الفصل 136: الحزن والفرح [5]
الفصل 136: الحزن والفرح [5]
مشهد لم أستطع مراقبته لفترة طويلة بينما أغلقت عيني ووضعت يدي على سطح التنين الحجري.
كان من الصعب وصف شعوري الحالي.
“أ-أنا… هـاا… مستعد.”
لكن لم أكن بحاجة إلى وصفه.
أخذت نفسًا عميقًا، ثم أطبقت شفتيّ قبل أن أومئ برأسي.
∎ المستوى 1 [فرح] الخبرة + 4%.
مقابلًا نظرتها، أومأت برأسي.
استطعت رؤية ما كنت أشعر به.
كان ينظر إلي مباشرة.
“…..فعلتها.”
الخطوة الرابعة…
المستوى 1. [أيدي المرض] –> المستوى 2. [قبضة الأوبئة].
‘قبضة الأوبئة’.
أخيرًا تمكنت من ترقية تعويذتي إلى المستوى التالي.
نفدت المانا المتبقية تقريبًا، واستنزفت أكثر بينما تحولت يدي إلى ظل أرجواني عميق.
‘قبضة الأوبئة’.
كانت تحملان نفس الشعور.
كما توقعت.
“…..سأفعل.”
تغير الاسم مع زيادة المستوى. بدا وكأنها أصبحت تعويذة جديدة تمامًا.
“…..”
لا، لقد أصبحت تعويذة جديدة بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشلل الذي كنت أعيشه كان أفضل دليل على ذلك.
واحدة تشترك في مبادئ مشابهة للتعويذة القديمة.
“…..يبدو أنك نجحت.”
وصلني صوت أوريليا من الخلف.
تقطر… تقطر.
“هـ-نعم.”
“…..أخبرني عندما تكون مستعدًا.”
أخذت نفسًا عميقًا، ثم أطبقت شفتيّ قبل أن أومئ برأسي.
بدا الأمر وكأن صخرة ضخمة معلقة فوق كتفيّ.
“فعلتها.”
“نعم، أوافق.”
لقد نجحت حقًا.
سألت، وأنا أنظر إلى أوريليا.
“هاهاهاها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك سبب واضح لعدم اقترابي منه طوال الوقت الذي قضيته هنا.
ضحكة مألوفة ترددت في المسافة عندما ظهرت أربع شخصيات.
“…..سأفعل.”
“هل نجحت؟”
“…..سأفعل.”
كان ذلك جروك.
للحظة، أصبح العالم ضبابيًا.
“أيها الغبي، ألم تسمعه حرفيًا؟”
“…..”
“آه، نعم، لكنني أردت سماعه منه شخصيًا.”
‘إذن هذه هي النسخة المطورة من [أيدي المرض].’
كالعادة، تبادل جروك ودفني المزاح.
على الرغم من أنني خرجت للتو من جلسة مكثفة، كان الأدرينالين لا يزال يجري في عروقي.
حدقت بهما للحظة قبل أن أتنفس بعمق وأقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلمحة واحدة، نظرت إلى انعكاسي.
كان جسدي لا يزال متألمًا، لكنني استطعت تحمل هذا القدر.
رفعت نظري مرة أخرى، وأخذت لحظة للتحديق في الآخرين بجانبي.
“إذًا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا غريبي الأطوار، ولكنهم كانوا السبب الذي جعلني أحتفظ بعقلي رغم كل الألم الذي عانيته.
نقل ليام نظره بيننا الأربعة، وأخيرًا ركز على أوريليا وعليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدي وقت للتفكير في ذلك.
“ما هي الخطة الآن؟”
“ه-هل…؟”
“…..”
بين الحين والآخر، يتصاعد بخار من أنفه مع أنفاسه العميقة أثناء النوم.
ساد الصمت في الأجواء بعد السؤال.
ثم،
الإجابة كانت واضحة، فاستدرت لأحدق في التنين الحجري الضخم.
اهتزت الأرض وأوشكت على فقدان توازني.
حتى الآن، كان الضغط المنبعث منه مرعبًا.
“أ-أنا… هـاا… مستعد.”
كان هناك سبب واضح لعدم اقترابي منه طوال الوقت الذي قضيته هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ثانية كانت أشبه بالجحيم بالنسبة لي، ومع ذلك، لم يبدو أنها شعرت بأي إزعاج.
الضغط كان ببساطة هائلًا لدرجة لا أستطيع تحملها.
توقفت، ونظرت إلى أوريليا. ماذا كانت تقصد بذلك…؟
“هل أنت مستعد؟”
شعرت بنظرة أوريليا. ومن خلال لمحة، عرفت أنها تشجعني بطريقتها الخاصة.
ثم،
مقابلًا نظرتها، أومأت برأسي.
“…..أرى.”
“…نعم.”
ثم،
على الرغم من أنني خرجت للتو من جلسة مكثفة، كان الأدرينالين لا يزال يجري في عروقي.
توقفت، ونظرت إلى أوريليا. ماذا كانت تقصد بذلك…؟
كان ذهني صافياً، وكل التفاصيل المتعلقة بالتعويذة وما أدى إلى إنشائها كانت لا تزال واضحة في ذهني.
نظرت إليها بدهشة.
إذا أخذت استراحة الآن، فلست متأكدًا من أنني سأتمكن من أدائها بنفس الجودة.
كان الأمر وكأنني لمست نارًا.
لم يكن هناك وقت أفضل من الآن.
“حسنًا.”
حقيقة أن الضغط القادم منها لم يجعلني أشعر بعدم الارتياح كان دليلًا على ذلك.
هزت أوريليا رأسها ومشت باتجاه التنين.
ذهني ظل يرفض الاستجابة لي.
“…..”
“هـااا.”
لحقتها بعد لحظة من الصمت.
“أوه…!”
نظرت إلى المخلوق الضخم أمامي، وشعرت ببعض التوتر.
“…..”
كانت هذه الخطوة التالية مهمة للغاية.
نفدت المانا المتبقية تقريبًا، واستنزفت أكثر بينما تحولت يدي إلى ظل أرجواني عميق.
‘سأتمكن من العودة بعد هذا.’
شعرت بشيء في الخطوة الثانية.
إلى إلنور، حيث كان الآخرون.
ساد صمت غريب المكان بينما كنت أحدق في يدي.
بدأت أفتقد الأكاديمية والمدينة.
لم أصدقها تمامًا.
كان هذا المكان خانقًا بالنسبة لي.
للحظة، أصبح العالم ضبابيًا.
بهذه الأفكار، خطوت أول خطوة نحو التنين.
انعكاسي.
تَك.
على عكس [أيدي المرض]، لم تتحطم اليد عند أبسط لمسة.
لم أشعر بشيء في خطوتي الأولى.
جاء شد مفاجئ على كتفي ليعيدني إلى الواقع.
تَك.
“هل أنت مستعد؟”
شعرت بشيء في الخطوة الثانية.
“أيها الغبي، ألم تسمعه حرفيًا؟”
تَك.
بالرغم من أن المهارة أصبحت أقوى، إلا أن النقطة الأساسية هي أنني كنت داخل منطقة غنية بـ[اللعنات].
في الخطوة الثالثة، ارتعش حاجبي.
الضغط كان ببساطة هائلًا لدرجة لا أستطيع تحملها.
كان هناك ضغط معين في الهواء غير مريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
تَك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط هائل تركز فوقي بينما بدأت ساقاي ترتعشان.
الخطوة الرابعة…
“نعم، أوافق.”
“…..”
لم أصدقها تمامًا.
تَك.
“ما هذا؟ إنها مجرد مجموعة من الكلاب. لا يوجد ما يدعو للقلق!”
الخطوة الخامسة…
من الواضح أن فكرة العودة إلى المنزل كانت تدفعهم إلى الحماس بلا حدود.
“…..”
شعرت بشيء في الخطوة الثانية.
تَك.
“حافظ على ثباتك.”
الخطوة السادسة…
انعكاسي.
“…..همم.”
لكن لم أكن بحاجة إلى وصفه.
تَك.
“آه.”
الخطوة السابعة…
مشهد لم أستطع مراقبته لفترة طويلة بينما أغلقت عيني ووضعت يدي على سطح التنين الحجري.
“أوه.”
“أيها الغبي، ألم تسمعه حرفيًا؟”
توقفت مؤقتًا.
لم تستغرق العملية سوى بضع ثوانٍ، وقبل أن يتمكن أحد من الرد…
“هـووو.”
ذهني ظل يرفض الاستجابة لي.
شعرت بثقل يسيطر على جسدي.
الجزء الأكثر رعبًا في كل هذا كان أن كل الكلاب كانت تحدق بي كذلك.
وكأن الجاذبية المحيطة بالمكان قد تضاعفت.
“فعلتها.”
“هـااا.”
الإجابة كانت واضحة، فاستدرت لأحدق في التنين الحجري الضخم.
شعرت أن أنفاسي أصبحت أثقل نتيجة لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأوهت وأرجعت رأسي إلى الخلف.
ومع ذلك، كنت على بُعد خطوات قليلة فقط من التنين.
“…..أخبرني عندما تكون مستعدًا.”
كان بإمكاني فعلها.
استمرت الإشعارات بالظهور في رؤيتي.
تقطر… تقطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوت الخطوة الأخيرة.
تجاهلت العرق المتراكم على جبيني وأخذت الخطوة التالية.
“…..خخ!”
مرة أخرى، ازداد الوزن عليّ.
لحقتها بعد لحظة من الصمت.
بدا الأمر وكأن صخرة ضخمة معلقة فوق كتفيّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الزمن وكأنه متوقف.
توقفت مؤقتًا، أخذت نفسًا عميقًا أخيرًا، ثم تقدمت للأمام.
كان هذا الشعور مألوفًا.
“….أوه!”
واحدة تشترك في مبادئ مشابهة للتعويذة القديمة.
تأوهت بصوت عالٍ، وشعرت وكأن ساقي أصبحت ثقيلة كالحديد.
“…..”
احتجت إلى كل ما أملك من قوة لأرفعها عن الأرض وأدفع نفسي للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرقني الأمر لحظة لأتذكر.
“خخ!”
لم تستغرق العملية سوى بضع ثوانٍ، وقبل أن يتمكن أحد من الرد…
للحظة، أصبح العالم ضبابيًا.
تحدثت أوريليا وهي تضع يدها على التنين الحجري.
ثم…
توقفت مؤقتًا، أخذت نفسًا عميقًا أخيرًا، ثم تقدمت للأمام.
تَك.
كان هناك ضغط معين في الهواء غير مريح.
خطوت الخطوة الأخيرة.
كان ينظر إلي مباشرة.
“هـاه… هـاه…”
على عكس [أيدي المرض]، لم تتحطم اليد عند أبسط لمسة.
أتنفس بصعوبة، وأسندت يديّ على ركبتيّ.
عيناها…
إذا كان الشعور من قبل وكأن صخرة واحدة كانت فوق كتفي، فإنه الآن أشبه بصخرتين أو ثلاث.
توقفت، ونظرت إلى أوريليا. ماذا كانت تقصد بذلك…؟
‘لست متأكدًا من أن هذا ممكن حتى.’
لحقتها بعد لحظة من الصمت.
لكن هكذا كان الشعور.
كما توقعت.
“…..أخبرني عندما تكون مستعدًا.”
تَك.
تحدثت أوريليا وهي تضع يدها على التنين الحجري.
“ما هذا؟ إنها مجرد مجموعة من الكلاب. لا يوجد ما يدعو للقلق!”
نظرت إليها بدهشة.
عندما التفت، أدركت أنها أوريليا.
كيف يمكنها تحمل هذا الضغط؟
إذا أخذت استراحة الآن، فلست متأكدًا من أنني سأتمكن من أدائها بنفس الجودة.
كل ثانية كانت أشبه بالجحيم بالنسبة لي، ومع ذلك، لم يبدو أنها شعرت بأي إزعاج.
وكأن الجاذبية المحيطة بالمكان قد تضاعفت.
‘…..أعتقد أنها معتادة على ذلك.’
كان ذلك بالتأكيد جروك وهو يمدد جسده.
“أ-أنا… هـاا… مستعد.”
∎ المستوى 1 [خوف] الخبرة + 0.7%.
وأنا أستجمع أنفاسي، أخذت لحظة قصيرة للتحديق في التنين.
شعور تذكرت أنني شعرت به من قبل.
كنت أقف بجانب رأسه حاليًا.
كان هذا الشعور مألوفًا.
برأس ضخم وفك مليء بالأنياب الحادة، كان رأس التنين هائل الحجم.
ولكن، مع التفكير في مدى عنادها، علمت أنه ليس لدي خيار سوى أخذ كلامها على محمل الجد.
عينيه مغلقتان بإحكام، وقشرته تشبه صفائح الصخور الصلبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، ازداد الوزن عليّ.
بين الحين والآخر، يتصاعد بخار من أنفه مع أنفاسه العميقة أثناء النوم.
كلما استمريت في التحديق في العين، شعرت وكأنها تسحبني أكثر.
‘مرعب للغاية.’
“ه-هل…؟”
مددت يدي للأمام، وظهرت دائرة سحرية، وتحولت يدي إلى اللون الأرجواني.
استمرت الإشعارات بالظهور في رؤيتي.
كانت نفس اليد كما في الماضي، ولكن بالمقارنة بالسابق، أصبح اللون الأرجواني أكثر عمقًا.
إذا كان الشعور من قبل وكأن صخرة واحدة كانت فوق كتفي، فإنه الآن أشبه بصخرتين أو ثلاث.
ظهرت رموز غريبة على يدي.
كانت أغمق من اللون الأرجواني، تنبض كما لو أنها كانت حية.
لم أشعر بشيء في خطوتي الأولى.
كان مشهدًا غريبًا.
“…..خخ!”
مشهد لم أستطع مراقبته لفترة طويلة بينما أغلقت عيني ووضعت يدي على سطح التنين الحجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها.”
بالقرب من عينه مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكة مألوفة ترددت في المسافة عندما ظهرت أربع شخصيات.
تززز—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يقف خلف القائد قليلاً.
مع صوت أزيز، شعرت بألم حاد يجري عبر يدي، جعلني أرتعش.
أخيرًا تمكنت من ترقية تعويذتي إلى المستوى التالي.
كان الأمر وكأنني لمست نارًا.
“لم ينتهِ بعد.”
“سأتحمل معظم العبء. حاول مواكبتي.”
أخذت نفسًا عميقًا.
أومأت برأسي رغم الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كالعادة، تبادل جروك ودفني المزاح.
“…..سأفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رررررررررررررررررررررررر!
صببت كل المانا التي أملكها في التنين.
كان ذلك جروك.
العملية لم تكن صعبة جدًا.
“أوه.”
لم أكن أقوم بشيء معقد.
مقابلًا نظرتها، أومأت برأسي.
كل ما كنت بحاجة إليه هو استخدام مهارتي الجديدة على التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا غريبي الأطوار، ولكنهم كانوا السبب الذي جعلني أحتفظ بعقلي رغم كل الألم الذي عانيته.
بالرغم من أن المهارة أصبحت أقوى، إلا أن النقطة الأساسية هي أنني كنت داخل منطقة غنية بـ[اللعنات].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوت الخطوة الأخيرة.
هذا يعني أن تعويذتي ستكون أكثر قوة.
“…..”
وبمساعدة أوريليا…
“…..”
“أوه…!”
“…..”
تأوهت وأرجعت رأسي إلى الخلف.
لم أصدقها تمامًا.
“حافظ على ثباتك.”
تقطر… تقطر.
“…..خخ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك سبب واضح لعدم اقترابي منه طوال الوقت الذي قضيته هنا.
معدل استنزاف المانا لدي زاد فجأة.
ولكن، مع التفكير في مدى عنادها، علمت أنه ليس لدي خيار سوى أخذ كلامها على محمل الجد.
تدفقت المانا خارج جسدي بمعدل لم أستطع السيطرة عليه، وللحظة شعرت وكأنني سأُستنزف تمامًا.
تقطر… تقطر.
“قاوم.”
“لقد انتهينا. يمكننا… العودة.”
فووم—
كان هذا الشعور مألوفًا.
صوت طنين تردد في الهواء.
لحقتها بعد لحظة من الصمت.
“قليلًا بعد.”
نعم…
صوت أوريليا استمر في الخلفية.
تأوهت بصوت عالٍ، وشعرت وكأن ساقي أصبحت ثقيلة كالحديد.
رررررررررررررررررررررررر!
صببت كل المانا التي أملكها في التنين.
اهتزت الأرض وأوشكت على فقدان توازني.
“قليلًا بعد.”
“لـ-لعنة.”
أخذت نفسًا عميقًا.
لحسن الحظ، تمكنت بالكاد من الحفاظ على ثباتي بالإمساك بواحدة من صفائح التنين.
كان هذا المكان خانقًا بالنسبة لي.
كنت على وشك التنفس بارتياح عندما…
“ما هذا؟ إنها مجرد مجموعة من الكلاب. لا يوجد ما يدعو للقلق!”
“….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من السهل وضع التنين الحجري تحت تعويذة قوية كهذه.
شعرت فجأة وكأن قلبي تجمد.
وقفت كل شعرة في جسدي، وأنفاسي بدأت تتسارع ببطء.
وكذلك دمي.
لم أشعر بشيء في خطوتي الأولى.
تجمدت تعابير وجهي بعدها بقليل.
“إذًا…؟”
“آه.”
“قوتي ضعفت. وجودي لم يعد كافيًا لردع كلاب الجحيم عن مهاجمتكم. كما أنني لن أتمكن من الدفاع عنكم.”
بلمحة واحدة، نظرت إلى انعكاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثَمب!
نعم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الزمن وكأنه متوقف.
انعكاسي.
“هـووو.”
بلعت ريقي.
بدأت الحقيقة تتضح لي.
شعرت وكأن صوت البلع كان يخصني، لكنني لم أكن متأكدًا.
نظرت إلى المخلوق الضخم أمامي، وشعرت ببعض التوتر.
لم يكن لدي وقت للتفكير في ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكة مألوفة ترددت في المسافة عندما ظهرت أربع شخصيات.
“…..”
“لـ-لعنة.”
فرغ ذهني بالكامل.
ترجمة : TIFA
كما لو أن الزمن توقف، بقيت واقفًا أحدق في شق العين.
أخذت نفسًا عميقًا.
كانت تحدق إلي مباشرة.
“…..”
ضغط هائل تركز فوقي بينما بدأت ساقاي ترتعشان.
ساد صمت غريب المكان بينما كنت أحدق في يدي.
∎ المستوى 1 [خوف] الخبرة + 0.5%.
العملية لم تكن صعبة جدًا.
∎ المستوى 1 [خوف] الخبرة + 0.7%.
∎ المستوى 1 [خوف] الخبرة + 0.5%.
استمرت الإشعارات بالظهور في رؤيتي.
على الرغم من أنه قد أُغلق، إلا أنني لم أشعر للحظة واحدة وكأنه قد حدث.
لم أكن بحاجة إلى تذكير لأعرف ما كنت أشعر به.
ساد صمت غريب المكان بينما كنت أحدق في يدي.
الشلل الذي كنت أعيشه كان أفضل دليل على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الأفكار، خطوت أول خطوة نحو التنين.
“…..”
لحسن الحظ، تمكنت بالكاد من الحفاظ على ثباتي بالإمساك بواحدة من صفائح التنين.
كلما استمريت في التحديق في العين، شعرت وكأنها تسحبني أكثر.
شعرت بشيء في الخطوة الثانية.
كان هذا الشعور مألوفًا.
“…..”
شعور تذكرت أنني شعرت به من قبل.
إذا كان الشعور من قبل وكأن صخرة واحدة كانت فوق كتفي، فإنه الآن أشبه بصخرتين أو ثلاث.
استغرقني الأمر لحظة لأتذكر.
“سأتحمل معظم العبء. حاول مواكبتي.”
‘آه، هذا صحيح…’
واحدة تشترك في مبادئ مشابهة للتعويذة القديمة.
الشخص الوحيد الذي جعلني أشعر هكذا كان ديليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الزمن وكأنه متوقف.
عيناها…
“آه، نعم، لكنني أردت سماعه منه شخصيًا.”
كانت تحملان نفس الشعور.
الخطوة الرابعة…
رررررررررررررررررررررررر!
فرغ ذهني بالكامل.
بينما اهتز محيطي، واستمر الطنين، استمريت في التركيز على العين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرقني الأمر لحظة لأتذكر.
“…..”
‘…..أعتقد أنها معتادة على ذلك.’
توقف قلبي عن النبض منذ فترة، وظهري مبلل بالعرق.
تَك.
وقفت كل شعرة في جسدي، وأنفاسي بدأت تتسارع ببطء.
“لم ينتهِ بعد.”
استمر الزمن وكأنه متوقف.
توقف قلبي عن النبض منذ فترة، وظهري مبلل بالعرق.
ظننت أن هذا الشعور سيستمر إلى الأبد، لكن في النهاية، أُغلق الجفن وعاد الصمت ليعم المكان.
في غضون ثوانٍ، بدأ جسد الذئب في التشنج، والزبد يتشكل عند فمه.
“…”.
ساد صمت غريب المكان بينما كنت أحدق في يدي.
على الرغم من أنه قد أُغلق، إلا أنني لم أشعر للحظة واحدة وكأنه قد حدث.
كنت على وشك سؤالها عندما رفعت بصري.
ذهني ظل يرفض الاستجابة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الزمن وكأنه متوقف.
“لقد انتهينا.”
الضغط كان ببساطة هائلًا لدرجة لا أستطيع تحملها.
“…..!”
‘…..أعتقد أنها معتادة على ذلك.’
جاء شد مفاجئ على كتفي ليعيدني إلى الواقع.
ساد الصمت في الأجواء بعد السؤال.
عندما التفت، أدركت أنها أوريليا.
“نعم، أوافق.”
“ه-هل…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثَمب!
“نعم.”
“آه، نعم، لكنني أردت سماعه منه شخصيًا.”
أومأت برأسها.
عيناها…
“لقد انتهينا. يمكننا… العودة.”
نعم…
“آه…”
“….أستطيع الصمود.”
أخذت نفسًا عميقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أن أنفاسي أصبحت أثقل نتيجة لذلك.
إذن، لقد انتهى الأمر أخيرًا…
استطعت رؤية ما كنت أشعر به.
“لم ينتهِ بعد.”
“همم؟”
‘سأتمكن من العودة بعد هذا.’
توقفت، ونظرت إلى أوريليا. ماذا كانت تقصد بذلك…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدي وقت للتفكير في ذلك.
كنت على وشك سؤالها عندما رفعت بصري.
ثم…
“آه.”
“هل نجحت؟”
بدأت الحقيقة تتضح لي.
“….أوه!”
“قوتي ضعفت. وجودي لم يعد كافيًا لردع كلاب الجحيم عن مهاجمتكم. كما أنني لن أتمكن من الدفاع عنكم.”
انهار الذئب على الأرض، وهو يتشنج بعنف بينما كان الزبد يتصاعد من فمه.
“…..أرى.”
“هل أنتِ متأكدة؟”
كان ذلك واضحًا.
تأوهت بصوت عالٍ، وشعرت وكأن ساقي أصبحت ثقيلة كالحديد.
خصوصًا أننا كنا محاصرين من جميع الجهات في الوقت الحالي.
شعرت بنظرة أوريليا. ومن خلال لمحة، عرفت أنها تشجعني بطريقتها الخاصة.
في وسط كل ذلك، كان هناك جحيم مألوف. قائد القطيع، والذي قاتل البروفيسور هولو.
شعرت بشيء في الخطوة الثانية.
كان ينظر إلي مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت مؤقتًا.
الجزء الأكثر رعبًا في كل هذا كان أن كل الكلاب كانت تحدق بي كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالقرب من عينه مباشرة.
“هاهاها.”
استمرت الإشعارات بالظهور في رؤيتي.
ضحكة بعيدة ترددت في الأجواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هـ-نعم.”
كان ذلك بالتأكيد جروك وهو يمدد جسده.
نظرت إليها بدهشة.
“ما هذا؟ إنها مجرد مجموعة من الكلاب. لا يوجد ما يدعو للقلق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخطوة السادسة…
“نعم، أوافق.”
كان هذا المكان خانقًا بالنسبة لي.
“…..لقد مررنا بما هو أسوأ. دعونا نتعامل معهم أولًا.”
شعرت وكأن صوت البلع كان يخصني، لكنني لم أكن متأكدًا.
“هاهاها.”
نظرت إلى المخلوق الضخم أمامي، وشعرت ببعض التوتر.
شعرت بالإثارة في أصواتهم بينما كانوا يمددون أجسادهم.
توقفت، ونظرت إلى أوريليا. ماذا كانت تقصد بذلك…؟
من الواضح أن فكرة العودة إلى المنزل كانت تدفعهم إلى الحماس بلا حدود.
تَك.
كادت الابتسامه ترتسم على وجهي حينها.
“…”.
بعد أن أمضيت وقتًا كافيًا معهم خلال الأيام الماضية، بدأت أشعر بالتعلق بهم.
“أيها الغبي، ألم تسمعه حرفيًا؟”
كانوا غريبي الأطوار، ولكنهم كانوا السبب الذي جعلني أحتفظ بعقلي رغم كل الألم الذي عانيته.
“هل أنتِ متأكدة؟”
كانوا أفضل الأشخاص الذين يمكنني أن أطلبهم.
الضغط كان ببساطة هائلًا لدرجة لا أستطيع تحملها.
“هل يمكنكِ الصمود؟”
نقل ليام نظره بيننا الأربعة، وأخيرًا ركز على أوريليا وعليّ.
سألت، وأنا أنظر إلى أوريليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد انتهينا.”
بدت ضعيفة قليلًا في تلك اللحظة، وكان يمكنني تفهم ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
لم يكن من السهل وضع التنين الحجري تحت تعويذة قوية كهذه.
“حافظ على ثباتك.”
لابد أنه استنزف الكثير من طاقتها.
بينما اهتز محيطي، واستمر الطنين، استمريت في التركيز على العين.
حقيقة أن الضغط القادم منها لم يجعلني أشعر بعدم الارتياح كان دليلًا على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هكذا كان الشعور.
“….أستطيع الصمود.”
نعم…
“هل أنتِ متأكدة؟”
“هل أنتِ متأكدة؟”
“نعم.”
للحظة، أصبح العالم ضبابيًا.
لم أصدقها تمامًا.
“….أستطيع الصمود.”
ولكن، مع التفكير في مدى عنادها، علمت أنه ليس لدي خيار سوى أخذ كلامها على محمل الجد.
واحدة تشترك في مبادئ مشابهة للتعويذة القديمة.
وهكذا…
على الرغم من أنني خرجت للتو من جلسة مكثفة، كان الأدرينالين لا يزال يجري في عروقي.
حولت انتباهي نحو كلاب الجحيم في المسافة، وقابلت نظراتي مع أحدهم.
وأنا أستجمع أنفاسي، أخذت لحظة قصيرة للتحديق في التنين.
كان يقف خلف القائد قليلاً.
بدا الأمر وكأن صخرة ضخمة معلقة فوق كتفيّ.
نفدت المانا المتبقية تقريبًا، واستنزفت أكثر بينما تحولت يدي إلى ظل أرجواني عميق.
كان ينظر إلي مباشرة.
ثم،
حولت انتباهي نحو كلاب الجحيم في المسافة، وقابلت نظراتي مع أحدهم.
“…..”
“….أوه!”
مددت يدي، واهتز الهواء أمام الذئب، متحولًا إلى امتداد أرجواني تشكل وأمسك برقبة الذئب.
تززز—
آوووو—
الفصل 136: الحزن والفرح [5]
على عكس [أيدي المرض]، لم تتحطم اليد عند أبسط لمسة.
بينما اهتز محيطي، واستمر الطنين، استمريت في التركيز على العين.
مع قبضته المحكمة على رقبة الذئب، ضغطت اليد بإحكام بينما عوى الذئب في الهواء.
معدل استنزاف المانا لدي زاد فجأة.
في غضون ثوانٍ، بدأ جسد الذئب في التشنج، والزبد يتشكل عند فمه.
ساد صمت غريب المكان بينما كنت أحدق في يدي.
لم تستغرق العملية سوى بضع ثوانٍ، وقبل أن يتمكن أحد من الرد…
ومع ذلك، كنت على بُعد خطوات قليلة فقط من التنين.
ثَمب!
حولت انتباهي نحو كلاب الجحيم في المسافة، وقابلت نظراتي مع أحدهم.
انهار الذئب على الأرض، وهو يتشنج بعنف بينما كان الزبد يتصاعد من فمه.
“هل يمكنكِ الصمود؟”
“…”
‘مرعب للغاية.’
ساد صمت غريب المكان بينما كنت أحدق في يدي.
عينيه مغلقتان بإحكام، وقشرته تشبه صفائح الصخور الصلبة.
‘إذن هذه هي النسخة المطورة من [أيدي المرض].’
“أوه.”
“….ليست سيئة.”
“أوه.”
رفعت نظري مرة أخرى، وأخذت لحظة للتحديق في الآخرين بجانبي.
أخيرًا تمكنت من ترقية تعويذتي إلى المستوى التالي.
أخيرًا…
“…..”
حان الوقت للعودة.
كما لو أن الزمن توقف، بقيت واقفًا أحدق في شق العين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك سبب واضح لعدم اقترابي منه طوال الوقت الذي قضيته هنا.
نفدت المانا المتبقية تقريبًا، واستنزفت أكثر بينما تحولت يدي إلى ظل أرجواني عميق.
___________________
ولكن، مع التفكير في مدى عنادها، علمت أنه ليس لدي خيار سوى أخذ كلامها على محمل الجد.
إلى إلنور، حيث كان الآخرون.
ترجمة : TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوت الخطوة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتجت إلى كل ما أملك من قوة لأرفعها عن الأرض وأدفع نفسي للأمام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات