الفصل 129: مستحضر الأرواح [2]
الفصل 129: مستحضر الأرواح [2]
آوووو!
كان الهواء مشحونًا بالتوتر.
“جوليان!”
شعرت بنظرة مستحضر الأرواح، وكان الأمر كما لو أنني على مسامير. كانت بشرتي تزحف، وكنت أشعر بأن ساقيّ ثقيلتين كالرصاص.
“هيك…!”
حتى التنفس أصبح صعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها لم تكن كافية.
“هوف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاءت كلمات البروفيسور كتحذير.
كان الأمر كما لو أن شاحنة ثقيلة تضغط على صدورنا.
الفصل 129: مستحضر الأرواح [2]
“هاا… هاا…”
كان الهواء مشحونًا بالتوتر.
آلاف العيون كانت مثبتة علينا.
غروووول—!
“هيك—!”
في المجمل، كان هناك حوالي عشرين شقًا محتوىً في الإمبراطورية. واحد داخل الأكاديمية، وخمسة عشر آخرين مع النقابة، والبقية مع عائلة ميغرايل.
خرجت صرخة من فم مستحضر الأرواح. كان من الصعب رؤية ملامحه، فقد كانت مغطاة تحت العباءة، لكن مستحضر الأرواح لم يكن طويلًا. من حيث وقفت، بدا صغيرًا في الحجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبع ذلك بسرعة كيرا التي رفعت يديها للأمام، فاجتاحت النيران المكان بالكامل.
تقريبًا بحجم شاب مراهق…؟
في اللحظة التي تمسكت فيها الخيوط بالذئاب، عوت تلك الذئاب، وأخذت أجسامها في التشنج.
“هيك—!” “هيك—!”
لقد اكتشفوا للتو أنني ما زلت واقفًا في مكاني.
استمرت الصرخات في الخروج من فمه. كان صوتهم يشبه صوت الوحش المخنوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم أحد الطلاب، وهو يراقب القتال عن بعد. من مجرد نبضات المانا التي كان كل منهما يطلقها، استطاع الطلاب أن يدركوا قوتهما.
“م-ماذا تعني هذه الأصوات؟”
“رُتبة رعب؟”
“هل يقول حتى شيئًا؟”
“…..الوضع أكثر خطورة مما كان متوقعًا. علينا التراجع الآن.”
بدأت الأصوات تؤثر على المجموعة.
كان نفس الحال بالنسبة للبروفيسور الذي عاد أدراجه وركض في الاتجاه المعاكس. في نفس الوقت، حاول احتواء ذئب رُتبة الرعب الذي بقي هادئًا ولم يطارد.
…وفي اللحظة التي أطلق فيها الصرخة مرة أخرى، توقف البروفيسور هولو عن السير وضيّق عينيه.
لكنني تجاهلت ذلك.
“لا يمكن أن يكون هذا صحيحًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلق…؟
جاءت كلماته كإيقاظ لي. نظرت إلى الاتجاه الذي كان ينظر إليه، ورأيت ما رآه أيضًا.
كانت مزيجًا من المفاجأة والقلق.
“آه.”
“أ-أنا بخير.”
شقوق خفيفة ظهرت حول الفضاء بالقرب من مستحضر الأرواح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوا إلى الأمام في انسجام، مما تسبب في اهتزاز الأرض.
كانت تطفو في الهواء، متصلة بنسيج الفضاء نفسه.
كان تأثير الهجوم كافيًا لدفعنا جميعًا عدة أمتار إلى الوراء.
“شق المرآة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما نظرت حولي، بدا العالم ضبابيًا، والأصوات بالكاد تصل إلى أذني.
خرجت الكلمات بسهولة من فمي.
بلا صوت.
كانت واحدة من البوابات التي تؤدي إلى بُعد المرآة.
ظهر وحش ضخم، يشبه الذئب ولكن بحجم مضاعف، يلوح فوقنا. كانت أنيابه الضخمة تتقطر باللعاب، وعيناه السوداويتان الثاقبتان تحدقان بنا، مما يغلقنا في نظراته الشرسة.
“هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصوت الموحد لخطواتهم يشعرنا باليأس مع اقترابهم منا. ومع ذلك، على الرغم من الوضع، لم أستطع أن أرفع عيني عن مستحضر الأروح الذي كان يقف في وسط كل ذلك.
كيف توسع بُعد المرآة؟
بينما نظر الجميع إلى الوراء، وقعت أنظارهم على البروفيسور الذي كان يقف متساويًا مع الوحش.
كان بُعد المرآة واقعًا منفصلًا عن العالم المعروف. ومع ذلك، كان تمدده وتأثيره حقيقيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتركوا هذا! لا يمكننا القتال مع هذا!”
من داخل الشقوق، ستظهر الوحوش. مثل الفيروسات، كانت تخرج وتفرض تأثيرها على الأرض القريبة من شق المرآة، وتحولها تدريجيًا إلى نفس البيئة الموجودة داخل بُعد المرآة.
مع تنفسها الثقيل، سقطت كتلتيْن سوداويتين على الأرض.
من خلال قتل جميع الوحوش، يمكن احتواء شق المرآة ومنعه من السماح للوحوش بالخروج منه لتوسيع تأثيرها على الأرض.
لقد اكتشفوا للتو أنني ما زلت واقفًا في مكاني.
كان شق المرآة يحتاج إلى مراقبة مستمرة لأنه لا يوجد طريقة لإغلاقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________
في المجمل، كان هناك حوالي عشرين شقًا محتوىً في الإمبراطورية. واحد داخل الأكاديمية، وخمسة عشر آخرين مع النقابة، والبقية مع عائلة ميغرايل.
“اهرب…!”
والآن…
شعرت بألم حاد مع كل خيط ينكسر. بدأت المانا داخل جسدي الأستنزاف بسرعة، وقبل أن أدرك ذلك، كنت على ركبتي.
ظهر الشق الواحد والعشرون في الإمبراطورية.
“هاا… هاا…”
“…..الوضع أكثر خطورة مما كان متوقعًا. علينا التراجع الآن.”
كما لو أن جسدي تصرف من تلقاء نفسه، رفعت يدي وأطلقت الخيوط للأعلى. واحد، اثنان، ثلاثة، أربعة… دفعت نفسي إلى أقصى حدودي، مع عشرة خيوط تغطي المكان من حولنا.
كانت هذه تقييمات البروفيسور هولو للوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
كان تقييمًا يمكنني الاتفاق معه.
“آه…!”
“هذا ليس شيئًا ينبغي على الطلاب التعامل معه. يجب أن نطلب من المركز التعامل مع هذا الموضوع—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقريبًا بحجم شاب مراهق…؟
تم قطع كلماته بصراخ بعيد.
خرجت الكلمات بسهولة من فمي.
جاء من مستحضر الأرواح.
خرجت صرخة من فم مستحضر الأرواح. كان من الصعب رؤية ملامحه، فقد كانت مغطاة تحت العباءة، لكن مستحضر الأرواح لم يكن طويلًا. من حيث وقفت، بدا صغيرًا في الحجم.
هييييك—!
خرج صراخ قوي من فم مستحضر الأرواح وهو يميل في اتجاهنا.
قبل أن أتمكن من الرد، ومض شيء فوقنا بينما استدار البروفيسور هولو بسرعة ورفع يده.
“هاا… هاا…”
كلانك—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
اهتزت الأجواء.
شهاااا—!
“هيك…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا عندما أطلقت أويف صرختها، ألقي ظلين فوق المنطقة التي كنا فيها. أول من تفاعل كان ليون الذي ضغط بشدة على الأرض وهاجم للأعلى.
وتنهد البروفيسور وهو يتراجع عدة خطوات إلى الوراء.
“انسحبوا!”
ظهر وحش ضخم، يشبه الذئب ولكن بحجم مضاعف، يلوح فوقنا. كانت أنيابه الضخمة تتقطر باللعاب، وعيناه السوداويتان الثاقبتان تحدقان بنا، مما يغلقنا في نظراته الشرسة.
لقد أحاطوا بي من جميع الجهات.
تقطر…! تقطر!
حتى التنفس أصبح صعبًا.
شعرت بأن شعري في مؤخرة عنقي ينتصب.
تعرق يتساقط من جانب وجهي.
“احذروا! هذا ليس وحشًا عاديًا.”
“ها.”
جاءت كلمات البروفيسور كتحذير.
على الرغم من أنني كنت أعتقد في البداية أنني لائق بما يكفي للقتال، أصبح الأمر واضحًا الآن أنني كنت أكذب على نفسي.
“…..هل تذكرون عندما قلت إنه ربما لن أتمكن من حمايتكم؟”
أصبحت الاهتزازات أكثر وضوحًا. كنت أشعر بالزومبي على بُعد عدة أمتار مني. ومع ذلك، لم أكن خائفًا.
بيديْه الموضوعتين أمامه في وضعية قتالية، نظر البروفيسور بجدية نحو الوحش.
“هذا ليس شيئًا ينبغي على الطلاب التعامل معه. يجب أن نطلب من المركز التعامل مع هذا الموضوع—”
“الآن هو الوقت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أن شاحنة ثقيلة تضغط على صدورنا.
انطلق جسده للأمام كالسهم، وظهر أمام الكائن في ومضة.
سألت إيفلين، وهي تحدق في البروفيسور عن بعد.
“ابتعدوا جميعًا!”
تقطر…! تقطر!
في نفس اللحظة التي أطلقت فيها أويف صرختها، تصادمَت قبضة البروفيسور مع مخلب الذئب.
“هاا… هاا…”
بانغ!
وكما لو أن الإدراك فجر فجأة عليها، التفتت بشكل صارم لمواجهة مستحضر الأرواح.
اهتزت الأجواء من حولنا.
“…..إذا كان الأمر كذلك، هل يعني هذا أن البروفيسور هولو على الأقل في المستوى الخامس؟”
“أوخ!”
“آه…!”
“….أخ!”
“هاا… هاا…”
كان تأثير الهجوم كافيًا لدفعنا جميعًا عدة أمتار إلى الوراء.
“هذه، اللعنة…”
“هذه، اللعنة…”
كلانك—!
بينما نظر الجميع إلى الوراء، وقعت أنظارهم على البروفيسور الذي كان يقف متساويًا مع الوحش.
“آه، اللعنة…”
“هذا غير معقول…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘….لا شيء.’
تمتم أحد الطلاب، وهو يراقب القتال عن بعد. من مجرد نبضات المانا التي كان كل منهما يطلقها، استطاع الطلاب أن يدركوا قوتهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما نظرت حولي، بدا العالم ضبابيًا، والأصوات بالكاد تصل إلى أذني.
لهذا السبب، كان الجميع مصدومين.
ثم جاءت الخطوة التالية.
“رُتبة رعب؟”
بانغ!
“…..إذا كان الأمر كذلك، هل يعني هذا أن البروفيسور هولو على الأقل في المستوى الخامس؟”
كان نفس الحال بالنسبة للبروفيسور الذي عاد أدراجه وركض في الاتجاه المعاكس. في نفس الوقت، حاول احتواء ذئب رُتبة الرعب الذي بقي هادئًا ولم يطارد.
سألت إيفلين، وهي تحدق في البروفيسور عن بعد.
كنت أريد أن أضحك حينها. أي هراء هذا.
“انتظر، لحظة.”
“….هذا سخيف.”
وكما لو أن الإدراك فجر فجأة عليها، التفتت بشكل صارم
لمواجهة مستحضر الأرواح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها لم تكن كافية.
“آه.”
خفضت رأسي لأتأمل يدي.
غطت إيفلين فمها.
كما لو أن جسدي تصرف من تلقاء نفسه، رفعت يدي وأطلقت الخيوط للأعلى. واحد، اثنان، ثلاثة، أربعة… دفعت نفسي إلى أقصى حدودي، مع عشرة خيوط تغطي المكان من حولنا.
“….هذا سخيف.”
….لقد فات الأوان بالنسبة لي.
هييييكك—!
خرجت صرخة من فم مستحضر الأرواح. كان من الصعب رؤية ملامحه، فقد كانت مغطاة تحت العباءة، لكن مستحضر الأرواح لم يكن طويلًا. من حيث وقفت، بدا صغيرًا في الحجم.
خرج صراخ قوي من فم مستحضر الأرواح وهو يميل في اتجاهنا.
رافق الزئير صرخة مستحضر الأرواح بينما بدأ الزومبي في الحركة.
“آه…!”
على الرغم من أنني كنت أعتقد في البداية أنني لائق بما يكفي للقتال، أصبح الأمر واضحًا الآن أنني كنت أكذب على نفسي.
“ابتعدوا بسرعة!”
“هاا… هاا…”
“اللعنة!”
“هوف.”
تمامًا عندما أطلقت أويف صرختها، ألقي ظلين فوق المنطقة التي كنا فيها. أول من تفاعل كان ليون الذي ضغط بشدة على الأرض وهاجم للأعلى.
غطت إيفلين فمها.
كلانك! كلانك!
“ها.”
تبع هجومه بسرعة أويف التي رفعت يديها إلى السماء.
“ها.”
“أواه!”
كنت أريد أن أضحك حينها. أي هراء هذا.
شحب وجهها بشكل ملحوظ بينما ظهر ذئبان أصغر فوقنا.
آلاف العيون كانت مثبتة علينا.
“ج-جوليان! افعل شيئًا…!”
“همم…”
حتى من دون قولها، كنت قد بدأت بالفعل.
“آه.”
قبضت يدي، واندفعت ثمانية خيوط من ساعدي، معلقة على الذئاب في الهواء. إذا كان هناك فرق بين هذه الخيوط وتلك العادية، فهو أن الوهج البنفسجي كان أكثر بروزًا وأغمق.
تبع هجومه بسرعة أويف التي رفعت يديها إلى السماء.
“همم…”
اهتزت الأجواء من حولنا.
تشنج وجهي قليلاً بينما تحركت الخيوط للأمام.
“الآن هو الوقت!”
‘….لا شيء.’
نحو الطلاب الآخرين والبروفيسور. كانوا جميعًا يحدقون بي، ربما يقولون شيئًا، لكن كان من الصعب سماعه.
لكنني تجاهلت ذلك.
ثم الخطوة التالية.
آوووو!
شعرت بنظرة مستحضر الأرواح، وكان الأمر كما لو أنني على مسامير. كانت بشرتي تزحف، وكنت أشعر بأن ساقيّ ثقيلتين كالرصاص.
في اللحظة التي تمسكت فيها الخيوط بالذئاب، عوت تلك الذئاب، وأخذت أجسامها في التشنج.
“أواه!”
“موتوا اللعنة…!”
تبع ذلك بسرعة كيرا التي رفعت يديها للأمام، فاجتاحت النيران المكان بالكامل.
كان مستحضر الأرواح.
شهاااا—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه تقييمات البروفيسور هولو للوضع.
“هاا… هاا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلق…؟
ثوم ثوم!
كلانك! كلانك!
مع تنفسها الثقيل، سقطت كتلتيْن سوداويتين على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة، ما بك؟ ألم يكن من المفترض أن تكون الأقوى هنا—آخ!”
“ت-هذا لم يكن صعبًا جدًا.”
حتى من دون قولها، كنت قد بدأت بالفعل.
تمكنت كيرا من التمتمة وسط تنفسها الثقيل. كنت على وشك أن أخبرها بالتوقف عن الكلام حينما تردد صرخة أخرى وظهرت عدة ظلال جديدة فوقنا.
حتى التنفس أصبح صعبًا.
“آه…!”
“الآن هو الوقت!”
كنت أول من تفاعل هذه المرة.
كلانك! كلانك—!
كما لو أن جسدي تصرف من تلقاء نفسه، رفعت يدي وأطلقت الخيوط للأعلى. واحد، اثنان، ثلاثة، أربعة… دفعت نفسي إلى أقصى حدودي، مع عشرة خيوط تغطي المكان من حولنا.
“أوي!”
لكنها لم تكن كافية.
“آه…!”
انفجار! انفجار! انفجار!
“أ-أنا بخير.”
“آه…!”
شعرت بنظرة مستحضر الأرواح، وكان الأمر كما لو أنني على مسامير. كانت بشرتي تزحف، وكنت أشعر بأن ساقيّ ثقيلتين كالرصاص.
شعرت بألم حاد مع كل خيط ينكسر. بدأت المانا داخل جسدي الأستنزاف بسرعة، وقبل أن أدرك ذلك، كنت على ركبتي.
خفضت رأسي لأتأمل يدي.
ثوم!
لهذا السبب، كان الجميع مصدومين.
تقطر…! تقطر…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هييييك—!
تعرق يتساقط من جانب وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ج-جوليان! افعل شيئًا…!”
“آه، اللعنة…”
مع كل رمشة عين، كانت رؤيتي تتقلب بين الوضوح والضبابية.
على الرغم من أنني كنت أعتقد في البداية أنني لائق بما يكفي للقتال، أصبح الأمر واضحًا الآن أنني كنت أكذب على نفسي.
“هيك—!”
لم أكن لائقًا بما يكفي للقتال في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوا إلى الأمام في انسجام، مما تسبب في اهتزاز الأرض.
“هووو!”
….لقد فات الأوان بالنسبة لي.
حقيقة أن رؤيتي كانت ضبابية وأن صدري كان يؤلمني كانت دليلاً مثاليًا على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقريبًا بحجم شاب مراهق…؟
“أوي، انهض! ماذا تفعل بحق الجحيم?!”
شعرت بألم حاد مع كل خيط ينكسر. بدأت المانا داخل جسدي الأستنزاف بسرعة، وقبل أن أدرك ذلك، كنت على ركبتي.
شعرت بشيء يمسك على كتفي وسط رؤيتي الضبابية. أحمر، أبيض… كان شيء من هذا القبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما نظرت حولي، بدا العالم ضبابيًا، والأصوات بالكاد تصل إلى أذني.
كيرا…؟
….لقد فات الأوان بالنسبة لي.
“اللعنة، ما بك؟ ألم يكن من المفترض أن تكون الأقوى هنا—آخ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هووو!”
زئير قريب أخبرني أن وحشًا آخر كان بالقرب منا.
كنت أول من تفاعل هذه المرة.
“أ-أنا بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ت-هذا لم يكن صعبًا جدًا.”
“أوي!”
شعرت بأن شعري في مؤخرة عنقي ينتصب.
دفعْت كيرا بعيدًا ووقفت ثابتًا.
ركض الطلاب من أمامي في تلك اللحظة، وكانت وجوههم شاحبة من الخوف.
بينما نظرت حولي، بدا العالم ضبابيًا، والأصوات بالكاد تصل إلى أذني.
اهتزت الأجواء من حولنا.
“هاا… هاا…”
شعرت بألم حاد مع كل خيط ينكسر. بدأت المانا داخل جسدي الأستنزاف بسرعة، وقبل أن أدرك ذلك، كنت على ركبتي.
الشيء الوحيد الذي كنت أسمعه هو صوت تنفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوا إلى الأمام في انسجام، مما تسبب في اهتزاز الأرض.
“هوف.”
مع كل رمشة عين، كانت رؤيتي تتقلب بين الوضوح والضبابية.
كان الأمر يزداد صعوبة مع مرور كل ثانية.
تمكنت كيرا من التمتمة وسط تنفسها الثقيل. كنت على وشك أن أخبرها بالتوقف عن الكلام حينما تردد صرخة أخرى وظهرت عدة ظلال جديدة فوقنا.
‘لماذا لا يستجيب جسدي؟’
ثوم ثوم!
مهما حاولت، بدا أن وضعي يتدهور أكثر. وزادت الألم أيضًا، كما لو أن داخلي يلتوي معًا.
نحو الطلاب الآخرين والبروفيسور. كانوا جميعًا يحدقون بي، ربما يقولون شيئًا، لكن كان من الصعب سماعه.
مع كل رمشة عين، كانت رؤيتي تتقلب بين الوضوح والضبابية.
“هل يقول حتى شيئًا؟”
كلانك! كلانك—!
كان الأمر يزداد صعوبة مع مرور كل ثانية.
“آه…!”
حتى التنفس أصبح صعبًا.
من الذئاب إلى الطلاب، كنت أرى الكفاح المرير الذي يعيشه الجميع. حاليًا، كنت الوحيد الذي لا يفعل شيئًا.
ثامب!
خفضت رأسي لأتأمل يدي.
اهتزت الأجواء.
حاولت توجيه المانا، لكن كل ما فعلته هو جعل داخلي يلتوي أكثر.
بيديْه الموضوعتين أمامه في وضعية قتالية، نظر البروفيسور بجدية نحو الوحش.
“م-ماذا…”
اقتربت الزومبي مني.
كان وضعًا ميؤوسًا منه.
…وفي اللحظة التي أطلق فيها الصرخة مرة أخرى، توقف البروفيسور هولو عن السير وضيّق عينيه.
وتم تأكيد ذلك أكثر بصراخ عالٍ من بعيد.
“آه…!”
هيييك—!
خرجت صرخة من فم مستحضر الأرواح. كان من الصعب رؤية ملامحه، فقد كانت مغطاة تحت العباءة، لكن مستحضر الأرواح لم يكن طويلًا. من حيث وقفت، بدا صغيرًا في الحجم.
كان مستحضر الأرواح.
“هاا… هاا…”
توقف الجميع في تلك اللحظة. سواء الطلاب أو الذئاب.
….لقد فات الأوان بالنسبة لي.
وقعت أعين الجميع على مستحضر الأرواح والجحافل التي كانت بالقرب منه.
“ها.”
“…..”
في المجمل، كان هناك حوالي عشرين شقًا محتوىً في الإمبراطورية. واحد داخل الأكاديمية، وخمسة عشر آخرين مع النقابة، والبقية مع عائلة ميغرايل.
غلف صمت غريب المكان. صمت تم كسره فجأة مع حركة مستحضر الأرواح وجيشه وهو يبدأ في التحرك.
كان بُعد المرآة واقعًا منفصلًا عن العالم المعروف. ومع ذلك، كان تمدده وتأثيره حقيقيين.
غروووول—!
وكما لو أن الإدراك فجر فجأة عليها، التفتت بشكل صارم لمواجهة مستحضر الأرواح.
رافق الزئير صرخة مستحضر الأرواح بينما بدأ الزومبي في الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر، لحظة.”
ثامب!
من داخل الشقوق، ستظهر الوحوش. مثل الفيروسات، كانت تخرج وتفرض تأثيرها على الأرض القريبة من شق المرآة، وتحولها تدريجيًا إلى نفس البيئة الموجودة داخل بُعد المرآة.
خطوا إلى الأمام في انسجام، مما تسبب في اهتزاز الأرض.
في نفس اللحظة التي أطلقت فيها أويف صرختها، تصادمَت قبضة البروفيسور مع مخلب الذئب.
ثامب!
دفعْت كيرا بعيدًا ووقفت ثابتًا.
ثم جاءت الخطوة التالية.
“آه.”
ثامب!
كلانك! كلانك!
ثم الخطوة التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
كان الصوت الموحد لخطواتهم يشعرنا باليأس مع اقترابهم منا. ومع ذلك، على الرغم من الوضع، لم أستطع أن أرفع عيني عن مستحضر الأروح الذي كان يقف في وسط كل ذلك.
“همم…”
حتى مع اقتراب الزومبي، ثبتت نظري على مستحضر الأرواح.
آوووو!
“اهربوا…!”
“أوي!”
“انسحبوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هييييكك—!
ركض الطلاب من أمامي في تلك اللحظة، وكانت وجوههم شاحبة من الخوف.
ظهر وحش ضخم، يشبه الذئب ولكن بحجم مضاعف، يلوح فوقنا. كانت أنيابه الضخمة تتقطر باللعاب، وعيناه السوداويتان الثاقبتان تحدقان بنا، مما يغلقنا في نظراته الشرسة.
“اتركوا هذا! لا يمكننا القتال مع هذا!”
هيييك—!
كان نفس الحال بالنسبة للبروفيسور الذي عاد أدراجه وركض في الاتجاه المعاكس. في نفس الوقت، حاول احتواء ذئب رُتبة الرعب الذي بقي هادئًا ولم يطارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما نظرت حولي، بدا العالم ضبابيًا، والأصوات بالكاد تصل إلى أذني.
بدلاً من ذلك، كان ينظر إلى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة، ما بك؟ ألم يكن من المفترض أن تكون الأقوى هنا—آخ!”
“هي! ماذا تفعل…!”
بدلاً من ذلك، كان ينظر إلى…
“جوليان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هووو!”
كنت الوحيد الذي لم يركض.
الشيء الوحيد الذي كنت أسمعه هو صوت تنفسي.
“ماذا تفعل!”
كان وضعًا ميؤوسًا منه.
“اهرب…!”
كيف توسع بُعد المرآة؟
ثامب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
اقتربت الزومبي مني.
بدلاً من ذلك، كان ينظر إلى…
لكن لم أكن متأكدًا من ذلك. لم أكن أنظر إليهم. رَمشْتُ عينيَّ، وركَّزتُ نظري على مجموعة الأشخاص في المسافة.
حتى مع اقتراب الزومبي، ثبتت نظري على مستحضر الأرواح.
لقد اكتشفوا للتو أنني ما زلت واقفًا في مكاني.
كان مستحضر الأرواح.
“جوليان…!”
“آه…!”
تعبيراتهم.
“أ-أنا بخير.”
كانت مزيجًا من المفاجأة والقلق.
“آه…!”
قلق…؟
حدقت في المسافة.
“ها.”
ظهر الشق الواحد والعشرون في الإمبراطورية.
كنت أريد أن أضحك حينها. أي هراء هذا.
لكنني تجاهلت ذلك.
ثامب!
كان تقييمًا يمكنني الاتفاق معه.
أصبحت الاهتزازات أكثر وضوحًا. كنت أشعر بالزومبي على بُعد عدة أمتار مني. ومع ذلك، لم أكن خائفًا.
ثوم ثوم!
“…..”
صوت خطواتهم غطى على الضوضاء من حولي.
صوت خطواتهم غطى على الضوضاء من حولي.
حتى من دون قولها، كنت قد بدأت بالفعل.
بلا صوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا لم يكن مهمًا.
حدقت في المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصوت الموحد لخطواتهم يشعرنا باليأس مع اقترابهم منا. ومع ذلك، على الرغم من الوضع، لم أستطع أن أرفع عيني عن مستحضر الأروح الذي كان يقف في وسط كل ذلك.
نحو الطلاب الآخرين والبروفيسور. كانوا جميعًا يحدقون بي، ربما يقولون شيئًا، لكن كان من الصعب سماعه.
كان تقييمًا يمكنني الاتفاق معه.
لكن هذا لم يكن مهمًا.
“هيك…!”
الزومبي.
“انسحبوا!”
لقد أحاطوا بي من جميع الجهات.
في نفس اللحظة التي أطلقت فيها أويف صرختها، تصادمَت قبضة البروفيسور مع مخلب الذئب.
….لقد فات الأوان بالنسبة لي.
بلا صوت.
______________
مع كل رمشة عين، كانت رؤيتي تتقلب بين الوضوح والضبابية.
ترجمة : TIFA
آلاف العيون كانت مثبتة علينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الأصوات تؤثر على المجموعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

