الفصل 121: الرحلة [4]
الفصل 121: الرحلة [4]
إلينور.
“هذا كل شيء. ضعوا أقلامكم!”
كنت أنتظرها طوال الأسبوع، ومع ذلك، لم تصل بعد.
امتد الامتحان لمدة ساعة كاملة. عند سماع صوت البروفيسورة بريدجيت، وضعت قلمي وفركت عيني.
حاولت كيرا الحفاظ على وجه غير متأثر لكنها كانت تفشل بشكل رهيب حيث بدأت شفتيها في الارتجاف.
“هااام.”
“حسنًا، إنه ذاهب في الرحلة.”
أطلقت تثاؤبًا دون وعي.
ثم غادرت البروفيسورة بريجيت مع البروفيسور هولو الذي ابتسم وأومأ برأسه لنا جميعًا. لسبب ما، شعرت أن نظرته توقفت عليّ لحظة أطول.
بصراحة، كنت متعبًا. لكنه كان نوعًا مختلفًا من التعب عن المعتاد. طوال الأسبوع الماضي، لم أقم بأي تدريب.
كان ذلك مرهقًا جدًا للعقل، لكنه ساعدني كثيرًا في النهاية.
ليس لأنني لم أرغب في ذلك، بل لأنني لم أستطع جسديًا.
بعد ذلك، كان المشهد هو الذي أخذ أنفاسي.
لا يزال جسدي يعاني من تبعات استخدام الدواء. وما زلت غير متأكد من المدة التي سيستمر فيها هذا الوضع.
كان معطفه ضخمًا لدرجة أن الشيء الوحيد الذي يمكنني رؤيته كانت عيناه الرماديتان.
بينما كان ذلك سيئًا، إلا أنه كان جيدًا بطريقة ما.
“…. آه.”
لقد أرهقت جسدي بشدة خلال الأشهر القليلة الماضية. وكان بحاجة إلى استراحة مستحقة.
“هي.”
لكن مع ذلك…
كان بإمكاني معرفة ما تفكر فيه بمجرد النظر.
“هممم.”
ترجمة : TIFA
ضغطت على منتصف حواجبي.
خاصة لأنها لم تكن متأكدة من دوافعه.
كان رأسي يؤلمني.
شعره كان يبدو في فوضى، ولكن بخلاف ذلك كان مظهره نظيفًا.
كنت منهكًا ذهنيًا. لتعويض نقص التدريب، كرست الأسبوع بأكمله للدراسة. ليس ذلك فحسب، بل قضيت أيضًا جزءًا كبيرًا من الوقت في إعداد أسئلة لكيرا.
مال ليون رأسه.
بطريقة ما، ساعدني ذلك كثيرًا أيضًا.
“المحقق هالو.”
وأنا أحدق في ورقة الأسئلة أمامي، شعرت بثقة كبيرة.
نعم، أنا بحاجة ماسة للنوم.
“قد أتمكن حتى من الحصول على العلامة الكاملة.”
إلينور.
لم يكن ذلك مستبعدًا تمامًا.
وبينما كنت أحدق فيها للحظة، تمتمت في النهاية:
“….. ربما لم أنم كثيرًا خلال الأسبوع الماضي، لكن ذلك عاد علي بالكثير من الفائدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
لم تكن الأسئلة التي أعددتها لكيرا مجرد أسئلة عشوائية نسختها من كتاب تمارين. بل قمت بإنشاء كل سؤال بنفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن الأسئلة التي أعددتها لكيرا مجرد أسئلة عشوائية نسختها من كتاب تمارين. بل قمت بإنشاء كل سؤال بنفسي.
قبل كل سؤال، كنت أقضي وقتًا كافيًا في دراسة الموضوع المرتبط به قبل كتابته.
“….. أعتقد أننا توصلنا إلى اتفاق.”
لم أكن أكتب أي سؤال إلا إذا كنت واثقًا من قدرتي على الإجابة عليه بسهولة.
“هاه…”
كان ذلك مرهقًا جدًا للعقل، لكنه ساعدني كثيرًا في النهاية.
وهذا يعني أنه يعمل مباشرة بأوامر والدها. لم تكن ديليلا تشعر بالراحة لمعرفة ذلك.
… وقد أثمر ذلك أيضًا. كانت صفقة رابحة بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ينظر إليَّ بلا شك.
“بالحديث عن الامتحان، كيف كانت أداؤها؟”
نهض رجل ومدّ يده نحو ديليلا.
كنت أشعر ببعض الفضول.
كان شريكي هو ليون.
فهي دفعت لي لتتعلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
كنت قد أدرت رأسي للتو لأحدق في اتجاهها عندما وقعت عيناي على شكلها.
ثم غادرت البروفيسورة بريجيت مع البروفيسور هولو الذي ابتسم وأومأ برأسه لنا جميعًا. لسبب ما، شعرت أن نظرته توقفت عليّ لحظة أطول.
مستلقية على كرسيها، كانت تنظر إلى أظافرها بملامح عادية. وكأنها تتوقع شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصراحة، كنت متعبًا. لكنه كان نوعًا مختلفًا من التعب عن المعتاد. طوال الأسبوع الماضي، لم أقم بأي تدريب.
ما هذا بحق…
“هااام.”
“كيرا، كيف كان أداؤك؟”
كان هذا السؤال هو ما توقعته، حيث نظرت بتكاسل بعيدًا عن أظافرها لتوجه بصرها إلى جوزفين.
كان هذا السؤال هو ما توقعته، حيث نظرت بتكاسل بعيدًا عن أظافرها لتوجه بصرها إلى جوزفين.
كان هو الشخص الوحيد الذي كنت أشعر بالراحة معه.
هزت كتفيها بخفة بينما فتحت كفها لتلقي نظرة أفضل على أظافرها.
“هاه…”
“حسنًا، كالمعتاد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما يكون ذلك.”
“إذن مثل القرف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المناظر الطبيعية الصخرية تفتقر إلى الخضرة، مع دخان يتصاعد من داخل جدران المدينة، متناقضًا بشكل لافت مع الخلفية القاحلة، والمضيئة بشكل خافت من الضوء القادم من المنازل داخل المدينة.
“ها؟ لا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك…”
رمشت كيرا بعينيها، وانهارت واجهتها فورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو.”
“لا؟”
في اليوم التالي، الساعة 11:30 صباحًا، يوم ثلاثاء.
أمالت جوزفين رأسها بعبوس.
بمعنى ما، كان ‘حليفًا’.
“لكن أليس المعتاد عندك سيئًا؟ يعني، النوع الأدنى في الفصل مثل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
“آه، كفى. توقفي.”
هل جاء لمراقبتها، أم أنه هنا لمتابعة تحقيقه؟
نقرت كيرا بلسانها ونظرت بعيدًا. وهي تضرب يدها على الطاولة، بدت تعابيرها ملتوية. بدت متذمرة للغاية.
وقد نسيه الطلاب سريعًا بعد أن قالت البروفيسورة بريجيت:
كان بإمكاني معرفة ما تفكر فيه بمجرد النظر.
ثم غادرت البروفيسورة بريجيت مع البروفيسور هولو الذي ابتسم وأومأ برأسه لنا جميعًا. لسبب ما، شعرت أن نظرته توقفت عليّ لحظة أطول.
هززت رأسي وكدت أضحك. يا لها من فتاة غريبة.
“كيرا، كيف كان أداؤك؟”
كنت على وشك أن أعود برأسي عندما التقت عيناي بعينيها الحمراوين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشاعرها الحالية كانت مختلطة. المحقق هالو كان رجلًا ذو سمعة طيبة. كان من بين أفضل المحققين في الإمبراطورية.
تغيرت تعابيرها قليلاً.
“هذا كل شيء. ضعوا أقلامكم!”
وبينما كنت أحدق فيها للحظة، تمتمت في النهاية:
“عمل جيد.”
“عمل جيد.”
“هممم.”
قفز حاجباها قليلاً وأدارت رأسها. هززت رأسي مجددًا وغطيت فمي.
وهذا يعني أنه يعمل مباشرة بأوامر والدها. لم تكن ديليلا تشعر بالراحة لمعرفة ذلك.
“هااام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
نعم، أنا بحاجة ماسة للنوم.
رمشت كيرا بعينيها، وانهارت واجهتها فورًا.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بروفيسورة بريجيت كانت المسؤولة عن مرافقتنا إلى الموقع.
“….. أعتقد أننا توصلنا إلى اتفاق.”
نعم، أنا بحاجة ماسة للنوم.
نهض رجل ومدّ يده نحو ديليلا.
مال ليون رأسه.
“كما أن قدومي في هذا الوقت مثالي. سمعت أن المتدربين سيذهبون في رحلة. آمل ألا تمانعي إذا انضممت إليهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن مع ذلك…
“لا أمانع.”
كنت أنتظرها طوال الأسبوع، ومع ذلك، لم تصل بعد.
صافحت ديليلا يد الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت على وشك أن أعود برأسي عندما التقت عيناي بعينيها الحمراوين.
“رائع.”
كلانك—
بابتسامة سعيدة، انحنى قليلاً قبل أن يضع قبعته مرة أخرى على رأسه. ثم خفض قبعته قليلاً واستأذن قبل أن يغادر الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوحت البروفيسورة بريجيت بيدها.
“إذن، سأراك مرة أخرى.”
صافحت ديليلا يد الرجل.
كلانك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ-أستطيع تحمله.”
أُغلِق الباب تاركًا ديليلا واقفة وحدها. وهي تحدق في الاتجاه الذي غادر منه الرجل، أغلقت ديليلا عينيها وتنهدت.
الفصل 121: الرحلة [4]
“المحقق هالو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في يدها كانت عدة كتب. هل كانت تخطط للدراسة؟
تمتمت لنفسها بينما استندت إلى مكتبها.
“الجميع، أحتاج إلى لحظة من انتباهكم. أود أن أقدم لكم شخصًا.”
مشاعرها الحالية كانت مختلطة. المحقق هالو كان رجلًا ذو سمعة طيبة. كان من بين أفضل المحققين في الإمبراطورية.
نقرت كيرا بلسانها ونظرت بعيدًا. وهي تضرب يدها على الطاولة، بدت تعابيرها ملتوية. بدت متذمرة للغاية.
بمعنى ما، كان ‘حليفًا’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت على وشك أن أعود برأسي عندما التقت عيناي بعينيها الحمراوين.
لقبه كان ‘الصيّاد’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن الأسئلة التي أعددتها لكيرا مجرد أسئلة عشوائية نسختها من كتاب تمارين. بل قمت بإنشاء كل سؤال بنفسي.
طالما كان لديه هدف، فإنه سيعثر عليه مهما كان. لم يكن هذا كل شيء، بل كان أيضًا بارعًا للغاية في العثور على الأدلة والخيوط.
“…حسنًا.”
كان من هذا النوع من الأشخاص.
عند الخروج من البوابة، كان أول شيء شعرت به هو الهواء النقي.
لكن كان هناك مشكلة واحدة.
أدركًا لنظرتي، سأل:
“….. إنه يعمل لصالح المركز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن مثل القرف؟”
وهذا يعني أنه يعمل مباشرة بأوامر والدها. لم تكن ديليلا تشعر بالراحة لمعرفة ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المناظر الطبيعية الصخرية تفتقر إلى الخضرة، مع دخان يتصاعد من داخل جدران المدينة، متناقضًا بشكل لافت مع الخلفية القاحلة، والمضيئة بشكل خافت من الضوء القادم من المنازل داخل المدينة.
خاصة لأنها لم تكن متأكدة من دوافعه.
“آه، كفى. توقفي.”
هل جاء لمراقبتها، أم أنه هنا لمتابعة تحقيقه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما يكون ذلك.”
“…..”
لم أكن أكتب أي سؤال إلا إذا كنت واثقًا من قدرتي على الإجابة عليه بسهولة.
وضعت ديليلا يدها على حواجبها وضغطت عليها. بدأ رأسها يؤلمها. لكنها سرعان ما هدأت.
هو حدق فيَّ بنظرة فارغة.
“حسنًا، إنه ذاهب في الرحلة.”
تغيرت تعابيرها قليلاً.
…. الرحلة التي من المفترض أن يذهب إليها طلاب السنة الأولى. على الأقل، في الوقت الحالي، لم تكن بحاجة للقلق بشأن مراقبته لتحركاتها.
كان هو الشخص الوحيد الذي كنت أشعر بالراحة معه.
ربما كانت تبالغ في التفكير، وربما جاء بمحض إرادته.
“…حسنًا.”
“ربما يكون ذلك.”
كان ذلك مرهقًا جدًا للعقل، لكنه ساعدني كثيرًا في النهاية.
لم تستطع ضمان ذلك، ولكن على الأقل، في الوقت الحالي، لم تكن مضطرة للقلق بشأنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن الأسئلة التي أعددتها لكيرا مجرد أسئلة عشوائية نسختها من كتاب تمارين. بل قمت بإنشاء كل سؤال بنفسي.
استدارت وفتحت أحد أدراجها.
عند الخروج من البوابة، كان أول شيء شعرت به هو الهواء النقي.
كانت بحاجة إلى شيء حلو الآن. شيء لتخفيف تفكيرها في هذا الأمر.
“…حسنًا.”
لكن…
“المحقق هالو.”
“….”
“غبية بحق الجحيم. كان مكتوبًا في الإعلان.”
عند فتح درجها، كل ما رأته كان أغلفة فارغة.
كان من هذا النوع من الأشخاص.
“…. آه.”
“حسنًا، كالمعتاد.”
رمشت بعينيها ثم استلقت على كرسيها وهي تحدق في السقف بلا مبالاة.
كنت مرتاحًا تمامًا لهذه التشكيلة.
“ما جدوى من الحياة.”
كان يبدو مرهقًا بعض الشيء مع لحية خفيفة على ذقنه.
***
كانت الجبال الشاهقة تطوق الأفق بينما ظهرت بلدة في مرآيّ، محاطة بجدران سميكة.
في اليوم التالي، الساعة 11:30 صباحًا، يوم ثلاثاء.
“مهما كان. ليس من شأني.”
وصلت إلى مدخل الأكاديمية. كنت من بين آخر الواصلين، حيث كان معظم المتدربين حاضرون بالفعل. بدوا جميعًا متحمسين للرحلة المقبلة.
…. الرحلة التي من المفترض أن يذهب إليها طلاب السنة الأولى. على الأقل، في الوقت الحالي، لم تكن بحاجة للقلق بشأن مراقبته لتحركاتها.
أما أنا؟ ليس كثيرًا.
كان هو الشخص الوحيد الذي كنت أشعر بالراحة معه.
“….. فقط أنهيها.”
أدركًا لنظرتي، سأل:
اللعنة على المهمة.
“قالوا أنه سيكون باردًا.”
كنت أنتظرها طوال الأسبوع، ومع ذلك، لم تصل بعد.
كانت الجبال الشاهقة تطوق الأفق بينما ظهرت بلدة في مرآيّ، محاطة بجدران سميكة.
“هاه…”
نهض رجل ومدّ يده نحو ديليلا.
كان الأمر مرهقًا.
كنت قد أدرت رأسي للتو لأحدق في اتجاهها عندما وقعت عيناي على شكلها.
“الجميع، أحتاج إلى لحظة من انتباهكم. أود أن أقدم لكم شخصًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوحت البروفيسورة بريجيت بيدها.
بروفيسورة بريجيت كانت المسؤولة عن مرافقتنا إلى الموقع.
“…..أنا لا أبدو غبيًا.”
كان يقف بجانبها رجل ذو شعر أسود وعيون عسليّة.
كان شريكي هو ليون.
كان يبدو مرهقًا بعض الشيء مع لحية خفيفة على ذقنه.
نقرت كيرا بلسانها ونظرت بعيدًا. وهي تضرب يدها على الطاولة، بدت تعابيرها ملتوية. بدت متذمرة للغاية.
شعره كان يبدو في فوضى، ولكن بخلاف ذلك كان مظهره نظيفًا.
“…حسنًا.”
“يمكنكم مناداته بالبروفيسور هولو. سوف يرافقنا في الرحلة.”
“تبدو غبيًا.”
كان تقديمًا قصيرًا للغاية.
“غبية بحق الجحيم. كان مكتوبًا في الإعلان.”
وقد نسيه الطلاب سريعًا بعد أن قالت البروفيسورة بريجيت:
كان شريكي هو ليون.
“بمجرد وصولنا إلى المدينة، يمكنكم أخذ بعض الوقت لأنفسكم. لكن قبل ذلك، سيتم تقسيمكم إلى مجموعات من شخصين. ستتم المجموعات بشكل عشوائي.”
أمالت جوزفين رأسها بعبوس.
أظهرت بروفيسورة بريجيت صندوقًا صغيرًا.
“آه، كفى. توقفي.”
“…. من فضلكم اصطفوا في خط واحد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن مع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما يكون ذلك.”
*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
إلينور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن أليس المعتاد عندك سيئًا؟ يعني، النوع الأدنى في الفصل مثل…”
عند الخروج من البوابة، كان أول شيء شعرت به هو الهواء النقي.
لقد أرهقت جسدي بشدة خلال الأشهر القليلة الماضية. وكان بحاجة إلى استراحة مستحقة.
بعد ذلك، كان المشهد هو الذي أخذ أنفاسي.
“…حسنًا.”
“واو.”
“لدينا حوالي ثمانية إلى تسعة ساعات لتقتلها. ماذا تريد أن تفعل؟”
كانت الجبال الشاهقة تطوق الأفق بينما ظهرت بلدة في مرآيّ، محاطة بجدران سميكة.
كان هو الشخص الوحيد الذي كنت أشعر بالراحة معه.
بمجرد لمحة، أعجبت بالمشهد أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالحديث عن الامتحان، كيف كانت أداؤها؟”
لقد بدا وكأنه مشهد من كتاب خيال علمي.
وبينما كنت أحدق فيها للحظة، تمتمت في النهاية:
أردت أن أراه عن كثب.
على أي حال، نظرت إلى ليون.
“برر~ الجو بارد.”
لا يزال جسدي يعاني من تبعات استخدام الدواء. وما زلت غير متأكد من المدة التي سيستمر فيها هذا الوضع.
تقدمت بجانبي، جوزفين، وهي تحتضن كتفيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن مثل القرف؟”
“ت-هذا… لماذا لم يخبرني أحد أنه سيكون باردًا هكذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن الأسئلة التي أعددتها لكيرا مجرد أسئلة عشوائية نسختها من كتاب تمارين. بل قمت بإنشاء كل سؤال بنفسي.
“غبية بحق الجحيم. كان مكتوبًا في الإعلان.”
شعره كان يبدو في فوضى، ولكن بخلاف ذلك كان مظهره نظيفًا.
“أوه، صحيح؟ إذًا لماذا أنتِ في أكمام قصيرة؟”
لم تستطع ضمان ذلك، ولكن على الأقل، في الوقت الحالي، لم تكن مضطرة للقلق بشأنه.
“أ-أستطيع تحمله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما يكون ذلك.”
حاولت كيرا الحفاظ على وجه غير متأثر لكنها كانت تفشل بشكل رهيب حيث بدأت شفتيها في الارتجاف.
“بمجرد وصولنا إلى المدينة، يمكنكم أخذ بعض الوقت لأنفسكم. لكن قبل ذلك، سيتم تقسيمكم إلى مجموعات من شخصين. ستتم المجموعات بشكل عشوائي.”
خلفهم، خرجت أويف التي توقفت للحظة لتنظر إلى المشهد ثم ابتعدت.
شعرت أنها لم تكن حتى مندهشة مما كانت تراه.
“…. من فضلكم اصطفوا في خط واحد.”
“لماذا تحمل كل هذه الكتب معها؟”
“….. ربما لم أنم كثيرًا خلال الأسبوع الماضي، لكن ذلك عاد علي بالكثير من الفائدة.”
في يدها كانت عدة كتب. هل كانت تخطط للدراسة؟
مستلقية على كرسيها، كانت تنظر إلى أظافرها بملامح عادية. وكأنها تتوقع شيئًا.
لكن الامتحانات قد انتهت…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما أن قدومي في هذا الوقت مثالي. سمعت أن المتدربين سيذهبون في رحلة. آمل ألا تمانعي إذا انضممت إليهم.”
“مهما كان. ليس من شأني.”
قفز حاجباها قليلاً وأدارت رأسها. هززت رأسي مجددًا وغطيت فمي.
أبعدت عيني عنهم، ونظرت إلى يميني حيث كان يقف شخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يرتدي معطفًا ضخمًا بدا أكبر من حجمه، وكان ليون يحدق بي.
ثم غادرت البروفيسورة بريجيت مع البروفيسور هولو الذي ابتسم وأومأ برأسه لنا جميعًا. لسبب ما، شعرت أن نظرته توقفت عليّ لحظة أطول.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
كان معطفه ضخمًا لدرجة أن الشيء الوحيد الذي يمكنني رؤيته كانت عيناه الرماديتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالحديث عن الامتحان، كيف كانت أداؤها؟”
أدركًا لنظرتي، سأل:
أطلقت تثاؤبًا دون وعي.
“….ماذا؟”
ضغطت على منتصف حواجبي.
“تبدو غبيًا.”
كان بإمكاني معرفة ما تفكر فيه بمجرد النظر.
“….؟”
هززت رأسي وكدت أضحك. يا لها من فتاة غريبة.
مال ليون رأسه.
بابتسامة سعيدة، انحنى قليلاً قبل أن يضع قبعته مرة أخرى على رأسه. ثم خفض قبعته قليلاً واستأذن قبل أن يغادر الغرفة.
“قالوا أنه سيكون باردًا.”
*
“وماذا في ذلك؟”
كان بإمكاني معرفة ما تفكر فيه بمجرد النظر.
“لذا جئت مستعدًا.”
كنت قد أخذت خطوة واحدة عندما شعرت بشد من خلفي.
“مستعد جدًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما هذا بحق…
لم يكن الأمر كما لو أننا لا يمكننا استخدام الطاقة السحرية داخل أجسامنا لتدفئة أنفسنا.
عند الخروج من البوابة، كان أول شيء شعرت به هو الهواء النقي.
في الوقت نفسه، كانت أجسامنا أيضًا أكثر مقاومة للبرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااام.”
كان ببساطة مبالغًا في الأمر.
وبينما كنت أحدق فيها للحظة، تمتمت في النهاية:
“الجميع، من فضلكم انظروا هنا.”
كان يقف بجانبها رجل ذو شعر أسود وعيون عسليّة.
لوحت البروفيسورة بريجيت بيدها.
وأنا أحدق في ورقة الأسئلة أمامي، شعرت بثقة كبيرة.
“كما ناقشنا مسبقًا. يمكنكم أخذ وقتكم لاستكشاف المدينة. ومع ذلك، يجب عليكم التأكد من البقاء مع شريككم. لا تفصلوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو.”
كان شريكي هو ليون.
“كيرا، كيف كان أداؤك؟”
كنت مرتاحًا تمامًا لهذه التشكيلة.
نظرت إلى الأمام وظهر طريق طويل. لمحة قصيرة لجبال بعيدة. كان بإمكاني رؤية الثلج على القمة.
كان هو الشخص الوحيد الذي كنت أشعر بالراحة معه.
… وقد أثمر ذلك أيضًا. كانت صفقة رابحة بالنسبة لي.
ليس فقط لأنه يعرف سري، ولكن أيضًا لأنني لم أضطر إلى التظاهر بأنني شخص آخر معه.
تمتمت لنفسها بينما استندت إلى مكتبها.
“الجو ما زال باكر. لنلتقِ على العشاء في حوالي الساعة 8 مساءً. أتمنى لكم جميعًا قضاء وقت ممتع خلال استراحتكم القصيرة.”
طالما كان لديه هدف، فإنه سيعثر عليه مهما كان. لم يكن هذا كل شيء، بل كان أيضًا بارعًا للغاية في العثور على الأدلة والخيوط.
ثم غادرت البروفيسورة بريجيت مع البروفيسور هولو الذي ابتسم وأومأ برأسه لنا جميعًا. لسبب ما، شعرت أن نظرته توقفت عليّ لحظة أطول.
“يمكنكم مناداته بالبروفيسور هولو. سوف يرافقنا في الرحلة.”
ظننت أنني أتوهم الأمر، لكن بعد التفكير…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنة على المهمة.
‘نعم، لا أظن أنني أتخيل ذلك.’
“لماذا تحمل كل هذه الكتب معها؟”
كان ينظر إليَّ بلا شك.
في الوقت نفسه، كانت أجسامنا أيضًا أكثر مقاومة للبرد.
تنهدت في داخلي. آمل أن يكون ذلك بسبب سبب سخيف مثل كونه معجبًا بي أو شيء من هذا القبيل.
أدركًا لنظرتي، سأل:
على أي حال، نظرت إلى ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالحديث عن الامتحان، كيف كانت أداؤها؟”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااام.”
هو حدق فيَّ بنظرة فارغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
تحدثت أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن مثل القرف؟”
“إذن… ماذا تريد أن تفعل؟”
“عمل جيد.”
نظرت حولي. كانت المجموعات الأخرى لا تزال موجودة، من المحتمل أنها تتحدث عن خططها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن أليس المعتاد عندك سيئًا؟ يعني، النوع الأدنى في الفصل مثل…”
“لدينا حوالي ثمانية إلى تسعة ساعات لتقتلها. ماذا تريد أن تفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن أليس المعتاد عندك سيئًا؟ يعني، النوع الأدنى في الفصل مثل…”
“”الأمر متروك لك….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “برر~ الجو بارد.”
“ذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
تنهدت وأومأت برأسي.
ضغطت على منتصف حواجبي.
“حسنًا، لنذهب إلى المدينة أولاً. سنقرر ماذا نفعل لاحقًا.”
أظهرت بروفيسورة بريجيت صندوقًا صغيرًا.
“…حسنًا.”
صافحت ديليلا يد الرجل.
نظرت إلى الأمام وظهر طريق طويل. لمحة قصيرة لجبال بعيدة. كان بإمكاني رؤية الثلج على القمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كان هناك مشكلة واحدة.
كانت المناظر الطبيعية الصخرية تفتقر إلى الخضرة، مع دخان يتصاعد من داخل جدران المدينة، متناقضًا بشكل لافت مع الخلفية القاحلة، والمضيئة بشكل خافت من الضوء القادم من المنازل داخل المدينة.
تقدمت بجانبي، جوزفين، وهي تحتضن كتفيها.
كنت قد أخذت خطوة واحدة عندما شعرت بشد من خلفي.
الفصل 121: الرحلة [4]
“هي.”
…. الرحلة التي من المفترض أن يذهب إليها طلاب السنة الأولى. على الأقل، في الوقت الحالي، لم تكن بحاجة للقلق بشأن مراقبته لتحركاتها.
كان ليون.
كنت مرتاحًا تمامًا لهذه التشكيلة.
كان يبدو عابسًا خلف معطفه الكبير.
“….. ربما لم أنم كثيرًا خلال الأسبوع الماضي، لكن ذلك عاد علي بالكثير من الفائدة.”
“ماذا؟”
كان بإمكاني معرفة ما تفكر فيه بمجرد النظر.
“…..أنا لا أبدو غبيًا.”
خلفهم، خرجت أويف التي توقفت للحظة لتنظر إلى المشهد ثم ابتعدت.
كان ذلك مرهقًا جدًا للعقل، لكنه ساعدني كثيرًا في النهاية.
_____________
“…..أنا لا أبدو غبيًا.”
ترجمة : TIFA
“هي.”
“”الأمر متروك لك….”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

