نهاية الحرب (2)
>>>>>>>>> نهاية الحرب (2) <<<<<<<<
أحضرت (سينزيا) الأعضاء الباقين على قيد الحياة من فريق الهجوم الرئيسي ونقلتهم آنيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أمسكت السيفين التوأمين اللذين يقطر منهما الدم…
بلاز!
لمعت عيناها العاطفيتان بشكل حاد للمرة الأولى.
وبمجرد وصولها، رأت عمودًا ناريًا يبلغ طوله 10 أمتار يقطع الهواء.
“اللعنة… اللعنة….”
عبست (سينزيا)، معتقدة أنهم يتعرضون للهجوم على الفور. ومع ذلك، ضرب العمود حيث وقف محارب أسود وحيد مع مطرد يسطع بخفوت في يده.
كانت (كينديس المستبدة) حاليًا هي قائد الجيش الوحيد الذي استوعب الألوهية بالكامل. على عكس قادة الجيش الآخرين الذين تغير شكلهم عندما أطلقوا ألوهيتهم، يمكن لها أن تقرر بسهولة المظهر الذي تريد الحفاظ عليه.
“هوغو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من انخفاضها الفلكي…”
اتسعت عيون (سينزيا). كانت بشرته سوداء بالفعل، ولأنه كان متفحمًا، لم تتعرف عليه على الفور.
داخل مثل هذا التوتر، قامت (كينديس المستبدة) بفحص المناطق المحيطة قبل أن يستدير للنظر إلى ساحات القتال الأخرى.
وكما لو أن الطاقة نفدت سرعان ما اختفى الضوء الوامض على المطرد. في الوقت نفسه، انهار جسد (هوغو) بوهن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حافظت (كينديس المستبدة) على هدوئها وحللت الوضع.
أطلقت (أغنيس) خيوطها بسرعة ولفتها حول جسد (هوغو). كانت رائحة الدخان تفوح منه عندما اقتربت منه.
لم يكن (هوغو) الوحيد في هذه الحالة الرهيبة. بالنظر حولها، بلعت (سينزيا) لعابها بقوة.
فقدت (أغنيس) التعبير بعد رؤية حالته البائسة. كان درعه السميك متهالكًا أو مكسورًا في أماكن متعددة، مما جعل من الصعب التعرف عليه. كان الجلد الذي تم الكشف عنه من الأجزاء المكسورة من الدرع أحمر فاتح. كانت بشرته المتشققة مبللة بالدم، وكان القيح الأصفر يتدفق من أجزاء مختلفة من جسده.
مع الفخر كقائدة الجيش الطفيلي الأخيرة…
وكانت ذراعيه في حالة أسوأ. لقد كانت متفحمة للغاية لدرجة أن (أغنيس) لم تتمكن من معرفة ما إذا كانت تنظر إلى ذراعي شخص ما أو إلى كومة من الرماد.
“جلالة-جلالة الملكة”.
“إيي…. يو….”
ربما وصلت مباشرة عندما كانت فالهالا على وشك السقوط. وبما أن فالهالا كان في مثل هذه الفوضى، يجب ألا يكون العدو في حالة جيدة أيضًا.
كانت المعجزة هي أن (هوغو) بدا وكأنه على قيد الحياة بعد كل هذا. لا بد أن الروح التي تعيش داخل المطرد قد بذلت كل ما في وسعها للمساعدة في إنقاذ حياة سيدها.
هزت (أغنيس) رأسها وهي ترفع نظارتها لأعلى. لم تكن تضحك. لأن ما حدث الآن كان علامة على أن ملكة الطفيليات كانت تقاتل في منطقة أوسع.
لم يكن (هوغو) الوحيد في هذه الحالة الرهيبة. بالنظر حولها، بلعت (سينزيا) لعابها بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذه المرة…
لم يكن لدى فالهالا الكثير من الأعضاء مثل أي منظمة، لكن كل واحد منهم كان قوة لا يمكن النظر إليها باستخفاف. كان كل واحد منهم من المحاربين القدامى الذين ذهبوا إلى الجحيم ثم عادوا بينما كانوا يتبعون خطى (سيول جيهو).
دقت صرخة مألوفة، وانفجرت الأجنحة العظمية على الأرض. وقبل أن يلاحظ أي شخص، كان (سيول جيهو) يضرب برمح النقاء على ظهر ملكة الطفيليات.
ومع ذلك، فإن الغالبية العظمى من هذه القوى كانت منهارة على الأرض.
ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : نهاية الحرب (3) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
كانت (أوه راهي) راكعة وذراعاها مقطوعين، وكانت (يي سيول اه) تزحف على الأرض بأقدام مكسورة. كان (فلاد هاليب) ساكنًا تمامًا وأطرافه ملتوية بزوايا غير طبيعية، وكان (كازوكي) مدفونًا داخل الأرض ولم يظهر سوى ساقيه.
وهكذا، كشفت (كينديس المستبدة) عن ابتسامة عريضة. بمجرد أن انتهت من تنظيم أفكارها، أخرجت قوتها الاحتياطية.
“اللعنة… اللعنة….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الرجل المستلقي على الأرض في وضع غريب سوى (سيول جيهو).
في تلك اللحظة، أمسك شخص يئن بشكل خافت بكتف (أغنيس). تلك التي تتمتم بدماء جديدة تتدفق على شفتيها لم تكن سوى (ماريا).
احتاجت (سينزيا) إلى بعض الوقت لفهم الكلمات لأن صوت الرياح المحيطة كان أعلى من صوت الشخص المتحدث.
“ساعديني في شفائهم… لقد نفدت تعويذاتي… وانكسرت قطعتي الأثرية أيضًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت شعرها العاجي اللون الذي يتدفق إلى الأسفل مثل الشلال، انقسم زوج من عيونها المشقوقتين طوليا كعيون الثعابين.
ذرفت (ماريا) دموع الحزن وهي تتمسك بإحكام بالقطع المكسورة من صليبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم تكن قادرة على التخلص من أعضاء فالهالا. ونجحت قوات التحالف في تنفيذ خطتها وقلبت مجرى الحرب لصالحها.
بقي أقل من نصف أعضاء فالهالا واقفين.
“كما يحلو لك! “.
عند رؤية (بيك هايجو)، الذي كان شعرها الطويل أشعثًا وذراعها اليسرى متدلية، نقرت (سينزيا) على لسانها. لولا (بيك هايجو) والعنقاء، لكان الجميع مستلقين على الأرض كجثث باردة.
“اللعنة… اللعنة….”
ومع ذلك، كان الوضع أسوأ مما توقعت.
“لكن لماذا لا نبدأ نحن أيضًا؟”
ربما وصلت مباشرة عندما كانت فالهالا على وشك السقوط. وبما أن فالهالا كان في مثل هذه الفوضى، يجب ألا يكون العدو في حالة جيدة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون (سينزيا). كانت بشرته سوداء بالفعل، ولأنه كان متفحمًا، لم تتعرف عليه على الفور.
نظرت (سينزيا) حولها، وشعرت بالأمل إلى حد ما. ومع ذلك، انهارت توقعاتها في اللحظة التي رأت فيها التنين العظمي الذي كان ينبعث منه ضغط مرعب.
في السماء، كان (سيول جيهو) يحجب شعاع الضوء الذي أطلقته ملكة الطفيليات. لو لم يتحرك على الفور، لكان كل شخص في المنطقة قد أصيب مباشرة.
كان لدى المخلوق الوحشي بعض الجروح الجسدية، لكن هذا كان كل شيء. لم تبدو (كينديس المستبدة) منزعجًا بعض الشيء. نظرت بفخر إلى التعزيزات التي وصلت، مثل أن عدد الأعداء الذين كان عليها مواجهتهم لم يكن مصدر قلق.
كانت خطة قوات الحلفاء دقيقة للغاية. قتلوا (شاستيتي الماجنة)، وقصفوا (هميليتي البشع) بالرعد، ثم استخدموا الثغرة التي تم إنشاؤها لنصب كمين وإبادة الأعشاش. حتى (كينديس المستبدة) لا يسعها إلا أن تعجب بجرأتهم وتكتيكهم الحاسم.
تنهدت (سينزيا). لا يمكن لومها. كانت (كينديس المستبدة) أقوى قائد للجيش وثاني قائد حقيقي للطفيليات.
“سوو … دوامن وات ….”
ربما كانت إمكانات (سونغ شيه يون) أعلى بكثير، لكن قدرة (كينديس المستبدة) على التحكم في الطاقة واستخدامها كانت أعلى بكثير من طاقته. بعد كل شيء، كانت قد استوعبت ألوهيتها قبل أن يستوعبها (سونغ شيه يون) بوقت طويل.
[يكفي من هراءك!]
بالنظر إلى أن فالهالا كانت تواجه مثل هذا العدو، لم يكن من المستغرب أنهم لم يتمكنوا من قتلها. في الواقع، كل ما يمكنهم فعله هو التمسك بعناد وكسب الوقت. كان البقاء حتى الآن لا يصدق.
“ساعديني في شفائهم… لقد نفدت تعويذاتي… وانكسرت قطعتي الأثرية أيضًا…”
“أنت… شودا… كومي… أسهل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون (سينزيا). كانت بشرته سوداء بالفعل، ولأنه كان متفحمًا، لم تتعرف عليه على الفور.
رن انين بجانبها.
اجتاحت أجنحتها العظمية الأرض. تماما عندما شعر أعضاء قوة الحلفاء بطاقة لا تقدر بثمن…
“سوو … دوامن وات ….”
بدا الأمر وكأنه عاصفة سريعة مرت.
كان يجب أن تأتي في وقت مبكر. ات متأخرة جداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حافظت (كينديس المستبدة) على هدوئها وحللت الوضع.
احتاجت (سينزيا) إلى بعض الوقت لفهم الكلمات لأن صوت الرياح المحيطة كان أعلى من صوت الشخص المتحدث.
حتى (كينديس المستبدة) لم تستطع إصدار حكم دقيق على هذا. لأنه في عينيها، كانت الموارد الموجودة تحت تصرف ملكة الطفيليات غير معروفة تمامًا.
“لقد بذلنا قصارى جهدنا ….”
كان يجب أن تأتي في وقت مبكر. ات متأخرة جداً.
كانت (أغنيس) على وشك أن تقول شيئًا لكنها توقفت بعد أن استدارت لرؤية الشخص الذي تحدث. كانت عينا (أوشينو اورارا) ملطختين بالدماء مع ظهور الأوردة بشكل واضح. لسبب ما، كانت تغطي ذقنها بيدها اليسرى، ويدها اليمنى، التي كانت تحمل كاتانا، كانت ترتجف. كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها (أغنيس) (أوشينو اورارا) هكذا.
حتى (كينديس المستبدة) لم تستطع إصدار حكم دقيق على هذا. لأنه في عينيها، كانت الموارد الموجودة تحت تصرف ملكة الطفيليات غير معروفة تمامًا.
كان الجميع في فرقة التعزيز قد انتهوا من التحضير للمعركة. لم يقل أحد كلمة واحدة، لكن أجسادهم كانت تتفاعل مع نية القتل التي تفيض في المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاجاجاجاك!
هل كان هذا هو السبب؟ بدا أن رعبًا غير معروف يزحف على أجسادهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي ذلك الوقت بدا أن الاثنين التقيا في الهواء، لكن…
لم يكونوا يتوقعون أن تكون هذه المعركة الأخيرة سهلة… لكنهم شعروا وكأنهم يواجهون جبلًا خارقًا للسماء بعد أن تسلقوا تلالًا صغيرة فقط.
اليسار، الأمام، واليمين. بدأت قوة الحلفاء تتدفق من ثلاثة اتجاهات، مثل النمل الذي يركض باهتمام للتجمع حول هدفه.
داخل مثل هذا التوتر، قامت (كينديس المستبدة) بفحص المناطق المحيطة قبل أن يستدير للنظر إلى ساحات القتال الأخرى.
كانت (كينديس المستبدة) حاليًا هي قائد الجيش الوحيد الذي استوعب الألوهية بالكامل. على عكس قادة الجيش الآخرين الذين تغير شكلهم عندما أطلقوا ألوهيتهم، يمكن لها أن تقرر بسهولة المظهر الذي تريد الحفاظ عليه.
هلك ثلاثة من قادة الجيش، وتم تدمير جميع أعشاش الطفيليات.
عند رؤية كل هذا، التفتت شفاه زاوية (كينديس المستبدة). حتى الآن، كانت تركز على الابتعاد عن أعضاء فالهالا. كان ذلك لأنها أرادت الاهتمام بمسائل ملحة أخرى قبل أن تميل الحرب ضد مصلحتهم.
كانت نتيجة المعارك آخذة في الظهور. انهارت الطليعة منذ فترة طويلة، وتم دفع كلا الجناحين إلى الوراء بشكل كبير.
“ساعديني في شفائهم… لقد نفدت تعويذاتي… وانكسرت قطعتي الأثرية أيضًا…”
كان جيش المركز في حالة أسوأ. كانت قوات (تيريزا)، بقيادة وحدة الأرواح الانتقامية، قريبة من اختراق ساحة المعركة.
“دعونا نرى الآن…”
اليسار، الأمام، واليمين. بدأت قوة الحلفاء تتدفق من ثلاثة اتجاهات، مثل النمل الذي يركض باهتمام للتجمع حول هدفه.
“قلت لك أن تنظري إلى فقط!”
عند رؤية كل هذا، التفتت شفاه زاوية (كينديس المستبدة). حتى الآن، كانت تركز على الابتعاد عن أعضاء فالهالا. كان ذلك لأنها أرادت الاهتمام بمسائل ملحة أخرى قبل أن تميل الحرب ضد مصلحتهم.
أطلقت (أغنيس) خيوطها بسرعة ولفتها حول جسد (هوغو). كانت رائحة الدخان تفوح منه عندما اقتربت منه.
ومع ذلك، لم تكن قادرة على التخلص من أعضاء فالهالا. ونجحت قوات التحالف في تنفيذ خطتها وقلبت مجرى الحرب لصالحها.
كان الجميع في فرقة التعزيز قد انتهوا من التحضير للمعركة. لم يقل أحد كلمة واحدة، لكن أجسادهم كانت تتفاعل مع نية القتل التي تفيض في المنطقة.
بعبارة أخرى، لم يعد لدى (كينديس المستبدة) أي شيء يدعو للقلق. بالطبع، لم تستطع أن تنكر أن الوضع كان غير مؤاتٍ للغاية للطفيليات.
لم يكن هذا شعورًا سيئًا. لقد تخلت منذ فترة طويلة عن أي رغبة في الحياة. الآن بعد أن تخلت عن الرغبة في الانتصار، شعرت بمزيد من الخفة.
كانت خطة قوات الحلفاء دقيقة للغاية. قتلوا (شاستيتي الماجنة)، وقصفوا (هميليتي البشع) بالرعد، ثم استخدموا الثغرة التي تم إنشاؤها لنصب كمين وإبادة الأعشاش. حتى (كينديس المستبدة) لا يسعها إلا أن تعجب بجرأتهم وتكتيكهم الحاسم.
بالنظر إلى أن فالهالا كانت تواجه مثل هذا العدو، لم يكن من المستغرب أنهم لم يتمكنوا من قتلها. في الواقع، كل ما يمكنهم فعله هو التمسك بعناد وكسب الوقت. كان البقاء حتى الآن لا يصدق.
ليس ذلك فحسب، بل قاموا أيضًا بنقل شجرة العالم. لقد نفذوا كل هذه الخطط الصغيرة بدقة مثالية، مثل التروس التي تعمل معًا في وئام. كان بإمكانها معرفة مقدار استعداد قوات الحلفاء قبل هذه الحرب.
لم يكن (هوغو) الوحيد في هذه الحالة الرهيبة. بالنظر حولها، بلعت (سينزيا) لعابها بقوة.
“الآن بعد أن وصل الأمر إلى هذا الحد…”
بعبارة أخرى، هذا يعني أن (سيول جيهو) لم يعد قادرًا على إبقائها في منطقة واحدة.
حافظت (كينديس المستبدة) على هدوئها وحللت الوضع.
ثنت ركبتيها، وخفضت مركز ثقلها.
“فرص فوزي وترك ساحة المعركة هذه على قيد الحياة… قريبة من الصفر.”
لم يكن (هوغو) الوحيد في هذه الحالة الرهيبة. بالنظر حولها، بلعت (سينزيا) لعابها بقوة.
نظرًا لأنها كانت (كينديس المستبدة)، فقد أصدرت حكمًا دقيقًا على الموقف. ربما لن تسقط بسهولة مثل قادة الجيش الآخرين، ولكن بمجرد نفاد قوتها بعد القتال المستمر، ستجرفها المياه بلا شك.
“هوغو؟”
إذن ما هي فرصة الطفيليات للفوز في هذه الحرب؟
أنهت حساباتها في لحظة، أمسكت (كينديس المستبدة) السيف الطويل في يدها اليسرى وأمسك السيف الطويل في يدها اليمنى في الاتجاه المعاكس.
حتى (كينديس المستبدة) لم تستطع إصدار حكم دقيق على هذا. لأنه في عينيها، كانت الموارد الموجودة تحت تصرف ملكة الطفيليات غير معروفة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي أقل من نصف أعضاء فالهالا واقفين.
على أي حال، ما كان مهمًا بالنسبة لها هو أن لديها الآن مكانًا للموت.
وكما لو أن الطاقة نفدت سرعان ما اختفى الضوء الوامض على المطرد. في الوقت نفسه، انهار جسد (هوغو) بوهن.
لم يكن هذا شعورًا سيئًا. لقد تخلت منذ فترة طويلة عن أي رغبة في الحياة. الآن بعد أن تخلت عن الرغبة في الانتصار، شعرت بمزيد من الخفة.
كوانغ!
وهكذا، كشفت (كينديس المستبدة) عن ابتسامة عريضة. بمجرد أن انتهت من تنظيم أفكارها، أخرجت قوتها الاحتياطية.
بالنظر إلى أن فالهالا كانت تواجه مثل هذا العدو، لم يكن من المستغرب أنهم لم يتمكنوا من قتلها. في الواقع، كل ما يمكنهم فعله هو التمسك بعناد وكسب الوقت. كان البقاء حتى الآن لا يصدق.
ظهر ضوء ساطع على الفور التنين العظمي الأبيض، وبدأ جسمه يتقلص بسرعة. كانت (كينديس المستبدة) تعود إلى شكلها الأصلي.
ومع ذلك، فإن الغالبية العظمى من هذه القوى كانت منهارة على الأرض.
كانت (كينديس المستبدة) حاليًا هي قائد الجيش الوحيد الذي استوعب الألوهية بالكامل. على عكس قادة الجيش الآخرين الذين تغير شكلهم عندما أطلقوا ألوهيتهم، يمكن لها أن تقرر بسهولة المظهر الذي تريد الحفاظ عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف آخذ نصفكم على الأقل معي.”
تحت شعرها العاجي اللون الذي يتدفق إلى الأسفل مثل الشلال، انقسم زوج من عيونها المشقوقتين طوليا كعيون الثعابين.
وفكرت (كينديس المستبدة) بنفس الطريقة. على الرغم من أن ملكة الطفيليات حاولت دعم (كينديس المستبدة) مرتين إلا أن (سيول جيهو) أحبط تلك المحاولات.
مطت (سينزيا) شفتيها. كان التنين العظمي هدفًا سهلاً بحجمه الضخم، لذا فإن حقيقة أنها جعلت نفسها أصغر حجمًا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون (سينزيا). كانت بشرته سوداء بالفعل، ولأنه كان متفحمًا، لم تتعرف عليه على الفور.
“يجب ألا يكون لديها أي نية للموت بسهولة.”
في السماء، كان (سيول جيهو) يحجب شعاع الضوء الذي أطلقته ملكة الطفيليات. لو لم يتحرك على الفور، لكان كل شخص في المنطقة قد أصيب مباشرة.
تمامًا كما اعتقدت (سينزيا)، لم يتم كسر نية معركة (كينديس المستبدة) على الإطلاق. في الواقع، بدا الأمر أكثر سخونة من ذي قبل، كما لو كانت تستمتع بالوضع الحالي.
فجأة سقط شيء من السماء وضرب الأرض.
وسرعان ما ارتفعت طاقة (كينديس المستبدة). طار شعرها، وبدا أن الهواء من حولها يرتفع.
>>>>>>>>> نهاية الحرب (2) <<<<<<<< أحضرت (سينزيا) الأعضاء الباقين على قيد الحياة من فريق الهجوم الرئيسي ونقلتهم آنيًا.
تقلص الجميع مرة أخرى، غارقون في ضغط غريزي غير معروف. على الرغم من أن (كينديس المستبدة) أصبحت أصغر، إلا أن وجودها تضاعف عدة مرات.
فقدت (أغنيس) التعبير بعد رؤية حالته البائسة. كان درعه السميك متهالكًا أو مكسورًا في أماكن متعددة، مما جعل من الصعب التعرف عليه. كان الجلد الذي تم الكشف عنه من الأجزاء المكسورة من الدرع أحمر فاتح. كانت بشرته المتشققة مبللة بالدم، وكان القيح الأصفر يتدفق من أجزاء مختلفة من جسده.
فقط من خلال إطلاق طاقتها، تسببت في ضغط خانق غطي الأرض.
عند رؤية (بيك هايجو)، الذي كان شعرها الطويل أشعثًا وذراعها اليسرى متدلية، نقرت (سينزيا) على لسانها. لولا (بيك هايجو) والعنقاء، لكان الجميع مستلقين على الأرض كجثث باردة.
“جيد….”
“هيا، هل ستفعلين هذا حقًا؟”
ظهر سيف في كل من أيدي (كينديس المستبدة).
وسرعان ما ارتفعت طاقة (كينديس المستبدة). طار شعرها، وبدا أن الهواء من حولها يرتفع.
“دعونا نرى الآن…”
“يجب ألا يكون لديها أي نية للموت بسهولة.”
عندما أمسكت السيفين التوأمين اللذين يقطر منهما الدم…
كانت المعجزة هي أن (هوغو) بدا وكأنه على قيد الحياة بعد كل هذا. لا بد أن الروح التي تعيش داخل المطرد قد بذلت كل ما في وسعها للمساعدة في إنقاذ حياة سيدها.
كوانغ!
دوت ثمانية أصوات متفجرة قبل غمضة عين.
فجأة سقط شيء من السماء وضرب الأرض.
عند رؤية (بيك هايجو)، الذي كان شعرها الطويل أشعثًا وذراعها اليسرى متدلية، نقرت (سينزيا) على لسانها. لولا (بيك هايجو) والعنقاء، لكان الجميع مستلقين على الأرض كجثث باردة.
اتسعت عيون الجميع في لحظة.
“… كان هناك بعض الانقطاع.”
“أووه، أوووه ، أوووه…”.
“جلالة-جلالة الملكة”.
لم يكن الرجل المستلقي على الأرض في وضع غريب سوى (سيول جيهو).
انحنى رأس (كينديس المستبدة) إلى الجانب بصوت ضرب عنيف. قام (سيول جيهو) بضرب وجهها بكوعه أثناء هجوها عليه.
لقد كان تدخلًا مفاجئًا إلى حد ما، لدرجة أنه حتى وجه (كينديس المستبدة) أصبح مذهولًا من المفاجأة.
فجأة سقط شيء من السماء وضرب الأرض.
حسنًا، بدا الأمر وكأنه تم إلقاؤه هنا بدلاً من أن يتطفل بشكل مباشر، ولكن مع ذلك… كانت الفرصة فرصة.
اجتاحت أجنحتها العظمية الأرض. تماما عندما شعر أعضاء قوة الحلفاء بطاقة لا تقدر بثمن…
“أنت!”
“كما يحلو لك! “.
أمسكت (كينديس المستبدة) بسيفيها التوأم وتحركت بسرعة، مستهدفة (سيول جيهو)، الذي كان ينهض وهو في حالة ذعر.
كان الجميع في فرقة التعزيز قد انتهوا من التحضير للمعركة. لم يقل أحد كلمة واحدة، لكن أجسادهم كانت تتفاعل مع نية القتل التي تفيض في المنطقة.
وفي ذلك الوقت بدا أن الاثنين التقيا في الهواء، لكن…
أطلقت (أغنيس) خيوطها بسرعة ولفتها حول جسد (هوغو). كانت رائحة الدخان تفوح منه عندما اقتربت منه.
“آه، ابتعدي عن الطريق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… آه؟”
بوك!
“كما يحلو لك! “.
انحنى رأس (كينديس المستبدة) إلى الجانب بصوت ضرب عنيف. قام (سيول جيهو) بضرب وجهها بكوعه أثناء هجوها عليه.
“كما يحلو لك! “.
بدا أنه لم يكن مؤثرًا جدًا حيث سرعان ما استقامت (كينديس المستبدة) مرة أخري.
كان جيش المركز في حالة أسوأ. كانت قوات (تيريزا)، بقيادة وحدة الأرواح الانتقامية، قريبة من اختراق ساحة المعركة.
“… آه؟”
بعبارة أخرى، هذا يعني أن (سيول جيهو) لم يعد قادرًا على إبقائها في منطقة واحدة.
أومضت بذهول، فرفعت رأسها. عندها فقط اكتشفت لماذا اندفع (سيول جيهو) في عجلة من أمره.
بوم، بوم، بوم، بوم، بوم، بوم، بوم، بوم، بوم!
في السماء، كان (سيول جيهو) يحجب شعاع الضوء الذي أطلقته ملكة الطفيليات. لو لم يتحرك على الفور، لكان كل شخص في المنطقة قد أصيب مباشرة.
“أيتها الطفلة الباكية! إذا واصلت النظر إلى الرجال الآخرين هكذا، فسيغضب هذا أوبا منك!!”
“هيا، هل ستفعلين هذا حقًا؟”
“قلت لك أن تنظري إلى فقط!”
رن صراخ (سيول جيهو) الغاضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي ذلك الوقت بدا أن الاثنين التقيا في الهواء، لكن…
وهذه المرة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي أقل من نصف أعضاء فالهالا واقفين.
كوانغ!
يجب أن يعني ذلك أنه لا تزال هناك فرصة.
اصطدمت ملكة الطفيليات بالأرض.
عند رؤية (بيك هايجو)، الذي كان شعرها الطويل أشعثًا وذراعها اليسرى متدلية، نقرت (سينزيا) على لسانها. لولا (بيك هايجو) والعنقاء، لكان الجميع مستلقين على الأرض كجثث باردة.
“جلالة-جلالة الملكة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم تكن قادرة على التخلص من أعضاء فالهالا. ونجحت قوات التحالف في تنفيذ خطتها وقلبت مجرى الحرب لصالحها.
انخفض فك (كينديس المستبدة).
[أيها الشقي!]
“فرصة!”
عبست (سينزيا)، معتقدة أنهم يتعرضون للهجوم على الفور. ومع ذلك، ضرب العمود حيث وقف محارب أسود وحيد مع مطرد يسطع بخفوت في يده.
من ناحية أخرى، كانت عيون قوات الحلفاء تلمع.
فقدت (أغنيس) التعبير بعد رؤية حالته البائسة. كان درعه السميك متهالكًا أو مكسورًا في أماكن متعددة، مما جعل من الصعب التعرف عليه. كان الجلد الذي تم الكشف عنه من الأجزاء المكسورة من الدرع أحمر فاتح. كانت بشرته المتشققة مبللة بالدم، وكان القيح الأصفر يتدفق من أجزاء مختلفة من جسده.
في الحالة التالية، تجمدوا مثل ضفدع يواجه ثعبانًا. كان ذلك لأن ملكة الطفيليات ارتفعت في لحظة ولوّحت بجناحيها.
من ناحية أخرى، كانت عيون قوات الحلفاء تلمع.
اجتاحت أجنحتها العظمية الأرض. تماما عندما شعر أعضاء قوة الحلفاء بطاقة لا تقدر بثمن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيي…. يو….”
“كما يحلو لك! “.
لم يكونوا يتوقعون أن تكون هذه المعركة الأخيرة سهلة… لكنهم شعروا وكأنهم يواجهون جبلًا خارقًا للسماء بعد أن تسلقوا تلالًا صغيرة فقط.
كاجاجاجاك!
عند رؤية كل هذا، التفتت شفاه زاوية (كينديس المستبدة). حتى الآن، كانت تركز على الابتعاد عن أعضاء فالهالا. كان ذلك لأنها أرادت الاهتمام بمسائل ملحة أخرى قبل أن تميل الحرب ضد مصلحتهم.
دقت صرخة مألوفة، وانفجرت الأجنحة العظمية على الأرض. وقبل أن يلاحظ أي شخص، كان (سيول جيهو) يضرب برمح النقاء على ظهر ملكة الطفيليات.
ربما كانت إمكانات (سونغ شيه يون) أعلى بكثير، لكن قدرة (كينديس المستبدة) على التحكم في الطاقة واستخدامها كانت أعلى بكثير من طاقته. بعد كل شيء، كانت قد استوعبت ألوهيتها قبل أن يستوعبها (سونغ شيه يون) بوقت طويل.
هدرت ملكة الطفيليات. عندما هزت جسدها بقوة، تراجع (سيول جيهو) على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رن انين بجانبها.
“فقط ما الذي لا يعجبك في!؟”
مع الفخر كقائدة الجيش الطفيلي الأخيرة…
[أيها الشقي!]
بدأت معركة (كينديس المستبدة).
صرخ الرجل والمرأة على بعضهما البعض.
تنهدت (سينزيا). لا يمكن لومها. كانت (كينديس المستبدة) أقوى قائد للجيش وثاني قائد حقيقي للطفيليات.
“قلت لك أن تنظري إلى فقط!”
ربما وصلت مباشرة عندما كانت فالهالا على وشك السقوط. وبما أن فالهالا كان في مثل هذه الفوضى، يجب ألا يكون العدو في حالة جيدة أيضًا.
[يكفي من هراءك!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون (سينزيا). كانت بشرته سوداء بالفعل، ولأنه كان متفحمًا، لم تتعرف عليه على الفور.
بوم، بوم، بوم، بوم، بوم، بوم، بوم، بوم، بوم!
“جلالة-جلالة الملكة”.
دوت ثمانية أصوات متفجرة قبل غمضة عين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حافظت (كينديس المستبدة) على هدوئها وحللت الوضع.
حرك الجميع أعينهم بسرعة. حتى (كينديس المستبدة) ذاتها لم تستطع متابعه حركاتهم إلا في وقت متأخر. كانت الأصوات تأتي من اليسار واليمين واتجاه العاصمة. لقد كانت حقًا معركة تمتد من سماء إلى أخرى.
“أيتها الطفلة الباكية! إذا واصلت النظر إلى الرجال الآخرين هكذا، فسيغضب هذا أوبا منك!!”
“أيتها الطفلة الباكية! إذا واصلت النظر إلى الرجال الآخرين هكذا، فسيغضب هذا أوبا منك!!”
بلاز!
[أنت ميت!]
“فقط ما الذي لا يعجبك في!؟”
كل ما تبقى هو مزاح ودي بين ملكة الطفيليات و(سيول جيهو).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي ذلك الوقت بدا أن الاثنين التقيا في الهواء، لكن…
بدا الأمر وكأنه عاصفة سريعة مرت.
اتسعت عيون الجميع في لحظة.
“ذلك المخادع….”
حسنًا، بدا الأمر وكأنه تم إلقاؤه هنا بدلاً من أن يتطفل بشكل مباشر، ولكن مع ذلك… كانت الفرصة فرصة.
هزت (أغنيس) رأسها وهي ترفع نظارتها لأعلى. لم تكن تضحك. لأن ما حدث الآن كان علامة على أن ملكة الطفيليات كانت تقاتل في منطقة أوسع.
“لماذا؟”
بعبارة أخرى، هذا يعني أن (سيول جيهو) لم يعد قادرًا على إبقائها في منطقة واحدة.
هل كان هذا هو السبب؟ بدا أن رعبًا غير معروف يزحف على أجسادهم.
صحيح. تم دفع (سيول جيهو) إلى الوراء. ببطء ولكن بثبات
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أمسكت السيفين التوأمين اللذين يقطر منهما الدم…
هذا هو السبب في أنه كان يثرثر بالهراء كما قالت ملكة الطفيليات. كان هدفه هو إبقاء ملكة الطفيليات في مكانها. لم يكن استفزازها سوى وسيلة لتحقيق غاية. كل ذلك من أجل الوفاء بالوعد بأنه سيصمد حتى وصول الجميع.
عبست (سينزيا)، معتقدة أنهم يتعرضون للهجوم على الفور. ومع ذلك، ضرب العمود حيث وقف محارب أسود وحيد مع مطرد يسطع بخفوت في يده.
بالطبع، لم تكن ملكة الطفيليات تنخدع بذلك. من المحتمل أن يكون ضرب (سيول جيهو) على جبهة القتال الخلفية قد تم عن قصد.
ربما كانت إمكانات (سونغ شيه يون) أعلى بكثير، لكن قدرة (كينديس المستبدة) على التحكم في الطاقة واستخدامها كانت أعلى بكثير من طاقته. بعد كل شيء، كانت قد استوعبت ألوهيتها قبل أن يستوعبها (سونغ شيه يون) بوقت طويل.
وفكرت (كينديس المستبدة) بنفس الطريقة. على الرغم من أن ملكة الطفيليات حاولت دعم (كينديس المستبدة) مرتين إلا أن (سيول جيهو) أحبط تلك المحاولات.
لمعت عيناها العاطفيتان بشكل حاد للمرة الأولى.
“لماذا؟”
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل وصول اللطف الملتوي إلى إجابة (كينديس المستبدة) بعد أن لاحظت نية ملكة الطفيليات، ألقت نظرة خاطفة على القوة الرئيسية لقوات الحلفاء.
لماذا قامت بتوسيع منطقة معركتها، وذهبت إلى حد أنها عانت من هذه الإهانة؟
“لقد بذلنا قصارى جهدنا ….”
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل وصول اللطف الملتوي إلى إجابة (كينديس المستبدة) بعد أن لاحظت نية ملكة الطفيليات، ألقت نظرة خاطفة على القوة الرئيسية لقوات الحلفاء.
“أنت!”
“على الرغم من انخفاضها الفلكي…”
“فرص فوزي وترك ساحة المعركة هذه على قيد الحياة… قريبة من الصفر.”
يجب أن يعني ذلك أنه لا تزال هناك فرصة.
“يجب ألا يكون لديها أي نية للموت بسهولة.”
“… كان هناك بعض الانقطاع.”
هل كان هذا هو السبب؟ بدا أن رعبًا غير معروف يزحف على أجسادهم.
تمتمت (كينديس المستبدة) لنفسها قبل أن تقول.
“جيد….”
“لكن لماذا لا نبدأ نحن أيضًا؟”
“هوغو؟”
سقطت النظرات المتوترة عليها من جميع الجوانب. لم يكن لدى كل من قوات الحلفاء والطفيليات الكثير من الوقت.
“جلالة-جلالة الملكة”.
أنهت حساباتها في لحظة، أمسكت (كينديس المستبدة) السيف الطويل في يدها اليسرى وأمسك السيف الطويل في يدها اليمنى في الاتجاه المعاكس.
كوانغ!
ثنت ركبتيها، وخفضت مركز ثقلها.
ومع ذلك، فإن الغالبية العظمى من هذه القوى كانت منهارة على الأرض.
“السماء والأرض، كل الخليقة.”
وفكرت (كينديس المستبدة) بنفس الطريقة. على الرغم من أن ملكة الطفيليات حاولت دعم (كينديس المستبدة) مرتين إلا أن (سيول جيهو) أحبط تلك المحاولات.
لمعت عيناها العاطفيتان بشكل حاد للمرة الأولى.
“آه، ابتعدي عن الطريق!”
“سوف آخذ نصفكم على الأقل معي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هلك ثلاثة من قادة الجيش، وتم تدمير جميع أعشاش الطفيليات.
مع الفخر كقائدة الجيش الطفيلي الأخيرة…
وسرعان ما ارتفعت طاقة (كينديس المستبدة). طار شعرها، وبدا أن الهواء من حولها يرتفع.
بدأت معركة (كينديس المستبدة).
“أنت!”
*** ***********************************
يجب أن يعني ذلك أنه لا تزال هناك فرصة.
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : نهاية الحرب (3)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis
اتسعت عيون الجميع في لحظة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
