4 - الأكاذيب والكذابين وفنانوا الخداع.
أول شيء شعرت به عندما استيقظت ويدها اليمنى فارغة كان الشعور بالوحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تم اتخاذ القرار بالفعل. كان يجب على غارفييل أن يدرك بحلول ذلك الوقت أن سوبارو كان متورطًا في اختفاء شيما. لم يكن من الصعب تخيل غضبه من عدد الأعمال السرية والحيل القذرة، التي كانت تدفعه للجنون.
كانت نبرة صوته مخيفة. وضع الشاب على الطرف المتلقي تعبيرً مثيرًا للشفقة.
بينما استيقظت، وشعرت برأسها محرومًا من الدم، خطرت ببالها فكرة غامضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لكن. لقد تحدثت عن ذلك بالفعل، ولكن هذا الصبي…الصغير سو لا يبدو أن لها أي علاقة بالساحرة. علاوة على ما سمعته، هناك مخاوف أكبر بكثير”.
لم تستطع أن تعطي الأولوية للدفء في تلك اللحظة إذا كان ذلك يعني تجاهل الصوت الذي يربطها بالماضي.
قبل أن تنام، وحتى أثناء نومها، شعرت كما لو أن شخصًا كان يمسك بيدها. مدركة أن هذا كان شعورًا أنانيًا للغاية، نهضت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مضى وقت طويل، كما قال، لكن المحادثة النهائية بينهما لم تدم طويلاً. ورغم ذلك، فإن عذاب تذكر لحظة الفراق كان ينبض في صدرها مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘…يا لي من فتاة مروعة . هذا أناني للغاية مني.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خدش الشاب خده، وأطلق تنهيدة مرهقة.
احمر وجهها من الخجل وسخرية الذات، الفتاة، إيميليا انكمشت في وسط السرير وهي تقول تلك الكلمات .
“لقد أبطلت حادثة السيدة إيميليا خططي تمامًا. بعد قولي هذا، لقد انخرطت بالفعل في أعمال شريرة في كل مكان، لذلك لا بد لي من التكيف بشكل مناسب مع الظروف المتغيرة… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوضع يديه على رأسه، اختفت ابتسامة باك. أصبح وجهه البريء والجميل جديًا، مما أرسل قشعريرة مزعجة إلى عمود إيميليا الفقري.
الشعور على كفها كان من شاب قضى وقتًا معها حتى نامت. إلى أي مدى كانت أنانية لتشعر بالوحدة لأن هذا الشعور اختفى عندما استيقظت؟
لكن لن تكون هناك محاكمة تلك الليلة. تم تغيير الجدول فجأة. والسبب في ذلك هو—
كانوا متشابهين. حتى مع ترك جانب الدماء التي تجري في عروقهم، بالطبع كان سيحمل تعاطفًا لها.
لقد بقي بجانبها طوال ذلك الوقت، ومع ذلك، كانت لا تزال تحاول التمسك به.
متوقعًا تمامًا أن يكون غارفيل في حالة اهتياج، كان أوتو هو الذي تطوع لتحمل المسؤولية عن تفسير الأمور. في منشأة النسخ، قام أوتو بترتيبات لانتظار وصول غارفييل. بالتأكيد، سيكون أوتو قادرًا على تهدئة غضبه. على عكس ذلك، كان سوبارو قلقًا بشدة أيضًا.
هذا، بعد أن تحدثت عن تلك الأهداف السامية الليلة السابقة لسوبارو. كانت دائمًا تعتمد عليه. كانت مرتاحة حقًا عندما سألها عما حدث بالفعل في ماضيها، أليس كذلك؟
رفضت التطرق إلى ما سمعته يهمس به، بدأت رام على الفور بالسير نحو المستوطنة. كان سلوكها شديد الأنانية، لكن غارفيل سار خلفها دون كلمة شكوى واحدة. على طول الطريق، للحظة واحدة، توقفت أفكاره عند شيما، التي بقيت في الكوخ. لكن مشية رام الواثقة دفعته للأمام.
“…أنا آسف للغاية لأنني لا أستطيع أن أرتقي إلى توقعاتك.”
مرة أخرى، كانت تحتضن الأمل الأناني بأن سوبارو—أن شخصًا ما—سيأتي لينقذها بينما هي لم تفعل شيئًا.
“لقد اكتشفنا للتو! سنطلب من سكان قرية إيرهام أن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضغطت شفتيها أمام ضعف قلبها، لمست إيميليا بشكل لا إرادي البلورة على رقبتها.
كان ذلك الإحساس الباهت مرتبطًا بالروح التي كانت بجانبها.
‘إذا رحلت، فسيُرفع الغطاء الذي يغطي ذكرياتك. أنا متأكد أن ذلك سيسبب لك الكثير من الحزن، ليا. قد تبكين أكثر مما تبكين الآن.'”
طوال ذلك الوقت، عضو عائلتها الذي لم تر وجهه في الأيام الأخيرة. في تلك اللحظة، فكرت بقوة شديدة، أريد أن أسمع صوته.
العدد الكبير من الغرباء البشريين الموجودين حاليًا جعل وضع المعبد مختلفًا عن المعتاد. بسبب ذلك، على الرغم من أن شيما كانت قليلة الوجود بسبب حياتها المنعزلة في الغابة، فكر أنه ينبغي أن يتحدث معها مرة أخرى على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ربما كان حلمًا… ظننت أنني سمعت سوبارو يتحدث بجانبي وكأنه يتحدث إلى باك…’
“أنا آسفة… أستمر في الاعتذار هكذا، أليس كذلك؟ لكنني آسفة… رغم أنني يجب أن أخوض المحاكمة الليلة أيضًا…”
“…أنا آسف للغاية لأنني لا أستطيع أن أرتقي إلى توقعاتك.”
إذا كانت نفسها الضعيفة قد هلوسّت ما سمعته بالفعل، فإن أذنيها كانت ملائمة بشكل رهيب. لم يكن الأمر كما لو أن أذنيها، الأطول قليلًا من أذان الآخرين، كانت محرومة من الدم الذي يتدفق في جسدها. لقد كان مجرد أنها فكرت…
‘…لماذا لا أستطيع التذكر بشكل صحيح؟’
‘يجب ألا تلومي نفسك كثيرًا، ليا. أنا أيضًا أتحمل جزءًا من المسؤولية عن هذا.’
‘إيه…؟'”
الهمسة في أذنه واللمسة على كتفه أصابت غارفيل بالصدمة.
فجأة، سمعت شخصًا يتحدث، ليس في أذنيها، ولكن من خلال صدى التخاطر مباشرة إلى عقلها. رغم أنه لم يكن هناك صوت مسموع يرافقه، إلا أن إيميليا عرفت فورًا من يكون.
تجمد صوت إيميليا من الصدمة. تحت أقدام باك، كانت البلورة التي يستقر عليها ذيله بها صدع يمتد عبرها. كانت هذا الشق يتوسع ببطء، ولكن بشكل لا مفر منه.
احمر وجهها من الخجل وسخرية الذات، الفتاة، إيميليا انكمشت في وسط السرير وهي تقول تلك الكلمات .
‘باك. ؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قفزت إيميليا تقريبًا بينما وضعت البلورة على راحة يدها. في مجال رؤية إيميليا، ظهر ضوء أخضر باهت، متخذًا شكلاً صغيرًا، وتشكل في شكل ملموس.
خدش الشاب خده، وأطلق تنهيدة مرهقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘همم، هذا أصغر قليلاً من المعتاد؟ حسنًا، أنا جميل هكذا على أي حال، أليس كذلك؟’
“منذ زمن طويل، كان لدي عدد قليل من الأصدقاء البشريين. بدلاً من ذلك، أتعامل بشكل جيد مع أصدقائي غير البشر.”
لم يكن قد سمع تفاصيل الوضع. لكن الخلاصة هي أن شيما كانت يومًا ما ريوزو لكنها توقفت عن أن تكون ريوزو في وقت ما على طول الطريق. بالنظر إلى الطريقة الحزينة التي تحدثت بها، لم يكن بحاجة لسماع المزيد.
متحدثًا بروح معنوية عالية، كانت قطة رمادية اللون تدور على راحة يد إيميليا—بذيل طويل، وعيون مستديرة، وأنف وردي، كانت هذه الروح المحبوبة، باك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘رام، هل لديك أي ندم؟’
‘باك…آه، باك…!'”
“‘أهلاً، ليا. لقد مر وقت طويل، أليس كذلك؟ أجبرت نفسي على الخروج حتى نتحدث كعائلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —لقد مضى نصف يوم منذ أن تشققت البلورة واختفى با ك، وانتهى عهدها معه.
“…محادثة عائلية.”
لقائهما بعد عدة أيام ولد الفرح والمفاجأة والقليل من الغضب في قلب إيميليا. لكنها كانت تتوق إلى تفسير، والدموع في عينيها، أدركت فورًا أن هناك خطأ ما.
‘ الصغير غار، هل استيقظت؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
باك على راحة يدها كان أصغر من حجمه المعتاد، وعلاوة على ذلك، بدا وجوده ضعيفًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، وضع غارفيل في كلماته شيئًا ثقيلًا كان يستقر داخله.
‘…هاهاها. يبدو أنني سأصل إلى حدي أسرع مما توقعت. حسنًا، لقد كسرت العهد بمحض إرادتي، لذا فأن مزاياي كروح قد سُحبت.'”
“-! ذلك… الوغد ذو الدرجة الثالثة!”
‘ننغه…’
“’كسرت العهد …؟ ماذا تقصد؟ …لا، لا تهتم بذلك. الأهم من ذلك، أين كنت حتى الآن … وبعد ذلك…‘
بعبارة أخرى، كان هذا دليلًا على أنه تم الاقتراب منه من الاتجاه المعاكس للخطوات التي سمعها. ومن قام بذلك كان…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ثم، كما هو الآن، كنت دائمًا بجانبك، ليا. لم أستطع التحدث بسبب ظروفي الشخصية وقضاياك الخاصة، ليا. لكن من هنا، أنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنت محتال…!’”
بوضع يديه على رأسه، اختفت ابتسامة باك. أصبح وجهه البريء والجميل جديًا، مما أرسل قشعريرة مزعجة إلى عمود إيميليا الفقري.
‘لا شيء على الإطلاق. الأهم من ذلك، رافقني في العودة. أو هل تنوي أن تجعلني أسير في هذا الطريق ليلاً وحدي؟”
‘لن يحدث شيء الليلة. سأذهب لأتفقد الأمور. خذي قسطًا من النوم، أيتها العجوز. بقي رودي مستيقظًا وأحزن على ساقيه القصيرتين .’
هذا وجه لم تره إيميليا من باك — لا، لقد رأته من قبل.”
من حيث المظهر الخارجي، فهما عبارة عن بازلاء من نفس القرن، و تصرفوا بشكل متماثل تقريبًا. ومع ذلك، قام غارفيل بفصل شيما بقوة عن ريوزو كشخص مختلف تمامًا. اعتبر النسخ الفارغة كائنات مختلفة أيضًا.
كان هذا هو الوجه الذي أظهره عندما استيقظت إيميليا، المجمدة في الجليد.
كان الوجه الذي أظهره لإيميليا قبل أن تصبح حياتها مهددة، وعندما عقدا عهدهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكي يظهر باك هذا الوجه لإيميليا في تلك اللحظة.
‘إيه… ماذا، إيه…؟ انتظر لحظة…’
“إيميليا؟”
تجمد صوت إيميليا من الصدمة. تحت أقدام باك، كانت البلورة التي يستقر عليها ذيله بها صدع يمتد عبرها. كانت هذا الشق يتوسع ببطء، ولكن بشكل لا مفر منه.
كانت الكلمات التي عبر بها في الماضي عن مشاعره، وكذلك حبه.
‘أوه، أوه لا! هذا فظيع، باك! الحجر، الرمز… بهذا المعدل!’
بينما استيقظت، وشعرت برأسها محرومًا من الدم، خطرت ببالها فكرة غامضة.
متحدثًا بروح معنوية عالية، كانت قطة رمادية اللون تدور على راحة يد إيميليا—بذيل طويل، وعيون مستديرة، وأنف وردي، كانت هذه الروح المحبوبة، باك.
‘آسف، ليا. أريد حقًا أن أشرح بشكل جيد، لكن ليس لدي وقت. هذا شيء أندم عليه حقًا، لكنني أترككِ لـ… الطفل الذي يعتبركِ الأغلى بعدي.'”
كان هذا….
“‘عن ماذا تتحدث…؟ مثل هذا الشخص…! مثل هذا الشخص لا…!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“- ماما فورتونا.”
حتى أثناء هز رأسها في إنكار، لم يتوقف تدمير البلورة. بالتالي، شيئًا فشيئًا، أصبح شكل باك بأكمله غير واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، أصبحت لون ملامح القطة الصغيرة أخضر فسفوريًا، وتلاشت كما لو أنها تذوب في الهواء الرقيق. البلورة على راحة يدها انقسمت إلى نصفين. لقد فقدت ضوءها تمامًا.
لم يكن الطريقة التي كان يختفي بها تبدو كمزحة.
كانت ذكرياتها عن فورتونا لطيفة ودافئة وقوية، بالنسبة لإيميليا كانت المرأة المثالية.
باك كان يختفي حقًا، وبسرعة شديدة، ورابطته مع إيميليا ذهبت معه.
جلب رد فعل غارفيل نظرة غاضبة على وجه سوبارو.
بعد وصوله إلى الغرفة الواسعة في الجزء الخلفي من المنشأة، تحدث غارفيل بيقين. في نهاية نظره كان يجب أن يكون هناك جدار أبيض …لكن المدخل إلى الغرفة المخفية خلفه كان مفتوحًا على مصراعيه.
لم تكن تعرف ماذا حدث، أو ما كان يحدث، مع قبول على وجه باك، فهمت إيميليا كيف كانت تبدو لتلك العيون السوداء في تلك اللحظة.
‘أندم على أنني أقف هنا لأجيب على أسئلة غارف التافهة. بالإضافة إلى ذلك، اتسخ حذائي من دخول الغابة. هذا أيضًا أندم عليه.”
‘ الصغير غار، هل استيقظت؟’
‘ليا. العهد بينك وبيني قد أُلغي. أنا آسف حقًا لأنه من طرف واحد.’”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت طبلة أذنيه تتعرض لانتهاك من صدى الأحذية الصلبة، أصوات من صنعه. كان الهواء يلعق مقلة عينيه. وضع سوبارو يده على الحائط، متجهًا إلى الداخل بينما يكافح ضد الإحساس بأن العالم كله يرفضه.
“…..”
مرة أخرى، كانت تحتضن الأمل الأناني بأن سوبارو—أن شخصًا ما—سيأتي لينقذها بينما هي لم تفعل شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض خارج المنشأة، ملوحًا برأسه في جميع الاتجاهات. أنفه لم يكن يعمل. كان عديم الفائدة. الرائحة الكريهة للمكان كانت تغمر أنفه، مما جعله غير قابل للاستخدام. ضيق عينيه، متصرفًا كوحش يبحث عن أي تغير طفيف حوله. متخليًا عن كل كرامة، انحنى على يديه وركبتيه وزحف. آثار أقدام. آثار أقدام من أحذية جلدية. تبعها.
غمر إيميليا خوف لم تتخيله حتى وهو يتحول إلى واقع.
‘ليا. في هذا العالم كله، أنتِ الشخص الذي أحبه أكثر من أي شيء.'”
رفع الشاب إصبعه إلى شفتيه، وغمز بعين واحدة. جلبت الحركة نظرة استجواب على وجه غارفيل.
الانفصال عن باك، أن يأتي يوم ينتهي فيه العهد، كان شيئًا لم تفكر فيه إيميليا أبدًا. بعد كل شيء، إيميليا وباك قد قطعا وعدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدلاً من ذلك الشك، كان ما وضعته على شفتيها هو اسم المرأة التي كانت بمثابة الأم لها وكان محفورًا في ذكرياتها بقوة. لم تكن والدتها الحقيقية. كانت متأكدة من أنها سمعت ذلك من المرأة نفسها. ومن المؤكد أن تلك الذكريات أيضًا ستعود إليها بعد وقت قصير.
‘إذا رحلت، فسيُرفع الغطاء الذي يغطي ذكرياتك. أنا متأكد أن ذلك سيسبب لك الكثير من الحزن، ليا. قد تبكين أكثر مما تبكين الآن.'”
لقد سأل عما يريد. إذا لم يكن شيما ولا سوبارو، من كان وضع هذا المخطط، وكان حاضرا في هذا المكان فإنه سينتهي هنا. في النهاية، نظر غارفيل إلى الشاب. لكن-
“لم تفهم إيميليا معنى كلمات باك. طاف باك بلطف من راحة يد إيميليا. ملوحًا بذيله الطويل، كان يطفو عند طرف أنف إيميليا.
لامست كفوفه الصغيرة والبيضاء خدها. كما لو أنه كان يحاول بلطف مسح إحدى الدموع التي تنساب من زاوية عينها.
إذا كانت ستفقد كل هذا الدفء، حتى غابة وطنها المتجمدة كانت..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حسنًا، هذا هو خطؤك، أليس كذلك؟’”
‘إيميليا. أنا حقًا أحبكِ.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، ما انطلق عبر غارفيل كان الحدس الذي يتجاوز أي شيء لديه يمكن أن يفسره. ومن هنا جاء غارفيل الرجل الذي حكم على الأشياء وفق غرائزه، و كان متأكدًا من أنها حقيقة.
‘—لا!!’”
“بينما كانت تحاول منع روابطهما من التلاشي، فكرت في هذا الأمر الذي لا يمكن تصوره عندما تردد صوت في مؤخرة عقلها. جاء صوت “شخص ما” يتحدث إلى إيميليا من ذكرياتها الغامضة.
كانت تُجبر على الاختيار. في تلك اللحظة، كانت تُجبر على الاختيار بين الدفء أمام عينيها والماضي البارد المختوم داخل الجليد.
لهذا السبب اعتقد غارفييل أنه لا ينبغي له أن يدع سوبارو يلتقي إيميليا. لم يكن له علاقة بمودتهما وانجذابهما لبعضهما البعض. إذا تحديت الماضي، ستتعرض للأذى. كان سيوقف ذلك.
“‘هذا هو…”
وكان حق الاختيار بين يدي إيميليا. في تلك اللحظة، إذا مدّت يدها، فسيكون باك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘..نعم. هذا هو الأفضل، ليا.’
” ….”
“لم تكن ذراعها تتحرك. أصابعها المرتجفة لم تصل إلى باك، حتى وهو يمسح دمعتها عن خدها.
قبل أن تنام، وحتى أثناء نومها، شعرت كما لو أن شخصًا كان يمسك بيدها. مدركة أن هذا كان شعورًا أنانيًا للغاية، نهضت.
لم تستطع أن تعطي الأولوية للدفء في تلك اللحظة إذا كان ذلك يعني تجاهل الصوت الذي يربطها بالماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سوبا…رو…؟’
لقد قضت وقتًا مع باك في الغابة، تراقب جيرانها الذين تحولوا إلى تماثيل جليدية يومًا بعد يوم. خلال كل ذلك الوقت وفي جميع الأيام التي تلت ذلك، لم يجبر باك إيميليا على مواجهة ذكريات الماضي.
مع العلم بذلك، كان يجب أن يكون حذرًا، لكن غارفيل لم يكن شيئًا إن لم يكن جريئًا ومتهورًا.
للحظة، نظر إلى الخلف؛ ظهرت الرغبة في الجري إلى هناك والتأكد من الوضع في نفسه. لكنه تمكن بطريقة ما من مقاومة ذلك.
هذه كانت اللحظة التي انتهت فيها تلك الأيام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أيتها العجوز؟ أين ذهبت؟’
‘ليا. في هذا العالم كله، أنتِ الشخص الذي أحبه أكثر من أي شيء.'”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تمتم الشاب بشكل محير، حدق غارفييل فيه، وصرخ بغضب دون تحفظ.
“…….”
وبسرعة الزحف، توجهت إلى مكان معين في بحر اللون الأخضر الكثيف.
‘إيميليا. أنا حقًا أحبكِ.’
كانت الكلمات التي عبر بها في الماضي عن مشاعره، وكذلك حبه.
كل ما كان على غارفييل فعله هو أن يحتفظ بذلك لنفسه. كان سيحمي السر.
‘…هاهاها. يبدو أنني سأصل إلى حدي أسرع مما توقعت. حسنًا، لقد كسرت العهد بمحض إرادتي، لذا فأن مزاياي كروح قد سُحبت.'”
فجأة، أصبحت لون ملامح القطة الصغيرة أخضر فسفوريًا، وتلاشت كما لو أنها تذوب في الهواء الرقيق. البلورة على راحة يدها انقسمت إلى نصفين. لقد فقدت ضوءها تمامًا.
لم يكن هناك مجال للشك. انقسمت البلورة، ذهب باك، وانفصل العهد بينهما.
من حيث المظهر الخارجي، فهما عبارة عن بازلاء من نفس القرن، و تصرفوا بشكل متماثل تقريبًا. ومع ذلك، قام غارفيل بفصل شيما بقوة عن ريوزو كشخص مختلف تمامًا. اعتبر النسخ الفارغة كائنات مختلفة أيضًا.
لم تشعر بأي اتصال. الاتصال الذي كانت تشعر به دائمًا اختفى، وكأنه كان حلمًا.
‘النسخ…'”
‘…ولكنه ليس حلمًا.'”
لم يكن الطريقة التي كان يختفي بها تبدو كمزحة.
أثناء وضع أصابعها على خدها، قرصت إيميليا نفسها. شعرت بالألم. لم تستيقظ. لقد بقيت في غرفة صامتة.
وكان حق الاختيار بين يدي إيميليا. في تلك اللحظة، إذا مدّت يدها، فسيكون باك…
لقد فعلت ذلك لأنه في حالتها الحالية، كان ذلك هو المعقل الأخير الذي يمكن أن تضع إيميليا ثقتها فيه .
‘…كاذب.’
من الناحية الموضوعية، لم يكن هناك سبب للشعور بالتوتر.
أفلتت خدها، وأصابعها تغطي وجهها. رفعت رأسها نحو السماء، تقريبًا حتى لا يراها أحد. لكن هذا القلق لم يكن ضروريًا. لم يكن هناك أحد بجانبها.
فقط صوتها المرتجف ملأ الهواء.
كانت نبرة صوته مخيفة. وضع الشاب على الطرف المتلقي تعبيرً مثيرًا للشفقة.
فقط صوتها المرتجف ملأ الهواء.
كان بحاجة إلى تجاهل الكلمات. الرجل أمامه كان عدوه. مهما كانت الخطة، كان ببساطة بحاجة إلى جعل عدوه يخضع.
‘باك… أبي، أنت كاذب…!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……
أول شيء شعر به عندما استيقظ كان الغضب تجاه الشعور الفارغ، الخاوي داخل صدره.
‘…تس.'”
نقر لسانه، ونهض، وخدش بعنف الشعر الأشقر القصير على رأسه.
“منذ زمن طويل، كان لدي عدد قليل من الأصدقاء البشريين. بدلاً من ذلك، أتعامل بشكل جيد مع أصدقائي غير البشر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لكن. لقد تحدثت عن ذلك بالفعل، ولكن هذا الصبي…الصغير سو لا يبدو أن لها أي علاقة بالساحرة. علاوة على ما سمعته، هناك مخاوف أكبر بكثير”.
لم يكن من النوع الذي يستيقظ بشكل سيء. لكن الكابوس كان سيئًا. هذا وكل شيء آخر كان بلا شك بسبب هؤلاء الضيوف غير المدعوين الذين أزعجوا سلام المعبد.
لم يكن هناك مجال للشك. انقسمت البلورة، ذهب باك، وانفصل العهد بينهما.
“لقد اكتشفنا للتو! سنطلب من سكان قرية إيرهام أن…”
‘ الصغير غار، هل استيقظت؟’
“آه…هك…”
ثم، بينما كان يجلس متقاطع الساقين على الفراش بظهر منحني ومزاج سيئ، خاطبه صوت مألوف. عندما استدار، كانت مرئية في خلفية الكوخ الصغير البدائي، وترتدي عباءة بيضاء—شيما، جدته.
“إيميليا!”
غارفيل، لوى خديه عند رؤيتها، نهض ببطء من السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ريوزو وشيما يضحكان، لكن في الواقع، كانت العيون مفيدة جدًا. في اليوم الأول الذي زار فيه سوبارو والآخرون المعبد، كان بفضلهم أنه تمكن من القبض على المجموعة بسرعة بعد أن عبروا الحاجز. اكتشاف أن شيما كانت في المنشأة في ذلك الوقت كان نتيجة أخرى لعملهم.
“آسف، غفوت هناك. لم يحدث شيء بينما كنت نائما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن هناك أي شخص يفهم بوضوح لمن كانت الكلمة.
“’أنت تقلق كثيرًا على بضع ساعات قليلة. ستفقد شعرك في سن مبكرة بمعدل هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ..الآن، يجب علي أن أؤدي دوري.'”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘—؟!
’…أنا لست من النوع الذي يقلق أو يشعر بالتوتر أو شيء من هذا القبيل، لكن هذا الأمر يزعجني، العجوزة . أعني، سمعت منك مباشرة أن الرجل الذي يضع ابتسامة غبية على وجهه مغطى بالمياسما.”
رد غارفيل على نبرة جدته المازحة بصوت جاد جدًا. خفضت شيما زوايا حاجبيها عند رؤيته، وقالت بنبرة اعتذارية، ’آسفة.’
رد غارفيل على نبرة جدته المازحة بصوت جاد جدًا. خفضت شيما زوايا حاجبيها عند رؤيته، وقالت بنبرة اعتذارية، ’آسفة.’
بينما استيقظت، وشعرت برأسها محرومًا من الدم، خطرت ببالها فكرة غامضة.
“طلب مني صديقي ذلك، كما ترى. بمعرفتي تمامًا بأنه دور صغير، سأؤديه بالكامل بغض النظر.”
كانت شيما هي من يمكنها حرفيًا شم رائحة المياسما المنبعثة من ناتسكي سوبارو – المياسما التي جاءت من التفاعل مع الساحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت شيما مختبئة في الغابة، تؤدي واجبها كواحدة من ’عيون’ المعبد. على عكس النسخ الأخرى، كانت تمتلك شخصية فردية مثل ريوزو وكانت تلتقي بانتظام مع غارفي ل.
كان قد سمع لأول مرة أن شخصًا ملوثًا بمياسما قوية قد اختلط مع فريق إيميليا في الليلة الأولى من المحاكمة بعد وصولهم.
‘لماذا، فجأة؟’”
منذ ذلك الحين، كانت عيون غارفيل تحمل بريقًا من الحذر والعداء تجاه سوبارو ومن معه.
“ليس لديك ما يلزم لهذا الدور.”
بغض النظر عمن هو، فهو لن يغفر لأي شخص جلب الكارثة إلى المعبد
“…لكن. لقد تحدثت عن ذلك بالفعل، ولكن هذا الصبي…الصغير سو لا يبدو أن لها أي علاقة بالساحرة. علاوة على ما سمعته، هناك مخاوف أكبر بكثير”.
‘تتش! كما لو كان هناك أي شك!’
“مخاوف أكبر بكثير … الأميرة، إذن؟ هل سمعت شيئًا؟”
مباشرة بعد تعافيه من الصدمة الأولية، بدا أن غارفيل قد مضغ الكلمات قبل بصقها.
بصراحة، لم يكن لدى غارفيل وقت لقيلولة في وقت مثل هذا. مع دخول إيميليا إلى المعبد، كان من المفترض أن يكون هو أحد المراقبين لمحاكمتها في القبر كل ليلة.
فقدت إيميليا. هذا جعل شخصين في مفقودين.
لكن لن تكون هناك محاكمة تلك الليلة. تم تغيير الجدول فجأة. والسبب في ذلك هو—
“…أنا آسف للغاية لأنني لا أستطيع أن أرتقي إلى توقعاتك.”
رد غارفيل على نبرة جدته المازحة بصوت جاد جدًا. خفضت شيما زوايا حاجبيها عند رؤيته، وقالت بنبرة اعتذارية، ’آسفة.’
‘—إذن الساحرة الروحية فقدت روحها. لا فائدة لنا وهي في حالة ذعر، أليس كذلك؟’
“وجدتك!! لا تفكر في الهروب مني!!”
نقر غارفيل بأنيابه، وتنهد بعمق بشأن السبب وراء تأجيل تحدي القبر.
‘رام، هل لديك أي ندم؟’
‘لا تقل ذلك. يجب أن تكون لديك شفقة عندما يتعلق الأمر بالأساس النفسي لشخص ما… الصغير غار ، ستبكي كطفل إذا رحلت، أليس كذلك؟'”
‘…يا لي من فتاة مروعة . هذا أناني للغاية مني.’
“ثم، كما هو الآن، كنت دائمًا بجانبك، ليا. لم أستطع التحدث بسبب ظروفي الشخصية وقضاياك الخاصة، ليا. لكن من هنا، أنا…”
“لن أفعل!! أنا لست طفلا صغيرا. لن أبكي. لن أفعل ذلك، ولكن…”
شبكت إيميليا أصابعها مع أصابع سوبارو، وغمرت هذا الإحساس بالدعاء. كان إحساسًا مختلفًا عن المرة الأخيرة التي لمست فيها كف باك. لكنها شعرت أن هناك شيئًا بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘حركت فمي دون تفكير’ فكر غارفييل، وهو يخفض عينيه. لم يكن يهتم للعيون الرقيقة التي كانت شيما تنظر بها نحوه.
“…كذاب.”
‘هه!’ شخر، وقف بالكامل.
‘الصغير غار؟’
‘لا تقل ذلك. يجب أن تكون لديك شفقة عندما يتعلق الأمر بالأساس النفسي لشخص ما… الصغير غار ، ستبكي كطفل إذا رحلت، أليس كذلك؟'”
‘لن يحدث شيء الليلة. سأذهب لأتفقد الأمور. خذي قسطًا من النوم، أيتها العجوز. بقي رودي مستيقظًا وأحزن على ساقيه القصيرتين .’
‘ومع ذلك، يبدو لي أنك أنت من لا ينبغي أن يبقى مستيقظًا، غار الشاب.’
كان هذا هو الوجه الذي أظهره عندما استيقظت إيميليا، المجمدة في الجليد.
“رتبة ثالثة، لص، كل ذلك جيد. الناس مثلي لا يدخلون حتى في رؤية الأشخاص مثلك. أنت متحيز تجاه خصوم مثل السيد ناتسكي وأنا. لهذا السبب لم تعطيني أي اهتمام”
ودعت شيما غارفيل بابتسامة مؤلمة وهو يغادر الكوخ. كان يكره أن يُعامل كطفل، ولكن جدته ، فقط شيما وريوزو كانوا حالة خاصة.”
من حيث المظهر الخارجي، فهما عبارة عن بازلاء من نفس القرن، و تصرفوا بشكل متماثل تقريبًا. ومع ذلك، قام غارفيل بفصل شيما بقوة عن ريوزو كشخص مختلف تمامًا. اعتبر النسخ الفارغة كائنات مختلفة أيضًا.
‘آه؟’
بصفته رسول الجشع، كان له الحق في إصدار الأوامر للنسخ. لم يشعر بأي شعور بالذنب عندما استخدم هذا الحق لجعل النسخ تفعل كما قال لهم. كانوا يبدون نفس الشخص، لكنهم كانوا مختلفين.
كانت ذكرى الخطيئة التي لم تستطع التراجع عنها تنبض. تسرب تنهد من شفاه إيميليا.
اعتبر ريوزو وشيما جدتيه بينما كانت النسخ الأخرى لا شيء أكثر من دمى. كان هذا اعتقادًا راسخًا داخل غارفييل. أخبر نفسه أن الطبيعة الحقيقية للمرء كانت في الداخل. و قال لنفسه أن هذه هي الحقيقة.
بقفزة، انحنى غارفييل في الهواء، محدثًا غبارًا عند هبوطه. كانت عيونه موجهة نحو فجوة في الأشجار أمامه مباشرةً. كان قد رأى الشاب المعني.
لهذا السبب، عندما رأى غارفييل رام تتجول بهدوء في منتصف الليل، كان قلبه ينبض بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى عندما كانت تبكي وتبكي ، واصلت إيميليا التقدم .
‘إيميليا؟ أنتِ حقًا متعبة، أليس كذلك؟’
على حد علم غارفييل، كانت هي التي لديها النواة الأجمل على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدت صغيرة حقًا وهي تسير وسط الثلج.
” مرحبا، رام. من الخطر التجول ليلاً في ساعة كهذه.”
“‘أهلاً، ليا. لقد مر وقت طويل، أليس كذلك؟ أجبرت نفسي على الخروج حتى نتحدث كعائلة.”
لمدة ثانية واحدة، كان غارفيل يريد أن يأمر شيما بأن تأتي إليه، لكن غارفييل أجبر الفكرة على التراجع، وتخلى عن هذا الخيار. لم يكن يستخدم حقوقه على ريوزو أو شيما. كان هذا هو الشرف الأخلاقي الذي كان على غارفييل حمايته بأي ثمن.
“أفترض ذلك. هناك العديد من الوحوش الليلية الخطرة تتجول، مثل باروسو أو غارف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا لها من فتاة حادة اللسان. هذا جيد بالنسبة لكِ، ولكن…”
“السيدة إيميليا فقدت. حدث هذا صباح اليوم، تحت أنوفنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما نادى عليها غارفييل، استدارت رام، المحاطة بضوء القمر، وضيقّت عينيها.
فقط صوتها المرتجف ملأ الهواء.
المكان الذي التقيا فيه كان الطريق المؤدي من كوخ شيما، الذي كان مخفيًا في الغابة، إلى المستوطنة. في العادة، لم يكن هناك سبب لوجودها في المنطقة، لذا بالطبع، كان من غير الطبيعي أن يصادف غارفيل رام هنا.
ولم يكن هناك شخص آخر بجانب غارفيل يمكنه دخول ذلك المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” أنا خارجة للتجول. بعد كل شيء، من المفترض أن يكون باروسو بجانب السيدة إيميليا الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم. هذا.”
“..هل من الجيد تركها له…؟ أليس جزء من عملكِ هو الاهتمام بها، رام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عمل يتكون فقط من إمساك يدها في ليلة من القلق هو شيء يمكن لباروسو التعامل معه. بالإضافة إلى ذلك، هو يريد أن يفعل ذلك، لذا ألقيت المسؤولية عليه. الكل فائز. هل هناك مشكلة؟”
مع ملامحها المتألفة، هزت رام كتفيها بجرأة. غير قادر على استحضار رد على حركتها، قلدها غارفيل وهز كتفيه هو أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رجاءً، سوبارو. أنا آسفة. أنا آسفة… من فضلك.”
فقدت إيميليا روحها، المركز الداعم لعقلها. بجانبها كان الفتى ذو الشعر الأسود محاطًا بمياسما الساحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالتأكيد لم يكن لديه انطباع جيد عن أي منهما، لكن…
تحدثت للفتى الذي لم يكن هناك.
المكان الذي التقيا فيه كان الطريق المؤدي من كوخ شيما، الذي كان مخفيًا في الغابة، إلى المستوطنة. في العادة، لم يكن هناك سبب لوجودها في المنطقة، لذا بالطبع، كان من غير الطبيعي أن يصادف غارفيل رام هنا.
“..يبدو أن هذا لن ينجح، هاه…”
“أعتمد عليك يا أوتو. فقط لا تفعل شيئًا مجنونًا حقًا…”
بالحكم من المحاكمة المهجورة ومن حالتها الليلة السابقة، لم يعتقد غارفيل أن إيميليا يمكنها التغلب على المحاكمة. تعاطف مع رؤيتها تبكي، محطمة بسبب ماضيها.
بالطبع لقد فشلت. كان الماضي شيئًا تندم عليه، ولكن لا يمكن تغييره. لم يكن هناك طريقة للفوز ضد الندم.
“…كذاب.”
‘رام، هل لديك أي ندم؟’
‘ووووووو—؟!'”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لماذا، فجأة؟’”
بعبارة أخرى، كان هذا دليلًا على أنه تم الاقتراب منه من الاتجاه المعاكس للخطوات التي سمعها. ومن قام بذلك كان…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، وضع غارفيل في كلماته شيئًا ثقيلًا كان يستقر داخله.
“تفاجأ غارفييل بالصوت الذي كان ينزل عليه من فوق.
كانت تلك المحاكمة الكريهة مجموعة من الأحقاد التي جعلتك تعيش ندمك الذي يطارد قلبك بشكل واضح. لكن هل ستعمل حتى على شخص ليس لديه ندم؟ ربما لن تعمل على رام …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا مشكلة! الأمر ليس خطأكِ، إيميليا. الخطأ مع الشخص الذي قرر…'”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يفكر في ذلك، ضيق عينيه نحو الحفرة. حينها أدرك غارفييل أن هناك شيئاً غير طبيعي: ليس في الأعلى، ولا في الأسفل، بل في جدران التراب. احتوت على نقاط ضوء لا تعد ولا تحصى؛ كانت هذه حشرات مجنحة لا تعد ولا تحصى مغطاة بضوء متوهج…
“بالطبع، حتى أنا لدي ندم.”
“أ-تندمين على شيء…؟ على ماذا تندمين…؟”
برؤية عينيه المليئة بالعداء، ضحك الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمست البلورة المتشققة بيدها اليسرى، وتحدثت إيميليا بتلك الكلمات للروح التي أنهت العهد معها.
‘أندم على أنني أقف هنا لأجيب على أسئلة غارف التافهة. بالإضافة إلى ذلك، اتسخ حذائي من دخول الغابة. هذا أيضًا أندم عليه.”
كان عليه العودة إلى المعبد. لا، لم يكن المعبد هو المكان الذي يحتاج إلى التوجه إليه: بل كان القبر.
‘إذا وجدتِ شيئًا، أخبريني! ولا تقومي بأي شيء غبي، تفهمين؟!’
وأثناء إطلاق زفير، لمست رام صدرها وهي تتحسر على هذه الأشياء. هذا ترك غارفيل مذهولًا أمامها، لكنه سرعان ما قبل حقيقة أنها حقًا لم يكن لديها أي ندم ذو معنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا شيء على الإطلاق. الأهم من ذلك، رافقني في العودة. أو هل تنوي أن تجعلني أسير في هذا الطريق ليلاً وحدي؟”
عدم وجود الندم جعل رام جميلة. كانت هذه القوة النموذجية الخاصة بها، هي التي سحرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘شيء مفقود. أنا غير متأكد ما هو بالتحديد، ولكن ربما يشكل هذا هاجسًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما كان هذا هو السبب وراء انزلاق باك، و سوبارو، و فورتونا من خلال أصابعها –
‘آه؟’
‘من—؟!’
تركت الكلمات الشاب الساقط وراءها، وهرع غارفييل خارج المنشأة.
‘لا شيء على الإطلاق. الأهم من ذلك، رافقني في العودة. أو هل تنوي أن تجعلني أسير في هذا الطريق ليلاً وحدي؟”
رفضت التطرق إلى ما سمعته يهمس به، بدأت رام على الفور بالسير نحو المستوطنة. كان سلوكها شديد الأنانية، لكن غارفيل سار خلفها دون كلمة شكوى واحدة. على طول الطريق، للحظة واحدة، توقفت أفكاره عند شيما، التي بقيت في الكوخ. لكن مشية رام الواثقة دفعته للأمام.
” إيميليا…هل أنتِ حقًا بخير؟ قد يكون من الأفضل ترك كل الأمور الصعبة…”
سيلتقي بعدد من النسخ، ويقودهم في بحث منظم. بينما كان يحسم هذا القرار….
لم يكن هناك شيء يحدث تلك الليلة. كان متأكدًا أن هذه الليلة الهادئة في المعبد ستستمر، دون تغيير.
“ليس لديك ما يلزم لهذا الدور.”
“أخيرًا…أنت تنظر إلي، غارفييل.”
……..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا إلهي! لا أستطيع أن أتركك تذهب كما يحلو لك. قلت لك، أليس كذلك؟ لدي دور يجب أن أؤديه.”
” إيميليا…هل أنتِ حقًا بخير؟ قد يكون من الأفضل ترك كل الأمور الصعبة…”
وفي تلك اللحظة، حدث العكس لأن إيميليا أرادت التأكد.
‘أممم، أنا بخير. حقًا…حقًا، أنا بخير.”
“أعد لي البلورة. هذه بلورتي . أعلم أنك سرقتها، أيها الوغد اللص…!”
كان سوبارو جالسًا بحزن على كرسي بجانب سريرها، فأومأت إيميليا برأسها. حاولت أن تبتسم لتريحه، لكن شفتيها المرتعشتين خانتاها.
المشهد جعل وجه سوبارو يزداد كآبة.
—لقد مضى نصف يوم منذ أن تشققت البلورة واختفى با ك، وانتهى عهدها معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘—؟!
عندما لمست رقبتها، حيت علقت البلورة المتشققة. رغم أنها فقدت دفئها تمامًا، وأن أطراف أصابعها لمست فقط الخسارة، لم تستطع الابتعاد عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا آسفة… أستمر في الاعتذار هكذا، أليس كذلك؟ لكنني آسفة… رغم أنني يجب أن أخوض المحاكمة الليلة أيضًا…”
غاصت قدمه اليمنى في الأرض التي خطا عليها، مما جعله يفقد توازنه. على الفور، مد يده إلى شجرة قريبة. وابتلعه تجويف ضخم مرعب مع جذع الشجرة.
كان يجب أن تعزز عزمها، مصممة على تعويض فشلها في المحاكمة في الليلة السابقة. بالطبع، عدم القدرة على تعويض ذلك، أو حتى تحديها بأي شكل، كان محبطًا لها.
ومع ذلك، بينما كانت إيميليا تعتذر، قال سوبارو “لا بأس ” بابتسامة لطيفة لها.
‘أيتها العجوز! هل أنتِ هنا؟! هل تسمعين صوتي؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا مشكلة! الأمر ليس خطأكِ، إيميليا. الخطأ مع الشخص الذي قرر…'”
” ….”
“’أنت تقلق كثيرًا على بضع ساعات قليلة. ستفقد شعرك في سن مبكرة بمعدل هذا.”
“‘ع-على أي حال. تحتاجين إلى أن تهتمي بنفسكِ. إذا كان هناك أي شيء أستطيع فعله… يداي ليستا كبيرتين جدًا، لكنني سأعيركِ كل ما أستطيع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازدادت حدة اللمعان في عيني غارفييل بينما كان يولي اهتمامًا واعيًا لكل كلمة وفعل للشاب. في المعركة السابقة، كانت كل حركاته فخًا. لم يكن يستطيع خفض حذره، ولا التراخي ولو للحظة واحدة، أو ثانية واحدة.
مترددًا في لمس جروحها، كان هذه هي الطريقة التي أظهر بها سوبارو اهتمامه. تقبلت ذلك، وجلست إيميليا على السرير وهي تخفض عينيها، وأطلقت صوت “أم-هم” صغير في حلقها.
باك على راحة يدها كان أصغر من حجمه المعتاد، وعلاوة على ذلك، بدا وجوده ضعيفًا للغاية.
لقد مضت عدة ساعات منذ أن فقدت إيميليا عهدها مع با ك وبقيت وحدها قبل أن يدرك سوبارو أن هناك خطأً ما وخلال ذلك الوقت، مرارًا وتكرارًا، كانت إيميليا تتذكر محادثتها مع باك قبل أن يختفي.
“ما الذي تفعلونه جميعًا هنا…”
‘ليا. في هذا العالم كله، أنتِ الشخص الذي أحبه أكثر من أي شيء.'”
لقد مضى وقت طويل، كما قال، لكن المحادثة النهائية بينهما لم تدم طويلاً. ورغم ذلك، فإن عذاب تذكر لحظة الفراق كان ينبض في صدرها مرارًا وتكرارًا.
بغض النظر عمن هو، فهو لن يغفر لأي شخص جلب الكارثة إلى المعبد
بصراحة، شك غارفيل في أن كل هذا قد يكون نوعًا من الخدعة، لكنه لم يعتقد أن اهتزاز سوبارو بسبب غياب إيميليا كان حيلة. من يمكنه أن يمثل بوجه بهذا البؤس؟
لم يكن ذلك كل شيء، لأن الذكريات التي لمستها عرضت مشاهد غير مألوفة لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمعت صوتًا. صوتًا لطيفًا، صوتًا ناعمًا، صوتًا مليئًا بالحب كان ينادي اسم إيميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب، عندما رأى غارفييل رام تتجول بهدوء في منتصف الليل، كان قلبه ينبض بسرعة.
كان غارفيل يسحب نفسه إلى هناك فقط مرة واحدة كل عدة أشهر إلى سنة….لأخذ نسخة جديدة تم إنشاؤها من الجهاز داخل الغرفة.
‘إيميليا؟ أنتِ حقًا متعبة، أليس كذلك؟’
مائلًا إلى الأمام، ناظرًا في وجهها، تحدث سوبارو، و تردد صوته مع الصوت في ذكرياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت طبلة أذنيه تتعرض لانتهاك من صدى الأحذية الصلبة، أصوات من صنعه. كان الهواء يلعق مقلة عينيه. وضع سوبارو يده على الحائط، متجهًا إلى الداخل بينما يكافح ضد الإحساس بأن العالم كله يرفضه.
“إيميليا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان صوت سوبارو مليئًا بالدهشة قليلاً. كان ذلك لأن إيميليا أمسكت بيده فجأة.
عدة مرات، كان سوبارو هو الذي يمسك بيدها، لكن العكس كان نادرًا.
هذا وجه لم تره إيميليا من باك — لا، لقد رأته من قبل.”
وفي تلك اللحظة، حدث العكس لأن إيميليا أرادت التأكد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-!”
ليس بشأن سوبارو. أرادت إيميليا التأكد من نفسها.
‘أندم على أنني أقف هنا لأجيب على أسئلة غارف التافهة. بالإضافة إلى ذلك، اتسخ حذائي من دخول الغابة. هذا أيضًا أندم عليه.”
“أنا متأكدة…في الصباح…أريد أن أعتقد أنه بحلول الصباح…سأكون بخير.”
” ن-نعم. هذا، أم-هم، فهمت. لذا…”
‘أيتها العجوز! هل أنتِ هنا؟! هل تسمعين صوتي؟!’
“امسك بيدي. هل ستبقى هنا حتى الصباح؟ إذا فعلت ذلك، فأنا متأكدة أنني سأكون…’”
كانت النسخ التي تختبئ في كل زاوية من الغابة تؤدي واجب كونها عيونًا، تراقب المعبد للعثور على المتسللين من الخارج أو الشذوذ الذي قد يحدث في الداخل. عندما كان يستخدم حقوقه بشكل استباقي كرسول للجشع، كان ذلك عادةً لهذا الغرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شبكت إيميليا أصابعها مع أصابع سوبارو، وغمرت هذا الإحساس بالدعاء. كان إحساسًا مختلفًا عن المرة الأخيرة التي لمست فيها كف باك. لكنها شعرت أن هناك شيئًا بينهما.
“هذا صحيح.”
“رجاءً، سوبارو. أنا آسفة. أنا آسفة… من فضلك.”
“إذا كان هذا ما تريدينه، فإن تلبية رغبتكِ أمر سهل. لا تحتاجين للاعتذار مرارًا وتكرارًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن هناك أي شخص يفهم بوضوح لمن كانت الكلمة.
“الآن، الغابة نفسها هي عدوك. أولاً، تذوق الترحيب الحار لحشرات زودا!”
اقترب سوبارو بكرسيه من السرير، وابتسم وهو يمسك بيد إيميليا. كان يداعب رأسها بيده الأخرى، مما جعل إيميليا تغلق عينيها من الشعور بالدغدغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الصباح…إذا كان حتى الصباح، حسنًا. أنا أؤمن بكِ.”
مترددًا في لمس جروحها، كان هذه هي الطريقة التي أظهر بها سوبارو اهتمامه. تقبلت ذلك، وجلست إيميليا على السرير وهي تخفض عينيها، وأطلقت صوت “أم-هم” صغير في حلقها.
“لماذا بقيت هنا؟ الرجل المعني ليس هنا، لا يوجد أي حديث يمكن إجراؤه.
لكلماته اللطيفة، أغلقت إيميليا عينيها، والإحساس على راحة يدها يهدئ قلبها.
رد غارفيل على نبرة جدته المازحة بصوت جاد جدًا. خفضت شيما زوايا حاجبيها عند رؤيته، وقالت بنبرة اعتذارية، ’آسفة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قضت وقتًا مع باك في الغابة، تراقب جيرانها الذين تحولوا إلى تماثيل جليدية يومًا بعد يوم. خلال كل ذلك الوقت وفي جميع الأيام التي تلت ذلك، لم يجبر باك إيميليا على مواجهة ذكريات الماضي.
فجأة، شعرت أخيرًا بالنعاس. لأن ما ستراه من ذلك الحين فصاعدًا كان ماضيها.
أمام عينيه، متكئة على جدار مهترئ، كانت هناك فتاة تضغط ركبتيها في الممر الجاف. عندما لاحظت الفتاة سوبارو، فتحت عينيها البنفسجية بدهشة.
‘أحبكِ. أردت حمايتكِ. قلت أكاذيب بيضاء حتى لا يكرهكِ أحد.'”
قبل أن تحلم بماضيها، أرادت أن يكون الإحساس على راحة يدها في تلك اللحظة هو آخر شيء تتذكره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد غارفييل للحظة. لكنه سرعان ما طرح ذلك جانبًا، وعاد نحو المنشأة.
…..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد بدت صغيرة حقًا وهي تسير وسط الثلج.
من الطريقة الرشيقة التي هرب بها، كان من الواضح أن اللكمة السابقة لم تؤثر عليه كثيرًا.
تمامًا كما كان يثق في حياته بالأنياب والمخالب، كانوا يثقون بحياتهم بالكلمات والألسنة والمكائد.
كانت قدماها تتعثران في الثلج، وسقطت على وجهها. كانت خرقاء، بملامح على وجهها كما لو أنها ترى الثلج لأول مرة. في الواقع، كان تلك هي المرة الأولى التي ترى فيها الثلج.
“نعم. ريوزو… لا، كان ينبغي أن تكون شيما هنا. بمبادرة السيد ناتسكي، كنا نرغب في حضور الآنسة شيما أثناء للتحدث معك…ولكن…”
“أنا متأكدة…في الصباح…أريد أن أعتقد أنه بحلول الصباح…سأكون بخير.”
كان جميلًا بما يكفي لجعل أي شخص يرتجف، ومع ذلك كان هشًا لدرجة أنه سينهار عند اللمس، وباردًا بما يكفي لإثارة الدموع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمسه لندبته عندما كان يفكر في شيء ما كان عادة. كان قد حصل على الندبة منذ اللحظة التي دخل فيها القبر في شبابه.
فهمت إميليا أن هذا المشهد من حلمها كان جزءًا من ذكرياتها الماضية.
عندما شعر وكأنه سمع زئيرًا بعيدًا في المسافة، توقف نفس سوبارو.
المشهد جعل وجه سوبارو يزداد كآبة.
قال باك إن الغطاء على ذكرياتها سيرفع بمجرد انتهاء عقدهم. بالفعل، بعد بضع ساعات قليلة، ما زار إيميليا ليس الألم فقط، بل العديد من المشاهد غير المعروفة لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘—؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشعور على كفها كان من شاب قضى وقتًا معها حتى نامت. إلى أي مدى كانت أنانية لتشعر بالوحدة لأن هذا الشعور اختفى عندما استيقظت؟
كانت هناك غابة خضراء رطبة مع أشخاص مبتسمين وفتيات شعرهن فضي مثل إميليا، وكانت تلك الفتيات يتبادلن محادثات سعيدة مع رجال غير مألوفين لها. كان وطنها مغطى بالأبيض ، تلك كانت لحظات الزمن داخل الحلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تم اتخاذ القرار بالفعل. كان يجب على غارفييل أن يدرك بحلول ذلك الوقت أن سوبارو كان متورطًا في اختفاء شيما. لم يكن من الصعب تخيل غضبه من عدد الأعمال السرية والحيل القذرة، التي كانت تدفعه للجنون.
“إيميليا!”
على الرغم من أن الصوت كان مترددًا، إلا أنه كان راضيًا لمعرفتها أنها نادت باسمه.
وسط الحلم، وسط الثلج، وسط الماضي الذي كان يعتصر قلبها، سمعت إيميليا الصغيرة صوتًا ينادي اسمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نادى عليها غارفييل، استدارت رام، المحاطة بضوء القمر، وضيقّت عينيها.
قفزت امرأة بشعر فضي وعيون بنفسجية عمليًا في الهواء وهي تركض نحوها. بالإضافة إلى هذه الملامح التي تشبه إيميليا، كان لديها شعر قصير وعينان لوزيتان. جعلها المشهد تشعر بصرخة قوية في قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر غارفيل بأنيابه، وتنهد بعمق بشأن السبب وراء تأجيل تحدي القبر.
“أنا آسفة، إيميليا. أنا آسفة. لم أُعلمكِ أيًا من الأمور المهمة. أخفيت كل شيء عنكِ… كنت أريد فقط لأميرتنا أن تكون سعيدة… أرجوكِ سامحينا… سامحيني…”
“ما…الشيء؟”
عانقت المرأة إيميليا الصغيرة بقوة، متوسلة إليها بصوت صادق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أحبكِ. أردت حمايتكِ. قلت أكاذيب بيضاء حتى لا يكرهكِ أحد.'”
……….
“أعد لي البلورة. هذه بلورتي . أعلم أنك سرقتها، أيها الوغد اللص…!”
“توسلت بلهفة، لكن إيميليا الصغيرة من الماضي هزت رأسها من جانب إلى آخر. رفضت التوسل اليائس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمسه لندبته عندما كان يفكر في شيء ما كان عادة. كان قد حصل على الندبة منذ اللحظة التي دخل فيها القبر في شبابه.
أحبتها المرأة وأرادت حمايتها. ومع ذلك، كانت قد تحدثت بأكاذيب، لتجنب الكراهية.
“ما الذي تفعلونه جميعًا هنا…”
كرهت إيميليا الأكاذيب. كانت تكره الأكاذيب. الأكاذيب لم تجلب سوى الحزن. الأكاذيب تركت إيميليا وحيدة. الأكاذيب دمرت أي شيء وكل شيء. لهذا السبب كانت تكره الأكاذيب.
للحظة، نظر إلى الخلف؛ ظهرت الرغبة في الجري إلى هناك والتأكد من الوضع في نفسه. لكنه تمكن بطريقة ما من مقاومة ذلك.
“مخاوف أكبر بكثير … الأميرة، إذن؟ هل سمعت شيئًا؟”
“إيميليا. أنا حقًا أحبكِ.”
’…أنا لست من النوع الذي يقلق أو يشعر بالتوتر أو شيء من هذا القبيل، لكن هذا الأمر يزعجني، العجوزة . أعني، سمعت منك مباشرة أن الرجل الذي يضع ابتسامة غبية على وجهه مغطى بالمياسما.”
كان هذا أيضًا كذبًا. كل هذا كان كذبًا. كذبة. كذبة. كان كذبًا. كان كذبًا. لم تكن تريد أن تصدق أن كل شيء كان كذبة…”
“أنا آسفة… أستمر في الاعتذار هكذا، أليس كذلك؟ لكنني آسفة… رغم أنني يجب أن أخوض المحاكمة الليلة أيضًا…”
“ماما فورتونا، أنت كاذبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لكن. لقد تحدثت عن ذلك بالفعل، ولكن هذا الصبي…الصغير سو لا يبدو أن لها أي علاقة بالساحرة. علاوة على ما سمعته، هناك مخاوف أكبر بكثير”.
“فتحت إيميليا عينيها وتحدثت بتلك الكلمات للمرأة الجميلة التي كانت محفورة في ذاكرتها.
كان الثلاثة واقفين أمام بيت فارغ…البيت الذي يُستخدم حاليًا كمكان لاستراحة إيميليا.
ربما كان ذلك بسبب أن وجودها كان يثقب بشدة في صدره لدرجة أنه كان بطيئًا في الاستجابة للخطوات خلفه.
“باك، أنت كاذب.”
تلك النظرة، كما لو كان يحدق في مكان ما بعيدا، ضربت غارفيل مثل الرجل الذي كان يحبه أقل في العالم كله. بالطبع لقد أزعجته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لمست البلورة المتشققة بيدها اليسرى، وتحدثت إيميليا بتلك الكلمات للروح التي أنهت العهد معها.
“‘عن ماذا تتحدث…؟ مثل هذا الشخص…! مثل هذا الشخص لا…!’
ثم—
“سوبارو، أنت كاذب.”
“‘في الواقع، كانت هذه الحالة غير متوقعة حقًا.”
ناظرة إلى يدها اليمنى الفارغة، تحدثت إيميليا للفتى الذي قطع لها وعدًا قبل أن تنام.
عاد إلى المنشأة بقوة تكفي لاختراق جدار صلب.
‘يبدو أن السيد ناتسكي كان يمسك بيدها خلال الليل. وعندما جاء الصباح، يبدو أن السيد ناتسكي ذهب لتبديل مكانه مع الآنسة رام حتى يتمكن من تغيير ملابسه…”
تحدثت للفتى الذي لم يكن هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان فخًا، فسيسحقه بقدميه؛ وإذا كانت مؤامرة، فسوف يغلق فكيه ويدمرها. كانت نتيجته بسيطة وواضحة.
‘…كاذب.’
‘ليا. العهد بينك وبيني قد أُلغي. أنا آسف حقًا لأنه من طرف واحد.’”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أثناء هز رأسها في إنكار، لم يتوقف تدمير البلورة. بالتالي، شيئًا فشيئًا، أصبح شكل باك بأكمله غير واضح.
كان هناك قمر خارج النافذة، يرسم هلالًا. كان لا يزال في السماء، مع صباح الوعد البعيد.
مرة أخرى، كانت تحتضن الأمل الأناني بأن سوبارو—أن شخصًا ما—سيأتي لينقذها بينما هي لم تفعل شيئًا.
……….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ودعت شيما غارفيل بابتسامة مؤلمة وهو يغادر الكوخ. كان يكره أن يُعامل كطفل، ولكن جدته ، فقط شيما وريوزو كانوا حالة خاصة.”
عندما زار غارفيل كوخ شيما في الصباح بشكل عشوائي أدرك أن هناك شيئًا خاطئًا.
العدد الكبير من الغرباء البشريين الموجودين حاليًا جعل وضع المعبد مختلفًا عن المعتاد. بسبب ذلك، على الرغم من أن شيما كانت قليلة الوجود بسبب حياتها المنعزلة في الغابة، فكر أنه ينبغي أن يتحدث معها مرة أخرى على الأقل.
“بينما كانت تحاول منع روابطهما من التلاشي، فكرت في هذا الأمر الذي لا يمكن تصوره عندما تردد صوت في مؤخرة عقلها. جاء صوت “شخص ما” يتحدث إلى إيميليا من ذكرياتها الغامضة.
بقفزة، انحنى غارفييل في الهواء، محدثًا غبارًا عند هبوطه. كانت عيونه موجهة نحو فجوة في الأشجار أمامه مباشرةً. كان قد رأى الشاب المعني.
‘أيتها العجوز؟ أين ذهبت؟’
“نعم. هذا.”
عندما نظر حوله في داخل الكوخ، لوى غارفيل رقبته، لأن شيما كانت غائبة. كان الوقت مبكرًا جدًا في الصباح، لكن الفراش قد فقد دفئه بالفعل؛ لم يكن هناك شك في أنها قد غادرت في ساعة مبكرة جدًا.
عندما نظر حوله في داخل الكوخ، لوى غارفيل رقبته، لأن شيما كانت غائبة. كان الوقت مبكرًا جدًا في الصباح، لكن الفراش قد فقد دفئه بالفعل؛ لم يكن هناك شك في أنها قد غادرت في ساعة مبكرة جدًا.
نظرًا لأن الخروج للتجول في ساعة مبكرة ينطوي على خطر كبير من أن يراها الغرباء، كان غارفيل مضطربًا داخليًا. لم يكن يريد تقييد حركات جدته. لم يكن يريد، لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-!”
“…الآن، هناك روزوال وذاك الوغد الملوث بالمياسما هنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه مفتوح. إذن هذا هو المكان.”
لمس الندبة البيضاء على جبهته، لوى غارفيل وجنتيه.
لم يسمع ردًا، فتقدم غ ارفيل إلى الغرفة، وسقطن عينيه على ما يسمى البلورة السحرية.
لمسه لندبته عندما كان يفكر في شيء ما كان عادة. كان قد حصل على الندبة منذ اللحظة التي دخل فيها القبر في شبابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض خارج المنشأة، ملوحًا برأسه في جميع الاتجاهات. أنفه لم يكن يعمل. كان عديم الفائدة. الرائحة الكريهة للمكان كانت تغمر أنفه، مما جعله غير قابل للاستخدام. ضيق عينيه، متصرفًا كوحش يبحث عن أي تغير طفيف حوله. متخليًا عن كل كرامة، انحنى على يديه وركبتيه وزحف. آثار أقدام. آثار أقدام من أحذية جلدية. تبعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فقط يحتاج إلى إصدار أمر عقلي لهم. أمرهم بالبحث عن شيما، ثم إيميليا…
تصرف مثل أحمق لا يعرف الخوف، لكن تلك الذكرى كانت لأغبى شيء فعله. مضطربًا بوجود الندبة، لمسها ليجعل نفسه يتذكر الندم و يفكر. لذا، أصبحت عادة.
‘بعد كل شيء، أوتو الوغد هذا هو أحمق تمامًا مع تجاهل مفاجئ لحياته الخاصة…”
“التجول، هاه؟ الأيام تصبح طويلة عندما تكبر. ربما ينبغي عليّ أن أصب بعض الشاي وأنتظر…”
كان الثلاثة واقفين أمام بيت فارغ…البيت الذي يُستخدم حاليًا كمكان لاستراحة إيميليا.
بعيون حادة على عكس المظهر الناعم لوجهه، كان يتصرف دائمًا باستخفاف وتفاهة. ومع ذلك، على الرغم من ذلك، من وقت لآخر، كان لديه نظرة في عينيه كشخص مر بأزمات لم يتمكن غارفيل من تخيلها .
ملاحظًا كوب الشاي الموضوع على الطاولة، شعر غارفيل بإحساس العطش يتصاعد في حلقه. أين أوراق الشاي، فكر، لكن كان هناك شيء خطأ. كان هناك كوبين من الشاي على الطاولة.
للحظة، نظر إلى الخلف؛ ظهرت الرغبة في الجري إلى هناك والتأكد من الوضع في نفسه. لكنه تمكن بطريقة ما من مقاومة ذلك.
لم يشرب غارفيل أي شاي عندما كان هناك الليلة السابقة
وانظر إلى أين قاده ذلك. لقد تمت قيادته، وتم اللعب به على نطاق واسع، وتم خفضه إلى حالته الحالية.
لقد كان الأمر دائما هكذا دائماً.
“-!”
وانظر إلى أين قاده ذلك. لقد تمت قيادته، وتم اللعب به على نطاق واسع، وتم خفضه إلى حالته الحالية.
الشعور بأن هناك شيئًا خاطئًا جعل غارفيل يشغل أنفه، واندفع عمليًا خارج الكوخ وهو يندفع للخارج. لم يكن هناك آثار أقدام على أرض الغابة. لم يكن هناك أي أثر لرائحة نسخة شيما أيضًا.
“بينما كانت تحاول منع روابطهما من التلاشي، فكرت في هذا الأمر الذي لا يمكن تصوره عندما تردد صوت في مؤخرة عقلها. جاء صوت “شخص ما” يتحدث إلى إيميليا من ذكرياتها الغامضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبت قدميها، وسارت نحو الوهج الشاحب مع الظلام الذي يحوم في كل مكان حوله.
إذا لم يكن هناك شيء، فلا بأس. ولكن إذا كان هناك شيء…
كانت ذكرياتها عن فورتونا لطيفة ودافئة وقوية، بالنسبة لإيميليا كانت المرأة المثالية.
ببساطة طار وهو يركض عبر الغابة، توجه غارفيل مباشرة نحو المستوطنة. كان هناك وجهتان محتملتان: الكاتدرائية، حيث تم نفي الغرباء، أو ربما….
‘تتش! كما لو كان هناك أي شك!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نقر غارفيل بأنيابه بينما كانت قدماه تحمله مباشرة نحو الجزء الخلفي من المستوطنة. ثم، بينما كانت وجهته تظهر في الأفق، رفع غارفيل صوته قائلاً ‘هاي!’
“أعتمد عليك يا أوتو. فقط لا تفعل شيئًا مجنونًا حقًا…”
كرهت إيميليا الأكاذيب. كانت تكره الأكاذيب. الأكاذيب لم تجلب سوى الحزن. الأكاذيب تركت إيميليا وحيدة. الأكاذيب دمرت أي شيء وكل شيء. لهذا السبب كانت تكره الأكاذيب.
” غارفيل؟!’
’…أنا لست من النوع الذي يقلق أو يشعر بالتوتر أو شيء من هذا القبيل، لكن هذا الأمر يزعجني، العجوزة . أعني، سمعت منك مباشرة أن الرجل الذي يضع ابتسامة غبية على وجهه مغطى بالمياسما.”
بوجه شاحب، لم يكن هناك سوى سوبارو الذي استدار. كان هناك شخصان آخران بجانبه: رام، وذاك الرجل ذو المرتبة الثالثة الذي لم يتذكر اسمه.
بعد ذلك، جلس سوبارو أيضًا، بجانب الفتاة المرتجفة.
بصراحة، شك غارفيل في أن كل هذا قد يكون نوعًا من الخدعة، لكنه لم يعتقد أن اهتزاز سوبارو بسبب غياب إيميليا كان حيلة. من يمكنه أن يمثل بوجه بهذا البؤس؟
كان الثلاثة واقفين أمام بيت فارغ…البيت الذي يُستخدم حاليًا كمكان لاستراحة إيميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الذي تفعلونه جميعًا هنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبًا، هل تعرف أين هي إيميليا؟!”
“‘ع-على أي حال. تحتاجين إلى أن تهتمي بنفسكِ. إذا كان هناك أي شيء أستطيع فعله… يداي ليستا كبيرتين جدًا، لكنني سأعيركِ كل ما أستطيع.”
“ما…الشيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفضت التطرق إلى ما سمعته يهمس به، بدأت رام على الفور بالسير نحو المستوطنة. كان سلوكها شديد الأنانية، لكن غارفيل سار خلفها دون كلمة شكوى واحدة. على طول الطريق، للحظة واحدة، توقفت أفكاره عند شيما، التي بقيت في الكوخ. لكن مشية رام الواثقة دفعته للأمام.
كان غارفيل متوترًا في محاولة العثور على شيما، وكان على وشك أن يسأل عما إذا كان لديهم أي فكرة عن مكانها عندما أخذته كلمات سوبارو على حين غرة. هذا جعله يفقد مسار تفكيره على الفور.
كانت قدماها تتعثران في الثلج، وسقطت على وجهها. كانت خرقاء، بملامح على وجهها كما لو أنها ترى الثلج لأول مرة. في الواقع، كان تلك هي المرة الأولى التي ترى فيها الثلج.
جلب رد فعل غارفيل نظرة غاضبة على وجه سوبارو.
“‘ما الذي يحدث؟ هل تعرف أين هي… لم تقم باختطافها، أليس كذلك؟”
‘تتش! كما لو كان هناك أي شك!’
كان عليه العودة إلى المعبد. لا، لم يكن المعبد هو المكان الذي يحتاج إلى التوجه إليه: بل كان القبر.
“لا تتحدث بسخافة. لماذا سأقوم باختطاف الأميرة؟ ما الذي يحدث؟”
كان الوجه الذي أظهره لإيميليا قبل أن تصبح حياتها مهددة، وعندما عقدا عهدهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب ألا تلومي نفسك كثيرًا، ليا. أنا أيضًا أتحمل جزءًا من المسؤولية عن هذا.’
“السيدة إيميليا فقدت. حدث هذا صباح اليوم، تحت أنوفنا.”
عاد إلى المنشأة بقوة تكفي لاختراق جدار صلب.
بدلاً من سوبارو الذي بدا غير مرتاح، كانت رام هي التي كشفت عن الظروف. لكن الشرح لم يدفع غارفيل لإغلاق فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقدت إيميليا. هذا جعل شخصين في مفقودين.
فجأة، سمعت شخصًا يتحدث، ليس في أذنيها، ولكن من خلال صدى التخاطر مباشرة إلى عقلها. رغم أنه لم يكن هناك صوت مسموع يرافقه، إلا أن إيميليا عرفت فورًا من يكون.
‘يبدو أن السيد ناتسكي كان يمسك بيدها خلال الليل. وعندما جاء الصباح، يبدو أن السيد ناتسكي ذهب لتبديل مكانه مع الآنسة رام حتى يتمكن من تغيير ملابسه…”
“آسف، غفوت هناك. لم يحدث شيء بينما كنت نائما؟”
“…حسنًا، هذا هو خطؤك، أليس كذلك؟’”
متحدثًا بروح معنوية عالية، كانت قطة رمادية اللون تدور على راحة يد إيميليا—بذيل طويل، وعيون مستديرة، وأنف وردي، كانت هذه الروح المحبوبة، باك.
عندما أضاف الرجل ذو المرتبة الثالثة المزيد من التفاصيل، ترك غارفييل هذا التعليق يخرج من فمه. انحنى سوبارو برأسه بنظرة بائسة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصراحة، شك غارفيل في أن كل هذا قد يكون نوعًا من الخدعة، لكنه لم يعتقد أن اهتزاز سوبارو بسبب غياب إيميليا كان حيلة. من يمكنه أن يمثل بوجه بهذا البؤس؟
لم يشرب غارفيل أي شاي عندما كان هناك الليلة السابقة
إذا كان الأمر كذلك، فإن غياب شيما وإيميليا معًا جعل هذا موقفًا طارئًا.
قبل أن تحلم بماضيها، أرادت أن يكون الإحساس على راحة يدها في تلك اللحظة هو آخر شيء تتذكره.
لا يوجد خيار، فكر غارفيل بينما أخذ البلورة الزرقاء في مئزره إلى يده. لم يكن يريد استخدام حقوقه كرسول للجشع، لكن إذا كان هناك وقت لاستخدام قوة النسخ، فهذا هو.
كان فقط يحتاج إلى إصدار أمر عقلي لهم. أمرهم بالبحث عن شيما، ثم إيميليا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لمدة ثانية واحدة، كان غارفيل يريد أن يأمر شيما بأن تأتي إليه، لكن غارفييل أجبر الفكرة على التراجع، وتخلى عن هذا الخيار. لم يكن يستخدم حقوقه على ريوزو أو شيما. كان هذا هو الشرف الأخلاقي الذي كان على غارفييل حمايته بأي ثمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن هناك أي شخص يفهم بوضوح لمن كانت الكلمة.
“…إذن، ماذا، سنبحث عنها مع أشخاص آخرين؟”
“لقد اكتشفنا للتو! سنطلب من سكان قرية إيرهام أن…”
كان سوبارو جالسًا بحزن على كرسي بجانب سريرها، فأومأت إيميليا برأسها. حاولت أن تبتسم لتريحه، لكن شفتيها المرتعشتين خانتاها.
“افعلوا ما تريدون. أنا، سأفعل ذلك بطريقتي. رام!”
“امسك بيدي. هل ستبقى هنا حتى الصباح؟ إذا فعلت ذلك، فأنا متأكدة أنني سأكون…’”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع غارفيل مشاعره الشرسة الغاضبة على لسانه، لتنفيس غضبه تجاه سوبارو.
إذا كانت لديهم أفكارهم الخاصة، فلن يعترض. عندما نادى غارفييل اسمها، أومأت رام بعمق، كما لو كانت تخمن ما يدور في ذهنه. بالتأكيد يمكنها أن تستخدم الجميع في المعبد، سواء كانوا محليين أو غرباء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان غارفيل سيترك مسألة إيميليا لهم، لأنه كان عليه أن يبحث عن شيما بنفسه. لن يفصح عن وجود شيما لرام أو الآخرين. كان ذلك سرًا من أسرار المعبد، بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع لقد فشلت. كان الماضي شيئًا تندم عليه، ولكن لا يمكن تغييره. لم يكن هناك طريقة للفوز ضد الندم.
‘إذا وجدتِ شيئًا، أخبريني! ولا تقومي بأي شيء غبي، تفهمين؟!’
بينما يؤكد تلك النقطة، ركل غارفيل الأرض، تاركًا رام والآخرين خلفه. باستخدام قوة قفزه المتفجرة، استدار بالكامل، هذه المرة عائدًا إلى الغابة في مرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ريوزو وشيما يضحكان، لكن في الواقع، كانت العيون مفيدة جدًا. في اليوم الأول الذي زار فيه سوبارو والآخرون المعبد، كان بفضلهم أنه تمكن من القبض على المجموعة بسرعة بعد أن عبروا الحاجز. اكتشاف أن شيما كانت في المنشأة في ذلك الوقت كان نتيجة أخرى لعملهم.
“ما الذي تفعلونه جميعًا هنا…”
سيلتقي بعدد من النسخ، ويقودهم في بحث منظم. بينما كان يحسم هذا القرار….
“اللعنة! ما الذي يحدث هنا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتمكن من إقناع الآخرين بالبحث عن شيما. حتى سكان المعبد لم يعلموا بوجودها. كانت ريوزو الاستثناء، ولكن
كان غارفيل متوترًا في محاولة العثور على شيما، وكان على وشك أن يسأل عما إذا كان لديهم أي فكرة عن مكانها عندما أخذته كلمات سوبارو على حين غرة. هذا جعله يفقد مسار تفكيره على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريوزو وشيما… كان يعتقد أنه سيكون من القسوة أن يجعل اثنين منه الجدات يجتمعن مع بعضهن البعض.
بعد ذلك، فرك أنفه بأصبعه، مبتسمًا بابتسامة خجولة.
أحبتها المرأة وأرادت حمايتها. ومع ذلك، كانت قد تحدثت بأكاذيب، لتجنب الكراهية.
لم يكن قد سمع تفاصيل الوضع. لكن الخلاصة هي أن شيما كانت يومًا ما ريوزو لكنها توقفت عن أن تكون ريوزو في وقت ما على طول الطريق. بالنظر إلى الطريقة الحزينة التي تحدثت بها، لم يكن بحاجة لسماع المزيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل ما كان على غارفييل فعله هو أن يحتفظ بذلك لنفسه. كان سيحمي السر.
في تلك اللحظة، كان ذلك من أجل هذا السبب، من أجل الأسرار، من أجل المعبد ، ركض غارفيل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
………
إذا كان الأمر كذلك، فإن غياب شيما وإيميليا معًا جعل هذا موقفًا طارئًا.
“…محادثة عائلية.”
“‘هذا هو…”
بدلاً من سوبارو الذي بدا غير مرتاح، كانت رام هي التي كشفت عن الظروف. لكن الشرح لم يدفع غارفيل لإغلاق فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمسح العرق عن جبينه، عبس غارفيل بسبب الرائحة الكريهة.
هذه كانت اللحظة التي انتهت فيها تلك الأيام.
لم يكن غارفيل يحب هذا المكان. بل، كان يكرهه. كانت الرائحة الكريهة التي تحوم في محيطه بمثابة عدو مميت لأنفه الحساس، لكن السبب الأكبر كان هو هدف وجود المنشأة.
حتى إذا وصل الأمر إلى ذلك، فلن يرسل سوبارو أي أموال. ستُرسل الأموال إليه وإلى أوتو معًا.
“امسك بيدي. هل ستبقى هنا حتى الصباح؟ إذا فعلت ذلك، فأنا متأكدة أنني سأكون…’”
منشأة نسخ ريوزو ماير. كان هذا هو دور المبنى الأبيض.
لم يكن يريد أن يصل الأمر إلى ذلك. ولجزء منه حتى لا يصل إلى ذلك…
“لماذا قد تأتي العجوز إلى هنا…؟ هي تكره هذا المكان بقدر ما أكرهه، اللعنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع غارفيل مشاعره الشرسة الغاضبة على لسانه، لتنفيس غضبه تجاه سوبارو.
تمتم بلعنات وهو يدخل المبنى، وضيق عينيه المعتمة .
‘أندم على أنني أقف هنا لأجيب على أسئلة غارف التافهة. بالإضافة إلى ذلك، اتسخ حذائي من دخول الغابة. هذا أيضًا أندم عليه.”
“التجول، هاه؟ الأيام تصبح طويلة عندما تكبر. ربما ينبغي عليّ أن أصب بعض الشاي وأنتظر…”
التقى غارفيل بالنسخ في كوخ شيما لتلقي تقاريرهم كأعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تُجبر على الاختيار. في تلك اللحظة، كانت تُجبر على الاختيار بين الدفء أمام عينيها والماضي البارد المختوم داخل الجليد.
“..هل من الجيد تركها له…؟ أليس جزء من عملكِ هو الاهتمام بها، رام؟”
كانت النسخ التي تختبئ في كل زاوية من الغابة تؤدي واجب كونها عيونًا، تراقب المعبد للعثور على المتسللين من الخارج أو الشذوذ الذي قد يحدث في الداخل. عندما كان يستخدم حقوقه بشكل استباقي كرسول للجشع، كان ذلك عادةً لهذا الغرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ريوزو وشيما يضحكان، لكن في الواقع، كانت العيون مفيدة جدًا. في اليوم الأول الذي زار فيه سوبارو والآخرون المعبد، كان بفضلهم أنه تمكن من القبض على المجموعة بسرعة بعد أن عبروا الحاجز. اكتشاف أن شيما كانت في المنشأة في ذلك الوقت كان نتيجة أخرى لعملهم.
كان عليه العودة إلى المعبد. لا، لم يكن المعبد هو المكان الذي يحتاج إلى التوجه إليه: بل كان القبر.
لم تر العيون شيما. لكن ذلك يعني ضمنيًا أن شيما ذهبت إلى مكان لا توجد فيه أي نسخة . ذلك يشير بقوة إلى المنشأة ومحيطها.
……….
بالطبع، كان قد جعل النسخ تستمر في البحث، لكن….
متحدثًا بكلمات بلا قيمة، وقف الشاب بهدوء في وجه غارفييل الغاضب. أعجب غارفييل بنزاهته تمامًا. أعجب به، وبينما أعجبه، كان سيسحقه بأنيابه.
“إنه مفتوح. إذن هذا هو المكان.”
بعد وصوله إلى الغرفة الواسعة في الجزء الخلفي من المنشأة، تحدث غارفيل بيقين. في نهاية نظره كان يجب أن يكون هناك جدار أبيض …لكن المدخل إلى الغرفة المخفية خلفه كان مفتوحًا على مصراعيه.
كان غارفيل يسحب نفسه إلى هناك فقط مرة واحدة كل عدة أشهر إلى سنة….لأخذ نسخة جديدة تم إنشاؤها من الجهاز داخل الغرفة.
ولم يكن هناك شخص آخر بجانب غارفيل يمكنه دخول ذلك المكان.
بعيون حادة على عكس المظهر الناعم لوجهه، كان يتصرف دائمًا باستخفاف وتفاهة. ومع ذلك، على الرغم من ذلك، من وقت لآخر، كان لديه نظرة في عينيه كشخص مر بأزمات لم يتمكن غارفيل من تخيلها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لكن. لقد تحدثت عن ذلك بالفعل، ولكن هذا الصبي…الصغير سو لا يبدو أن لها أي علاقة بالساحرة. علاوة على ما سمعته، هناك مخاوف أكبر بكثير”.
كانت شرطين للدخول : حمل البلورة وأن تكون رسول الجشع.
لقد بقي بجانبها طوال ذلك الوقت، ومع ذلك، كانت لا تزال تحاول التمسك به.
عندما نظر حوله في داخل الكوخ، لوى غارفيل رقبته، لأن شيما كانت غائبة. كان الوقت مبكرًا جدًا في الصباح، لكن الفراش قد فقد دفئه بالفعل؛ لم يكن هناك شك في أنها قد غادرت في ساعة مبكرة جدًا.
عرف جارفييل شخصًا واحدًا فقط بجانبه يمكن أن يتوافق مع تلك الشروط
لم يكن هناك شيء يحدث تلك الليلة. كان متأكدًا أن هذه الليلة الهادئة في المعبد ستستمر، دون تغيير.
كان غارفيل متوترًا في محاولة العثور على شيما، وكان على وشك أن يسأل عما إذا كان لديهم أي فكرة عن مكانها عندما أخذته كلمات سوبارو على حين غرة. هذا جعله يفقد مسار تفكيره على الفور.
‘أيتها العجوز! هل أنتِ هنا؟! هل تسمعين صوتي؟!’
التقى غارفيل بالنسخ في كوخ شيما لتلقي تقاريرهم كأعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدلاً من ذلك الشك، كان ما وضعته على شفتيها هو اسم المرأة التي كانت بمثابة الأم لها وكان محفورًا في ذكرياتها بقوة. لم تكن والدتها الحقيقية. كانت متأكدة من أنها سمعت ذلك من المرأة نفسها. ومن المؤكد أن تلك الذكريات أيضًا ستعود إليها بعد وقت قصير.
صاح غارفييل بصوت عالٍ، وتقدم إلى الجزء الخلفي من الغرفة بخطوات خشنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
كان متأكدًا إلى حد ما. كان يتم إغراؤه هناك. بعض الخاطفين جلبوا شيما إلى المنشأة، منتظرين قدومه للبحث عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت طبلة أذنيه تتعرض لانتهاك من صدى الأحذية الصلبة، أصوات من صنعه. كان الهواء يلعق مقلة عينيه. وضع سوبارو يده على الحائط، متجهًا إلى الداخل بينما يكافح ضد الإحساس بأن العالم كله يرفضه.
مع العلم بذلك، كان يجب أن يكون حذرًا، لكن غارفيل لم يكن شيئًا إن لم يكن جريئًا ومتهورًا.
“‘ما الذي يحدث؟ هل تعرف أين هي… لم تقم باختطافها، أليس كذلك؟”
إذا كان فخًا، فسيسحقه بقدميه؛ وإذا كانت مؤامرة، فسوف يغلق فكيه ويدمرها. كانت نتيجته بسيطة وواضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أيتها العجوز! أيتها العجوز—!!’
جلب رد فعل غارفيل نظرة غاضبة على وجه سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالتأكيد، لم يكن هناك سبب لإلحاق الأذى بها. لم يستطع تخمين سبب لذلك. على الأقل، كانت قد قدمت الشاي للطرف الآخر. حتى لو كان الخصم هو بعض الاستراتيجيين الذين لديهم عقول شيطانية ….
……….
لم يسمع ردًا، فتقدم غ ارفيل إلى الغرفة، وسقطن عينيه على ما يسمى البلورة السحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘—؟!
في ضوئها الأزرق، كانت هناك فتاة تعانق ركبتيها محبوسة داخلها. كانت هذه الفتاة هي التي نشأت منها جميع النسخ—ريوزو ماير.
وأثناء إطلاق زفير، لمست رام صدرها وهي تتحسر على هذه الأشياء. هذا ترك غارفيل مذهولًا أمامها، لكنه سرعان ما قبل حقيقة أنها حقًا لم يكن لديها أي ندم ذو معنى.
لكن لم يكن هناك أي أثر للرجل الذي لكمه في بطنه، الرجل الذي كان يجب أن يكون ملقى هناك. أدرك أن الإغماء كان تمثيلًا أيضًا. لقد تم خداعه.
شعر غارفيل بالسوء تجاه وجود الفتاة، تلك التي أخذها كأمر مسلم به، والتي لم يستطع أن يسميها موادًا ولا جثة. شعر أنها تعكس وجوده: منتهٍ بالفعل، ولكنه مستمر في الوجود.
مع العلم بذلك، كان يجب أن يكون حذرًا، لكن غارفيل لم يكن شيئًا إن لم يكن جريئًا ومتهورًا.
ربما كان ذلك بسبب أن وجودها كان يثقب بشدة في صدره لدرجة أنه كان بطيئًا في الاستجابة للخطوات خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘شيء مفقود. أنا غير متأكد ما هو بالتحديد، ولكن ربما يشكل هذا هاجسًا.”
وكان حق الاختيار بين يدي إيميليا. في تلك اللحظة، إذا مدّت يدها، فسيكون باك…
‘من—؟!’
المكان الذي التقيا فيه كان الطريق المؤدي من كوخ شيما، الذي كان مخفيًا في الغابة، إلى المستوطنة. في العادة، لم يكن هناك سبب لوجودها في المنطقة، لذا بالطبع، كان من غير الطبيعي أن يصادف غارفيل رام هنا.
“إذا كان هذا ما تريدينه، فإن تلبية رغبتكِ أمر سهل. لا تحتاجين للاعتذار مرارًا وتكرارًا.”
عند استدارته ورفع صوته، وبخ نفسه على السؤال الغبي. كان هناك نوع واحد فقط من الأشخاص سيظهر في ذلك الوقت والمكان. بعبارة أخرى، كان الحضور ينتمي إلى ناتسكي سوبارو…
“…….”
“…أنا آسف للغاية لأنني لا أستطيع أن أرتقي إلى توقعاتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…كاذب.’
‘—؟!
“‘هذا هو…”
الهمسة في أذنه واللمسة على كتفه أصابت غارفيل بالصدمة.
“توسلت بلهفة، لكن إيميليا الصغيرة من الماضي هزت رأسها من جانب إلى آخر. رفضت التوسل اليائس.
“الآن، الغابة نفسها هي عدوك. أولاً، تذوق الترحيب الحار لحشرات زودا!”
بعبارة أخرى، كان هذا دليلًا على أنه تم الاقتراب منه من الاتجاه المعاكس للخطوات التي سمعها. ومن قام بذلك كان…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إيه… ماذا، إيه…؟ انتظر لحظة…’
لقد كان توقع باك صحيحًا. وكان الغطاء على ذكرياتها قد رفع، وعادت إليها الذكريات واحدة تلو الأخرى.
‘مضيف الوليمة غائب. هل يمكنني أن أخدمك بدلاً منه؟’”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أحبكِ. أردت حمايتكِ. قلت أكاذيب بيضاء حتى لا يكرهكِ أحد.'”
متحدثًا بهذه الكلمات، انحنى الرجل ذو الملامح الدقيقة، واضعًا قبعته على صدره. تذكر وجهه. وجهه هو كل ما تذكره. لم يتذكر اسمه. لهذا السبب أطلق عليه غارفيل اسم ذو المرتبة الثالثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لماذا أنت…أين ذاك الوغد…؟’
سيلتقي بعدد من النسخ، ويقودهم في بحث منظم. بينما كان يحسم هذا القرار….
دهشته من ظهور الشاب لم تتضاءل، وبحث غارفييل في الغرفة عن أي أثر لسوبارو.
إذا كانت ستفقد كل هذا الدفء، حتى غابة وطنها المتجمدة كانت..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ظهور الشاب غير متوقع، لكنه يمكن أن يخمن من الذي نظم هذا. بالطبع، كانت الضجة حول غياب إيميليا كذبة كاملة؛ النظرة المهتزة على وجهه، وكل الباقي، كان نتاجًا محضًا للتمثيل—
بعد المرور بممر بدا وكأنه يمتد إلى الأبد، أسقط سوبارو كتفيه ارتياحًا.
“‘في الواقع، كانت هذه الحالة غير متوقعة حقًا.”
قفزت إيميليا تقريبًا بينما وضعت البلورة على راحة يدها. في مجال رؤية إيميليا، ظهر ضوء أخضر باهت، متخذًا شكلاً صغيرًا، وتشكل في شكل ملموس.
‘—هاه؟’
متحدثًا بهذه الكلمات، انحنى الرجل ذو الملامح الدقيقة، واضعًا قبعته على صدره. تذكر وجهه. وجهه هو كل ما تذكره. لم يتذكر اسمه. لهذا السبب أطلق عليه غارفيل اسم ذو المرتبة الثالثة.
“لقد كان خطأنا حقًا أن ندع السيدة إيميليا تختفي بينما كانت أعيننا متجهة إلى مكان آخر. بصراحة، أشعر بأن حظي سيء جدًا. ومع ذلك…”
أول شيء شعرت به عندما استيقظت ويدها اليمنى فارغة كان الشعور بالوحدة.
“نعم؟ هذا ما يجب أن أقوله، ذو الدرجة الثالثة.”
قطع كلماته في تلك النقطة، أعاد الشاب القبعة في يده إلى رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، كان ذلك من أجل هذا السبب، من أجل الأسرار، من أجل المعبد ، ركض غارفيل .
بعد ذلك، فرك أنفه بأصبعه، مبتسمًا بابتسامة خجولة.
عند استدارته ورفع صوته، وبخ نفسه على السؤال الغبي. كان هناك نوع واحد فقط من الأشخاص سيظهر في ذلك الوقت والمكان. بعبارة أخرى، كان الحضور ينتمي إلى ناتسكي سوبارو…
كل ما كان على غارفييل فعله هو أن يحتفظ بذلك لنفسه. كان سيحمي السر.
“طلب مني صديقي ذلك، كما ترى. بمعرفتي تمامًا بأنه دور صغير، سأؤديه بالكامل بغض النظر.”
“‘في الواقع، كانت هذه الحالة غير متوقعة حقًا.”
………..
سحبت قدميها، وسارت نحو الوهج الشاحب مع الظلام الذي يحوم في كل مكان حوله.
لقد حرمها استنفاد قوة إرادتها من القدرة على التحمل. على الرغم من أنها تحركت لمسافة قصيرة، شعر جسدها بالثقل. ومع ذلك، فإن الفتاة – إيميليا – لم تكن راغبة في التوقف، و أجبرت نفسها على المضي قدمًا.
قبل أن تنام، وحتى أثناء نومها، شعرت كما لو أن شخصًا كان يمسك بيدها. مدركة أن هذا كان شعورًا أنانيًا للغاية، نهضت.
لقد كان توقع باك صحيحًا. وكان الغطاء على ذكرياتها قد رفع، وعادت إليها الذكريات واحدة تلو الأخرى.
رفضت التطرق إلى ما سمعته يهمس به، بدأت رام على الفور بالسير نحو المستوطنة. كان سلوكها شديد الأنانية، لكن غارفيل سار خلفها دون كلمة شكوى واحدة. على طول الطريق، للحظة واحدة، توقفت أفكاره عند شيما، التي بقيت في الكوخ. لكن مشية رام الواثقة دفعته للأمام.
ولم تكن تعرف ما الذي يربط بين الاثنين. لم تكن تعرف لماذ كان غياب باك مرتبطًا بذكرياتها. هل كان باك هو من قام بختم ذكرياتها؟ إذا كان الأمر كذلك، لماذا باك-
“-! ذلك… الوغد ذو الدرجة الثالثة!”
“- ماما فورتونا.”
لم يشرب غارفيل أي شاي عندما كان هناك الليلة السابقة
وبدلاً من ذلك الشك، كان ما وضعته على شفتيها هو اسم المرأة التي كانت بمثابة الأم لها وكان محفورًا في ذكرياتها بقوة. لم تكن والدتها الحقيقية. كانت متأكدة من أنها سمعت ذلك من المرأة نفسها. ومن المؤكد أن تلك الذكريات أيضًا ستعود إليها بعد وقت قصير.
كانت ذكرياتها عن فورتونا لطيفة ودافئة وقوية، بالنسبة لإيميليا كانت المرأة المثالية.
-الأم التي كان ينبغي أن تتحول إلى تمثال من الجليد كانت في مكان ما في الغابة المتجمدة في تلك اللحظة بالذات.
قفزت إيميليا تقريبًا بينما وضعت البلورة على راحة يدها. في مجال رؤية إيميليا، ظهر ضوء أخضر باهت، متخذًا شكلاً صغيرًا، وتشكل في شكل ملموس.
“آه…هك…”
نظرًا لأن الخروج للتجول في ساعة مبكرة ينطوي على خطر كبير من أن يراها الغرباء، كان غارفيل مضطربًا داخليًا. لم يكن يريد تقييد حركات جدته. لم يكن يريد، لكن…
كانت ذكرى الخطيئة التي لم تستطع التراجع عنها تنبض. تسرب تنهد من شفاه إيميليا.
ولم يعد كل شيء إليها بعد. ومع ذلك، نبع الشعور بالذنب من أعماق صدرها حتى بدون ذكرياتها، سيتذكر جسدها ودمها وروحها بالتأكيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان الأمر دائما هكذا دائماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، كان ذلك من أجل هذا السبب، من أجل الأسرار، من أجل المعبد ، ركض غارفيل .
لمس الندبة البيضاء على جبهته، لوى غارفيل وجنتيه.
وبكل ما لديها من قوة، وبكل قوتها، لم تكن تنوي التراجع على أقل تقدير، لكن يدي إيميليا لم تتمكنا حتى من الوصول عبر السطح الذي كانت تتمنى الوصول إليه حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مضى وقت طويل، كما قال، لكن المحادثة النهائية بينهما لم تدم طويلاً. ورغم ذلك، فإن عذاب تذكر لحظة الفراق كان ينبض في صدرها مرارًا وتكرارًا.
ربما كان هذا هو السبب وراء انزلاق باك، و سوبارو، و فورتونا من خلال أصابعها –
اقترب سوبارو بكرسيه من السرير، وابتسم وهو يمسك بيد إيميليا. كان يداعب رأسها بيده الأخرى، مما جعل إيميليا تغلق عينيها من الشعور بالدغدغة.
“لهذا السبب أنا…”
حتى عندما كانت تبكي وتبكي ، واصلت إيميليا التقدم .
وبسرعة الزحف، توجهت إلى مكان معين في بحر اللون الأخضر الكثيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هه!’ شخر، وقف بالكامل.
لقد فعلت ذلك لأنه في حالتها الحالية، كان ذلك هو المعقل الأخير الذي يمكن أن تضع إيميليا ثقتها فيه .
قفزت امرأة بشعر فضي وعيون بنفسجية عمليًا في الهواء وهي تركض نحوها. بالإضافة إلى هذه الملامح التي تشبه إيميليا، كان لديها شعر قصير وعينان لوزيتان. جعلها المشهد تشعر بصرخة قوية في قلبها.
“…كذاب.”
عند استدارته ورفع صوته، وبخ نفسه على السؤال الغبي. كان هناك نوع واحد فقط من الأشخاص سيظهر في ذلك الوقت والمكان. بعبارة أخرى، كان الحضور ينتمي إلى ناتسكي سوبارو…
ولم يكن هناك من يسمع كلمة اللوم التي سقطت من شفتيها النحيلتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوضع يديه على رأسه، اختفت ابتسامة باك. أصبح وجهه البريء والجميل جديًا، مما أرسل قشعريرة مزعجة إلى عمود إيميليا الفقري.
ولم يكن هناك أي شخص يفهم بوضوح لمن كانت الكلمة.
……….
ومع ذلك، بينما كانت إيميليا تعتذر، قال سوبارو “لا بأس ” بابتسامة لطيفة لها.
على الرغم من أن الصوت كان مترددًا، إلا أنه كان راضيًا لمعرفتها أنها نادت باسمه.
“-ليس لديك ما يلزم لهذا الدور، ذو الدرجة الثالثة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف جارفييل شخصًا واحدًا فقط بجانبه يمكن أن يتوافق مع تلك الشروط
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا مشكلة! الأمر ليس خطأكِ، إيميليا. الخطأ مع الشخص الذي قرر…'”
مباشرة بعد تعافيه من الصدمة الأولية، بدا أن غارفيل قد مضغ الكلمات قبل بصقها.
“ليس لديك ما يلزم لهذا الدور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —لقد مضى نصف يوم منذ أن تشققت البلورة واختفى با ك، وانتهى عهدها معه.
كانت نبرة صوته مخيفة. وضع الشاب على الطرف المتلقي تعبيرً مثيرًا للشفقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو رد الجميل على الحيلة الصغيرة مع الخطوات في وقت سابق. أراك لاحقًا.”
وبكل ما لديها من قوة، وبكل قوتها، لم تكن تنوي التراجع على أقل تقدير، لكن يدي إيميليا لم تتمكنا حتى من الوصول عبر السطح الذي كانت تتمنى الوصول إليه حقًا.
“…حسنًا، تخيلت أنك قد تقول نفس الشيء. أنا أيضًا أعتقد أنني أتصرف بتهور في هذا الظرف. في الواقع، كنت أنوي تسوية هذا بحوار بيننا”.
“حوار، تقول؟”
لهذا السبب، في تلك اللحظة، كان حذرًا للغاية، ولم يحول عينيه لحظة واحدة…
“نعم. ريوزو… لا، كان ينبغي أن تكون شيما هنا. بمبادرة السيد ناتسكي، كنا نرغب في حضور الآنسة شيما أثناء للتحدث معك…ولكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إذا رحلت، فسيُرفع الغطاء الذي يغطي ذكرياتك. أنا متأكد أن ذلك سيسبب لك الكثير من الحزن، ليا. قد تبكين أكثر مما تبكين الآن.'”
خدش الشاب خده، وأطلق تنهيدة مرهقة.
عدم وجود الندم جعل رام جميلة. كانت هذه القوة النموذجية الخاصة بها، هي التي سحرته.
اقترب سوبارو بكرسيه من السرير، وابتسم وهو يمسك بيد إيميليا. كان يداعب رأسها بيده الأخرى، مما جعل إيميليا تغلق عينيها من الشعور بالدغدغة.
“لقد أبطلت حادثة السيدة إيميليا خططي تمامًا. بعد قولي هذا، لقد انخرطت بالفعل في أعمال شريرة في كل مكان، لذلك لا بد لي من التكيف بشكل مناسب مع الظروف المتغيرة… ”
في ضوئها الأزرق، كانت هناك فتاة تعانق ركبتيها محبوسة داخلها. كانت هذه الفتاة هي التي نشأت منها جميع النسخ—ريوزو ماير.
‘لماذا، فجأة؟’”
“…ماذا عن العجوز؟”
لقد كان توقع باك صحيحًا. وكان الغطاء على ذكرياتها قد رفع، وعادت إليها الذكريات واحدة تلو الأخرى.
إذا كان قد استخدم يديه لقرصه وسحقه بسرعة، فلا شيء من هذا كان سيحدث.
“بما أنني لم أتمكن من قراءة الموقف، فقد أبعدتها بنفسها. لا يوجد أحد هنا لينقذنا أنت وأنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تمتم الشاب بشكل محير، حدق غارفييل فيه، وصرخ بغضب دون تحفظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد سأل عما يريد. إذا لم يكن شيما ولا سوبارو، من كان وضع هذا المخطط، وكان حاضرا في هذا المكان فإنه سينتهي هنا. في النهاية، نظر غارفيل إلى الشاب. لكن-
كان هناك قمر خارج النافذة، يرسم هلالًا. كان لا يزال في السماء، مع صباح الوعد البعيد.
“هذا الوغد… يلعب ألعابه الصغيرة…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضع غارفيل مشاعره الشرسة الغاضبة على لسانه، لتنفيس غضبه تجاه سوبارو.
منذ البداية. نعم، منذ البداية، لم يتمكن غارفيل من إيقاف سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع لقد فشلت. كان الماضي شيئًا تندم عليه، ولكن لا يمكن تغييره. لم يكن هناك طريقة للفوز ضد الندم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مائلًا إلى الأمام، ناظرًا في وجهها، تحدث سوبارو، و تردد صوته مع الصوت في ذكرياتها.
بعيون حادة على عكس المظهر الناعم لوجهه، كان يتصرف دائمًا باستخفاف وتفاهة. ومع ذلك، على الرغم من ذلك، من وقت لآخر، كان لديه نظرة في عينيه كشخص مر بأزمات لم يتمكن غارفيل من تخيلها .
لكن لن تكون هناك محاكمة تلك الليلة. تم تغيير الجدول فجأة. والسبب في ذلك هو—
لقد تم التلاعب بغارفييل بالكامل في تلك اللحظة…!
تلك النظرة، كما لو كان يحدق في مكان ما بعيدا، ضربت غارفيل مثل الرجل الذي كان يحبه أقل في العالم كله. بالطبع لقد أزعجته.
“امسك بيدي. هل ستبقى هنا حتى الصباح؟ إذا فعلت ذلك، فأنا متأكدة أنني سأكون…’”
إذا كان قد استخدم يديه لقرصه وسحقه بسرعة، فلا شيء من هذا كان سيحدث.
“لقد اكتشفنا للتو! سنطلب من سكان قرية إيرهام أن…”
“أنا أميل إلى شكرك لأنك لم تكن متهورًا إلى هذا الحد.”
“لماذا بقيت هنا؟ الرجل المعني ليس هنا، لا يوجد أي حديث يمكن إجراؤه.
كان صوت سوبارو مليئًا بالدهشة قليلاً. كان ذلك لأن إيميليا أمسكت بيده فجأة.
“لديك نقطة. ومع ذلك، الآن…أتمنى شراء الوقت لرجل وامرأة لقضاء لحظة مع بعضها البعض.
رفع الشاب إصبعه إلى شفتيه، وغمز بعين واحدة. جلبت الحركة نظرة استجواب على وجه غارفيل.
ولكن بمجرد أن فهم معنى كلماته، ومن هما بالضبط الرجل والمرأة اللذان كان يقصدهما، انتشر التأثير من خلاله.
” ذو رتبة ثالثة، والآن لص…إنه من الصعب حقًا أن يُقيَّم الشخص وفقًا لقيمي الشخصية. أفهم شعور السيد ناتسكي والسيدة إيميليا.”
في تلك اللحظة، ما انطلق عبر غارفيل كان الحدس الذي يتجاوز أي شيء لديه يمكن أن يفسره. ومن هنا جاء غارفيل الرجل الذي حكم على الأشياء وفق غرائزه، و كان متأكدًا من أنها حقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة، كان سوبارو يبحث عن إيميليا المفقودة أو أنه قد اجتمع معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا أنت…أين ذاك الوغد…؟’
لم يكن من النوع الذي يستيقظ بشكل سيء. لكن الكابوس كان سيئًا. هذا وكل شيء آخر كان بلا شك بسبب هؤلاء الضيوف غير المدعوين الذين أزعجوا سلام المعبد.
التقي بها، وماذا يفعل؟ ماذا يمكن لهذا الرجل المؤهل ليكون رسول الجشع، أن يفعل-
بعد كل شيء، بالنسبة لغارفيل، كان ذلك جزءًا من الذاكرة التي لا يستطيع تحمل خسارتها.
“يا إلهي! لا أستطيع أن أتركك تذهب كما يحلو لك. قلت لك، أليس كذلك؟ لدي دور يجب أن أؤديه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘همم، هذا أصغر قليلاً من المعتاد؟ حسنًا، أنا جميل هكذا على أي حال، أليس كذلك؟’
” ……”
“أشعر بأنني مضطر لتحذيرك، ربما لا أؤيد القتال المباشر كثيرًا، لكنني لدي الكثير من الحيل في جعبتي. على سبيل المثال، استخدام المياه و سحر الريح ليرسل صوت خطواتي إلى المسافة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم؟ هذا ما يجب أن أقوله، ذو الدرجة الثالثة.”
‘—لا!!’”
عندما استدار غارفيل، على ما يبدو عازمًا على مغادرة الغرفة المخفية، وقف الشاب ليقطع طريقه. وكما حاول ذلك الشاب أن يقرأ بعض القائمة، قال غارفيل في جملة واحدة مختصرة – وواحدة بمفردها.
بصراحة، لم يكن لدى غارفيل وقت لقيلولة في وقت مثل هذا. مع دخول إيميليا إلى المعبد، كان من المفترض أن يكون هو أحد المراقبين لمحاكمتها في القبر كل ليلة.
“ليس لديك ما يلزم لهذا الدور.”
كان هذا أيضًا كذبًا. كل هذا كان كذبًا. كذبة. كذبة. كان كذبًا. كان كذبًا. لم تكن تريد أن تصدق أن كل شيء كان كذبة…”
الضربة إلى ضفيرة الشمسية أثارت أنينًا خفيفًا من الشاب بينما كان يسقط و يتقيأ محتويات معدته. كانت الضربة قد تجنبت أعضائه الحيوية. كان ذلك عرضًا من غارفييل للرحمة وكبح النفس.
حتى إذا وصل الأمر إلى ذلك، فلن يرسل سوبارو أي أموال. ستُرسل الأموال إليه وإلى أوتو معًا.
“هذا هو رد الجميل على الحيلة الصغيرة مع الخطوات في وقت سابق. أراك لاحقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نادى عليها غارفييل، استدارت رام، المحاطة بضوء القمر، وضيقّت عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تركت الكلمات الشاب الساقط وراءها، وهرع غارفييل خارج المنشأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان عليه العودة إلى المعبد. لا، لم يكن المعبد هو المكان الذي يحتاج إلى التوجه إليه: بل كان القبر.
كان يعرف بحدسه. وثق غارفييل في حدسه – إن السماح لسوبارو وإيميليا باللقاء وإعطائهما الوقت لتبادل الكلمات، سيؤدي إلى وضع سيئ.
الشعور بأن هناك شيئًا خاطئًا جعل غارفيل يشغل أنفه، واندفع عمليًا خارج الكوخ وهو يندفع للخارج. لم يكن هناك آثار أقدام على أرض الغابة. لم يكن هناك أي أثر لرائحة نسخة شيما أيضًا.
بالإضافة إلى ذلك، كان غارفييل يتعاطف مع إميليا. كان يأسف لحالها.
عندما زار غارفيل كوخ شيما في الصباح بشكل عشوائي أدرك أن هناك شيئًا خاطئًا.
الضربة إلى ضفيرة الشمسية أثارت أنينًا خفيفًا من الشاب بينما كان يسقط و يتقيأ محتويات معدته. كانت الضربة قد تجنبت أعضائه الحيوية. كان ذلك عرضًا من غارفييل للرحمة وكبح النفس.
كانت ذكراه عن إيميليا وهي تبدو محطمة القلب، وقسوة المحاكمة تضربها، لا تزال جديدة. ذاق غارفييل نفس الخوف منذ وقت طويل.
كانوا متشابهين. حتى مع ترك جانب الدماء التي تجري في عروقهم، بالطبع كان سيحمل تعاطفًا لها.
لهذا السبب اعتقد غارفييل أنه لا ينبغي له أن يدع سوبارو يلتقي إيميليا. لم يكن له علاقة بمودتهما وانجذابهما لبعضهما البعض. إذا تحديت الماضي، ستتعرض للأذى. كان سيوقف ذلك.
لم يستطع فهم معنى تلك الكلمات على الفور. ولكن غرائزه دقت ناقوس الخطر محذرة من الخطر.
‘النسخ…'”
ضغطت شفتيها أمام ضعف قلبها، لمست إيميليا بشكل لا إرادي البلورة على رقبتها.
فكر غارفييل في أنه في الوقت بين مغادرة المعبد والعودة إلى المستوطنة، يجب عليه أن يعطي أوامر عاجلة للنسخ للبحث عن سوبارو وإيميليا. كانت شيما تشغل عقله، ولكن في هذه اللحظة، كان الاثنان الآخران أولويته الأولى. على وجه الخصوص، كان بحاجة إلى طرح سوبارو على الأرض بلا رحمة بالقوة، حتى لو اضطر إلى استخدام النسخ لفعل ذلك. مع هذا الفكر، بحث في جيبه وحينها أدرك غارفييل أن البلورة لم تكن هناك.
‘هاه…؟’
في اللحظة التي أدرك فيها ذلك، شحب وجهه. ركل شجرة لإيقاف زخمه . بحث داخل سرواله الداخلي مرة أخرى. ومع ذلك، لم تكن البلورة هناك أيضًا. لم يكن هناك أي طريقة أنه أسقط شيئًا ثمينًا هكذا.
كان يرغب حقًا في تسوية الأمور بشكل جميل وصحيح على طاولة المناقشة مسبقًا، ولكن ذلك لم يعد ممكنًا.
بعد كل شيء، بالنسبة لغارفيل، كان ذلك جزءًا من الذاكرة التي لا يستطيع تحمل خسارتها.
ولم يكن هناك شخص آخر بجانب غارفيل يمكنه دخول ذلك المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“-! ذلك… الوغد ذو الدرجة الثالثة!”
كانوا متشابهين. حتى مع ترك جانب الدماء التي تجري في عروقهم، بالطبع كان سيحمل تعاطفًا لها.
عوى غارفييل عندما أضاءت تخميناته عملية تفكيره.
“يا إلهي! لا أستطيع أن أتركك تذهب كما يحلو لك. قلت لك، أليس كذلك؟ لدي دور يجب أن أؤديه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يفكر في ذلك، ضيق عينيه نحو الحفرة. حينها أدرك غارفييل أن هناك شيئاً غير طبيعي: ليس في الأعلى، ولا في الأسفل، بل في جدران التراب. احتوت على نقاط ضوء لا تعد ولا تحصى؛ كانت هذه حشرات مجنحة لا تعد ولا تحصى مغطاة بضوء متوهج…
في الغرفة المخفية، كان قد رفع عمدًا صوت خطواته بهدف الاقتراب. كانت الحركات المختلفة كلها مشتتات ، حتى لا يلاحظ غارفييل ذو الرتبة الثالثة وهو يسرق بلورته.
احمر وجهها من الخجل وسخرية الذات، الفتاة، إيميليا انكمشت في وسط السرير وهي تقول تلك الكلمات .
“أنا آسفة… أستمر في الاعتذار هكذا، أليس كذلك؟ لكنني آسفة… رغم أنني يجب أن أخوض المحاكمة الليلة أيضًا…”
تردد غارفييل للحظة. لكنه سرعان ما طرح ذلك جانبًا، وعاد نحو المنشأة.
بعد وصوله إلى الغرفة الواسعة في الجزء الخلفي من المنشأة، تحدث غارفيل بيقين. في نهاية نظره كان يجب أن يكون هناك جدار أبيض …لكن المدخل إلى الغرفة المخفية خلفه كان مفتوحًا على مصراعيه.
لم يكن خائفًا من عدم القدرة على إعطاء أوامر للنسخ. في النهاية، كانت البلورة أداة؛ كل ما كان يحتاجه لصنع واحدة جديدة هو كسر قطعة من البلورة السحرية التي تختم ريوزو ماير بداخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نادى عليها غارفييل، استدارت رام، المحاطة بضوء القمر، وضيقّت عينيها.
من الناحية الموضوعية، لم يكن هناك سبب للشعور بالتوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر غارفيل بالسوء تجاه وجود الفتاة، تلك التي أخذها كأمر مسلم به، والتي لم يستطع أن يسميها موادًا ولا جثة. شعر أنها تعكس وجوده: منتهٍ بالفعل، ولكنه مستمر في الوجود.
لكن بالنسبة لغارفييل، لم يكن الأمر كذلك. بالنسبة لغارفييل، ولشخص آخر….
“…الآن، هناك روزوال وذاك الوغد الملوث بالمياسما هنا…”
بقفزة، انحنى غارفييل في الهواء، محدثًا غبارًا عند هبوطه. كانت عيونه موجهة نحو فجوة في الأشجار أمامه مباشرةً. كان قد رأى الشاب المعني.
‘ذو الرتبة الثالثة—!!’
سيلتقي بعدد من النسخ، ويقودهم في بحث منظم. بينما كان يحسم هذا القرار….
عاد إلى المنشأة بقوة تكفي لاختراق جدار صلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن لم يكن هناك أي أثر للرجل الذي لكمه في بطنه، الرجل الذي كان يجب أن يكون ملقى هناك. أدرك أن الإغماء كان تمثيلًا أيضًا. لقد تم خداعه.
‘مضيف الوليمة غائب. هل يمكنني أن أخدمك بدلاً منه؟’”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قضت وقتًا مع باك في الغابة، تراقب جيرانها الذين تحولوا إلى تماثيل جليدية يومًا بعد يوم. خلال كل ذلك الوقت وفي جميع الأيام التي تلت ذلك، لم يجبر باك إيميليا على مواجهة ذكريات الماضي.
لقد تم التلاعب بغارفييل بالكامل في تلك اللحظة…!
لم يكن هناك شيء يحدث تلك الليلة. كان متأكدًا أن هذه الليلة الهادئة في المعبد ستستمر، دون تغيير.
ركض خارج المنشأة، ملوحًا برأسه في جميع الاتجاهات. أنفه لم يكن يعمل. كان عديم الفائدة. الرائحة الكريهة للمكان كانت تغمر أنفه، مما جعله غير قابل للاستخدام. ضيق عينيه، متصرفًا كوحش يبحث عن أي تغير طفيف حوله. متخليًا عن كل كرامة، انحنى على يديه وركبتيه وزحف. آثار أقدام. آثار أقدام من أحذية جلدية. تبعها.
لقد كان الأمر دائما هكذا دائماً.
مترددًا في لمس جروحها، كان هذه هي الطريقة التي أظهر بها سوبارو اهتمامه. تقبلت ذلك، وجلست إيميليا على السرير وهي تخفض عينيها، وأطلقت صوت “أم-هم” صغير في حلقها.
مخترقًا الغابة بشراسة، سحق كل أنواع النباتات، وعيونه محمرة بينما كان يتتبع آثار الأحذية الجلدية. أخيرًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشعر بأنني مضطر لتحذيرك، ربما لا أؤيد القتال المباشر كثيرًا، لكنني لدي الكثير من الحيل في جعبتي. على سبيل المثال، استخدام المياه و سحر الريح ليرسل صوت خطواتي إلى المسافة…”
“وجدتك!! لا تفكر في الهروب مني!!”
“تفاجأ غارفييل بالصوت الذي كان ينزل عليه من فوق.
أثناء وضع أصابعها على خدها، قرصت إيميليا نفسها. شعرت بالألم. لم تستيقظ. لقد بقيت في غرفة صامتة.
بقفزة، انحنى غارفييل في الهواء، محدثًا غبارًا عند هبوطه. كانت عيونه موجهة نحو فجوة في الأشجار أمامه مباشرةً. كان قد رأى الشاب المعني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا عن العجوز؟”
من الطريقة الرشيقة التي هرب بها، كان من الواضح أن اللكمة السابقة لم تؤثر عليه كثيرًا.
‘أنت محتال…!’”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” إن تسميتي بالمحتال أمر مهين للغاية…أم، لا، ربما يجب أن أنفخ صدري فخرًا لأن خصمي اعترف أنه قد خدع، فهذه هي أهدافي طويلة الأمد كتاجر…”
المكان الذي التقيا فيه كان الطريق المؤدي من كوخ شيما، الذي كان مخفيًا في الغابة، إلى المستوطنة. في العادة، لم يكن هناك سبب لوجودها في المنطقة، لذا بالطبع، كان من غير الطبيعي أن يصادف غارفيل رام هنا.
متحدثًا بكلمات بلا قيمة، وقف الشاب بهدوء في وجه غارفييل الغاضب. أعجب غارفييل بنزاهته تمامًا. أعجب به، وبينما أعجبه، كان سيسحقه بأنيابه.
“سوبارو، أنت كاذب.”
“أعد لي البلورة. هذه بلورتي . أعلم أنك سرقتها، أيها الوغد اللص…!”
كانت نبرة صوته مخيفة. وضع الشاب على الطرف المتلقي تعبيرً مثيرًا للشفقة.
لهذا السبب، في تلك اللحظة، كان حذرًا للغاية، ولم يحول عينيه لحظة واحدة…
” ذو رتبة ثالثة، والآن لص…إنه من الصعب حقًا أن يُقيَّم الشخص وفقًا لقيمي الشخصية. أفهم شعور السيد ناتسكي والسيدة إيميليا.”
ارتجف غارفييل، شعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري. لماذا كان هذا الرجل يضحك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما تمتم الشاب بشكل محير، حدق غارفييل فيه، وصرخ بغضب دون تحفظ.
عدم وجود الندم جعل رام جميلة. كانت هذه القوة النموذجية الخاصة بها، هي التي سحرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا مشكلة! الأمر ليس خطأكِ، إيميليا. الخطأ مع الشخص الذي قرر…'”
فهم. أخيرًا فهم. هؤلاء كانوا أعداءً، وأعداءً مميتين . كلما جعل الشاب أمام عينيه وسوبارو غارفييل يتحدث، كلما زادوا من دفعه إلى الزاوية.
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمامًا كما كان يثق في حياته بالأنياب والمخالب، كانوا يثقون بحياتهم بالكلمات والألسنة والمكائد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولهذا السبب كان عليه أن يسوي الصراع في هذا الوقت، هنا.
لقد كان توقع باك صحيحًا. وكان الغطاء على ذكرياتها قد رفع، وعادت إليها الذكريات واحدة تلو الأخرى.
” ….”
ازدادت حدة اللمعان في عيني غارفييل بينما كان يولي اهتمامًا واعيًا لكل كلمة وفعل للشاب. في المعركة السابقة، كانت كل حركاته فخًا. لم يكن يستطيع خفض حذره، ولا التراخي ولو للحظة واحدة، أو ثانية واحدة.
‘باك. ؟!’
“أخيرًا…أنت تنظر إلي، غارفييل.”
كان ظهور الشاب غير متوقع، لكنه يمكن أن يخمن من الذي نظم هذا. بالطبع، كانت الضجة حول غياب إيميليا كذبة كاملة؛ النظرة المهتزة على وجهه، وكل الباقي، كان نتاجًا محضًا للتمثيل—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدت صغيرة حقًا وهي تسير وسط الثلج.
برؤية عينيه المليئة بالعداء، ضحك الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجف غارفييل، شعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري. لماذا كان هذا الرجل يضحك؟
“رتبة ثالثة، لص، كل ذلك جيد. الناس مثلي لا يدخلون حتى في رؤية الأشخاص مثلك. أنت متحيز تجاه خصوم مثل السيد ناتسكي وأنا. لهذا السبب لم تعطيني أي اهتمام”
تلك النظرة، كما لو كان يحدق في مكان ما بعيدا، ضربت غارفيل مثل الرجل الذي كان يحبه أقل في العالم كله. بالطبع لقد أزعجته.
لم يعترض على الكلمات المتشتتة التي تحدث بها الشاب. كانت كلها حقائق. لم يعتبر غارفييل الشاب شخصًا يجب أن يوليه أي اهتمام، ناهيك عن أن يكون حذرًا منه كخصم محتمل.
“الآن، الغابة نفسها هي عدوك. أولاً، تذوق الترحيب الحار لحشرات زودا!”
وانظر إلى أين قاده ذلك. لقد تمت قيادته، وتم اللعب به على نطاق واسع، وتم خفضه إلى حالته الحالية.
-الأم التي كان ينبغي أن تتحول إلى تمثال من الجليد كانت في مكان ما في الغابة المتجمدة في تلك اللحظة بالذات.
لهذا السبب، في تلك اللحظة، كان حذرًا للغاية، ولم يحول عينيه لحظة واحدة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘التاجر يقرأ فرصه للفوز، ويتصرف قبل عدة خطوات. أنا لست استثناءً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ذكراه عن إيميليا وهي تبدو محطمة القلب، وقسوة المحاكمة تضربها، لا تزال جديدة. ذاق غارفييل نفس الخوف منذ وقت طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هاه…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن الصوت كان مترددًا، إلا أنه كان راضيًا لمعرفتها أنها نادت باسمه.
‘الليلة الماضية، كان السيد ناتسكي هو الذي تحدث مع الآنسة شيما على الشاي. لا أعرف ما حدث في اللحظة الفورية التالية، ولا يعرف السيد ناتسكي بأفعالي، أنا متأكد.”
دهشته من ظهور الشاب لم تتضاءل، وبحث غارفييل في الغرفة عن أي أثر لسوبارو.
هز الشاب رأسه من جانب إلى آخر، بينما كان يتراجع خطوة بخطوة. عند رؤية هذا، أدرك غارفييل أنه كان بطيئًا مرة أخرى في اتخاذ القرار بسبب الغضب من ما قيل له.
ولكي يظهر باك هذا الوجه لإيميليا في تلك اللحظة.
“‘في الواقع، كانت هذه الحالة غير متوقعة حقًا.”
كان بحاجة إلى تجاهل الكلمات. الرجل أمامه كان عدوه. مهما كانت الخطة، كان ببساطة بحاجة إلى جعل عدوه يخضع.
“سأتعامل معك هنا والآن. وبعد ذلك…”
“نعم. هذا.”
اعتبر ريوزو وشيما جدتيه بينما كانت النسخ الأخرى لا شيء أكثر من دمى. كان هذا اعتقادًا راسخًا داخل غارفييل. أخبر نفسه أن الطبيعة الحقيقية للمرء كانت في الداخل. و قال لنفسه أن هذه هي الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —لقد مضى نصف يوم منذ أن تشققت البلورة واختفى با ك، وانتهى عهدها معه.
في لحظة، أدلى بهذا الادعاء، وتقدم لملاحقة الشاب، وفي اللحظة التالية، شعر بأنه عائم.
‘ليا. في هذا العالم كله، أنتِ الشخص الذي أحبه أكثر من أي شيء.'”
غاصت قدمه اليمنى في الأرض التي خطا عليها، مما جعله يفقد توازنه. على الفور، مد يده إلى شجرة قريبة. وابتلعه تجويف ضخم مرعب مع جذع الشجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ووووووو—؟!'”
التقي بها، وماذا يفعل؟ ماذا يمكن لهذا الرجل المؤهل ليكون رسول الجشع، أن يفعل-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطلق صرخة ألم عندما جاءت سقط على الفور. قام بتعديل وضعيته، و نظر إلى الأعلى مباشرة. كان عمق الحفرة عدة ياردات؛ الخروج كان أمراً تافهاً. ولكن في هذه الحالة، لماذا صنع حفرة كهذه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقائهما بعد عدة أيام ولد الفرح والمفاجأة والقليل من الغضب في قلب إيميليا. لكنها كانت تتوق إلى تفسير، والدموع في عينيها، أدركت فورًا أن هناك خطأ ما.
ما هذه الحفرة، بحجم وعمق يتجاوزان تمامًا قدرة الإنسان على الحفر، لماذا هي هنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا….
بينما كان يفكر في ذلك، ضيق عينيه نحو الحفرة. حينها أدرك غارفييل أن هناك شيئاً غير طبيعي: ليس في الأعلى، ولا في الأسفل، بل في جدران التراب. احتوت على نقاط ضوء لا تعد ولا تحصى؛ كانت هذه حشرات مجنحة لا تعد ولا تحصى مغطاة بضوء متوهج…
“منذ زمن طويل، كان لدي عدد قليل من الأصدقاء البشريين. بدلاً من ذلك، أتعامل بشكل جيد مع أصدقائي غير البشر.”
-الأم التي كان ينبغي أن تتحول إلى تمثال من الجليد كانت في مكان ما في الغابة المتجمدة في تلك اللحظة بالذات.
نقر لسانه، ونهض، وخدش بعنف الشعر الأشقر القصير على رأسه.
“تفاجأ غارفييل بالصوت الذي كان ينزل عليه من فوق.
“ليس لديك ما يلزم لهذا الدور.”
ضغطت شفتيها أمام ضعف قلبها، لمست إيميليا بشكل لا إرادي البلورة على رقبتها.
لم يستطع فهم معنى تلك الكلمات على الفور. ولكن غرائزه دقت ناقوس الخطر محذرة من الخطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف جارفييل شخصًا واحدًا فقط بجانبه يمكن أن يتوافق مع تلك الشروط
ومرة أخرى، حتى في تلك اللحظة، كان غارفييل يستمع إلى كلمات عدوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمست البلورة المتشققة بيدها اليسرى، وتحدثت إيميليا بتلك الكلمات للروح التي أنهت العهد معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفقًا لذلك، في اللحظة التالية، انفجرت مكافآته المستحقة في وجهه.
“-ليس لديك ما يلزم لهذا الدور، ذو الدرجة الثالثة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدلاً من ذلك الشك، كان ما وضعته على شفتيها هو اسم المرأة التي كانت بمثابة الأم لها وكان محفورًا في ذكرياتها بقوة. لم تكن والدتها الحقيقية. كانت متأكدة من أنها سمعت ذلك من المرأة نفسها. ومن المؤكد أن تلك الذكريات أيضًا ستعود إليها بعد وقت قصير.
“الآن، الغابة نفسها هي عدوك. أولاً، تذوق الترحيب الحار لحشرات زودا!”
’…أنا لست من النوع الذي يقلق أو يشعر بالتوتر أو شيء من هذا القبيل، لكن هذا الأمر يزعجني، العجوزة . أعني، سمعت منك مباشرة أن الرجل الذي يضع ابتسامة غبية على وجهه مغطى بالمياسما.”
غمر صوت الأجنحة، هائجًا مثل العاصفة داخل الحفرة. أطلق غارفييل صرخة غاضبة ردًا على ذلك.
كان قد سمع لأول مرة أن شخصًا ملوثًا بمياسما قوية قد اختلط مع فريق إيميليا في الليلة الأولى من المحاكمة بعد وصولهم.
صرخة وزئير.
“‘عن ماذا تتحدث…؟ مثل هذا الشخص…! مثل هذا الشخص لا…!’
تردد الصدى. وهكذا بدأت معركة غابة كريمالدي الضائعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……..
عندما شعر وكأنه سمع زئيرًا بعيدًا في المسافة، توقف نفس سوبارو.
للحظة، نظر إلى الخلف؛ ظهرت الرغبة في الجري إلى هناك والتأكد من الوضع في نفسه. لكنه تمكن بطريقة ما من مقاومة ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت طبلة أذنيه تتعرض لانتهاك من صدى الأحذية الصلبة، أصوات من صنعه. كان الهواء يلعق مقلة عينيه. وضع سوبارو يده على الحائط، متجهًا إلى الداخل بينما يكافح ضد الإحساس بأن العالم كله يرفضه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تم اتخاذ القرار بالفعل. كان يجب على غارفييل أن يدرك بحلول ذلك الوقت أن سوبارو كان متورطًا في اختفاء شيما. لم يكن من الصعب تخيل غضبه من عدد الأعمال السرية والحيل القذرة، التي كانت تدفعه للجنون.
“نعم. هذا.”
كان يرغب حقًا في تسوية الأمور بشكل جميل وصحيح على طاولة المناقشة مسبقًا، ولكن ذلك لم يعد ممكنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا آسفة… أستمر في الاعتذار هكذا، أليس كذلك؟ لكنني آسفة… رغم أنني يجب أن أخوض المحاكمة الليلة أيضًا…”
“أعتمد عليك يا أوتو. فقط لا تفعل شيئًا مجنونًا حقًا…”
“…الآن، هناك روزوال وذاك الوغد الملوث بالمياسما هنا…”
“لا تجعلني أدفع ثمن البخور في جنازتك، أوتو.”
متوقعًا تمامًا أن يكون غارفيل في حالة اهتياج، كان أوتو هو الذي تطوع لتحمل المسؤولية عن تفسير الأمور. في منشأة النسخ، قام أوتو بترتيبات لانتظار وصول غارفييل. بالتأكيد، سيكون أوتو قادرًا على تهدئة غضبه. على عكس ذلك، كان سوبارو قلقًا بشدة أيضًا.
ربما كان ذلك بسبب أن وجودها كان يثقب بشدة في صدره لدرجة أنه كان بطيئًا في الاستجابة للخطوات خلفه.
‘بعد كل شيء، أوتو الوغد هذا هو أحمق تمامًا مع تجاهل مفاجئ لحياته الخاصة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف جارفييل شخصًا واحدًا فقط بجانبه يمكن أن يتوافق مع تلك الشروط
كان قلقًا من حقيقة أن أوتو كان يخاطر بحياته غالبًا من أجل الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال إنه إذا التقى بغارفييل، فإنه سيخبره بكل شيء ويسمح لنفسه بأن يُسجن. ولكن مع خروج الخطة بالفعل عن مسارها، كان من الضروري أن يتكيف كلاهما مع الظروف المتغيرة بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تجعلني أدفع ثمن البخور في جنازتك، أوتو.”
حتى إذا وصل الأمر إلى ذلك، فلن يرسل سوبارو أي أموال. ستُرسل الأموال إليه وإلى أوتو معًا.
فكر غارفييل في أنه في الوقت بين مغادرة المعبد والعودة إلى المستوطنة، يجب عليه أن يعطي أوامر عاجلة للنسخ للبحث عن سوبارو وإيميليا. كانت شيما تشغل عقله، ولكن في هذه اللحظة، كان الاثنان الآخران أولويته الأولى. على وجه الخصوص، كان بحاجة إلى طرح سوبارو على الأرض بلا رحمة بالقوة، حتى لو اضطر إلى استخدام النسخ لفعل ذلك. مع هذا الفكر، بحث في جيبه وحينها أدرك غارفييل أن البلورة لم تكن هناك.
لم يكن يريد أن يصل الأمر إلى ذلك. ولجزء منه حتى لا يصل إلى ذلك…
‘لن يحدث شيء الليلة. سأذهب لأتفقد الأمور. خذي قسطًا من النوم، أيتها العجوز. بقي رودي مستيقظًا وأحزن على ساقيه القصيرتين .’
” ..الآن، يجب علي أن أؤدي دوري.'”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ومع ذلك، يبدو لي أنك أنت من لا ينبغي أن يبقى مستيقظًا، غار الشاب.’
أطلق كلمات العزيمة، ووقف سوبارو بشجاعة أمام وجهته.
“-ليس لديك ما يلزم لهذا الدور، ذو الدرجة الثالثة.”
‘—إذن الساحرة الروحية فقدت روحها. لا فائدة لنا وهي في حالة ذعر، أليس كذلك؟’
كان المدخل أمامه مفتوحًا، مظلمًا، ومليئًا بالهواء البارد. في اللحظة التي خطا فيها سوبارو إلى الداخل، شعر بجسده كله يرتعش ، واستولت عليه إحساس غريب بأن دمه يتدفق عكس الاتجاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ننغه…’
الانفصال عن باك، أن يأتي يوم ينتهي فيه العهد، كان شيئًا لم تفكر فيه إيميليا أبدًا. بعد كل شيء، إيميليا وباك قد قطعا وعدًا.
واضعًا يده على فمه، أجبر سوبارو نفسه على تجاهل الإحساس المتصاعد بالغثيان داخله بينما تقدم أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت طبلة أذنيه تتعرض لانتهاك من صدى الأحذية الصلبة، أصوات من صنعه. كان الهواء يلعق مقلة عينيه. وضع سوبارو يده على الحائط، متجهًا إلى الداخل بينما يكافح ضد الإحساس بأن العالم كله يرفضه.
بالتأكيد، لم يكن هناك سبب لإلحاق الأذى بها. لم يستطع تخمين سبب لذلك. على الأقل، كانت قد قدمت الشاي للطرف الآخر. حتى لو كان الخصم هو بعض الاستراتيجيين الذين لديهم عقول شيطانية ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا، هل تعرف أين هي إيميليا؟!”
لحسن الحظ، أبقى معدته فارغة استعدادًا لهذا. اعتاد على الشعور بأن أحشاءه ملتوية وأجبر الإحساس على الاختفاء بالإرادة، أغلق وفتح عينيه بخفة بينما يتسلل إلى الأمام ببطء كالسلاحف. ثم…
“آه، أنا سعيد للغاية. أخيرًا وجدتك.”
/////
“سوبارو، أنت كاذب.”
بعد المرور بممر بدا وكأنه يمتد إلى الأبد، أسقط سوبارو كتفيه ارتياحًا.
إذا كانت ستفقد كل هذا الدفء، حتى غابة وطنها المتجمدة كانت..
أمام عينيه، متكئة على جدار مهترئ، كانت هناك فتاة تضغط ركبتيها في الممر الجاف. عندما لاحظت الفتاة سوبارو، فتحت عينيها البنفسجية بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘سوبا…رو…؟’
لقد تم التلاعب بغارفييل بالكامل في تلك اللحظة…!
على الرغم من أن الصوت كان مترددًا، إلا أنه كان راضيًا لمعرفتها أنها نادت باسمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوضع يديه على رأسه، اختفت ابتسامة باك. أصبح وجهه البريء والجميل جديًا، مما أرسل قشعريرة مزعجة إلى عمود إيميليا الفقري.
بعد ذلك، جلس سوبارو أيضًا، بجانب الفتاة المرتجفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر غارفيل بالسوء تجاه وجود الفتاة، تلك التي أخذها كأمر مسلم به، والتي لم يستطع أن يسميها موادًا ولا جثة. شعر أنها تعكس وجوده: منتهٍ بالفعل، ولكنه مستمر في الوجود.
‘كل شيء بخير ، إميليا-تان. لنتحدث، حسنًا؟’”
/////
بعيون حادة على عكس المظهر الناعم لوجهه، كان يتصرف دائمًا باستخفاف وتفاهة. ومع ذلك، على الرغم من ذلك، من وقت لآخر، كان لديه نظرة في عينيه كشخص مر بأزمات لم يتمكن غارفيل من تخيلها .
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يفكر في ذلك، ضيق عينيه نحو الحفرة. حينها أدرك غارفييل أن هناك شيئاً غير طبيعي: ليس في الأعلى، ولا في الأسفل، بل في جدران التراب. احتوت على نقاط ضوء لا تعد ولا تحصى؛ كانت هذه حشرات مجنحة لا تعد ولا تحصى مغطاة بضوء متوهج…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدلاً من ذلك الشك، كان ما وضعته على شفتيها هو اسم المرأة التي كانت بمثابة الأم لها وكان محفورًا في ذكرياتها بقوة. لم تكن والدتها الحقيقية. كانت متأكدة من أنها سمعت ذلك من المرأة نفسها. ومن المؤكد أن تلك الذكريات أيضًا ستعود إليها بعد وقت قصير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
