4 - الأكاذيب والكذابين وفنانوا الخداع.
أول شيء شعرت به عندما استيقظت ويدها اليمنى فارغة كان الشعور بالوحدة.
لم يكن ذلك كل شيء، لأن الذكريات التي لمستها عرضت مشاهد غير مألوفة لها.
“-ليس لديك ما يلزم لهذا الدور، ذو الدرجة الثالثة.”
بينما استيقظت، وشعرت برأسها محرومًا من الدم، خطرت ببالها فكرة غامضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن تنام، وحتى أثناء نومها، شعرت كما لو أن شخصًا كان يمسك بيدها. مدركة أن هذا كان شعورًا أنانيًا للغاية، نهضت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد فعلت ذلك لأنه في حالتها الحالية، كان ذلك هو المعقل الأخير الذي يمكن أن تضع إيميليا ثقتها فيه .
‘…يا لي من فتاة مروعة . هذا أناني للغاية مني.’
احمر وجهها من الخجل وسخرية الذات، الفتاة، إيميليا انكمشت في وسط السرير وهي تقول تلك الكلمات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الشعور على كفها كان من شاب قضى وقتًا معها حتى نامت. إلى أي مدى كانت أنانية لتشعر بالوحدة لأن هذا الشعور اختفى عندما استيقظت؟
لم يكن خائفًا من عدم القدرة على إعطاء أوامر للنسخ. في النهاية، كانت البلورة أداة؛ كل ما كان يحتاجه لصنع واحدة جديدة هو كسر قطعة من البلورة السحرية التي تختم ريوزو ماير بداخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد بقي بجانبها طوال ذلك الوقت، ومع ذلك، كانت لا تزال تحاول التمسك به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعترض على الكلمات المتشتتة التي تحدث بها الشاب. كانت كلها حقائق. لم يعتبر غارفييل الشاب شخصًا يجب أن يوليه أي اهتمام، ناهيك عن أن يكون حذرًا منه كخصم محتمل.
ثم، بينما كان يجلس متقاطع الساقين على الفراش بظهر منحني ومزاج سيئ، خاطبه صوت مألوف. عندما استدار، كانت مرئية في خلفية الكوخ الصغير البدائي، وترتدي عباءة بيضاء—شيما، جدته.
هذا، بعد أن تحدثت عن تلك الأهداف السامية الليلة السابقة لسوبارو. كانت دائمًا تعتمد عليه. كانت مرتاحة حقًا عندما سألها عما حدث بالفعل في ماضيها، أليس كذلك؟
“آسف، غفوت هناك. لم يحدث شيء بينما كنت نائما؟”
مرة أخرى، كانت تحتضن الأمل الأناني بأن سوبارو—أن شخصًا ما—سيأتي لينقذها بينما هي لم تفعل شيئًا.
تصرف مثل أحمق لا يعرف الخوف، لكن تلك الذكرى كانت لأغبى شيء فعله. مضطربًا بوجود الندبة، لمسها ليجعل نفسه يتذكر الندم و يفكر. لذا، أصبحت عادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضغطت شفتيها أمام ضعف قلبها، لمست إيميليا بشكل لا إرادي البلورة على رقبتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك الإحساس الباهت مرتبطًا بالروح التي كانت بجانبها.
‘—هاه؟’
طوال ذلك الوقت، عضو عائلتها الذي لم تر وجهه في الأيام الأخيرة. في تلك اللحظة، فكرت بقوة شديدة، أريد أن أسمع صوته.
قال باك إن الغطاء على ذكرياتها سيرفع بمجرد انتهاء عقدهم. بالفعل، بعد بضع ساعات قليلة، ما زار إيميليا ليس الألم فقط، بل العديد من المشاهد غير المعروفة لها.
أمام عينيه، متكئة على جدار مهترئ، كانت هناك فتاة تضغط ركبتيها في الممر الجاف. عندما لاحظت الفتاة سوبارو، فتحت عينيها البنفسجية بدهشة.
‘ربما كان حلمًا… ظننت أنني سمعت سوبارو يتحدث بجانبي وكأنه يتحدث إلى باك…’
“إيميليا؟”
مباشرة بعد تعافيه من الصدمة الأولية، بدا أن غارفيل قد مضغ الكلمات قبل بصقها.
إذا كانت نفسها الضعيفة قد هلوسّت ما سمعته بالفعل، فإن أذنيها كانت ملائمة بشكل رهيب. لم يكن الأمر كما لو أن أذنيها، الأطول قليلًا من أذان الآخرين، كانت محرومة من الدم الذي يتدفق في جسدها. لقد كان مجرد أنها فكرت…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت طبلة أذنيه تتعرض لانتهاك من صدى الأحذية الصلبة، أصوات من صنعه. كان الهواء يلعق مقلة عينيه. وضع سوبارو يده على الحائط، متجهًا إلى الداخل بينما يكافح ضد الإحساس بأن العالم كله يرفضه.
وكان حق الاختيار بين يدي إيميليا. في تلك اللحظة، إذا مدّت يدها، فسيكون باك…
‘…لماذا لا أستطيع التذكر بشكل صحيح؟’
لقد مضت عدة ساعات منذ أن فقدت إيميليا عهدها مع با ك وبقيت وحدها قبل أن يدرك سوبارو أن هناك خطأً ما وخلال ذلك الوقت، مرارًا وتكرارًا، كانت إيميليا تتذكر محادثتها مع باك قبل أن يختفي.
‘يجب ألا تلومي نفسك كثيرًا، ليا. أنا أيضًا أتحمل جزءًا من المسؤولية عن هذا.’
” أنا خارجة للتجول. بعد كل شيء، من المفترض أن يكون باروسو بجانب السيدة إيميليا الآن.”
ناظرة إلى يدها اليمنى الفارغة، تحدثت إيميليا للفتى الذي قطع لها وعدًا قبل أن تنام.
‘إيه…؟'”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر غارفيل بالسوء تجاه وجود الفتاة، تلك التي أخذها كأمر مسلم به، والتي لم يستطع أن يسميها موادًا ولا جثة. شعر أنها تعكس وجوده: منتهٍ بالفعل، ولكنه مستمر في الوجود.
فجأة، سمعت شخصًا يتحدث، ليس في أذنيها، ولكن من خلال صدى التخاطر مباشرة إلى عقلها. رغم أنه لم يكن هناك صوت مسموع يرافقه، إلا أن إيميليا عرفت فورًا من يكون.
فهم. أخيرًا فهم. هؤلاء كانوا أعداءً، وأعداءً مميتين . كلما جعل الشاب أمام عينيه وسوبارو غارفييل يتحدث، كلما زادوا من دفعه إلى الزاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘باك. ؟!’
لمس الندبة البيضاء على جبهته، لوى غارفيل وجنتيه.
قفزت إيميليا تقريبًا بينما وضعت البلورة على راحة يدها. في مجال رؤية إيميليا، ظهر ضوء أخضر باهت، متخذًا شكلاً صغيرًا، وتشكل في شكل ملموس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘—؟!
لهذا السبب، في تلك اللحظة، كان حذرًا للغاية، ولم يحول عينيه لحظة واحدة…
‘همم، هذا أصغر قليلاً من المعتاد؟ حسنًا، أنا جميل هكذا على أي حال، أليس كذلك؟’
لهذا السبب اعتقد غارفييل أنه لا ينبغي له أن يدع سوبارو يلتقي إيميليا. لم يكن له علاقة بمودتهما وانجذابهما لبعضهما البعض. إذا تحديت الماضي، ستتعرض للأذى. كان سيوقف ذلك.
متحدثًا بروح معنوية عالية، كانت قطة رمادية اللون تدور على راحة يد إيميليا—بذيل طويل، وعيون مستديرة، وأنف وردي، كانت هذه الروح المحبوبة، باك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘…يا لي من فتاة مروعة . هذا أناني للغاية مني.’
‘باك…آه، باك…!'”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“باك، أنت كاذب.”
“‘أهلاً، ليا. لقد مر وقت طويل، أليس كذلك؟ أجبرت نفسي على الخروج حتى نتحدث كعائلة.”
“…محادثة عائلية.”
في ضوئها الأزرق، كانت هناك فتاة تعانق ركبتيها محبوسة داخلها. كانت هذه الفتاة هي التي نشأت منها جميع النسخ—ريوزو ماير.
كانت النسخ التي تختبئ في كل زاوية من الغابة تؤدي واجب كونها عيونًا، تراقب المعبد للعثور على المتسللين من الخارج أو الشذوذ الذي قد يحدث في الداخل. عندما كان يستخدم حقوقه بشكل استباقي كرسول للجشع، كان ذلك عادةً لهذا الغرض.
لقائهما بعد عدة أيام ولد الفرح والمفاجأة والقليل من الغضب في قلب إيميليا. لكنها كانت تتوق إلى تفسير، والدموع في عينيها، أدركت فورًا أن هناك خطأ ما.
……….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الليلة الماضية، كان السيد ناتسكي هو الذي تحدث مع الآنسة شيما على الشاي. لا أعرف ما حدث في اللحظة الفورية التالية، ولا يعرف السيد ناتسكي بأفعالي، أنا متأكد.”
باك على راحة يدها كان أصغر من حجمه المعتاد، وعلاوة على ذلك، بدا وجوده ضعيفًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘…هاهاها. يبدو أنني سأصل إلى حدي أسرع مما توقعت. حسنًا، لقد كسرت العهد بمحض إرادتي، لذا فأن مزاياي كروح قد سُحبت.'”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، كان ذلك من أجل هذا السبب، من أجل الأسرار، من أجل المعبد ، ركض غارفيل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتحدث بسخافة. لماذا سأقوم باختطاف الأميرة؟ ما الذي يحدث؟”
“’كسرت العهد …؟ ماذا تقصد؟ …لا، لا تهتم بذلك. الأهم من ذلك، أين كنت حتى الآن … وبعد ذلك…‘
“ثم، كما هو الآن، كنت دائمًا بجانبك، ليا. لم أستطع التحدث بسبب ظروفي الشخصية وقضاياك الخاصة، ليا. لكن من هنا، أنا…”
هذه كانت اللحظة التي انتهت فيها تلك الأيام.
شبكت إيميليا أصابعها مع أصابع سوبارو، وغمرت هذا الإحساس بالدعاء. كان إحساسًا مختلفًا عن المرة الأخيرة التي لمست فيها كف باك. لكنها شعرت أن هناك شيئًا بينهما.
بوضع يديه على رأسه، اختفت ابتسامة باك. أصبح وجهه البريء والجميل جديًا، مما أرسل قشعريرة مزعجة إلى عمود إيميليا الفقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ووووووو—؟!'”
هذا وجه لم تره إيميليا من باك — لا، لقد رأته من قبل.”
كان هذا هو الوجه الذي أظهره عندما استيقظت إيميليا، المجمدة في الجليد.
كان الوجه الذي أظهره لإيميليا قبل أن تصبح حياتها مهددة، وعندما عقدا عهدهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فتحت إيميليا عينيها وتحدثت بتلك الكلمات للمرأة الجميلة التي كانت محفورة في ذاكرتها.
ولكي يظهر باك هذا الوجه لإيميليا في تلك اللحظة.
‘إيه… ماذا، إيه…؟ انتظر لحظة…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشعور على كفها كان من شاب قضى وقتًا معها حتى نامت. إلى أي مدى كانت أنانية لتشعر بالوحدة لأن هذا الشعور اختفى عندما استيقظت؟
باك كان يختفي حقًا، وبسرعة شديدة، ورابطته مع إيميليا ذهبت معه.
تجمد صوت إيميليا من الصدمة. تحت أقدام باك، كانت البلورة التي يستقر عليها ذيله بها صدع يمتد عبرها. كانت هذا الشق يتوسع ببطء، ولكن بشكل لا مفر منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ملاحظًا كوب الشاي الموضوع على الطاولة، شعر غارفيل بإحساس العطش يتصاعد في حلقه. أين أوراق الشاي، فكر، لكن كان هناك شيء خطأ. كان هناك كوبين من الشاي على الطاولة.
‘أوه، أوه لا! هذا فظيع، باك! الحجر، الرمز… بهذا المعدل!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تم التلاعب بغارفييل بالكامل في تلك اللحظة…!
‘آسف، ليا. أريد حقًا أن أشرح بشكل جيد، لكن ليس لدي وقت. هذا شيء أندم عليه حقًا، لكنني أترككِ لـ… الطفل الذي يعتبركِ الأغلى بعدي.'”
“لهذا السبب أنا…”
“‘عن ماذا تتحدث…؟ مثل هذا الشخص…! مثل هذا الشخص لا…!’
لم تكن تعرف ماذا حدث، أو ما كان يحدث، مع قبول على وجه باك، فهمت إيميليا كيف كانت تبدو لتلك العيون السوداء في تلك اللحظة.
حتى أثناء هز رأسها في إنكار، لم يتوقف تدمير البلورة. بالتالي، شيئًا فشيئًا، أصبح شكل باك بأكمله غير واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس بشأن سوبارو. أرادت إيميليا التأكد من نفسها.
………
لم يكن الطريقة التي كان يختفي بها تبدو كمزحة.
‘بعد كل شيء، أوتو الوغد هذا هو أحمق تمامًا مع تجاهل مفاجئ لحياته الخاصة…”
غمر إيميليا خوف لم تتخيله حتى وهو يتحول إلى واقع.
باك كان يختفي حقًا، وبسرعة شديدة، ورابطته مع إيميليا ذهبت معه.
المكان الذي التقيا فيه كان الطريق المؤدي من كوخ شيما، الذي كان مخفيًا في الغابة، إلى المستوطنة. في العادة، لم يكن هناك سبب لوجودها في المنطقة، لذا بالطبع، كان من غير الطبيعي أن يصادف غارفيل رام هنا.
لم تكن تعرف ماذا حدث، أو ما كان يحدث، مع قبول على وجه باك، فهمت إيميليا كيف كانت تبدو لتلك العيون السوداء في تلك اللحظة.
‘ووووووو—؟!'”
نظرًا لأن الخروج للتجول في ساعة مبكرة ينطوي على خطر كبير من أن يراها الغرباء، كان غارفيل مضطربًا داخليًا. لم يكن يريد تقييد حركات جدته. لم يكن يريد، لكن…
‘ليا. العهد بينك وبيني قد أُلغي. أنا آسف حقًا لأنه من طرف واحد.’”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر غارفيل بالسوء تجاه وجود الفتاة، تلك التي أخذها كأمر مسلم به، والتي لم يستطع أن يسميها موادًا ولا جثة. شعر أنها تعكس وجوده: منتهٍ بالفعل، ولكنه مستمر في الوجود.
مرة أخرى، كانت تحتضن الأمل الأناني بأن سوبارو—أن شخصًا ما—سيأتي لينقذها بينما هي لم تفعل شيئًا.
غمر إيميليا خوف لم تتخيله حتى وهو يتحول إلى واقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لكن. لقد تحدثت عن ذلك بالفعل، ولكن هذا الصبي…الصغير سو لا يبدو أن لها أي علاقة بالساحرة. علاوة على ما سمعته، هناك مخاوف أكبر بكثير”.
الانفصال عن باك، أن يأتي يوم ينتهي فيه العهد، كان شيئًا لم تفكر فيه إيميليا أبدًا. بعد كل شيء، إيميليا وباك قد قطعا وعدًا.
‘إذا رحلت، فسيُرفع الغطاء الذي يغطي ذكرياتك. أنا متأكد أن ذلك سيسبب لك الكثير من الحزن، ليا. قد تبكين أكثر مما تبكين الآن.'”
برؤية عينيه المليئة بالعداء، ضحك الشاب.
“لم تفهم إيميليا معنى كلمات باك. طاف باك بلطف من راحة يد إيميليا. ملوحًا بذيله الطويل، كان يطفو عند طرف أنف إيميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض خارج المنشأة، ملوحًا برأسه في جميع الاتجاهات. أنفه لم يكن يعمل. كان عديم الفائدة. الرائحة الكريهة للمكان كانت تغمر أنفه، مما جعله غير قابل للاستخدام. ضيق عينيه، متصرفًا كوحش يبحث عن أي تغير طفيف حوله. متخليًا عن كل كرامة، انحنى على يديه وركبتيه وزحف. آثار أقدام. آثار أقدام من أحذية جلدية. تبعها.
لامست كفوفه الصغيرة والبيضاء خدها. كما لو أنه كان يحاول بلطف مسح إحدى الدموع التي تنساب من زاوية عينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تمتم الشاب بشكل محير، حدق غارفييل فيه، وصرخ بغضب دون تحفظ.
إذا كانت ستفقد كل هذا الدفء، حتى غابة وطنها المتجمدة كانت..
العدد الكبير من الغرباء البشريين الموجودين حاليًا جعل وضع المعبد مختلفًا عن المعتاد. بسبب ذلك، على الرغم من أن شيما كانت قليلة الوجود بسبب حياتها المنعزلة في الغابة، فكر أنه ينبغي أن يتحدث معها مرة أخرى على الأقل.
‘إيميليا. أنا حقًا أحبكِ.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التقي بها، وماذا يفعل؟ ماذا يمكن لهذا الرجل المؤهل ليكون رسول الجشع، أن يفعل-
‘—لا!!’”
” ….”
“بينما كانت تحاول منع روابطهما من التلاشي، فكرت في هذا الأمر الذي لا يمكن تصوره عندما تردد صوت في مؤخرة عقلها. جاء صوت “شخص ما” يتحدث إلى إيميليا من ذكرياتها الغامضة.
“منذ زمن طويل، كان لدي عدد قليل من الأصدقاء البشريين. بدلاً من ذلك، أتعامل بشكل جيد مع أصدقائي غير البشر.”
كانت تُجبر على الاختيار. في تلك اللحظة، كانت تُجبر على الاختيار بين الدفء أمام عينيها والماضي البارد المختوم داخل الجليد.
-الأم التي كان ينبغي أن تتحول إلى تمثال من الجليد كانت في مكان ما في الغابة المتجمدة في تلك اللحظة بالذات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكان حق الاختيار بين يدي إيميليا. في تلك اللحظة، إذا مدّت يدها، فسيكون باك…
‘..نعم. هذا هو الأفضل، ليا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم تكن ذراعها تتحرك. أصابعها المرتجفة لم تصل إلى باك، حتى وهو يمسح دمعتها عن خدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘همم، هذا أصغر قليلاً من المعتاد؟ حسنًا، أنا جميل هكذا على أي حال، أليس كذلك؟’
لم تستطع أن تعطي الأولوية للدفء في تلك اللحظة إذا كان ذلك يعني تجاهل الصوت الذي يربطها بالماضي.
‘…كاذب.’
العدد الكبير من الغرباء البشريين الموجودين حاليًا جعل وضع المعبد مختلفًا عن المعتاد. بسبب ذلك، على الرغم من أن شيما كانت قليلة الوجود بسبب حياتها المنعزلة في الغابة، فكر أنه ينبغي أن يتحدث معها مرة أخرى على الأقل.
لقد قضت وقتًا مع باك في الغابة، تراقب جيرانها الذين تحولوا إلى تماثيل جليدية يومًا بعد يوم. خلال كل ذلك الوقت وفي جميع الأيام التي تلت ذلك، لم يجبر باك إيميليا على مواجهة ذكريات الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“باك، أنت كاذب.”
هذه كانت اللحظة التي انتهت فيها تلك الأيام.
‘ليا. في هذا العالم كله، أنتِ الشخص الذي أحبه أكثر من أي شيء.'”
‘حركت فمي دون تفكير’ فكر غارفييل، وهو يخفض عينيه. لم يكن يهتم للعيون الرقيقة التي كانت شيما تنظر بها نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…….”
الشعور بأن هناك شيئًا خاطئًا جعل غارفيل يشغل أنفه، واندفع عمليًا خارج الكوخ وهو يندفع للخارج. لم يكن هناك آثار أقدام على أرض الغابة. لم يكن هناك أي أثر لرائحة نسخة شيما أيضًا.
كانت الكلمات التي عبر بها في الماضي عن مشاعره، وكذلك حبه.
“ماما فورتونا، أنت كاذبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، أصبحت لون ملامح القطة الصغيرة أخضر فسفوريًا، وتلاشت كما لو أنها تذوب في الهواء الرقيق. البلورة على راحة يدها انقسمت إلى نصفين. لقد فقدت ضوءها تمامًا.
‘لا تقل ذلك. يجب أن تكون لديك شفقة عندما يتعلق الأمر بالأساس النفسي لشخص ما… الصغير غار ، ستبكي كطفل إذا رحلت، أليس كذلك؟'”
لم يكن هناك مجال للشك. انقسمت البلورة، ذهب باك، وانفصل العهد بينهما.
لم تشعر بأي اتصال. الاتصال الذي كانت تشعر به دائمًا اختفى، وكأنه كان حلمًا.
‘…ولكنه ليس حلمًا.'”
أثناء وضع أصابعها على خدها، قرصت إيميليا نفسها. شعرت بالألم. لم تستيقظ. لقد بقيت في غرفة صامتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأتعامل معك هنا والآن. وبعد ذلك…”
‘…كاذب.’
‘ووووووو—؟!'”
أفلتت خدها، وأصابعها تغطي وجهها. رفعت رأسها نحو السماء، تقريبًا حتى لا يراها أحد. لكن هذا القلق لم يكن ضروريًا. لم يكن هناك أحد بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…ولكنه ليس حلمًا.'”
فقط صوتها المرتجف ملأ الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منشأة نسخ ريوزو ماير. كان هذا هو دور المبنى الأبيض.
“’أنت تقلق كثيرًا على بضع ساعات قليلة. ستفقد شعرك في سن مبكرة بمعدل هذا.”
‘باك… أبي، أنت كاذب…!’
لقد فعلت ذلك لأنه في حالتها الحالية، كان ذلك هو المعقل الأخير الذي يمكن أن تضع إيميليا ثقتها فيه .
……
“ما الذي تفعلونه جميعًا هنا…”
أول شيء شعر به عندما استيقظ كان الغضب تجاه الشعور الفارغ، الخاوي داخل صدره.
“فتحت إيميليا عينيها وتحدثت بتلك الكلمات للمرأة الجميلة التي كانت محفورة في ذاكرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘…تس.'”
خدش الشاب خده، وأطلق تنهيدة مرهقة.
نقر لسانه، ونهض، وخدش بعنف الشعر الأشقر القصير على رأسه.
سمعت صوتًا. صوتًا لطيفًا، صوتًا ناعمًا، صوتًا مليئًا بالحب كان ينادي اسم إيميليا.
“آه…هك…”
لم يكن من النوع الذي يستيقظ بشكل سيء. لكن الكابوس كان سيئًا. هذا وكل شيء آخر كان بلا شك بسبب هؤلاء الضيوف غير المدعوين الذين أزعجوا سلام المعبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ الصغير غار، هل استيقظت؟’
“هذا الوغد… يلعب ألعابه الصغيرة…!”
لم تكن تعرف ماذا حدث، أو ما كان يحدث، مع قبول على وجه باك، فهمت إيميليا كيف كانت تبدو لتلك العيون السوداء في تلك اللحظة.
ثم، بينما كان يجلس متقاطع الساقين على الفراش بظهر منحني ومزاج سيئ، خاطبه صوت مألوف. عندما استدار، كانت مرئية في خلفية الكوخ الصغير البدائي، وترتدي عباءة بيضاء—شيما، جدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غارفيل، لوى خديه عند رؤيتها، نهض ببطء من السرير.
كان هذا هو الوجه الذي أظهره عندما استيقظت إيميليا، المجمدة في الجليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آسف، غفوت هناك. لم يحدث شيء بينما كنت نائما؟”
“’أنت تقلق كثيرًا على بضع ساعات قليلة. ستفقد شعرك في سن مبكرة بمعدل هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك غابة خضراء رطبة مع أشخاص مبتسمين وفتيات شعرهن فضي مثل إميليا، وكانت تلك الفتيات يتبادلن محادثات سعيدة مع رجال غير مألوفين لها. كان وطنها مغطى بالأبيض ، تلك كانت لحظات الزمن داخل الحلم.”
’…أنا لست من النوع الذي يقلق أو يشعر بالتوتر أو شيء من هذا القبيل، لكن هذا الأمر يزعجني، العجوزة . أعني، سمعت منك مباشرة أن الرجل الذي يضع ابتسامة غبية على وجهه مغطى بالمياسما.”
لم يتمكن من إقناع الآخرين بالبحث عن شيما. حتى سكان المعبد لم يعلموا بوجودها. كانت ريوزو الاستثناء، ولكن
رد غارفيل على نبرة جدته المازحة بصوت جاد جدًا. خفضت شيما زوايا حاجبيها عند رؤيته، وقالت بنبرة اعتذارية، ’آسفة.’
‘لا تقل ذلك. يجب أن تكون لديك شفقة عندما يتعلق الأمر بالأساس النفسي لشخص ما… الصغير غار ، ستبكي كطفل إذا رحلت، أليس كذلك؟'”
كانت شيما هي من يمكنها حرفيًا شم رائحة المياسما المنبعثة من ناتسكي سوبارو – المياسما التي جاءت من التفاعل مع الساحرة.
لمس الندبة البيضاء على جبهته، لوى غارفيل وجنتيه.
كانت شيما مختبئة في الغابة، تؤدي واجبها كواحدة من ’عيون’ المعبد. على عكس النسخ الأخرى، كانت تمتلك شخصية فردية مثل ريوزو وكانت تلتقي بانتظام مع غارفي ل.
مرة أخرى، كانت تحتضن الأمل الأناني بأن سوبارو—أن شخصًا ما—سيأتي لينقذها بينما هي لم تفعل شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان قد سمع لأول مرة أن شخصًا ملوثًا بمياسما قوية قد اختلط مع فريق إيميليا في الليلة الأولى من المحاكمة بعد وصولهم.
بعد ذلك، جلس سوبارو أيضًا، بجانب الفتاة المرتجفة.
منذ ذلك الحين، كانت عيون غارفيل تحمل بريقًا من الحذر والعداء تجاه سوبارو ومن معه.
عدم وجود الندم جعل رام جميلة. كانت هذه القوة النموذجية الخاصة بها، هي التي سحرته.
متوقعًا تمامًا أن يكون غارفيل في حالة اهتياج، كان أوتو هو الذي تطوع لتحمل المسؤولية عن تفسير الأمور. في منشأة النسخ، قام أوتو بترتيبات لانتظار وصول غارفييل. بالتأكيد، سيكون أوتو قادرًا على تهدئة غضبه. على عكس ذلك، كان سوبارو قلقًا بشدة أيضًا.
بغض النظر عمن هو، فهو لن يغفر لأي شخص جلب الكارثة إلى المعبد
“…لكن. لقد تحدثت عن ذلك بالفعل، ولكن هذا الصبي…الصغير سو لا يبدو أن لها أي علاقة بالساحرة. علاوة على ما سمعته، هناك مخاوف أكبر بكثير”.
“لقد اكتشفنا للتو! سنطلب من سكان قرية إيرهام أن…”
“مخاوف أكبر بكثير … الأميرة، إذن؟ هل سمعت شيئًا؟”
……….
بصراحة، لم يكن لدى غارفيل وقت لقيلولة في وقت مثل هذا. مع دخول إيميليا إلى المعبد، كان من المفترض أن يكون هو أحد المراقبين لمحاكمتها في القبر كل ليلة.
اعتبر ريوزو وشيما جدتيه بينما كانت النسخ الأخرى لا شيء أكثر من دمى. كان هذا اعتقادًا راسخًا داخل غارفييل. أخبر نفسه أن الطبيعة الحقيقية للمرء كانت في الداخل. و قال لنفسه أن هذه هي الحقيقة.
لكن لن تكون هناك محاكمة تلك الليلة. تم تغيير الجدول فجأة. والسبب في ذلك هو—
ولم تكن تعرف ما الذي يربط بين الاثنين. لم تكن تعرف لماذ كان غياب باك مرتبطًا بذكرياتها. هل كان باك هو من قام بختم ذكرياتها؟ إذا كان الأمر كذلك، لماذا باك-
‘آه؟’
‘—إذن الساحرة الروحية فقدت روحها. لا فائدة لنا وهي في حالة ذعر، أليس كذلك؟’
عاد إلى المنشأة بقوة تكفي لاختراق جدار صلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نقر غارفيل بأنيابه، وتنهد بعمق بشأن السبب وراء تأجيل تحدي القبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يشرب غارفيل أي شاي عندما كان هناك الليلة السابقة
‘لا تقل ذلك. يجب أن تكون لديك شفقة عندما يتعلق الأمر بالأساس النفسي لشخص ما… الصغير غار ، ستبكي كطفل إذا رحلت، أليس كذلك؟'”
لكن لم يكن هناك أي أثر للرجل الذي لكمه في بطنه، الرجل الذي كان يجب أن يكون ملقى هناك. أدرك أن الإغماء كان تمثيلًا أيضًا. لقد تم خداعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب، عندما رأى غارفييل رام تتجول بهدوء في منتصف الليل، كان قلبه ينبض بسرعة.
“لن أفعل!! أنا لست طفلا صغيرا. لن أبكي. لن أفعل ذلك، ولكن…”
ما هذه الحفرة، بحجم وعمق يتجاوزان تمامًا قدرة الإنسان على الحفر، لماذا هي هنا؟
‘حركت فمي دون تفكير’ فكر غارفييل، وهو يخفض عينيه. لم يكن يهتم للعيون الرقيقة التي كانت شيما تنظر بها نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمست البلورة المتشققة بيدها اليسرى، وتحدثت إيميليا بتلك الكلمات للروح التي أنهت العهد معها.
” إيميليا…هل أنتِ حقًا بخير؟ قد يكون من الأفضل ترك كل الأمور الصعبة…”
‘هه!’ شخر، وقف بالكامل.
“لهذا السبب أنا…”
‘باك…آه، باك…!'”
‘الصغير غار؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لن يحدث شيء الليلة. سأذهب لأتفقد الأمور. خذي قسطًا من النوم، أيتها العجوز. بقي رودي مستيقظًا وأحزن على ساقيه القصيرتين .’
اعتبر ريوزو وشيما جدتيه بينما كانت النسخ الأخرى لا شيء أكثر من دمى. كان هذا اعتقادًا راسخًا داخل غارفييل. أخبر نفسه أن الطبيعة الحقيقية للمرء كانت في الداخل. و قال لنفسه أن هذه هي الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أفعل!! أنا لست طفلا صغيرا. لن أبكي. لن أفعل ذلك، ولكن…”
‘ومع ذلك، يبدو لي أنك أنت من لا ينبغي أن يبقى مستيقظًا، غار الشاب.’
“فتحت إيميليا عينيها وتحدثت بتلك الكلمات للمرأة الجميلة التي كانت محفورة في ذاكرتها.
ودعت شيما غارفيل بابتسامة مؤلمة وهو يغادر الكوخ. كان يكره أن يُعامل كطفل، ولكن جدته ، فقط شيما وريوزو كانوا حالة خاصة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، حتى أنا لدي ندم.”
ريوزو وشيما… كان يعتقد أنه سيكون من القسوة أن يجعل اثنين منه الجدات يجتمعن مع بعضهن البعض.
من حيث المظهر الخارجي، فهما عبارة عن بازلاء من نفس القرن، و تصرفوا بشكل متماثل تقريبًا. ومع ذلك، قام غارفيل بفصل شيما بقوة عن ريوزو كشخص مختلف تمامًا. اعتبر النسخ الفارغة كائنات مختلفة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمست البلورة المتشققة بيدها اليسرى، وتحدثت إيميليا بتلك الكلمات للروح التي أنهت العهد معها.
بصفته رسول الجشع، كان له الحق في إصدار الأوامر للنسخ. لم يشعر بأي شعور بالذنب عندما استخدم هذا الحق لجعل النسخ تفعل كما قال لهم. كانوا يبدون نفس الشخص، لكنهم كانوا مختلفين.
لمس الندبة البيضاء على جبهته، لوى غارفيل وجنتيه.
اعتبر ريوزو وشيما جدتيه بينما كانت النسخ الأخرى لا شيء أكثر من دمى. كان هذا اعتقادًا راسخًا داخل غارفييل. أخبر نفسه أن الطبيعة الحقيقية للمرء كانت في الداخل. و قال لنفسه أن هذه هي الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لهذا السبب، عندما رأى غارفييل رام تتجول بهدوء في منتصف الليل، كان قلبه ينبض بسرعة.
على حد علم غارفييل، كانت هي التي لديها النواة الأجمل على الإطلاق.
على حد علم غارفييل، كانت هي التي لديها النواة الأجمل على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا مشكلة! الأمر ليس خطأكِ، إيميليا. الخطأ مع الشخص الذي قرر…'”
” مرحبا، رام. من الخطر التجول ليلاً في ساعة كهذه.”
“أفترض ذلك. هناك العديد من الوحوش الليلية الخطرة تتجول، مثل باروسو أو غارف.”
“يا لها من فتاة حادة اللسان. هذا جيد بالنسبة لكِ، ولكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر غارفيل بأنيابه بينما كانت قدماه تحمله مباشرة نحو الجزء الخلفي من المستوطنة. ثم، بينما كانت وجهته تظهر في الأفق، رفع غارفيل صوته قائلاً ‘هاي!’
عندما نادى عليها غارفييل، استدارت رام، المحاطة بضوء القمر، وضيقّت عينيها.
لم يشرب غارفيل أي شاي عندما كان هناك الليلة السابقة
المكان الذي التقيا فيه كان الطريق المؤدي من كوخ شيما، الذي كان مخفيًا في الغابة، إلى المستوطنة. في العادة، لم يكن هناك سبب لوجودها في المنطقة، لذا بالطبع، كان من غير الطبيعي أن يصادف غارفيل رام هنا.
” أنا خارجة للتجول. بعد كل شيء، من المفترض أن يكون باروسو بجانب السيدة إيميليا الآن.”
‘—إذن الساحرة الروحية فقدت روحها. لا فائدة لنا وهي في حالة ذعر، أليس كذلك؟’
“..هل من الجيد تركها له…؟ أليس جزء من عملكِ هو الاهتمام بها، رام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عمل يتكون فقط من إمساك يدها في ليلة من القلق هو شيء يمكن لباروسو التعامل معه. بالإضافة إلى ذلك، هو يريد أن يفعل ذلك، لذا ألقيت المسؤولية عليه. الكل فائز. هل هناك مشكلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه…هك…”
مع ملامحها المتألفة، هزت رام كتفيها بجرأة. غير قادر على استحضار رد على حركتها، قلدها غارفيل وهز كتفيه هو أيضًا.
منذ البداية. نعم، منذ البداية، لم يتمكن غارفيل من إيقاف سوبارو.
فقدت إيميليا روحها، المركز الداعم لعقلها. بجانبها كان الفتى ذو الشعر الأسود محاطًا بمياسما الساحرة.
بالتأكيد لم يكن لديه انطباع جيد عن أي منهما، لكن…
كانت تلك المحاكمة الكريهة مجموعة من الأحقاد التي جعلتك تعيش ندمك الذي يطارد قلبك بشكل واضح. لكن هل ستعمل حتى على شخص ليس لديه ندم؟ ربما لن تعمل على رام …
“رتبة ثالثة، لص، كل ذلك جيد. الناس مثلي لا يدخلون حتى في رؤية الأشخاص مثلك. أنت متحيز تجاه خصوم مثل السيد ناتسكي وأنا. لهذا السبب لم تعطيني أي اهتمام”
“..يبدو أن هذا لن ينجح، هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك غابة خضراء رطبة مع أشخاص مبتسمين وفتيات شعرهن فضي مثل إميليا، وكانت تلك الفتيات يتبادلن محادثات سعيدة مع رجال غير مألوفين لها. كان وطنها مغطى بالأبيض ، تلك كانت لحظات الزمن داخل الحلم.”
“‘هذا هو…”
بالحكم من المحاكمة المهجورة ومن حالتها الليلة السابقة، لم يعتقد غارفيل أن إيميليا يمكنها التغلب على المحاكمة. تعاطف مع رؤيتها تبكي، محطمة بسبب ماضيها.
‘آسف، ليا. أريد حقًا أن أشرح بشكل جيد، لكن ليس لدي وقت. هذا شيء أندم عليه حقًا، لكنني أترككِ لـ… الطفل الذي يعتبركِ الأغلى بعدي.'”
بالطبع لقد فشلت. كان الماضي شيئًا تندم عليه، ولكن لا يمكن تغييره. لم يكن هناك طريقة للفوز ضد الندم.
‘رام، هل لديك أي ندم؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لماذا، فجأة؟’”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، وضع غارفيل في كلماته شيئًا ثقيلًا كان يستقر داخله.
لقد كان الأمر دائما هكذا دائماً.
كانت تلك المحاكمة الكريهة مجموعة من الأحقاد التي جعلتك تعيش ندمك الذي يطارد قلبك بشكل واضح. لكن هل ستعمل حتى على شخص ليس لديه ندم؟ ربما لن تعمل على رام …
” ….”
“بالطبع، حتى أنا لدي ندم.”
‘إيميليا؟ أنتِ حقًا متعبة، أليس كذلك؟’
كرهت إيميليا الأكاذيب. كانت تكره الأكاذيب. الأكاذيب لم تجلب سوى الحزن. الأكاذيب تركت إيميليا وحيدة. الأكاذيب دمرت أي شيء وكل شيء. لهذا السبب كانت تكره الأكاذيب.
“أ-تندمين على شيء…؟ على ماذا تندمين…؟”
بالتأكيد لم يكن لديه انطباع جيد عن أي منهما، لكن…
‘أندم على أنني أقف هنا لأجيب على أسئلة غارف التافهة. بالإضافة إلى ذلك، اتسخ حذائي من دخول الغابة. هذا أيضًا أندم عليه.”
‘لن يحدث شيء الليلة. سأذهب لأتفقد الأمور. خذي قسطًا من النوم، أيتها العجوز. بقي رودي مستيقظًا وأحزن على ساقيه القصيرتين .’
“…إذن، ماذا، سنبحث عنها مع أشخاص آخرين؟”
وأثناء إطلاق زفير، لمست رام صدرها وهي تتحسر على هذه الأشياء. هذا ترك غارفيل مذهولًا أمامها، لكنه سرعان ما قبل حقيقة أنها حقًا لم يكن لديها أي ندم ذو معنى.
“-ليس لديك ما يلزم لهذا الدور، ذو الدرجة الثالثة.”
عدم وجود الندم جعل رام جميلة. كانت هذه القوة النموذجية الخاصة بها، هي التي سحرته.
‘شيء مفقود. أنا غير متأكد ما هو بالتحديد، ولكن ربما يشكل هذا هاجسًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘آه؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجف غارفييل، شعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري. لماذا كان هذا الرجل يضحك؟
‘لا شيء على الإطلاق. الأهم من ذلك، رافقني في العودة. أو هل تنوي أن تجعلني أسير في هذا الطريق ليلاً وحدي؟”
“مخاوف أكبر بكثير … الأميرة، إذن؟ هل سمعت شيئًا؟”
رفضت التطرق إلى ما سمعته يهمس به، بدأت رام على الفور بالسير نحو المستوطنة. كان سلوكها شديد الأنانية، لكن غارفيل سار خلفها دون كلمة شكوى واحدة. على طول الطريق، للحظة واحدة، توقفت أفكاره عند شيما، التي بقيت في الكوخ. لكن مشية رام الواثقة دفعته للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك غابة خضراء رطبة مع أشخاص مبتسمين وفتيات شعرهن فضي مثل إميليا، وكانت تلك الفتيات يتبادلن محادثات سعيدة مع رجال غير مألوفين لها. كان وطنها مغطى بالأبيض ، تلك كانت لحظات الزمن داخل الحلم.”
لم يكن هناك شيء يحدث تلك الليلة. كان متأكدًا أن هذه الليلة الهادئة في المعبد ستستمر، دون تغيير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الليلة الماضية، كان السيد ناتسكي هو الذي تحدث مع الآنسة شيما على الشاي. لا أعرف ما حدث في اللحظة الفورية التالية، ولا يعرف السيد ناتسكي بأفعالي، أنا متأكد.”
……..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” إيميليا…هل أنتِ حقًا بخير؟ قد يكون من الأفضل ترك كل الأمور الصعبة…”
‘أممم، أنا بخير. حقًا…حقًا، أنا بخير.”
كان سوبارو جالسًا بحزن على كرسي بجانب سريرها، فأومأت إيميليا برأسها. حاولت أن تبتسم لتريحه، لكن شفتيها المرتعشتين خانتاها.
اعتبر ريوزو وشيما جدتيه بينما كانت النسخ الأخرى لا شيء أكثر من دمى. كان هذا اعتقادًا راسخًا داخل غارفييل. أخبر نفسه أن الطبيعة الحقيقية للمرء كانت في الداخل. و قال لنفسه أن هذه هي الحقيقة.
‘ووووووو—؟!'”
المشهد جعل وجه سوبارو يزداد كآبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، حتى أنا لدي ندم.”
—لقد مضى نصف يوم منذ أن تشققت البلورة واختفى با ك، وانتهى عهدها معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى عندما كانت تبكي وتبكي ، واصلت إيميليا التقدم .
عندما لمست رقبتها، حيت علقت البلورة المتشققة. رغم أنها فقدت دفئها تمامًا، وأن أطراف أصابعها لمست فقط الخسارة، لم تستطع الابتعاد عنها.
“أنا آسفة… أستمر في الاعتذار هكذا، أليس كذلك؟ لكنني آسفة… رغم أنني يجب أن أخوض المحاكمة الليلة أيضًا…”
“إذا كان هذا ما تريدينه، فإن تلبية رغبتكِ أمر سهل. لا تحتاجين للاعتذار مرارًا وتكرارًا.”
كان يجب أن تعزز عزمها، مصممة على تعويض فشلها في المحاكمة في الليلة السابقة. بالطبع، عدم القدرة على تعويض ذلك، أو حتى تحديها بأي شكل، كان محبطًا لها.
كان قد سمع لأول مرة أن شخصًا ملوثًا بمياسما قوية قد اختلط مع فريق إيميليا في الليلة الأولى من المحاكمة بعد وصولهم.
بالتأكيد، لم يكن هناك سبب لإلحاق الأذى بها. لم يستطع تخمين سبب لذلك. على الأقل، كانت قد قدمت الشاي للطرف الآخر. حتى لو كان الخصم هو بعض الاستراتيجيين الذين لديهم عقول شيطانية ….
ومع ذلك، بينما كانت إيميليا تعتذر، قال سوبارو “لا بأس ” بابتسامة لطيفة لها.
لم يكن غارفيل يحب هذا المكان. بل، كان يكرهه. كانت الرائحة الكريهة التي تحوم في محيطه بمثابة عدو مميت لأنفه الحساس، لكن السبب الأكبر كان هو هدف وجود المنشأة.
كل ما كان على غارفييل فعله هو أن يحتفظ بذلك لنفسه. كان سيحمي السر.
‘لا مشكلة! الأمر ليس خطأكِ، إيميليا. الخطأ مع الشخص الذي قرر…'”
التقى غارفيل بالنسخ في كوخ شيما لتلقي تقاريرهم كأعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘همم، هذا أصغر قليلاً من المعتاد؟ حسنًا، أنا جميل هكذا على أي حال، أليس كذلك؟’
” ….”
‘ربما كان حلمًا… ظننت أنني سمعت سوبارو يتحدث بجانبي وكأنه يتحدث إلى باك…’
“‘ع-على أي حال. تحتاجين إلى أن تهتمي بنفسكِ. إذا كان هناك أي شيء أستطيع فعله… يداي ليستا كبيرتين جدًا، لكنني سأعيركِ كل ما أستطيع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر غارفيل بالسوء تجاه وجود الفتاة، تلك التي أخذها كأمر مسلم به، والتي لم يستطع أن يسميها موادًا ولا جثة. شعر أنها تعكس وجوده: منتهٍ بالفعل، ولكنه مستمر في الوجود.
‘—هاه؟’
مترددًا في لمس جروحها، كان هذه هي الطريقة التي أظهر بها سوبارو اهتمامه. تقبلت ذلك، وجلست إيميليا على السرير وهي تخفض عينيها، وأطلقت صوت “أم-هم” صغير في حلقها.
سمعت صوتًا. صوتًا لطيفًا، صوتًا ناعمًا، صوتًا مليئًا بالحب كان ينادي اسم إيميليا.
لقد مضت عدة ساعات منذ أن فقدت إيميليا عهدها مع با ك وبقيت وحدها قبل أن يدرك سوبارو أن هناك خطأً ما وخلال ذلك الوقت، مرارًا وتكرارًا، كانت إيميليا تتذكر محادثتها مع باك قبل أن يختفي.
الشعور بأن هناك شيئًا خاطئًا جعل غارفيل يشغل أنفه، واندفع عمليًا خارج الكوخ وهو يندفع للخارج. لم يكن هناك آثار أقدام على أرض الغابة. لم يكن هناك أي أثر لرائحة نسخة شيما أيضًا.
لقد مضى وقت طويل، كما قال، لكن المحادثة النهائية بينهما لم تدم طويلاً. ورغم ذلك، فإن عذاب تذكر لحظة الفراق كان ينبض في صدرها مرارًا وتكرارًا.
‘الصغير غار؟’
لم يكن ذلك كل شيء، لأن الذكريات التي لمستها عرضت مشاهد غير مألوفة لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمعت صوتًا. صوتًا لطيفًا، صوتًا ناعمًا، صوتًا مليئًا بالحب كان ينادي اسم إيميليا.
لا يوجد خيار، فكر غارفيل بينما أخذ البلورة الزرقاء في مئزره إلى يده. لم يكن يريد استخدام حقوقه كرسول للجشع، لكن إذا كان هناك وقت لاستخدام قوة النسخ، فهذا هو.
فهمت إميليا أن هذا المشهد من حلمها كان جزءًا من ذكرياتها الماضية.
كان هذا….
‘التاجر يقرأ فرصه للفوز، ويتصرف قبل عدة خطوات. أنا لست استثناءً.”
‘إيميليا؟ أنتِ حقًا متعبة، أليس كذلك؟’
بعد ذلك، جلس سوبارو أيضًا، بجانب الفتاة المرتجفة.
” ذو رتبة ثالثة، والآن لص…إنه من الصعب حقًا أن يُقيَّم الشخص وفقًا لقيمي الشخصية. أفهم شعور السيد ناتسكي والسيدة إيميليا.”
مائلًا إلى الأمام، ناظرًا في وجهها، تحدث سوبارو، و تردد صوته مع الصوت في ذكرياتها.
برؤية عينيه المليئة بالعداء، ضحك الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إيميليا؟”
كانت النسخ التي تختبئ في كل زاوية من الغابة تؤدي واجب كونها عيونًا، تراقب المعبد للعثور على المتسللين من الخارج أو الشذوذ الذي قد يحدث في الداخل. عندما كان يستخدم حقوقه بشكل استباقي كرسول للجشع، كان ذلك عادةً لهذا الغرض.
“سأتعامل معك هنا والآن. وبعد ذلك…”
كان صوت سوبارو مليئًا بالدهشة قليلاً. كان ذلك لأن إيميليا أمسكت بيده فجأة.
ربما كان ذلك بسبب أن وجودها كان يثقب بشدة في صدره لدرجة أنه كان بطيئًا في الاستجابة للخطوات خلفه.
عدة مرات، كان سوبارو هو الذي يمسك بيدها، لكن العكس كان نادرًا.
‘—لا!!’”
وفي تلك اللحظة، حدث العكس لأن إيميليا أرادت التأكد.
لقد حرمها استنفاد قوة إرادتها من القدرة على التحمل. على الرغم من أنها تحركت لمسافة قصيرة، شعر جسدها بالثقل. ومع ذلك، فإن الفتاة – إيميليا – لم تكن راغبة في التوقف، و أجبرت نفسها على المضي قدمًا.
ليس بشأن سوبارو. أرادت إيميليا التأكد من نفسها.
“أنا متأكدة…في الصباح…أريد أن أعتقد أنه بحلول الصباح…سأكون بخير.”
في تلك اللحظة، كان سوبارو يبحث عن إيميليا المفقودة أو أنه قد اجتمع معها.
باك على راحة يدها كان أصغر من حجمه المعتاد، وعلاوة على ذلك، بدا وجوده ضعيفًا للغاية.
” ن-نعم. هذا، أم-هم، فهمت. لذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، كان ذلك من أجل هذا السبب، من أجل الأسرار، من أجل المعبد ، ركض غارفيل .
“امسك بيدي. هل ستبقى هنا حتى الصباح؟ إذا فعلت ذلك، فأنا متأكدة أنني سأكون…’”
ما هذه الحفرة، بحجم وعمق يتجاوزان تمامًا قدرة الإنسان على الحفر، لماذا هي هنا؟
مع العلم بذلك، كان يجب أن يكون حذرًا، لكن غارفيل لم يكن شيئًا إن لم يكن جريئًا ومتهورًا.
شبكت إيميليا أصابعها مع أصابع سوبارو، وغمرت هذا الإحساس بالدعاء. كان إحساسًا مختلفًا عن المرة الأخيرة التي لمست فيها كف باك. لكنها شعرت أن هناك شيئًا بينهما.
“‘ع-على أي حال. تحتاجين إلى أن تهتمي بنفسكِ. إذا كان هناك أي شيء أستطيع فعله… يداي ليستا كبيرتين جدًا، لكنني سأعيركِ كل ما أستطيع.”
“رجاءً، سوبارو. أنا آسفة. أنا آسفة… من فضلك.”
“إذا كان هذا ما تريدينه، فإن تلبية رغبتكِ أمر سهل. لا تحتاجين للاعتذار مرارًا وتكرارًا.”
تردد الصدى. وهكذا بدأت معركة غابة كريمالدي الضائعة.
اقترب سوبارو بكرسيه من السرير، وابتسم وهو يمسك بيد إيميليا. كان يداعب رأسها بيده الأخرى، مما جعل إيميليا تغلق عينيها من الشعور بالدغدغة.
” ….”
عندما نظر حوله في داخل الكوخ، لوى غارفيل رقبته، لأن شيما كانت غائبة. كان الوقت مبكرًا جدًا في الصباح، لكن الفراش قد فقد دفئه بالفعل؛ لم يكن هناك شك في أنها قد غادرت في ساعة مبكرة جدًا.
“الصباح…إذا كان حتى الصباح، حسنًا. أنا أؤمن بكِ.”
قال إنه إذا التقى بغارفييل، فإنه سيخبره بكل شيء ويسمح لنفسه بأن يُسجن. ولكن مع خروج الخطة بالفعل عن مسارها، كان من الضروري أن يتكيف كلاهما مع الظروف المتغيرة بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكلماته اللطيفة، أغلقت إيميليا عينيها، والإحساس على راحة يدها يهدئ قلبها.
لم يكن هناك مجال للشك. انقسمت البلورة، ذهب باك، وانفصل العهد بينهما.
فجأة، شعرت أخيرًا بالنعاس. لأن ما ستراه من ذلك الحين فصاعدًا كان ماضيها.
قبل أن تحلم بماضيها، أرادت أن يكون الإحساس على راحة يدها في تلك اللحظة هو آخر شيء تتذكره.
……….
…..
لقد كان الأمر دائما هكذا دائماً.
لقد بدت صغيرة حقًا وهي تسير وسط الثلج.
“’كسرت العهد …؟ ماذا تقصد؟ …لا، لا تهتم بذلك. الأهم من ذلك، أين كنت حتى الآن … وبعد ذلك…‘
ولم تكن تعرف ما الذي يربط بين الاثنين. لم تكن تعرف لماذ كان غياب باك مرتبطًا بذكرياتها. هل كان باك هو من قام بختم ذكرياتها؟ إذا كان الأمر كذلك، لماذا باك-
كانت قدماها تتعثران في الثلج، وسقطت على وجهها. كانت خرقاء، بملامح على وجهها كما لو أنها ترى الثلج لأول مرة. في الواقع، كان تلك هي المرة الأولى التي ترى فيها الثلج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو رد الجميل على الحيلة الصغيرة مع الخطوات في وقت سابق. أراك لاحقًا.”
كان جميلًا بما يكفي لجعل أي شخص يرتجف، ومع ذلك كان هشًا لدرجة أنه سينهار عند اللمس، وباردًا بما يكفي لإثارة الدموع.
‘..نعم. هذا هو الأفضل، ليا.’
فهمت إميليا أن هذا المشهد من حلمها كان جزءًا من ذكرياتها الماضية.
لقد حرمها استنفاد قوة إرادتها من القدرة على التحمل. على الرغم من أنها تحركت لمسافة قصيرة، شعر جسدها بالثقل. ومع ذلك، فإن الفتاة – إيميليا – لم تكن راغبة في التوقف، و أجبرت نفسها على المضي قدمًا.
دهشته من ظهور الشاب لم تتضاءل، وبحث غارفييل في الغرفة عن أي أثر لسوبارو.
قال باك إن الغطاء على ذكرياتها سيرفع بمجرد انتهاء عقدهم. بالفعل، بعد بضع ساعات قليلة، ما زار إيميليا ليس الألم فقط، بل العديد من المشاهد غير المعروفة لها.
أمام عينيه، متكئة على جدار مهترئ، كانت هناك فتاة تضغط ركبتيها في الممر الجاف. عندما لاحظت الفتاة سوبارو، فتحت عينيها البنفسجية بدهشة.
“الصباح…إذا كان حتى الصباح، حسنًا. أنا أؤمن بكِ.”
كانت هناك غابة خضراء رطبة مع أشخاص مبتسمين وفتيات شعرهن فضي مثل إميليا، وكانت تلك الفتيات يتبادلن محادثات سعيدة مع رجال غير مألوفين لها. كان وطنها مغطى بالأبيض ، تلك كانت لحظات الزمن داخل الحلم.”
” إن تسميتي بالمحتال أمر مهين للغاية…أم، لا، ربما يجب أن أنفخ صدري فخرًا لأن خصمي اعترف أنه قد خدع، فهذه هي أهدافي طويلة الأمد كتاجر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إيميليا!”
باك على راحة يدها كان أصغر من حجمه المعتاد، وعلاوة على ذلك، بدا وجوده ضعيفًا للغاية.
وسط الحلم، وسط الثلج، وسط الماضي الذي كان يعتصر قلبها، سمعت إيميليا الصغيرة صوتًا ينادي اسمها.
قفزت امرأة بشعر فضي وعيون بنفسجية عمليًا في الهواء وهي تركض نحوها. بالإضافة إلى هذه الملامح التي تشبه إيميليا، كان لديها شعر قصير وعينان لوزيتان. جعلها المشهد تشعر بصرخة قوية في قلبها.
“أنا آسفة، إيميليا. أنا آسفة. لم أُعلمكِ أيًا من الأمور المهمة. أخفيت كل شيء عنكِ… كنت أريد فقط لأميرتنا أن تكون سعيدة… أرجوكِ سامحينا… سامحيني…”
صاح غارفييل بصوت عالٍ، وتقدم إلى الجزء الخلفي من الغرفة بخطوات خشنة.
عانقت المرأة إيميليا الصغيرة بقوة، متوسلة إليها بصوت صادق.
عدة مرات، كان سوبارو هو الذي يمسك بيدها، لكن العكس كان نادرًا.
‘أحبكِ. أردت حمايتكِ. قلت أكاذيب بيضاء حتى لا يكرهكِ أحد.'”
“توسلت بلهفة، لكن إيميليا الصغيرة من الماضي هزت رأسها من جانب إلى آخر. رفضت التوسل اليائس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أحبتها المرأة وأرادت حمايتها. ومع ذلك، كانت قد تحدثت بأكاذيب، لتجنب الكراهية.
“أفترض ذلك. هناك العديد من الوحوش الليلية الخطرة تتجول، مثل باروسو أو غارف.”
كرهت إيميليا الأكاذيب. كانت تكره الأكاذيب. الأكاذيب لم تجلب سوى الحزن. الأكاذيب تركت إيميليا وحيدة. الأكاذيب دمرت أي شيء وكل شيء. لهذا السبب كانت تكره الأكاذيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إيميليا. أنا حقًا أحبكِ.”
“ما…الشيء؟”
كان هذا أيضًا كذبًا. كل هذا كان كذبًا. كذبة. كذبة. كان كذبًا. كان كذبًا. لم تكن تريد أن تصدق أن كل شيء كان كذبة…”
“ماما فورتونا، أنت كاذبة.”
“فتحت إيميليا عينيها وتحدثت بتلك الكلمات للمرأة الجميلة التي كانت محفورة في ذاكرتها.
تركت الكلمات الشاب الساقط وراءها، وهرع غارفييل خارج المنشأة.
“باك، أنت كاذب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ذكراه عن إيميليا وهي تبدو محطمة القلب، وقسوة المحاكمة تضربها، لا تزال جديدة. ذاق غارفييل نفس الخوف منذ وقت طويل.
لمست البلورة المتشققة بيدها اليسرى، وتحدثت إيميليا بتلك الكلمات للروح التي أنهت العهد معها.
……….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم—
كان سوبارو جالسًا بحزن على كرسي بجانب سريرها، فأومأت إيميليا برأسها. حاولت أن تبتسم لتريحه، لكن شفتيها المرتعشتين خانتاها.
“أعد لي البلورة. هذه بلورتي . أعلم أنك سرقتها، أيها الوغد اللص…!”
“سوبارو، أنت كاذب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ناظرة إلى يدها اليمنى الفارغة، تحدثت إيميليا للفتى الذي قطع لها وعدًا قبل أن تنام.
غمر إيميليا خوف لم تتخيله حتى وهو يتحول إلى واقع.
تحدثت للفتى الذي لم يكن هناك.
لكن لم يكن هناك أي أثر للرجل الذي لكمه في بطنه، الرجل الذي كان يجب أن يكون ملقى هناك. أدرك أن الإغماء كان تمثيلًا أيضًا. لقد تم خداعه.
‘…كاذب.’
ناظرة إلى يدها اليمنى الفارغة، تحدثت إيميليا للفتى الذي قطع لها وعدًا قبل أن تنام.
كان هناك قمر خارج النافذة، يرسم هلالًا. كان لا يزال في السماء، مع صباح الوعد البعيد.
تردد الصدى. وهكذا بدأت معركة غابة كريمالدي الضائعة.
كان جميلًا بما يكفي لجعل أي شخص يرتجف، ومع ذلك كان هشًا لدرجة أنه سينهار عند اللمس، وباردًا بما يكفي لإثارة الدموع.
……….
“لهذا السبب أنا…”
عندما زار غارفيل كوخ شيما في الصباح بشكل عشوائي أدرك أن هناك شيئًا خاطئًا.
أول شيء شعرت به عندما استيقظت ويدها اليمنى فارغة كان الشعور بالوحدة.
العدد الكبير من الغرباء البشريين الموجودين حاليًا جعل وضع المعبد مختلفًا عن المعتاد. بسبب ذلك، على الرغم من أن شيما كانت قليلة الوجود بسبب حياتها المنعزلة في الغابة، فكر أنه ينبغي أن يتحدث معها مرة أخرى على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، شعرت أخيرًا بالنعاس. لأن ما ستراه من ذلك الحين فصاعدًا كان ماضيها.
‘أيتها العجوز؟ أين ذهبت؟’
ناظرة إلى يدها اليمنى الفارغة، تحدثت إيميليا للفتى الذي قطع لها وعدًا قبل أن تنام.
“ما…الشيء؟”
عندما نظر حوله في داخل الكوخ، لوى غارفيل رقبته، لأن شيما كانت غائبة. كان الوقت مبكرًا جدًا في الصباح، لكن الفراش قد فقد دفئه بالفعل؛ لم يكن هناك شك في أنها قد غادرت في ساعة مبكرة جدًا.
نظرًا لأن الخروج للتجول في ساعة مبكرة ينطوي على خطر كبير من أن يراها الغرباء، كان غارفيل مضطربًا داخليًا. لم يكن يريد تقييد حركات جدته. لم يكن يريد، لكن…
بصراحة، شك غارفيل في أن كل هذا قد يكون نوعًا من الخدعة، لكنه لم يعتقد أن اهتزاز سوبارو بسبب غياب إيميليا كان حيلة. من يمكنه أن يمثل بوجه بهذا البؤس؟
“…الآن، هناك روزوال وذاك الوغد الملوث بالمياسما هنا…”
“إيميليا؟”
لمس الندبة البيضاء على جبهته، لوى غارفيل وجنتيه.
لمسه لندبته عندما كان يفكر في شيء ما كان عادة. كان قد حصل على الندبة منذ اللحظة التي دخل فيها القبر في شبابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تمتم الشاب بشكل محير، حدق غارفييل فيه، وصرخ بغضب دون تحفظ.
“..هل من الجيد تركها له…؟ أليس جزء من عملكِ هو الاهتمام بها، رام؟”
تصرف مثل أحمق لا يعرف الخوف، لكن تلك الذكرى كانت لأغبى شيء فعله. مضطربًا بوجود الندبة، لمسها ليجعل نفسه يتذكر الندم و يفكر. لذا، أصبحت عادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو رد الجميل على الحيلة الصغيرة مع الخطوات في وقت سابق. أراك لاحقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“التجول، هاه؟ الأيام تصبح طويلة عندما تكبر. ربما ينبغي عليّ أن أصب بعض الشاي وأنتظر…”
كان صوت سوبارو مليئًا بالدهشة قليلاً. كان ذلك لأن إيميليا أمسكت بيده فجأة.
ملاحظًا كوب الشاي الموضوع على الطاولة، شعر غارفيل بإحساس العطش يتصاعد في حلقه. أين أوراق الشاي، فكر، لكن كان هناك شيء خطأ. كان هناك كوبين من الشاي على الطاولة.
هذا وجه لم تره إيميليا من باك — لا، لقد رأته من قبل.”
لم يشرب غارفيل أي شاي عندما كان هناك الليلة السابقة
من الناحية الموضوعية، لم يكن هناك سبب للشعور بالتوتر.
“بما أنني لم أتمكن من قراءة الموقف، فقد أبعدتها بنفسها. لا يوجد أحد هنا لينقذنا أنت وأنا.”
“-!”
“…الآن، هناك روزوال وذاك الوغد الملوث بالمياسما هنا…”
الشعور بأن هناك شيئًا خاطئًا جعل غارفيل يشغل أنفه، واندفع عمليًا خارج الكوخ وهو يندفع للخارج. لم يكن هناك آثار أقدام على أرض الغابة. لم يكن هناك أي أثر لرائحة نسخة شيما أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازدادت حدة اللمعان في عيني غارفييل بينما كان يولي اهتمامًا واعيًا لكل كلمة وفعل للشاب. في المعركة السابقة، كانت كل حركاته فخًا. لم يكن يستطيع خفض حذره، ولا التراخي ولو للحظة واحدة، أو ثانية واحدة.
لهذا السبب اعتقد غارفييل أنه لا ينبغي له أن يدع سوبارو يلتقي إيميليا. لم يكن له علاقة بمودتهما وانجذابهما لبعضهما البعض. إذا تحديت الماضي، ستتعرض للأذى. كان سيوقف ذلك.
إذا لم يكن هناك شيء، فلا بأس. ولكن إذا كان هناك شيء…
ببساطة طار وهو يركض عبر الغابة، توجه غارفيل مباشرة نحو المستوطنة. كان هناك وجهتان محتملتان: الكاتدرائية، حيث تم نفي الغرباء، أو ربما….
‘تتش! كما لو كان هناك أي شك!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…كاذب.’
نقر غارفيل بأنيابه بينما كانت قدماه تحمله مباشرة نحو الجزء الخلفي من المستوطنة. ثم، بينما كانت وجهته تظهر في الأفق، رفع غارفيل صوته قائلاً ‘هاي!’
كان ظهور الشاب غير متوقع، لكنه يمكن أن يخمن من الذي نظم هذا. بالطبع، كانت الضجة حول غياب إيميليا كذبة كاملة؛ النظرة المهتزة على وجهه، وكل الباقي، كان نتاجًا محضًا للتمثيل—
” غارفيل؟!’
لم يكن من النوع الذي يستيقظ بشكل سيء. لكن الكابوس كان سيئًا. هذا وكل شيء آخر كان بلا شك بسبب هؤلاء الضيوف غير المدعوين الذين أزعجوا سلام المعبد.
بوجه شاحب، لم يكن هناك سوى سوبارو الذي استدار. كان هناك شخصان آخران بجانبه: رام، وذاك الرجل ذو المرتبة الثالثة الذي لم يتذكر اسمه.
كان الثلاثة واقفين أمام بيت فارغ…البيت الذي يُستخدم حاليًا كمكان لاستراحة إيميليا.
“ثم، كما هو الآن، كنت دائمًا بجانبك، ليا. لم أستطع التحدث بسبب ظروفي الشخصية وقضاياك الخاصة، ليا. لكن من هنا، أنا…”
” ….”
“ما الذي تفعلونه جميعًا هنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبًا، هل تعرف أين هي إيميليا؟!”
“ما…الشيء؟”
بوجه شاحب، لم يكن هناك سوى سوبارو الذي استدار. كان هناك شخصان آخران بجانبه: رام، وذاك الرجل ذو المرتبة الثالثة الذي لم يتذكر اسمه.
كان غارفيل متوترًا في محاولة العثور على شيما، وكان على وشك أن يسأل عما إذا كان لديهم أي فكرة عن مكانها عندما أخذته كلمات سوبارو على حين غرة. هذا جعله يفقد مسار تفكيره على الفور.
متحدثًا بروح معنوية عالية، كانت قطة رمادية اللون تدور على راحة يد إيميليا—بذيل طويل، وعيون مستديرة، وأنف وردي، كانت هذه الروح المحبوبة، باك.
لمدة ثانية واحدة، كان غارفيل يريد أن يأمر شيما بأن تأتي إليه، لكن غارفييل أجبر الفكرة على التراجع، وتخلى عن هذا الخيار. لم يكن يستخدم حقوقه على ريوزو أو شيما. كان هذا هو الشرف الأخلاقي الذي كان على غارفييل حمايته بأي ثمن.
جلب رد فعل غارفيل نظرة غاضبة على وجه سوبارو.
“‘ما الذي يحدث؟ هل تعرف أين هي… لم تقم باختطافها، أليس كذلك؟”
ثم، بينما كان يجلس متقاطع الساقين على الفراش بظهر منحني ومزاج سيئ، خاطبه صوت مألوف. عندما استدار، كانت مرئية في خلفية الكوخ الصغير البدائي، وترتدي عباءة بيضاء—شيما، جدته.
لهذا السبب، في تلك اللحظة، كان حذرًا للغاية، ولم يحول عينيه لحظة واحدة…
“لا تتحدث بسخافة. لماذا سأقوم باختطاف الأميرة؟ ما الذي يحدث؟”
لقد مضت عدة ساعات منذ أن فقدت إيميليا عهدها مع با ك وبقيت وحدها قبل أن يدرك سوبارو أن هناك خطأً ما وخلال ذلك الوقت، مرارًا وتكرارًا، كانت إيميليا تتذكر محادثتها مع باك قبل أن يختفي.
“السيدة إيميليا فقدت. حدث هذا صباح اليوم، تحت أنوفنا.”
“امسك بيدي. هل ستبقى هنا حتى الصباح؟ إذا فعلت ذلك، فأنا متأكدة أنني سأكون…’”
بالتأكيد لم يكن لديه انطباع جيد عن أي منهما، لكن…
بدلاً من سوبارو الذي بدا غير مرتاح، كانت رام هي التي كشفت عن الظروف. لكن الشرح لم يدفع غارفيل لإغلاق فمه.
الشعور بأن هناك شيئًا خاطئًا جعل غارفيل يشغل أنفه، واندفع عمليًا خارج الكوخ وهو يندفع للخارج. لم يكن هناك آثار أقدام على أرض الغابة. لم يكن هناك أي أثر لرائحة نسخة شيما أيضًا.
كانت ذكرى الخطيئة التي لم تستطع التراجع عنها تنبض. تسرب تنهد من شفاه إيميليا.
فقدت إيميليا. هذا جعل شخصين في مفقودين.
‘يبدو أن السيد ناتسكي كان يمسك بيدها خلال الليل. وعندما جاء الصباح، يبدو أن السيد ناتسكي ذهب لتبديل مكانه مع الآنسة رام حتى يتمكن من تغيير ملابسه…”
المشهد جعل وجه سوبارو يزداد كآبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…حسنًا، هذا هو خطؤك، أليس كذلك؟’”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أثناء هز رأسها في إنكار، لم يتوقف تدمير البلورة. بالتالي، شيئًا فشيئًا، أصبح شكل باك بأكمله غير واضح.
“لا تجعلني أدفع ثمن البخور في جنازتك، أوتو.”
عندما أضاف الرجل ذو المرتبة الثالثة المزيد من التفاصيل، ترك غارفييل هذا التعليق يخرج من فمه. انحنى سوبارو برأسه بنظرة بائسة على وجهه.
ومع ذلك، بينما كانت إيميليا تعتذر، قال سوبارو “لا بأس ” بابتسامة لطيفة لها.
بصراحة، شك غارفيل في أن كل هذا قد يكون نوعًا من الخدعة، لكنه لم يعتقد أن اهتزاز سوبارو بسبب غياب إيميليا كان حيلة. من يمكنه أن يمثل بوجه بهذا البؤس؟
إذا كان الأمر كذلك، فإن غياب شيما وإيميليا معًا جعل هذا موقفًا طارئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنت محتال…!’”
لم يكن خائفًا من عدم القدرة على إعطاء أوامر للنسخ. في النهاية، كانت البلورة أداة؛ كل ما كان يحتاجه لصنع واحدة جديدة هو كسر قطعة من البلورة السحرية التي تختم ريوزو ماير بداخلها.
لا يوجد خيار، فكر غارفيل بينما أخذ البلورة الزرقاء في مئزره إلى يده. لم يكن يريد استخدام حقوقه كرسول للجشع، لكن إذا كان هناك وقت لاستخدام قوة النسخ، فهذا هو.
‘…كاذب.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان فقط يحتاج إلى إصدار أمر عقلي لهم. أمرهم بالبحث عن شيما، ثم إيميليا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، أصبحت لون ملامح القطة الصغيرة أخضر فسفوريًا، وتلاشت كما لو أنها تذوب في الهواء الرقيق. البلورة على راحة يدها انقسمت إلى نصفين. لقد فقدت ضوءها تمامًا.
لمدة ثانية واحدة، كان غارفيل يريد أن يأمر شيما بأن تأتي إليه، لكن غارفييل أجبر الفكرة على التراجع، وتخلى عن هذا الخيار. لم يكن يستخدم حقوقه على ريوزو أو شيما. كان هذا هو الشرف الأخلاقي الذي كان على غارفييل حمايته بأي ثمن.
“عمل يتكون فقط من إمساك يدها في ليلة من القلق هو شيء يمكن لباروسو التعامل معه. بالإضافة إلى ذلك، هو يريد أن يفعل ذلك، لذا ألقيت المسؤولية عليه. الكل فائز. هل هناك مشكلة؟”
“…إذن، ماذا، سنبحث عنها مع أشخاص آخرين؟”
ملاحظًا كوب الشاي الموضوع على الطاولة، شعر غارفيل بإحساس العطش يتصاعد في حلقه. أين أوراق الشاي، فكر، لكن كان هناك شيء خطأ. كان هناك كوبين من الشاي على الطاولة.
“لقد اكتشفنا للتو! سنطلب من سكان قرية إيرهام أن…”
” غارفيل؟!’
‘آسف، ليا. أريد حقًا أن أشرح بشكل جيد، لكن ليس لدي وقت. هذا شيء أندم عليه حقًا، لكنني أترككِ لـ… الطفل الذي يعتبركِ الأغلى بعدي.'”
“افعلوا ما تريدون. أنا، سأفعل ذلك بطريقتي. رام!”
“‘أهلاً، ليا. لقد مر وقت طويل، أليس كذلك؟ أجبرت نفسي على الخروج حتى نتحدث كعائلة.”
كان غارفيل متوترًا في محاولة العثور على شيما، وكان على وشك أن يسأل عما إذا كان لديهم أي فكرة عن مكانها عندما أخذته كلمات سوبارو على حين غرة. هذا جعله يفقد مسار تفكيره على الفور.
إذا كانت لديهم أفكارهم الخاصة، فلن يعترض. عندما نادى غارفييل اسمها، أومأت رام بعمق، كما لو كانت تخمن ما يدور في ذهنه. بالتأكيد يمكنها أن تستخدم الجميع في المعبد، سواء كانوا محليين أو غرباء.
كان غارفيل سيترك مسألة إيميليا لهم، لأنه كان عليه أن يبحث عن شيما بنفسه. لن يفصح عن وجود شيما لرام أو الآخرين. كان ذلك سرًا من أسرار المعبد، بعد كل شيء.
سيلتقي بعدد من النسخ، ويقودهم في بحث منظم. بينما كان يحسم هذا القرار….
‘إذا وجدتِ شيئًا، أخبريني! ولا تقومي بأي شيء غبي، تفهمين؟!’
بينما يؤكد تلك النقطة، ركل غارفيل الأرض، تاركًا رام والآخرين خلفه. باستخدام قوة قفزه المتفجرة، استدار بالكامل، هذه المرة عائدًا إلى الغابة في مرة واحدة.
وبكل ما لديها من قوة، وبكل قوتها، لم تكن تنوي التراجع على أقل تقدير، لكن يدي إيميليا لم تتمكنا حتى من الوصول عبر السطح الذي كانت تتمنى الوصول إليه حقًا.
سيلتقي بعدد من النسخ، ويقودهم في بحث منظم. بينما كان يحسم هذا القرار….
لم يكن غارفيل يحب هذا المكان. بل، كان يكرهه. كانت الرائحة الكريهة التي تحوم في محيطه بمثابة عدو مميت لأنفه الحساس، لكن السبب الأكبر كان هو هدف وجود المنشأة.
“اللعنة! ما الذي يحدث هنا؟!”
بالطبع، كان قد جعل النسخ تستمر في البحث، لكن….
لم يتمكن من إقناع الآخرين بالبحث عن شيما. حتى سكان المعبد لم يعلموا بوجودها. كانت ريوزو الاستثناء، ولكن
“‘ع-على أي حال. تحتاجين إلى أن تهتمي بنفسكِ. إذا كان هناك أي شيء أستطيع فعله… يداي ليستا كبيرتين جدًا، لكنني سأعيركِ كل ما أستطيع.”
ريوزو وشيما… كان يعتقد أنه سيكون من القسوة أن يجعل اثنين منه الجدات يجتمعن مع بعضهن البعض.
لم يكن قد سمع تفاصيل الوضع. لكن الخلاصة هي أن شيما كانت يومًا ما ريوزو لكنها توقفت عن أن تكون ريوزو في وقت ما على طول الطريق. بالنظر إلى الطريقة الحزينة التي تحدثت بها، لم يكن بحاجة لسماع المزيد.
كل ما كان على غارفييل فعله هو أن يحتفظ بذلك لنفسه. كان سيحمي السر.
للحظة، نظر إلى الخلف؛ ظهرت الرغبة في الجري إلى هناك والتأكد من الوضع في نفسه. لكنه تمكن بطريقة ما من مقاومة ذلك.
كان المدخل أمامه مفتوحًا، مظلمًا، ومليئًا بالهواء البارد. في اللحظة التي خطا فيها سوبارو إلى الداخل، شعر بجسده كله يرتعش ، واستولت عليه إحساس غريب بأن دمه يتدفق عكس الاتجاه.
في تلك اللحظة، كان ذلك من أجل هذا السبب، من أجل الأسرار، من أجل المعبد ، ركض غارفيل .
بعد ذلك، فرك أنفه بأصبعه، مبتسمًا بابتسامة خجولة.
………
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘من—؟!’
“‘هذا هو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عدة مرات، كان سوبارو هو الذي يمسك بيدها، لكن العكس كان نادرًا.
يمسح العرق عن جبينه، عبس غارفيل بسبب الرائحة الكريهة.
كان غارفيل يسحب نفسه إلى هناك فقط مرة واحدة كل عدة أشهر إلى سنة….لأخذ نسخة جديدة تم إنشاؤها من الجهاز داخل الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن غارفيل يحب هذا المكان. بل، كان يكرهه. كانت الرائحة الكريهة التي تحوم في محيطه بمثابة عدو مميت لأنفه الحساس، لكن السبب الأكبر كان هو هدف وجود المنشأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قضت وقتًا مع باك في الغابة، تراقب جيرانها الذين تحولوا إلى تماثيل جليدية يومًا بعد يوم. خلال كل ذلك الوقت وفي جميع الأيام التي تلت ذلك، لم يجبر باك إيميليا على مواجهة ذكريات الماضي.
منشأة نسخ ريوزو ماير. كان هذا هو دور المبنى الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا قد تأتي العجوز إلى هنا…؟ هي تكره هذا المكان بقدر ما أكرهه، اللعنة.”
قفزت إيميليا تقريبًا بينما وضعت البلورة على راحة يدها. في مجال رؤية إيميليا، ظهر ضوء أخضر باهت، متخذًا شكلاً صغيرًا، وتشكل في شكل ملموس.
تمتم بلعنات وهو يدخل المبنى، وضيق عينيه المعتمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا عن العجوز؟”
التقى غارفيل بالنسخ في كوخ شيما لتلقي تقاريرهم كأعين.
لم يكن هناك مجال للشك. انقسمت البلورة، ذهب باك، وانفصل العهد بينهما.
كانت النسخ التي تختبئ في كل زاوية من الغابة تؤدي واجب كونها عيونًا، تراقب المعبد للعثور على المتسللين من الخارج أو الشذوذ الذي قد يحدث في الداخل. عندما كان يستخدم حقوقه بشكل استباقي كرسول للجشع، كان ذلك عادةً لهذا الغرض.
“..هل من الجيد تركها له…؟ أليس جزء من عملكِ هو الاهتمام بها، رام؟”
يمسح العرق عن جبينه، عبس غارفيل بسبب الرائحة الكريهة.
كانت ريوزو وشيما يضحكان، لكن في الواقع، كانت العيون مفيدة جدًا. في اليوم الأول الذي زار فيه سوبارو والآخرون المعبد، كان بفضلهم أنه تمكن من القبض على المجموعة بسرعة بعد أن عبروا الحاجز. اكتشاف أن شيما كانت في المنشأة في ذلك الوقت كان نتيجة أخرى لعملهم.
لم تر العيون شيما. لكن ذلك يعني ضمنيًا أن شيما ذهبت إلى مكان لا توجد فيه أي نسخة . ذلك يشير بقوة إلى المنشأة ومحيطها.
بالتأكيد لم يكن لديه انطباع جيد عن أي منهما، لكن…
بالطبع، كان قد جعل النسخ تستمر في البحث، لكن….
بعد كل شيء، بالنسبة لغارفيل، كان ذلك جزءًا من الذاكرة التي لا يستطيع تحمل خسارتها.
“إنه مفتوح. إذن هذا هو المكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر غارفيل بأنيابه، وتنهد بعمق بشأن السبب وراء تأجيل تحدي القبر.
بعد وصوله إلى الغرفة الواسعة في الجزء الخلفي من المنشأة، تحدث غارفيل بيقين. في نهاية نظره كان يجب أن يكون هناك جدار أبيض …لكن المدخل إلى الغرفة المخفية خلفه كان مفتوحًا على مصراعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان غارفيل يسحب نفسه إلى هناك فقط مرة واحدة كل عدة أشهر إلى سنة….لأخذ نسخة جديدة تم إنشاؤها من الجهاز داخل الغرفة.
في الغرفة المخفية، كان قد رفع عمدًا صوت خطواته بهدف الاقتراب. كانت الحركات المختلفة كلها مشتتات ، حتى لا يلاحظ غارفييل ذو الرتبة الثالثة وهو يسرق بلورته.
ولم يكن هناك شخص آخر بجانب غارفيل يمكنه دخول ذلك المكان.
“‘ما الذي يحدث؟ هل تعرف أين هي… لم تقم باختطافها، أليس كذلك؟”
كانت شرطين للدخول : حمل البلورة وأن تكون رسول الجشع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقًا لذلك، في اللحظة التالية، انفجرت مكافآته المستحقة في وجهه.
عرف جارفييل شخصًا واحدًا فقط بجانبه يمكن أن يتوافق مع تلك الشروط
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أيتها العجوز! هل أنتِ هنا؟! هل تسمعين صوتي؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخة وزئير.
صاح غارفييل بصوت عالٍ، وتقدم إلى الجزء الخلفي من الغرفة بخطوات خشنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان متأكدًا إلى حد ما. كان يتم إغراؤه هناك. بعض الخاطفين جلبوا شيما إلى المنشأة، منتظرين قدومه للبحث عنها.
رفع الشاب إصبعه إلى شفتيه، وغمز بعين واحدة. جلبت الحركة نظرة استجواب على وجه غارفيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع العلم بذلك، كان يجب أن يكون حذرًا، لكن غارفيل لم يكن شيئًا إن لم يكن جريئًا ومتهورًا.
“لم تفهم إيميليا معنى كلمات باك. طاف باك بلطف من راحة يد إيميليا. ملوحًا بذيله الطويل، كان يطفو عند طرف أنف إيميليا.
إذا كان فخًا، فسيسحقه بقدميه؛ وإذا كانت مؤامرة، فسوف يغلق فكيه ويدمرها. كانت نتيجته بسيطة وواضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتحدث بسخافة. لماذا سأقوم باختطاف الأميرة؟ ما الذي يحدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أيتها العجوز! أيتها العجوز—!!’
غمر صوت الأجنحة، هائجًا مثل العاصفة داخل الحفرة. أطلق غارفييل صرخة غاضبة ردًا على ذلك.
بالتأكيد، لم يكن هناك سبب لإلحاق الأذى بها. لم يستطع تخمين سبب لذلك. على الأقل، كانت قد قدمت الشاي للطرف الآخر. حتى لو كان الخصم هو بعض الاستراتيجيين الذين لديهم عقول شيطانية ….
لم تشعر بأي اتصال. الاتصال الذي كانت تشعر به دائمًا اختفى، وكأنه كان حلمًا.
لم يسمع ردًا، فتقدم غ ارفيل إلى الغرفة، وسقطن عينيه على ما يسمى البلورة السحرية.
ولهذا السبب كان عليه أن يسوي الصراع في هذا الوقت، هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كان خطأنا حقًا أن ندع السيدة إيميليا تختفي بينما كانت أعيننا متجهة إلى مكان آخر. بصراحة، أشعر بأن حظي سيء جدًا. ومع ذلك…”
في ضوئها الأزرق، كانت هناك فتاة تعانق ركبتيها محبوسة داخلها. كانت هذه الفتاة هي التي نشأت منها جميع النسخ—ريوزو ماير.
وانظر إلى أين قاده ذلك. لقد تمت قيادته، وتم اللعب به على نطاق واسع، وتم خفضه إلى حالته الحالية.
لم يكن هناك مجال للشك. انقسمت البلورة، ذهب باك، وانفصل العهد بينهما.
شعر غارفيل بالسوء تجاه وجود الفتاة، تلك التي أخذها كأمر مسلم به، والتي لم يستطع أن يسميها موادًا ولا جثة. شعر أنها تعكس وجوده: منتهٍ بالفعل، ولكنه مستمر في الوجود.
ارتجف غارفييل، شعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري. لماذا كان هذا الرجل يضحك؟
بالتأكيد لم يكن لديه انطباع جيد عن أي منهما، لكن…
ربما كان ذلك بسبب أن وجودها كان يثقب بشدة في صدره لدرجة أنه كان بطيئًا في الاستجابة للخطوات خلفه.
لم يكن خائفًا من عدم القدرة على إعطاء أوامر للنسخ. في النهاية، كانت البلورة أداة؛ كل ما كان يحتاجه لصنع واحدة جديدة هو كسر قطعة من البلورة السحرية التي تختم ريوزو ماير بداخلها.
‘من—؟!’
عند استدارته ورفع صوته، وبخ نفسه على السؤال الغبي. كان هناك نوع واحد فقط من الأشخاص سيظهر في ذلك الوقت والمكان. بعبارة أخرى، كان الحضور ينتمي إلى ناتسكي سوبارو…
بالتأكيد، لم يكن هناك سبب لإلحاق الأذى بها. لم يستطع تخمين سبب لذلك. على الأقل، كانت قد قدمت الشاي للطرف الآخر. حتى لو كان الخصم هو بعض الاستراتيجيين الذين لديهم عقول شيطانية ….
“…أنا آسف للغاية لأنني لا أستطيع أن أرتقي إلى توقعاتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمست البلورة المتشققة بيدها اليسرى، وتحدثت إيميليا بتلك الكلمات للروح التي أنهت العهد معها.
‘—؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعترض على الكلمات المتشتتة التي تحدث بها الشاب. كانت كلها حقائق. لم يعتبر غارفييل الشاب شخصًا يجب أن يوليه أي اهتمام، ناهيك عن أن يكون حذرًا منه كخصم محتمل.
الهمسة في أذنه واللمسة على كتفه أصابت غارفيل بالصدمة.
صرخة وزئير.
بعبارة أخرى، كان هذا دليلًا على أنه تم الاقتراب منه من الاتجاه المعاكس للخطوات التي سمعها. ومن قام بذلك كان…
‘مضيف الوليمة غائب. هل يمكنني أن أخدمك بدلاً منه؟’”
وبسرعة الزحف، توجهت إلى مكان معين في بحر اللون الأخضر الكثيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
متحدثًا بهذه الكلمات، انحنى الرجل ذو الملامح الدقيقة، واضعًا قبعته على صدره. تذكر وجهه. وجهه هو كل ما تذكره. لم يتذكر اسمه. لهذا السبب أطلق عليه غارفيل اسم ذو المرتبة الثالثة.
“لديك نقطة. ومع ذلك، الآن…أتمنى شراء الوقت لرجل وامرأة لقضاء لحظة مع بعضها البعض.
‘لماذا أنت…أين ذاك الوغد…؟’
أطلق كلمات العزيمة، ووقف سوبارو بشجاعة أمام وجهته.
دهشته من ظهور الشاب لم تتضاءل، وبحث غارفييل في الغرفة عن أي أثر لسوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض خارج المنشأة، ملوحًا برأسه في جميع الاتجاهات. أنفه لم يكن يعمل. كان عديم الفائدة. الرائحة الكريهة للمكان كانت تغمر أنفه، مما جعله غير قابل للاستخدام. ضيق عينيه، متصرفًا كوحش يبحث عن أي تغير طفيف حوله. متخليًا عن كل كرامة، انحنى على يديه وركبتيه وزحف. آثار أقدام. آثار أقدام من أحذية جلدية. تبعها.
وانظر إلى أين قاده ذلك. لقد تمت قيادته، وتم اللعب به على نطاق واسع، وتم خفضه إلى حالته الحالية.
كان ظهور الشاب غير متوقع، لكنه يمكن أن يخمن من الذي نظم هذا. بالطبع، كانت الضجة حول غياب إيميليا كذبة كاملة؛ النظرة المهتزة على وجهه، وكل الباقي، كان نتاجًا محضًا للتمثيل—
“أخيرًا…أنت تنظر إلي، غارفييل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيميليا. أنا حقًا أحبكِ.”
“‘في الواقع، كانت هذه الحالة غير متوقعة حقًا.”
‘—هاه؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد كان خطأنا حقًا أن ندع السيدة إيميليا تختفي بينما كانت أعيننا متجهة إلى مكان آخر. بصراحة، أشعر بأن حظي سيء جدًا. ومع ذلك…”
لكن لم يكن هناك أي أثر للرجل الذي لكمه في بطنه، الرجل الذي كان يجب أن يكون ملقى هناك. أدرك أن الإغماء كان تمثيلًا أيضًا. لقد تم خداعه.
لا يوجد خيار، فكر غارفيل بينما أخذ البلورة الزرقاء في مئزره إلى يده. لم يكن يريد استخدام حقوقه كرسول للجشع، لكن إذا كان هناك وقت لاستخدام قوة النسخ، فهذا هو.
قطع كلماته في تلك النقطة، أعاد الشاب القبعة في يده إلى رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب، عندما رأى غارفييل رام تتجول بهدوء في منتصف الليل، كان قلبه ينبض بسرعة.
بعد ذلك، فرك أنفه بأصبعه، مبتسمًا بابتسامة خجولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت طبلة أذنيه تتعرض لانتهاك من صدى الأحذية الصلبة، أصوات من صنعه. كان الهواء يلعق مقلة عينيه. وضع سوبارو يده على الحائط، متجهًا إلى الداخل بينما يكافح ضد الإحساس بأن العالم كله يرفضه.
وسط الحلم، وسط الثلج، وسط الماضي الذي كان يعتصر قلبها، سمعت إيميليا الصغيرة صوتًا ينادي اسمها.
“طلب مني صديقي ذلك، كما ترى. بمعرفتي تمامًا بأنه دور صغير، سأؤديه بالكامل بغض النظر.”
………..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سحبت قدميها، وسارت نحو الوهج الشاحب مع الظلام الذي يحوم في كل مكان حوله.
“أعد لي البلورة. هذه بلورتي . أعلم أنك سرقتها، أيها الوغد اللص…!”
لقد حرمها استنفاد قوة إرادتها من القدرة على التحمل. على الرغم من أنها تحركت لمسافة قصيرة، شعر جسدها بالثقل. ومع ذلك، فإن الفتاة – إيميليا – لم تكن راغبة في التوقف، و أجبرت نفسها على المضي قدمًا.
كان يعرف بحدسه. وثق غارفييل في حدسه – إن السماح لسوبارو وإيميليا باللقاء وإعطائهما الوقت لتبادل الكلمات، سيؤدي إلى وضع سيئ.
لقد كان توقع باك صحيحًا. وكان الغطاء على ذكرياتها قد رفع، وعادت إليها الذكريات واحدة تلو الأخرى.
قفزت امرأة بشعر فضي وعيون بنفسجية عمليًا في الهواء وهي تركض نحوها. بالإضافة إلى هذه الملامح التي تشبه إيميليا، كان لديها شعر قصير وعينان لوزيتان. جعلها المشهد تشعر بصرخة قوية في قلبها.
ولم تكن تعرف ما الذي يربط بين الاثنين. لم تكن تعرف لماذ كان غياب باك مرتبطًا بذكرياتها. هل كان باك هو من قام بختم ذكرياتها؟ إذا كان الأمر كذلك، لماذا باك-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي أدرك فيها ذلك، شحب وجهه. ركل شجرة لإيقاف زخمه . بحث داخل سرواله الداخلي مرة أخرى. ومع ذلك، لم تكن البلورة هناك أيضًا. لم يكن هناك أي طريقة أنه أسقط شيئًا ثمينًا هكذا.
“- ماما فورتونا.”
بقفزة، انحنى غارفييل في الهواء، محدثًا غبارًا عند هبوطه. كانت عيونه موجهة نحو فجوة في الأشجار أمامه مباشرةً. كان قد رأى الشاب المعني.
وبدلاً من ذلك الشك، كان ما وضعته على شفتيها هو اسم المرأة التي كانت بمثابة الأم لها وكان محفورًا في ذكرياتها بقوة. لم تكن والدتها الحقيقية. كانت متأكدة من أنها سمعت ذلك من المرأة نفسها. ومن المؤكد أن تلك الذكريات أيضًا ستعود إليها بعد وقت قصير.
أطلق كلمات العزيمة، ووقف سوبارو بشجاعة أمام وجهته.
كانت ذكرياتها عن فورتونا لطيفة ودافئة وقوية، بالنسبة لإيميليا كانت المرأة المثالية.
-الأم التي كان ينبغي أن تتحول إلى تمثال من الجليد كانت في مكان ما في الغابة المتجمدة في تلك اللحظة بالذات.
لم يتمكن من إقناع الآخرين بالبحث عن شيما. حتى سكان المعبد لم يعلموا بوجودها. كانت ريوزو الاستثناء، ولكن
“آه…هك…”
كانت ذكرى الخطيئة التي لم تستطع التراجع عنها تنبض. تسرب تنهد من شفاه إيميليا.
‘ننغه…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان فخًا، فسيسحقه بقدميه؛ وإذا كانت مؤامرة، فسوف يغلق فكيه ويدمرها. كانت نتيجته بسيطة وواضحة.
ولم يعد كل شيء إليها بعد. ومع ذلك، نبع الشعور بالذنب من أعماق صدرها حتى بدون ذكرياتها، سيتذكر جسدها ودمها وروحها بالتأكيد .
بينما يؤكد تلك النقطة، ركل غارفيل الأرض، تاركًا رام والآخرين خلفه. باستخدام قوة قفزه المتفجرة، استدار بالكامل، هذه المرة عائدًا إلى الغابة في مرة واحدة.
لقد كان الأمر دائما هكذا دائماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبكل ما لديها من قوة، وبكل قوتها، لم تكن تنوي التراجع على أقل تقدير، لكن يدي إيميليا لم تتمكنا حتى من الوصول عبر السطح الذي كانت تتمنى الوصول إليه حقًا.
‘التاجر يقرأ فرصه للفوز، ويتصرف قبل عدة خطوات. أنا لست استثناءً.”
ربما كان هذا هو السبب وراء انزلاق باك، و سوبارو، و فورتونا من خلال أصابعها –
منذ ذلك الحين، كانت عيون غارفيل تحمل بريقًا من الحذر والعداء تجاه سوبارو ومن معه.
‘لا تقل ذلك. يجب أن تكون لديك شفقة عندما يتعلق الأمر بالأساس النفسي لشخص ما… الصغير غار ، ستبكي كطفل إذا رحلت، أليس كذلك؟'”
“لهذا السبب أنا…”
تمامًا كما كان يثق في حياته بالأنياب والمخالب، كانوا يثقون بحياتهم بالكلمات والألسنة والمكائد.
حتى عندما كانت تبكي وتبكي ، واصلت إيميليا التقدم .
“‘هذا هو…”
وبسرعة الزحف، توجهت إلى مكان معين في بحر اللون الأخضر الكثيف.
لقد فعلت ذلك لأنه في حالتها الحالية، كان ذلك هو المعقل الأخير الذي يمكن أن تضع إيميليا ثقتها فيه .
‘إذا رحلت، فسيُرفع الغطاء الذي يغطي ذكرياتك. أنا متأكد أن ذلك سيسبب لك الكثير من الحزن، ليا. قد تبكين أكثر مما تبكين الآن.'”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، ما انطلق عبر غارفيل كان الحدس الذي يتجاوز أي شيء لديه يمكن أن يفسره. ومن هنا جاء غارفيل الرجل الذي حكم على الأشياء وفق غرائزه، و كان متأكدًا من أنها حقيقة.
“…كذاب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —لقد مضى نصف يوم منذ أن تشققت البلورة واختفى با ك، وانتهى عهدها معه.
ولم يكن هناك من يسمع كلمة اللوم التي سقطت من شفتيها النحيلتين.
غاصت قدمه اليمنى في الأرض التي خطا عليها، مما جعله يفقد توازنه. على الفور، مد يده إلى شجرة قريبة. وابتلعه تجويف ضخم مرعب مع جذع الشجرة.
ولم يكن هناك أي شخص يفهم بوضوح لمن كانت الكلمة.
كان سوبارو جالسًا بحزن على كرسي بجانب سريرها، فأومأت إيميليا برأسها. حاولت أن تبتسم لتريحه، لكن شفتيها المرتعشتين خانتاها.
عندما زار غارفيل كوخ شيما في الصباح بشكل عشوائي أدرك أن هناك شيئًا خاطئًا.
……….
“-ليس لديك ما يلزم لهذا الدور، ذو الدرجة الثالثة.”
مباشرة بعد تعافيه من الصدمة الأولية، بدا أن غارفيل قد مضغ الكلمات قبل بصقها.
كانت نبرة صوته مخيفة. وضع الشاب على الطرف المتلقي تعبيرً مثيرًا للشفقة.
عدة مرات، كان سوبارو هو الذي يمسك بيدها، لكن العكس كان نادرًا.
“…حسنًا، تخيلت أنك قد تقول نفس الشيء. أنا أيضًا أعتقد أنني أتصرف بتهور في هذا الظرف. في الواقع، كنت أنوي تسوية هذا بحوار بيننا”.
“حوار، تقول؟”
“بينما كانت تحاول منع روابطهما من التلاشي، فكرت في هذا الأمر الذي لا يمكن تصوره عندما تردد صوت في مؤخرة عقلها. جاء صوت “شخص ما” يتحدث إلى إيميليا من ذكرياتها الغامضة.
“نعم. ريوزو… لا، كان ينبغي أن تكون شيما هنا. بمبادرة السيد ناتسكي، كنا نرغب في حضور الآنسة شيما أثناء للتحدث معك…ولكن…”
‘يبدو أن السيد ناتسكي كان يمسك بيدها خلال الليل. وعندما جاء الصباح، يبدو أن السيد ناتسكي ذهب لتبديل مكانه مع الآنسة رام حتى يتمكن من تغيير ملابسه…”
خدش الشاب خده، وأطلق تنهيدة مرهقة.
“إيميليا!”
‘هه!’ شخر، وقف بالكامل.
“لقد أبطلت حادثة السيدة إيميليا خططي تمامًا. بعد قولي هذا، لقد انخرطت بالفعل في أعمال شريرة في كل مكان، لذلك لا بد لي من التكيف بشكل مناسب مع الظروف المتغيرة… ”
عندما نظر حوله في داخل الكوخ، لوى غارفيل رقبته، لأن شيما كانت غائبة. كان الوقت مبكرًا جدًا في الصباح، لكن الفراش قد فقد دفئه بالفعل؛ لم يكن هناك شك في أنها قد غادرت في ساعة مبكرة جدًا.
“…ماذا عن العجوز؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بما أنني لم أتمكن من قراءة الموقف، فقد أبعدتها بنفسها. لا يوجد أحد هنا لينقذنا أنت وأنا.”
‘من—؟!’
لم يكن خائفًا من عدم القدرة على إعطاء أوامر للنسخ. في النهاية، كانت البلورة أداة؛ كل ما كان يحتاجه لصنع واحدة جديدة هو كسر قطعة من البلورة السحرية التي تختم ريوزو ماير بداخلها.
“هذا صحيح.”
عدة مرات، كان سوبارو هو الذي يمسك بيدها، لكن العكس كان نادرًا.
” غارفيل؟!’
لقد سأل عما يريد. إذا لم يكن شيما ولا سوبارو، من كان وضع هذا المخطط، وكان حاضرا في هذا المكان فإنه سينتهي هنا. في النهاية، نظر غارفيل إلى الشاب. لكن-
“طلب مني صديقي ذلك، كما ترى. بمعرفتي تمامًا بأنه دور صغير، سأؤديه بالكامل بغض النظر.”
………..
“هذا الوغد… يلعب ألعابه الصغيرة…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا عن العجوز؟”
وضع غارفيل مشاعره الشرسة الغاضبة على لسانه، لتنفيس غضبه تجاه سوبارو.
منذ البداية. نعم، منذ البداية، لم يتمكن غارفيل من إيقاف سوبارو.
“طلب مني صديقي ذلك، كما ترى. بمعرفتي تمامًا بأنه دور صغير، سأؤديه بالكامل بغض النظر.”
‘التاجر يقرأ فرصه للفوز، ويتصرف قبل عدة خطوات. أنا لست استثناءً.”
بعيون حادة على عكس المظهر الناعم لوجهه، كان يتصرف دائمًا باستخفاف وتفاهة. ومع ذلك، على الرغم من ذلك، من وقت لآخر، كان لديه نظرة في عينيه كشخص مر بأزمات لم يتمكن غارفيل من تخيلها .
‘..نعم. هذا هو الأفضل، ليا.’
تلك النظرة، كما لو كان يحدق في مكان ما بعيدا، ضربت غارفيل مثل الرجل الذي كان يحبه أقل في العالم كله. بالطبع لقد أزعجته.
لكلماته اللطيفة، أغلقت إيميليا عينيها، والإحساس على راحة يدها يهدئ قلبها.
إذا كان قد استخدم يديه لقرصه وسحقه بسرعة، فلا شيء من هذا كان سيحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘—؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أميل إلى شكرك لأنك لم تكن متهورًا إلى هذا الحد.”
كانت شيما مختبئة في الغابة، تؤدي واجبها كواحدة من ’عيون’ المعبد. على عكس النسخ الأخرى، كانت تمتلك شخصية فردية مثل ريوزو وكانت تلتقي بانتظام مع غارفي ل.
“لماذا بقيت هنا؟ الرجل المعني ليس هنا، لا يوجد أي حديث يمكن إجراؤه.
‘لا شيء على الإطلاق. الأهم من ذلك، رافقني في العودة. أو هل تنوي أن تجعلني أسير في هذا الطريق ليلاً وحدي؟”
“الآن، الغابة نفسها هي عدوك. أولاً، تذوق الترحيب الحار لحشرات زودا!”
“لديك نقطة. ومع ذلك، الآن…أتمنى شراء الوقت لرجل وامرأة لقضاء لحظة مع بعضها البعض.
بغض النظر عمن هو، فهو لن يغفر لأي شخص جلب الكارثة إلى المعبد
رفع الشاب إصبعه إلى شفتيه، وغمز بعين واحدة. جلبت الحركة نظرة استجواب على وجه غارفيل.
كانت النسخ التي تختبئ في كل زاوية من الغابة تؤدي واجب كونها عيونًا، تراقب المعبد للعثور على المتسللين من الخارج أو الشذوذ الذي قد يحدث في الداخل. عندما كان يستخدم حقوقه بشكل استباقي كرسول للجشع، كان ذلك عادةً لهذا الغرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ملامحها المتألفة، هزت رام كتفيها بجرأة. غير قادر على استحضار رد على حركتها، قلدها غارفيل وهز كتفيه هو أيضًا.
ولكن بمجرد أن فهم معنى كلماته، ومن هما بالضبط الرجل والمرأة اللذان كان يقصدهما، انتشر التأثير من خلاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة، ما انطلق عبر غارفيل كان الحدس الذي يتجاوز أي شيء لديه يمكن أن يفسره. ومن هنا جاء غارفيل الرجل الذي حكم على الأشياء وفق غرائزه، و كان متأكدًا من أنها حقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، ما انطلق عبر غارفيل كان الحدس الذي يتجاوز أي شيء لديه يمكن أن يفسره. ومن هنا جاء غارفيل الرجل الذي حكم على الأشياء وفق غرائزه، و كان متأكدًا من أنها حقيقة.
في تلك اللحظة، كان سوبارو يبحث عن إيميليا المفقودة أو أنه قد اجتمع معها.
التقي بها، وماذا يفعل؟ ماذا يمكن لهذا الرجل المؤهل ليكون رسول الجشع، أن يفعل-
مترددًا في لمس جروحها، كان هذه هي الطريقة التي أظهر بها سوبارو اهتمامه. تقبلت ذلك، وجلست إيميليا على السرير وهي تخفض عينيها، وأطلقت صوت “أم-هم” صغير في حلقها.
“يا إلهي! لا أستطيع أن أتركك تذهب كما يحلو لك. قلت لك، أليس كذلك؟ لدي دور يجب أن أؤديه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيميليا. أنا حقًا أحبكِ.”
” ……”
لكلماته اللطيفة، أغلقت إيميليا عينيها، والإحساس على راحة يدها يهدئ قلبها.
“أشعر بأنني مضطر لتحذيرك، ربما لا أؤيد القتال المباشر كثيرًا، لكنني لدي الكثير من الحيل في جعبتي. على سبيل المثال، استخدام المياه و سحر الريح ليرسل صوت خطواتي إلى المسافة…”
“نعم؟ هذا ما يجب أن أقوله، ذو الدرجة الثالثة.”
‘هاه…؟’
……..
عندما استدار غارفيل، على ما يبدو عازمًا على مغادرة الغرفة المخفية، وقف الشاب ليقطع طريقه. وكما حاول ذلك الشاب أن يقرأ بعض القائمة، قال غارفيل في جملة واحدة مختصرة – وواحدة بمفردها.
“ليس لديك ما يلزم لهذا الدور.”
‘التاجر يقرأ فرصه للفوز، ويتصرف قبل عدة خطوات. أنا لست استثناءً.”
‘إذا وجدتِ شيئًا، أخبريني! ولا تقومي بأي شيء غبي، تفهمين؟!’
الضربة إلى ضفيرة الشمسية أثارت أنينًا خفيفًا من الشاب بينما كان يسقط و يتقيأ محتويات معدته. كانت الضربة قد تجنبت أعضائه الحيوية. كان ذلك عرضًا من غارفييل للرحمة وكبح النفس.
‘باك…آه، باك…!'”
تحدثت للفتى الذي لم يكن هناك.
“هذا هو رد الجميل على الحيلة الصغيرة مع الخطوات في وقت سابق. أراك لاحقًا.”
بصفته رسول الجشع، كان له الحق في إصدار الأوامر للنسخ. لم يشعر بأي شعور بالذنب عندما استخدم هذا الحق لجعل النسخ تفعل كما قال لهم. كانوا يبدون نفس الشخص، لكنهم كانوا مختلفين.
تركت الكلمات الشاب الساقط وراءها، وهرع غارفييل خارج المنشأة.
ولم يكن هناك من يسمع كلمة اللوم التي سقطت من شفتيها النحيلتين.
بعد وصوله إلى الغرفة الواسعة في الجزء الخلفي من المنشأة، تحدث غارفيل بيقين. في نهاية نظره كان يجب أن يكون هناك جدار أبيض …لكن المدخل إلى الغرفة المخفية خلفه كان مفتوحًا على مصراعيه.
كان عليه العودة إلى المعبد. لا، لم يكن المعبد هو المكان الذي يحتاج إلى التوجه إليه: بل كان القبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن هناك أي شخص يفهم بوضوح لمن كانت الكلمة.
“أفترض ذلك. هناك العديد من الوحوش الليلية الخطرة تتجول، مثل باروسو أو غارف.”
كان يعرف بحدسه. وثق غارفييل في حدسه – إن السماح لسوبارو وإيميليا باللقاء وإعطائهما الوقت لتبادل الكلمات، سيؤدي إلى وضع سيئ.
بالإضافة إلى ذلك، كان غارفييل يتعاطف مع إميليا. كان يأسف لحالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حسنًا، هذا هو خطؤك، أليس كذلك؟’”
كانت ذكراه عن إيميليا وهي تبدو محطمة القلب، وقسوة المحاكمة تضربها، لا تزال جديدة. ذاق غارفييل نفس الخوف منذ وقت طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانوا متشابهين. حتى مع ترك جانب الدماء التي تجري في عروقهم، بالطبع كان سيحمل تعاطفًا لها.
لهذا السبب اعتقد غارفييل أنه لا ينبغي له أن يدع سوبارو يلتقي إيميليا. لم يكن له علاقة بمودتهما وانجذابهما لبعضهما البعض. إذا تحديت الماضي، ستتعرض للأذى. كان سيوقف ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘النسخ…'”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، حتى أنا لدي ندم.”
“الآن، الغابة نفسها هي عدوك. أولاً، تذوق الترحيب الحار لحشرات زودا!”
فكر غارفييل في أنه في الوقت بين مغادرة المعبد والعودة إلى المستوطنة، يجب عليه أن يعطي أوامر عاجلة للنسخ للبحث عن سوبارو وإيميليا. كانت شيما تشغل عقله، ولكن في هذه اللحظة، كان الاثنان الآخران أولويته الأولى. على وجه الخصوص، كان بحاجة إلى طرح سوبارو على الأرض بلا رحمة بالقوة، حتى لو اضطر إلى استخدام النسخ لفعل ذلك. مع هذا الفكر، بحث في جيبه وحينها أدرك غارفييل أن البلورة لم تكن هناك.
ضغطت شفتيها أمام ضعف قلبها، لمست إيميليا بشكل لا إرادي البلورة على رقبتها.
في اللحظة التي أدرك فيها ذلك، شحب وجهه. ركل شجرة لإيقاف زخمه . بحث داخل سرواله الداخلي مرة أخرى. ومع ذلك، لم تكن البلورة هناك أيضًا. لم يكن هناك أي طريقة أنه أسقط شيئًا ثمينًا هكذا.
مترددًا في لمس جروحها، كان هذه هي الطريقة التي أظهر بها سوبارو اهتمامه. تقبلت ذلك، وجلست إيميليا على السرير وهي تخفض عينيها، وأطلقت صوت “أم-هم” صغير في حلقها.
بعد كل شيء، بالنسبة لغارفيل، كان ذلك جزءًا من الذاكرة التي لا يستطيع تحمل خسارتها.
“-! ذلك… الوغد ذو الدرجة الثالثة!”
……….
عوى غارفييل عندما أضاءت تخميناته عملية تفكيره.
لم يكن يريد أن يصل الأمر إلى ذلك. ولجزء منه حتى لا يصل إلى ذلك…
لقد فعلت ذلك لأنه في حالتها الحالية، كان ذلك هو المعقل الأخير الذي يمكن أن تضع إيميليا ثقتها فيه .
في الغرفة المخفية، كان قد رفع عمدًا صوت خطواته بهدف الاقتراب. كانت الحركات المختلفة كلها مشتتات ، حتى لا يلاحظ غارفييل ذو الرتبة الثالثة وهو يسرق بلورته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تردد غارفييل للحظة. لكنه سرعان ما طرح ذلك جانبًا، وعاد نحو المنشأة.
‘—هاه؟’
‘أوه، أوه لا! هذا فظيع، باك! الحجر، الرمز… بهذا المعدل!’
لم يكن خائفًا من عدم القدرة على إعطاء أوامر للنسخ. في النهاية، كانت البلورة أداة؛ كل ما كان يحتاجه لصنع واحدة جديدة هو كسر قطعة من البلورة السحرية التي تختم ريوزو ماير بداخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قضت وقتًا مع باك في الغابة، تراقب جيرانها الذين تحولوا إلى تماثيل جليدية يومًا بعد يوم. خلال كل ذلك الوقت وفي جميع الأيام التي تلت ذلك، لم يجبر باك إيميليا على مواجهة ذكريات الماضي.
من الناحية الموضوعية، لم يكن هناك سبب للشعور بالتوتر.
اعتبر ريوزو وشيما جدتيه بينما كانت النسخ الأخرى لا شيء أكثر من دمى. كان هذا اعتقادًا راسخًا داخل غارفييل. أخبر نفسه أن الطبيعة الحقيقية للمرء كانت في الداخل. و قال لنفسه أن هذه هي الحقيقة.
لكن بالنسبة لغارفييل، لم يكن الأمر كذلك. بالنسبة لغارفييل، ولشخص آخر….
لم يسمع ردًا، فتقدم غ ارفيل إلى الغرفة، وسقطن عينيه على ما يسمى البلورة السحرية.
‘ذو الرتبة الثالثة—!!’
بعبارة أخرى، كان هذا دليلًا على أنه تم الاقتراب منه من الاتجاه المعاكس للخطوات التي سمعها. ومن قام بذلك كان…
‘—لا!!’”
عاد إلى المنشأة بقوة تكفي لاختراق جدار صلب.
لكن لم يكن هناك أي أثر للرجل الذي لكمه في بطنه، الرجل الذي كان يجب أن يكون ملقى هناك. أدرك أن الإغماء كان تمثيلًا أيضًا. لقد تم خداعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قضت وقتًا مع باك في الغابة، تراقب جيرانها الذين تحولوا إلى تماثيل جليدية يومًا بعد يوم. خلال كل ذلك الوقت وفي جميع الأيام التي تلت ذلك، لم يجبر باك إيميليا على مواجهة ذكريات الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تم التلاعب بغارفييل بالكامل في تلك اللحظة…!
ركض خارج المنشأة، ملوحًا برأسه في جميع الاتجاهات. أنفه لم يكن يعمل. كان عديم الفائدة. الرائحة الكريهة للمكان كانت تغمر أنفه، مما جعله غير قابل للاستخدام. ضيق عينيه، متصرفًا كوحش يبحث عن أي تغير طفيف حوله. متخليًا عن كل كرامة، انحنى على يديه وركبتيه وزحف. آثار أقدام. آثار أقدام من أحذية جلدية. تبعها.
“حوار، تقول؟”
“..هل من الجيد تركها له…؟ أليس جزء من عملكِ هو الاهتمام بها، رام؟”
مخترقًا الغابة بشراسة، سحق كل أنواع النباتات، وعيونه محمرة بينما كان يتتبع آثار الأحذية الجلدية. أخيرًا…
“رتبة ثالثة، لص، كل ذلك جيد. الناس مثلي لا يدخلون حتى في رؤية الأشخاص مثلك. أنت متحيز تجاه خصوم مثل السيد ناتسكي وأنا. لهذا السبب لم تعطيني أي اهتمام”
عاد إلى المنشأة بقوة تكفي لاختراق جدار صلب.
“وجدتك!! لا تفكر في الهروب مني!!”
” إيميليا…هل أنتِ حقًا بخير؟ قد يكون من الأفضل ترك كل الأمور الصعبة…”
‘ليا. العهد بينك وبيني قد أُلغي. أنا آسف حقًا لأنه من طرف واحد.’”
بقفزة، انحنى غارفييل في الهواء، محدثًا غبارًا عند هبوطه. كانت عيونه موجهة نحو فجوة في الأشجار أمامه مباشرةً. كان قد رأى الشاب المعني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الطريقة الرشيقة التي هرب بها، كان من الواضح أن اللكمة السابقة لم تؤثر عليه كثيرًا.
“أنا متأكدة…في الصباح…أريد أن أعتقد أنه بحلول الصباح…سأكون بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشعور على كفها كان من شاب قضى وقتًا معها حتى نامت. إلى أي مدى كانت أنانية لتشعر بالوحدة لأن هذا الشعور اختفى عندما استيقظت؟
‘أنت محتال…!’”
لقد سأل عما يريد. إذا لم يكن شيما ولا سوبارو، من كان وضع هذا المخطط، وكان حاضرا في هذا المكان فإنه سينتهي هنا. في النهاية، نظر غارفيل إلى الشاب. لكن-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” إن تسميتي بالمحتال أمر مهين للغاية…أم، لا، ربما يجب أن أنفخ صدري فخرًا لأن خصمي اعترف أنه قد خدع، فهذه هي أهدافي طويلة الأمد كتاجر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘آسف، ليا. أريد حقًا أن أشرح بشكل جيد، لكن ليس لدي وقت. هذا شيء أندم عليه حقًا، لكنني أترككِ لـ… الطفل الذي يعتبركِ الأغلى بعدي.'”
متحدثًا بكلمات بلا قيمة، وقف الشاب بهدوء في وجه غارفييل الغاضب. أعجب غارفييل بنزاهته تمامًا. أعجب به، وبينما أعجبه، كان سيسحقه بأنيابه.
على الرغم من أن الصوت كان مترددًا، إلا أنه كان راضيًا لمعرفتها أنها نادت باسمه.
“أعد لي البلورة. هذه بلورتي . أعلم أنك سرقتها، أيها الوغد اللص…!”
” ذو رتبة ثالثة، والآن لص…إنه من الصعب حقًا أن يُقيَّم الشخص وفقًا لقيمي الشخصية. أفهم شعور السيد ناتسكي والسيدة إيميليا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غارفيل، لوى خديه عند رؤيتها، نهض ببطء من السرير.
لقد فعلت ذلك لأنه في حالتها الحالية، كان ذلك هو المعقل الأخير الذي يمكن أن تضع إيميليا ثقتها فيه .
عندما تمتم الشاب بشكل محير، حدق غارفييل فيه، وصرخ بغضب دون تحفظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قضت وقتًا مع باك في الغابة، تراقب جيرانها الذين تحولوا إلى تماثيل جليدية يومًا بعد يوم. خلال كل ذلك الوقت وفي جميع الأيام التي تلت ذلك، لم يجبر باك إيميليا على مواجهة ذكريات الماضي.
ومع ذلك، بينما كانت إيميليا تعتذر، قال سوبارو “لا بأس ” بابتسامة لطيفة لها.
فهم. أخيرًا فهم. هؤلاء كانوا أعداءً، وأعداءً مميتين . كلما جعل الشاب أمام عينيه وسوبارو غارفييل يتحدث، كلما زادوا من دفعه إلى الزاوية.
‘…كاذب.’
تمامًا كما كان يثق في حياته بالأنياب والمخالب، كانوا يثقون بحياتهم بالكلمات والألسنة والمكائد.
ولهذا السبب كان عليه أن يسوي الصراع في هذا الوقت، هنا.
فجأة، سمعت شخصًا يتحدث، ليس في أذنيها، ولكن من خلال صدى التخاطر مباشرة إلى عقلها. رغم أنه لم يكن هناك صوت مسموع يرافقه، إلا أن إيميليا عرفت فورًا من يكون.
” ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتحدث بسخافة. لماذا سأقوم باختطاف الأميرة؟ ما الذي يحدث؟”
لكن لم يكن هناك أي أثر للرجل الذي لكمه في بطنه، الرجل الذي كان يجب أن يكون ملقى هناك. أدرك أن الإغماء كان تمثيلًا أيضًا. لقد تم خداعه.
ازدادت حدة اللمعان في عيني غارفييل بينما كان يولي اهتمامًا واعيًا لكل كلمة وفعل للشاب. في المعركة السابقة، كانت كل حركاته فخًا. لم يكن يستطيع خفض حذره، ولا التراخي ولو للحظة واحدة، أو ثانية واحدة.
بالتأكيد لم يكن لديه انطباع جيد عن أي منهما، لكن…
“أخيرًا…أنت تنظر إلي، غارفييل.”
لم يكن غارفيل يحب هذا المكان. بل، كان يكرهه. كانت الرائحة الكريهة التي تحوم في محيطه بمثابة عدو مميت لأنفه الحساس، لكن السبب الأكبر كان هو هدف وجود المنشأة.
برؤية عينيه المليئة بالعداء، ضحك الشاب.
كان هذا هو الوجه الذي أظهره عندما استيقظت إيميليا، المجمدة في الجليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجف غارفييل، شعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري. لماذا كان هذا الرجل يضحك؟
“-! ذلك… الوغد ذو الدرجة الثالثة!”
“رتبة ثالثة، لص، كل ذلك جيد. الناس مثلي لا يدخلون حتى في رؤية الأشخاص مثلك. أنت متحيز تجاه خصوم مثل السيد ناتسكي وأنا. لهذا السبب لم تعطيني أي اهتمام”
لمس الندبة البيضاء على جبهته، لوى غارفيل وجنتيه.
‘أحبكِ. أردت حمايتكِ. قلت أكاذيب بيضاء حتى لا يكرهكِ أحد.'”
لم يعترض على الكلمات المتشتتة التي تحدث بها الشاب. كانت كلها حقائق. لم يعتبر غارفييل الشاب شخصًا يجب أن يوليه أي اهتمام، ناهيك عن أن يكون حذرًا منه كخصم محتمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعد لي البلورة. هذه بلورتي . أعلم أنك سرقتها، أيها الوغد اللص…!”
وانظر إلى أين قاده ذلك. لقد تمت قيادته، وتم اللعب به على نطاق واسع، وتم خفضه إلى حالته الحالية.
لهذا السبب، في تلك اللحظة، كان حذرًا للغاية، ولم يحول عينيه لحظة واحدة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أثناء هز رأسها في إنكار، لم يتوقف تدمير البلورة. بالتالي، شيئًا فشيئًا، أصبح شكل باك بأكمله غير واضح.
‘التاجر يقرأ فرصه للفوز، ويتصرف قبل عدة خطوات. أنا لست استثناءً.”
‘التاجر يقرأ فرصه للفوز، ويتصرف قبل عدة خطوات. أنا لست استثناءً.”
“تفاجأ غارفييل بالصوت الذي كان ينزل عليه من فوق.
‘هاه…؟’
كان قد سمع لأول مرة أن شخصًا ملوثًا بمياسما قوية قد اختلط مع فريق إيميليا في الليلة الأولى من المحاكمة بعد وصولهم.
“التجول، هاه؟ الأيام تصبح طويلة عندما تكبر. ربما ينبغي عليّ أن أصب بعض الشاي وأنتظر…”
‘الليلة الماضية، كان السيد ناتسكي هو الذي تحدث مع الآنسة شيما على الشاي. لا أعرف ما حدث في اللحظة الفورية التالية، ولا يعرف السيد ناتسكي بأفعالي، أنا متأكد.”
‘بعد كل شيء، أوتو الوغد هذا هو أحمق تمامًا مع تجاهل مفاجئ لحياته الخاصة…”
هز الشاب رأسه من جانب إلى آخر، بينما كان يتراجع خطوة بخطوة. عند رؤية هذا، أدرك غارفييل أنه كان بطيئًا مرة أخرى في اتخاذ القرار بسبب الغضب من ما قيل له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف جارفييل شخصًا واحدًا فقط بجانبه يمكن أن يتوافق مع تلك الشروط
كان بحاجة إلى تجاهل الكلمات. الرجل أمامه كان عدوه. مهما كانت الخطة، كان ببساطة بحاجة إلى جعل عدوه يخضع.
“…الآن، هناك روزوال وذاك الوغد الملوث بالمياسما هنا…”
“سأتعامل معك هنا والآن. وبعد ذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم. هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في لحظة، أدلى بهذا الادعاء، وتقدم لملاحقة الشاب، وفي اللحظة التالية، شعر بأنه عائم.
بصراحة، شك غارفيل في أن كل هذا قد يكون نوعًا من الخدعة، لكنه لم يعتقد أن اهتزاز سوبارو بسبب غياب إيميليا كان حيلة. من يمكنه أن يمثل بوجه بهذا البؤس؟
كان سوبارو جالسًا بحزن على كرسي بجانب سريرها، فأومأت إيميليا برأسها. حاولت أن تبتسم لتريحه، لكن شفتيها المرتعشتين خانتاها.
غاصت قدمه اليمنى في الأرض التي خطا عليها، مما جعله يفقد توازنه. على الفور، مد يده إلى شجرة قريبة. وابتلعه تجويف ضخم مرعب مع جذع الشجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ووووووو—؟!'”
من حيث المظهر الخارجي، فهما عبارة عن بازلاء من نفس القرن، و تصرفوا بشكل متماثل تقريبًا. ومع ذلك، قام غارفيل بفصل شيما بقوة عن ريوزو كشخص مختلف تمامًا. اعتبر النسخ الفارغة كائنات مختلفة أيضًا.
أطلق صرخة ألم عندما جاءت سقط على الفور. قام بتعديل وضعيته، و نظر إلى الأعلى مباشرة. كان عمق الحفرة عدة ياردات؛ الخروج كان أمراً تافهاً. ولكن في هذه الحالة، لماذا صنع حفرة كهذه؟
ما هذه الحفرة، بحجم وعمق يتجاوزان تمامًا قدرة الإنسان على الحفر، لماذا هي هنا؟
ما هذه الحفرة، بحجم وعمق يتجاوزان تمامًا قدرة الإنسان على الحفر، لماذا هي هنا؟
“نعم؟ هذا ما يجب أن أقوله، ذو الدرجة الثالثة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أميل إلى شكرك لأنك لم تكن متهورًا إلى هذا الحد.”
بينما كان يفكر في ذلك، ضيق عينيه نحو الحفرة. حينها أدرك غارفييل أن هناك شيئاً غير طبيعي: ليس في الأعلى، ولا في الأسفل، بل في جدران التراب. احتوت على نقاط ضوء لا تعد ولا تحصى؛ كانت هذه حشرات مجنحة لا تعد ولا تحصى مغطاة بضوء متوهج…
“منذ زمن طويل، كان لدي عدد قليل من الأصدقاء البشريين. بدلاً من ذلك، أتعامل بشكل جيد مع أصدقائي غير البشر.”
“فتحت إيميليا عينيها وتحدثت بتلك الكلمات للمرأة الجميلة التي كانت محفورة في ذاكرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تفاجأ غارفييل بالصوت الذي كان ينزل عليه من فوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على حد علم غارفييل، كانت هي التي لديها النواة الأجمل على الإطلاق.
لم يستطع فهم معنى تلك الكلمات على الفور. ولكن غرائزه دقت ناقوس الخطر محذرة من الخطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومرة أخرى، حتى في تلك اللحظة، كان غارفييل يستمع إلى كلمات عدوه.
وفقًا لذلك، في اللحظة التالية، انفجرت مكافآته المستحقة في وجهه.
“لم تفهم إيميليا معنى كلمات باك. طاف باك بلطف من راحة يد إيميليا. ملوحًا بذيله الطويل، كان يطفو عند طرف أنف إيميليا.
لم يكن خائفًا من عدم القدرة على إعطاء أوامر للنسخ. في النهاية، كانت البلورة أداة؛ كل ما كان يحتاجه لصنع واحدة جديدة هو كسر قطعة من البلورة السحرية التي تختم ريوزو ماير بداخلها.
“الآن، الغابة نفسها هي عدوك. أولاً، تذوق الترحيب الحار لحشرات زودا!”
عندما لمست رقبتها، حيت علقت البلورة المتشققة. رغم أنها فقدت دفئها تمامًا، وأن أطراف أصابعها لمست فقط الخسارة، لم تستطع الابتعاد عنها.
غمر صوت الأجنحة، هائجًا مثل العاصفة داخل الحفرة. أطلق غارفييل صرخة غاضبة ردًا على ذلك.
تلك النظرة، كما لو كان يحدق في مكان ما بعيدا، ضربت غارفيل مثل الرجل الذي كان يحبه أقل في العالم كله. بالطبع لقد أزعجته.
صرخة وزئير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تردد الصدى. وهكذا بدأت معركة غابة كريمالدي الضائعة.
عدم وجود الندم جعل رام جميلة. كانت هذه القوة النموذجية الخاصة بها، هي التي سحرته.
……..
“مخاوف أكبر بكثير … الأميرة، إذن؟ هل سمعت شيئًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما شعر وكأنه سمع زئيرًا بعيدًا في المسافة، توقف نفس سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
للحظة، نظر إلى الخلف؛ ظهرت الرغبة في الجري إلى هناك والتأكد من الوضع في نفسه. لكنه تمكن بطريقة ما من مقاومة ذلك.
فقط صوتها المرتجف ملأ الهواء.
برؤية عينيه المليئة بالعداء، ضحك الشاب.
لقد تم اتخاذ القرار بالفعل. كان يجب على غارفييل أن يدرك بحلول ذلك الوقت أن سوبارو كان متورطًا في اختفاء شيما. لم يكن من الصعب تخيل غضبه من عدد الأعمال السرية والحيل القذرة، التي كانت تدفعه للجنون.
بعد كل شيء، بالنسبة لغارفيل، كان ذلك جزءًا من الذاكرة التي لا يستطيع تحمل خسارتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ومع ذلك، يبدو لي أنك أنت من لا ينبغي أن يبقى مستيقظًا، غار الشاب.’
كان يرغب حقًا في تسوية الأمور بشكل جميل وصحيح على طاولة المناقشة مسبقًا، ولكن ذلك لم يعد ممكنًا.
الشعور بأن هناك شيئًا خاطئًا جعل غارفيل يشغل أنفه، واندفع عمليًا خارج الكوخ وهو يندفع للخارج. لم يكن هناك آثار أقدام على أرض الغابة. لم يكن هناك أي أثر لرائحة نسخة شيما أيضًا.
تمامًا كما كان يثق في حياته بالأنياب والمخالب، كانوا يثقون بحياتهم بالكلمات والألسنة والمكائد.
“أعتمد عليك يا أوتو. فقط لا تفعل شيئًا مجنونًا حقًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
متوقعًا تمامًا أن يكون غارفيل في حالة اهتياج، كان أوتو هو الذي تطوع لتحمل المسؤولية عن تفسير الأمور. في منشأة النسخ، قام أوتو بترتيبات لانتظار وصول غارفييل. بالتأكيد، سيكون أوتو قادرًا على تهدئة غضبه. على عكس ذلك، كان سوبارو قلقًا بشدة أيضًا.
‘—إذن الساحرة الروحية فقدت روحها. لا فائدة لنا وهي في حالة ذعر، أليس كذلك؟’
‘بعد كل شيء، أوتو الوغد هذا هو أحمق تمامًا مع تجاهل مفاجئ لحياته الخاصة…”
كان قلقًا من حقيقة أن أوتو كان يخاطر بحياته غالبًا من أجل الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال إنه إذا التقى بغارفييل، فإنه سيخبره بكل شيء ويسمح لنفسه بأن يُسجن. ولكن مع خروج الخطة بالفعل عن مسارها، كان من الضروري أن يتكيف كلاهما مع الظروف المتغيرة بعد ذلك.
فهم. أخيرًا فهم. هؤلاء كانوا أعداءً، وأعداءً مميتين . كلما جعل الشاب أمام عينيه وسوبارو غارفييل يتحدث، كلما زادوا من دفعه إلى الزاوية.
“لا تجعلني أدفع ثمن البخور في جنازتك، أوتو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى إذا وصل الأمر إلى ذلك، فلن يرسل سوبارو أي أموال. ستُرسل الأموال إليه وإلى أوتو معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن ذلك كل شيء، لأن الذكريات التي لمستها عرضت مشاهد غير مألوفة لها.
لم يكن يريد أن يصل الأمر إلى ذلك. ولجزء منه حتى لا يصل إلى ذلك…
” ..الآن، يجب علي أن أؤدي دوري.'”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…ولكنه ليس حلمًا.'”
‘إيميليا. أنا حقًا أحبكِ.’
أطلق كلمات العزيمة، ووقف سوبارو بشجاعة أمام وجهته.
لم تكن تعرف ماذا حدث، أو ما كان يحدث، مع قبول على وجه باك، فهمت إيميليا كيف كانت تبدو لتلك العيون السوداء في تلك اللحظة.
كان المدخل أمامه مفتوحًا، مظلمًا، ومليئًا بالهواء البارد. في اللحظة التي خطا فيها سوبارو إلى الداخل، شعر بجسده كله يرتعش ، واستولت عليه إحساس غريب بأن دمه يتدفق عكس الاتجاه.
كانت النسخ التي تختبئ في كل زاوية من الغابة تؤدي واجب كونها عيونًا، تراقب المعبد للعثور على المتسللين من الخارج أو الشذوذ الذي قد يحدث في الداخل. عندما كان يستخدم حقوقه بشكل استباقي كرسول للجشع، كان ذلك عادةً لهذا الغرض.
‘ننغه…’
واضعًا يده على فمه، أجبر سوبارو نفسه على تجاهل الإحساس المتصاعد بالغثيان داخله بينما تقدم أكثر.
واضعًا يده على فمه، أجبر سوبارو نفسه على تجاهل الإحساس المتصاعد بالغثيان داخله بينما تقدم أكثر.
كانت طبلة أذنيه تتعرض لانتهاك من صدى الأحذية الصلبة، أصوات من صنعه. كان الهواء يلعق مقلة عينيه. وضع سوبارو يده على الحائط، متجهًا إلى الداخل بينما يكافح ضد الإحساس بأن العالم كله يرفضه.
كانت نبرة صوته مخيفة. وضع الشاب على الطرف المتلقي تعبيرً مثيرًا للشفقة.
لحسن الحظ، أبقى معدته فارغة استعدادًا لهذا. اعتاد على الشعور بأن أحشاءه ملتوية وأجبر الإحساس على الاختفاء بالإرادة، أغلق وفتح عينيه بخفة بينما يتسلل إلى الأمام ببطء كالسلاحف. ثم…
بعبارة أخرى، كان هذا دليلًا على أنه تم الاقتراب منه من الاتجاه المعاكس للخطوات التي سمعها. ومن قام بذلك كان…
“آه، أنا سعيد للغاية. أخيرًا وجدتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد المرور بممر بدا وكأنه يمتد إلى الأبد، أسقط سوبارو كتفيه ارتياحًا.
أمام عينيه، متكئة على جدار مهترئ، كانت هناك فتاة تضغط ركبتيها في الممر الجاف. عندما لاحظت الفتاة سوبارو، فتحت عينيها البنفسجية بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان فخًا، فسيسحقه بقدميه؛ وإذا كانت مؤامرة، فسوف يغلق فكيه ويدمرها. كانت نتيجته بسيطة وواضحة.
‘سوبا…رو…؟’
‘ الصغير غار، هل استيقظت؟’
ارتجف غارفييل، شعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري. لماذا كان هذا الرجل يضحك؟
على الرغم من أن الصوت كان مترددًا، إلا أنه كان راضيًا لمعرفتها أنها نادت باسمه.
بعد ذلك، جلس سوبارو أيضًا، بجانب الفتاة المرتجفة.
من حيث المظهر الخارجي، فهما عبارة عن بازلاء من نفس القرن، و تصرفوا بشكل متماثل تقريبًا. ومع ذلك، قام غارفيل بفصل شيما بقوة عن ريوزو كشخص مختلف تمامًا. اعتبر النسخ الفارغة كائنات مختلفة أيضًا.
‘كل شيء بخير ، إميليا-تان. لنتحدث، حسنًا؟’”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
/////
“آه، أنا سعيد للغاية. أخيرًا وجدتك.”
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
من الناحية الموضوعية، لم يكن هناك سبب للشعور بالتوتر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
