العقل المدبر IV
العقل المدبر IV
شد الفراغ اللانهائي قبضته على ذراعي، واتسعت ابتسامته إلى أبعاد غريبة بينما امتدت شفتيه بشكل غير طبيعي، وانقسمت إلى أذنيه تقريبًا.
لقد تظاهرت بأنني باحث كفء تمامًا وبنيت شبكة.
“أممم، هناك شيء غريب يحدث في جهاز المحاكاة الخاص بي. هل لديك الوقت لإلقاء نظرة؟”
رغم أنني كرهت الاعتراف بذلك، إلا أن “الحانوتية” جميلة للغاية. وبفضل سلوكها اللطيف واستراتيجياتها المصممة خصيصًا للتعامل مع الآخرين، حتى الشخصيات النظامية الباحثين انفتحوا عليها بسرعة.
ثانية واحدة من الصمت امتدت بشكل غير طبيعي.
“يا باحثة، لا بد أنك متعبة. تفضلي، تناولي بعض القهوة واسترخي.”
“هل هؤلاء هم بالفعل من صمدوا أمام محاكاة لا تُحصى لنهايات العالم واستحقوا اختيار الطاغوت لهم؟ إنهم ضعفاء للغاية.”
“أوه! شكرًا لك. ياللعجب، لقد مر وقت طويل منذ أن تناولت قهوة أعدها لي أحد أعضاء نقابة حانوتي. لقد افتقدتها نوعًا ما حتى بعد مجيئي إلى هنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اسكت.
أطلق الباحثون على أنفسهم اسم “الصاعدون”. عادةً ما كنت أرفض مثل هذه التسميات رفضًا قاطعًا؛ فهي تحمل دلالات التفوق على الموقظين، لكن بالنسبة لهؤلاء الأشخاص، بدا اللقب ملائمًا بشكل غريب.
“أهاها!”
‘مهما كان اسمهم، فإنهم مجرد شخصيات نظامية مستوحاة من رفاقي.”
انهارت الشمس الذهبية، خالية من الحياة.
بطبيعة الحال، كان النهج لكسب ودهم مشابهًا. لقد حفظت مئات الطرق التي تؤدي إلى رضاهم.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“الباحثة 107، أنت لطيفة للغاية. كان الحانوتي في العالم الذي صعدت منه أناني وغبي لا يهتم إلا بنفسه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آ-آلاف… هوه، هو-ه… هوووويه…” أطلقت ضحكة شريرة، مقلدًا آه-ريون. “هوه-هيه… هيهيهي…”
“هل هذا صحيح؟”
جلجلة.
“نعم! كل ما قاله هو أنه عائد، فقط اتبعوا أوامري، لن يحدث أي خطأ إذا فعلتم ذلك. لذا اجتمعنا جميعًا لمهاجمته من وراء ظهره.”
“هاها…”
“هاه؟”
“وما انفك يتحدث عن رواية رومانسية الممالك الثلاث. بجدية، من يقرأ هذه الرواية هذه الأيام؟ إنها مملة للغاية، ولكن كان عليّ أن أستمتع بها طوال الوقت — لقد كان الأمر بمثابة عذاب!”
خلفه تواجد فراغ هائل من النجوم، مع تمزق هائل يقسم الامتداد إلى نصفين.
“…”
‘لقد كنت على حق. هذه الاستراتيجية التي تعتمد على الفراغ اللانهائي معيبة بشكل لا يمكن إصلاحه.’
تحملها.
“لدي نظرية حول هذه الحادثة، لكنها شيء لا ينبغي للآخرين سماعه، لذا… هل يمكنك أن تأتي معي للحظة؟”
لم يكن هؤلاء الباحثون رفاقًا حقيقيين، بل هم مجرد مخلوقات صُفت بواسطة الطاغوت الخارجي. ليست هناك حاجة لأخذهم على محمل الجد.
“أوه! شكرًا لك. ياللعجب، لقد مر وقت طويل منذ أن تناولت قهوة أعدها لي أحد أعضاء نقابة حانوتي. لقد افتقدتها نوعًا ما حتى بعد مجيئي إلى هنا…”
خلال الأيام القليلة التالية، ركزت فقط على بناء علاقات جيدة معهم لإعطائي الوقت لاستعادة هالتي. ولم يمض وقت طويل قبل أن يبدأ الباحثون في التجمع حولي.
“آه، آه. آه.”
“الباحثة 107! أتريدين تناول الغداء معًا؟”
“تبًا…”
“ماذا عن التجول بعد الأكل؟”
أجاب ملك الجنيات الهلامي بهدوء وكأن التفسير بديهي.
“أممم، هناك شيء غريب يحدث في جهاز المحاكاة الخاص بي. هل لديك الوقت لإلقاء نظرة؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “بالفعل.”
“الباحثة 107!”
كانت قوة الفراغ اللانهائي، إدخال البيانات، مدمرة. لقد جعلت حتى أتباع الطاغوت الخارجي مجرد شخصيات نظامية. لو لم يُهزم في مدرسة بيكوا الثانوية للبنات، لكان الفراغ اللانهائي بلا شك أحد أقوى الطواغيت الخارجيين.
وفي وقت قصير، بِتُّ مركز الاهتمام.
“لأنني لست دانغ سيو-رين. كرر معي: السكك الحديدية مجرد وسيلة نقل، والساحرات مجرد تنكر.”
وفي الوقت نفسه، كان ملك الجنيات الوحل المتمسك بجسدي 24/7 يتلوى.
ابتسمت الفراغ اللانهائي بمرح.
— إعجاب: أنت استثنائي حقًا. أينما كنت، فإنك دائمًا ما تصل إلى قمة التسلسل الهرمي الاجتماعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صل إلى النقطة.”
— استفسار: هذا يجعلني أتساءل. لماذا لم تستغل هذه الموهبة بشكل كامل في عالمك الأصلي؟ هل يعتبر حانوتي أدنى بطبيعته من الحانوتية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن حملتي لم تتوقف عند هذا الحد.
اسكت.
“هذا… لا معنى له…”
“إذا كنت تتصرف وفقًا للرؤية المثالية التي يرسمها لك الجميع، فإن الأمر يصبح مرهقًا في النهاية. يتعين عليّ وعلى رفاقي أن نتحمل معًا لمدة عشر أو عشرين أو حتى آلاف السنين. هذه الاستراتيجيات السطحية لا تصلح إلا للرحلات السطحية حيث لا تهم العلاقات.”
في غضون 130 يومًا فقط، أوقعتُ بمختبر المحاكاة إلى الخراب.
— تعليق: أنت تعيش حياة مرهقة للغاية.
أول جزئية أنشرها من الحكاية. هناك فصول أخرى نُشرت، سأترجمهم وأنشرهم بعد عدة أيام.
يبدو أن المادة المخاطية، التي كانت في البداية آلية في ردود أفعالها، تشبه الآن الإنسان أكثر بعد أن أمضت بعض الوقت معي.
— رد : مفهوم.
بحلول هذه المرحلة، قد اعتدت على البيئة المعقمة لمختبر المحاكاة. وبمجرد أن شعرت بأن هالتي قد تعافت بشكل كافٍ، بدأت على الفور في تنفيذ خطتي.
“هذا… هذه النغمة… تبدو جيدة. إيه.”
“أوه، أوني؟ أنت هنا؟”
جلجلة.
“أنا لست أختك، أنتِ الشذوذ.”
قام الفراغ اللانهائي بحركة مرحة من خلال فتح وإغلاق يده.
“…هاه؟”
“حسنًا، لقد كنت أشك سرًا في أن الرقم 107 هو المتسلل، لكن هذا لا يزال صادمًا…”
عندما كنت وحدي في المختبر، ضربت الشخصية النظاميو الباحثة المتنكرة في هيئة سيم آه-ريون بضربة واحدة.
رتبتُ الأمور بحيث تبدو وكأن الحانوتية قد قُتلت من خلال تحويل مختبر الأبحاث 107 إلى مسرح جريمة فوضوي. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى اكتشاف “الجريمة”.
— ……!
“أممم، هناك شيء غريب يحدث في جهاز المحاكاة الخاص بي. هل لديك الوقت لإلقاء نظرة؟”
سقطت الباحثة غير قادرة على المقاومة.
مد يده، وكانت حركاته متعمدة بشكل مقلق. هذه المرة، كنت مستعدًا. قفزت على راحة يده الممدودة بسهولة معتاد عليها.
في ظل الظروف العادية، كان موتها لينبه الطاغوت الخارجي على الفور. ومع ذلك، مع لفت الفراغ اللانهائي انتباهه إلى مكان آخر، لم يتمكن الطاغوت الخارجي من التركيز على هذه المنطقة.
انه الفراغ اللانهائي—شكله الحقيقي— يلوح في الأفق من الأعلى.
“ملك الجنيات، حوِّلني إلى جسد ذلك الشخص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———— (ترجمة الخال – ملوك الروايات)
— رد : مفهوم.
“أنت شذوذ، هل تفهم معنى الحب؟”
لقد استهلكت المادة المخاطية الجثة قبل أن تعود إليّ، مما أعاد تشكيل جسدي الخارجي.
“أممم، هناك شيء غريب يحدث في جهاز المحاكاة الخاص بي. هل لديك الوقت لإلقاء نظرة؟”
عندما نظرت في المرآة، رأيت أنني لم أعد الحانوتية بل تحولت بالكامل إلى آه-ريون، حتى أدق التفاصيل.
تقلصت ملامح الفراغ اللانهائي، وظهر على وجهه ألم واضح بينما بدأ جسده يذوب مثل الدخان. اختفى بجانبه ملك الجنيات الوحل، الذي كان يتظاهر بأنه “رفيق بريء”.
“آه، آه. آه.”
“لقد رحل باريستا المحبوب والباحثة رقم 107 الاي نحترمها! لماذا؟”
ضبطت صوتي باستخدام الهالة، واختبرته ليتناسب مع صوتها.
بدلاً من ذلك، لوحت بهالتي، مما أدى إلى القضاء على جميع الباحثين بضربة واحدة.
“هذا… هذه النغمة… تبدو جيدة. إيه.”
‘لا بد أن هذا هو ما شعر به شخصيات الهجوم على العمالقة على ظهر العملاق الموسس إيرين.’
— صدمة: لقد عشت الشعور الإنساني بالدهشة لأول مرة. ومن الآن فصاعدًا سأصنف هذا الشعور على أنه “قشعريرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الفاعل؟ من اللقيط الذي فعل هذا؟”
“ف… فقط اصمت.”
“هممم.” نظر إليّ الفراغ اللانهائي بنظرة عارفة. “أعرف ما تفكر فيه. أنت خائف من أنه إذا مسحتُ هؤلاء الباحثين والمحاكاة، فلن يكون من الممكن إيقافي، أليس كذلك؟”
— قشعريرة.
لقد أغريت باحثين آخرين، واحدًا تلو الآخر، وتعقبتهم. وكان تدمير عوالم المحاكاة الخاصة بهم بمثابة مكافأة.
لقد دمرت عالم المحاكاة الذي تشرف عليه سيم آه-ريون.
لقد دمرت عالم المحاكاة الذي تشرف عليه سيم آه-ريون.
باعتباري عائدًا، نبعت قوتي بشكل أساسي من العودة. وعلى النقيض من ذلك، اعتمدت استراتيجية الطاغوت الخارجي لمواجهتي على أكوان محاكاة. وكلما قل عدد الأكوان الزائفة الموجودة، ضعفت سيطرة الطاغوت الخارجي.
تقلصت ملامح الفراغ اللانهائي، وظهر على وجهه ألم واضح بينما بدأ جسده يذوب مثل الدخان. اختفى بجانبه ملك الجنيات الوحل، الذي كان يتظاهر بأنه “رفيق بريء”.
— استفسار: يحتوي هذا الحيز الطاغوتي وحده على آلاف العوالم المحاكاة. هل تنوي تدمير كل منها؟
انفجر الباحثون، الذين أصبحوا قريبين من الحانوتية، في غضب.
“آ-آلاف… هوه، هو-ه… هوووويه…” أطلقت ضحكة شريرة، مقلدًا آه-ريون. “هوه-هيه… هيهيهي…”
الطريقة التي تحدث بها… كان لها رنين بشري غريب.
— قشعريرة: قشعريرة.
“لدي نظرية حول هذه الحادثة، لكنها شيء لا ينبغي للآخرين سماعه، لذا… هل يمكنك أن تأتي معي للحظة؟”
رتبتُ الأمور بحيث تبدو وكأن الحانوتية قد قُتلت من خلال تحويل مختبر الأبحاث 107 إلى مسرح جريمة فوضوي. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى اكتشاف “الجريمة”.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “بالفعل.”
انفجر الباحثون، الذين أصبحوا قريبين من الحانوتية، في غضب.
كانت قوة الفراغ اللانهائي، إدخال البيانات، مدمرة. لقد جعلت حتى أتباع الطاغوت الخارجي مجرد شخصيات نظامية. لو لم يُهزم في مدرسة بيكوا الثانوية للبنات، لكان الفراغ اللانهائي بلا شك أحد أقوى الطواغيت الخارجيين.
“اغتيلت الباحثة 107!”
ابتسمت الفراغ اللانهائي بمرح.
“من الفاعل؟ من اللقيط الذي فعل هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جوهر هذه العملية هو تدمير أكبر عدد ممكن من المحاكاة قبل أن يتمكن الطاغوت الخارجي من الرد.
“سمعت أن هناك متسللًا… لا بد أن يكون هو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنه يستجيب لإشارته، انضغط الفضاء من حولنا. انجذب الباحثون المتبقون من الشخصيات النظامية ونحو عشرين صورة ثلاثية الأبعاد من عالم المحاكاة قسرًا إلى مكان واحد.
“لقد رحل باريستا المحبوب والباحثة رقم 107 الاي نحترمها! لماذا؟”
لقد أغريت باحثين آخرين، واحدًا تلو الآخر، وتعقبتهم. وكان تدمير عوالم المحاكاة الخاصة بهم بمثابة مكافأة.
“حسنًا، لقد كنت أشك سرًا في أن الرقم 107 هو المتسلل، لكن هذا لا يزال صادمًا…”
خلال الأيام القليلة التالية، ركزت فقط على بناء علاقات جيدة معهم لإعطائي الوقت لاستعادة هالتي. ولم يمض وقت طويل قبل أن يبدأ الباحثون في التجمع حولي.
من وجهة نظر الطاغوت الخارجي، فإن الحانوتية —التي ارتفعت شعبيتها بشكل كبير— كانت على الأرجح هدفًا ذا أولوية عالية. إن مقتل شخص مثلها فجأة، بينما ينشغل الطاغوت الخارجي بمحاربة الفراغ اللانهائي، لابد وأن يكون قد ألقى بهم في ارتباك كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
ولكن حملتي لم تتوقف عند هذا الحد.
أول جزئية أنشرها من الحكاية. هناك فصول أخرى نُشرت، سأترجمهم وأنشرهم بعد عدة أيام.
“أم، أم… الباحث 511؟”
اتسعت عيناي، لم أتوقع أن يقترح ذلك.
“هممم؟ ما الأمر؟”
انهارت الشمس الذهبية، خالية من الحياة.
“لدي نظرية حول هذه الحادثة، لكنها شيء لا ينبغي للآخرين سماعه، لذا… هل يمكنك أن تأتي معي للحظة؟”
بعد تدمير مختبر الأبحاث، سحبني الفراغ اللانهائي عبر الشق في الفضاء.
لقد أغريت باحثين آخرين، واحدًا تلو الآخر، وتعقبتهم. وكان تدمير عوالم المحاكاة الخاصة بهم بمثابة مكافأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد الفراغ اللانهائي في منتصف الجملة.
كان جوهر هذه العملية هو تدمير أكبر عدد ممكن من المحاكاة قبل أن يتمكن الطاغوت الخارجي من الرد.
— توضيح: ولهذا السبب تحديدًا اختارتهم الطاغوت كبيادق له.
لقد تحولت من حانوتي إلى سيم آه-ريون، ثم إلى دانغ سيو-رين، إلى القديسة، إلى سيو غيو، إلى يو جي-وون، إلى ماركيز السيف، ثم عدت إلى حانوتي، قبل أن أتخذ شكلًا آخر. مع كل تحول، كنت أدمر مختبرات الأبحاث بلا رحمة.
“أغلق فاهك.” أجبته باختصار، ثم قطعت إلى حد القتل.
— إعجاب: يبدو أن مواهبك تصلح للتمثيل أكثر من تحضير القهوة.
“أغلق فاهك.” أجبته باختصار، ثم قطعت إلى حد القتل.
انفجر الباحثون، الذين أصبحوا قريبين من الحانوتية، في غضب.
سووش.
“أم، أم… الباحث 511؟”
الباحث 801، الحانوتي الشعر الأشقر المصبوغ — الشمس الذهبية — نزف بغزارة، وتجمد وجهه من الصدمة. “دا-دانغ سيو-رين؟ لماذا تريدين…؟”
‘مهما كان اسمهم، فإنهم مجرد شخصيات نظامية مستوحاة من رفاقي.”
“لأنني لست دانغ سيو-رين. كرر معي: السكك الحديدية مجرد وسيلة نقل، والساحرات مجرد تنكر.”
فرقعة.
“هذا… لا معنى له…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————
جلجلة.
— {كان ملك الجنيات، دمية في يدي، الفراغ اللانهائي. لقد سمحت لخادمي بغباء بالتشبث بك دون أن تشك في أي شيء، معتقدًا أنه مجرد ملحق غير ضار.}
انهارت الشمس الذهبية، خالية من الحياة.
وبعد أن قتلت أكثر من مائتي باحث، توصلت إلى نتيجة واضحة.
———— (ترجمة الخال – ملوك الروايات)
— إضافة: لو أن الطاغوت قوّى هؤلاء الباحثين أكثر من اللازم، لكان ذلك أضر بأهدافه.
وبعد أن قتلت أكثر من مائتي باحث، توصلت إلى نتيجة واضحة.
“مذهل، يا سنباي!”
“هؤلاء الحمقى، على الرغم من كل حديثهم عن الصعود، إلا أنهم ضعفاء.”
فرقعة.
حتى الباحثة المقلدة للقديسة كانت ضعيفة بشكل مزرٍ. لو كانت قد أتقنت إيقاف الوقت كما فعلت القديسة الحقيقية، لما سقطت بسهولة في فخاخي البسيطة. لكن تلك القديسة الباحثة المزعومة قضت نحبها وهي تصرخ، بعدما وقعت في أبسط حيلة أعددتها.
“ملك الجنيات، حوِّلني إلى جسد ذلك الشخص.”
“هل هؤلاء هم بالفعل من صمدوا أمام محاكاة لا تُحصى لنهايات العالم واستحقوا اختيار الطاغوت لهم؟ إنهم ضعفاء للغاية.”
‘لا بد أن هذا هو ما شعر به شخصيات الهجوم على العمالقة على ظهر العملاق الموسس إيرين.’
— رد: هذا أمر متوقع.
“هاها…”
أجاب ملك الجنيات الهلامي بهدوء وكأن التفسير بديهي.
رغم أنني كرهت الاعتراف بذلك، إلا أن “الحانوتية” جميلة للغاية. وبفضل سلوكها اللطيف واستراتيجياتها المصممة خصيصًا للتعامل مع الآخرين، حتى الشخصيات النظامية الباحثين انفتحوا عليها بسرعة.
— تعليق: الغرض من عوالم المحاكاة هو إضعافك وأمثالك—سواء كانوا من الموقظين أو الشذوذات.
بطريقة ما، صعدنا إلى عالم أعلى: محاكاة للمحاكاة.
— إضافة: لو أن الطاغوت قوّى هؤلاء الباحثين أكثر من اللازم، لكان ذلك أضر بأهدافه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظرت في المرآة، رأيت أنني لم أعد الحانوتية بل تحولت بالكامل إلى آه-ريون، حتى أدق التفاصيل.
“فهمت… لذا فإن إضعافهم كان متعمدًا.”
‘مهما كان اسمهم، فإنهم مجرد شخصيات نظامية مستوحاة من رفاقي.”
لم تكن قوتهم البدنية وحدها هي التي لم ترتقِ للمستوى المطلوب. مقارنة برفاقي الحقيقيين، افتقر هؤلاء الباحثون المزعومون إلى حسّ الصلابة والإيمان الأخلاقي.
“تبًا…”
كان الحانوتي الشمس الذهبية الذي قتلته للتو بائسًا بشكل مخجل. لم أتمالك نفسي عن الهمس، “أكان هذا المفترض أن يكون أنا؟”
وفي وقت قصير، بِتُّ مركز الاهتمام.
— توضيح: ولهذا السبب تحديدًا اختارتهم الطاغوت كبيادق له.
“أوه! شكرًا لك. ياللعجب، لقد مر وقت طويل منذ أن تناولت قهوة أعدها لي أحد أعضاء نقابة حانوتي. لقد افتقدتها نوعًا ما حتى بعد مجيئي إلى هنا…”
“بالفعل.”
— استفسار: هذا يجعلني أتساءل. لماذا لم تستغل هذه الموهبة بشكل كامل في عالمك الأصلي؟ هل يعتبر حانوتي أدنى بطبيعته من الحانوتية؟
في غضون 130 يومًا فقط، أوقعتُ بمختبر المحاكاة إلى الخراب.
العقل المدبر IV
الباحثون هرعوا للبحث عن المتسلل بأي وسيلة ممكنة، ولكن كيف يمكنهم العثور على شخص يستطيع أن يتقمص أي شخصية؟
ثانية واحدة من الصمت امتدت بشكل غير طبيعي.
“بفضل دراستي لشخصيات الشرير المتصيد التي تدمّر المجتمعات، كان تفكيك تماسكهم مهمة يسيرة. شكّ. تحريض. خداع. تضليل. استخدام هذه الأدوات لبثّ الفوضى بين الباحثين ضعيفي العقول كان بمثابة لعبة أطفال.
“أم، أم… الباحث 511؟”
“مذهل، يا سنباي!”
“هممم.” نظر إليّ الفراغ اللانهائي بنظرة عارفة. “أعرف ما تفكر فيه. أنت خائف من أنه إذا مسحتُ هؤلاء الباحثين والمحاكاة، فلن يكون من الممكن إيقافي، أليس كذلك؟”
عندما دمّرت حوالي 5,000 عالم محاكاة، ظهر الفراغ اللانهائي مرة أخرى.
“مذهل، يا سنباي!”
هذه المرة، تخلى عن زي الباحث تمامًا وارتدى نسخة معكوسة من زي مدرسة بيكوا الثانوية للبنات — أسود، بينما كان زي تشيون يو&هوا أبيض.
— قشعريرة.
“ربما استخدم الطاغوت الخارجي مظهر هؤلاء الرفاق المزيفين لإشعارك بالذنب. لكن ياللعجب! لقد ذبحتهم حقًا دون تردد. كما هو متوقع منك، يا سنباي! أنا معجب بذلك!”
“بفضل إرهابك المبهرج، فإن المعركة على الحيز الطاغوتي تتأرجح لصالحى.”
“الطفيلي الذي يرتدي وجه تشيون يو-هوا ليس له الحق في الكلام.”
العقل المدبر IV
“أهاها!”
“سمعت أن هناك متسللًا… لا بد أن يكون هو!”
ألقى الفراغ اللانهائي ذراعيه حول ذراعي. حاولت التخلص منه بشكل انعكاسي، لكنه لم يتزحزح. كان جسده بالكامل يشع بهالة حمراء لزجة، والتي تتدفق بقوة قمعية. كانت أبعد بكثير من أي شيء يمكن لباحثي الشخصيات النظامية مقارنته به.
“الباحثة 107! أتريدين تناول الغداء معًا؟”
“إنه لأمر مخزٍ بعض الشيء أنك توقفت عن استخدام شخصية الحانوتية. لقد كانت لطيفة للغاية،” تذمر. “ليس أنك لست لطيفًا، يا سنباي! أعني، أن عيون السمكة الميتة هذه هي بالتأكيد نقطة سحرك.”
حركت الفراغ اللانهائي يدها إلى صدرها. “من يدري؟ لكن يبدو أن هذا القلب يعرف ذلك. لماذا لا نحول العداء المتبادل إلى حب متبادل، يا سنباي؟”
“صل إلى النقطة.”
عندما استعدت وعيي، وجدت نفسي مستلقيًا في مختبر أبحاث رُمم.
“بفضل إرهابك المبهرج، فإن المعركة على الحيز الطاغوتي تتأرجح لصالحى.”
كانت قوة الفراغ اللانهائي، إدخال البيانات، مدمرة. لقد جعلت حتى أتباع الطاغوت الخارجي مجرد شخصيات نظامية. لو لم يُهزم في مدرسة بيكوا الثانوية للبنات، لكان الفراغ اللانهائي بلا شك أحد أقوى الطواغيت الخارجيين.
فرقعة.
“إنه لأمر مخزٍ بعض الشيء أنك توقفت عن استخدام شخصية الحانوتية. لقد كانت لطيفة للغاية،” تذمر. “ليس أنك لست لطيفًا، يا سنباي! أعني، أن عيون السمكة الميتة هذه هي بالتأكيد نقطة سحرك.”
قام الفراغ اللانهائي بحركة مرحة من خلال فتح وإغلاق يده.
أجاب ملك الجنيات الهلامي بهدوء وكأن التفسير بديهي.
بام!
“فهمت… لذا فإن إضعافهم كان متعمدًا.”
وكأنه يستجيب لإشارته، انضغط الفضاء من حولنا. انجذب الباحثون المتبقون من الشخصيات النظامية ونحو عشرين صورة ثلاثية الأبعاد من عالم المحاكاة قسرًا إلى مكان واحد.
“إنه لأمر مخزٍ بعض الشيء أنك توقفت عن استخدام شخصية الحانوتية. لقد كانت لطيفة للغاية،” تذمر. “ليس أنك لست لطيفًا، يا سنباي! أعني، أن عيون السمكة الميتة هذه هي بالتأكيد نقطة سحرك.”
“هاه؟”
“اغتيلت الباحثة 107!”
“ماذا يحدث؟”
مع رحيل الباحثين وتدمير محاكاتهم، أضاء وجه الفراغ اللانهائي بالبهجة. أكتفيت بالنظر إليها، وألتزم الصمت.
أصيب الباحثون بالذعر، وبدأوا ينظرون حولهم بجنون.
— إضافة: لو أن الطاغوت قوّى هؤلاء الباحثين أكثر من اللازم، لكان ذلك أضر بأهدافه.
شد الفراغ اللانهائي قبضته على ذراعي، واتسعت ابتسامته إلى أبعاد غريبة بينما امتدت شفتيه بشكل غير طبيعي، وانقسمت إلى أذنيه تقريبًا.
خلال الأيام القليلة التالية، ركزت فقط على بناء علاقات جيدة معهم لإعطائي الوقت لاستعادة هالتي. ولم يمض وقت طويل قبل أن يبدأ الباحثون في التجمع حولي.
“الآن، سنباي، بقي عدد قليل فقط… سأترك الضربة القاضية لك.”
رغم أنني كرهت الاعتراف بذلك، إلا أن “الحانوتية” جميلة للغاية. وبفضل سلوكها اللطيف واستراتيجياتها المصممة خصيصًا للتعامل مع الآخرين، حتى الشخصيات النظامية الباحثين انفتحوا عليها بسرعة.
عند النظر إليه، تذكرت شيئًا ما مرة أخرى.
“…”
‘إن هزيمة الطاغوت الخارجي تتطلب تعاون الفراغ اللانهائي. ولكن إضعاف الطاغوت الخارجي يسمح للفراغ اللانهائي بالصعود بدلًا من ذلك.’
العقل المدبر IV
كانت قوة الفراغ اللانهائي، إدخال البيانات، مدمرة. لقد جعلت حتى أتباع الطاغوت الخارجي مجرد شخصيات نظامية. لو لم يُهزم في مدرسة بيكوا الثانوية للبنات، لكان الفراغ اللانهائي بلا شك أحد أقوى الطواغيت الخارجيين.
— صدمة: لقد عشت الشعور الإنساني بالدهشة لأول مرة. ومن الآن فصاعدًا سأصنف هذا الشعور على أنه “قشعريرة”.
‘لقد كنت على حق. هذه الاستراتيجية التي تعتمد على الفراغ اللانهائي معيبة بشكل لا يمكن إصلاحه.’
— اه.
حللت ذاتي.
“هؤلاء الحمقى، على الرغم من كل حديثهم عن الصعود، إلا أنهم ضعفاء.”
أنا بحاجة إلى إيجاد طريقة للوصول إلى حيز الطاغوت الخارجي الطاغوتي دون الاعتماد على الفراغ اللانهائي.
“مذهل، يا سنباي!”
إن تطوير مسار جديد سيكون أعظم إنجاز في هذه الرحلة.
بعد تدمير مختبر الأبحاث، سحبني الفراغ اللانهائي عبر الشق في الفضاء.
“هممم.” نظر إليّ الفراغ اللانهائي بنظرة عارفة. “أعرف ما تفكر فيه. أنت خائف من أنه إذا مسحتُ هؤلاء الباحثين والمحاكاة، فلن يكون من الممكن إيقافي، أليس كذلك؟”
في ظل الظروف العادية، كان موتها لينبه الطاغوت الخارجي على الفور. ومع ذلك، مع لفت الفراغ اللانهائي انتباهه إلى مكان آخر، لم يتمكن الطاغوت الخارجي من التركيز على هذه المنطقة.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد الفراغ اللانهائي في منتصف الجملة.
“لكن لا تنسَ أنني ما زلت خائفًا منك. العودة اعيد ضبط كل شيء. نحن عدائيان بطبيعتنا. إذن، ماذا عن هذا؟”
“يا باحثة، لا بد أنك متعبة. تفضلي، تناولي بعض القهوة واسترخي.”
“تكلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حللت ذاتي.
“سأستخدم إدخال البيانات على نفسي.” نقرت الفراغ اللانهائي على جانب رأسها بإصبعها. “سأدخل، ‘سأحب سنباي إلى الأبد’.”
“اغتيلت الباحثة 107!”
اتسعت عيناي، لم أتوقع أن يقترح ذلك.
“تكلم.”
“في المقابل، أدخل هذا لك: ‘سأحب الفراغ اللانهائي إلى الأبد’.”
قام الفراغ اللانهائي بحركة مرحة من خلال فتح وإغلاق يده.
“…”
سووش.
“لا حيل ولا ألعاب كلمات. نثق في بعضنا البعض، ونناقش الأمور، ونمضي قدمًا معًا. الحب الإيجابي الدائم. عندها لن يكون لدى أي منا سبب لخيانة أو استغلال الآخر.”
“…هاه؟”
ابتسمت الفراغ اللانهائي بمرح.
انفجر الباحثون، الذين أصبحوا قريبين من الحانوتية، في غضب.
“حتى لو تراجعت، فسوف تثق بي وتحبني بما يكفي لمشاركتي ما حدث في الماضي. معًا، يمكننا غزو العالم! سيكون من السهل سحق الطاغوت الخارجي.”
“آه، آه. آه.”
“لقد فكرت في هذا الأمر جيدًا.”
مع رحيل الباحثين وتدمير محاكاتهم، أضاء وجه الفراغ اللانهائي بالبهجة. أكتفيت بالنظر إليها، وألتزم الصمت.
“أهاها! بالطبع! أنا لست مثل الطواغيت الخارجيين الآخريين. في الأيام الخوالي، كان ملوك الشياطين يغريون الأبطال بنصف العالم. في هذه الأيام، أصبح الاتجاه هو تقديم نصف قلبك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آ-آلاف… هوه، هو-ه… هوووويه…” أطلقت ضحكة شريرة، مقلدًا آه-ريون. “هوه-هيه… هيهيهي…”
“أنت شذوذ، هل تفهم معنى الحب؟”
— إعجاب: يبدو أن مواهبك تصلح للتمثيل أكثر من تحضير القهوة.
حركت الفراغ اللانهائي يدها إلى صدرها. “من يدري؟ لكن يبدو أن هذا القلب يعرف ذلك. لماذا لا نحول العداء المتبادل إلى حب متبادل، يا سنباي؟”
تقلصت ملامح الفراغ اللانهائي، وظهر على وجهه ألم واضح بينما بدأ جسده يذوب مثل الدخان. اختفى بجانبه ملك الجنيات الوحل، الذي كان يتظاهر بأنه “رفيق بريء”.
لم أجب. ولم يكن السبب في ذلك هو أن العرض كان يتضمن على الأرجح بندًا مخفيًا بشأن المطالبة بجثة تشيون يو-هوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آ-آلاف… هوه، هو-ه… هوووويه…” أطلقت ضحكة شريرة، مقلدًا آه-ريون. “هوه-هيه… هيهيهي…”
بدلاً من ذلك، لوحت بهالتي، مما أدى إلى القضاء على جميع الباحثين بضربة واحدة.
“لقد رحل باريستا المحبوب والباحثة رقم 107 الاي نحترمها! لماذا؟”
“آه!”
ضبطت صوتي باستخدام الهالة، واختبرته ليتناسب مع صوتها.
مع رحيل الباحثين وتدمير محاكاتهم، أضاء وجه الفراغ اللانهائي بالبهجة. أكتفيت بالنظر إليها، وألتزم الصمت.
لقد تحولت من حانوتي إلى سيم آه-ريون، ثم إلى دانغ سيو-رين، إلى القديسة، إلى سيو غيو، إلى يو جي-وون، إلى ماركيز السيف، ثم عدت إلى حانوتي، قبل أن أتخذ شكلًا آخر. مع كل تحول، كنت أدمر مختبرات الأبحاث بلا رحمة.
“حقًا؟ هل قبلت للتو عرضي؟!”
“ملك الجنيات، حوِّلني إلى جسد ذلك الشخص.”
“…”
— تعليق: أنت تعيش حياة مرهقة للغاية.
“واو! لقد قدمت هذا الاقتراح مازحة، معتقدة أنه أمر صعب، لكنك قمت به بالفعل! آه، لكن لا تفهمني خطأً — أنا لا أقول أنك أحمق. كما هو متوقع منك، يا سنباي. تتظاهر بالمقاومة ولكنك فضولي سرًا بشأن استخدام قوة طاغوت خارجي! لا تقلق — أنا حقًا إحدى الصالحات. انظر إلى خادماتي الجنيات الصغيرات! أليسن رائعات ولطيفات؟ تمامًا مثل سيدتهم، {ولقد كن يراقبن وينتظرن اللحظة المناسبة لـ -}”
عندما استعدت وعيي، وجدت نفسي مستلقيًا في مختبر أبحاث رُمم.
تجمد الفراغ اللانهائي في منتصف الجملة.
“هل هؤلاء هم بالفعل من صمدوا أمام محاكاة لا تُحصى لنهايات العالم واستحقوا اختيار الطاغوت لهم؟ إنهم ضعفاء للغاية.”
ثانية واحدة من الصمت امتدت بشكل غير طبيعي.
‘إن هزيمة الطاغوت الخارجي تتطلب تعاون الفراغ اللانهائي. ولكن إضعاف الطاغوت الخارجي يسمح للفراغ اللانهائي بالصعود بدلًا من ذلك.’
“هاه؟”
ابتسمت الفراغ اللانهائي بمرح.
نفس الصوت الغريب المتداخل الذي طاردني خلال لقائي الأول مع الطاغوت الخارجي، صدى، سواء من شفاه الفراغ اللانهائي أو من مكبرات الصوت في مختبر الأبحاث.
“إذا كنت تتصرف وفقًا للرؤية المثالية التي يرسمها لك الجميع، فإن الأمر يصبح مرهقًا في النهاية. يتعين عليّ وعلى رفاقي أن نتحمل معًا لمدة عشر أو عشرين أو حتى آلاف السنين. هذه الاستراتيجيات السطحية لا تصلح إلا للرحلات السطحية حيث لا تهم العلاقات.”
“انتظر، هذا… {تدمير مختبر المحاكاة كان جزءًا من خطتي منذ البداية!} أنت تمزح، أليس كذلك؟”
“سأستخدم إدخال البيانات على نفسي.” نقرت الفراغ اللانهائي على جانب رأسها بإصبعها. “سأدخل، ‘سأحب سنباي إلى الأبد’.”
استمر الصوت، وتحول بسلاسة إلى تيار مجنون من الكلمات.
نفس الصوت الغريب المتداخل الذي طاردني خلال لقائي الأول مع الطاغوت الخارجي، صدى، سواء من شفاه الفراغ اللانهائي أو من مكبرات الصوت في مختبر الأبحاث.
— {ما هو الكيان الأول الذي واجهته عند استيقاظك في هذا المكان؟}
“حقًا؟ هل قبلت للتو عرضي؟!”
— {كان ملك الجنيات، دمية في يدي، الفراغ اللانهائي. لقد سمحت لخادمي بغباء بالتشبث بك دون أن تشك في أي شيء، معتقدًا أنه مجرد ملحق غير ضار.}
لقد تظاهرت بأنني باحث كفء تمامًا وبنيت شبكة.
“ماذا…؟ لا! كان من المفترض أن تكون هذه خليَّتي، مزروعة من أجل المعلومات! لا يمكن أن تكون… {هذا ما كنت تعتقد، أليس كذلك؟}” تشابكت الأصوات المزدوجة مع تحول النبرة إلى سخرية. “(لكن، للأسف، كان هذا أيضًا جزءًا من خطتي، حانوتي. لم يكن أي شيء فعلته في هذا المكان خارج تصميمي. كل خطوة خطوتها، كل مختبر دمرته}، لا، سنباي! فمي يتحرك من تلقاء نفسه، {كل هذا ضمن النص الذي كتبتُه. حتى هذا، حتى الآن، مفاجأتك وإنكارك — تجاربي كانت مسؤولة عن كل ذلك!}”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن قوتهم البدنية وحدها هي التي لم ترتقِ للمستوى المطلوب. مقارنة برفاقي الحقيقيين، افتقر هؤلاء الباحثون المزعومون إلى حسّ الصلابة والإيمان الأخلاقي.
تقلصت ملامح الفراغ اللانهائي، وظهر على وجهه ألم واضح بينما بدأ جسده يذوب مثل الدخان. اختفى بجانبه ملك الجنيات الوحل، الذي كان يتظاهر بأنه “رفيق بريء”.
“لأنني لست دانغ سيو-رين. كرر معي: السكك الحديدية مجرد وسيلة نقل، والساحرات مجرد تنكر.”
وما تلا ذلك كان مألوفا إلى حد مثير للقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الصوت، وتحول بسلاسة إلى تيار مجنون من الكلمات.
كريك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما استخدم الطاغوت الخارجي مظهر هؤلاء الرفاق المزيفين لإشعارك بالذنب. لكن ياللعجب! لقد ذبحتهم حقًا دون تردد. كما هو متوقع منك، يا سنباي! أنا معجب بذلك!”
انفتح سقف مختبر الأبحاث.
يبدو أن المادة المخاطية، التي كانت في البداية آلية في ردود أفعالها، تشبه الآن الإنسان أكثر بعد أن أمضت بعض الوقت معي.
خلفه تواجد فراغ هائل من النجوم، مع تمزق هائل يقسم الامتداد إلى نصفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————
— اه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهاها! بالطبع! أنا لست مثل الطواغيت الخارجيين الآخريين. في الأيام الخوالي، كان ملوك الشياطين يغريون الأبطال بنصف العالم. في هذه الأيام، أصبح الاتجاه هو تقديم نصف قلبك.”
ملأت عين قرمزية ضخمة الفجوة في الفراغ، وتحدق فيّ.
ثانية واحدة من الصمت امتدت بشكل غير طبيعي.
انه الفراغ اللانهائي—شكله الحقيقي— يلوح في الأفق من الأعلى.
“لدي نظرية حول هذه الحادثة، لكنها شيء لا ينبغي للآخرين سماعه، لذا… هل يمكنك أن تأتي معي للحظة؟”
مد يده، وكانت حركاته متعمدة بشكل مقلق. هذه المرة، كنت مستعدًا. قفزت على راحة يده الممدودة بسهولة معتاد عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الباحثة 107!”
‘لا بد أن هذا هو ما شعر به شخصيات الهجوم على العمالقة على ظهر العملاق الموسس إيرين.’
حركت الفراغ اللانهائي يدها إلى صدرها. “من يدري؟ لكن يبدو أن هذا القلب يعرف ذلك. لماذا لا نحول العداء المتبادل إلى حب متبادل، يا سنباي؟”
بعد تدمير مختبر الأبحاث، سحبني الفراغ اللانهائي عبر الشق في الفضاء.
لقد دمرت عالم المحاكاة الذي تشرف عليه سيم آه-ريون.
لفترة من الوقت، كان كل شيء أسودًا.
لقد أغريت باحثين آخرين، واحدًا تلو الآخر، وتعقبتهم. وكان تدمير عوالم المحاكاة الخاصة بهم بمثابة مكافأة.
عندما استعدت وعيي، وجدت نفسي مستلقيًا في مختبر أبحاث رُمم.
مع رحيل الباحثين وتدمير محاكاتهم، أضاء وجه الفراغ اللانهائي بالبهجة. أكتفيت بالنظر إليها، وألتزم الصمت.
كانت خلف ظهري أنقاض “مختبر المحاكاة” — الذي أصبح الآن مجرد محاكاة أخرى.
“…”
“…”
فرقعة.
“…”
خلفه تواجد فراغ هائل من النجوم، مع تمزق هائل يقسم الامتداد إلى نصفين.
كان الفارق الملحوظ الوحيد هو أن الفراغ اللانهائي غدا الآن يقف أمامي شخصيًا.
بدلاً من ذلك، لوحت بهالتي، مما أدى إلى القضاء على جميع الباحثين بضربة واحدة.
بطريقة ما، صعدنا إلى عالم أعلى: محاكاة للمحاكاة.
— قشعريرة: قشعريرة.
تمتم الفراغ اللانهائي تحت أنفاسه، وكانت كلماته خامًا بالعاطفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، أوني؟ أنت هنا؟”
“تبًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جوهر هذه العملية هو تدمير أكبر عدد ممكن من المحاكاة قبل أن يتمكن الطاغوت الخارجي من الرد.
الطريقة التي تحدث بها… كان لها رنين بشري غريب.
“الطفيلي الذي يرتدي وجه تشيون يو-هوا ليس له الحق في الكلام.”
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد الفراغ اللانهائي في منتصف الجملة.
أول جزئية أنشرها من الحكاية. هناك فصول أخرى نُشرت، سأترجمهم وأنشرهم بعد عدة أيام.
بطبيعة الحال، كان النهج لكسب ودهم مشابهًا. لقد حفظت مئات الطرق التي تؤدي إلى رضاهم.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
كريك.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
— {ما هو الكيان الأول الذي واجهته عند استيقاظك في هذا المكان؟}
“الباحثة 107! أتريدين تناول الغداء معًا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات