العقل المدبر II
العقل المدبر II
“عليك أن تكون نصلًا لي. سأصرف انتباه العقل المدبر متى سنحت الفرصة، ثم عليك أن تضرب في الوقت المناسب! كأنه مشروع جماعي — جهد تعاوني.”
لقد كان ارتباكي عابرًا، لكن قراري كان حازمًا.
“المحيط… تغيّر؟”
‘أولًا، عليّ التعود على شخصية حانوتي الأنثوية.’
لا أتفاخر، أو بالأحرى، الأمر يستحق الفخر — أنا، حانوتي، أفضل في التمثيل من أي شخص آخر. بفضل ذاكرتي الكاملة، كنت ألاحظ كل لفتة من حركات عدد لا يحصى من الناس، وبالتالي، امتلكت قدرة تمثيلية من شأنها أن تجعل حتى تشيجوسا من Glass Mask يشعر بالخجل.
كان إحساس المادة المخاطية الملتصقة ببشرتي وتغير شكل ملامحي مزعجًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، يبدو أنه واحد منا.”
ولكن ماذا في ذلك؟ الحياة نفسها مزعجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — تحذير: أنت تشاهد جزءًا من مجال الطاغوت الخارجي المعارض. من المستحسن تجنب المراقبة غير الضرورية.
لقد حثني المنطق البارد للعائد على التكيف بسرعة، متجاهلًا هذه الظاهرة الغريبة باعتبارها غير ذات أهمية.
امتلأ الهواء بالثرثرة.
‘حسنًا، فلنلتزم بالدور. كيف كانت نبرة صوت الحانوتية؟ نظرتها؟ استجاباتها العاطفية؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسندت ذقني متفكرًا بعمق.
لا أتفاخر، أو بالأحرى، الأمر يستحق الفخر — أنا، حانوتي، أفضل في التمثيل من أي شخص آخر. بفضل ذاكرتي الكاملة، كنت ألاحظ كل لفتة من حركات عدد لا يحصى من الناس، وبالتالي، امتلكت قدرة تمثيلية من شأنها أن تجعل حتى تشيجوسا من Glass Mask يشعر بالخجل.
‘حسنًا، فلنلتزم بالدور. كيف كانت نبرة صوت الحانوتية؟ نظرتها؟ استجاباتها العاطفية؟’
[**: في قناع الزجاج، البطلة هي ممثلة شابة موهوبة للغاية لدرجة أن الممثلة الأسطورية، تشيجوسا تسوكيكاجي، تم اكتشافها لتكون خليفتها.]
“حسنًا… أنا واثق من تمثيلي.”
بطبيعة الحال، تذكرت كل التفاصيل عن الحانوتيين من الدورة 664. [**: لو تذكرون، في تلك الدورة كان يتكلم عن العالم المعكوس متعدد العوالم.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، يبدو أنه واحد منا.”
“حسنًا… الصوت. نعم، سأبدأ بالصوت،” تمتمت عمدًا، وأنا أضبط أحبالي الصوتية باستخدام الهالة. على الرغم من أن احتياطياتي كانت مستنفدة تقريبًا، إلا أنني ما زلت قادرًا على إدارة هذه الحيلة الصغيرة. ومع ذلك، سأحتاج إلى الراحة، وقريبًا، حيث لن أكون في حالة تسمح لي بالقتال. “جيد. مثالي.”
“ليس لدي أي فكرة. لم أتحقق من الأمر منذ فترة. آكل فقط ما يقدمونه لنا.”
لحسن الحظ، كانت شخصية الحانوتية مشابهة لي تمامًا — حانوتي الأصلي — في كل شيء باستثناء المظهر والصوت. لم يكن هناك شيء آخر يمكن تعديله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل قاعة الطعام، جلس الباحثون مرتدين معاطف بيضاء على طاولات مصفوفة في صفوف. ووضعوا على صوانيهم قطعًا من اللحم تشبه الأمعاء البشرية المرتبة بشكل بدائي.
“حسنًا، باستثناء مواعدة سيو-رين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا نجحت هذه الاستراتيجية، فسأكون على استعداد لمنحك بعض المزايا البسيطة. ولكن إذا طلبت شيئًا مثل نقل جسد تشيون يو-هوا بالكامل، فسأرفض رفضًا قاطعًا.”
همم.
“مجانًا؟”
هل ستكون هذه التفاصيل مهمة؟ هل من الممكن أن يكون هناك شذوذ يلعب دور دانغ سيو-رين أو سيم آه-ريون في هذا الفراغ العظيم؟
“نعم، أنا أعلم!”
لم يكن هناك من سبيل لمعرفة ذلك. وقع الفراغ العظيم خارج نطاق الفهم البشري.
أطلق مكبر الصوت صوتًا حيًا.
[إنتبهوا أيها الباحثون في القسم أ]
— بزززت. بزززت، بزززت.
انتبهت، ووجهت نظري نحو مكبر صوت ظهر في زاوية السقف، حيث لم يكن هناك شيء قبل لحظات. انبعث منه صوت ميكانيكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بجدية، أليست هذه القديسة غريبة؟ كيف يمكنها أن تقضي 365 يومًا في السنة تتجسس على الناس وتتوقع منهم أن يكونوا بلا عيب؟”
[حان وقت تناول الطعام. يُطلب من جميع الباحثين في القسم (أ) التوقف عن العمل والتوجه إلى قاعة الطعام.]
“ههههه.” أنارت عينا الفراغ اللانهائي بمرح. “تريد قتل الطاغوت الخارجي هنا… آه، مهما يكن، لنطلقن عليه اسم العقل المدبر لأنه أمر مزعج، حسنًا؟ على أي حال، تريد القضاء على العقل المدبر، أليس كذلك؟”
[أكرر. يجب على جميع الباحثين في القسم (أ) التوقف عن العمل على الفور والتجمع في قاعة الطعام. هذا كل شيء.]
“كان عليك أن ترى جثة القدّيسة وهي تُسحق حتى الموت! استمرت في استخدام توقف الوقت، يائسةً تحاول الهروب من الزلزال! كحشرة بائسة ضئيلة.”
نقرت ساعدي، مما دفع ملك الجنيات — وهو مادة لزجة منتشرة بشكل رقيق على بشرتي.
امتلأ الهواء بالثرثرة.
“اشرح. ماذا يحدث؟”
[تذوقوا كل ذرة من الأمل واليأس وغريزة البقاء في كل قضمة.]
— شرح: كما ذكرت سابقًا، الفراغ اللانهائي منخرط حاليًا في قتال ضد الطاغوت الخارجي المعارض في هذا الفراغ العظيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشيت في الممر.
— ملحق: يحقن الفراغ اللانهائي بيانات NPC وبيانات الخريطة وما إلى ذلك في هذه المساحة للسيطرة عليها. يمكنك اعتبار هذا عملية “تعيين المعلمات”.
[إنتبهوا أيها الباحثون في القسم أ]
بعبارة أخرى…
“مجانًا؟”
“من المفترض أن هذه الغرفة المعقمة المهجورة هي جزء من منطقة بحثية تسمى القسم أ، ذلك مكبر الصوت الذي ظهر للتو هناك — كل هذه هي نتائج الإعدادات الحالية للفراغ اللانهائي؟”
بززززز!
— تأكيد: بالضبط.
وقد عُرض أيضًا رقم على معطف المختبر الذي أرتديه: 107.
— تحذير: على العكس من ذلك، يستمر الشذوذ المعارض، على الرغم من تعرضه لكمين من الفراغ اللانهائي، في محاولة استعادة السيطرة على الفراغ العظيم. يمكن استبدال أي معّلَمة في أي وقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقرت ساعدي، مما دفع ملك الجنيات — وهو مادة لزجة منتشرة بشكل رقيق على بشرتي.
— ملحق: إذا أدرك الشذوذ المعارض أنك لست شخصية نظامية أنشئت بواسطة الفراغ اللانهائي بل أنت حانوتي الحقيقي، فسوف يزيلك على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم؟ هل لن تدخلي، 107؟”
— نتيجة: يجب توخي الحذر.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
حدقت في ساعدي بصمت.
— وضع الملاحة: التوجيه المبدئي.
باختصار، عليّ الانغماس الكلّي في دور “الحانوتية الباحثة”. فلا يجوز لأيٍّ كان أن يكتشف هويتي الحقيقية.
“أوه… صحيح.”
“حسنًا… أنا واثق من تمثيلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
— تحذير: أُعطيت تعليمات صريحة بالتوقف عن العمل والتوجّه إلى قاعة الطعام. الإخلال بذلك قد يلفت الأنظار، مما يرفع خطر كشف هويتك.
[تذوقوا كل ذرة من الأمل واليأس وغريزة البقاء في كل قضمة.]
“مفهوم. لنذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، آسف! من الواضح أننا كنا نتحدث عن القديسة من محاكاة 431، أليس كذلك؟”
ضغط، ضغط.
ردًا على همسة ملك الجنيات الناعمة في أذني، نقرت جسدي بأصابعي، وأرسلت الإشارة مرة أخرى باستخدام شفرة مورس.
طرقتُ الجدار مقلّدًا طرقة ملك الجنيات، فظهرت فتحة واسعة تكفي لمروري مرة أخرى. ولكن ما إن خطوتُ عبر الباب، حتى شعرتُ بالدهشة.
دخلوا إلى قاعة الطعام، وتجاذبوا أطراف الحديث وكأن شيئًا لم يكن.
“المحيط… تغيّر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالأحرى، كان في حالة تغيّر مستمر. فقبل لحظات فقط، لم يكن هناك سوى ممر لا نهاية له تصطف على جانبيه مئات الغرف المكتظة بأقفالها المحكمة. أما الآن، فقد اختلف المشهد.
“نعم! ياللعجب — عندما أسرتني لأول مرة وأجبرتني على العيش في حياة بشرية، كنت مستعدًا لكراهية كل الوجود، لكن أعتقد أن كل هذا يبني الشخصية، أليس كذلك؟”
“أحواض نباتية، وشيء يشبه موزّع المياه، بل وحتى مكان للجلوس والراحة.”
“حسنًا، باستثناء مواعدة سيو-رين.”
في هذه اللحظة، بدا المكان وكأنه قد يتحايل ليصبح أشبه “بمكتب” معقول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا نجحت هذه الاستراتيجية، فسأكون على استعداد لمنحك بعض المزايا البسيطة. ولكن إذا طلبت شيئًا مثل نقل جسد تشيون يو-هوا بالكامل، فسأرفض رفضًا قاطعًا.”
بالطبع، نظرًا لأنه لا يزال في الفراغ العظيم، فقد اختلف التصميم الداخلي بشكل كبير عن مكتب فعلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — تأكيد: الكيان أمامك هو بالفعل أحد أطراف الطاغوت الخارجي الفراغ اللانهائي. إنه حليف.
— بزززت. بزززت، بزززت.
[حان وقت تناول الطعام. يُطلب من جميع الباحثين في القسم (أ) التوقف عن العمل والتوجه إلى قاعة الطعام.]
كان صوت الطنين يرنّ متقطعًا في أجزاء مختلفة من الممر، الذي بدا في ظاهره سليمًا لولا ذلك. مع كل نبضة من الطنين، كانت مساحات شبيهة بـ”الكون” أو “المجرات” تظهر للحظات ثم تتلاشى—مرارًا وتكرارًا.
“ليس لدي أي فكرة. لم أتحقق من الأمر منذ فترة. آكل فقط ما يقدمونه لنا.”
بدا الأمر كما لو أن شخصًا ما كان يستخدم العالم كلوحة، فيسكب علبة من الطلاء ثم يمسحها مرة أخرى.
“ليس لدي أي فكرة. لم أتحقق من الأمر منذ فترة. آكل فقط ما يقدمونه لنا.”
— تحذير: أنت تشاهد جزءًا من مجال الطاغوت الخارجي المعارض. من المستحسن تجنب المراقبة غير الضرورية.
همم، في التعليقات الأجنبية الأغلب يستخدم مع “الفراغ اللانهائي” صيغة انثى، في العادة يستخدمون في الفصول صيغة غير عاقل “it”، الآن لا أعرف هل هذا لأنه في جسد تشيون يو-هوا أم أن الفراغ اللانهائي انثى بالفعل. (كنت استخدم المذكر لأن هكذا نفعل في “العربية” مع اللذين جنسهم مجهول للآن. على عكس الإنجليزية اللي مثلًا يستخدمون they.)
‘أفهم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم؟ هل لن تدخلي، 107؟”
ردًا على همسة ملك الجنيات الناعمة في أذني، نقرت جسدي بأصابعي، وأرسلت الإشارة مرة أخرى باستخدام شفرة مورس.
كما هو متوقع، أنا الإنسان الوحيد هنا.
‘أين يأكلون؟’
— نتيجة: يجب توخي الحذر.
— وضع الملاحة: التوجيه المبدئي.
“هارب؟”
مشيت في الممر.
“…”
وشي، وشي.
‘حسنًا، فلنلتزم بالدور. كيف كانت نبرة صوت الحانوتية؟ نظرتها؟ استجاباتها العاطفية؟’
تدفق العشرات، لا، بل المئات من الباحثين إلى الممر من خلال “أبواب” فُتحت من تلقاء نفسها. وتجمعوا بشكل طبيعي في مجموعات، وتبادلوا أطراف الحديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [وُفرت المكونات من المحاكاة 1101 و 332 و 89.]
“كيف حال عالمك؟ هل كل شيء يسير على ما يرام؟”
وعادت أجساد الباحثين، التي باتت وحشية بشكل متزايد، إلى وضعها الطبيعي فور عودتهم إلى “الممر”.
“أوه، لا تذكر الأمر حتى. لقد عُزل حانوتي مرة أخرى بسبب الشكوك من قبل القديسة.”
بطبيعة الحال، تذكرت كل التفاصيل عن الحانوتيين من الدورة 664. [**: لو تذكرون، في تلك الدورة كان يتكلم عن العالم المعكوس متعدد العوالم.]
“بجدية، أليست هذه القديسة غريبة؟ كيف يمكنها أن تقضي 365 يومًا في السنة تتجسس على الناس وتتوقع منهم أن يكونوا بلا عيب؟”
بدا الأمر كما لو أن شخصًا ما كان يستخدم العالم كلوحة، فيسكب علبة من الطلاء ثم يمسحها مرة أخرى.
“إنها تمتلك معايير عالية بشكل سخيف.”
نقرت برفق على المادة الهلامية.
امتلأ الهواء بالثرثرة.
— وضع الملاحة: التوجيه المبدئي.
جاء الباحثون بأشكال مختلفة. بعضهم يشبهني، أنا حانوتي، بينما يشبه البعض الآخر دانغ سيو-رين أو أوه دوك-سيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بجدية، أليست هذه القديسة غريبة؟ كيف يمكنها أن تقضي 365 يومًا في السنة تتجسس على الناس وتتوقع منهم أن يكونوا بلا عيب؟”
“كقديسة، أجد هذا الأمر مسيئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“آه، آسف! من الواضح أننا كنا نتحدث عن القديسة من محاكاة 431، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، يبدو أنه واحد منا.”
“بالطبع، إنها مختلفة تمامًا عن القديسة الصاعدة، مثلك!”
“حسنًا… أنا واثق من تمثيلي.”
“سأعتبر الأمر على هذا النحو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — تأكيد: الكيان أمامك هو بالفعل أحد أطراف الطاغوت الخارجي الفراغ اللانهائي. إنه حليف.
767، 766، 431—بدلًا من بطاقات الأسماء، عُرضت أرقام على معاطف المختبر الخاصة بالباحثين. وعلى الأرجح، مثلت الأرقام عوالمهم المحاكية الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [وُفرت المكونات من المحاكاة 1101 و 332 و 89.]
وقد عُرض أيضًا رقم على معطف المختبر الذي أرتديه: 107.
— تأكيد: بالضبط.
‘نفس رقم الدورة التي سافرت فيها إلى مسطحات الملح في أويوني.’
[حان وقت تناول الطعام. يُطلب من جميع الباحثين في القسم (أ) التوقف عن العمل والتوجه إلى قاعة الطعام.]
في تلك اللحظة، شعرت بنوع من اليقين. كانت شذوذات العوالم الموازية جزءًا من طاغوت خارجي غامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المفترض أن هذه الغرفة المعقمة المهجورة هي جزء من منطقة بحثية تسمى القسم أ، ذلك مكبر الصوت الذي ظهر للتو هناك — كل هذه هي نتائج الإعدادات الحالية للفراغ اللانهائي؟”
بززززز!
“شكرًا لك!”
تقدَّم الباحثون نحو مناطق “الكون” و”المجرّات”، محفورة في أقسام من الممر. وما إن دلفوا إليها، حتى تشوَّهت هيئاتهم الطبيعية بصورة غريبة. اختفت ملامح وجوههم، وتحولت أعينهم إلى شمس مزدوجة، بينما صدر صوت آليّ عميق من الفراغ الأسود الشبيه بالثقب الذي احتل مكان أفواههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، ربما ينبغي لهذا المخلوق أن يكون أول من يرحل.
“فهل قتلتَ القديسة؟”
همم.
“نعم، كانت مزعجة. تسببت في حدوث زلزال حتى سحقتها أنقاض كل مبنى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو لم أُجبر على الحياة البشرية في ذلك الوقت، لكان من الصعب عليّ أن أتصرف كشخصية نظامية الآن. شكرًا لك، سنباي!”
“لقد قتلت حانوتي. همستُ بكل الأسباب التي تجعله بغيضًا، وبكل الضرر الذي يُنزله بهذا العالم، موقِف الوقت في كل مرة، مغنيًا تلك الكلمات كأنها تهويدة كلما غفا. لم يطل الأمر حتى ختم نفسه بنفسه داخل ختم الوقت. يا له من أحمق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كان عليك أن ترى جثة القدّيسة وهي تُسحق حتى الموت! استمرت في استخدام توقف الوقت، يائسةً تحاول الهروب من الزلزال! كحشرة بائسة ضئيلة.”
أومأتُ برأسي. “حسنًا. أخبرني بمطالبك.”
“أوه، وبالحديث عن الحشرات، سمعت أن هناك هاربًا.”
لحسن الحظ، كانت شخصية الحانوتية مشابهة لي تمامًا — حانوتي الأصلي — في كل شيء باستثناء المظهر والصوت. لم يكن هناك شيء آخر يمكن تعديله.
“هارب؟”
همم.
“نعم، يبدو أنه واحد منا.”
كان صوت الطنين يرنّ متقطعًا في أجزاء مختلفة من الممر، الذي بدا في ظاهره سليمًا لولا ذلك. مع كل نبضة من الطنين، كانت مساحات شبيهة بـ”الكون” أو “المجرات” تظهر للحظات ثم تتلاشى—مرارًا وتكرارًا.
“يبدو أنه ضعيف حقًا في الوقت الحالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، آسف! من الواضح أننا كنا نتحدث عن القديسة من محاكاة 431، أليس كذلك؟”
“أراهن أن أمعائه ستكون لذيذة المذاق.”
“ليس لدي أي فكرة. لم أتحقق من الأمر منذ فترة. آكل فقط ما يقدمونه لنا.”
جلجلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا نجحت هذه الاستراتيجية، فسأكون على استعداد لمنحك بعض المزايا البسيطة. ولكن إذا طلبت شيئًا مثل نقل جسد تشيون يو-هوا بالكامل، فسأرفض رفضًا قاطعًا.”
وعادت أجساد الباحثين، التي باتت وحشية بشكل متزايد، إلى وضعها الطبيعي فور عودتهم إلى “الممر”.
طرقتُ الجدار مقلّدًا طرقة ملك الجنيات، فظهرت فتحة واسعة تكفي لمروري مرة أخرى. ولكن ما إن خطوتُ عبر الباب، حتى شعرتُ بالدهشة.
“ما الذي على قائمة الطعام اليوم؟”
بعبارة أخرى…
“ليس لدي أي فكرة. لم أتحقق من الأمر منذ فترة. آكل فقط ما يقدمونه لنا.”
“شكرًا لك!”
“لا أعلم إلى متى سنستمر في إجراء هذه المحاكاة. كنت أعتقد أنني سأعيش حياة مترفة بمجرد صعودي، ولكن ما هذا؟”
لقد كان ارتباكي عابرًا، لكن قراري كان حازمًا.
دخلوا إلى قاعة الطعام، وتجاذبوا أطراف الحديث وكأن شيئًا لم يكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا يهم إذا دخلت أم لا؟ هل اقتربنا؟ اهتم بأمورك الخاصة.”
عند مدخل قاعة الطعام، لاحظت رأسًا من الشعر الأخضر بين ظهور مئات الشخصيات الأخرى — إنها سيم آه-ريون.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“هممم؟ هل لن تدخلي، 107؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — تحذير: أنت تشاهد جزءًا من مجال الطاغوت الخارجي المعارض. من المستحسن تجنب المراقبة غير الضرورية.
ألقى أحد الباحثين نظرة إليّ، وكان ذلك الكائن الغريب الذي يحمل وجه أوه دوك-سيو.
[حان وقت تناول الطعام. يُطلب من جميع الباحثين في القسم (أ) التوقف عن العمل والتوجه إلى قاعة الطعام.]
نظرة مشبوهة.
“أراهن أن أمعائه ستكون لذيذة المذاق.”
ربما كان هذا من خيالي، ولكن شعرت وكأن نظراتها اجتاحتني من الرأس إلى أخمص القدمين في لحظة.
“اشرح. ماذا يحدث؟”
أبديت تعبيرًا على وجهي على الفور.
“ولماذا لا تدمرهم بنفسك؟”
“لماذا يهم إذا دخلت أم لا؟ هل اقتربنا؟ اهتم بأمورك الخاصة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسندت ذقني متفكرًا بعمق.
“أوه… صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، كانت مزعجة. تسببت في حدوث زلزال حتى سحقتها أنقاض كل مبنى.”
عندما سمعا الباحثة ردي، استدارت بعيدًا. واختفت النظرة المتفحصة بنفس السرعة التي جاءت بها.
لحسن الحظ، كانت شخصية الحانوتية مشابهة لي تمامًا — حانوتي الأصلي — في كل شيء باستثناء المظهر والصوت. لم يكن هناك شيء آخر يمكن تعديله.
“تتصرفين بغطرسة وكبرياء، فقط لأنك ولدت وفي فمك ملعقة من الماضي…”
“نعم، أنا أعلم!”
ومع هذا التذمر، اختفت الباحثة.
————————
داخل قاعة الطعام، جلس الباحثون مرتدين معاطف بيضاء على طاولات مصفوفة في صفوف. ووضعوا على صوانيهم قطعًا من اللحم تشبه الأمعاء البشرية المرتبة بشكل بدائي.
بعبارة أخرى…
[في كل طبق تستمتعون به اليوم — سواء كان طبقًا جانبيًا أو مرقًا — ستجدون قلبًا صادقًا لمزارع يتعرق تحت أشعة الشمس الحارقة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، بدا المكان وكأنه قد يتحايل ليصبح أشبه “بمكتب” معقول.
أطلق مكبر الصوت صوتًا حيًا.
767، 766، 431—بدلًا من بطاقات الأسماء، عُرضت أرقام على معاطف المختبر الخاصة بالباحثين. وعلى الأرجح، مثلت الأرقام عوالمهم المحاكية الخاصة.
غمرت مساحة من قاعة الطعام قسمًا من “الكون”، وتحول المتحدث للحظة إلى فم بشري.
“ولماذا لا تدمرهم بنفسك؟”
[أعدت وجبة اليوم خصيصًا، وُحصل عليها من الناجين الذين صمدوا حتى اللحظة الأخيرة من فناء العالم.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشيت في الممر.
[وُفرت المكونات من المحاكاة 1101 و 332 و 89.]
“ههههه.” أنارت عينا الفراغ اللانهائي بمرح. “تريد قتل الطاغوت الخارجي هنا… آه، مهما يكن، لنطلقن عليه اسم العقل المدبر لأنه أمر مزعج، حسنًا؟ على أي حال، تريد القضاء على العقل المدبر، أليس كذلك؟”
[تذوقوا كل ذرة من الأمل واليأس وغريزة البقاء في كل قضمة.]
لقد كان ارتباكي عابرًا، لكن قراري كان حازمًا.
[لنتناولن العشاء بامتنان. هذا كل شيء.]
“إنها تمتلك معايير عالية بشكل سخيف.”
“شكرًا لك!”
هل ستكون هذه التفاصيل مهمة؟ هل من الممكن أن يكون هناك شذوذ يلعب دور دانغ سيو-رين أو سيم آه-ريون في هذا الفراغ العظيم؟
“شكرًا لك.”
وعادت أجساد الباحثين، التي باتت وحشية بشكل متزايد، إلى وضعها الطبيعي فور عودتهم إلى “الممر”.
وفجأة، نبتت لدى الباحثين خمسة أو ستة أذرع إضافية، استخدموها في التهام اللحوم التي تشبه الأمعاء. وتلطخت أيديهم بالزيت والدم.
‘أين يأكلون؟’
“همم.”
[حان وقت تناول الطعام. يُطلب من جميع الباحثين في القسم (أ) التوقف عن العمل والتوجه إلى قاعة الطعام.]
استقرت أنفاسي.
“حسنًا، باستثناء مواعدة سيو-رين.”
كما هو متوقع، أنا الإنسان الوحيد هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — تأكيد: الكيان أمامك هو بالفعل أحد أطراف الطاغوت الخارجي الفراغ اللانهائي. إنه حليف.
———— (ترجمة الخال – ملوك الروايات)
‘حسنًا، فلنلتزم بالدور. كيف كانت نبرة صوت الحانوتية؟ نظرتها؟ استجاباتها العاطفية؟’
بعد الانتهاء من تناول الوجبة، عدت إلى المختبر 107، حيث الباحثة ذات الشعر البرتقالي المربوط تنتظرني وكأن وجودها هنا أمر طبيعي تمامًا.
أبديت تعبيرًا على وجهي على الفور.
“يوو هوو. مرحبًا يا سنباي. كيف كانت الوليمة في حيز الطاغوت الخارجي؟ لذيذة حد الإلهام، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك من سبيل لمعرفة ذلك. وقع الفراغ العظيم خارج نطاق الفهم البشري.
“…”
بالأحرى، كان في حالة تغيّر مستمر. فقبل لحظات فقط، لم يكن هناك سوى ممر لا نهاية له تصطف على جانبيه مئات الغرف المكتظة بأقفالها المحكمة. أما الآن، فقد اختلف المشهد.
“أوه، صحيح. تفضل بالدخول. لقد عطلتُ أنظمة المراقبة في هذه الغرفة، لذا الوضع آمن الآن.”
[حان وقت تناول الطعام. يُطلب من جميع الباحثين في القسم (أ) التوقف عن العمل والتوجه إلى قاعة الطعام.]
نقرت برفق على المادة الهلامية.
“إنها تمتلك معايير عالية بشكل سخيف.”
— تأكيد: الكيان أمامك هو بالفعل أحد أطراف الطاغوت الخارجي الفراغ اللانهائي. إنه حليف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأخيرًا زفرت. “الفراغ اللانهائي.”
“هدفي هو قتل العقل المدبر ووضع استراتيجية.”
“نعم! ياللعجب — عندما أسرتني لأول مرة وأجبرتني على العيش في حياة بشرية، كنت مستعدًا لكراهية كل الوجود، لكن أعتقد أن كل هذا يبني الشخصية، أليس كذلك؟”
‘أولًا، عليّ التعود على شخصية حانوتي الأنثوية.’
بلوب.
هل ستكون هذه التفاصيل مهمة؟ هل من الممكن أن يكون هناك شذوذ يلعب دور دانغ سيو-رين أو سيم آه-ريون في هذا الفراغ العظيم؟
قفز الفراغ اللانهائي على الطاولة (التي، مثل العديد من الأشياء، ظهرت من العدم) وأرجح ساقيه، وكان من الواضح أنه في حالة معنوية عالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، هيا. اعتقدت أنك لاحظت ذلك الآن. بينما كنا نسير ذهابًا وإيابًا إلى قاعة الطعام، كنت أكافح فقط للحفاظ على التوازن مع العقل المدبر.”
“لو لم أُجبر على الحياة البشرية في ذلك الوقت، لكان من الصعب عليّ أن أتصرف كشخصية نظامية الآن. شكرًا لك، سنباي!”
جاء الباحثون بأشكال مختلفة. بعضهم يشبهني، أنا حانوتي، بينما يشبه البعض الآخر دانغ سيو-رين أو أوه دوك-سيو.
“ليس لدي أي فكرة عما يحدث هنا. شارك ببعض المعلومات.”
— نتيجة: يجب توخي الحذر.
“مجانًا؟”
لا أتفاخر، أو بالأحرى، الأمر يستحق الفخر — أنا، حانوتي، أفضل في التمثيل من أي شخص آخر. بفضل ذاكرتي الكاملة، كنت ألاحظ كل لفتة من حركات عدد لا يحصى من الناس، وبالتالي، امتلكت قدرة تمثيلية من شأنها أن تجعل حتى تشيجوسا من Glass Mask يشعر بالخجل.
“…”
“ولماذا لا تدمرهم بنفسك؟”
“ههههه.” أنارت عينا الفراغ اللانهائي بمرح. “تريد قتل الطاغوت الخارجي هنا… آه، مهما يكن، لنطلقن عليه اسم العقل المدبر لأنه أمر مزعج، حسنًا؟ على أي حال، تريد القضاء على العقل المدبر، أليس كذلك؟”
قفز الفراغ اللانهائي على الطاولة (التي، مثل العديد من الأشياء، ظهرت من العدم) وأرجح ساقيه، وكان من الواضح أنه في حالة معنوية عالية.
“نعم.”
ولكن ماذا في ذلك؟ الحياة نفسها مزعجة.
“حسنٌ، ستحتاج إلى مساعدتي! إذا تراجعتُ الآن، فإن هذه الطاولة، ومحاكاة الهولوغرام، والباحثين، والممر، وكل شيء سوف يخرج من نطاق إدراكك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي على قائمة الطعام اليوم؟”
“اسمع، حتى لو كنت تبدو متعاليًا وقويًا، إذا قررتُ إعادة الضبط، فسوف تخسر كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو لم أُجبر على الحياة البشرية في ذلك الوقت، لكان من الصعب عليّ أن أتصرف كشخصية نظامية الآن. شكرًا لك، سنباي!”
“هذا صحيح، وجهة نظر عادلة. لا أستطيع الجدال. لماذا نشكل فريقًا مثاليًا، حسنًا؟” ضحك الفراغ اللانهائي. “سأستمر في برمجة ‘الإعدادات’ لهذا الفراغ العظيم حتى تتمكن من التحرك بحرية. وفي الوقت نفسه، يجب عليك تدمير الأكوان المحاكاة الأخرى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولماذا لا تدمرهم بنفسك؟”
“هدفي هو قتل العقل المدبر ووضع استراتيجية.”
“أوه، هيا. اعتقدت أنك لاحظت ذلك الآن. بينما كنا نسير ذهابًا وإيابًا إلى قاعة الطعام، كنت أكافح فقط للحفاظ على التوازن مع العقل المدبر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي على قائمة الطعام اليوم؟”
رفع الفراغ اللانهائي كتفيه بشكل درامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي على قائمة الطعام اليوم؟”
“إذا تراخت حيطتي للحظة، فهذه الإعدادات والمعايير وكل ذلك ستلتهمها تلك الحُبُكَ الكونية الشبيهة بالفضاء. استدعاء ملك الجنيات وربطه بك كان بالفعل تجاوزًا كبيرًا، أتدرك؟”
— ملحق: يحقن الفراغ اللانهائي بيانات NPC وبيانات الخريطة وما إلى ذلك في هذه المساحة للسيطرة عليها. يمكنك اعتبار هذا عملية “تعيين المعلمات”.
“…”
“فهل قتلتَ القديسة؟”
“عليك أن تكون نصلًا لي. سأصرف انتباه العقل المدبر متى سنحت الفرصة، ثم عليك أن تضرب في الوقت المناسب! كأنه مشروع جماعي — جهد تعاوني.”
“شكرًا لك.”
أسندت ذقني متفكرًا بعمق.
“حسنٌ، ستحتاج إلى مساعدتي! إذا تراجعتُ الآن، فإن هذه الطاولة، ومحاكاة الهولوغرام، والباحثين، والممر، وكل شيء سوف يخرج من نطاق إدراكك.”
‘يزعجني أن أمنح “الفراغ اللانهائي” فرصة. لكن يبدو أن التعاون منطقي الآن.’
“حسنٌ، ستحتاج إلى مساعدتي! إذا تراجعتُ الآن، فإن هذه الطاولة، ومحاكاة الهولوغرام، والباحثين، والممر، وكل شيء سوف يخرج من نطاق إدراكك.”
فالغرض من استدعائي للفراغ اللانهائي بالضبط لهذا النوع من التعاون. إنه الطاغوت الوحيد الذي يمكن التحاور معه “بأسلوب بشري”. ورغم أن عليّ معرفة ما يريده، فأنا مستعد لتلبية طلباته طالما لم تكن مجحفة جدًا.
وشي، وشي.
“هدفي هو قتل العقل المدبر ووضع استراتيجية.”
“أوه… صحيح.”
“نعم، أنا أعلم!”
“أوه، وبالحديث عن الحشرات، سمعت أن هناك هاربًا.”
“إذا نجحت هذه الاستراتيجية، فسأكون على استعداد لمنحك بعض المزايا البسيطة. ولكن إذا طلبت شيئًا مثل نقل جسد تشيون يو-هوا بالكامل، فسأرفض رفضًا قاطعًا.”
“ليس لدي أي فكرة عما يحدث هنا. شارك ببعض المعلومات.”
“أعلم ذلك أيضًا!”
“…”
أومأتُ برأسي. “حسنًا. أخبرني بمطالبك.”
‘يزعجني أن أمنح “الفراغ اللانهائي” فرصة. لكن يبدو أن التعاون منطقي الآن.’
“هل ستنجب طفلًا مني يا سنباي؟”
“مفهوم. لنذهب.”
“…”
“أوه… صحيح.”
حسنًا، ربما ينبغي لهذا المخلوق أن يكون أول من يرحل.
“فهل قتلتَ القديسة؟”
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم؟ هل لن تدخلي، 107؟”
همم، في التعليقات الأجنبية الأغلب يستخدم مع “الفراغ اللانهائي” صيغة انثى، في العادة يستخدمون في الفصول صيغة غير عاقل “it”، الآن لا أعرف هل هذا لأنه في جسد تشيون يو-هوا أم أن الفراغ اللانهائي انثى بالفعل. (كنت استخدم المذكر لأن هكذا نفعل في “العربية” مع اللذين جنسهم مجهول للآن. على عكس الإنجليزية اللي مثلًا يستخدمون they.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حثني المنطق البارد للعائد على التكيف بسرعة، متجاهلًا هذه الظاهرة الغريبة باعتبارها غير ذات أهمية.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
— بزززت. بزززت، بزززت.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
— تحذير: أُعطيت تعليمات صريحة بالتوقف عن العمل والتوجّه إلى قاعة الطعام. الإخلال بذلك قد يلفت الأنظار، مما يرفع خطر كشف هويتك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا نجحت هذه الاستراتيجية، فسأكون على استعداد لمنحك بعض المزايا البسيطة. ولكن إذا طلبت شيئًا مثل نقل جسد تشيون يو-هوا بالكامل، فسأرفض رفضًا قاطعًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
