2 - تجاهل الاحتمالات.
أول إحساس شعر به كان شيئًا خشنًا على خده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما استعاد وعيه، سيطر إحساس الضعف الشديد على كيانه بالكامل. شعر جسده بالركود، كما لو كان الرمل يتدفق من خلال عروقه بدلا من الدم.
على الفور، ظهرت القواعد المعلنة لدخول القبر في الجزء الخلفي من عقل سوبارو.
تشنج رئتيه، وتأثير الضرب، والألم في الخد والحاجب…كل هذه كانت تتلاشى. ببطء، و استعاد القدرة على التفكير و للفهم.
عندما فتح فمه بحثًا عن الهواء، أبت شفتاه الجافتان أن تبتعدا عن بعضها البعض . أدهشه الألم وطعم الدم على طرف لسانه. تدحرجت عيناه القاتمة قليلاً عندما أجبر جفونه الثقيلة على الفتح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتضحت رؤيته ، واكتسب العالم لونًا، ومن ثم ظهر منظر تنين الأرض الأسود في عينيه.
ومن خلال وضع إيميليا في المقدمة ، كان يلعب دور الفارس الشجاع، المخلص للخطأ. من أجلها، سيختار سوبارو الأساليب التي تؤذيه في هذه العملية، كان شيئًا تخيل أنه سيرضي روزوال.
“… أوه، هذا أنت؟”
“كاذب أستطيع أن أقول فقط من خلال النظر إليك حدث شيء ما، أليس كذلك ؟ يمكنك أن تخبرني إذا أردت.”
“هل هذا صحيح. أرى. من سلوكك … هل لي أن أعتبره إجابة…؟”
هناك إلى جانبه،من كان يتنفس بصعوبة ويراقبه بعيونه الضيقة ذات اللون الكهرماني هو تنين الأرض المحبوب لدى سوبارو، باتلاش. مدت رأسها، واستمرت في لعق سوبارو النائم في قلق واضح
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يوجد رد، همم؟ كم مرة ستخيب ظني؟”
.
بيان سوبارو، الذي يحتوي على هذا التلميح، جعل ابتسامة روزوال تصبح أكثر ريبة .
“إذاً هذا اللسان الخشن يخصك، هاه… أين… نحن…؟”
لا بد أنه كان يقصد إيميليا. لا بد أنه كان يقصد موقف سوبارو نحو إيميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوقف سوبارو دعوة الاستيقاظ الحساسة، مما جعل باتلاش صامتة .
كانت تلك الابتسامة هي التي جعلت سوبارو يشعر بحذر شديد تجاه روزوال.
مستلقيًا بجانب تنينه المفضل، نظر سوبارو حول المنطقة وهو يحبك حاجبيه عندما رأى أنه خارج القبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تذكر اللقاء مع الساحرات الذي حدث للتو في عالم الأحلام.
“…حسنًا، خذ الأمر كما تريد.”
حتى بينما كان سوبارو قد ابتكر مخططات مختلفة بدافع رغبته في إبقائها تحت حمايته، فقد شددت إيميليا عزمها و
كان شرط دعوتك إلى حفل الشاي الخاص بإيكيدنا هو الدخول إلى قبر. وفقا للخبرة السابقة، كان ينبغي أن يستيقظ في غرفة حجرية داخل المقبرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدلا من ذلك، كان جسد سوبارو يستريح على الجدار الحجري عند مدخل القبر.
“إنه أمر غريب، ولكن بطريقة ما، أنا أعرف فقط. حتى لو قضيت المزيد من الوقت أفكر في الأمر، إذا لم أحسم قلبي حقًا قبل تحدي المحاكمة ، من المحتمل أن تظل النتيجة كما هي. أنا أفهم ذلك أيضًا.”
“شخص ما أخرجني …؟ لكن من…”
على الفور، ضرب تأثير قوي جانب وجه سوبارو وانهار على الأرض مرة أخرى.
لقد كانت ضربة رأس. رفع أوتو رأسه إلى الخلف، وهو يضرب بقوة. كانت عيناه تدور. لكن أوتو لم يلين. ألقى ضربة رأس أخرى، مما أدى إلى ترنح سوبارو .
“ان-انتظر! يرجى الانتظار، عزيزي! باتلاش…! انتظر… هوف، هوف… إذا قمت بالركض سأبتعد وسأفقد أثرك… سأكون في ورطة كبيرة…!”
” ”
تمت مقاطعة السؤال الذي تمتمه سوبارو بصوت عالٍ بصوت مثير للشفقة تردد من خلال الغابة ليلا.
كان المتحدث يلهث، ويتعثر وهو يركض بجدية فوق درجات القبر الحجرية. وبعد ذلك، عندما رأى باتلاش على الدرجات أعلاه، كان من الواضح أنه منهك ومرتاح .
“مم، أنا بخير. أنا آسفة لأني سببت لك المتاعب هناك… أنا آسفة حقًا ”
“آه، أنا سعيد للغاية! لتعتقد أنك كنت في مكان مثل … إيه، آه؟ السيد ناتسكي؟”
“…أنت بالتأكيد في حالة معنوية عالية في ليلة مثل هذه، أوتو. ماذا تفعل هنا ؟ السطو؟”
كان هذا أمرًا واضحًا، ومع ذلك، في تلك اللحظة، صدم سوبارو بوضوح كبير.
وتساءل عما إذا كان ذلك ينطلب منه أن يكون صادقا معهم. ومع ذلك، لا أحد غير ساتيلا نفسها التي منعته من القيام بذلك – أو إذا ذهب إلى ما علمه في الأحاديث داخل الحلم، كانت شخصية الساحرة هي التي منعت سوبارو من التحدث عن العودة بالموت.
“سأعيد لك نفس السؤال. ما آخر ما توصلت اليه؟ في هذا الصدد، أنت متورط بالسبب الذي يجعلني في هذه الحالة العصيبة ، السيد ناتسكي.”
انخفض أكتاف أوتو عندما كان يخاطب سوبارو، الذي كان يجلس على الأرض مع نشر ساقيه. عند رؤية أوتو، كان سوبارو يمزح بشكل تلقائي كالعادة، لكنه بدأ العمل في وقت قصير.
“لن أصبح مثلك. أنا إنسان. وسأبقى واحدًا.”
“أنا متورط ؟ انتظر، ماذا حدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعني عزيزتنا باتلاش. في الواقع، عادت باتلاش إلى الإسطبلات. في مثل هذه البيئة غير المألوفة، لقد فككت قيودها وأردت آخذها في نزهة منعشة … و بعدها! لقد هربت.”
وثم-
ألقى أوتو نظرة احتجاج تجاهها، لكن تنين الأرض المعني أدارت وجهها عنه، وكان تعبيرها تعبيرًا عن اللامبالاة النبيلة.
خفض رأسه. ورغم أنه أراد أن يطمئنها، فهو لم يحصل على أي شيء يمكن أن يوفر لها أي راحة.
“…إنها حرفيًا لم تضع عينيها علي (لا تهتم بي)… على أية حال، لقد أسرعت بالخروج من الإسطبلات، وكنت متوترًا من أنها إذا هربت تمامًا، فإن وضعي سيصبح خطيرًا ، و هذا يأخذنا إلى الحاضر، كما ترى.”
“لذا فقد جاءت إليّ مباشرة. حسنًا، حسنًا يا باتلاش. يجب أن تكوني من هذا النوع الذي يصبح وحيدًا سريعًا.”
“لا يبدو أن الأمر… مجرد شوق إليك يا سيد ناتسكي. أعني…”
كان المشهد الأخير لابتسامة إيميليا القوية محفوراً في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تجعلني في حالة تشويق. فقط أخبرني، أنا أتوسل إليك.”
عقد أوتو ذراعيه، وضيق عينيه، وأدارهما نحو باتلاش. وحذا سوبارو حذوه، وهو يحدق في حراشف تنين الأرض
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أجل مؤامرة تافهة لتشكيل سوبارو، لقد تعرضوا للخيانة وفقدوا حياتهم للسيد الذي وثقوا به تمامًا؟
/////
، التي بدا أنها تذوب في الليل. كان ذلك عندما أدركت ذلك.
بعد أن تلقى نصيحة إيكيدنا الأخيرة، أصبحت المشاعر التي راودته أقوى، وشائكة بعمق.
كانت حراشف باتلاش السوداء تحتوي على جروح نازفة بالدم. بالتأكيد، لا يمكن للقشور التي تغطي جسدها أن تتضرر بسهولة، وأكثر من ذلك، بدت الإصابات وكأنها حدثت داخليًا وليس خارجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو متفاجئًا عند ذكره المفاجئ لتنينه المحبوب.
على الفور، ظهرت القواعد المعلنة لدخول القبر في الجزء الخلفي من عقل سوبارو.
” اههه؟”
” ”
“عندما يدخل شخص غير مؤهل القبر، يتم رفضه…”
في واقع الأمر، كانت تلك القاعدة هي سبب إصابات روزوال الخطيرة منذ أن دخل القبر. ولم يكن هناك رحمة لأي من المخالفين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدت جميلة جدًا.
هذه القاعدة ، كانت فعالة ليس فقط ضد الناس، ولكن حتى ضد تنين الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سعيد بالتغيير الذي بداخلك. لكن من الصعب الرد على سؤالك. ففي نهاية المطاف، لقد مرت أربعة قرون منذ إنشاء الحاجز لأول مرة. لا توجد سابقة. ليس هناك سبب للشك في كيف تشكل ، وعندما أفكر في من شكله ، من الصعب أن أتصور أنها قد تكون قد ارتكبت مثل هذا الخطأ الفادح …”
استمرت أجراس الإنذار في الرنين. رنين. رنين. رنين.
“لا تخبريني أنك… تأذيت كثيرًا لتخرجيني من هناك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لمس سوبارو كتفه. كانت هناك آثار لعاب على سترته الرياضية. كان هناك تراب على ظهره ووركيه بسبب سحبه أيضًا. كانت باتلاش هي التي أخرجت سوبارو إلى الخارج. رغم جروحها من عقوبة دخول المقبرة أخرجته التنين المحبوب من المقبرة.
لكن شفتيه الجافتين تحركتا، وتحدث ببطء:
“أوجيه…هاه، آه، آه…!”
“لماذا فعلت شيئًا غبيًا مثل هذا… عندما أستيقظ ، كان بإمكاني الخروج إلى الخارج… لم تكن بحاجة إلى سحبي للخارج والتعرض للأذى…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكن سوبارو من الكشف عن أي معلومات تم نقلها عبر حدود الموت. يمكنه استخدام معلومات مجزأة إذا كان لدى شخص ما علم بظروف سوبارو، مثل إيكيدنا أو روزوال. لكن أوتو كان مختلفا. لم يكن الأمر أوتو فقط ؛ إيميليا، رام، وجميع الأشخاص الآخرين المعنيين في المعبد – لم يتمكن سوبارو من التحدث معهم عن جزء واحد من الظروف التي لا يمكن تصورها التي أحاطت به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غير قادر على الاستمرار في النظر إلى جروحها النازفة ، أبعد سوبارو رأسه. مدت باتلاش يدها مرة أخرى، وفركت طرف أنفها ضد سوبارو. لم يستطع سوبارو معرفة ما تعنيه بذلك.
“إذا كنت… إذا كنت تريدين الهرب، أليس هذا جيدًا؟”
بسبب عدم القدرة على تبادل الكلمات معها، وأن تدفق الأفكار والمشاعر يتدفق في اتجاه واحد بينهما. لقد كان دائمًا هو من يتم إنقاذه.
إذا كان القتلة يتصرفون بموجب تعليمات روزوال، فهذا يفسر الكثير. كيف حاصروا القصر، وكيف غزو القصر بسهولة كبيرة، حتى طريقة اختراق ممر بياتريس. روزوال بالتأكيد يعرف هذه الأشياء مثل ظهر يده.
“أوتو”.
ارتجفت حواجب إيميليا الطويلة و نظرت بحيرة. نظر سوبارو إليها، وحفر أظافره في كفه.
“ما هذا؟ إذا كنت في الطريق، فربما يكون من الأفضل أن أذهب إلى مكان ما ل…”
لقد كانت تنينًا أرضيًا ممتازًا تم إهداره عمليًا على سوبارو، وفي وقت حاجته، أخبرته بالضبط ما كان يحتاج إلى سماعه. كان مدين لها بالكثير. كان أوتو يقول أنه يفهم مشاعرها.
“لكن كما ترى، هذا هو أقصى ما يمكن أن يصل إليه الأمر.”
“هل يمكنك… أن تسأل باتلاش لماذا أنقذتني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تعبث مع…! الأمر ليس مثل…”
على الرغم من ذلك، بهذه الطريقة ، تحدث عن جميع القضايا التي كانت كان يحملها وحده حتى لم يعد هناك المزيد ليقوله، ولم يأخذ منه كل ذلك طويلًا.
لم تكن هناك سوى طريقة واحدة لمعرفة ما تفكر فيه باتلاش حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان نفس السؤال الذي طرحته من قبل، وهو السؤال الذي كان عميقًا لكل منهما.
“ثم، من أجل هؤلاء الفتيات، على الأقل لتكملة الأجزاء التي تراها أعينهم، فمن المؤكد أنه من الجيد أن يساعدك شخص ما ؟ ..صديق، ربما؟
نعمة لغة أوتو هذه القوة سمحت له بالتحدث مع الطيور والحيوانات، وكلاهما لا يستطيع عادة الحديث مع الإنسان. بالتأكيد، مع هذا، كان من الممكن معرفة ما تشعر به باتلاش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبعد من ذلك، كان هناك الحاجز الذي لن يختفي حتى إنهاء المحاكمة ، مما يمنع سكان المعبد من الإخلاء؛ وغارفيل، الذي أصبح تفكيره أكثر عنادًا مع كل إعادة .
ومع ذلك، في مواجهة طلب سوبارو، لوى أوتو شفتيه ووضع نظرة غير مقبولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إيه… لأكون صادقًا، لا أستطيع أن أدير رأسي حول هذا الأمر. السيد ناتسكي، أنت تحاول أن تكون مضحكا؟”
“ماذا ، لا أستطيع؟ لأكون صادقًا، في الوقت الحالي، أرغب في الحصول على رسالة دعم ومواساة إضافية ، ولكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تعبث مع…! الأمر ليس مثل…”
“… هل أبدو وكأنني أحاول إلقاء مزحة الآن؟”
كانت هالة الفجر قد انتشرت بالفعل في جميع أنحاء العالم لتعلن نهاية الليل الوشيكة. كم عدد الساعات التي ضيعها في في حالة ذهول، والتحديق في السماء …؟
“حتى في مثل هذه الحالة المؤسفة، أشعر وكأن السيد ناتسكي من بين جميع الناس يقوم بإلقاء نوع من الدعابة غير المضحكة، ويجب أن أعترف بأنني أتمنى أن تكون مزحة. أنت حقا لا تستطيع أن تقول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رد أوتو بصوت منخفض، حاول سوبارو الرد فقط لتطغى عليه نظرة أوتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أوتو ينظر إلى سوبارو بنظرة عدم تصديق، كما لو كان يشاهد شيء مثير للسخرية. شعر سوبارو وكأنه كان ينظر إلى شيء كبير نوعًا ما، لكنه لم يستطع وضع إصبعه عليه.
كانت هالة الفجر قد انتشرت بالفعل في جميع أنحاء العالم لتعلن نهاية الليل الوشيكة. كم عدد الساعات التي ضيعها في في حالة ذهول، والتحديق في السماء …؟
وفي النهاية، لم يقل روزوال شيئًا.
عندما رأى أوتو ارتباك سوبارو، أطلق تنهيدة غاضبة عندما وضع يده على خده.
“إنه الأقرب إلى ” لا تجعلني… أقول شيئًا كهذا “، على ما أعتقد.”
“إن نعمتي ليست مطلقة القدرة كما تظن يا سيد ناتسكي. إن مجرد نقل الأفكار يختلف عن الترجمة، لذا أن تطلب مني سد الفجوة في هذا التبادل هو طلب المستحيل.”
” ليس لديك أي دليل لجعل الناس يثقون بك، ولن يثق بك أحد بدون دليل، لا يمكنك شرح الأمور بالترتيب الصحيح… أقول لك، إذا كان لديك الوقت الكافي للتفكير في مثل هذه الأعذار التافهة، فسيكون سكب كل ما بداخل عقلك أكثر صحة من أن تجبن بهذه الطريقة !!
” ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، فإن تمايل ذيلها أظهر دون أدنى شك أنها كانت في مزاج جيد.
ترك سوبارو فمه مفتوحًا، وحدق وهو يتساءل عن ماذا يحاول أوتو أن يقول.
“عيناك تقول أن أحاول على أي حال. جيد جدًا…على الرغم من أنني أتساءل عما إذا كان سينجح ، حقا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه أن يحميها؛ لم يكن يريدها أن تمر بأفكار مريرة أو مشاعر حزينة، تحت ستار مثل هذه الكلمات، قرر سوبارو أن إيميليا كانت غير قادرة على فعل أي شيء.
على الرغم من انتشار فزعه الكئيب، إلا أن أوتو قبل على مضض طلب سوبارو. قام أوتو بضرب ظهر باتلاش بلطف وهي تحتضن سوبارو.
في مواجهة حركة سوبارو الافتتاحية التي يصعب التعبير عنها، ابتسم روزوال و اكتسب الهواء البارد لذلك. لقد فتح جانب شفتاه التي شكلت تلك الابتسامة الفظة ، وبعينه الصفراء، حدق روزوال في سوبارو وهو يتكلم:
“من المؤكد أنك لا تجد صعوبة كبيرة في خوض المحاكمة مكان السيدة إيميليا ؟ لا يمكن أن يكون ذلك أنك تبحث عن مخرج لإنقاذ نفسك؟ إذا كان الأمر كذلك، فهذا يعني أن مشاعرك تجاه السيدة إيميليا ضئيلة بالفعل.”
خرج نفس حاد وخشن من حلق أوتو . وبقوة نعمة اللغة، كان يحول كلام الإنسان في كلام تنين الأرض. ردت باتلاش على نداءه وأدارت رأسها نحو أوتو، وأصدرت نداءً مشابهًا عالي النبرة.
فريدريكا، بيترا ، وحتى بياتريس… لو ماتوا من أجل هذا المخطط المنافي للعقل ؟
استجاب أوتو لهذا بنداء عالي النبرة، وهكذا ذهابًا و إيابا.
على الفور، فقد سوبارو توازنه، وانزلق على منحدر في الغابة.
“لقد انتهيت…ولكن الأمر صعب. كيف يمكنني ترجمة هذا إلى مصطلحات بشرية… ”
لم يكن الأمر أنه لا يثق في أوتو. لقد كان العكس. هو يثق بأوتو. كم مرة ساعد أوتو سوبارو في تلك العودة؟
“لا تجعلني في حالة تشويق. فقط أخبرني، أنا أتوسل إليك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا لا أحاول أن أبقيك في انتظار…آه، هذا يضعني حقًا في مأزق! ومع ذلك، فإن هذه الرسالة تحتوي على اللطف؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خدش أوتو رأسه، وبحث مرارًا وتكرارًا في أفكاره عن الكلمات التي سيجدها مقبولة. أخيرًا، بعد أن لاحظت صر سوبارو لأسنانه بعصبية، تنهد بما بدا وكأنه جو من الاستسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي النهاية، لم يقل روزوال شيئًا.
“إنه الأقرب إلى ” لا تجعلني… أقول شيئًا كهذا “، على ما أعتقد.”
“هناك حياة. طالما هناك حياة، هناك مستقبل. إذا كان هناك مستقبل، هناك أمل.”
“لقد أخبرتك، أنني لا أجد هذا مزعجًا على الإطلاق. أنت عنيد حقًا، سوبارو.”
“… إيه؟”
” ”
فجأة، تدفقت قطرات ساخنة على خدود سوبارو. – دموع. كانت دموع.
خدش أوتو خده مع احمرار وجهه، وتجنب نظرته ووسع سوبارو عينيه رد على تلك الكلمات.
رمش عينيه. كان الأمر غير مفهوم. لاحظ أوتو مدى جهله، تحدث بانزعاج.
على الرغم من انتظار سوبارو له للاستمرار، لم يقدم أوتو أي شيء أكثر من ذلك. أو هكذا بدا الأمر، لكن أوتو رفع حاجبيه نحو سوبارو الصامت.
“أعني أنها قالت لا تجعلني… أقول شيئًا كهذا. اعتقدت أنها قد تقول الكثير…”
في تلك المرحلة، حتى لو قُتل روزوال، فإن الهجوم على القصر لا يمكن وقفه. في المقام الأول، بالنسبة لروزوال، حياته لم كن شيئا للتفاوض. بدون وجوده، إيميليا لن تستطيع الفوز بالاختيار الملكي. الحياة، الاختيار الملكي، النداء، التسوية… كان كل شيء في خليط.
أطلق صوتًا غير متماسك، وصرخ كثيرًا حتى بدا أن حلقه على وشك الانفجار، ونظر إلى السماء، ركض سوبارو.
“لا تجعلها تقول…ماذا يفترض أن يعني ذلك…؟”
ولم يكن هناك خداع وراء ذلك.
وبعد ذلك، بينما كان سوبارو يلتقط أنفاسه، هز أوتو قبضته المتصلبة والمحمرة تجاهه مرة أخرى وتحدث:
“تمامًا كما يبدو. إذا أردت أن أضيف انطباعي الشخصي، سيكون ” هل أنا حقا بحاجة إلى أن أقول ذلك لكي تفهم” ؟
“أنت تفتقر. أنا متأكد من أنك تفهم هذا. لا يمكنك أن تفعل الكثير. أنا متأكد من أنك تعرف هذا. تريد التباهي أمام الفتاة التي تحبها. أنا متأكد من أنك تريد أن تكون الفتاة التي تحبك فخورة بك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيحمي إيميليا، ويتغلب على المعبد، وينقذ القصر، وينقذ الجميع
زاد كلام أوتو من حيرة سوبارو.
وبما أن ذلك ترك فجوات حاسمة في قصته، فمن العدل أن نقول إن تفسيره كان يسد جميع الثقوب. الخيوط المنطقية التي تربط أجزاء المعلومات المختلفة للغاية، حتى أنه اعتقد أنها تبدو غريبة.
رغم أنه سُئل ” ألا تفهم” ؟ لم يفهم حقًا. هل كان الأمر بالضبط هو أن سوبارو لم يفهم إذن؟
“الصباح…؟
“… عندما يغلبها القلق إذا كان شخص معين في خطر وتكون غير قادرة على البقاء ثابتة ، وتأتي مسرعة لإنقاذه بغض النظر عن الجروح التي قد تصاب بها، وتبقى إلى جانبه حتى يستيقظ، ويبتسم لها ، فترتاح عندما يفتح عينيه، في مثل هذه الحالة، سواء كان إنسانًا أو تنين أرضي ، أعتقد أن المشاعر وراء تلك الأفعال هي نفسها إلى حد كبير.”
“آه-”
لقد خطى بقوة، وحركاته تتماشى مع عزمه. لكن في اللحظة التالية، تأرجحت رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب عاد، وبقي بجانبها حتى تلك اللحظة.
“وحتى لو لم تكن باتلاش، فستظل ” لا تجعلني أقول ذلك”. إن عدم ملاحظة متى يظهر سلوكها هو شيء يتجاوز مجرد كثيفة… أعتقد أن الجهل نعمة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكتاب المعرفة خاصته لم يحسب تفاصيل تصرفات سوبارو. واستطاع أن يستنتج ذلك من تصريحات روزوال قبل هجوم الأرنب العظيم.
بدا أوتو غاضبًا من أعماق قلبه مما جعل سوبارو يقدر عمق حماقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك، عندما نظر إلى باتلاش، التي كانت بجانبه، حدقت تنين الأرض في سوبارو بنظرة لطيفة، وسحبت أنفها بالقرب منه لفرك رقبته مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بطبيعته، قام بضرب رأس تنين الأرض، وربت عليها بلطف على حراشفها الصخرية .
شكلت هذه الكلمات حجة متطرفة. ومع ذلك، كان الاستنتاج الذي سيصل إليه أي شخص يفهم عودة سوبارو بالموت.
“أرى… أنك تحبيني، أليس كذلك؟”
“نعم، نعم، أنا سعيد جدًا برؤيتك قد عدت إلى حالتك الطبيعية… أعتقد أنه من أجل مستقبلي، سأدعمك يا سيد ناتسكي. حتى النهاية المريرة.”
” ”
أدت معرفة سوبارو إلى إطلاق باتلاش صهيلًا و زاد فركها كما لو كانت تحاول إخفاء احمرارها. خدش الإحساس جلده، ولكن عندما حاول سوبارو فتح فمه للاحتجاج-
“إذن أنت تحبيني…أرى.”
نبض ، شعر وكأن هناك شيئًا محبوسًا داخل صدره يسقط بعيدا.
على الرغم من انتظار سوبارو له للاستمرار، لم يقدم أوتو أي شيء أكثر من ذلك. أو هكذا بدا الأمر، لكن أوتو رفع حاجبيه نحو سوبارو الصامت.
في واقع الأمر، كانت تلك القاعدة هي سبب إصابات روزوال الخطيرة منذ أن دخل القبر. ولم يكن هناك رحمة لأي من المخالفين
أدت معرفة سوبارو إلى إطلاق باتلاش صهيلًا و زاد فركها كما لو كانت تحاول إخفاء احمرارها. خدش الإحساس جلده، ولكن عندما حاول سوبارو فتح فمه للاحتجاج-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تصميم؟ ماذا تقصد بـ “التصميم”؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه، آه…؟”
ابتعد سوبارو عن مكان راحة روزوال، ومشى بشكل غير مستقر تحت ضوء القمر.
فجأة، تدفقت قطرات ساخنة على خدود سوبارو. – دموع. كانت دموع.
“هذا يعني وضع العربة أمام الحصان، أليس كذلك؟! ما الأمر مع هذا التفكير ، تقول ما دام ذلك من أجل إيميليا…”
من مكان ما في الجزء الخلفي من وعيه، غمره شيء ما وتدفقت المياه بشكل عاجل . سارع إلى لمس خدوده، لكنه فات الأوان لإخفائها. حدق أوتو في وجهه مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ال-السيد ناتسكي؟ الانجراف إلى البكاء من إدراك أن تنين أرضك يحبك هو قليلًا… ”
ابتعد سوبارو عن مكان راحة روزوال، ومشى بشكل غير مستقر تحت ضوء القمر.
ربما لاحظ سوبارو ذلك لأنه كان يحاول خداع روزوال بنفس المنطق بالضبط
“أنت مخطئ… هذا فقط… إنه مجرد توقيت مثالي للغاية… تبًا، عندما كانت لدي شكوك، جاء الجواب طائرًا في وجهي…!”
مع عدم قدرة سوبارو على تجميع الكلمات معًا، أعطته إيميليا ابتسامة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت تدللني دون توقف، لذا… هذه المرة، أريد أن أحاول أن أفعل ذلك
لم يكن عادلاً. جاء هذا في الوقت المناسب تماما. كان باتلاش الخاصة به ماكرة جدًا، ومخادعة جدًا.
كانت تلك الابتسامة هي التي جعلت سوبارو يشعر بحذر شديد تجاه روزوال.
قام بتغطية الأمور داخليًا بمثل هذه الكلمات الحمقاء، كافح سوبارو بشدة لكبح الدموع.
“يبدو أن تصميمك لم يتم شحذه بما فيه الكفاية.”
تذكر كيف اعترف في حفل شاي الساحرة برغبته الحقيقية في عدم الموت. واعترف أيضًا بجشعه: رغبته في أن يكون مع الأشخاص الأعزاء بالنسبة له بنفس قوة رغبته في حمايتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليه أوتو بنظرة مشبوهة، أومأ سوبارو برأسه عدة مرات ، ورفع وجهه نحو سماء الليل.
وكيف كان يشتاق إلى معرفة ما إذا كان الأشخاص المهمون بالنسبة له يعتقدون أنه كان شيئاً ثميناً بالنسبة لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من كان يظن أنك ستكونين أول من يخبرني؟ -شكرًا، باتلاش.”
كما لو كان للرد على الحب المخلص الذي تم توجيهه نحوه ، سكب سوبارو مشاعر حبه في راحة يده وهو يداعب تنينه المحبوب.
“حاولت أن أسأل الناس. لقد بحثت عن المساعدة… لكن الأمر لم يكن جيدًا”.
راضية عن لمسته، رفعت باتلاش رأسها بطريقة مهذبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك الشيطان الذي أمامه، ابتلع سوبارو لعابه و قمع توتره .
” ”
علاوة على ذلك، فإن تمايل ذيلها أظهر دون أدنى شك أنها كانت في مزاج جيد.
نبض ، شعر وكأن هناك شيئًا محبوسًا داخل صدره يسقط بعيدا.
“الآن بعد أن قمت بإعادة تأكيد روابطك مع باتلاش، هل أنتم جميعًا بخير ؟”
وفي اتخاذ هذا القرار، طلبت إيميليا من سوبارو دعمها أكثر من أي شخص آخر، ومع ذلك –
هل تم كل ذلك مع علمه أن سوبارو سيتدخل لإنقاذ إيميليا؟
“نعم، شكرا لها. آسف لأنني سببت لك الكثير من المتاعب أيضًا… ماذا تعني ب بخير جميعًا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب عدم القدرة على تبادل الكلمات معها، وأن تدفق الأفكار والمشاعر يتدفق في اتجاه واحد بينهما. لقد كان دائمًا هو من يتم إنقاذه.
“عقليًا، ولكن جسديًا أيضًا. أستطيع أن أقول فقط من خلال النظر أنك دخلت القبر. لقد انهرت عندما ذهبت لإنقاذ (إيميليا)، فماذا حدث في هذا الوقت؟ إنه أكثر من كافٍ لإثارة القلق.”
ومع ذلك، لم تكن سوى إيميليا نفسها هي التي رفضت هذا التصميم وجها لوجه.
“لذلك كنت قلقًا علي … بأي حال من الأحوال، هل أنت تحبني ، أيضاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل يمكنك من فضلك ألا تقول شيئًا مخيفًا كهذا؟! بالتأكيد، أنت لست غير راضٍ عن كونك محبوبًا من قبل باتلاش لدرجة أنك تشعر برغبة في سؤال كل معارفك؟”
“هل هذا … أليس كذلك؟!”
“ماذا ، لا أستطيع؟ لأكون صادقًا، في الوقت الحالي، أرغب في الحصول على رسالة دعم ومواساة إضافية ، ولكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، فإن تمايل ذيلها أظهر دون أدنى شك أنها كانت في مزاج جيد.
“نعم، نعم، أنا سعيد جدًا برؤيتك قد عدت إلى حالتك الطبيعية… أعتقد أنه من أجل مستقبلي، سأدعمك يا سيد ناتسكي. حتى النهاية المريرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدش أوتو خده مع احمرار وجهه، وتجنب نظرته ووسع سوبارو عينيه رد على تلك الكلمات.
ارتعد أوتو في وجه تحذير سوبار غريب الأطوار، ودفع أوتو كلتا يديه للأمام في محاولة واضحة لمنعه. لقد كان تجاريًا للغاية منه أن يستخدم العبارة الملتوية “من أجل مستقبلي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولكن إذا كان هذا الشرط المسبق موضع شك، ووجدت نفسي في خطر، سأهرب بسرعة . من فضلك ضع ذلك في الاعتبار.”
“إذا كان كل شيء قد سار حسب كتاب المعرفة … فقد سُلب وجود ريم وتم ختم المعبد … هل كل هذا يحدث تمامًا كما توقع أحدهم…؟”
وبعبارة أخرى، داخل صدره، كانت هناك لحظة من الوضوح عندما قتل روزوال رام وغارفيل بوحشية قبل ان يلتهمه الأرنب العظيم… لحظة في أحلك أعماق عقله المهووس، الذي لا يفكر في التضحية بحياة الآخرين.
لقد كان بالتأكيد بيانًا قاسيًا، لكن رسم هذا الخط كان ضروريًا في هذه الموافقة الضمنية على الرغم من أنه قال ذلك بهذه الطريقة، إلا أن طبيعة أوتو الطيبة كانت معروضة بالكامل.
كان سوبارو مذعورًا . ماذا يمكن أن يفعل أكثر من ذلك؟ هل سيجبره على حدود أكبر؟
“كنت أمل… نعم، القليل فقط، لقد وضعت فيك الأمل بالصدفة، ربما أرى ما أتوق إليه بأم عيني. ولكن على ما يبدو أن الأمور لن تسير على ما يرام حقًا.”
“نعم، فهمت. أنت-”
“لا، قبل كل ذلك… أوتو، أفهم سبب قيامك بكل هذا العمل… لكنك في الواقع تصدق هذه القصة المنافية للعقل؟”
توقف سوبارو، الذي كانت على وشك الأيماء (الموقفة) على وجهة نظر أوتو الواقعية ، شعر بشيء ما. وعلى الفور أدرك ما كان وقال “هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهما كان تصرفاته عديمة الشعور، عرف سوبارو الحقيقة.
“…ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام بتغطية الأمور داخليًا بمثل هذه الكلمات الحمقاء، كافح سوبارو بشدة لكبح الدموع.
“مم، تذكرت للتو شيئا. نعم هذا صحيح…”
نظر إليه أوتو بنظرة مشبوهة، أومأ سوبارو برأسه عدة مرات ، ورفع وجهه نحو سماء الليل.
رغم تجارب سوبارو المتنوعة ، لم يتمكن من التقدم ولا التراجع. لقد ضحك سوبارو بجفاف عندما عذبه العار.
وسط الحلقة التي بدأت في ذلك المعبد بالذات، كان سوبارو قد تعاون مع أوتو عدة مرات. وخلال ذلك الوقت، كان لدى سوبارو العديد من الفرص لمراقبته. لذلك-
“إذا وجدت نفسك في خطر، فسوف تهرب بسرعة… هل هذا صحيح؟”
“نعم، ولكن بالطبع. ليس لدي أي واجب تجاه السيد ناتسكي والآخرين ل…..”
رده، الذي جاء من زاوية غير متوقعة على الإطلاق، أدى إلى خطأ وصوت غير مهذب من سوبارو. في مواجهة رد الفعل هذا من سوبارو، صبح صوت أوتو حاداً وهو يرد:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أكرهك؟”
“لن تهرب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، ” إذا لم أحميها “… كانت المشاعر التي أخفاها قد تم رفضها من قبل إيميليا، وأدرك أنه هو نفسه كان ينظر إليها باستخفاف.
“-إيه؟”
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال سوبارو لأوتو، الذي كان يحاول تبني الدور الواقعي بخفة ثم، عندما وسع أوتو عينيه، واجهه سوبارو مباشرة وتحدث .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“- لن تتركني وتهرب يا أوتو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كتاب معرفة روزوال، تحويل مضمونه إلى واقع، كتاب معرفة بياتريس ، أناجيل عبادة الساحرة، الصفحات الفارغة، صفحات النبوءة، النتائج وفقا للنبوءة والتصحيح والمستقبل –
كان هذا هو الرجل الذي لم يتعثر في مواجهة تهديدات غارفيل ، لقد جاء لإنقاذ سوبارو من السجن.
لقد مر الكثير من الوقت. الوقت المحدود، الوقت المتبقي له، كان الوقت الثمين يمر ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا هو الرجل الذي قام بحماية سوبارو من غارفيل الوحشي، وقاومه مع القرويين.
“لم أؤكد قوتك بعيني الخاصة. وفي هذه الحالة، لست مضطرًا إلى مجاراة حماقتك. لذلك، يجب علينا أن نرسم خطًا يمكننا قبوله بشكل متبادل”.
مهما كان تصرفاته عديمة الشعور، عرف سوبارو الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من كان يظن أنك ستكونين أول من يخبرني؟ -شكرًا، باتلاش.”
“أوتو. – هذا لأنك صديقي.”
كم من الوقت قضاه سوبارو يائسًا حتى يتمكن من إخبارها إجابته؟ كم عدد الصعوبات التي تغلب عليها حتى يتمكن من نقله إلى إيميليا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهها الحازم مليئًا بإرادة قوية لم تكن نظرة فتاة ضعيفة، التي لا تستطيع السير في طريقها حتى يمد سوبارو يده إليها ويسحبها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ان-انتظر! يرجى الانتظار، عزيزي! باتلاش…! انتظر… هوف، هوف… إذا قمت بالركض سأبتعد وسأفقد أثرك… سأكون في ورطة كبيرة…!”
بعد أن تلقى التشجيع من أوتو وباتلاش، حصل سوبارو على لحظة راحة نفسية .
“…ماذا؟”
ولكي نكون صريحين، فهو لا يزال غير قادر على استيعاب ما حدث في قلعة الأحلام. ومع ذلك، كان يمضغها شيئًا فشيئًا، مستخدمًا إياها كوقود يقود نفسه إلى الأمام.
“أنا لم أنظر إليك هكذا … سبب عدم إخبارك بالأشياء لم يكن بسبب أني لم أثق بك…الأمر ليس كذلك. أنت مخطئ.”
“سأعيد باتلاش… ، هذا الأمر أبعدني حقًا عن مساري.”
“نحن نتحدث أمام بعضنا البعض. في الواقع، هناك شيء أود أن أسأله لك بدلا من ذلك.”
استمر أوتو في إطلاق تذمرات صغيرة أثناء مغادرته مع باتلاش التي تبدو بطريقة ما وكأنها فتاة تم جرها من شعرها عندما غادروا القبر.
قطع أوتو كلماته، قرب رأسه فجأة .
وداعًا لشخصين (أو بالأحرى شخص واحد وتنين واحد)، بقي سوبارو في الخلف بعد أن ادعى أنه يريد أن يشعر بنسيم الليل، عاد ببطء إلى الوراء نحو القبر.
كما كان من قبل، كان هناك قبر ساحرة الجشع، مضاءة بضوء القمر الشاحب.
ومع ذلك، بدا روزوال مستاءًا حقًا من كلمات سوبارو، فرفع حاجبيه – ثم ابتسم.
خرج نفس حاد وخشن من حلق أوتو . وبقوة نعمة اللغة، كان يحول كلام الإنسان في كلام تنين الأرض. ردت باتلاش على نداءه وأدارت رأسها نحو أوتو، وأصدرت نداءً مشابهًا عالي النبرة.
كان الانفصال عن الساحرة التي سعى إلى الاعتماد عليها أمرًا مؤلم لسوبارو. الكلمات “ضربة خطيرة” لم تكن كافية تماما. لكن كان قطع العلاقات مع الساحرة ضروريًا، مهما كانت الضربة قوية. لا يمكن تصنيفها على أنها كائن “شرير”. ومع ذلك، كانت شخص لا يستطع رؤيته وجهاً لوجه.
كانت هذه لمحات عن عوالم ما بعد الجحيم، والتي كانت تخترق سوبارو بقسوة خاصة.
الشيء نفسه ينطبق على مينيرفا والساحرات الأخريات، وكذلك على ساتيلا والمعروفة باسم الغيرة –
“إن الزيارة في وقت متأخر جدًا من الليل هكذا أمر غير متوقع.”
“أنت مخطئ… هذا فقط… إنه مجرد توقيت مثالي للغاية… تبًا، عندما كانت لدي شكوك، جاء الجواب طائرًا في وجهي…!”
“من الجيد أنها طلبت مني أن أحب نفسي أكثر، ولكن…”
تذكر سوبارو ما قالته له قبل وعد الفراق الذي قطعه لها، ولكن خذلته الكلمات.
وكان حدوث ذلك فأل خير من أجل تغيير المستقبل.
“كيف يجب أن أعتمد على الأشخاص الأعزاء علي…؟”
وتذكر غضبه من كلمات وأفعال روزوال بسبب النظرإلى إيميليا بشفقة وازدراء. لقد كان ساخطًا. لقد أقسم على نفسه بقلب لا يرحم، ثم التقى بإيميليا بعد ذلك مباشرة، كاشفًا أفكاره لها – فقط ليتم رفضه بلطف.
وتساءل عما إذا كان ذلك ينطلب منه أن يكون صادقا معهم. ومع ذلك، لا أحد غير ساتيلا نفسها التي منعته من القيام بذلك – أو إذا ذهب إلى ما علمه في الأحاديث داخل الحلم، كانت شخصية الساحرة هي التي منعت سوبارو من التحدث عن العودة بالموت.
رمش عينيه. كان الأمر غير مفهوم. لاحظ أوتو مدى جهله، تحدث بانزعاج.
لقد أكد الجميع هناك أن هناك تناقضًا بين ساتيلا و ساحرة الغيرة. إذا كان الأمر كذلك، فقد كان الوعد في النهاية مع ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زاد كلام أوتو من حيرة سوبارو.
“- يجب أن أضع ذلك في الاعتبار في الوقت الحالي، اللعنة.”
وعليه فإن ما بدأ هناك كان خدعة متقنة بين شخصين لا تسطيع قلوبهم أن تغفر للآخر على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندها ضغط سوبارو على الفرامل لمنع أفكاره من الذهاب في اتجاه ساتيلا. ما كان يحتاجه هو وسيلة لاختراق هذا الجمود في الموقف، أو على الأقل، كان بحاجة إلى الإمساك بحبل واحد والذي من شأنه أن يقوده إلى مخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الزناد في القصر يعتمد على موعد عودتي… وفي هذه الحالة، علي أن أتعامل مع القضايا الموجودة في المعبد أولاً. يعني المحاكمة ، غارفيل، وكتاب المعرفة لروزوال، هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- بالطبع، لأنني أنا من تعاقد مع القتلة لمهاجمة القصر .”
“إيه؟”
كل من القضايا الفردية التي ظهرت أمامه كانت مزعجة وحدهم ، ولكن الصعوبة الأكبر كانت في مدى ارتباط كل منهم ارتباطًا وثيقًا بالآخرين. وعلى وجه الخصوص، لا يزال لا يستطيع أن ينسى صدمته من خطط روزوال العظيمة التي أخذت في الاعتبار حتى الموت.
حتى عزيمة إيميليا، وإرادة إيميليا، ونبل إيميليا كان يتم اللعب به من قبل شخص آخر.
علم روزوال بعودة سوبارو بالموت، أو بتعبير أدق، كان يعلم أن سوبارو يمكن أن يعود . مع العلم أن سوبارو لديه القدرة على إعادة الزمن إلى الوراء، وسعى إلى توظيف ذلك لتحقيق هدفه الخاص.
عندما كشف سوبارو عن أجزاء من المعلومات المهمة واحدة تلو الأخرى، كان بإمكانه أن يشعر أن شكوك روزوال بدأت تتلاشى. وعلى هذا المعدل – مشاعره تجاه النجاح السريع تسبب في تأخر استجابته للكلمات التي تلت ذلك.
كان هدفه جعل ما هو مكتوب في كتاب المعرفة خاصته حقيقة واقعة.
من أجل ذلك قام روزوال بإسقاط الثلوج على المعبد ، وحول المكان إلى مكان شبيه بأرض تغذية للوحش الشيطاني المعروف باسم الأرنب العظيم.
أبعد من ذلك، كان هناك الحاجز الذي لن يختفي حتى إنهاء المحاكمة ، مما يمنع سكان المعبد من الإخلاء؛ وغارفيل، الذي أصبح تفكيره أكثر عنادًا مع كل إعادة .
اقتربت إيميليا، ويبدو أنها تفحص لون وجه سوبارو عندما تحدثت. لقد تم كشف واجهة سوبارو الناعمة المفترضة بسهولة، مما جعله مستاء حقا من ضعفه.
في كل مرة يعود فيها سوبارو، يجد غارفيل واقفاً في مكان مختلف. ذات مرة، ضغط على سوبارو لإجراء المحاكمة، وعرض موقف تعاوني لحل مشاكل المعبد. بعد فوات الأوان، لقد كان كل ذلك بمثابة تمثيل حتى لا ينقل أنه هو نفسه يعارض حل تلك المشاكل.
كلما زاد سعي سوبارو لتحرير المعبد ، كلما أصبحت إجراءات غارفيل أكثر قسوة. كان من الصعب على سوبارو أن ينسى غضبه عندما كشف غارفيل عن أنيابه تجاه أوتو ورام و سكان قرية إيرلهام. لكن غارفيل أنقذ حياة سوبارو أيضًا. وبناء على ذلك التناقض كان الإحساس الذي شعر به تجاه أفكار غارفيل الحقيقية يتعمق مع كل بداية جديدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علم روزوال بعودة سوبارو بالموت، أو بتعبير أدق، كان يعلم أن سوبارو يمكن أن يعود . مع العلم أن سوبارو لديه القدرة على إعادة الزمن إلى الوراء، وسعى إلى توظيف ذلك لتحقيق هدفه الخاص.
بعد أن تلقى نصيحة إيكيدنا الأخيرة، أصبحت المشاعر التي راودته أقوى، وشائكة بعمق.
“غارفيل الأحمق والمثير للشفقة يخشى العالم الخارجي… أليس كذلك؟”
“هناك حشد من الوحوش الشيطانية بعيدًا عن “المشكلة” قادم في طريقنا. حتى إذا حاولنا الهرب ، فلن نتمكن من فعل أي شيء دون أن تكون إيميليا على مستوى المهمة، غارفيل يعيق هروب الجميع، وروزوال أصيب بالجنون ، لقد خانونا… هل تصدق كل هذا فعلاً؟”
كان من الواضح له بالفعل أن غارفيل لا بد أنه خضع للمحاكمة في وقت ما في الماضي. ونتيجة لذلك، أصبح غارفيل رسول الجشع، وحصل على حقوق أمر ريوزو والنسخ المتماثلة الأخرى.
“ما زلت في منتصف التجربة والخطأ. تعاونك سيكون مساعدة كبيرة، رغم ذلك.”
إذا كان ماضيه هو الذي جعل غارفيل يخاف من العالم الخارجي… إذا كانت اللعنة التي ربطته بالمعبد – لقد كانت مشكلة سوبارو الذي فكر فيه مرة واحدة، فقط لتجاهل ذلك.
“- ربما أستطيع أن أخبرك بما يجب عليك فعله؟”
لقد قال لنفسه أنه ليس من الضروري الخوض بعمق في من كان غارفيل كشخص. وبذلك، كان قد أبعد عينيه مرة أخرى عن قضية ملحة أمامه.
في مواجهة القلق في العيون البنفسجية أمامه، زفر سوبارو قليلاً.
“في النهاية، من المهم حقًا أن نتعلم، هاه؟ ولكن لا أعرف شيئا وهذا لا يزال يمنحني درجة فاشلة.”
لم يكن من الممكن التغلب على الجدار الذي كان غارفيل دون أن يعلم نيته الحقيقية. ولكن حتى لو استطاع أن يفعل ذلك، فإن مشاكل المعبد ” الحاجز وروزوال” لا تزال موجودة. واختراق هذه المجموعة هو الأسوأ على الإطلاق.
خدش أوتو رأسه، وبحث مرارًا وتكرارًا في أفكاره عن الكلمات التي سيجدها مقبولة. أخيرًا، بعد أن لاحظت صر سوبارو لأسنانه بعصبية، تنهد بما بدا وكأنه جو من الاستسلام.
“- في النهاية، تطهير القبر لتأمين خط انسحابنا هو أكثر الأعمال الملحة، هاه؟”
تلك الابتسامة الساحرة، والعزم الذي نقلته، قاد سوبارو لسوء فهم. وأخيرا، أدرك الطبيعة الحقيقية للرغبة تنفجر بداخله، ويتحول الجزء الداخلي من صدره إلى رماد.
عندما قام بترتيب كل شيء، فإنه حتما سينتهي به الأمر في البداية مرة أخرى. كان تطهير القبر شرطًا لا غنى عنه لحل قضايا المعبد – المشكلة الحقيقية هي عدد المحاكمات الباقية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…حسنًا، أنت لست مخطئًا في أنني أحاول أن أتحدث إليك بلطف. أريد أن أسألك عن شيء . هل هناك طريقة للخروج من المعبد بينما أتجاهل القبر؟”
“مع الوقت الرهيب الذي قضيته، هل انتهى بي الأمر إلى إنهاء المحاكمة الثانية أم لا…؟”
لم يتغير القبر، كما كان الهدوء في الهواء. بخلاف حقيقة أنه بدا حاقدًا بشكل غريب.
تحت عنوان الحدث، أصبح يعرف الحاضر غير المعروف، وصل سوبارو إلى العوالم حيث تم اختياره بشكل مختلف – اختبر ما يمكن أن نسميه سلسلة من العوالم المتوازية.
“أوتو. – هذا لأنك صديقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- بالطبع، لأنني أنا من تعاقد مع القتلة لمهاجمة القصر .”
كانت هذه لمحات عن عوالم ما بعد الجحيم، والتي كانت تخترق سوبارو بقسوة خاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح له بالفعل أن غارفيل لا بد أنه خضع للمحاكمة في وقت ما في الماضي. ونتيجة لذلك، أصبح غارفيل رسول الجشع، وحصل على حقوق أمر ريوزو والنسخ المتماثلة الأخرى.
بعد قيادة سوبارو لرثاء العديد من التخمينات و ندم لا يحصى، كيف صنفته المحاكمة بالضبط؟
” ”
قام سوبارو بطقطقة عظام رقبته بشكل مسموع، وزفر بقوة عندما تردد صدى خطواته عبر الممر في القبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان السبب الأكبر وراء إعادة أوتو وباتلاش أمامه هو أن يفعل ذلك ويتحقق بنفسه من المحاكمة التي سيرشده إليها القبر ، إلى : الثانية أو الثالثة .
“لا تجعلها تقول…ماذا يفترض أن يعني ذلك…؟”
على الرغم من انتظار سوبارو له للاستمرار، لم يقدم أوتو أي شيء أكثر من ذلك. أو هكذا بدا الأمر، لكن أوتو رفع حاجبيه نحو سوبارو الصامت.
وبعبارة أخرى، كان يتحدى الإمكانية التي قد يضطر فيها إلى رؤية الحاضر المجهول مرة أخرى. المشاهد التي أخافت سوبارو أكثر من أي شيء في هذا العالم، وكان عقله يرتجف من إمكانية رؤيتهم مرة أخرى.
ومع ذلك، لم يستطع تجاهلهم. نسيانهم، أو الهروب منهم ، كان غير وارد.
“وجزء من تلك التجربة والخطأ يتضمن الخروج من المعبد بينما يتجاهل القبر؟ إذا كان الأمر كذلك، فهذا خجول جدًا منك. مع القوة التي تمتلكها ، بالتأكيد يمكنك تحديها عدد لا حصر له من المرات و التغلب على أي صعوبات. إن رمي ذلك جانباً في منتصف الطريق هو نقص التصميم ، أليس كذلك؟”
ولم يكن أمامه خيار سوى مواجهتهم. وكان عليه واجب القيام بذلك. والوفاء بهذا الواجب —
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك إلى جانبه،من كان يتنفس بصعوبة ويراقبه بعيونه الضيقة ذات اللون الكهرماني هو تنين الأرض المحبوب لدى سوبارو، باتلاش. مدت رأسها، واستمرت في لعق سوبارو النائم في قلق واضح
لا بد أنه كان يقصد إيميليا. لا بد أنه كان يقصد موقف سوبارو نحو إيميليا.
” اههه؟”
شعر سوبارو بالرعب من ذكر الهجوم على القصر من شفاه روزوال. هل كان حتى ذلك مكتوبًا داخل كتاب المعرفة؟ أم أن روزوال كان ببساطة يوضح المشكلة بافتراضاته؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تلقى التشجيع من أوتو وباتلاش، حصل سوبارو على لحظة راحة نفسية .
لقد خطى بقوة، وحركاته تتماشى مع عزمه. لكن في اللحظة التالية، تأرجحت رؤيته.
“آه، جاه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…سوبارو، أنت لست على ما يرام، أليس كذلك؟”
فقد سوبارو توازنه بسبب الدوخة المفاجئة، واصطدم بالحائط وسقط على الأرض. أصابته موجة شديدة من الغثيان، فهزت عقله . ولم يتمكن من مقاومة ذلك، فقام على أطرافه الأربعة وتقيأ على الأرض.
“الصباح…؟
غير قادر على منع سقوطه، تعثر سوبارو وسقط على وجهه أولاً في التراب. هز رأسه ورفعه وتساءل عما حدث ؛ عندما رأى أوتو يهز قبضته، أدرك أنه تعرض للكمة.
استمرت أجراس الإنذار في الرنين. رنين. رنين. رنين.
تصميمهم… لم يكن متشابهًا. الوزن الهائل لتصميم روزوال على نطاق مختلف عن نطاقه.
“أوجيه…هاه، آه، آه…!”
كانت أفكاره كلها متشابكة. شعر وكأن ثقباً قد انفتح في جمجمته، وتم إدخال قطب كهربائي فيها ، مما أدى إلى احتراق دماغه. لا يهم كم تقيأ لم يشعر بأي تحسن. وبشكل غريزي، اندفع سوبارو إلى الخارج، و تعثر عبر الممر عندما فعل ذلك.
ومع ذلك، لم تكن سوى إيميليا نفسها هي التي رفضت هذا التصميم وجها لوجه.
“ما-ماذا كان ذلك الآن…؟”
ثم قام روزوال بضرب غلاف الكتاب بإصبعه وهو يتحدث مع سوبارو المصدوم .
مسح سوبارو الدموع من عينيه، ونظر إلى القبر في حالة ذهول.
بالنسبة لسوبارو، كان هذا القرار يتطلب شجاعة مماثلة لتلك التي تتطلبها تحدي القبر.
لم يتغير القبر، كما كان الهدوء في الهواء. بخلاف حقيقة أنه بدا حاقدًا بشكل غريب.
“”ماذا تعتقد أنك…!””
لم يكن من الممكن التغلب على الجدار الذي كان غارفيل دون أن يعلم نيته الحقيقية. ولكن حتى لو استطاع أن يفعل ذلك، فإن مشاكل المعبد ” الحاجز وروزوال” لا تزال موجودة. واختراق هذه المجموعة هو الأسوأ على الإطلاق.
عندما حاول الزحف ليقترب من القبر مرة أخرى، كانت أطراف سوبارو مقيدة بإحساس مؤلم بالنفور.
لقد تم رفضه. هذا الإحساس أوصله إلى إدراك مختلف ، وربط الاثنين مثل صاعقة البرق.
.
مع تلك التحية في غير محلها التي ألقيت تجاهه، كان سوبارو في حيرة من أمره و لاحظ ذلك أيضًا، ولو في وقت متأخر جدًا.
لقد كان تفسيرا بسيطا. وهذا ما حدث لجسم باتلاش قبل وقت قصير. كان يعني ببساطة نفس الرفض الذي كان أذى روزوال يضرب سوبارو الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن أنت تحبيني…أرى.”
تمسك سوبارو بكلمات إيميليا، وألقى ردًا على الفور.
أمر بسيط، لكنه أظهر حقيقة بالغة الأهمية. وهي أن..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“- لقد فقدت المؤهلات لتحدي القبر؟ أنت تمزح معي، لا يمكن…”
اتضحت رؤيته ، واكتسب العالم لونًا، ومن ثم ظهر منظر تنين الأرض الأسود في عينيه.
“لا تخبريني أنك… تأذيت كثيرًا لتخرجيني من هناك؟”
واقفًا، حدق سوبارو في القبر كما لو كان تحاول رفض تلك النهاية . ومع ذلك، فإن قدميه لن تخطو الخطوة الوحيدة التي من شأنها أن تقوده إلى الداخل. لقد فهم غريزيًا رفض القبر وخسارته التأهيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” ”
في الجزء الخلفي من عقله ظهرت صورة ساحرة ذات شعر أبيض ترتدي ملابس سوداء لجنازة.
“لماذا تلك الخبيثة …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تعبث مع…! الأمر ليس مثل…”
من المؤكد أن الساحرة طرحت السؤال على سوبارو عند فراقهما.
سقط عليه صوت روزوال المخيف فوقه. على الرغم من أن روزوال كان مستلقي على السرير على ارتفاع أقل منه، إلا أن سوبارو نزل على أربع على الفور، ضرب رأسه على الأرض وسجد… لم يكن هناك شيء آخر يستطيع أن يفعله.
ومع ذلك، هذا لا يعني أنه كان ينوي انهاء كل قضايا المعبد معا. بالنظر إلى موقف سوبارو العقلي وأهدافه النهائية، كان ذلك مستحيلا.
طلبت منه أن يختار أي يد سيمسك بها: يدها أم يد ساتيلا؟ وقد اختارت سوبارو ساتيلا. إذا كان هذا انتقامًا لاختياره –
كان سوبارو مذعورًا . ماذا يمكن أن يفعل أكثر من ذلك؟ هل سيجبره على حدود أكبر؟
“اللعنة عليك! ما مدى شخصيتك الخبيثة أيتها الساحرة الكريهة إيكيدنا —!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- كنت أتمنى أن تمتلك الإرادة لتحقيق هدفك الخاص، حتى إذا دست على إرادة السيدة إيميليا بقدمك.”
قصف روزوال هذه الكلمات، وكان الحسد ممزوج بها ، الجزء السفلي من قلب سوبارو.
أطلق سوبارو صرخة غاضبة في سماء الليل، وهو يعوي في وجه ساحرة لم تستطع سماعه بالتأكيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قيادة سوبارو لرثاء العديد من التخمينات و ندم لا يحصى، كيف صنفته المحاكمة بالضبط؟
ولكن مهما كان صراخه أو بكائه أو غضبه، فلن يغير ذلك شيئًا قد حدث.
فقدناتسكي سوبارو مؤهلاته لتحدي المحاكمة، وبالتالي، لم يعد بإمكانه تحرير المعبد.
بالنسبة لسوبارو، كان هذا القرار يتطلب شجاعة مماثلة لتلك التي تتطلبها تحدي القبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر يتعلق بالمال؛ لقد أنقذه أوتو من قبل من منطلق الإحسان و إحساسه بالالتزام والإنسانية أولاً. وعندها نادى أوتو كصديق،
المحاكمة التي دفعت أخطائه أمامه بأسوأ طريقة ممكنة، مما جعل حتى ساقيه تهتز من الخوف. كان هذا كافيا لجعله يتساءل سواء لم يكن خوفه فقط هو الذي منعه من العودة إلى القبر.
لقد تسابق على منحدر بخطوات مضطربة ، ويبدو أنه على وشك الطيران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، ” إذا لم أحميها “… كانت المشاعر التي أخفاها قد تم رفضها من قبل إيميليا، وأدرك أنه هو نفسه كان ينظر إليها باستخفاف.
ومع ذلك، لم يكن هذا هو الحال في الواقع. ولم يكن الخوف هو السبب رفض ساقيه التحرك. وكان قراره مدفوعًا بنفس الرغبة التغلب على المأزق الذي جعله يتجاوز خوفه في البداية.
“-قل لي كل شيء! ثم، في نهاية هذه الحكاية الفوضوية، قل لي ” صدقني”!! نحن أصدقاء، بعد كل شيء!!”
إذا كانت إمكانيات تحدي القبر وكسب تعاون الساحرة، كلاهما استنفد، وتضاءلت الخيارات المتبقية إلى واحد
لقد بصقهم بدقة وقسوة. مثل الرصاص، انطلقوا مباشرة في قلب سوبارو.
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إن الزيارة في وقت متأخر جدًا من الليل هكذا أمر غير متوقع.”
عقد أوتو ذراعيه، وضيق عينيه، وأدارهما نحو باتلاش. وحذا سوبارو حذوه، وهو يحدق في حراشف تنين الأرض
من كان مستلقيًا على السرير، ونطق هذه الكلمات، وحيا سوبارو بابتسامة على مكياج المهرج الخاص به هو الرجل، لا، كان هذا هو الشيطان روزوال إل ميزرس ،
تمسك سوبارو بكلمات إيميليا، وألقى ردًا على الفور.
مخلوق يؤوي المؤامرات وهوسًا كبيرًا لدرجة أن سوبارو شبهه بوحش أكثر من إنسان.
“أنا متورط ؟ انتظر، ماذا حدث؟”
كان روزوال جلس وهو يسند ظهره بالوسادة، وكان وجهه الأبيض وجه مضاء بلهب شمعة مشتعلة داخل الغرفة، مما أدى إلى نشوء جو غريب أكد على وحشيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع ذلك الشيطان الذي أمامه، ابتلع سوبارو لعابه و قمع توتره .
ومن خلال وضع إيميليا في المقدمة ، كان يلعب دور الفارس الشجاع، المخلص للخطأ. من أجلها، سيختار سوبارو الأساليب التي تؤذيه في هذه العملية، كان شيئًا تخيل أنه سيرضي روزوال.
“إذا كان كل شيء قد سار حسب كتاب المعرفة … فقد سُلب وجود ريم وتم ختم المعبد … هل كل هذا يحدث تمامًا كما توقع أحدهم…؟”
كان الخيار الوحيد المتبقي لسوبارو هو الاعتماد على روزوال الذي أمامه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، هذا لا يعني أنه كان ينوي انهاء كل قضايا المعبد معا. بالنظر إلى موقف سوبارو العقلي وأهدافه النهائية، كان ذلك مستحيلا.
“هناك حياة. طالما هناك حياة، هناك مستقبل. إذا كان هناك مستقبل، هناك أمل.”
لم يستطع سوبارو مسامحة روزوال لقتل رام وغارفيل بيديه ولا تضحيته بالقرويين. ومن غير المحتمل أن يلتزم روزوال بأسلوب حياة سوبارو عندما لا يناسب أهدافه الخاصة.
“أرى… أنك تحبيني، أليس كذلك؟”
وعليه فإن ما بدأ هناك كان خدعة متقنة بين شخصين لا تسطيع قلوبهم أن تغفر للآخر على الإطلاق.
مع أخذ هذا في الاعتبار، هز سوبارو كتفيه في لفتة استفزازية.
“و؟ لقد خرجت من طريقك للتسلل في مثل هذه الساعة المتأخرة . ما الذي أحضرته ؟ ربما بعض العبارات المغرية والمقنعة التي ربما تثير اهتمامي؟”
وتذكر غضبه من كلمات وأفعال روزوال بسبب النظرإلى إيميليا بشفقة وازدراء. لقد كان ساخطًا. لقد أقسم على نفسه بقلب لا يرحم، ثم التقى بإيميليا بعد ذلك مباشرة، كاشفًا أفكاره لها – فقط ليتم رفضه بلطف.
“…حسنًا، أنت لست مخطئًا في أنني أحاول أن أتحدث إليك بلطف. أريد أن أسألك عن شيء . هل هناك طريقة للخروج من المعبد بينما أتجاهل القبر؟”
في مواجهة حركة سوبارو الافتتاحية التي يصعب التعبير عنها، ابتسم روزوال و اكتسب الهواء البارد لذلك. لقد فتح جانب شفتاه التي شكلت تلك الابتسامة الفظة ، وبعينه الصفراء، حدق روزوال في سوبارو وهو يتكلم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إن نعمتي ليست مطلقة القدرة كما تظن يا سيد ناتسكي. إن مجرد نقل الأفكار يختلف عن الترجمة، لذا أن تطلب مني سد الفجوة في هذا التبادل هو طلب المستحيل.”
“سوبارو. هل هذه هي المرة الأولى التي تسألني فيها هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفعل البسيط المتمثل في طرح هذا السؤال أثبت أنهم كانوا يدركون بالضبط أين يقف الآخر.
لقد أكد الجميع هناك أن هناك تناقضًا بين ساتيلا و ساحرة الغيرة. إذا كان الأمر كذلك، فقد كان الوعد في النهاية مع ….
علم روزوال أن سوبارو يمكنه العودة. عرف سوبارو أن روزوال كان يعرف. الآن وبما أن كلاهما فهم هذا، كان من الممكن اللعب بورقة المحادثة.
لم يدع سوبارو نفحة الأمل الخافتة في عيون روزوال خلال هذا التبادل تهرب من ملاحظته. ملاحظة هذا التغيير الطفيف كان الميزة التي قدمتها له العودة بالموت.
وبعبارة أخرى، كان يتحدى الإمكانية التي قد يضطر فيها إلى رؤية الحاضر المجهول مرة أخرى. المشاهد التي أخافت سوبارو أكثر من أي شيء في هذا العالم، وكان عقله يرتجف من إمكانية رؤيتهم مرة أخرى.
مع أخذ هذا في الاعتبار، هز سوبارو كتفيه في لفتة استفزازية.
“إنها المرة الأولى التي أطرح فيها هذا السؤال. عند هذه النقطة، إنه من الغباء أن نحصي عدد المرات التي شعرنا فيها بهذه الطريقة، رغم ذلك.”
الضربة على ظهره جعلته يفقد أنفاسه. لهث سوبارو، لم يستطع الوقوف.
“هل هذا صحيح. أرى. من سلوكك … هل لي أن أعتبره إجابة…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زاد كلام أوتو من حيرة سوبارو.
“حسنًا، من سيقول؟”
“خذ الأمور ببطء. خذها ببساطة. فقط خذ الأمر ببطء واستمع إلى صوت قلبي.”
تجنب سوبارو نظراته، وتأخر في الأجابة عن سؤال روزوال.
“-هاه؟”
لم يدع سوبارو نفحة الأمل الخافتة في عيون روزوال خلال هذا التبادل تهرب من ملاحظته. ملاحظة هذا التغيير الطفيف كان الميزة التي قدمتها له العودة بالموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أوتو غاضبًا من أعماق قلبه مما جعل سوبارو يقدر عمق حماقته.
لم يكن لدى روزوال، الذي كان يعرف فقط حقيقة وجود العودة ، أي وسيلة لفهم المشاعر التي أحضرها سوبارو معه بعد العودة السابقة. لذلك-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تعلم، لقد أتيحت لي الكثير من الفرص لكسب الشهرة لإيميليا. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن أقول، ليس هناك الكثير من الأشخاص المشاركين في المعبد ، لذا إنه حدث صغير. اللحظات الجديرة بالنشر، مثل الحوت الأبيض أو عبادة الساحرة، لها الأسبقية. “هذا المكان لا قيمة له.”
“ما زلت في منتصف التجربة والخطأ. تعاونك سيكون مساعدة كبيرة، رغم ذلك.”
حتى لو تظاهر سوبارو بأنه يتحرك وفقًا لإرادة روزوال ، لم تكن هناك طريقة ليعرف روزوال أنه كان تمثيلاً.
“… أنا لا أمزح حقًا. والأهم من ذلك أنك…”
وكتاب المعرفة خاصته لم يحسب تفاصيل تصرفات سوبارو. واستطاع أن يستنتج ذلك من تصريحات روزوال قبل هجوم الأرنب العظيم.
وبناءً على تصريحه في ذلك الوقت، كان روزوال ينقل أنه ليس لديه أي شيء سبب آخر للعيش هذه المرة. بعد اختبار حالة سوبارو العقلية أراد الاستلقاء، راضيًا بمجرد مشاهدة صراع سوبارو وإنتهاء حياته.”
في النهاية، لم يكن لدى روزوال سوى جوهر الأشياء التي يتم توضيحها له. بمعنى آخر، إذا لعب سوبارو دوره على أكمل وجه، فيجب أن يكون قادرًا على خداع روزوال وقيادته من أنفه. كان ذلك بالتأكيد ممكنا.
هل تم كل ذلك مع علمه أن سوبارو سيتدخل لإنقاذ إيميليا؟
بدلا من ذلك، كان جسد سوبارو يستريح على الجدار الحجري عند مدخل القبر.
“وجزء من تلك التجربة والخطأ يتضمن الخروج من المعبد بينما يتجاهل القبر؟ إذا كان الأمر كذلك، فهذا خجول جدًا منك. مع القوة التي تمتلكها ، بالتأكيد يمكنك تحديها عدد لا حصر له من المرات و التغلب على أي صعوبات. إن رمي ذلك جانباً في منتصف الطريق هو نقص التصميم ، أليس كذلك؟”
شعر سوبارو بالرعب من ذكر الهجوم على القصر من شفاه روزوال. هل كان حتى ذلك مكتوبًا داخل كتاب المعرفة؟ أم أن روزوال كان ببساطة يوضح المشكلة بافتراضاته؟
“إن التحلي بالمرونة يعد بالتأكيد ميزة. تماما كما قلت، لدي عدد لا نهائي من الفرص. ولكن ما نحتاج إليه الآن هو النتائج، وليس المراوغة حول العملية…طالما حصلت إيميليا على الفضل في تحرير المعبد ، كل شيء جيد، أليس كذلك؟ ”
بعد ذلك، عندما نظر إلى باتلاش، التي كانت بجانبه، حدقت تنين الأرض في سوبارو بنظرة لطيفة، وسحبت أنفها بالقرب منه لفرك رقبته مرة أخرى.
” ”
مع وضع نظرة هادئة ومتماسكة على وجهه، كانت أعصاب سوبارو متوترة عندما حاول عدم ترك أي شيء يفلت من يديه. كانت نبضات قلبه سريعة، والعرق يتدفق على ظهره ، لكن كان عليه أن يسحب الصوف فوق عيون روزوال مهما كان.
“لماذا لم تجن بعد؟ لماذا لم تصل بعد إلى درجة الجنون الكافية؟ أنت ينبغي أن تكون مجنونا مثلي… لا، أكثر مني . عند المشي على الطريق وحيدا عبر منطقة مجهولة بالنسبة للعاقلين، قلب الإنسان ليس إلا عائق. وهذا ما سأقويه فيك.
أطلق سوبارو صرخة غاضبة في سماء الليل، وهو يعوي في وجه ساحرة لم تستطع سماعه بالتأكيد .
كان عليه أن يقدم تفسيرًا قاسيًا، لأن هذا هو ما أراد روزوال أن يكون عليه سوبارو.
لقد انجرف بسبب كثافة المحادثة. مع إدراك هذا، أغلق سوبارو فمه على الفور. إذا تكلم دون أن يفكر في هذه النقطة، كل شيء سيكون هباءً. لقد سعى إلى تهدئة نفسه واختيار كلماته بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو السبب الذي جعله يهرب، بل ويتواضع، لجعل إيكيدنا ومن ثم روزوال يتعاونون معه.
ومن خلال وضع إيميليا في المقدمة ، كان يلعب دور الفارس الشجاع، المخلص للخطأ. من أجلها، سيختار سوبارو الأساليب التي تؤذيه في هذه العملية، كان شيئًا تخيل أنه سيرضي روزوال.
وبطبيعة الحال، كان يأسف لذلك. وبطبيعة الحال، كان قد فكر في خطاياه.
“أرى… بالتأكيد، هذه هي الإجابة التي أفضل سماعها.”
تقريبًا كما لو كان لديه سبب لرغبته في القيام بذلك، وهو ما طغى على البقية.
كان لنظرة روزوال المخيفة بريق رحب بسوبارو كرفيق. كان الاشمئزاز الفسيولوجي يتدفق داخله بسبب وجود مثل هذا الشيطان ذو الأفكار غير المفهومة يعترف به كرفيق.
استاء سوبارو من التسمية على الرغم من إدراكه جيدًا لمدى انحرافه ليفكر روزوال فيه بهذه الطريقة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا سعيد بالتغيير الذي بداخلك. لكن من الصعب الرد على سؤالك. ففي نهاية المطاف، لقد مرت أربعة قرون منذ إنشاء الحاجز لأول مرة. لا توجد سابقة. ليس هناك سبب للشك في كيف تشكل ، وعندما أفكر في من شكله ، من الصعب أن أتصور أنها قد تكون قد ارتكبت مثل هذا الخطأ الفادح …”
مع العلم أنه حتى مناشدته الجادة كانت غير مجدية، سوبارو، الذي لا يزال على ركبتيه، غرق في اليأس.
“إن نعمتي ليست مطلقة القدرة كما تظن يا سيد ناتسكي. إن مجرد نقل الأفكار يختلف عن الترجمة، لذا أن تطلب مني سد الفجوة في هذا التبادل هو طلب المستحيل.”
“إذاً فهو حاجز إيكيدنا، هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان نفس السؤال الذي طرحته من قبل، وهو السؤال الذي كان عميقًا لكل منهما.
“يا إلهي، هل تعرفت عليها بالفعل؟”
لم يكن هناك أي نفحة خافتة من الحسد في هذه الجملة. من الواضح أن روزوال كان لديه هوس مع إيكيدنا. ولكن هذه المرة، سوف يستفيد سوبارو من ذلك.
“لا تصبح مغرورًا، ناتسكي سوبارو. أنت لست الوحيد الذي يفهم إيكيدنا.”
“نعم، بالطبع أنا كذلك. فقط للتذكير، لقد التقطت بالفعل مجموعة من الأشياء بالفعل، مثل منشأة ريوزو في الغابة وأن غارفيل رسول الجشع “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولم يكن هناك أي أساس لهذه الكلمات. لم يكن لهم أي معنى منطقي. لم تكن مقنعة على الإطلاق.
“أهاا، هذا رائع. أنا ممتن لأن محادثنا أصبحت بهذه السرعة .”
عندما كشف سوبارو عن أجزاء من المعلومات المهمة واحدة تلو الأخرى، كان بإمكانه أن يشعر أن شكوك روزوال بدأت تتلاشى. وعلى هذا المعدل – مشاعره تجاه النجاح السريع تسبب في تأخر استجابته للكلمات التي تلت ذلك.
“ولكن إذا كان الأمر كذلك، فإن شكوكي ستتزايد أكثر فأكثر. لماذا تبحث ثغرة من المعبد؟ وبعد أن تقرر التصرف، فإنك غير حاسم للتحقيق في ذلك الاحتمال. في الواقع، اقتراحك الحالي لا يمكن إلا أن يجعلني افكر… هذا أنت قبل أن يصل تصميمك إلى ذروته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك الشيطان الذي أمامه، ابتلع سوبارو لعابه و قمع توتره .
كانت المحادثة بلا معنى. ولم يكن هناك أي تنازل وشيك. كل ما كان بوسعه فعله هو استنفاد الوقت المحدود الذي كان لديه.
“…حسنًا، خذ الأمر كما تريد.”
لثانية واحدة، ظل رده على هجوم روزوال المضاد عالقًا في حلقه ، ولكن سوبارو رفع إصبعه واستمر.
بدا الأمر وكأنه استجواب. شعر سوبارو وكأنه قد تم ابتلاعه عندما ضغط عليه روزوال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كما تعلم، لقد أتيحت لي الكثير من الفرص لكسب الشهرة لإيميليا. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن أقول، ليس هناك الكثير من الأشخاص المشاركين في المعبد ، لذا إنه حدث صغير. اللحظات الجديرة بالنشر، مثل الحوت الأبيض أو عبادة الساحرة، لها الأسبقية. “هذا المكان لا قيمة له.”
” ”
“لذلك، أنت تبحث عن ثغرة؟ لا أستطيع إلا أن أجد أن إجابتك مشبوهة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر كيف اعترف في حفل شاي الساحرة برغبته الحقيقية في عدم الموت. واعترف أيضًا بجشعه: رغبته في أن يكون مع الأشخاص الأعزاء بالنسبة له بنفس قوة رغبته في حمايتهم.
“مشبوه؟”
“أنا متورط ؟ انتظر، ماذا حدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما ظن سوبارو أنه تسلل، فاجأه روزوال، الذي هز رأسه من جانب إلى آخر.
“لماذا عليك أن ترمي كل شيء فجأة هكذا؟!
“لم أؤكد قوتك بعيني الخاصة. وفي هذه الحالة، لست مضطرًا إلى مجاراة حماقتك. لذلك، يجب علينا أن نرسم خطًا يمكننا قبوله بشكل متبادل”.
“خط مقبول، هاه؟”
“أنا…أنا فقط…واه؟!”
“أتمنى أن يكون هذا هو تحرير المعبد. ليس من خلال الباب الخلفي ، بل تحرير بالمعنى الحقيقي. إذا قمت بتحقيق هذا، فإن شكوكي سوف تهدأ، وأنا وأنت سنكون متآمرين في السعي من أجل هدف مشترك… رجلان يعملان على وضع السيدة إيميليا على العرش الملكي. علاقة مربحة، هل أنا على حقا؟”
وكانت نتائج جهوده أنه لم يحصل على تعاون أي منهما.
هذه المرة، قسّى سوبارو خديه عندما قطعت كلمات روزوال أي أمل للتراجع.
مع وضع نظرة هادئة ومتماسكة على وجهه، كانت أعصاب سوبارو متوترة عندما حاول عدم ترك أي شيء يفلت من يديه. كانت نبضات قلبه سريعة، والعرق يتدفق على ظهره ، لكن كان عليه أن يسحب الصوف فوق عيون روزوال مهما كان.
حملت كلماته قوة كان من الصعب مقاومتها. حتى لو كان كان يستخدم عودة سوبارو بالموت بحرية ، وكان روزوال قوة لا يمكن تعويضها في تحقيق رغبة إيميليا.
كانت تلك الابتسامة هي التي جعلت سوبارو يشعر بحذر شديد تجاه روزوال.
“أعتقد أنني شرحت ذلك بالفعل. عليك أن تستنفد كل الجهود من أجل السيدة إيميليا. أطلب منك التعامل مع أقرب مشكلة لدينا حتى تثبت لي أن هذا هو موقفك الحقيقي. هل تعترض على هذا؟”
كانت رعاية روزوال شرطًا أساسيًا لتحقيق حلم إيميليا. لتأمين العرش الملكي لها تطلب كل من سوبارو و روزوال ، لقد وخز في مكان مؤلم للغاية.
ولكن على الرغم من أن الحجة المنطقية كانت بمثابة ضربة قاسية له، إلا أن سوبارو كان لديه شعور غريب بأن شيئًا ما كان خاطئًا، كما لو كان هناك مخطط مختبئًا وراء رأي يبدو صالحًا للوهلة الأولى فقط.
“لا تصبح مغرورًا، ناتسكي سوبارو. أنت لست الوحيد الذي يفهم إيكيدنا.”
ربما لاحظ سوبارو ذلك لأنه كان يحاول خداع روزوال بنفس المنطق بالضبط
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هناك شيء يزعجني قليلاً… أنت حقاً متمسك بتحرير المعبد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب عاد، وبقي بجانبها حتى تلك اللحظة.
تقريبًا كما لو كان لديه سبب لرغبته في القيام بذلك، وهو ما طغى على البقية.
عندما فتح فمه بحثًا عن الهواء، أبت شفتاه الجافتان أن تبتعدا عن بعضها البعض . أدهشه الألم وطعم الدم على طرف لسانه. تدحرجت عيناه القاتمة قليلاً عندما أجبر جفونه الثقيلة على الفتح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بيان سوبارو، الذي يحتوي على هذا التلميح، جعل ابتسامة روزوال تصبح أكثر ريبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا رغبت في ذلك، يمكن لإيكيدنا إعادة مؤهلاتك أو أي شيء آخر. إذا جعلتها في حالة مزاجية سيئة، فما عليك سوى التصالح معها. هذه هي طبيعة جشعها.”
“-!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا…”
كانت تلك الابتسامة هي التي جعلت سوبارو يشعر بحذر شديد تجاه روزوال.
“- دعنا نراهن أنت وأنا. وستكون الرهانات هي أمنياتنا.”
وبعبارة أخرى، داخل صدره، كانت هناك لحظة من الوضوح عندما قتل روزوال رام وغارفيل بوحشية قبل ان يلتهمه الأرنب العظيم… لحظة في أحلك أعماق عقله المهووس، الذي لا يفكر في التضحية بحياة الآخرين.
وبما أن ذلك ترك فجوات حاسمة في قصته، فمن العدل أن نقول إن تفسيره كان يسد جميع الثقوب. الخيوط المنطقية التي تربط أجزاء المعلومات المختلفة للغاية، حتى أنه اعتقد أنها تبدو غريبة.
“-لماذا تعتقد هذا؟”
عندما قام بترتيب كل شيء، فإنه حتما سينتهي به الأمر في البداية مرة أخرى. كان تطهير القبر شرطًا لا غنى عنه لحل قضايا المعبد – المشكلة الحقيقية هي عدد المحاكمات الباقية .
ولكن يبدو أن روزوال لم يكن لديه أي نية لفتح قلبه تلك اللحظة من الوقت .
وبعبارة أخرى، كان يتحدى الإمكانية التي قد يضطر فيها إلى رؤية الحاضر المجهول مرة أخرى. المشاهد التي أخافت سوبارو أكثر من أي شيء في هذا العالم، وكان عقله يرتجف من إمكانية رؤيتهم مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رد أوتو بصوت منخفض، حاول سوبارو الرد فقط لتطغى عليه نظرة أوتو.
في مواجهة السؤال ، نقر سوبارو على لسانه.
للحظة، أطلق سوبارو صوتًا مذهولًا، غير ولم يفهم ما قيل له للتو.
“الأمر ليس معقدًا للغاية. لأكون صادقًا، أعتقد أن خطتك لا تبدو مثلك . بالطبع سألاحظ كيف أن كل كلمة منك من البداية إلى النهاية تضمن تحرير المعبد كشرط “.
“أعتقد أنني شرحت ذلك بالفعل. عليك أن تستنفد كل الجهود من أجل السيدة إيميليا. أطلب منك التعامل مع أقرب مشكلة لدينا حتى تثبت لي أن هذا هو موقفك الحقيقي. هل تعترض على هذا؟”
” ”
“لا أعتقد أن منع كل إجابة إلى جانب التحرير هو أمر عادل للغاية. هناك الكثير من الأدلة الأخرى التي يجب الحصول عليها.”
اخترق هواء الصباح المنعش، وركل التربة، وقفز فوق الصخور، كل خطوة كبيرة وقوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “!!”
“نحن نتحدث أمام بعضنا البعض. في الواقع، هناك شيء أود أن أسأله لك بدلا من ذلك.”
هذه المرة، كان روزوال هو الذي رفع إصبعه وأغمض عينه أثناء حديثه إلى سوبارو العنيدة.
“إنك تبدو مرتبًا للغاية عندما يتعلق الأمر بالمحاكمة. يبدو لي كما لو كان لديك سبب لعدم الرغبة في تحرير المعبد “.
كان روزوال جلس وهو يسند ظهره بالوسادة، وكان وجهه الأبيض وجه مضاء بلهب شمعة مشتعلة داخل الغرفة، مما أدى إلى نشوء جو غريب أكد على وحشيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لو كان سوبارو الحالي يسمح بذلك لكانت كل جهوده من أجل لا شئ.
“كما لو أنني لا أريد تحرير هذا المكان! أود فقط أن أفتح هذا الحاجز واسحب كل المشاكل التي لم يتم حلها إلى الخارج! …لكن.”
“… هل أبدو وكأنني أحاول إلقاء مزحة الآن؟”
“لكن؟”
لقد انجرف بسبب كثافة المحادثة. مع إدراك هذا، أغلق سوبارو فمه على الفور. إذا تكلم دون أن يفكر في هذه النقطة، كل شيء سيكون هباءً. لقد سعى إلى تهدئة نفسه واختيار كلماته بعناية.
سقط على الأرض التي كانت ملوثة بالتراب والأوراق المتساقطة، تدحرج سوبارو وسقط، وانتشرت أطرافه وهو مستلقي على ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أريد… لا أريد أن أرى إيميليا تؤذي نفسها وهي تتحدى محاكمة القبر لفترة أطول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت تدللني دون توقف، لذا… هذه المرة، أريد أن أحاول أن أفعل ذلك
لم يكن هذا كل شيء. ومن المحتمل أن تكون هذه هي المرة الثانية التي يستأجر فيها روزوال إلزا.
“لهذا السبب يجب أن تكون أنت. إذا تعثرت السيدة إيميليا في المحاكمة، فأنت حتاج فقط إلى القيام بذلك في مكانها. من يرفع الحاجز ليس مشكلة، على وجه التحديد ، أنت نفسك قلت ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء في ذلك اليوم، من الركض الجاد إلى الموت ثلاث مرات لإنقاذ إيميليا، وجه إيميليا المبتسم وإخباره باسمها – لو كان كذلك ، هل كنت أرقص فوق كف روزوال طوال الوقت؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أوتو ينظر إلى سوبارو بنظرة عدم تصديق، كما لو كان يشاهد شيء مثير للسخرية. شعر سوبارو وكأنه كان ينظر إلى شيء كبير نوعًا ما، لكنه لم يستطع وضع إصبعه عليه.
ولم يتخيل قط أن المحادثة ستسير في هذا الاتجاه. صر سوبارو على أسنانه الخلفية بسبب المقاومة التي واجهها يميناً ويساراً. رؤية ضغط سوبارو في صمت مؤلم، ضاقت عيون روزوال .
“من المؤكد أنك لا تجد صعوبة كبيرة في خوض المحاكمة مكان السيدة إيميليا ؟ لا يمكن أن يكون ذلك أنك تبحث عن مخرج لإنقاذ نفسك؟ إذا كان الأمر كذلك، فهذا يعني أن مشاعرك تجاه السيدة إيميليا ضئيلة بالفعل.”
“الأمر نفسه ينطبق عليك، أليس كذلك يا سوبارو؟ لم أستطع النوم فخرجت في نزهة .”
“لا تعبث مع…! الأمر ليس مثل…”
كان المشهد الأخير لابتسامة إيميليا القوية محفوراً في عينيه.
عندما فتح فمه بحثًا عن الهواء، أبت شفتاه الجافتان أن تبتعدا عن بعضها البعض . أدهشه الألم وطعم الدم على طرف لسانه. تدحرجت عيناه القاتمة قليلاً عندما أجبر جفونه الثقيلة على الفتح .
“ليس الأمر كذلك؟ كيف يمكنك أن تكون متأكدا؟ من يصدق مثل هذا الشيء؟ إذا كنت تفكر حقًا في السيدة إيميليا، فمعاناتك أي عذاب من أجلها أمر طبيعي فقط. إذا كنت تحب السيدة إيميليا حقًا، أليس فعل ذلك أمرًا طبيعيًا ؟ إذا كان من أجل السيدة إيميليا، فعليك أن تضع قلبك جانبًا…ولكن هل يمكنك ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجبهة، حرارة الجبهة، الألم. ترنح لكنه لم يسقط. توقفت قدميه .
بدا الأمر وكأنه استجواب. شعر سوبارو وكأنه قد تم ابتلاعه عندما ضغط عليه روزوال.
بينما كان سوبارو يحاول يائسًا سحب الأكسجين إلى رئتيه المتشنجتين، رأى أوتو، كانت رؤيته مقلوبة رأسًا على عقب بينما كان الأخير يسير بالقرب منه. هز أوتو رأسه مع الإرهاق.
“بغض النظر عما إذا كانت النتائج عادلة أم خاطئة، فإنني أنوي العيش بدون ندم على القرارات نفسها. أنا الذي وضعت ثقتي وقدمت تلك الرهانات، وهو أمر أعتقد أنني يجب أن أظل على دراية به جيدًا.”
شكلت هذه الكلمات حجة متطرفة. ومع ذلك، كان الاستنتاج الذي سيصل إليه أي شخص يفهم عودة سوبارو بالموت.
هز سوبارو رأسه ونفى ذلك. ضغطه أوتو أكثر في الزاوية مع التحديق الصامت. قوتها جعلت سوبارو يخفض عينيه، و يفقد الكلمات بينما كان يبحث بشدة عن الرد.
كان هناك وقت تشبثت فيه سوبارو بهذا الاستنتاج بالذات.
“-سوبارو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما، لو أن سوبارو أخذ اليد التي عرضتها عليه إيكيدنا، فإنه سيفعل كل شيء لإنقاذ الشخص الأغلى عنده. سيتحمل الندبات والألم من أجل المستقبل.
لم يتغير القبر، كما كان الهدوء في الهواء. بخلاف حقيقة أنه بدا حاقدًا بشكل غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنه لم يعد يستطيع العيش هكذا. لقد أدرك… أنه لا يريد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما لم يرد سوبارو، أمسكه أوتو من ياقته وسحبه إلى أعلى.
كان هدفه جعل ما هو مكتوب في كتاب المعرفة خاصته حقيقة واقعة.
“يبدو أن تصميمك لم يتم شحذه بما فيه الكفاية.”
عندما رأى روزوال شيئًا ما في عيون سوبارو السوداء، تحدث بهذه الكلمات هذه ، وأطلق تنهيدة حزينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كنت أمل… نعم، القليل فقط، لقد وضعت فيك الأمل بالصدفة، ربما أرى ما أتوق إليه بأم عيني. ولكن على ما يبدو أن الأمور لن تسير على ما يرام حقًا.”
للحظة، أطلق سوبارو صوتًا مذهولًا، غير ولم يفهم ما قيل له للتو.
ولم يخف روزوال خيبة أمله حيث استنزفت قوة جسده، ثم استلقى على السرير مرة أخرى. وسلوكه يدل على انتهاء المحادثة. كان سوبارو مستاء من فشل الاجتماع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبناءً على تصريحه في ذلك الوقت، كان روزوال ينقل أنه ليس لديه أي شيء سبب آخر للعيش هذه المرة. بعد اختبار حالة سوبارو العقلية أراد الاستلقاء، راضيًا بمجرد مشاهدة صراع سوبارو وإنتهاء حياته.”
لقد اعترف للتو بأن العقل المدبر للحادث هو نفسه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “محاولة الظهور بمظهر جيد أمام الفتاة التي تحبها ، دعنا نسامحك على ذلك. هذا شيء ضروري. بعد كل شيء، أعتقد أن المسؤولية مشتركة في العلاقة الرومانسية بين كل من المعز والعزيز. عرض من أجل شخص يحبك – وهذا أيضًا مهم.هذا مفهوم .”
لكن لو كان سوبارو الحالي يسمح بذلك لكانت كل جهوده من أجل لا شئ.
“الأمر ليس معقدًا للغاية. لأكون صادقًا، أعتقد أن خطتك لا تبدو مثلك . بالطبع سألاحظ كيف أن كل كلمة منك من البداية إلى النهاية تضمن تحرير المعبد كشرط “.
ماذا كان أوتو يحاول أن يقول؟ تنفس سوبارو بخشونة عندما بدأ التهيج يختلط مع ارتباكه.
“لماذا عليك أن ترمي كل شيء فجأة هكذا؟!
لقد تذكر اللقاء مع الساحرات الذي حدث للتو في عالم الأحلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو السبب الذي جعله يهرب، بل ويتواضع، لجعل إيكيدنا ومن ثم روزوال يتعاونون معه.
لم ينته شيء بعد!”
“إذاً هذا اللسان الخشن يخصك، هاه… أين… نحن…؟”
“لقد انتهى الأمر بالفعل. لا، ربما ينبغي لي أن أقول، إنها لم تبدأ بعد.لم تقف بعد عند خط بداية التصميم. طالما قدميك لم تجده، فلن تتغلب على هذه المشاكل أبدًا.”
“خط بداية التصميم ؟! أنا لا أفهمك!! إلى أي مدى تريد دفع م…”
“- كنت أتمنى أن تمتلك الإرادة لتحقيق هدفك الخاص، حتى إذا دست على إرادة السيدة إيميليا بقدمك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع وقوف سوبارو جامدًا، قال روزوال: “الآن، أترى هذا؟” كما لو كان يعلم طفل صغير.
“إذا كنت تعتقد حقًا أن هذا من أجل السيدة إيميليا، فيجب عليك تجاهل في ماذا تفكر السيدة إيميليا بنفسها. مثل طفل صغير يحلم بالجنة، أنت لا تمتلك التصميم على اختيار السير في قسوة الجحيم. للحفاظ حياتها، يجب عليك أن تختار بسهولة تجاهل رغباتها.”
سحب أوتو وجهه بعيدًا، ووضع إحدى يديه على صدره والأخرى على سوبارو وهو يتحدث تلك الكلمات الأخيرة.
وخلفه، كانت تقف على بعد مسافة قصيرة فتاة تقف في كآبة، مع ضوء القمر يمطر عليها –
“هذا يعني وضع العربة أمام الحصان، أليس كذلك؟! ما الأمر مع هذا التفكير ، تقول ما دام ذلك من أجل إيميليا…”
“ت-تقصد القصر…؟ هل تعلم عن ذلك أيضًا…؟”
“-ناتسكي سوبارو.”
“هناك حياة. طالما هناك حياة، هناك مستقبل. إذا كان هناك مستقبل، هناك أمل.”
مع كلمات سوبارو التي علقت في حلقه، واصل روزوال كلامه.
“أتمنى أن يكون هذا هو تحرير المعبد. ليس من خلال الباب الخلفي ، بل تحرير بالمعنى الحقيقي. إذا قمت بتحقيق هذا، فإن شكوكي سوف تهدأ، وأنا وأنت سنكون متآمرين في السعي من أجل هدف مشترك… رجلان يعملان على وضع السيدة إيميليا على العرش الملكي. علاقة مربحة، هل أنا على حقا؟”
لقد بصقهم بدقة وقسوة. مثل الرصاص، انطلقوا مباشرة في قلب سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تكمل قوتك بالذكاء ، إذن؟ كما ترى عيني ، يا سيد ناتسكي، لقد استخدمت رأسك الهزيل في تصرفاتك…ولكن فيما يتعلق بقدرات التخطيط واتخاذ القرار، فأنت بالتأكيد لا ترقى إلى المستوى الذي يمكن للمرء أن يفخر به ، إن حسك السليم مفقود تمامًا.
“إذا كان هناك أمل، فهناك احتمال. إذا كان هناك احتمال، يمكن للشخص أن ينجو. – هل أنا مخطئ؟
“ولكن إذا كان الأمر كذلك، فإن شكوكي ستتزايد أكثر فأكثر. لماذا تبحث ثغرة من المعبد؟ وبعد أن تقرر التصرف، فإنك غير حاسم للتحقيق في ذلك الاحتمال. في الواقع، اقتراحك الحالي لا يمكن إلا أن يجعلني افكر… هذا أنت قبل أن يصل تصميمك إلى ذروته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنت مخطئ، أراد سوبارو التحدث بصوت مدوٍ. لكن، لم يكن لديه إجابة أخرى. غير قادر على تقديم حجة عاطفية ، جعلته مشاعر سوبارو المتقطعة يرغب في البكاء .
لقد كانت ضربة رأس. رفع أوتو رأسه إلى الخلف، وهو يضرب بقوة. كانت عيناه تدور. لكن أوتو لم يلين. ألقى ضربة رأس أخرى، مما أدى إلى ترنح سوبارو .
“-!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، ” إذا لم أحميها “… كانت المشاعر التي أخفاها قد تم رفضها من قبل إيميليا، وأدرك أنه هو نفسه كان ينظر إليها باستخفاف.
“هل هذا هو الحال حقا؟ في أعماقك، أنت نفسك تفهم بالتأكيد؟”
“لا يوجد رد، همم؟ كم مرة ستخيب ظني؟”
في المقام الأول، لماذا كان سوبارو حاول يائسًا دحض إيميليا هكذاا؟
عندما أحكم سوبارو قبضتيه، ارتعشت شفتاه، أدارت روزوال وجهه ونظر إليه بنظرة شفقة وبعد ذلك، جلس مرة أخرى، وكان يمسك كتابًا أسودًا – كتاب معرفته – على صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدون أدنى قدر من الإثارة، سحق روزوال ما تعلمه سوبارو من تجاربه تحت قدميه. لقد وضع سوبارو في كش ملك، لا يترك سوى فجوة حتى يفلت منها بالعودة بالموت.
ثم قام روزوال بضرب غلاف الكتاب بإصبعه وهو يتحدث مع سوبارو المصدوم .
ما هي المشاعر الأخرى التي يمكن أن تكون لديه والتي تجعله يتصرف بهذه الطريقة؟
خدش أوتو رأسه، وبحث مرارًا وتكرارًا في أفكاره عن الكلمات التي سيجدها مقبولة. أخيرًا، بعد أن لاحظت صر سوبارو لأسنانه بعصبية، تنهد بما بدا وكأنه جو من الاستسلام.
“لذلك، سأعمل على شحذ تصميمك غير الكافي. سأعود بك إلى الزاوية مرة أخرى.”
“في النهاية، من المهم حقًا أن نتعلم، هاه؟ ولكن لا أعرف شيئا وهذا لا يزال يمنحني درجة فاشلة.”
خفض رأسه. ورغم أنه أراد أن يطمئنها، فهو لم يحصل على أي شيء يمكن أن يوفر لها أي راحة.
كان سوبارو مذعورًا . ماذا يمكن أن يفعل أكثر من ذلك؟ هل سيجبره على حدود أكبر؟
“نعم بالفعل. صباح الخير. نعم إنه أنا.”
“باتلاش…؟”
“بالفعل، لا بد أنك واجهت المشكلات التي تحدث في هذا المعبد وجهاً لوجه. من المحتمل أنك هل دراية بهم أكثر مني. لكن المشاكل التي تواجهك ليست داخل هذا الحرم وحده.”
على الفور، ضرب تأثير قوي جانب وجه سوبارو وانهار على الأرض مرة أخرى.
“ت-تقصد القصر…؟ هل تعلم عن ذلك أيضًا…؟”
عندما رأى نفسه في تلك العيون الرطبة، شجع سوبارو نفسه المثير للشفقة، بحيث يكون، الجزء الأكثر أهمية داخل قلبه المتأرجح لن يصبح مشوه.
شعر سوبارو بالرعب من ذكر الهجوم على القصر من شفاه روزوال. هل كان حتى ذلك مكتوبًا داخل كتاب المعرفة؟ أم أن روزوال كان ببساطة يوضح المشكلة بافتراضاته؟
ومع ذلك، ارتكب سوبارو نفس الخطأ مرة أخرى.
“- ربما أستطيع أن أخبرك بما يجب عليك فعله؟”
اللحظة التالية فجرت مثل هذه الأفكار من سوبارو دون أثر واحد متبقي.
بعد كل شيء —
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل سوبارو على الأرض، بلا حراك. كشر من الألم و أصبح حرارة خده الأيسر أكثر وضوحا في وقت متأخر، لأنه لم يكن قادرا على القيام بأي شيء سوى التحديق في أوتو.
“- بالطبع، لأنني أنا من تعاقد مع القتلة لمهاجمة القصر .”
خدشت الفروع خديه، وتركت علامات، وحتى عندما سقط مرارا وتكرارا، استمر في الركض طالما كان لديه نفس.
مخلوق يؤوي المؤامرات وهوسًا كبيرًا لدرجة أن سوبارو شبهه بوحش أكثر من إنسان.
لقد اعترف للتو بأن العقل المدبر للحادث هو نفسه
“إنه أمر غريب، ولكن بطريقة ما، أنا أعرف فقط. حتى لو قضيت المزيد من الوقت أفكر في الأمر، إذا لم أحسم قلبي حقًا قبل تحدي المحاكمة ، من المحتمل أن تظل النتيجة كما هي. أنا أفهم ذلك أيضًا.”
لم يكن من يحرك خيوط المأساة في القصر سوى روزوال نفسه
لقد كاد ينهار. كانت الأرض تحت قدميه تنهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو السبب الذي جعله يهرب، بل ويتواضع، لجعل إيكيدنا ومن ثم روزوال يتعاونون معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهاا، هذا رائع. أنا ممتن لأن محادثنا أصبحت بهذه السرعة .”
بعد أن فقد الأساس الراسخ الذي كان ينبغي أن يكون هناك، شعر سوبارو وكأنه يسقط في الظلام. كان اعتراف روزوال صادمًا بكل بساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه أن يقدم تفسيرًا قاسيًا، لأن هذا هو ما أراد روزوال أن يكون عليه سوبارو.
“انتظر…انتظر. انتظر لحظة…ماذا فعلت؟”
“إن التحلي بالمرونة يعد بالتأكيد ميزة. تماما كما قلت، لدي عدد لا نهائي من الفرص. ولكن ما نحتاج إليه الآن هو النتائج، وليس المراوغة حول العملية…طالما حصلت إيميليا على الفضل في تحرير المعبد ، كل شيء جيد، أليس كذلك؟ ”
“لقد أرسلت قتلة إلى القصر. لشحذ تصميمك، كما ترى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تصميم؟ ماذا تقصد بـ “التصميم”؟
كان هذا سؤالاً تجاه وضع لا مستقبل له في الأفق.
“لذلك، سأعمل على شحذ تصميمك غير الكافي. سأعود بك إلى الزاوية مرة أخرى.”
“هذا بسيط. حتى مع قوتك، لا يمكنك إنقاذ الأشياء الثمينة بالنسبة لك والتي تتعرض للخطر في مكانين في وقت واحد. يجب عليك اختيار ما هو الأهم بالنسبة لك. بمجرد اتخاذ هذا الاختيار، لا يمكنك التراجع عنه أبدا . ثم، سوف تكون كاملًا في النهاية . شخص يستطيع أن ينقذ ولكن شيء واحد.”
“يبدو أن تصميمك لم يتم شحذه بما فيه الكفاية.”
كان هذا هو الرجل الذي قام بحماية سوبارو من غارفيل الوحشي، وقاومه مع القرويين.
رفضت كلمات سوبارو الخروج. لم يكن الأمر أنه غير قادر على مواجهة الأدلة غير السارة، أو تعثر أمام الحقيقة. لقد كان الأمر ببساطة أن الكلمات لم تكن كافية للتعبير عن ضراوة عواطفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا رغبت في ذلك، يمكن لإيكيدنا إعادة مؤهلاتك أو أي شيء آخر. إذا جعلتها في حالة مزاجية سيئة، فما عليك سوى التصالح معها. هذه هي طبيعة جشعها.”
لم يسبق له أن اختبر شيئًا حقيقيًا إلى هذه الدرجة التي لا توصف.
، التي بدا أنها تذوب في الليل. كان ذلك عندما أدركت ذلك.
فريدريكا، بيترا ، وحتى بياتريس… لو ماتوا من أجل هذا المخطط المنافي للعقل ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا لا أحاول أن أبقيك في انتظار…آه، هذا يضعني حقًا في مأزق! ومع ذلك، فإن هذه الرسالة تحتوي على اللطف؟!”
من أجل مؤامرة تافهة لتشكيل سوبارو، لقد تعرضوا للخيانة وفقدوا حياتهم للسيد الذي وثقوا به تمامًا؟
“نعم بالفعل. صباح الخير. نعم إنه أنا.”
أطلق صوتًا غير متماسك، وصرخ كثيرًا حتى بدا أن حلقه على وشك الانفجار، ونظر إلى السماء، ركض سوبارو.
“روزوال…أنت…حقاً مجنون…”
فيما بينهم، كان أوتو فقط هو من يعرف الاختيارات التي كان يستخدمها كأساس لحجته، لكنه كان يقصد بالتأكيد أنه شارك في بعض المعارك المالية ذات المخاطر العالية إلى حد ما.
لقد كان يضرب قلب سوبارو، المشاعر الثمينة التي كان يشعر بها تجاه كلتا الفتاتين ….
“أنا مجنون بالفعل. لقد جن جنوني منذ فترة طويلة. منذ أن سحرتني هاتين العينان منذ أربعة قرون مضت، وأنا مجنون منذ ذلك الحين.”
لكن الاستياء من ذلك جعل الوضع لا يتقدم ولا يتراجع ولا تزداد صعوبته أو تنخفض.”
“أربعمائة…؟”
كان هذا هو الرجل الذي قام بحماية سوبارو من غارفيل الوحشي، وقاومه مع القرويين.
لم يفهم سوبارو معنى الكلمات التي قالها، يمكنه فقط تكريرها مثل أحمق القرية.
ارتعد صوته في محاولة لقمع عواطفه، على الرغم من ذلك جلبهم إلى ارتياح أكثر وضوحا.
غير قادر على الاستمرار في النظر إلى جروحها النازفة ، أبعد سوبارو رأسه. مدت باتلاش يدها مرة أخرى، وفركت طرف أنفها ضد سوبارو. لم يستطع سوبارو معرفة ما تعنيه بذلك.
ومرة أخرى، نشأت قضية منذ أربعة قرون مضت. ومع ذلك، فإنه كان من غير الطبيعي أن تأتي مثل هذه الكلمات من شفتي روزوال. هو رجل يعيش في العصر الحاضر، لم يكن لديه وسيلة لمعرفة الأشياء منذ أربعمائة سنة.
ومع ذلك، تحدث روزوال كما لو أنه شهد تلك الأحداث مباشرة .
مع عدم قدرة سوبارو على تجميع الكلمات معًا، أعطته إيميليا ابتسامة .
من الشخص الآخر كان نبض القلب. كان ذلك عندما اكتشف أن إيميليا كانت تعانقه على صدرها.
“-ناتسكي سوبارو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- كنت أتمنى أن تمتلك الإرادة لتحقيق هدفك الخاص، حتى إذا دست على إرادة السيدة إيميليا بقدمك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه أن يقدم تفسيرًا قاسيًا، لأن هذا هو ما أراد روزوال أن يكون عليه سوبارو.
“آه…”
“لماذا لم تجن بعد؟ لماذا لم تصل بعد إلى درجة الجنون الكافية؟ أنت ينبغي أن تكون مجنونا مثلي… لا، أكثر مني . عند المشي على الطريق وحيدا عبر منطقة مجهولة بالنسبة للعاقلين، قلب الإنسان ليس إلا عائق. وهذا ما سأقويه فيك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كوسيلة لتحطيم قلب سوبارو، الذي كان من المفترض أنه كان قد قوى عزيمته، بدا الإعلان صحيحًا تمامًا.
” ”
توقف سوبارو، الذي كانت على وشك الأيماء (الموقفة) على وجهة نظر أوتو الواقعية ، شعر بشيء ما. وعلى الفور أدرك ما كان وقال “هاه.”
لقد قلل من شأن معرفة روزوال بالعودة. ميزة تجاربه عبر العودة بالموت جعلته متعجرفًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد ابتكر روزوال غربال (منخل) محكمًا للغاية بحيث لا ستطيع العودة بالموت اختراقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدون أدنى قدر من الإثارة، سحق روزوال ما تعلمه سوبارو من تجاربه تحت قدميه. لقد وضع سوبارو في كش ملك، لا يترك سوى فجوة حتى يفلت منها بالعودة بالموت.
“إذن ماذا تنوي أن تفعل؟”
سقط عليه صوت روزوال المخيف فوقه. على الرغم من أن روزوال كان مستلقي على السرير على ارتفاع أقل منه، إلا أن سوبارو نزل على أربع على الفور، ضرب رأسه على الأرض وسجد… لم يكن هناك شيء آخر يستطيع أن يفعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بطريقة قبيحة، لمس رأس سوبارو الأرض، بشكل مثير للشفقة وقدم نداءه الجاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب عدم القدرة على تبادل الكلمات معها، وأن تدفق الأفكار والمشاعر يتدفق في اتجاه واحد بينهما. لقد كان دائمًا هو من يتم إنقاذه.
خفض رأسه. ورغم أنه أراد أن يطمئنها، فهو لم يحصل على أي شيء يمكن أن يوفر لها أي راحة.
“من فضلك، انتظر… أنا أتوسل إليك، من فضلك سامحني. أنا-أنا المخطئ. لذا من فضلك، أنقذ الجميع… أنا-سأفعل…”
“يا إلهي، من فضلك ارفع رأسك، سوبارو. ليس لديك ما تعتذر منه. لم ترتكب أي خطأ. ولهذا السبب يجب علي…”
“نعم- أنت مخطئ… لا أستطيع أن أفعل ما تقوله. مشاعري لا علاقة لها به. لا أستطيع… خوض المحاكمة. لقد فقدت مؤهلاتي.”
عندما رأى نفسه في تلك العيون الرطبة، شجع سوبارو نفسه المثير للشفقة، بحيث يكون، الجزء الأكثر أهمية داخل قلبه المتأرجح لن يصبح مشوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…ماذا؟”
عندما استنشق سوبارو أنفه، صدمت الكلمات التي نقلها روزوال لأول مرة. ومن غير المستغرب أن الحقيقة كانت خارج توقعاته كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع غرق روزوال في التفكير على ما يبدو وتساءل عن السبب، ضرب سوبارو رأسه على الأرض مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لو سمحت! أنا أتوسل إليك! لا أستطيع أن أفعل ذلك. حتى لو تعرض القصر للهجوم، لا فائدة! لن يكون هناك أي معنى لموت أي شخص… لذا من فضلك توقف. من فضلك توقف عن هذا…!”
كان الخيار الوحيد المتبقي لسوبارو هو الاعتماد على روزوال الذي أمامه .
ولم يخف روزوال خيبة أمله حيث استنزفت قوة جسده، ثم استلقى على السرير مرة أخرى. وسلوكه يدل على انتهاء المحادثة. كان سوبارو مستاء من فشل الاجتماع.
“-لا، لا أستطيع. وبالفعل، عند سماع ذلك، أصبحت الضرورة أقوى.”
أنت مخطئ، أراد سوبارو التحدث بصوت مدوٍ. لكن، لم يكن لديه إجابة أخرى. غير قادر على تقديم حجة عاطفية ، جعلته مشاعر سوبارو المتقطعة يرغب في البكاء .
لكن نداءه الجاد لم يلق سوى هذا الإعلان القاسي. رفع سوبارو رأسه بصدمة .
، التي بدا أنها تذوب في الليل. كان ذلك عندما أدركت ذلك.
رأى روزوال سوبارو بكلتا عينيه. نظرة العيون السوداء تشابكت مع واحدة من الأزرق والأصفر.
في مثل هذا الوقت، لم يكن يمانع إذا أراد أوتو فقط أن يريحه. لو كان هناك فرصة طفيفة لتحسين الوضع، أراد أن يسمعها.
“إيكيدنا، روزوال، غارفيل، كلهم أنانيون. توقفي عن الأرتعاش بسببهم. كلهم يقولون لي أن أفعل شيئا. على الرغم من أنني أحاول التعامل مع الأمر بطريقتي الخاصة، جميعهم يشكون، قائلين ليس بهذه الطريقة، وليس بهذه ا-”
“لكي أكون صريحًا، إن خسارتك لمؤهلاتك خارج حساباتي. لكن هذا لا يشكل طريقا مسدودا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا… بغض النظر عن مدى تقليلك من شأني، تلك المؤهلات لن تعود! التضحيات لن يكون لها أي معنى…”
“هذا… هذا ما كنت أتحدث عنه! قلت لك أن تتوقف عن الاحتفاظ بالمظاهر!!”
“هل هذا هو الحال حقا؟ في أعماقك، أنت نفسك تفهم بالتأكيد؟”
تم رفض توسل سوبارو بصوت روزوال البارد .
وتدفقت منه ابتسامة. ثم، أشار بإصبعه مباشرة على الزوج المتفاجئ وأعلن بصوت عالٍ:
اهتز قلبه. لم تكن مفاجأته موجهة تجاه تلك الكلمات غير المتوقعة، فهم سوبارو أيضًا ما كان يقول روزوال ونيته الحقيقية.
فريدريكا، بيترا ، وحتى بياتريس… لو ماتوا من أجل هذا المخطط المنافي للعقل ؟
كانت هذه لمحات عن عوالم ما بعد الجحيم، والتي كانت تخترق سوبارو بقسوة خاصة.
لقد تم تجريد مؤهلاته بعيدا. لقد تم أخذهم . لقد فقدوا. ولكن هذا يعني أيضًا –
“…لا تخبرني أنه يمكنك فقط أن تنظر في عيون شخص ما وتعرف هل يمكنك الوثوق بهم أو شيء من هذا القبيل…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا رغبت في ذلك، يمكن لإيكيدنا إعادة مؤهلاتك أو أي شيء آخر. إذا جعلتها في حالة مزاجية سيئة، فما عليك سوى التصالح معها. هذه هي طبيعة جشعها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعبارة أخرى، كان سوبارو بحاجة إلى تغيير رأيه وأخذ يد إيكيدنا. لكن ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تصبح مغرورًا، ناتسكي سوبارو. أنت لست الوحيد الذي يفهم إيكيدنا.”
وثم-
لقد كان لغزا يفتقر إلى إجابة. كان يشبه الوضع السابق، ولكن كان هذا مختلفًا عن الطريق المسدود. كان لهذا الضباب طريق يؤدي إلى الأمام.
قصف روزوال هذه الكلمات، وكان الحسد ممزوج بها ، الجزء السفلي من قلب سوبارو.
“سوف تستعيد مؤهلاتك. سوف تقوم بتصحيح الوضع.
لقد قال لنفسه أنه ليس من الضروري الخوض بعمق في من كان غارفيل كشخص. وبذلك، كان قد أبعد عينيه مرة أخرى عن قضية ملحة أمامه.
وبناء على ذلك فإن أفعالي لن تتغير. بعدم تغييرها، سأحشرك في الزاوية، وأشحذ عزيمتك، وأصلحك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-!”
“آه…”
مع العلم أنه حتى مناشدته الجادة كانت غير مجدية، سوبارو، الذي لا يزال على ركبتيه، غرق في اليأس.
“هل هذا … أليس كذلك؟!”
” ”
لكن شفتيه الجافتين تحركتا، وتحدث ببطء:
“إذا كنت… إذا كنت تكرهني، فافعل ذلك بي ، ولا أحد…”
“… أوه، هذا أنت؟”
“أكرهك؟”
“لهذا السبب يجب أن تكون أنت. إذا تعثرت السيدة إيميليا في المحاكمة، فأنت حتاج فقط إلى القيام بذلك في مكانها. من يرفع الحاجز ليس مشكلة، على وجه التحديد ، أنت نفسك قلت ذلك.”
ما هي المشاعر الأخرى التي يمكن أن تكون لديه والتي تجعله يتصرف بهذه الطريقة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنني تدخلت في هذه القضايا دون أن أكون مستعدة لها بعد كل شيء… حقًا، لقد جعلني أشعر وكأنني لا أملك أي عزيمة. أنا حقا أريد الهروب حقا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، بدا روزوال مستاءًا حقًا من كلمات سوبارو، فرفع حاجبيه – ثم ابتسم.
“لذا فقد جاءت إليّ مباشرة. حسنًا، حسنًا يا باتلاش. يجب أن تكوني من هذا النوع الذي يصبح وحيدًا سريعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من المستحيل بالنسبة لي أن أكرهك. أنت أملي. إذا قمت بإيواء العاطفة التي يمكن للمرء أن يطلق عليها التوقع في أي مكان في هذا العالم، فهي معك و رام وليس غيركم . – أنا أثق بك من أعماق قلبي.
لقد تسابق على منحدر بخطوات مضطربة ، ويبدو أنه على وشك الطيران.
“وجزء من تلك التجربة والخطأ يتضمن الخروج من المعبد بينما يتجاهل القبر؟ إذا كان الأمر كذلك، فهذا خجول جدًا منك. مع القوة التي تمتلكها ، بالتأكيد يمكنك تحديها عدد لا حصر له من المرات و التغلب على أي صعوبات. إن رمي ذلك جانباً في منتصف الطريق هو نقص التصميم ، أليس كذلك؟”
تصميمهم… لم يكن متشابهًا. الوزن الهائل لتصميم روزوال على نطاق مختلف عن نطاقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، شعر وكأن شيئًا ما كان خاطئًا .
وبدون أدنى قدر من الإثارة، سحق روزوال ما تعلمه سوبارو من تجاربه تحت قدميه. لقد وضع سوبارو في كش ملك، لا يترك سوى فجوة حتى يفلت منها بالعودة بالموت.
“…هذا صحيح. آه، هذا صحيح.
“إنه الأقرب إلى ” لا تجعلني… أقول شيئًا كهذا “، على ما أعتقد.”
في تلك المرحلة، حتى لو قُتل روزوال، فإن الهجوم على القصر لا يمكن وقفه. في المقام الأول، بالنسبة لروزوال، حياته لم كن شيئا للتفاوض. بدون وجوده، إيميليا لن تستطيع الفوز بالاختيار الملكي. الحياة، الاختيار الملكي، النداء، التسوية… كان كل شيء في خليط.
“لكن… لكن يا سيد ناتسكي، لا أذكر أنك سألتني يومًا”.
” ”
تذكر سوبارو ما قالته له قبل وعد الفراق الذي قطعه لها، ولكن خذلته الكلمات.
دون أن يدرك ذلك، وقف سوبارو على قدميه، واصطدم ظهره بالجدار. انزلق على طول الجدار نحو المخرج، وسكب قوته لمغادرة هذا المكان دون أن يضيع لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تكمل قوتك بالذكاء ، إذن؟ كما ترى عيني ، يا سيد ناتسكي، لقد استخدمت رأسك الهزيل في تصرفاتك…ولكن فيما يتعلق بقدرات التخطيط واتخاذ القرار، فأنت بالتأكيد لا ترقى إلى المستوى الذي يمكن للمرء أن يفخر به ، إن حسك السليم مفقود تمامًا.
كانت المحادثة بلا معنى. ولم يكن هناك أي تنازل وشيك. كل ما كان بوسعه فعله هو استنفاد الوقت المحدود الذي كان لديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
متجاهلاً مفاجأة سوبارو بسبب الساعات التي مرت ، وضع أوتو يديه على وركيه وأطلق تنهيدة غاضبة. وقف سوبارو على قدميه، واستخدام كمه لمسح الأوساخ عن خديه.
“أنا…”
لم تكن هذه أفكارًا صاغها بوعي في كلمات. سقط صوته ببساطة من فمه.
في المقام الأول، لماذا كان سوبارو حاول يائسًا دحض إيميليا هكذاا؟
العودة بالموت، حفل شاي الساحرة، نية روزوال الحقيقية، تصميم إيميليا ، وعار نفسه.
“لن أصبح مثلك. أنا إنسان. وسأبقى واحدًا.”
عندما رأى نفسه في تلك العيون الرطبة، شجع سوبارو نفسه المثير للشفقة، بحيث يكون، الجزء الأكثر أهمية داخل قلبه المتأرجح لن يصبح مشوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولم يترك سوى تلك الكلمات خلفه، وغادر سوبارو غرفة روزوال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومهما تعمق في الأمر، ترددت نفس الكلمات مرة أخرى ، كما لو لم يكن هناك رد آخر ممكن.
وفي النهاية، لم يقل روزوال شيئًا.
كم من الوقت قضاه سوبارو يائسًا حتى يتمكن من إخبارها إجابته؟ كم عدد الصعوبات التي تغلب عليها حتى يتمكن من نقله إلى إيميليا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحسر سوبارو على مدى شفقته لأن هذا جلب له بعض الراحة.
لقد قال لنفسه أنه ليس من الضروري الخوض بعمق في من كان غارفيل كشخص. وبذلك، كان قد أبعد عينيه مرة أخرى عن قضية ملحة أمامه.
ابتعد سوبارو عن مكان راحة روزوال، ومشى بشكل غير مستقر تحت ضوء القمر.
“غارفيل الأحمق والمثير للشفقة يخشى العالم الخارجي… أليس كذلك؟”
أوقف سوبارو دعوة الاستيقاظ الحساسة، مما جعل باتلاش صامتة .
“…ماذا يجب أن أفعل ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا سؤالاً تجاه وضع لا مستقبل له في الأفق.
“أعني عزيزتنا باتلاش. في الواقع، عادت باتلاش إلى الإسطبلات. في مثل هذه البيئة غير المألوفة، لقد فككت قيودها وأردت آخذها في نزهة منعشة … و بعدها! لقد هربت.”
“-!”
ومهما تعمق في الأمر، ترددت نفس الكلمات مرة أخرى ، كما لو لم يكن هناك رد آخر ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الوضع بالفعل في طريق مسدود، لكنه شعر أن حتى الأمل الصغير ، الذي كان مثل حبات الرمل قد اختفى تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر يتعلق بالمال؛ لقد أنقذه أوتو من قبل من منطلق الإحسان و إحساسه بالالتزام والإنسانية أولاً. وعندها نادى أوتو كصديق،
مع هذا، لم يكن هناك إكانية لتعاون أي شخص معه. لم يستطع فهمهم، الساحرة والشيطان على حد سواء . لكن الغريب أنه وجد قبول اعتراف روزوال سهلاً.
“توقيت الهجوم هو عندما أعود إلى القصر أيضًا…”
“تمامًا كما يبدو. إذا أردت أن أضيف انطباعي الشخصي، سيكون ” هل أنا حقا بحاجة إلى أن أقول ذلك لكي تفهم” ؟
إذا كان القتلة يتصرفون بموجب تعليمات روزوال، فهذا يفسر الكثير. كيف حاصروا القصر، وكيف غزو القصر بسهولة كبيرة، حتى طريقة اختراق ممر بياتريس. روزوال بالتأكيد يعرف هذه الأشياء مثل ظهر يده.
لمس سوبارو كتفه. كانت هناك آثار لعاب على سترته الرياضية. كان هناك تراب على ظهره ووركيه بسبب سحبه أيضًا. كانت باتلاش هي التي أخرجت سوبارو إلى الخارج. رغم جروحها من عقوبة دخول المقبرة أخرجته التنين المحبوب من المقبرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غ، آه …”
لم يكن هذا كل شيء. ومن المحتمل أن تكون هذه هي المرة الثانية التي يستأجر فيها روزوال إلزا.
“جعل فيلت يسرق جوهرة إيميليا في العاصمة الملكية أيضًا…”
حتى بعد تكرار العودة بالموت مرارا وتكرارا، لم يجد حتى إجابة واحدة. كان ندمه هو أنه كان بإمكانه القيام بعمل أفضل متأثرًا بذكرياته عن المحاكمة الثانية أيضًا.
هل تم كل ذلك مع علمه أن سوبارو سيتدخل لإنقاذ إيميليا؟
كل شيء في ذلك اليوم، من الركض الجاد إلى الموت ثلاث مرات لإنقاذ إيميليا، وجه إيميليا المبتسم وإخباره باسمها – لو كان كذلك ، هل كنت أرقص فوق كف روزوال طوال الوقت؟
“إذا كان كل شيء قد سار حسب كتاب المعرفة … فقد سُلب وجود ريم وتم ختم المعبد … هل كل هذا يحدث تمامًا كما توقع أحدهم…؟”
إذا كان الأمر كذلك، ففها كانت إرادة سوبارو الحرة مجرد سلسلة يسحبها شخص آخر ؟
“من الجيد أنها طلبت مني أن أحب نفسي أكثر، ولكن…”
للتأكد من أن كل شيء يسير وفقًا للنبوة، وضع روزوال حدًا لأي تطورات مخالفة لما تم تسجيله. لو كان تغيير الطريق ، سيصححه بالقوة بحيث أصبحت النبوءة واقع دون فشل …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا رغبت في ذلك، يمكن لإيكيدنا إعادة مؤهلاتك أو أي شيء آخر. إذا جعلتها في حالة مزاجية سيئة، فما عليك سوى التصالح معها. هذه هي طبيعة جشعها.”
في الجزء الخلفي من عقله ظهرت صورة ساحرة ذات شعر أبيض ترتدي ملابس سوداء لجنازة.
“-هاه؟”
عندما أحكم سوبارو قبضتيه، ارتعشت شفتاه، أدارت روزوال وجهه ونظر إليه بنظرة شفقة وبعد ذلك، جلس مرة أخرى، وكان يمسك كتابًا أسودًا – كتاب معرفته – على صدره.
في تلك اللحظة، شعر وكأن شيئًا ما كان خاطئًا .
“هذا ما أريد أن أعرفه! لماذا يجب أن ينزل هذا الوضع الذي لا معنى علي هكذا؟! كنت أعرف بالفعل، ولكن يجب أن يكرهني الأله بشدة، يكرهني بشدة أيضًا!
علم روزوال بعودة سوبارو بالموت، أو بتعبير أدق، كان يعلم أن سوبارو يمكن أن يعود . مع العلم أن سوبارو لديه القدرة على إعادة الزمن إلى الوراء، وسعى إلى توظيف ذلك لتحقيق هدفه الخاص.
ببطء، قام بترتيب كل شيء، وتجاوز مفهوم كتاب معرفة روزال . كان لديه شعور واضح بوجود شيء ما خاطئ . كان هناك شيء يزعجه. لكنه لم يستطع أن يتذكره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قدم أوتو يده نحوه، وأشار إلى سوبارو أنه ينبغي عليه أن يتنفس بعمق.
“ماذا؟ ما هو الخطأ؟ شيء ما… ليس صحيحا. شيء ما خاطئ…!”
“لماذا فعلت شيئًا غبيًا مثل هذا… عندما أستيقظ ، كان بإمكاني الخروج إلى الخارج… لم تكن بحاجة إلى سحبي للخارج والتعرض للأذى…”
لقد كان لغزا يفتقر إلى إجابة. كان يشبه الوضع السابق، ولكن كان هذا مختلفًا عن الطريق المسدود. كان لهذا الضباب طريق يؤدي إلى الأمام.
بالنسبة لسوبارو، كان هذا القرار يتطلب شجاعة مماثلة لتلك التي تتطلبها تحدي القبر.
وشعر أن هذا الطريق مرتبط بالأمل الذي ظن أنه ضائع.
وبطبيعة الحال، كان يأسف لذلك. وبطبيعة الحال، كان قد فكر في خطاياه.
كتاب معرفة روزوال، تحويل مضمونه إلى واقع، كتاب معرفة بياتريس ، أناجيل عبادة الساحرة، الصفحات الفارغة، صفحات النبوءة، النتائج وفقا للنبوءة والتصحيح والمستقبل –
“-سوبارو؟”
“لذلك، سأعمل على شحذ تصميمك غير الكافي. سأعود بك إلى الزاوية مرة أخرى.”
بتصميمها الخاص، على طريقة إيميليا، قررت مواجهة المحاكمة.
“-!”
وفجأة، تطفل صوت على دوامة تفكير تلك، وهز أكتاف سوبارو. نظر إلى الوراء.
“هل هذا صحيح؟ اعتقدت أنني أشعر أنني بحالة جيدة …”
وخلفه، كانت تقف على بعد مسافة قصيرة فتاة تقف في كآبة، مع ضوء القمر يمطر عليها –
“هل وصلت إلى طريق مسدود؟ تريد أن تعرف ماذا تفعل؟ نعم أنا فهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إيميليا، شعرها الفضي يتلألأ وهو يتمايل، تحدق في سوبارو بعيون بنفسجية مفتوحة على مصراعيها.
تسبب هذا اللقاء غير المتوقع في ألم خفيف في صدر سوبارو. لكن سوبارو حافط على تعبيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه… إيميليا تان. ماذا تفعلين في مكان مثل هذا؟ إن الوقت بالفعل متأخر جدًا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان من النادر رؤية مثل هذه التعبيرات سواء على وجه روزوال ذو المكياج الدائم أو رام الهادئة عادةً.
“الأمر نفسه ينطبق عليك، أليس كذلك يا سوبارو؟ لم أستطع النوم فخرجت في نزهة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقيت الهجوم هو عندما أعود إلى القصر أيضًا…”
“…هذا صحيح. آه، هذا صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هدأت؟”
وبعبارة أخرى، كان سوبارو بحاجة إلى تغيير رأيه وأخذ يد إيكيدنا. لكن ذلك…
“-؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما أومأت سوبارو برأسه ، هزت إيميليا رأسها بنظرة محيرة.
وفجأة، تطفل صوت على دوامة تفكير تلك، وهز أكتاف سوبارو. نظر إلى الوراء.
“… هل أبدو وكأنني أحاول إلقاء مزحة الآن؟”
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يقابل فيها إيميليا في الليل. في مناسبة سابقة، التقى بإيميليا أثناء نزهة تحت ضوء القمر وتحدث معها بعد ذلك. من المؤكد أن هذا الوضع كان مختلفًا عن ذلك الوقت، لكنه اصطدم بها ومع ذلك، فإن وجودها هنا يعني أن تصرفات إيميليا لا بد أنها كانت حتمية.
تمت دعوة سوبارو إلى حفل الشاي، وأكد من جديد روابطه مع باتلاش وسمع سر ريوزو في أعماق الغابة، وعلم أن روزوال هو العقل المدبر، ووسط تلك الإجراءات المختلفة، لم تكن إيميليا ساكنة أيضاً.
“إيه؟”
كان هذا أمرًا واضحًا، ومع ذلك، في تلك اللحظة، صدم سوبارو بوضوح كبير.
في العادة، يبدو مثيرًا للشفقة، أو يضحك بشكل ودي، ويسعى دائمًا إلى تجنب الصراع مع الآخرين، ولكن في تلك اللحظة، اشتعلت فيه نيران الغضب.
قام سوبارو بطقطقة عظام رقبته بشكل مسموع، وزفر بقوة عندما تردد صدى خطواته عبر الممر في القبر.
“…سوبارو، أنت لست على ما يرام، أليس كذلك؟”
“روزوال…أنت…حقاً مجنون…”
“هل هذا صحيح؟ اعتقدت أنني أشعر أنني بحالة جيدة …”
“لا تجعلها تقول…ماذا يفترض أن يعني ذلك…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كاذب أستطيع أن أقول فقط من خلال النظر إليك حدث شيء ما، أليس كذلك ؟ يمكنك أن تخبرني إذا أردت.”
اقتربت إيميليا، ويبدو أنها تفحص لون وجه سوبارو عندما تحدثت. لقد تم كشف واجهة سوبارو الناعمة المفترضة بسهولة، مما جعله مستاء حقا من ضعفه.
“آه…”
“إنها… مشكلتي. أنا… لا أريد أن أزعجك يا إيميليا.”
“ليس هناك أي إزعاج على الإطلاق…”
“لا بأس، أنا بخير. لديك مشاكل أكبر مني الآن. لقد كنت مذعورة جدًا بعد المحاكمة… هل أنت بخير الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هدأت؟”
“مم، أنا بخير. أنا آسفة لأني سببت لك المتاعب هناك… أنا آسفة حقًا ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما ابعد سوبارو وجهه، يائسًا لتجنب الموضوع، ابتسمت إيميليا دون أي فرح وراء ذلك. خوفًا من الأذى ، لمس جرح إيميليا الذي لم يلتئم، وهو أسوأ شيء يمكن أن يفعله.
“إيه؟”
بعد أن فشلت في ملاحظة أفكاره التي تستنكر الذات، وضعت إيميليا بلطف يدها على صدرها.
من الشخص الآخر كان نبض القلب. كان ذلك عندما اكتشف أن إيميليا كانت تعانقه على صدرها.
“يبدو أنني تدخلت في هذه القضايا دون أن أكون مستعدة لها بعد كل شيء… حقًا، لقد جعلني أشعر وكأنني لا أملك أي عزيمة. أنا حقا أريد الهروب حقا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان بالتأكيد بيانًا قاسيًا، لكن رسم هذا الخط كان ضروريًا في هذه الموافقة الضمنية على الرغم من أنه قال ذلك بهذه الطريقة، إلا أن طبيعة أوتو الطيبة كانت معروضة بالكامل.
راضية عن لمسته، رفعت باتلاش رأسها بطريقة مهذبة.
“إذا كنت… إذا كنت تريدين الهرب، أليس هذا جيدًا؟”
استاء سوبارو من التسمية على الرغم من إدراكه جيدًا لمدى انحرافه ليفكر روزوال فيه بهذه الطريقة …
“سوبارو؟”
لقد تسابق على منحدر بخطوات مضطربة ، ويبدو أنه على وشك الطيران.
تمسك سوبارو بكلمات إيميليا، وألقى ردًا على الفور.
عندما أحكم سوبارو قبضتيه، ارتعشت شفتاه، أدارت روزوال وجهه ونظر إليه بنظرة شفقة وبعد ذلك، جلس مرة أخرى، وكان يمسك كتابًا أسودًا – كتاب معرفته – على صدره.
ارتجفت حواجب إيميليا الطويلة و نظرت بحيرة. نظر سوبارو إليها، وحفر أظافره في كفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مأساة سوبارو منذ ولادته كانت أنه كان يفتقد، على الرغم من ذلك، لا ينبغي أن يكون الأمر كذلك.
“إذا كنت لا تريدين أن تفعلي ذلك، فما هو الخطأ في الهروب؟ اذا أجبرت نفسك على مواجهة شيئًا لا تريدينه، فهل ستتغلبين عليه يومًا ما؟ إذا رأيت طريقاً يؤدي إلى مكان ما بعد هروبك يختلف عما كان عليه قبل هروبك… هل اختيار ذلك الشيء الذي تريدينه ينبغي عليك انتقاده …؟”
بيان سوبارو، الذي يحتوي على هذا التلميح، جعل ابتسامة روزوال تصبح أكثر ريبة .
تدفقت الكلمات على عجل؛ لم يكن متأكدًا حتى مما كان يحاول قوله.
تم الإشادة به دون قيد أو شرط لتحديه، والازدراء دون قيد أو شرط لهروبه ، أليس هذا خطأ؟ ما الفائدة من مواجهة شيء ما يسحقك وجهاً لوجه ؟
قدم أوتو يده نحوه، وأشار إلى سوبارو أنه ينبغي عليه أن يتنفس بعمق.
حتى عزيمة إيميليا، وإرادة إيميليا، ونبل إيميليا كان يتم اللعب به من قبل شخص آخر.
وسط الحلقة التي بدأت في ذلك المعبد بالذات، كان سوبارو قد تعاون مع أوتو عدة مرات. وخلال ذلك الوقت، كان لدى سوبارو العديد من الفرص لمراقبته. لذلك-
“إيكيدنا، روزوال، غارفيل، كلهم أنانيون. توقفي عن الأرتعاش بسببهم. كلهم يقولون لي أن أفعل شيئا. على الرغم من أنني أحاول التعامل مع الأمر بطريقتي الخاصة، جميعهم يشكون، قائلين ليس بهذه الطريقة، وليس بهذه ا-”
لم يكن هناك حقًا ما يتباهى به، لذا فإن حقيقة أنه كان يفعل ذلك بالضبط جعل من الصعب الرد.
ارتفعت عواطفه، ثم شعر بغضب لا معنى له.
لم يكن هناك أي نفحة خافتة من الحسد في هذه الجملة. من الواضح أن روزوال كان لديه هوس مع إيكيدنا. ولكن هذه المرة، سوف يستفيد سوبارو من ذلك.
شكلت هذه الكلمات حجة متطرفة. ومع ذلك، كان الاستنتاج الذي سيصل إليه أي شخص يفهم عودة سوبارو بالموت.
” ”
اللحظة التالية فجرت مثل هذه الأفكار من سوبارو دون أثر واحد متبقي.
التفت ذراع حول مؤخرة رأسه، وسحبته للأمام قبل أن يكون لديه الوقت للتفكير. لقد شعر بشيء ناعم وساخن، يجذب أنفاس سوبارو وتوقفت عن التفكير.
للحظة، أطلق سوبارو صوتًا مذهولًا، غير ولم يفهم ما قيل له للتو.
ضغطت لمسة دافئة عليه، وأدرك أن الصدى اللطيف
تسبب هذا اللقاء غير المتوقع في ألم خفيف في صدر سوبارو. لكن سوبارو حافط على تعبيره.
من الشخص الآخر كان نبض القلب. كان ذلك عندما اكتشف أن إيميليا كانت تعانقه على صدرها.
“لا، ولا يجب أن تؤمن بمثل هذا الهراء الخرافي. في وقتي كتاجر، واجهت الكثير من الأمور المباشرة حول كيفية قيام الأشخاص بحجب أبصارهم لخداع الآخرين. إنه ليس شيء أتباهى به، لكن لدي بعض الخبرة في التعرض للخداع.»
كان هناك شعور لطيف ودغدغة على ظهره جعل أنفاسه ضحلة، وظهر إحساس حار من في زوايا عينيه. تلاشى الاكتئاب، وجرفته موجة من المشاعر الأكبر بكثير.
“إيمي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالفعل، لا بد أنك واجهت المشكلات التي تحدث في هذا المعبد وجهاً لوجه. من المحتمل أنك هل دراية بهم أكثر مني. لكن المشاكل التي تواجهك ليست داخل هذا الحرم وحده.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“خذ الأمور ببطء. خذها ببساطة. فقط خذ الأمر ببطء واستمع إلى صوت قلبي.”
“يا إلهي، ضربك للخلف أعادك إلى رشدك، أليس كذلك؟ اعتقدت أنك قد تكون نائماً أجبرتني على التصرف بطريقة عنيفة لست معتادًا عليها.”
كان صوتها مثل الجرس الفضي، يدغدغ طبلة أذنيه. بلا مقاومة ، فعل سوبارو كما قيل له.
لم يكن الأمر أنه لا يثق في أوتو. لقد كان العكس. هو يثق بأوتو. كم مرة ساعد أوتو سوبارو في تلك العودة؟
لم يكن بوسع سوبارو إلا أن يفتح فمه، متناسيًا حتى الألم الناتج عن اللكمات.
كان هناك شعور لطيف ودغدغة على ظهره جعل أنفاسه ضحلة، وظهر إحساس حار من في زوايا عينيه. تلاشى الاكتئاب، وجرفته موجة من المشاعر الأكبر بكثير.
“إن التحلي بالمرونة يعد بالتأكيد ميزة. تماما كما قلت، لدي عدد لا نهائي من الفرص. ولكن ما نحتاج إليه الآن هو النتائج، وليس المراوغة حول العملية…طالما حصلت إيميليا على الفضل في تحرير المعبد ، كل شيء جيد، أليس كذلك؟ ”
لفترة من الوقت، سمح لنبضات قلب إيميليا بتهدئة قلبه المنكوب.
كان هدفه جعل ما هو مكتوب في كتاب المعرفة خاصته حقيقة واقعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا يجب أن أفعل ؟”
“هل هدأت؟”
أبعدت إيميليا ذراعيها ببطء، وحررت رأس سوبارو من صدرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعيد لك نفس السؤال. ما آخر ما توصلت اليه؟ في هذا الصدد، أنت متورط بالسبب الذي يجعلني في هذه الحالة العصيبة ، السيد ناتسكي.”
“هناك حشد من الوحوش الشيطانية بعيدًا عن “المشكلة” قادم في طريقنا. حتى إذا حاولنا الهرب ، فلن نتمكن من فعل أي شيء دون أن تكون إيميليا على مستوى المهمة، غارفيل يعيق هروب الجميع، وروزوال أصيب بالجنون ، لقد خانونا… هل تصدق كل هذا فعلاً؟”
في مواجهة القلق في العيون البنفسجية أمامه، زفر سوبارو قليلاً.
كان الوضع بالفعل في طريق مسدود، لكنه شعر أن حتى الأمل الصغير ، الذي كان مثل حبات الرمل قد اختفى تمامًا.
“آسف لإزعاج الجميع بهذه الطريقة. لم أكن أريد أن أسبب لك مشكلة مثل بعض الأطفال الصغار، ولكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعمة لغة أوتو هذه القوة سمحت له بالتحدث مع الطيور والحيوانات، وكلاهما لا يستطيع عادة الحديث مع الإنسان. بالتأكيد، مع هذا، كان من الممكن معرفة ما تشعر به باتلاش.
“لقد أخبرتك، أنني لا أجد هذا مزعجًا على الإطلاق. أنت عنيد حقًا، سوبارو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضاحكة، وضعت إيميليا يدها على شفتيها وابتسمت قليلاً.
“لا، ولا يجب أن تؤمن بمثل هذا الهراء الخرافي. في وقتي كتاجر، واجهت الكثير من الأمور المباشرة حول كيفية قيام الأشخاص بحجب أبصارهم لخداع الآخرين. إنه ليس شيء أتباهى به، لكن لدي بعض الخبرة في التعرض للخداع.»
“إذا كان هناك أمل، فهناك احتمال. إذا كان هناك احتمال، يمكن للشخص أن ينجو. – هل أنا مخطئ؟
ومع ذلك، كانت الابتسامة متوترة للغاية لدرجة أنه لم يشعر وكأنه سيبتسم بنفسه . بل جعله يريد الاعتذار حتى نفاد الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن يريد أن يثير قلق إيميليا. أراد أن يطمئنها، أن يقول أن كل شيء على ما يرام.
“في الحقيقة، لا شيء يسير على ما يرام على الإطلاق… في الواقع، كنت في اجتماع مع روزوال الآن لمعرفة ما إذا كانت هناك طريقة ما للخروج من هنا دون محاكمة.”
إذا كان الأمر كذلك، ففها كانت إرادة سوبارو الحرة مجرد سلسلة يسحبها شخص آخر ؟
“إيه؟”
“حقًا، سيكون من الأفضل أن أتمكن من إجراء المحاكمة بدلاً منك، ولكن ذلا يبدو أن هذا ممكن. لذا فكرت إذا كان بإمكاني العثور على الأقل على …… آسف لكوني عديم الفائدة إلى هذا الحد.”
” ”
خفض رأسه. ورغم أنه أراد أن يطمئنها، فهو لم يحصل على أي شيء يمكن أن يوفر لها أي راحة.
“ما-ماذا كان ذلك الآن…؟”
حتى بعد تكرار العودة بالموت مرارا وتكرارا، لم يجد حتى إجابة واحدة. كان ندمه هو أنه كان بإمكانه القيام بعمل أفضل متأثرًا بذكرياته عن المحاكمة الثانية أيضًا.
ومع ذلك، تحدث روزوال كما لو أنه شهد تلك الأحداث مباشرة .
“ال-السيد ناتسكي؟ الانجراف إلى البكاء من إدراك أن تنين أرضك يحبك هو قليلًا… ”
مأساة سوبارو منذ ولادته كانت أنه كان يفتقد، على الرغم من ذلك، لا ينبغي أن يكون الأمر كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غ، آه …”
“اللعنة عليك! ما مدى شخصيتك الخبيثة أيتها الساحرة الكريهة إيكيدنا —!!”
“لكن ربما سأتمكن من فعل شيء ما. سأتدبر الأمر بطريقة ما، لأنني لا أريد أن أجعلك تمري بأشياء صعبة وسيئة. لذلك أريدك أن تثقي بي.”
لم يكن يريد أن يكشف ضعفه. لذلك أصدر سوبارو إعلان الحرب نحو الظلام مع عدم وجود شيء في الأفق .
عندما استعاد وعيه، سيطر إحساس الضعف الشديد على كيانه بالكامل. شعر جسده بالركود، كما لو كان الرمل يتدفق من خلال عروقه بدلا من الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما يندفع دمك إلى رأسك، تجد نفسك عند قدمي. حقًا يا سيد ناتسكي، هناك كلمة واحدة فقط تصف سلوكك: مثير للشفقة.
ولم يجد طريقة، ليس بعد. ومع ذلك، فهو لن يخذل إيميليا، أو الجميع .
“-سوبارو.”
وخلفه، كانت تقف على بعد مسافة قصيرة فتاة تقف في كآبة، مع ضوء القمر يمطر عليها –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما نقل سوبارو عزمه، وجهت إيميليا عينيها الرطبتين نحوه.
كانت هذه لمحات عن عوالم ما بعد الجحيم، والتي كانت تخترق سوبارو بقسوة خاصة.
عندما رأى نفسه في تلك العيون الرطبة، شجع سوبارو نفسه المثير للشفقة، بحيث يكون، الجزء الأكثر أهمية داخل قلبه المتأرجح لن يصبح مشوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا يجب أن أفعل ؟”
سيحمي إيميليا، ويتغلب على المعبد، وينقذ القصر، وينقذ الجميع
ومع ذلك، لم تكن سوى إيميليا نفسها هي التي رفضت هذا التصميم وجها لوجه.
“-أنا سعيد لمشاعرك، سوبارو. حقا،. لكن لا أستطيع قبول لطفك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، لم تكن سوى إيميليا نفسها هي التي رفضت هذا التصميم وجها لوجه.
“هذا ما أريد أن أعرفه! لماذا يجب أن ينزل هذا الوضع الذي لا معنى علي هكذا؟! كنت أعرف بالفعل، ولكن يجب أن يكرهني الأله بشدة، يكرهني بشدة أيضًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه القاعدة ، كانت فعالة ليس فقط ضد الناس، ولكن حتى ضد تنين الأرض.
للحظة، أطلق سوبارو صوتًا مذهولًا، غير ولم يفهم ما قيل له للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهاا، هذا رائع. أنا ممتن لأن محادثنا أصبحت بهذه السرعة .”
“هناك حياة. طالما هناك حياة، هناك مستقبل. إذا كان هناك مستقبل، هناك أمل.”
كان سوبارو مدهشًا ، وعيونه واسعة تمامًا. نظرت إيميليا إلى سوبارو وبقي على هذه الحال، يجمع الأفكار التي بداخله كلمة كلمة، في محاولة ترتيبها في شكل يمكن التعرف عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسح سوبارو الدموع من عينيه، ونظر إلى القبر في حالة ذهول.
“لقد انتهى الأمر بالفعل. لا، ربما ينبغي لي أن أقول، إنها لم تبدأ بعد.لم تقف بعد عند خط بداية التصميم. طالما قدميك لم تجده، فلن تتغلب على هذه المشاكل أبدًا.”
“أنا سعيد حقًا لأنك تفكر وتعمل بجد من أجلي بهذه الطريقة، سوبارو. حقا، حقا سعيدة. أنت جدير بالثقة حقًا، ويمكن الاعتماد عليك حقًا… ولكن لا أستطيع أن أسمح لك بالبحث عن ثغرة أو مخرج سهل. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ”
“ماذا تعني أنك لا تستطيعين… هذا مجرد شيء يجبرك الآخرون على فعله!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا…أنا…!”
“ومع ذلك، أنا التي قررت القيام بذلك. لدي هدفي الخاص، وأنا يجب أن أعمل بجد لتحقيق ذلك… ولهذا أنا هنا الآن. أنا لا أريد اختلاق الأعذار.”
مع تضييق شفتيها، ترك إصرار إيميليا سوبارو في خسارة للكلمات.
المحاكمة التي دفعت أخطائه أمامه بأسوأ طريقة ممكنة، مما جعل حتى ساقيه تهتز من الخوف. كان هذا كافيا لجعله يتساءل سواء لم يكن خوفه فقط هو الذي منعه من العودة إلى القبر.
فهل يتحول هذا إلى أمل أم يتحول إلى يأس؟ مثل هذه المخاوف و التوقعات أوصلت طبلة الأذن إلى حافة الهاوية.
كان وجهها الحازم مليئًا بإرادة قوية لم تكن نظرة فتاة ضعيفة، التي لا تستطيع السير في طريقها حتى يمد سوبارو يده إليها ويسحبها .
وتدفقت منه ابتسامة. ثم، أشار بإصبعه مباشرة على الزوج المتفاجئ وأعلن بصوت عالٍ:
“علاوة على ذلك، بطريقة ما، أفهم ذلك أيضًا. المحاكمة في ذلك القبر على الأرجح ليس لديها طريق مختصر أو ثغرة على أي حال.”
وبعد ذلك، بينما كان سوبارو يلتقط أنفاسه، هز أوتو قبضته المتصلبة والمحمرة تجاهه مرة أخرى وتحدث:
لم يكن بوسع سوبارو إلا أن يفتح فمه، متناسيًا حتى الألم الناتج عن اللكمات.
” ”
عندما أحكم سوبارو قبضتيه، ارتعشت شفتاه، أدارت روزوال وجهه ونظر إليه بنظرة شفقة وبعد ذلك، جلس مرة أخرى، وكان يمسك كتابًا أسودًا – كتاب معرفته – على صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…من فضلك، فقط قل ذلك.”
“إنه أمر غريب، ولكن بطريقة ما، أنا أعرف فقط. حتى لو قضيت المزيد من الوقت أفكر في الأمر، إذا لم أحسم قلبي حقًا قبل تحدي المحاكمة ، من المحتمل أن تظل النتيجة كما هي. أنا أفهم ذلك أيضًا.”
ومع ذلك، ارتكب سوبارو نفس الخطأ مرة أخرى.
“حاولت أن أسأل الناس. لقد بحثت عن المساعدة… لكن الأمر لم يكن جيدًا”.
لم يستطع أن يقدم أي كلمات لدحضها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد بحث عن ثغرة. لكن سوبارو عرفت أيضًا أنه لن يجد شيء. كان يعلم أنه لا توجد طريقة للساحرة التي أقامت الحاجز أن تقبل هذه النتيجة غير المنطقية.
كان ذلك عندما أدرك سوبارو ذلك للمرة الأولى.
في المقام الأول، لماذا كان سوبارو حاول يائسًا دحض إيميليا هكذاا؟
“مرحبًا، سوبارو. سوبارو، لماذا تحاول مساعدتي؟ ”
“من الجيد أنها طلبت مني أن أحب نفسي أكثر، ولكن…”
بالنسبة لأي شخص موضوعي، توالي المواقف السيئة الواحدة تلو الأخرى يشكل كابوسا. بدا الأمر أكثر واقعية بكثير للتفكير في أن قد جن سوبارو وحده ولم يصدق أن كل ما قاله كان حقيقة.”
” ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان سوبارو وسط دوامة من الشك، بدا أن إيميليا تدور حولها لأنها ألقت هذا السؤال عليه.
“هل وصلت إلى طريق مسدود؟ تريد أن تعرف ماذا تفعل؟ نعم أنا فهم.”
“- ربما أستطيع أن أخبرك بما يجب عليك فعله؟”
لقد كان نفس السؤال الذي طرحته من قبل، وهو السؤال الذي كان عميقًا لكل منهما.
كم من الوقت قضاه سوبارو يائسًا حتى يتمكن من إخبارها إجابته؟ كم عدد الصعوبات التي تغلب عليها حتى يتمكن من نقله إلى إيميليا؟
عوى أوتو، كما لو أنه هذه المرة قد وصل حقًا إلى حدود صبره.
لذلك، دون تردد، يمكن لسوبارو أن يعطيها نفس الرد.
قام بتغطية الأمور داخليًا بمثل هذه الكلمات الحمقاء، كافح سوبارو بشدة لكبح الدموع.
خدشت الفروع خديه، وتركت علامات، وحتى عندما سقط مرارا وتكرارا، استمر في الركض طالما كان لديه نفس.
“أريد أن أساعدك لأنني – لأنني أحبك.”
“-مم، أنا أعلم. يمكنني أن أبذل قصارى جهدي لأنني أعرف”.
عند وضعت يدها على صدرها، احمرت خدود إيميليا بمجرد لمسة
هز سوبارو رأسه ونفى ذلك. ضغطه أوتو أكثر في الزاوية مع التحديق الصامت. قوتها جعلت سوبارو يخفض عينيه، و يفقد الكلمات بينما كان يبحث بشدة عن الرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تراجعت خطوة وأغلقت عينيها. وتابعت كلماتها المليئة عدد لا يحصى من العواطف.
ومع ذلك، ارتكب سوبارو نفس الخطأ مرة أخرى.
“لذلك لا تعتقد أن عليك القيام بشيء ما. فقط راقبني وأنا أعمل بجد، سوبارو. إذا كنت تريد أن تفعل شيئًا من أجلي، إذا كنت على استعداد للاستماع إلى كلماتي الأنانية، ثم أريدك بجانبي. أريدك أن تهتف لي. أريدك هناك، وتدفعني للأمام.”
عندما حاول الزحف ليقترب من القبر مرة أخرى، كانت أطراف سوبارو مقيدة بإحساس مؤلم بالنفور.
“إيميليا…”
“والآن انظر هنا يا سيد ناتسكي.”
كلمات إيميليا أثارت المشاعر داخل صدره. لم يستطع إيقافها، ولم يستطع يستطيع أن يعبر عنها بالكلمات. كان من الصعب أن يفهمها، و لم يعرف سوبارو فقط ما كانت عليه. لكنها أكدت وجودها أقوى من أي وقت مضى، يبدو أنها تحاول سلب كل أفكاره، مما دفع سوبارو لمواصلة المقاومة وهو يضغط على أسنانه،.
“إذا وجدت نفسك في خطر، فسوف تهرب بسرعة… هل هذا صحيح؟”
في أعماق صدره، أكدت العاطفة نفسها، وأصبحت أكثر سخونة، وأكثر سخونة، وأكثر شراسة، وهذا ما يسميه الناس بالخجل.
“لقد كنت تدللني دون توقف، لذا… هذه المرة، أريد أن أحاول أن أفعل ذلك
. الشيء الوحيد الذي يؤلمني هو جعلك أنت والجميع يشعرون بالقلق عندما أفشل…ولكنني أحاول التغلب على المحاكمة بأسرع ما يمكن حتى لا يقلق بعد الآن.”
“… أوه، هذا أنت؟”
مع عدم قدرة سوبارو على تجميع الكلمات معًا، أعطته إيميليا ابتسامة .
مع ضغط ظهره على الأرض شديدة البرودة، بدا الأمر وكأنها حرمه من كل الحرارة، بقي تنفسه خشنًا وهو ينظر إلى الأعلى. كان يرى السماء من خلال الفجوات الموجودة في الغابة فقط ، ومع ذلك، فقد رأى ضوء عدد لا يحصى من النجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تعلم، لقد أتيحت لي الكثير من الفرص لكسب الشهرة لإيميليا. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن أقول، ليس هناك الكثير من الأشخاص المشاركين في المعبد ، لذا إنه حدث صغير. اللحظات الجديرة بالنشر، مثل الحوت الأبيض أو عبادة الساحرة، لها الأسبقية. “هذا المكان لا قيمة له.”
لقد بدت جميلة جدًا.
“جعل فيلت يسرق جوهرة إيميليا في العاصمة الملكية أيضًا…”
“من فضلك، شاهدني وأنا أبذل قصارى جهدي. وهذا ما أريدك أن تفعله من أجلي ، سوبارو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد خطى بقوة، وحركاته تتماشى مع عزمه. لكن في اللحظة التالية، تأرجحت رؤيته.
ركل سوبارو الأرض بقوة، مزق الريح. ظل قلبه مضطربًا. وما زال ليس لديه وجهة.
راضية عن لمسته، رفعت باتلاش رأسها بطريقة مهذبة.
بعد كل شيء —
لقد تسابق على منحدر بخطوات مضطربة ، ويبدو أنه على وشك الطيران.
ربما لاحظ سوبارو ذلك لأنه كان يحاول خداع روزوال بنفس المنطق بالضبط
خدشت الفروع خديه، وتركت علامات، وحتى عندما سقط مرارا وتكرارا، استمر في الركض طالما كان لديه نفس.
.
لم يتغير. لقد أصبح أفضل في إخفاء جروحه. لقد تخلص ببساطة من كبريائه في تحمل أعباءها بنفسه لقد وضع نفسه في المرتبة الأولى، لم يتغير شيء واحد.
أطلق صوتًا غير متماسك، وصرخ كثيرًا حتى بدا أن حلقه على وشك الانفجار، ونظر إلى السماء، ركض سوبارو.
كان هذا هو الوقت الذي كان ينتظر فيه بفارغ الصبر رد فعل أوتو للتفسير الذي تلقاه: رد فعل أوتو الذي أعلن أن كل ما كان عليه فعله هو التمسك فقط ب”صدقني!!” إلى النهاية.
في الهواء البارد المنعش، تحت القمر الشاحب العائم في السماء الصافية،صرخ سوبارو في خجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان المشهد الأخير لابتسامة إيميليا القوية محفوراً في عينيه.
كانت حراشف باتلاش السوداء تحتوي على جروح نازفة بالدم. بالتأكيد، لا يمكن للقشور التي تغطي جسدها أن تتضرر بسهولة، وأكثر من ذلك، بدت الإصابات وكأنها حدثت داخليًا وليس خارجيًا.
تلك الابتسامة الساحرة، والعزم الذي نقلته، قاد سوبارو لسوء فهم. وأخيرا، أدرك الطبيعة الحقيقية للرغبة تنفجر بداخله، ويتحول الجزء الداخلي من صدره إلى رماد.
ولأنه فهم الآن، فقد انفصل سوبارو عن إيميليا، واندفع نحو الغابة، مندفعًا عبر الشجيرات كما لو كانوا كانوا نوعا من الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤكد أن الساحرة طرحت السؤال على سوبارو عند فراقهما.
في أعماق صدره، أكدت العاطفة نفسها، وأصبحت أكثر سخونة، وأكثر سخونة، وأكثر شراسة، وهذا ما يسميه الناس بالخجل.
“أنا…أنا…!”
“إن نعمتي ليست مطلقة القدرة كما تظن يا سيد ناتسكي. إن مجرد نقل الأفكار يختلف عن الترجمة، لذا أن تطلب مني سد الفجوة في هذا التبادل هو طلب المستحيل.”
– كم هو مغرور! كم هو فخور! كم هو غبي تماما!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بطريقة قبيحة، لمس رأس سوبارو الأرض، بشكل مثير للشفقة وقدم نداءه الجاد.
وتذكر غضبه من كلمات وأفعال روزوال بسبب النظرإلى إيميليا بشفقة وازدراء. لقد كان ساخطًا. لقد أقسم على نفسه بقلب لا يرحم، ثم التقى بإيميليا بعد ذلك مباشرة، كاشفًا أفكاره لها – فقط ليتم رفضه بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك عندما أدرك سوبارو ذلك للمرة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كلمات سوبارو التي علقت في حلقه، واصل روزوال كلامه.
إن الشخص الذي كان أقل ثقة في عزيمة إيميليا ، وقوة إيميليا لم يكن سوى سوبارو نفسه.
من كان مستلقيًا على السرير، ونطق هذه الكلمات، وحيا سوبارو بابتسامة على مكياج المهرج الخاص به هو الرجل، لا، كان هذا هو الشيطان روزوال إل ميزرس ،
كان عليه أن يحميها؛ لم يكن يريدها أن تمر بأفكار مريرة أو مشاعر حزينة، تحت ستار مثل هذه الكلمات، قرر سوبارو أن إيميليا كانت غير قادرة على فعل أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعبارة أخرى، داخل صدره، كانت هناك لحظة من الوضوح عندما قتل روزوال رام وغارفيل بوحشية قبل ان يلتهمه الأرنب العظيم… لحظة في أحلك أعماق عقله المهووس، الذي لا يفكر في التضحية بحياة الآخرين.
حتى بينما كان سوبارو قد ابتكر مخططات مختلفة بدافع رغبته في إبقائها تحت حمايته، فقد شددت إيميليا عزمها و
من كان مستلقيًا على السرير، ونطق هذه الكلمات، وحيا سوبارو بابتسامة على مكياج المهرج الخاص به هو الرجل، لا، كان هذا هو الشيطان روزوال إل ميزرس ،
عندما رفع سوبارو وجهه بشكل عفوي، عقد أوتو ذراعيه.
بتصميمها الخاص، على طريقة إيميليا، قررت مواجهة المحاكمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو سمحت! أنا أتوسل إليك! لا أستطيع أن أفعل ذلك. حتى لو تعرض القصر للهجوم، لا فائدة! لن يكون هناك أي معنى لموت أي شخص… لذا من فضلك توقف. من فضلك توقف عن هذا…!”
“الآن بعد أن قمت بإعادة تأكيد روابطك مع باتلاش، هل أنتم جميعًا بخير ؟”
وفي اتخاذ هذا القرار، طلبت إيميليا من سوبارو دعمها أكثر من أي شخص آخر، ومع ذلك –
وهكذا، دون أن يعطي إجابة واضحة لتصميم إيميليا، استدار هربًا منها ومن قلقها ، فهرب إلى الغابة مع نفس الأقدام التي لا تزال تحمله.
رفع أوتو إصبعًا واحدًا وهو يرد على سؤال سوبارو.
لم يكن سوى ناتسكيسوبارو هو من قلل من تقدير إيميليا أكثر.
“!!”
تسبب هذا اللقاء غير المتوقع في ألم خفيف في صدر سوبارو. لكن سوبارو حافط على تعبيره.
وأولئك الذين لا يعرفون العودة بالموت سوف يرفضون كلمات سوبارو باعتبارها لا شيء سوى أوهام.
في اللحظة التي أدرك فيها ذلك، ضرب عار لا يطاق سوبارو، يكفي لجعله يريد أن يموت.
وهكذا، دون أن يعطي إجابة واضحة لتصميم إيميليا، استدار هربًا منها ومن قلقها ، فهرب إلى الغابة مع نفس الأقدام التي لا تزال تحمله.
“أنت تفتقر إلى القوة والذكاء. عندما أفكر في ما تفعل ، لا أستطيع أن أفكر في أي شيء. سيد ناتسكي، أنت تافه، إنسان عادي، من النوع الذي يمكن أن تجده في أي شارع. ومع ذلك، أنت تعيش بما يتجاوز إمكانياتك بكثير.”
ذات مرة، قام سوبارو بإيذاء إيميليا في محاولة مماثلة لأحتكارها في العاصمة الملكية.
“لذلك كنت قلقًا علي … بأي حال من الأحوال، هل أنت تحبني ، أيضاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبطبيعة الحال، كان يأسف لذلك. وبطبيعة الحال، كان قد فكر في خطاياه.
“لن تهرب.”
“ماذا تعني أنك لا تستطيعين… هذا مجرد شيء يجبرك الآخرون على فعله!”
ولهذا السبب عاد، وبقي بجانبها حتى تلك اللحظة.
“الآن بعد أن قمت بإعادة تأكيد روابطك مع باتلاش، هل أنتم جميعًا بخير ؟”
ومع ذلك، ارتكب سوبارو نفس الخطأ مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد آذى نفسه بدلاً من إيميليا، متحملاً أعباءها لتمهيد طريقها .
لم يتغير. لقد أصبح أفضل في إخفاء جروحه. لقد تخلص ببساطة من كبريائه في تحمل أعباءها بنفسه لقد وضع نفسه في المرتبة الأولى، لم يتغير شيء واحد.
“جعل فيلت يسرق جوهرة إيميليا في العاصمة الملكية أيضًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد سوبارو توازنه بسبب الدوخة المفاجئة، واصطدم بالحائط وسقط على الأرض. أصابته موجة شديدة من الغثيان، فهزت عقله . ولم يتمكن من مقاومة ذلك، فقام على أطرافه الأربعة وتقيأ على الأرض.
“أنا…أنا فقط…واه؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لاهثاً، رفع رأسه على ما يبدو ليلهث من أجل الهواء. في تلك اللحظة، فقد توازنه، وطارت قدمه في الهواء.
“نعم، شكرا لها. آسف لأنني سببت لك الكثير من المتاعب أيضًا… ماذا تعني ب بخير جميعًا ؟”
على الفور، فقد سوبارو توازنه، وانزلق على منحدر في الغابة.
من الشخص الآخر كان نبض القلب. كان ذلك عندما اكتشف أن إيميليا كانت تعانقه على صدرها.
سقط على الأرض التي كانت ملوثة بالتراب والأوراق المتساقطة، تدحرج سوبارو وسقط، وانتشرت أطرافه وهو مستلقي على ظهره.
” ”
“… أنا لا أمزح حقًا. والأهم من ذلك أنك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدون أدنى قدر من الإثارة، سحق روزوال ما تعلمه سوبارو من تجاربه تحت قدميه. لقد وضع سوبارو في كش ملك، لا يترك سوى فجوة حتى يفلت منها بالعودة بالموت.
مع ضغط ظهره على الأرض شديدة البرودة، بدا الأمر وكأنها حرمه من كل الحرارة، بقي تنفسه خشنًا وهو ينظر إلى الأعلى. كان يرى السماء من خلال الفجوات الموجودة في الغابة فقط ، ومع ذلك، فقد رأى ضوء عدد لا يحصى من النجوم.
ذات مرة، قام سوبارو بإيذاء إيميليا في محاولة مماثلة لأحتكارها في العاصمة الملكية.
عندما ظن سوبارو أنه تسلل، فاجأه روزوال، الذي هز رأسه من جانب إلى آخر.
كانت السماء المليئة بالنجوم اللامعة، على ما يبدو تسخر من سوبارو، رفيقهم الضال الملقى على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالفعل، لا بد أنك واجهت المشكلات التي تحدث في هذا المعبد وجهاً لوجه. من المحتمل أنك هل دراية بهم أكثر مني. لكن المشاكل التي تواجهك ليست داخل هذا الحرم وحده.”
محاطًا بنجوم غير مألوفة، كان سوبارو الصغيرة يذوب في الليل.
“لقد انتهيت…ولكن الأمر صعب. كيف يمكنني ترجمة هذا إلى مصطلحات بشرية… ”
ضغط التعب عليه فجأة . مرة أخرى، حتى أكثر من جسده، كانت نفسيته منهكة بشكل رهيب.
“إيكيدنا، روزوال، غارفيل، كلهم أنانيون. توقفي عن الأرتعاش بسببهم. كلهم يقولون لي أن أفعل شيئا. على الرغم من أنني أحاول التعامل مع الأمر بطريقتي الخاصة، جميعهم يشكون، قائلين ليس بهذه الطريقة، وليس بهذه ا-”
بعد ذلك، عندما نظر إلى باتلاش، التي كانت بجانبه، حدقت تنين الأرض في سوبارو بنظرة لطيفة، وسحبت أنفها بالقرب منه لفرك رقبته مرة أخرى.
العودة بالموت، حفل شاي الساحرة، نية روزوال الحقيقية، تصميم إيميليا ، وعار نفسه.
“-هاه؟”
“مشبوه؟”
لقد مر الكثير من الوقت. الوقت المحدود، الوقت المتبقي له، كان الوقت الثمين يمر ببطء.
لقد وقع في شرك متاهة من الشكوك الدوامة، وأكل قلبه بسبب الكآبة في عدم إيجد طريق للخروج. خيانة على كل المراحل، كل شيء قد جاء بنتائج عكسية وألقي مرة أخرى في وجهه. ما الذي يجب القيام به-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- كنت أتمنى أن تمتلك الإرادة لتحقيق هدفك الخاص، حتى إذا دست على إرادة السيدة إيميليا بقدمك.”
ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل ماذا يجب أن أفعل-
عندما رفع سوبارو وجهه بشكل عفوي، عقد أوتو ذراعيه.
“أنا…أنا فقط…واه؟!”
“- ربما أستطيع أن أخبرك بما يجب عليك فعله؟”
على الرغم من انتظار سوبارو له للاستمرار، لم يقدم أوتو أي شيء أكثر من ذلك. أو هكذا بدا الأمر، لكن أوتو رفع حاجبيه نحو سوبارو الصامت.
“-؟!”
“لذلك لا تعتقد أن عليك القيام بشيء ما. فقط راقبني وأنا أعمل بجد، سوبارو. إذا كنت تريد أن تفعل شيئًا من أجلي، إذا كنت على استعداد للاستماع إلى كلماتي الأنانية، ثم أريدك بجانبي. أريدك أن تهتف لي. أريدك هناك، وتدفعني للأمام.”
الصوت القادم من فوق رأسه جعل سوبارو يجلس من مكانه. كان هناك شخص يقف وظهره في مواجهة الليل فوق المنحدر الذي سقط منه. ببطء، انزلق الشكل إلى الأسفل، واتضحت ملامحه تدريجيًا .
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
“الأمر ليس معقدًا للغاية. لأكون صادقًا، أعتقد أن خطتك لا تبدو مثلك . بالطبع سألاحظ كيف أن كل كلمة منك من البداية إلى النهاية تضمن تحرير المعبد كشرط “.
“… أوتو؟”
أدت معرفة سوبارو إلى إطلاق باتلاش صهيلًا و زاد فركها كما لو كانت تحاول إخفاء احمرارها. خدش الإحساس جلده، ولكن عندما حاول سوبارو فتح فمه للاحتجاج-
“نعم بالفعل. صباح الخير. نعم إنه أنا.”
لم يكن يريد أن يثير قلق إيميليا. أراد أن يطمئنها، أن يقول أن كل شيء على ما يرام.
“الصباح…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع تلك التحية في غير محلها التي ألقيت تجاهه، كان سوبارو في حيرة من أمره و لاحظ ذلك أيضًا، ولو في وقت متأخر جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه، ولكن هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار الباب عمليا عندما فتحه. شق طريقه إلى المبنى بالقوة .
كانت هالة الفجر قد انتشرت بالفعل في جميع أنحاء العالم لتعلن نهاية الليل الوشيكة. كم عدد الساعات التي ضيعها في في حالة ذهول، والتحديق في السماء …؟
“- لن تتركني وتهرب يا أوتو.”
“إنه الصباح. إذن أنت لم تدرك هذه الحقيقة حتى؟ أعراض خطيرة بالفعل.”
إذا كانت إمكانيات تحدي القبر وكسب تعاون الساحرة، كلاهما استنفد، وتضاءلت الخيارات المتبقية إلى واحد
“لا أستطيع إنكار ذلك…ولكن ماذا تفعل هنا؟”
كان هذا هو الرجل الذي قام بحماية سوبارو من غارفيل الوحشي، وقاومه مع القرويين.
“في النهاية، من المهم حقًا أن نتعلم، هاه؟ ولكن لا أعرف شيئا وهذا لا يزال يمنحني درجة فاشلة.”
“في هذه اللحظة، سأضع جانباً ما أتى بي إلى هنا. ما هو أكثر أهمية هو الوضع الذي تم وضعك فيه يا سيد ناتسكي، يبدو كما لو كنت تحلم بينما تتمتم الأشياء لنفسك مرارًا وتكرارًا.”
عندها ضغط سوبارو على الفرامل لمنع أفكاره من الذهاب في اتجاه ساتيلا. ما كان يحتاجه هو وسيلة لاختراق هذا الجمود في الموقف، أو على الأقل، كان بحاجة إلى الإمساك بحبل واحد والذي من شأنه أن يقوده إلى مخرج.
وبما أن ذلك ترك فجوات حاسمة في قصته، فمن العدل أن نقول إن تفسيره كان يسد جميع الثقوب. الخيوط المنطقية التي تربط أجزاء المعلومات المختلفة للغاية، حتى أنه اعتقد أنها تبدو غريبة.
متجاهلاً مفاجأة سوبارو بسبب الساعات التي مرت ، وضع أوتو يديه على وركيه وأطلق تنهيدة غاضبة. وقف سوبارو على قدميه، واستخدام كمه لمسح الأوساخ عن خديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد مر وقت قصير فقط منذ أن رآه أوتو في مكان غريب آخر في الليلة السابقة. لم يقتصر الأمر على أن أوتو رآه يبكي عندما كان باتلاش تواسيه، لكنه رآه أيضًا في مكان مثل هذا، مغطى بالطين و العار.
“نعم بالفعل. صباح الخير. نعم إنه أنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هذا حقا شيء يستحق الاهتمام في هذه المرحلة؟ في الأيام القليلة منذ أن التقيت بك يا سيد ناتسكي، لم أرك نظيفًا إلا في قصر كارستن، على ما أعتقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدون أدنى قدر من الإثارة، سحق روزوال ما تعلمه سوبارو من تجاربه تحت قدميه. لقد وضع سوبارو في كش ملك، لا يترك سوى فجوة حتى يفلت منها بالعودة بالموت.
“… أنا لا أمزح حقًا. والأهم من ذلك أنك…”
إذا كانت إمكانيات تحدي القبر وكسب تعاون الساحرة، كلاهما استنفد، وتضاءلت الخيارات المتبقية إلى واحد
“هل وصلت إلى طريق مسدود؟ تريد أن تعرف ماذا تفعل؟ نعم أنا فهم.”
وبعد ذلك، بينما كان سوبارو يلتقط أنفاسه، هز أوتو قبضته المتصلبة والمحمرة تجاهه مرة أخرى وتحدث:
“ال-السيد ناتسكي؟ الانجراف إلى البكاء من إدراك أن تنين أرضك يحبك هو قليلًا… ”
مدفوعًا بكلمات سوبارو، ربت أوتو على صدره بطريقة وقحة. لقد تفاجأ سوبارو برؤية اوتو الخالي من الهموم. لكنه أراد أن يتمسك بهذا المنظر الفكاهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر يتعلق بالمال؛ لقد أنقذه أوتو من قبل من منطلق الإحسان و إحساسه بالالتزام والإنسانية أولاً. وعندها نادى أوتو كصديق،
في مثل هذا الوقت، لم يكن يمانع إذا أراد أوتو فقط أن يريحه. لو كان هناك فرصة طفيفة لتحسين الوضع، أراد أن يسمعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من فضلك لا تتعجل . حسنًا؟ وهذا يتطلب الاستعداد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأستعداد …”
“أتوقع أنك في وضع حيث يجب عليك أن تمد يدك للآخرين، ومع ذلك، فإن أطرافك ورأسك غير كافية للقيام بهذه المهمة، لذا فأنت في حاجة ماسة إلى تحريك ذراعيك، ولا تنجز شيئًا سوى إضاعة الوقت.”
“نعم. أولاً، خذ نفساً كبيراً، لطيفاً وبطيئاً…”
ولكن كيف يمكن لسوبارو أن يتحدث إلى أوتو نفسه عن ظروفه؟
قدم أوتو يده نحوه، وأشار إلى سوبارو أنه ينبغي عليه أن يتنفس بعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما لاحظ سوبارو ذلك لأنه كان يحاول خداع روزوال بنفس المنطق بالضبط
لم يكن سوبارو يعرف المعنى الذي يعنيه، لكنه فعل ما قيل له، نظم تنفسه، وأغلق عينيه، و سمح للأكسجين بملء رئتيه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما يندفع دمك إلى رأسك، تجد نفسك عند قدمي. حقًا يا سيد ناتسكي، هناك كلمة واحدة فقط تصف سلوكك: مثير للشفقة.
—
رغم أنه سُئل ” ألا تفهم” ؟ لم يفهم حقًا. هل كان الأمر بالضبط هو أن سوبارو لم يفهم إذن؟
“؟!”
“… هل أبدو وكأنني أحاول إلقاء مزحة الآن؟”
على الفور، ضرب تأثير قوي جانب وجه سوبارو وانهار على الأرض مرة أخرى.
ولم يكن هناك خداع وراء ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما، لو أن سوبارو أخذ اليد التي عرضتها عليه إيكيدنا، فإنه سيفعل كل شيء لإنقاذ الشخص الأغلى عنده. سيتحمل الندبات والألم من أجل المستقبل.
غير قادر على منع سقوطه، تعثر سوبارو وسقط على وجهه أولاً في التراب. هز رأسه ورفعه وتساءل عما حدث ؛ عندما رأى أوتو يهز قبضته، أدرك أنه تعرض للكمة.
ولهذا السبب لم يفكر حتى في الكشف عن كل هذا. حتى أوتو كان …
“إذا كنت… إذا كنت تريدين الهرب، أليس هذا جيدًا؟”
وبعد ذلك، بينما كان سوبارو يلتقط أنفاسه، هز أوتو قبضته المتصلبة والمحمرة تجاهه مرة أخرى وتحدث:
“- توقف عن محاولة الحفاظ على المظاهر أمام أصدقائك، ناتسكي سوبارو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوسيلة لتحطيم قلب سوبارو، الذي كان من المفترض أنه كان قد قوى عزيمته، بدا الإعلان صحيحًا تمامًا.
لم يتغير. لقد أصبح أفضل في إخفاء جروحه. لقد تخلص ببساطة من كبريائه في تحمل أعباءها بنفسه لقد وضع نفسه في المرتبة الأولى، لم يتغير شيء واحد.
“حاولت أن أسأل الناس. لقد بحثت عن المساعدة… لكن الأمر لم يكن جيدًا”.
لم يكن بوسع سوبارو إلا أن يفتح فمه، متناسيًا حتى الألم الناتج عن اللكمات.
“أتمنى أن يكون هذا هو تحرير المعبد. ليس من خلال الباب الخلفي ، بل تحرير بالمعنى الحقيقي. إذا قمت بتحقيق هذا، فإن شكوكي سوف تهدأ، وأنا وأنت سنكون متآمرين في السعي من أجل هدف مشترك… رجلان يعملان على وضع السيدة إيميليا على العرش الملكي. علاقة مربحة، هل أنا على حقا؟”
بينما كان سوبارو مستلقيًا على الأرض، نظر إليه أوتو بنظرة حادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في العادة، يبدو مثيرًا للشفقة، أو يضحك بشكل ودي، ويسعى دائمًا إلى تجنب الصراع مع الآخرين، ولكن في تلك اللحظة، اشتعلت فيه نيران الغضب.
مع الغضب المقيم في عينيه، حدق أوتو في سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بدلاً من عدم معرفة ما يجب فعله، أتخيل ما بداخل عقلك هو ببساطة مجرد خليط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهها الحازم مليئًا بإرادة قوية لم تكن نظرة فتاة ضعيفة، التي لا تستطيع السير في طريقها حتى يمد سوبارو يده إليها ويسحبها .
قام سوبارو بطقطقة عظام رقبته بشكل مسموع، وزفر بقوة عندما تردد صدى خطواته عبر الممر في القبر.
” ”
“أتوقع أنك في وضع حيث يجب عليك أن تمد يدك للآخرين، ومع ذلك، فإن أطرافك ورأسك غير كافية للقيام بهذه المهمة، لذا فأنت في حاجة ماسة إلى تحريك ذراعيك، ولا تنجز شيئًا سوى إضاعة الوقت.”
ولم يخف روزوال خيبة أمله حيث استنزفت قوة جسده، ثم استلقى على السرير مرة أخرى. وسلوكه يدل على انتهاء المحادثة. كان سوبارو مستاء من فشل الاجتماع.
مع صمت سوبارو ، ألقى أوتو الكلمات عليه على مسافة بعيدة ، وتضاءل صبره.
وعليه فإن ما بدأ هناك كان خدعة متقنة بين شخصين لا تسطيع قلوبهم أن تغفر للآخر على الإطلاق.
ظل سوبارو على الأرض، بلا حراك. كشر من الألم و أصبح حرارة خده الأيسر أكثر وضوحا في وقت متأخر، لأنه لم يكن قادرا على القيام بأي شيء سوى التحديق في أوتو.
“في النهاية، من المهم حقًا أن نتعلم، هاه؟ ولكن لا أعرف شيئا وهذا لا يزال يمنحني درجة فاشلة.”
” صمتك يعني أنه ليس لديك أي اعتراضات. في عالمنا ، التجار، على أقل تقدير، مثل هذا الفرض هو أسوأ السلوكيات…… هل تستمع؟”
” صمتك يعني أنه ليس لديك أي اعتراضات. في عالمنا ، التجار، على أقل تقدير، مثل هذا الفرض هو أسوأ السلوكيات…… هل تستمع؟”
ألقى أوتو نظرة احتجاج تجاهها، لكن تنين الأرض المعني أدارت وجهها عنه، وكان تعبيرها تعبيرًا عن اللامبالاة النبيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدت جميلة جدًا.
“لا، ولا يجب أن تؤمن بمثل هذا الهراء الخرافي. في وقتي كتاجر، واجهت الكثير من الأمور المباشرة حول كيفية قيام الأشخاص بحجب أبصارهم لخداع الآخرين. إنه ليس شيء أتباهى به، لكن لدي بعض الخبرة في التعرض للخداع.»
عندما لم يرد سوبارو، أمسكه أوتو من ياقته وسحبه إلى أعلى.
“إذا كنت تستمع فأجبني!”
“… عندما يغلبها القلق إذا كان شخص معين في خطر وتكون غير قادرة على البقاء ثابتة ، وتأتي مسرعة لإنقاذه بغض النظر عن الجروح التي قد تصاب بها، وتبقى إلى جانبه حتى يستيقظ، ويبتسم لها ، فترتاح عندما يفتح عينيه، في مثل هذه الحالة، سواء كان إنسانًا أو تنين أرضي ، أعتقد أن المشاعر وراء تلك الأفعال هي نفسها إلى حد كبير.”
“–جاه!”
ربما لاحظ سوبارو ذلك لأنه كان يحاول خداع روزوال بنفس المنطق بالضبط
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضربت ضربة حادة وقوية جبهته، مما أدى إلى تناثر النجوم عبره رؤية سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانت ضربة رأس. رفع أوتو رأسه إلى الخلف، وهو يضرب بقوة. كانت عيناه تدور. لكن أوتو لم يلين. ألقى ضربة رأس أخرى، مما أدى إلى ترنح سوبارو .
إذا كان الأمر كذلك، ففها كانت إرادة سوبارو الحرة مجرد سلسلة يسحبها شخص آخر ؟
“-!”
الجبهة، حرارة الجبهة، الألم. ترنح لكنه لم يسقط. توقفت قدميه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاهثاً، رفع رأسه على ما يبدو ليلهث من أجل الهواء. في تلك اللحظة، فقد توازنه، وطارت قدمه في الهواء.
“”ماذا تعتقد أنك…!””
“يا إلهي، ضربك للخلف أعادك إلى رشدك، أليس كذلك؟ اعتقدت أنك قد تكون نائماً أجبرتني على التصرف بطريقة عنيفة لست معتادًا عليها.”
كان هناك وقت تشبثت فيه سوبارو بهذا الاستنتاج بالذات.
“ماذا تقول أيها الوغد-!”
“أرى… أنك تحبيني، أليس كذلك؟”
بعيون دامعة بسبب ضربة بالرأس على جسر أنفه، اندفع سوبارو بتهور تجاه أوتو. لكن أوتو أفلت من ذراعيه الممدودتين، وضرب قدميه في المقابل. سقط سوبارو بشكل رائع على الأرض.
“عندما يندفع دمك إلى رأسك، تجد نفسك عند قدمي. حقًا يا سيد ناتسكي، هناك كلمة واحدة فقط تصف سلوكك: مثير للشفقة.
“هل هذا … أليس كذلك؟!”
قفز سوبارو من موقعه ، وألقى حفنة من التراب نحو رأس أوتو.
ومع ذلك، غطى أوتو وجهه بذراعه ليمنعه. تفاجأ سوبارو بفشل محاولته لإصابته بالعمى، أمسك أوتو سوبارو من ياقة قميصه وألقاه على ظهره، وضربه على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح له بالفعل أن غارفيل لا بد أنه خضع للمحاكمة في وقت ما في الماضي. ونتيجة لذلك، أصبح غارفيل رسول الجشع، وحصل على حقوق أمر ريوزو والنسخ المتماثلة الأخرى.
الضربة على ظهره جعلته يفقد أنفاسه. لهث سوبارو، لم يستطع الوقوف.
“- لذا أمر روزوال القتلة بمهاجمة القصر بشكل أساسي من أجل … دفعي أنا وإيميليا في الزاوية، دون ترك مكان لأي منا للهرب.”
قصف روزوال هذه الكلمات، وكان الحسد ممزوج بها ، الجزء السفلي من قلب سوبارو.
“غ، آه …”
“شخص ما أخرجني …؟ لكن من…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبًا سيد ناتسكي. هذه هي القوة التي تمتلكها لايمكنها أن تحمل شمعة لفارس أو لماركيز، ناهيك عن شخص مثل غارفيل. حتى أنا أستطيع أن أفعل هذا لك.”
بينما كان سوبارو يحاول يائسًا سحب الأكسجين إلى رئتيه المتشنجتين، رأى أوتو، كانت رؤيته مقلوبة رأسًا على عقب بينما كان الأخير يسير بالقرب منه. هز أوتو رأسه مع الإرهاق.
“نعم، ولكن بالطبع. ليس لدي أي واجب تجاه السيد ناتسكي والآخرين ل…..”
ذات مرة، قام سوبارو بإيذاء إيميليا في محاولة مماثلة لأحتكارها في العاصمة الملكية.
“حتى لو اعتقدت أنك واجهت الحوت الأبيض وطائفة الساحرات. السيد ناتسكي، أنت ضعيف جدًا لدرجة أنهم يستطيعون سحقك بإصبع واحد فقط. ومن المؤكد أنك أيضًا تدرك هذا جيدًا.
“هاهاها…”
الفعل البسيط المتمثل في طرح هذا السؤال أثبت أنهم كانوا يدركون بالضبط أين يقف الآخر.
“أنت تكمل قوتك بالذكاء ، إذن؟ كما ترى عيني ، يا سيد ناتسكي، لقد استخدمت رأسك الهزيل في تصرفاتك…ولكن فيما يتعلق بقدرات التخطيط واتخاذ القرار، فأنت بالتأكيد لا ترقى إلى المستوى الذي يمكن للمرء أن يفخر به ، إن حسك السليم مفقود تمامًا.
“أعتقد أنني شرحت ذلك بالفعل. عليك أن تستنفد كل الجهود من أجل السيدة إيميليا. أطلب منك التعامل مع أقرب مشكلة لدينا حتى تثبت لي أن هذا هو موقفك الحقيقي. هل تعترض على هذا؟”
“من المفهوم تمامًا أن ترغب في الظهور بمظهر جيد أمام المرأة التي يحبها. وبما أنني أعتقد أن هذا الغرور ضروري، فأنا أحترمه. بينما قد أجد خطأً في سعي المرء فوق مكانته، فلنضع ذلك جانبًا للحظة.”
ماذا كان أوتو يحاول أن يقول؟ تنفس سوبارو بخشونة عندما بدأ التهيج يختلط مع ارتباكه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تشنج رئتيه، وتأثير الضرب، والألم في الخد والحاجب…كل هذه كانت تتلاشى. ببطء، و استعاد القدرة على التفكير و للفهم.
“أنت تفتقر إلى القوة والذكاء. عندما أفكر في ما تفعل ، لا أستطيع أن أفكر في أي شيء. سيد ناتسكي، أنت تافه، إنسان عادي، من النوع الذي يمكن أن تجده في أي شارع. ومع ذلك، أنت تعيش بما يتجاوز إمكانياتك بكثير.”
” ”
“ماذا كنت…تحاول أن تقول كل هذا الوقت…”
“نعم، شكرا لها. آسف لأنني سببت لك الكثير من المتاعب أيضًا… ماذا تعني ب بخير جميعًا ؟”
“أتخيل ذلك، مع علمك جيدًا لما تفتقر إليه ، حاولت تدريجيا التوصل إلى خطط مختلفة، وذهبت أبعد وأبعد في الزاوية…حقاً، أنا أفهم كيف تشعر باتلاش .”
أبعدت إيميليا ذراعيها ببطء، وحررت رأس سوبارو من صدرها.
“إنها المرة الأولى التي أطرح فيها هذا السؤال. عند هذه النقطة، إنه من الغباء أن نحصي عدد المرات التي شعرنا فيها بهذه الطريقة، رغم ذلك.”
“باتلاش…؟”
تم الإشادة به دون قيد أو شرط لتحديه، والازدراء دون قيد أو شرط لهروبه ، أليس هذا خطأ؟ ما الفائدة من مواجهة شيء ما يسحقك وجهاً لوجه ؟
كان سوبارو متفاجئًا عند ذكره المفاجئ لتنينه المحبوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانت تنينًا أرضيًا ممتازًا تم إهداره عمليًا على سوبارو، وفي وقت حاجته، أخبرته بالضبط ما كان يحتاج إلى سماعه. كان مدين لها بالكثير. كان أوتو يقول أنه يفهم مشاعرها.
“مع الوقت الرهيب الذي قضيته، هل انتهى بي الأمر إلى إنهاء المحاكمة الثانية أم لا…؟”
تصميمهم… لم يكن متشابهًا. الوزن الهائل لتصميم روزوال على نطاق مختلف عن نطاقه.
رمش عينيه. كان الأمر غير مفهوم. لاحظ أوتو مدى جهله، تحدث بانزعاج.
ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل، ماذا يجب أن أفعل ماذا يجب أن أفعل-
“من المفهوم تمامًا أن ترغب في الظهور بمظهر جيد أمام المرأة التي يحبها. وبما أنني أعتقد أن هذا الغرور ضروري، فأنا أحترمه. بينما قد أجد خطأً في سعي المرء فوق مكانته، فلنضع ذلك جانبًا للحظة.”
غير قادر على منع سقوطه، تعثر سوبارو وسقط على وجهه أولاً في التراب. هز رأسه ورفعه وتساءل عما حدث ؛ عندما رأى أوتو يهز قبضته، أدرك أنه تعرض للكمة.
غريزيًا، كان يعلم. عقوبة الحديث عن العودة بالموت بقيت في مكانه.
لا بد أنه كان يقصد إيميليا. لا بد أنه كان يقصد موقف سوبارو نحو إيميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الهواء البارد المنعش، تحت القمر الشاحب العائم في السماء الصافية،صرخ سوبارو في خجل.
“محاولة الظهور بمظهر جيد أمام الفتاة التي تحبها ، دعنا نسامحك على ذلك. هذا شيء ضروري. بعد كل شيء، أعتقد أن المسؤولية مشتركة في العلاقة الرومانسية بين كل من المعز والعزيز. عرض من أجل شخص يحبك – وهذا أيضًا مهم.هذا مفهوم .”
لابد أنه كان يقصد ريم ذات مرة، تحدث سوبارو إلى أوتو عن ريم بهذه الطريقة.
مع أخذ هذا في الاعتبار، هز سوبارو كتفيه في لفتة استفزازية.
لقد كان يضرب قلب سوبارو، المشاعر الثمينة التي كان يشعر بها تجاه كلتا الفتاتين ….
“لكن كما ترى، هذا هو أقصى ما يمكن أن يصل إليه الأمر.”
“نعم، شكرا لها. آسف لأنني سببت لك الكثير من المتاعب أيضًا… ماذا تعني ب بخير جميعًا ؟”
قطع أوتو كلماته، قرب رأسه فجأة .
“هناك حشد من الوحوش الشيطانية بعيدًا عن “المشكلة” قادم في طريقنا. حتى إذا حاولنا الهرب ، فلن نتمكن من فعل أي شيء دون أن تكون إيميليا على مستوى المهمة، غارفيل يعيق هروب الجميع، وروزوال أصيب بالجنون ، لقد خانونا… هل تصدق كل هذا فعلاً؟”
“الصباح…؟
نظر أوتو إلى سوبارو، الذي كان على أهبة الاستعداد ضد ضربة رأس أخرى و كما لو كان يضغط على أسنانه وهو يواصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار الباب عمليا عندما فتحه. شق طريقه إلى المبنى بالقوة .
“أنت تفتقر. أنا متأكد من أنك تفهم هذا. لا يمكنك أن تفعل الكثير. أنا متأكد من أنك تعرف هذا. تريد التباهي أمام الفتاة التي تحبها. أنا متأكد من أنك تريد أن تكون الفتاة التي تحبك فخورة بك.”
وكما قال أوتو، كان سوبارو مدركًا جيدًا لأوجه نقصه .
تصميمهم… لم يكن متشابهًا. الوزن الهائل لتصميم روزوال على نطاق مختلف عن نطاقه.
” ”
“ال-السيد ناتسكي؟ الانجراف إلى البكاء من إدراك أن تنين أرضك يحبك هو قليلًا… ”
“ثم، من أجل هؤلاء الفتيات، على الأقل لتكملة الأجزاء التي تراها أعينهم، فمن المؤكد أنه من الجيد أن يساعدك شخص ما ؟ ..صديق، ربما؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خلال رحلاتي عبر العديد من الأراضي، قابلت عدد كبير إلى حد ما من الناس.”
سحب أوتو وجهه بعيدًا، ووضع إحدى يديه على صدره والأخرى على سوبارو وهو يتحدث تلك الكلمات الأخيرة.
“غارفيل الأحمق والمثير للشفقة يخشى العالم الخارجي… أليس كذلك؟”
وبطبيعة الحال، فإن تفسيره قد استنثنى الأشياء التي لا يستطيع التحدث عنها: حفل شاي الساحرة والعودة بالموت.
لقد ترك سوبارو في حالة ذهول مؤقت، وبعد ذلك قام بسحب نفس عميق .
الصوت القادم من فوق رأسه جعل سوبارو يجلس من مكانه. كان هناك شخص يقف وظهره في مواجهة الليل فوق المنحدر الذي سقط منه. ببطء، انزلق الشكل إلى الأسفل، واتضحت ملامحه تدريجيًا .
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكي يكون صريحًا، كانت أفكار سوبارو هي “انتظر، هذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد فكر سوبارو ذات مرة بهذه الطريقة: الرغبة في طلب المساعدة والتشبث بشخص ما. بالطبع كان لديه.
“- ربما أستطيع أن أخبرك بما يجب عليك فعله؟”
“هذا بسيط. حتى مع قوتك، لا يمكنك إنقاذ الأشياء الثمينة بالنسبة لك والتي تتعرض للخطر في مكانين في وقت واحد. يجب عليك اختيار ما هو الأهم بالنسبة لك. بمجرد اتخاذ هذا الاختيار، لا يمكنك التراجع عنه أبدا . ثم، سوف تكون كاملًا في النهاية . شخص يستطيع أن ينقذ ولكن شيء واحد.”
وكما قال أوتو، كان سوبارو مدركًا جيدًا لأوجه نقصه .
“أنت تفتقر إلى القوة والذكاء. عندما أفكر في ما تفعل ، لا أستطيع أن أفكر في أي شيء. سيد ناتسكي، أنت تافه، إنسان عادي، من النوع الذي يمكن أن تجده في أي شارع. ومع ذلك، أنت تعيش بما يتجاوز إمكانياتك بكثير.”
كان هذا هو السبب الذي جعله يهرب، بل ويتواضع، لجعل إيكيدنا ومن ثم روزوال يتعاونون معه.
” ”
وكانت نتائج جهوده أنه لم يحصل على تعاون أي منهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبناء على ذلك فإن أفعالي لن تتغير. بعدم تغييرها، سأحشرك في الزاوية، وأشحذ عزيمتك، وأصلحك.”
لقد فرك سوبارو هذه الحقيقة غير المستساغة في وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مم، أنا بخير. أنا آسفة لأني سببت لك المتاعب هناك… أنا آسفة حقًا ”
ومن ثم، فإن كلمات أوتو كانت بعيدة كل البعد عن الصحة. لقد كان هذا الطريق مغلقًا منذ فترة طويلة.
“حاولت أن أسأل الناس. لقد بحثت عن المساعدة… لكن الأمر لم يكن جيدًا”.
في النهاية، ” إذا لم أحميها “… كانت المشاعر التي أخفاها قد تم رفضها من قبل إيميليا، وأدرك أنه هو نفسه كان ينظر إليها باستخفاف.
لم يكن من الممكن التغلب على الجدار الذي كان غارفيل دون أن يعلم نيته الحقيقية. ولكن حتى لو استطاع أن يفعل ذلك، فإن مشاكل المعبد ” الحاجز وروزوال” لا تزال موجودة. واختراق هذه المجموعة هو الأسوأ على الإطلاق.
“لذلك كنت قلقًا علي … بأي حال من الأحوال، هل أنت تحبني ، أيضاً؟”
بعد أن خانت توقعاته و رفضت الاستسلام، فقد أنفق بقية الليل رثاء للنجوم.
كان هناك وقت تشبثت فيه سوبارو بهذا الاستنتاج بالذات.
رغم تجارب سوبارو المتنوعة ، لم يتمكن من التقدم ولا التراجع. لقد ضحك سوبارو بجفاف عندما عذبه العار.
“ماذا تقول أيها الوغد-!”
بالنسبة إلى سوبارو، الذي كان في يأس، ارتجفت شفتا أوتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس هناك أي إزعاج على الإطلاق…”
“لكن… لكن يا سيد ناتسكي، لا أذكر أنك سألتني يومًا”.
في أعماق صدره، أكدت العاطفة نفسها، وأصبحت أكثر سخونة، وأكثر سخونة، وأكثر شراسة، وهذا ما يسميه الناس بالخجل.
“نعم، ولكن بالطبع. ليس لدي أي واجب تجاه السيد ناتسكي والآخرين ل…..”
” ”
ألقى أوتو نظرة احتجاج تجاهها، لكن تنين الأرض المعني أدارت وجهها عنه، وكان تعبيرها تعبيرًا عن اللامبالاة النبيلة.
“ربما تعتقد أنني لا أستحق أن تسألني ، أو أنه لا معنى للسؤال، أو ربما ترفض الفكرة بطريقة مماثلة. ربما يا سيد ناتسكي، بالنسبة لك، أنا واحد من بين الحشود الكبيرة من الأشخاص الذين يجب عليك حمايتهم، أو شيء على هذا المنوال.”
“يا إلهي، هل تعرفت عليها بالفعل؟”
للحظة، أطلق سوبارو صوتًا مذهولًا، غير ولم يفهم ما قيل له للتو.
ارتعد صوته في محاولة لقمع عواطفه، على الرغم من ذلك جلبهم إلى ارتياح أكثر وضوحا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر كيف اعترف في حفل شاي الساحرة برغبته الحقيقية في عدم الموت. واعترف أيضًا بجشعه: رغبته في أن يكون مع الأشخاص الأعزاء بالنسبة له بنفس قوة رغبته في حمايتهم.
كان هذا هو غضب أوتو، وحزن أوتو، وجزء بسيط من العواطف ليس لها مكان تذهب إليه.
“-!”
لقد آذى أوتو بشدة. بعد أن فهم هذا، رفع سوبارو وجهه على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومن خلال وضع إيميليا في المقدمة ، كان يلعب دور الفارس الشجاع، المخلص للخطأ. من أجلها، سيختار سوبارو الأساليب التي تؤذيه في هذه العملية، كان شيئًا تخيل أنه سيرضي روزوال.
“أ- أنت مخطئ.”
“كيف أنا مخطئ؟ وإلا فإنه سيكون غريبا جدا في الواقع. ما السبب الذي يجعلك تنكمش هنا بمفردك دون أن تقول كلمة واحدة لي ؟”
“لكن؟”
“أنا لم أنظر إليك هكذا … سبب عدم إخبارك بالأشياء لم يكن بسبب أني لم أثق بك…الأمر ليس كذلك. أنت مخطئ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- في النهاية، تطهير القبر لتأمين خط انسحابنا هو أكثر الأعمال الملحة، هاه؟”
هز سوبارو رأسه ونفى ذلك. ضغطه أوتو أكثر في الزاوية مع التحديق الصامت. قوتها جعلت سوبارو يخفض عينيه، و يفقد الكلمات بينما كان يبحث بشدة عن الرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن الأمر أنه لا يثق في أوتو. لقد كان العكس. هو يثق بأوتو. كم مرة ساعد أوتو سوبارو في تلك العودة؟
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
لم يكن الأمر يتعلق بالمال؛ لقد أنقذه أوتو من قبل من منطلق الإحسان و إحساسه بالالتزام والإنسانية أولاً. وعندها نادى أوتو كصديق،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقيت الهجوم هو عندما أعود إلى القصر أيضًا…”
ولم يكن هناك خداع وراء ذلك.
“سوف تستعيد مؤهلاتك. سوف تقوم بتصحيح الوضع.
ولكن كيف يمكن لسوبارو أن يتحدث إلى أوتو نفسه عن ظروفه؟
“مم، أنا بخير. أنا آسفة لأني سببت لك المتاعب هناك… أنا آسفة حقًا ”
” ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غريزيًا، كان يعلم. عقوبة الحديث عن العودة بالموت بقيت في مكانه.
“آسف لإزعاج الجميع بهذه الطريقة. لم أكن أريد أن أسبب لك مشكلة مثل بعض الأطفال الصغار، ولكن…”
وفي النهاية، لم يقل روزوال شيئًا.
لم يتمكن سوبارو من الكشف عن أي معلومات تم نقلها عبر حدود الموت. يمكنه استخدام معلومات مجزأة إذا كان لدى شخص ما علم بظروف سوبارو، مثل إيكيدنا أو روزوال. لكن أوتو كان مختلفا. لم يكن الأمر أوتو فقط ؛ إيميليا، رام، وجميع الأشخاص الآخرين المعنيين في المعبد – لم يتمكن سوبارو من التحدث معهم عن جزء واحد من الظروف التي لا يمكن تصورها التي أحاطت به.
“–جاه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأولئك الذين لا يعرفون العودة بالموت سوف يرفضون كلمات سوبارو باعتبارها لا شيء سوى أوهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- بالطبع، لأنني أنا من تعاقد مع القتلة لمهاجمة القصر .”
“لا أستطيع أن أشرح أيًا منها بشكل صحيح. الجزء الداخلي من ذهني مليء بالفوضى… إنه خليط كبير، تماما كما قلت. لا أستطيع أن أشرح شيئا واحدا. ”
لم يكن هناك أي نفحة خافتة من الحسد في هذه الجملة. من الواضح أن روزوال كان لديه هوس مع إيكيدنا. ولكن هذه المرة، سوف يستفيد سوبارو من ذلك.
دون أن يدرك ذلك، وقف سوبارو على قدميه، واصطدم ظهره بالجدار. انزلق على طول الجدار نحو المخرج، وسكب قوته لمغادرة هذا المكان دون أن يضيع لحظة.
” ”
التفت ذراع حول مؤخرة رأسه، وسحبته للأمام قبل أن يكون لديه الوقت للتفكير. لقد شعر بشيء ناعم وساخن، يجذب أنفاس سوبارو وتوقفت عن التفكير.
“حتى لو أخبرتك، فهذه كلها أشياء لن يصدقها أحد على أي حال … أنا لا أعرف ماذا أقول حتى… ليس لك، ولا لأي شخص، لا شيء…!”
“…من فضلك، فقط قل ذلك.”
“-إيه؟”
كان هذا سؤالاً تجاه وضع لا مستقبل له في الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إلى سوبارو، يتذمر بأنه لا يستطيع تقديم دليل لإثبات صدقه أي شخص، تكلم أوتو بهذه الكلمات.
رفضت كلمات سوبارو الخروج. لم يكن الأمر أنه غير قادر على مواجهة الأدلة غير السارة، أو تعثر أمام الحقيقة. لقد كان الأمر ببساطة أن الكلمات لم تكن كافية للتعبير عن ضراوة عواطفه.
عندما رفع سوبارو وجهه بشكل عفوي، عقد أوتو ذراعيه.
“أربعمائة…؟”
“قلت، من فضلك، فقط قل ذلك. حتى لو لم يكن الأمر منطقيًا، حتى لو كان كله خليطًا، حتى لو لم تكن بالترتيب الزمني، سأستمع إليها كلها دون القفز إى الاستنتاجات، لذا من فضلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاحكة، وضعت إيميليا يدها على شفتيها وابتسمت قليلاً.
“إيه، ولكن هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب عاد، وبقي بجانبها حتى تلك اللحظة.
“هذا… هذا ما كنت أتحدث عنه! قلت لك أن تتوقف عن الاحتفاظ بالمظاهر!!”
عوى أوتو، كما لو أنه هذه المرة قد وصل حقًا إلى حدود صبره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “!!”
” ”
أثار صراخ أوتو دهشة سوبارو، فقط ليجد إصبعًا يشير إليه بعيون سوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” ليس لديك أي دليل لجعل الناس يثقون بك، ولن يثق بك أحد بدون دليل، لا يمكنك شرح الأمور بالترتيب الصحيح… أقول لك، إذا كان لديك الوقت الكافي للتفكير في مثل هذه الأعذار التافهة، فسيكون سكب كل ما بداخل عقلك أكثر صحة من أن تجبن بهذه الطريقة !!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إن نعمتي ليست مطلقة القدرة كما تظن يا سيد ناتسكي. إن مجرد نقل الأفكار يختلف عن الترجمة، لذا أن تطلب مني سد الفجوة في هذا التبادل هو طلب المستحيل.”
“حتى لو قلت ذلك … أنا …! ليس لديك أي شيء لجعل أي شخص يصدق هذا العبث…!”
لم تكن هناك سوى طريقة واحدة لمعرفة ما تفكر فيه باتلاش حقًا.
على الرغم من انتظار سوبارو له للاستمرار، لم يقدم أوتو أي شيء أكثر من ذلك. أو هكذا بدا الأمر، لكن أوتو رفع حاجبيه نحو سوبارو الصامت.
“-قل لي كل شيء! ثم، في نهاية هذه الحكاية الفوضوية، قل لي ” صدقني”!! نحن أصدقاء، بعد كل شيء!!”
كان المشهد الأخير لابتسامة إيميليا القوية محفوراً في عينيه.
لقد شعر بوجود عدد كبير من الأفكار والمشاعر داخل عقل التي تم تمزيقها من الجذر وإرسالها طائرة.
“نعم- أنت مخطئ… لا أستطيع أن أفعل ما تقوله. مشاعري لا علاقة لها به. لا أستطيع… خوض المحاكمة. لقد فقدت مؤهلاتي.”
ولم يكن هناك أي أساس لهذه الكلمات. لم يكن لهم أي معنى منطقي. لم تكن مقنعة على الإطلاق.
لم يكن سوبارو يعرف المعنى الذي يعنيه، لكنه فعل ما قيل له، نظم تنفسه، وأغلق عينيه، و سمح للأكسجين بملء رئتيه
ومع ذلك، مع عدم قدرة سوبارو على تحريك عضلة، فقد سئموا من إعطاء دفعة لظهره .
“قد لا تصدقني، ولكن…”
عندما نقل سوبارو عزمه، وجهت إيميليا عينيها الرطبتين نحوه.
ارتعد صوته في محاولة لقمع عواطفه، على الرغم من ذلك جلبهم إلى ارتياح أكثر وضوحا.
على الرغم من ذلك، بهذه الطريقة ، تحدث عن جميع القضايا التي كانت كان يحملها وحده حتى لم يعد هناك المزيد ليقوله، ولم يأخذ منه كل ذلك طويلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……..
“- لذا أمر روزوال القتلة بمهاجمة القصر بشكل أساسي من أجل … دفعي أنا وإيميليا في الزاوية، دون ترك مكان لأي منا للهرب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنهى سوبارو شرحه، منتبهًا للتفاصيل الصغيرة خوفًا من انتهاك المحرمات .
من كان مستلقيًا على السرير، ونطق هذه الكلمات، وحيا سوبارو بابتسامة على مكياج المهرج الخاص به هو الرجل، لا، كان هذا هو الشيطان روزوال إل ميزرس ،
طوال الوقت، كان أوتو يعقد حاجبه، صامتًا وهو يستمع لسوبارو .
“الأمر ليس معقدًا للغاية. لأكون صادقًا، أعتقد أن خطتك لا تبدو مثلك . بالطبع سألاحظ كيف أن كل كلمة منك من البداية إلى النهاية تضمن تحرير المعبد كشرط “.
“في هذه اللحظة، هذه… كل المعلومات التي لدي. ليس هناك شيء أكثر لإخفاءه .”
” ”
وبطبيعة الحال، فإن تفسيره قد استنثنى الأشياء التي لا يستطيع التحدث عنها: حفل شاي الساحرة والعودة بالموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبما أن ذلك ترك فجوات حاسمة في قصته، فمن العدل أن نقول إن تفسيره كان يسد جميع الثقوب. الخيوط المنطقية التي تربط أجزاء المعلومات المختلفة للغاية، حتى أنه اعتقد أنها تبدو غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر كيف اعترف في حفل شاي الساحرة برغبته الحقيقية في عدم الموت. واعترف أيضًا بجشعه: رغبته في أن يكون مع الأشخاص الأعزاء بالنسبة له بنفس قوة رغبته في حمايتهم.
كان هذا هو الوقت الذي كان ينتظر فيه بفارغ الصبر رد فعل أوتو للتفسير الذي تلقاه: رد فعل أوتو الذي أعلن أن كل ما كان عليه فعله هو التمسك فقط ب”صدقني!!” إلى النهاية.
فهل يتحول هذا إلى أمل أم يتحول إلى يأس؟ مثل هذه المخاوف و التوقعات أوصلت طبلة الأذن إلى حافة الهاوية.
“السيد ناتسكي.”
“لقد أرسلت قتلة إلى القصر. لشحذ تصميمك، كما ترى.”
“نعم. أولاً، خذ نفساً كبيراً، لطيفاً وبطيئاً…”
أخيرًا، وبعد فترة طويلة من التفكير الصامت، قام أوتو بفك عقدة ذراعيه وتكلم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يستطع تجاهلهم. نسيانهم، أو الهروب منهم ، كان غير وارد.
عندما رأى روزوال شيئًا ما في عيون سوبارو السوداء، تحدث بهذه الكلمات هذه ، وأطلق تنهيدة حزينة.
“هل سيكون من الخطأ أن نلتفت ونهرب دون إخبار أي شخص آخر؟”
“لا، قبل كل ذلك… أوتو، أفهم سبب قيامك بكل هذا العمل… لكنك في الواقع تصدق هذه القصة المنافية للعقل؟”
“ماذا….بحق الجحيم؟!”
مع صمت سوبارو ، ألقى أوتو الكلمات عليه على مسافة بعيدة ، وتضاءل صبره.
رده، الذي جاء من زاوية غير متوقعة على الإطلاق، أدى إلى خطأ وصوت غير مهذب من سوبارو. في مواجهة رد الفعل هذا من سوبارو، صبح صوت أوتو حاداً وهو يرد:
“أعني أننا محاصرون في أرض صيد للأرنب العظيم، والهرب يعتمد على اختراق السيدة إيميليا للمحاكمة، وهو احتمال يبدو مشكوك فيه وحتى إجلاء الأشخاص غير المحتجزين بالحاجز يعوقه شخص جاهل، وحتى لو عدنا بطريقة أو بأخرى إلى القصر، هناك قتلة يأتون بناء على أوامر سيد القصر… فقط كم من الذنوب كنت ترتكبها يوميًا حتى تنقلب الأمور هكذا؟!”
“هذا ما أريد أن أعرفه! لماذا يجب أن ينزل هذا الوضع الذي لا معنى علي هكذا؟! كنت أعرف بالفعل، ولكن يجب أن يكرهني الأله بشدة، يكرهني بشدة أيضًا!
إذا كان هناك إله يحكم القدر، فمن المؤكد أن هذا الإله يكره سوبارو كما لو كان ثعبانًا سامًا.
“لا، ولا يجب أن تؤمن بمثل هذا الهراء الخرافي. في وقتي كتاجر، واجهت الكثير من الأمور المباشرة حول كيفية قيام الأشخاص بحجب أبصارهم لخداع الآخرين. إنه ليس شيء أتباهى به، لكن لدي بعض الخبرة في التعرض للخداع.»
لكن الاستياء من ذلك جعل الوضع لا يتقدم ولا يتراجع ولا تزداد صعوبته أو تنخفض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من المؤكد أنك لا تجد صعوبة كبيرة في خوض المحاكمة مكان السيدة إيميليا ؟ لا يمكن أن يكون ذلك أنك تبحث عن مخرج لإنقاذ نفسك؟ إذا كان الأمر كذلك، فهذا يعني أن مشاعرك تجاه السيدة إيميليا ضئيلة بالفعل.”
“لا، قبل كل ذلك… أوتو، أفهم سبب قيامك بكل هذا العمل… لكنك في الواقع تصدق هذه القصة المنافية للعقل؟”
لقد شعر بوجود عدد كبير من الأفكار والمشاعر داخل عقل التي تم تمزيقها من الجذر وإرسالها طائرة.
، التي بدا أنها تذوب في الليل. كان ذلك عندما أدركت ذلك.
” ”
“هناك حشد من الوحوش الشيطانية بعيدًا عن “المشكلة” قادم في طريقنا. حتى إذا حاولنا الهرب ، فلن نتمكن من فعل أي شيء دون أن تكون إيميليا على مستوى المهمة، غارفيل يعيق هروب الجميع، وروزوال أصيب بالجنون ، لقد خانونا… هل تصدق كل هذا فعلاً؟”
دخل سوبارو بقوة عبر قاعة الدخول وغرفة المعيشة و ركل باب غرفة النوم بقوة، وبدا من العجب أنه لم ينكسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنسبة لأي شخص موضوعي، توالي المواقف السيئة الواحدة تلو الأخرى يشكل كابوسا. بدا الأمر أكثر واقعية بكثير للتفكير في أن قد جن سوبارو وحده ولم يصدق أن كل ما قاله كان حقيقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولكن إذا كان هذا الشرط المسبق موضع شك، ووجدت نفسي في خطر، سأهرب بسرعة . من فضلك ضع ذلك في الاعتبار.”
ولهذا السبب لم يفكر حتى في الكشف عن كل هذا. حتى أوتو كان …
كان هذا أمرًا واضحًا، ومع ذلك، في تلك اللحظة، صدم سوبارو بوضوح كبير.
“والآن انظر هنا يا سيد ناتسكي.”
“أرى… أنك تحبيني، أليس كذلك؟”
“اللعنة عليك! ما مدى شخصيتك الخبيثة أيتها الساحرة الكريهة إيكيدنا —!!”
“إذا كنت تستمع فأجبني!”
رفع أوتو إصبعًا واحدًا وهو يرد على سؤال سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“خلال رحلاتي عبر العديد من الأراضي، قابلت عدد كبير إلى حد ما من الناس.”
عندما رأى نفسه في تلك العيون الرطبة، شجع سوبارو نفسه المثير للشفقة، بحيث يكون، الجزء الأكثر أهمية داخل قلبه المتأرجح لن يصبح مشوه.
“…لا تخبرني أنه يمكنك فقط أن تنظر في عيون شخص ما وتعرف هل يمكنك الوثوق بهم أو شيء من هذا القبيل…؟”
“لا، ولا يجب أن تؤمن بمثل هذا الهراء الخرافي. في وقتي كتاجر، واجهت الكثير من الأمور المباشرة حول كيفية قيام الأشخاص بحجب أبصارهم لخداع الآخرين. إنه ليس شيء أتباهى به، لكن لدي بعض الخبرة في التعرض للخداع.»
“… أنا لا أمزح حقًا. والأهم من ذلك أنك…”
لم يكن هناك حقًا ما يتباهى به، لذا فإن حقيقة أنه كان يفعل ذلك بالضبط جعل من الصعب الرد.
كانت هذه المحادثة مهمة جدًا بحيث لا يمكن إلقاء الضوء على أي جزء منها، لذا تابع سوباروإغلاق شفتيه بينما واصل أوتو تقدمه.
“لقد غادرت منزل والدي في الرابعة عشرة من عمري، معتقدًا إيمانًا راسخًا بقدراتي كتاجر مثل أي شخص آخر. وكانت نتائج هذا الاختيار جيدة بالكاد… أو لا ، الصعوبات التي لا تصدق التي واجهتها عند استغلال الفرص، اعتقدت أن لدي فرصة للفوز، وحققت نتائج سيئة للغاية، لكن…”
“الآن فقط …”
وكان حدوث ذلك فأل خير من أجل تغيير المستقبل.
تمت دعوة سوبارو إلى حفل الشاي، وأكد من جديد روابطه مع باتلاش وسمع سر ريوزو في أعماق الغابة، وعلم أن روزوال هو العقل المدبر، ووسط تلك الإجراءات المختلفة، لم تكن إيميليا ساكنة أيضاً.
“بغض النظر عما إذا كانت النتائج عادلة أم خاطئة، فإنني أنوي العيش بدون ندم على القرارات نفسها. أنا الذي وضعت ثقتي وقدمت تلك الرهانات، وهو أمر أعتقد أنني يجب أن أظل على دراية به جيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فيما بينهم، كان أوتو فقط هو من يعرف الاختيارات التي كان يستخدمها كأساس لحجته، لكنه كان يقصد بالتأكيد أنه شارك في بعض المعارك المالية ذات المخاطر العالية إلى حد ما.
“–جاه!”
مرافقة سوبارو إلى المعبد ويسعى للاتصال بنفسه مع روزوال كانت إحدى هذه الأفكار. وعلى عكس التوقعات، كان أوتو يتصرف بطريقة سليمة وواقعية.
لم تكن هناك سوى طريقة واحدة لمعرفة ما تفكر فيه باتلاش حقًا.
عندما رأى روزوال شيئًا ما في عيون سوبارو السوداء، تحدث بهذه الكلمات هذه ، وأطلق تنهيدة حزينة.
ولهذا السبب شك سوبارو في أن أوتو سوف يعير أذنيه لمثل هذه الحكاية التي لا أساس لها من الصحة مع احتمالات قليلة للنصر …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أربعمائة…؟”
“لهذا السبب يعد هذا الأمر الأول بالنسبة لي يا سيد ناتسكي.”
خرج نفس حاد وخشن من حلق أوتو . وبقوة نعمة اللغة، كان يحول كلام الإنسان في كلام تنين الأرض. ردت باتلاش على نداءه وأدارت رأسها نحو أوتو، وأصدرت نداءً مشابهًا عالي النبرة.
“… إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما أحكم سوبارو قبضتيه، ارتعشت شفتاه، أدارت روزوال وجهه ونظر إليه بنظرة شفقة وبعد ذلك، جلس مرة أخرى، وكان يمسك كتابًا أسودًا – كتاب معرفته – على صدره.
ترك سوبارو فمه مفتوحًا، وحدق وهو يتساءل عن ماذا يحاول أوتو أن يقول.
تمت دعوة سوبارو إلى حفل الشاي، وأكد من جديد روابطه مع باتلاش وسمع سر ريوزو في أعماق الغابة، وعلم أن روزوال هو العقل المدبر، ووسط تلك الإجراءات المختلفة، لم تكن إيميليا ساكنة أيضاً.
تحدث أوتو بنظرة مرحة على وجهه. لقد كانإعلان واضح.
“تجاهل الاحتمالات وانضم إلى فريق ليس لديه فرصة واضحة للفوز …
“من المفهوم تمامًا أن ترغب في الظهور بمظهر جيد أمام المرأة التي يحبها. وبما أنني أعتقد أن هذا الغرور ضروري، فأنا أحترمه. بينما قد أجد خطأً في سعي المرء فوق مكانته، فلنضع ذلك جانبًا للحظة.”
طوال الوقت، كان أوتو يعقد حاجبه، صامتًا وهو يستمع لسوبارو .
هذه هي المرة الأولى بالنسبة لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……..
“إنك تبدو مرتبًا للغاية عندما يتعلق الأمر بالمحاكمة. يبدو لي كما لو كان لديك سبب لعدم الرغبة في تحرير المعبد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أسرع. كان يعاني من ضيق في التنفس، أطلق صوت غي متماسك
إذا كانت إمكانيات تحدي القبر وكسب تعاون الساحرة، كلاهما استنفد، وتضاءلت الخيارات المتبقية إلى واحد
“لماذا تلك الخبيثة …!”
ركض سوبارو عبر العشب، وهو يدوسه ، ويبدو أنه يطارد عواطفه لأنها هرعت أمامه.
عندما فتح فمه بحثًا عن الهواء، أبت شفتاه الجافتان أن تبتعدا عن بعضها البعض . أدهشه الألم وطعم الدم على طرف لسانه. تدحرجت عيناه القاتمة قليلاً عندما أجبر جفونه الثقيلة على الفتح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان من النادر رؤية مثل هذه التعبيرات سواء على وجه روزوال ذو المكياج الدائم أو رام الهادئة عادةً.
اخترق هواء الصباح المنعش، وركل التربة، وقفز فوق الصخور، كل خطوة كبيرة وقوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأخيراً، بعد أن ركض في خط مستقيم، وصل إلى المبنى الذي كان يتوجه إلي ، جعل ابتهاج غير مقصود سوبارو يكشف عن أسنانه ويضحك.
“والآن انظر هنا يا سيد ناتسكي.”
كانت حراشف باتلاش السوداء تحتوي على جروح نازفة بالدم. بالتأكيد، لا يمكن للقشور التي تغطي جسدها أن تتضرر بسهولة، وأكثر من ذلك، بدت الإصابات وكأنها حدثت داخليًا وليس خارجيًا.
طار الباب عمليا عندما فتحه. شق طريقه إلى المبنى بالقوة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وثم-
“… إيه؟”
“- روزوال!”
“ت-تقصد القصر…؟ هل تعلم عن ذلك أيضًا…؟”
إلى سوبارو، يتذمر بأنه لا يستطيع تقديم دليل لإثبات صدقه أي شخص، تكلم أوتو بهذه الكلمات.
دخل سوبارو بقوة عبر قاعة الدخول وغرفة المعيشة و ركل باب غرفة النوم بقوة، وبدا من العجب أنه لم ينكسر.
عندما حاول الزحف ليقترب من القبر مرة أخرى، كانت أطراف سوبارو مقيدة بإحساس مؤلم بالنفور.
في الغرفة ، كان روزوال يجلس على السرير، ورام في الغرفة تغيير الضمادات على جسد روزوال؛ كلاهما وضع تعبيرات المفاجأة عندما رأوا وصول سوبارو.
وكان من النادر رؤية مثل هذه التعبيرات سواء على وجه روزوال ذو المكياج الدائم أو رام الهادئة عادةً.
ولأنه فهم الآن، فقد انفصل سوبارو عن إيميليا، واندفع نحو الغابة، مندفعًا عبر الشجيرات كما لو كانوا كانوا نوعا من الوحش.
وكان حدوث ذلك فأل خير من أجل تغيير المستقبل.
“وجزء من تلك التجربة والخطأ يتضمن الخروج من المعبد بينما يتجاهل القبر؟ إذا كان الأمر كذلك، فهذا خجول جدًا منك. مع القوة التي تمتلكها ، بالتأكيد يمكنك تحديها عدد لا حصر له من المرات و التغلب على أي صعوبات. إن رمي ذلك جانباً في منتصف الطريق هو نقص التصميم ، أليس كذلك؟”
وتدفقت منه ابتسامة. ثم، أشار بإصبعه مباشرة على الزوج المتفاجئ وأعلن بصوت عالٍ:
“ت-تقصد القصر…؟ هل تعلم عن ذلك أيضًا…؟”
” ”
“- دعنا نراهن أنت وأنا. وستكون الرهانات هي أمنياتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-!”
/////
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما، لو أن سوبارو أخذ اليد التي عرضتها عليه إيكيدنا، فإنه سيفعل كل شيء لإنقاذ الشخص الأغلى عنده. سيتحمل الندبات والألم من أجل المستقبل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
