You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

القدوم الثاني للشره 452

القدوم الثاني للشره (2)

القدوم الثاني للشره (2)

>>>>>>>>> القدوم الثاني للشره (2) <<<<<<<<

بالعودة للوقت الذي وصل (سيول جيهو) فيه إلى شقته، كانت مدينة هارامارك على وشك أن يتم غزوها.

“حسنا، سأتركه يعيش. ممارسة الجنس معها أمام خطيبها القديم يبدو أمرًا مثيرًا أيضًا. على أية حال، يا لها من قنبلة. من المؤكد أن الغربيين لديهم أجساد ساحرة”.

كانت الحرائق تتصاعد من عدة أجزاء من المدينة، وكانت سحب الدخان اللاذع تتصاعد إلى السماء.

لا يمكن لومها بعد كل شيء…

كان لسور المدينة ثقوب لا حصر لها مثل الجبن السويسري، وانكسر وتدمر أينما وصلت الطفيليات، وفقد وظيفته في حماية المدينة من الغزاة.

“حسنا، سأتركه يعيش. ممارسة الجنس معها أمام خطيبها القديم يبدو أمرًا مثيرًا أيضًا. على أية حال، يا لها من قنبلة. من المؤكد أن الغربيين لديهم أجساد ساحرة”.

كان عدد الجنود الذين يدافعون عن سور المدينة الذي لا معنى له باهتا مقارنة بعدد الجنود الذين يهاجمونه. كان الجدار مليئًا بكل أنواع الطفيليات.

سقط فك (شاستيتي الماجنة) عندما رأت الصواعق تدفع أعمدة الحمم على طول الطريق.

على الرغم من قلة العدد، إلا أن الفرق القوية وذات الخبرة كانت تتمسك بمكانها بعناد، وتعتمد على بعضها البعض. ومع ذلك، لم يكن هناك جدوى من القتال ضد هذا العدد الهائل من الأعداء.

أخرج (سونغ شيه يون) لسانه بعد أن رأى (مارسيل غيونيا) يبكي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قد يعتقد المرء أن قوات العدو كانت ستقلص في الحجم الآن، لكنهم شعروا بزيادة عددها بدلاً من ذلك.

جعد (فلاد هاليب) حواجبه. كان على وشك أن يسأل عما كانت تتحدث عنه عندما شعر بشيء غريب.

“آآآآك!”

لم تستطع تصديق ما حدث للتو. لم تفشل أعمدة الحمم البركانية في امتصاص الصواعق فحسب، بل تم أيضًا دفعها بسهولة إلى الخلف عند الاصطدام بالصواعق.

كان هناك جندي كان يحرس سور المدينة على الرغم من أنه كان محاطا بالأعداء. لم تكن هناك طريقة للدفاع بشكل كامل ضد العدد الساحق الذي تتباهى به الطفيليات.

“يبدو أن الأمر قد انتهى الآن.”

حدق الجندي باستياء في الأعشاش البعيدة التي كانت تلد الطفيليات إلى ما لا نهاية. ثم، عندما فتح الطفيلي الذي كان يهاجمه فكه، أغمض عينيه واستعد للموت. كان بإمكانه رؤية المصير الذي سيقابله.

ضرب صوت متفجر مفاجئ أذنيها. كان الصوت مرتفعًا جدًا لدرجة أن السيكوبي و(تيريزا) أداروا رؤوسهم في نفس الوقت.

كواك!

كلانج!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتلع الطفيلي رأس الجندي وعضه. جنبا إلى جنب مع تكسير العظام، اندفع الدم من الفجوة في أسنان الطفيلي.

“أستطيع أن أشعر به. لقد عاد حقاً.”

تخبط الجندي المنهار مثل السمكة قبل أن تتوقف أطرافه المتشنجة عن الحركة. بمجرد سقوط شخص واحد، سرعان ما انهار بقية خط الدفاع.

“أنت كذلك حقا!ً اللعنة، ألق نظرة على وجه هذا الرجل. لقد كان شجاعا جدا منذ لحظة أيضا “.

جرفت تسونامي الطفيليات جنود بارادايس وأبناء الأرض واعضاء الفيدرالية.

“بصراحة، كان لا يصدق. سأعترف بذلك. نعم أفعل…ولكن…”

اندفعت الطفيليات التي نحو مجموعة من المخلوقات الباكية والتهمتهم حتى شبعت قلوبهم، وملأوا بطونهم بسعادة قبل أن يتفرقوا للعثور على المزيد من الطعام.

[فقط ماذا…]

كان الشيء نفسه يحدث في العديد من مناطق المدينة. مع وجود سور المدينة في مثل هذه الحالة البائسة، لم يكن من الصعب تصديق أن بوابة المدينة قد تم اختراقها منذ فترة طويلة.

ابتسمت (أوانا).

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت الطفيليات قد دخلت المدينة بالفعل، ولم تكن هناك قوات كافية لمنعهم من الدخول. بعد كل شيء، كانت أي قوات متبقية إما تهرب أو تلتقي بمصير مأساوي بعد المقاومة حتى النهاية.

“ها…. ابن العاهرة هذا….”

في الحقيقة، انتهت المعركة عمليا. خسر المدافعون. كان إبادتهم الكاملة أمرا لا مفر منه، لكن لا يزال هناك عدد قليل ممن لم يستسلموا.

“كاهيو!”

كانت (تيريزا) تلوح بسيفها مع عدد قليل من الجنود عند البوابة الجنوبية، التي كانت على وشك السقوط.

ابتسمت (شاستيتي الماجنة). كانت (يون يوري) معلقة في الهواء، وأطرافها مخترقة بشعر (شاستيتي الماجنة).

“أميرة!”

“هوهوهوهو!”

تماما كما دفعت فارس الموت إلى الخلف بعد الكثير من النضال، سمعت (تيريزا) شخصا يصرخ باسمها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا كل شيء. توقف (جان سانكتوس)، الذي كان أسود متفحم من الرأس إلى أخمص القدمين، فجأة عن الحركة وعيناه متسعتان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان صوت (جان سانكتوس).

شهقت (شاستيتي الماجنة) في خوف قبل أن تتمكن من الهدوء. كانت يداها ترتجفان بشكل واضح.

يجب أن يكون هناك سبب وجيه لأن الجنرال الذي يدافع عن البوابة الجنوبية بجانبها يتخلى عن منصبه للعثور عليها.

كانت جميع أنواع الأفكار تتطاير في رؤوسهم، ولكن كان هناك شيء واحد كان يفكر فيه الجميع.

“اهدئ!”

“لقد مر وقت طويل.”

ومض سيف فضي طويل. أرسلت (تيريزا) رأس فارس الموت يطير قبل أن ترفع درعها بسرعة وتتراجع. عندما نظرت إلى الوراء خلسة بينما كانت تراقب محيطها، لم تستطع إلا أن تتفاجأ.

“أحسنت. يمكنكم أن ترفعوا رؤوسكم عالياً إذا كنتم قد استمريتم كل هذا الوقت الطويل ضدي. كنت أخطط للاستيلاء على المدينة في يوم واحد والاستمتاع مع (يوهوي) أثناء التجول في القصر، لكنكم صمدتم أربعة أيام كاملة! إذا لم يكن هذا شيئًا يستحق الفخر، فأنا لا أعرف ما هو”.

لم تجد الجنود الذين اعتقدت أنهم يحمونها من الخلف في أي مكان. لم يكن بإمكانها رؤية سوى جثث من كانوا في السابق جنودًا.

“إيا … لديك شجاعة، سأقر لك بذلك. هذا صحيح. كذبت “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن هذا كل شيء. توقف (جان سانكتوس)، الذي كان أسود متفحم من الرأس إلى أخمص القدمين، فجأة عن الحركة وعيناه متسعتان.

جعد (فلاد هاليب) حواجبه. كان على وشك أن يسأل عما كانت تتحدث عنه عندما شعر بشيء غريب.

“سانكتوس؟”

“لن أعطيك موتًا هادئًا. أبدًا.”

في اللحظة التي نادته فيها (تيريزا)، سقط تيار من الدم من فم (جان سانكتوس).

جعد (فلاد هاليب) حواجبه. كان على وشك أن يسأل عما كانت تتحدث عنه عندما شعر بشيء غريب.

“لقد سقطت البوابة الغربية… تراجعي رجاء…”

إذا حكمنا من خلال الكيفية التي أصبح بها الجانب الشمالي هادئًا فجأة، فلا بد أن شيئًا ما قد حدث هناك بالتأكيد. والمنظمة المسؤولة عن الدفاع عن الشمال لم تكن سوى فالهالا.

أكمل جملته بصعوبة كبيرة قبل أن يضع يده على صدره ويسقط على ركبتيه.

كلانج!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تانغ!

غضب من حقيقة أنه كان خائفا ولو للحظة.

بمجرد أن بدأت (تيريزا) في الاندفاع إليه، توقفت وقفزت مرة أخرى عند صوت متفجر. كان ذلك بسبب شعاع من الضوء انطلق نحوها فجأة وارتد من درعها.

في تلك اللحظة، هبت رياح باردة أمام أنفه. تجمدت ذراع (سونغ شيه يون) أثناء حمل سيفه الطويل للأسفل. ثم ارتجفت عيناه بضعف وهو ينظر إلى السماء.

عندما رأت (تيريزا) الدخان الأبيض يتصاعد من درعها، رفعت عينيها دون وعي.

كانت عيناه واسعتين جدا، في الواقع، لدرجة أن قزحية العين بدت مثل الفاصوليا السوداء الصغيرة. للحظة، اعتقد (سونغ شيه يون) أن شيطانا قد زحف من أعماق الجحيم ليحدق فيه.

كانت سايكوب شقراء الشعر تطفو في السماء خلف (جان سانكتوس)، تنظر إليها بعيون جوفاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فحص (سونغ شيه يون) وجه الدخيل المفاجئ، التوي وجهه بشكل واضح. لقد كان متأكدًا تمامًا من أنه لن يتمكن من العودة، وأن ذلك مستحيل، ومع ذلك….

تشوه تعبير (تيريزا)، كانت حقيقة وجود جيش (شاستيتي الماجنة) هنا علامة واضحة على اختراق البوابة الغربية.

تخبط الجندي المنهار مثل السمكة قبل أن تتوقف أطرافه المتشنجة عن الحركة. بمجرد سقوط شخص واحد، سرعان ما انهار بقية خط الدفاع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان من الصعب بما يكفي التعامل مع جيش (هميليتي البشع) الذي كان يطرق البوابة الجنوبية.

قام (سونغ شيه يون) بفحصها من الرأس إلى أخمص القدمين قبل أن يسحبها فجأة من خصرها.

عندما رأت يد السيكوبي تتوهج بالضوء مرة أخرى، أمسكت (تيريزا) بسيفها الطويل بإحكام. لم يختف التجهم على وجهها أبدا لأنها كانت ترى مشهدا من الفوضى الكاملة دون الحاجة إلى النظر حولها.

“آآآآك!”

“لذلك هذه … حقًا ..

<<<<ت م غالبًا الكائن المشار اليه هنا هو اله الحرب الذي طردها من كوكب آخر>>>

هي …النهاية.”

“أنت…”

“….”

تشوه تعبير (تيريزا)، كانت حقيقة وجود جيش (شاستيتي الماجنة) هنا علامة واضحة على اختراق البوابة الغربية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

… لا، لم ينته بعد. قد أموت هنا، لكن إيفا لا تزال واقفة. من المؤسف أنني لن أتمكن من رؤية حبيبي قبل أن أذهب، ولكن إذا عاد إلى الحياة في إيفا قبل فوات الأوان… فإن موتي هنا لن يذهب سدى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد وجه (سونغ شيه يون) قليلا.

ثبتت (تيريزا) وضعيتها وهي تحبس دموعها.

أضاءت النجوم القريبة التي كانت تلمع، وجميع النجوم، مشكلًا كوكبة عملاقة، وارتفعت كما لو كانت تلتهم باراديس بنورها الذهبي.

“ولكن … أردت أن أراه مرة واحدة على الأقل قبل الموت ….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عقد (سونغ شيه يون) حواجبه.

كوانغ!

لكي نكون أكثر دقة، كانت تتفكك بمجرد أن تلمس الضوء الذهبي. على الرغم من أنه لم يصدق ما كان يراه، إلا أنه كان يعلم أن عدوه كان مجهزًا بجميع أنواع القوة التي تحرق الشر، مثل قدرات قاتل الالهة والطاقة المضادة للشر.

ضرب صوت متفجر مفاجئ أذنيها. كان الصوت مرتفعًا جدًا لدرجة أن السيكوبي و(تيريزا) أداروا رؤوسهم في نفس الوقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار إلى إحدى السيكوبي وهي تحلق في الهواء، وحلقت سيكوبي ذات شعر أشقر إلى الأسفل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومض بريق عبر عيون السيكوبي وهي تحدق في الشمال. ثم رفرفت بجناحيها، وحلقت بعيدا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلع الطفيلي رأس الجندي وعضه. جنبا إلى جنب مع تكسير العظام، اندفع الدم من الفجوة في أسنان الطفيلي.

عضت (تيريزا) شفتها السفلية بينما كانت تشاهد السيكوبي وهي تطير بعيدًا. عندما رأت ليس فقط هذا السيكوبي ولكن غيرها من السيكوبي من جيش (شاستيتي الماجنة) يتجمعون شمالا، شعرت فجأة بشعور سيء.

لم يستطع (سونغ شيه يون) الإجابة. على الرغم من أنه كان يتوقع الكثير، إلا أن تأكيد ذلك بأم عينيه أعطى مستوى مختلفًا تمامًا من الصدمة.

إذا حكمنا من خلال الكيفية التي أصبح بها الجانب الشمالي هادئًا فجأة، فلا بد أن شيئًا ما قد حدث هناك بالتأكيد. والمنظمة المسؤولة عن الدفاع عن الشمال لم تكن سوى فالهالا.

انتشر رنين قوي في جميع أنحاء جسد (سونغ شيه يون). عندما فتح عينيه، كان يطير في السماء. أدت الضربة الثقيلة إلى فقدانه وعيه لحظات.

كان أعضاء فالهالا يقاتلون بشكل جيد ضد (سونغ شيه يون). لم يكونوا من أبناء الأرض الأقوياء في حد ذاتهم فحسب، بل كان لديهم أيضًا نجمة الشهوة، (سيو يوهوي)، ووريثة نور الحكمة الأبدي، (يون يوري)، الذين قدموا أداءً رائعًا.

صر (سونغ شيه يون) على أسنانه وأدار رأسه. انتقل باستخدام التحول الأثيري، و(مارسيل غيونيا)، الذي كان على وشك إطلاق سهم آخر…

ومع ذلك، اتخذ الوضع منعطفا مفاجئا منذ لحظة. كان السبب هو انضمام (شاستيتي الماجنة) إلى المعركة بعد غزو البوابة الغربية.

تحدث (سونغ شيه يون) بسخرية وهو ينظر حوله إلى الجميع. يبدو أنه يستمتع بالنظر إلى وجوه الجميع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد أمسكت بك أخيرًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عقد (سونغ شيه يون) حواجبه.

ابتسمت (شاستيتي الماجنة). كانت (يون يوري) معلقة في الهواء، وأطرافها مخترقة بشعر (شاستيتي الماجنة).

“آه ~ كان ذلك ممتعًا. والآن…”

عندما قامت (شاستيتي الماجنة) بإمالة ذقنها لأعلى، تم سحب (يون يوري) بواسطة شعرها. انهار تحتها أعضاء آخرون في فالهالا. إما أن يسقطهم (سونغ شيه يون) أو فوجئوا بالانفجار المفاجئ للطاقة لـ(شاستيتي الماجنة).

“هل أطعنها حتى الموت أم أمزقها إرباً؟” لا، سيكون من العار قتلها فقط. هل يجب أن أحولها كما فعلت مع تلك الساحرة في الماضي؟

“لماذا لا تحاولين ذلك مرة أخرى؟ كما تعلمين، تجميد ~ العالم ~ ”

“مهلا الآن، لماذا الوجوه العابسة؟ سأكون فخورا. الرعد، وسهام الرعد المصغرة، وسهام الروح… لم أكن أتوقع كل هذا حقًا. من كان يظن أن البشر والفيدرالية سيكون لهم مثل هذا التعاون السريع؟ ”

وخذت خصلة من الشعر رأس (يون يوري) مرارا وتكرارا. نظرت (يون يوري) إلى الأسفل بعينين نصف مفتوحتين. ثم أغمضت عينيها.

“الآن، الآن، ماذا أفعل مع هذه اللطيفة ~؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظهرت ابتسامة مبتهجة على وجه (شاستيتي الماجنة).

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ملكة الطفيليات تشعر بالقلق إلى حد ما. لقد كانت مندهشة للغاية لدرجة أنها قفزت من العرش الفاسد ونظرت إلى السماء.

“الآن، الآن، ماذا أفعل مع هذه اللطيفة ~؟”

“اح ر ا ق!”

“هل أطعنها حتى الموت أم أمزقها إرباً؟” لا، سيكون من العار قتلها فقط. هل يجب أن أحولها كما فعلت مع تلك الساحرة في الماضي؟

“حسنًا، سأعتني بك أولاً”.

تماما كما غرقت (شاستيتي الماجنة) في أحلامها السعيدة، تم قطع شعرها فجأة. عند رؤية (يون يوري) تسقط، رمشت (شاستيتي الماجنة). كان ذلك لأن الشخص الذي قطع شعرها لم يكن سوى (سونغ شيه يون).

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب (سونغ شيه يون) سيفه للخلف على عجل ولوح به مرة أخرى. ومع ذلك، اهتز جسده إلى الجانب بشدة بدلا من ذلك.

“لا تقتليها.”

“….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مط (سونغ شيه يون) شفتيه وهو يسحب سيفه.

اصطدم جسده الطائر ببرج المراقبة، واخترقه واصطدم بعنف بسور المدينة.

“لا أهتم بالآخرين، لكن هذه وتلك لا يمكنهم أن يموتوا. اخترتهم ليكونوا محظياتي الرابعة والسابعة “.

لم يستطع (سونغ شيه يون) الإجابة. على الرغم من أنه كان يتوقع الكثير، إلا أن تأكيد ذلك بأم عينيه أعطى مستوى مختلفًا تمامًا من الصدمة.

أشار (سونغ شيه يون) إلى (يون يوري) و(فاي سورا)، اللذين كانا يتأوهان على الأرض.

“كيااا

تنهدت (شاستيتي الماجنة) وهزت رأسها.

[!]

“توقيت جميل بالمناسبة. كانت (يوهوي) وتلك الفتاة يزعجونني بشدة…. تبًا، الطاقة المضادة للشر مزعجة بما فيه الكفاية، ما هو هذا الضوء الغريب بحق الجحيم؟

نظر (سونغ شيه يون) حول المنطقة بنظرة مذهلة. لم يكن هناك أي علامة على ذلك. توقفت المعارك في المناطق القريبة فجأة. كانت الطفيليات التي كانت في خط رؤيتهم تتراجع خوفا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ركل (سونغ شيه يون) (يون يوري) برفق. وبينما كان ينفض الغبار عن ملابسه وهو يتذمر، سقطت قطع من الجليد على الأرض.

مازال وجه (سونغ شيه يون) ملتوي، وفمه مفتوح. تجعدت عيناه مثل الشقوق على نافذة مكسورة، والتوت زوايا فمه بشكل غريب.

“…على أي حال.”

اصطدم جسده الطائر ببرج المراقبة، واخترقه واصطدم بعنف بسور المدينة.

ثم وضع سيفه الطويل على كتفه وابتسم.

صر (سونغ شيه يون) على أسنانه وأدار رأسه. انتقل باستخدام التحول الأثيري، و(مارسيل غيونيا)، الذي كان على وشك إطلاق سهم آخر…

“يبدو أن الأمر قد انتهى الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (أوه راهي)، التي كانت مستلقية في زاوية، خفضت رأسها بينما كانت تسعل بقوة، وعضت (يي سيول اه) شفتها السفلى حتى بدأت الدم يخرج. حتى (أوشينو اورارا) كانت تحدق في (سونغ شيه يون) باشمئزاز.

كانت الابتسامة المتكلفة على وجهه تطلب حقًا أن يتم لكم وجهه. ومع ذلك، لم يستطع أحد من فالهالا فتح أفواههم. لم يكونوا مرهقين من التعب والإصابات فحسب، بل كان الشعور باليأس الناتج عن الشعور بالهزيمة يقمع أجسادهم أيضًا.

كانت (شاستيتي الماجنة) سعيدة بشكل خاص لأنها واجهت هزائم متعددة على التوالي. أخيرا، جعلها إخضاع البشر بقوتها متحمسة للغاية، وأصبح ضحك قائدي الجيش أعلى وأعلى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان خط الدفاع في فالهالا أيضًا على وشك الانهيار. حقيقة أنهم صمدوا أمام (سونغ شيه يون) حتى الآن كانت معجزة بما فيه الكفاية. إن التعامل مع قائد جيش آخر لم يكن مختلفًا عن الإعدام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مثلًا، لم يطلب منه أحد أن يموت بمفرده. يمكنه أن يكون معكم يا رفاق، وأعطت صاحبة الجلالة كلمتها بأنها ستبذل قصارى جهدها لجعل الأمور أكثر ملاءمة له. ”

“مهلا الآن، لماذا الوجوه العابسة؟ سأكون فخورا. الرعد، وسهام الرعد المصغرة، وسهام الروح… لم أكن أتوقع كل هذا حقًا. من كان يظن أن البشر والفيدرالية سيكون لهم مثل هذا التعاون السريع؟ ”

بمجرد أن بدأت (تيريزا) في الاندفاع إليه، توقفت وقفزت مرة أخرى عند صوت متفجر. كان ذلك بسبب شعاع من الضوء انطلق نحوها فجأة وارتد من درعها.

تحدث (سونغ شيه يون) بسخرية وهو ينظر حوله إلى الجميع. يبدو أنه يستمتع بالنظر إلى وجوه الجميع.

“كوهوك!”

“أحسنت. يمكنكم أن ترفعوا رؤوسكم عالياً إذا كنتم قد استمريتم كل هذا الوقت الطويل ضدي. كنت أخطط للاستيلاء على المدينة في يوم واحد والاستمتاع مع (يوهوي) أثناء التجول في القصر، لكنكم صمدتم أربعة أيام كاملة! إذا لم يكن هذا شيئًا يستحق الفخر، فأنا لا أعرف ما هو”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض بريق عبر عيون السيكوبي وهي تحدق في الشمال. ثم رفرفت بجناحيها، وحلقت بعيدا.

عقدت (سيو يوهوي) حواجبها بعد الوقوف بصعوبة كبيرة.

وفي الوقت الحالي، كان نجم الطفيليات الوحيد يهتز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أو ماذا، هل اعتقدت حقًا أنك تستطيعين هزيمتي؟ هيا، أنت تعلمين أنك لن تستطيعي ذلك أبدًا. مم؟ أليس كذلك، (يوهوي)؟”

“اخرس!”

كما سأل (سونغ شيه يون) بابتسامة مبهرة، ارتجفت (سيو يوهوي) من الاشمئزاز.

قام (سونغ شيه يون) بتدوير سيفه بعد أن قعقع لبعض الوقت.

“أنت…”

أكمل جملته بصعوبة كبيرة قبل أن يضع يده على صدره ويسقط على ركبتيه.

تنفست بصعوبة وخرجت بضع كلمات.

“حسنًا، سأعتني بك أولاً”.

“يجب أن تكون فخورأ بالانضمام إلى الطفيليات.”

كانت سايكوب شقراء الشعر تطفو في السماء خلف (جان سانكتوس)، تنظر إليها بعيون جوفاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تجمد وجه (سونغ شيه يون) قليلا.

ومع ذلك، اتخذ الوضع منعطفا مفاجئا منذ لحظة. كان السبب هو انضمام (شاستيتي الماجنة) إلى المعركة بعد غزو البوابة الغربية.

“نعم بالطبع! لماذا لا أكون كذلك؟”

لم يستطع (مارسيل غيونيا) أن يتحمل الاستماع إليه، فقام بالصراخ.

ثم هز رأسه وعلق بسخرية.

“حسنا، سأتركه يعيش. ممارسة الجنس معها أمام خطيبها القديم يبدو أمرًا مثيرًا أيضًا. على أية حال، يا لها من قنبلة. من المؤكد أن الغربيين لديهم أجساد ساحرة”.

“على عكس شخص غبي معين، اتخذت الخيار الذكي في وقت مبكر.”

في تلك الثانية، شعر (سونغ شيه يون) بقوة مرعبة تدفع ذراعه للخلف. ومع ذلك، كان الشيء الأكثر إثارة للدهشة هو أنه لم يستطع رؤية ما هاجمه.

“ما كان هذا؟”

لكي نكون أكثر دقة، كانت تتفكك بمجرد أن تلمس الضوء الذهبي. على الرغم من أنه لم يصدق ما كان يراه، إلا أنه كان يعلم أن عدوه كان مجهزًا بجميع أنواع القوة التي تحرق الشر، مثل قدرات قاتل الالهة والطاقة المضادة للشر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه، ألا تعرفيه؟ حاول شخص ما أن يحاربنا بنفسه عندما كان محاصرًا “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، ألا تعرفيه؟ حاول شخص ما أن يحاربنا بنفسه عندما كان محاصرًا “.

انفتحت عيون (سيو يوهوي). ضحك (سونغ شيه يون).

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب (سونغ شيه يون) سيفه للخلف على عجل ولوح به مرة أخرى. ومع ذلك، اهتز جسده إلى الجانب بشدة بدلا من ذلك.

“يا له من لقيط بائس. لقد تصرف بشكل رائع، معتقدًا أنه الشخصية الرئيسية أو شيء من هذا القبيل، لكنه تعرض للضرب المبرح بعد ذلك. في النهاية، تم القبض عليه وتوسل على ركبتيه، من فضلك، من فضلك دعني أذهب. حتى أن دموعه طارت في كل مكان “.

لا يمكن لومه. كان معظم رفاقهم على الأرض مرهقون، والآن سقطوا في اليأس. حتى أن البعض بدوا مستعدين لقبول مصيرهم. على الرغم من أنهم سيقاومون بلا شك حتى النهاية المريرة، إلا أنه لا يبدو أن أحداً يرى فرصة للنصر.

“هراء!”

وفي الوقت نفسه، غرقت وجوه أعضاء فالهالا. أغمضت (تشوهونج)، التي انهارت على الأرض، عينيها بإحباط. ابتعدت (فاي سورا) كما لو أنها لم تعد قادرة على تحمل مشاهدتهم بعد الآن، و(هوغو)، الذي كان يستريح على الأرض مصابا بجروح خطيرة، حدق في قادة الجيش بينما كان يلهث بقسوة.

لم يستطع (مارسيل غيونيا) أن يتحمل الاستماع إليه، فقام بالصراخ.

“أواااااااااااه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لم يكن القائد (سيول) ليفعل مثل هذا الشيء أبدًا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق (سونغ شيه يون) ألوهيته في وسط هذه الفوضى. بمجرد أن انفجر ضوء خافت من جسده، ارتجفت عيون (سونغ شيه يون). كان ذلك لأن ألوهيته ذبلت بمجرد انطلاقها.

ارتفع حاجب (سونغ شيه يون). نظر إلى الرجل بنظرة تقول بوضوح: “من أنت بحق الجحيم؟”، ثم سخر بلا مبالاة.

“أنا متأكدة من ذلك.”

“إيا … لديك شجاعة، سأقر لك بذلك. هذا صحيح. كذبت “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ملكة الطفيليات تشعر بالقلق إلى حد ما. لقد كانت مندهشة للغاية لدرجة أنها قفزت من العرش الفاسد ونظرت إلى السماء.

اعترف بذلك بسهولة، حتى أنه ذهب إلى حد الإعجاب بشجاعة (مارسيل غيونيا).

ثم هز رأسه وعلق بسخرية.

“بصراحة، كان لا يصدق. سأعترف بذلك. نعم أفعل…ولكن…”

ومع ذلك، اتخذ الوضع منعطفا مفاجئا منذ لحظة. كان السبب هو انضمام (شاستيتي الماجنة) إلى المعركة بعد غزو البوابة الغربية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هز (سونغ شيه يون) كتفيه.

“أحسنت. يمكنكم أن ترفعوا رؤوسكم عالياً إذا كنتم قد استمريتم كل هذا الوقت الطويل ضدي. كنت أخطط للاستيلاء على المدينة في يوم واحد والاستمتاع مع (يوهوي) أثناء التجول في القصر، لكنكم صمدتم أربعة أيام كاملة! إذا لم يكن هذا شيئًا يستحق الفخر، فأنا لا أعرف ما هو”.

“لكنه لا يزال متخلفا.”

“أصمت بحق الجحيم.”

“اخرس!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد أصبت بالجنون! مجنون! هل تجرؤ على إظهار نفسك هكذا أمامي…!؟]

“لا، لا، اسمعني. مع كل هذه القوة، لماذا لا ينضم إلينا؟ سيكون العالم في قبضته، ولن يكون لدى الجانبين ما يخشاه”.

وفي الوقت الحالي، كان نجم الطفيليات الوحيد يهتز.

مط (سونغ شيه يون) شفتيه.

مط (سونغ شيه يون) شفتيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مثلًا، لم يطلب منه أحد أن يموت بمفرده. يمكنه أن يكون معكم يا رفاق، وأعطت صاحبة الجلالة كلمتها بأنها ستبذل قصارى جهدها لجعل الأمور أكثر ملاءمة له. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الطفيليات قد دخلت المدينة بالفعل، ولم تكن هناك قوات كافية لمنعهم من الدخول. بعد كل شيء، كانت أي قوات متبقية إما تهرب أو تلتقي بمصير مأساوي بعد المقاومة حتى النهاية.

ثم، هز (سونغ شيه يون) رأسه.

“أستطيع أن أشعر به. لقد عاد حقاً.”

“أنا لا أفهم ذلك. لماذا يضحى بنفسه من أجل مثل هذه القمامة من البشر؟ خاصة هؤلاء الأغبياء الذين يتذمرون دائمًا حول الحقوق والمصالح، يحتاجون إلى أن يتم سحقهم قليلاً…”

في نفس الوقت

تمتم (سونغ شيه يون) الجملة الأخيرة بطريقة باردة كانت على عكس طريقته المعتادة.

أضاءت النجوم القريبة التي كانت تلمع، وجميع النجوم، مشكلًا كوكبة عملاقة، وارتفعت كما لو كانت تلتهم باراديس بنورها الذهبي.

“على أي حال، يا له من عار. كل ما كان عليه فعله هو ابتلاع كبريائه والتبديل بين الجانبين. لقد انغمس كثيرًا في لعب دور البطل ولم يتمكن من رؤية ما هو الأفضل بالنسبة له… حسنًا؟”

ثم، عندما نظرت غريزيا إلى الأجرام السماوية، ظهرت عاطفة لا توصف على وجهها. تجمدت مثل تمثال حجري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لوح (سونغ شيه يون) بيده في منتصف الحديث وأمسك بسهم أطلقه (مارسيل غيونيا) نحوه.

<<<<ت م الكوكبة هي مجموعة من النجوم التي تكون شكلًا أو صورة، وهي تدل على المنطقة التي تظهر فيها مجموعة محدودة من النجوم>>>>>

“ها…. ابن العاهرة هذا….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مثلًا، لم يطلب منه أحد أن يموت بمفرده. يمكنه أن يكون معكم يا رفاق، وأعطت صاحبة الجلالة كلمتها بأنها ستبذل قصارى جهدها لجعل الأمور أكثر ملاءمة له. ”

صر (سونغ شيه يون) على أسنانه وأدار رأسه. انتقل باستخدام التحول الأثيري، و(مارسيل غيونيا)، الذي كان على وشك إطلاق سهم آخر…

جرفت تسونامي الطفيليات جنود بارادايس وأبناء الأرض واعضاء الفيدرالية.

تونغ!

كونغ! كونغ!

“كوك!”

[هذا هو….]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تم رميه على الأرض بقدم (سونغ شيه يون).

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد أصبت بالجنون! مجنون! هل تجرؤ على إظهار نفسك هكذا أمامي…!؟]

“لا تغرد عندما أتحدث، يا حشرة. مزعج جدا….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب بما يكفي التعامل مع جيش (هميليتي البشع) الذي كان يطرق البوابة الجنوبية.

“شخص مثلك … طالما أن القائد يعود …”.

كانت يد (سونغ شيه يون) تعبث بالأجزاء الخاصة من السيكوبي. ومع ذلك، فإن السيكوبي التي كانت إنسانة في يوم من الأيام لم تتحرك داخل أحضان (سونغ شيه يون). كانت تنظر فقط إلى (مارسيل غيونيا) بعيون بدت وكأنها فقدت الرؤية.

صرخ (مارسيل غيونيا) في (سونغ شيه يون) ورأسه على الأرض.

[يا إلهة التطفل …]

“…أوه؟”

تونغ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شخر (سونغ شيه يون). لقد انزعج كلما تذكر (سيول جيهو)، لذلك لم يستطع إلا أن يغضب بشده و(مارسيل غيونيا) يذكره بهذا.

“يا له من لقيط بائس. لقد تصرف بشكل رائع، معتقدًا أنه الشخصية الرئيسية أو شيء من هذا القبيل، لكنه تعرض للضرب المبرح بعد ذلك. في النهاية، تم القبض عليه وتوسل على ركبتيه، من فضلك، من فضلك دعني أذهب. حتى أن دموعه طارت في كل مكان “.

رفع قدمه.

“أنا متأكدة من ذلك.”

“حسنًا، سأعتني بك أولاً”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد أصبت بالجنون! مجنون! هل تجرؤ على إظهار نفسك هكذا أمامي…!؟]

“لا!”

ارتعد (مارسيل غيونيا) عندما سمع اسمًا كان على دراية به تمامًا. لتأكيد رد الفعل هذا، علقت ابتسامة مبتذلة على شفاه (سونغ شيه يون).

إذا لم تقاطع (شاستيتي الماجنة) (سونغ شيه يون) هناك، ثم برز رأس (مارسيل غيونيا) على الفور.

أخيرًا، بعد أن تطور خطوة أبعد من السوبر نوفا، ظهرت كوكبة ذهبية تشع ضوءًا لامعًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عقد (سونغ شيه يون) حواجبه.

كان الشيء نفسه يحدث في العديد من مناطق المدينة. مع وجود سور المدينة في مثل هذه الحالة البائسة، لم يكن من الصعب تصديق أن بوابة المدينة قد تم اختراقها منذ فترة طويلة.

“ماذا تريدين؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أمسكت بك أخيرًا.”

“لا تقتله. أعطه لي.”

ومع ذلك، كان صوت (أوانا هاليب) هادئا.

“أعطه لك؟”

”(لاريسا)! أفيقي من ذلك! أرجوك!”

“لقد قدمت لك معروفًا أيضًا، أليس كذلك؟ الى جانب ذلك، أعرف من هو هذا الرجل. أتذكره جيدًا “.

“هل تبكي يا صاح؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هو؟ إنه ليس شيئًا مميزًا. لا أعرفه أيضًا “.

ومض سيف فضي طويل. أرسلت (تيريزا) رأس فارس الموت يطير قبل أن ترفع درعها بسرعة وتتراجع. عندما نظرت إلى الوراء خلسة بينما كانت تراقب محيطها، لم تستطع إلا أن تتفاجأ.

“اسمعني…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ملكة الطفيليات تشعر بالقلق إلى حد ما. لقد كانت مندهشة للغاية لدرجة أنها قفزت من العرش الفاسد ونظرت إلى السماء.

ضحكت (شاستيتي الماجنة) ثم همست في أذن (سونغ شيه يون). تراجع (سونغ شيه يون) في ارتباك قبل أن ينظر إلى الوراء الي (مارسيل غيونيا).

ما زاد الوضع سوءا هو أنه لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله، وفي خضم يأسهم، فكروا فجأة في (سيول جيهو).

“…أوه، أوه، (ماريكا لاريسا)…. ساحرة الفوتون، لقد سمعت عنها. لذلك كانت….؟ ”

قام (سونغ شيه يون) بفحصها من الرأس إلى أخمص القدمين قبل أن يسحبها فجأة من خصرها.

ارتعد (مارسيل غيونيا) عندما سمع اسمًا كان على دراية به تمامًا. لتأكيد رد الفعل هذا، علقت ابتسامة مبتذلة على شفاه (سونغ شيه يون).

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو؟ إنه ليس شيئًا مميزًا. لا أعرفه أيضًا “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أشار إلى إحدى السيكوبي وهي تحلق في الهواء، وحلقت سيكوبي ذات شعر أشقر إلى الأسفل.

لم يستطع (مارسيل غيونيا) أن يتحمل الاستماع إليه، فقام بالصراخ.

“غريب، اعتقدت أنه لم يعد هناك سيكوبي لم أعاشرها. لم أر هذه من قبل … “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فحص (سونغ شيه يون) وجه الدخيل المفاجئ، التوي وجهه بشكل واضح. لقد كان متأكدًا تمامًا من أنه لن يتمكن من العودة، وأن ذلك مستحيل، ومع ذلك….

قام (سونغ شيه يون) بفحصها من الرأس إلى أخمص القدمين قبل أن يسحبها فجأة من خصرها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد عاد.”

“لاريسا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خط الدفاع في فالهالا أيضًا على وشك الانهيار. حقيقة أنهم صمدوا أمام (سونغ شيه يون) حتى الآن كانت معجزة بما فيه الكفاية. إن التعامل مع قائد جيش آخر لم يكن مختلفًا عن الإعدام.

صرخ (مارسيل غيونيا). لكن مع عدم الاهتمام بنضاله، هز (سونغ شيه يون) رأسه بينما كان يداعب مؤخرة السيكوبي وثدييها.

كونغ! كونغ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ممم، لماذا رأيتها الآن فقط؟ إنها نصف لائقة. لديها صدر لطيف ومؤخرة ممتلئة. كنت سأكلها عدة مرات من قبل إذا كنت أعرف “.

“اهربي.”

”(لاريسا)! أفيقي من ذلك! أرجوك!”

كان الشيء نفسه يحدث في العديد من مناطق المدينة. مع وجود سور المدينة في مثل هذه الحالة البائسة، لم يكن من الصعب تصديق أن بوابة المدينة قد تم اختراقها منذ فترة طويلة.

“حسنا، سأتركه يعيش. ممارسة الجنس معها أمام خطيبها القديم يبدو أمرًا مثيرًا أيضًا. على أية حال، يا لها من قنبلة. من المؤكد أن الغربيين لديهم أجساد ساحرة”.

كلانج! كلانج!

كانت يد (سونغ شيه يون) تعبث بالأجزاء الخاصة من السيكوبي. ومع ذلك، فإن السيكوبي التي كانت إنسانة في يوم من الأيام لم تتحرك داخل أحضان (سونغ شيه يون). كانت تنظر فقط إلى (مارسيل غيونيا) بعيون بدت وكأنها فقدت الرؤية.

ثم وضع سيفه الطويل على كتفه وابتسم.

انهمرت الدموع في النهاية من وجه (مارسيل غيونيا) وهو يصر على أسنانه ويرتجف.

“على عكس شخص غبي معين، اتخذت الخيار الذكي في وقت مبكر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…هاه؟”

“أنت…”

أخرج (سونغ شيه يون) لسانه بعد أن رأى (مارسيل غيونيا) يبكي.

“مستحيل …!”

“هل تبكي يا صاح؟”

ترنح (سونغ شيه يون) إلى الوراء. في النهاية، غير قادر على الفوز في السرعة والقوة، فقد جسده توازنه ومال نحو جانب واحد.

“كيوك …!”

كوانغ!

“أنت كذلك حقا!ً اللعنة، ألق نظرة على وجه هذا الرجل. لقد كان شجاعا جدا منذ لحظة أيضا “.

<<<<ت م غالبًا الكائن المشار اليه هنا هو اله الحرب الذي طردها من كوكب آخر>>>

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفع (سونغ شيه يون) صوته وضحك بصوت عال في شماتة. ضحكت (شاستيتي الماجنة) أيضا أثناء المشاهدة باهتمام.

اندفعت الطفيليات التي نحو مجموعة من المخلوقات الباكية والتهمتهم حتى شبعت قلوبهم، وملأوا بطونهم بسعادة قبل أن يتفرقوا للعثور على المزيد من الطعام.

“ﻫﺎﻫﺎﻫﺎﻫ”

“هوهوهوهو!”

“هوهوهوهو!”

“….”

كانت (شاستيتي الماجنة) سعيدة بشكل خاص لأنها واجهت هزائم متعددة على التوالي. أخيرا، جعلها إخضاع البشر بقوتها متحمسة للغاية، وأصبح ضحك قائدي الجيش أعلى وأعلى.

“….”

وفي الوقت نفسه، غرقت وجوه أعضاء فالهالا. أغمضت (تشوهونج)، التي انهارت على الأرض، عينيها بإحباط. ابتعدت (فاي سورا) كما لو أنها لم تعد قادرة على تحمل مشاهدتهم بعد الآن، و(هوغو)، الذي كان يستريح على الأرض مصابا بجروح خطيرة، حدق في قادة الجيش بينما كان يلهث بقسوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت (جان سانكتوس).

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

(أوه راهي)، التي كانت مستلقية في زاوية، خفضت رأسها بينما كانت تسعل بقوة، وعضت (يي سيول اه) شفتها السفلى حتى بدأت الدم يخرج. حتى (أوشينو اورارا) كانت تحدق في (سونغ شيه يون) باشمئزاز.

عقدت (سيو يوهوي) حواجبها بعد الوقوف بصعوبة كبيرة.

ما زاد الوضع سوءا هو أنه لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله، وفي خضم يأسهم، فكروا فجأة في (سيول جيهو).

انتشر رنين قوي في جميع أنحاء جسد (سونغ شيه يون). عندما فتح عينيه، كان يطير في السماء. أدت الضربة الثقيلة إلى فقدانه وعيه لحظات.

كيف كان يقاتل ضد هؤلاء الأعداء الأقوياء وحده؟

كوانغ!

“آه ~ كان ذلك ممتعًا. والآن…”

“لقد سقطت البوابة الغربية… تراجعي رجاء…”

قام (سونغ شيه يون) بتدوير سيفه بعد أن قعقع لبعض الوقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بالقفز قبل السقوط مباشرة وصحح وضعه. بالطبع، كان عمود الرمح قد ضربه بالفعل بحلول ذلك الوقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“… (أوانا).”

“توقيت جميل بالمناسبة. كانت (يوهوي) وتلك الفتاة يزعجونني بشدة…. تبًا، الطاقة المضادة للشر مزعجة بما فيه الكفاية، ما هو هذا الضوء الغريب بحق الجحيم؟

كلانك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوك!”

وقف (فلاد هاليب)، المغطى بالدماء، أمام أخته بمنجله. ثم تمتم بصوت هادئ.

تدفق صوت (أوانا) عالياً.

“اهربي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لا، لم ينته بعد. قد أموت هنا، لكن إيفا لا تزال واقفة. من المؤسف أنني لن أتمكن من رؤية حبيبي قبل أن أذهب، ولكن إذا عاد إلى الحياة في إيفا قبل فوات الأوان… فإن موتي هنا لن يذهب سدى.

لا يمكن لومه. كان معظم رفاقهم على الأرض مرهقون، والآن سقطوا في اليأس. حتى أن البعض بدوا مستعدين لقبول مصيرهم. على الرغم من أنهم سيقاومون بلا شك حتى النهاية المريرة، إلا أنه لا يبدو أن أحداً يرى فرصة للنصر.

“أوووا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا”.

ثبتت (تيريزا) وضعيتها وهي تحبس دموعها.

ومع ذلك، كان صوت (أوانا هاليب) هادئا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية، اندلعت أعمدة من الحمم البركانية من الأرض حيث سقطت آلاف من الصواعق من السماء.

“لا بأس”.

<<<<ت م غالبًا الكائن المشار اليه هنا هو اله الحرب الذي طردها من كوكب آخر>>>

“ماذا؟”

“ما كان هذا؟”

نظر (فلاد هاليب) إلى أخته الصغرى. والمثير للدهشة أن (أوانا هاليب) كان لديها تعبير هادئ للغاية. في الواقع، كانت تنظر إلى السماء بابتسامة باهتة على وجهها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت بعض الأسنان المكسورة في الهواء. تحطم سور المدينة، الذي كان متماسكًا بالكاد، في نفس الوقت، وسقط (سونغ شيه يون) على الأرض ورأسه مقوس للخلف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد عاد.”

كلانج! كلانج!

جعد (فلاد هاليب) حواجبه. كان على وشك أن يسأل عما كانت تتحدث عنه عندما شعر بشيء غريب.

عندما قامت (شاستيتي الماجنة) بإمالة ذقنها لأعلى، تم سحب (يون يوري) بواسطة شعرها. انهار تحتها أعضاء آخرون في فالهالا. إما أن يسقطهم (سونغ شيه يون) أو فوجئوا بالانفجار المفاجئ للطاقة لـ(شاستيتي الماجنة).

“….”

كانت يد (سونغ شيه يون) تعبث بالأجزاء الخاصة من السيكوبي. ومع ذلك، فإن السيكوبي التي كانت إنسانة في يوم من الأيام لم تتحرك داخل أحضان (سونغ شيه يون). كانت تنظر فقط إلى (مارسيل غيونيا) بعيون بدت وكأنها فقدت الرؤية.

أصبح محيطهم صامتا فجأة. ربما لم يكن غريبًا جدًا أن يكون قلب ساحة المعركة هادئًا، ولكن لم يكن هناك صوت قادم من المناطق القريبة أيضًا.

“اهربي.”

بدا أن المدينة قد سقطت تحت هالة غريبة، وأصبحت مساحة قاتمة بلا صوت.

تمتم (سونغ شيه يون) الجملة الأخيرة بطريقة باردة كانت على عكس طريقته المعتادة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن (فلاد هاليب) وحده من لاحظ هذه الغرابة.

كونغ! كونغ!

“… بحق الجحيم؟”

رفع قدمه.

نظر (سونغ شيه يون) حول المنطقة بنظرة مذهلة. لم يكن هناك أي علامة على ذلك. توقفت المعارك في المناطق القريبة فجأة. كانت الطفيليات التي كانت في خط رؤيتهم تتراجع خوفا.

لم تستطع تصديق ما حدث للتو. لم تفشل أعمدة الحمم البركانية في امتصاص الصواعق فحسب، بل تم أيضًا دفعها بسهولة إلى الخلف عند الاصطدام بالصواعق.

“هل فقد هؤلاء الملاعين عقولهم أو شيء من هذا القبيل؟ لماذا فجأة….”

[!]

في تلك اللحظة، هبت رياح باردة أمام أنفه. تجمدت ذراع (سونغ شيه يون) أثناء حمل سيفه الطويل للأسفل. ثم ارتجفت عيناه بضعف وهو ينظر إلى السماء.

انهمرت الدموع في النهاية من وجه (مارسيل غيونيا) وهو يصر على أسنانه ويرتجف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا….”

نظر (سونغ شيه يون) حول المنطقة بنظرة مذهلة. لم يكن هناك أي علامة على ذلك. توقفت المعارك في المناطق القريبة فجأة. كانت الطفيليات التي كانت في خط رؤيتهم تتراجع خوفا.

كانت الغيوم الداكنة تدور في السماء، وتتجمع في نقطة واحدة بمعدل جعل من المستحيل تصديق أنها كانت سحابة بسيطة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تززززززززت!

“أنا متأكدة من ذلك.”

[يا إلهة التطفل …]

تدفق صوت (أوانا) عالياً.

اعترف بذلك بسهولة، حتى أنه ذهب إلى حد الإعجاب بشجاعة (مارسيل غيونيا).

“أستطيع أن أشعر به. لقد عاد حقاً.”

“كوهوك!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كما لو كان يرد على كلماتها، اخترق ضوء ذهبي خافت الغيوم.

لا يمكن لومها بعد كل شيء…

ابتسمت (أوانا).

“حسنا، سأتركه يعيش. ممارسة الجنس معها أمام خطيبها القديم يبدو أمرًا مثيرًا أيضًا. على أية حال، يا لها من قنبلة. من المؤكد أن الغربيين لديهم أجساد ساحرة”.

“يبدو أنه غاضب للغاية بشكل لا يصدق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو؟ إنه ليس شيئًا مميزًا. لا أعرفه أيضًا “.

حدق (سونغ شيه يون) في الفتاة التي كانت تتمتم لنفسها.

“لا!”

أراد أن يسألها عن ماذا كانت تتحدث بحق الجحيم، لكن فمه رفض أن يفتح. لأنه من لحظة ضت، كان بإمكانه أن يشعر بهالة وجود مرعب يظهر من المدينة.

كانت جميع أنواع الأفكار تتطاير في رؤوسهم، ولكن كان هناك شيء واحد كان يفكر فيه الجميع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن هذا كل شيء. حتى أنه شعر بطاقة لا حدود لها، طاقة تجاوزت بكثير طاقته على الرغم من أنه استوعب ألوهية (ديليجينس الخالد) وتحكم فيها بالكامل.

كلانج!

مع استمرار الصمت المميت، خفضت (سيو يوهوي) نظرها فجأة. كانت البيضة الحمراء التي ربطتها بإحكام ترتعش. بدأت الشقوق في الظهور على سطحها، وبدأ ضوء بلون قوس قزح في الظهور.

“أستطيع أن أشعر به. لقد عاد حقاً.”

“البيضة…”

صر (سونغ شيه يون) على أسنانه وأدار رأسه. انتقل باستخدام التحول الأثيري، و(مارسيل غيونيا)، الذي كان على وشك إطلاق سهم آخر…

كانت البيضة تفقس.

بدا أن المدينة قد سقطت تحت هالة غريبة، وأصبحت مساحة قاتمة بلا صوت.

قعقعة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خط الدفاع في فالهالا أيضًا على وشك الانهيار. حقيقة أنهم صمدوا أمام (سونغ شيه يون) حتى الآن كانت معجزة بما فيه الكفاية. إن التعامل مع قائد جيش آخر لم يكن مختلفًا عن الإعدام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

زأرت السماء فجأة.

“ماذا تريدين؟”

أسقط (سونغ شيه يون) و(شاستيتي الماجنة) فكيهما في نفس الوقت، وشاهدا شرارات البرق الذهبية الهائلة من السحب الداكنة. نظروا إلى بعضهم البعض بشك ثم هزوا رؤوسهم في نفس الوقت.

ارتفع حاجب (سونغ شيه يون). نظر إلى الرجل بنظرة تقول بوضوح: “من أنت بحق الجحيم؟”، ثم سخر بلا مبالاة.

“اح ر ا ق!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… (أوانا).”

طارت (شاستيتي الماجنة) على عجل وفتحت ذراعيها. في هذه الأثناء، هدر رعد آخر من السماء.

أشار (سونغ شيه يون) إلى (يون يوري) و(فاي سورا)، اللذين كانا يتأوهان على الأرض.

ا لـ عـ ـا لـ ـم !!

كما سأل (سونغ شيه يون) بابتسامة مبهرة، ارتجفت (سيو يوهوي) من الاشمئزاز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في اللحظة التالية، اندلعت أعمدة من الحمم البركانية من الأرض حيث سقطت آلاف من الصواعق من السماء.

مط (سونغ شيه يون) شفتيه.

“كاهيو!”

تقريبا كما لو أنها ستنخفض قريبا.

شهقت (شاستيتي الماجنة) في خوف قبل أن تتمكن من الهدوء. كانت يداها ترتجفان بشكل واضح.

ثم، عندما نظرت غريزيا إلى الأجرام السماوية، ظهرت عاطفة لا توصف على وجهها. تجمدت مثل تمثال حجري.

لم تستطع تصديق ما حدث للتو. لم تفشل أعمدة الحمم البركانية في امتصاص الصواعق فحسب، بل تم أيضًا دفعها بسهولة إلى الخلف عند الاصطدام بالصواعق.

[!]

سقط فك (شاستيتي الماجنة) عندما رأت الصواعق تدفع أعمدة الحمم على طول الطريق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلع الطفيلي رأس الجندي وعضه. جنبا إلى جنب مع تكسير العظام، اندفع الدم من الفجوة في أسنان الطفيلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تززززززززت!

ثبتت (تيريزا) وضعيتها وهي تحبس دموعها.

“كيااا

اصطدمت قبضة (سيول جيهو) بفم (سونغ شيه يون).

رنت صرخة ثاقبة. (شاستيتي الماجنة)، التي ضربها البرق، اهتزت بعنف قبل أن تسقط.

“…أوه؟”

(سونغ شيه يون)، الذي كان يشاهد هذا المشهد، استدار فجأة إلى الجانب، ولوح سيفه على عجل.

كانت جميع أنواع الأفكار تتطاير في رؤوسهم، ولكن كان هناك شيء واحد كان يفكر فيه الجميع.

كلانج!

“هوهوهوهو!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

السيف الطويل الأبيض الذي قطع عبر الهواء، ورسم قوسًا ضخمًا، فقد مساره فجأة وطار بعيدًا.

أراد أن يسألها عن ماذا كانت تتحدث بحق الجحيم، لكن فمه رفض أن يفتح. لأنه من لحظة ضت، كان بإمكانه أن يشعر بهالة وجود مرعب يظهر من المدينة.

في تلك الثانية، شعر (سونغ شيه يون) بقوة مرعبة تدفع ذراعه للخلف. ومع ذلك، كان الشيء الأكثر إثارة للدهشة هو أنه لم يستطع رؤية ما هاجمه.

“ما كان هذا؟”

قام بتحريك رقبته بعصبية وبالتركيز على حواسه، لوح (سونغ شيه يون) بسيفه مرة أخرى. طارت ضربة سيف مكسوة بطاقة سيف قوية، لكنها ارتدت إلى الجانب بواسطة صاعقة من البرق طارت مع وميض.

ثبتت (تيريزا) وضعيتها وهي تحبس دموعها.

مرتبكا، جمع (سونغ شيه يون) طاقته وطعن إلى الأمام. انطلق نصل السيف مثل السوط، وتضاعف على الفور وأمطر عشرة آلاف من طاقة السيف.

تنهدت (شاستيتي الماجنة) وهزت رأسها.

لكن…

يجب أن يكون هناك سبب وجيه لأن الجنرال الذي يدافع عن البوابة الجنوبية بجانبها يتخلى عن منصبه للعثور عليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تشاتشاك!

“لاريسا!”

حتى هذه تم إخمادها بواسطة صاعقة واحدة قوية.

“يا له من لقيط بائس. لقد تصرف بشكل رائع، معتقدًا أنه الشخصية الرئيسية أو شيء من هذا القبيل، لكنه تعرض للضرب المبرح بعد ذلك. في النهاية، تم القبض عليه وتوسل على ركبتيه، من فضلك، من فضلك دعني أذهب. حتى أن دموعه طارت في كل مكان “.

“مستحيل …!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خط الدفاع في فالهالا أيضًا على وشك الانهيار. حقيقة أنهم صمدوا أمام (سونغ شيه يون) حتى الآن كانت معجزة بما فيه الكفاية. إن التعامل مع قائد جيش آخر لم يكن مختلفًا عن الإعدام.

لم يكن لديه حتى الوقت للتحدث. كان الوجود الخافت غير المرئي قد ظهر بالفعل أمامه.

مع استمرار الصمت المميت، خفضت (سيو يوهوي) نظرها فجأة. كانت البيضة الحمراء التي ربطتها بإحكام ترتعش. بدأت الشقوق في الظهور على سطحها، وبدأ ضوء بلون قوس قزح في الظهور.

كلانج!

“كوك!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سحب (سونغ شيه يون) سيفه للخلف على عجل ولوح به مرة أخرى. ومع ذلك، اهتز جسده إلى الجانب بشدة بدلا من ذلك.

كانت الابتسامة المتكلفة على وجهه تطلب حقًا أن يتم لكم وجهه. ومع ذلك، لم يستطع أحد من فالهالا فتح أفواههم. لم يكونوا مرهقين من التعب والإصابات فحسب، بل كان الشعور باليأس الناتج عن الشعور بالهزيمة يقمع أجسادهم أيضًا.

كلانج! كلانج!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا كل شيء. توقف (جان سانكتوس)، الذي كان أسود متفحم من الرأس إلى أخمص القدمين، فجأة عن الحركة وعيناه متسعتان.

لقد تأرجح وطعن وقطع بسيفه بعنف، ولكن لم يكن الوجود أمامه يقاتله فحسب، بل كان يدفعه للخلف أكثر فأكثر.

كوانغ!

ترنح (سونغ شيه يون) إلى الوراء. في النهاية، غير قادر على الفوز في السرعة والقوة، فقد جسده توازنه ومال نحو جانب واحد.

“أصمت بحق الجحيم.”

“أوووا!”

“مستحيل …!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قام بالقفز قبل السقوط مباشرة وصحح وضعه. بالطبع، كان عمود الرمح قد ضربه بالفعل بحلول ذلك الوقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ملكة الطفيليات تشعر بالقلق إلى حد ما. لقد كانت مندهشة للغاية لدرجة أنها قفزت من العرش الفاسد ونظرت إلى السماء.

كوانغ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا كل شيء. توقف (جان سانكتوس)، الذي كان أسود متفحم من الرأس إلى أخمص القدمين، فجأة عن الحركة وعيناه متسعتان.

انتشر رنين قوي في جميع أنحاء جسد (سونغ شيه يون). عندما فتح عينيه، كان يطير في السماء. أدت الضربة الثقيلة إلى فقدانه وعيه لحظات.

“يبدو أنه غاضب للغاية بشكل لا يصدق.”

كونغ! كونغ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لا، لم ينته بعد. قد أموت هنا، لكن إيفا لا تزال واقفة. من المؤسف أنني لن أتمكن من رؤية حبيبي قبل أن أذهب، ولكن إذا عاد إلى الحياة في إيفا قبل فوات الأوان… فإن موتي هنا لن يذهب سدى.

اصطدم جسده الطائر ببرج المراقبة، واخترقه واصطدم بعنف بسور المدينة.

كانت (شاستيتي الماجنة) سعيدة بشكل خاص لأنها واجهت هزائم متعددة على التوالي. أخيرا، جعلها إخضاع البشر بقوتها متحمسة للغاية، وأصبح ضحك قائدي الجيش أعلى وأعلى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كوك!”

“إيا … لديك شجاعة، سأقر لك بذلك. هذا صحيح. كذبت “.

انحني ظهره للخلف من قوه الاصطدام، واندفعت نافورة من الدماء من فمه. ومع ذلك، بدلا من السقوط إلى الأمام، كان على (سونغ شيه يون) أن يرفع سيفه على عجل، ويجمع كل أوقية من الألوهية من قوته.

نظر (فلاد هاليب) إلى أخته الصغرى. والمثير للدهشة أن (أوانا هاليب) كان لديها تعبير هادئ للغاية. في الواقع، كانت تنظر إلى السماء بابتسامة باهتة على وجهها.

“كوهوك!”

أكمل جملته بصعوبة كبيرة قبل أن يضع يده على صدره ويسقط على ركبتيه.

مع وميض آخر من الضوء، طار (سونغ شيه يون) واصطدم بالجانب الآخر من سور المدينة.

لم تجد الجنود الذين اعتقدت أنهم يحمونها من الخلف في أي مكان. لم يكن بإمكانها رؤية سوى جثث من كانوا في السابق جنودًا.

“يا ابن العاهرة!”

حدق الجندي باستياء في الأعشاش البعيدة التي كانت تلد الطفيليات إلى ما لا نهاية. ثم، عندما فتح الطفيلي الذي كان يهاجمه فكه، أغمض عينيه واستعد للموت. كان بإمكانه رؤية المصير الذي سيقابله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أطلق (سونغ شيه يون) ألوهيته في وسط هذه الفوضى. بمجرد أن انفجر ضوء خافت من جسده، ارتجفت عيون (سونغ شيه يون). كان ذلك لأن ألوهيته ذبلت بمجرد انطلاقها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفضت ملكة الطفيليات نظرتها وفحصت جسدها.

لكي نكون أكثر دقة، كانت تتفكك بمجرد أن تلمس الضوء الذهبي. على الرغم من أنه لم يصدق ما كان يراه، إلا أنه كان يعلم أن عدوه كان مجهزًا بجميع أنواع القوة التي تحرق الشر، مثل قدرات قاتل الالهة والطاقة المضادة للشر.

ضرب صوت متفجر مفاجئ أذنيها. كان الصوت مرتفعًا جدًا لدرجة أن السيكوبي و(تيريزا) أداروا رؤوسهم في نفس الوقت.

ولكن هذا… كان هذا غير متوقع للغاية. لم يكن يحرق الشر. بدلا من ذلك، بدا أنه يلتهمها …

أسقط (سونغ شيه يون) و(شاستيتي الماجنة) فكيهما في نفس الوقت، وشاهدا شرارات البرق الذهبية الهائلة من السحب الداكنة. نظروا إلى بعضهم البعض بشك ثم هزوا رؤوسهم في نفس الوقت.

“لقد مر وقت طويل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار إلى إحدى السيكوبي وهي تحلق في الهواء، وحلقت سيكوبي ذات شعر أشقر إلى الأسفل.

في تلك اللحظة، خرج رجل من داخل الضوء الذهبي المتوهج.

“اسمعني…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما فحص (سونغ شيه يون) وجه الدخيل المفاجئ، التوي وجهه بشكل واضح. لقد كان متأكدًا تمامًا من أنه لن يتمكن من العودة، وأن ذلك مستحيل، ومع ذلك….

“البيضة…”

“هل كنت تلهو في غيابي؟”

قام بتحريك رقبته بعصبية وبالتركيز على حواسه، لوح (سونغ شيه يون) بسيفه مرة أخرى. طارت ضربة سيف مكسوة بطاقة سيف قوية، لكنها ارتدت إلى الجانب بواسطة صاعقة من البرق طارت مع وميض.

لم يستطع (سونغ شيه يون) الإجابة. على الرغم من أنه كان يتوقع الكثير، إلا أن تأكيد ذلك بأم عينيه أعطى مستوى مختلفًا تمامًا من الصدمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هاه؟”

“يجب أن تكون قد استمتعت أثناء رحيلي، أليس كذلك؟”

كانت البيضة تفقس.

مازال وجه (سونغ شيه يون) ملتوي، وفمه مفتوح. تجعدت عيناه مثل الشقوق على نافذة مكسورة، والتوت زوايا فمه بشكل غريب.

كوانغ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، فقد جفل في اللحظة التالية حيث دفع خصمه فجأة وجهه أمام وجهه. بتعبير خال من العاطفة على الإطلاق، حدق الخصم في (سونغ شيه يون) بعيون مفتوحة على مصراعيها.

لم يستطع (مارسيل غيونيا) أن يتحمل الاستماع إليه، فقام بالصراخ.

كانت عيناه واسعتين جدا، في الواقع، لدرجة أن قزحية العين بدت مثل الفاصوليا السوداء الصغيرة. للحظة، اعتقد (سونغ شيه يون) أن شيطانا قد زحف من أعماق الجحيم ليحدق فيه.

ثم هز رأسه وعلق بسخرية.

“أتطلع إلى ذلك.”

صرخ (مارسيل غيونيا) في (سونغ شيه يون) ورأسه على الأرض.

دخلت همسة ناعمة في آذان (سونغ شيه يون).

ومع ذلك، كان صوت (أوانا هاليب) هادئا.

“لن أعطيك موتًا هادئًا. أبدًا.”

“…على أي حال.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ارتجف (سونغ شيه يون) من القسوة الباردة خلف الكلمات. ثم…

“إيا … لديك شجاعة، سأقر لك بذلك. هذا صحيح. كذبت “.

“كيو!”

عندما رأت يد السيكوبي تتوهج بالضوء مرة أخرى، أمسكت (تيريزا) بسيفها الطويل بإحكام. لم يختف التجهم على وجهها أبدا لأنها كانت ترى مشهدا من الفوضى الكاملة دون الحاجة إلى النظر حولها.

غضب من حقيقة أنه كان خائفا ولو للحظة.

صر (سونغ شيه يون) على أسنانه وأدار رأسه. انتقل باستخدام التحول الأثيري، و(مارسيل غيونيا)، الذي كان على وشك إطلاق سهم آخر…

“أواااااااااااه!”

كوانغ!

طعن (سونغ شيه يون) إلى الأمام بالسيف الذي أجبره الرمح على التراجع، وهاجم إلى الأمام، وتهرب من خوفه.

في نفس الوقت

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سخر (سيول جيهو) بابتسامة خافته.

“هل فقد هؤلاء الملاعين عقولهم أو شيء من هذا القبيل؟ لماذا فجأة….”

“أصمت بحق الجحيم.”

كما سأل (سونغ شيه يون) بابتسامة مبهرة، ارتجفت (سيو يوهوي) من الاشمئزاز.

كوانغ!

كان هناك جندي كان يحرس سور المدينة على الرغم من أنه كان محاطا بالأعداء. لم تكن هناك طريقة للدفاع بشكل كامل ضد العدد الساحق الذي تتباهى به الطفيليات.

اصطدمت قبضة (سيول جيهو) بفم (سونغ شيه يون).

“….”

كراااك!.

في الحقيقة، انتهت المعركة عمليا. خسر المدافعون. كان إبادتهم الكاملة أمرا لا مفر منه، لكن لا يزال هناك عدد قليل ممن لم يستسلموا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انتشرت بعض الأسنان المكسورة في الهواء. تحطم سور المدينة، الذي كان متماسكًا بالكاد، في نفس الوقت، وسقط (سونغ شيه يون) على الأرض ورأسه مقوس للخلف.

“البيضة…”

حدق أعضاء فالهالا وكل شخص آخر في المنطقة المجاورة في الرجل الذي ينفض الغبار عن يده بذهول.

“حسنا، سأتركه يعيش. ممارسة الجنس معها أمام خطيبها القديم يبدو أمرًا مثيرًا أيضًا. على أية حال، يا لها من قنبلة. من المؤكد أن الغربيين لديهم أجساد ساحرة”.

كانت جميع أنواع الأفكار تتطاير في رؤوسهم، ولكن كان هناك شيء واحد كان يفكر فيه الجميع.

تمتم (سونغ شيه يون) الجملة الأخيرة بطريقة باردة كانت على عكس طريقته المعتادة.

عاد (سيول جيهو).

“اهدئ!”

في نفس الوقت

رفع قدمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت ملكة الطفيليات تشعر بالقلق إلى حد ما. لقد كانت مندهشة للغاية لدرجة أنها قفزت من العرش الفاسد ونظرت إلى السماء.

لم يستطع (سونغ شيه يون) الإجابة. على الرغم من أنه كان يتوقع الكثير، إلا أن تأكيد ذلك بأم عينيه أعطى مستوى مختلفًا تمامًا من الصدمة.

[فقط ماذا…]

<<<<ت م الكوكبة هي مجموعة من النجوم التي تكون شكلًا أو صورة، وهي تدل على المنطقة التي تظهر فيها مجموعة محدودة من النجوم>>>>>

كان نجمها الطفيلي القرمزي يومض. أي قوة في الكون كان لها نجمها المنافس. على سبيل المثال، إذا كان (سيول جيهو) هو خصم ملكة الطفيليات، فإن (سونغ شيه يون) كان خصم (سيول جيهو).

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان نجم عملاق جديد يظهر في الأجرام السماوية.

وفي الوقت الحالي، كان نجم الطفيليات الوحيد يهتز.

“أوووا!”

تقريبا كما لو أنها ستنخفض قريبا.

“غريب، اعتقدت أنه لم يعد هناك سيكوبي لم أعاشرها. لم أر هذه من قبل … “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرت ملكة الطفيليات، التي كانت تراقب الأجرام السماوية، فجأة بنظرة من بعيد.

أخيرًا، بعد أن تطور خطوة أبعد من السوبر نوفا، ظهرت كوكبة ذهبية تشع ضوءًا لامعًا.

“هيهيهيهي.”

“لكنه لا يزال متخلفا.”

تدفقت ضحكة خافتة.

لم تجد الجنود الذين اعتقدت أنهم يحمونها من الخلف في أي مكان. لم يكن بإمكانها رؤية سوى جثث من كانوا في السابق جنودًا.

[أنت …]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم رميه على الأرض بقدم (سونغ شيه يون).

ظهرت نظرة غاضبة على وجه ملكة الطفيليات لأنها أدركت هوية الكائن الذي ألقي نظرة خاطفة عليها بينما كان يضحك.

وفي الوقت الحالي، كان نجم الطفيليات الوحيد يهتز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[لقد أصبت بالجنون! مجنون! هل تجرؤ على إظهار نفسك هكذا أمامي…!؟]

كوانغ!

أيقظت روحها وحاولت تهديد الكائن المجهول، لكن نظرة الكائن أصبحت أكثر برودة. ولم يتوقف عن السخرية أيضًا.

ثم، عندما نظرت غريزيا إلى الأجرام السماوية، ظهرت عاطفة لا توصف على وجهها. تجمدت مثل تمثال حجري.

<<<<ت م غالبًا الكائن المشار اليه هنا هو اله الحرب الذي طردها من كوكب آخر>>>

“يبدو أنه غاضب للغاية بشكل لا يصدق.”

تغير محيط ملكة الطفيليات فجأة وأصبح مشرقًا. ظهر ضوء ذهبي ساطع لم يسبق له مثيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت (جان سانكتوس).

[هذا هو….]

“لا بأس”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خفضت ملكة الطفيليات نظرتها وفحصت جسدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق (سونغ شيه يون) ألوهيته في وسط هذه الفوضى. بمجرد أن انفجر ضوء خافت من جسده، ارتجفت عيون (سونغ شيه يون). كان ذلك لأن ألوهيته ذبلت بمجرد انطلاقها.

[!]

تشوه تعبير (تيريزا)، كانت حقيقة وجود جيش (شاستيتي الماجنة) هنا علامة واضحة على اختراق البوابة الغربية.

ثم، عندما نظرت غريزيا إلى الأجرام السماوية، ظهرت عاطفة لا توصف على وجهها. تجمدت مثل تمثال حجري.

وخذت خصلة من الشعر رأس (يون يوري) مرارا وتكرارا. نظرت (يون يوري) إلى الأسفل بعينين نصف مفتوحتين. ثم أغمضت عينيها.

لا يمكن لومها بعد كل شيء…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوك!”

[يا إلهة التطفل …]

على الرغم من قلة العدد، إلا أن الفرق القوية وذات الخبرة كانت تتمسك بمكانها بعناد، وتعتمد على بعضها البعض. ومع ذلك، لم يكن هناك جدوى من القتال ضد هذا العدد الهائل من الأعداء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان نجم عملاق جديد يظهر في الأجرام السماوية.

بدا أن المدينة قد سقطت تحت هالة غريبة، وأصبحت مساحة قاتمة بلا صوت.

أضاءت النجوم القريبة التي كانت تلمع، وجميع النجوم، مشكلًا كوكبة عملاقة، وارتفعت كما لو كانت تلتهم باراديس بنورها الذهبي.

طعن (سونغ شيه يون) إلى الأمام بالسيف الذي أجبره الرمح على التراجع، وهاجم إلى الأمام، وتهرب من خوفه.

<<<<ت م الكوكبة هي مجموعة من النجوم التي تكون شكلًا أو صورة، وهي تدل على المنطقة التي تظهر فيها مجموعة محدودة من النجوم>>>>>

“لا، لا، اسمعني. مع كل هذه القوة، لماذا لا ينضم إلينا؟ سيكون العالم في قبضته، ولن يكون لدى الجانبين ما يخشاه”.

أخيرًا، بعد أن تطور خطوة أبعد من السوبر نوفا، ظهرت كوكبة ذهبية تشع ضوءًا لامعًا.

“اهدئ!”

[عاد ابن (غولا) …! ]

أكمل جملته بصعوبة كبيرة قبل أن يضع يده على صدره ويسقط على ركبتيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تردد صوت (غولا) المتحمس بصوت خافت من بعيد.

ضحكت (شاستيتي الماجنة) ثم همست في أذن (سونغ شيه يون). تراجع (سونغ شيه يون) في ارتباك قبل أن ينظر إلى الوراء الي (مارسيل غيونيا).

 *** ***********************************

“لن أعطيك موتًا هادئًا. أبدًا.”

ترجمة EgY RaMoS

الفصل القادم : القدوم الثاني للشره (3)

شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine

Mahmoud Yonis 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط