الفصل 103: أختبارات منتصف الفصل [1]
الفصل 103: أختبارات منتصف الفصل [1]
دوي!
مع اقتراب الامتحانات النصفية، سُمح للمتدربين باستئجار ساحات التدريب لبضع ساعات يوميًا. وعلى الرغم من كثرة المتدربين، كانت الساحات كافية للجميع للتدرب دون مشاكل.
أدى نشر هذا الحوار إلى إشعال موجة جديدة من الصراع. ولإضافة الوقود للنار، انضم العضوان الآخران وأصدرا تصريحاتهما الخاصة:
في إحدى ساحات التدريب…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ج: غير مهتم. لدي هدف آخر في ذهني. • “أميليا كليمنتين” من معهد “الجناح الفضي”.
“ماذا تفعل؟”
تجاهلت كلماتهم وغادرت الكافتيريا متجهًا إلى ساحات التدريب. لم يكن هناك وقت لنضيعه.
توقفت “أويف” عن التمرين لتلتفت حولها.
لم أعرها الكثير من الانتباه وركزت على الدمية التي أمامي.
قطرات… قطرات…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) الساعة 8 صباحًا. كنا جالسين حول طاولة كبيرة لتناول وجبة الإفطار. بدا الجميع متوترين بشأن الامتحانات القادمة، خاصة عند التفكير في حجم الحدث بأكمله.
كان جسدها بالكامل مغطى بالعرق، بينما سقطت كتلة معدنية ضخمة على الأرض أمامها.
انتقلنا بعد ذلك إلى منطقة الدمى، حيث قضينا الساعات القليلة التالية نتدرب عليها. بدت “كيرا” غاضبة بشكل خاص اليوم.
دوي!
بوجوه متوترة، كانوا جميعهم يبدون منشغلين بالإحماء.
قطبت حاجبيها وهي تنظر إلى زملائها في الفريق.
“أوه، كم هو مزعج. لم يكن ذلك خطأها حتى.”
اتسعت عيناها قليلًا عندما لاحظت “إيفلين” و”ليون” جالسين مع باقي أعضاء الفريق، يتابعون شاشة عرض للطاقة السحرية في أيديهم.
بعد ذلك بفترة قصيرة، صدرت مقابلة جديدة.
كان الجهاز غالي الثمن ويتيح للمواطنين مشاهدة البث والتسجيلات.
سمعت سؤال “جوزفين” فالتفت لمواجهتها.
“أويف” كانت تمتلك جهازًا مشابهًا، وغالبًا ما تستخدمه لمشاهدة أدائها السابق في المسرحيات.
هذه المرة، كان مع النجم الأسود لـ”هافن” نفسه.
“كان من المفترض أن نتدرب. ما الذي تفعلونه تفحص—”
س: ما هو؟ ج: امتصوا كر—
توقفت كلمات “أويف” فجأة.
س: إذن… هل لديك أي شيء لتقوله للأكاديميات الأخرى؟ ج: لا.
خطت خطوة إلى الجانب، واتسعت عيناها من المشهد الذي رأته.
انتقلنا بعد ذلك إلى منطقة الدمى، حيث قضينا الساعات القليلة التالية نتدرب عليها. بدت “كيرا” غاضبة بشكل خاص اليوم.
ظهرت على الشاشة مجموعة مألوفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركيز كبير على “هافن” والمستشارة؟ رفعت أذني للاستماع بعناية.
“[آك! أنت تلعقني!]”
“[اللعنة، لماذا تضعين يدك على فمي؟!]”
س: ما هو؟ ج: امتصوا كر—
“…”
“مرحبًا، ألا تهتم حقًا؟”
فتحت “أويف” فمها بشكل دائري وهي تشاهد الشاشة.
ابتلاع. “أفعل ما يحلو لي.”
ولكن إن لم يكن هذا كافيًا…
لكن قبل أن أدرك، عدت إلى ساحات التدريب. أمام عيني وقفت “كيرا”.
“[جوناثان مونرو. كارل ريد هاوس. أميليا كليمنتين… جميعهم مرشحون بارزون مثلك. هل تشعر بشيء عند التنافس مع متدربين كهؤلاء؟]”
“[….من؟]”
الساعة 3 صباحًا. “اللعنة، اقتلوني… لماذا نتدرب في هذا الوقت المبكر؟”
في تلك اللحظة، كادت “أويف” أن تضرب جبهتها بيدها.
“…لا شيء.”
“….”
“….”
كل الفرق كانت تستعد للتقييم المرتقب، وكان الأمر كذلك بالنسبة لفريقي، حيث كنا نستيقظ مبكرًا جدًا للتدريب.
لم تكن الوحيدة التي شعرت بذلك.
“لا مفر من ذلك. بعد الحادثة خلال الامتحانات النصفية، كان هناك العديد من الشكاوي . العائلة الملكية تستغل الوضع لتقليل نفوذها.”
رفع “ليون” رأسه ونظر حوله. التقت نظراته بـ “أويف” و”إيفلين”. تبادل الثلاثة نفس التعبير، وتنهدوا تقريبًا في نفس الوقت.
“أويف” كانت تمتلك جهازًا مشابهًا، وغالبًا ما تستخدمه لمشاهدة أدائها السابق في المسرحيات.
“لقد فعلها…”
“نحن في ورطة.”
“….”
“…..متوتر؟”
بالفعل، كانوا محقين. بمجرد عرض المقطع، أثار ضجة وبدأ ينتشر في كل مكان. ومع معرفة كيفية عمل وسائل الإعلام، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى تظهر العناوين:
س: أفهم ما تقصده.
“[من؟ تصريح جريء! ثقة أم غرور؟]”
“[النجم الأسود يعلن تجاهله التام للأكاديميات القادمة.]”
“…..متوتر؟”
بعد وقت قصير، تم إصدار جلسة سؤال وجواب من أحد المتدربين الذين تجاهلهم “جوليان”.
“افعلي ما تريدين.”
كان “جوناثان مونرو” من معهد “مونتل”. وجاءت كالتالي:
كلما فكرت أكثر في الرجل بلا وجه، زادت توتري. ولكن مع ذلك، لم يكن لدي خيار سوى النظر إلى الأمام. ما زال لدي وقت… ليس كثيرًا، ولكن ما زال لدي وقت.
س: ما رأيك في تصريح النجم الأسود لـ”هايفن”؟
ج: بصراحة، لا شيء. لم أسمع به أيضًا. هدفي الوحيد هو “أويف”، التي أعتقد أنها النجم الأسود الحقيقي.
“أجل، أجل. فهمت.”
س: هل تعني أنك لا تأخذه على محمل الجد؟
ج: من؟
‘إما أن يحدث لا شيء ويكون الحدث بأكمله جيدًا، أو يحدث شيء ما وستظهر نافذة المهمة قريبًا.’
س: أفهم ما تقصده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب كنت أدفع نفسي أكثر من ذي قبل. ومع ذلك، لم أكن أريد أن أظهر أنني متوتر.
أدى نشر هذا الحوار إلى إشعال موجة جديدة من الصراع. ولإضافة الوقود للنار، انضم العضوان الآخران وأصدرا تصريحاتهما الخاصة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “[جوناثان مونرو. كارل ريد هاوس. أميليا كليمنتين… جميعهم مرشحون بارزون مثلك. هل تشعر بشيء عند التنافس مع متدربين كهؤلاء؟]” “[….من؟]”
ج: هناك شائعة تقول إنه أضعف نجم أسود في تاريخ “هافن”. يبدو أن المعايير قد انخفضت.
• “كارل ريد هاوس” من أكاديمية “رودنيا”.
رغم ذلك، لم يكن أمامي خيار سوى الانتباه إلى المحادثة. كل المعلومات كانت مهمة.
ج: غير مهتم. لدي هدف آخر في ذهني.
• “أميليا كليمنتين” من معهد “الجناح الفضي”.
ومع ذلك، لم يكن “جوليان” مكترثًا بكل هذا، حيث واصل التدريب مع فريقه. كان على وشك البدء في مبارزة مع “أندرس” عندما اقتربت منه “كيرا”.
قبل أن تبدأ الامتحانات النصفية، كانت الشرارة قد اشتعلت بالفعل. كانت الأمور ساخنة لدرجة أن الموضوع أصبح أحد أكثر المواضيع نقاشًا في جميع أنحاء الإمبراطورية.
تألقت عينا “كيرا”.
وعندما ظن الجميع أن الأمور لا يمكن أن تزداد سخونة، صدر لقاء جديد.
ج: هناك شائعة تقول إنه أضعف نجم أسود في تاريخ “هافن”. يبدو أن المعايير قد انخفضت. • “كارل ريد هاوس” من أكاديمية “رودنيا”.
هذه المرة، كان مع النجم الأسود لـ”هافن” نفسه.
فتحت “أويف” فمها بشكل دائري وهي تشاهد الشاشة.
س: هناك الكثير من الجدل حول ما قلته. هل لديك أي تعليق على ذلك؟
“أنتِ وهُراءك المعتاد…”
س: هل لديك شيء لتقوله؟
ج: لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟ سنتدرب أكثر…؟ أي نوع من…”
س: إذن، ما رأيك في تعليقات منافسيك؟
ج: لم أشاهد.
“أجل، أجل. فهمت.”
س: لم تشاهد؟
ج: لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجهاز غالي الثمن ويتيح للمواطنين مشاهدة البث والتسجيلات.
س: إذن… هل لديك أي شيء لتقوله للأكاديميات الأخرى؟
ج: لا.
بدأنا اليوم بالتدريبات البدنية، حيث نركض لمسافة عشرة كيلومترات خلال أول عشر دقائق، ثم ننتقل إلى غرفة الأوزان لتقوية أجسادنا.
س: هل أكرر ما قالوه؟
ج: مزعج.
س: إذن، ما رأيك في تعليقات منافسيك؟ ج: لم أشاهد.
انتهى اللقاء عند هذا الحد، لكن الضجة التي أحدثها كانت أعنف من ذي قبل.
توقفت كلمات “أويف” فجأة.
فجأة، أصبح “جوليان” أحد الشخصيات المحورية في الامتحانات النصفية.
ومع تركيز كل الأنظار عليه، سيكون أداؤه في الامتحانات محل تدقيق شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
ومع ذلك، لم يكن “جوليان” مكترثًا بكل هذا، حيث واصل التدريب مع فريقه.
كان على وشك البدء في مبارزة مع “أندرس” عندما اقتربت منه “كيرا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) الساعة 8 صباحًا. كنا جالسين حول طاولة كبيرة لتناول وجبة الإفطار. بدا الجميع متوترين بشأن الامتحانات القادمة، خاصة عند التفكير في حجم الحدث بأكمله.
“مرحبًا، ألا تهتم حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com س: ما رأيك في تصريح النجم الأسود لـ”هايفن”؟ ج: بصراحة، لا شيء. لم أسمع به أيضًا. هدفي الوحيد هو “أويف”، التي أعتقد أنها النجم الأسود الحقيقي.
توقف “جوليان” وقطب حاجبيه.
“بشأن ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطرات… قطرات…!
“موضوع المقابلة، تعرف ذلك؟”
“….” “….”
“…..لا.”
رفع الجميع رؤوسهم للنظر إليّ. حتى قبل أن أقول أي شيء، تغير تعبير “كيرا” فجأة. وكذلك “جوزفين”.
“آه.”
“واو~ وأنا هنا أرتجف يوميًا.”
حكت “كيرا” جانب وجهها. بدا أنها تريد طرح سؤال لكنها كانت مترددة بشأن كيفية طرحه.
“لكن…!”
“ما الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟ سنتدرب أكثر…؟ أي نوع من…”
“إذًا، يعني…”
“…..لا.”
“افعلي ما تريدين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“حقًا؟!”
“…..لا.”
تألقت عينا “كيرا”.
تجاهلت كلماتهم وغادرت الكافتيريا متجهًا إلى ساحات التدريب. لم يكن هناك وقت لنضيعه.
بالنظر إليها لفترة وجيزة، حول “جوليان” انتباهه بعيدا عنها. لم يكن مهتمًا بما تريد، وتركها وشأنها. لم يكن الأمر وكأنها لن تفعله إذا لم يمنحها الإذن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركيز كبير على “هافن” والمستشارة؟ رفعت أذني للاستماع بعناية.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى اللقاء عند هذا الحد، لكن الضجة التي أحدثها كانت أعنف من ذي قبل.
“….!”
ومع ذلك، لم يكن “جوليان” مكترثًا بكل هذا، حيث واصل التدريب مع فريقه. كان على وشك البدء في مبارزة مع “أندرس” عندما اقتربت منه “كيرا”.
بعد ذلك بفترة قصيرة، صدرت مقابلة جديدة.
“…..لا.”
س: فريقك يواجه ضغطًا كبيرًا بسبب الجدل المحيط بقائد الفريق. هل لديك شيء لتقوله؟
ج: نعم.
س: إذن… هل لديك أي شيء لتقوله للأكاديميات الأخرى؟ ج: لا.
س: ما هو؟
ج: امتصوا كر—
الساعة 3 صباحًا. “اللعنة، اقتلوني… لماذا نتدرب في هذا الوقت المبكر؟”
***
س: ما هو؟ ج: امتصوا كر—
بقيت ثلاثة أيام فقط على الامتحانات النصفية.
توقفت الحصص الدراسية منذ أسبوع مع بدء وصول المتدربين من الأكاديميات الأخرى. وكان الجو مشحونًا بالتوتر.
“لكن…!”
كل الفرق كانت تستعد للتقييم المرتقب، وكان الأمر كذلك بالنسبة لفريقي، حيث كنا نستيقظ مبكرًا جدًا للتدريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت “كيرا” وهي تلتهم ملعقتها الممتلئة من الحبوب.
الساعة 3 صباحًا.
“اللعنة، اقتلوني… لماذا نتدرب في هذا الوقت المبكر؟”
وعندما ظن الجميع أن الأمور لا يمكن أن تزداد سخونة، صدر لقاء جديد.
بدأنا اليوم بالتدريبات البدنية، حيث نركض لمسافة عشرة كيلومترات خلال أول عشر دقائق، ثم ننتقل إلى غرفة الأوزان لتقوية أجسادنا.
اتسعت عيناها قليلًا عندما لاحظت “إيفلين” و”ليون” جالسين مع باقي أعضاء الفريق، يتابعون شاشة عرض للطاقة السحرية في أيديهم.
هكذا كان المخطط.
“كل ما تفعلاه… هو… التحدث بكلام فارغ… مضغ.”
الساعة 5 صباحًا.
صوت ارتطام معدني—!
“تعال هنا! سأحطمك!!”
“لا مفر من ذلك. بعد الحادثة خلال الامتحانات النصفية، كان هناك العديد من الشكاوي . العائلة الملكية تستغل الوضع لتقليل نفوذها.”
انتقلنا بعد ذلك إلى منطقة الدمى، حيث قضينا الساعات القليلة التالية نتدرب عليها. بدت “كيرا” غاضبة بشكل خاص اليوم.
س: هل تعني أنك لا تأخذه على محمل الجد؟ ج: من؟
لم أعرها الكثير من الانتباه وركزت على الدمية التي أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أنتظر أن تظهر نافذة المهمة. كل يوم، كنت أستيقظ وأتحقق مما إذا كان هناك إشعار جديد.
مر الوقت بهذه الطريقة.
فجأة، أصبح “جوليان” أحد الشخصيات المحورية في الامتحانات النصفية. ومع تركيز كل الأنظار عليه، سيكون أداؤه في الامتحانات محل تدقيق شديد.
الساعة 8 صباحًا.
كنا جالسين حول طاولة كبيرة لتناول وجبة الإفطار. بدا الجميع متوترين بشأن الامتحانات القادمة، خاصة عند التفكير في حجم الحدث بأكمله.
س: إذن، ما رأيك في تعليقات منافسيك؟ ج: لم أشاهد.
“ألست متوترًا؟”
الساعة 5 صباحًا. صوت ارتطام معدني—! “تعال هنا! سأحطمك!!”
سمعت سؤال “جوزفين” فالتفت لمواجهتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب كنت أدفع نفسي أكثر من ذي قبل. ومع ذلك، لم أكن أريد أن أظهر أنني متوتر.
“…..متوتر؟”
كان “جوناثان مونرو” من معهد “مونتل”. وجاءت كالتالي:
هل كنت متوترًا؟
بالتأكيد كنت متوترًا. إذا فشلت في الامتحان، سأكون في مشكلة كبيرة. لم يكن أمرًا يمكنني تحمل فشله.
دوي!
لهذا السبب كنت أدفع نفسي أكثر من ذي قبل.
ومع ذلك، لم أكن أريد أن أظهر أنني متوتر.
كان “جوناثان مونرو” من معهد “مونتل”. وجاءت كالتالي:
ليس لأنني لا أريد إظهار الضعف أو شيء تافه كهذا، بل لأنني كقائد، لا يمكنني أن أُظهر لهم أنني متوتر. القائد المتوتر ليس قائدًا جيدًا.
“واو~ وأنا هنا أرتجف يوميًا.”
لهذا السبب، هززت رأسي وأجبت.
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف، أنت لا تعرف ذلك.”
“واو~ وأنا هنا أرتجف يوميًا.”
بصراحة، كنت أميل أكثر للخيار الثاني. بعد أن أصبحت لدي فكرة أفضل عن حجم وقوة المنظمة، تلاشت كل الآمال في أن الأكاديمية ستتمكن من إحباط مخططاتهم.
“أنتِ وهُراءك المعتاد…”
لكن قبل أن أدرك، عدت إلى ساحات التدريب. أمام عيني وقفت “كيرا”.
تمتمت “كيرا” وهي تلتهم ملعقتها الممتلئة من الحبوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هكذا كان المخطط.
“كل ما تفعلاه… هو… التحدث بكلام فارغ… مضغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبوجه مقطّب، نظرت إليّ. “ما الذي تفعله؟”
“أوه، تحدثي بعد أن تبتلعي طعامك.”
توقفت كلمات “أويف” فجأة.
ابتلاع.
“أفعل ما يحلو لي.”
“لن تجرؤ…!” “لا!”
“أجل، أجل. فهمت.”
“…..لا.”
“كاكا. ما رأيك في المقابلة؟ هل رأيتِ ردود أفعالهم؟”
وأنا في طريقي، زفرت بعمق. “هيا، اجعلها سريعة…”
“مقرف.”
حكت “كيرا” جانب وجهها. بدا أنها تريد طرح سؤال لكنها كانت مترددة بشأن كيفية طرحه.
“تقولين ذلك، لكن الأمر ينطبق عليك أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “موضوع المقابلة، تعرف ذلك؟”
“هذا مقرف.”
“…لا شيء.”
“كفى أنتما الاثنان. توقفا عن محاولة بدء شجار. بعد أن تنتهيا، دعونا نذهب إلى ساحات التدريب. سيُعلنون عن اسم الحدث قريبًا.”
“[من؟ تصريح جريء! ثقة أم غرور؟]” “[النجم الأسود يعلن تجاهله التام للأكاديميات القادمة.]”
استجابةً لكلمات “لوكسون”، هدأت “كيرا” و”جوزفين” وأسرعتا في تناول الإفطار. وعلى عكسهما، كنت أتناول طعامي بوتيرتي المعتادة.
شعرت بنظرات الجميع تتوقف عليّ. لم أعر انتباهًا لتلك النظرات. مسحت فمي وقمت من مكاني. “مبارزة جماعية. لنذهب.”
بالرغم من أنه كان صحيحًا أن “حدث الفريق” سيُعلن اليوم، إلا أن ذلك سيحدث بعد ساعتين.
“مرحبًا، ألا تهتم حقًا؟”
لم يكن هناك حاجة للاستعجال.
“جنون.”
“تناولوا طعامكم ببطء. سنواصل التدريب.”
لم تكن الوحيدة التي شعرت بذلك.
“هاه؟”
“ما الأمر؟”
“آه؟ سنتدرب أكثر…؟ أي نوع من…”
“مرحبًا، ألا تهتم حقًا؟”
شعرت بنظرات الجميع تتوقف عليّ. لم أعر انتباهًا لتلك النظرات. مسحت فمي وقمت من مكاني.
“مبارزة جماعية. لنذهب.”
“…حسنًا، لا أعلم. الوضع فوضوي. هناك الكثير من التركيز حاليًا على “هافن” والمستشارة.”
“…مستحيل، لقد عدنا للتو من التدريب.”
“أي نوع من…!”
توقفت كلمات “أويف” فجأة.
تجاهلت كلماتهم وغادرت الكافتيريا متجهًا إلى ساحات التدريب.
لم يكن هناك وقت لنضيعه.
كل الفرق كانت تستعد للتقييم المرتقب، وكان الأمر كذلك بالنسبة لفريقي، حيث كنا نستيقظ مبكرًا جدًا للتدريب.
وأنا في طريقي، زفرت بعمق.
“هيا، اجعلها سريعة…”
“ألست متوترًا؟”
كنت أنتظر أن تظهر نافذة المهمة.
كل يوم، كنت أستيقظ وأتحقق مما إذا كان هناك إشعار جديد.
س: إذن… هل لديك أي شيء لتقوله للأكاديميات الأخرى؟ ج: لا.
بالنظر إلى سير الأمور عادةً، كان من المؤكد أنها ستظهر.
كنت فقط آمل أن تأتي مبكرًا لأتمكن من الاستعداد بشكل أفضل، لكن…
“إنها لا تأتي.”
“أنتِ وهُراءك المعتاد…”
بغض النظر عن مقدار انتظاري، لم يظهر الإشعار أبدًا.
بقيت ثلاثة أيام فقط، وكلما تأخرت الأمور، كلما زادت صعوبتي.
كنت فقط أنتظر.
سمعت سؤال “جوزفين” فالتفت لمواجهتها.
‘إما أن يحدث لا شيء ويكون الحدث بأكمله جيدًا، أو يحدث شيء ما وستظهر نافذة المهمة قريبًا.’
سمعت سؤال “جوزفين” فالتفت لمواجهتها.
بصراحة، كنت أميل أكثر للخيار الثاني.
بعد أن أصبحت لدي فكرة أفضل عن حجم وقوة المنظمة، تلاشت كل الآمال في أن الأكاديمية ستتمكن من إحباط مخططاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟ سنتدرب أكثر…؟ أي نوع من…”
بالرغم من وجود “ديليلا”، إلا أن التفكير في الرجل بلا وجه جعلني أعتقد بصراحة أنها ليست بنفس قوته.
بل ربما كانت أضعف منه بفارق كبير.
“تناولوا طعامكم ببطء. سنواصل التدريب.”
“جنون.”
قطبت حاجبيها وهي تنظر إلى زملائها في الفريق.
فكرة جنونية.
أن يكون هناك شخص أقوى من “ديليلا”…
ما الذي يمنعه من السيطرة على العالم بأسره؟
كان جسدها بالكامل مغطى بالعرق، بينما سقطت كتلة معدنية ضخمة على الأرض أمامها.
“هاه.”
“أنتِ وهُراءك المعتاد…”
كلما فكرت أكثر في الرجل بلا وجه، زادت توتري.
ولكن مع ذلك، لم يكن لدي خيار سوى النظر إلى الأمام.
ما زال لدي وقت…
ليس كثيرًا، ولكن ما زال لدي وقت.
لهذا السبب، هززت رأسي وأجبت. “لا.”
“—!”
ليس لأنني لا أريد إظهار الضعف أو شيء تافه كهذا، بل لأنني كقائد، لا يمكنني أن أُظهر لهم أنني متوتر. القائد المتوتر ليس قائدًا جيدًا.
عندما خطوت خطوة أخرى إلى الأمام، توقف العالم من حولي فجأة وفقدت السيطرة على جسدي.
‘آه، ها هي…’
عضضت شفتاي. “…بخصوص التدريب.”
رؤية.
‘كما توقعت، هناك مشكلة قادمة.’
خطت خطوة إلى الجانب، واتسعت عيناها من المشهد الذي رأته.
بدأ العالم من حولي يتغير ويتحول.
بعد أن رمشت مرتين، وجدت نفسي داخل مطعم صغير.
دوي!
شخصان غريبان وقفا في الجهة المقابلة من الطاولة.
كانت ملامحهما ضبابية، مما جعل من الصعب عليّ تحديد مظهرهما.
“[آك! أنت تلعقني!]” “[اللعنة، لماذا تضعين يدك على فمي؟!]”
في الواقع، كانت الرؤية بأكملها غير واضحة.
‘ما الذي يحدث؟’
“أرجوك. أنت تعلم جيدًا أنه ليس خطأها. ربما تكون قوية، لكنها ليست كليّة القدرة. إذا كان هناك أحد يستحق اللوم، فقم بإلقاء اللوم على المفتشين. هذا كله بسبب كسلهم…!”
كانت هذه أول مرة أختبر فيها رؤية كهذه. كان الأمر غريبًا.
بدأت المحادثة تصبح حادة من تلك النقطة. شددت أذني لمحاولة التقاط أي كلمات أخرى.
“ما رأيك؟”
س: لم تشاهد؟ ج: لا.
رغم ذلك، لم يكن أمامي خيار سوى الانتباه إلى المحادثة.
كل المعلومات كانت مهمة.
بصراحة، كنت أميل أكثر للخيار الثاني. بعد أن أصبحت لدي فكرة أفضل عن حجم وقوة المنظمة، تلاشت كل الآمال في أن الأكاديمية ستتمكن من إحباط مخططاتهم.
“…حسنًا، لا أعلم. الوضع فوضوي. هناك الكثير من التركيز حاليًا على “هافن” والمستشارة.”
“هاه؟”
تركيز كبير على “هافن” والمستشارة؟
رفعت أذني للاستماع بعناية.
“حقًا؟!”
“لا مفر من ذلك. بعد الحادثة خلال الامتحانات النصفية، كان هناك العديد من الشكاوي . العائلة الملكية تستغل الوضع لتقليل نفوذها.”
س: أفهم ما تقصده.
“أوه، كم هو مزعج. لم يكن ذلك خطأها حتى.”
“كفى أنتما الاثنان. توقفا عن محاولة بدء شجار. بعد أن تنتهيا، دعونا نذهب إلى ساحات التدريب. سيُعلنون عن اسم الحدث قريبًا.”
“ليس خطأها؟ هي المسؤولة عن الإشراف على “هافن”. من واجبها الاهتمام بهذه الأمور.”
هل كنت متوترًا؟ بالتأكيد كنت متوترًا. إذا فشلت في الامتحان، سأكون في مشكلة كبيرة. لم يكن أمرًا يمكنني تحمل فشله.
“أرجوك. أنت تعلم جيدًا أنه ليس خطأها. ربما تكون قوية، لكنها ليست كليّة القدرة. إذا كان هناك أحد يستحق اللوم، فقم بإلقاء اللوم على المفتشين. هذا كله بسبب كسلهم…!”
“أويف” كانت تمتلك جهازًا مشابهًا، وغالبًا ما تستخدمه لمشاهدة أدائها السابق في المسرحيات.
“توقف، أنت لا تعرف ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com س: ما رأيك في تصريح النجم الأسود لـ”هايفن”؟ ج: بصراحة، لا شيء. لم أسمع به أيضًا. هدفي الوحيد هو “أويف”، التي أعتقد أنها النجم الأسود الحقيقي.
“لكن…!”
لهذا السبب، هززت رأسي وأجبت. “لا.”
بدأت المحادثة تصبح حادة من تلك النقطة.
شددت أذني لمحاولة التقاط أي كلمات أخرى.
مر الوقت بهذه الطريقة.
“….أوي.”
بالنظر إليها لفترة وجيزة، حول “جوليان” انتباهه بعيدا عنها. لم يكن مهتمًا بما تريد، وتركها وشأنها. لم يكن الأمر وكأنها لن تفعله إذا لم يمنحها الإذن.
لكن قبل أن أدرك، عدت إلى ساحات التدريب.
أمام عيني وقفت “كيرا”.
بصراحة، كنت أميل أكثر للخيار الثاني. بعد أن أصبحت لدي فكرة أفضل عن حجم وقوة المنظمة، تلاشت كل الآمال في أن الأكاديمية ستتمكن من إحباط مخططاتهم.
وبوجه مقطّب، نظرت إليّ.
“ما الذي تفعله؟”
قبل أن تبدأ الامتحانات النصفية، كانت الشرارة قد اشتعلت بالفعل. كانت الأمور ساخنة لدرجة أن الموضوع أصبح أحد أكثر المواضيع نقاشًا في جميع أنحاء الإمبراطورية.
“…لا شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
تجاهلت كلماتها، ولكن من زاوية عيني، ألقيت نظرة على الإشعار الذي ظهر.
شعرت بقلبي يهبط.
س: هناك الكثير من الجدل حول ما قلته. هل لديك أي تعليق على ذلك؟
[◆ تم تفعيل المهمة الرئيسية: الامتحانات النصفية.]
• تطور الشخصية: +207%
• تقدم اللعبة: +11%
• الفشل:
• الكارثة 1: +15%
• الكارثة 2: +15%
• الكارثة 3: +15%
“لكن…!”
‘….إذن القصة الرئيسية بدأت.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى اللقاء عند هذا الحد، لكن الضجة التي أحدثها كانت أعنف من ذي قبل.
ارتفعت المخاطر بشكل كبير فجأة، وكذلك المكافآت.
قبضت على أسناني بصمت، وأغلقت الإشعار جانبًا، ونظرت إلى مجموعتي.
الفصل 103: أختبارات منتصف الفصل [1]
بوجوه متوترة، كانوا جميعهم يبدون منشغلين بالإحماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فعلها…” “نحن في ورطة.” “….”
عضضت شفتاي.
“…بخصوص التدريب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كانت الرؤية بأكملها غير واضحة. ‘ما الذي يحدث؟’
رفع الجميع رؤوسهم للنظر إليّ.
حتى قبل أن أقول أي شيء، تغير تعبير “كيرا” فجأة.
وكذلك “جوزفين”.
“حقًا؟!”
“لن تجرؤ…!”
“لا!”
“تقولين ذلك، لكن الأمر ينطبق عليك أيضًا.”
لم أكن أهتم بصراخهم أو شتائمهم.
بمد ذراعي، تمتمت،
“سنضاعفه.”
“هاه.”
___________
ليس لأنني لا أريد إظهار الضعف أو شيء تافه كهذا، بل لأنني كقائد، لا يمكنني أن أُظهر لهم أنني متوتر. القائد المتوتر ليس قائدًا جيدًا.
ترجمة : TIFA
توقفت كلمات “أويف” فجأة.
دوي!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات