استفزاز
الفصل 709 – استفزاز
بدلاً من ذلك ، فضّل القتال وحيدًا الآن ، حيث ستصبح نجاته مسؤوليته الخاصة.
تبع الحراس الملكيون ليو وبن طوال الطريق إلى بوابات القصر ، مع خطوات مثقلة بالغضب المقيد. ظلوا على بعد بضعة أقدام فقط خلف الثنائي ، وأسلحتهم ممسوكة بإحكام ، كما لو كانوا يحاولون مهاجمتهم.
كانت الكراهية المنبعثة من عيونهم ملموسة وحارقة.
كانت الكراهية المنبعثة من عيونهم ملموسة وحارقة.
في عقله ، كانت جميع قصص حياة اللورد الأب عبارة عن مغامرات عظيمة ، ولكن لم يكن يعلم أن اللورد الأب قد تفوق على نفسه في هذه القصة.
كان الأمر مختلفًا عن أي شيء شهده ليو أو بن من قبل ، حيث بدا وكأن الكراهية في أنقى صورها.
بدأ الثنائي في الركض مثل الرياح ، وشقوا طريقهم للخروج من المدينة بأسرع ما يمكن.
يبدو أن الحراس الملكيون يكرهونهم بسبب ما فعله الاثنان بإمبراطورهم ، ولكن يبدو أنهم يكرهون السماح لهم بالسير أحرارًا أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مالامر؟ هل أنت متعب للغاية بحيث لا تستطيع حمل ضفدع صغير؟” سأل بن ، بينما هز ليو رأسه ببساطة ونفى هذا الامر.
عندما وصل ليو وبن إلى بوابات القصر ، تحرك العديد من الحراس بقلق ، مع أنظارهم وهي مثبتة على الثنائي.
“فلتأتي الى أيها الرجل الكبير… إنني أتنفس بسهولة… افعل أسوأ ما لديك. إذا كنت تعتقد ولو لثانية واحدة أنك تستطيع أن تهزمني ، تعال وحاول. لقد قتلت ثلاثة محاربين رئيسين وإمبراطورًا واحدًا بهذه الأيدي اليوم ، وعددًا لا يحصى من أفضل جنودك. إذا كنت تعتقد أنك مميز ، تعال وكن ضيفي” سخر ليو ، بينما تسببت كلماته في شعور العديد من الجالسين خلف جاو بالجفاف.
كشفت أصابعهم المرتعشة وأنفاسهم الشديدة أنهم مستعدين للقفز نحوهم بغض النظر عن العواقب.
*شهيق*
ولكن لم يفعل أحد ذلك ، حيث اكتفوا بالمشاهدة.
“هاها ، لم تنتهي المهمة بعد…. لن نكون آمنين إلا عندما نعود إلى المنزل” قال ليو ، وعلى الرغم من أنه كان يشعر بالدوار الشديد داخليًا ، إلا أنه فهم أهمية الحفاظ على العقلانية في مثل هذه الظروف.
“توقفوا هناك… أيها الجنود ، قفوا خارج البوابات الملكية ، وإلا فسأقتل الطفل الصغير!” هدد بن بمجرد عبوره هو وليو إلى شوارع المدينة.
لم يسبق في تاريخ الإمبراطورية أن وجد رجل بهذه القوة ، ربما باستثناء الإمبراطور المؤسس الذي كان مقاتلا رئيسيا عظيما ، ومع ذلك ، بخلافه ، كان “الرئيس” أقوى بشري على الإطلاق.
“سنفعل ذلك بكل تأكيد! فولكينر! ماذا لو قتلته وألقيته في خندق بمجرد توقفنا عن ملاحقتك؟” قال جاو ، قائد فايركس ، بينما كان ليو ينظر إليه بشفقة واضحة في عينيه.
“سنفعل ذلك بكل تأكيد! فولكينر! ماذا لو قتلته وألقيته في خندق بمجرد توقفنا عن ملاحقتك؟” قال جاو ، قائد فايركس ، بينما كان ليو ينظر إليه بشفقة واضحة في عينيه.
“يمكنك أن تغتنم هذه الفرصة مع احتمالية بقائه حيا… أو يمكنك أن تغتنم الفرصة وتأتي إلينا ولكنه سيموت بالتأكيد” قال ليو بكلمات قد ردعت جاو والجنود الآخرين الذين ترددوا قليلاً.
لا أحد غيره كان بإمكانه أن يحقق ما حققه اليوم ، والمكاسب التي كان من المقرر أن يحصل عليها من هذا الوضع كانت عالية بنفس القدر.
“أنتم الاثنان! أنتم إهانة للجنس البشري المتحضر… أنتم أسوأ من الشياطين. سيد وتلميذ مجرمين. لن تجدوا السلام أبدًا داخل إمبراطورية الاتحاد ، أعدكم ، لن أسمح لكم أبدًا بالتنفس في سلام!” توعد جاو ، بينما جعد ليو شفتيه وابتسم بشكل متحدي.
كانت الكراهية المنبعثة من عيونهم ملموسة وحارقة.
*شهيق*
لا أحد غيره كان بإمكانه أن يحقق ما حققه اليوم ، والمكاسب التي كان من المقرر أن يحصل عليها من هذا الوضع كانت عالية بنفس القدر.
*زفير*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مالامر؟ هل أنت متعب للغاية بحيث لا تستطيع حمل ضفدع صغير؟” سأل بن ، بينما هز ليو رأسه ببساطة ونفى هذا الامر.
*شهيق*
“توقفوا هناك… أيها الجنود ، قفوا خارج البوابات الملكية ، وإلا فسأقتل الطفل الصغير!” هدد بن بمجرد عبوره هو وليو إلى شوارع المدينة.
*زفير*
ما قاله ليو كان صحيحًا ، حيث دخل إلى العاصمة بمفرده مع رفقة سيده وضفدع فقط ، ومع ذلك تم تدمير المدينة.
أخذ ليو أنفاسًا طويلة وعميقة ، ثم سخر من جاو في وجهه مباشرة ، حيث كان يحاول أن يظهر أنه يتنفس بسهولة حتى في هذه اللحظة.
لم يسبق في تاريخ الإمبراطورية أن وجد رجل بهذه القوة ، ربما باستثناء الإمبراطور المؤسس الذي كان مقاتلا رئيسيا عظيما ، ومع ذلك ، بخلافه ، كان “الرئيس” أقوى بشري على الإطلاق.
“فلتأتي الى أيها الرجل الكبير… إنني أتنفس بسهولة… افعل أسوأ ما لديك. إذا كنت تعتقد ولو لثانية واحدة أنك تستطيع أن تهزمني ، تعال وحاول. لقد قتلت ثلاثة محاربين رئيسين وإمبراطورًا واحدًا بهذه الأيدي اليوم ، وعددًا لا يحصى من أفضل جنودك. إذا كنت تعتقد أنك مميز ، تعال وكن ضيفي” سخر ليو ، بينما تسببت كلماته في شعور العديد من الجالسين خلف جاو بالجفاف.
الفصل 709 – استفزاز
ما قاله ليو كان صحيحًا ، حيث دخل إلى العاصمة بمفرده مع رفقة سيده وضفدع فقط ، ومع ذلك تم تدمير المدينة.
كشفت أصابعهم المرتعشة وأنفاسهم الشديدة أنهم مستعدين للقفز نحوهم بغض النظر عن العواقب.
لم يسبق في تاريخ الإمبراطورية أن وجد رجل بهذه القوة ، ربما باستثناء الإمبراطور المؤسس الذي كان مقاتلا رئيسيا عظيما ، ومع ذلك ، بخلافه ، كان “الرئيس” أقوى بشري على الإطلاق.
*زفير*
أمام هذه العظمة ، شعر العديد من الرجال أن ركبهم قد أصبحت ضعيفة ، وعلى الرغم من أنهم يكرهون ليو للغاية ، إلا أنهم لم يتمكنوا من إنكار قوته.
تبع الحراس الملكيون ليو وبن طوال الطريق إلى بوابات القصر ، مع خطوات مثقلة بالغضب المقيد. ظلوا على بعد بضعة أقدام فقط خلف الثنائي ، وأسلحتهم ممسوكة بإحكام ، كما لو كانوا يحاولون مهاجمتهم.
“لا أحد يستطيع ان يهرب من العدالة إلى الأبد. سوف تدفع ثمن خطاياك ايها الفتى ، عاجلاً أم آجلاً سوف-” صرخ جاو بأعلى صوته ، بينما تراجع بن وليو إلى زاوية الشارع ، بعيدًا عن أنظارهم.
“فلتأتي الى أيها الرجل الكبير… إنني أتنفس بسهولة… افعل أسوأ ما لديك. إذا كنت تعتقد ولو لثانية واحدة أنك تستطيع أن تهزمني ، تعال وحاول. لقد قتلت ثلاثة محاربين رئيسين وإمبراطورًا واحدًا بهذه الأيدي اليوم ، وعددًا لا يحصى من أفضل جنودك. إذا كنت تعتقد أنك مميز ، تعال وكن ضيفي” سخر ليو ، بينما تسببت كلماته في شعور العديد من الجالسين خلف جاو بالجفاف.
بدأ الثنائي في الركض مثل الرياح ، وشقوا طريقهم للخروج من المدينة بأسرع ما يمكن.
“34 دقيقة حتى يدخل اللاعبين” تمتم ليو لنفسه وهو يتحقق من ساعة اللعبة ، حيث شعر أنه وبن قد قاموا بعمل جيد.
كان الأمر مختلفًا عن أي شيء شهده ليو أو بن من قبل ، حيث بدا وكأن الكراهية في أنقى صورها.
ما لم يحدث شيء غير متوقع ، فإن 34 دقيقة ستكون كافية لهم للهروب من حدود الملاذ الأقوى ، مما منحه فرصة كبيرة للهروب من دفعة اللاعبين الذين سيأتون بحثًا عنه مثل الكلاب الجائعة بمجرد عودتهم.
لم يسبق في تاريخ الإمبراطورية أن وجد رجل بهذه القوة ، ربما باستثناء الإمبراطور المؤسس الذي كان مقاتلا رئيسيا عظيما ، ومع ذلك ، بخلافه ، كان “الرئيس” أقوى بشري على الإطلاق.
“لقد نجحنا ، اللورد الأب! اللورد الجد! لقد أكملنا المهمة-” ضحك دامبي وهو يجلس على كتفي ليو ، حيث كانت هذه بالنسبة له أول تجربة حقيقية للمغامرة.
“34 دقيقة حتى يدخل اللاعبين” تمتم ليو لنفسه وهو يتحقق من ساعة اللعبة ، حيث شعر أنه وبن قد قاموا بعمل جيد.
في عقله ، كانت جميع قصص حياة اللورد الأب عبارة عن مغامرات عظيمة ، ولكن لم يكن يعلم أن اللورد الأب قد تفوق على نفسه في هذه القصة.
*شهيق*
لا أحد غيره كان بإمكانه أن يحقق ما حققه اليوم ، والمكاسب التي كان من المقرر أن يحصل عليها من هذا الوضع كانت عالية بنفس القدر.
بدلاً من ذلك ، فضّل القتال وحيدًا الآن ، حيث ستصبح نجاته مسؤوليته الخاصة.
“هاها ، لم تنتهي المهمة بعد…. لن نكون آمنين إلا عندما نعود إلى المنزل” قال ليو ، وعلى الرغم من أنه كان يشعر بالدوار الشديد داخليًا ، إلا أنه فهم أهمية الحفاظ على العقلانية في مثل هذه الظروف.
“دامبي… اذهب واجلس على كتف اللورد الجد ، واحمه في حالة حدوث مشكلة-” أمر ليو ، بينما قفز دامبي على الفور من كتفه الى كتف بن ، مما أثار دهشة بن.
“دامبي… اذهب واجلس على كتف اللورد الجد ، واحمه في حالة حدوث مشكلة-” أمر ليو ، بينما قفز دامبي على الفور من كتفه الى كتف بن ، مما أثار دهشة بن.
ما قاله ليو كان صحيحًا ، حيث دخل إلى العاصمة بمفرده مع رفقة سيده وضفدع فقط ، ومع ذلك تم تدمير المدينة.
“مالامر؟ هل أنت متعب للغاية بحيث لا تستطيع حمل ضفدع صغير؟” سأل بن ، بينما هز ليو رأسه ببساطة ونفى هذا الامر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *زفير*
“لا… سأسلك طريقًا مختلفًا للعودة إلى المنزل ، سأراكم على الجانب الآخر” قال ليو ، وهو يعلم جيدًا أن التواجد بجانب بن ودامبي لن يجلب سوى مشاكل غير ضرورية لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك أن تغتنم هذه الفرصة مع احتمالية بقائه حيا… أو يمكنك أن تغتنم الفرصة وتأتي إلينا ولكنه سيموت بالتأكيد” قال ليو بكلمات قد ردعت جاو والجنود الآخرين الذين ترددوا قليلاً.
بدلاً من ذلك ، فضّل القتال وحيدًا الآن ، حيث ستصبح نجاته مسؤوليته الخاصة.
*زفير*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد نجحنا ، اللورد الأب! اللورد الجد! لقد أكملنا المهمة-” ضحك دامبي وهو يجلس على كتفي ليو ، حيث كانت هذه بالنسبة له أول تجربة حقيقية للمغامرة.
الترجمة: Hunter
أخذ ليو أنفاسًا طويلة وعميقة ، ثم سخر من جاو في وجهه مباشرة ، حيث كان يحاول أن يظهر أنه يتنفس بسهولة حتى في هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *زفير*
الترجمة: Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات