جبناء
الفصل 707 – جبناء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يديه اللتين كانت مليئة بالمانا ، سقطت إلى جانبيه بدون ان يستفيد منها.
وصل بن وليو إلى خارج المدخل الكبير لقاعة العرش تقريبًا في نفس الوقت ، مع تردد خطواتهم الخافتة في الرواق الواسع.
تبادلوا نظرة محددة ، مع رفع حواجبهم نحو الآخر.
“أنت؟”
“هل… هل يمكنك أن ترحمني أيضًا؟ سأخدمك ككلب! سألعق حذائك وسأنبح إذا طلبت مني فعل ذلك ، أرجوك دعني أعيش فقط!” توسل ماركوس وهو يضم يديه مع دماء تسيل على ساقيه في عرض حقيقي للشجاعة الملكية.
“أنت أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحطم!” صرخ ليو وهو يتقدم للأمام بينما انفجر الدرع وتلاشى بقاياه في الهواء مثل الرماد.
تبادلوا نظرة محددة ، مع رفع حواجبهم نحو الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمتع ليو برؤية ان ماركوس يبدو مختلفًا بالكامل عما كان عليه من قبل ، حيث أصبح جبانًا عندما حانت اللحظة الحاسمة.
مع هذه الكلمتين البسيطتين ، تم تمرير محادثة غير معلنة بينهم ، مجسدة فيها الرحلة الفوضوية التي مرّوا بها حتى وصلوا إلى هذه اللحظة.
“نعم” أخيرًا أومأ بن مع شفتيه التي ابتسمت. بدون تردد ، رفع قدمه وركل الأبواب المزدوجة.
*أزيز*
داخل القاعة ، عكس المشهد كل من اليأس والتحدي.
“أنت أيضًا؟”
العائلة المالكة ، الذين كانوا يرتدون ملابسهم الفاخرة ، تجمّعوا معًا خلف درع برتقالي لامع—درع حامي أنشأه الساحر زيفير. كانت تعبيراتهم مزيجا من الخوف والدهشة وهم يتشبثون بوهم الأمان.
“جيش الملك في طريقهم الى هنا! سيكونون هنا في أي لحظة… إذا ضيعتم الوقت في تدمير هذا الدرع ، فستنتهي حياتكم أولًا!” قال وهو يكرر كلماته اليائسة بتوتر ، لكن بدلًا من أن يردع خصومه ، زاد ذلك من سخريتهم أكثر.
“حسنا ، حسنا ، حسنا ، انظروا ماذا لدينا هنا” كان صوت ليو مليئًا بالسخرية وهو يتقدم مع عيون تركز على الشخصيات المرتجفة لعائلة إيفانوس المالكة.
“أيها الفتى ، لن نقتل الطفل الصغير او عائلة ويلو” أعلن بن ، بينما أومأ ليو موافقًا.
ثم انتقل بنظره إلى المجموعة الأخرى تحت نفس الدرع “أوه؟ عائلة ويلو أيضًا؟” تمتم بصوت مشبع بالازدراء.
وصل بن وليو إلى خارج المدخل الكبير لقاعة العرش تقريبًا في نفس الوقت ، مع تردد خطواتهم الخافتة في الرواق الواسع.
بدا أن ولاء زيفير امتد إلى ما هو أبعد من العائلة المالكة ، حيث لم يختر فقط حماية نسل سلالة إيفانوس الملكية ، بل أيضًا أفراد عائلة دوق الشمال الذين كانوا برفقته أثناء إقامته في العاصمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوقت مهما للغاية الآن ولن يضيع ليو أي لحظة في العبث مع الشاب ، مهما بدا الأمر مسليا.
“مثير للاهتمام” قال بن وهو يمسح المشهد بنظراته الحادة بينما كانت الأجواء في قاعة العرش تضطرب بشكل متسارع.
“مثير للاهتمام” قال بن وهو يمسح المشهد بنظراته الحادة بينما كانت الأجواء في قاعة العرش تضطرب بشكل متسارع.
“لا تقتربوا! ابقوا بعيدين!” صرخ ناثان دي إيفانوس بصوت يرتجف من الخوف في تناقض صارخ مع نبرة الدمية التي قابلها بن سابقًا.
في نفس اللحظة ، قطع ليو المسافة بينه وبين زيفير ، ثم قطع خنجره حلق زيفير في حركة واحدة دقيقة.
“جيش الملك في طريقهم الى هنا! سيكونون هنا في أي لحظة… إذا ضيعتم الوقت في تدمير هذا الدرع ، فستنتهي حياتكم أولًا!” قال وهو يكرر كلماته اليائسة بتوتر ، لكن بدلًا من أن يردع خصومه ، زاد ذلك من سخريتهم أكثر.
*أزيز*
“الشاب ليس مخطئا” أضاف زيفير بصوت هادئ لكن متفكر وهو يحاول تعزيز تحذير ناثان.
تبادلوا نظرة محددة ، مع رفع حواجبهم نحو الآخر.
“يمكننا بالفعل أن نسمع صوت خطواتهم وهم يقتربون. 30 او 40 ثانية على الأكثر ، وسيتم غمر هذه القاعة بواسطة الجنود الملكيين” قال زيفير وهو يوجه عينيه الحادة إلى بن وليو ، آملاً في جعلهم يترددون أو على الأقل تأجيل هجومهم الذي لا مفر منه.
سقط الساحر الرئيسي بدون أن يصدر أي صوت مع تجمع الدماء حول جسده ، بينما صرخ أفراد العائلة المالكة بشكل مرعب.
لكن بن اكتفى بمقاطعته مع ابتسامة ساخرة تملأ شفتيه “40 ثانية؟ إنها مدة كافية بالفعل”
*أزيز*
ابتسم ليو بخبث ثم أشار بيده قائلا ، “هل نبدأ؟”
“أنت؟”
أومأ بن وهو يخرج نصله اللامع.
في نفس اللحظة ، قطع ليو المسافة بينه وبين زيفير ، ثم قطع خنجره حلق زيفير في حركة واحدة دقيقة.
“دامبي ، استخدم إبطال المانا!” أمر ليو بصوت حاد وحاسم كما لو كان يأمر بوكيمون بدلًا من ضفدع المستنقع العتيق.
*أزيز*
لكن بدون تأخير ، أطلق دامبي صوتًا واحدًا قبل أن يطلق موجة غير مرئية من القوة.
تبادلوا نظرة محددة ، مع رفع حواجبهم نحو الآخر.
*أزيز*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دامبي ، استخدم إبطال المانا!” أمر ليو بصوت حاد وحاسم كما لو كان يأمر بوكيمون بدلًا من ضفدع المستنقع العتيق.
*أزيز*
في هذه الأثناء ، قتل بن الإمبراطورة الأرملة وضرب ابنها الصغير على نقطة الضغط في رقبته ، مما جعله يفقد الوعي ، تاركًا ماركوس وعائلة ويلو فقط.
تذبذب توهج الدرع البرتقالي اللامع بشكل متقطع ، بينما بدأت الشقوق تظهر بسرعة في الدرع المنيع الذي كان مصممًا لصد أي هجوم لعدة دقائق ، حتى بدأ يتفتت تحت تعويذة دامبي.
في اللحظة التي نفذ بها دامبي إبطال المانا ، تجمد زيفير.
“تحطم!” صرخ ليو وهو يتقدم للأمام بينما انفجر الدرع وتلاشى بقاياه في الهواء مثل الرماد.
تراجع زيفير ، الساحر الرئيسي وأحد المقاتلين الأكفاء في الغرفة ، الى الوراء مع تعبير غير مصدق ومذعور.
“هل… هل يمكنك أن ترحمني أيضًا؟ سأخدمك ككلب! سألعق حذائك وسأنبح إذا طلبت مني فعل ذلك ، أرجوك دعني أعيش فقط!” توسل ماركوس وهو يضم يديه مع دماء تسيل على ساقيه في عرض حقيقي للشجاعة الملكية.
جثم ناثان والآخرون وراءه وهم يستوعبون الواقع: لقد انهار آخر دفاع لهم كما لو كان ورقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع هذه الكلمتين البسيطتين ، تم تمرير محادثة غير معلنة بينهم ، مجسدة فيها الرحلة الفوضوية التي مرّوا بها حتى وصلوا إلى هذه اللحظة.
أول من سقط كان زيفير ، الذي لم يكن ليصمد أمام القوة المشتركة لبن وليو.
أومأ بن وهو يخرج نصله اللامع.
في اللحظة التي نفذ بها دامبي إبطال المانا ، تجمد زيفير.
سقط الساحر الرئيسي بدون أن يصدر أي صوت مع تجمع الدماء حول جسده ، بينما صرخ أفراد العائلة المالكة بشكل مرعب.
يديه اللتين كانت مليئة بالمانا ، سقطت إلى جانبيه بدون ان يستفيد منها.
“يمكننا بالفعل أن نسمع صوت خطواتهم وهم يقتربون. 30 او 40 ثانية على الأكثر ، وسيتم غمر هذه القاعة بواسطة الجنود الملكيين” قال زيفير وهو يوجه عينيه الحادة إلى بن وليو ، آملاً في جعلهم يترددون أو على الأقل تأجيل هجومهم الذي لا مفر منه.
في نفس اللحظة ، قطع ليو المسافة بينه وبين زيفير ، ثم قطع خنجره حلق زيفير في حركة واحدة دقيقة.
بدا أن ولاء زيفير امتد إلى ما هو أبعد من العائلة المالكة ، حيث لم يختر فقط حماية نسل سلالة إيفانوس الملكية ، بل أيضًا أفراد عائلة دوق الشمال الذين كانوا برفقته أثناء إقامته في العاصمة.
سقط الساحر الرئيسي بدون أن يصدر أي صوت مع تجمع الدماء حول جسده ، بينما صرخ أفراد العائلة المالكة بشكل مرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحطم!” صرخ ليو وهو يتقدم للأمام بينما انفجر الدرع وتلاشى بقاياه في الهواء مثل الرماد.
“التالي” تمتم ليو وهو يتحرك نحو ناثان دي إيفانوس ، الأمير الأول ، بينما انطلق بن نحو ماركوس ووالدته الإمبراطورة الأرملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع هذه الكلمتين البسيطتين ، تم تمرير محادثة غير معلنة بينهم ، مجسدة فيها الرحلة الفوضوية التي مرّوا بها حتى وصلوا إلى هذه اللحظة.
“لا! أرجوك ، ارحمني! سأعطيك أي شيء ، المال؟ الأرض؟ العرش؟ خذ ما تريد ، لكن لا تقتلني! أرجوك! أنا طفل صغير ، لم أفقد عذريتي بعد… لم أتزوج بعد… أرجوك!” توسل ناثان وهو يركع على ركبتيه ، بينما لم يتردد ليو في قطع رأسه في ضربة واحدة.
كان الوقت مهما للغاية الآن ولن يضيع ليو أي لحظة في العبث مع الشاب ، مهما بدا الأمر مسليا.
“يمكننا بالفعل أن نسمع صوت خطواتهم وهم يقتربون. 30 او 40 ثانية على الأكثر ، وسيتم غمر هذه القاعة بواسطة الجنود الملكيين” قال زيفير وهو يوجه عينيه الحادة إلى بن وليو ، آملاً في جعلهم يترددون أو على الأقل تأجيل هجومهم الذي لا مفر منه.
في هذه الأثناء ، قتل بن الإمبراطورة الأرملة وضرب ابنها الصغير على نقطة الضغط في رقبته ، مما جعله يفقد الوعي ، تاركًا ماركوس وعائلة ويلو فقط.
وصل بن وليو إلى خارج المدخل الكبير لقاعة العرش تقريبًا في نفس الوقت ، مع تردد خطواتهم الخافتة في الرواق الواسع.
“أيها الفتى ، لن نقتل الطفل الصغير او عائلة ويلو” أعلن بن ، بينما أومأ ليو موافقًا.
أول من سقط كان زيفير ، الذي لم يكن ليصمد أمام القوة المشتركة لبن وليو.
لم يكن هدف ليو أن يرحم أي أحد ، ولكن بما أن بن قال إنهم يجب أن يفعلوا ذلك ، لن يجادل ليو مع معلمه.
“نعم” أخيرًا أومأ بن مع شفتيه التي ابتسمت. بدون تردد ، رفع قدمه وركل الأبواب المزدوجة.
“هل… هل يمكنك أن ترحمني أيضًا؟ سأخدمك ككلب! سألعق حذائك وسأنبح إذا طلبت مني فعل ذلك ، أرجوك دعني أعيش فقط!” توسل ماركوس وهو يضم يديه مع دماء تسيل على ساقيه في عرض حقيقي للشجاعة الملكية.
الترجمة: Hunter
استمتع ليو برؤية ان ماركوس يبدو مختلفًا بالكامل عما كان عليه من قبل ، حيث أصبح جبانًا عندما حانت اللحظة الحاسمة.
لكن بن اكتفى بمقاطعته مع ابتسامة ساخرة تملأ شفتيه “40 ثانية؟ إنها مدة كافية بالفعل”
بدا أن ولاء زيفير امتد إلى ما هو أبعد من العائلة المالكة ، حيث لم يختر فقط حماية نسل سلالة إيفانوس الملكية ، بل أيضًا أفراد عائلة دوق الشمال الذين كانوا برفقته أثناء إقامته في العاصمة.
الترجمة: Hunter
“التالي” تمتم ليو وهو يتحرك نحو ناثان دي إيفانوس ، الأمير الأول ، بينما انطلق بن نحو ماركوس ووالدته الإمبراطورة الأرملة.
“لا! أرجوك ، ارحمني! سأعطيك أي شيء ، المال؟ الأرض؟ العرش؟ خذ ما تريد ، لكن لا تقتلني! أرجوك! أنا طفل صغير ، لم أفقد عذريتي بعد… لم أتزوج بعد… أرجوك!” توسل ناثان وهو يركع على ركبتيه ، بينما لم يتردد ليو في قطع رأسه في ضربة واحدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
