الفصل 198: لا، سأتحمل اللوم!
و علقت كلمات البطريرك فوق كل ذلك.
عندما كان بعيدا بما فيه الكفاية بحيث لا يمكن لأحد رؤيته، ارتجف ووجيانوو. أصبح وجهه شاحبًا، وامتلأت عيناه بالدهشة. كان العرق يتصبب من جبينه، وأخذ نفسا عميقا.
أسرع الكابتن بالخروج من غرفة الطعام الخاصة. وبمجرد أن كان في الشارع، أخرج تفاحة أخرى، وأخذ قضمة منها، ثم تنهد.
ماذا حدث؟ شعلتين ؟؟ كان هذا القاتل الشيطاني فظيعًا بما فيه الكفاية من قبل. الآن بعد أن أصبح لديه شعلتين ، سيكون بالتأكيد قادرًا على قتلي إذا صادفته خارج الطائفة!!
عضت شو شياو هوي شفتها. كان قلبها مليء بالامتنان، سقطت على ركبتيها تحت المطر وانحنت لشو تشينغ، وضربت جبهتها بالأرض. ثم غادرت.
اهتز قلبه عندما توصل إلى استنتاج مفاده أنه بالتأكيد لا يجب عليهمغادرة الطائفة خلال الأشهر القليلة المقبلة.
بفضل ذكائي السريع، تمكنت من منحه الكثير من الوجه. حتى أنني دفعت الغرامة عنه. إنه شخص عاقل، أليس كذلك؟ في المرة القادمة التي نلتقي فيها ببعضنا البعض لن يحاول قتلي. هل سيفعل ذلك؟ اه ما هذا الصداع…. لا، لن أخرج من قصري حتى يكون لدي شعلتان حياة!
ارتجف صاحب الفندق وعاد بالذاكرة إلى الوقت الذي كاد فيه شوتشينغ أن يقتله. شعر بالحزن والسخط، وأدرك أنه كلما اضطرت فتاة إلى الاختيار بين حبيبها وأبيها، الذي أنفق الكثير من الدم والعرق والدموع في تربيتها، فإنها عادة ما تختار الأول. غرق قلبه أكثر.
في هذه الأثناء، خارج قصر معنى الحلم ، وقف شو تشينغ تحت المطر، مع نظرة غريبة على وجهه.
“هيا يا نائب الرئيس . لا تنس أنني علمتك كل مهاراتك في التمثيل. كلانا يعرف بالضبط سبب انفجار أنف التمثال. لا يمكنك خداعي.”
لقد فوجئ الأبكم تمامًا، وبدت شو شياوهوي مذهولة.
أثار افتتاح المتحف ضجة كبيرة في الطائفة. في ساحة المعركة، كان البطريرك وجميع كبار أعضاء الطائفة داعمين للغاية. كما أحدثت ضجة بين الأشخاص المحيطين على البحر، حيث لم يتمكن الكثير منهم من الانتظار لرؤية المعرض.
رمشت لينغ ير بشكل مثير للريبة، وبدا صاحب الفندق العجوز عاجزًا عن الكلام.
“كووو.
كان هؤلاء الأشخاص في مركز الحدث، وكانوا جميعًا يعلمون أن شوتشينغ لم يقل شيئًا واحدًا. لقد اتخذ موقف استعداد فقط، وبعد ذلك بدأ وو جيانوو فجأة في إطلاق كل أنواع الهراء. جنبا إلى جنب مع ضحكه وصوته العالي، بدا وكأنه يتبادل الرسائل الصوتية مع شوتشينغ. ويبدو أن الأمر كان يتضمن دعوة لتناول العشاء.
مر شهر.
كان الأمر برمته مقنعًا جدًا لدرجة أن أي شخص سمع وو جيانووببساطة سيعتقد أنها كانت محادثة حقيقية، وسيتوصل إلى نتيجة مفادها أن وو جيانوو معجب حقًا بشو تشينغ، وسيعتقد أن الاثنين كانا صديقين حميمين يحترمان بعضهما البعض. كثير. علاوة على ذلك، يبدو أنه نظرًا لأن وو جيانوو رفض دعوة شو تشينغ مرارًا وتكرارًا، فقد شعر وو جيانوو بأنه ملزم بدفع الغرامة لقتل تلميذ خارجي .
ضاقت عيون شو تشينغ لفترة وجيزة، لكنه رأى بعد ذلك عيون الأفعى ، وبدا مألوفين، كما لو أنهما التقيا من قبل. لم تكن تلك العيون تحتوي على أي نية قتل، بل كانت تحتوي على سعادة خالصة.
كسر صوت مضغ عالي الصمت عندما وقف الكابتن على قدميه، ومضغ تفاحته بينما كان يسير نحو النافذة، حيث نظر إلى شو تشينغورمش بعينيه عدة مرات. تمثيل مثير للإعجاب للغاية، جيانجيانالصغير . أعترف أنني متفاجئ.
فجأة، بدا الكابتن متوترا. من الواضح أنه شعر بالفخر لكونه العقل المدبر، وفي محاولته لابتزاز شو تشينغ، جعل من نفسه أحمقًا عندما حاول أن يكون ذكيًا.
نظر شو تشينغ إلى الأعلى ولاحظ أن أطراف الكابتن الأربعة سليمة. ظهرت نظرة غريبة في عيون شو تشينغ. وقد تعافى الكابتن بسرعة كبيرة هذه المرة. ولكن بالنظر إلى مدى سرعة إعادة نمو أطرافه المفقودة، كان على شو تشينغ أن يخمن أنه لم يستخدم تقنية الزراعة أو حبوب طبية، بل استخدم بعض القدرة الرهيبة.
“اسمح لي أن أشرح. هذا هو السبب. نعم، لقد رأيت كل ذلك بأم عيني”. تنهد. “أيا كان. اسمح لي أن أشرح متطلباتي. ما هو الأول؟” وتابع قائلاً، وهو يبدو جادًا جدًا: “الأمر هو أنك لا تستطيع أبدًا أن تذكر قصة تنكري كأميرة ثالثة. تم مسح تلك القائمة ! ما هو الثاني؟ لا يزال يتعين عليك أن تدفع لي الـ 100.000 حجر روح التي تدين بها !! إذا وافقت على هذه الشروط، فسوف أتحمل اللوم عنك في حادثة زومبي البحر. ”
في هذه الأثناء، استغلت لينغ ير حالة ذهول صاحب الحانة لتفلت من قبضته، وتخرج خارج النافذة، وتقترب من شو تشينغ.
لم يقل شو تشينغ أي شيء. وفي لمح البصر، انطلق عبر النافذة إلى غرفة الطعام الخاصة، حيث جلس على الطاولة. عندما عاد الكابتن، كانت هناك أشياء معينة أراد أن يسألها عن حالة الكابتن الرثة ، لكنه لم يفعل ذلك بسبب وجود تشانغ سان.
ضاقت عيون شو تشينغ لفترة وجيزة، لكنه رأى بعد ذلك عيون الأفعى ، وبدا مألوفين، كما لو أنهما التقيا من قبل. لم تكن تلك العيون تحتوي على أي نية قتل، بل كانت تحتوي على سعادة خالصة.
“آسف، الأخ الصغير، ولكن لدي مسألة أخرى يجب أن أهتم بها. سأغادر . لا تفكر كثيرا في هذا. كان الأمر برمته خطأي حقًا. هناك الكثير من العمل للتعامل معه. أتمنى حقاً أن لا يكون الأمر هكذا…. بالمناسبة، لن يمر وقت طويل قبل أن أحصل على المعلومات التي أحتاجها حول تلك الخطة الكبيرة التي ذكرتها. ثم أستطيع أن أشرح كل شيء.
“كوو. كووووو.”
الفصل 198: لا، سأتحمل اللوم!
وبدت الأفعى سعيدة للغاية ، وطارت للأسفل، وأصبحت أكثر رشاقة، وتحولت إلى اللون الأبيض الثلجي. التفت حول ذراع شو تشينغ، نظرت إليه بعيون واسعة ورائعة.
كان الأمر برمته مقنعًا جدًا لدرجة أن أي شخص سمع وو جيانووببساطة سيعتقد أنها كانت محادثة حقيقية، وسيتوصل إلى نتيجة مفادها أن وو جيانوو معجب حقًا بشو تشينغ، وسيعتقد أن الاثنين كانا صديقين حميمين يحترمان بعضهما البعض. كثير. علاوة على ذلك، يبدو أنه نظرًا لأن وو جيانوو رفض دعوة شو تشينغ مرارًا وتكرارًا، فقد شعر وو جيانوو بأنه ملزم بدفع الغرامة لقتل تلميذ خارجي .
“كووو.
تم تكليف شو تشينغ والكابتن بمهمة تمثيل القادة السبعة في استقبال وترفيه الزوار الذين جاءوا لرؤية أنف سلف الزومبي. …… Hijazi
“كوو كو.”
فجأة، بدا الكابتن متوترا. من الواضح أنه شعر بالفخر لكونه العقل المدبر، وفي محاولته لابتزاز شو تشينغ، جعل من نفسه أحمقًا عندما حاول أن يكون ذكيًا.
عندما رأى صاحب الفندق ما كان يحدث، غرق قلبه، وكان على وشك البدء في توبيخ الأفعى. ولكن بعد ذلك نظر شو تشينغ إليه بعيون باردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تكن أنت. لقد كان أنا! ” بدا الكابتن الآن أكثر قلقا.
ارتجف صاحب الفندق وعاد بالذاكرة إلى الوقت الذي كاد فيه شوتشينغ أن يقتله. شعر بالحزن والسخط، وأدرك أنه كلما اضطرت فتاة إلى الاختيار بين حبيبها وأبيها، الذي أنفق الكثير من الدم والعرق والدموع في تربيتها، فإنها عادة ما تختار الأول. غرق قلبه أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا شو تشينغ مذهولا. بعد بعض التفكير، أومأ برأسه. ولكن بعد ذلك بدا مترددًا، وكان على وشك طرح سؤال آخر، عندما نهض الكابتن وضحك من قلبه.
لا، لن أستسلم. هذا الشقي ليس جيدا. إنه بالتأكيد ليس الشخص المناسب للينغ ير. في سباق العقل، رفع صوته فجأة وقال: “هع. كوووووو!”
قال شو تشينغ، وهو يبدو جديًا للغاية: “لا، لقد كان أنا”.
لم يجرؤ على التحدث بلغة البشر، وبدلاً من ذلك تحدث بلغة لينغ ير. لقد أخبرها للتو أنها إذا أرادت أن تظل مع شو تشينغ إلى الأبد، فيجب عليها أن تكون قادرة على تغيير شكلها بشكل دائم. وإذا أرادت أن تفعل ذلك، فإنها بحاجة للوصول إلى تأسيس الأساس. وبالتالي، كانوا بحاجة للذهاب.
مر شهر.
من الواضح أن لينغ ير لم ترغب في ترك شو تشينغ. ولكن بعد أن دارت حول ذراعه بهدوء مرة أخرى، سقطت على الأرض وأسرعت عائدة إلى صاحب الفندق العجوز.
عندما كان بعيدا بما فيه الكفاية بحيث لا يمكن لأحد رؤيته، ارتجف ووجيانوو. أصبح وجهه شاحبًا، وامتلأت عيناه بالدهشة. كان العرق يتصبب من جبينه، وأخذ نفسا عميقا.
تنفس صاحب الفندق الصعداء. شعر بسعادة غامرة بنفسه، فأسرع مبتعدًا.
والحق يقال، لم يكن لدى أحد في العيون الدموية السبعة أي فكرة عما هو “التلميذ المبعوث”. كان ذلك لأنه، حتى هذه اللحظة… لم يكن هناك أي تلاميذ مبعوثين في عيون الدم السبعة.
أثناء مغادرتهم، تمكن شو تشينغ من سماع صوت صدى في أعقابهم.
“لا، لم يكن كذلك. لقد كان أنا! ” حدق شو تشينغ في الكابتن.
قال الكابتن من النافذة: “حسنًا، نائب المدير شو. يكفي ذلك. تعال وتناول بعض المشروبات مع رئيسك في العمل. ” وأشار إلى شوتشينغ.
رمشت لينغ ير بشكل مثير للريبة، وبدا صاحب الفندق العجوز عاجزًا عن الكلام.
فكر شو تشينغ في الأمر للحظة، ثم استدار وأومأ برأسها إلى شوشياوهوي ، وأشار إلى أنها يجب أن تغادر.
تنفس صاحب الفندق الصعداء. شعر بسعادة غامرة بنفسه، فأسرع مبتعدًا.
عضت شو شياو هوي شفتها. كان قلبها مليء بالامتنان، سقطت على ركبتيها تحت المطر وانحنت لشو تشينغ، وضربت جبهتها بالأرض. ثم غادرت.
مر شهر.
لم يغادر الأبكم . مشى وجلس القرفصاء خارج قصر معنى الحلم في نفس المكان الذي كان فيه لي زيلين .
تم تكليف شو تشينغ والكابتن بمهمة تمثيل القادة السبعة في استقبال وترفيه الزوار الذين جاءوا لرؤية أنف سلف الزومبي. …… Hijazi
لم يقل شو تشينغ أي شيء. وفي لمح البصر، انطلق عبر النافذة إلى غرفة الطعام الخاصة، حيث جلس على الطاولة. عندما عاد الكابتن، كانت هناك أشياء معينة أراد أن يسألها عن حالة الكابتن الرثة ، لكنه لم يفعل ذلك بسبب وجود تشانغ سان.
“لا، لم يكن كذلك. لقد كان أنا! ” حدق شو تشينغ في الكابتن.
“كابتن، لماذا انفجر أنف التمثال؟” سأل، وبدا جادًا جدا. لقد شعر وكأنه مضطر تمامًا لطرح هذا السؤال. إذا لم يفعل ذلك، فبالنظر إلى شخصية الكابتن المتشككة ، فإنه بالتأكيد لن يكون قادرًا على الشعور بالراحة. وبالطبع، أراد شو تشينغ أن يشعر الكابتن بالراحة.
“كووو.
“أنت لا تعرف؟” قال الكابتن وهو يأخذ قضمة تفاحة ويبتسم لشو تشينغ.
أثناء مغادرتهم، تمكن شو تشينغ من سماع صوت صدى في أعقابهم.
بدا متفاجئًا، هز شو تشينغ رأسه.
ضحك فجأة وقال: “آه، انظر إليك. أنت جاد جدًا. كنت أمزح فقط! لقد كنت مسؤولاً عن كل شيء. كنت العقل المدبر. وليس هناك من يستطيع أن يأخذ ذلك مني!
“هيا يا نائب الرئيس . لا تنس أنني علمتك كل مهاراتك في التمثيل. كلانا يعرف بالضبط سبب انفجار أنف التمثال. لا يمكنك خداعي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما عرف الناس من هم التلاميذ المبعوثون.
بعد أن انتهى الكابتن من تفاحته، أخرج كمثرى وقضمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، خارج قصر معنى الحلم ، وقف شو تشينغ تحت المطر، مع نظرة غريبة على وجهه.
“هذه المرة، سأتحمل اللوم،” تابع الكابتن، وبدا غامضًا ومهيبًا للغاية. “بعد كل شيء، أنا رئيسك. لن أتقاضى منك حتى الحجارة الروحية مقابل ذلك. ليس لدي سوى طلبان . ”
كانت الطائفة بأكملها في حالة من الضجيج، أولاً، بسبب ذكر الأشيلون . والآخر كان بسبب استخدام مصطلح “التلميذ المبعوث”.
عبس شو تشينغ، وبدا مترددًا بعض الشيء.
ضاقت عيون شو تشينغ لفترة وجيزة، لكنه رأى بعد ذلك عيون الأفعى ، وبدا مألوفين، كما لو أنهما التقيا من قبل. لم تكن تلك العيون تحتوي على أي نية قتل، بل كانت تحتوي على سعادة خالصة.
عند رؤية ذلك، أخرج الكابتن كمثرى أخرى وألقاها إلى شو تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الكابتن من النافذة: “حسنًا، نائب المدير شو. يكفي ذلك. تعال وتناول بعض المشروبات مع رئيسك في العمل. ” وأشار إلى شوتشينغ.
“اسمح لي أن أشرح. هذا هو السبب. نعم، لقد رأيت كل ذلك بأم عيني”. تنهد. “أيا كان. اسمح لي أن أشرح متطلباتي. ما هو الأول؟” وتابع قائلاً، وهو يبدو جادًا جدًا: “الأمر هو أنك لا تستطيع أبدًا أن تذكر قصة تنكري كأميرة ثالثة. تم مسح تلك القائمة ! ما هو الثاني؟ لا يزال يتعين عليك أن تدفع لي الـ 100.000 حجر روح التي تدين بها !! إذا وافقت على هذه الشروط، فسوف أتحمل اللوم عنك في حادثة زومبي البحر. ”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) عند رؤية ذلك، أخرج الكابتن كمثرى أخرى وألقاها إلى شو تشينغ.
استنشق الكابتن بعمق، ثم قضم الكمثرى إلى نصفين ونظر عن كثب إلى شو تشينغ ليرى رد فعله.
عبس شو تشينغ، وبدا مترددًا بعض الشيء.
جلس شو تشينغ هناك بهدوء للحظة، ثم هز رأسه. “بما أنه كان خطأي، سأعلن ذلك علنا. سأخبر الجميع أنني فعلت ذلك. يجب أن أكون رقم 1 في قائمة المكافآت. لقد كنت العقل المدبر وراء حادثة تمثال سلف الزومبي. أما أنت يا كابتن، فقد كنت مجرد شريك.”
كانت الطائفة بأكملها في حالة من الضجيج، أولاً، بسبب ذكر الأشيلون . والآخر كان بسبب استخدام مصطلح “التلميذ المبعوث”.
بعد قول هذا، وقف شو تشينغ للمغادرة.
“كوو. كووووو.”
فجأة، بدا الكابتن متوترا. من الواضح أنه شعر بالفخر لكونه العقل المدبر، وفي محاولته لابتزاز شو تشينغ، جعل من نفسه أحمقًا عندما حاول أن يكون ذكيًا.
عندما كان بعيدا بما فيه الكفاية بحيث لا يمكن لأحد رؤيته، ارتجف ووجيانوو. أصبح وجهه شاحبًا، وامتلأت عيناه بالدهشة. كان العرق يتصبب من جبينه، وأخذ نفسا عميقا.
ضحك فجأة وقال: “آه، انظر إليك. أنت جاد جدًا. كنت أمزح فقط! لقد كنت مسؤولاً عن كل شيء. كنت العقل المدبر. وليس هناك من يستطيع أن يأخذ ذلك مني!
والحق يقال، لم يكن لدى أحد في العيون الدموية السبعة أي فكرة عما هو “التلميذ المبعوث”. كان ذلك لأنه، حتى هذه اللحظة… لم يكن هناك أي تلاميذ مبعوثين في عيون الدم السبعة.
قال شو تشينغ، وهو يبدو جديًا للغاية: “لا، لقد كان أنا”.
فكر شو تشينغ في الأمر للحظة، ثم استدار وأومأ برأسها إلى شوشياوهوي ، وأشار إلى أنها يجب أن تغادر.
“لم تكن أنت. لقد كان أنا! ” بدا الكابتن الآن أكثر قلقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالعودة إلى غرفة الطعام الخاصة، تنفس شو تشينغ الصعداء. وأخيرا، شعر أنه يمكن أن يستريح بسهولة.
“لا، لم يكن كذلك. لقد كان أنا! ” حدق شو تشينغ في الكابتن.
عندما رأى صاحب الفندق ما كان يحدث، غرق قلبه، وكان على وشك البدء في توبيخ الأفعى. ولكن بعد ذلك نظر شو تشينغ إليه بعيون باردة.
وبدا الكابتن جديًا بشكل لا يضاهى، قال: “شو تشينغ، يجب أن أقدم لك بعض الانتقادات البناءة هنا. أنا أقول بوضوح شديد أنه لم يكن أنت. لذلك، لم يكن أنت. لقد كان أنا!
عندما كان بعيدا بما فيه الكفاية بحيث لا يمكن لأحد رؤيته، ارتجف ووجيانوو. أصبح وجهه شاحبًا، وامتلأت عيناه بالدهشة. كان العرق يتصبب من جبينه، وأخذ نفسا عميقا.
بدا شو تشينغ فجأة غير مؤكد. “هل كان أنت حقًا؟”
كان الأمر برمته مقنعًا جدًا لدرجة أن أي شخص سمع وو جيانووببساطة سيعتقد أنها كانت محادثة حقيقية، وسيتوصل إلى نتيجة مفادها أن وو جيانوو معجب حقًا بشو تشينغ، وسيعتقد أن الاثنين كانا صديقين حميمين يحترمان بعضهما البعض. كثير. علاوة على ذلك، يبدو أنه نظرًا لأن وو جيانوو رفض دعوة شو تشينغ مرارًا وتكرارًا، فقد شعر وو جيانوو بأنه ملزم بدفع الغرامة لقتل تلميذ خارجي .
“بالطبع كان أنا! أكلت لحم جوين، ثم أخذت قضمة من التمثال. انفجرت قوة جسد جوين، مما خلق سلسلة من ردود الفعل داخل التمثال السامي مما أدى إلى الانفجار. لقد كان رد فعل على الهالة السامية ! بعد عودتي، قرأت بعض السجلات القديمة، ووجدت أن كلا من جوين و زومبي البحر يشتركان في بعض الأصول المشتركة. ومن الواضح أن هذا هو السبب وراء إثارة هالته رد فعل من تمثال سلف الزومبي! ”
كان هؤلاء الأشخاص في مركز الحدث، وكانوا جميعًا يعلمون أن شوتشينغ لم يقل شيئًا واحدًا. لقد اتخذ موقف استعداد فقط، وبعد ذلك بدأ وو جيانوو فجأة في إطلاق كل أنواع الهراء. جنبا إلى جنب مع ضحكه وصوته العالي، بدا وكأنه يتبادل الرسائل الصوتية مع شوتشينغ. ويبدو أن الأمر كان يتضمن دعوة لتناول العشاء.
بدا شو تشينغ مذهولا. بعد بعض التفكير، أومأ برأسه. ولكن بعد ذلك بدا مترددًا، وكان على وشك طرح سؤال آخر، عندما نهض الكابتن وضحك من قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما عرف الناس من هم التلاميذ المبعوثون.
“آسف، الأخ الصغير، ولكن لدي مسألة أخرى يجب أن أهتم بها. سأغادر . لا تفكر كثيرا في هذا. كان الأمر برمته خطأي حقًا. هناك الكثير من العمل للتعامل معه. أتمنى حقاً أن لا يكون الأمر هكذا…. بالمناسبة، لن يمر وقت طويل قبل أن أحصل على المعلومات التي أحتاجها حول تلك الخطة الكبيرة التي ذكرتها. ثم أستطيع أن أشرح كل شيء.
“كوو. كووووو.”
أسرع الكابتن بالخروج من غرفة الطعام الخاصة. وبمجرد أن كان في الشارع، أخرج تفاحة أخرى، وأخذ قضمة منها، ثم تنهد.
قام تشانغ سان بعمل مذهل من خلال دمج قطعتي الأنف معًا، لدرجة أنه كان من المستحيل تقريبًا معرفة أنهما ليسا قطعتين متصلتين. وقد أضاف أيضًا شعلتين إلى المعرض.
يبدو أنه لم يكن الشقي حقًا هو من فعل ذلك. إذن، هل أنا المخطئ فعلاً؟ همم. نعم، أعتقد أنه كان أنا .
تم تكليف شو تشينغ والكابتن بمهمة تمثيل القادة السبعة في استقبال وترفيه الزوار الذين جاءوا لرؤية أنف سلف الزومبي. …… Hijazi
لقد بدا الأمر معقولًا، وقد شعر الكابتن بالفعل بالروعة حيال ذلك. بعد كل شيء، باعتباره الرئيس، كان من المنطقي أنه سيكون العقل المدبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما أصبح المرفأ 176 أكثر ازدحامًا من أي وقت مضى. تدفق الناس من كل مكان. وكما قال تشانغ سان، لم يكن عليهم القلق بشأن حراسة المتحف. الطائفة تعاملت مع ذلك ب. وقد تلقى شيوخ النواة الذهبية الذين بقوا في الطائفة أوامر من البطريرك نفسه للحفاظ علىأمان المتحف .
بالعودة إلى غرفة الطعام الخاصة، تنفس شو تشينغ الصعداء. وأخيرا، شعر أنه يمكن أن يستريح بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الكابتن من النافذة: “حسنًا، نائب المدير شو. يكفي ذلك. تعال وتناول بعض المشروبات مع رئيسك في العمل. ” وأشار إلى شوتشينغ.
بعد كل ذلك، أشك في أن الكابتن سيشتبه بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لن أستسلم. هذا الشقي ليس جيدا. إنه بالتأكيد ليس الشخص المناسب للينغ ير. في سباق العقل، رفع صوته فجأة وقال: “هع. كوووووو!”
بعد أن شعر بالرضا عن الطريقة التي انتهى بها كل شيء، غادر قصر معنى الحلم وعاد إلى ميناءه . هناك، عمل على زراعته وانتظر بفارغ الصبر أن يسمع عن خطة الكابتن الكبيرة.
في هذه الأثناء، استغلت لينغ ير حالة ذهول صاحب الحانة لتفلت من قبضته، وتخرج خارج النافذة، وتقترب من شو تشينغ.
مر شهر.
عضت شو شياو هوي شفتها. كان قلبها مليء بالامتنان، سقطت على ركبتيها تحت المطر وانحنت لشو تشينغ، وضربت جبهتها بالأرض. ثم غادرت.
خلال ذلك الوقت، وصلت الحرب مع زومبي البحر إلى نقطة حرجة.
ماذا حدث؟ شعلتين ؟؟ كان هذا القاتل الشيطاني فظيعًا بما فيه الكفاية من قبل. الآن بعد أن أصبح لديه شعلتين ، سيكون بالتأكيد قادرًا على قتلي إذا صادفته خارج الطائفة!!
كان عدد لا يحصى من الأعراق يراقب، لأنه … بعد احتلال تلك الجزر الثلاث المحصنة، لم يكن هناك شيء يمنع طريق العيون الدموية السبعة إلى أرض أسلاف الزومبي . وهكذا بدأ الهجوم العام للاستيلاء على الجزيرة الرئيسية!
بدا شو تشينغ فجأة غير مؤكد. “هل كان أنت حقًا؟”
وفي الوقت نفسه، تم افتتاح متحف الميناء ١٧٦ أخيرًا للعمل.
و علقت كلمات البطريرك فوق كل ذلك.
قام تشانغ سان بعمل مذهل من خلال دمج قطعتي الأنف معًا، لدرجة أنه كان من المستحيل تقريبًا معرفة أنهما ليسا قطعتين متصلتين. وقد أضاف أيضًا شعلتين إلى المعرض.
لم يقل شو تشينغ أي شيء. وفي لمح البصر، انطلق عبر النافذة إلى غرفة الطعام الخاصة، حيث جلس على الطاولة. عندما عاد الكابتن، كانت هناك أشياء معينة أراد أن يسألها عن حالة الكابتن الرثة ، لكنه لم يفعل ذلك بسبب وجود تشانغ سان.
و علقت كلمات البطريرك فوق كل ذلك.
لقد بدا الأمر معقولًا، وقد شعر الكابتن بالفعل بالروعة حيال ذلك. بعد كل شيء، باعتباره الرئيس، كان من المنطقي أنه سيكون العقل المدبر.
أثار افتتاح المتحف ضجة كبيرة في الطائفة. في ساحة المعركة، كان البطريرك وجميع كبار أعضاء الطائفة داعمين للغاية. كما أحدثت ضجة بين الأشخاص المحيطين على البحر، حيث لم يتمكن الكثير منهم من الانتظار لرؤية المعرض.
فكر شو تشينغ في الأمر للحظة، ثم استدار وأومأ برأسها إلى شوشياوهوي ، وأشار إلى أنها يجب أن تغادر.
وسرعان ما أصبح المرفأ 176 أكثر ازدحامًا من أي وقت مضى. تدفق الناس من كل مكان. وكما قال تشانغ سان، لم يكن عليهم القلق بشأن حراسة المتحف. الطائفة تعاملت مع ذلك ب. وقد تلقى شيوخ النواة الذهبية الذين بقوا في الطائفة أوامر من البطريرك نفسه للحفاظ علىأمان المتحف .
في هذه الأثناء، استغلت لينغ ير حالة ذهول صاحب الحانة لتفلت من قبضته، وتخرج خارج النافذة، وتقترب من شو تشينغ.
أيضًا، أعلن البطريرك أخيرًا عن مكافأة شو تشينغ و تشين إرنيو.
أسرع الكابتن بالخروج من غرفة الطعام الخاصة. وبمجرد أن كان في الشارع، أخرج تفاحة أخرى، وأخذ قضمة منها، ثم تنهد.
“سيعمل تشين إرنيو وشو تشينغ كتلاميذ مبعوثين لعيون الدم السبعة. سيتم ترقية تشين إرنيو داخل الأشيلون. ويتم بموجب هذا إضافة شوتشينغ إلى الأشيلون! سيُسمح لهما باستدعاء إسقاط للكنز السحري للطائفة ثلاث مرات! سيتم منح كلاهما فرصة محددة للوصول إلى النواة الذهبية ، بعد انتهاء الحرب! العناصر المذكورة أعلاه هي الجزء الأول من المكافأة. سيتم مناقشة جوانب أخرى من المكافأة بعد الحرب! ”
عبس شو تشينغ، وبدا مترددًا بعض الشيء.
كانت الطائفة بأكملها في حالة من الضجيج، أولاً، بسبب ذكر الأشيلون . والآخر كان بسبب استخدام مصطلح “التلميذ المبعوث”.
“اسمح لي أن أشرح. هذا هو السبب. نعم، لقد رأيت كل ذلك بأم عيني”. تنهد. “أيا كان. اسمح لي أن أشرح متطلباتي. ما هو الأول؟” وتابع قائلاً، وهو يبدو جادًا جدًا: “الأمر هو أنك لا تستطيع أبدًا أن تذكر قصة تنكري كأميرة ثالثة. تم مسح تلك القائمة ! ما هو الثاني؟ لا يزال يتعين عليك أن تدفع لي الـ 100.000 حجر روح التي تدين بها !! إذا وافقت على هذه الشروط، فسوف أتحمل اللوم عنك في حادثة زومبي البحر. ”
والحق يقال، لم يكن لدى أحد في العيون الدموية السبعة أي فكرة عما هو “التلميذ المبعوث”. كان ذلك لأنه، حتى هذه اللحظة… لم يكن هناك أي تلاميذ مبعوثين في عيون الدم السبعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما أصبح المرفأ 176 أكثر ازدحامًا من أي وقت مضى. تدفق الناس من كل مكان. وكما قال تشانغ سان، لم يكن عليهم القلق بشأن حراسة المتحف. الطائفة تعاملت مع ذلك ب. وقد تلقى شيوخ النواة الذهبية الذين بقوا في الطائفة أوامر من البطريرك نفسه للحفاظ علىأمان المتحف .
وسرعان ما عرف الناس من هم التلاميذ المبعوثون.
و علقت كلمات البطريرك فوق كل ذلك.
تم تكليف شو تشينغ والكابتن بمهمة تمثيل القادة السبعة في استقبال وترفيه الزوار الذين جاءوا لرؤية أنف سلف الزومبي.
……
Hijazi
مر شهر.
“كوو كو.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات