للنهاية (3)
>>>>>>>>> للنهاية (3) <<<<<<<<
وقعت (يون سوهوي) العقد ومررت كومة الأوراق إلى اليسار.
ألقى لها (سيول جيهو) إيماءة صغيرة.
قام الرجل في منتصف العمر، الذي كان يرتدي بدلة أنيقة، بعض شفته السفلية.
التقت عيناهما وأعطى (يون سوهوي) ابتسامة ضعيفة.
لكنه لم يستطع الاعتراض لأن رئيسته قد وقعت بالفعل قبله.
راجعت (يون سوهوي) الوثائق واحدة تلو الأخرى وسلمت الكومة إلى مساعدها.
وأخيرا أخرج الرجل القلم من جيبه ووقع على أوراق العقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا نهضت (يون سوهوي) ببطء من كرسيها.
تكرر نفس الشيء. وقع المستلم التالي على المستندات وسلمها إلى الشخص المجاور له.
“لو كنت أفكر فيك بشكل سيء حقًا… لكنت فعلت شيئًا حيال ذلك منذ فترة طويلة. ليس فقط في باراديس ولكن أيضا … “.
بينما انتقلت كومة العقود من اليسار إلى اليمين، حدق (سيول جيهو) و(كيم هانا) في (يون سوهوي).
‘ربما.’
لقد تظاهروا بأنهم هادئون، لكن الحقيقة هي أنهم كانوا في حيرة من أمرهم.
وأخيرا أخرج الرجل القلم من جيبه ووقع على أوراق العقد.
لقد قضوا أيامًا دون أي نوم يستعدون لهذا الاجتماع، لذلك بدا من الغريب أن (يون سوهوي) قبلت شروطهم دون اعتراض واحد.
ليس فقط (سيول جيهو) ولكن أيضًا (فاي سورا)، و(سيو يوهوي)، التي كانت تسحب (فاي سورا) بالقوة من مقعدها، وسعوا أعينهم.
“هل يمكن أن يكون هذا …”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أخبرني (سونغ شيه يون) أنك كنت عاهرة مجنونة قبل أن أقطع رأسه مباشرة. كان على حق.]
مع عبوس خفيف، راجعت (كيم هانا) بعناية كلمات (يون سوهوي) في رأسها.
في رأي (سيول جيهو)، كانت (يون سوهوي) بالتأكيد غير طبيعية.
[توصلت شركة سين يونغ إلى استنتاج مبدئي بشأن هذه القضية قبل بضعة أيام.]
وعدت (يون سوهوي) بالحصول على توقيعات من كل موظف في شركة سين يونغ، ومع العديد من المديرين التنفيذيين، أخذت الوقت الكافي للاعتذار لكل عضو في فالهالا.
وهذا يعني أنهم قد توصلوا بالفعل إلى قرار، حتى قبل هذا الاجتماع.
“غالبًا ما يواجه الأشخاص الذين اكتسبوا الضغائن في باراديس تهديدات على الأرض. إنه أمر شائع جدًا.”
وقد تم إثبات ذلك من خلال حقيقة أن المديرين التنفيذيين لشركة سين يونغ كانوا يوقعون العقود دون أي مقاومة، على الرغم من أن وجوههم بدت قاتمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [اقتلني. فقط اقتلني بدلاً من ذلك!]
“لكن لماذا؟”
*** *********************************** ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : للنهاية (4) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
لكن هذا الاستنتاج المنطقي أربكها أكثر.
“لم أشعر أبدًا بالحسد أو الكراهية تجاه فالهالا، ولم أعتبرك منافسًا لي أبدًا. لأن الإنجازات التي حققتها فالهالا في السنوات الأخيرة ليست شيئًا يمكن لسين يونغ أن تضاهيها “.
هل تستسلم (يون سوهوي) دون أن تبدي حتى مقاومة رمزية؟ حقاً؟
[لماذا يكرهني شيطان الرمح الجبار إلى هذا الحد؟]
مع ظهور أسئلة جديدة، وصلت كومة العقود إلى أقصى اليمين، وعندما انتهى آخر شخص من التوقيع، تم تسليمها إلى (يون سوهوي).
انتبه (سيول جيهو).
راجعت (يون سوهوي) الوثائق واحدة تلو الأخرى وسلمت الكومة إلى مساعدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، أفهم أن هذا أمر مفاجئ وأنه قد يكون من الصعب عليك تصديقي. ليس لدي أي عذر لذلك. لكن….”
نظر (سيول جيهو) إلى كومة العقود التي وضعها مساعد (يون سوهوي) بعناية أمامه.
وسرعان ما توقفت العربة في مكان منعزل بالقرب من البوابة، ونزل شخصان يرتديان عباءات مقنعة من العربة وبدأ بالسير نحو المدينة.
أخذ يقلب الصفحات. سرعان ما بدأت عيناه تفحص التوقيعات، قبل أن يرفع رأسه مرة أخرى للنظر إلى (يون سوهوي).
“أعتذر عن الضيق والأذى الناجم عن سلسلة الحوادث الأخيرة.”
“هناك شيء أريد أن أخبرك به إذا كنت لا تمانع.”
وقد تم إثبات ذلك من خلال حقيقة أن المديرين التنفيذيين لشركة سين يونغ كانوا يوقعون العقود دون أي مقاومة، على الرغم من أن وجوههم بدت قاتمة.
التقت عيناهما وأعطى (يون سوهوي) ابتسامة ضعيفة.
“حسنًا، نعم …”
“قد يكون الأمر طفوليًا بعض الشيء، لكن… هل يمكنني؟”
قام الرجل في منتصف العمر، الذي كان يرتدي بدلة أنيقة، بعض شفته السفلية.
ألقى لها (سيول جيهو) إيماءة صغيرة.
“آسف. أعتقد أن هذا سيكون أفضل “.
“نحن-أنا لا أكره فالهالا.”
– فوضوية (العديد من الأشياء مختلطة ومن المستحيل كشفها)
إنها لا تكره فالهالا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شبكت يديها أمام خصرها…
رفعت (سيول جيهو) حواجبه ببطء.
“نحن-أنا لا أكره فالهالا.”
لقد كانت على حق تمامًا. بدا الأمر طفوليًا.
ومع ذلك، لم يستطع أن يريح ذهنه.
“لم أشعر أبدًا بالحسد أو الكراهية تجاه فالهالا، ولم أعتبرك منافسًا لي أبدًا. لأن الإنجازات التي حققتها فالهالا في السنوات الأخيرة ليست شيئًا يمكن لسين يونغ أن تضاهيها “.
“غالبًا ما يواجه الأشخاص الذين اكتسبوا الضغائن في باراديس تهديدات على الأرض. إنه أمر شائع جدًا.”
تحدثت (يون سوهوي) بصوت منخفض ولكن واضح.
*** *********************************** ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : للنهاية (4) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
“بالطبع، أفهم أن هذا أمر مفاجئ وأنه قد يكون من الصعب عليك تصديقي. ليس لدي أي عذر لذلك. لكن….”
[أعلم أن لديك ضغينة ضد سين يونغ. لكن ألا تعرف مدى صعوبة محاولتي تهدئة قلبك؟]
أخرجت تنهيدة ونظفت حلقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(يون سوهوي) تذكرني بتلك العاهرة… الطريقة التي يتحدثون بها والطريقة التي يتصرفون بها، إنها نفس الشيء. ”
“لو كنت أفكر فيك بشكل سيء حقًا… لكنت فعلت شيئًا حيال ذلك منذ فترة طويلة. ليس فقط في باراديس ولكن أيضا … “.
انحنت 90 درجة، بطريقة مهذبة ومتواضعة.
انتبه (سيول جيهو).
“لأن الفكرة لم تخطر ببالي أبدًا. لقد أعجبت بك، قائد فالهالا، لجميع الإنجازات المذهلة التي حققتها من أجل باراديس. أردت أن أصبح صديقتك وأن أساعدك بأي طريقة ممكنة “.
لم تنهي (يون سوهوي) جملتها، لكنه سمع الكلمات التي لم تقلها بصوت عالٍ وواضح.
خرج صوت رقيق ولكن منخفض من شفتي الغريب.
“ولكن أيضًا على الأرض.”
قام الرجل في منتصف العمر، الذي كان يرتدي بدلة أنيقة، بعض شفته السفلية.
“غالبًا ما يواجه الأشخاص الذين اكتسبوا الضغائن في باراديس تهديدات على الأرض. إنه أمر شائع جدًا.”
وسرعان ما توقفت العربة في مكان منعزل بالقرب من البوابة، ونزل شخصان يرتديان عباءات مقنعة من العربة وبدأ بالسير نحو المدينة.
أصبح الجو خانقًا، لكن (يون سوهوي) استمرت دون تردد.
قامت بتصويب كتفيها …
“لن تعرف ما حدث أو عدد المحاولات التي تمت منذ إقامة المأدبة الأخيرة قبل بضع سنوات، ومنذ أن بدأت في صنع اسم لنفسك في باراديس…”.
“ما الذي تفكرين فيه؟”
لم يزور (سيول جيهو) الأرض كثيرًا، ولكن عندما زارها، لم يتلق أي تهديد من أي شخص.
“غالبًا ما يواجه الأشخاص الذين اكتسبوا الضغائن في باراديس تهديدات على الأرض. إنه أمر شائع جدًا.”
كانت (يون سوهوي) تقول إن سين يونغ كانت تحميه طوال الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا نهضت (يون سوهوي) ببطء من كرسيها.
“أنا لا أقول هذا لإثارة إعجابك أو لإقناعك بالتساهل معي. أنا فقط أذكر حقيقة أنه كان لدي العديد من الفرص لخيانتك، لكنني اخترت عدم القيام بذلك “.
تحدثت (يون سوهوي) بصوت منخفض ولكن واضح.
انتشرت ابتسامة باهتة على وجه (يون سوهوي).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا نهضت (يون سوهوي) ببطء من كرسيها.
“لأن الفكرة لم تخطر ببالي أبدًا. لقد أعجبت بك، قائد فالهالا، لجميع الإنجازات المذهلة التي حققتها من أجل باراديس. أردت أن أصبح صديقتك وأن أساعدك بأي طريقة ممكنة “.
وفي ذلك اليوم
خفضت نظرها ببطء واستمرت.
لم تكن النتيجة سيئة على الإطلاق.
“بالطبع، رأيي هو رأيي وحدي… كان هناك عدد قليل من الناس في سين يونغ الذين اختلفوا معي. رأيت هؤلاء الأشخاص كل يوم، لكنني فشلت في ملاحظة ما يجري داخل رؤوسهم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بذل (سيول جيهو) قصارى جهده للبقاء في حالة تأهب حتى النهاية، لكن تصريحات (يون سوهوي) اللاحقة جعلته يشعر وكأنه يبالغ في رد فعله.
أغلقت (يون سوهوي) عينيها.
لكن هذا الاستنتاج المنطقي أربكها أكثر.
“فيما يتعلق بذلك… ليس لدي أي عذر لأقدمه.”
[كيف يمكنك أن تفعل هذا بي؟]
“لذلك اتخذت قراري قبل هذا الاجتماع لإعلامك بمشاعري ووضع الأمور في نصابها الصحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى (فاي سورا) لم تجد أي خطأ في ذلك.
“حتى لو كان ذلك يعني أنني يجب أن أقبل كل شرط تقدمه فالهالا”.
“كيف يتشابهان؟”
وبهذا نهضت (يون سوهوي) ببطء من كرسيها.
رفعت (سيول جيهو) حواجبه ببطء.
وتحدثت.
“على أي حال، لا أريد أن أكون في أي مكان بالقرب منها. إنها المرة الأولى التي أشعر فيها بهذه الطريقة تجاه شخص ما منذ (بيك هايجو) “.
“أنا آسفة.”
“هل يمكن أن يكون هذا …”.
قامت بتصويب كتفيها …
“نحن-أنا لا أكره فالهالا.”
“أعتذر عن الضيق والأذى الناجم عن سلسلة الحوادث الأخيرة.”
لم يتمكن (سيول جيهو) من العثور على إجابة لهذا السؤال حتى بعد انتهاء الاجتماع.
شبكت يديها أمام خصرها…
“من الآن فصاعدًا، ستبذل شركة سين يونغ قصارى جهدها لمنع تكرار مثل هذه الحوادث.”
وتحركت هذه المرة باتجاه البوابة الغربية بدلاً من البوابة الجنوبية.
“وأعدكم باسم (إنفيديا) بتحقيق الشروط التي وضعتها فالهالا بإخلاص حتى يتم حل سوء الفهم.”
بالتفكير في الأمر، لم تكن (كيم هانا) هي الوحيدة التي حذرته منها.
انحنت 90 درجة، بطريقة مهذبة ومتواضعة.
“عذرا، ولكن هل يمكنك …”
*** ***********************************
انتهى اجتماعهم في وقت أبكر بكثير مما كانوا يتوقعون.
لقد رآها تصبح عدوًا. لكنه رأى أيضًا عكس ذلك تمامًا.
بذل (سيول جيهو) قصارى جهده للبقاء في حالة تأهب حتى النهاية، لكن تصريحات (يون سوهوي) اللاحقة جعلته يشعر وكأنه يبالغ في رد فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا نهضت (يون سوهوي) ببطء من كرسيها.
وعدت (يون سوهوي) بالحصول على توقيعات من كل موظف في شركة سين يونغ، ومع العديد من المديرين التنفيذيين، أخذت الوقت الكافي للاعتذار لكل عضو في فالهالا.
“أعني، لقد أقسمت على إلهها ككاهن… وضعها قائدنا بشكل أساسي في الزاوية…. يجعلني هذا أعتقد أنها ذكية، على الرغم من أنني ما زلت غير متأكد مما إذا كان اعتذارها صادقًا “.
في النهاية، صافحت (سيول جيهو) وسألته بابتسامة خجولة عما إذا كان بإمكانهم أخيرًا أن يصبحوا أصدقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتذكر أيضًا الوقت الذي نظر فيه إلى (يون سوهوي) بقدرة العيون التسع خلال حفل الافتتاح.
قبل المغادرة، لاحظ (سيول جيهو) (يون سوهوي) بقدرته الفطرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المستقبل الذي كانت فيه (يون سوهوي)، التي تقف بجانبه كمنفذ لإله الحسد، نجمة الحسد، تلوح بيدها للحشد وهم يهتفون باسمها.
كانت لا تزال مشرقة بخمسة ألوان، مثل آخر مرة رآها فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تونغ، تونغ، تونغ، تونغ!
ولكن الأهم من ذلك….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [اقتلني. فقط اقتلني بدلاً من ذلك!]
[5. مستوى الإدراك]
“حسنًا، نعم …”
-المغامرة (يأخذ زمام المبادرة في تحقيق هدفه)
وهذا يعني أنهم قد توصلوا بالفعل إلى قرار، حتى قبل هذا الاجتماع.
– تم الاستسلام
وقفت (أوه راهي) تحدق في قصر شهرزاد مع عيون باردة.
– فوضوية (العديد من الأشياء مختلطة ومن المستحيل كشفها)
[ما هو السبب؟]
وجاء في الشريحة الثانية من مستوى إدراكها، والتي تمثل العاطفة التي كانت تعاني منها حاليًا، أنها “استسلمت”.
نظر (سيول جيهو) إلى كومة العقود التي وضعها مساعد (يون سوهوي) بعناية أمامه.
ما الذي تخلت عنه (يون سوهوي) بالضبط خلال هذا الاجتماع؟
تونغ!
لم يتمكن (سيول جيهو) من العثور على إجابة لهذا السؤال حتى بعد انتهاء الاجتماع.
“الأصفر، الأخضر، الأزرق، النيلي، البنفسجي”.
في طريق عودتهم، كان أعضاء فالهالا جميعًا في حالة معنوية عالية.
“أعني، لقد أقسمت على إلهها ككاهن… وضعها قائدنا بشكل أساسي في الزاوية…. يجعلني هذا أعتقد أنها ذكية، على الرغم من أنني ما زلت غير متأكد مما إذا كان اعتذارها صادقًا “.
استسلمت شركة سين يونغ لمطالبهم. كيف لا يمكن أن يكونوا سعداء لأن الأمر قد انتهى؟
استدارت (أوه راهي)، التي بصقت في اتجاه القصر، نحو العربة.
“مهلا، هل رأيت ذلك؟ هل فعلت؟ المدير التنفيذي لشركة سين يونغ انحنى لنا للتو!”
وفي ذلك اليوم
“الأوغاد. هذا سيعلمهم ألا يعبثوا معنا “.
ليس فقط (سيول جيهو) ولكن أيضًا (فاي سورا)، و(سيو يوهوي)، التي كانت تسحب (فاي سورا) بالقوة من مقعدها، وسعوا أعينهم.
ثرثر (تشوهونج) و(هوغو) بمرح.
كن حذرا من (يون سوهوي).
“لا أعرف. شيء ما بدا غريبًا بعض الشيء…. عندما كنت في نقابة الوردة البيضاء، لم أتخيل أبدًا أن شيئًا كهذا يمكن أن يحدث “.
وبعد لحظة انطلقت العربة.
بدت (فاي سورا) متشككة وقلقة بعض الشيء.
“أنا آسفة.”
هز (هوغو) رأسه في السؤال.
استدارت (أوه راهي)، التي بصقت في اتجاه القصر، نحو العربة.
“ما خطبكم? لقد اعتذرت وهي جميلة للغاية “.
وفي ذلك اليوم
“انظر، إذا كان بإمكان الوجه الجميل أن يكسب الغفران تلقائيًا، فسأكسب عيشي كمجرم سيء السمعة الآن.”
ما الذي تخلت عنه (يون سوهوي) بالضبط خلال هذا الاجتماع؟
“لكنها وقعت على الاتفاقية. مما يعني أنها لا تستطيع العبث معنا الآن، أليس كذلك؟ بسبب العواقب.”
“حسنًا، نعم …”
“حسنًا، نعم …”
“…لا.” التفتت نحوه بابتسامة صغيرة.
حتى (فاي سورا) لم تجد أي خطأ في ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك شيء أريد أن أخبرك به إذا كنت لا تمانع.”
“أعني، لقد أقسمت على إلهها ككاهن… وضعها قائدنا بشكل أساسي في الزاوية…. يجعلني هذا أعتقد أنها ذكية، على الرغم من أنني ما زلت غير متأكد مما إذا كان اعتذارها صادقًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت (يون سوهوي) تقول إن سين يونغ كانت تحميه طوال الوقت.
هزت كتفيها، وخلصت إلى أنها لن تكون فكرة سيئة أن تراقب (يون سوهوي) لفترة من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا، هل رأيت ذلك؟ هل فعلت؟ المدير التنفيذي لشركة سين يونغ انحنى لنا للتو!”
“…”
بابتسامة على شفتيها، صعدت (أوه راهي) إلى العربة.
وقفت (أوه راهي) تحدق في قصر شهرزاد مع عيون باردة.
“الأصفر، الأخضر، الأزرق، النيلي، البنفسجي”.
رفعت إحدى حواجبها قليلاً لتكشف عن انزعاجها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أخبرني (سونغ شيه يون) أنك كنت عاهرة مجنونة قبل أن أقطع رأسه مباشرة. كان على حق.]
حدقت وحدقت حتى وصلت الي عربتها، ثم شعرت بنظرة (سيول جيهو) لها واستدارت نحوه.
[ماذا قلت لك؟ إنه مجنون لا يمكن السيطرة عليه.]
“ماذا؟”
هزت (أوه راهي) رأسها قائلة إن بعض صديقاتها ما زلن يفكرن في تلك الصديقة بالذات كشخص لامع ومنفتح.
“ما الذي تفكرين فيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمعرفة نفسها الحالية، كان (سيول جيهو) مترددًا في استخلاص النتائج.
“…لا شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *** *********************************** مرت العربة التي سحبها أربعة خيول عبر البوابة الشرقية.
مررت (أوه راهي) يدها على شعرها وتنهدت.
كانت لا تزال مشرقة بخمسة ألوان، مثل آخر مرة رآها فيها.
“لقد تذكرت للتو شخصًا من ماضيّ”.
– فوضوية (العديد من الأشياء مختلطة ومن المستحيل كشفها)
“ماضيك؟”
ربما فات الأوان بالفعل.
“صديقة في المدرسة الثانوية. كنا جزءًا من نفس مجموعة الأصدقاء الذين فعلوا كل شيء معًا “.
صاحت (يون سوهوي) بهذه الكلمات في وجه (سيول جيهو الأسود) ….
كان الموضوع غير متوقع ولم تكن لهجتها سعيدة.
“لكنها وقعت على الاتفاقية. مما يعني أنها لا تستطيع العبث معنا الآن، أليس كذلك؟ بسبب العواقب.”
“(يون سوهوي) تذكرني بتلك العاهرة… الطريقة التي يتحدثون بها والطريقة التي يتصرفون بها، إنها نفس الشيء. ”
*** *********************************** انتهى اجتماعهم في وقت أبكر بكثير مما كانوا يتوقعون.
عبست بغضب بتذكر صديقتها.
استدارت العربة إلى اليسار وعادت إلى المدينة التي غادرتها للتو.
“كيف يتشابهان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هل تريدين ماذا، تحطيمه إذا لم تتمكنين من الحصول عليه؟ هل هذا هو الامر؟]
“كيف يجب أن أصف ذلك؟ كلاهما لديه قناع. إنها مثل…إنها مزيفة، أو مصطنعة…”.
“ما الذي تفكرين فيه؟”
ألقت (كيم هانا)، التي كانت تقف بجانب (سيول جيهو)، نظرة سريعة على (أوه راهي).
نظر (سيول جيهو) إلى كومة العقود التي وضعها مساعد (يون سوهوي) بعناية أمامه.
“لا أستطيع تحديد ما هو الخطأ بالضبط. شيء ما عنهم يزعجني، لكنني لا أستطيع أن أقول ما هو على وجه اليقين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أخبرني (سونغ شيه يون) أنك كنت عاهرة مجنونة قبل أن أقطع رأسه مباشرة. كان على حق.]
هزت (أوه راهي) رأسها قائلة إن بعض صديقاتها ما زلن يفكرن في تلك الصديقة بالذات كشخص لامع ومنفتح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بذل (سيول جيهو) قصارى جهده للبقاء في حالة تأهب حتى النهاية، لكن تصريحات (يون سوهوي) اللاحقة جعلته يشعر وكأنه يبالغ في رد فعله.
“على أي حال، لا أريد أن أكون في أي مكان بالقرب منها. إنها المرة الأولى التي أشعر فيها بهذه الطريقة تجاه شخص ما منذ (بيك هايجو) “.
“أعتذر عن الضيق والأذى الناجم عن سلسلة الحوادث الأخيرة.”
استدارت (أوه راهي)، التي بصقت في اتجاه القصر، نحو العربة.
راجعت (يون سوهوي) الوثائق واحدة تلو الأخرى وسلمت الكومة إلى مساعدها.
“هل ما زلت صديقة لها؟” بادر (سيول جيهو) بالحديث.
“…”
توقفت (أوه راهي).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت إحدى حواجبها قليلاً لتكشف عن انزعاجها.
“…لا.” التفتت نحوه بابتسامة صغيرة.
لف ذراعيه حولها وأطلق المانا.
“لقد قطعت العلاقات معها منذ وقت طويل. لقد كان أفضل قرار في حياتي بلا أدنى شك».
ألقت (كيم هانا)، التي كانت تقف بجانب (سيول جيهو)، نظرة سريعة على (أوه راهي).
بابتسامة على شفتيها، صعدت (أوه راهي) إلى العربة.
ألقى لها (سيول جيهو) إيماءة صغيرة.
تبعها (سيول جيهو) وهو يشعر بالقلق إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *** *********************************** مرت العربة التي سحبها أربعة خيول عبر البوابة الشرقية.
لم يستطع الاسترخاء حتى بعد أن استقر في العربة.
[ماذا قلت لك؟ إنه مجنون لا يمكن السيطرة عليه.]
لم تكن النتيجة سيئة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [توصلت شركة سين يونغ إلى استنتاج مبدئي بشأن هذه القضية قبل بضعة أيام.]
قبلت شركة سين يونغ بسهولة شروط فالهالا، وكان العقد الموقع بين يديه.
لف ذراعيه حولها وأطلق المانا.
لم تعد قادرة على التآمر ضد فالهالا، على الأقل في باراديس.
تسلقت الرياح جدار القلعة وهبت على المدينة، نحو البوابة الخلفية لقصر شهرزاد.
ومع ذلك، لم يستطع أن يريح ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع تحديد ما هو الخطأ بالضبط. شيء ما عنهم يزعجني، لكنني لا أستطيع أن أقول ما هو على وجه اليقين “.
بعد التأمل لفترة من الوقت، خلص (سيول جيهو) إلى أن سبب قلقه كان بسبب تصوراته المسبقة عن (يون سوهوي).
قبل المغادرة، لاحظ (سيول جيهو) (يون سوهوي) بقدرته الفطرية.
بالتفكير في الأمر، لم تكن (كيم هانا) هي الوحيدة التي حذرته منها.
أخذ يقلب الصفحات. سرعان ما بدأت عيناه تفحص التوقيعات، قبل أن يرفع رأسه مرة أخرى للنظر إلى (يون سوهوي).
كن حذرا من (يون سوهوي).
“حتى لو كان ذلك يعني أنني يجب أن أقبل كل شرط تقدمه فالهالا”.
قال (سيول جيهو الأسود) نفس الشيء.
“الأصفر، الأخضر، الأزرق، النيلي، البنفسجي”.
يجب أن يكون هناك سبب وجيه لمثل هذا الرجل القوي والحذر ليقول مثل هذا الشيء.
“عذرا، ولكن هل يمكنك …”
وتذكر أيضًا الوقت الذي نظر فيه إلى (يون سوهوي) بقدرة العيون التسع خلال حفل الافتتاح.
“أعتذر عن الضيق والأذى الناجم عن سلسلة الحوادث الأخيرة.”
[ما هو السبب؟]
في النهاية، صافحت (سيول جيهو) وسألته بابتسامة خجولة عما إذا كان بإمكانهم أخيرًا أن يصبحوا أصدقاء.
[لماذا يكرهني شيطان الرمح الجبار إلى هذا الحد؟]
أصبح الجو خانقًا، لكن (يون سوهوي) استمرت دون تردد.
[أعلم أن لديك ضغينة ضد سين يونغ. لكن ألا تعرف مدى صعوبة محاولتي تهدئة قلبك؟]
[أنت لم تفعلي أي شيء بالنسبة لي. كان من أجل سين يونغ.]
[كيف يمكنك أن تفعل هذا بي؟]
أخرجت تنهيدة ونظفت حلقها.
[اقتلني. فقط اقتلني بدلاً من ذلك!]
[أعلم أن لديك ضغينة ضد سين يونغ. لكن ألا تعرف مدى صعوبة محاولتي تهدئة قلبك؟]
صاحت (يون سوهوي) بهذه الكلمات في وجه (سيول جيهو الأسود) ….
مع اقتراب شهرزاد، أوقف (سيول جيهو) الشخصية المقنعة أمامه.
[أنت لم تفعلي أي شيء بالنسبة لي. كان من أجل سين يونغ.]
– تم الاستسلام
[لقد استخدمت قوتي لحماية شركتك، واستخدمتك لتحقيق أهدافي.]
الكلمات التي قالها (سيول جيهو الأسود) لـ(يون سوهوي)….
[لهذا السبب رميت كل شيء وتشبثت بي بشدة.]
“نحن-أنا لا أكره فالهالا.”
[أخبرني (سونغ شيه يون) أنك كنت عاهرة مجنونة قبل أن أقطع رأسه مباشرة. كان على حق.]
وفي ذلك اليوم
الكلمات التي قالها (سيول جيهو الأسود) لـ(يون سوهوي)….
تبعها (سيول جيهو) وهو يشعر بالقلق إلى حد ما.
[لقد تخلص منك، أليس كذلك؟]
[لقد استخدمت قوتي لحماية شركتك، واستخدمتك لتحقيق أهدافي.]
[أعتقد أنك لم تستطيعين دخول سياجه~]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجاء في الشريحة الثانية من مستوى إدراكها، والتي تمثل العاطفة التي كانت تعاني منها حاليًا، أنها “استسلمت”.
[ماذا قلت لك؟ إنه مجنون لا يمكن السيطرة عليه.]
“لم أشعر أبدًا بالحسد أو الكراهية تجاه فالهالا، ولم أعتبرك منافسًا لي أبدًا. لأن الإنجازات التي حققتها فالهالا في السنوات الأخيرة ليست شيئًا يمكن لسين يونغ أن تضاهيها “.
[هل تريدين ماذا، تحطيمه إذا لم تتمكنين من الحصول عليه؟ هل هذا هو الامر؟]
“عفواً؟”
بصقت (كيم هانا) الكلمات على (يون سوهوي). تذكرهم واحدا تلو الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…لا أعرف.’
في رأي (سيول جيهو)، كانت (يون سوهوي) بالتأكيد غير طبيعية.
“الآن هذا مشهد نادر. يجب أن تكون متعبًا حقًا. هل تعاني من الصداع؟ أعتقد أن العربة ستغادر قريباً. ربما يجب عليك الحصول على بعض النوم، أو…. هل تريد أن تتكئ علي؟”
لقد كانت لا يمكن التنبؤ بها ولا يمكن السيطرة عليها تمامًا، كما يتضح من حقيقة أنها غيرت جانبها ذات مرة للانضمام إلى الطفيليات.
بالتفكير في الأمر، لم تكن (كيم هانا) هي الوحيدة التي حذرته منها.
لكن ذلك كان في الماضي.
“قد يكون الأمر طفوليًا بعض الشيء، لكن… هل يمكنني؟”
بمعرفة نفسها الحالية، كان (سيول جيهو) مترددًا في استخلاص النتائج.
عندما فرك (سيول جيهو) جبهته، اقتربت (فاي سورا) وسألت.
لأن….
لم يتمكن (سيول جيهو) من العثور على إجابة لهذا السؤال حتى بعد انتهاء الاجتماع.
“الأصفر، الأخضر، الأزرق، النيلي، البنفسجي”.
قبل المغادرة، لاحظ (سيول جيهو) (يون سوهوي) بقدرته الفطرية.
كانت (يون سوهوي) امرأة ذات خمسة ألوان.
“صديقة في المدرسة الثانوية. كنا جزءًا من نفس مجموعة الأصدقاء الذين فعلوا كل شيء معًا “.
لقد رآها تصبح عدوًا. لكنه رأى أيضًا عكس ذلك تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن أيضًا على الأرض.”
المستقبل الذي كانت فيه (يون سوهوي)، التي تقف بجانبه كمنفذ لإله الحسد، نجمة الحسد، تلوح بيدها للحشد وهم يهتفون باسمها.
“تمسكي بقوة.”
‘ربما.’
قبلت شركة سين يونغ بسهولة شروط فالهالا، وكان العقد الموقع بين يديه.
ربما فات الأوان بالفعل.
“…لا شيء.”
أجبر (سيول جيهو) (يون سوهوي) على توقيع العقد وقبلت (يون سوهوي).
بالتفكير في الأمر، لم تكن (كيم هانا) هي الوحيدة التي حذرته منها.
حدد العقد بشكل أساسي أنه اختار (يون سيورا) على (يون سوهوي).
كن حذرا من (يون سوهوي).
‘…لا أعرف.’
قال (سيول جيهو الأسود) نفس الشيء.
“ما مشكلتك؟ هل أنت بخير؟”
[أعلم أن لديك ضغينة ضد سين يونغ. لكن ألا تعرف مدى صعوبة محاولتي تهدئة قلبك؟]
عندما فرك (سيول جيهو) جبهته، اقتربت (فاي سورا) وسألت.
“ماذا تفعل… “أنـ-أنتظر.”
هز (سيول جيهو) رأسه دون أن ينبس ببنت شفة.
“…”
“الآن هذا مشهد نادر. يجب أن تكون متعبًا حقًا. هل تعاني من الصداع؟ أعتقد أن العربة ستغادر قريباً. ربما يجب عليك الحصول على بعض النوم، أو…. هل تريد أن تتكئ علي؟”
“حتى لو كان ذلك يعني أنني يجب أن أقبل كل شرط تقدمه فالهالا”.
نقرت (فاي سورا) على كتفها برفق ونهضت (سيو يوهوي)، التي كانت جالسة أمامهما، على عجل.
في النهاية، صافحت (سيول جيهو) وسألته بابتسامة خجولة عما إذا كان بإمكانهم أخيرًا أن يصبحوا أصدقاء.
وفي ذلك اليوم
لأن….
“نحن مغادرون!”
“عذرا، ولكن هل يمكنك …”
عندما رفعت العربة السوط، سُمع صوت طرق سريع وفتح باب العربة.
لم يتمكن (سيول جيهو) من العثور على إجابة لهذا السؤال حتى بعد انتهاء الاجتماع.
ليس فقط (سيول جيهو) ولكن أيضًا (فاي سورا)، و(سيو يوهوي)، التي كانت تسحب (فاي سورا) بالقوة من مقعدها، وسعوا أعينهم.
“أنا لا أقول هذا لإثارة إعجابك أو لإقناعك بالتساهل معي. أنا فقط أذكر حقيقة أنه كان لدي العديد من الفرص لخيانتك، لكنني اخترت عدم القيام بذلك “.
هناك، وقف شخص غريب، يرتدي عباءة كبيرة الحجم بغطاء للرأس، متململًا بعصبية.
“لا أعرف. شيء ما بدا غريبًا بعض الشيء…. عندما كنت في نقابة الوردة البيضاء، لم أتخيل أبدًا أن شيئًا كهذا يمكن أن يحدث “.
نظر الغريب إلى (سيول جيهو) وتحدث على عجل.
“قد يكون الأمر طفوليًا بعض الشيء، لكن… هل يمكنني؟”
“عذرا، ولكن هل يمكنك …”
“فيما يتعلق بذلك… ليس لدي أي عذر لأقدمه.”
خرج صوت رقيق ولكن منخفض من شفتي الغريب.
صاحت (يون سوهوي) بهذه الكلمات في وجه (سيول جيهو الأسود) ….
وبعد لحظة انطلقت العربة.
“حسنًا، نعم …”
*** ***********************************
مرت العربة التي سحبها أربعة خيول عبر البوابة الشرقية.
“لا أعرف. شيء ما بدا غريبًا بعض الشيء…. عندما كنت في نقابة الوردة البيضاء، لم أتخيل أبدًا أن شيئًا كهذا يمكن أن يحدث “.
بعد نصف ساعة، غيرت العربة فجأة اتجاهها.
“هل يمكن أن يكون هذا …”.
استدارت العربة إلى اليسار وعادت إلى المدينة التي غادرتها للتو.
– تم الاستسلام
وتحركت هذه المرة باتجاه البوابة الغربية بدلاً من البوابة الجنوبية.
استسلمت شركة سين يونغ لمطالبهم. كيف لا يمكن أن يكونوا سعداء لأن الأمر قد انتهى؟
وسرعان ما توقفت العربة في مكان منعزل بالقرب من البوابة، ونزل شخصان يرتديان عباءات مقنعة من العربة وبدأ بالسير نحو المدينة.
“لو كنت أفكر فيك بشكل سيء حقًا… لكنت فعلت شيئًا حيال ذلك منذ فترة طويلة. ليس فقط في باراديس ولكن أيضا … “.
“…تمسكي جيدا.”
– تم الاستسلام
مع اقتراب شهرزاد، أوقف (سيول جيهو) الشخصية المقنعة أمامه.
لم يتمكن (سيول جيهو) من العثور على إجابة لهذا السؤال حتى بعد انتهاء الاجتماع.
“عفواً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل تستسلم (يون سوهوي) دون أن تبدي حتى مقاومة رمزية؟ حقاً؟
“آسف. أعتقد أن هذا سيكون أفضل “.
“نحن مغادرون!”
“ماذا تفعل… “أنـ-أنتظر.”
“لكن لماذا؟”
اجتاح (سيول جيهو) الشخصية الغريبة حرفيًا من قدميها، وتملصت ردًا على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز (هوغو) رأسه في السؤال.
“تمسكي بقوة.”
رفعت (سيول جيهو) حواجبه ببطء.
لف ذراعيه حولها وأطلق المانا.
لقد قضوا أيامًا دون أي نوم يستعدون لهذا الاجتماع، لذلك بدا من الغريب أن (يون سوهوي) قبلت شروطهم دون اعتراض واحد.
تونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز (هوغو) رأسه في السؤال.
مع انفجار صوت الهواء، انطلق جسد (سيول جيهو) مثل الريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن الأهم من ذلك….
تونغ، تونغ، تونغ، تونغ!
انتبه (سيول جيهو).
تسلقت الرياح جدار القلعة وهبت على المدينة، نحو البوابة الخلفية لقصر شهرزاد.
ما الذي تخلت عنه (يون سوهوي) بالضبط خلال هذا الاجتماع؟
عندما فرك (سيول جيهو) جبهته، اقتربت (فاي سورا) وسألت.
*** ***********************************
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : للنهاية (4)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis
بابتسامة على شفتيها، صعدت (أوه راهي) إلى العربة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
