You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 60

الفصل 60: إغلاق بسيط [1]

الفصل 60: إغلاق بسيط [1]

1111111111

الفصل 60: إغلاق بسيط [1]

كسرت الصمت بيننا.

“…..هل قتلته؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتفظت ديليلا بتلك الأفكار لنفسها.

جلست امرأة مألوفة على الطرف المقابل حيث كنت جالسًا. شعرت بوجودها وكأنه خنقني، وبدا أن عينيها
العميقتين تغريني كلما نظرت إليهما.

“….آه؟”

“….”

“…..هل قتلته؟”

ومع ذلك، حافظت على هدوئي. أثناء الضغط، كان عقلي ثابتا. لقد أفسدت الرؤية عقلي ولا يزال الاستياء الذي
شعرت به من ويسلي موجودا.

“أخيرًا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الآن، أنا…

ابتسمت حينها.

لم أكن لأتأثر بهذا القدر.

لم أكن لأتأثر بهذا القدر.

“لم أقتله.”

كانت تلوم نفسها على موته.

خرج صوتي جافًا إلى حد ما.

“أنا… لا يمكنني نسيان ذلك اليوم. إنه يطاردني كل يوم.”

وجه ديليلا الفارغ انكسر فجأة بينما تحركت شفتاها بلطف إلى الأعلى. ثم، وسط الصمت، ضغطت إصبعها على الصمت.

‘من؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

طقطقة—

كسرت الصمت بيننا.

صوت صفير خفيف صدر بينما تجمدت المسافة بيننا.

كم كان عمره؟

“….حسنًا، يمكنك الذهاب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها لم تفعل.

“همم؟”

كان يقف طويلًا وعظيمًا، يلفت أنظار كل من مرّ بجواره. …كان هكذا قبل الرؤية.

ظننت أنه لا شيء يمكن أن يؤثر عليّ الآن، لكن هذا كان تطورًا غير متوقع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن جزءًا من ذلك كان صحيحًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل فوجئت؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما ظهرت بقايا قصر ضخم أمام ناظري.

“…..لن أقول إنني لست كذلك.”

كنت لا أزال أستطيع تخيل القصر في ذهني.

بالتأكيد، رغم أنني أخفيت آثاري بشكل جيد، كان هناك سبب للاشتباه فيّ كقاتل. على الأقل، كان هناك سبب للاعتقاد بأنني أعرف شيئًا عن وفاة ويسلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …أو ربما كان خائنًا.

كان لديها سبب أكبر للاعتقاد بذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمع الدموع في عينيها وبدأت تخنقها كلماتها.

خصوصًا عندما علمت أنها قد رأت الوشم على ذراعه وأن وجهه الحقيقي قد تم الكشف عنه.

“آه…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظننت أنها ستذكر ذلك أثناء حديثنا، لكنها لم تفعل. في الواقع، لم تذكر الموضوع حتى مرة واحدة، وسمحت لي بالمغادرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيناها.

لماذا؟

لكن هذا لم يكن بدون سبب.

“لا توجد أدلة كافية لافتراض أنك فعلت شيئًا. جميع اختباراتنا تشير إلى أنه من غير المحتمل أن تكون قد فعلتها.”

لم أكن لأتأثر بهذا القدر.

“إذن…؟”

كنت أشعر فقط أنه كان لابد لي من التواجد هنا.

“….نحن لسنا غير معقولين. بما أنه يبدو أنه كان حادثًا، لا يحق لنا احتجازك لفترة أطول. يمكنك الذهاب.”

أغمضت عينيها بسرعة لكي تخفي دموعها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هكذا ببساطة؟

لماذا؟

بقيت جالسًا في مكاني لبضع لحظات، أحاول استيعاب الوضع. نظرت بتركيز إلى تعبير وجهها، الذي كان يشبه ورقة بيضاء فارغة، ثم نهضت ببطء من مكاني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن جزءًا من ذلك كان صحيحًا.

“…..حسنًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظننت أنها ستذكر ذلك أثناء حديثنا، لكنها لم تفعل. في الواقع، لم تذكر الموضوع حتى مرة واحدة، وسمحت لي بالمغادرة.

كان هناك الكثير من الأشياء التي أردت أن أسألها، لكنني قررت خلاف ذلك.

“لم يغضب منك أبدًا.”

كنت أعلم أنها تملك بعض الإجابات على بعض الأسئلة التي كانت في ذهني، لكنني اخترت الصمت. كان لا يزال هناك خطر. لم يكن لديّ ما يكفي من النفوذ لنفسي، وكيف سأشرح لها وضعي؟

الفصل 60: إغلاق بسيط [1]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ما الذي يجعلها تصدقني أصلاً؟

لكن هذا لم يكن بدون سبب.

مع هذه الأفكار، نهضت من مكاني وودعتها.

تقدمت حول القصر وألقيت نظرة على المكان. كان الهيكل بأسره في حالة خراب مع بقع متفحمة في كل مكان. بدأت النباتات تغزو بقايا ما كان يومًا قصرًا عظيمًا ومهيبًا.

في الوقت الحالي…

كانت ترى المفاجأة واضحة على وجوه أعضاء مجلس المدرسة من الجهة الأخرى من الباب، وهم يراقبون جوليان المغادر عن كثب. لم تلومهم. قرار إطلاق سراحه كان على عاتقها وحدها.

كان علي أن أكون حذرًا.

“…..حسنًا.”

لم يكن الوقت مناسبًا بعد. كنت أعلم أن الوقت سيأتي قريبًا.

أغمضت عينيها بسرعة لكي تخفي دموعها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

***

“همم؟”

في الصمت الذي تلا مغادرة جوليان، استمرت ديليلا في تثبيت نظرتها على باب الغرفة.

“…..هل قتلته؟”

كانت ترى المفاجأة واضحة على وجوه أعضاء مجلس المدرسة من الجهة الأخرى من الباب، وهم يراقبون جوليان المغادر عن كثب. لم تلومهم. قرار إطلاق سراحه كان على عاتقها وحدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن جزءًا من ذلك كان صحيحًا.

لكن هذا لم يكن بدون سبب.

كان هناك الكثير من الأشياء التي أردت أن أسألها، لكنني قررت خلاف ذلك.

في المقام الأول، كانت تعلم أنه سيكون عبثًا. إذا كان قد فعلها، فلا فرصة له للاعتراف.

‘لا أحد منهم يلوم الآخر على ما حدث.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن هناك أيضًا أدلة كافية لتحميله المسؤولية…

بالتأكيد، رغم أنني أخفيت آثاري بشكل جيد، كان هناك سبب للاشتباه فيّ كقاتل. على الأقل، كان هناك سبب للاعتقاد بأنني أعرف شيئًا عن وفاة ويسلي.

وبما أن الوضع كان كذلك، فلماذا تحتجزه لفترة أطول؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أم ربما كان شخصًا قد خان المنظمة؟

كانت ديليلا تهتم كثيرًا بوقتها.

‘….أم هي؟’

نظرا لأنه سيكون مجرد مضيعة هائلة للوقت، فقد تركته يذهب. كما لو أنها ستسمح لهؤلاء الأوغداء القدامى بأخذ
عطلة نهاية الأسبوع مرة أخرى.

“لم يغضب منك أبدًا.”

“…..”

“أنا… لا يمكنني نسيان ذلك اليوم. إنه يطاردني كل يوم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

احتفظت ديليلا بتلك الأفكار لنفسها.

سواء كان عدواً، لم تكن متأكدة بعد.

لكن بعيدًا عن ذلك، كان هناك شيء آخر يثير فضولها.

لماذا؟

“…..صراع داخلي؟”

لكن كل شيء توقف فجأة عندما سمع صوت.

بينما لم تتمكن من إثبات دور جوليان في وفاة الطالب، كانت شبه متأكدة أنه كان قد شارك فيها.

استغليت تلك الفرصة لمغادرة الأكاديمية. كان لدي وجهة معينة في ذهني. ركبت القطار من الأكاديمية إلى “لينس”، ثم قمت بتغيير الوجهة وتوجهت إلى “روزيا”.

وإذا كان الأمر كذلك، هل يعني ذلك أن هناك صراعًا داخليًا ضمن المنظمة؟

“….ماذا تفعل أمام قبر أخي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أم ربما كان شخصًا قد خان المنظمة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتفظت ديليلا بتلك الأفكار لنفسها.

“…..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، سمعت همسًا ناعمًا.

لم تستطع ديليلا أن تفهم لماذا لم يهتم جوليان بإخفاء الوشم على ذراعه. على الرغم من أن المنظمة كانت معروفة فقط لبعض الشخصيات المهمة في الإمبراطورية، كانت متأكدة أنه إذا اكتشف أحد الوشم على ذراعه، فإنه سيواجه جحيمًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمع الدموع في عينيها وبدأت تخنقها كلماتها.

وكان الأمر الأكثر إثارة لفضول ديليلا هو أنه لم يكن ينوي إخفاءه.

كان علي أن أكون حذرًا.

شعرت أنه كانت هناك العديد من الاحتمالات لهذه الحالة. ربما كان هناك صراع داخلي بين الجماعات داخل “السماء المقلوبة”.

لكن هذا لم يكن بدون سبب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

…أو ربما كان خائنًا.

خَشْخَش… خَشْخَش…

ربما كان مجرد وشم عشوائي حصل عليه ولم يكن له علاقة بكل هذا الأمر.

“لماذا تقول هذا…؟”

لم تكن ديليلا متأكدة من السبب الدقيق، ولكن…

كان هناك الكثير من الأشياء التي أردت أن أسألها، لكنني قررت خلاف ذلك.

“….سأعرف قريبًا.”

لم يعد الوضع خانقًا.

كان هذا أمرًا كانت واثقة منه.

ومع ذلك، حافظت على هدوئي. أثناء الضغط، كان عقلي ثابتا. لقد أفسدت الرؤية عقلي ولا يزال الاستياء الذي شعرت به من ويسلي موجودا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بغض النظر عما فعله، كانت أفعاله ستجلب أولئك من “السماء المقلوبة” إلى المعهد.

كانت ترى المفاجأة واضحة على وجوه أعضاء مجلس المدرسة من الجهة الأخرى من الباب، وهم يراقبون جوليان المغادر عن كثب. لم تلومهم. قرار إطلاق سراحه كان على عاتقها وحدها.

كل شيء سيتضح حينها. سواء كان معهم أم لا، أو خائنًا… سيصبح كل شيء واضحًا في اللحظة التي يصلون فيها.

جلست امرأة مألوفة على الطرف المقابل حيث كنت جالسًا. شعرت بوجودها وكأنه خنقني، وبدا أن عينيها العميقتين تغريني كلما نظرت إليهما.

لهذا السبب، أطلقته.

كنت بحاجة إلى فعل هذا من أجل نفسي.

سواء كان عدواً، لم تكن متأكدة بعد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتفظت ديليلا بتلك الأفكار لنفسها.

لكن…

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يعد ذلك يهم. كان عليها أن تستعد الآن. كانوا قادمين، وعلى الرغم من أنها لم تكن تعلم متى أو كيف، كانت تعلم أنه مجرد مسألة وقت.

أغمضت عيني لحظة قصيرة.

“أخيرًا…”

“وهو سعيد أيضًا لأنك لا تزالين تفكرين فيه.”

لمعت عينا ديليلا ببرودة.

“كنت فقط أمر من هنا عندما رأيت هذا المكان. يبدو أنه حدثت هنا حادثة مؤسفة.”

“….لقد حصلت على شيء.”

رفض الغضب الذي نقل إلي المغادرة.

***

“همم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على ضوء الأحداث التي جرت، تم منحي يومًا عطلة.

“…..أعرف لأنني شعرت بما شعر به. إنها جزء من قدرتي. شعرت بذلك في روحه الآن.”

استغليت تلك الفرصة لمغادرة الأكاديمية. كان لدي وجهة معينة في ذهني. ركبت القطار من الأكاديمية إلى “لينس”، ثم قمت بتغيير الوجهة وتوجهت إلى “روزيا”.

“.لا”

تقع روزيا على بعد ساعتين من لينس، وهي مدينة أصغر بكثير تقع بالقرب من سلسلة جبال كبيرة.

كان علي أن أكون حذرًا.

كان الهواء نقيًا، وكان الغطاء النباتي يكسو المكان من حولي.

كنت أشعر فقط أنه كان لابد لي من التواجد هنا.

عدت بذاكرتي وسرت على طول مسار صغير. كان مكانًا لم أزره من قبل، لكنني كنت أعرف تمامًا أين كنت والمسار الذي كنت أسلكه.

ربما كان مجرد وشم عشوائي حصل عليه ولم يكن له علاقة بكل هذا الأمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سرعان ما ظهرت بقايا قصر ضخم أمام ناظري.

كل شيء سيتضح حينها. سواء كان معهم أم لا، أو خائنًا… سيصبح كل شيء واضحًا في اللحظة التي يصلون فيها.

“…..وصلت.”

كنت أعلم أنها تملك بعض الإجابات على بعض الأسئلة التي كانت في ذهني، لكنني اخترت الصمت. كان لا يزال هناك خطر. لم يكن لديّ ما يكفي من النفوذ لنفسي، وكيف سأشرح لها وضعي؟

كنت لا أزال أستطيع تخيل القصر في ذهني.

رفض الغضب الذي نقل إلي المغادرة.

كان يقف طويلًا وعظيمًا، يلفت أنظار كل من مرّ بجواره.
…كان هكذا قبل الرؤية.

مع هذه الأفكار، نهضت من مكاني وودعتها.

قبل أن تأتي النيران.

“…..هل قتلته؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…..”

“كان يجب أن…”

كان الصمت الذي يحيط بالمكان خانقًا، لكنني لم أعره انتباهًا.

‘من؟’

كنت أشعر فقط أنه كان لابد لي من التواجد هنا.

سواء كان عدواً، لم تكن متأكدة بعد.

أعطاني هذا شعورًا غريبًا بالسلام الداخلي. خاصة تجاه الغضب والحنق الذي كان يمسك بصدرى.

ما حل مكانه كان شعورًا أخف.

حتى الآن…

لكن…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت لا أزال تحت تأثير الرؤية.

خفضت قبعتي لإخفاء وجهي.

رفض الغضب الذي نقل إلي المغادرة.

ابتسمت حينها.

خَشْخَش… خَشْخَش…

خصوصًا عندما علمت أنها قد رأت الوشم على ذراعه وأن وجهه الحقيقي قد تم الكشف عنه.

تقدمت حول القصر وألقيت نظرة على المكان. كان الهيكل بأسره في حالة خراب مع بقع متفحمة في كل مكان. بدأت النباتات تغزو بقايا ما كان يومًا قصرًا عظيمًا ومهيبًا.

“…كان أخي في الثامنة من عمره فقط في ذلك الوقت كنت في السادسة من عمري”

وفي النهاية، توقفت خطواتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أم ربما كان شخصًا قد خان المنظمة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقفت أمام شاهد قبر.

كان هذا أمرًا كانت واثقة منه.

[في ذاكرة محبة لويليام كينيث]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدي أي التزام لفعل هذا. لم أشعر بالمسؤولية عن موته. كنت قد فعلت ما يجب فعله من أجل البقاء.

“….”

لماذا؟

أمسكت بصدرى.

لقد كانوا حقًا…

هدد الغضب الذي كان في صدري بالغليان فجأة. صدى
صوت داخل أعماق ذهني.

لهذا السبب، أطلقته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

‘أي واحد كانت تحاول إنقاذه…؟’

لقد كانوا حقًا…

‘أنا.’

وبما أن الوضع كان كذلك، فلماذا تحتجزه لفترة أطول؟

‘….أم هي؟’

كان هذا أمرًا كانت واثقة منه.

‘من؟’

‘من؟’

استمر الصوت في الهمس في ذهني بينما شعرت فجأة برغبة في تحطيم شاهد القبر أمامي.

“لماذا تقول هذا…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دون أن أشعر، شددت فكّي بشدة وكذلك قبضتيّ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن أشعر، شددت فكّي بشدة وكذلك قبضتيّ.

‘من؟’

“هااا…”

حتى أنا كنت أبدأ في التساؤل عن هذا.

ابتسمت حينها.

لكن كل شيء توقف فجأة عندما سمع صوت.

رفض الغضب الذي نقل إلي المغادرة.

“من… أنت؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل فوجئت؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

التفت رأسي لأرى فتاة صغيرة ذات شعر أسود طويل تقف بالقرب مني. بدا مظهرها مألوفًا لي بطريقة ما.

“أنا… لا يمكنني نسيان ذلك اليوم. إنه يطاردني كل يوم.”

“….ماذا تفعل أمام قبر أخي؟”

في الصمت الذي تلا مغادرة جوليان، استمرت ديليلا في تثبيت نظرتها على باب الغرفة.

أخي…

“ش-شكرًا لك…”

أغمضت عيني لحظة قصيرة.

بينما لم تتمكن من إثبات دور جوليان في وفاة الطالب، كانت شبه متأكدة أنه كان قد شارك فيها.

‘صحيح، إنها هي.’

“…..هل قتلته؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إليونورا كينيث.

“…..لن أقول إنني لست كذلك.”

أخت ويليام كينيث، والفتاة الصغيرة في الرؤية.

كنت أعلم أنها تملك بعض الإجابات على بعض الأسئلة التي كانت في ذهني، لكنني اخترت الصمت. كان لا يزال هناك خطر. لم يكن لديّ ما يكفي من النفوذ لنفسي، وكيف سأشرح لها وضعي؟

خفضت قبعتي لإخفاء وجهي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف حركتها وأدارت وجهها لتنظر إليّ.

“كنت فقط أمر من هنا عندما رأيت هذا المكان. يبدو أنه حدثت هنا حادثة مؤسفة.”

كانت تلوم نفسها على موته.

“نعم. لقد مر أكثر من عقد منذ ذلك الحين.”

كان علي أن أكون حذرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سارت إلى شاهد القبر وجلست. ثم، تحت نظري،
وضعت سجادة فوق الحجر وبدأت في تنظيفه.

“لم يغضب منك أبدًا.”

كان أسلوبها في تنظيف الحجر شديد الدقة. كما لو كانت تعتني بشيء ثمين للغاية.

“…..”

كسرت الصمت بيننا.

حتى أنا كنت أبدأ في التساؤل عن هذا.

“يبدو أنك تهتمين كثيرًا بأخيك.”

“….ماذا تفعل أمام قبر أخي؟”

“….آه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …أو ربما كان خائنًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقف حركتها وأدارت وجهها لتنظر إليّ.

“وهو سعيد أيضًا لأنك لا تزالين تفكرين فيه.”

.لم أمانع واستمر

لقد كانوا حقًا…

كم كان عمره؟

خَشْخَش… خَشْخَش…

كانت مترددة في البداية، لكنها نظرت إلى شاهد القبر
أمامها، وخفضت عيناها وأجابت.

لم أكن أهتم بالكذب قليلاً.

“…كان أخي في الثامنة من عمره فقط في ذلك الوقت
كنت في السادسة من عمري”

أغمضت عيني لحظة قصيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا بد أنك نسيت الحادث بعد ذلك. لقد حدث ذلك منذ فترة طويلة.”

كان هناك الكثير من الأشياء التي أردت أن أسألها، لكنني قررت خلاف ذلك.

من الصعب أن أتذكر أي شيء من تلك الفترة عندما كنت في السادسة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لأن الموضوع قد ذُكر، تذكرت الأحداث في ذهنها. ضغطت شفتها، وارتعشت ذراعاها قليلاً.

“.لا”

“…..صراع داخلي؟”

فاجأتني اليونورا بالإجابة.

كان الهواء نقيًا، وكان الغطاء النباتي يكسو المكان من حولي.

“…أذكر كل شيء. لم أنسَ أبدًا.”

ما حل مكانه كان شعورًا أخف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ربما لأن الموضوع قد ذُكر، تذكرت الأحداث في ذهنها.
ضغطت شفتها، وارتعشت ذراعاها قليلاً.

“…..لن أقول إنني لست كذلك.”

“أنا… لا يمكنني نسيان ذلك اليوم. إنه يطاردني كل يوم.”

“…..صراع داخلي؟”

أغمضت عينيها بسرعة لكي تخفي دموعها.

لكنني كنت أراها من مكاني.

وجه ديليلا الفارغ انكسر فجأة بينما تحركت شفتاها بلطف إلى الأعلى. ثم، وسط الصمت، ضغطت إصبعها على الصمت.

“إنه ذنبي… لو لم أبدأ في إطلاق النار… لو كانت أمي قد أخذت يده بدلًا من يدي…”

“ماذا تعني—”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تجمع الدموع في عينيها وبدأت تخنقها كلماتها.

وكان الأمر الأكثر إثارة لفضول ديليلا هو أنه لم يكن ينوي إخفاءه.

“كان يجب أن…”

ليس من أنها أخذت يدها بدلاً منه.

“لم يغضب منك أبدًا.”

شعرت أنه كانت هناك العديد من الاحتمالات لهذه الحالة. ربما كان هناك صراع داخلي بين الجماعات داخل “السماء المقلوبة”.

لقد قاطعتها بشكل جاف .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد ذلك يهم. كان عليها أن تستعد الآن. كانوا قادمين، وعلى الرغم من أنها لم تكن تعلم متى أو كيف، كانت تعلم أنه مجرد مسألة وقت.

“آه…؟”

أمسكت بصدرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اتسعت عيناها.

“لماذا تقول هذا…؟”

“ماذا تعني—”

“….نحن لسنا غير معقولين. بما أنه يبدو أنه كان حادثًا، لا يحق لنا احتجازك لفترة أطول. يمكنك الذهاب.”

“ولا مرة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عما فعله، كانت أفعاله ستجلب أولئك من “السماء المقلوبة” إلى المعهد.

حدقت في شاهد القبر أمامي.

شعورًا دافئًا واحتوائيًا.

لم يغضب أخوها منها أبدًا من أخذ يدها.

كل شيء سيتضح حينها. سواء كان معهم أم لا، أو خائنًا… سيصبح كل شيء واضحًا في اللحظة التي يصلون فيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…..كان سعيدًا لأنك كنتِ بأمان.”

لماذا؟

لقد كان يغضب من فكرة أن تمر بما مر به لو أخذ هو يدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت رأسي لأرى فتاة صغيرة ذات شعر أسود طويل تقف بالقرب مني. بدا مظهرها مألوفًا لي بطريقة ما.

ليس من أنها أخذت يدها بدلاً منه.

لهذا السبب، أطلقته.

“وهو سعيد أيضًا لأنك لا تزالين تفكرين فيه.”

لكن بعيدًا عن ذلك، كان هناك شيء آخر يثير فضولها.

قد تكون والدته قد تخلت عنه.

“أنا… لا يمكنني نسيان ذلك اليوم. إنه يطاردني كل يوم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنها لم تفعل.

“…..”

بدأت المشاعر التي كانت تغلي في صدري تهدأ.

كان لديها سبب أكبر للاعتقاد بذلك.

لم يعد الوضع خانقًا.

تقدمت حول القصر وألقيت نظرة على المكان. كان الهيكل بأسره في حالة خراب مع بقع متفحمة في كل مكان. بدأت النباتات تغزو بقايا ما كان يومًا قصرًا عظيمًا ومهيبًا.

“لماذا تقول هذا…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أم ربما كان شخصًا قد خان المنظمة؟

اختنقت إليونورا من كلماتها. كانت عيناها حمراء، وكانت يديها ترتجف. أستطيع أن أرى أن أحداث الماضي كانت
تأكلها كل يوم أيضا.

صوت صفير خفيف صدر بينما تجمدت المسافة بيننا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن الوحيد.

“ش-شكرًا لك…”

ابتسمت حينها.

كسرت الصمت بيننا.

لم أعد بحاجة إلى التظاهر بأنني جوليان. كنت أستطيع أن أبتسم الآن.

كنت أيضًا إنسانًا.

“…..أعرف لأنني شعرت بما شعر به. إنها جزء من قدرتي. شعرت بذلك في روحه الآن.”

“….نحن لسنا غير معقولين. بما أنه يبدو أنه كان حادثًا، لا يحق لنا احتجازك لفترة أطول. يمكنك الذهاب.”

لم أكن أهتم بالكذب قليلاً.

خصوصًا عندما علمت أنها قد رأت الوشم على ذراعه وأن وجهه الحقيقي قد تم الكشف عنه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لأن جزءًا من ذلك كان صحيحًا.

“هـ-ها…”

ظننت أنه لا شيء يمكن أن يؤثر عليّ الآن، لكن هذا كان تطورًا غير متوقع.

سقطت السجادة وبدأت تغطي عينيها بكلتا يديها بينما تدفقت دموعها أخيرًا على وجهها.

“لم أقتله.”

“أ-أخي… آه…”

“.لا”

ترددت شهقاتها بصمت في الأرجاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن جزءًا من ذلك كان صحيحًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرت بشفتي ترتجفان قليلاً ونظرت إلى السماء.

ترجمة : TIFA

‘لا أحد منهم يلوم الآخر على ما حدث.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها لم تفعل.

لقد كانوا حقًا…

من الصعب أن أتذكر أي شيء من تلك الفترة عندما كنت في السادسة.

إخوة.

سواء كان عدواً، لم تكن متأكدة بعد.

“…..”

أغمضت عينيها بسرعة لكي تخفي دموعها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن لدي أي التزام لفعل هذا. لم أشعر بالمسؤولية عن موته. كنت قد فعلت ما يجب فعله من أجل البقاء.

“همم؟”

لكن…

كانت تلوم نفسها على موته.

كنت أيضًا إنسانًا.

“همم؟”

كنت بحاجة إلى فعل هذا من أجل نفسي.

أخي…

“ش-شكرًا لك…”

شعورًا دافئًا واحتوائيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فجأة، سمعت همسًا ناعمًا.

كانت ديليلا تهتم كثيرًا بوقتها.

لسبب ما، أصاب مشاعري. واجهت صعوبة في فهم المعنى .وراء كلمات امتنانها، لكنني سرعان ما فهمت.

لكنني كنت أراها من مكاني.

على مدار أكثر من عقد…

“.لا”

كانت تلوم نفسها على موته.

أخي…

ظنت أن موته كان بسببها. وأنه كان يلومها لذلك.

“…..صراع داخلي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

…. ولكي يخبرها شخص ما بالعكس. حتى لو كانت كذبة .

“هااا…”

“هااا…”

كان الصمت الذي يحيط بالمكان خانقًا، لكنني لم أعره انتباهًا.

أثناء تأملي في السماء، اختفى الوزن الذي كان يضغط على صدري.

“آه…؟”

ما حل مكانه كان شعورًا أخف.

“آه…؟”

شعورًا دافئًا واحتوائيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل فوجئت؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أفهمه جيدًا، لكنني تركت نفسي أستسلم لذلك الشعور.

كم كان عمره؟

∎ المستوى 1. [الفرح] الخبرة + 4%

أغمضت عيني لحظة قصيرة.

_______

خصوصًا عندما علمت أنها قد رأت الوشم على ذراعه وأن وجهه الحقيقي قد تم الكشف عنه.

ترجمة : TIFA

عدت بذاكرتي وسرت على طول مسار صغير. كان مكانًا لم أزره من قبل، لكنني كنت أعرف تمامًا أين كنت والمسار الذي كنت أسلكه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدي أي التزام لفعل هذا. لم أشعر بالمسؤولية عن موته. كنت قد فعلت ما يجب فعله من أجل البقاء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
1 تعليق
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط