الفصل 45: المضي قدما [2]
الفصل 45: المضي قدما [2]
كيرا أخذت الملح.
كان ذلك معضلة.
**”…..”**
بينما كنت أحدق في طبق الحساء أمامي، التفتُ نحو “إويف” و”كيرا”، اللتين بدتا متصلبتين بشكل غريب.
**”أسرعا. القطار إلى لينس سيغادر خلال عشر دقائق. ستكونان مسؤولين إذا فاتنا القطار.”**
“هل فعلاً لم تفعلا شيئًا للحساء…؟”
لطالما أردت هذا النوع من الجسد في حياتي السابقة. كنت دائمًا أخبر نفسي أن أذهب إلى صالة الألعاب الرياضية يوميًا، لكنني كنت أتوقف دائمًا بسبب أعذار لا معنى لها. أطول فترة قضيتها في الصالة كانت شهرين فقط.
رفعتُ الملعقة إلى فمي وأغمضتُ عيني. رقصت لوزتاي مع الطعم الغني الذي غزا لساني، ووجدت نفسي أومأ بهدوء.
في صمت، توجهنا نحو مدخل الأكاديمية.
كان الطعم مذهلاً.
**”أسرعا. القطار إلى لينس سيغادر خلال عشر دقائق. ستكونان مسؤولين إذا فاتنا القطار.”**
لدرجة أنني لم أستطع إلا أن أتمتم لنفسي:
“منذ متى كنتُ طاهياً جيداً لهذه الدرجة؟”
**مهارات [فطرية].**
رغم أنني لم أكن أعتقد أنني سيء، إلا أنني لم أقم بتحضير شيء بمثل هذه الجودة من قبل.
هل يمكن أن يكون السبب هو المكونات؟
هل هذا هو الأمر؟
بعد أن حدقت في ظهرها للحظة، عدتُ لأنظر إلى قِدري وتذوقت مرة أخرى.
“أ-أنتَ تظن أنه لذيذ حقاً…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
تعثرت كيرا بالكلام وهي تقول ذلك، فعبست. ما خطبها؟
ربما لاحظت تعبير وجهي، فحاولت أن ترسم ابتسامة مزيفة وعادت إلى عملها.
لكن اليوم كان مختلفًا…
“آه، على أي حال، شكراً على الملح.”
عادت إلى محطتها، بينما شعرت بنظرة أخرى.
— ●[جوليان دي إيفينوس]● — المستوى: 17 [ساحر الفئة الأولى] التجربة: [0%[34%]100%] المهنة: ساحر ﹂ النوع: عنصري [لعنة] ﹂ النوع: عقلي [عاطفي] التعاويذ: ﹂ تعويذة من النوع الابتدائي [عاطفي]: الغضب ﹂ تعويذة من النوع المتوسط [عاطفي]: الحزن ﹂ تعويذة من النوع الابتدائي [عاطفي]: الخوف ﹂ تعويذة من النوع الابتدائي [عاطفي]: السعادة ﹂ تعويذة من النوع الابتدائي [عاطفي]: الاشمئزاز ﹂ تعويذة من النوع الابتدائي [عاطفي]: المفاجأة ﹂ تعويذة من النوع الابتدائي [لعنة]: سلاسل ألاكَنتريا ﹂ تعويذة من النوع الابتدائي [لعنة]: أيدي المرض
“…”
لم يكن هناك أي شيء في جدولي اليوم.
التفتُ لأنظر إلى إويف، التي كانت تحدق بي. كان من الصعب قراءة تعبيرها، لكن للحظة وجيزة، ظننت أنني رأيت “عدم تصديق” في نظرتها.
— ●[جوليان دي إيفينوس]● —
أي نوع من…
لدرجة أنني لم أستطع إلا أن أتمتم لنفسي: “منذ متى كنتُ طاهياً جيداً لهذه الدرجة؟”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنّ صوته الخشن، فخطوت بخطوات أسرع قليلاً… بصراحة، لم أكن أمانع أن يفوتنا القطار.
حملت صوانيها وغادرت دون أن تقول كلمة. ظللت أحدق في ظهرها للحظة قصيرة قبل أن أهز كتفي.
“…الملح.”
لم أستطع أن أفهمها أبداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – الطريقة الأولى كانت من خلال الكتب المقدسة والأدلة التدريبية. – الثانية من خلال الموارد التي تُجمع من البُعد المرآة. – الأخيرة كانت من خلال زرع “العظام”.
بعد أن حدقت في ظهرها للحظة، عدتُ لأنظر إلى قِدري وتذوقت مرة أخرى.
كان ذلك معضلة.
“هممم.”
**”أحتاج إلى العثور على طريقة للحصول على دليل تدريبي أفضل.”**
ضربت شفتي ببعضهما وعبست.
ما زلت غير متأكد من كيفية عمل الطريقة الأخيرة، لكن مما قرأته، هناك وحوش معينة في البُعد المرآة تمتلك عظامًا خاصة يمكن زراعتها في الجسم للحصول على مهارات.
“إنه جيد.”
**”أنتم العشرة أكثر الطلاب الواعدين حاليًا في سنتكم الأولى. بعض الأكثر وعودًا منذ عقود، ولذلك من المهم للغاية أن تحملوا أنفسكم بما يناسب وضعكم.”**
لكن…
**”من المؤسف أنه ليس جسدي الحقيقي.”**
“ينقصه شيء.”
لدرجة أنني لم أستطع إلا أن أتمتم لنفسي: “منذ متى كنتُ طاهياً جيداً لهذه الدرجة؟”
ما هو بالضبط؟ فكرت للحظة قبل أن أصل إلى استنتاج.
تعثرت كيرا بالكلام وهي تقول ذلك، فعبست. ما خطبها؟ ربما لاحظت تعبير وجهي، فحاولت أن ترسم ابتسامة مزيفة وعادت إلى عملها.
“يحتاج إلى المزيد من الملح.”
عندما خرجت من غرفتي، وجدت ليون ينتظرني بالفعل.
كان الطعم خفيفاً للغاية، وربما مائلاً إلى الحلاوة. كان يحتاج إلى القليل من الملح.
كنت شارد الذهن، بقيت على السرير أحدق في السقف. أخيرًا، يوم لي وحدي…
مددتُ يدي نحو اليسار، حيث كان الملح، لكنني لم أمسك إلا الهواء. في البداية شعرت بالحيرة، ثم تذكرت.
في المقدمة، وقف شخص بدا لي مألوفًا بعض الشيء. بلحية حمراء كثيفة وطويلة وجسد عضلي، كان ذلك الأستاذ تشامبرز، أحد الممتحنين في يوم اختباري وأحد السحرة الكبار.
“آه، صحيح.”
**لنأخذ دشًا.**
كيرا أخذت الملح.
**”أيها الطالب؟”**
التفتُ لأنظر إليها، والتقت أعيننا. رفعت حاجبها.
كنت أخطط للعودة إلى التدريب مرة أخرى عندما…
“ما الأمر؟”
التفتُ لأنظر إلى إويف، التي كانت تحدق بي. كان من الصعب قراءة تعبيرها، لكن للحظة وجيزة، ظننت أنني رأيت “عدم تصديق” في نظرتها.
“…الملح.”
**”من المؤسف أنه ليس جسدي الحقيقي.”**
أشرتُ إلى الذي كان على طاولتها.
**”سأعود.”**
“…!”
كان علي أن أتعلق بهذه الفكرة. كانت الشيء الوحيد الذي يبقيني مستمرًا. إذا علمت أنني لن أعود…
“هل يمكنني أن آخذـ”
رفعتُ الملعقة إلى فمي وأغمضتُ عيني. رقصت لوزتاي مع الطعم الغني الذي غزا لساني، ووجدت نفسي أومأ بهدوء.
*صوت صخب عالٍ*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم فتحتها مرة أخرى، وانحنيت إلى الأمام لأحدق في انعكاسي.
قاطعتني ضوضاء عالية. عندما استدرتُ، رأيت إويف واقفة مع كل الصواني على الأرض. كان تعبيرها المحايد المعتاد يبدو على وشك الانهيار، وعيناها اتسعتا.
لم يكن هناك أي شيء في جدولي اليوم.
ما الذي…؟
عندما لم أرى أي تقدم في المرآة، فقدت كل الدوافع واستسلمت.
لم تكن الوحيدة التي تصرفت بغرابة.
**مهارات [فطرية].**
تماماً عندما كنت أدير رأسي، سمعتُ تمتمة منخفضة من كيرا.
بعد أن حدقت في ظهرها للحظة، عدتُ لأنظر إلى قِدري وتذوقت مرة أخرى.
“…مجنون.”
— ●[جوليان دي إيفينوس]● — المستوى: 17 [ساحر الفئة الأولى] التجربة: [0%[34%]100%] المهنة: ساحر ﹂ النوع: عنصري [لعنة] ﹂ النوع: عقلي [عاطفي] التعاويذ: ﹂ تعويذة من النوع الابتدائي [عاطفي]: الغضب ﹂ تعويذة من النوع المتوسط [عاطفي]: الحزن ﹂ تعويذة من النوع الابتدائي [عاطفي]: الخوف ﹂ تعويذة من النوع الابتدائي [عاطفي]: السعادة ﹂ تعويذة من النوع الابتدائي [عاطفي]: الاشمئزاز ﹂ تعويذة من النوع الابتدائي [عاطفي]: المفاجأة ﹂ تعويذة من النوع الابتدائي [لعنة]: سلاسل ألاكَنتريا ﹂ تعويذة من النوع الابتدائي [لعنة]: أيدي المرض
كانت هي الأخرى تحدق بي بعيون متسعة.
**”من المؤسف أنه ليس جسدي الحقيقي.”**
“مجنون لعين.”
لكن…
عندما استيقظت، كان صباح السبت.
**”أخيرًا وصلتما.”**
كنت شارد الذهن، بقيت على السرير أحدق في السقف. أخيرًا، يوم لي وحدي…
عندما خرجت من غرفتي، وجدت ليون ينتظرني بالفعل.
كان من الصعب وصف شعوري الحالي. كانت الأيام الماضية مزدحمة لدرجة أن كل يوم بدا وكأنه يستمر عامًا كاملًا.
**”من المؤسف أنه ليس جسدي الحقيقي.”**
لكن اليوم كان مختلفًا…
“…”
لم يكن هناك أي شيء في جدولي اليوم.
**”…..”**
أخيرًا، يمكنني أخذ استراحة كنت بحاجة ماسة إليها.
________
**لنأخذ دشًا.**
**”باعتبارك النجم الأسود، ستكون محور كل الاهتمام وقائد المجموعة. أحتاج منك أن تتصرف وفقًا لذلك. هل تفهم؟”**
*شـــااا—*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم فتحتها مرة أخرى، وانحنيت إلى الأمام لأحدق في انعكاسي.
كنت بحاجة إلى شيء يوقظ ذهني المتعب. الماء البارد كان مفيدًا بشكل خاص، وشعرت بالانتعاش فور خروجي من الحمام.
كان علي أن أتعلق بهذه الفكرة. كانت الشيء الوحيد الذي يبقيني مستمرًا. إذا علمت أنني لن أعود…
لا شيء أفضل من دش بارد في الصباح لإنعاش عقلك.
________
“….”
في المقدمة، وقف شخص بدا لي مألوفًا بعض الشيء. بلحية حمراء كثيفة وطويلة وجسد عضلي، كان ذلك الأستاذ تشامبرز، أحد الممتحنين في يوم اختباري وأحد السحرة الكبار.
نظرت إلى جسدي المبلل في المرآة.
“آه، صحيح.”
كان منحوتًا إلى الكمال، ولم تكن هناك أي ندوب أو عيوب. كتفاي وعضداي كانا كبيرين للغاية، بينما كانت عضلات بطني منحوتة بدقة، وفخذاي صلبتين كالصخر.
**لنأخذ دشًا.**
لطالما أردت هذا النوع من الجسد في حياتي السابقة. كنت دائمًا أخبر نفسي أن أذهب إلى صالة الألعاب الرياضية يوميًا، لكنني كنت أتوقف دائمًا بسبب أعذار لا معنى لها. أطول فترة قضيتها في الصالة كانت شهرين فقط.
ما زلت غير متأكد من كيفية عمل الطريقة الأخيرة، لكن مما قرأته، هناك وحوش معينة في البُعد المرآة تمتلك عظامًا خاصة يمكن زراعتها في الجسم للحصول على مهارات.
عندما لم أرى أي تقدم في المرآة، فقدت كل الدوافع واستسلمت.
ما الذي…؟
لكن الأمور مختلفة الآن.
عندما خرجت من غرفتي، وجدت ليون ينتظرني بالفعل.
لمست جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المهارات: [فطرية] – البصيرة
مع صعوبة التدريب الذي أخضع له حاليًا، يمكنني بسهولة الحفاظ على هذا الجسد. بل وربما يتحسن أكثر في المستقبل.
لم تكن الوحيدة التي تصرفت بغرابة.
**”من المؤسف أنه ليس جسدي الحقيقي.”**
تابع الأستاذ حديثه: **”كما يعلم الكثير منكم، سيكون هناك اختيار في نهاية العام. سيتم اختيار أفضل ستة طلاب من كل سنة لتمثيل المعهد في هذا الحدث. يجب أن تأخذوا هذا الأمر على محمل الجد.”**
ما زال من الصعب علي أن أربط نفسي بالكامل بهذا الجسد. لكنني أقترب ببطء.
لكن الأمور مختلفة الآن.
ومع ذلك…
عندما خرجت من غرفتي، وجدت ليون ينتظرني بالفعل.
**”عندما أعود، سأستعيد جسدي القديم…”**
“ينقصه شيء.”
كنت أتمتم وحسب. الحقيقة هي أنني لم أكن متأكدًا مما إذا كنت سأتمكن من العودة أم لا. لم يكن هناك أي دليل يشير إلى ذلك.
**”سأصل إلى تلك المرحلة عندما تأتي الفرصة.”**
لكن…
ترجمة : TIFA
كان علي أن أتعلق بهذه الفكرة. كانت الشيء الوحيد الذي يبقيني مستمرًا. إذا علمت أنني لن أعود…
ما زال من الصعب علي أن أربط نفسي بالكامل بهذا الجسد. لكنني أقترب ببطء.
“….”
**لنأخذ دشًا.**
أغمضت عيني وأخذت نفسًا عميقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت رسالة من مجلس المعهد.
ثم فتحتها مرة أخرى، وانحنيت إلى الأمام لأحدق في انعكاسي.
“مجنون لعين.”
**”سأعود.”**
كانت هي الأخرى تحدق بي بعيون متسعة.
بعد أن جففت جسدي، جلست على الأريكة. تحت وهج الشمس، تمتمت:
“…”
**”الحالة.”**
كان ذلك معضلة.
— ●[جوليان دي إيفينوس]● —
المستوى: 17 [ساحر الفئة الأولى]
التجربة: [0%[34%]100%]
المهنة: ساحر
﹂ النوع: عنصري [لعنة]
﹂ النوع: عقلي [عاطفي]
التعاويذ:
﹂ تعويذة من النوع الابتدائي [عاطفي]: الغضب
﹂ تعويذة من النوع المتوسط [عاطفي]: الحزن
﹂ تعويذة من النوع الابتدائي [عاطفي]: الخوف
﹂ تعويذة من النوع الابتدائي [عاطفي]: السعادة
﹂ تعويذة من النوع الابتدائي [عاطفي]: الاشمئزاز
﹂ تعويذة من النوع الابتدائي [عاطفي]: المفاجأة
﹂ تعويذة من النوع الابتدائي [لعنة]: سلاسل ألاكَنتريا
﹂ تعويذة من النوع الابتدائي [لعنة]: أيدي المرض
“يحتاج إلى المزيد من الملح.”
المهارات:
[فطرية] – البصيرة
لمست جسدي.
— ●[جوليان دي إيفينوس]● —
عندما خرجت من غرفتي، وجدت ليون ينتظرني بالفعل.
كان هناك بعض التقدم، لكنه كان بطيئًا جدًا. خلال الأيام التي مضت منذ “المهمة”، لم أحرز سوى حوالي 6٪ فقط. وهذا مع الأخذ في الاعتبار أنني الآن أستخدم [تكوين المانا] من رتبة زرقاء.
*وووينغ—* *وووينغ—*
**”أحتاج إلى العثور على طريقة للحصول على دليل تدريبي أفضل.”**
لكن اليوم كان مختلفًا…
مما تعلمته حتى الآن، كانت هناك طرق متعددة يمكن للمرء من خلالها أن يصبح أقوى.
أغمضت عيني وأخذت نفسًا عميقًا.
– الطريقة الأولى كانت من خلال الكتب المقدسة والأدلة التدريبية.
– الثانية من خلال الموارد التي تُجمع من البُعد المرآة.
– الأخيرة كانت من خلال زرع “العظام”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الطعم خفيفاً للغاية، وربما مائلاً إلى الحلاوة. كان يحتاج إلى القليل من الملح.
ما زلت غير متأكد من كيفية عمل الطريقة الأخيرة، لكن مما قرأته، هناك وحوش معينة في البُعد المرآة تمتلك عظامًا خاصة يمكن زراعتها في الجسم للحصول على مهارات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، على أي حال، شكراً على الملح.” عادت إلى محطتها، بينما شعرت بنظرة أخرى.
**مهارات [فطرية].**
**”باعتبارك النجم الأسود، ستكون محور كل الاهتمام وقائد المجموعة. أحتاج منك أن تتصرف وفقًا لذلك. هل تفهم؟”**
كانت لهذه العظام درجات مختلفة، تعتمد غالبًا على رتبة الوحش، ويبدو أن بعض زملائي في الفصل يمتلكون بالفعل عظامًا مزروعة في أجسادهم.
في المقدمة، وقف شخص بدا لي مألوفًا بعض الشيء. بلحية حمراء كثيفة وطويلة وجسد عضلي، كان ذلك الأستاذ تشامبرز، أحد الممتحنين في يوم اختباري وأحد السحرة الكبار.
**”سأصل إلى تلك المرحلة عندما تأتي الفرصة.”**
كنت شارد الذهن، بقيت على السرير أحدق في السقف. أخيرًا، يوم لي وحدي…
ما زال الوقت مبكرًا جدًا بالنسبة لي.
**”أنتم العشرة أكثر الطلاب الواعدين حاليًا في سنتكم الأولى. بعض الأكثر وعودًا منذ عقود، ولذلك من المهم للغاية أن تحملوا أنفسكم بما يناسب وضعكم.”**
كنت أخطط للعودة إلى التدريب مرة أخرى عندما…
في الصمت الذي سيطر على الغرفة، أغمضت عيني وضممت شفتي.
*وووينغ—*
*وووينغ—*
التفتُ لأنظر إلى إويف، التي كانت تحدق بي. كان من الصعب قراءة تعبيرها، لكن للحظة وجيزة، ظننت أنني رأيت “عدم تصديق” في نظرتها.
جهازي الاتصالي، وهو كرة صغيرة بيضاء، بدأ بالوميض. شعرت بالارتباك عندما شغلته وقرأت الرسالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت رسالة من مجلس المعهد.
> **[جوليان إيفينوس، ليون إليرت، إويف ميغرايل…]**
> **[على الطلبة التالية أسماؤهم الحضور عند مدخل المعهد خلال ساعة.]**
لطالما أردت هذا النوع من الجسد في حياتي السابقة. كنت دائمًا أخبر نفسي أن أذهب إلى صالة الألعاب الرياضية يوميًا، لكنني كنت أتوقف دائمًا بسبب أعذار لا معنى لها. أطول فترة قضيتها في الصالة كانت شهرين فقط.
كانت رسالة من مجلس المعهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم فتحتها مرة أخرى، وانحنيت إلى الأمام لأحدق في انعكاسي.
**”…..”**
**لنأخذ دشًا.**
> **[تهانينا. لقد تم اختياركم جميعًا للمشاركة في حفل افتتاح اختيار المجندين. سيقوم أحد المدرسين بمرافقتكم إلى الحفل الذي سيقام في لينس. يرجى أن تكونوا مستعدين.]**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟”
**”…..”**
ومع ذلك…
حدقت في الرسالة بنظرة فارغة قبل أن أطفئ الجهاز وأجلس.
**”…..”**
فتحت فمي، لكن لم تخرج أي كلمات.
**”أسرعا. القطار إلى لينس سيغادر خلال عشر دقائق. ستكونان مسؤولين إذا فاتنا القطار.”**
**”…..”**
لم يكن هناك أي شيء في جدولي اليوم.
أخيرًا، خفضت رأسي وظللت صامتًا.
“….”
في الصمت الذي سيطر على الغرفة، أغمضت عيني وضممت شفتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم فتحتها مرة أخرى، وانحنيت إلى الأمام لأحدق في انعكاسي.
> **∎ المستوى 2. [حزن] الخبرة + 0.01%**
**”…..”**
***
أغمضت عيني وأخذت نفسًا عميقًا.
عندما خرجت من غرفتي، وجدت ليون ينتظرني بالفعل.
التفتُ لأنظر إليها، والتقت أعيننا. رفعت حاجبها.
**”أوه.”**
تماماً عندما كنت أدير رأسي، سمعتُ تمتمة منخفضة من كيرا.
لم أكلف نفسي عناء تحيته وتابعت المشي. لم أكن في حالة مزاجية لأي شيء. ويبدو أنه كان في نفس الحالة.
مددتُ يدي نحو اليسار، حيث كان الملح، لكنني لم أمسك إلا الهواء. في البداية شعرت بالحيرة، ثم تذكرت.
في صمت، توجهنا نحو مدخل الأكاديمية.
**تبًا—**
عندما وصلنا، كان هناك عشرة أشخاص ينتظرون بالفعل عند المدخل.
“مجنون لعين.”
…مع وجود أحد عشر اسمًا في القائمة، كنا في الواقع آخر الواصلين.
أخيرًا، يمكنني أخذ استراحة كنت بحاجة ماسة إليها.
**”أخيرًا وصلتما.”**
الفصل 45: المضي قدما [2]
في المقدمة، وقف شخص بدا لي مألوفًا بعض الشيء. بلحية حمراء كثيفة وطويلة وجسد عضلي، كان ذلك الأستاذ تشامبرز، أحد الممتحنين في يوم اختباري وأحد السحرة الكبار.
رفعتُ الملعقة إلى فمي وأغمضتُ عيني. رقصت لوزتاي مع الطعم الغني الذي غزا لساني، ووجدت نفسي أومأ بهدوء.
**”أسرعا. القطار إلى لينس سيغادر خلال عشر دقائق. ستكونان مسؤولين إذا فاتنا القطار.”**
كان هناك بعض التقدم، لكنه كان بطيئًا جدًا. خلال الأيام التي مضت منذ “المهمة”، لم أحرز سوى حوالي 6٪ فقط. وهذا مع الأخذ في الاعتبار أنني الآن أستخدم [تكوين المانا] من رتبة زرقاء.
رنّ صوته الخشن، فخطوت بخطوات أسرع قليلاً…
بصراحة، لم أكن أمانع أن يفوتنا القطار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما زال الوقت مبكرًا جدًا بالنسبة لي.
تابع الأستاذ حديثه:
**”كما يعلم الكثير منكم، سيكون هناك اختيار في نهاية العام. سيتم اختيار أفضل ستة طلاب من كل سنة لتمثيل المعهد في هذا الحدث. يجب أن تأخذوا هذا الأمر على محمل الجد.”**
لكن…
ضيق عينيه، وشعرت بنظراته تتوقف عليّ.
“…”
**”أنتم العشرة أكثر الطلاب الواعدين حاليًا في سنتكم الأولى. بعض الأكثر وعودًا منذ عقود، ولذلك من المهم للغاية أن تحملوا أنفسكم بما يناسب وضعكم.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المهارات: [فطرية] – البصيرة
ثم أدركت أخيرًا لماذا كان ينظر إليّ.
لمست جسدي.
اقترب بخطوة، حتى أصبحنا على بعد خطوات قليلة من بعضنا البعض. وضع يده على كتفي ونظر إليّ بجدية.
كنت شارد الذهن، بقيت على السرير أحدق في السقف. أخيرًا، يوم لي وحدي…
**”باعتبارك النجم الأسود، ستكون محور كل الاهتمام وقائد المجموعة. أحتاج منك أن تتصرف وفقًا لذلك. هل تفهم؟”**
> **[◆ المهمة الجانبية مفعّلة: اكشف المُخادع.]** > – **: تقدم الشخصية + 5%** > – **: تقدم اللعبة + 1%** > **الفشل:** > – **: الكارثة 3 + 5%**
**”…..”**
لا شيء أفضل من دش بارد في الصباح لإنعاش عقلك.
وقفت صامتًا دون أن أقول كلمة واحدة.
**”…..”**
**”أيها الطالب؟”**
قاطعتني ضوضاء عالية. عندما استدرتُ، رأيت إويف واقفة مع كل الصواني على الأرض. كان تعبيرها المحايد المعتاد يبدو على وشك الانهيار، وعيناها اتسعتا.
فقط عندما ناداني مرة أخرى، رفعت رأسي. أغمضت عيني وشتمت في داخلي.
مددتُ يدي نحو اليسار، حيث كان الملح، لكنني لم أمسك إلا الهواء. في البداية شعرت بالحيرة، ثم تذكرت.
**تبًا—**
**”…..”**
> **[◆ المهمة الجانبية مفعّلة: اكشف المُخادع.]**
> – **: تقدم الشخصية + 5%**
> – **: تقدم اللعبة + 1%**
> **الفشل:**
> – **: الكارثة 3 + 5%**
— ●[جوليان دي إيفينوس]● —
________
ضربت شفتي ببعضهما وعبست.
ترجمة : TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منحوتًا إلى الكمال، ولم تكن هناك أي ندوب أو عيوب. كتفاي وعضداي كانا كبيرين للغاية، بينما كانت عضلات بطني منحوتة بدقة، وفخذاي صلبتين كالصخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، على أي حال، شكراً على الملح.” عادت إلى محطتها، بينما شعرت بنظرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

