الفصل 43: المحقق [2]
الفصل 43: المحقق [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت ديليلا في ظهر جوليان المغادر، وشعرت بشفتيها ترتعشان بينما كانت تمسحهما بمنديل. ثم رمت المنديل جانبًا بعد أن انتهت.
عائدًا إلى غرفته بعد حفل التنصيب، وقف ليون ثابتًا في صمت.
ليس لأنني لم أقدرها؛ فلم أتردد في قبولها.
“…”
“ما هذا…؟”
كانت نظراته مثبتة على الدرج بجانب سريره. بخطوات حذرة، اقترب من الدرج وفتحه. في داخل الدرج، كان هناك صندوق صغير.
أبعدتُ هذه الأفكار وركزت على الكتاب.
أخرج الصندوق ووضع يده بعناية فوقه، فتشكل وهج أبيض.
كلانك–!
كليك–
حاولتُ التدرب باستخدام الدليل من التصنيف الأخضر الذي وفرته الأكاديمية عند الدخول، لكنني واجهتُ صعوبة في إحراز تقدم كبير نظرًا لأن أولوياتي كانت في مكان آخر. تحديدًا، في فتح أول تعويذة [لعنة] خاصة بي.
عندها فقط انفتح الصندوق ليكشف عن محتواه. كان هناك كأس أسود قديم وقديم جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **الخبرة + 0.01%**
كان داخل الكأس فارغًا، لكن هناك جاذبية غريبة حوله أسرت نظر ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **الخبرة + 0.01%**
بدأ يسمع همسات خافتة في ذهنه وهو ينظر إليه.
“ماذا؟”
كانت تلك الهمسات مزعجة، وقلبه ارتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“…”
“جوليان…؟”
أغمض عينيه وعادت ذكريات كان قد أبعدها في ذهنه.
جوليان…
قصر محترق.
حاولتُ التدرب باستخدام الدليل من التصنيف الأخضر الذي وفرته الأكاديمية عند الدخول، لكنني واجهتُ صعوبة في إحراز تقدم كبير نظرًا لأن أولوياتي كانت في مكان آخر. تحديدًا، في فتح أول تعويذة [لعنة] خاصة بي.
صرخات يائسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… شكرًا لك.”
تلك الشخصيات الظلالية المريبة التي كانت تطارده بلا هوادة.
“أكبر نقطة ضعف لديك الآن هي أن مخزون المانا لديك منخفض. أنت متميز في كل شيء باستثناء التحكم في المانا ومخزونها. على الرغم من أنه ليس بالكثير، فإن هذا دليل من التصنيف الأزرق. يجب أن يساعدك على تراكم المزيد من المانا وتسريع تقدمك.”
… واليد الباردة، لكنها دافئة، التي امتدت نحوه.
ترجمة: TIFA
“هـــاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت ديليلا في ظهر جوليان المغادر، وشعرت بشفتيها ترتعشان بينما كانت تمسحهما بمنديل. ثم رمت المنديل جانبًا بعد أن انتهت.
تنفس ليون بعمق، وأحكم قبضته على الصندوق. عندما فتح عينيه، انتشر برد جليدي على وجهه وهو يهمس بهدوء:
**الكارثة 1: سبات**
“لقد وجدوني.”
كنت أطارد هدفا بشكل أعمى لم يكن لدي أدنى فكرة عنه.
***
تاك–
“فمك…”
حدقتُ في الكتاب الذي سقط أمامي ونظرتُ إلى الأعلى. كانت ديليلا جالسة وظهرها مستند إلى الكرسي. أثناء التحديق بها، شعرتُ بأذني ترتعش. تذكر اللحظة التي همست فيها، “تعال إلى مكتبي بعد هذا” في أذني أثناء حفل التنصيب لا يزال يثير قشعريرتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشعور نفسه الذي شعرت به قبل لحظات، لكنه كان أقوى وأكثر وضوحًا.
بالتفكير في ذلك، شعرتُ برغبة مفاجئة في دغدغة أذني.
سووش.
“تبا.”
كان يبدو كطريق مظلم بلا نهاية واضحة.
أبعدتُ هذه الأفكار وركزت على الكتاب.
دليل من التصنيف الأزرق..؟
“…ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقتُ في الكتاب الذي سقط أمامي ونظرتُ إلى الأعلى. كانت ديليلا جالسة وظهرها مستند إلى الكرسي. أثناء التحديق بها، شعرتُ بأذني ترتعش. تذكر اللحظة التي همست فيها، “تعال إلى مكتبي بعد هذا” في أذني أثناء حفل التنصيب لا يزال يثير قشعريرتي.
“مكافأتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت فورًا في تطبيق الدليل.
مكافأة؟
ليس لأنني لم أقدرها؛ فلم أتردد في قبولها.
انحنيت الى الأمام لألقي نظرة أفضل على الكتاب. لاحظتُ وجود قطعة شوكولاتة صغيرة بجانب الكتاب، وشعرتُ بقشعريرة تسري في ظهري عندما مررتُ يدي فوقها.
ما لم يُعاد كتابة الدليل، فسيختفي إلى الأبد. وكلما ارتفع تصنيف الكتاب، زادت صعوبة إعادة كتابته.
لحسن الحظ، اختفت تلك القشعريرة عندما التقطتُ الكتاب.
لحسن الحظ، اختفت تلك القشعريرة عندما التقطتُ الكتاب.
“تكوين المانا؟”
… كنت بحاجة لزيادة الوتيرة.
يا له من اسم غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت لا أزال متخلفًا عن بقية الطلاب. كنت بحاجة لتحقيق تقدم أكبر. مع السرعة التي تسير بها الأمور حاليًا، لم أكن متأكدًا من أنني سأتمكن من البقاء.
“أكبر نقطة ضعف لديك الآن هي أن مخزون المانا لديك منخفض. أنت متميز في كل شيء باستثناء التحكم في المانا ومخزونها. على الرغم من أنه ليس بالكثير، فإن هذا دليل من التصنيف الأزرق. يجب أن يساعدك على تراكم المزيد من المانا وتسريع تقدمك.”
بدأ يسمع همسات خافتة في ذهنه وهو ينظر إليه.
دليل من التصنيف الأزرق..؟
“جوليان…؟”
تفاجأتُ قليلًا بهذه الهدية. هناك العديد من الطرق التي يمكن للمرء من خلالها زيادة قوته والقفز إلى المستوى التالي. إحدى هذه الطرق هي عبر دلائل يمكن للمرء التدرب بها لزيادة مخزون المانا الخاص به مما يساعده على التقدم نحو المستوى التالي.
أخرج الصندوق ووضع يده بعناية فوقه، فتشكل وهج أبيض.
تصنيف الدلائل هو كالتالي؛ أخضر، أزرق، برتقالي، أحمر، وأسود.
لهذا السبب، كانت الكتب التي تزيد تصنيفاتها عن الأخضر نادرة جدًا.
والأسود هو الأعلى.
أومأتُ برأسي بهدوء قبل أن أسأل،
توفر الأكاديمية لكل طالب دليلًا من التصنيف الأخضر في البداية. كوني من عائلة بارونية، فقد كان الدليل الذي وفّرته عائلتي أيضًا من التصنيف الأخضر، لذا لم يكن هناك فرق كبير.
“يمكنك الذهاب.”
لذلك، شعرتُ ببعض الدهشة بسبب الهدية المفاجئة.
**[ليون أدرك أنه قد تم العثور عليه وأنه لم يبقَ له الكثير من الوقت.]**
ليس لأنني لم أقدرها؛ فلم أتردد في قبولها.
كانت تلك الهمسات مزعجة، وقلبه ارتجف.
“أنت ما زلت مصابًا حاليًا لذا أنصحك بحفظ محتويات الكتاب قبل أن تبدأ في التدرب. مما أراه، منذ بداية التحاقك بالمعهد لم يحدث أي تقدم في تصنيفك. أعتقد أن هذا سيساعدك في هذا الجانب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **تقدم اللعبة : [0% [1%]—————-100%]**
“… شكرًا لك.”
***
بالفعل، ما زلت عالقًا في المكان الذي كنت فيه منذ البداية.
قامت ديليلا بطردي بينما كانت تفك غلاف الشوكولاتة وتأكلها.
في الأسبوعين الذين قضيتهم في الأكاديمية، بجانب فتحي لتعويذة واحدة، كان التقدم الوحيد الذي أحرزته هو في المجال العاطفي.
استدرتُ وأشرت إلى فمي.
حاولتُ التدرب باستخدام الدليل من التصنيف الأخضر الذي وفرته الأكاديمية عند الدخول، لكنني واجهتُ صعوبة في إحراز تقدم كبير نظرًا لأن أولوياتي كانت في مكان آخر. تحديدًا، في فتح أول تعويذة [لعنة] خاصة بي.
انحنيت الى الأمام لألقي نظرة أفضل على الكتاب. لاحظتُ وجود قطعة شوكولاتة صغيرة بجانب الكتاب، وشعرتُ بقشعريرة تسري في ظهري عندما مررتُ يدي فوقها.
لكنني كنت أعلم أن الأمور لا يمكن أن تستمر على هذا النحو.
“…ما هذا؟”
كنت لا أزال متخلفًا عن بقية الطلاب. كنت بحاجة لتحقيق تقدم أكبر. مع السرعة التي تسير بها الأمور حاليًا، لم أكن متأكدًا من أنني سأتمكن من البقاء.
لم تكن متأكدة. ومع ذلك، كان هذا ضروريًا. مع مرور الوقت، بات الأمر أكثر وضوحًا لها.
… كنت بحاجة لزيادة الوتيرة.
“لقد وجدوني.”
“تأكد من عدم فقدانه. أنا فقط أقرضك الدليل الآن. بعد أن تحفظه، سأحتاج منك إعادته لي. المعهد… صارم إلى حد ما بشأن هذه الأمور.”
“فمك…”
“مفهوم.”
لذلك، شعرتُ ببعض الدهشة بسبب الهدية المفاجئة.
أومأتُ برأسي بهدوء قبل أن أسأل،
**التقدم – 2%**
“هل هناك شيء آخر تحتاجينه مني؟”
استمر هذا الأمر لمدة ساعة كاملة حتى لم أعد قادرًا على المتابعة فتوقفت.
“لا.”
كنت أطارد هدفا بشكل أعمى لم يكن لدي أدنى فكرة عنه.
“إذًا…”
لكن وكأن هذا لم يكن كافيًا…
“يمكنك الذهاب.”
***
قامت ديليلا بطردي بينما كانت تفك غلاف الشوكولاتة وتأكلها.
كما توقعت، كان هذا أفضل بكثير.
وقفتُ من مكاني وخفضت رأسي قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت لا أزال متخلفًا عن بقية الطلاب. كنت بحاجة لتحقيق تقدم أكبر. مع السرعة التي تسير بها الأمور حاليًا، لم أكن متأكدًا من أنني سأتمكن من البقاء.
“… شكرًا.”
كانت نظراته مثبتة على الدرج بجانب سريره. بخطوات حذرة، اقترب من الدرج وفتحه. في داخل الدرج، كان هناك صندوق صغير.
لكن قبل أن أغادر، توقفتُ وقد ترددت.
***
“جوليان…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“أنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المفترض أن أفعل هذا، صحيح…؟”
لا يهم.
“… سأساعدك بهذا القدر فقط.”
استدرتُ وأشرت إلى فمي.
استدرتُ وأشرت إلى فمي.
“فمك…”
“ماذا؟”
***
**التقدم – 2%**
كلانك–!
كانت ملابسي مشبعة بالعرق وكان تنفسي قاسياً . ومع ذلك… كنت أشعر بالتقدم. كان هذا مختلفًا عن أي شيء مررتُ به من قبل.
حدقت ديليلا في ظهر جوليان المغادر، وشعرت بشفتيها ترتعشان بينما كانت تمسحهما بمنديل. ثم رمت المنديل جانبًا بعد أن انتهت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمدّدت على ظهري وحدّقت في سقف الغرفة.
أغلقت عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت ديليلا في ظهر جوليان المغادر، وشعرت بشفتيها ترتعشان بينما كانت تمسحهما بمنديل. ثم رمت المنديل جانبًا بعد أن انتهت.
“هل فعلتُ الشيء الصحيح…؟”
تصنيف الدلائل هو كالتالي؛ أخضر، أزرق، برتقالي، أحمر، وأسود.
لم تكن متأكدة. ومع ذلك، كان هذا ضروريًا. مع مرور الوقت، بات الأمر أكثر وضوحًا لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **الخبرة + 0.01%**
جوليان…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشعور نفسه الذي شعرت به قبل لحظات، لكنه كان أقوى وأكثر وضوحًا.
خارج المجال العاطفي، لم يكن موهوبًا جدًا. كان الفارق بينه وبين طلاب الأكاديمية الآخرين يتسع مع وتيرة تقدمه الحالية.
**الخبرة + 0.01%**
ربما استطاع أن يبرز بفضل قوة عقله وقدراته العاطفية، لكن إلى متى يمكن أن يدوم ذلك؟
لم تكن متأكدة. ومع ذلك، كان هذا ضروريًا. مع مرور الوقت، بات الأمر أكثر وضوحًا لها.
شهر؟ شهران…؟
كانت هناك إشارات تشير إلى أنه عدو، وإشارات تشير إلى عكس ذلك.
لم يكن يملك الكثير من الوقت، وبما أنها هي من تكفلت بتوصية شخصيته، شعرت ديليلا بأنها مضطرة للتدخل قليلًا.
لم يكن يملك الكثير من الوقت، وبما أنها هي من تكفلت بتوصية شخصيته، شعرت ديليلا بأنها مضطرة للتدخل قليلًا.
دليل من التصنيف الأزرق لم يكن ذا قيمة كبيرة للأكاديمية، لكنه كان مورداً مهمًا.
كان الأمر وكأن عدة أشهر قد مرّت، بينما في الحقيقة كانت فترة أقصر من ذلك.
لم يكن بالإمكان قراءة الدلائل كما يحلو لأي شخص. كان هناك تدفق معين للمانا مدموج في الكتاب، ويقل هذا التدفق مع كل قراءة.
وضعتُ يدي فوق الكتاب وبدأت بتوجيه المانا داخله.
لم يكن موردًا غير محدود.
___________
ما لم يُعاد كتابة الدليل، فسيختفي إلى الأبد. وكلما ارتفع تصنيف الكتاب، زادت صعوبة إعادة كتابته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مكافأتك.”
لهذا السبب، كانت الكتب التي تزيد تصنيفاتها عن الأخضر نادرة جدًا.
جوليان…
ببساطة، الطلب عليها كان مرتفعًا جدًا، والعرض منخفض جدًا.
كما توقعت، كان هذا أفضل بكثير.
“…..”
تنقّط… تنقّط…
كانت ديليلا تنقر بأصابعها على مكتبها وهي تغلق عينيها. حتى الآن، كانت أفكارها تعود باستمرار إلى الوشم على ذراعه.
لم يكن موردًا غير محدود.
كلما نظرت إليه، زادت حيرتها.
… كنت بحاجة لزيادة الوتيرة.
“هل هو عدو، أم حليف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من اسم غريب.
كانت هناك إشارات تشير إلى أنه عدو، وإشارات تشير إلى عكس ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … واليد الباردة، لكنها دافئة، التي امتدت نحوه.
أيها كان الإشارة الصحيحة؟
كما توقعت، كان هذا أفضل بكثير.
بينما كانت تمضغ أفكارها، فتحت ديليلا عينيها ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **التقدم – 0%**
“… سأساعدك بهذا القدر فقط.”
كان ذهني مرهقًا وكنت بحاجة إلى استراحة من كل شيء. لكنني كنت أعلم أن هذا مستحيل.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقتُ في الكتاب الذي سقط أمامي ونظرتُ إلى الأعلى. كانت ديليلا جالسة وظهرها مستند إلى الكرسي. أثناء التحديق بها، شعرتُ بأذني ترتعش. تذكر اللحظة التي همست فيها، “تعال إلى مكتبي بعد هذا” في أذني أثناء حفل التنصيب لا يزال يثير قشعريرتي.
عندما عدتُ إلى غرفتي، كان أول شيء فعلته هو الجلوس وفتح الكتاب.
**الخبرة + 0.01%**
“من المفترض أن أفعل هذا، صحيح…؟”
ظهر مسار في ذهني. سبعة عشر قناة، جميعها تؤدي نحو البطن حيث تقع نواة المانا الخاصة بي، المنطقة التي تتجمع فيها طاقتي.
وضعتُ يدي فوق الكتاب وبدأت بتوجيه المانا داخله.
تفاجأتُ قليلًا بهذه الهدية. هناك العديد من الطرق التي يمكن للمرء من خلالها زيادة قوته والقفز إلى المستوى التالي. إحدى هذه الطرق هي عبر دلائل يمكن للمرء التدرب بها لزيادة مخزون المانا الخاص به مما يساعده على التقدم نحو المستوى التالي.
سووش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خارج المجال العاطفي، لم يكن موهوبًا جدًا. كان الفارق بينه وبين طلاب الأكاديمية الآخرين يتسع مع وتيرة تقدمه الحالية.
ظهر مسار في ذهني. سبعة عشر قناة، جميعها تؤدي نحو البطن حيث تقع نواة المانا الخاصة بي، المنطقة التي تتجمع فيها طاقتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن…
“هذا أكثر بخمس قنوات عن السابق…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
بدأت فورًا في تطبيق الدليل.
“يا للأسف.”
كما توقعت، كان هذا أفضل بكثير.
بالتفكير في ذلك، شعرتُ برغبة مفاجئة في دغدغة أذني.
تظهر إشعارات لتثبت ذلك.
ترجمة: TIFA
**الخبرة + 0.01%**
تنقّط… تنقّط…
في كل خمس دقائق أتبع فيها القنوات، يظهر إشعار جديد.
**التقدم – 0%**
**الخبرة + 0.01%**
غزا تيار دافئ جسدي فجأة. للحظة قصيرة، شعرت بأن المانا داخل جسدي أصبحت تتدفق بسلاسة أكبر وتزداد كثافة.
استمر هذا الأمر لمدة ساعة كاملة حتى لم أعد قادرًا على المتابعة فتوقفت.
تنقّط… تنقّط…
**الخبرة + 0.01%**
“تكوين المانا؟”
تنقّط… تنقّط…
**التقدم – 2%**
كانت ملابسي مشبعة بالعرق وكان تنفسي قاسياً . ومع ذلك… كنت أشعر بالتقدم. كان هذا مختلفًا عن أي شيء مررتُ به من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يهم.
لقد حققت تقدمًا أكثر في ساعة واحدة مما حققته في الأسبوعين اللذين قضيتهما في هذا العالم.
بالفعل، ما زلت عالقًا في المكان الذي كنت فيه منذ البداية.
“يا للأسف.”
***
كنت أرغب في الاستمرار بالتدريب، لكن بعد تذكري لكلمات ديليلا، علمت أنه يجب عليّ التوقف.
كانت ديليلا تنقر بأصابعها على مكتبها وهي تغلق عينيها. حتى الآن، كانت أفكارها تعود باستمرار إلى الوشم على ذراعه.
المواصلة أكثر من هذا كانت تعني المخاطرة بحياتي.
أومأتُ برأسي بهدوء قبل أن أسأل،
“هااا…”
“إذًا…”
تمدّدت على ظهري وحدّقت في سقف الغرفة.
بالتفكير في ذلك، شعرتُ برغبة مفاجئة في دغدغة أذني.
…شعرت ببعض التعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يهم.
لقد مرّ أكثر من أسبوعين بقليل منذ وصولي إلى هذا العالم، وحدثت أشياء كثيرة.
“أنت ما زلت مصابًا حاليًا لذا أنصحك بحفظ محتويات الكتاب قبل أن تبدأ في التدرب. مما أراه، منذ بداية التحاقك بالمعهد لم يحدث أي تقدم في تصنيفك. أعتقد أن هذا سيساعدك في هذا الجانب.”
كان الأمر وكأن عدة أشهر قد مرّت، بينما في الحقيقة كانت فترة أقصر من ذلك.
… كنت بحاجة لزيادة الوتيرة.
كان ذهني مرهقًا وكنت بحاجة إلى استراحة من كل شيء. لكنني كنت أعلم أن هذا مستحيل.
“هذا أكثر بخمس قنوات عن السابق…”
حتى الآن…
استدرتُ وأشرت إلى فمي.
كنت أطارد هدفا بشكل أعمى لم يكن لدي أدنى فكرة عنه.
الفصل 43: المحقق [2]
كلما مر الوقت، زادت حيرتي. ما الذي يُفترض بي فعله بالضبط؟ هل كان عليّ فقط أن أصبح أقوى وأبدأ في فك ألغاز هذا المكان ببطء؟
بالتفكير في ذلك، شعرتُ برغبة مفاجئة في دغدغة أذني.
طريقي…
لحسن الحظ، اختفت تلك القشعريرة عندما التقطتُ الكتاب.
كان يبدو كطريق مظلم بلا نهاية واضحة.
لكنني كنت أعلم أن الأمور لا يمكن أن تستمر على هذا النحو.
كنت أتقدّم بلا هدف، آملاً أن تنتهي الأمور بأفضل حال.
“فمك…”
لكن هذا لم يكن كافيًا.
المواصلة أكثر من هذا كانت تعني المخاطرة بحياتي.
كنت بحاجة إلى أكثر من ذلك.
كان داخل الكأس فارغًا، لكن هناك جاذبية غريبة حوله أسرت نظر ليون.
“ولكن كيف…؟ كيف بالضبط–أوه؟”
شهر؟ شهران…؟
**[الأستاذ المارق: لقد تغلبت على الحدث الأول.]**
تنفس ليون بعمق، وأحكم قبضته على الصندوق. عندما فتح عينيه، انتشر برد جليدي على وجهه وهو يهمس بهدوء:
ظهر إشعار في رؤيتي، وجلستُ فجأة.
تلك الشخصيات الظلالية المريبة التي كانت تطارده بلا هوادة.
“ماذا؟”
**التقدم – 2%**
ثم ظهر إشعار آخر في اللحظة التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت نافذة أخرى في رؤيتي وشعرت بعيني تتسعان.
**[ليون أدرك أنه قد تم العثور عليه وأنه لم يبقَ له الكثير من الوقت.]**
“تأكد من عدم فقدانه. أنا فقط أقرضك الدليل الآن. بعد أن تحفظه، سأحتاج منك إعادته لي. المعهد… صارم إلى حد ما بشأن هذه الأمور.”
**تقدم اللعبة [الخبرة + 1%]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مكافأتك.”
**تقدم اللعبة : [0% [1%]—————-100%]**
كلما نظرت إليه، زادت حيرتها.
**تقدم الشخصية [الخبرة + 12%]
تظهر إشعارات لتثبت ذلك.
**الخبرة : [0%—-[28%]————100%]**
لم تكن متأكدة. ومع ذلك، كان هذا ضروريًا. مع مرور الوقت، بات الأمر أكثر وضوحًا لها.
“ما هذا…؟”
“هل فعلتُ الشيء الصحيح…؟”
غزا تيار دافئ جسدي فجأة. للحظة قصيرة، شعرت بأن المانا داخل جسدي أصبحت تتدفق بسلاسة أكبر وتزداد كثافة.
“لا.”
كان الشعور نفسه الذي شعرت به قبل لحظات، لكنه كان أقوى وأكثر وضوحًا.
وضعتُ يدي فوق الكتاب وبدأت بتوجيه المانا داخله.
جلست هناك مذهولًا بسبب التطور المفاجئ.
دليل من التصنيف الأزرق..؟
لكن وكأن هذا لم يكن كافيًا…
**الخبرة : [0%—-[28%]————100%]**
**[تم تفعيل المهمة الرئيسية: امنع الكوارث من الاستيقاظ أو الموت.]**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المفترض أن أفعل هذا، صحيح…؟”
**الكارثة 1: سبات**
___________
**التقدم – 0%**
كانت نظراته مثبتة على الدرج بجانب سريره. بخطوات حذرة، اقترب من الدرج وفتحه. في داخل الدرج، كان هناك صندوق صغير.
**الكارثة 2: سبات**
كان يبدو كطريق مظلم بلا نهاية واضحة.
**التقدم – 2%**
دليل من التصنيف الأزرق..؟
**الكارثة 3: سبات**
كان ذهني مرهقًا وكنت بحاجة إلى استراحة من كل شيء. لكنني كنت أعلم أن هذا مستحيل.
**التقدم – 0%**
لكن هذا لم يكن كافيًا.
ظهرت نافذة أخرى في رؤيتي وشعرت بعيني تتسعان.
“مفهوم.”
“هذا…”
“فمك…”
___________
ما لم يُعاد كتابة الدليل، فسيختفي إلى الأبد. وكلما ارتفع تصنيف الكتاب، زادت صعوبة إعادة كتابته.
ترجمة: TIFA
لكنني كنت أعلم أن الأمور لا يمكن أن تستمر على هذا النحو.
في كل خمس دقائق أتبع فيها القنوات، يظهر إشعار جديد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

