كل شيء واحد الجزء الأول
الفصل 645 كل شيء واحد الجزء الأول
“الجانب المشرق في الأمر هو أننا نعلم الآن من يستحق الحماية ومن هو مجرد عبء ثقيل”، قالت سولوس، مما جعل ليث يشعر بالقلق بشأن حالتها العقلية.
كانت بخير تمامًا، لكن كلما اقتربت من الوصول إلى جسدها البشري، أصبحت أكثر حماية تجاه ليث. لا تزال سولوس تقدر جميع الأرواح، لكنها كانت على استعداد للتضحية من أجل الحفاظ على سعادتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إشعال النار فيه ليتسبب في انفجار صغير قوي بما يكفي لإرسالهم في كل مكان، مما يؤدي إلى مقتل البعثة في غضون ثوانٍ. كان المخلوق قادرًا على تحريك كل جراثيم على حدة وكان يستخدمها لإغراق الجهاز التنفسي لليث، مما يجعل من المستحيل عليه التنفس أو إلقاء تعويذات جديدة.
بالنسبة لها، مجموعة من الحمقى الانتحاريين لا يستحقون المخاطرة بحياة من العزلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ليث محقًا في كل شيء تقريبًا. كان المخلوق أمامه حيًا وقابلًا للاشتعال، لكن لم يكن الانفجار هو التهديد الحقيقي الذي يشكله الحريق. كان المخلوق الذي يواجهه يشبه الفطريات وكان الغبار في الواقع عبارة عن جراثيمه.
ابتلع العديد من الأساتذة بصوت عالٍ، معتقدين أنهم قد وقعوا للتو على حكم الإعدام الخاص بهم. لكن كاهو لم تكن قلقًة على الإطلاق. كان بيريون مجرد رجل واحد كان مسؤولاً عن الأمر بالصدفة.
“الجانب المشرق في الأمر هو أننا نعلم الآن من يستحق الحماية ومن هو مجرد عبء ثقيل”، قالت سولوس، مما جعل ليث يشعر بالقلق بشأن حالتها العقلية.
وكان هناك العديد من الآخرين في الجيش الذين شاركوها رؤيتها وساعدوها على حماية مكانتها.
بدأ فريق البعثة في فحص المجموعة حتى أدق التفاصيل، وإعادة فحص كل شيء. كانت كويلا منزعجة للغاية من الانتظار المطول. كانت حريصة على رؤية ما كان على الجانب الآخر من الجدار.
“لا جدوى من القلق بشأن فشل بسيط. لا يهتم البيروقراطيون إلا بالنتائج. إذا أحضرت شيئًا ثمينًا، فسيتم تجاهل هذا الخطأ باعتباره حادثًا تافهًا.” فكرت.
بدأ فريق البعثة في فحص المجموعة حتى أدق التفاصيل، وإعادة فحص كل شيء. كانت كويلا منزعجة للغاية من الانتظار المطول. كانت حريصة على رؤية ما كان على الجانب الآخر من الجدار.
“يا إلهي!” كان هذا هو الرأي الجماعي للبعثة في اللحظة التي تمكنوا فيها من رؤية ما كان ينتظرهم. لم تكن كولا مدينة أو قرية أو ملجأ. بل كانت تتكون من مبانٍ مستطيلة طويلة تبدو كلها متشابهة.
استغرق الأمر منهم نصف يوم لإكمال دراستهم ونصف يوم آخر للتأكد من أن تعويذتهم ستدمر التشكيل بأكثر الطرق أمانًا. في صباح اليوم الثاني بعد ظهور كويلا، تم إلقاء التعويذة أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المرجح أن يكون أودي قد ترك خلفه الكثير من المفاجآت السيئة.
وكما تنبأ البروفيسور نيشال، فإن العبث بالمصفوفة السادسة المخفية التي تشكلت نتيجة تداخل المصفوفات الخمس الآخر أدى إلى انهيار بنيتها المتوازنة بدقة. ودُمر مصفوفتين، بينما أصبحت المصفوفات الثلاثة الأخرى مجرد زينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سجل موروك: أضف إلى تقريري كيف أن الحفريات القديمة كانت لتكون سبب موتنا لو لم ندمر المصفوفات قبل الدخول.” قال وهو يوجه إلى نفسه عدة نظرات شريرة.
انفتح الباب، ودارت مفاصله وكأنه محفوظ بشكل جيد طوال تلك الفترة. وتساقطت الطحالب والأوساخ من شقوقه، مما تسبب في تناثر الكثير من الغبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتح الباب، ودارت مفاصله وكأنه محفوظ بشكل جيد طوال تلك الفترة. وتساقطت الطحالب والأوساخ من شقوقه، مما تسبب في تناثر الكثير من الغبار.
“يا إلهي!” كان هذا هو الرأي الجماعي للبعثة في اللحظة التي تمكنوا فيها من رؤية ما كان ينتظرهم. لم تكن كولا مدينة أو قرية أو ملجأ. بل كانت تتكون من مبانٍ مستطيلة طويلة تبدو كلها متشابهة.
كانت بخير تمامًا، لكن كلما اقتربت من الوصول إلى جسدها البشري، أصبحت أكثر حماية تجاه ليث. لا تزال سولوس تقدر جميع الأرواح، لكنها كانت على استعداد للتضحية من أجل الحفاظ على سعادتها.
لقد تم بناؤها من مادة زرقاء باهتة غير معروفة لم تكن صخرًا ولا معدنًا. كانت تصدر ضوءًا ساطعًا جعل المنطقة بأكملها المحيطة بالمباني صافية مثل النهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إشعال النار فيه ليتسبب في انفجار صغير قوي بما يكفي لإرسالهم في كل مكان، مما يؤدي إلى مقتل البعثة في غضون ثوانٍ. كان المخلوق قادرًا على تحريك كل جراثيم على حدة وكان يستخدمها لإغراق الجهاز التنفسي لليث، مما يجعل من المستحيل عليه التنفس أو إلقاء تعويذات جديدة.
بدأ ليث في ترديد هراء أثناء تحضيره لتعاويذه، وسرعان ما تبعه جنود موروك وفلوريا. وبمجرد أن انتهى من تحضيراته، اتخذ خطوة للأمام.
كانت الطرق التي تربط بين المباني مغطاة بطبقة من الغبار يبلغ سمكها عدة سنتيمترات. وقد أثبت ذلك أنه لم يكن هناك أي كائن ، سواء كان حيًا أم لا، يسير على هذه الطرق خلال العقود الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا آلهة، هناك الكثير من الأشياء التي يمكننا أن نتعلمها من أودي.” قالت البروفيسور كاهو وهي تتبع خطى ليث وتطلق موجة من طاقة الظلام. فتح المخلوق جسده استجابة لذلك، مما سمح للتعويذة بالمرور دون ضرر عبر المساحة الفارغة التي خلقها.
كان لكل منشأة مدخل واحد فقط، يتكون من أبواب مزدوجة عريضة مصنوعة من المعدن، ولا توجد نوافذ. وكان كل باب مغلقًا بسلسلة صفراء مرئية للعين المجردة.
كانت الطرق التي تربط بين المباني مغطاة بطبقة من الغبار يبلغ سمكها عدة سنتيمترات. وقد أثبت ذلك أنه لم يكن هناك أي كائن ، سواء كان حيًا أم لا، يسير على هذه الطرق خلال العقود الماضية.
كان شكلها يشبه ثلاث دوائر متحدة المركز منقوشة بأحرف رونية غير معروفة وتغذيها بلورات أرجوانية ونوافير مانا تحت كولا.
“لا جدوى من القلق بشأن فشل بسيط. لا يهتم البيروقراطيون إلا بالنتائج. إذا أحضرت شيئًا ثمينًا، فسيتم تجاهل هذا الخطأ باعتباره حادثًا تافهًا.” فكرت.
بفضل رؤية الحياة، تمكن ليث من رؤية أجهزة تشبه الكابلات تعمل عبر المجمع بأكمله، وتحمل طاقة العالم إلى المصفوفات المختلفة، بما في ذلك تلك التي قام فريق الرحلة بإلغاء تنشيطها للتو.
كان ليث محقًا في كل شيء تقريبًا. كان المخلوق أمامه حيًا وقابلًا للاشتعال، لكن لم يكن الانفجار هو التهديد الحقيقي الذي يشكله الحريق. كان المخلوق الذي يواجهه يشبه الفطريات وكان الغبار في الواقع عبارة عن جراثيمه.
“هذه قاعدة عسكرية لعينة!” قال موروك، وهو يأخذ الكلمات من أفواه الجميع.
ظل ليث يراقب من حوله، منتظرًا حدوث شيء ما.
“ليث، ماذا ترى؟” سألت فلوريا. لم يكن سؤالها منطقيًا بالنسبة للآخرين، ومع ذلك لم يجرؤ أحد على التحرك. ستتفاعل أي دولة مع المتسللين الذين يدخلون مجمعًا سريًا بتحيز شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من المرجح أن يكون أودي قد ترك خلفه الكثير من المفاجآت السيئة.
ظل ليث يراقب من حوله، منتظرًا حدوث شيء ما.
“الساحل خالٍ، ولكن لا يمكننا السماح لأنفسنا بالاسترخاء. كل شيء، وأعني كل شيء، لا يزال يعمل بشكل مثالي”. وأشار إلى صفوف الأبواب، التي كان من المفترض أن تكون قد بهتت قبل قرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تم بناؤها من مادة زرقاء باهتة غير معروفة لم تكن صخرًا ولا معدنًا. كانت تصدر ضوءًا ساطعًا جعل المنطقة بأكملها المحيطة بالمباني صافية مثل النهار.
بدأ ليث في ترديد هراء أثناء تحضيره لتعاويذه، وسرعان ما تبعه جنود موروك وفلوريا. وبمجرد أن انتهى من تحضيراته، اتخذ خطوة للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ الباب والجدار الحجري في الوميض بلون أحمر ساطع وأصدرا ضوضاء عالية النبرة. تم تنشيط المصفوفات الباقية واحدة تلو الأخرى، ولكن بسبب الضرر الذي لحق بها، لم تتمكن إلا من إنتاج سلسلة من الشرارات والهسهسة قبل الانفجار بصوت عالٍ.
“يا إلهي!” كان هذا هو الرأي الجماعي للبعثة في اللحظة التي تمكنوا فيها من رؤية ما كان ينتظرهم. لم تكن كولا مدينة أو قرية أو ملجأ. بل كانت تتكون من مبانٍ مستطيلة طويلة تبدو كلها متشابهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتح الباب، ودارت مفاصله وكأنه محفوظ بشكل جيد طوال تلك الفترة. وتساقطت الطحالب والأوساخ من شقوقه، مما تسبب في تناثر الكثير من الغبار.
ظل ليث يراقب من حوله، منتظرًا حدوث شيء ما.
“سجل موروك: أضف إلى تقريري كيف أن الحفريات القديمة كانت لتكون سبب موتنا لو لم ندمر المصفوفات قبل الدخول.” قال وهو يوجه إلى نفسه عدة نظرات شريرة.
استغرق الأمر منهم نصف يوم لإكمال دراستهم ونصف يوم آخر للتأكد من أن تعويذتهم ستدمر التشكيل بأكثر الطرق أمانًا. في صباح اليوم الثاني بعد ظهور كويلا، تم إلقاء التعويذة أخيرًا.
“ليث، ماذا ترى؟” سألت فلوريا. لم يكن سؤالها منطقيًا بالنسبة للآخرين، ومع ذلك لم يجرؤ أحد على التحرك. ستتفاعل أي دولة مع المتسللين الذين يدخلون مجمعًا سريًا بتحيز شديد.
كان موروك على وشك الرد عندما أثمرت حكمة ليث. أظهرت له رؤية الحياة قوة حياة تتدفق عبر طبقة الغبار التي يبلغ سمكها عدة سنتيمترات والتي تغطي الأرض، مما يجعلها تنبض بالحياة.
لقد كان أملا.
“يا إلهي! إنه غول الرمال.” قال البروفيسور إلكاس في ذعر. “من المفترض أن يكون هذا مستحيلاً! أين قد يكون قلب هذا الشيء؟”
كان على شكل عملاق يزيد ارتفاعه عن 3 أمتار (10 أقدام) وله عينان صفراوتان لامعتان. وباستثناء العينين، لم يكن له أي ملامح أو شكل محدد. وكانت سحابة الغبار بأكملها هي جسده، واستخدمه المخلوق لمحاولة إغراق ليث.
“أوقف نيرانك!” قالت وهي ترفع يدها المفتوحة في الهواء لتعزيز أمرها.
“يا إلهي! إنه غول الرمال.” قال البروفيسور إلكاس في ذعر. “من المفترض أن يكون هذا مستحيلاً! أين قد يكون قلب هذا الشيء؟”
“هذه قاعدة عسكرية لعينة!” قال موروك، وهو يأخذ الكلمات من أفواه الجميع.
لم تهتم فلورا إذا كان ذلك ممكنًا أم لا، الشيء الوحيد الذي كان يقلقها هو أنها كانت تقف أمامهم مباشرة وأن ليث لم يتفاعل بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوقف نيرانك!” قالت وهي ترفع يدها المفتوحة في الهواء لتعزيز أمرها.
“ليث، ماذا ترى؟” سألت فلوريا. لم يكن سؤالها منطقيًا بالنسبة للآخرين، ومع ذلك لم يجرؤ أحد على التحرك. ستتفاعل أي دولة مع المتسللين الذين يدخلون مجمعًا سريًا بتحيز شديد.
“غولم الرمل يا مؤخرتي.” فكر ليث. “الغولم ليس لديه قوة حياة بينما هذا الشيء حي. ستكون الاستجابة الواضحة هي حرقه، ولكن إذا كنت أنا، كنت سأملأ الهواء بشيء متقلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سجل موروك: أضف إلى تقريري كيف أن الحفريات القديمة كانت لتكون سبب موتنا لو لم ندمر المصفوفات قبل الدخول.” قال وهو يوجه إلى نفسه عدة نظرات شريرة.
“حتى الدقيق المنتشر بشكل ناعم يكون سريع الاشتعال، وإذا كان هذا الشيء هو ما أعتقده، فإن الانفجار الناتج قد يقتلني.”
استعاد المخلوق كل أبواغه، وقام بتكثيفها لتتخذ شكلًا ماديًا.
كان ليث محقًا في كل شيء تقريبًا. كان المخلوق أمامه حيًا وقابلًا للاشتعال، لكن لم يكن الانفجار هو التهديد الحقيقي الذي يشكله الحريق. كان المخلوق الذي يواجهه يشبه الفطريات وكان الغبار في الواقع عبارة عن جراثيمه.
كان إشعال النار فيه ليتسبب في انفجار صغير قوي بما يكفي لإرسالهم في كل مكان، مما يؤدي إلى مقتل البعثة في غضون ثوانٍ. كان المخلوق قادرًا على تحريك كل جراثيم على حدة وكان يستخدمها لإغراق الجهاز التنفسي لليث، مما يجعل من المستحيل عليه التنفس أو إلقاء تعويذات جديدة.
لقد كان أملا.
كانت الجراثيم قادرة أيضًا على التغذي على مضيفها واستنزاف سوائله لزيادة أعدادها. كان البقاء على قيد الحياة في مواجهة مثل هذا الهجوم المتعدد الأطراف مستحيلًا تقريبًا. ما لم يكن لدى المرء بالطبع سحر الاندماج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لكل منشأة مدخل واحد فقط، يتكون من أبواب مزدوجة عريضة مصنوعة من المعدن، ولا توجد نوافذ. وكان كل باب مغلقًا بسلسلة صفراء مرئية للعين المجردة.
استغرق الأمر منهم نصف يوم لإكمال دراستهم ونصف يوم آخر للتأكد من أن تعويذتهم ستدمر التشكيل بأكثر الطرق أمانًا. في صباح اليوم الثاني بعد ظهور كويلا، تم إلقاء التعويذة أخيرًا.
تغذت الظلمة التي تجري في جسد ليث على الجراثيم وحولتها إلى غذاء بينما سمح له التنشيط بدراسة نمط هجومهم.
“عبقري.” قال ليث وهو يطلق سلسلة من نبضات السحر المظلم التي قضت على خصومه الذين كانوا بحجم الحبوب. أصدر الفطر ضوضاء طويلة وعميقة فسرها ليث على أنها ألم.
استعاد المخلوق كل أبواغه، وقام بتكثيفها لتتخذ شكلًا ماديًا.
كانت الطرق التي تربط بين المباني مغطاة بطبقة من الغبار يبلغ سمكها عدة سنتيمترات. وقد أثبت ذلك أنه لم يكن هناك أي كائن ، سواء كان حيًا أم لا، يسير على هذه الطرق خلال العقود الماضية.
“يا آلهة، هناك الكثير من الأشياء التي يمكننا أن نتعلمها من أودي.” قالت البروفيسور كاهو وهي تتبع خطى ليث وتطلق موجة من طاقة الظلام. فتح المخلوق جسده استجابة لذلك، مما سمح للتعويذة بالمرور دون ضرر عبر المساحة الفارغة التي خلقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سجل موروك: أضف إلى تقريري كيف أن الحفريات القديمة كانت لتكون سبب موتنا لو لم ندمر المصفوفات قبل الدخول.” قال وهو يوجه إلى نفسه عدة نظرات شريرة.
كان ليث يرغب في أن يشرح للبروفيسور ما يدور في ذهنه، لكن عيني المخلوق كانتا تلفتان انتباهه. لم يكن في عيني المخلوق أي غضب أو ألم أو روح قتال. كان ليث يعرف هذه النظرة، فقد كانت تلك هي الطريقة التي نظر بها كارل وتيستا إليه عندما كانا صغيرين.
لقد كان أملا.
استغرق الأمر منهم نصف يوم لإكمال دراستهم ونصف يوم آخر للتأكد من أن تعويذتهم ستدمر التشكيل بأكثر الطرق أمانًا. في صباح اليوم الثاني بعد ظهور كويلا، تم إلقاء التعويذة أخيرًا.
كان موروك على وشك الرد عندما أثمرت حكمة ليث. أظهرت له رؤية الحياة قوة حياة تتدفق عبر طبقة الغبار التي يبلغ سمكها عدة سنتيمترات والتي تغطي الأرض، مما يجعلها تنبض بالحياة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		