الفصل 36: ابتسامة [2]
الفصل 36: ابتسامة [2]
في صمت عم المكان، ضغطت “إويف” شفتيها.
شعرت “إويف” بحرارة غريبة ترتفع إلى وجهها بينما كانت تقف بصلابة وظهرها مواجه له. بدأت الحرارة تنتشر في كل زاوية من جسدها.
استمريت.
شعرت أن وجهها أصبح حاليًا بنفس لون شعرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا…
جعلها هذا التفكير تشعر بتوتر في وجهها.
“….”
– فليب –
إذا حسبنا المشاعر الأساسية الستة، فهناك فقط اثنتان إضافيتان.
“….”
العجلة لم تضمن لي تلك العاطفة. و…
في صمت عم المكان، ضغطت “إويف” شفتيها.
صوت كرسي “جوليان” يُجر وهو يقف. التقت أعينهما لوهلة قبل أن يفحص الكتب ويختار بعضها.
“هذا الوغد… هل فعل ذلك للتو…؟”
وضعت كتبها على طاولته.
حل محل الخجل الذي كانت تشعر به شعور آخر. غضب. نعم، كانت غاضبة.
التعبير الذي أظهره بعد أن سألته، تغير ملامحه، الدموع في عينيه، قوة صوته…
من بين كل الأشياء…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ادخل.”
تدريجيًا قبضت “إويف” يديها، وكذلك أسنانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن مصقولًا جدًا بعد. لا يزال أمامه طريق ليقطعه. وهذا أيضًا سبب عدم شعورها بأي شيء في تلك اللحظة.
“هووو…”
كان هناك كتاب أردت حقًا قراءته لكن لم أستطع للأسف. ويرجع ذلك أساسًا إلى أنه كان إضاعة للوقت، ولم أستطع تحمل إضاعة الوقت.
أخذت نفسًا عميقًا، وكبتت الغضب الذي كان يغلي بداخلها. كانت تخشى أن تفعل شيئًا غبيًا لو لم تكبح نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم تعويذة تعرف؟”
ثم…
سقطت نظرتها في النهاية على أحد الكتب التي تركها على الطاولة ولم تتردد في أخذه.
بينما كانت لا تزال تحمل كتبها، استدارت لتواجهه وتوجهت نحو نفس المكتب الذي كان يجلس عليه.
– توك توك –
– ضربة –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أحتاج إلى معرفة مدى مهاراتك قبل أن أساعدك.”
وضعت كتبها على طاولته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، لا بد أن يكون السبب.
“….”
صوت كرسي “جوليان” يُجر وهو يقف. التقت أعينهما لوهلة قبل أن يفحص الكتب ويختار بعضها.
حدّق بها بنظرة بدا وكأنها تقول: “هل فقدتِ عقلك؟” لكن “إويف” تجاهلت ذلك وجلست.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “….”
ثم…
في صمت عم المكان، ضغطت “إويف” شفتيها.
“با دم~ تا لا~”
لمحت ذراعي لفترة وجيزة قبل أن أزيح نظري عنها.
بدأت في الغناء.
وقفت “ديليلا” بجانب نافذة مكتبها، تنظر إلى الأسفل نحو الحرم، تتأمل حركة الطلاب.
كان دوره الآن في التوتر. فقط أن “إويف” شعرت بضيق في قلبها عند رؤيته يتفاعل. غناؤها… لا يمكن أن يكون سيئًا لهذا الحد، أليس كذلك؟
طرقت على الباب المألوف.
لسبب ما، كان هذا مؤلمًا أكثر مما ظنت.
– فليب –
“لا، إنه هو.”
هل بإمكانها التأثير على شخص قوي مثلها؟
نعم، لا بد أن يكون السبب.
كنت بحاجة إلى إحياء ذكريات احتفظت بها طويلاً مخفية في عقلي.
كانت مغنية رائعة.
شعرت ببعض التردد عندما طلبت مني ذلك. لكنني فهمت أن هذا مهم وأخذت نفسًا عميقًا.
“تو لوم~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت “إويف” بالحاجة للسؤال. إن كان سيغادر، فلن تحتاج إلى المغادرة.
“…..ماذا تفعلين؟”
إذاً…
– فليب –
“ليس عليك تنظيف هذا. سأفعلها… لاحقًا.”
كان دورها في تجاهله. ونظرت إلى الكتاب الذي أمامها واستمرت في الهمهمة.
بغض النظر عن القوة، يمكن أن تؤثر على أي شخص. الجميع لديهم مشاعر. البعض فقط يتقن إخفاءها أكثر من الآخرين.
وهذا حتى جاء يده تضغط على كتابها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشيء الوحيد الذي أحزنني هو أنهم لم يروني أعاني. لم يهتموا بي لمرة واحدة.”
رفعت رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ادخل.”
“ماذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادةً ما تكون هذه هي أصعب مرحلة في تعلم التعويذة.
“….هل يمكنك التوقف؟”
كانت الثقل على صدري كبيرًا.
“لماذا؟ هذه مساحة عامة.”
كان الصمت خانقًا.
“أريد الدراسة، وليس فقدان سمعي.”
“ماذا؟”
“أنا… أنت…”
“ماذا؟”
قبضت “إويف” على أسنانها وهي تحاول الرد. ثم همست: “…ليس بهذا السوء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى المحادثة التي جاءت مع ذلك الشعور.
“بلى، هو كذلك.”
من بين كل الأشياء…
شعرت “إويف” وكأن رده السريع كان ضربة قوية، ولم تجد ما ترد به. اشتعل الغضب بداخلها، لكنها لم تظهره، وأبقت وجهها ثابتًا.
الفصل 36: ابتسامة [2]
“….”
الآن إذن…
“…ما الذي أفعله بالضبط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – تززز –
شعرت “إويف” بالحيرة. أرادت المغادرة، لكنها لم تستطع. الآن، بما أنها جلست، كان عليها البقاء هناك لمدة خمس دقائق على الأقل قبل أن تغادر.
هذه قصة حياتي.
“كنت متسرعة جدًا.”
توقفت حينها. لم أستطع الاستمرار. لم يعد بإمكاني التحمل. الذكريات… بدت حية جدًا… حقيقية جدًا…
الآن، كان عليها دفع ثمن أفعالها.
من الذي سألني ذلك السؤال…؟ كان عقلي غائمًا. كان محيطي رماديا، ووجه الشخص بدا ضبابيًا.
أو هذا ما كانت تعتقده.
“وفاة والديَّ… لم تحزنني قط.”
– صرير –
لأن…
صوت كرسي “جوليان” يُجر وهو يقف. التقت أعينهما لوهلة قبل أن يفحص الكتب ويختار بعضها.
حاليًا، كانت “الحزن” هي التعويذة الوحيدة المتوسطة بالنسبة لي.
“….هل ستغادر؟”
“ليس عليك تنظيف هذا. سأفعلها… لاحقًا.”
شعرت “إويف” بالحاجة للسؤال. إن كان سيغادر، فلن تحتاج إلى المغادرة.
ثم…
لكن…
“في وقت ما، كنت أرغب في الإصابة بالسرطان.”
“….”
“لا، إنه هو.”
لم يجبها. بدا وكأنه لم يكن يستمع لها حتى. فتحت “إويف” شفتيها. لأول مرة منذ فترة، لم تكن متأكدة مما يجب أن تفعله. شعرت بإحساس غريب بالإذلال في هذا الموقف، واحمر وجهها بدرجة إضافية.
ثم…
سقطت نظرتها في النهاية على أحد الكتب التي تركها على الطاولة ولم تتردد في أخذه.
ثم…
“بما أن هذا هو الحال، لن تمانع إذا أخذت هذا، صحيح؟”
أو هذا ما كانت تعتقده.
– توك توك –
شعرت أن وجهها أصبح حاليًا بنفس لون شعرها.
صدى خطوات “جوليان” الهادئة وهو يتجه خارج المكتبة.
توقفت حينها. لم أستطع الاستمرار. لم يعد بإمكاني التحمل. الذكريات… بدت حية جدًا… حقيقية جدًا…
كان ظهره دائمًا ملتفتًا عنها. تجاهله التام لها جعل “إويف” تشعر بغليان داخلي، وعندما فتحت فمها لتقول شيئًا مرة أخرى، أشار إلى أذنه.
كان دوره الآن في التوتر. فقط أن “إويف” شعرت بضيق في قلبها عند رؤيته يتفاعل. غناؤها… لا يمكن أن يكون سيئًا لهذا الحد، أليس كذلك؟
“….لا أستطيع السماع.”
إتقانه لمشاعره…
***
أجابني صوت كنت أبدأ في التعرف عليه جيدًا، وفتحت الباب.
قد يبدو الأمر وكأنني أبالغ، لكنني كنت أعاني بالفعل في أذني. أي نوع من الغناء كان ذلك…؟
طرقت على الباب المألوف.
كان الأمر أشبه بشخص يخدش نافذة بأظافره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى المحادثة التي جاءت مع ذلك الشعور.
قشعريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت الحقيقة.
كل ما شعرت به كان القشعريرة.
“…لم يهتما بي أبدًا.”
‘من المؤسف ترك ذلك الكتاب الذي أحببته، لكنني لا أستطيع التركيز بوجودها هنا.’
خاصة عندما…
كان هناك كتاب أردت حقًا قراءته لكن لم أستطع للأسف. ويرجع ذلك أساسًا إلى أنه كان إضاعة للوقت، ولم أستطع تحمل إضاعة الوقت.
استدارت “ديليلا” لتركيز انتباهها على عملها. وبينما وقعت عيناها على مستند على مكتبها، شعرت بحكة في عينها.
الآن إذن…
“…انتهى بي الأمر بإصابتي بالسرطان بعد أن توقفت. بعد أن وجدت سببًا لأهتم.”
– توك توك –
كان الأمر أشبه بشخص يخدش نافذة بأظافره.
طرقت على الباب المألوف.
“تو لوم~”
“ادخل.”
طرقت على الباب المألوف.
أجابني صوت كنت أبدأ في التعرف عليه جيدًا، وفتحت الباب.
كان ظهره دائمًا ملتفتًا عنها. تجاهله التام لها جعل “إويف” تشعر بغليان داخلي، وعندما فتحت فمها لتقول شيئًا مرة أخرى، أشار إلى أذنه.
“….”
“هذا الوغد… هل فعل ذلك للتو…؟”
ثم توقفت عند المدخل.
والرتب الخمس التالية هي: مبتدئ، متوسط، متقدم، فائق، ومُتقن.
“ماذا؟”
“ماذا؟”
رمشت بعيني. ثم رمشت مرة أخرى. ثم استدرت مستعدًا للمغادرة.
كنت بحاجة إلى إحياء ذكريات احتفظت بها طويلاً مخفية في عقلي.
“ليس عليك تنظيف هذا. سأفعلها… لاحقًا.”
أومأت بهدوء وهي تتكئ على كرسيها وتشبك ذراعيها، ثم سألت:
توقفت في مكاني واستدرت. متجاهلاً كل الأغلفة والأوراق الملقاة على الأرض، عدت إلى مساحة المكتب.
ثم تحدثت.
“….”
“هـ-ها…”
كانت “ديليلا” تحدق بي بنظرة خالية، لكنني تجاهلتها. ولم تعر الأمر اهتمامًا واستمرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما زلت أبتسم الآن.
“كم تعويذة تعرف؟”
تذكرت كل شيء. بالتفصيل الصغير. كأنه حدث بالأمس.
تعويذات؟
بدأت في الغناء.
حسبت في رأسي.
“نعم.”
إذا حسبنا المشاعر الأساسية الستة، فهناك فقط اثنتان إضافيتان.
“….”
“ثمانية.”
“…انتهى بي الأمر بإصابتي بالسرطان بعد أن توقفت. بعد أن وجدت سببًا لأهتم.”
“ثمانية؟ هممم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت التعويذة التي أفهمها أكثر، وكانت أيضًا الأكثر إيلامًا.
قطبت “ديليلا” حاجبيها.
كل ما شعرت به كان القشعريرة.
“أفترض أن ستًا منها هي المشاعر الستة الأساسية، أليس كذلك؟”
حل محل الخجل الذي كانت تشعر به شعور آخر. غضب. نعم، كانت غاضبة.
“نعم.”
كل جملة كانت تخترقني بقوة أكبر من سابقتها.
أومأت بهدوء وهي تتكئ على كرسيها وتشبك ذراعيها، ثم سألت:
إذا حسبنا المشاعر الأساسية الستة، فهناك فقط اثنتان إضافيتان.
“إلى أي مدى تعلمت؟”
ألم معين اخترق قلبي. طعنته كأنها سكين حاد وشعرت بصدري ينقبض.
“كلاهما في المستوى المبتدئ. لم أفتح سوى واحدة.”
“أفترض أن ستًا منها هي المشاعر الستة الأساسية، أليس كذلك؟”
كانت “يد المرض” هي التعويذة الوحيدة التي استطعت استخدامها في تلك اللحظة. لم أتمكن من استخدام التعويذة الأخرى بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أن هذا هو الحال، لن تمانع إذا أخذت هذا، صحيح؟”
هناك خمس مراحل للتعويذة.
“هوو.”
فتح القفل ، وهو دمج دائرة في العقل. فقط عندما يتم إنشاء اتصال دائري مع العقل يمكن للمرء أن يستخدم التعويذة كما يريد.
عادةً ما تكون هذه هي أصعب مرحلة في تعلم التعويذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادةً ما تكون هذه هي أصعب مرحلة في تعلم التعويذة.
والرتب الخمس التالية هي: مبتدئ، متوسط، متقدم، فائق، ومُتقن.
هل بإمكانها التأثير على شخص قوي مثلها؟
“…..هل لديك أي تعويذات متوسطة المستوى؟”
من الذي سألني ذلك السؤال…؟ كان عقلي غائمًا. كان محيطي رماديا، ووجه الشخص بدا ضبابيًا.
“نعم. الحزن.”
كنت سأبذل كل ما في وسعي. بدون انغماس. بدون خداع. فقط أنا وأفكاري.
حاليًا، كانت “الحزن” هي التعويذة الوحيدة المتوسطة بالنسبة لي.
هل بإمكانها التأثير على شخص قوي مثلها؟
كانت التعويذة التي أفهمها أكثر، وكانت أيضًا الأكثر إيلامًا.
العجلة لم تضمن لي تلك العاطفة. و…
إذاً…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد الضوء إلى عيني.
“جرّبها علي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “با دم~ تا لا~”
شعرت ببعض التردد عندما طلبت مني ذلك. لكنني فهمت أن هذا مهم وأخذت نفسًا عميقًا.
قطبت “ديليلا” حاجبيها.
“الآن…؟”
كان ذلك حزينًا.
“نعم، أحتاج إلى معرفة مدى مهاراتك قبل أن أساعدك.”
صدى خطوات “جوليان” الهادئة وهو يتجه خارج المكتبة.
“….”
الفصل 36: ابتسامة [2]
لمحت ذراعي لفترة وجيزة قبل أن أزيح نظري عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى المحادثة التي جاءت مع ذلك الشعور.
كنت بحاجة إلى استحضار الحزن.
لم أستطع تذكر الكثير بخلاف المحادثة.
العجلة لم تضمن لي تلك العاطفة. و…
كانت “يد المرض” هي التعويذة الوحيدة التي استطعت استخدامها في تلك اللحظة. لم أتمكن من استخدام التعويذة الأخرى بعد.
‘أريد أن أرى مدى عمق قوتي.’
“ظننت أنه إذا توقفت، فسوف يشفى جسدي. كنت صغيرًا. ما زلت شابًا. ومع ذلك…”
هل بإمكانها التأثير على شخص قوي مثلها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت “إويف” بالحاجة للسؤال. إن كان سيغادر، فلن تحتاج إلى المغادرة.
“هوو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أن هذا هو الحال، لن تمانع إذا أخذت هذا، صحيح؟”
غليت الفكرة في ذهني وأخذت نفسا عميقا آخر قبل أن أغمض عيني. تركت عقلي يغرق في أفكاري.
“…لم يهتما بي أبدًا.”
كنت سأبذل كل ما في وسعي. بدون انغماس. بدون خداع. فقط أنا وأفكاري.
ارتعشت وجنتاي. كان الأمر أشبه بسكين مغروس في قلبي يلوي نفسه، مجبرًا إياي على التفاعل.
ولكي أتمكن من فعل ذلك…
لم أكن أستطيع التنفس تقريبًا في هذه اللحظة.
كنت بحاجة إلى إحياء ذكريات احتفظت بها طويلاً مخفية في عقلي.
أو هذا ما كانت تعتقده.
“ه-هوو…”
قبضت “إويف” على أسنانها وهي تحاول الرد. ثم همست: “…ليس بهذا السوء.”
ألم معين اخترق قلبي. طعنته كأنها سكين حاد وشعرت بصدري ينقبض.
“في وقت ما، كنت أرغب في الإصابة بالسرطان.”
صورة تجسدت في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
شعرت بجفاف شفتي فجأة. أصابعي كانت قلقة، وبدأت رئتاي تشتعلان مع كل نفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت بعيني. ثم رمشت مرة أخرى. ثم استدرت مستعدًا للمغادرة.
إحساس مألوف.
لكن…
… ورائحة مألوفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – تززز –
ترابية، لاذعة، مع لمسة من الملاحظات الحلوة.
كان الأمر أشبه بشخص يخدش نافذة بأظافره.
ها… هذا كان…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – ضربة –
– تززز –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكي أتمكن من فعل ذلك…
الصوت الذي يحدث مع كل نفس.
“ثمانية.”
الهدوء الذي يجلبه.
كانت حكة غريبة.
الطعم على شفتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – ضربة –
تذكرت كل شيء. بالتفصيل الصغير. كأنه حدث بالأمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن مصقولًا جدًا بعد. لا يزال أمامه طريق ليقطعه. وهذا أيضًا سبب عدم شعورها بأي شيء في تلك اللحظة.
حتى المحادثة التي جاءت مع ذلك الشعور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم تعويذة تعرف؟”
‘….لماذا بدأت في التدخين؟’
هذه قصة حياتي.
من الذي سألني ذلك السؤال…؟ كان عقلي غائمًا. كان محيطي رماديا، ووجه الشخص بدا ضبابيًا.
صورته – في تلك اللحظة – كانت تستمر في التكرار في ذهنها.
لم أستطع تذكر الكثير بخلاف المحادثة.
حياتي البائسة.
لكن حتى الآن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مؤسف.”
تذكرت إجابتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
“في وقت ما، كنت أرغب في الإصابة بالسرطان.”
“….لا أستطيع السماع.”
ارتعشت وجنتاي. كان الأمر أشبه بسكين مغروس في قلبي يلوي نفسه، مجبرًا إياي على التفاعل.
بدأت في الغناء.
بدأت أشعر بالاختناق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت الحقيقة.
كأن أحدًا كان يخنقني، يضغط على رقبتي بكل قوته.
“ما زالت الأمور غير مصقولة بشكل كافٍ.”
لم أستطع تذكر التعبير الذي أظهره عندما قلت تلك الكلمات. لم أكن أنظر إليه آنذاك. لم يكن هو المقصود. الشخص الذي كنت أتحدث إليه كان لا أحد غيري.
كل جملة كانت تخترقني بقوة أكبر من سابقتها.
“…كنت أدخن لأنني أردت السرطان.”
وحتى الآن، كانت تفكر فيه.
كل جملة كانت تخترقني بقوة أكبر من سابقتها.
السخرية كانت مضحكة أكثر مما أستطيع تحمله.
أقوى.
“…ما الذي أفعله بالضبط؟”
وأعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘من المؤسف ترك ذلك الكتاب الذي أحببته، لكنني لا أستطيع التركيز بوجودها هنا.’
“حتى يهتم والداي بي مرة واحدة فقط…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى المحادثة التي جاءت مع ذلك الشعور.
لأنهم…
صورته – في تلك اللحظة – كانت تستمر في التكرار في ذهنها.
“…لم يهتما بي أبدًا.”
أقوى.
كان ذلك حزينًا.
“تو لوم~”
“…لقد توفيا قبل ذلك. لم يملكا أبدًا…”
حياتي البائسة.
لكنها كانت الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن، كان عليها دفع ثمن أفعالها.
“…الفرصة، هل تفهم؟ الفرصة ليلتفتا لي وأنا على فراش الموت. الأمر مضحك، أليس كذلك؟”
كان الأمر أشبه بشخص يخدش نافذة بأظافره.
“ه-ها…”
“هوو.”
لم أكن أستطيع التنفس تقريبًا في هذه اللحظة.
السخرية كانت مضحكة أكثر مما أستطيع تحمله.
كانت الثقل على صدري كبيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى يهتم والداي بي مرة واحدة فقط…”
أنا…
من بين كل الأشياء…
ارتجفت شفتي.
أومأت بهدوء وهي تتكئ على كرسيها وتشبك ذراعيها، ثم سألت:
استمريت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“وفاة والديَّ… لم تحزنني قط.”
غليت الفكرة في ذهني وأخذت نفسا عميقا آخر قبل أن أغمض عيني. تركت عقلي يغرق في أفكاري.
تركت المحادثة تتدفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دورها في تجاهله. ونظرت إلى الكتاب الذي أمامها واستمرت في الهمهمة.
“الشيء الوحيد الذي أحزنني هو أنهم لم يروني أعاني. لم يهتموا بي لمرة واحدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مزعجة.
كنت أبتسم آنذاك.
أخذت نفسًا عميقًا، وكبتت الغضب الذي كان يغلي بداخلها. كانت تخشى أن تفعل شيئًا غبيًا لو لم تكبح نفسها.
السخرية كانت مضحكة أكثر مما أستطيع تحمله.
“هووو…”
“هـ-ها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر عشر دقائق منذ مغادرة “جوليان”.
“لكنني أندم على ذلك الآن. لا أريد… أن أموت.”
لسبب ما، كان هذا مؤلمًا أكثر مما ظنت.
وفاتهم جعلتني أندم على أفعالي.
ثم…
كنت في الثامنة عشرة حينها.
“….لا أستطيع السماع.”
“ظننت أنه إذا توقفت، فسوف يشفى جسدي. كنت صغيرًا. ما زلت شابًا. ومع ذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادةً ما تكون هذه هي أصعب مرحلة في تعلم التعويذة.
كنت لا أزال أبتسم.
كان ظهره دائمًا ملتفتًا عنها. تجاهله التام لها جعل “إويف” تشعر بغليان داخلي، وعندما فتحت فمها لتقول شيئًا مرة أخرى، أشار إلى أذنه.
“…انتهى بي الأمر بإصابتي بالسرطان بعد أن توقفت. بعد أن وجدت سببًا لأهتم.”
كل جملة كانت تخترقني بقوة أكبر من سابقتها.
وما زلت أبتسم الآن.
“تو لوم~”
لأن…
قشعريرة.
هذه قصة حياتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – ضربة –
حياتي البائسة.
ظهرت “ديليلا” أمامي، وتعبيرها هادئ كما هو دائمًا. كم من الوقت مر؟ ربما ثانية أو أقل، لكنه شعرت وكأنها أبدية بالنسبة لي.
توقفت حينها. لم أستطع الاستمرار. لم يعد بإمكاني التحمل. الذكريات… بدت حية جدًا… حقيقية جدًا…
ها… هذا كان…
عاد الضوء إلى عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أن هذا هو الحال، لن تمانع إذا أخذت هذا، صحيح؟”
ظهرت “ديليلا” أمامي، وتعبيرها هادئ كما هو دائمًا. كم من الوقت مر؟ ربما ثانية أو أقل، لكنه شعرت وكأنها أبدية بالنسبة لي.
لم أكن أستطيع التنفس تقريبًا في هذه اللحظة.
تدحرجت دموع من عيني.
ألم معين اخترق قلبي. طعنته كأنها سكين حاد وشعرت بصدري ينقبض.
تركتها تتساقط.
فتح القفل ، وهو دمج دائرة في العقل. فقط عندما يتم إنشاء اتصال دائري مع العقل يمكن للمرء أن يستخدم التعويذة كما يريد.
ثم تحدثت.
صورته – في تلك اللحظة – كانت تستمر في التكرار في ذهنها.
“….إنه شيء غريب، المشاعر. لم أكن أعتقد أنها قد تؤلم بهذا القدر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثمانية؟ هممم.”
***
تركت المحادثة تتدفق.
كان الصمت خانقًا.
وقفت “ديليلا” بجانب نافذة مكتبها، تنظر إلى الأسفل نحو الحرم، تتأمل حركة الطلاب.
“….”
“….”
وقفت “ديليلا” بجانب نافذة مكتبها، تنظر إلى الأسفل نحو الحرم، تتأمل حركة الطلاب.
ثم…
مر عشر دقائق منذ مغادرة “جوليان”.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “….”
وحتى الآن، كانت تفكر فيه.
من بين كل الأشياء…
في “حزنه”.
بدأت أشعر بالاختناق.
التعبير الذي أظهره بعد أن سألته، تغير ملامحه، الدموع في عينيه، قوة صوته…
حياتي البائسة.
صورته – في تلك اللحظة – كانت تستمر في التكرار في ذهنها.
كان الأمر أشبه بشخص يخدش نافذة بأظافره.
لقد سألت بدافع الفضول. كان ذلك بعد سماع التقارير عما فعله في الصف، مما جعلها تشعر بالحاجة لاختباره.
“….”
المشاعر أداة مخيفة.
في “حزنه”.
بغض النظر عن القوة، يمكن أن تؤثر على أي شخص. الجميع لديهم مشاعر. البعض فقط يتقن إخفاءها أكثر من الآخرين.
كان ذلك حزينًا.
“ما زالت الأمور غير مصقولة بشكل كافٍ.”
هل بإمكانها التأثير على شخص قوي مثلها؟
إتقانه لمشاعره…
كانت الثقل على صدري كبيرًا.
لم يكن مصقولًا جدًا بعد. لا يزال أمامه طريق ليقطعه. وهذا أيضًا سبب عدم شعورها بأي شيء في تلك اللحظة.
كان هناك كتاب أردت حقًا قراءته لكن لم أستطع للأسف. ويرجع ذلك أساسًا إلى أنه كان إضاعة للوقت، ولم أستطع تحمل إضاعة الوقت.
لكن كان صحيحًا أيضًا أنها بالكاد تشعر بأي شيء في العادة.
بغض النظر عن القوة، يمكن أن تؤثر على أي شخص. الجميع لديهم مشاعر. البعض فقط يتقن إخفاءها أكثر من الآخرين.
كانت تأمل أن يكون، ربما، مجرد ربما…
من الذي سألني ذلك السؤال…؟ كان عقلي غائمًا. كان محيطي رماديا، ووجه الشخص بدا ضبابيًا.
قادرًا على مساعدتها في الشعور بشيء.
“في وقت ما، كنت أرغب في الإصابة بالسرطان.”
كان أملًا ضئيلا ، لكنها لم تتشبث به طويلًا. كان عمره ثمانية عشر عامًا فقط. لم تكن توقعاتها عالية منذ البداية.
إحساس مألوف.
“…مؤسف.”
“نعم.”
حقًا.
كان الأمر أشبه بشخص يخدش نافذة بأظافره.
استدارت “ديليلا” لتركيز انتباهها على عملها. وبينما وقعت عيناها على مستند على مكتبها، شعرت بحكة في عينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى يهتم والداي بي مرة واحدة فقط…”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع تذكر التعبير الذي أظهره عندما قلت تلك الكلمات. لم أكن أنظر إليه آنذاك. لم يكن هو المقصود. الشخص الذي كنت أتحدث إليه كان لا أحد غيري.
كانت حكة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – ضربة –
مزعجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – تززز –
خاصة عندما…
“أنا… أنت…”
قطرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، لا بد أن يكون السبب.
… انتهت بتلطيخ الورقة أسفلها.
_______
_______
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت الحقيقة.
ترجمة: TIFA
الآن إذن…
توقفت في مكاني واستدرت. متجاهلاً كل الأغلفة والأوراق الملقاة على الأرض، عدت إلى مساحة المكتب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات