التجمع الجزء الثاني
الفصل628 التجمع الجزء الثاني
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك تشوه في المانا على طول الجدار الأيمن.” قالت.
أغلبها من النوع السيئ. ما قاله كان صحيحًا ولكنه وقح للغاية. كان يتحدث عن أساتذة السحرة والباحثين المرموقين كأنهم مجرد بلطجية عاديين.
“ما الذي يحدث؟ هل من المفترض حقًا أن نعتني بهذا العدد الكبير من الأشخاص بمفردنا فقط؟” لم يستطع ليث أن يصدق عينيه. كان هناك بالفعل عشرة أشخاص وكان المزيد منهم يخرجون من البوابة الأبعادية.
أغلبها من النوع السيئ. ما قاله كان صحيحًا ولكنه وقح للغاية. كان يتحدث عن أساتذة السحرة والباحثين المرموقين كأنهم مجرد بلطجية عاديين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فعلها أبي حقًا. لقد جعلك تأتي إلى هنا بحجة التقييم!”
“بالطبع لا.” أجاب موروك.
لقد منحتهم ملابسهم الحماية على قدم المساواة مع حماية الحارس، لكنهم كانوا يرتدون أيضًا واقيات أذرع وأرجل وأكتاف مسحورة زادت من دفاعهم إلى مستوى زي الأستاذ.
كان مساعدوهم أصغر سنًا منهم، لكنهم لم يكونوا على نفس المستوى من اللياقة البدنية. لم يكن أي منهم مؤهلاً للقتال.
“كل واحد من هؤلاء الأوغاد مستعد لقطع حلق أفضل أصدقائه بكل سرور إذا كان ذلك يعني الحصول على المزيد من الأموال والتقدير. أنا هنا لإرشادهم إلى وجهتهم وأنت هنا كإجراء احترازي. لكل شيء آخر، هناك الجيش.” لقد جذبت كلمات موروك الكثير من الاهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغلبها من النوع السيئ. ما قاله كان صحيحًا ولكنه وقح للغاية. كان يتحدث عن أساتذة السحرة والباحثين المرموقين كأنهم مجرد بلطجية عاديين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن حس المانا الخاص بسولوس أفضل حالًا، لذا توقفت عن التركيز على التفاصيل ونظرت إلى الصورة الأكبر للممر.
تعرف ليث على الزي الرسمي للغريفون الأسود والأبيض والبرق والنار، في حين كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها أشخاصًا من الغريفون الكريستالي والأرضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك تشوه في المانا على طول الجدار الأيمن.” قالت.
“الحارس فيرهين!” استقبلت امرأة شابة ليث باحتضان كبير.
“لقد فعلها أبي حقًا. لقد جعلك تأتي إلى هنا بحجة التقييم!”
أغلبها من النوع السيئ. ما قاله كان صحيحًا ولكنه وقح للغاية. كان يتحدث عن أساتذة السحرة والباحثين المرموقين كأنهم مجرد بلطجية عاديين.
“ماذا تقصدين بذلك، كويلا؟” لقد جعل جنون العظمة ليث يرى عددًا لا يحصى من الظلال والمؤامرات في طريقه، لكن الحقيقة تبين أنها كانت أبعد من توقعاته الأكثر جنونًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك تشوه في المانا على طول الجدار الأيمن.” قالت.
كان مساعدوهم أصغر سنًا منهم، لكنهم لم يكونوا على نفس المستوى من اللياقة البدنية. لم يكن أي منهم مؤهلاً للقتال.
“لقد أخبرتك أنه لا يوجد شخص أثق فيه بما يكفي لمراقبتي أثناء قيامي بالرحلات الميدانية للبحث. وبما أنك لم تحصل على الوقت لمرافقتي، فلم أجد أي مشكلة في استغلال نفوذ عائلتي لتعيينك هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حظا سعيدا مع ذلك.” قال موروك.
“لا تقلقي يا آنسة. نحن حراس الأحراش سعداء دائمًا بمساعدة النساء الجميلات.” قال موروك وذراعاه مفتوحتان، متوقعًا أن يتلقى نفس المعاملة.
“نظرًا لأننا نعتني بالأكاديميين، فقد يستغرق الأمر أيامًا للوصول إلى الأنقاض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا آسفة، أنا لا أعانق أشخاصًا غير معروفين.” ردت كويلا بوجه جاد، قبل أن تترك ليث يذهب. كان المشهد يجذب الكثير من النظرات.
“يا فتاة، قد تكونين جميلة، ولكن إذا بدأت في اكتساب الوزن في سنك، فسيكون من الصعب عليك الاحتفاظ بصديقك. عليك ممارسة القليل من التمارين الرياضية.” قال موروك لكويللا. لم يكن قد تعرق بعد ولم يكن لديه سوى التعاطف مع امرأة شابة كانت تلهث مثل أحد الحفريات القديمة.
كتم جنود فلوريا ضحكتهم، بينما ألقى الأساتذة ومساعدوهم على الحارس المزيد من النظرات المليئة بالازدراء. جمع موروك القضبان الخشبية التي تشكل البوابة المؤقتة قبل أن يقود المجموعة إلى المناجم.
ذهب ليث لتحية الأستاذة من غريفون البيضاء التي أحضرت كويلا معها كمساعدة لها عندما خطى الحراس الشخصيون الحقيقيون عبر البوابة. كانت وحدة مكونة من خمسة رجال يرتدون زيًا أخضر غامقًا يميزهم كأعضاء في فرقة النخبة.
كان الاستثناء الوحيد هو قائدهم. كانت جميع معداتها مصنوعة خصيصًا ومماثلة لمعدات سيف ليث حارس البوابة، إن لم تكن أفضل.
لقد منحتهم ملابسهم الحماية على قدم المساواة مع حماية الحارس، لكنهم كانوا يرتدون أيضًا واقيات أذرع وأرجل وأكتاف مسحورة زادت من دفاعهم إلى مستوى زي الأستاذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فعلها أبي حقًا. لقد جعلك تأتي إلى هنا بحجة التقييم!”
“لن نستأنف هذه المحادثة أبدًا.” تحرك موروك بسرعة وصمت مثل الريح، ووصل إلى موقع التهديد الوهمي تحت نظرات الجنود المحيرة الذين قابلهم على طول الطريق.
كان لكل منهم على الأقل جوهر سماوي وحالة بدنية ممتازة. لكن أسلحتهم لم تكن ذات قيمة كبيرة. كانوا جميعًا يحملون نفس النوى الزائفة، مما منحهم العديد من القدرات المتعددة بدلاً من القليل منها ولكنها قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك تشوه في المانا على طول الجدار الأيمن.” قالت.
كان الاستثناء الوحيد هو قائدهم. كانت جميع معداتها مصنوعة خصيصًا ومماثلة لمعدات سيف ليث حارس البوابة، إن لم تكن أفضل.
“أنا آسفة، أنا لا أعانق أشخاصًا غير معروفين.” ردت كويلا بوجه جاد، قبل أن تترك ليث يذهب. كان المشهد يجذب الكثير من النظرات.
أغلبها من النوع السيئ. ما قاله كان صحيحًا ولكنه وقح للغاية. كان يتحدث عن أساتذة السحرة والباحثين المرموقين كأنهم مجرد بلطجية عاديين.
“ليث، ماذا تفعل في منطقة هيسار؟” سألت فلوريا. كان شعرها الآن قصيرًا جدًا يشبه قصة البكسي. جعلها تبدو أكثر صبيانية من المعتاد.
كتم جنود فلوريا ضحكتهم، بينما ألقى الأساتذة ومساعدوهم على الحارس المزيد من النظرات المليئة بالازدراء. جمع موروك القضبان الخشبية التي تشكل البوابة المؤقتة قبل أن يقود المجموعة إلى المناجم.
“من الجميل أن أقابلك أيضًا، فلوريا. كيف حالك؟” كان ليث سعيدًا لأنه لم يكن وقحًا هذه المرة.
“ما الذي يحدث؟ هل من المفترض حقًا أن نعتني بهذا العدد الكبير من الأشخاص بمفردنا فقط؟” لم يستطع ليث أن يصدق عينيه. كان هناك بالفعل عشرة أشخاص وكان المزيد منهم يخرجون من البوابة الأبعادية.
كان الاستثناء الوحيد هو قائدهم. كانت جميع معداتها مصنوعة خصيصًا ومماثلة لمعدات سيف ليث حارس البوابة، إن لم تكن أفضل.
“حسنًا، شكرًا لك. لقد تطوعت لهذه المهمة للتأكد من عدم حدوث أي شيء سيئ لها. كنت أتوقع مقابلة حارس آخر، لذا أرجو أن تعذرني على دهشتي.” قالت وهي تشير إلى كويلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا آسفة، أنا لا أعانق أشخاصًا غير معروفين.” ردت كويلا بوجه جاد، قبل أن تترك ليث يذهب. كان المشهد يجذب الكثير من النظرات.
“أنا رجلك، يا رجل.” عرض موروك يده عليها.
“ما الذي يحدث؟ هل من المفترض حقًا أن نعتني بهذا العدد الكبير من الأشخاص بمفردنا فقط؟” لم يستطع ليث أن يصدق عينيه. كان هناك بالفعل عشرة أشخاص وكان المزيد منهم يخرجون من البوابة الأبعادية.
“الحارس إيري، في خدمتك. الآن وقد أصبحنا جميعًا هنا، فلنتوقف عن إضاعة المزيد من الوقت. نحتاج إلى السفر جواً إلى المناجم ثم نسير مسافة طويلة للوصول إلى وجهتنا.
“نظرًا لأننا نعتني بالأكاديميين، فقد يستغرق الأمر أيامًا للوصول إلى الأنقاض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كتم جنود فلوريا ضحكتهم، بينما ألقى الأساتذة ومساعدوهم على الحارس المزيد من النظرات المليئة بالازدراء. جمع موروك القضبان الخشبية التي تشكل البوابة المؤقتة قبل أن يقود المجموعة إلى المناجم.
حتى الحراس بالقرب من النفق المنهار لم يلاحظوا أن هناك شيئًا ما خطأ حتى جاءت مجموعة من سهام الفوضى في طريقهم.
“هل من الضروري حقًا أن يكون لدينا مرشد؟ كان بإمكاننا العثور على الآثار بمفردنا.” سأل أستاذ في منتصف العمر من أكادمية غريفون الكرستالية فلوريا بعد هبوطهم. كان لديه عيون زرقاء وشعر أبيض ولحية.
“كان الأوغاد الصغار يهتمون فقط بإمساكنا وقد تسببوا في انفجار عدد لا بأس به من البلورات في هذه العملية. أنا الوحيد الذي يمكنه العثور على الطريق، لذا اصمت واتبعني.”
“حظا سعيدا مع ذلك.” قال موروك.
كان جميع الأساتذة خبراء في مجالاتهم ولديهم عقود من الخبرة، مما يعني أنهم كانوا متقدمين في السن وكانوا معتادين على الجلوس خلف المكتب بدلاً من المشي على أرض وعرة.
“الحارس فيرهين!” استقبلت امرأة شابة ليث باحتضان كبير.
“لقد أغلقت الممرات بنفس السرعة التي أنشأتها بها حتى يصعب على العفاريت ملاحقتنا. الآثار الوحيدة المتبقية هي تلك التي تركها العفاريت في الأنفاق، لكن معظمها انهار أثناء المطاردة أو بعدها بفترة وجيزة.
حتى الحراس بالقرب من النفق المنهار لم يلاحظوا أن هناك شيئًا ما خطأ حتى جاءت مجموعة من سهام الفوضى في طريقهم.
“كان الأوغاد الصغار يهتمون فقط بإمساكنا وقد تسببوا في انفجار عدد لا بأس به من البلورات في هذه العملية. أنا الوحيد الذي يمكنه العثور على الطريق، لذا اصمت واتبعني.”
بعد التحقق من هوياتهم، سمح الحراس المقيمون داخل الحصن لفريق البعثة بالدخول. وعلى الرغم من الحادث مع الوحوش، كانت المناجم تعمل بكامل طاقتها بالفعل. تم تفريغ عربات مليئة بالبلورات بالقرب من المدخل قبل إعادتها.
كانت مجموعة ليث تتكون من اثني عشر خبيرًا، وأستاذ واحد ومساعد واحد من كل أكاديمية، ووحدة فلوريا المكونة من خمسة رجال، وموروك.
كان مساعدوهم أصغر سنًا منهم، لكنهم لم يكونوا على نفس المستوى من اللياقة البدنية. لم يكن أي منهم مؤهلاً للقتال.
“أعلم ذلك. أنا أتحدث عن الرجل القبطان. من الواضح أنه معجب بك إذا كان يخاطر بحياته من أجل سلامتك، يمكنك على الأقل…”
“لقد أغلقت الممرات بنفس السرعة التي أنشأتها بها حتى يصعب على العفاريت ملاحقتنا. الآثار الوحيدة المتبقية هي تلك التي تركها العفاريت في الأنفاق، لكن معظمها انهار أثناء المطاردة أو بعدها بفترة وجيزة.
كانت المناجم تحتوي على ممرات واسعة، لكنها لم تكن كبيرة بما يكفي لاستيعاب 19 شخصًا بينما كان العمال وصانعو الكريستال يؤدون عملهم. وعلى الرغم من تحركهم ببطء، إلا أنه بحلول الوقت الذي وصلت فيه المجموعة إلى أدنى المستويات، كان أفراد الأكاديمية مرهقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا رجلك، يا رجل.” عرض موروك يده عليها.
حتى الحراس بالقرب من النفق المنهار لم يلاحظوا أن هناك شيئًا ما خطأ حتى جاءت مجموعة من سهام الفوضى في طريقهم.
كان جميع الأساتذة خبراء في مجالاتهم ولديهم عقود من الخبرة، مما يعني أنهم كانوا متقدمين في السن وكانوا معتادين على الجلوس خلف المكتب بدلاً من المشي على أرض وعرة.
كان مساعدوهم أصغر سنًا منهم، لكنهم لم يكونوا على نفس المستوى من اللياقة البدنية. لم يكن أي منهم مؤهلاً للقتال.
“يا فتاة، قد تكونين جميلة، ولكن إذا بدأت في اكتساب الوزن في سنك، فسيكون من الصعب عليك الاحتفاظ بصديقك. عليك ممارسة القليل من التمارين الرياضية.” قال موروك لكويللا. لم يكن قد تعرق بعد ولم يكن لديه سوى التعاطف مع امرأة شابة كانت تلهث مثل أحد الحفريات القديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الحارس فيرهين!” استقبلت امرأة شابة ليث باحتضان كبير.
“ليث ليس صديقي” ردت بغضب.
أغلبها من النوع السيئ. ما قاله كان صحيحًا ولكنه وقح للغاية. كان يتحدث عن أساتذة السحرة والباحثين المرموقين كأنهم مجرد بلطجية عاديين.
“أعلم ذلك. أنا أتحدث عن الرجل القبطان. من الواضح أنه معجب بك إذا كان يخاطر بحياته من أجل سلامتك، يمكنك على الأقل…”
في اللحظة التي اتبع فيها ليث نظره توجيهاتها، لاحظ أن التشوه كان له شكل بشري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليث ليس صديقي” ردت بغضب.
“فلوريا هي أختي.” أصبح صوتها باردًا كالحجر، وعيناها مليئة بالغضب والتعب.
“كان الأوغاد الصغار يهتمون فقط بإمساكنا وقد تسببوا في انفجار عدد لا بأس به من البلورات في هذه العملية. أنا الوحيد الذي يمكنه العثور على الطريق، لذا اصمت واتبعني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع لا.” أجاب موروك.
“آه، آسف، لقد سمعت للتو صوتًا قادمًا من هذا الاتجاه.” قال موروك وهو يشير بإصبعه في اتجاه عشوائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا رجلك، يا رجل.” عرض موروك يده عليها.
“لن نستأنف هذه المحادثة أبدًا.” تحرك موروك بسرعة وصمت مثل الريح، ووصل إلى موقع التهديد الوهمي تحت نظرات الجنود المحيرة الذين قابلهم على طول الطريق.
“فلوريا هي أختي.” أصبح صوتها باردًا كالحجر، وعيناها مليئة بالغضب والتعب.
“هل سمعت ذلك أيضًا؟” خرج ليث من الظل، مشيرًا إلى النفق الوحيد الذي على الرغم من وجود العديد من بلورات المانا التي تخرج من جدرانه والأضواء الاصطناعية إلا أنه كان مضاءً بشكل سيئ.
“الحارس إيري، في خدمتك. الآن وقد أصبحنا جميعًا هنا، فلنتوقف عن إضاعة المزيد من الوقت. نحتاج إلى السفر جواً إلى المناجم ثم نسير مسافة طويلة للوصول إلى وجهتنا.
“بالتأكيد فعلت. أعني، هذا الشيء هو امرأة؟” كان صوت موروك لا يزال مرتجفًا بسبب الكشف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا رجلك، يا رجل.” عرض موروك يده عليها.
“ليس هذا. هذا.” صوت ارتطام صغير جعل شعر رقبتي الحارسين يقف. انتظرا في صمت، متجاهلين الضوضاء القادمة من عمال المناجم البعيدين والأكاديميين القريبين.
تعرف ليث على الزي الرسمي للغريفون الأسود والأبيض والبرق والنار، في حين كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها أشخاصًا من الغريفون الكريستالي والأرضي.
صوت طقطقة، تلاه صوت آخر. استخدم ليث رؤيا الحياة، لكن بلورات المانا الموجودة داخل وخارج الجدران أفسدت إدراكه. كان ليقسم أن هناك توقيعات حياة بين البلورات.
الفصل628 التجمع الجزء الثاني
“الحارس فيرهين!” استقبلت امرأة شابة ليث باحتضان كبير.
لم يكن حس المانا الخاص بسولوس أفضل حالًا، لذا توقفت عن التركيز على التفاصيل ونظرت إلى الصورة الأكبر للممر.
“كل واحد من هؤلاء الأوغاد مستعد لقطع حلق أفضل أصدقائه بكل سرور إذا كان ذلك يعني الحصول على المزيد من الأموال والتقدير. أنا هنا لإرشادهم إلى وجهتهم وأنت هنا كإجراء احترازي. لكل شيء آخر، هناك الجيش.” لقد جذبت كلمات موروك الكثير من الاهتمام.
“هناك تشوه في المانا على طول الجدار الأيمن.” قالت.
كانت المناجم تحتوي على ممرات واسعة، لكنها لم تكن كبيرة بما يكفي لاستيعاب 19 شخصًا بينما كان العمال وصانعو الكريستال يؤدون عملهم. وعلى الرغم من تحركهم ببطء، إلا أنه بحلول الوقت الذي وصلت فيه المجموعة إلى أدنى المستويات، كان أفراد الأكاديمية مرهقين.
في اللحظة التي اتبع فيها ليث نظره توجيهاتها، لاحظ أن التشوه كان له شكل بشري.
كان لكل منهم على الأقل جوهر سماوي وحالة بدنية ممتازة. لكن أسلحتهم لم تكن ذات قيمة كبيرة. كانوا جميعًا يحملون نفس النوى الزائفة، مما منحهم العديد من القدرات المتعددة بدلاً من القليل منها ولكنها قوية.
“يبدو أن الاختباء أكثر من ذلك لا جدوى منه.” قال صوت أنثوي أجش. وبنقرة من أصابعها تم إغلاق النفق الذي أتوا منه بجدار حجري بينما تم إسكات المنطقة بأكملها.
كتم جنود فلوريا ضحكتهم، بينما ألقى الأساتذة ومساعدوهم على الحارس المزيد من النظرات المليئة بالازدراء. جمع موروك القضبان الخشبية التي تشكل البوابة المؤقتة قبل أن يقود المجموعة إلى المناجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهب ليث لتحية الأستاذة من غريفون البيضاء التي أحضرت كويلا معها كمساعدة لها عندما خطى الحراس الشخصيون الحقيقيون عبر البوابة. كانت وحدة مكونة من خمسة رجال يرتدون زيًا أخضر غامقًا يميزهم كأعضاء في فرقة النخبة.
حتى الحراس بالقرب من النفق المنهار لم يلاحظوا أن هناك شيئًا ما خطأ حتى جاءت مجموعة من سهام الفوضى في طريقهم.
“نظرًا لأننا نعتني بالأكاديميين، فقد يستغرق الأمر أيامًا للوصول إلى الأنقاض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهب ليث لتحية الأستاذة من غريفون البيضاء التي أحضرت كويلا معها كمساعدة لها عندما خطى الحراس الشخصيون الحقيقيون عبر البوابة. كانت وحدة مكونة من خمسة رجال يرتدون زيًا أخضر غامقًا يميزهم كأعضاء في فرقة النخبة.
“ما الذي يحدث؟ هل من المفترض حقًا أن نعتني بهذا العدد الكبير من الأشخاص بمفردنا فقط؟” لم يستطع ليث أن يصدق عينيه. كان هناك بالفعل عشرة أشخاص وكان المزيد منهم يخرجون من البوابة الأبعادية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		