ما يعنيه أن تكون ملكًا
الفصل 659 – ما يعنيه أن تكون ملكًا
لم يكمل ليو شرح اقتراحه بعد لكن ملك الشياطين وصل إلى استنتاج مفاجئ ، مما فاجأ ليو.
لم يكمل ليو شرح اقتراحه بعد لكن ملك الشياطين وصل إلى استنتاج مفاجئ ، مما فاجأ ليو.
بعد التفكير في السؤال لبعض الوقت ، أجاب ليو قائلاً ، “يجب أن يكون الملك محبوبًا ومخيفًا في نفس الوقت. يجب أن يعمل من أجل تحسين حياة شعبه وأن يحاول توفير أفضل حياة ممكنة لهم”
عادةً ما سيعتبر ليو مثل هذه التعليقات محاولة للتلاعب به ، ولكن هذه المرة ، استطاع ليو أن يقول بوضوح أن أنوس لم يكن يحاول استفزازه فحسب ، بل كان يقصد ما يقوله حقًا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان هذا اعترافًا صعبًا للغاية بالنسبة لليو ، ولقد ندم عليه على الفور ، ولكن على الرغم من شعوره بالحرج ، إلا أنه في الواقع كان الخيار الصحيح ، حيث ابتسم أنوس وجلس مرة أخرى في مقعده.
في لحظة عابرة ، شعر أنوس بضغط نادر في حضور ليو – شعور لم يواجهه منذ فترة طويلة.
“اسمي هو الرئيس. أنا سعيد بلقائك يا ملك الشياطين أنوس” قال ليو ، بينما أومأ أنوس بتقدير.
لقد كاد أن يصدق أن ليو شخص مختلف.
بعد التفكير في السؤال لبعض الوقت ، أجاب ليو قائلاً ، “يجب أن يكون الملك محبوبًا ومخيفًا في نفس الوقت. يجب أن يعمل من أجل تحسين حياة شعبه وأن يحاول توفير أفضل حياة ممكنة لهم”
ولكن بمجرد أن بدأ ليو في اقتراحه ، تحطم ذلك السراب ، تاركا وراءه الاحتقار والازدراء فقط.
في لحظة عابرة ، شعر أنوس بضغط نادر في حضور ليو – شعور لم يواجهه منذ فترة طويلة.
“ماذا؟ لماذا انا جبان؟” سأل ليو وهو متفاجئ من هذا الحكم ، بينما تنهد أنوس بعمق وقام من مقعده.
الفصل 659 – ما يعنيه أن تكون ملكًا
ضحك أنوس وهو يضغط على قمة أنفه ويهز رأسه.
عادةً ما سيعتبر ليو مثل هذه التعليقات محاولة للتلاعب به ، ولكن هذه المرة ، استطاع ليو أن يقول بوضوح أن أنوس لم يكن يحاول استفزازه فحسب ، بل كان يقصد ما يقوله حقًا.
لم يصدق أنه التقى برجل مثله.
“دعني أخبرك أيها الرئيس ، عن ماهية الملك الحقيقي. لأنه عندما اخبرك بذلك ، أنا متأكد أنك ستفهم لماذا استطعت أن أرى من خلال تمثيلك بسهولة…” قال أنوس ، بينما انتظر ليو كلماته التالية بترقب.
“قل لي بصراحة أيها البشري ، أنت لست ملكًا ولست أقوى محارب ، أليس كذلك؟” سأل أنوس ، بينما شعر ليو باضطراب قد بدأ في التكون بداخله.
“نعم ، أنت محق. لم أصل ، ولكنني أحاول الوصول…” قال ليو.
“أنت تحاول أن تصل الى هاتين الصفتين ، ولكنك لم تصل بعد… أليس كذلك؟” قال أنوس وهو يرى من خلال تصرفات ليو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو تعريف الملك المثالي؟ ما هي القيم التي تعتقد أن الملك الجيد يجب أن يتحلى بها؟” سأل أنوس بتعبير متحمس على وجهه.
‘كيف؟’ فكر ليو بدهشة ، حيث اتسعت عيونه من المفاجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد غيرت رأيي ، أنت لست جبانًا… أيها البشري ، قل لي ما هو اسمك. يبدو أنني لست مختلفًا عنك بعد كل شيء” قال أنوس وهو يشير إلى ليو ليتحدث ، حيث أصبح وجهه الآن أكثر ودية من قبل.
لقد رأى خصمه من خلال ذلك بسهولة… ولكن ليو لم يتمكن من فهم كيف رأى ذلك؟
من الواضح أنه كان يستمتع بهذه المحادثة أكثر الآن ، حيث كان ذلك واضحًا على وجهه الذي أصبح حيًا ومعبرًا بدلًا من الهدوء الغير مهتم الذي كان عليه من قبل.
لم يقل شيئًا يكشف عن وضعه الاجتماعي أو مستوى قوته ، لكن بطريقة ما بدا وكأن ملك الشياطين قد راى ذلك بوضوح.
في لحظة عابرة ، شعر أنوس بضغط نادر في حضور ليو – شعور لم يواجهه منذ فترة طويلة.
بطبيعة الحال ، حاول إنكار ذلك ، لكن قبل أن يتمكن من إنكار ذلك ، قال ملك الشياطين تصريحًا قد جعله يتوقف فجأة ويعيد التفكير.
“دعني أخبرك أيها الرئيس ، عن ماهية الملك الحقيقي. لأنه عندما اخبرك بذلك ، أنا متأكد أنك ستفهم لماذا استطعت أن أرى من خلال تمثيلك بسهولة…” قال أنوس ، بينما انتظر ليو كلماته التالية بترقب.
“لا تسرع في الرد ، أيها البشري ، فكر في إجابتك التالية بعناية شديدة ، لأن تعاوننا أو عدمه سيعتمد على ردك. ستجعلك الحقيقة شخص حر ، أما الكذب فسيجعلك شخصا مدفونا. قل الحقيقة وسأرشدك كـ كبير لك. اكذب وسأغادر مع دروجو ، ولن أراك مجددًا” قال أنوس ، مما جعل ليو يعيد التفكير في رده السريع.
لم يقل شيئًا يكشف عن وضعه الاجتماعي أو مستوى قوته ، لكن بطريقة ما بدا وكأن ملك الشياطين قد راى ذلك بوضوح.
بالطبع ، لم يرغب ليو في الاعتراف بأن خصمه قد رآه بوضوح ، لكن هناك شيئًا في عيون أنوس قد جعل ليو يعتقد أنه ربما كان من المقبول أن يقول له الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بمجرد أن بدأ ليو في اقتراحه ، تحطم ذلك السراب ، تاركا وراءه الاحتقار والازدراء فقط.
كان قرارًا غير مفسر ، حيث حذرته كل خلية في جسده من كسر تمثيله والاعتراف بذلك ، لكنه اختار أن يتبع قلبه ويعترف بذلك على الرغم من ذلك.
كان قرارًا غير مفسر ، حيث حذرته كل خلية في جسده من كسر تمثيله والاعتراف بذلك ، لكنه اختار أن يتبع قلبه ويعترف بذلك على الرغم من ذلك.
“نعم ، أنت محق. لم أصل ، ولكنني أحاول الوصول…” قال ليو.
ضحك أنوس وهو يضغط على قمة أنفه ويهز رأسه.
كان هذا اعترافًا صعبًا للغاية بالنسبة لليو ، ولقد ندم عليه على الفور ، ولكن على الرغم من شعوره بالحرج ، إلا أنه في الواقع كان الخيار الصحيح ، حيث ابتسم أنوس وجلس مرة أخرى في مقعده.
في لحظة عابرة ، شعر أنوس بضغط نادر في حضور ليو – شعور لم يواجهه منذ فترة طويلة.
“لقد غيرت رأيي ، أنت لست جبانًا… أيها البشري ، قل لي ما هو اسمك. يبدو أنني لست مختلفًا عنك بعد كل شيء” قال أنوس وهو يشير إلى ليو ليتحدث ، حيث أصبح وجهه الآن أكثر ودية من قبل.
بدا سعيدًا برد ليو ، وبما أن ليو اختار أن يقول الحقيقة ، قرر أنوس أن يستمر في هذه المحادثة.
“ماذا؟ لماذا انا جبان؟” سأل ليو وهو متفاجئ من هذا الحكم ، بينما تنهد أنوس بعمق وقام من مقعده.
“اسمي هو الرئيس. أنا سعيد بلقائك يا ملك الشياطين أنوس” قال ليو ، بينما أومأ أنوس بتقدير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
“إذا لم تمانع ، هل يمكنك أن تخبرني كيف أدركت أنني لست ملكًا وأنني لست أقوى محارب؟ بصراحة ، هذا ما يعتقده معظم الأشخاص في الأراضي البشرية ، لذلك أتساءل كيف رأيت من خلالي؟” سأل ليو ، بينما ضحك أنوس وقرر أن يشبع فضوله.
“أنت لا تفهم كونك ملكًا ايها الفتى ، لهذا أعرف أنك لست ملكًا. إذا تحالفت معي وحققت النصر في ساحة المعركة ، فلن يحترمك أي بشري كملك ، لأن وظيفة الملك ليست تحقيق النصر للشعب بأي ثمن بل الحفاظ على الأمل ، وستقتل انت أمل شعبك في اللحظة التي تتحالف فيها معي. وجهة نظرك التي تدور حول النجاح الشخصي والانتصار ضيقة وضحلة. لا بأس إذا كنت تريد أن تكون أقوى محارب ووحيدًا. ولكن في اللحظة التي تريد فيها أن تصبح ملكًا ، يجب أن يتغير تصرفك” قال ملك الشياطين وهو يجيب بصراحة على سؤال ليو بدون أي تحيز أو خداع.
“أنت لا تفهم كونك ملكًا ايها الفتى ، لهذا أعرف أنك لست ملكًا. إذا تحالفت معي وحققت النصر في ساحة المعركة ، فلن يحترمك أي بشري كملك ، لأن وظيفة الملك ليست تحقيق النصر للشعب بأي ثمن بل الحفاظ على الأمل ، وستقتل انت أمل شعبك في اللحظة التي تتحالف فيها معي. وجهة نظرك التي تدور حول النجاح الشخصي والانتصار ضيقة وضحلة. لا بأس إذا كنت تريد أن تكون أقوى محارب ووحيدًا. ولكن في اللحظة التي تريد فيها أن تصبح ملكًا ، يجب أن يتغير تصرفك” قال ملك الشياطين وهو يجيب بصراحة على سؤال ليو بدون أي تحيز أو خداع.
“أنا أتفق معك في حقيقة أن الملك الحقيقي يجلب الأمل ، لهذا أريد أن أكون هذا النوع من الملوك” أجاب ليو ، بينما هز أنوس رأسه بخيبة أمل.
“ما هو تعريف الملك المثالي؟ ما هي القيم التي تعتقد أن الملك الجيد يجب أن يتحلى بها؟” سأل أنوس بتعبير متحمس على وجهه.
كان قرارًا غير مفسر ، حيث حذرته كل خلية في جسده من كسر تمثيله والاعتراف بذلك ، لكنه اختار أن يتبع قلبه ويعترف بذلك على الرغم من ذلك.
من الواضح أنه كان يستمتع بهذه المحادثة أكثر الآن ، حيث كان ذلك واضحًا على وجهه الذي أصبح حيًا ومعبرًا بدلًا من الهدوء الغير مهتم الذي كان عليه من قبل.
“ماذا؟ لماذا انا جبان؟” سأل ليو وهو متفاجئ من هذا الحكم ، بينما تنهد أنوس بعمق وقام من مقعده.
“هل تعتقد أن الملك يجب أن يكون صالحا وفاضلا؟ هل تعتقد أن الملك يجب أن يكون قويا ومرعبا؟ هل تعتقد أن الملك يجب أن يكون رحيما ومجتهدا؟ أم هل تعتقد أن الملك يجب أن يكون عظيمًا وفخمًا؟ ما المزيج المثالي الذي سيجعل من الشخص ملكًا؟ ما نوع الملك الذي تحاول أن تكونه؟” سأل أنوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
بعد التفكير في السؤال لبعض الوقت ، أجاب ليو قائلاً ، “يجب أن يكون الملك محبوبًا ومخيفًا في نفس الوقت. يجب أن يعمل من أجل تحسين حياة شعبه وأن يحاول توفير أفضل حياة ممكنة لهم”
كان قرارًا غير مفسر ، حيث حذرته كل خلية في جسده من كسر تمثيله والاعتراف بذلك ، لكنه اختار أن يتبع قلبه ويعترف بذلك على الرغم من ذلك.
“أنا أتفق معك في حقيقة أن الملك الحقيقي يجلب الأمل ، لهذا أريد أن أكون هذا النوع من الملوك” أجاب ليو ، بينما هز أنوس رأسه بخيبة أمل.
بطبيعة الحال ، حاول إنكار ذلك ، لكن قبل أن يتمكن من إنكار ذلك ، قال ملك الشياطين تصريحًا قد جعله يتوقف فجأة ويعيد التفكير.
“خطأ” صرخ أنوس بصوت مرتفع ، حيث شعر بخيبة أمل كبيرة بسبب مدى غباء ليو.
بدا سعيدًا برد ليو ، وبما أن ليو اختار أن يقول الحقيقة ، قرر أنوس أن يستمر في هذه المحادثة.
“خطأ؟” تساءل ليو بتفاجئ ، بينما أومأ أنوس بابتسامة هادئة على وجهه وقال مجددًا “خطأ!”
“خطأ؟” تساءل ليو بتفاجئ ، بينما أومأ أنوس بابتسامة هادئة على وجهه وقال مجددًا “خطأ!”
“دعني أخبرك أيها الرئيس ، عن ماهية الملك الحقيقي. لأنه عندما اخبرك بذلك ، أنا متأكد أنك ستفهم لماذا استطعت أن أرى من خلال تمثيلك بسهولة…” قال أنوس ، بينما انتظر ليو كلماته التالية بترقب.
عادةً ما سيعتبر ليو مثل هذه التعليقات محاولة للتلاعب به ، ولكن هذه المرة ، استطاع ليو أن يقول بوضوح أن أنوس لم يكن يحاول استفزازه فحسب ، بل كان يقصد ما يقوله حقًا.
“نحن البالغين نمتلك عقول معقدة للغاية وغالبًا ما تحجب عقولنا النشطة رغباتنا. اسأل بالغًا عن ما يجب أن يكون عليه الملك ، وسوف يخبرك بالهراء مثل العمل من أجل تحسين حياة الجميع وحب شعبه ، لكن اسأل طفلًا ما معنى أن تكون ملكًا ، وسيعطيك الإجابة الأكثر دقة. سيقول الطفل ، أن كونك ملكًا يعني أن تكون قادرًا على فعل ما تريد في هذا العالم وهذا هو التجسيد الحقيقي لما يعنيه أن تكون ملكًا” تحدث أنوس ، بينما شعر ليو بأنه استنار أكثر في فهمه.
“أنت لا تفهم كونك ملكًا ايها الفتى ، لهذا أعرف أنك لست ملكًا. إذا تحالفت معي وحققت النصر في ساحة المعركة ، فلن يحترمك أي بشري كملك ، لأن وظيفة الملك ليست تحقيق النصر للشعب بأي ثمن بل الحفاظ على الأمل ، وستقتل انت أمل شعبك في اللحظة التي تتحالف فيها معي. وجهة نظرك التي تدور حول النجاح الشخصي والانتصار ضيقة وضحلة. لا بأس إذا كنت تريد أن تكون أقوى محارب ووحيدًا. ولكن في اللحظة التي تريد فيها أن تصبح ملكًا ، يجب أن يتغير تصرفك” قال ملك الشياطين وهو يجيب بصراحة على سؤال ليو بدون أي تحيز أو خداع.
الترجمة: Hunter
بالطبع ، لم يرغب ليو في الاعتراف بأن خصمه قد رآه بوضوح ، لكن هناك شيئًا في عيون أنوس قد جعل ليو يعتقد أنه ربما كان من المقبول أن يقول له الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خطأ” صرخ أنوس بصوت مرتفع ، حيث شعر بخيبة أمل كبيرة بسبب مدى غباء ليو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات