الفصل 26: الذي يرفضه العالم [4]
الفصل 26: الذي يرفضه العالم [4]
تزززز—!
تُــــرررررر——
أخرجني!
تمسكت بركبتي، أحدق في العجلة المتحركة.
لم يكن هناك أي تغيير حولي، وكنت في حيرة.
كانت هذه آخر محاولة لي لشيء ما. ورغم أنني كنت أعلم أن هذا مجرد محاولة بائسة لإنقاذ نفسي، لم يكن لدي ما أفعله سوى ذلك.
بدأت الرموز تتصل واحدة تلو الأخرى.
استنفدت جميع خياراتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تنفسي أسرع.
هذا… كان خياري الوحيد المتبقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خمسة رون…
كانت محاولة يائسة لفعل شيء ما.
لقد مر وقت طويل، ومع ذلك…
على الرغم من أن الأوقات السابقة أثمرت وساعدتني في مواقفي، إلا أن القضية لم تكن هي نفسها هذه المرة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….أوخ.”
العواطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع تقبل ذلك.
كانت قوة مساعدة.
يبدو أن ذلك خفف بعضاً من الإحباط الذي شعرت به.
…..أداة تُستخدم للمساعدة في مواقف معينة.
إلى متى سأبقى هنا؟
ولكن…
ثم شعرت بشيء يمسك بعنقي، وبدأ جسدي يرتفع عن الأرض.
هذا كل شيء.
بانغ!
بمفردها، لم تكن قادرة على مساعدتي في هذا الوضع.
لهذا كان عليّ الاستمرار في الحركة.
كنت هالكاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخة دوت. ترددت بصوت عالٍ في السماء واخترقت كل شيء.
أدركت ذلك.
“كخ.”
…ولأنني أدركت ذلك، اشتد شعور الإحباط لدي.
المنظر صعقني.
“اللعنة. لو فقط…!”
بانغ!
توقفت العجلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توك!
أحمر.
اقتربت الهياكل العظمية مني من كل الجهات.
“غضب.”
كان جسدي بالكامل محطمًا واحتياطاتي من الطاقة فارغة.
تغير العالم من حولي. تحول إلى اللون الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ساقاي ترتجفان ودعمي الوحيد كان الشجرة خلفي.
“هممم…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تنفسي أسرع.
نظرت حولي وتقطب جبيني. على عكس التجارب السابقة حيث كانت الذكريات أو البيئات تظهر، ظل العالم على هذا النحو.
كانت قوة مساعدة.
أبيض تماماً.
“كم مرة الآن؟! لماذا لا أستطيع القيام بذلك؟ ما الخطأ معي؟!”
“ما—”
بدأ الشعور في صدري ينمو.
فقدت السيطرة على جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألم يكن هذا كافياً…؟
لم تكن هذه تجربة غريبة، فقد حدثت لي مرة من قبل.
متى سأخرج؟
لم أقاومها.
.
تركته يقودني، وجلس جسدي ببطء على الأرض.
لكن…
ما الذي…
.
تحركت يدي للأمام، وتدفق تيار دافئ من جسدي، يتجمع ببطء نحو أطراف أصابعي.
ذكرني ذلك بفكرة سابقة.
ظهرت دائرة ومجموعة من الرونية فوق أصابعي.
تززز—!
تلك التي اعتدت على رؤيتها كثيراً.
وصلني صوت الرجل ذو القلنسوة من الأمام.
“هذا هو…”
ساعتان.
رون واحد.
لماذا لا أستطيع فقط القيام بذلك…؟
اثنان من الرونية.
قبضت يديّ وصرخت في العالم من حولي.
.
أبعدته عن تفكيري.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خمسة رون…
.
رون واحد – رون اثنان – رون ثلاثة – رون أربعة – رون خمسة – رون ستة – رون سبعة – رون ثمانية – رون تسعة – رون عشرة – رون أحد عشر.
خمسة رون…
أردت أن أضحك مرة أخرى. كم كان هذا الوضع معقدًا؟ هل كان ممكنًا لي الهروب من هذا الوضع؟
تززز—!
.
تحطمت التعويذة عند الرون الخامس.
“ها ها… لماذا…”
وفي تلك اللحظة، استعدت السيطرة على جسدي. شعرت بتضيق بسيط في صدري، لكن بخلاف ذلك، لم أشعر بشيء آخر.
توقفت فقط عندما لم يعد بإمكاني التحرك.
“…..ما الذي يحدث؟”
هاها.
نظرت حولي.
ضاق صدري فجأة.
العالم لا يزال أبيض تماماً.
بانغ!
لم يكن هناك أي تغيير حولي، وكنت في حيرة.
بوم—!
ومع ذلك، عند تذكري لأفعالي بعد أن سيطر على جسدي، بدأت فكرة تتشكل.
هذا كل شيء.
“هل هذا يُخبرني بأن أتدرب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معدتي استمرت في خيانة أفكاري بينما واصلت ضرب رأسه بيدي.
كيف يمثل هذا الغضب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمثل هذا الغضب؟
…..أم أن قواي فهمت وضعي؟
كنت أنا من أرفضه.
أنني تائه.
كان الشيء الوحيد الذي فكرت به هو أنني قد نجحت.
على أي حال…
متى سأخرج؟
“هوووو….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لكن هل هذا كان صحيحًا؟
استفدت من الوضع وبدأت أتدرب مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ!!
بدأت الرموز تتصل واحدة تلو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغضب الذي كان يغشي عقلي بدأ ببطء يهدأ، واستلقيت على الأرض بلا حراك.
رون الأول—رون الثاني—رون الثالث—رون الرابع—رون الخامس—رون السادس—رون السابع…
ولكن…
تززز—!
هذه كانت خطوة وصلت إليها آلاف المرات من قبل.
“….فشل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت، لكن عقلي لم يضحك.
لا شيء مفاجئ.
“قيل لي ألا أقتلك، لكن…”
فقدت العد لعدد المرات التي فشلت فيها الآن.
“هذا هو…”
نظرت حولي، ولأنني لم أرَ أي تغيير، أدركت أنني بخير. الزمن متوقف في الخارج.
لم يتوقف أبداً.
لا يزال بإمكاني التدريب.
“ها ها… لماذا…”
رغم أنني لم أكن أعرف كم سأبقى هنا، علمت أنني بحاجة لاستغلال الفرصة.
لكن…
“هاه، نعم… إنه بخير.”
ظننت أنه سيكون كذلك حتى الآن.
رغم أنني قلت ذلك لنفسي، إلا أن شفتي كانت مضغوطة معاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقاط أرجوانية انتشرت حول رؤيتي.
نعم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ!
يمكنني القيام بذلك.
كل ما استطعت فعله هو الضحك.
“…مجدداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعة.
.
أدركت أخيراً ما هو.
مر الوقت.
تززز—!
.
رغم جميع محاولاتي، واصلت الفشل.
تززز—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخة دوت. ترددت بصوت عالٍ في السماء واخترقت كل شيء.
“هاه، لا شيء كبير…”
“هـ-هل فعلت…”
ضحكت، لكن عقلي لم يضحك.
أنني تائه.
ضاق صدري فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بملمس الأرض الخشن تحتي.
ستة رونات.
لم يستمر هكذا طويلاً من قبل…
تراجعت تقدمي.
.
“…لنقم بذلك.”
نظرت حولي، ولأنني لم أرَ أي تغيير، أدركت أنني بخير. الزمن متوقف في الخارج.
.
لكن…
استمر التدفق.
لم يكن لدي وقت للتفكير في مثل هذا الأمر.
.
مرة.
تززز—!
“لماذا!! لماذا!!!!! لماذا لا أستطيع!!!!”
“….فشل آخر.”
بانغ…! بانغ…!
كم مرة كان الآن…؟
أني… لم أفشل.
المئة؟ حسناً… معقول.
متى سأخرج؟
“ه-هاه.”
تركته يقودني، وجلس جسدي ببطء على الأرض.
اهتز صدري وتضيق بصري.
تشبثت بجذع الشجرة وأجبرت نفسي على الوقوف.
شعور غريب تسلل إلى صدري. كان خفيفاً. لا شيء لا أستطيع السيطرة عليه. ولكنه كان ينمو.
تلك التي اعتدت على رؤيتها كثيراً.
بثبات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع تقبل ذلك.
ما هو…؟
وكأن بعض القيود انكسرت، صفا عقلي.
أبعدته عن تفكيري.
فقدت السيطرة على جسدي.
لم يكن لدي وقت للتفكير في مثل هذا الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بكل شيء.
“مرة أخرى…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أعد إيميت رو.
كان علي الاستمرار في التدريب.
رغم أنني لم أكن أعرف كم سأبقى هنا، علمت أنني بحاجة لاستغلال الفرصة.
“صحيح… تدريب.”
بدأت أفسد محيطي، أصرخ في السماء بكل قوتي.
.
بانغ…! بانغ…!
لم يتوقف أبداً.
ثلاث ساعات…
.
هذا كل شيء.
تزززز—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك الرجل ذو القلنسوة.
شعرت بضيق في صدري.
بوم—
“هااا… هااا…”
تزززز—!
بدأ بصري يضيق.
الى متى سيستمر هذا الانغماس ؟
“هااا… هااا…”
ظلام انكسر بإشعار مفاجئ.
أصبح تنفسي أسرع.
تززز—!
الشعور الذي شعرت به من قبل…
واصلت الصراخ في السماء بينما شعرت بأوردة عنقي تنتفخ.
.
وبالريح الباردة في السماء.
.
معدتي بأكملها انقلبت عند الإحساس وبدون وعي، فُتح فمي وخرج شيء من حلقي.
تزززز—!
نظرت حولي وتقطب جبيني. على عكس التجارب السابقة حيث كانت الذكريات أو البيئات تظهر، ظل العالم على هذا النحو.
بدأ ينمو.
ومرة أخرى.
.
“هل أنا سيء لهذه الدرجة! هل هذا هو الحال اللعين…!”
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعة.
تزززز—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك كافيًا.
مع كل فشل…
أخيرًا وصلت إلى قدمه.
.
بوم!
.
ومع هذه الأفكار.
تزززز—!
.
بدأ الشعور في صدري ينمو.
“هل أنا سيء لهذه الدرجة! هل هذا هو الحال اللعين…!”
ثم…
لكن شعرت أنني أستطيع فعل شيء.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربته مرة أخرى.
.
“ما هذا…”
تزززز—!
مرت الأيام.
أدركت أخيراً ما هو.
كل ما استطعت فعله هو الضحك.
.
“هل يجب أن أقتلك؟ كانت أوامري أن أبقيك حيًا. يا إلهي، متى سيصل ذلك الوغد؟”
.
أغمضت عيناي ورفعت يدي.
تزززز—!
ومع ذلك، عند تذكري لأفعالي بعد أن سيطر على جسدي، بدأت فكرة تتشكل.
“آآآآررغغغ…!!!!”
.
قبضت يديّ وصرخت في العالم من حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
غضب.
مرة أخرى.
…الشعور الذي كان يتصاعد ببطء في صدري.
أوخ… هاه…”
كان غضباً.
المئة؟ حسناً… معقول.
“لماذا!! لماذا!!!!! لماذا لا أستطيع!!!!”
“…..”
بدأت أضرب الأرض مراراً في لحظة غضب.
تزززز—!
“ت-تباً…!”
بوم—
بانغ!
قضمت على أسناني ونظرت إلى الهياكل العظمية التي تقترب.
“تباً!!!”
تزززز—!
بانغ!
لم أقاومها.
“لماذا…!”
أقوى..!
بانغ!
عندما فتحت عيني مرة أخرى، كان قد مر وقت آخر.
“لا أستطيع…”
بانغ!
بانغ!
رغم أنني قلت ذلك لنفسي، إلا أن شفتي كانت مضغوطة معاً.
“…القيام بذلك!!!”
لهذا كان عليّ الاستمرار في الحركة.
بانغ!
أن أقبل أنني لم أعد على الأرض بل في مكان مختلف. مكان بقواعد وأخلاق مختلفة.
“هااا… هااا… هاا…”
بدأت أضحك دون وعي. كان شعور معين يغلي في صدري. كان ناراً مشتعلة… بركاناً على وشك الانفجار.
أحسست بخفة في رأسي.
وأسرع…!
لم أستطع الشعور إلا بنبض غريب في رأسي بينما اختفت أفكاري، وكل ما بقي في ذهني كان إخفاقاتي المتكررة.
كان الشيء الوحيد الذي فكرت به هو أنني قد نجحت.
“كم مرة الآن؟! لماذا لا أستطيع القيام بذلك؟ ما الخطأ معي؟!”
“….فشل آخر.”
واصلت الصراخ في السماء بينما شعرت بأوردة عنقي تنتفخ.
“هااا… هااا…”
“هل أنا سيء لهذه الدرجة! هل هذا هو الحال اللعين…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
لم أستطع تقبل ذلك.
وصلني صوت الرجل ذو القلنسوة من الأمام.
“تببااااًااا!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقاط أرجوانية انتشرت حول رؤيتي.
لم أرغب في تقبله.
الدماء تتناثر فوقي باستمرار بينما أرفع يدي وأضرب بها.
لذا…
بانغ…! بانغ…!
واصلت.
“تباً!!!”
.
“بليييرغ!”
.
“آااااااه! آااااااااااه!!!”
ولكن.
تمسكت بركبتي، أحدق في العجلة المتحركة.
تزززز—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحسست بخفة في رأسي.
رغم جميع محاولاتي، واصلت الفشل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توك!
وكلما فشلت…
كانت على بعد بضعة سنتيمترات فقط…
“آآآرغغغغ!!!”
شعرت بالطاقة السحرية تلتوي وتنحني عند أطراف أصابعي.
كلما زاد غضبي.
حركت يدي خلف ظهري.
“ل-اللعنة…!!!!”
“هااا… هااا… هاا…”
بدأت أفسد محيطي، أصرخ في السماء بكل قوتي.
تراجعت تقدمي.
بانغ…!
أقوى..!
ضربت وجهي.
لقد عدت.
يبدو أن ذلك خفف بعضاً من الإحباط الذي شعرت به.
“ت-تباً…!”
لذا…
العالم لا يزال أبيض تماماً.
بانغ…! بانغ…!
كانت عملية مألوفة.
ضربته مرة أخرى.
“هل أنا سيء لهذه الدرجة! هل هذا هو الحال اللعين…!”
“كه!!”
ثم…
أسرع.
تعافى عقلي، وكذلك طاقتي.
بانغ!
كان عليّ فعل ذلك.
أقوى..!
“هل هذا يُخبرني بأن أتدرب؟”
بانغ!!
“ماذا أفعل…؟”
وأسرع…!
اهتز صدري وتضيق بصري.
بانغ…! بانغ…!
ومرة.
“ت-تباً…! آآآخ!”
كيف لي ألا أضحك؟
صرخت مجدداً.
.
“آآآآآه!!!”
يمكنني القيام بذلك.
أخرجت كل شيء.
المنظر صعقني.
كنت أعلم أن مظهري الحالي بائس.
فقدت السيطرة على جسدي.
أنني… بائس.
ماذا حدث…؟
ولكن.
لم يستمر هكذا طويلاً من قبل…
كنت يائساً. الفشل يعني الموت.
“هل هذا يُخبرني بأن أتدرب؟”
لم يكن لدي خيار سوى النجاح.
لذا…
لماذا لا أستطيع فقط القيام بذلك…؟
“كم مرة الآن؟! لماذا لا أستطيع القيام بذلك؟ ما الخطأ معي؟!”
“ها ها… لماذا…”
لكن بعد ذلك…
بدأت عيناي تدمعان.
بدأ الشعور في صدري ينمو.
الغضب الذي كان يغشي عقلي بدأ ببطء يهدأ، واستلقيت على الأرض بلا حراك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع تقبل ذلك.
كان جسدي بالكامل محطمًا واحتياطاتي من الطاقة فارغة.
“هااا… هااا…”
كنت بلا حول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحملت هذا الألم وأضفت إليه.
“…..”
بدأ يرفع يده، دائرة سحرية أرجوانية طافت أمامه.
مر الوقت مرة أخرى.
لم أستطع الشعور إلا بنبض غريب في رأسي بينما اختفت أفكاري، وكل ما بقي في ذهني كان إخفاقاتي المتكررة.
ساعة.
ومع ذلك، عند تذكري لأفعالي بعد أن سيطر على جسدي، بدأت فكرة تتشكل.
ساعتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مرحلة ما، بدأت أتساءل.
ثلاث ساعات…
الألم الذي يقتحم صدري كان يزداد مع كل ثانية، وكان من الصعب تحمله. ولكن كما قال… الهياكل العظمية بلا مشاعر، وبما أنني لا أستطيع لمسه، لم يكن هناك طريقة للتأثير عليه.
وفي هذا الوقت، بقيت بلا حراك على الأرض.
“هاااه… هاااه… هاااه…”
‘…متى سينتهي هذا؟’
تزززز—!
في مرحلة ما، بدأت أتساءل.
ومع ذلك، عند تذكري لأفعالي بعد أن سيطر على جسدي، بدأت فكرة تتشكل.
الى متى سيستمر هذا الانغماس ؟
“تعال…!”
لم يستمر هكذا طويلاً من قبل…
قضمت على أسناني ونظرت إلى الهياكل العظمية التي تقترب.
أغلقت عيني واحتضنت الظلام. بدأت أشعر بالملل من اللون الأبيض.
وكأن العالم أخيراً استمع إلى صلاتي، تحطم الفضاء وأحاط الظلام برؤيتي مرة أخرى.
عندما فتحت عيني مرة أخرى، كان قد مر وقت آخر.
واصلت.
ولا زلت عالقاً في الفراغ الأبيض.
“لماذا…!”
“هااا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا شيء مفاجئ.
تعافى عقلي، وكذلك طاقتي.
[أيدي المرض] — لم تكن تعويذة قوية. لكنها، عندما تُلقي، تسبّب هلوسات، وغثيان، ودوار لفترة قصيرة. كلما كان الشخص أقوى، كلما قلّ تأثيرها عليه.
جلست مستقيمًا ومددت يدي.
ما دمت تمكنت من لمسها…
“مجدداً…”
ثم شعرت بشيء يمسك بعنقي، وبدأ جسدي يرتفع عن الأرض.
وحاولت مجدداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع…”
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
.
لكن عندما اقتربت منه…
مرت الأيام.
“صحيح… تدريب.”
مر أسبوع بهذا الشكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استفدت من الوضع وبدأت أتدرب مرة أخرى.
أو شيء من هذا القبيل. فقدت تتبعي للوقت.
بدا الوقت وكأنه يمر ببطء، لكن كل هذا حدث في ثوانٍ معدودة.
في هذا الوقت، الشيء الوحيد الذي فعلته هو التدريب. لم تكن الجوع، العطش، والنوم مشكلة بالنسبة لي. كنت أستطيع التدرب لأطول فترة أريدها.
تزززز—!
ولكن…
كنت هالكاً.
تزززز—!
…..كنت قد نزعت كل شعري بالفعل.
مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع…”
فشلت.
وكان ذلك…
“آآآآه….!”
نظرت حولي، ولأنني لم أرَ أي تغيير، أدركت أنني بخير. الزمن متوقف في الخارج.
مددت يدي إلى رأسي لأنتزع شعري، لكن…
“هاااه… هاااه… هاااه…”
لم يبق شيء.
أنا…..
…..كنت قد نزعت كل شعري بالفعل.
أخيرًا وصلت إلى قدمه.
“تباااً!!”
__________
سيطر الغضب علي بالكامل.
لم يكن كذلك.
ولكن حتى ذلك له حدوده.
لذا…
“هااا… هاا…”
“هااا… هااا…”
في أسبوع آخر، فقدت صوتي.
بدأت أضحك دون وعي. كان شعور معين يغلي في صدري. كان ناراً مشتعلة… بركاناً على وشك الانفجار.
“…..”
لم يكن لدي وقت للتفكير في مثل هذا الأمر.
انحنيت على الأرض أحدق في العالم الأبيض بخمول.
‘…متى سينتهي هذا؟’
كنت متعباً الآن.
الآن!!
متعب جداً لدرجة أن الغضب الذي كان يسيطر علي بدأ ببطء يهدأ.
‘…متى سينتهي هذا؟’
متى سأخرج؟
كانت قوة مساعدة.
ألم يكن هذا كافياً…؟
“مجدداً…”
إلى متى سأبقى هنا؟
الفصل 26: الذي يرفضه العالم [4]
لقد فهمت بالفعل معنى الغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يداي ارتفعتا ببطء. اقتربتا من ذراعه. ما دمت ألمسه سأكون قادرًا على…
لذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا أريد أن ينتهي.”
أخرجني!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعشت شفتاي، وأخذت نفسًا عميقًا.
دعوني أخرج…!!!
فكرة قتل شخص… ومشاهدة هذا المشهد الدموي…
الآن!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا بائسًا.
أرجوك…!
جزء مني كان يتوقع الفشل المحتوم.
أنا….
كان عليّ أن أكون سريعًا.
لا أستطيع…
ماذا حدث…؟
كراااك—!
ضاق صدري فجأة.
وكأن العالم أخيراً استمع إلى صلاتي، تحطم الفضاء وأحاط الظلام برؤيتي مرة أخرى.
لقد انتهى الأمر.
ظلام انكسر بإشعار مفاجئ.
تزززز—!
∎ المستوى 1. [غضب] نقاط الخبرة + 23%
كانت قوة مساعدة.
“ه-هاه…”
تغير العالم من حولي. تحول إلى اللون الأبيض.
شعرت بملمس الأرض الخشن تحتي.
“…..ما الذي يحدث؟”
وبالريح الباردة في السماء.
بوضوح.
وبالرائحة الخفيفة للتربة.
أمسكت بأقرب صخرة، وتعثرت وأنا أتقدم، وتوقفت على بعد أمتار قليلة منه.
لقد عدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد هذا النضال الطويل. تمكنت من النجاح.
أخيراً…
تشبثت بالأرض ودفعت نفسي للأعلى.
“هاهاهاها…”
وكأنني مسحور، رفعت يدي التي تحولت إلى اللون الأرجواني بالكامل، وأشرت في اتجاههم.
بدأت أضحك دون وعي. كان شعور معين يغلي في صدري. كان ناراً مشتعلة… بركاناً على وشك الانفجار.
.
كان يهدد بالسيطرة على جسدي.
وكأن العالم أخيراً استمع إلى صلاتي، تحطم الفضاء وأحاط الظلام برؤيتي مرة أخرى.
ولكن…
“لماذا…!”
كل ما استطعت فعله هو الضحك.
“م-ما…”
“كح… هاها…”
.
حتى وأنا أسعل الدم، لم أستطع إلا أن أضحك.
ثم شعرت بشيء يمسك بعنقي، وبدأ جسدي يرتفع عن الأرض.
لقد مر وقت طويل، ومع ذلك…
بوم—
لم أتمكن بعد من تحقيق النجاح.
‘غضب.’
كيف لي ألا أضحك؟
“ه-هاه…”
كان هذا بائسًا.
أغلقت عيني واحتضنت الظلام. بدأت أشعر بالملل من اللون الأبيض.
كنت أنا بائسًا.
لكن بعد ذلك…
“هاها-اوخ!”
لم يستمر هكذا طويلاً من قبل…
ثم شعرت بشيء يمسك بعنقي، وبدأ جسدي يرتفع عن الأرض.
وجودي ذاته لا ينتمي لهذا العالم.
“…هل فقدت عقلك؟”
“….فشل.”
كان ذلك الرجل ذو القلنسوة.
مرت الأيام.
“قيل لي ألا أقتلك، لكن…”
لم يكن العالم هو من رفضني.
على الرغم من أنني لم أستطع الرؤية، بدا وكأنه يعبس تحت القلنسوة. لم أهتم بما سيقوله بعد ذلك.
بوم—
كان صدري يحترق.
إلى متى سأبقى هنا؟
كنت بحاجة لإخراج هذا الشعور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
يداي ارتفعتا ببطء. اقتربتا من ذراعه. ما دمت ألمسه سأكون قادرًا على…
وفي تلك اللحظة، استعدت السيطرة على جسدي. شعرت بتضيق بسيط في صدري، لكن بخلاف ذلك، لم أشعر بشيء آخر.
“ماذا تفعل…؟”
وهذا جعلني أفهم… إذا أردت أن أعيش في هذا العالم، كان عليّ أن أقبل من أكون.
نظر بعينيه بسرعة إلى يديّ.
بانغ!
“…!!”
لا يزال بإمكاني التدريب.
بوم—!
ركع الرجل ذو القلنسوة على ركبة واحدة.
“أخ…!”
واصلت.
شعرت بظهري يتشقق عندما اصطدمت بشيء صلب. شعرت برأسي يدور ورؤيتي تضطرب.
جلست مستقيمًا ومددت يدي.
ماذا حدث…؟
تعثرت وتقدمت.
نظرت حولي ولاحظت قطعًا من جذع شجرة حولي.
“هااا… هاا…”
“آه.”
.
“تبًا، لا أعرف ماذا أفعل.”
متعب جداً لدرجة أن الغضب الذي كان يسيطر علي بدأ ببطء يهدأ.
وصلني صوت الرجل ذو القلنسوة من الأمام.
المئة؟ حسناً… معقول.
حك رأسه وهو يتمتم،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربته مرة أخرى.
“هل يجب أن أقتلك؟ كانت أوامري أن أبقيك حيًا. يا إلهي، متى سيصل ذلك الوغد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك كان كافيًا.
ذلك الوغد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …..أداة تُستخدم للمساعدة في مواقف معينة.
هل هناك شخص آخر…؟
مر الوقت مرة أخرى.
هاها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاهاها…”
أردت أن أضحك مرة أخرى. كم كان هذا الوضع معقدًا؟ هل كان ممكنًا لي الهروب من هذا الوضع؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واحدة قمت بها مرات لا تحصى.
“كحة…! كحة…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحملت هذا الألم وأضفت إليه.
الدم تناثر على بنطالي وأنا أسعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخ…!”
نظرت إلى الرجل ذو القلنسوة، أحاول التقاط أنفاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت ذلك.
“ابقَ في مكانك، ألن تفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com م : TIFA :فصل طويل جداً ولكنه يستحق البطل و أخيراً تطور من ناحيه الجوانب الاخرى …
بدأ يرفع يده، دائرة سحرية أرجوانية طافت أمامه.
لم يكن لدي وقت للتفكير في مثل هذا الأمر.
فتحت عينيّ على اتساعهما واستعددت لتحريك جسدي، لكن الدائرة السحرية لم تتجه نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربته مرة أخرى.
الأرض اهتزت.
“هاها-اوخ!”
توك!
سقط على ظهره وأمسك برأسه بكلتا يديه.
وظهرت عدة أيادٍ هيكلية من الأرض.
“ها ها… لماذا…”
“ما هذا…”
مر الوقت.
المنظر صعقني.
وكان ذلك…
بينما كانوا يخرجون من الأرض، بدؤوا يكشفون عن هياكل عظمية.
…ولأنني أدركت ذلك، اشتد شعور الإحباط لدي.
“ساحر أموات…؟”
مرت الأيام.
حرك الرجل ذو القلنسوة يده.
.
اقتربت الهياكل العظمية مني من كل الجهات.
تززز—!
كوب كوب كوب كوب.
كنت متعبًا، وما زلت لا أعرف ما الذي يجري.
“هذا يجب أن يمنعك من التحرك. لا تفكر حتى في استخدام قواك عليهم، على عكس حالتي، ليس لديهم مشاعر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هناك شخص آخر…؟
“هذا…”
تزززز—!
قضمت على أسناني ونظرت إلى الهياكل العظمية التي تقترب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
الألم الذي يقتحم صدري كان يزداد مع كل ثانية، وكان من الصعب تحمله. ولكن كما قال… الهياكل العظمية بلا مشاعر، وبما أنني لا أستطيع لمسه، لم يكن هناك طريقة للتأثير عليه.
تعافى عقلي، وكذلك طاقتي.
“ماذا أفعل…؟”
مددت يدي إلى رأسي لأنتزع شعري، لكن…
تشبثت بجذع الشجرة وأجبرت نفسي على الوقوف.
وبالريح الباردة في السماء.
كانت ساقاي ترتجفان ودعمي الوحيد كان الشجرة خلفي.
بانغ!
بدونها، كنت سأظل على الأرض.
“ما هذا…”
كوب كوب كوب كوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحاولت مجدداً.
الهياكل العظمية كانت الآن على بعد أمتار قليلة مني.
ظلام انكسر بإشعار مفاجئ.
لقد انتهى الأمر.
.
“…لا أريد أن ينتهي.”
ولكن حتى ذلك له حدوده.
مرة أخرى.
ثلاث ساعات…
حركت يدي خلف ظهري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استفدت من الوضع وبدأت أتدرب مرة أخرى.
تيار دافئ تدفق من منطقة بطني.
“…القيام بذلك!!!”
كانت عملية مألوفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ ينمو.
واحدة قمت بها مرات لا تحصى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اهت…!”
كل مرة تنتهي بالفشل.
“….فشل.”
المزيد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع تقبل ذلك.
طاقتي السحرية استنزفت.
لم يكن لدي خيار.
بدأت أشعر بالألم بشكل أكبر. ألم من ظهري المكسور، ألم في فمي وطعم دمي، النيران التي تشتعل في رئتيّ، والمشاعر التي تغلي وتفيض من صدري…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان علي الاستمرار في التدريب.
شعرت بكل شيء.
كوب كوب كوب كوب.
بوضوح.
كان يتلوى على الأرض، يمزق شعره بقوة.
وكان ذلك يمزق عقلي.
ومع ذلك.
لكن…
رغم جميع محاولاتي، واصلت الفشل.
“تعال…!”
مر الوقت مرة أخرى.
تحملت هذا الألم وأضفت إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا أريد أن ينتهي.”
إذا كان يعني النجاح…!
“مرة أخرى…”
رون واحد – رون اثنان – رون ثلاثة – رون أربعة – رون خمسة – رون ستة – رون سبعة – رون ثمانية – رون تسعة – رون عشرة – رون أحد عشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعة.
الرونات تتصل.
المزيد!
هذه كانت خطوة وصلت إليها آلاف المرات من قبل.
وتركت كل شيء يخرج.
دائمًا ما كنت أفشل هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com م : TIFA :فصل طويل جداً ولكنه يستحق البطل و أخيراً تطور من ناحيه الجوانب الاخرى …
جزء مني كان يتوقع الفشل المحتوم.
نظرت حولي وتقطب جبيني. على عكس التجارب السابقة حيث كانت الذكريات أو البيئات تظهر، ظل العالم على هذا النحو.
ظننت أنه سيكون كذلك حتى الآن.
بدأ يرفع يده، دائرة سحرية أرجوانية طافت أمامه.
حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توك!
لكن بعد ذلك…
لم أقاومها.
“آه.”
ستة رونات.
وكأن بعض القيود انكسرت، صفا عقلي.
وهذا جعلني أفهم… إذا أردت أن أعيش في هذا العالم، كان عليّ أن أقبل من أكون.
تدفقت الطاقة السحرية بلا انقطاع. لم تتوقف ولم تتحطم كعادتها. وكأن مسارًا قد تشكل، تدفقت الطاقة في جسدي نحو نهاية معينة.
كان عليّ فعل ذلك.
هذا هو…
“هووو…”
شعرت بالطاقة السحرية تلتوي وتنحني عند أطراف أصابعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه، نعم… إنه بخير.”
نقاط أرجوانية انتشرت حول رؤيتي.
الألم الذي يقتحم صدري كان يزداد مع كل ثانية، وكان من الصعب تحمله. ولكن كما قال… الهياكل العظمية بلا مشاعر، وبما أنني لا أستطيع لمسه، لم يكن هناك طريقة للتأثير عليه.
كانت متباعدة.
ولكن.
لكن شعرت أنني أستطيع فعل شيء.
تُــــرررررر——
وكأنني مسحور، رفعت يدي التي تحولت إلى اللون الأرجواني بالكامل، وأشرت في اتجاههم.
[أيدي المرض] — لم تكن تعويذة قوية. لكنها، عندما تُلقي، تسبّب هلوسات، وغثيان، ودوار لفترة قصيرة. كلما كان الشخص أقوى، كلما قلّ تأثيرها عليه.
ظهرت أيدٍ أرجوانية ملموسة من تلك النقطة.
“هل أنا سيء لهذه الدرجة! هل هذا هو الحال اللعين…!”
“هاه؟”
رون الأول—رون الثاني—رون الثالث—رون الرابع—رون الخامس—رون السادس—رون السابع…
تشبثت بملابس الرجل ذو القلنسوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تباااً!!”
لكنها تحطمت على الفور تقريبًا.
تزززز—!
ومع ذلك.
هذه كانت خطوة وصلت إليها آلاف المرات من قبل.
“أوخ.”
الآن!!
كان ذلك كافيًا.
لم يستمر هكذا طويلاً من قبل…
“ماذا…”
ولكن…
ركع الرجل ذو القلنسوة على ركبة واحدة.
الشعور الذي شعرت به من قبل…
“م-ما…”
شعور غريب تسلل إلى صدري. كان خفيفاً. لا شيء لا أستطيع السيطرة عليه. ولكنه كان ينمو.
كخ..!”
اثنان من الرونية.
تحرك جسدي للأمام.
تعافى عقلي، وكذلك طاقتي.
تعثرت وأنا أتقدم.
كانت قوة مساعدة.
رفعت يدي، ونظرت حولي ولمست ثلاث نقاط أخرى حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
ظهرت الأيدي مرة اخرى .
الدم تناثر على بنطالي وأنا أسعل.
أمسكت بالهياكل العظمية، أوقفت حركتها للحظة وجيزة.
“…..ما الذي يحدث؟”
لكن ذلك كان كافيًا.
.
تعثرت وتقدمت.
رون واحد – رون اثنان – رون ثلاثة – رون أربعة – رون خمسة – رون ستة – رون سبعة – رون ثمانية – رون تسعة – رون عشرة – رون أحد عشر.
نحو الرجل ذو القلنسوة الذي شحب وجهه.
.
[أيدي المرض] — لم تكن تعويذة قوية. لكنها، عندما تُلقي، تسبّب هلوسات، وغثيان، ودوار لفترة قصيرة. كلما كان الشخص أقوى، كلما قلّ تأثيرها عليه.
يمكنني القيام بذلك.
لهذا كان عليّ الاستمرار في الحركة.
كان تقيؤ.
وكأنني مسحور، تسارعت خطواتي.
تزززز—!
لكن عندما اقتربت منه…
على الرغم من أن الأوقات السابقة أثمرت وساعدتني في مواقفي، إلا أن القضية لم تكن هي نفسها هذه المرة
بوم!
أردت أن أضحك مرة أخرى. كم كان هذا الوضع معقدًا؟ هل كان ممكنًا لي الهروب من هذا الوضع؟
تعثرت ساقاي وسقطت للأمام.
أخرجت كل شيء.
“أوخ…!”
لكن عندما اقتربت منه…
‘لا، ليس بعد… قريب جدًا…’
لم يستمر هكذا طويلاً من قبل…
مددت يدي إلى الأمام وأمسكت بالتربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك جسدي للأمام.
من فرط اليأس، جررت نفسي للأمام.
كنت أنا من يرفض العالم.
بدا الوقت وكأنه يمر ببطء، لكن كل هذا حدث في ثوانٍ معدودة.
أخرجت كل شيء.
كان عليّ أن أكون سريعًا.
كانت متباعدة.
‘قريب جدًا.’
كانت هذه آخر محاولة لي لشيء ما. ورغم أنني كنت أعلم أن هذا مجرد محاولة بائسة لإنقاذ نفسي، لم يكن لدي ما أفعله سوى ذلك.
كانت قدمه قريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخة دوت. ترددت بصوت عالٍ في السماء واخترقت كل شيء.
قريبة جدًا مني…
∎ المستوى 1. [غضب] نقاط الخبرة + 23%
ما دمت تمكنت من لمسها…
حركت يدي خلف ظهري.
كانت على بعد بضعة سنتيمترات فقط…
“آآآآه….!”
كنت الأقرب حتى الآن، ومع ذلك… شعرت بأنني أبعد ما كنت عليه من قبل.
لم يكن هناك أي تغيير حولي، وكنت في حيرة.
ذكرني ذلك بفكرة سابقة.
توقفت العجلة.
‘العالم يرفضني.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكلما فشلت…
وجودي ذاته لا ينتمي لهذا العالم.
الرونات تتصل.
لم أكن من المفترض أن أكون هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أعد إيميت رو.
…لكن هل هذا كان صحيحًا؟
الوجود المعروف باسم جوليان.
هل العالم حقًا يرفضني؟
لذا…
لم يكن كذلك.
يمكنني القيام بذلك.
كنت أنا من يرفض العالم.
تعثرت وتقدمت.
الوجود المعروف باسم جوليان.
“لماذا!! لماذا!!!!! لماذا لا أستطيع!!!!”
وكل ما أتى معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …..أداة تُستخدم للمساعدة في مواقف معينة.
لم يكن العالم هو من رفضني.
“كه!!”
كنت أنا من أرفضه.
فهو كان يشعر بكل الغضب الذي شعرت به في تلك الحالة الغامرة. كل شيء في حزمة مركزة.
وهذا جعلني أفهم… إذا أردت أن أعيش في هذا العالم، كان عليّ أن أقبل من أكون.
على الرغم من أنني لم أستطع الرؤية، بدا وكأنه يعبس تحت القلنسوة. لم أهتم بما سيقوله بعد ذلك.
أن أقبل أنني لم أعد على الأرض بل في مكان مختلف. مكان بقواعد وأخلاق مختلفة.
.
لم أعد إيميت رو.
وكان ذلك يمزق عقلي.
أنا الآن جوليان داكري إيفينوس.
لم يكن هناك أي تغيير حولي، وكنت في حيرة.
بينما لا يجب أن أنسى ماضيّ، لا يجب أن أنسى حاضري أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واحدة قمت بها مرات لا تحصى.
ومع هذه الأفكار.
“ماذا أفعل…؟”
يدي…
استمر التدفق.
آه—
في عقلي…
أخيرًا وصلت إلى قدمه.
أبعدته عن تفكيري.
وتركت كل شيء يخرج.
كانت متباعدة.
‘غضب.’
لقد عدت.
“آاااااااه….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واحدة قمت بها مرات لا تحصى.
صرخة دوت. ترددت بصوت عالٍ في السماء واخترقت كل شيء.
.
كانت ساحقة.
.
بوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تباااً!!”
سقط على ظهره وأمسك برأسه بكلتا يديه.
ظهرت دائرة ومجموعة من الرونية فوق أصابعي.
“آااه! آااااااه!”
بدأت أفسد محيطي، أصرخ في السماء بكل قوتي.
يمكنني التواصل .
كان صدري يحترق.
فهو كان يشعر بكل الغضب الذي شعرت به في تلك الحالة الغامرة. كل شيء في حزمة مركزة.
كان يتلوى على الأرض، يمزق شعره بقوة.
دفعة واحدة.
لم أرغب في تقبله.
“آااااااه! آااااااه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاهاها…”
كان يتلوى على الأرض، يمزق شعره بقوة.
نعم…
“….أوخ.”
“هووو…”
تشبثت بالأرض ودفعت نفسي للأعلى.
“كخ.”
لم ينته الأمر بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي…
أمسكت بأقرب صخرة، وتعثرت وأنا أتقدم، وتوقفت على بعد أمتار قليلة منه.
على الرغم من أن الأوقات السابقة أثمرت وساعدتني في مواقفي، إلا أن القضية لم تكن هي نفسها هذه المرة
“آااااااه! آااااااااااه!!!”
هل العالم حقًا يرفضني؟
ارتعشت شفتاي، وأخذت نفسًا عميقًا.
كان صدري يحترق.
أنا…
[أيدي المرض] — لم تكن تعويذة قوية. لكنها، عندما تُلقي، تسبّب هلوسات، وغثيان، ودوار لفترة قصيرة. كلما كان الشخص أقوى، كلما قلّ تأثيرها عليه.
“كخ.”
أنني… بائس.
أغمضت عيناي ورفعت يدي.
“هااا… هاا…”
بوووم—
توقفت فقط عندما لم يعد بإمكاني التحرك.
“اهت…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآآآه!!!”
تناثرت الدماء فوقي عندما ضربت بالصخرة.
نعم…
معدتي بأكملها انقلبت عند الإحساس وبدون وعي، فُتح فمي وخرج شيء من حلقي.
زاد المنظر من اضطراب معدتي، وكل شيء خرج منها.
“بليييرغ!”
تغير العالم من حولي. تحول إلى اللون الأبيض.
كان تقيؤ.
كان عليّ أن أكون سريعًا.
لكن…
كنت أعلم أن مظهري الحالي بائس.
أوخ… هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توك!
أخذت نفسًا عميقًا، وضربت بالصخرة مرة أخرى.
ما دمت تمكنت من لمسها…
بوم—
“كخ.”
زاد المنظر من اضطراب معدتي، وكل شيء خرج منها.
بانغ!
“بليييرغ!”
تزززز—!
في عقلي…
إذا كان يعني النجاح…!
فكرة قتل شخص… ومشاهدة هذا المشهد الدموي…
أخيرًا وصلت إلى قدمه.
‘لا، لقد كان على وشك قتلي…’
أغلقت عيني واحتضنت الظلام. بدأت أشعر بالملل من اللون الأبيض.
لم يكن لدي خيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت، لكن عقلي لم يضحك.
نعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك جسدي للأمام.
كان عليّ فعل ذلك.
توقفت العجلة.
بوم—
لذا…
“بليييرغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولي.
لكن مع ذلك…
رون واحد – رون اثنان – رون ثلاثة – رون أربعة – رون خمسة – رون ستة – رون سبعة – رون ثمانية – رون تسعة – رون عشرة – رون أحد عشر.
معدتي استمرت في خيانة أفكاري بينما واصلت ضرب رأسه بيدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآآآه!!!”
الدماء تتناثر فوقي باستمرار بينما أرفع يدي وأضرب بها.
هذا هو…
مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ساقاي ترتجفان ودعمي الوحيد كان الشجرة خلفي.
ومرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقاط أرجوانية انتشرت حول رؤيتي.
ومرة أخرى.
ولكن…
ثم توقفت.
كان عليّ فعل ذلك.
“هاااه… هاااه… هاااه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ساحر أموات…؟”
توقفت فقط عندما لم يعد بإمكاني التحرك.
كانت متباعدة.
مستلقياً على الأرض…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك كافيًا.
نظرت إلى يدي.
مرت الأيام.
“…..”
سيطر الغضب علي بالكامل.
حتى وأنا أنزف، وعظامي مكسورة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كح… هاها…”
“هـ-هل فعلت…”
حتى وأنا أنزف، وعظامي مكسورة…
كان الشيء الوحيد الذي فكرت به هو أنني قد نجحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعة.
أني… لم أفشل.
لم يكن العالم هو من رفضني.
بعد هذا النضال الطويل. تمكنت من النجاح.
مرة.
وكان ذلك…
كانت قوة مساعدة.
محرراً للغاية.
لكن…
لقد مزقت كل الأفكار الأخرى التي كانت تحجب ذهني.
نظر بعينيه بسرعة إلى يديّ.
“هووو…”
“….فشل آخر.”
تدريجيًا أغلقت عيناي وساد الظلام رؤيتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخ…!”
كنت متعبًا، وما زلت لا أعرف ما الذي يجري.
لكن مع ذلك…
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
لأول مرة منذ وقت طويل جداً.
تراجعت تقدمي.
أنا…..
“هااا… هااا…”
شعرت…
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لا أستطيع…
بالسعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تزززز—!
∎ المستوى 1. [سعادة] نقاط الخبرة +2%
“…القيام بذلك!!!”
__________
مر أسبوع بهذا الشكل.
ترجمة : TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنني التواصل .
م : TIFA :فصل طويل جداً ولكنه يستحق البطل و أخيراً تطور من ناحيه الجوانب الاخرى …
أسرع.
واذا كان فيه خطأ في الترجمة اخبروني في التعليقات
“هذا هو…”
ومع هذه الأفكار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات