شعلة الحياة الثانية، تفعيل !
الفصل 187: شعلة الحياة الثانية، تفعيل !
زادت قوة دارما لديه، وبطبيعة الحال، تسارع. لكنه لم ينته بعد. ملأته أصوات مدوية، وأرسلت موجات صادمة جعلت من يلاحقونه يترنحون في دهشة.
استنشق شو تشينغ بحدة، واتسعت عيناه بالصدمة.
ثم ملأ انفجار هائل الكهف بأكمله حيث انفجر أنف التمثال!
ذلك المجنون !!
لا بد لي من فتح بعض فتحات دارما! كانت عيونه محتقنة بالدماء وهو يهرب بجنون، وقرر أن خياره الوحيد هو محاولة الحصول على شعلة الحياة الثانية في أسرع وقت ممكن.
مرة أخرى ، كان نفس الكابتن ذو العيون المحتقنة بالدماء الذي سارع للحصول على لحم جوين. تردد صدى صوت عالٍ عندما أخذ الكابتن ذو العيون البرية قضمة كبيرة من إصبع قدم التمثال.
وكانت شعلة حياته الثانية تنير القصور السماوية!
الآن، ظهرت علامة عض واضحة على التمثال. كانت مادة التمثال بطبيعتها شيئًا يصعب إتلافه، ولكن من خلال الاستفادة من قوة جسد جوين، تمكن الكابتن من قضم قطعة منه. قبل أن يتمكن التمثال من إصلاح نفسه، كان القبطان قد ابتلع بالفعل القطعة التي قضمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل التمثال، كان تيار غير مستقر يتدفق بسرعة أمامه باتجاه رأس التمثال. حتى عندما تحدث منذ لحظة، بدأ يتجمع بالقرب من أنف التمثال، حيث بدأ يحاول الخروج من التمثال.
لقد صُعق مزارعي زومبي البحر المصابين المحيطين بهذا التطور الصادم، وبدأوا في الوقوف على أقدامهم. كما فتح المزارعون الموجودون على الأعمدة أعينهم بدهشة ونظروا إلى الكابتن. وفي الوقت نفسه، انفجرت هالة النواة الذهبية المرعبة من اليد بجوار صدر التمثال، حيث فتح الصبي هناك عينيه ونظر إلى الأسفل بشك. استقرت عيناه على شو تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، ملأ الغضب عيون كل زومبي البحر ، وكانت نية القتل شديدة للغاية لدرجة أنها تسببت في هبوب الرياح حول الكهف.
شعر شو تشينغ بنفسه يرتجف، وقلبه ينبض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع مثل هذه الأفكار في ذهنه، مد يده إلى إكسير الدم في منطقة الدانتيان الخاصة به وأرسله نحو فتحة دارما الخمسين.
ثم نظر الصبي في عالم النواة الذهبية إلى الكابتن، الذي ارتجف وبدأ في التراجع. ثم تجاهل الصبي الكابتن وحوّل نظره إلى إصبع التمثال. لاحظ على الفور علامة العض، والقطعة المفقودة من التمثال. على الرغم من أن التمثال كان يقوم بإصلاح نفسه بالفعل، إلا أن علامة العض كانت مرئية بوضوح.
مستحيل! حتى بعد انفجار كهذا، لا يزال يتعين عليه إصلاح نفسه!
“لقد مر وقت طويل منذ أن تسلل الغرباء إلى هذا المكان،” قال الصبي في عالم النواة الذهبية ببرود. “مثير للاهتمام. كيف تريدان أن تموتا؟ ”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم يجرؤ صبي النواة الذهبية على التفكير في ذلك. لا يبدو ذلك ممكنًا حتى. منذ العصور القديمة وحتى الآن، تضررت تماثيل زومبي البحر السامية ، حتى بسبب الانفجار، لكنهم دائمًا ما يصلحون أنفسهم في غضون بضعة أنفاس من الوقت.
يبدو له أن اثنين من لصوص تأسيس الأساس لا داعي للقلق بشأنهما. لم يكن يبدو أنه يهتم بوجودهم هنا، وربما ينساهم فور قتلهم. انتشر ضغط النواة الذهبية ، مما تسبب في قعقعة مثل الرعد تملء الكهف بالضغط المروع. عندما وقف على قدميه، تغيير وجهه الهادئ فجأة بشكل كبير عندما أدار رأسه إلى الجانب لينظر إلى التمثال.
وفي الوقت نفسه، كان شو تشينغ يحاول الهروب. لحسن الحظ، لم يكن صبي النواة الذهبية يسعى وراءه؛ جميع زومبي البحر الذين يطاردونه كانوا في مستوى تأسيس الأساس . ومع ذلك، كان يشعر بالضغط، حيث كان مطاردوه، أكثر من عشرين منهم، في حالة التألق العميق. كان لدى معظمهم شعلتان ، ولكن كان هناك واحد بثلاثة شعلات!
داخل التمثال، كان تيار غير مستقر يتدفق بسرعة أمامه باتجاه رأس التمثال. حتى عندما تحدث منذ لحظة، بدأ يتجمع بالقرب من أنف التمثال، حيث بدأ يحاول الخروج من التمثال.
ثم ملأ انفجار هائل الكهف بأكمله حيث انفجر أنف التمثال!
ذلك المجنون !!
وكان الانفجار قويا لدرجة أن الكهف بأكمله اهتز بعنف، وكان الصوت مسموعًا في الخارج. وكانت قوة الانفجار شديدة للغاية لدرجة أن الأنف انشطر إلى نصفين وسقط من التمثال.
لا بد لي من فتح بعض فتحات دارما! كانت عيونه محتقنة بالدماء وهو يهرب بجنون، وقرر أن خياره الوحيد هو محاولة الحصول على شعلة الحياة الثانية في أسرع وقت ممكن.
كان الصبي في عالم النواة الذهبية قريبًا جدًا من الانفجار لدرجة أنه تم إرساله إلى الجانب، وسعل الدم كالمجنون حتى اصطدم بالحائط.
أخذ نفسًا، نظر صبي النواة الذهبية مرة أخرى إلى التمثال، فقط ليدرك أن الأنف لا يزال لم ينمو مرة أخرى. تزايد الغضب في قلبه بينما واصل ملاحقة الكابتن. كان عليه بالتأكيد القبض على الجاني، وإلا فإن عواقب الضرر الدائم للتمثال ستكون مرعبة للغاية.
أصيب العديد من مزارعي زومبي البحر أدناه بموجة الصدمة. رش الدم من أفواههم، وغطت تعبيرات الصدمة المطلقة وجوههم عندما نظروا إلى البقعة على التمثال حيث كان الأنف.
كان هذا ينطبق بشكل خاص على زومبي البحر ذو الشعلات الثلاثة، الذي كان قلبه ينبض بالقلق أثناء محاولته اللحاق به. كان بإمكانه أن يقول أن المزارع الذي كان يلاحقه كان يفتح فتحات دارما بمعدل مرعب، وهكذا، صر على أسنانه وتسارع.
بعد ذلك، ملأ الغضب عيون كل زومبي البحر ، وكانت نية القتل شديدة للغاية لدرجة أنها تسببت في هبوب الرياح حول الكهف.
أخذ نفسًا، نظر صبي النواة الذهبية مرة أخرى إلى التمثال، فقط ليدرك أن الأنف لا يزال لم ينمو مرة أخرى. تزايد الغضب في قلبه بينما واصل ملاحقة الكابتن. كان عليه بالتأكيد القبض على الجاني، وإلا فإن عواقب الضرر الدائم للتمثال ستكون مرعبة للغاية.
أخيرًا، ملأ الزئير الغاضب الكهف، قادمًا من صبي النواة الذهبية الذي كان حاليًا مطمورًا في الجدار، والدم ينزف من فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد صُعق مزارعي زومبي البحر المصابين المحيطين بهذا التطور الصادم، وبدأوا في الوقوف على أقدامهم. كما فتح المزارعون الموجودون على الأعمدة أعينهم بدهشة ونظروا إلى الكابتن. وفي الوقت نفسه، انفجرت هالة النواة الذهبية المرعبة من اليد بجوار صدر التمثال، حيث فتح الصبي هناك عينيه ونظر إلى الأسفل بشك. استقرت عيناه على شو تشينغ.
“ماذا فعلت؟؟؟”
ثم نظر الصبي في عالم النواة الذهبية إلى الكابتن، الذي ارتجف وبدأ في التراجع. ثم تجاهل الصبي الكابتن وحوّل نظره إلى إصبع التمثال. لاحظ على الفور علامة العض، والقطعة المفقودة من التمثال. على الرغم من أن التمثال كان يقوم بإصلاح نفسه بالفعل، إلا أن علامة العض كانت مرئية بوضوح.
كان هديره مثل الرعد السماوي، يهز كل شيء. كل العيون في الكهف كانت الآن مركزة على الكابتن. انتشرت نية القتل !
أخذ نفسًا، نظر صبي النواة الذهبية مرة أخرى إلى التمثال، فقط ليدرك أن الأنف لا يزال لم ينمو مرة أخرى. تزايد الغضب في قلبه بينما واصل ملاحقة الكابتن. كان عليه بالتأكيد القبض على الجاني، وإلا فإن عواقب الضرر الدائم للتمثال ستكون مرعبة للغاية.
والحقيقة هي أن اللدغة التي قضمها الكابتن من التمثال لم تكن مشكلة كبيرة جدًا. لكن أن ينفجر أنف التمثال كان قصة مختلفة. كان الأمران متباعدين. علاوة على ذلك، أدرك جميع الحاضرين أن هذا الحدث لا يمكن أن يحدث بشكل عشوائي. وكان لا بد أن يكون هناك سبب وراء هذا التأثير. من الواضح أن هذا الشخص المتنكر في زي الأميرة الثالثة قد أخذ قضمة من إصبع التمثال، ثم انفجر أنف التمثال. وكان لا بد من ربط الاثنين!
والأكثر من ذلك، إذا كان شخص ما يمتلك القدرة على تدمير التماثيل السامية فعليًا، فهذا يعني … أنه يمتلك القدرة على محو زومبي البحر من الوجود! لقد كان شيئًا أكثر أهمية من الحرب مع العيون السبعة الدموية. وهكذا، دخل صبي النواة الذهبية في غضب مجنون.
كان الكابتن في حالة ذهول. بالنظر إلى أن زومبي البحر يعتقد أنه كان وراء الانفجار، فليس من المستغرب أن يشتبه أيضًا في أن له علاقة بأفعاله.
كانت عيون الصبي في عالم النواة الذهبية محتقنة بالدماء من الجنون. حقيقة أن شيئًا كهذا حدث عندما كان يراقب كان إذلالًا كاملاً، وكانت نية القتل تجاه الكابتن محتدمة بلا حدود. لقد مرت سنوات منذ أن حدث شيء حقير مثل هذا لزومبي البحر. إذا كان الجاني خبيرًا قويًا بشكل لا يصدق، فقد لا يكون الأمر مشكلة كبيرة، ولكن بدلاً من ذلك، كان أحد مزارعي تأسيس الأساس. وما جعل صبي النواة الذهبية يرتجف من الغضب المطلق هو أنه… على الرغم من تعافي إصبع قدم سلف الزومبي، إلا أن الأنف لم يكن يفعل نفس الشيء.
لكنني كنت بعيدًا جدًا عن الأنف، أليس كذلك…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….. Hijazi
بينما كان الكابتن يقف هناك و يلهث، وكان م ارع النواة الذهبية يزأر في غضب، تقدم شو تشينغ بسرعة، وألقى إحدى قطع الأنف المدمرة في حقيبته، ثم اندفع نحو المخرج.
وفي الوقت نفسه، كان شو تشينغ يحاول الهروب. لحسن الحظ، لم يكن صبي النواة الذهبية يسعى وراءه؛ جميع زومبي البحر الذين يطاردونه كانوا في مستوى تأسيس الأساس . ومع ذلك، كان يشعر بالضغط، حيث كان مطاردوه، أكثر من عشرين منهم، في حالة التألق العميق. كان لدى معظمهم شعلتان ، ولكن كان هناك واحد بثلاثة شعلات!
وحتى هذه اللحظة، لم يكن أحد يهتم به. كان كل غضب زومبي البحر موجهًا نحو الكابتن.
الفصل 187: شعلة الحياة الثانية، تفعيل !
استمر الصبي في الزئير بغضب، وانطلق باتجاه الكابتن. وعلى الرغم من أنه لم يتمكن شخصيا من فعل أي شيء بشأن شو تشينغ، إلا أنه لم يسمح له بالهروب فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد صُعق مزارعي زومبي البحر المصابين المحيطين بهذا التطور الصادم، وبدأوا في الوقوف على أقدامهم. كما فتح المزارعون الموجودون على الأعمدة أعينهم بدهشة ونظروا إلى الكابتن. وفي الوقت نفسه، انفجرت هالة النواة الذهبية المرعبة من اليد بجوار صدر التمثال، حيث فتح الصبي هناك عينيه ونظر إلى الأسفل بشك. استقرت عيناه على شو تشينغ.
“اقتلوا الآخر!” صرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع مثل هذه الأفكار في ذهنه، مد يده إلى إكسير الدم في منطقة الدانتيان الخاصة به وأرسله نحو فتحة دارما الخمسين.
في هذه الأثناء، أمسك الكابتن بسرعة بالجزء الآخر من الأنف، ثم أطلق العديد من الأختام داخل نفسه، مما جعله يرتفع من لهب حياة واحد إلى ثلاثة. اندلعت النار من حوله أثناء فراره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الكابتن في حالة ذهول. بالنظر إلى أن زومبي البحر يعتقد أنه كان وراء الانفجار، فليس من المستغرب أن يشتبه أيضًا في أن له علاقة بأفعاله.
لقد كان سريعًا، لكن فتى النواة الذهبية كان أسرع. انطلق انفجار ، وتناثر الدم من فم الكابتن. ومع ذلك، كان ذلك عندما استغل السحر السري للفرار مرة أخرى.
زادت قوة دارما لديه، وبطبيعة الحال، تسارع. لكنه لم ينته بعد. ملأته أصوات مدوية، وأرسلت موجات صادمة جعلت من يلاحقونه يترنحون في دهشة.
كانت عيون الصبي في عالم النواة الذهبية محتقنة بالدماء من الجنون. حقيقة أن شيئًا كهذا حدث عندما كان يراقب كان إذلالًا كاملاً، وكانت نية القتل تجاه الكابتن محتدمة بلا حدود. لقد مرت سنوات منذ أن حدث شيء حقير مثل هذا لزومبي البحر. إذا كان الجاني خبيرًا قويًا بشكل لا يصدق، فقد لا يكون الأمر مشكلة كبيرة، ولكن بدلاً من ذلك، كان أحد مزارعي تأسيس الأساس. وما جعل صبي النواة الذهبية يرتجف من الغضب المطلق هو أنه… على الرغم من تعافي إصبع قدم سلف الزومبي، إلا أن الأنف لم يكن يفعل نفس الشيء.
الفصل 187: شعلة الحياة الثانية، تفعيل !
مستحيل! حتى بعد انفجار كهذا، لا يزال يتعين عليه إصلاح نفسه!
اندلعت قوة الدارما عندما انفتحت فتحات الدارما رقم 51 و52 و53. ومع ذلك فهو لم ينته بعد. بفضل كل إكسير الدم الذي امتصه، في غمضة عين، فتح فتحات دارما الرابعة والخمسين والخامسة والخمسين!
اهتز قلب صبي النواة الذهبية بشكل لا يمكن السيطرة عليه. بعد كل شيء، عندما يتعلق الأمر بتماثيل أسلاف الزومبي، كان الضرر القابل للإصلاح والضرر غير القابل للإصلاح شيئان مختلفان إلى حد كبير. إذا كان من الممكن إصلاح الضرر، فسيعتبر الحدث حقيرًا، ولكن طالما أنه من الممكن قتل الجاني كعبرة ، فلن يكون الأمر مهمًا كثيرًا بشكل عام. وعلى أقصى تقدير، سيؤدي ذلك إلى تشديد الإجراءات الأمنية على الكهوف. ولكن إذا لم يكن من الممكن إصلاح الضرر ….
استمر الصبي في الزئير بغضب، وانطلق باتجاه الكابتن. وعلى الرغم من أنه لم يتمكن شخصيا من فعل أي شيء بشأن شو تشينغ، إلا أنه لم يسمح له بالهروب فقط.
لم يجرؤ صبي النواة الذهبية على التفكير في ذلك. لا يبدو ذلك ممكنًا حتى. منذ العصور القديمة وحتى الآن، تضررت تماثيل زومبي البحر السامية ، حتى بسبب الانفجار، لكنهم دائمًا ما يصلحون أنفسهم في غضون بضعة أنفاس من الوقت.
كانت عيون الصبي في عالم النواة الذهبية محتقنة بالدماء من الجنون. حقيقة أن شيئًا كهذا حدث عندما كان يراقب كان إذلالًا كاملاً، وكانت نية القتل تجاه الكابتن محتدمة بلا حدود. لقد مرت سنوات منذ أن حدث شيء حقير مثل هذا لزومبي البحر. إذا كان الجاني خبيرًا قويًا بشكل لا يصدق، فقد لا يكون الأمر مشكلة كبيرة، ولكن بدلاً من ذلك، كان أحد مزارعي تأسيس الأساس. وما جعل صبي النواة الذهبية يرتجف من الغضب المطلق هو أنه… على الرغم من تعافي إصبع قدم سلف الزومبي، إلا أن الأنف لم يكن يفعل نفس الشيء.
في بعض الأحيان عندما يكون الضرر واسع النطاق، يستغرق الأمر وقتًا يستغرقه عود البخور ليحترق.
في تلك اللحظة من الأزمة المميتة، كانت عيون شو تشينغ محتقنة بالدماء لأنه اعتمد على صلابة قوة جسده المادي لدعمه بينما كان يدفع إكسير الدم إلى أقصى حدوده.
هذا غير ممكن!
“افتح، افتح، افتح!!”
أخذ نفسًا، نظر صبي النواة الذهبية مرة أخرى إلى التمثال، فقط ليدرك أن الأنف لا يزال لم ينمو مرة أخرى. تزايد الغضب في قلبه بينما واصل ملاحقة الكابتن. كان عليه بالتأكيد القبض على الجاني، وإلا فإن عواقب الضرر الدائم للتمثال ستكون مرعبة للغاية.
مرة أخرى ، كان نفس الكابتن ذو العيون المحتقنة بالدماء الذي سارع للحصول على لحم جوين. تردد صدى صوت عالٍ عندما أخذ الكابتن ذو العيون البرية قضمة كبيرة من إصبع قدم التمثال.
بسبب المادة الفريدة التي صنعت منها التماثيل، إذا لم يصلح هذا التمثال نفسه، فهذا يعني أنه سيفقد أنفه إلى الأبد. إذا حدث ذلك، فسوف يضطر أي زومبي بحر الذي جاء إلى تمثال سلف الزومبي السابع لسنوات قادمة إلى تجربة إذلال تام!
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم يجرؤ صبي النواة الذهبية على التفكير في ذلك. لا يبدو ذلك ممكنًا حتى. منذ العصور القديمة وحتى الآن، تضررت تماثيل زومبي البحر السامية ، حتى بسبب الانفجار، لكنهم دائمًا ما يصلحون أنفسهم في غضون بضعة أنفاس من الوقت.
والأكثر من ذلك، إذا كان شخص ما يمتلك القدرة على تدمير التماثيل السامية فعليًا، فهذا يعني … أنه يمتلك القدرة على محو زومبي البحر من الوجود! لقد كان شيئًا أكثر أهمية من الحرب مع العيون السبعة الدموية. وهكذا، دخل صبي النواة الذهبية في غضب مجنون.
في هذه الأثناء، أمسك الكابتن بسرعة بالجزء الآخر من الأنف، ثم أطلق العديد من الأختام داخل نفسه، مما جعله يرتفع من لهب حياة واحد إلى ثلاثة. اندلعت النار من حوله أثناء فراره.
وفي الوقت نفسه، كان شو تشينغ يحاول الهروب. لحسن الحظ، لم يكن صبي النواة الذهبية يسعى وراءه؛ جميع زومبي البحر الذين يطاردونه كانوا في مستوى تأسيس الأساس . ومع ذلك، كان يشعر بالضغط، حيث كان مطاردوه، أكثر من عشرين منهم، في حالة التألق العميق. كان لدى معظمهم شعلتان ، ولكن كان هناك واحد بثلاثة شعلات!
لقد كان رجلاً عجوزًا، وكانت قوة نيران حياته الثلاثة تثقل كاهل شو تشينغ. وخرجت منه تقلبات مرعبة في كل الاتجاهات. بشكل طبيعي، إذا قام شخص لديه ثلاثة شعلات حياة بملاحقة شخص لديه شعلتين حياة، فإن المطاردة ستنتهي في غضون لحظات. لكن قوة جسد شو تشينغ جنبًا إلى جنب مع قوة مصباح حياته ضمنت أنه لا يمكن حتى لمزارع بثلاثة شعلات أن يمسك به بسهولة. ومع ذلك، كانت المسافة تقترب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع مثل هذه الأفكار في ذهنه، مد يده إلى إكسير الدم في منطقة الدانتيان الخاصة به وأرسله نحو فتحة دارما الخمسين.
إذا تمكن من اللحاق به، وانضم إليه جميع المزارعين الآخرين في تأسيس الأساس ، عرف شو تشينغ أنه سيكون في ورطة. علاوة على ذلك، ونظرًا لتقلبات القتال ، فمن المحتمل أن يتورط زومبي البحر من الخارج.
في بعض الأحيان عندما يكون الضرر واسع النطاق، يستغرق الأمر وقتًا يستغرقه عود البخور ليحترق.
ولم يكن من المستحيل أن يظهر مزارع نواة ذهبية آخر .
والأكثر من ذلك، إذا كان شخص ما يمتلك القدرة على تدمير التماثيل السامية فعليًا، فهذا يعني … أنه يمتلك القدرة على محو زومبي البحر من الوجود! لقد كان شيئًا أكثر أهمية من الحرب مع العيون السبعة الدموية. وهكذا، دخل صبي النواة الذهبية في غضب مجنون.
مجرد التفكير في حدوث ذلك تسبب في وقوف شعر شو تشينغ على نهايته. فجأة، أدرك أنه والكابتن قد فعلوا شيئًا كبيرًا جدًا هنا.
لكنني كنت بعيدًا جدًا عن الأنف، أليس كذلك…؟
بسبب طبيعة هذه الكهف ذو الأبعاد، لم يتمكن من استخدام تعويذة النقل الآني . من أجل الانتقال بعيدًا، كان عليه أن يذهب للخارج.
والأكثر من ذلك، إذا كان شخص ما يمتلك القدرة على تدمير التماثيل السامية فعليًا، فهذا يعني … أنه يمتلك القدرة على محو زومبي البحر من الوجود! لقد كان شيئًا أكثر أهمية من الحرب مع العيون السبعة الدموية. وهكذا، دخل صبي النواة الذهبية في غضب مجنون.
لا بد لي من فتح بعض فتحات دارما! كانت عيونه محتقنة بالدماء وهو يهرب بجنون، وقرر أن خياره الوحيد هو محاولة الحصول على شعلة الحياة الثانية في أسرع وقت ممكن.
هذا غير ممكن!
مع شعلة الحياة الثانية مع مصباح الحياة، سيكون لديه قوة تعادل ثلاثة شعلات حياة. أضف قوة الجسد من الغراب الذهبي يلتهم أرواحًا لا تعد ولا تحصى، ثم كان واثقًا من قدرته على هزيمة مُزارع بثلاثة شعلات. في الواقع، إذا وصل إلى هذه النقطة، كان متأكدًا من أنه يستطيع اختراق القيود المعروفة لتأسيس الأساس واستخدام قوة النيران الأربعة، مما يمكنه من محاربة الناس في مستوى أعلى.
كان هديره مثل الرعد السماوي، يهز كل شيء. كل العيون في الكهف كانت الآن مركزة على الكابتن. انتشرت نية القتل !
مع مثل هذه الأفكار في ذهنه، مد يده إلى إكسير الدم في منطقة الدانتيان الخاصة به وأرسله نحو فتحة دارما الخمسين.
“ماذا فعلت؟؟؟”
مرت هزة من خلاله عندما فتحت الفتحة الخمسين!
وحتى هذه اللحظة، لم يكن أحد يهتم به. كان كل غضب زومبي البحر موجهًا نحو الكابتن.
زادت قوة دارما لديه، وبطبيعة الحال، تسارع. لكنه لم ينته بعد. ملأته أصوات مدوية، وأرسلت موجات صادمة جعلت من يلاحقونه يترنحون في دهشة.
هذا غير ممكن!
اندلعت قوة الدارما عندما انفتحت فتحات الدارما رقم 51 و52 و53. ومع ذلك فهو لم ينته بعد. بفضل كل إكسير الدم الذي امتصه، في غمضة عين، فتح فتحات دارما الرابعة والخمسين والخامسة والخمسين!
“ماذا فعلت؟؟؟”
كانت العملية تجري دون توقف. مع كل نفس يمر، فتح فتحة دارما أخرى! بعد مرور سبعة أنفاس من الوقت، فتح فتحته السادسة والخمسين!
لكنني كنت بعيدًا جدًا عن الأنف، أليس كذلك…؟
وصل النفس الثامن من الوقت، وفتح فتحة دارما السابعة والخمسين. ارتعدت قوة الدارما بداخله، واشتعلت لهب حياته بقوة أكبر. كانت طاقته مثل العاصفة التي تسببت في شحوب بعض وجوه زومبي البحر المطاردين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل التمثال، كان تيار غير مستقر يتدفق بسرعة أمامه باتجاه رأس التمثال. حتى عندما تحدث منذ لحظة، بدأ يتجمع بالقرب من أنف التمثال، حيث بدأ يحاول الخروج من التمثال.
كان هذا ينطبق بشكل خاص على زومبي البحر ذو الشعلات الثلاثة، الذي كان قلبه ينبض بالقلق أثناء محاولته اللحاق به. كان بإمكانه أن يقول أن المزارع الذي كان يلاحقه كان يفتح فتحات دارما بمعدل مرعب، وهكذا، صر على أسنانه وتسارع.
والحقيقة هي أن اللدغة التي قضمها الكابتن من التمثال لم تكن مشكلة كبيرة جدًا. لكن أن ينفجر أنف التمثال كان قصة مختلفة. كان الأمران متباعدين. علاوة على ذلك، أدرك جميع الحاضرين أن هذا الحدث لا يمكن أن يحدث بشكل عشوائي. وكان لا بد أن يكون هناك سبب وراء هذا التأثير. من الواضح أن هذا الشخص المتنكر في زي الأميرة الثالثة قد أخذ قضمة من إصبع التمثال، ثم انفجر أنف التمثال. وكان لا بد من ربط الاثنين!
“حان وقت الموت!” – صاح.
استنشق شو تشينغ بحدة، واتسعت عيناه بالصدمة.
في تلك اللحظة من الأزمة المميتة، كانت عيون شو تشينغ محتقنة بالدماء لأنه اعتمد على صلابة قوة جسده المادي لدعمه بينما كان يدفع إكسير الدم إلى أقصى حدوده.
مرة أخرى ، كان نفس الكابتن ذو العيون المحتقنة بالدماء الذي سارع للحصول على لحم جوين. تردد صدى صوت عالٍ عندما أخذ الكابتن ذو العيون البرية قضمة كبيرة من إصبع قدم التمثال.
“افتح، افتح، افتح!!”
لقد كان سريعًا، لكن فتى النواة الذهبية كان أسرع. انطلق انفجار ، وتناثر الدم من فم الكابتن. ومع ذلك، كان ذلك عندما استغل السحر السري للفرار مرة أخرى.
تردد صدى الهدير الصادم عندما فتح جميع فتحات دارما 58 و59 و60!
في الواقع، ضربهم بقوة لدرجة أنه فتح الطريق إلى فتحة دارما الخامسة والستين!
في الواقع، ضربهم بقوة لدرجة أنه فتح الطريق إلى فتحة دارما الخامسة والستين!
اندلعت قوة الدارما عندما انفتحت فتحات الدارما رقم 51 و52 و53. ومع ذلك فهو لم ينته بعد. بفضل كل إكسير الدم الذي امتصه، في غمضة عين، فتح فتحات دارما الرابعة والخمسين والخامسة والخمسين!
“شعلة الحياة!”
“ماذا فعلت؟؟؟”
كانت عيناه محتقنتين بالدماء وكان يرتجف من رأسه إلى أخمص قدميه عندما كانت فتحات دارما من الحادي والثلاثين إلى الستين متصلة بخيوط لا تعد ولا تحصى، وتتقارب معًا وتتسبب في اندلاع النيران حوله.
إذا تمكن من اللحاق به، وانضم إليه جميع المزارعين الآخرين في تأسيس الأساس ، عرف شو تشينغ أنه سيكون في ورطة. علاوة على ذلك، ونظرًا لتقلبات القتال ، فمن المحتمل أن يتورط زومبي البحر من الخارج.
وكانت شعلة حياته الثانية تنير القصور السماوية!
ثم نظر الصبي في عالم النواة الذهبية إلى الكابتن، الذي ارتجف وبدأ في التراجع. ثم تجاهل الصبي الكابتن وحوّل نظره إلى إصبع التمثال. لاحظ على الفور علامة العض، والقطعة المفقودة من التمثال. على الرغم من أن التمثال كان يقوم بإصلاح نفسه بالفعل، إلا أن علامة العض كانت مرئية بوضوح.
…..
Hijazi
مستحيل! حتى بعد انفجار كهذا، لا يزال يتعين عليه إصلاح نفسه!
هذا غير ممكن!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات