You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الخلود الملعون 820

معركة ضد خصلة الجِدي!

معركة ضد خصلة الجِدي!

1111111111

انطلقت شرارة كهربائية متشعبة عبر الحجرة، وقبل أن يتمكن من غمض عينيه، وجهت إليه لكمة سريعة كالصاعقة اصطدمت بجانبه، وأخذته على حين غرة.

“لديك بالفعل مفتاح السيد الأسطوري؛ يرجى إخراجه!”

لكن سرعة رد فعله مرعبة للغاية، لقد تمكن بالكاد من تحصين نفسه، رافعاً ذراعيه في الوقت المناسب لامتصاص الموجة الصدمية، لكن القوة أرسلته ينزلق للخلف، صفر الهواء مع تشقق الطاقة الساكنة من حوله، وألمّت عظام ذراعيه، محترقة من الصدمة.

عندما استعاد وعيه، تحولت المساحة من حوله، اختلطت الحجرة، وفي غمضة عين، وجد نفسه في مكان جديد – أكثر هدوءًا، خالٍ من غضب العاصفة.

“إنه يريد القتال؟!” تمتم، ضاقت عيناه وهو يرى الخصلة، مستعداً لضربة أخرى.

قبل أن يتمكن من التفكير في الأمر أكثر، دوى صوت قوي، مهيب في ذهنه، وألم مألوف أصابه بينما تحولت تلك الكلمات إلى كلام غير مفهوم.

صار خصلة الجدي لا يرحم، شكله يظهر ويختفي بسرعة كتجسيد الرعد كل حركة مصحوبة بصوت العاصفة نفسها – تصدعات مدوية من البرق والهدير الخافت للرعد البعيد، هاجم مرة أخرى، هذه المرة بشكل أسرع، مستهدفاً صدره.

عندما استعاد وعيه، تحولت المساحة من حوله، اختلطت الحجرة، وفي غمضة عين، وجد نفسه في مكان جديد – أكثر هدوءًا، خالٍ من غضب العاصفة.

‘سرعته ربما في مرتبة الأسطورة الخرافية، وأحتاج لمطابقته أو…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احترقت عظامه، وتسارعت أفكاره، وعرف أن هذه المعركة تدفعه إلى أقصى حدوده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اجتاح جسمه قوة، وانبعث منه برق أرجواني، اشتعلت عيناه عندما تم تنشيط عينا الحكم، مما سمح له بتتبع حركات الجدي السريعة.

صار الهواء كثيفًا برائحة الأوزون اللاذعة، وصوت ضرباتهما السريعة يتردد في الحجرة المليئة بالعاصفة، لكنه يقاتل بأفضل ما لديه، ولم يستطع استخدام أي سلاح لأنه لم يمنحه أي فرصة على الإطلاق.

بدا العالم من حوله وكأنه تباطأ، على الرغم من أن الخصلة لا يزال يتحرك بسرعة مرعبة، وضرباته الرعدية تدفع بحدود ردود أفعاله، تجنبها بفارق ضئيل، ثم رد بقبضة محاطة بدوامة من البرق.

“لقد اعترف بك خصلة الجدي!”

اصطدمت قبضاتهما، وارتجفت الحجرة، انتشرت الموجة الصدمية الناتجة للخارج، محطمة الحجر تحت أقدامهما، ضغط بقوة أكبر، دافعا قوة روحه إلى أقصى حدودها، لكن الخصلة لم يتزحزح.

خفف التوتر في الهواء، واختفى الرعد المتشقق بينما أومأ الجدي نحوه في إقرار صامت، وعيناه المليئة بالعاصفة تومض بإحساس غريب من الاحترام.

فوجئ لأنه يعرف مدى قوته، خاصة عندما أضاف مانا البرق وقوة روحه إلى المزيج، لكن خصلة الجدي طابق قوته!

انطلقت شرارة كهربائية متشعبة عبر الحجرة، وقبل أن يتمكن من غمض عينيه، وجهت إليه لكمة سريعة كالصاعقة اصطدمت بجانبه، وأخذته على حين غرة.

على الرغم من أنه يعرف أن هذه الخصلة قوية، إلا أنه لم يتوقع أن يكون على هذا المستوى على الرغم من أنه مجرد خصلة من ذاته الحقيقية، قد يكون ذلك لأنه لم يدخل هنا بالطريقة الصحيحة، والآن فقد تسبب في غضب خصلة الجدي بدلاً من اعترافه!

تدفقت الضربات واحدة تلو الأخرى، واضطر لمطابقة إيقاعه، يتحرك جسده بسرعة وهو يصد، ويحجب، ويرد بالهجوم بكل قوته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، ليس لديه وقت للتفكير في الأمر بينما هاجم الخصلة مرة أخرى دون منحه أي وقت للتعافي.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لكن بعد ما بدا وكأنه أبدية من المعركة، تغير شيء ما.

تدفقت الضربات واحدة تلو الأخرى، واضطر لمطابقة إيقاعه، يتحرك جسده بسرعة وهو يصد، ويحجب، ويرد بالهجوم بكل قوته.

انطلقت شرارات البرق كالسياط حول الجدي، تاركة كل منها آثارًا للطاقة الساكنة في الهواء، صر أسنانه بينما لامسته إحدى الصواعق ذراعه، مرسلة صدمة كهربائية عبره.

اصطدمت قبضاتهما، وارتجفت الحجرة، انتشرت الموجة الصدمية الناتجة للخارج، محطمة الحجر تحت أقدامهما، ضغط بقوة أكبر، دافعا قوة روحه إلى أقصى حدودها، لكن الخصلة لم يتزحزح.

صار الهواء كثيفًا برائحة الأوزون اللاذعة، وصوت ضرباتهما السريعة يتردد في الحجرة المليئة بالعاصفة، لكنه يقاتل بأفضل ما لديه، ولم يستطع استخدام أي سلاح لأنه لم يمنحه أي فرصة على الإطلاق.

قبل أن يتمكن من التفكير في الأمر أكثر، دوى صوت قوي، مهيب في ذهنه، وألم مألوف أصابه بينما تحولت تلك الكلمات إلى كلام غير مفهوم.

لكل ضربة وجهها، رد الجدي باثنتين، لكل هجوم مضاد، كان مستعدًا بهجوم آخر سريع كالصاعقة، الأمر أشبه بمقاتلة تجسيد الرعد نفسه – لا يرحم، غاضب، وسريع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، ليس لديه وقت للتفكير في الأمر بينما هاجم الخصلة مرة أخرى دون منحه أي وقت للتعافي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

احترقت عظامه، وتسارعت أفكاره، وعرف أن هذه المعركة تدفعه إلى أقصى حدوده.

بدلاً من ذلك، مال خصلة الجدي رأسه قليلاً كما لو يدرسه، ثم، بتحول غير متوقع وشبه غير محسوس، ابتسم، أو على الأقل، لمع ظل ابتسامة عبر ملامحه الأثيرية.

ومع ذلك، فقد ضغط، ولسبب ما، نشأت إثارة في جسده كما لو أن شيئًا ما بداخله يستيقظ، أصبحت حركاته أكثر وضوحًا وسرعة بينما استدعى المزيد من القوة من جسده، تلألأت عيناه بنفس الشدة النارية كضرباته، كل منها موجه إلى قلب العاصفة، خصلة الجدي.

تدفقت الضربات واحدة تلو الأخرى، واضطر لمطابقة إيقاعه، يتحرك جسده بسرعة وهو يصد، ويحجب، ويرد بالهجوم بكل قوته.

دون أن يدري، حجم جسمه بدأ بالزيادة، وكذلك خصلة الجدي!

اصطدمت قبضاتهما مرة أخرى ومرة أخرى في سلسلة من التبادلات الرعدية، انحنى البرق عبر الهواء، محيطًا بهما كلاهما كما لو أن جوهر العاصفة نفسه قد نزل لمشاهدة معركتهما.

بانج! بانج! بانج!

توقف خصلة الجدي فجأة في منتصف الهجوم، شكله يتشقق بالطاقة المتبقية وصنع على الفور بعض المسافة بينهما.

اصطدمت قبضاتهما مرة أخرى ومرة أخرى في سلسلة من التبادلات الرعدية، انحنى البرق عبر الهواء، محيطًا بهما كلاهما كما لو أن جوهر العاصفة نفسه قد نزل لمشاهدة معركتهما.

تدفقت الضربات واحدة تلو الأخرى، واضطر لمطابقة إيقاعه، يتحرك جسده بسرعة وهو يصد، ويحجب، ويرد بالهجوم بكل قوته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اهتز جسمه بقوة اصطداماتهما، وبدا أن الجدي يزداد قوة مع كل ضربة، سرعان ما أصبح جاكوب عملاقًا بطول 50 مترًا، والجدي كذلك، وقاتلا كالمجانين!

‘سرعته ربما في مرتبة الأسطورة الخرافية، وأحتاج لمطابقته أو…’

222222222

لكن بعد ما بدا وكأنه أبدية من المعركة، تغير شيء ما.

لكن سرعة رد فعله مرعبة للغاية، لقد تمكن بالكاد من تحصين نفسه، رافعاً ذراعيه في الوقت المناسب لامتصاص الموجة الصدمية، لكن القوة أرسلته ينزلق للخلف، صفر الهواء مع تشقق الطاقة الساكنة من حوله، وألمّت عظام ذراعيه، محترقة من الصدمة.

توقف خصلة الجدي فجأة في منتصف الهجوم، شكله يتشقق بالطاقة المتبقية وصنع على الفور بعض المسافة بينهما.

تجمد جاكوب، يتنفس بشدة، ويداه مرفوعتان، أخيرًا، خرج من حالته الغريبة وأدرك أنه عاد إلى حجمه الطبيعي، ولمعت عيناه المجوّفتان بشدة، ونظر بغضب إلى الجدي الشبيه بالإنسان بنية قتالية.

تجمد جاكوب، يتنفس بشدة، ويداه مرفوعتان، أخيرًا، خرج من حالته الغريبة وأدرك أنه عاد إلى حجمه الطبيعي، ولمعت عيناه المجوّفتان بشدة، ونظر بغضب إلى الجدي الشبيه بالإنسان بنية قتالية.

بانج! بانج! بانج!

بدت عينا الجدي المتوهجة، المليئة بغضب العاصفة، وكأنها تضيق، ساد صمت مميت الحجرة للحظة، باستثناء هدير الرعد البعيد في الهواء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز جسمه بقوة اصطداماتهما، وبدا أن الجدي يزداد قوة مع كل ضربة، سرعان ما أصبح جاكوب عملاقًا بطول 50 مترًا، والجدي كذلك، وقاتلا كالمجانين!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

متوتراً لكنه مليء بروح القتال، مستعدًا لهجوم آخر، لكنه لم يأت.

ثم، بنفس سرعة بدء القتال، انتهى.

بدلاً من ذلك، مال خصلة الجدي رأسه قليلاً كما لو يدرسه، ثم، بتحول غير متوقع وشبه غير محسوس، ابتسم، أو على الأقل، لمع ظل ابتسامة عبر ملامحه الأثيرية.

“لقد اعترف بك خصلة الجدي!”

خفف التوتر في الهواء، واختفى الرعد المتشقق بينما أومأ الجدي نحوه في إقرار صامت، وعيناه المليئة بالعاصفة تومض بإحساس غريب من الاحترام.

لكل ضربة وجهها، رد الجدي باثنتين، لكل هجوم مضاد، كان مستعدًا بهجوم آخر سريع كالصاعقة، الأمر أشبه بمقاتلة تجسيد الرعد نفسه – لا يرحم، غاضب، وسريع.

بقي ساكناً، مرتبكاً لكنه متيقظ، لكن قبل أن يتمكن من معالجة اللحظة تمامًا، بدأ شكل الجدي في التبدد، انفصل شكله إلى خطوط من البرق، وانحل في الهواء، تاركًا توهجًا خفيفًا للبرق يرقص حول الحجرة.

ومع ذلك، فقد ضغط، ولسبب ما، نشأت إثارة في جسده كما لو أن شيئًا ما بداخله يستيقظ، أصبحت حركاته أكثر وضوحًا وسرعة بينما استدعى المزيد من القوة من جسده، تلألأت عيناه بنفس الشدة النارية كضرباته، كل منها موجه إلى قلب العاصفة، خصلة الجدي.

ثم، بنفس سرعة بدء القتال، انتهى.

اصطدمت قبضاتهما، وارتجفت الحجرة، انتشرت الموجة الصدمية الناتجة للخارج، محطمة الحجر تحت أقدامهما، ضغط بقوة أكبر، دافعا قوة روحه إلى أقصى حدودها، لكن الخصلة لم يتزحزح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ساد الصمت الحجرة، وتلاشت العاصفة التي تعصف بداخلها، انتهى الثقل المُثقل بالرعد والبرق، وبدا أن الجداريات على الجدران تختفي، وطاقتها تتلاشى ببطء.

وقف وحيدًا، أنفاسه ثابتة، جسده متألم لكنه منتصِر، غمره شعور بالإنجاز، على الرغم من أنه استاء من معرفة أن الجدي اختار إنهاء المعركة بشروطه الخاصة.

بدلاً من ذلك، مال خصلة الجدي رأسه قليلاً كما لو يدرسه، ثم، بتحول غير متوقع وشبه غير محسوس، ابتسم، أو على الأقل، لمع ظل ابتسامة عبر ملامحه الأثيرية.

قبل أن يتمكن من التفكير في الأمر أكثر، دوى صوت قوي، مهيب في ذهنه، وألم مألوف أصابه بينما تحولت تلك الكلمات إلى كلام غير مفهوم.

بدت عينا الجدي المتوهجة، المليئة بغضب العاصفة، وكأنها تضيق، ساد صمت مميت الحجرة للحظة، باستثناء هدير الرعد البعيد في الهواء.

عندما استعاد وعيه، تحولت المساحة من حوله، اختلطت الحجرة، وفي غمضة عين، وجد نفسه في مكان جديد – أكثر هدوءًا، خالٍ من غضب العاصفة.

نفس المساحة الفارغة، وعرف أن شيئًا ما على وشك الحدوث بينما دوى صوت البرج في هذه اللحظة، لكن كلمات البرج مختلفة عن كلمات الأبراج الأخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احترقت عظامه، وتسارعت أفكاره، وعرف أن هذه المعركة تدفعه إلى أقصى حدوده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تهانينا، ساعي زودياك!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تهانينا، ساعي زودياك!”

“لقد اعترف بك خصلة الجدي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد الصمت الحجرة، وتلاشت العاصفة التي تعصف بداخلها، انتهى الثقل المُثقل بالرعد والبرق، وبدا أن الجداريات على الجدران تختفي، وطاقتها تتلاشى ببطء.

“تم استيفاء الشرط المخفي!”

ومع ذلك، فقد ضغط، ولسبب ما، نشأت إثارة في جسده كما لو أن شيئًا ما بداخله يستيقظ، أصبحت حركاته أكثر وضوحًا وسرعة بينما استدعى المزيد من القوة من جسده، تلألأت عيناه بنفس الشدة النارية كضرباته، كل منها موجه إلى قلب العاصفة، خصلة الجدي.

“لديك بالفعل مفتاح السيد الأسطوري؛ يرجى إخراجه!”

صار الهواء كثيفًا برائحة الأوزون اللاذعة، وصوت ضرباتهما السريعة يتردد في الحجرة المليئة بالعاصفة، لكنه يقاتل بأفضل ما لديه، ولم يستطع استخدام أي سلاح لأنه لم يمنحه أي فرصة على الإطلاق.

♤♤♤

توقف خصلة الجدي فجأة في منتصف الهجوم، شكله يتشقق بالطاقة المتبقية وصنع على الفور بعض المسافة بينهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دعم: nightmare ​

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعم: nightmare ​

انطلقت شرارة كهربائية متشعبة عبر الحجرة، وقبل أن يتمكن من غمض عينيه، وجهت إليه لكمة سريعة كالصاعقة اصطدمت بجانبه، وأخذته على حين غرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط