المتفجرة I
المتفجرة I
ووصفت الكاهنة العظيمة كيف بدت المرأة وكأنها في معاناة حقيقية.
منذ زمن بعيد، مال العجوز شو إلى التذمر.
مرة اخرى، هانتي يعني حانوتي ولكن بسبب نطق اليابان الغريب.. وعارطي نفس الأمر ولكن معدل.
“لا، أيها المحنط! ألا يوجد أحد في هذا العالم لديه القدرة على النقل الآني؟ ما الذي يوجد على خادم الأرض هذا على أي حال؟”
كان الصوت ينتمي إلى ما أسميته “المرأة الغامضة”.
“ممم… ربما جنية البرنامج التعليمي؟”
واستمر ذلك لمدة 30 ثانية تقريبًا.
“بتوووي! نحن لا نحتاج إلى أوغاد مثل هؤلاء!”
وبعد ذلك جاءت هذه القصة.
قبل الذهاب في إجازة، بذل العجوز شو قصارى جهده للعثور على شخص لديه قدرة النقل الآني، على الرغم من أن جهوده كانت، كما تعلمون، بلا جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم.”
ولكن حتى بعد أن كتب “لقد انتهيت من هذه اللعبة السيئة. حظًا سعيدًا” في الدردشة وسجّل خروجه، لم أستسلم.
ولم يتوقف الشذوذ عند هذا الحد. فبين أصابع المرأة، وهي تمسك رأسها بيأس، بدأ ضوء خافت يبرز.
‘لا بد أن يكون هناك مستخدم جديد للقدرة مختبئًا في مكان ما. لا أعرف أين.’
“ماذا؟”
على عكس العجوز شو، الذي تظاهر بأنه يعرف كل شيء، أنا، حانوتي، كنت شابًا حقيقيًا من جيل MZ ولم أفقد التواضع أبدًا في هذه الأوقات.
“أنا أسميه رجل س.غ، وحاولت جنية البرنامج التعليمي قتله كمثال.”
وهكذا تجولت في كل مكان، من بوسان إلى سيول، ومن بكين إلى طوكيو، وفي بعض الأحيان حتى إلى إسطنبول والقاهرة.
“لقد كان بمثابة تدمير ذاتي عمليًا.”
“إن العمل على تحفة فنية مع الفنان الشهير هانتي يعد معجزة. أعتقد أن العيش لفترة طويلة يسمح لك برؤية كل شيء.”
“لا -حد.”
في بعض الأحيان، وجدت نفسي أشرب مع زعيمة جمعية الفتيات السحريات، الكاهنة العظيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل فهمت الآن، هانتي؟ بعد ثلاثين ثانية من استدعائها إلى سرداب البرنامج التعليمي، صرخت المرأة بصوت عالٍ، ثم أنهت إيقاظها، ثم انفجر رأسها.”
“لا يبدو أنك كبيرة السن بما يكفي لتقولين ملاحظات ساخرة حول العيش حياة طويلة.”
ومن الطبيعي إذن أن تسمع كلامًا خاطئًا.
“لا أبدو كذلك، لكن الروح التي استوعبتها تشبه تامامو نو ماي، الثعلب ذو التسعة أذيل. ونظرًا لأنني أعيش منذ عام 2000 قبل الميلاد، فإن هذا يؤثر على عمري العقلي.”
“بتوووي! نحن لا نحتاج إلى أوغاد مثل هؤلاء!”
“آه.”
“أعيدي تشغيل الجزء الأخير مرة أخرى.”
“من الغريب أنني عندما أنظر إليك، أشعر وكأنني أتحدث إلى شخص في مثل عمري. يا له من أمر غريب.” حدقت الكاهنة العظيمة فيّ من فوق مروحتها. “لهذا السبب عندما أكون وحدي معك، أستمر في الميلان إلى طريقتي القديمة في التحدث. إنه أمر مزعج بعض الشيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآآآآآآآه..”
“حسنًا، بالنسبة لشخص عاش طويلًا، فأنت لا تتحدثي أي لغة أجنبية، بما في ذلك اللغة الإنجليزية…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين نحن؟”
“صمتًا. ليس خطئي أنني مواطنة يابانية أصيلة. أنت تتقن اللغات الأجنبية أكثر مما ينبغي، وهذا لا يخدم مصلحتك الشخصية، بينما أنا مجرد شخص عادي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكرًا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…انتظري.”
صلصلة.
“هل تعرفين شيئًا عن هذا؟”
لقد احتفلنا. حركت الكاهنة العظيمة كأس الشراب الخاص بها، مما أدى إلى نشر رائحته الفواحة في الهواء.
“كنت للتو في مترو الأنفاق…”
يخلق خلط رائحة الشراب بالجو أجواءً مبهجة. وبينما أستنشق الأجواء المبهجة، وليس الأكسجين، قلت، “هكذا تصبحين فتاة سحرية، أليس كذلك؟ تجدين روحًا صديقة للبشر بين ياو يوروزو نو كامي، وفي طقوس ترأستها أنتِ، الكاهنة العظيمة، يعقدان عقدًا.”
“هووك! مرحبًا بالجميع! أنا الجنية رقم 1675، وسأكون مسؤولة عنكم! يسعدني أن ألتقي بكم―”
“حسنًا، ألا تعلم؟” ربتت الكاهنة العظيمة على ذقنها بمروحتها المطوية وضحكت. ربما كانت في حالة سُكر. “بالطبع، ليس من الضروري أن يكونوا ودودين مع البشر. حتى الروح الشريرة ستفي بالغرض، طالما أنها ودودة مع ميكو واحدة.”
“هذا…”
“أه، أرى.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“ولا يجب أن تكون روحًا يابانية أيضًا. القواعد أكثر مرونة مما قد تظن…”
“إذا استخدمت قوة الفراغ اللانهائي قليلًا، ربما أكون قادرًا على إعادة إنشاء جزء منه!”
ابتسمت بخبث.
كانت قصة الكاهنة العظيمة على هذا النحو:
“إذن، هانتيي، هل بتَّ مهتمًا أخيرًا بأن تصبح سحريّ؟ إذا أردت، يمكنني أن أعدك بأن أجعلك السحريّ الأقوى على وجه الأرض.”
“هممم. إنه ليس شيئًا يستحق أن أخبر به الآخرين، إنه مجرد حدث صغير غريب ظل عالقًا في ذهني…”
“سأضطر إلى الرفض. ولكنني أشعر بالفضول، أيتها الكاهنة العظيمة، كيف انتهى بك الأمر إلى مقابلة ثعلب ذي تسعة ذيول؟ ألم تكن الروح التي خدمتها دائمًا؟”
ووصفت الكاهنة العظيمة كيف بدت المرأة وكأنها في معاناة حقيقية.
“آه، لقد حدث ذلك في سرداب البرنامج التعليمي.”
“حسنًا، بالنسبة لشخص عاش طويلًا، فأنت لا تتحدثي أي لغة أجنبية، بما في ذلك اللغة الإنجليزية…”
دارت بيننا محادثة غير رسمية. أسرع طريقة لتوطيد العلاقات بين الموقظين هي تبادل قصص السراديب التعليمية. إنها تشبه مشاركة القصص العسكرية أو الجامعية، وهي مثالية لتكوين شعور بالرفقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت الكاهنة العظيمة، وانفرجت شفتاها قليلًا. ولكن بما أننا كنا نشرب بشكل عرضي، فقد حثثتها على الاستمرار، وبعد بعض التفكير، طوت مروحتها.
“كان هناك رجل يُدعى سيو غيو في سرادبي التعليمي.”
“لا أعلم. اعتقدت أنها ربما شوهت الكلمة في ألمها. لكنها كررتها بشدة لدرجة أنني لا أستطيع أن أنسى ذلك.”
وبعد ذلك جاءت هذه القصة.
“ماذا؟”
“أنا أسميه رجل س.غ، وحاولت جنية البرنامج التعليمي قتله كمثال.”
وبما أن الموضوع لم يكن لطيفًا، سرعان ما تحول حديثنا إلى أمور أخرى.
“أوه؟”
“آه.”
“يبدو أن الجنيات يتشاركن في دليل فيما بينهن. وقد نقلته إليهن كبيراتهن، وهو يوضح كيفية تأديب البشر. والطريقة الأكثر فعالية هي تفجير رأس شخص ما كدليل على ذلك – وهذا هو أسلوبهن المفضل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولسبب ما، استمرت المرأة في الصراخ، وتكرار كلمتي “لا” و”عارطي” في تتابع سريع.
حركت الكاهنة العظيمة أذنيها الثعلبيتين في تفكير. لم أشعر أنها تستجيب لي، بل تتذكر الماضي، وتحدق في مكان آخر بلا وعي.
“هناك، الجزء الأخير، عزليه وشغليه مرة أخرى.”
“ما الأمر؟” سألتُ.
“لا أبدو كذلك، لكن الروح التي استوعبتها تشبه تامامو نو ماي، الثعلب ذو التسعة أذيل. ونظرًا لأنني أعيش منذ عام 2000 قبل الميلاد، فإن هذا يؤثر على عمري العقلي.”
“أوه، لا شيء. قصتك ذكّرتني بحادثة.”
“عارطي؟ ماذا يعني ذلك؟”
“حادثة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم!
“هممم. إنه ليس شيئًا يستحق أن أخبر به الآخرين، إنه مجرد حدث صغير غريب ظل عالقًا في ذهني…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم!
ترددت الكاهنة العظيمة، وانفرجت شفتاها قليلًا. ولكن بما أننا كنا نشرب بشكل عرضي، فقد حثثتها على الاستمرار، وبعد بعض التفكير، طوت مروحتها.
؟
“إنه ليس شيئًا ذا أهمية حقًا. مثلك ومثل الفتيات السحريات الأخريات، ألقيت أيضًا في سرداب تعليمي. بطبيعة الحال، كانت هناك جنية أيضًا. لكن…”
“أجل، نحن نسميه استحواذ الروح. لم أكن أدرك ذلك حينها، ولكن الآن، عندما أنظر إلى الوراء، أدركت أن تلك المرأة الغامضة كانت توقظ قدراتها.”
“لكن؟”
كان شعر المرأة الأسود في الأصل يتحول إلى اللون الأبيض، بدءًا من الأطراف وينتشر بسرعة.
“لقد حدث انفجار.”
“هناك، الجزء الأخير، عزليه وشغليه مرة أخرى.”
انفجار؟
خرج صوت مشوه من فم 264. اختفى صوت الجنية المبهج المعتاد، واستبدل بشيء غير مألوف ومخيف.
أملت رأسي، “هل تقصدين أن رأس شخص ما انفجر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
“هذا صحيح.”
“ما الأمر؟” سألتُ.
“حسنًا، هذا ليس مفاجئًا. الجنيات تقوم بهذا النوع من الحيل في سراديب تعليمية أخرى أيضًا…”
‘لا بد أن يكون هناك مستخدم جديد للقدرة مختبئًا في مكان ما. لا أعرف أين.’
“لا، هانتي. لم تفعل الجنية ذلك. لقد انفجر رأس الشخص بالتأكيد، لكن الجنية لم تكن متورطة.”
“لا، أيها المحنط! ألا يوجد أحد في هذا العالم لديه القدرة على النقل الآني؟ ما الذي يوجد على خادم الأرض هذا على أي حال؟”
؟
مرة اخرى، هانتي يعني حانوتي ولكن بسبب نطق اليابان الغريب.. وعارطي نفس الأمر ولكن معدل.
“فمن هو المتسبب في الانفجار؟”
ومن الطبيعي إذن أن تسمع كلامًا خاطئًا.
“لا -حد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
???
الإيقاظ في اللحظة التي ألقت فيها في سرادب البرنامج التعليمي – كانت عملية إيقاظها سريعة بشكل لا يصدق مقارنة بغيرها. عادةً، كان هذا ليمثل ولادة موقظ من الدرجة الأولى.
“لقد كان بمثابة تدمير ذاتي عمليًا.”
“…….”
“ماذا؟”
صلصلة.
“شخص واحد استدعى إلى سرداب تعليمي معي، دون أن يلمس ودون تدخل الجنية… فجأة، انفجر رأسه من تلقاء نفسه.”
أدركت ذلك فجأة.
————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد احتفلنا. حركت الكاهنة العظيمة كأس الشراب الخاص بها، مما أدى إلى نشر رائحته الفواحة في الهواء.
كانت قصة الكاهنة العظيمة على هذا النحو:
“هذا…”
استدعى حوالي مائة شخص بالقوة إلى سرداب البرنامج التعليمي.
“عارطي؟ ماذا يعني ذلك؟”
وكان الناس في حيرة.
حتى تلك النقطة، لم يكن الأمر مختلفًا كثيرًا عن سرداب محطة بوسان الذي مررت به.
“أين نحن؟”
“إذا كان ذاك الحادث، فلا بد أنه حدث للجنية رقم 1679، وليس للجنية رقم 1675.”
“كنت للتو في مترو الأنفاق…”
“آآآآه! ااااه! ااااه!”
“هووك! مرحبًا بالجميع! أنا الجنية رقم 1675، وسأكون مسؤولة عنكم! يسعدني أن ألتقي بكم―”
أغلقت الجنية رقم 264 عينيها وبدأت في إصدار أصوات ثابتة بفمها. ثم في اللحظة التالية…
استدعاء الناس وظهور الجنية.
استدعاء الناس وظهور الجنية.
حتى تلك النقطة، لم يكن الأمر مختلفًا كثيرًا عن سرداب محطة بوسان الذي مررت به.
“كانت الصرخة مرعبة للغاية لدرجة أن صوتها نفسه أرسل قشعريرة على طول العمود الفقري.”
لقد حدث هذا الشذوذ مباشرة بعد الاستدعاء.
في النهاية، لم أعد أتحمل الأمر واستدعيت الجنية رقم 264. وأخبرتها بالقصة التي سمعتها من الكاهنة العظيمة.
“آآآآآآه!”
المتفجرة I
وجاءت صرخة مرعبة.
انتهى العرض، وساد الصمت الغرفة. ابتلعت ريقي بهدوء عندما أدركت الحقيقة.
التفت الجميع برؤوسهم في حالة من الصدمة. وهناك، أمسكت امرأة برأسها وصرخت وهي تتلوى من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت صرخة ألم لم يسمعها أحد من قبل وصرخة من غير المرجح أن يسمعها أحد مرة أخرى.
“آآآآه! ااااه! ااااه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هذه علامة نموذجية على الإيقاذ.”
لقد تجمدوا جميعًا في مكانهم.
مرة اخرى، هانتي يعني حانوتي ولكن بسبب نطق اليابان الغريب.. وعارطي نفس الأمر ولكن معدل.
كم من الناس سمعوا مثل هذه الصرخات في هذا العصر الحديث؟ لكن أي شخص يستطيع أن يقول إن صرخات المرأة المجهولة كانت بعيدة كل البعد عن كونها عادية.
“سأضطر إلى الرفض. ولكنني أشعر بالفضول، أيتها الكاهنة العظيمة، كيف انتهى بك الأمر إلى مقابلة ثعلب ذي تسعة ذيول؟ ألم تكن الروح التي خدمتها دائمًا؟”
أدلت الكاهنة العظيمة بشهادتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد احتفلنا. حركت الكاهنة العظيمة كأس الشراب الخاص بها، مما أدى إلى نشر رائحته الفواحة في الهواء.
“لم تكن صرخة عادية.”
لقد كان الأمر غريبًا بالفعل، تمامًا كما قالت الكاهنة العظيمة.
كان الألم المبرح يملأ صوتها، من النوع الذي ينجم عن تمزيق اللحم. ألم العضلات والأوتار التي تحرقها النيران حية. عذاب آلاف شفرات الحلاقة التي تخدش الجلد حتى الأعصاب، وتخدش العظام بعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت صرخة ألم لم يسمعها أحد من قبل وصرخة من غير المرجح أن يسمعها أحد مرة أخرى.
لقد كانت صرخة ألم لم يسمعها أحد من قبل وصرخة من غير المرجح أن يسمعها أحد مرة أخرى.
انتهى العرض، وساد الصمت الغرفة. ابتلعت ريقي بهدوء عندما أدركت الحقيقة.
لقد أصيب الناس بالشلل من الصوت.
مرة اخرى، هانتي يعني حانوتي ولكن بسبب نطق اليابان الغريب.. وعارطي نفس الأمر ولكن معدل.
“كانت الصرخة مرعبة للغاية لدرجة أن صوتها نفسه أرسل قشعريرة على طول العمود الفقري.”
صلصلة.
الجنية، التي كان من المفترض أن تكون مسؤولة عن البرنامج التعليمي، صدمت للغاية لدرجة أنها نسيت أيضًا دورها في توجيه الناس مؤقتًا وبدأت في الذعر.
“لا، أيها المحنط! ألا يوجد أحد في هذا العالم لديه القدرة على النقل الآني؟ ما الذي يوجد على خادم الأرض هذا على أي حال؟”
“هوهوك؟ ماذا يحدث؟ لماذا تصرخ فجأة؟”
مرة اخرى، هانتي يعني حانوتي ولكن بسبب نطق اليابان الغريب.. وعارطي نفس الأمر ولكن معدل.
“آآآآآآآآآه..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم!
حتى رد فعل الجنية المضطرب غرق في صراخ المرأة.
كانت الكاهنة العظيمة تفتقر إلى الذاكرة الكاملة. كما أنها لم تكن تتقن اللغات الأجنبية أيضًا. سواء باللغة الإنجليزية أو الكورية، كانت مهاراتها في المحادثة محدودة دائمًا بسبب سياستها الانعزالية.
ولم يتوقف الشذوذ عند هذا الحد. فبين أصابع المرأة، وهي تمسك رأسها بيأس، بدأ ضوء خافت يبرز.
“ولم تكن تصرخ فقط، بل كانت تمسك برأسها بقوة حتى انغرست أظافرها في فروة رأسها، وسال الدم على وجهها.”
تحول.
لقد كان الأمر غريبًا بالفعل، تمامًا كما قالت الكاهنة العظيمة.
كان شعر المرأة الأسود في الأصل يتحول إلى اللون الأبيض، بدءًا من الأطراف وينتشر بسرعة.
“آآآآآآه!”
“…هذه علامة نموذجية على الإيقاذ.”
“لكن الجنية رقم 1679 ماتت أثناء أداء واجبها قبل إكمال البرنامج التعليمي، لذا فإن بياناتها غير كاملة!”
“أجل، نحن نسميه استحواذ الروح. لم أكن أدرك ذلك حينها، ولكن الآن، عندما أنظر إلى الوراء، أدركت أن تلك المرأة الغامضة كانت توقظ قدراتها.”
“يبدو أن الجنيات يتشاركن في دليل فيما بينهن. وقد نقلته إليهن كبيراتهن، وهو يوضح كيفية تأديب البشر. والطريقة الأكثر فعالية هي تفجير رأس شخص ما كدليل على ذلك – وهذا هو أسلوبهن المفضل.”
الإيقاظ في اللحظة التي ألقت فيها في سرادب البرنامج التعليمي – كانت عملية إيقاظها سريعة بشكل لا يصدق مقارنة بغيرها. عادةً، كان هذا ليمثل ولادة موقظ من الدرجة الأولى.
“آآآآآآه!”
ولكن بعد ذلك…
“هل أنت متأكدة من أن الجنية لم تفعل ذلك؟”
“آآآه! لا، عارطي! لا! لا! قف! لو سمحت! لا، عارطي! لا، لا، لا، لا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل الذهاب في إجازة، بذل العجوز شو قصارى جهده للعثور على شخص لديه قدرة النقل الآني، على الرغم من أن جهوده كانت، كما تعلمون، بلا جدوى.
ولسبب ما، استمرت المرأة في الصراخ، وتكرار كلمتي “لا” و”عارطي” في تتابع سريع.
بينما كان الجميع في حالة ذعر وكانت الجنية في حيرة تامة، كان تحول المرأة قد تقدم بشكل كامل. لقد تغير لون شعرها، من الأطراف حتى الجذور، تمامًا، وتحول فروة رأسها بالكامل إلى اللون الأبيض الساطع المشع.
“عارطي؟ ماذا يعني ذلك؟”
“آآآآه! ااااه! ااااه!”
“لا أعلم. اعتقدت أنها ربما شوهت الكلمة في ألمها. لكنها كررتها بشدة لدرجة أنني لا أستطيع أن أنسى ذلك.”
“هذا صحيح.”
ووصفت الكاهنة العظيمة كيف بدت المرأة وكأنها في معاناة حقيقية.
“لا يبدو أنك كبيرة السن بما يكفي لتقولين ملاحظات ساخرة حول العيش حياة طويلة.”
“ولم تكن تصرخ فقط، بل كانت تمسك برأسها بقوة حتى انغرست أظافرها في فروة رأسها، وسال الدم على وجهها.”
بينما كان الجميع في حالة ذعر وكانت الجنية في حيرة تامة، كان تحول المرأة قد تقدم بشكل كامل. لقد تغير لون شعرها، من الأطراف حتى الجذور، تمامًا، وتحول فروة رأسها بالكامل إلى اللون الأبيض الساطع المشع.
“…….”
ولكن حتى بعد أن كتب “لقد انتهيت من هذه اللعبة السيئة. حظًا سعيدًا” في الدردشة وسجّل خروجه، لم أستسلم.
“الآن، لو حدث ذلك بعد نهاية العالم، لكان الأمر أقل إثارة للصدمة. ولكن في ذلك الوقت، لم أرَ شيئًا كهذا من قبل.”
“لكن؟”
واستمر ذلك لمدة 30 ثانية تقريبًا.
وبعد ذلك جاءت هذه القصة.
بينما كان الجميع في حالة ذعر وكانت الجنية في حيرة تامة، كان تحول المرأة قد تقدم بشكل كامل. لقد تغير لون شعرها، من الأطراف حتى الجذور، تمامًا، وتحول فروة رأسها بالكامل إلى اللون الأبيض الساطع المشع.
نبض قلبي بقوة بسبب شعور لا يمكن تفسيره بالقلق. لم يكن هذا شيئًا يحدث غالبًا لشخص مثلي.
وفي اللحظة التي اكتمل فيها التحول والإيقاظ…
“حسنًا، ربما كانت الجنية مجرد ممثلة رائعة، ماهرة بما يكفي لخداعي. لكنني قتلت تلك الجنية بالفعل، لذا لن نعرف أبدًا على وجه اليقين.”
بووم!
فكان الأمر كذلك.
لقد حدث انفجار.
لقد أصيب الناس بالشلل من الصوت.
في البداية، لم يستطع أحد أن يفهم ما حدث للتو. ولكن سرعان ما سقط شيء ناعم من الهواء ولمس خد الكاهنة العظيمة برفق.
“حسنًا، ربما كانت الجنية مجرد ممثلة رائعة، ماهرة بما يكفي لخداعي. لكنني قتلت تلك الجنية بالفعل، لذا لن نعرف أبدًا على وجه اليقين.”
“كانت قطعة من لحمها. أعتقد أنها كانت لسانها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم!
“…….”
ووصفت الكاهنة العظيمة كيف بدت المرأة وكأنها في معاناة حقيقية.
“هل فهمت الآن، هانتي؟ بعد ثلاثين ثانية من استدعائها إلى سرداب البرنامج التعليمي، صرخت المرأة بصوت عالٍ، ثم أنهت إيقاظها، ثم انفجر رأسها.”
“حادثة؟”
“هذا…”
“آآآآه! ااااه! ااااه!”
لقد كان الأمر غريبًا بالفعل، تمامًا كما قالت الكاهنة العظيمة.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“هل أنت متأكدة من أن الجنية لم تفعل ذلك؟”
“كانت الصرخة مرعبة للغاية لدرجة أن صوتها نفسه أرسل قشعريرة على طول العمود الفقري.”
“أنا متأكدة. حتى قبل أن أقبل تامامو نو ماي، كنت جيدة في قراءة تعبيرات الناس. كانت الجنية في حيرة شديدة عندما ماتت المرأة.”
الجنية، التي كان من المفترض أن تكون مسؤولة عن البرنامج التعليمي، صدمت للغاية لدرجة أنها نسيت أيضًا دورها في توجيه الناس مؤقتًا وبدأت في الذعر.
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولسبب ما، استمرت المرأة في الصراخ، وتكرار كلمتي “لا” و”عارطي” في تتابع سريع.
“حسنًا، ربما كانت الجنية مجرد ممثلة رائعة، ماهرة بما يكفي لخداعي. لكنني قتلت تلك الجنية بالفعل، لذا لن نعرف أبدًا على وجه اليقين.”
أغلقت الجنية رقم 264 عينيها وبدأت في إصدار أصوات ثابتة بفمها. ثم في اللحظة التالية…
وبما أن الموضوع لم يكن لطيفًا، سرعان ما تحول حديثنا إلى أمور أخرى.
على عكس العجوز شو، الذي تظاهر بأنه يعرف كل شيء، أنا، حانوتي، كنت شابًا حقيقيًا من جيل MZ ولم أفقد التواضع أبدًا في هذه الأوقات.
لقد تبين أن الكاهنة العظيمة، باستثناء ذوقها الغريب في “الفتيات السحريات”، كانت شريكة ممتعة في الحديث، وشربنا حتى وقت متأخر من الليل. ومع ذلك، حتى عندما بدأ ضوء الفجر الأول يتسلل عبر النافذة، ظلت قصة “الموت المتفجر” الغامضة عالقة في قلبي، مثل ظل القمر.
ولم يتوقف الشذوذ عند هذا الحد. فبين أصابع المرأة، وهي تمسك رأسها بيأس، بدأ ضوء خافت يبرز.
————
واستمر ذلك لمدة 30 ثانية تقريبًا.
لماذا كنت مهووسًا بقصة شرب بسيطة؟
“لا يبدو أنك كبيرة السن بما يكفي لتقولين ملاحظات ساخرة حول العيش حياة طويلة.”
نبض قلبي بقوة بسبب شعور لا يمكن تفسيره بالقلق. لم يكن هذا شيئًا يحدث غالبًا لشخص مثلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فمن هو المتسبب في الانفجار؟”
في النهاية، لم أعد أتحمل الأمر واستدعيت الجنية رقم 264. وأخبرتها بالقصة التي سمعتها من الكاهنة العظيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم.”
“هل تعرفين شيئًا عن هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
“إذا كان ذاك الحادث، فلا بد أنه حدث للجنية رقم 1679، وليس للجنية رقم 1675.”
لم يكن “عارطي”، بل “هانتي”.
باعتبارها شيطانة أحلام، مع وعيها المترابط، جاءت استجابة الجنية رقم 264 على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باعتبارها شيطانة أحلام، مع وعيها المترابط، جاءت استجابة الجنية رقم 264 على الفور.
“لكن الجنية رقم 1679 ماتت أثناء أداء واجبها قبل إكمال البرنامج التعليمي، لذا فإن بياناتها غير كاملة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم.”
“حتى التقدير التقريبي سيفي بالغرض. هل يمكنك إعادة إنتاج الكلمات الأخيرة لتلك المرأة الغامضة؟”
“صمتًا. ليس خطئي أنني مواطنة يابانية أصيلة. أنت تتقن اللغات الأجنبية أكثر مما ينبغي، وهذا لا يخدم مصلحتك الشخصية، بينما أنا مجرد شخص عادي.”
“إذا استخدمت قوة الفراغ اللانهائي قليلًا، ربما أكون قادرًا على إعادة إنشاء جزء منه!”
لقد أدركت ما كان يزعجني طوال هذا الوقت.
“سوف اسمح بذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تجمدوا جميعًا في مكانهم.
“من فضلك انتظر لحظة واحدة! تشززت، بززت. تشزت.”
استدعى حوالي مائة شخص بالقوة إلى سرداب البرنامج التعليمي.
أغلقت الجنية رقم 264 عينيها وبدأت في إصدار أصوات ثابتة بفمها. ثم في اللحظة التالية…
“بتوووي! نحن لا نحتاج إلى أوغاد مثل هؤلاء!”
“آآآآآآه!”
“ما الأمر؟” سألتُ.
خرج صوت مشوه من فم 264. اختفى صوت الجنية المبهج المعتاد، واستبدل بشيء غير مألوف ومخيف.
“آآآآآآه!”
كان الصوت ينتمي إلى ما أسميته “المرأة الغامضة”.
بينما كان الجميع في حالة ذعر وكانت الجنية في حيرة تامة، كان تحول المرأة قد تقدم بشكل كامل. لقد تغير لون شعرها، من الأطراف حتى الجذور، تمامًا، وتحول فروة رأسها بالكامل إلى اللون الأبيض الساطع المشع.
“آآآآآه! لاااا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركت الكاهنة العظيمة أذنيها الثعلبيتين في تفكير. لم أشعر أنها تستجيب لي، بل تتذكر الماضي، وتحدق في مكان آخر بلا وعي.
“…….”
“حسنًا، ربما كانت الجنية مجرد ممثلة رائعة، ماهرة بما يكفي لخداعي. لكنني قتلت تلك الجنية بالفعل، لذا لن نعرف أبدًا على وجه اليقين.”
لقد استمعت بهدوء إلى الجنية، التي كانت تبذل قصارى جهدها لإعادة إنتاج كلمات المرأة المحتضرة.
بينما كان الجميع في حالة ذعر وكانت الجنية في حيرة تامة، كان تحول المرأة قد تقدم بشكل كامل. لقد تغير لون شعرها، من الأطراف حتى الجذور، تمامًا، وتحول فروة رأسها بالكامل إلى اللون الأبيض الساطع المشع.
بصراحة، وجدت الأمر غريبًا. لماذا كنت مهووسًا بهذه القصة التافهة؟ هل كان الأمر يستحق حقًا استخدام الفراغ اللانهائي وجهود شيطانة الأحلام للتحقيق في شيء سمعناه في محادثة شرب عادية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا كنت مهووسًا بقصة شرب بسيطة؟
ولكن بعد حوالي عشر ثوان من التشغيل…
وبعد ذلك جاءت هذه القصة.
“…انتظري.”
ولكن بعد ذلك…
أدركت ذلك فجأة.
“هممم. إنه ليس شيئًا يستحق أن أخبر به الآخرين، إنه مجرد حدث صغير غريب ظل عالقًا في ذهني…”
لقد أدركت ما كان يزعجني طوال هذا الوقت.
“لا، هانتي. لم تفعل الجنية ذلك. لقد انفجر رأس الشخص بالتأكيد، لكن الجنية لم تكن متورطة.”
“هوك؟”
حانوتي.
“أعيدي تشغيل الجزء الأخير مرة أخرى.”
“شكرًا لك.”
“مفهوم.”
————
رمشت الجنية رقم 264 بعينيها بسرعة. وبعد لحظة، تردد صدى الصوت المشوه مرة أخرى من فم الجنية.
ولم يتوقف الشذوذ عند هذا الحد. فبين أصابع المرأة، وهي تمسك رأسها بيأس، بدأ ضوء خافت يبرز.
“لا، عارطي! لا، لا، لا! م-من فضلك توقف! لا، عارطي!”
كان الألم المبرح يملأ صوتها، من النوع الذي ينجم عن تمزيق اللحم. ألم العضلات والأوتار التي تحرقها النيران حية. عذاب آلاف شفرات الحلاقة التي تخدش الجلد حتى الأعصاب، وتخدش العظام بعمق.
“هناك، الجزء الأخير، عزليه وشغليه مرة أخرى.”
“…….”
“عارطي!”
الإيقاظ في اللحظة التي ألقت فيها في سرادب البرنامج التعليمي – كانت عملية إيقاظها سريعة بشكل لا يصدق مقارنة بغيرها. عادةً، كان هذا ليمثل ولادة موقظ من الدرجة الأولى.
“…….”
الجنية، التي كان من المفترض أن تكون مسؤولة عن البرنامج التعليمي، صدمت للغاية لدرجة أنها نسيت أيضًا دورها في توجيه الناس مؤقتًا وبدأت في الذعر.
فكان الأمر كذلك.
خرج صوت مشوه من فم 264. اختفى صوت الجنية المبهج المعتاد، واستبدل بشيء غير مألوف ومخيف.
انتهى العرض، وساد الصمت الغرفة. ابتلعت ريقي بهدوء عندما أدركت الحقيقة.
“عارطي!”
كانت الكاهنة العظيمة تفتقر إلى الذاكرة الكاملة. كما أنها لم تكن تتقن اللغات الأجنبية أيضًا. سواء باللغة الإنجليزية أو الكورية، كانت مهاراتها في المحادثة محدودة دائمًا بسبب سياستها الانعزالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
ومن الطبيعي إذن أن تسمع كلامًا خاطئًا.
؟
الكلمة الغامضة التي صرخت بها المرأة في لحظاتها الأخيرة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل الذهاب في إجازة، بذل العجوز شو قصارى جهده للعثور على شخص لديه قدرة النقل الآني، على الرغم من أن جهوده كانت، كما تعلمون، بلا جدوى.
لم يكن “عارطي”، بل “هانتي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما تحدثنا بسرعة، كان الصوت واضحًا لا لبس فيه.
“لا، عارطي! لا، لا، لا! م-من فضلك توقف! لا، عارطي!”
حانوتي.
————
هذا صحيح.
يخلق خلط رائحة الشراب بالجو أجواءً مبهجة. وبينما أستنشق الأجواء المبهجة، وليس الأكسجين، قلت، “هكذا تصبحين فتاة سحرية، أليس كذلك؟ تجدين روحًا صديقة للبشر بين ياو يوروزو نو كامي، وفي طقوس ترأستها أنتِ، الكاهنة العظيمة، يعقدان عقدًا.”
لسبب ما، مباشرة بعد نزول الفراغ، في سرداب تعليمي بعيد في اليابان، انفجر شخص غريب تمامًا – زميلة موقظة – وهي تصرخ باسمي.
حتى تلك النقطة، لم يكن الأمر مختلفًا كثيرًا عن سرداب محطة بوسان الذي مررت به.
————————
صلصلة.
مرة اخرى، هانتي يعني حانوتي ولكن بسبب نطق اليابان الغريب.. وعارطي نفس الأمر ولكن معدل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولسبب ما، استمرت المرأة في الصراخ، وتكرار كلمتي “لا” و”عارطي” في تتابع سريع.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآآآآآآآه..”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل فهمت الآن، هانتي؟ بعد ثلاثين ثانية من استدعائها إلى سرداب البرنامج التعليمي، صرخت المرأة بصوت عالٍ، ثم أنهت إيقاظها، ثم انفجر رأسها.”
“كنت للتو في مترو الأنفاق…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
