مُفترٍ III
مُفترٍ III
كنت أعلم أن هذا سوف يحدث.
تجديد.
نظرت إلى رفاقي الذين شاركوا في العملية ورفعت إبهامي لهم.
ظاهرة حيث يعود السيد القديم، عند وصوله إلى ذروة التنوير، إلى طفولته أو سنوات ذروته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تمسك، يا ماركيز السيف.”
إنها أيضًا حالة يحلم بها كل لاعب في StarCraft بشدة عندما تنزلق سيطرته على Mutalisk، مما يؤدي إلى مذبحة على أيدي البحرية القذرة.
لقد كانت متلازمة البطل سيئة السمعة!
من جلجامش، ملك الشياطين في الغرب، إلى تشين شي-هوانغ، حاكم السهول الوسطى، قليلون هم الذين لم يتوقوا إلى هذه الدولة.
هناك خاتمة صغيرة.
وبذلك، كان أول فرد يحقق هذا الإنجاز على خادم الأرض ليس سوى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هذه رقصة من اختراعي. منذ زمن بعيد، أثناء رحلة لمشاهدة الزهور في جبل هوا، كان ماركيز السيف يؤدي هذه الرقصة على القمة. والآن أعيد تمثيلها بأمانة.
“همم؟ لماذا استدعيتني؟”
ولم يكن هذا مجرد منشور عن متلازمة البطل. بل كان اكتشافًا نادرًا، اكتشفته الهيئة الوطنية لإدارة الطرق باستخدام سجناء محكومين بالإعدام، مع وسم #فنون_القتال #جبل_هوا #العادة.
ماركيز دوقية يودولغوك، ماركيز السيف.
ربما تتذكرون، في دورة سابقة حيث استخدمت مخلب القرد، نجح هذا الرجل العجوز في التطور إلى وحش إعادة الميلاد.
ربما تتذكرون، في دورة سابقة حيث استخدمت مخلب القرد، نجح هذا الرجل العجوز في التطور إلى وحش إعادة الميلاد.
بدأت رقصة السيف.
وحش حقيقي من الاحتمالات.
تفتحت أزهار أشجار البرقوق حول المعبد اليوناني المزيف.
بالطبع، لم أعد أعتمد على مخلب القرد.
ورغم عدم توصيلها بالتيار الكهربائي، ومضت أجهزة التلفاز، وكانت مليئة بالتشويش. وكما كان متوقعًا، كانت جميعها أجهزة تلفاز ملعونة. وكانت كل شاشة تعرض لقطات متدهورة من رقصة السيف التي كنت قد سجلتها مسبقًا.
ومع ذلك، بعد أن علمت أن ماركيز السيف لديه ترقية متاحة، لماذا لا أستخدم هذه المعرفة؟
“لا تشكك في الأمر. اشعر به. تقبل الإحساس وتدفقه كما هو، يا ماركيز.”
“السيد ماركيز، أرجوك استمع جيدًا. إن الحدود بين الليل والنهار ليست سوى تمييز مؤقت يصنعه البشر، ولا تعدو كونها وميضًا عابرًا في تدفق الزمن المستمر…”
الطاقة التي كان ينضح بها الآن، والتي كانت في السابق صالحة تمامًا، قد طورت بطريقة ما هالة تشبه هالة الطائفة الشيطانية إلى حد ما.
وهكذا دواليك.
وحش حقيقي من الاحتمالات.
جاءت هذه الفقرة من الدورة 590، عندما شهد ماركيز السيف ولادة جديدة. كانت في الأساس بمثابة دليله إلى التنوير.
نجاح!
كما هو متوقع، بينما كنت أروي الخطوات الدقيقة دون خطأ واحد، أصبح تعبير وجه ماركيز السيف محيرًا بشكل متزايد.
جاءت هذه الفقرة من الدورة 590، عندما شهد ماركيز السيف ولادة جديدة. كانت في الأساس بمثابة دليله إلى التنوير.
“الآن، ماركيز الوحش! تطوّر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم أن أصواتهم فقدت بعض قوتها، إلا أن الأسرى ما زالوا متمسكين بعبارتهم المتكررة “كنت أعلم أن هذا سيحدث”.
“عن ماذا تتحدث يا حانوتي؟”
هناك خاتمة صغيرة.
لم ينجح.
“لا تشكك في الأمر. اشعر به. تقبل الإحساس وتدفقه كما هو، يا ماركيز.”
ألم يكن كافيًا؟
“أشعر بذلك! أستطيع أن أشعر به! أوه! كيف يُضمن جوهر جبل هوا في طرف سيف؟!”
حتى الأسرى الـ 360 الذين كانوا يراقبوننا من على الهامش بدأوا بالتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه.”
“بوو! بوو!”
وفي مكانه وقف صبي ذو شعر رمادي، رأسه منحني في صمت.
“أنت تختطف الناس وتستخدم القوة لتهديدهم، الآن ما هذا الهراء الذي تتفوه به؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — مجهول: [النظام] انقر على هذا المنشور للانتقال إلى “عالم آخر”. (المشاهدات: 2)
“من المحتمل أن العالم لا يعرف هذا عن حانوتي، لكن كان لدي حدس منذ البداية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الأسرى الـ 360 الذين كانوا يراقبوننا من على الهامش بدأوا بالتحرك.
ولكنني لم أستسلم.
جاءت هذه الفقرة من الدورة 590، عندما شهد ماركيز السيف ولادة جديدة. كانت في الأساس بمثابة دليله إلى التنوير.
في التعليم الكوري، الدراسة المسبقة والتكرار هما المفتاح. لا يزال أمامي طريق طويل لأقطعه مع دروس العائد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رحل الرجل العجوز المتجعد.
ألقيت نظرة على جي-وون، وبنظرة واحدة، أسكتت الحشد الصاخب. ثم، سحبت سيفي على الفور.
بمجرد أن وضع ماركيز السيف سماعات الأذن، بدأ باللعب بصوت آلي رتيب.
“سيدي، انتبه جيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن بعد أن شعرت بذلك، استمع مرة أخرى. الحد الفاصل بين الليل والنهار هو مجرد…”
“هممم؟”
<إن الحدود بين الليل والنهار ليست سوى تمييز بشري عابر، يتدفق عبر تيار لا نهاية له من الزمن.>
بدأت رقصة السيف.
بالمناسبة، الرقصة التي عرضت لم تكن أنا في الواقع – كانت أشباحًا تحاكي تحركاتي.
لم تكن هذه رقصة من اختراعي. منذ زمن بعيد، أثناء رحلة لمشاهدة الزهور في جبل هوا، كان ماركيز السيف يؤدي هذه الرقصة على القمة. والآن أعيد تمثيلها بأمانة.
“ههه؟ هذه التقنية… أعتقد أنني أتذكرها… ولكن لا أتذكرها أيضًا…”
لقد كان ماركيز السيف مندهشا بشكل واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الحال.”
“ه-هذا…؟”
لقد تراجع الضوء.
“هل تشعر بذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحسنت، هذه هي الروح.”
“أشعر بذلك! أستطيع أن أشعر به! أوه! كيف يُضمن جوهر جبل هوا في طرف سيف؟!”
لمن يتسائل عن تأخير الحكاية وهي ثلاثة فصول فقط، فالأمر بسبب ان الفصول كانت قد حُذفت من هاتفي دون قصد – تقرييا ١٥٠٠ فصل. المهم، الحكاية القادمة فصلين، قريبًا.
“الآن بعد أن شعرت بذلك، استمع مرة أخرى. الحد الفاصل بين الليل والنهار هو مجرد…”
“حتى الآن، هل مازلتم تعتقدون أنكم كنتم تعلمون أن هذا سيحدث؟”
لقد تلوت تنوير ماركيز السيف بصوت عالٍ بينما أستعرضه بجسدي في نفس الوقت. لن تجد سيدًا مثلي في أي مكان آخر.
“دوك-سيو، هيا.”
بعبارة أخرى، من منظور طرف ثالث، لا بد أنني كنت أبدو وكأنني مجنون يلوح بسيفه ويغمغم بكلام غير مفهوم. حتى الأسرى كانوا الآن يحدقون بي وكأنني فقدت عقلي.
<الحد الفاصل بين الليل والنهار، ايهيهيهي! مجرد تمييز مؤقت، هاهاها! دورة الحلقة التي لا نهاية لها… المبدأ… كوكيكيكيكيك.>
“اوووه…”
وهكذا دواليك.
عندما انتهت رقصة السيف، صفق ماركيز السيف بيديه، ولحيته ارتجفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“حقا، رقصة السيف رائعة! كانت مثل أزهار البرقوق تتفتح على جبل هوا، مثل الضباب الذي يلف تلك الأزهار، ومثل سفينة وحيدة تشق طريقها عبر ذلك الضباب! يا له من أمر غريب! هل يجب أن أسمي هذه السفينة سفينة كنز سامبو تايجام أو ربما سفينة سلحفاة الأدميرال يي؟”
“ماذا تفعل في العالم، حانوتي؟”
“لذا، هل تشعر وكأنك على وشك تجديد شبابك؟”
للنهائي الكبير:
“إيه؟ تجديد؟ هذا، لست متأكدة منه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم.”
لا يزال غير كاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — نحن لا نعرف شيئًا! لا يمكننا أن نعرف شيئًا! نحن محكومون بالجهل، ومقيدون بالقدر بعدم الفهم أبدًا! الحياة معاناة، ونحن لسنا سوى أشخاص مهملين تم إلقاؤهم في العالم… لم أكن أعلم!
وارتفعت صيحات الاستهجان أكثر فأكثر من قبل الأسرى في الجمهور، لكنني لم أعرهم أي اهتمام.
————————
ففرقعت أصابعي.
أخرجت هاتفي الذكي بسرعة. “ماركيز السيف.”
وبناء على إشارتي، بدأت يو جي-وون، التي كانت في وضع الاستعداد، في تفريغ العشرات من أجهزة التلفاز من الشاحنة.
عندما انتهت رقصة السيف، صفق ماركيز السيف بيديه، ولحيته ارتجفت.
إجمالي 130 تلفزيون CRT.
وحش حقيقي من الاحتمالات.
كانت أجهزة التلفاز تحيط بماركيز السيف مثل ستونهنغ مصغرة.
ورغم عدم توصيلها بالتيار الكهربائي، ومضت أجهزة التلفاز، وكانت مليئة بالتشويش. وكما كان متوقعًا، كانت جميعها أجهزة تلفاز ملعونة. وكانت كل شاشة تعرض لقطات متدهورة من رقصة السيف التي كنت قد سجلتها مسبقًا.
“جي وون، شغليهم.”
“هرررغ! آآه! ركبتي! كتفي! أشعر وكأن ظهري سوف ينكسر!”
“نعم يا صاحب السعادة.”
“نعم، تحالف العائد. ياللعطب، ها نحن ذا، أيها المختلون عقليًا. أسلوب حر، سريعًا جدًا. إسكيتيت.”
تشيييك!
“الآن أريد فقط أن أضربك، حانوتي.”
ورغم عدم توصيلها بالتيار الكهربائي، ومضت أجهزة التلفاز، وكانت مليئة بالتشويش. وكما كان متوقعًا، كانت جميعها أجهزة تلفاز ملعونة. وكانت كل شاشة تعرض لقطات متدهورة من رقصة السيف التي كنت قد سجلتها مسبقًا.
“كيف تشعر الآن؟”
<الحد الفاصل بين الليل والنهار، ايهيهيهي! مجرد تمييز مؤقت، هاهاها! دورة الحلقة التي لا نهاية لها… المبدأ… كوكيكيكيكيك.>
نجاح!
بالمناسبة، الرقصة التي عرضت لم تكن أنا في الواقع – كانت أشباحًا تحاكي تحركاتي.
“السيد ماركيز، أرجوك استمع جيدًا. إن الحدود بين الليل والنهار ليست سوى تمييز مؤقت يصنعه البشر، ولا تعدو كونها وميضًا عابرًا في تدفق الزمن المستمر…”
كان إخراج تلك الأرواح من البئر لإعادة تمثيل رقصتي أمرًا شاقًا للغاية. إذا نظرتم عن كثب، فربما يمكنك أن تستشعر الحزن والاستياء على وجوههم، بسبب إخلائهم القسري.
“ألق نظرة على هذا.” رفعت شاشة هاتفي الذكي، والتي سُجل الدخول بها إلى شبكة س.غ وعرضت منشورًا معينًا.
“ماذا يحدث…؟”
أومأت برأسي راضيًا.
حتى ماركيز السيف، الذي كان معروفًا بغرابة أطواره، شعر بأن هناك شيئًا ما ليس على ما يرام، وبدأ يشعر بالحذر. أما الأسرى، الذين كانوا يسخرون من بعضهم البعض من على الهامش، فقد هدأوا ببطء.
“هممم…اممم…”
“ماذا تفعل في العالم، حانوتي؟”
وفي هذه الأثناء، كانت دوك-سيو تبصق قوافيها الملعونة.
“لا تشكك في الأمر. اشعر به. تقبل الإحساس وتدفقه كما هو، يا ماركيز.”
أخرجت هاتفي الذكي بسرعة. “ماركيز السيف.”
“تقبل؟” نظر ماركيز السيف حوله في حيرة. “ما الذي يُفترض أن اتقبله في مشهد حيث يلوي الأشباح مفاصلهم للخلف ويغمغمون باللعنات؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم ذلك، كان الأمر على بعد خطوة واحدة فقط من الكمال.
“هنا، استخدم هذا.”
هذا صحيح.
أعطيته زوجًا من سماعات الأذن، متصلة بمشغل MP3، بالطبع، مع ملف صوتي ملعون مخزن بداخله.
حتى أصغر جزء من الضمير سوف يجد صعوبة في قبول عبثية مثل هذا السيناريو.
بمجرد أن وضع ماركيز السيف سماعات الأذن، بدأ باللعب بصوت آلي رتيب.
ظاهرة حيث يعود السيد القديم، عند وصوله إلى ذروة التنوير، إلى طفولته أو سنوات ذروته.
<إن الحدود بين الليل والنهار ليست سوى تمييز بشري عابر، يتدفق عبر تيار لا نهاية له من الزمن.>
“…….”
“هنا، استخدم هذا.”
“أوه، ولا ترفع مستوى الصوت كثيرًا. فقط فكر في الأمر وكأنك تستمع إلى المتنبي. أنت تعرف المتنبي، أليس كذلك؟”
بدأت رقصة السيف.
“هممم…اممم…”
“تهانينا على نجاحك الكبير، يا ماركيز السيف.”
“حسنًا، ماذا عن هذا؟ هل تشعر وكأنك على وشك تجديد شبابك؟”
وفي مكانه وقف صبي ذو شعر رمادي، رأسه منحني في صمت.
“لا أستطيع حتى أن أفهم نصف الكلمات التي تقولها، حانوتي…”
“أوه! آآآه!”
لا يزال غير كاف.
كانت أجهزة التلفاز تحيط بماركيز السيف مثل ستونهنغ مصغرة.
تمتم الأسرى الـ 360 باستياء، وبدأت وجوههم في التدلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هذه رقصة من اختراعي. منذ زمن بعيد، أثناء رحلة لمشاهدة الزهور في جبل هوا، كان ماركيز السيف يؤدي هذه الرقصة على القمة. والآن أعيد تمثيلها بأمانة.
“كنت أعلم ذلك، كنت أعلم أن هذا سيحدث.”
كانت رائحة غير معروفة للإنسان الحديث – رائحة أزهار البرقوق الحقيقية، أو شيء يشبه العطر المشترك للورود والكرز – تملأ الهواء.
“لقد علمت منذ اللحظة التي بدأ فيها هذا الهراء المتعلق بالتجديد…”
هذا صحيح.
“هل تعتقد أن إخراج أجهزة التلفاز الملعونة لتخويفنا سيجدي نفعًا؟ لقد كنت أعلم أن هذا سيحدث منذ البداية…”
————————
ورغم أن أصواتهم فقدت بعض قوتها، إلا أن الأسرى ما زالوا متمسكين بعبارتهم المتكررة “كنت أعلم أن هذا سيحدث”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تمسك، يا ماركيز السيف.”
ولكنني لم أشعر بالإحباط على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال غير كاف.
“جي-وون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلبت دوك-سيو قبعتها إلى الخلف بهدوء. كانت هذه موضة لا يمكن أن ترتديها إلا النساء اللاتي يزيد طولهن عن 190 سم مع مستوى معين من اللياقة البدنية، وكان بريق قلادتها الذهبية يتلألأ بشكل ساطع على قميصها.
“نعم يا صاحب السعادة.”
“من المحتمل أن العالم لا يعرف هذا عن حانوتي، لكن كان لدي حدس منذ البداية!”
“أحضري ها-يول ودوك-سيو.”
[في جميع أنحاء شبه الجزيرة الكورية، شوهدت أشباح تفر من أجساد الناس وتختفي في الهواء.]
“في الحال.”
“لذا، هل تشعر وكأنك على وشك تجديد شبابك؟”
وبمساعدة جي+وون، أحضرت الأختين الصغيرتين، لي ها-يول وأوه دوك-سيو، على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلبت دوك-سيو قبعتها إلى الخلف بهدوء. كانت هذه موضة لا يمكن أن ترتديها إلا النساء اللاتي يزيد طولهن عن 190 سم مع مستوى معين من اللياقة البدنية، وكان بريق قلادتها الذهبية يتلألأ بشكل ساطع على قميصها.
كان وجه ها -ول شاحبًا. كانت تتدرب بجد على الرقص، بجدية أكبر من متدربة في فرقة البوب الكورية.
وبناء على إشارتي، بدأت يو جي-وون، التي كانت في وضع الاستعداد، في تفريغ العشرات من أجهزة التلفاز من الشاحنة.
“ها يول، هل أتقنت ذلك؟”
“ماذا تفعل في العالم، حانوتي؟”
[أوبّا، من فضلك مت.]
كانت هذه هي الاستراتيجية النهائية للعائد: إذا لم تتمكن من الوصول إلى التنوير بمفردك، فما عليك سوى فرضه عليهم بتركيز 300٪!
“أحسنت، هذه هي الروح.”
أعطيته زوجًا من سماعات الأذن، متصلة بمشغل MP3، بالطبع، مع ملف صوتي ملعون مخزن بداخله.
[……]
ادعى السجين المحكوم عليه بالإعدام الذي نقر على المنشور أنه تجسد من جديد باعتباره الابن الثاني لعائلة نامجونغ، وارتقى إلى رتبة حاكم السيف، وشارك في حرب الفصيل الأرثوذكسي والطائفة الشيطانية. وعلى الرغم من أنه فقد ذاكرته بعد 30 ثانية فقط من النقر، وهو يتمتم “لماذا تذرف عيناي الدموع؟”، إلا أن التجربة كانت حقيقية.
“الآن، أظهري لهذا الرجل العجوز مهاراتك في الرقص كما ناقشنا.”
الطاقة التي كان ينضح بها الآن، والتي كانت في السابق صالحة تمامًا، قد طورت بطريقة ما هالة تشبه هالة الطائفة الشيطانية إلى حد ما.
قامت ها-يول بغزل خيوط من أطراف أصابعها، وربطتها بمفاصل ماركيز السيف. هذه الخيوط، اللزجة والمرنة مثل حرير العنكبوت، ارتبطت بسرعة بأطرافه.
لقد ضغطت على قبضتي منتصرًا.
“ماذا يحدث؟ ما هذا؟”
“هرررغ! آآه! ركبتي! كتفي! أشعر وكأن ظهري سوف ينكسر!”
كان ماركيز السيف مرتبكًا، لكنه لم يستطع إيقاف ها-يول. ورغم أنها قد تبدو هشة، إلا أن هناك عددًا قليلًا جدًا من الموقظين الذين يمكنهم هزيمتها في قتال واحد لواحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم أن أصواتهم فقدت بعض قوتها، إلا أن الأسرى ما زالوا متمسكين بعبارتهم المتكررة “كنت أعلم أن هذا سيحدث”.
“جي-وون، شغليها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد هُزم الخبير في مجال الأرواح الافتراءية، المعروف أيضًا باسم حملة الاضطهاد أو أشباح الإنترنت.
“نعم يا صاحب السعادة.”
وبمساعدة جي+وون، أحضرت الأختين الصغيرتين، لي ها-يول وأوه دوك-سيو، على الفور.
“دوك-سيو، هيا.”
حتى عندما انكسر عموده الفقري مرة واحدة، لم تكن هناك مشكلة على الإطلاق. ابتسمت آه-ريون ببراءة وهي تعالجه، وكان تعبيرها طفوليًا تقريبًا.
“تمام.”
حتى عندما انكسر عموده الفقري مرة واحدة، لم تكن هناك مشكلة على الإطلاق. ابتسمت آه-ريون ببراءة وهي تعالجه، وكان تعبيرها طفوليًا تقريبًا.
قلبت دوك-سيو قبعتها إلى الخلف بهدوء. كانت هذه موضة لا يمكن أن ترتديها إلا النساء اللاتي يزيد طولهن عن 190 سم مع مستوى معين من اللياقة البدنية، وكان بريق قلادتها الذهبية يتلألأ بشكل ساطع على قميصها.
-كان هناك نور.
“نعم، تحالف العائد. ياللعطب، ها نحن ذا، أيها المختلون عقليًا. أسلوب حر، سريعًا جدًا. إسكيتيت.”
“الآن أريد فقط أن أضربك، حانوتي.”
وبينما قدمت جي-وون إيقاعًا سلسًا، يتناوب بين الإيقاعات المتزامنة والمتزامنة، أمسكت دوك-سيو بالميكروفون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عاد أصدقاء الغابة إلى ديارهم.
“الحدود الفاصلة بين الليل والنهار، ياللعجب! إنها مجرد انقسام عابر بين البشر! ياللعجب، تيك، كراكل، تيك، ياللعجب، في التدفق المستمر للوقت، تومض لفترة وجيزة، يا إلهي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم أن أصواتهم فقدت بعض قوتها، إلا أن الأسرى ما زالوا متمسكين بعبارتهم المتكررة “كنت أعلم أن هذا سيحدث”.
كانت موسيقاها الراب مشبعة بالتشويش، وهو أحد الآثار الجانبية للميكروفون الملعون. فالأجهزة الإلكترونية، على أية حال، لم تكن معفاة من ملاحقة الأشباح. ومع ذلك، حولت دوك-سيو، متشددة مشهد الراب في هذا العصر، صراخ الأشباح إلى جزء من أدائها.
من بينهم، ابتسمت آه-ريون ببراعة وقالت، “أنت مذهل، يا زعيم النقابة! الأفضل!”
وفي الوقت نفسه، تلاعبت ها-يول بخيوط الدمى، مما أجبر ماركيز السيف على التحرك كما يحلو لها.
لقد كانت متلازمة البطل سيئة السمعة!
“أوه… أوه! مفاصلي—؟”
كانت أجهزة التلفاز تحيط بماركيز السيف مثل ستونهنغ مصغرة.
لكي نكون واضحين، كانت ها-يول تتقن رقصة السيف التي أظهرتها في وقت سابق. لذا، من خلال التحكم في ماركيز السيف مثل الدمية، يمكنها الآن جعله يؤدي رقصة التنوير ضد إرادته.
“الحدود الفاصلة بين الليل والنهار، ياللعجب! إنها مجرد انقسام عابر بين البشر! ياللعجب، تيك، كراكل، تيك، ياللعجب، في التدفق المستمر للوقت، تومض لفترة وجيزة، يا إلهي…”
كانت هذه هي الاستراتيجية النهائية للعائد: إذا لم تتمكن من الوصول إلى التنوير بمفردك، فما عليك سوى فرضه عليهم بتركيز 300٪!
التفت إلى الأسرى الـ 360 الذين شهدوا هذا الحدث بالكامل. ثم سألتهم بهدوء، “حسنًا؟ هل هذه هي المرة الأولى التي ترون فيها التجديد؟”
“هرررغ! آآه! ركبتي! كتفي! أشعر وكأن ظهري سوف ينكسر!”
بدأت رقصة السيف.
لقد استدعيت آه-ريون. كانت تجلس القرفصاء بجوار ماركيز السيف وتعالج مفاصله كلما صرخت تحت الضغط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحسنت، هذه هي الروح.”
“أوه! آآآه!”
هذا صحيح.
“إذا صرخت… فسوف يؤلمك أكثر.”
ورغم عدم توصيلها بالتيار الكهربائي، ومضت أجهزة التلفاز، وكانت مليئة بالتشويش. وكما كان متوقعًا، كانت جميعها أجهزة تلفاز ملعونة. وكانت كل شاشة تعرض لقطات متدهورة من رقصة السيف التي كنت قد سجلتها مسبقًا.
حتى عندما انكسر عموده الفقري مرة واحدة، لم تكن هناك مشكلة على الإطلاق. ابتسمت آه-ريون ببراءة وهي تعالجه، وكان تعبيرها طفوليًا تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — نحن لا نعرف شيئًا! لا يمكننا أن نعرف شيئًا! نحن محكومون بالجهل، ومقيدون بالقدر بعدم الفهم أبدًا! الحياة معاناة، ونحن لسنا سوى أشخاص مهملين تم إلقاؤهم في العالم… لم أكن أعلم!
هذا صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجديد!
كم من الإساءة تعرضنا لها على يد ماركيز السيف هذا في الماضي، كل ذلك لأنه كان الوحيد القادر على تخفيف المجاعة؟ لقد تعاون رفاقي، الذين يحملون ضغائن عميقة، بسعادة في هذه العملية.
لا يزال غير كاف.
(كان الاستثناء الوحيد هو القديسة، التي رفضت استخدام التخاطر، مما أجبرنا على استخدام مشغل MP3 بدلًا من ذلك.)
بعبارة أخرى، من منظور طرف ثالث، لا بد أنني كنت أبدو وكأنني مجنون يلوح بسيفه ويغمغم بكلام غير مفهوم. حتى الأسرى كانوا الآن يحدقون بي وكأنني فقدت عقلي.
“هرررغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ففرقعت أصابعي.
استمعت لصرخات ماركيز السيف المؤلمة تتلاشى في الخلفية واستدرت لمواجهة الأسرى البالغ عددهم 360. لقد شحبوا، وهم يراقبون أفعالنا في صمت مذهول.
كوجيجيجيك.
في ملخص:
أومأت برأسي راضيًا.
كنت أعلم أن هذا سوف يحدث…
“الحدود الفاصلة بين الليل والنهار، ياللعجب! إنها مجرد انقسام عابر بين البشر! ياللعجب، تيك، كراكل، تيك، ياللعجب، في التدفق المستمر للوقت، تومض لفترة وجيزة، يا إلهي…”
كوجيجيجيك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — مجهول: [النظام] انقر على هذا المنشور للانتقال إلى “عالم آخر”. (المشاهدات: 2)
وبينما تعرض أجهزة التلفاز الملعونة شخصيات خيالية تتلو جملات التنوير، وترقص على أنغام رقصة السيف التي سجلتها، وكانت الأشباح تلوح بإيقاعاتها، كان المشهد أشبه بطقوس طرد الأرواح الشريرة التي سارت على نحو خاطئ.
“أوه… أوه! مفاصلي—؟”
وفي هذه الأثناء، كانت دوك-سيو تبصق قوافيها الملعونة.
هذا صحيح.
“يا ثنائية الليل والنهار! النهار لا يزال نهارًا، والليل لا يزال ليلًا، يا لها من دقات طبول، إنها تتألق بجمالها الخاص، يا لها من دقات طبول!”
— ……
بدا الأسرى وكأنهم يتأرجحون على حافة الجنون. واصلت ها-سول التلاعب بماركيز السيف، مجبرة إياه على الرقص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في التعليم الكوري، الدراسة المسبقة والتكرار هما المفتاح. لا يزال أمامي طريق طويل لأقطعه مع دروس العائد.
كانت مفاصل الرجل العجوز تصدر صوت صرير تحت الضغط، وعند حدوث ذلك، تعالجه آه-ريون بسعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إخراج تلك الأرواح من البئر لإعادة تمثيل رقصتي أمرًا شاقًا للغاية. إذا نظرتم عن كثب، فربما يمكنك أن تستشعر الحزن والاستياء على وجوههم، بسبب إخلائهم القسري.
“آآآآه! آآآآه!”
نقر.
كانت الرقصة مليئة بأعمق أسرار رقصة السيف لزعيم طائفة جبل هوا، ولم يكن الراقص سوى ماركيز دوقية سيرلاند.
-كان هناك نور.
حتى أصغر جزء من الضمير سوف يجد صعوبة في قبول عبثية مثل هذا السيناريو.
“ههه؟ هذه التقنية… أعتقد أنني أتذكرها… ولكن لا أتذكرها أيضًا…”
— ……
<إن الحدود بين الليل والنهار ليست سوى تمييز بشري عابر، يتدفق عبر تيار لا نهاية له من الزمن.>
— ……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
للنهائي الكبير:
نجاح!
بعد أداء رقصة السيف لأكثر من 30 دقيقة، فجأة اتسعت عينا ماركيز السيف، الغارق في العرق.
————————
“ههه؟ هذه التقنية… أعتقد أنني أتذكرها… ولكن لا أتذكرها أيضًا…”
“لقد علمت منذ اللحظة التي بدأ فيها هذا الهراء المتعلق بالتجديد…”
في تلك اللحظة، بدأت رائحة خفيفة من أزهار البرقوق تتصاعد من جسد ماركيز السيف.
عندما انتهت رقصة السيف، صفق ماركيز السيف بيديه، ولحيته ارتجفت.
لقد ضغطت على قبضتي منتصرًا.
وارتفعت صيحات الاستهجان أكثر فأكثر من قبل الأسرى في الجمهور، لكنني لم أعرهم أي اهتمام.
‘إنه هنا!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقا، رقصة السيف رائعة! كانت مثل أزهار البرقوق تتفتح على جبل هوا، مثل الضباب الذي يلف تلك الأزهار، ومثل سفينة وحيدة تشق طريقها عبر ذلك الضباب! يا له من أمر غريب! هل يجب أن أسمي هذه السفينة سفينة كنز سامبو تايجام أو ربما سفينة سلحفاة الأدميرال يي؟”
على الرغم من ذلك، كان مختلفًا بعض الشيء عن رائحة زهرة البرقوق النقية في الإصدار 590. في ذلك الوقت، كانت طبيعية بنسبة 100%، وهي رائحة زهرة البرقوق الحقيقية، أما الآن، فقد شعرت وكأنها رائحة مصنعة بشكل مصطنع، من النوع الذي قد يضر رئتيك بعد التعرض لها لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هذه رقصة من اختراعي. منذ زمن بعيد، أثناء رحلة لمشاهدة الزهور في جبل هوا، كان ماركيز السيف يؤدي هذه الرقصة على القمة. والآن أعيد تمثيلها بأمانة.
الطاقة التي كان ينضح بها الآن، والتي كانت في السابق صالحة تمامًا، قد طورت بطريقة ما هالة تشبه هالة الطائفة الشيطانية إلى حد ما.
“أشعر أنني بحالة جيدة. ذهني صافٍ، ويبدو العالم مختلفًا. في البداية، لم أستطع أن أفهم ما الذي كنت تفعله في العالم، حانوتي. لكن الآن، أرى أن كل هذه المصاعب كانت من أجلي. لكن الآن… الآن فقط…”
ورغم ذلك، كان الأمر على بعد خطوة واحدة فقط من الكمال.
“عن ماذا تتحدث يا حانوتي؟”
استمر ماركيز السيف، الذي يتأرجح على حافة التنوير، في الرقص (بفضل سيطرة ها-يول).
“الآن، ماركيز الوحش! تطوّر!”
أخرجت هاتفي الذكي بسرعة. “ماركيز السيف.”
“آآآآه! آآآآه!”
“هرغ، ماذا هناك…؟”
“دوك-سيو، هيا.”
“ألق نظرة على هذا.” رفعت شاشة هاتفي الذكي، والتي سُجل الدخول بها إلى شبكة س.غ وعرضت منشورًا معينًا.
للنهائي الكبير:
— مجهول: [النظام] انقر على هذا المنشور للانتقال إلى “عالم آخر”. (المشاهدات: 2)
“آآآآه! آآآآه!”
لقد كانت متلازمة البطل سيئة السمعة!
حتى أصغر جزء من الضمير سوف يجد صعوبة في قبول عبثية مثل هذا السيناريو.
ولم يكن هذا مجرد منشور عن متلازمة البطل. بل كان اكتشافًا نادرًا، اكتشفته الهيئة الوطنية لإدارة الطرق باستخدام سجناء محكومين بالإعدام، مع وسم #فنون_القتال #جبل_هوا #العادة.
“لقد علمت منذ اللحظة التي بدأ فيها هذا الهراء المتعلق بالتجديد…”
ادعى السجين المحكوم عليه بالإعدام الذي نقر على المنشور أنه تجسد من جديد باعتباره الابن الثاني لعائلة نامجونغ، وارتقى إلى رتبة حاكم السيف، وشارك في حرب الفصيل الأرثوذكسي والطائفة الشيطانية. وعلى الرغم من أنه فقد ذاكرته بعد 30 ثانية فقط من النقر، وهو يتمتم “لماذا تذرف عيناي الدموع؟”، إلا أن التجربة كانت حقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقا، رقصة السيف رائعة! كانت مثل أزهار البرقوق تتفتح على جبل هوا، مثل الضباب الذي يلف تلك الأزهار، ومثل سفينة وحيدة تشق طريقها عبر ذلك الضباب! يا له من أمر غريب! هل يجب أن أسمي هذه السفينة سفينة كنز سامبو تايجام أو ربما سفينة سلحفاة الأدميرال يي؟”
كانت هذه هي القطعة الأخيرة من اللغز، والتي اختيرت بعناية لهذه اللحظة من قبلي، حانوتي.
“آآآآه! آآآآه!”
“تمسك، يا ماركيز السيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
“هرغ…؟”
“ماذا يحدث؟ ما هذا؟”
“امسك القطعة الأخيرة التي تقودك إلى التنوير!”
كانت هذه هي القطعة الأخيرة من اللغز، والتي اختيرت بعناية لهذه اللحظة من قبلي، حانوتي.
بعد ذلك، تلاعبت ها-يول بالأوتار، موجهة يد ماركيز السيف إلى الشاشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه، تلاعبت ها-يول بخيوط الدمى، مما أجبر ماركيز السيف على التحرك كما يحلو لها.
نقر.
فُتح المنشور، و-
“ه-هذا…؟”
-كان هناك نور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه، تلاعبت ها-يول بخيوط الدمى، مما أجبر ماركيز السيف على التحرك كما يحلو لها.
تفتحت أزهار أشجار البرقوق حول المعبد اليوناني المزيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم يا صاحب السعادة.”
كانت رائحة غير معروفة للإنسان الحديث – رائحة أزهار البرقوق الحقيقية، أو شيء يشبه العطر المشترك للورود والكرز – تملأ الهواء.
“الآن، ماركيز الوحش! تطوّر!”
لقد تراجع الضوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، بدأت رائحة خفيفة من أزهار البرقوق تتصاعد من جسد ماركيز السيف.
لقد رحل الرجل العجوز المتجعد.
“هرغ…؟”
وفي مكانه وقف صبي ذو شعر رمادي، رأسه منحني في صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد هُزم الخبير في مجال الأرواح الافتراءية، المعروف أيضًا باسم حملة الاضطهاد أو أشباح الإنترنت.
“همم.”
وبينما تعرض أجهزة التلفاز الملعونة شخصيات خيالية تتلو جملات التنوير، وترقص على أنغام رقصة السيف التي سجلتها، وكانت الأشباح تلوح بإيقاعاتها، كان المشهد أشبه بطقوس طرد الأرواح الشريرة التي سارت على نحو خاطئ.
أومأت برأسي راضيًا.
ومع ذلك، بعد أن علمت أن ماركيز السيف لديه ترقية متاحة، لماذا لا أستخدم هذه المعرفة؟
نجاح!
“نعم يا صاحب السعادة.”
تجديد!
وارتفعت صيحات الاستهجان أكثر فأكثر من قبل الأسرى في الجمهور، لكنني لم أعرهم أي اهتمام.
التفت إلى الأسرى الـ 360 الذين شهدوا هذا الحدث بالكامل. ثم سألتهم بهدوء، “حسنًا؟ هل هذه هي المرة الأولى التي ترون فيها التجديد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — نحن لا نعرف شيئًا! لا يمكننا أن نعرف شيئًا! نحن محكومون بالجهل، ومقيدون بالقدر بعدم الفهم أبدًا! الحياة معاناة، ونحن لسنا سوى أشخاص مهملين تم إلقاؤهم في العالم… لم أكن أعلم!
— ……
“تهانينا على نجاحك الكبير، يا ماركيز السيف.”
“حتى الآن، هل مازلتم تعتقدون أنكم كنتم تعلمون أن هذا سيحدث؟”
— أنا… أنا…
— ……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عاد أصدقاء الغابة إلى ديارهم.
360 أسيرًا ارتجفوا بعنف.
على الرغم من ذلك، كان مختلفًا بعض الشيء عن رائحة زهرة البرقوق النقية في الإصدار 590. في ذلك الوقت، كانت طبيعية بنسبة 100%، وهي رائحة زهرة البرقوق الحقيقية، أما الآن، فقد شعرت وكأنها رائحة مصنعة بشكل مصطنع، من النوع الذي قد يضر رئتيك بعد التعرض لها لفترة طويلة.
— أنا… أنا…
“دوك-سيو، هيا.”
— لم أكن أتوقع هذا، أيها الوغد المجنون!
“أوه، ولا ترفع مستوى الصوت كثيرًا. فقط فكر في الأمر وكأنك تستمع إلى المتنبي. أنت تعرف المتنبي، أليس كذلك؟”
— من الجحيم يمكنه التنبؤ بشيء مثل هذا؟!
تمتم الأسرى الـ 360 باستياء، وبدأت وجوههم في التدلي.
“آآآآآآه!”
أعطيته زوجًا من سماعات الأذن، متصلة بمشغل MP3، بالطبع، مع ملف صوتي ملعون مخزن بداخله.
— نحن لا نعرف شيئًا! لا يمكننا أن نعرف شيئًا! نحن محكومون بالجهل، ومقيدون بالقدر بعدم الفهم أبدًا! الحياة معاناة، ونحن لسنا سوى أشخاص مهملين تم إلقاؤهم في العالم… لم أكن أعلم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلبت دوك-سيو قبعتها إلى الخلف بهدوء. كانت هذه موضة لا يمكن أن ترتديها إلا النساء اللاتي يزيد طولهن عن 190 سم مع مستوى معين من اللياقة البدنية، وكان بريق قلادتها الذهبية يتلألأ بشكل ساطع على قميصها.
— لا أستطيع أن أفتري هذا… لا أستطيع أن أفتري هذا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، بدأت رائحة خفيفة من أزهار البرقوق تتصاعد من جسد ماركيز السيف.
— هكيااااااه!
“امسك القطعة الأخيرة التي تقودك إلى التنوير!”
إرتجاف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فُتح المنشور، و-
ارتعد الأسرى الـ 360 في انسجام تام، وانهاروا على جنبهم. هربت الأرواح الضعيفة، مثل الأرواح التي طُردت، من أجسادهم واختفت في الغابة البعيدة.
مُفترٍ – النهاية
لقد عاد أصدقاء الغابة إلى ديارهم.
“دوك-سيو، هيا.”
[السيد حانوتي.]
“لقد علمت منذ اللحظة التي بدأ فيها هذا الهراء المتعلق بالتجديد…”
[في جميع أنحاء شبه الجزيرة الكورية، شوهدت أشباح تفر من أجساد الناس وتختفي في الهواء.]
“اوووه…”
نظرت إلى رفاقي الذين شاركوا في العملية ورفعت إبهامي لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم ذلك، كان الأمر على بعد خطوة واحدة فقط من الكمال.
من بينهم، ابتسمت آه-ريون ببراعة وقالت، “أنت مذهل، يا زعيم النقابة! الأفضل!”
وفي هذه الأثناء، كانت دوك-سيو تبصق قوافيها الملعونة.
لقد هُزم الخبير في مجال الأرواح الافتراءية، المعروف أيضًا باسم حملة الاضطهاد أو أشباح الإنترنت.
كوجيجيجيك.
المهمة اكتملت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
————
“من المحتمل أن العالم لا يعرف هذا عن حانوتي، لكن كان لدي حدس منذ البداية!”
هناك خاتمة صغيرة.
وحش حقيقي من الاحتمالات.
“تهانينا على نجاحك الكبير، يا ماركيز السيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هذه رقصة من اختراعي. منذ زمن بعيد، أثناء رحلة لمشاهدة الزهور في جبل هوا، كان ماركيز السيف يؤدي هذه الرقصة على القمة. والآن أعيد تمثيلها بأمانة.
“هممم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ماركيز السيف مرتبكًا، لكنه لم يستطع إيقاف ها-يول. ورغم أنها قد تبدو هشة، إلا أن هناك عددًا قليلًا جدًا من الموقظين الذين يمكنهم هزيمتها في قتال واحد لواحد.
“كيف تشعر الآن؟”
وهكذا دواليك.
“أشعر أنني بحالة جيدة. ذهني صافٍ، ويبدو العالم مختلفًا. في البداية، لم أستطع أن أفهم ما الذي كنت تفعله في العالم، حانوتي. لكن الآن، أرى أن كل هذه المصاعب كانت من أجلي. لكن الآن… الآن فقط…”
كانت هذه هي القطعة الأخيرة من اللغز، والتي اختيرت بعناية لهذه اللحظة من قبلي، حانوتي.
“الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه، تلاعبت ها-يول بخيوط الدمى، مما أجبر ماركيز السيف على التحرك كما يحلو لها.
“الآن أريد فقط أن أضربك، حانوتي.”
حتى أصغر جزء من الضمير سوف يجد صعوبة في قبول عبثية مثل هذا السيناريو.
“أوه.”
وفي مكانه وقف صبي ذو شعر رمادي، رأسه منحني في صمت.
كنت أعلم أن هذا سوف يحدث.
“الآن، أظهري لهذا الرجل العجوز مهاراتك في الرقص كما ناقشنا.”
————————
-كان هناك نور.
مُفترٍ – النهاية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم.”
لمن يتسائل عن تأخير الحكاية وهي ثلاثة فصول فقط، فالأمر بسبب ان الفصول كانت قد حُذفت من هاتفي دون قصد – تقرييا ١٥٠٠ فصل. المهم، الحكاية القادمة فصلين، قريبًا.
استمعت لصرخات ماركيز السيف المؤلمة تتلاشى في الخلفية واستدرت لمواجهة الأسرى البالغ عددهم 360. لقد شحبوا، وهم يراقبون أفعالنا في صمت مذهول.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
نقر.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم أعد أعتمد على مخلب القرد.
“هرررغ!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
