الغراب الذهبي يلتهم أرواح لا تعد ولا تحصى
الفصل 176: الغراب الذهبي يلتهم عددًا لا يحصى من الأرواح (أو عشرة الالف روح )
كان نشر الأجنحة بمثابة نقل الإرث. وبعد ذلك بوقت قصير، بينما كان شو تشينغ لا يزال يترنح، رفرفت أجنحة الغراب الذهبي مرة أخرى. هذه المرة، أطلقت موجة صادمة مرعبة تسببت في خفوت كل الضوء، وأرسلت رياحًا برية تصرخ في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه سمع صراخ البطريرك محارب فاجرا الذهبي .
على الرغم من أن شو تشينغ لم يلاحظ ذلك، إلا أن الدم كان يتدفق من أنفه، وكانت زجاجة التسجيل تضعف. في الوقت نفسه، تحرك العملاق، كما لو أنه ترك حالة شرود الذهن ببطء.
وهناك كان يرقد على سطح القارب، يرتجف من رأسه إلى أخمص قدميه، وينزف بغزارة.
بعد ذلك، شاهد شو تشينغ الغراب الذهبي يطير لأعلى. ثم انتشرت أجنحة الغراب مرة أخرى. وكانت هذه المرة الثالثة! هذه المرة، أشعت كل ريشة بالضوء الذهبي المبهر. جنبا إلى جنب مع انتشار الأجنحة، بدت السماء على وشك الانقسام، وانتشرت تموجات مرعبة في كل الاتجاهات.
توقفت زجاجة التسجيل عن إصدار أي صوت، وعندما نظر العملاق إليها، بدأت في الانهيار. يبدو أن عاصفة تتحرك داخل العملاق. ارتفع صدره كما لو كان يريد التنفس، ثم بدأت المجسات التي تغطيه في التأرجح. احتوى تنفسه على قوة لا توصف دفعت الماء بعيدًا عنه. وكانت المجسات تتلوى.
على الفور، أحاط به الضوء المتلألئ لتعويذة النقل الآني وبالمظلة. ثم، يمكن سماع أصوات هدير و اختفى.
ثم انشقت السماء وانفتح شق ضخم في الأعلى، ليكشف عن عالم آخر. رأى شو تشينغ أنواعًا لا حصر لها من الكائنات الحية، جميعها ذات مظهر غريب، وجميعهم يزأرون. وبينما كانوا يزأرون ، فتح فم الغراب الذهبي، واندلع صوت متردد في ذلك العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لصدمة شو تشينغ، غطت النيران السوداء هذا العالم، وامتصت كل شيء في لحظة. اندفعت قطرات لا حصر لها من الدم في الهواء، وتحولت إلى سائل ذهبي انطلق في فم الغراب الذهبي. من مسافة بعيدة، بدا وكأن الغراب يشرب الماء.
لقد فعل شيئًا نادرًا ما يفعله، وهو يرتجف، وبدأ يتحدث دون أن يخطط لكلماته أولاً. “سيدي !! للمضي قدمًا، طالما لم أتعرض للقتل، سأحافظ على سلامتك دائمًا. بل إن خادمك المتواضع مستعد لتفجير نفسه إذا لزم الأمر!» .
وبينما كان يدور ويتنفس، غلي الماء المحيط به وتبخر، تاركًا المنطقة المحيطة به فارغة. انفتحت عيون شو تشينغ، وسمع صراخ البطريرك محارب فاجرا الذهبي . ثم رأى محجر العين الأسود الفارغ للعملاق الضخم. وبينما كان وجه العملاق يتجه نحوه مباشرة، اجتاحته أنفاسه.
بعد ذلك، اهتز شو تشينغ حتى النخاع عندما نظر الغراب الذهبي فجأة نحوه. بدت تلك العيون الساطعة المتلألئة قادرة على اختراق نهر الزمن. وقد تجاوزوا حتى داو الفضاء العظيم.
Hijazi
لذلك، لم يجرؤ الظل حتى على التفكير في محاولة التسبب في المشاكل. لقد حاول إرسال مشاعر متملقة، بل وحاول التمدد بطريقة تمنع الشمس من ضرب شو تشينغ.
منذ أقدم العصور، ومن الفضاء الذي لا حدود له، استقرت تلك النظرة على شو تشينغ. اهتز عقله عندما تحدث إليه صوت لطيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، جلس العملاق أمام عربة التنين. ارتفع صوت البكاء، كما لو كان العملاق يحاول بتحدٍ استدعاء شيء ما. لكن في النهاية لم يكن هناك أي رد. بدأت عواطفه تهدأ، وعادت مرة أخرى إلى حالتها السابقة من الفراغ. وبالتصرف بناءً على الغريزة وحدها، بدأ في سحب عربة التنين ببطء عبر قاع البحر. لقد تم نقل الإرث، وسيدخل العملاق الآن في نوم عميق لا يمكن إيقاظه منه. وبعد مائة عام سيعود.
“هذه هي تقنية جوهر الحياة للإمبراطور. أنا . الغراب الذهبي يلتهم أرواحًا لا تعد ولا تحصى.
على الرغم من أن شو تشينغ لم يلاحظ ذلك، إلا أن الدم كان يتدفق من أنفه، وكانت زجاجة التسجيل تضعف. في الوقت نفسه، تحرك العملاق، كما لو أنه ترك حالة شرود الذهن ببطء.
تدفقت مستويات مرعبة من المعلومات إلى شو تشينغ، مما جعله يشعر وكأنه زورق صغير يطفو على البحر أثناء عاصفة عنيفة. كان الدم ينزف من زوايا فمه، ومن عينيه، ومن أنفه، ومن أذنيه. وعندما حدث ذلك، انهارت رؤية شو تشينغ ببطء، وعاد إلى حالته الطبيعية.
لذلك، لم يجرؤ الظل حتى على التفكير في محاولة التسبب في المشاكل. لقد حاول إرسال مشاعر متملقة، بل وحاول التمدد بطريقة تمنع الشمس من ضرب شو تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي الوقت نفسه سمع صراخ البطريرك محارب فاجرا الذهبي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“استيقظ يا سيدي! العملاق يستيقظ! لقد انتهينا! أوه، سيد. اسرع واستيقظ!”
“استيقظ يا سيدي! العملاق يستيقظ! لقد انتهينا! أوه، سيد. اسرع واستيقظ!”
توقفت زجاجة التسجيل عن إصدار أي صوت، وعندما نظر العملاق إليها، بدأت في الانهيار. يبدو أن عاصفة تتحرك داخل العملاق. ارتفع صدره كما لو كان يريد التنفس، ثم بدأت المجسات التي تغطيه في التأرجح. احتوى تنفسه على قوة لا توصف دفعت الماء بعيدًا عنه. وكانت المجسات تتلوى.
ويبدو أن الأصوات الصادرة من زجاجة التسجيل قد أثارت ذكريات العملاق، مما جعله يبكي. ومن ثم رفع يديه على نطاق واسع، مما أدى إلى حدوث تسونامي على سطح البحر. ارتفعت الأمواج في كل الاتجاهات، بعضها مئات الأمتار، وبعضها آلاف. من مسافة بعيدة، بدا الأمر وكأنه تموجات تنتشر على بركة، باستثناء أنها كانت أكثر رعبًا إلى حد كبير. ثم بدأ العملاق يستدير لينظر إلى عربة التنين.
وبينما كان يدور ويتنفس، غلي الماء المحيط به وتبخر، تاركًا المنطقة المحيطة به فارغة. انفتحت عيون شو تشينغ، وسمع صراخ البطريرك محارب فاجرا الذهبي . ثم رأى محجر العين الأسود الفارغ للعملاق الضخم. وبينما كان وجه العملاق يتجه نحوه مباشرة، اجتاحته أنفاسه.
تقنية تراث من الدرجة الإمبراطورية. الغراب الذهبي يلتهم أروح لا تحصى!
“استيقظ يا سيدي! العملاق يستيقظ! لقد انتهينا! أوه، سيد. اسرع واستيقظ!”
صُنعت عربة التنين من مواد خاصة لن تتأثر بمجرد تنفس العملاق. ولكن شو تشينغ لم يكن كذلك. انفجر لحمه ودمه على الفور بألم شديد. وقد تمزق وجهه وصدره وبطنه إلى أشلاء دموية. وعانى الجزء الأمامي من ذراعيه وساقيه بالمثل. مجرد تنفس العملاق كان يمزقه.
الفصل 176: الغراب الذهبي يلتهم عددًا لا يحصى من الأرواح (أو عشرة الالف روح )
وفي لحظة الأزمة تلك، ظهرت أمامه مظلة سوداء تحجب أنفاس العملاق. عندما ارتجفت المظلة، مد شو تشينغ يد كانت في الغالب من اللحم والعظام الدموية. أخرج تعويذة النقل الآني، لقد سحقها!
على الفور، أحاط به الضوء المتلألئ لتعويذة النقل الآني وبالمظلة. ثم، يمكن سماع أصوات هدير و اختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُنعت عربة التنين من مواد خاصة لن تتأثر بمجرد تنفس العملاق. ولكن شو تشينغ لم يكن كذلك. انفجر لحمه ودمه على الفور بألم شديد. وقد تمزق وجهه وصدره وبطنه إلى أشلاء دموية. وعانى الجزء الأمامي من ذراعيه وساقيه بالمثل. مجرد تنفس العملاق كان يمزقه.
***
بعد أن ذهب شو تشينغ والمظلة، لم يكن هناك شيء يمنع أنفاس العملاق، واجتاحت عربة التنين. عندما مرت، نظر العملاق بصمت إلى عربة التنين الفارغة، ثم بدأ مرة أخرى في البكاء من الحزن. لم يكن يهتم بما إذا كان شو تشينغ قد هرب أم لا. نظر إلى العربة، ومن الواضح أن زجاجة التسجيل قد أثارت عواطفه ، مما جعله يفكر في سيده من الماضي. وتردد صدى البكاء في السماء والأرض.
وبينما كان يدور ويتنفس، غلي الماء المحيط به وتبخر، تاركًا المنطقة المحيطة به فارغة. انفتحت عيون شو تشينغ، وسمع صراخ البطريرك محارب فاجرا الذهبي . ثم رأى محجر العين الأسود الفارغ للعملاق الضخم. وبينما كان وجه العملاق يتجه نحوه مباشرة، اجتاحته أنفاسه.
في النهاية، جلس العملاق أمام عربة التنين. ارتفع صوت البكاء، كما لو كان العملاق يحاول بتحدٍ استدعاء شيء ما. لكن في النهاية لم يكن هناك أي رد. بدأت عواطفه تهدأ، وعادت مرة أخرى إلى حالتها السابقة من الفراغ. وبالتصرف بناءً على الغريزة وحدها، بدأ في سحب عربة التنين ببطء عبر قاع البحر. لقد تم نقل الإرث، وسيدخل العملاق الآن في نوم عميق لا يمكن إيقاظه منه. وبعد مائة عام سيعود.
لكن البحر لم يهدأ. استمر التسونامي الذي تم إطلاقه، وكذلك الرياح، في الاجتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في موقع على بعد بضعة آلاف من الكيلومترات والذي لم يتأثر بعد بالعاصفة، ظهر شو تشينغ في وهج من ضوء النقل الآني. وبعد أن ظهر، سقط على الماء. بمجرد أن لامست مياه البحر المليئة بالمطفرات جروحه، اخترقه المزيد من الألم. كان بالكاد يستطيع الرؤية، لكنه لوح بيده لاستدعاء مركب دراما، وصعد على متنها، ثم قام بتنشيط الدفاعات.
في موقع على بعد بضعة آلاف من الكيلومترات والذي لم يتأثر بعد بالعاصفة، ظهر شو تشينغ في وهج من ضوء النقل الآني. وبعد أن ظهر، سقط على الماء. بمجرد أن لامست مياه البحر المليئة بالمطفرات جروحه، اخترقه المزيد من الألم. كان بالكاد يستطيع الرؤية، لكنه لوح بيده لاستدعاء مركب دراما، وصعد على متنها، ثم قام بتنشيط الدفاعات.
في موقع على بعد بضعة آلاف من الكيلومترات والذي لم يتأثر بعد بالعاصفة، ظهر شو تشينغ في وهج من ضوء النقل الآني. وبعد أن ظهر، سقط على الماء. بمجرد أن لامست مياه البحر المليئة بالمطفرات جروحه، اخترقه المزيد من الألم. كان بالكاد يستطيع الرؤية، لكنه لوح بيده لاستدعاء مركب دراما، وصعد على متنها، ثم قام بتنشيط الدفاعات.
وهناك كان يرقد على سطح القارب، يرتجف من رأسه إلى أخمص قدميه، وينزف بغزارة.
لقد كان يستحق ذلك!
لقد تم تمزيق معظم الجزء الأمامي من جسده، ولم يترك وراءه إلا القليل من العظام المحطمة. لقد بدا مروعًا للغاية. في الواقع، إذا كان هناك شخص حاضر لينظر إليه، فلن يتمكنوا من التعرف عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء تشوش رؤيته ، أخرج بشكل مهتز كميات هائلة من الحبوب الطبية التي بدأ في أكلها. كما قام بدفع الكريستال البنفسجي لشفاءه. ومع انتشار الضوء البنفسجي، تحمل الألم. وفي الوقت نفسه، أشرقت عيناه بضوء بارد وهو ينظر إلى ظله.
لكن البحر لم يهدأ. استمر التسونامي الذي تم إطلاقه، وكذلك الرياح، في الاجتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما أشرق ضوء الشمس، ارتجف الظل بشكل خاضع. كان خائفا جدا. لقد كان هناك عندما حصل شو تشينغ على مصباح الحياة، ورآه مصابًا. ولكن هذا لم يكن شيئا من هذا القبيل. لذا، لم يكن خائفًا فقط بسبب الطريقة التي قمعه بها شو تشينغ في الماضي، ولكنه الآن يمكنه رؤية الأشياء المجنونة التي لا توصف والتي كان شو تشينغ قادرًا على القيام بها. إذا كان بإمكانه أن يعامل نفسه بهذه الوحشية، فمن الممكن فقط أن يتخيل مدى وحشيته في معاملة الآخرين.
وبينما كان يدور ويتنفس، غلي الماء المحيط به وتبخر، تاركًا المنطقة المحيطة به فارغة. انفتحت عيون شو تشينغ، وسمع صراخ البطريرك محارب فاجرا الذهبي . ثم رأى محجر العين الأسود الفارغ للعملاق الضخم. وبينما كان وجه العملاق يتجه نحوه مباشرة، اجتاحته أنفاسه.
ماذا يفترض بي أن أفعل؟
لذلك، لم يجرؤ الظل حتى على التفكير في محاولة التسبب في المشاكل. لقد حاول إرسال مشاعر متملقة، بل وحاول التمدد بطريقة تمنع الشمس من ضرب شو تشينغ.
الفصل 176: الغراب الذهبي يلتهم عددًا لا يحصى من الأرواح (أو عشرة الالف روح )
وفي الوقت نفسه، لم يتمكن البطريرك محارب فاجرا الذهبي من منع نفسه من الاهتزاز. كان وجهه شاحبًا وعيناه متسعتين من الرعب، فكر، لم يسبق لي طوال سنواتي المروعة أن رأيت شخصًا يتصرف بمثل هذه الميول الانتحارية. في ذلك العالم الذي لا يسبر غوره الذي دخلناه في جزر سكان البحر ، شعرت بالرعب. ولكن هذا كان أسوأ من ذلك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه سمع صراخ البطريرك محارب فاجرا الذهبي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إن الشيطان شو مجنون حقًا. في الواقع، إذا استمر على هذا المنوال، سيأتي اليوم الذي سينتهي به الأمر بقتل نفسه. إذا مات فأنا سأموت…. ولكن إذا استمر في القيام بذلك والبقاء على قيد الحياة، فسوف يحصل على المزيد والمزيد من الكنوز الثمينة. وإذا حدث ذلك، فمن الممكن تمامًا أن يظن أنني لم أعد مفيدًا، فيقتلني.
وفي لحظة الأزمة تلك، ظهرت أمامه مظلة سوداء تحجب أنفاس العملاق. عندما ارتجفت المظلة، مد شو تشينغ يد كانت في الغالب من اللحم والعظام الدموية. أخرج تعويذة النقل الآني، لقد سحقها!
تقنية تراث من الدرجة الإمبراطورية. الغراب الذهبي يلتهم أروح لا تحصى!
ماذا يفترض بي أن أفعل؟
كلما فكر البطريرك في الأمر، زاد خوفه. في الواقع، كان خائفًا جدًا لدرجة أنه على نحو غير معهود لم يكن ينتبه حتى لكيفية تملق الظل لشو تشينغ. كان الحل الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه هو العمل بجهد أكبر للتأكد من أن الشيطان شو قام بعمل جيد.
على الفور، أحاط به الضوء المتلألئ لتعويذة النقل الآني وبالمظلة. ثم، يمكن سماع أصوات هدير و اختفى.
وقد تسبب ذلك في تحول عيون البطريرك إلى اللون الأحمر. لم يكن من النوع الذي يحب المخاطرة. ولكن عندما فكر في الأمر، أدرك أنه إذا لم يضع حياته على المحك، فسوف ينتهي الأمر بحياته الصغيرة المسكينة.
بعد ذلك، شاهد شو تشينغ الغراب الذهبي يطير لأعلى. ثم انتشرت أجنحة الغراب مرة أخرى. وكانت هذه المرة الثالثة! هذه المرة، أشعت كل ريشة بالضوء الذهبي المبهر. جنبا إلى جنب مع انتشار الأجنحة، بدت السماء على وشك الانقسام، وانتشرت تموجات مرعبة في كل الاتجاهات.
أومأ شو تشينغ برأسه، ثم ركز على إصاباته. والحقيقة أنه كان يحاول في الواقع صرف انتباه البطريرك والظل، فقط في حالة تفكيرهم في مهاجمته في لحظة ضعفه. لقد كان على استعداد لقمع الظل أو سحق روح جوهر حياة البطريرك في أي لحظة.
ومع ذلك، كان هناك شيء آخر جعله يشعر وكأنه في خطر أكبر من أي وقت مضى. بناءً على السجلات والقصص القديمة التي قرأها، إذا علم شخص ما الكثير من الأسرار عن شخص آخر، فإنه دائمًا ما ينتهي به الأمر إلى الموت الفظيع.
لقد فعل شيئًا نادرًا ما يفعله، وهو يرتجف، وبدأ يتحدث دون أن يخطط لكلماته أولاً. “سيدي !! للمضي قدمًا، طالما لم أتعرض للقتل، سأحافظ على سلامتك دائمًا. بل إن خادمك المتواضع مستعد لتفجير نفسه إذا لزم الأمر!» .
هذا الفكر جعله يرتجف أكثر. في ذلك الوقت تقريبًا لاحظ الظل الغامق، لذلك أرسل بسرعة السيخ الحديدي يحوم حول شو تشينغ. محاولًا أن يبدو وقائيًا لدرجة أنه سيخاطر بحياته للحفاظ على سلامة سيده ، قال: “سيدي، سأبقيك آمنًا أثناء تعافيك. اترك كل شيء لي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلما فكر البطريرك في الأمر، زاد خوفه. في الواقع، كان خائفًا جدًا لدرجة أنه على نحو غير معهود لم يكن ينتبه حتى لكيفية تملق الظل لشو تشينغ. كان الحل الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه هو العمل بجهد أكبر للتأكد من أن الشيطان شو قام بعمل جيد.
مع ذلك، كان يحدق في الظل. بعد كل شيء، كان يعلم أن الظل ربما كان الخطر الأكبر في الوقت الحالي. لاحظ شو تشينغ سلوك الظل المتملق، وجهود البطريرك لمراقبته. بعد إلقاء نظرة هادئة على الظل، نظر إلى البطريرك.
تقنية تراث من الدرجة الإمبراطورية. الغراب الذهبي يلتهم أروح لا تحصى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى البطريرك تعبير الاستحسان وكاد أن يبدأ بالبكاء من الإثارة. وفي الواقع، تلاشت كل مخاوفه بشأن الموت، وشعر بتأثر عميق.
***
لقد فعل شيئًا نادرًا ما يفعله، وهو يرتجف، وبدأ يتحدث دون أن يخطط لكلماته أولاً. “سيدي !! للمضي قدمًا، طالما لم أتعرض للقتل، سأحافظ على سلامتك دائمًا. بل إن خادمك المتواضع مستعد لتفجير نفسه إذا لزم الأمر!» .
كان يكافح إلى الجانب الذي يمكنه أن يتكئ فيه على حاجز قارب دراما، وتجاهل إصاباته وبدأ يفكر في ما خاطر بحياته للحصول عليه. كان يعلم أنه كان داخل عربة التنين لبضعة أنفاس من الوقت فقط. لكنه عرف أيضًا أن مصباح حياته يحمل الآن صورة غراب ذهبي . لم يكن مجرد مخطط تفصيلي. لقد كانت نابضة بالحياة تمامًا. حتى في القارة الرئيسية القديمة الموقرة ، كان هذا شيئًا ثمينًا.
كان نشر الأجنحة بمثابة نقل الإرث. وبعد ذلك بوقت قصير، بينما كان شو تشينغ لا يزال يترنح، رفرفت أجنحة الغراب الذهبي مرة أخرى. هذه المرة، أطلقت موجة صادمة مرعبة تسببت في خفوت كل الضوء، وأرسلت رياحًا برية تصرخ في كل مكان.
أومأ شو تشينغ برأسه، ثم ركز على إصاباته. والحقيقة أنه كان يحاول في الواقع صرف انتباه البطريرك والظل، فقط في حالة تفكيرهم في مهاجمته في لحظة ضعفه. لقد كان على استعداد لقمع الظل أو سحق روح جوهر حياة البطريرك في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 176: الغراب الذهبي يلتهم عددًا لا يحصى من الأرواح (أو عشرة الالف روح )
لقد أصيب بجروح بالغة لدرجة أنه فقد نصف حياته. ومع ذلك، هذا يعني أيضًا أنه لا يزال لديه نصف حياة متبقية. بعد تجربته مع مصباح الحياة، وبعد أن شهد جنون الكابتن، لم يكن شو تشينغ قلقًا جدًا بشأن حالته الحالية. على الرغم من أنه كان يتألم من رأسه إلى أخمص قدميه، وكانت هالته ضعيفة، إلا أن عينيه ما زالتا تتلألأ بالجنون والإثارة.
لقد كان يستحق ذلك!
بعد ذلك، شاهد شو تشينغ الغراب الذهبي يطير لأعلى. ثم انتشرت أجنحة الغراب مرة أخرى. وكانت هذه المرة الثالثة! هذه المرة، أشعت كل ريشة بالضوء الذهبي المبهر. جنبا إلى جنب مع انتشار الأجنحة، بدت السماء على وشك الانقسام، وانتشرت تموجات مرعبة في كل الاتجاهات.
كان يكافح إلى الجانب الذي يمكنه أن يتكئ فيه على حاجز قارب دراما، وتجاهل إصاباته وبدأ يفكر في ما خاطر بحياته للحصول عليه. كان يعلم أنه كان داخل عربة التنين لبضعة أنفاس من الوقت فقط. لكنه عرف أيضًا أن مصباح حياته يحمل الآن صورة غراب ذهبي . لم يكن مجرد مخطط تفصيلي. لقد كانت نابضة بالحياة تمامًا. حتى في القارة الرئيسية القديمة الموقرة ، كان هذا شيئًا ثمينًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقنية تراث من الدرجة الإمبراطورية. الغراب الذهبي يلتهم أروح لا تحصى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…..
“استيقظ يا سيدي! العملاق يستيقظ! لقد انتهينا! أوه، سيد. اسرع واستيقظ!”
Hijazi
عندما أشرق ضوء الشمس، ارتجف الظل بشكل خاضع. كان خائفا جدا. لقد كان هناك عندما حصل شو تشينغ على مصباح الحياة، ورآه مصابًا. ولكن هذا لم يكن شيئا من هذا القبيل. لذا، لم يكن خائفًا فقط بسبب الطريقة التي قمعه بها شو تشينغ في الماضي، ولكنه الآن يمكنه رؤية الأشياء المجنونة التي لا توصف والتي كان شو تشينغ قادرًا على القيام بها. إذا كان بإمكانه أن يعامل نفسه بهذه الوحشية، فمن الممكن فقط أن يتخيل مدى وحشيته في معاملة الآخرين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات