صدمة
الفصل 591 – صدمة
“هل أنت بخير؟” سأل لوك وهو يخطو نحوها ، وبينما كانت تمسح نقطة الدم المتواجدة في رقبتها ، أومأت برأسها بسعادة.
في الحقيقة ، كانت المعركة أصعب بكثير مما كان يود الاعتراف به ، ومع ذلك ، بما أنه هو المنتصر اليوم ، لم تكن هذه الصعوبات مهمة.
“إنها جارتنا يا عزيزتي ، لقد تحدتني في قتال وأنا هزمتها بالفعل” قال ليو وهو يعطيها قبلة على خدها ، متصرفًا برومانسية أكثر مما كان عليه بالفعل.
بفضل إعلانها الجريء المتمثل في ضرب وجهه ، كان قد توقع بالفعل الهجوم الذي ستقوم به نحو خديه ، والسبب الوحيد الذي جعله يحقق النصر بسهولة هو أنه عندما قامت بذلك ، كان مستعدًا تمامًا للرد.
بفضل إعلانها الجريء المتمثل في ضرب وجهه ، كان قد توقع بالفعل الهجوم الذي ستقوم به نحو خديه ، والسبب الوحيد الذي جعله يحقق النصر بسهولة هو أنه عندما قامت بذلك ، كان مستعدًا تمامًا للرد.
ومع ذلك ، من حيث القوة الخام ومهارات القتال ، كانت بلا شك أقوى منه ، بينما كان هو يتفوق عليها في السرعة والمرونة.
إذا قاتلها 10 مرات ، فهناك فرصة كبيرة لأن يهزمها 6 من أصل 10 مرات. ومع ذلك ، ستكون قادرة على هزيمته 4 من أصل 10 مرات.
ومع ذلك ، على الرغم من شعورها بالدهشة لرؤية امرأة جميلة مثل أليا ، الا ان أليا شعرت بالدهشة الأكبر لرؤية الرئيس الشهير وهو يتصرف بشكل عاطفي نحو امرأة ، حيث لم تكن قادرة على تخيل أنه يمكنه إظهار مثل هذه المودة.
إنها مقاتلة موهوبة للغاية ، وهي معجزة تمتلك القدرة على تجاوز قوته إذا استمرت في التحسن بالسرعة التي هي عليها.
“إنها جارتنا يا عزيزتي ، لقد تحدتني في قتال وأنا هزمتها بالفعل” قال ليو وهو يعطيها قبلة على خدها ، متصرفًا برومانسية أكثر مما كان عليه بالفعل.
‘لقد ارتكبت خطأً غبيًا… أصبحت متعجرفة واعتقدت أنني في موقف متفوق في هذه المعركة… لم يكن يجب أن أستهدف وجهه’ أدركت اللوتس الوردي الخطأ ، حيث شعرت بالسخافة لارتكاب مثل هذا الخطأ.
حاليًا ، كانت تفتقر إلى نضج المقاتل المخضرم ، حيث كانت لاعبًا فرديًا لم يشارك أبدًا في البطولة الكبرى ، ولم يكن لديها نفس خبرة القتال ضد لاعبين مثل ليو.
كانت خبرتها القتالية تعتمد على هزيمة زعماء الزنزانات والوحوش ، لكنها لم تقاتل فعليًا ضد لاعب من مستوى ليو من قبل ، وهو ما ساهم في هزيمتها.
كانت خبرتها القتالية تعتمد على هزيمة زعماء الزنزانات والوحوش ، لكنها لم تقاتل فعليًا ضد لاعب من مستوى ليو من قبل ، وهو ما ساهم في هزيمتها.
“إنها جارتنا يا عزيزتي ، لقد تحدتني في قتال وأنا هزمتها بالفعل” قال ليو وهو يعطيها قبلة على خدها ، متصرفًا برومانسية أكثر مما كان عليه بالفعل.
إذا مُنحت الوقت الكافي للتدريب وصقل نفسها ، فسيمكنها بسهولة تجاوز ليو مرة أخرى ، وعلى الرغم من أنه كان أسرع ، إلا أن طول سيفها كان يُعادل ميزته في السرعة عن طريق إبقائه دائمًا على بُعد أكثر من ذراع.
الفصل 591 – صدمة
‘إنه قوي للغاية…’ اعترفت اللوتس الوردي ، وعلى الرغم من شعورها بأنها خسرت بسبب خطأها ، الا انها أدركت أيضًا أنه ربما لم يبذل ليو 100% من جهده في هذه المعركة.
“هل أنت بخير؟” سأل لوك وهو يخطو نحوها ، وبينما كانت تمسح نقطة الدم المتواجدة في رقبتها ، أومأت برأسها بسعادة.
على الرغم من استخدامها أفضل حركاتها الهجومية والدفاعية ، الا انها لم تتمكن من تحقيق أي ضربة عليه. بعد كل شيء ، خرج من المعركة بدون خدش ، بينما أخذ منها نقطة دم واحدة.
‘لقد ارتكبت خطأً غبيًا… أصبحت متعجرفة واعتقدت أنني في موقف متفوق في هذه المعركة… لم يكن يجب أن أستهدف وجهه’ أدركت اللوتس الوردي الخطأ ، حيث شعرت بالسخافة لارتكاب مثل هذا الخطأ.
“تهانينا على فوزك يا ليو… أنت شخص مميز–” قالت بعد أن شهقت بعمق ، وعلى الرغم من سخرية ليو السابقة ، إلا أنها هنأته بصدر رحب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنه قوي للغاية…’ اعترفت اللوتس الوردي ، وعلى الرغم من شعورها بأنها خسرت بسبب خطأها ، الا انها أدركت أيضًا أنه ربما لم يبذل ليو 100% من جهده في هذه المعركة.
“هل أنت بخير؟” سأل لوك وهو يخطو نحوها ، وبينما كانت تمسح نقطة الدم المتواجدة في رقبتها ، أومأت برأسها بسعادة.
كانت خبرتها القتالية تعتمد على هزيمة زعماء الزنزانات والوحوش ، لكنها لم تقاتل فعليًا ضد لاعب من مستوى ليو من قبل ، وهو ما ساهم في هزيمتها.
“أخوك لا يُصدق… لا عجب أن الناس يطلقون عليه اللاعب الاول” قالت اللوتس الوردي وهي تبتسم بإشراق ، بينما بادلها لوك الابتسامة مع شعور بالفخر المتبادل.
على الرغم من استخدامها أفضل حركاتها الهجومية والدفاعية ، الا انها لم تتمكن من تحقيق أي ضربة عليه. بعد كل شيء ، خرج من المعركة بدون خدش ، بينما أخذ منها نقطة دم واحدة.
“انه كذلك بالفعل ، كلما اشاهده وهو يقاتل كلما أصبحت في حالة من الدهشة… إنه مُتقدم علي بكثير” اعترف لوك بلا تحيز ، حيث كان سعيدًا حقًا لليو وبقوته.
كانت خبرتها القتالية تعتمد على هزيمة زعماء الزنزانات والوحوش ، لكنها لم تقاتل فعليًا ضد لاعب من مستوى ليو من قبل ، وهو ما ساهم في هزيمتها.
“لا تستخف بنفسك… أريد أن أقاتلك أيضًا يا شيطان السوبليكس وسأبحث عن قتال معك قريبًا” قالت أليا ، حيث أرادت بعد تجربة المعركة ضد ليو أن تخوض معركة مع لوك أيضًا ، الذي تم اختياره أيضًا كحارس في حدث المصنفين.
“قاتلتها؟ وهي جارتنا؟” سألت أماندا بالدهشة ، حيث ظلت تحدق في أليا بفم مفتوح ، إذ لم ترى امرأةً بهذا الجمال من قبل في حياتها.
“أنا؟ هاها ، قد لا أكون خصمًا لك” قال لوك ، حيث حاول بأدب رفض دعوة التدريب ، لكنه لم يبدو أنه يمانع كثيرًا أيضًا.
إذا قاتلها 10 مرات ، فهناك فرصة كبيرة لأن يهزمها 6 من أصل 10 مرات. ومع ذلك ، ستكون قادرة على هزيمته 4 من أصل 10 مرات.
إذا أصرت أليا ، فسيقبل بسرور عرضها للمعركة ، ولكن إذا لم تفعل ، فسيرفضها بأدب قدر الإمكان.
على الرغم من استخدامها أفضل حركاتها الهجومية والدفاعية ، الا انها لم تتمكن من تحقيق أي ضربة عليه. بعد كل شيء ، خرج من المعركة بدون خدش ، بينما أخذ منها نقطة دم واحدة.
“بالطبع ستكون خصمي… أنت تُعتبر أحد أقوى اللاعبين في اللعبة—” فقط عندما بدأت اللوتس الوردي في مدح لوك ، محاولًة إقناعه بخوض قتال معها ، خرجت أماندا من قصرها ، وكأنها شعرت بالدهشة من كل الضوضاء بالخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انه كذلك بالفعل ، كلما اشاهده وهو يقاتل كلما أصبحت في حالة من الدهشة… إنه مُتقدم علي بكثير” اعترف لوك بلا تحيز ، حيث كان سعيدًا حقًا لليو وبقوته.
“ما الذي يحدث هنا؟ لماذا تم تدمير الساحة؟” سألت أماندا ، مما جذب الانتباه إليها ، حيث نظر إليها الثلاثة: أليا ، لوك ، ليو.
“قاتلتها؟ وهي جارتنا؟” سألت أماندا بالدهشة ، حيث ظلت تحدق في أليا بفم مفتوح ، إذ لم ترى امرأةً بهذا الجمال من قبل في حياتها.
“ليو…. من هذه المرأة الجميلة؟” سألت أماندا ، بينما تقدم ليو بخطوات مسرعة نحوها وعانقها بشدة.
بفضل إعلانها الجريء المتمثل في ضرب وجهه ، كان قد توقع بالفعل الهجوم الذي ستقوم به نحو خديه ، والسبب الوحيد الذي جعله يحقق النصر بسهولة هو أنه عندما قامت بذلك ، كان مستعدًا تمامًا للرد.
“إنها جارتنا يا عزيزتي ، لقد تحدتني في قتال وأنا هزمتها بالفعل” قال ليو وهو يعطيها قبلة على خدها ، متصرفًا برومانسية أكثر مما كان عليه بالفعل.
منذ ولادتها ، لم يكن هناك رجل مستقيم واحد لم ينظر إليها ، ومع ذلك ، إنها الآن واقفة أمام امرأة ، لم ينظر حبيبها حتى إليها ، مما جعلها تشعر بالغيرة والانزعاج لسبب ما.
“قاتلتها؟ وهي جارتنا؟” سألت أماندا بالدهشة ، حيث ظلت تحدق في أليا بفم مفتوح ، إذ لم ترى امرأةً بهذا الجمال من قبل في حياتها.
حدقت نحو أماندا بفم مفتوح ، ولم تتمكن من منع عينها اليسرى من الارتعاش بلا توقف.
ومع ذلك ، على الرغم من شعورها بالدهشة لرؤية امرأة جميلة مثل أليا ، الا ان أليا شعرت بالدهشة الأكبر لرؤية الرئيس الشهير وهو يتصرف بشكل عاطفي نحو امرأة ، حيث لم تكن قادرة على تخيل أنه يمكنه إظهار مثل هذه المودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انه كذلك بالفعل ، كلما اشاهده وهو يقاتل كلما أصبحت في حالة من الدهشة… إنه مُتقدم علي بكثير” اعترف لوك بلا تحيز ، حيث كان سعيدًا حقًا لليو وبقوته.
نفس الرجل الذي لم ينظر إليها حتى ، قام باحتضان امرأة وقبل خدها بدون سبب في عرض علني للعاطفة ، مما صدم أليا بشدة.
“قاتلتها؟ وهي جارتنا؟” سألت أماندا بالدهشة ، حيث ظلت تحدق في أليا بفم مفتوح ، إذ لم ترى امرأةً بهذا الجمال من قبل في حياتها.
حدقت نحو أماندا بفم مفتوح ، ولم تتمكن من منع عينها اليسرى من الارتعاش بلا توقف.
منذ ولادتها ، لم يكن هناك رجل مستقيم واحد لم ينظر إليها ، ومع ذلك ، إنها الآن واقفة أمام امرأة ، لم ينظر حبيبها حتى إليها ، مما جعلها تشعر بالغيرة والانزعاج لسبب ما.
منذ ولادتها ، لم يكن هناك رجل مستقيم واحد لم ينظر إليها ، ومع ذلك ، إنها الآن واقفة أمام امرأة ، لم ينظر حبيبها حتى إليها ، مما جعلها تشعر بالغيرة والانزعاج لسبب ما.
“لا تستخف بنفسك… أريد أن أقاتلك أيضًا يا شيطان السوبليكس وسأبحث عن قتال معك قريبًا” قالت أليا ، حيث أرادت بعد تجربة المعركة ضد ليو أن تخوض معركة مع لوك أيضًا ، الذي تم اختياره أيضًا كحارس في حدث المصنفين.
“أنا؟ هاها ، قد لا أكون خصمًا لك” قال لوك ، حيث حاول بأدب رفض دعوة التدريب ، لكنه لم يبدو أنه يمانع كثيرًا أيضًا.
الترجمة: Hunter
حدقت نحو أماندا بفم مفتوح ، ولم تتمكن من منع عينها اليسرى من الارتعاش بلا توقف.
في الحقيقة ، كانت المعركة أصعب بكثير مما كان يود الاعتراف به ، ومع ذلك ، بما أنه هو المنتصر اليوم ، لم تكن هذه الصعوبات مهمة.
“ليو…. من هذه المرأة الجميلة؟” سألت أماندا ، بينما تقدم ليو بخطوات مسرعة نحوها وعانقها بشدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات