خامل الذّكر II
خامل الذّكر II
“حذف؟ هل تقصد ختم الوقت؟”
حانوتي الأصلي من الدورة الأولى، والذي لا أستطيع تذكره على الإطلاق. من أجل الراحة، لنطلقن عليه حانوتي الأصلي، حانوتي: البداية، أو حانوتي الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن مدى دقة استعادة الأحلام، أو مدى حرصي على تتبع العلاقات الإنسانية، كانت النتيجة دائمًا هي نفسها. في النهاية، كان حانوتي الأصلي يبتسم دائمًا ويتحدث إلى “المساحة الفراغة”.
“يا معلم، لقد قلت أنك تريد أن تسميه باسم بسيط، لكن ألا يبدو هذا الأمر مبالغًا فيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن هذا بالمعنى القانوني للمصطلح فحسب. بل في أصدق وأدق معنى للكلمة، كان حانوتي في الدورة الأولى مستبعدًا تمامًا من شبكة العلاقات البشرية على الأرض. وكان من المذهل تقريبًا كيف محا نفسه تمامًا من الوجود، ولم يترك وراءه أي صلات.
الشخص المتذمر ذا شعر برتقالي مربوط على شكل ذيل حصان، ويرتدي زيًا بحريًا أبيض، ويرتدي حذاء كرة سلة من ماركة جوردان. لم يكن ذلك الشخص سوى رئيسة مجلس طالبات بيكوا الثانوية للبنات، تشيون يو-هوا، وهي ضيفة مهمة دعيت خصيصًا للمشاركة في مشروع “اعثر على الاختلاف” الخاص حانوتي الأصلية.
سواء في الفراغ أو في الأحلام، كان من الأفضل أن تمسك أيدي رفاقك لتجنب الضياع.
“على أية حال، يو-هوا، أنا بحاجة حقًا إلى مساعدتك في تجميع أجزاء حانوتي الأصلي. حسنًا، أو بالأحرى، أنا بحاجة إلى مساعدة من الفراغ اللانهائي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، ولكن سنباي، أنت من يمسك بيدي، وليس العكس.”
“إيهك.” بدت ملامح الاستياء واضحة على وجه يو-هوا. على الرغم من مدى تعبيرها، إلا أنها لم تبد أبدًا أنها تسيء إلى الآخرين – وهي إحدى سماتها الغريبة. “الفراغ اللانهائي؟ لماذا هو؟”
“هاه؟”
“حسنًا، حانوتي الأصلي الذي يظهر في أحلام الآخرين… كيف يمكنني أن أصفه… دقته ضعيفة.”
فكان الأمر كما اعتقدت.
أرشدت تشيون يو-هوا عبر العديد من المناظر الطبيعية الأحلامية وأريتها الصورة الظلية الضبابية التي من المفترض أنها كانت حانوتي الأصلي.
كان بإمكاني تتبع هوية حانوتي الأصلي باعتباره “صديقًا لصديق” أو “جارًا لجار” أو حتى شخصًا في الشقة المجاورة. ولكن بغض النظر عن مدى اقترابي، ففي الخطوة الأخيرة، كنت أواجه دائمًا خطأ [404].
“أوه، إنه حقيقي! إنه مثل النظر إلى صورة قديمة بالأبيض والأسود لم ترمم بعد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيهك.” بدت ملامح الاستياء واضحة على وجه يو-هوا. على الرغم من مدى تعبيرها، إلا أنها لم تبد أبدًا أنها تسيء إلى الآخرين – وهي إحدى سماتها الغريبة. “الفراغ اللانهائي؟ لماذا هو؟”
“صحيح؟”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“نعم! ولكن حتى مع هذه الجودة الرديئة، يمكنك معرفة ذلك على الفور – هذا الصغير رائع! يا معلم، كنت ترتدي قبعة ناعمة عندما كنت أصغر سنًا، أليس كذلك؟ هاهاها! هاهاها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أشعر بخيبة أمل كبيرة. كيف يمكنني أن أحزن على فقدان ذكرى لم تعد موجودة؟
على الرغم من أنها شعرت بالاشمئزاز إلى حد ما عند ذكر الفراغ اللانهائي، إلا أن مزاج يو-هوا تحسن بسرعة في اللحظة التي ألقت فيها نظرة خاطفة على نفسي في طفولتي. وبصيحات عالية، بدأت في فحص الصورة الظلية من كل زاوية ممكنة، والتحرك حولي بحماس.
“واو، يا سنباي، لقد ختمت حقًا كل من حولك، أليس كذلك؟ كيف تمكنت من فعل ذلك؟”
نظفت حلقي. “حتى الآن، وجدنا 13 حلمًا يظهر فيه حانوتي الأصلي. يظهر هذا الحلم أصغر نسخة منه. حانوتي الأصلي الذي يظهر في هذه الأحلام يكون أصغر سنًا من طالب جامعي بشكل عام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك على ملاحظاتك. سأعبر عن عدم اهتمامي بشكل أكثر وضوحًا من الآن فصاعدًا. الآن، أنت تعرف سبب وجودك هنا، أليس كذلك؟”
“أوه، انظر فقط إلى تلك الخدود الممتلئة! ياللطافتها! يا معلم، هل لا توجد طريقة لتسجيل هذه الأحلام، مثل تصوير مقطع فيديو والاحتفاظ به؟”
“أوه، انظر فقط إلى تلك الخدود الممتلئة! ياللطافتها! يا معلم، هل لا توجد طريقة لتسجيل هذه الأحلام، مثل تصوير مقطع فيديو والاحتفاظ به؟”
“أنت تحاولين التباهي أمام دانغ سيو-رين، أليس كذلك؟ من فضلك، تحكمي في نفسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم؟”
“تسك.” انتفخت خدا يو-هوا مثل الهامستر.
بعبارة أخرى.
“على أية حال، اتصلي بالفراغ اللانهائي للحظة. أفكر في استعادة جودة الصورة بناءً على البيانات التي جمعها الفراغ اللانهائي.”
نظفت حلقي. “حتى الآن، وجدنا 13 حلمًا يظهر فيه حانوتي الأصلي. يظهر هذا الحلم أصغر نسخة منه. حانوتي الأصلي الذي يظهر في هذه الأحلام يكون أصغر سنًا من طالب جامعي بشكل عام.”
“أوه… أنا أكره أن أخفف من قيود ذلك الوغد ولو قليلًا. ولكن، لا بأس. من أجل الحصول على فرصة رؤية طفولتك عن قرب… سأسمح بذلك. امنحني ثانية!”
ولكن بعد ذلك…
أغمضت يو-هوا عينيها، ثم، انزلاق – رباط الشعر الذي كان يربط شعرها انفك، مما تسبب في تساقط شعرها البرتقالي إلى أسفل.
في الختام، لم يكن حانوتي الأصلي عائدًا إلى منزله مع صديق. بالنسبة لأي شخص آخر، سيبدو الأمر وكأنه كان يبتسم ويتحدث إلى “مساحة فارغة”.
رمش.
“أوه، إنه حقيقي! إنه مثل النظر إلى صورة قديمة بالأبيض والأسود لم ترمم بعد!”
عندما أعادت فتح عينيها، اختفت حدقتا عينيها وقزحيتيها. ولم يبق سوى لون أحمر غامق مخيف يحدق فيّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أعادت فتح عينيها، اختفت حدقتا عينيها وقزحيتيها. ولم يبق سوى لون أحمر غامق مخيف يحدق فيّ.
“مرحبا، سنباي.”
“هاه؟” أومأ الفراغ اللانهائي برأسه عند سؤالي، وكان واقفًا بالفعل على سياج، ويهز ساقيه. “هل تسأل حقًا لأنك لا تعرف، يا سنباي؟ اعتقدت أن لديك حدسًا.”
انتشرت ابتسامة خفيفة عبر البئر الحمراء في عينيها.
“هاه؟” أومأ الفراغ اللانهائي برأسه عند سؤالي، وكان واقفًا بالفعل على سياج، ويهز ساقيه. “هل تسأل حقًا لأنك لا تعرف، يا سنباي؟ اعتقدت أن لديك حدسًا.”
“لقد مر وقت طويل. هل افتقدتني؟”
وجهها كان مفقودًا.
“لقد مر وقت طويل. لنتخطى الحديث القصير.”
على الرغم من أنها شعرت بالاشمئزاز إلى حد ما عند ذكر الفراغ اللانهائي، إلا أن مزاج يو-هوا تحسن بسرعة في اللحظة التي ألقت فيها نظرة خاطفة على نفسي في طفولتي. وبصيحات عالية، بدأت في فحص الصورة الظلية من كل زاوية ممكنة، والتحرك حولي بحماس.
“أوه، ولكن سنباي، أنت من يمسك بيدي، وليس العكس.”
“ألم يكن ذلك منذ آلاف السنين؟ أليس من الطبيعي أن ننسى؟”
بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسك.” انتفخت خدا يو-هوا مثل الهامستر.
سواء في الفراغ أو في الأحلام، كان من الأفضل أن تمسك أيدي رفاقك لتجنب الضياع.
كان صبي المدرسة الابتدائية يمشي ممسكًا بيد والدته. بعد التأكد من مظهر حانوتي الأصلي، حاولت على الفور فحص وجهها أيضًا، لكن…
لقد سخرت منه وتركته. ثم هز الفراغ اللانهائي، المحبوس داخل هيئة تشيون يو-هوا، كتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتبق سوى بقايا العلاقات البعيدة – تلك التي بالكاد يمكن اعتبارها إضافات – مثل الأعضاء الضامرية.
“أنت بارد جدًا. تذكر أنني ولدت من شخصية هذه الفتاة لأنني وقعت في فخك. يؤلمني أن يعاملني شخص أحبه بهذه الطريقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم؟”
“شكرًا لك على ملاحظاتك. سأعبر عن عدم اهتمامي بشكل أكثر وضوحًا من الآن فصاعدًا. الآن، أنت تعرف سبب وجودك هنا، أليس كذلك؟”
“نعم. لقد كنت أشاهد طوال الوقت.” نقر الفراغ اللانهائي على شفتيه بعمق. “لكن كما تعلم، من الصعب عليّ العمل بكامل طاقتي. بعد كل شيء، يا سنباي، لقد وضعت العديد من الأختام عليّ، مثل الشبيه والشخصية المنقسمة وحليف ضعيف.”
انتشرت ابتسامة خفيفة عبر البئر الحمراء في عينيها.
“لقد جلبتَ ذلك على نفسك.”
بمعنى آخر، من وجهة نظر الناس في العالم، كان حانوتي الأصلي مجرد شخص إضافي في حياتهم أيضًا.
“أوه، هيا. كان انقسام الشخصية جزءًا من خطتك الرئيسية، أليس كذلك؟ من خلال إعطاء هذه الفتاة اسمًا جديدًا، خفضت رتبتي إلى مجرد شخصية ثانوية. فقط شخص ماكر مثلك يمكنه التوصل إلى هذه الاستراتيجية.”
تنهدت وقلت، “حتى بالنسبة لك، فإن جمع البيانات عن طفولتي قد يكون مثيرًا للاهتمام، أليس كذلك؟ لذا، تعاون معي.”
“……”
“صحيح…”
“لا أمانع في حالتي الحالية. كما تعلم، يقولون إنه من الأفضل أن تكون غبيًا من أن تكون ذكيًا عندما تحاول أن تكون سعيدًا. إن الوعي الذاتي أمر ممتع بطريقته الخاصة.”
نظفت حلقي. “حتى الآن، وجدنا 13 حلمًا يظهر فيه حانوتي الأصلي. يظهر هذا الحلم أصغر نسخة منه. حانوتي الأصلي الذي يظهر في هذه الأحلام يكون أصغر سنًا من طالب جامعي بشكل عام.”
تنهدت وقلت، “حتى بالنسبة لك، فإن جمع البيانات عن طفولتي قد يكون مثيرًا للاهتمام، أليس كذلك؟ لذا، تعاون معي.”
بعبارة أخرى.
“أوه، نقطة عادلة. بالتأكيد.”
أرشدت تشيون يو-هوا عبر العديد من المناظر الطبيعية الأحلامية وأريتها الصورة الظلية الضبابية التي من المفترض أنها كانت حانوتي الأصلي.
لقد جاء الاتفاق أسهل مما كان متوقعًا.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
مد الفراغ اللانهائي يده إلى القبعة الغامضة لحانوتي الأصلي ووصل له بأطراف أصابعه.
الشخص المتذمر ذا شعر برتقالي مربوط على شكل ذيل حصان، ويرتدي زيًا بحريًا أبيض، ويرتدي حذاء كرة سلة من ماركة جوردان. لم يكن ذلك الشخص سوى رئيسة مجلس طالبات بيكوا الثانوية للبنات، تشيون يو-هوا، وهي ضيفة مهمة دعيت خصيصًا للمشاركة في مشروع “اعثر على الاختلاف” الخاص حانوتي الأصلية.
فرقعة!
لا يمكن لأحد أن يتجاوز نقطة معينة مع حانوتي الأصلي.
بدأت المنطقة المحيطة تنبض بالحياة. وبدأت وجوه المارة وحجم مصابيح الشوارع وأشكال الأشجار تتغير. حتى لحاء الأشجار بدا وكأنه ينمو عليه عروق مفصلة.
“إذا كنت لا تثق بهن، فيمكنني الوصول إلى بيانات الباكو بنفسي والتحقق منها مرة أخرى نيابة عنك.”
“انتظر لحظة. آه، كان الأمر أسهل عندما كنت أعمل والباكو تحت قيادتي. الآن، الأمر مرهق بعض الشيء بفضل شخص معين.”
بدأت المنطقة المحيطة تنبض بالحياة. وبدأت وجوه المارة وحجم مصابيح الشوارع وأشكال الأشجار تتغير. حتى لحاء الأشجار بدا وكأنه ينمو عليه عروق مفصلة.
“هل يجب أن أجعل الأمر أصعب؟”
“حسنًا، عندما كنت طاغوت الفراغ، كنت أحكم كل المواد والبيانات، أليس كذلك؟ ولكن بالمقارنة مع البشر الآخرين، لم يكن لدى سنباي أي بيانات على الإطلاق. لم يسعني حساب أنماط سلوكك.”
“لا شكرًا. أوه، فهمت. هذا أفضل ما يمكنني فعله.”
أغمضت يو-هوا عينيها، ثم، انزلاق – رباط الشعر الذي كان يربط شعرها انفك، مما تسبب في تساقط شعرها البرتقالي إلى أسفل.
مع هذه الكلمات، أصبح المشهد أكثر وضوحًا، وأصبح مفصلًا مثل الواقع، على الرغم من أن الألوان بدت باهتة بعض الشيء كما لو وُضع مرشح بُنّي على كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن مدى دقة استعادة الأحلام، أو مدى حرصي على تتبع العلاقات الإنسانية، كانت النتيجة دائمًا هي نفسها. في النهاية، كان حانوتي الأصلي يبتسم دائمًا ويتحدث إلى “المساحة الفراغة”.
أصبحت الصورة الضبابية لوجه حانوتي الأصلي واضحة.
“وعلاوة على ذلك، فإن السلاح الذي تحمله معك – دوهوا، أليس كذلك؟ إنه يصدر نفس الشعور. بجدية، كان توافقك معي فظيعًا. إنه غش عمليًا.”
“……”
وقفت بجوار الفراغ اللانهائي في ممر المستشفى، وذراعي متقاطعتان، وأتمتم لنفسي، “… أشعر أن هناك شيئًا غريبًا.”
كان وجه طفل عادي. وبصرف النظر عن حقيقة أن قبعته كانت كبيرة بعض الشيء وغير عادية، لم تكن هناك أي سمات مميزة. مجرد طفل عادي في المدرسة الابتدائية.
لم يكن لديه عائلة، ولا أقارب، ولا أصدقاء، ولا معارف.
دون أن يدرك على الإطلاق أن قدره أن يعيش آلافًا، بل عشرات الآلاف من السنين في المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك على ملاحظاتك. سأعبر عن عدم اهتمامي بشكل أكثر وضوحًا من الآن فصاعدًا. الآن، أنت تعرف سبب وجودك هنا، أليس كذلك؟”
“…هل هذا أنا حقًا؟”
لماذا لا أستطيع رؤية وجهها؟
“ألم تخبرك الباكوات بذلك؟ ربما قارنَّ اسمك ومعلوماتك الشخصية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أعادت فتح عينيها، اختفت حدقتا عينيها وقزحيتيها. ولم يبق سوى لون أحمر غامق مخيف يحدق فيّ.
“همم.”
“صحيح…”
“إذا كنت لا تثق بهن، فيمكنني الوصول إلى بيانات الباكو بنفسي والتحقق منها مرة أخرى نيابة عنك.”
وقفت بجوار الفراغ اللانهائي في ممر المستشفى، وذراعي متقاطعتان، وأتمتم لنفسي، “… أشعر أن هناك شيئًا غريبًا.”
لقد تجاهلت هذا الهراء. “والأهم من ذلك.”
“هاه؟”
“هممم؟”
لقد استخدمت حبر الهالة الخاص بي لكتابة الكلمات في الهواء.
“تلك المرأة التي تمسك بيد الصبي هنا – تبدو مثل أمي.”
فكان الأمر كما اعتقدت.
كان صبي المدرسة الابتدائية يمشي ممسكًا بيد والدته. بعد التأكد من مظهر حانوتي الأصلي، حاولت على الفور فحص وجهها أيضًا، لكن…
“لقد جلبتَ ذلك على نفسك.”
لماذا لا أستطيع رؤية وجهها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شواهد القبور البلورية…؟ أوه، هل تقصد تلك الأشياء التي يمكنك أنت فقط رؤيتها، والتي لا يمكن لأحد الدخول إليها دون إذنك؟”
وجهها كان مفقودًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أوه؟”
بتعبير أدق، لم يكن من الممكن أن تختفي “الضوضاء” التي نشرها الفراغ اللانهائي في جميع أنحاء الحلم لاستعادة الصورة حول وجهها. في وسط الضوضاء، تومض الكلمات [404 – غير موجود]. ربما كان ذلك من عمل الفراغ اللانهائي.
“ماذا تقصد؟”
“هاه؟” أومأ الفراغ اللانهائي برأسه عند سؤالي، وكان واقفًا بالفعل على سياج، ويهز ساقيه. “هل تسأل حقًا لأنك لا تعرف، يا سنباي؟ اعتقدت أن لديك حدسًا.”
ولكن بعد ذلك…
“……”
“يا معلم، لقد قلت أنك تريد أن تسميه باسم بسيط، لكن ألا يبدو هذا الأمر مبالغًا فيه؟”
“ختم الوقت. لقد رحلت. لم يتبق أي بيانات. في الواقع، يجب أن تكون ملابسها بالكامل مغطاة بالضوضاء أيضًا، لكنني عدلتها قليلًا لملء الفراغات.”
“صحيح؟”
فكان الأمر كما اعتقدت.
من “عميل اشترى همبرجر مع أصدقائه” إلى “طفل خاض معركة كرات ثلجية بالقرب من نفس الحي” إلى “طالب في الفصل المجاور عندما كنت أدرس الصف الثالث”، وفي النهاية، “صديق عابر لصديق كان يتسكع معنا أحيانًا”.
لم أشعر بخيبة أمل كبيرة. كيف يمكنني أن أحزن على فقدان ذكرى لم تعد موجودة؟
فكان الأمر كما اعتقدت.
“أرى ذلك. لننتقل إلى الحلم التالي.”
“يا معلم، لقد قلت أنك تريد أن تسميه باسم بسيط، لكن ألا يبدو هذا الأمر مبالغًا فيه؟”
“نعم، سنباي.”
باستخدام الفراغ اللانهائي، واصلت البحث عن حانوتي الأصلي.
“حسنًا، عندما كنت طاغوت الفراغ، كنت أحكم كل المواد والبيانات، أليس كذلك؟ ولكن بالمقارنة مع البشر الآخرين، لم يكن لدى سنباي أي بيانات على الإطلاق. لم يسعني حساب أنماط سلوكك.”
لم يقتصر الأمر على الأحلام الـ13 التي اكتشفتها بالفعل، بل في أي حلم تمكنت فيه من استعادة الصورة بنجاح، تعقبت المزيد من الشخصيات واستخرجت أحلامهم أيضًا.
“والأهم من ذلك، حقيقة أنني لا أمتلك أي ذكريات من قبل الدورة الرابعة هي أمر غريب أيضًا. حتى لو محيتُ والدتي باستخدام ختم الوقت، فلا يزال بإمكاني الاحتفاظ بذكريات عنها.”
في البداية، من وجهة نظر صاحب الحلم، كان حانوتي الأصلي مجرد ممثل إضافي يسير بعيدًا أمام متجر. ولكن عندما تتبعت كل اتصال في هذه الأحلام، تغيرَ قربه من صاحب الحلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، ولكن سنباي، أنت من يمسك بيدي، وليس العكس.”
من “عميل اشترى همبرجر مع أصدقائه” إلى “طفل خاض معركة كرات ثلجية بالقرب من نفس الحي” إلى “طالب في الفصل المجاور عندما كنت أدرس الصف الثالث”، وفي النهاية، “صديق عابر لصديق كان يتسكع معنا أحيانًا”.
“همم.”
ولكن بعد ذلك…
حانوتي الأصلي من الدورة الأولى، والذي لا أستطيع تذكره على الإطلاق. من أجل الراحة، لنطلقن عليه حانوتي الأصلي، حانوتي: البداية، أو حانوتي الأول.
“هاه؟”
لقد استخدمت حبر الهالة الخاص بي لكتابة الكلمات في الهواء.
عندما كان حانوتي الأصلي على وشك التحول من “صديقٌ لصديق” إلى “صديق مقرب”، تعرض الفراغ اللانهائي لمشكلة غير مرئية.
خامل الذّكر II
“سنباي، حُذف هذا أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع هذه الكلمات، أصبح المشهد أكثر وضوحًا، وأصبح مفصلًا مثل الواقع، على الرغم من أن الألوان بدت باهتة بعض الشيء كما لو وُضع مرشح بُنّي على كل شيء.
“حذف؟ هل تقصد ختم الوقت؟”
عندما كان حانوتي الأصلي على وشك التحول من “صديقٌ لصديق” إلى “صديق مقرب”، تعرض الفراغ اللانهائي لمشكلة غير مرئية.
“نعم، انظر، صديقك في المدرسة الثانوية.”
باستخدام الفراغ اللانهائي، واصلت البحث عن حانوتي الأصلي.
كان الصديق الذي يسير إلى المنزل من المدرسة مع حانوتي الأصلي مشوهًا الآن بسبب الضوضاء، تمامًا مثل والدتي. هذه المرة، لم يكن الوجه فقط بل كان الجسم بالكامل مغطى بالتشويش، وكأن الفراغ اللانهائي لم يكلف نفسه عناء تحريره بشكل صحيح. في هذا المشهد الحلمي شديد الواقعية، برزت الخطوط العريضة لصديقي فقط بشكل غير طبيعي، مع عرض الكلمات [404 – غير موجود] فوقه.
“أرى ذلك. لننتقل إلى الحلم التالي.”
في الختام، لم يكن حانوتي الأصلي عائدًا إلى منزله مع صديق. بالنسبة لأي شخص آخر، سيبدو الأمر وكأنه كان يبتسم ويتحدث إلى “مساحة فارغة”.
بعبارة أخرى.
“اوه.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“……”
“…أنتَ على حق. ربما يكون هذا ماضيًا بعيدًا الآن، ولكن بالنسبة لنسخة الدورة الرابعة منك، كان هذا منذ بضع سنوات فقط. بغض النظر عن مدى سوء ذاكرة الشخص، فمن المستحيل أن ينسى العائلة والأصدقاء تمامًا.”
“بطريقة ما، أعتقد أنني أعرف بالضبط إلى أين يتجه هذا الأمر.”
لقد جاء الاتفاق أسهل مما كان متوقعًا.
نفس النمط يتكرر مرارًا وتكرارًا.
“ألم يكن ذلك منذ آلاف السنين؟ أليس من الطبيعي أن ننسى؟”
كان بإمكاني تتبع هوية حانوتي الأصلي باعتباره “صديقًا لصديق” أو “جارًا لجار” أو حتى شخصًا في الشقة المجاورة. ولكن بغض النظر عن مدى اقترابي، ففي الخطوة الأخيرة، كنت أواجه دائمًا خطأ [404].
تنهدت وقلت، “حتى بالنسبة لك، فإن جمع البيانات عن طفولتي قد يكون مثيرًا للاهتمام، أليس كذلك؟ لذا، تعاون معي.”
بغض النظر عن مدى دقة استعادة الأحلام، أو مدى حرصي على تتبع العلاقات الإنسانية، كانت النتيجة دائمًا هي نفسها. في النهاية، كان حانوتي الأصلي يبتسم دائمًا ويتحدث إلى “المساحة الفراغة”.
“…أنتَ على حق. ربما يكون هذا ماضيًا بعيدًا الآن، ولكن بالنسبة لنسخة الدورة الرابعة منك، كان هذا منذ بضع سنوات فقط. بغض النظر عن مدى سوء ذاكرة الشخص، فمن المستحيل أن ينسى العائلة والأصدقاء تمامًا.”
بعبارة أخرى.
“تلك المرأة التي تمسك بيد الصبي هنا – تبدو مثل أمي.”
“واو، يا سنباي، لقد ختمت حقًا كل من حولك، أليس كذلك؟ كيف تمكنت من فعل ذلك؟”
“صحيح؟”
لا يمكن لأحد أن يتجاوز نقطة معينة مع حانوتي الأصلي.
“أوه، إنه حقيقي! إنه مثل النظر إلى صورة قديمة بالأبيض والأسود لم ترمم بعد!”
لم يكن لديه عائلة، ولا أقارب، ولا أصدقاء، ولا معارف.
“هل يجب أن أجعل الأمر أصعب؟”
لم يتبق سوى بقايا العلاقات البعيدة – تلك التي بالكاد يمكن اعتبارها إضافات – مثل الأعضاء الضامرية.
لم يكن لديه عائلة، ولا أقارب، ولا أصدقاء، ولا معارف.
بمعنى آخر، من وجهة نظر الناس في العالم، كان حانوتي الأصلي مجرد شخص إضافي في حياتهم أيضًا.
“حذف؟ هل تقصد ختم الوقت؟”
لم تكن لديه أي علاقات.
خامل الذّكر II
لا يوجد اتصالات.
“أنت بارد جدًا. تذكر أنني ولدت من شخصية هذه الفتاة لأنني وقعت في فخك. يؤلمني أن يعاملني شخص أحبه بهذه الطريقة.”
لقد كان خامِلُ الذّكْر.
كان وجه طفل عادي. وبصرف النظر عن حقيقة أن قبعته كانت كبيرة بعض الشيء وغير عادية، لم تكن هناك أي سمات مميزة. مجرد طفل عادي في المدرسة الابتدائية.
ولم يكن هذا بالمعنى القانوني للمصطلح فحسب. بل في أصدق وأدق معنى للكلمة، كان حانوتي في الدورة الأولى مستبعدًا تمامًا من شبكة العلاقات البشرية على الأرض. وكان من المذهل تقريبًا كيف محا نفسه تمامًا من الوجود، ولم يترك وراءه أي صلات.
“أوه، إنه حقيقي! إنه مثل النظر إلى صورة قديمة بالأبيض والأسود لم ترمم بعد!”
“آه. لا عجب أنني كنت عاجزًا أمامك عندما كنتُ الفراغ اللانهائي. هذا يفسر الكثير.”
حانوتي الأصلي من الدورة الأولى، والذي لا أستطيع تذكره على الإطلاق. من أجل الراحة، لنطلقن عليه حانوتي الأصلي، حانوتي: البداية، أو حانوتي الأول.
في ممر المستشفى، استندت يو-هوا إلى الحائط، وهي تراقب الحشد المتفرق من المرضى المارة. من المفترض أن هذا المكان كان المكان الذي عملت فيه والدتي ذات يوم. لكن هذا المكان لم يقدم الكثير من المعلومات المفيدة. كل ما استطعت استنتاجه هو أن والدتي كانت على الأرجح ممرضة. وحتى هذا الاستنتاج قوبل بخطأ [404].
لقد كان خامِلُ الذّكْر.
“ماذا تقصد؟”
كان وجه طفل عادي. وبصرف النظر عن حقيقة أن قبعته كانت كبيرة بعض الشيء وغير عادية، لم تكن هناك أي سمات مميزة. مجرد طفل عادي في المدرسة الابتدائية.
“حسنًا، عندما كنت طاغوت الفراغ، كنت أحكم كل المواد والبيانات، أليس كذلك؟ ولكن بالمقارنة مع البشر الآخرين، لم يكن لدى سنباي أي بيانات على الإطلاق. لم يسعني حساب أنماط سلوكك.”
رمش.
“همم.”
“أوه… أنا أكره أن أخفف من قيود ذلك الوغد ولو قليلًا. ولكن، لا بأس. من أجل الحصول على فرصة رؤية طفولتك عن قرب… سأسمح بذلك. امنحني ثانية!”
“وعلاوة على ذلك، فإن السلاح الذي تحمله معك – دوهوا، أليس كذلك؟ إنه يصدر نفس الشعور. بجدية، كان توافقك معي فظيعًا. إنه غش عمليًا.”
نفس النمط يتكرر مرارًا وتكرارًا.
وقفت بجوار الفراغ اللانهائي في ممر المستشفى، وذراعي متقاطعتان، وأتمتم لنفسي، “… أشعر أن هناك شيئًا غريبًا.”
“تلك المرأة التي تمسك بيد الصبي هنا – تبدو مثل أمي.”
“هاه؟ ما المشكلة؟”
“ألم يكن ذلك منذ آلاف السنين؟ أليس من الطبيعي أن ننسى؟”
“إذا كنت قد ذهبت حقًا إلى هذا الحد لمحو كل من حولي بختم الوقت، فيجب أن يكون هناك شواهد قبور كريستالية في كل مكان مرتبطة بهؤلاء الأشخاص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، ولكن سنباي، أنت من يمسك بيدي، وليس العكس.”
“شواهد القبور البلورية…؟ أوه، هل تقصد تلك الأشياء التي يمكنك أنت فقط رؤيتها، والتي لا يمكن لأحد الدخول إليها دون إذنك؟”
في ممر المستشفى، استندت يو-هوا إلى الحائط، وهي تراقب الحشد المتفرق من المرضى المارة. من المفترض أن هذا المكان كان المكان الذي عملت فيه والدتي ذات يوم. لكن هذا المكان لم يقدم الكثير من المعلومات المفيدة. كل ما استطعت استنتاجه هو أن والدتي كانت على الأرجح ممرضة. وحتى هذا الاستنتاج قوبل بخطأ [404].
أومأت برأسي. “لقد بحثت في كل شواهد القبور البلورية تقريبًا في كوريا، لكنني لم أجد أيًا منها يخص عائلتي أو أصدقائي أو أيًا من معارفي. أليس هذا غريبًا؟ بالنظر إلى مقدار ما استكشفناه، كان من المفترض أن يظهر واحد على الأقل بحلول الآن.”
“على أية حال، اتصلي بالفراغ اللانهائي للحظة. أفكر في استعادة جودة الصورة بناءً على البيانات التي جمعها الفراغ اللانهائي.”
“همم…”
“أنت تحاولين التباهي أمام دانغ سيو-رين، أليس كذلك؟ من فضلك، تحكمي في نفسك.”
“والأهم من ذلك، حقيقة أنني لا أمتلك أي ذكريات من قبل الدورة الرابعة هي أمر غريب أيضًا. حتى لو محيتُ والدتي باستخدام ختم الوقت، فلا يزال بإمكاني الاحتفاظ بذكريات عنها.”
“صحيح…”
“ألم يكن ذلك منذ آلاف السنين؟ أليس من الطبيعي أن ننسى؟”
“لقد مر وقت طويل. هل افتقدتني؟”
“لا، ليس كذلك.”
“صحيح…”
لقد استخدمت حبر الهالة الخاص بي لكتابة الكلمات في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم؟”
“لقد اكتسبت قدرة الذاكرة الكاملة في الدورة الخامسة. في تلك اللحظة، لم يكن ينبغي لي أن أنسى والدتي تمامًا. لم يمر وقت كافٍ لذلك.”
“لقد اكتسبت قدرة الذاكرة الكاملة في الدورة الخامسة. في تلك اللحظة، لم يكن ينبغي لي أن أنسى والدتي تمامًا. لم يمر وقت كافٍ لذلك.”
“صحيح…”
“ألم تخبرك الباكوات بذلك؟ ربما قارنَّ اسمك ومعلوماتك الشخصية.”
“وبالتالي، بحلول الدورة الخامسة، كان من المفترض أن تُحفظ جميع الذكريات التي كانت لدي بشكل دائم بواسطة قدرة الذاكرة الكاملة. أشياء مثل وجه أمي من الحلم، أو ذكريات عائلتي.” عبست. “لا معنى لأن أنسى تمامًا مثل هذه الذكريات المهمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم؟”
“…أوه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم؟”
صار تعبير الفراغ اللانهائي مثيرًا للاهتمام.
——————
“…أنتَ على حق. ربما يكون هذا ماضيًا بعيدًا الآن، ولكن بالنسبة لنسخة الدورة الرابعة منك، كان هذا منذ بضع سنوات فقط. بغض النظر عن مدى سوء ذاكرة الشخص، فمن المستحيل أن ينسى العائلة والأصدقاء تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم؟”
“بالضبط.” ضاقت عيناي. “هناك سبب آخر لمحو حانوتي الدورة الأولى تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم؟”
——————
“حسنًا، حانوتي الأصلي الذي يظهر في أحلام الآخرين… كيف يمكنني أن أصفه… دقته ضعيفة.”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“هاه؟” أومأ الفراغ اللانهائي برأسه عند سؤالي، وكان واقفًا بالفعل على سياج، ويهز ساقيه. “هل تسأل حقًا لأنك لا تعرف، يا سنباي؟ اعتقدت أن لديك حدسًا.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
خامل الذّكر II
“……”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
