You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

التناسخ اللعين 439

الزائف (4)

الزائف (4)

الفصل 439: الزائف (4)

قام الطيف بتبديد شظية الزجاج التي كان يمسك بها باستخدام قوته. كان قادرًا على استدعاء القوة المظلمة دون أي جهد، وكانت أعظم بلا مقارنة مما كانت عليه من قبل. حاول تعريف نفسه الآن.

منذ اللحظة التي وصل فيها إلى ذلك المكان المقفر، شعر بالتباين بين الوقت الذي يدركه وتدفق الوقت الفعلي. في ذلك الفراغ، تمددت اللحظات لتصبح أبدية، وانكمشت الأبدية لتصبح لحظات.

لم يكن هناك أي حوار بينهما.

كان عالمًا فارغًا، لكنه فوضوي في قوانينه. عالمٌ كان مجرد وجوده كافيًا لدفع الإنسان إلى الجنون التام. وفي مثل هذا العالم، جلس العظيم فيرموت وحيدًا.

كان يعرف تقنياتي.

لم يكن هناك أي حوار بينهما.

رفاقي.

لكنهم رأوا بعضهم البعض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — على أي حال، تدعي أنك خليفة سيينا، أليس كذلك؟ هل تعرف شيئاً؟ تلك المرأة اللعينة سرًا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في البداية، حاول التحدث مرات عديدة. صب كل عاطفة ممكنة في صرخاته وتوسلاته. كان ذلك ضروريًا لأن الطيف كان يعتقد حتى تلك اللحظة أنه هو “هامل.”

لماذا صدق تلك الأكاذيب الغبية؟ لماذا لم يشك فيها بقوة أكبر؟

سأل لماذا كان فيرموت هناك. ماذا كان يفعل في مكان كهذا؟ كان طرح مثل هذه الأسئلة أيضًا من صفات هامل. وفقًا للذكريات المُحرَّفة، كان فيرموت قد خان هامل. لقد كان أول من طعن هامل في الظهر بين رفاقهم.

لكن الذكريات التي أعطيت له كانت كاذبة.

ومع ذلك، لم يستطع الطيف إطلاق كراهيته واستيائه من الخيانة. كانت حقيقة جلوس فيرموت وحيدًا في فراغ لا يمكن فهمه تسبق شعوره بالخيانة.

لكنهم رأوا بعضهم البعض.

بدا فيرموت منهكًا ومتحللًا في الفراغ. شعره الرمادي المميز كان يشبه كتلًا من الرماد المحترق، وعيناه الذهبيتان اللامعتان سابقًا أصبحتا الآن باهتتين وخامدتين.

لم يكن هناك ندوب على وجهه المتشكل حديثًا. الندوب لا تثبت هويته كهاميل. إذًا، ألا يكون هاميل طالما أن لديه هذا الوجه وهذا الجسد؟ وإذا كان ذلك ضروريًا، كان مستعدًا لنحت الندوب بنفسه.

سأل الطيف لماذا كان فيرموت هناك، لكنه لم يتلق أي إجابة. لذلك كان عليه أن يطرح أسئلة أخرى.

كانوا يتحدثون حول النار كل ليلة. كانت عيونهم تتلألأ حتى في مملكة الشياطين المقفرة عندما كانوا يتحدثون عن المستقبل بعد الحرب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سأل لماذا خان فيرموته، لماذا قطع علاقته به بهذه الطريقة.

فوقه لم يكن في الواقع السماء، بل سقف مدينة تحت الأرض. كان الامتداد المظلم يعج بالمخلوقات الوحشية من ثلاثمائة عام مضت، بما في ذلك تلك التي من جبال المئويات.

حتى لو كان فيرموت يراه عقبة، لم يكن التخلي عنه بهذه الطريقة هو الخيار الصحيح…. كان بالتأكيد هناك خيار آخر. كان ينبغي عليهم اختيار طريقة مختلفة.

في هذه اللحظة، كانت أميليا مستلقية عارية، ممدة، والطيف جالسًا على ظهرها. كانت هذه مهانة لم تشعر بها من قبل، لكن مقارنةً بالدمار المحيط بها، كانت أفضل نسبيًا. كانت الأرض من حولها ملقاة بالدماء من جثث الشياطين، بما في ذلك ألفيريو.

لقد جابوا معًا مملكة الشياطين لأكثر من عشر سنوات، وأسقطوا ثلاثة ملوك شياطين، وكانوا دائمًا يقاتلون جنبًا إلى جنب ويدعمون بعضهم البعض في نفس ساحة المعركة. إذا أصبح عقبة بسبب إصاباته، غير قادر على القتال، فعليهم أن يمنحوه موتًا مشرفًا.

لم يكن هناك أي حوار بينهما.

حتى لو كان هو الوحيد الذي يعتقد أنهم رفاقه وأصدقاؤه… فإنهم على الأقل يدينون له بالشفقة والرحمة. لم يكن من العدل تمامًا أن يتركوه بوحشية كما فعلوا.

لكنهم رأوا بعضهم البعض.

ما فعلوه به كان أسوأ من الفظائع التي ارتكبها الشياطين والسحرة السود الذين ذبحوهم.

ومع ذلك، لم يستطع الطيف إطلاق كراهيته واستيائه من الخيانة. كانت حقيقة جلوس فيرموت وحيدًا في فراغ لا يمكن فهمه تسبق شعوره بالخيانة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صرخ الطيف بهذه الطريقة عدة مرات. ومع ذلك، لم يتلق ردًا. ظل فيرموت ببساطة صامتًا بنظرة باردة بينما كان مقيدًا على كرسي. شعر الطيف بعداء قوي في نظرته، مما زاد من بؤسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لماذا لا يزال فيرموت يعتبره عدوًا بعد هذا اللقاء؟ ألا يجب أن يشعر على الأقل ببعض الذنب عند الاجتماع مجددًا مع رفيق خانه وقتله؟ إذا كان هو العظيم فيرموت، البطل، ألا يجب أن يشعر على الأقل بالندم على خيانة رفيق؟

استرجع الذكريات المصطنعة مراراً وتكراراً، وغاص عميقاً في ذاكرته وإحساسه بالذات.

ببطء، ببطء شديد، بدأت المشاعر في عيون فيرموت تتغير.

مولون الضخم، لكنه دافئ القلب، لم يتردد أبدًا في أن يكون أول من يندفع إلى المعارك، حتى عندما كانوا يواجهون ملوك الشياطين.

هل كان ذلك بسبب نحيبه البائس؟ لم يكن أمامه خيار سوى أن يتوق حتى إلى جزء صغير من الندم من فيرموت، حتى لو كان ذلك من خلال التوسل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الفراغ، لم يكن هناك صوت آخر سوى صرخات الطيف. عندما صمت، لم يكن للعالم أي صوت فعليًا. في هذا العالم، لم يكن مقيدًا بأي قيود أو سلاسل سحرية أيضًا.

لقد تعرض للخيانة، وقُتل، وأُعيد إحياؤه كميت حي، وتحول إلى دمية لساحر أسود، وهزمه نسل فيرموت في هذا العصر. فقد جسده. لم يبق له سوى روحه المختلطة بقوة التدمير. لقد كان وضعًا بائسًا للغاية، ولكن إذا أظهر فيرموت ولو ذرة من الشعور بالذنب والندم على خياراته….

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فيرموت طعنني في الظهر؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فقد يشعر ببعض الخلاص، مهما كان ضئيلاً.

كان من الصعب تقبل ذلك، على الرغم من أنه فهمه منطقيًا. في الحقيقة، كان الطيف يريد أن يكون هاميل. اعتقد أنه يمكنه الادعاء بأنه هاميل بالذكريات التي يمتلكها وإحساسه بالذات. لقد أدرك التناقضات في ذكرياته وكسر قيود أميليا. نسي انتقامه وكراهيته تجاه رفاقه.

لم يكن يحمل مثل هذا الشعور تجاه فيرموت وحده. عندما سمع أن سينا ومولون لا يزالان على قيد الحياة، فكر في الأمر نفسه تجاههما. إذا التقيا مرة أخرى، كان يريد التحدث إليهما أولاً بدلاً من السعي للانتقام. أراد أن يسمع اعتذاراتهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فيرموت طعنني في الظهر؟

لكن فيرموت لم يظهر المشاعر التي توقعها. تلاشى العداء في عينيه، لكن الشعور الجديد لم يكن الندم بل الشفقة.

ما….

لم يستطع الطيف، أو بشكل أدق، لم يرغب في أن يسمح لنفسه بفهمه في البداية. لم يكن يريد أن يقبل أنه يشفق عليه في مثل هذه الحالة، حتى عندما كان يتوسل من أجل فهم بسيط.

اختار أن يشك في الأصدقاء الذين عانوا معه، وبدلاً من ذلك صدق كلمات السحرة السود والشياطين. لماذا أطاع أوامر ساحر أسود؟ لماذا شارك في صنع ملك الشياطين وأثار الخراب في العالم؟

لم يكن يتذكر كم مضى من الوقت وهو ينوح. في الفراغ، حيث كانت الأبدية واللحظة مجرد ثوانٍ متباعدة، جلس وبكى. كان فيرموت هناك، لكن لم يكن هناك حوار بينهما. ولم تتغير الشفقة في عيني فيرموت أو تختفي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد قال مثل هذه الكلمات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الفراغ، لم يكن هناك صوت آخر سوى صرخات الطيف. عندما صمت، لم يكن للعالم أي صوت فعليًا. في هذا العالم، لم يكن مقيدًا بأي قيود أو سلاسل سحرية أيضًا.

تجاوزت تقنيات يوجين تقنياته. على وجه الدقة، كانت تقنياته أكثر تطورًا من تقنياته الخاصة، كما لو أني، هاميل، قمت بتحسينها شخصيًا.

هكذا بدأ في التفكير والتأمل.

“في هذه اللحظة، أنا أقرب إلى ملك الشياطين المدمر أكثر من أي كائن آخر، أي وعاء آخر. لست ملك الشياطين، لكنني أقوى من “الدمار”، و”القسوة”، و”الغضب”.”

لماذا أشفق عليه فيرموت؟ أدى هذا الفكر إلى أسئلة طالما راودته.

اختار أن يشك في الأصدقاء الذين عانوا معه، وبدلاً من ذلك صدق كلمات السحرة السود والشياطين. لماذا أطاع أوامر ساحر أسود؟ لماذا شارك في صنع ملك الشياطين وأثار الخراب في العالم؟

كان هناك تباين في ذكرياته وتنافر حول رفاقه. فكر مرة أخرى في الرفاق الذين جاب معهم مملكة الشياطين لأكثر من عشر سنوات.

لم يلعن يوجين ليونهارت في تلك اللحظة. ولكن الطيف شعر بعاطفة هائلة تتصاعد داخل يوجين ليونهارت، عاطفة هائلة لدرجة أنه لا يمكن التعبير عنها بمجرد لعنات.

مولون الضخم، لكنه دافئ القلب، لم يتردد أبدًا في أن يكون أول من يندفع إلى المعارك، حتى عندما كانوا يواجهون ملوك الشياطين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — على أي حال، تدعي أنك خليفة سيينا، أليس كذلك؟ هل تعرف شيئاً؟ تلك المرأة اللعينة سرًا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنيس التي كانت حاقدة وعنيفة، لكنها كانت تدعى القديسة. كانت تنزف من وصمتها في سعيها لإنقاذ الجميع وقيادتهم إلى الجنة.

“هل أنا فعلاً أنا؟”

سينا المزعجة. كانت تبكي وتضحك مثل الحمقاء، لكنها دائمًا كانت تدعمه في المعركة بسحرها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر معظم تلك الوحوش.

ثم كان هناك فيرموت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بوسعي سوى الشعور بالاشمئزاز. حتى لو كنت “هاميل”، شعرت بالاشمئزاز. كانت الكراهية التي شعرت بها مشاعر هاميل وكذلك مشاعري الخاصة.

رغم أن رفاقه كل واحد منهم كان له عيوبه، إلا أن فيرموت كان يوحد أولئك الأفراد الحمقى والعنيدين في وحدة واحدة.

“إذًا، هل هذا هو السبب في أنك لم تقتلني؟” تساءل. “فيرموث، لا أعرف لماذا أنت هناك. ولكنني أعلم أنك متورط مع ملك الشياطين المدمر.”

لقد كان شخصًا يمكن للجميع أن يثق به حقًا.

كان يعرف تقنياتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذًا لماذا خانوه الأربعة؟

ومع ذلك، تجاهلها.

كانوا يتحدثون حول النار كل ليلة. كانت عيونهم تتلألأ حتى في مملكة الشياطين المقفرة عندما كانوا يتحدثون عن المستقبل بعد الحرب.

كان يعرف السبب. لم يستطع المقاومة. كان مقيداً بسلاسل تجعله يتبع الأوامر دون تردد.

رفاقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزم ملك الشياطين مع سيينا وقديسة هذا العصر، التي كانت تذكره بأنيس.

أصدقائي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ الطيف بهذه الطريقة عدة مرات. ومع ذلك، لم يتلق ردًا. ظل فيرموت ببساطة صامتًا بنظرة باردة بينما كان مقيدًا على كرسي. شعر الطيف بعداء قوي في نظرته، مما زاد من بؤسه.

خانوني؟

“في هذه اللحظة، أنا أقرب إلى ملك الشياطين المدمر أكثر من أي كائن آخر، أي وعاء آخر. لست ملك الشياطين، لكنني أقوى من “الدمار”، و”القسوة”، و”الغضب”.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فيرموت طعنني في الظهر؟

“لكن حتى مع هذه القوة، إنقاذ العالم أمر مستحيل. أشك في أنها ستنجح مع ملك الشياطين المسجون. لن أتمكن من إنقاذك، فيرموث… أو مواجهة ملك الشياطين المدمر”، فكر. “يجب أن تعلم هذا. إذًا، لماذا لم تقتلني؟ لماذا منحتني الحرية والقوة؟ ماذا تريد مني أن أفعل؟”

أطاحت بي تعويذة سيينا؟
قطعني فأس مولون؟
لعنتني أنيس؟

كان الفراغ هادئاً، وكان هناك وقت أكثر من كافٍ.

كان ذلك مستحيلاً.

— أول فكرة خطرت لي عند إحيائي، هل تعرف ما هي؟

لماذا صدق تلك الأكاذيب الغبية؟ لماذا لم يشك فيها بقوة أكبر؟

لم يكن يتذكر كم مضى من الوقت وهو ينوح. في الفراغ، حيث كانت الأبدية واللحظة مجرد ثوانٍ متباعدة، جلس وبكى. كان فيرموت هناك، لكن لم يكن هناك حوار بينهما. ولم تتغير الشفقة في عيني فيرموت أو تختفي.

اختار أن يشك في الأصدقاء الذين عانوا معه، وبدلاً من ذلك صدق كلمات السحرة السود والشياطين. لماذا أطاع أوامر ساحر أسود؟ لماذا شارك في صنع ملك الشياطين وأثار الخراب في العالم؟

هل كنت أنا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لماذا استل سيفه ضد نسل فيرموث؟

سأل لماذا كان فيرموت هناك. ماذا كان يفعل في مكان كهذا؟ كان طرح مثل هذه الأسئلة أيضًا من صفات هامل. وفقًا للذكريات المُحرَّفة، كان فيرموت قد خان هامل. لقد كان أول من طعن هامل في الظهر بين رفاقهم.

كان يعرف السبب. لم يستطع المقاومة. كان مقيداً بسلاسل تجعله يتبع الأوامر دون تردد.

“… الفراغ.”

ومع ذلك، لم يستطع الطيف إلا أن يحتقر نفسه.

— أول فكرة خطرت لي عند إحيائي، هل تعرف ما هي؟

كان هناك دائماً بذرة شك. الروح المصنوعة بعناية، والإحساس بالذات الذي تم تصميمه بإتقان، حملت أسئلة حول التناقضات في ذاكرته.

في ذاكرته، كان هناك شخص يتطابق تماماً مع “هامل”.

ومع ذلك، تجاهلها.

لم يكن هناك أي حوار بينهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يرغب في التفكير أو الشك. كان الطيف نفسه هو من اختار أن يسلك الطريق الأسهل، طريق الغضب والكراهية.

لقد أظهرت لي شفقةً، وأنا مزيف.

كان هذا الاختيار غير معهود بالنسبة لهامل.

أطاحت بي تعويذة سيينا؟ قطعني فأس مولون؟ لعنتني أنيس؟

“لم أستطع أن أقبل أنني مزيف.” وقف الطيف بلا حراك، غارقاً في التفكير. حتى الآن، الطيف… لم يرغب في قبول أنه كان مزيفاً.

لقد كان شخصًا يمكن للجميع أن يثق به حقًا.

ومع ذلك، فإن عداء فيرموث وشفقتُه والتناقضات في ذاكرته قادته إلى الحقيقة. أميليا ميروين والأوغاد الآخرون نادوه “هامل”. هو أيضاً اعتقد أنه هامل.

تجاوزت تقنيات يوجين تقنياته. على وجه الدقة، كانت تقنياته أكثر تطورًا من تقنياته الخاصة، كما لو أني، هاميل، قمت بتحسينها شخصيًا.

لكن الذكريات التي أعطيت له كانت كاذبة.

منذ اللحظة التي وصل فيها إلى ذلك المكان المقفر، شعر بالتباين بين الوقت الذي يدركه وتدفق الوقت الفعلي. في ذلك الفراغ، تمددت اللحظات لتصبح أبدية، وانكمشت الأبدية لتصبح لحظات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، هذا وحده لم يكن كافياً ليُعرِّف نفسه كمزيف. حتى مع ذلك، بقي فيرموث صامتاً.

رفاقي.

كان الفراغ هادئاً، وكان هناك وقت أكثر من كافٍ.

لماذا أشفق عليه فيرموت؟ أدى هذا الفكر إلى أسئلة طالما راودته.

استرجع الذكريات المصطنعة مراراً وتكراراً، وغاص عميقاً في ذاكرته وإحساسه بالذات.

سأل الطيف لماذا كان فيرموت هناك، لكنه لم يتلق أي إجابة. لذلك كان عليه أن يطرح أسئلة أخرى.

فكر في شخص ما.

مولون الضخم، لكنه دافئ القلب، لم يتردد أبدًا في أن يكون أول من يندفع إلى المعارك، حتى عندما كانوا يواجهون ملوك الشياطين.

في ذاكرته، كان هناك شخص يتطابق تماماً مع “هامل”.

كان ذلك مستحيلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان رجلاً من هذا العصر.

رغم أن رفاقه كل واحد منهم كان له عيوبه، إلا أن فيرموت كان يوحد أولئك الأفراد الحمقى والعنيدين في وحدة واحدة.

كان يلوح بالسيف المقدس وسيف ضوء القمر، إلى جانب أسلحة أخرى لفيرموث.

لكن فيرموت لم يظهر المشاعر التي توقعها. تلاشى العداء في عينيه، لكن الشعور الجديد لم يكن الندم بل الشفقة.

كان يسمى تجسيد فيرموث. كان من نسل فيرموث.

“في هذه اللحظة، أنا أقرب إلى ملك الشياطين المدمر أكثر من أي كائن آخر، أي وعاء آخر. لست ملك الشياطين، لكنني أقوى من “الدمار”، و”القسوة”، و”الغضب”.”

كان يعرف تقنياتي.

لقد منحتني القوة، وأنا مزيف.

التقى مولون في الشمال.

أرادت أميليا ميروين أن تسأل نفس السؤال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هزم ملك الشياطين مع سيينا وقديسة هذا العصر، التي كانت تذكره بأنيس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا كان ذلك؟” تمتم الطيف بهدوء، واضعًا ذقنه على يده.

استخدم تقنياتي.

لماذا لا يزال فيرموت يعتبره عدوًا بعد هذا اللقاء؟ ألا يجب أن يشعر على الأقل ببعض الذنب عند الاجتماع مجددًا مع رفيق خانه وقتله؟ إذا كان هو العظيم فيرموت، البطل، ألا يجب أن يشعر على الأقل بالندم على خيانة رفيق؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا استل سيفه ضد نسل فيرموث؟

“هل أنا فعلاً أنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، حاول التحدث مرات عديدة. صب كل عاطفة ممكنة في صرخاته وتوسلاته. كان ذلك ضروريًا لأن الطيف كان يعتقد حتى تلك اللحظة أنه هو “هامل.”

— أول فكرة خطرت لي عند إحيائي، هل تعرف ما هي؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رجلاً من هذا العصر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان قد قال مثل هذه الكلمات.

لماذا أشفق عليه فيرموت؟ أدى هذا الفكر إلى أسئلة طالما راودته.

— لقد قررت أن أستأصل جميع نسل ذلك اللعين فيرموث. وحتى ذلك الغبي مولون الذي أسس مملكة، سأسحق ذريته أيضاً.

“بدا الأمر غريبًا بالنسبة لي”، ضحك الطيف بمرارة. “بغض النظر عن مدى مهارة فيرموث في سرقة المهارات، وبغض النظر عن مدى نجاح تمريرها… لم يكن هذا منطقيًا.”

هل كنت أنا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يريد العودة إلى تلك الفراغة ليطرح سؤالًا عن توقعات فيرموت. لكن لم يعد ذلك ممكنًا. لقد انتهت المحاكمة. تم إغلاق معبد الدمار والفراغ، ولم يعد بإمكان الطيف العودة. خمن أن تحويله إلى تجسد قد كان عبئًا ثقيلاً على فيرموت.

— إنه أمر مؤسف قليلاً. أنيس وسيينا لم تتركا أي نسل. كنت أظن أن سيينا على الأقل كانت ستترك شيئاً خلفها.

لكنهم رأوا بعضهم البعض.

حقاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يريد العودة إلى تلك الفراغة ليطرح سؤالًا عن توقعات فيرموت. لكن لم يعد ذلك ممكنًا. لقد انتهت المحاكمة. تم إغلاق معبد الدمار والفراغ، ولم يعد بإمكان الطيف العودة. خمن أن تحويله إلى تجسد قد كان عبئًا ثقيلاً على فيرموت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

— على أي حال، تدعي أنك خليفة سيينا، أليس كذلك؟ هل تعرف شيئاً؟ تلك المرأة اللعينة سرًا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنيس التي كانت حاقدة وعنيفة، لكنها كانت تدعى القديسة. كانت تنزف من وصمتها في سعيها لإنقاذ الجميع وقيادتهم إلى الجنة.

“لا تتحدث أكثر من ذلك”، تمتم الطيف وهو ينهار في مكانه.

سأل الطيف لماذا كان فيرموت هناك، لكنه لم يتلق أي إجابة. لذلك كان عليه أن يطرح أسئلة أخرى.

لم يلعن يوجين ليونهارت في تلك اللحظة. ولكن الطيف شعر بعاطفة هائلة تتصاعد داخل يوجين ليونهارت، عاطفة هائلة لدرجة أنه لا يمكن التعبير عنها بمجرد لعنات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بوسعي سوى الشعور بالاشمئزاز. حتى لو كنت “هاميل”، شعرت بالاشمئزاز. كانت الكراهية التي شعرت بها مشاعر هاميل وكذلك مشاعري الخاصة.

الآن، يمكنه التعاطف مع تلك العاطفة. إذا كان الطيف – إذا كنت أنا من يسمع مثل هذه الكلمات أمامي….

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سوف يتوقف تنفسي، وسيصبح الكلام صعبًا. سيشعر كأن شفرة عالقة في حلقي. سيحترق رأسي كما لو كان مليئًا بنيران الجحيم. سيصدح صوت حاد في أذني. سيتسارع خفقان قلبي، ولن أتمكن من تحمله. سأضطر في النهاية إلى توجيه لكمة…

سأل الطيف لماذا كان فيرموت هناك، لكنه لم يتلق أي إجابة. لذلك كان عليه أن يطرح أسئلة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

…تمامًا كما فعل يوجين ليونهارت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد يشعر ببعض الخلاص، مهما كان ضئيلاً.

“بدا الأمر غريبًا بالنسبة لي”، ضحك الطيف بمرارة. “بغض النظر عن مدى مهارة فيرموث في سرقة المهارات، وبغض النظر عن مدى نجاح تمريرها… لم يكن هذا منطقيًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد يشعر ببعض الخلاص، مهما كان ضئيلاً.

تجاوزت تقنيات يوجين تقنياته. على وجه الدقة، كانت تقنياته أكثر تطورًا من تقنياته الخاصة، كما لو أني، هاميل، قمت بتحسينها شخصيًا.

تفحص الطيف وجهه بشظية من الزجاج المكسور.

علاوة على ذلك، يفسر هذا أيضًا الكراهية الأساسية التي يشعر بها يوجين تجاه نفسه. لقد أظهر يوجين كراهية مطلقة نحوي. الآن، أستطيع أن أفهم ذلك.

في هذه اللحظة، كانت أميليا مستلقية عارية، ممدة، والطيف جالسًا على ظهرها. كانت هذه مهانة لم تشعر بها من قبل، لكن مقارنةً بالدمار المحيط بها، كانت أفضل نسبيًا. كانت الأرض من حولها ملقاة بالدماء من جثث الشياطين، بما في ذلك ألفيريو.

من الطبيعي أن يجدني يوجين مقززًا. من وجهة نظره، تم تدنيس جثته التي تعود إلى ثلاثمائة عام واستخدامها بدون إذنه. واستقر في جسده روح شخص مجهول ادعى أنه هاميل. وهذا الأحمق، هذا الغبي، هذا الوغد، تفوه بتفاهات وأهان رفاق يوجين.

هل كان ذلك بسبب نحيبه البائس؟ لم يكن أمامه خيار سوى أن يتوق حتى إلى جزء صغير من الندم من فيرموت، حتى لو كان ذلك من خلال التوسل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن بوسعي سوى الشعور بالاشمئزاز. حتى لو كنت “هاميل”، شعرت بالاشمئزاز. كانت الكراهية التي شعرت بها مشاعر هاميل وكذلك مشاعري الخاصة.

ومع ذلك، لم يستطع الطيف إطلاق كراهيته واستيائه من الخيانة. كانت حقيقة جلوس فيرموت وحيدًا في فراغ لا يمكن فهمه تسبق شعوره بالخيانة.

ما….

رغم أن رفاقه كل واحد منهم كان له عيوبه، إلا أن فيرموت كان يوحد أولئك الأفراد الحمقى والعنيدين في وحدة واحدة.

“ما أنا؟” تمتم الطيف بينما كان يحدق في السقف بتعبير فارغ.

“لكن حتى مع هذه القوة، إنقاذ العالم أمر مستحيل. أشك في أنها ستنجح مع ملك الشياطين المسجون. لن أتمكن من إنقاذك، فيرموث… أو مواجهة ملك الشياطين المدمر”، فكر. “يجب أن تعلم هذا. إذًا، لماذا لم تقتلني؟ لماذا منحتني الحرية والقوة؟ ماذا تريد مني أن أفعل؟”

فوقه لم يكن في الواقع السماء، بل سقف مدينة تحت الأرض. كان الامتداد المظلم يعج بالمخلوقات الوحشية من ثلاثمائة عام مضت، بما في ذلك تلك التي من جبال المئويات.

هكذا بدأ في التفكير والتأمل.

“……”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا استل سيفه ضد نسل فيرموث؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تذكر معظم تلك الوحوش.

“في هذه اللحظة، أنا أقرب إلى ملك الشياطين المدمر أكثر من أي كائن آخر، أي وعاء آخر. لست ملك الشياطين، لكنني أقوى من “الدمار”، و”القسوة”، و”الغضب”.”

قبل ثلاثمائة عام، كانت تلك الوحوش من ساحة المعركة التي فشل في القضاء عليها. لكن هذه الذكريات كانت تعود أيضًا إلى هاميل. معظم ذكريات الطيف، وحتى الذات التي نشأت منها، كانت تعود إلى هاميل. فقط بعد أن أدرك أنه مزيف بدأت ذكريات الطيف وإحساسه بذاته بالظهور.

ما….

كان من الصعب تقبل ذلك، على الرغم من أنه فهمه منطقيًا. في الحقيقة، كان الطيف يريد أن يكون هاميل. اعتقد أنه يمكنه الادعاء بأنه هاميل بالذكريات التي يمتلكها وإحساسه بالذات. لقد أدرك التناقضات في ذكرياته وكسر قيود أميليا. نسي انتقامه وكراهيته تجاه رفاقه.

لم تستطع حتى التنفس وهي مستلقية على الأرض. كان الثقل على ظهرها مهينًا، لكنها لم تجرؤ على الشكوى.

تفحص الطيف وجهه بشظية من الزجاج المكسور.

نعم، هو يعلم. “هاميل” لن تكون لديه مثل هذه الأفكار. إذا علم هاميل أنه مزيف، وأن وجوده عديم الفائدة لهذا العالم، وللآخرين، ولـ “سيينا”، ولـ “مولون”، ولرفاقه….

لم يكن هناك ندوب على وجهه المتشكل حديثًا. الندوب لا تثبت هويته كهاميل. إذًا، ألا يكون هاميل طالما أن لديه هذا الوجه وهذا الجسد؟ وإذا كان ذلك ضروريًا، كان مستعدًا لنحت الندوب بنفسه.

أرادت أميليا ميروين أن تسأل نفس السؤال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يوجين ليونهارت. هل كان بحاجة حقًا إلى أن يكون هاميل؟ ألا يمتلك الرجل المتجسد حياة واسمًا يناسبان حالته الحالية؟ إذًا، لماذا لا يمكن أن أكون أنا هاميل بدلاً منه؟

ما فعلوه به كان أسوأ من الفظائع التي ارتكبها الشياطين والسحرة السود الذين ذبحوهم.

“……هاها.” ضحك دون قصد على الأفكار التي تلت ذلك. شعر بالغثيان من الاشمئزاز لنفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الفراغ، لم يكن هناك صوت آخر سوى صرخات الطيف. عندما صمت، لم يكن للعالم أي صوت فعليًا. في هذا العالم، لم يكن مقيدًا بأي قيود أو سلاسل سحرية أيضًا.

نعم، هو يعلم. “هاميل” لن تكون لديه مثل هذه الأفكار. إذا علم هاميل أنه مزيف، وأن وجوده عديم الفائدة لهذا العالم، وللآخرين، ولـ “سيينا”، ولـ “مولون”، ولرفاقه….

كان هناك دائماً بذرة شك. الروح المصنوعة بعناية، والإحساس بالذات الذي تم تصميمه بإتقان، حملت أسئلة حول التناقضات في ذاكرته.

سينهي حياته بنفسه.

“ما أنا؟” تمتم الطيف بينما كان يحدق في السقف بتعبير فارغ.

“إذًا، هل هذا هو السبب في أنك لم تقتلني؟” تساءل. “فيرموث، لا أعرف لماذا أنت هناك. ولكنني أعلم أنك متورط مع ملك الشياطين المدمر.”

لكن الذكريات التي أعطيت له كانت كاذبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد أظهرت لي عداءً، وأنا مزيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل لماذا خان فيرموته، لماذا قطع علاقته به بهذه الطريقة.

لقد أظهرت لي شفقةً، وأنا مزيف.

هل كان ذلك بسبب نحيبه البائس؟ لم يكن أمامه خيار سوى أن يتوق حتى إلى جزء صغير من الندم من فيرموت، حتى لو كان ذلك من خلال التوسل.

لقد منحتني القوة، وأنا مزيف.

“……هاها.” ضحك دون قصد على الأفكار التي تلت ذلك. شعر بالغثيان من الاشمئزاز لنفسه.

لقد منحتني الحرية، وأنا مزيف.

سأل الطيف لماذا كان فيرموت هناك، لكنه لم يتلق أي إجابة. لذلك كان عليه أن يطرح أسئلة أخرى.

“إذا كنت تريد مني أن أنهي حياتي، فإن منح الحرية كان سيكون كافيًا. لم يكن هناك حاجة لمنحي القوة”، فكر. “هل من المفترض أن أساعد هاميل الحقيقي؟ يجب أن تعلم أن ذلك مستحيل. لا زلت مزيفًا، ولا يمكنني مساعدة رحلة هاميل… يوجين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرغب في التفكير أو الشك. كان الطيف نفسه هو من اختار أن يسلك الطريق الأسهل، طريق الغضب والكراهية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل يستطيع مواجهة ملك الشياطين المسجون بالقوة الجديدة التي اكتسبها؟ لم يكن متأكدًا.

لكن الذكريات التي أعطيت له كانت كاذبة.

قام الطيف بتبديد شظية الزجاج التي كان يمسك بها باستخدام قوته. كان قادرًا على استدعاء القوة المظلمة دون أي جهد، وكانت أعظم بلا مقارنة مما كانت عليه من قبل. حاول تعريف نفسه الآن.

لم تستطع حتى التنفس وهي مستلقية على الأرض. كان الثقل على ظهرها مهينًا، لكنها لم تجرؤ على الشكوى.

“في هذه اللحظة، أنا أقرب إلى ملك الشياطين المدمر أكثر من أي كائن آخر، أي وعاء آخر. لست ملك الشياطين، لكنني أقوى من “الدمار”، و”القسوة”، و”الغضب”.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — على أي حال، تدعي أنك خليفة سيينا، أليس كذلك؟ هل تعرف شيئاً؟ تلك المرأة اللعينة سرًا…

لقد كان تجسيد الدمار.

لقد منحتني القوة، وأنا مزيف.

“لكن حتى مع هذه القوة، إنقاذ العالم أمر مستحيل. أشك في أنها ستنجح مع ملك الشياطين المسجون. لن أتمكن من إنقاذك، فيرموث… أو مواجهة ملك الشياطين المدمر”، فكر. “يجب أن تعلم هذا. إذًا، لماذا لم تقتلني؟ لماذا منحتني الحرية والقوة؟ ماذا تريد مني أن أفعل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذًا لماذا خانوه الأربعة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يريد العودة إلى تلك الفراغة ليطرح سؤالًا عن توقعات فيرموت. لكن لم يعد ذلك ممكنًا. لقد انتهت المحاكمة. تم إغلاق معبد الدمار والفراغ، ولم يعد بإمكان الطيف العودة. خمن أن تحويله إلى تجسد قد كان عبئًا ثقيلاً على فيرموت.

لم يستطع الطيف، أو بشكل أدق، لم يرغب في أن يسمح لنفسه بفهمه في البداية. لم يكن يريد أن يقبل أنه يشفق عليه في مثل هذه الحالة، حتى عندما كان يتوسل من أجل فهم بسيط.

“… الفراغ.”

لقد كان تجسيد الدمار.

عند إدراكه لنفسه واكتشافه أنه مزيف، وحصوله على القوة، وطرده من ذلك العالم، بدأ الطيف يرى عالم فيرموت بشكل أوضح.

هل كنت أنا؟

ندوب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أظهرت لي عداءً، وأنا مزيف.

كان فيرموت جالسًا على ندبة هائلة محفورة في الفراغ نفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنيس التي كانت حاقدة وعنيفة، لكنها كانت تدعى القديسة. كانت تنزف من وصمتها في سعيها لإنقاذ الجميع وقيادتهم إلى الجنة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا كان ذلك؟” تمتم الطيف بهدوء، واضعًا ذقنه على يده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يوجين ليونهارت. هل كان بحاجة حقًا إلى أن يكون هاميل؟ ألا يمتلك الرجل المتجسد حياة واسمًا يناسبان حالته الحالية؟ إذًا، لماذا لا يمكن أن أكون أنا هاميل بدلاً منه؟

أرادت أميليا ميروين أن تسأل نفس السؤال.

— إنه أمر مؤسف قليلاً. أنيس وسيينا لم تتركا أي نسل. كنت أظن أن سيينا على الأقل كانت ستترك شيئاً خلفها.

لم تستطع حتى التنفس وهي مستلقية على الأرض. كان الثقل على ظهرها مهينًا، لكنها لم تجرؤ على الشكوى.

الفصل 439: الزائف (4)

في هذه اللحظة، كانت أميليا مستلقية عارية، ممدة، والطيف جالسًا على ظهرها. كانت هذه مهانة لم تشعر بها من قبل، لكن مقارنةً بالدمار المحيط بها، كانت أفضل نسبيًا. كانت الأرض من حولها ملقاة بالدماء من جثث الشياطين، بما في ذلك ألفيريو.

لقد كان تجسيد الدمار.

*****
شكرا للقراءة
Isngard

“هل أنا فعلاً أنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فكر في شخص ما.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط