You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الشرير يرغب في العيش 195

معركة صعبة (3)

معركة صعبة (3)

الفصل 195: معركة صعبة (3)

ولكن بالطبع، لم يبدو أن ديلريك وفرسان الإمبراطورية الذين تبعوه يصدقون كلماتي. لا، لم يرغبوا في تصديقها. نظرت إليهم.

لم يبدو أن سحر المذبح يتبع نظاماً خاصاً. كانت الدائرة تتدفق وتتلوى مثل حشرة، وكأنها كائن حي مقزز. كانت تقنية لم ترها أرلوس قط، حتى عندما كانت تدرس تحت إشراف أدريان أو عندما كانت من “الرماد”.

أجاب ديكولين دون أن يرفع عينيه عن الفيديو. كانت رؤيته متوهجة بالمانا الزرقاء.

“يمكنني أن أتعلم كل شيء من خلال الأقسام. في غضون أسبوع، سأتمكن من التمييز وفهم وتدمير بنية وتقنية سحر المذبح.”

“لن تتمكن من رؤيتهم إذا غادرت ريكورداك. و إذا واصلت هذا التصرف الوقح.”

ومع ذلك، كان ديكولين واثقاً.

“من سيسمح بذلك؟”

“هل هناك أي شيء آخر تودين أن تسألي عنه؟”

لم يبدو أن سحر المذبح يتبع نظاماً خاصاً. كانت الدائرة تتدفق وتتلوى مثل حشرة، وكأنها كائن حي مقزز. كانت تقنية لم ترها أرلوس قط، حتى عندما كانت تدرس تحت إشراف أدريان أو عندما كانت من “الرماد”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت أرلوس، الساحرة المحترمة، فضولية، لكنها هزت رأسها.

“…سأنام الآن. هاااام—”

“توقف عن التباهي وأعطني نقودي الآن. أسرع حتى أتمكن من المغادرة.”

طرقت إيفرين للمرة الرابعة. صمت.

“…اهم.”

“زيزيزي…زيزيزي…”

تنحنح وأخرج رزمة من الدرج: ثلاث حزم، كل منها تحتوي على مليون إيلن.

من كانت؟ ومن أين أتت؟ لم تستطع التحدث بشكل مباشر، لذا سألت بطريقة غير مباشرة.

“إذن، سأغادر الآن.”

تنحنح وأخرج رزمة من الدرج: ثلاث حزم، كل منها تحتوي على مليون إيلن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخذت أرلوس المال وكانت على وشك الوقوف.

“لن تتمكن من رؤيتهم إذا غادرت ريكورداك. و إذا واصلت هذا التصرف الوقح.”

طرقة، طرقة—

“بروفيسور.”

—”أنا الفارسة دييا. أنا مع نائب مدير فريدن.”

ضربت الباب وفتحته. كان ديكولين يكره أن يفتح الناس باب مكتبه كما يشاؤون، لكنها كانت مرهقة جداً الآن…

كانت جولي.

ملأ شخيرها الهادئ المكتب الواسع.

“أنا مع ضيف، لذا يرجى الانتظار.”

“ديلريك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غيرت أرلوس مظهرها إلى شعر أشقر وملامح جميلة. كان هذا هو المظهر الحقيقي لـ”سينثيا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس…مم. هل يجب أن أقول أنه…لا يزال سراً؟”

“سيكون من غير المعقول إذا كان ضيفك طفلاً. لكن هذا مذهل. كيف صنعت هذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيييييه، أرجوك تعال—! قلت أنني مرهقة—!”

كانت أرلوس لا تزال مذهولة من المسجل والكاميرا التي صنعها ديكولين بدون استخدام أحجار المانا، حتى بعد استخدامها الآن.

“…”

“محل هادكاين للأجهزة. بمجرد أن يمتلك الفكرة، يمكن لروكيلوك أن يصنع أي شيء.”

بام…

“سأواصل استخدامه.”

باستثناء كتفيه العريضين، كان يمكن أن يكون حتى أخاها الصغير. ابتسمت وأغلقت ستائر المكتب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقفت أرلوس. وبينما كانت على وشك المغادرة، ألقت نظرة أخيرة على ديكولين. كان يكتب ما رآه من خلال الكاميرا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولئك… هؤلاء الأشخاص!”

“…هل ستكون قادراً على تحليل التقنية؟”

“هممم…”

أجاب ديكولين دون أن يرفع عينيه عن الفيديو. كانت رؤيته متوهجة بالمانا الزرقاء.

طرقة، طرقة—

“الشكل والمخطط العريض للتقنية عشوائيان. لكن التحليل والتفكيك، البحث والتدمير، كل ذلك ممكن.”

لم يأكل شيئاً لأكثر من أسبوع، لذا كان من الطبيعي أن يكون مرهقاً.

ابتسمت أرلوس قليلاً. سواء كان ذلك تباهياً أو غروراً، كان شخصاً فريداً.

“إذن، سأغادر الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اعمل بجد.”

ارتجفت عند رؤية أرلوس، واتسعت عيناها من الدهشة. لم تفسر أرلوس شيئاً.

صرير—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفهم شكواك. لكنني لن أتسامح معها. إذا كنت تريد مغادرة ريكورداك، فاذهب وغادر. أنت لا تعرف حتى مكانك، ومع ذلك تُظهر لي هذا النوع من السلوك غير المقبول؛ افعل ما تشاء.”

فتحت أرلوس باب المكتب. كانت الفارسة دييا، المعروفة أيضاً بجولي، تنتظر في الخارج.

“تسأل ذلك الآن؟”

“…؟”

“من سيسمح بذلك؟”

ارتجفت عند رؤية أرلوس، واتسعت عيناها من الدهشة. لم تفسر أرلوس شيئاً.

“لن تتمكن من رؤيتهم إذا غادرت ريكورداك. و إذا واصلت هذا التصرف الوقح.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد انتهى عملنا؛ يمكنك الدخول الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الجانب لأرى جولي، نائب المدير بريمين، لوينا وإيهلهم، ليا، وغانشا يقتربون. وكانت الطفلة ليا على وجه الخصوص تُحدث ضجة كبيرة.

“…آه، نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إيفرين نائمة على الأرض، تشخر براحة تامة. بمعنى آخر، بينما دخلت تلك الطفلة، كان هو…

مرت أرلوس بجانبها، لكن جولي ظلت تراقبها وهي تغادر.

“…ماذا تعني؟”

“أمم، إذا كنتِ لا تمانعين. من أين أتيتِ…؟”

“هممم…”

توقفت أرلوس ونظرت إلى جولي. كان بإمكانها أن تخترع شيئاً، لكنها شعرت بشيء من الدعابة لسبب ما. لذا، بصوت ملتبس قليلاً، وضعت يدها على فمها وهمست بسحر.

“توقف عن التباهي وأعطني نقودي الآن. أسرع حتى أتمكن من المغادرة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ليس…مم. هل يجب أن أقول أنه…لا يزال سراً؟”

ولكن بالطبع، لم يبدو أن ديلريك وفرسان الإمبراطورية الذين تبعوه يصدقون كلماتي. لا، لم يرغبوا في تصديقها. نظرت إليهم.

“…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”

“إذاً، سأغادر.”

“هاااا…”

تجمدت ملامح جولي قليلاً.

بلع ديلريك ريقه— وتلاشى غضبه مثل الغبار في الريح.

“نعم.”

—”أنا الفارسة دييا. أنا مع نائب مدير فريدن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأت جولي ودخلت المكتب، لكنها سمعت الصوت الذي تلا ذلك، فابتسمت أرلوس قليلاً.

“هاااا…”

—”ضيفك الآن كان جميلاً جداً. لا يبدو أنها من الشمال.”

“…اهم.”

من كانت؟ ومن أين أتت؟ لم تستطع التحدث بشكل مباشر، لذا سألت بطريقة غير مباشرة.

“لهذا السبب يجب أن نعود الآن، يا بروفيسور. نحن أيضًا على حافة طاقتنا.”

—”اتركي الأوراق واذهبي. لا أملك وقتاً للحديث الفارغ.”

صرخت ليا ومدت يدها.

لم يفهم ديكولين الرسالة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لم يكن ديكولين سينام بهذا الشكل، لذا كان ميتاً. ركضت إيفرين إلى جانب ديكولين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

—”نعم، أفهم. آه، ليس كثيراً. كانت جميلة جداً لدرجة أنني لم أستطع نسيان وجهها-”

“بروفيسور، ذلك…؟”

—”اخرجي.”

بووونغ—!

—”…نعم.”

“…هل ستكون قادراً على تحليل التقنية؟”

تم طرد جولي من مكتبه.

ابتسمت أرلوس قليلاً. سواء كان ذلك تباهياً أو غروراً، كان شخصاً فريداً.

*****

“لماذا؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في صباح اليوم التالي، في ريكورداك.

“الشكل والمخطط العريض للتقنية عشوائيان. لكن التحليل والتفكيك، البحث والتدمير، كل ذلك ممكن.”

بووونغ—!

“ديلريك.”

كانت أصوات المعركة تسمع أحياناً خلف الجدار، وكانت إيفرين، التي كانت في نوبة الحراسة الليلية، تشعر وكأنها ستموت من الإرهاق. لم يكن ذلك مزاحاً؛ كانت حقاً على وشك الغفو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —”نعم، أفهم. آه، ليس كثيراً. كانت جميلة جداً لدرجة أنني لم أستطع نسيان وجهها-”

“هاااا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز جميع الفرسان رؤوسهم.

طرقة، طرقة—

ابتسمت. هؤلاء الأشخاص كانوا مضحكين؛ كل هذا الموقف كان مضحكًا. تبع ضحكة صاخبة، ربما بسبب تأثير الطاقة الداكنة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وصلت إلى مكتب ديكولين وهي تتثاءب.

[رداء النمر العظيم]

“بروفيسور.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بام…

طرقة، طرقة—

“المعركة الأخيرة ليست بعيدة. ستكون صعبة، لكن إذا صمدنا، يمكننا النجاة.”

“…بروفيسور، عباءة النمر العظيم جاهزة. جففتها تحت الشمس؟ أو مهما كان، المهم أنها جاهزة، لذا خذها حتى أتمكن من النوم.”

“…آه، نعم.”

لم يكن هناك رد. ضيقت إيفرين عينيها.

“يا إلهي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مرحباً؟ قلت أنك لن تدعني أنام إلا بعد أن تراني. لماذا لا تأتي لتجيب؟ أنا مرهقة جداً وقد أموت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت جولي ودخلت المكتب، لكنها سمعت الصوت الذي تلا ذلك، فابتسمت أرلوس قليلاً.

طرقة، طرقة—

—”اتركي الأوراق واذهبي. لا أملك وقتاً للحديث الفارغ.”

ما زال لا يوجد رد.

“لن يبقى أحد من عائلتك.”

“هيا، ليس حتى في القصر.”

هززت رأسي. إذا تم التخلي عن ريكورداك، فإن صعوبة المهمة الرئيسية فيما بعد ستزداد بشكل كبير. هذا المكان سيصبح نقطة انطلاق للبشر نحو الإبادة، لذا يجب حمايته.

طرقت إيفرين للمرة الرابعة. صمت.

“…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هيييييه، أرجوك تعال—! قلت أنني مرهقة—!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيييييه، أرجوك تعال—! قلت أنني مرهقة—!”

بدأت إيفرين تتوتر أكثر، وكانت الهالات السوداء تحت عينيها لا تختلف عن باندا.

“هاااا…”

بام، بام، بام—!

انطلقت طاقة داكنة. كان هؤلاء الأشخاص في الأسفل يستعدون لتقنيتهم، لكنني لم أعطهم أي اهتمام. بل، أثارت الطاقة الداكنة طاقتي القاتلة، مما زاد من قدرتي الجسدية مؤقتًا.

“آااااه!”

بقي ديلريك عاجزًا عن الكلام، وفتح فمه وأغلقه مثل سمكة. كان الفرسان الإمبراطوريون الآخرون يرتدون تعابير مشابهة.

ضربت الباب وفتحته. كان ديكولين يكره أن يفتح الناس باب مكتبه كما يشاؤون، لكنها كانت مرهقة جداً الآن…

كانت التمردات محتملة في مثل هذه المواقف القصوى؛ كان بإمكاني فهم هذا القدر. سألت مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…”

كان ديكولين نائماً هناك. بالطبع، كان بدلته الخاصة ما تزال خالية من العيوب. لم يكن ظهره منحنياً في الكرسي، ويبدو أنه كان يدرس، لكن لم يكن هناك شك. كان ديكولين نائماً.

كانت إيفرين عاجزة عن الكلام. نظرت إلى المكتب بدهشة. بشكل أكثر دقة، نظرت إلى الكرسي.

طرقة، طرقة—

“…يا إلهي.”

بووونغ—!

كان ديكولين نائماً هناك. بالطبع، كان بدلته الخاصة ما تزال خالية من العيوب. لم يكن ظهره منحنياً في الكرسي، ويبدو أنه كان يدرس، لكن لم يكن هناك شك. كان ديكولين نائماً.

“أمم، إذا كنتِ لا تمانعين. من أين أتيتِ…؟”

“البروفيسور ميت—؟!”

نظرت إلى الفرسان الذين ارتسمت على وجوههم الآن تعابير غريبة وهم يقفون على الحاجز بينما كنت أضحك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا، لم يكن ديكولين سينام بهذا الشكل، لذا كان ميتاً. ركضت إيفرين إلى جانب ديكولين.

“بروفيسور، ذلك…؟”

“…ماذا؟”

“توقف عن التباهي وأعطني نقودي الآن. أسرع حتى أتمكن من المغادرة.”

لكن، عندما اقتربت، استطاعت سماع أنفاسه. كان نبضه طبيعياً أيضاً. ماذا كان يجري؟ هل ستشرق الشمس من الغرب غداً؟

“يمكنني أن أتعلم كل شيء من خلال الأقسام. في غضون أسبوع، سأتمكن من التمييز وفهم وتدمير بنية وتقنية سحر المذبح.”

“…هل تشرق من الغرب ام من الشرق؟ آه، أنا مشوشة جداً.”

—”…نعم.”

كانت خارج نطاق تفكيرها بسبب الحرمان من النوم. هزت إيفرين رأسها ونظرت إلى مكتب ديكولين. كان يحمل أبحاثه التي أجراها حتى الآن، وكانت الوثائق الجديدة منظمة بشكل صحيح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستغرق الأمر حتى 30 دقيقة قبل أن يفتح ديكولين عينيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوه… أرى.”

طرقة، طرقة—

لم يأكل شيئاً لأكثر من أسبوع، لذا كان من الطبيعي أن يكون مرهقاً.

—”أنا الفارسة دييا. أنا مع نائب مدير فريدن.”

“خذ العباءة.”

“سحرة المذبح.”

وضعت إيفرين عباءة النمر العظيم على كتفيه. ومع ذلك، لم يستيقظ. كم كان متعباً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد انتهى عملنا؛ يمكنك الدخول الآن.”

“هممم…”

أجاب ديكولين دون أن يرفع عينيه عن الفيديو. كانت رؤيته متوهجة بالمانا الزرقاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

راقبت إيفرين ديكولين وهو نائم. كانت دائماً تغفو أولاً، لذا كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها الراحة عليه.

“آااااه!”

“…يبدو أصغر عندما ينام.”

بقي ديلريك عاجزًا عن الكلام، وفتح فمه وأغلقه مثل سمكة. كان الفرسان الإمبراطوريون الآخرون يرتدون تعابير مشابهة.

باستثناء كتفيه العريضين، كان يمكن أن يكون حتى أخاها الصغير. ابتسمت وأغلقت ستائر المكتب.

“…لكن.”

بووونغ—!

“…اللعنة…”

“يا إلهي.”

“هيا، ليس حتى في القصر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تلك الاهتزازات التي لم تعتد عليها. استمرت في الاستيقاظ بسبب ذلك أيضاً.

“يمكنني أن أتعلم كل شيء من خلال الأقسام. في غضون أسبوع، سأتمكن من التمييز وفهم وتدمير بنية وتقنية سحر المذبح.”

“…سأنام الآن. هاااام—”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز جميع الفرسان رؤوسهم.

إذا أخذت غفوة، سيستيقظ ديكولين أولاً. قد يشعر بالإحراج لأنه تم الإمساك به نائماً. لكن حسناً، هو جلب ذلك على نفسه. استلقت إيفرين على أرضية المكتب ببطانية ووسادة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفهم شكواك. لكنني لن أتسامح معها. إذا كنت تريد مغادرة ريكورداك، فاذهب وغادر. أنت لا تعرف حتى مكانك، ومع ذلك تُظهر لي هذا النوع من السلوك غير المقبول؛ افعل ما تشاء.”

“زيزيزي…زيزيزي…”

من كانت؟ ومن أين أتت؟ لم تستطع التحدث بشكل مباشر، لذا سألت بطريقة غير مباشرة.

ملأ شخيرها الهادئ المكتب الواسع.

*****

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يستغرق الأمر حتى 30 دقيقة قبل أن يفتح ديكولين عينيه.

“إذن، سأغادر الآن.”

بعد ثلاث ساعات من النوم العميق، وقف، ولاحظ بعد لحظة الرداء عليه. كان الرداء من فئة الكنوز، مطرزًا بالذهب على خلفية سوداء.

“هاااا…”

[رداء النمر العظيم]

—بيت يوكلين يتذكر الجميل والحقد. نحن نكافئ الولاء ونقتل الكلب الذي يعض سيده دون تردد. ضع ذلك في اعتبارك.

كان رداءً ذو أداء مذهل، ولكن لم يكن هناك وقت للاستمتاع به.

[رداء النمر العظيم]

“…”

بووونغ—!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت إيفرين نائمة على الأرض، تشخر براحة تامة. بمعنى آخر، بينما دخلت تلك الطفلة، كان هو…

استطعت رؤية النهاية. كانت القوات الوحشية التي تغطي الأرض لا تعد ولا تحصى تقريبًا.

“هذا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يزال بإمكاننا التخلي عن ريكورداك والهروب…”

تذمر بصدق وهو يمسح شعره المشبع بالعرق.

“إذا كان المذبح…”

“…اللعنة…”

وضعت إيفرين عباءة النمر العظيم على كتفيه. ومع ذلك، لم يستيقظ. كم كان متعباً.

منذ ان أصبح ديكولين . لم يشعر أبداً بهذا القدر من الإذلال من قبل…

بقي ديلريك عاجزًا عن الكلام، وفتح فمه وأغلقه مثل سمكة. كان الفرسان الإمبراطوريون الآخرون يرتدون تعابير مشابهة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*****

“لماذا؟!”

عند الظهيرة في ريكورداك.

“تسأل ذلك الآن؟”

صعدتُ على الحاجز ونظرتُ نحو الأفق. وفرت لي عيون الرجل الحديدي رؤية واضحة تتجاوز البصر العادي، وبالتالي، استطعت رؤية جيش الشياطين يقترب بخطى ثابتة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت أرلوس المال وكانت على وشك الوقوف.

“…بروفيسور، هذا هو الحد.”

“…؟”

ركض فارس الإمبراطورية ديلريك نحوي، وكان وجهه شاحبًا.

استطعت رؤية النهاية. كانت القوات الوحشية التي تغطي الأرض لا تعد ولا تحصى تقريبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا يزال بإمكاننا التخلي عن ريكورداك والهروب…”

***** شكرا للقراءة Isngard

هززت رأسي. إذا تم التخلي عن ريكورداك، فإن صعوبة المهمة الرئيسية فيما بعد ستزداد بشكل كبير. هذا المكان سيصبح نقطة انطلاق للبشر نحو الإبادة، لذا يجب حمايته.

“…اللعنة…”

“لن يكون بعيدًا. حتى نهاية هذه المعركة القاسية.”

بووونغ—!

استطعت رؤية النهاية. كانت القوات الوحشية التي تغطي الأرض لا تعد ولا تحصى تقريبًا.

“…آه، نعم.”

“…كيف تعرف ذلك؟”

من كانت؟ ومن أين أتت؟ لم تستطع التحدث بشكل مباشر، لذا سألت بطريقة غير مباشرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أستطيع رؤيتها. وأيضًا، أستطيع أن أشعر بها.”

“…بروفيسور، عباءة النمر العظيم جاهزة. جففتها تحت الشمس؟ أو مهما كان، المهم أنها جاهزة، لذا خذها حتى أتمكن من النوم.”

“ماذا؟”

—”اتركي الأوراق واذهبي. لا أملك وقتاً للحديث الفارغ.”

إذا أغمضت عينيك-

“…”

بام…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في صباح اليوم التالي، في ريكورداك.

بام…

بام، بام، بام—!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بام…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”

مكنتني حاسة الإدراك الحادة للرجل الحديدي من الشعور بالاهتزازات القادمة، صدى خطوات الجنود وهم يسيرون من بعيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إيفرين نائمة على الأرض، تشخر براحة تامة. بمعنى آخر، بينما دخلت تلك الطفلة، كان هو…

“المعركة الأخيرة ليست بعيدة. ستكون صعبة، لكن إذا صمدنا، يمكننا النجاة.”

كانت إيفرين عاجزة عن الكلام. نظرت إلى المكتب بدهشة. بشكل أكثر دقة، نظرت إلى الكرسي.

“…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولئك… هؤلاء الأشخاص!”

ولكن بالطبع، لم يبدو أن ديلريك وفرسان الإمبراطورية الذين تبعوه يصدقون كلماتي. لا، لم يرغبوا في تصديقها. نظرت إليهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفهم شكواك. لكنني لن أتسامح معها. إذا كنت تريد مغادرة ريكورداك، فاذهب وغادر. أنت لا تعرف حتى مكانك، ومع ذلك تُظهر لي هذا النوع من السلوك غير المقبول؛ افعل ما تشاء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل أنتم مرهقون؟”

طرقة، طرقة—

كانت وجوه الفرسان حزينة للغاية. كان الكثير منهم مغطى بالأوساخ والدماء الجافة.

“…هل ستكون قادراً على تحليل التقنية؟”

“تسأل ذلك الآن؟”

ثم نظرت إلى ديلريك.

كشر ديلريك عن أسنانه. كان صوته مليئًا بالعداء.

تنحنح وأخرج رزمة من الدرج: ثلاث حزم، كل منها تحتوي على مليون إيلن.

“ديلريك.”

بقي ديلريك عاجزًا عن الكلام، وفتح فمه وأغلقه مثل سمكة. كان الفرسان الإمبراطوريون الآخرون يرتدون تعابير مشابهة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه… أرى.”

“عائلتك في المؤسسة. هل تريد رؤيتهم مرة أخرى؟”

“لن تتمكن من رؤيتهم إذا غادرت ريكورداك. و إذا واصلت هذا التصرف الوقح.”

“…بالطبع.”

“…نعم، سأضع ذلك في الاعتبار.”

كانت التمردات محتملة في مثل هذه المواقف القصوى؛ كان بإمكاني فهم هذا القدر. سألت مرة أخرى.

نظرت حولي. لم يجب أحد، وتجنب أكثر من نصف فرسان ديلريك نظرتي.

“الأمر نفسه ينطبق على الأشخاص من خلفك.”

بام…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هز جميع الفرسان رؤوسهم.

“من سيسمح بذلك؟”

“لهذا السبب يجب أن نعود الآن، يا بروفيسور. نحن أيضًا على حافة طاقتنا.”

ضربت الباب وفتحته. كان ديكولين يكره أن يفتح الناس باب مكتبه كما يشاؤون، لكنها كانت مرهقة جداً الآن…

“ديلريك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بام…

تحدثت مرة أخرى، لكنني. استطعت فهم هذا القدر من التمرد. كنت أفهم فقط.

“هممم…”

“سأسألك مرة أخرى. عائلتك في المؤسسة.”

لم يأكل شيئاً لأكثر من أسبوع، لذا كان من الطبيعي أن يكون مرهقاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم، أريد أن أراهم-”

لم يبدو أن سحر المذبح يتبع نظاماً خاصاً. كانت الدائرة تتدفق وتتلوى مثل حشرة، وكأنها كائن حي مقزز. كانت تقنية لم ترها أرلوس قط، حتى عندما كانت تدرس تحت إشراف أدريان أو عندما كانت من “الرماد”.

“لن تتمكن من رؤيتهم إذا غادرت ريكورداك. و إذا واصلت هذا التصرف الوقح.”

—”…نعم.”

أخرجت قطعة من الورق. كانت ورقة تحويل قدمتها جوزيفين.

“لا داعي لإثارة الضجة.”

“…ماذا تعني؟”

لم يبدو أن سحر المذبح يتبع نظاماً خاصاً. كانت الدائرة تتدفق وتتلوى مثل حشرة، وكأنها كائن حي مقزز. كانت تقنية لم ترها أرلوس قط، حتى عندما كانت تدرس تحت إشراف أدريان أو عندما كانت من “الرماد”.

ثم نظرت إلى ديلريك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أفهم شكواك. لكنني لن أتسامح معها. إذا كنت تريد مغادرة ريكورداك، فاذهب وغادر. أنت لا تعرف حتى مكانك، ومع ذلك تُظهر لي هذا النوع من السلوك غير المقبول؛ افعل ما تشاء.”

ثم نظرت إلى ديلريك.

فهم ديلريك إلى حد ما ما كنت أقصده، واتسعت عيناه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أريد أن أراهم-”

“…لكن.”

ابتسمت أرلوس قليلاً. سواء كان ذلك تباهياً أو غروراً، كان شخصاً فريداً.

إذا كنت مرهقًا، إذا كنت لا تريد القتال، إذا كنت محاصرًا في زاوية. لم يكن لدي خيار سوى غرس المزيد من الشفرات.

هززت رأسي. إذا تم التخلي عن ريكورداك، فإن صعوبة المهمة الرئيسية فيما بعد ستزداد بشكل كبير. هذا المكان سيصبح نقطة انطلاق للبشر نحو الإبادة، لذا يجب حمايته.

“لن يبقى أحد من عائلتك.”

“محل هادكاين للأجهزة. بمجرد أن يمتلك الفكرة، يمكن لروكيلوك أن يصنع أي شيء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أرلوس، الساحرة المحترمة، فضولية، لكنها هزت رأسها.

بقي ديلريك عاجزًا عن الكلام، وفتح فمه وأغلقه مثل سمكة. كان الفرسان الإمبراطوريون الآخرون يرتدون تعابير مشابهة.

كنت على وشك النزول من الحاجز-

“لن أسمح بمثل هذا-”

طرقة، طرقة—

“من سيسمح بذلك؟”

بام، بام، بام—!

نظرت حولي. لم يجب أحد، وتجنب أكثر من نصف فرسان ديلريك نظرتي.

مرت أرلوس بجانبها، لكن جولي ظلت تراقبها وهي تغادر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سأسمح بذلك. أنا، رئيس بيت يوكلين وقائد حرس صاحبة الجلالة.”

تحدثت مرة أخرى، لكنني. استطعت فهم هذا القدر من التمرد. كنت أفهم فقط.

اقتربت من ديلريك بينما كنت أجيب، وهمست في أذنه.

نظرت حولي. لم يجب أحد، وتجنب أكثر من نصف فرسان ديلريك نظرتي.

—ديلريك، أنت مجرد فارس، لذا لا تأخذ الحرية بنفسك. اعمل مثل الثور وكرس نفسك مثل الكلب. هذه هي الطريقة الوحيدة التي ستعيش بها. حياتك ستتغير بناءً على ما تفعله.

إذا كنت مرهقًا، إذا كنت لا تريد القتال، إذا كنت محاصرًا في زاوية. لم يكن لدي خيار سوى غرس المزيد من الشفرات.

بلع ديلريك ريقه— وتلاشى غضبه مثل الغبار في الريح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت أرلوس. وبينما كانت على وشك المغادرة، ألقت نظرة أخيرة على ديكولين. كان يكتب ما رآه من خلال الكاميرا.

—بيت يوكلين يتذكر الجميل والحقد. نحن نكافئ الولاء ونقتل الكلب الذي يعض سيده دون تردد. ضع ذلك في اعتبارك.

“يا إلهي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وضعت يدي على كتف ديلريك بعد أن انتهيت من الحديث. مال جسده إلى الجانب تحت الثقل. ثم انحنى برأسه.

كانت التمردات محتملة في مثل هذه المواقف القصوى؛ كان بإمكاني فهم هذا القدر. سألت مرة أخرى.

“…نعم، سأضع ذلك في الاعتبار.”

—بيت يوكلين يتذكر الجميل والحقد. نحن نكافئ الولاء ونقتل الكلب الذي يعض سيده دون تردد. ضع ذلك في اعتبارك.

“جيد.”

توقفت أرلوس ونظرت إلى جولي. كان بإمكانها أن تخترع شيئاً، لكنها شعرت بشيء من الدعابة لسبب ما. لذا، بصوت ملتبس قليلاً، وضعت يدها على فمها وهمست بسحر.

تاب تاب-

ارتجفت عند رؤية أرلوس، واتسعت عيناها من الدهشة. لم تفسر أرلوس شيئاً.

كنت على وشك النزول من الحاجز-

تذمر بصدق وهو يمسح شعره المشبع بالعرق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ووووووووووو…

“…بالطبع.”

هبّت رياح غريبة علينا. أصبحت السماء مظلمة، ودوامة خفيفة بدأت تدور فوق الحاجز.

لم يكن هناك رد. ضيقت إيفرين عينيها.

“…”

كان ديكولين نائماً هناك. بالطبع، كان بدلته الخاصة ما تزال خالية من العيوب. لم يكن ظهره منحنياً في الكرسي، ويبدو أنه كان يدرس، لكن لم يكن هناك شك. كان ديكولين نائماً.

نظرت إلى الطريق. ظهر ضباب مظلم ليس بعيدًا عن الحاجز، متسلقًا نحونا.

“لهذا السبب يجب أن نعود الآن، يا بروفيسور. نحن أيضًا على حافة طاقتنا.”

“بروفيسور، ذلك…؟”

ساد الصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سألني ديلريك، الذي أصبح الآن لطيفًا مثل الخروف. أخذت نفسًا عميقًا وأجبت.

باستثناء كتفيه العريضين، كان يمكن أن يكون حتى أخاها الصغير. ابتسمت وأغلقت ستائر المكتب.

“سحرة المذبح.”

بووونغ—!

تحرك الضباب كما لو كان حيًا، مطلقًا العشرات من البشر. مجموعة السحرة كانوا يرتدون رداءهم مقلوبًا، يقفون خلف صف من المحاربين لحمايتهم.

—”…نعم.”

“إذا كان المذبح…”

***** شكرا للقراءة Isngard

ثد، ثد—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت إلى مكتب ديكولين وهي تتثاءب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت إلى الجانب لأرى جولي، نائب المدير بريمين، لوينا وإيهلهم، ليا، وغانشا يقتربون. وكانت الطفلة ليا على وجه الخصوص تُحدث ضجة كبيرة.

بلع ديلريك ريقه— وتلاشى غضبه مثل الغبار في الريح.

“بروفيسور! بروفيسور!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت جولي ودخلت المكتب، لكنها سمعت الصوت الذي تلا ذلك، فابتسمت أرلوس قليلاً.

بالطبع، كانت تسحب الآخرين معها.

“…اللعنة…”

“بروفيسور ديكولين! هؤلاء الأشخاص-”

تحرك الضباب كما لو كان حيًا، مطلقًا العشرات من البشر. مجموعة السحرة كانوا يرتدون رداءهم مقلوبًا، يقفون خلف صف من المحاربين لحمايتهم.

“توقفي عن الثرثرة واغلقي فمك.”

بلع ديلريك ريقه— وتلاشى غضبه مثل الغبار في الريح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفضتها. ضربت ليا صدرها من الإحباط.

“سأواصل استخدامه.”

“لا، ليس الأمر كذلك…!”

[رداء النمر العظيم]

بوووووم—!

“إذا كان المذبح…”

انطلقت طاقة داكنة. كان هؤلاء الأشخاص في الأسفل يستعدون لتقنيتهم، لكنني لم أعطهم أي اهتمام. بل، أثارت الطاقة الداكنة طاقتي القاتلة، مما زاد من قدرتي الجسدية مؤقتًا.

طاك—

صرخت ليا ومدت يدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غيرت أرلوس مظهرها إلى شعر أشقر وملامح جميلة. كان هذا هو المظهر الحقيقي لـ”سينثيا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أولئك… هؤلاء الأشخاص!”

هبّت رياح غريبة علينا. أصبحت السماء مظلمة، ودوامة خفيفة بدأت تدور فوق الحاجز.

“لا داعي لإثارة الضجة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولئك… هؤلاء الأشخاص!”

“لماذا؟!”

اقتربت من ديلريك بينما كنت أجيب، وهمست في أذنه.

“إنه بسيط.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”

غوووووو—!

كان رداءً ذو أداء مذهل، ولكن لم يكن هناك وقت للاستمتاع به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اشتدت الرياح، وتماسكت قوتهم معًا لتشكل طاقة داكنة ضخمة، لكن في لحظة-

“ديلريك.”

طاك—

ركض فارس الإمبراطورية ديلريك نحوي، وكان وجهه شاحبًا.

انقطعت مثل خيط يُقطع، ثم تلاشت مثل عود كبريت يُطفأ.

“…بروفيسور، عباءة النمر العظيم جاهزة. جففتها تحت الشمس؟ أو مهما كان، المهم أنها جاهزة، لذا خذها حتى أتمكن من النوم.”

“…؟”

ومع ذلك، كان ديكولين واثقاً.

ساد الصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفهم شكواك. لكنني لن أتسامح معها. إذا كنت تريد مغادرة ريكورداك، فاذهب وغادر. أنت لا تعرف حتى مكانك، ومع ذلك تُظهر لي هذا النوع من السلوك غير المقبول؛ افعل ما تشاء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…هه.”

انطلقت طاقة داكنة. كان هؤلاء الأشخاص في الأسفل يستعدون لتقنيتهم، لكنني لم أعطهم أي اهتمام. بل، أثارت الطاقة الداكنة طاقتي القاتلة، مما زاد من قدرتي الجسدية مؤقتًا.

ابتسمت. هؤلاء الأشخاص كانوا مضحكين؛ كل هذا الموقف كان مضحكًا. تبع ضحكة صاخبة، ربما بسبب تأثير الطاقة الداكنة.

“هذا…”

“هاهاهاها—”

أخرجت قطعة من الورق. كانت ورقة تحويل قدمتها جوزيفين.

نظرت إلى الفرسان الذين ارتسمت على وجوههم الآن تعابير غريبة وهم يقفون على الحاجز بينما كنت أضحك.

“الشكل والمخطط العريض للتقنية عشوائيان. لكن التحليل والتفكيك، البحث والتدمير، كل ذلك ممكن.”

*****
شكرا للقراءة
Isngard

ومع ذلك، كان ديكولين واثقاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…سأنام الآن. هاااام—”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط