مقابلتك مرة أخرى
2034 مقابلتك مرة أخرى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى نصف إله سيجد صعوبة بالغة في البحث عن شخص معين في الضباب اللانهائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لأنني لا أريد أن أنقذها” أجاب يون تشي بتمهل. “أريدها أن تنقذني”
ما لم يتمكنوا من غرس إدراكهم الإلهي على الغبار السحيق مثل يون تشي.
……
بعد الوصول إلى الموقع الذي “قابل” مينغ جيانتشو فيه هوا كايلي قبل عدة أيام، شبّع يون تشي إدراكه الإلهي بالغبار السحيق ونشره ببطء في موجات.
بينما كانت تسحب نظرها، لاحظت فجأة شيئا يقلقها بشدة.
مع وجود الغبار السحيق الذي سيغطي عليه، أغلب الناس سيجدون صعوبة كبيرة في ملاحظة طريقة يون تشي. ومع ذلك، فإن من يحمي هوا كايلي كانت جنية السيف، هوا تشينيينغ. كانت أعظم ممارس عميق لعالم الحد الإلهي على الإطلاق، ولم يسبق له أن صادف شخصاً كهذا، وبالتالي لم يفهم حدودها. يفضل أن يكون حذراً بلا داعٍ على أن يكون نادماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شريد!
كحامي، الطريقة الوحيدة التي يمكن للمرء أن يشرف بها على مهمتهم ويراقب محيطهم في جميع الأوقات هي البقاء في السماء. هذا هو السبب الذي جعل يون تشي يشبّع إدراكه الإلهي في الغبار السحيق لا يتجاوز ارتفاعه ثلاثة أمتار عن سطح الأرض. السرعة التي نشرها كانت بطيئة بشكل لا يصدق كذلك.
أهو؟
يوم واحد…
2034 مقابلتك مرة أخرى
يومان …
تمزقت هالة حماية هوا كايلي مثل الورق عندما ضربت ثلاث طاقات مدمرة جسدها. ومع ذلك، قوتها الخاصة اجتاحت الوحوش السحيقة الثلاثة.
ثلاثة أيام …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعرف أن أوردة يون تشي العميقة كانت أكبر بكثير من غيرها، وأن عالمه الإلهي الرئيسي كان مساويًا لعالم الانقراض الإلهي للآخرين. عدا ذلك، لم تكن هناك طريقة لإبقائها هادئة حتى لو كانت جنية السيف.
في اليوم الخمسين، بقعة واحدة من الغبار السحيق أخيراً تلامست مع الهالة التي قابلها مرة واحدة فقط، لكنها محفورة في روحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاليا في السماء، لاحظت هوا تشينغيينغ فجأة صورة ظلية تتحرك ببطء في اتجاه هوا كايلي.
وميض بصيص رهيب بينما فتح يون تشي عينيه ببطء.
في هذه الأثناء، كانت هوا كايلي قد أحسّت بالخطر القادم. توقفت على الفور في مساراتها واستدعت بلا صوت سيف السحابة الزجاجي إلى يدها. ثم، سلسلة من ضوء السيف أطلق باتجاه وحش سحيق على بعد ثلاثمائة متر منها وقام باختراقه.
في تلك اللحظة، بدا كشيطان استيقظ من نومه لأنه وجد فريسته أخيراً.
رفعت يدها، وطار سيف السحابة الزجاجي إلى راحة يدها على الرغم من أنها لم ترغب بذلك. رأت سيفها في بحر روحها الفوضوي.
……
جسدها كله كان يؤلم كما لم يحدث من قبل. بينما كانت تحاول التمسك بوعيها، انقضت نحوها ثلاثة من الوحوش السحيقة المغطاة بإصابات مروعة وهي تزأر. حتى من خلال رؤيتها الضبابية، كان بإمكانها أن ترى أنهم كانوا يقتربون بسرعة.
شريد!
ما لم يكن لديه ميراث خاص أو يتلقى دفعة قوية من قوة خارجية، فإن مثل هذا التقدم يكاد يكون مستحيلاً حتى في مملكة إله.
ضوء سيف ثاقب عبر العالم الضبابي مثل أقواس قزح قبل أن ينفجر مثل النجوم. تركت عشرات علامات السيف في الفضاء أمامها ومزّقت الوحوش الأربعة السحيقة التي تنقضّ من الظلام إلى مئات القطع.
طار سيف السحابة الزجاجي، لم يعد هناك أي تردد في ضوئه.
سيف أبيض نقي عاد إلى الفتاة التي أطلقت الهجوم. بدت سليمة تماماً و لا تشوبها شائبة.
في السماء، أحسّت هوا تشينغيينغ بصمت بتغيرات هوا كايلي العقلية وسيفها. راقبت رداءها الأبيض مصبوغا ببطء باللون الأحمر.
“ثلاثة وأربعون سيفاً…” همست الفتاة في خيبة أمل. قبل ستة أشهر، استطاعت فقط إظهار تسعة وثلاثين علامة سيف بخصلة من نية السيف. اليوم، أظهرت ثلاثة وأربعين علامة سيف في لحظة. كان تقدمها مرضيا حتى لـ هوا تشينغيينغ، لكن الفتاة نفسها كانت لا تزال غير راضية جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ، ظهرت المزيد من الوحوش السحيقة ومنعتها من إنزال الضربة النهائية. لذا فقد تكيفت مع الوضع وأظهرت سيفاً أبيض حولها.
قد شهدت جميع أنواع المخاطر والأزمات في حين اختبرت نفسها ضد الضباب اللانهائي. شهدت جميع أنواع الناس والشخصيات كذلك. هذه التجارب غيرت هالتها وحتى النظرة في عينيها دون أن تدرك.
قد شهدت جميع أنواع المخاطر والأزمات في حين اختبرت نفسها ضد الضباب اللانهائي. شهدت جميع أنواع الناس والشخصيات كذلك. هذه التجارب غيرت هالتها وحتى النظرة في عينيها دون أن تدرك.
ومع ذلك، الشيء الوحيد الذي لم يتغير هو الجدار الذي وقف بينها وبين عالم الانقراض الإلهي.
أهو؟
كان والدها يقول في كثير من الأحيان أنه حتى العباقرة يحتاجون إلى مئات أو حتى آلاف السنين لاختراق عنق الزجاجة والدخول إلى عالم الانقراض الإلهي. كان من الطبيعي جداً أن يعلق أبناء وبنات الإله في عنق الزجاجة لقرون.
رغبة هوا كايلي في الهروب أخمدت تماماً أخيراً. لم يرغب الوحش السحيق في شيء أكثر من الدمار، لن يتوقفوا حتى يلقون حتفهم هم أو فريستهم. بدون القوة والسرعة الكافيتين، إذا كان هناك أي شيء، فإنه لن يؤدي إلا إلى جذب المزيد من الوحوش السحيقة نحوها.
كانت الوحيدة من بين أقرانها التي تمتلك جوهر إلهي كامل، لكنها لم تدخل عالم الانقراض الإلهي بعد.
شريد!
لو كانت في التاسعة عشر من عمرها، فلن تشعر بالذعر بالطبع. لكن …
ومضت المفاجأة في قلبها عندما ظهر اسم في ذهنها.
“أعتقد أنه يمكنني التعمق أكثر يا عمة” همست هوا كايلي، مع أنها كانت تتحدث إلى نفسها حقا. كان ذلك لأن عمتها لم ترد عليها منذ أن دخلت الضباب اللانهائي.
جسدها كله كان يؤلم كما لم يحدث من قبل. بينما كانت تحاول التمسك بوعيها، انقضت نحوها ثلاثة من الوحوش السحيقة المغطاة بإصابات مروعة وهي تزأر. حتى من خلال رؤيتها الضبابية، كان بإمكانها أن ترى أنهم كانوا يقتربون بسرعة.
كانت هناك عدة مرات محاطة بوحوش سحيقة مميتة وعانت من إصابات خطيرة نتيجة لذلك. كانت هناك أوقات أيضا قد تم خداعها من قبل أشخاص ظنت أنها يمكن أن تثق بهم. ومع ذلك، هوا تشينغيينغ لم تظهر نفسها. كان الأمر كما لو أن جنية السيف لم تكن إلى جانبها، وكانت وحدها ضد الضباب اللانهائي.
فجأة اقتربت الوحوش السحيقة التي كانت تجول قرب هوا كايلي من موقعها كما لو ان قوة الحياة دفعتها الى ذلك! أحصت ما لا يقل عن ثلاثين منهم، وكانوا جميعا في مرحلة متأخرة أو ذروة السيد الإلهي!
كانت فتاة وحيدة لأنها كانت تُعبد كإبنة إلهية منذ أن كانت صغيرة. لكن على نحو مماثل، كانت بطبيعة الحال فخورة وغير راغبة في مصاحبة من تعتبرهم أقل منها شأنا. لم يكن الأمر كما لو كانت تفتقر إلى الأشخاص الذين يرغبون في السفر معها – ولا حتى القريبين – لكنها رفضتهم جميعا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستقبلك… سيتجاوز بكثير مستقبلي.
كانت وحدتها هي التي دفعتها للتعبير عن أفكارها، أفراحها، خيباتها، أهدافها التالية وأكثر إلى عمتها. حتى لو لم تتجاوب عمتها معها، كانت تعرف انها تراقبها وتصغي الى كل كلمة تقولها.
الوحوش السحيقة لا تمتلك أي غرائز سوى الرغبة في التدمير. كان هذا شيئاً يعرفه الجميع في الهاوية. لذلك، فسّرت هذا المشهد على أنه صدفة خطيرة ومؤسفة.
بدأت المغامرة في الضباب اللانهائي، دون أن تعلم أن شيطانا الذي سيجلب الفوضى للعالم قريبا وضع بصره عليها.
تم قطع رؤوس ثلاثة وحوش سحيقة هكذا. ملابسها أصبحت ملطخة بمزيد من الدماء.
أصبح محيطها أكثر ضبابية مع زيادة كثافة الغبار السحيق. قد يكون الخطر كامناً في كل زاوية، ولم تجرؤ على خفض حراستها ولو للحظة. لهذا السبب لا يمكن لأي شعب أن يبقى في الضباب اللانهائي لفترة طويلة. مهما كانوا مرنين في ذهنهم، لم تكن سوى مسألة وقت قبل أن يبلغوا الحد الأقصى.
على الرغم من أن تركيزه كان على هوا كايلي، إلا أن الشخص الذي استهلك معظم اهتمامه حقا كانت هوا تشينغيينغ. بعد كل شيء، جنية السيف وقفت في مكان مرتفع وعالم لا يستطيع إلا أن يتخيله.
بطبيعة الحال، عجلت هذه البيئة إلى حد كبير من تقدم المرء في الطريق العميق.
في تلك اللحظة، بدا كشيطان استيقظ من نومه لأنه وجد فريسته أخيراً.
سارت هوا كايلي بصمت وحافظت على صوت تنفسها عند الحد الأدنى. على الرغم من أنها لم تحقق الاندماج الكامل مع سيف السحابة الزجاجي، إلا أنها كانت أفضل بكثير مما كانت عليه قبل دخولها الضباب اللانهائي.
هذا الفصل تم دعمه ونشره بالكامل من قبل دعم الاخ: Youssef Ahmed
عاليا في السماء، لاحظت هوا تشينغيينغ فجأة صورة ظلية تتحرك ببطء في اتجاه هوا كايلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستقبلك… سيتجاوز بكثير مستقبلي.
أهو؟
بينما كانت تسحب نظرها، لاحظت فجأة شيئا يقلقها بشدة.
ومضت المفاجأة في قلبها عندما ظهر اسم في ذهنها.
مع وجود الغبار السحيق الذي سيغطي عليه، أغلب الناس سيجدون صعوبة كبيرة في ملاحظة طريقة يون تشي. ومع ذلك، فإن من يحمي هوا كايلي كانت جنية السيف، هوا تشينيينغ. كانت أعظم ممارس عميق لعالم الحد الإلهي على الإطلاق، ولم يسبق له أن صادف شخصاً كهذا، وبالتالي لم يفهم حدودها. يفضل أن يكون حذراً بلا داعٍ على أن يكون نادماً.
يون تشي… من عالم هاوية كيلين؟
أطلق ضوء السيف صراخا في الهواء وقطّع اخيرا وحشا سحيقا الى قطع متناثرة، دمه في كل مكان. لكن في نفس الوقت، ثلاث طاقات مدمرة ضربتها في ظهرها.
كان يون تشي السيادي الإلهي الذي دمر مجموعة كاملة من السادة الإلهيين خلال مؤتمر إله كيلين. قوته التي لا تصدق تركت انطباعا حتى عليها.
بعد القضاء على كل من الوحوش السحيقة، زفر يون تشي قليلا وسحب طاقته العميقة. ثم هبط بهدوء أمام هوا كايلي.
ظنّت أنها لن تراه مرة أخرى، لكن ليس فقط كانت مخطئة، لقد وصل بطريقة ما إلى هذا العمق وحده.
فجأة اقتربت الوحوش السحيقة التي كانت تجول قرب هوا كايلي من موقعها كما لو ان قوة الحياة دفعتها الى ذلك! أحصت ما لا يقل عن ثلاثين منهم، وكانوا جميعا في مرحلة متأخرة أو ذروة السيد الإلهي!
هو… المستوى الثاني من السيد الإلهي، وهو قريب من الإنتقال للمستوى التالي.
تمزقت هالة حماية هوا كايلي مثل الورق عندما ضربت ثلاث طاقات مدمرة جسدها. ومع ذلك، قوتها الخاصة اجتاحت الوحوش السحيقة الثلاثة.
مرة أخرى، ارتعشت حواجب هوا تشينغيينغ من المفاجأة.
تم قطع رؤوس ثلاثة وحوش سحيقة هكذا. ملابسها أصبحت ملطخة بمزيد من الدماء.
مر نصف عام فقط منذ أن التقيا آخر مرة. كيف اجتاز في تلك الفترة عالما رئيسيا وعالمين صغيرين خلال هذا الوقت؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما لم يكن لديه ميراث خاص أو يتلقى دفعة قوية من قوة خارجية، فإن مثل هذا التقدم يكاد يكون مستحيلاً حتى في مملكة إله.
“لم أكن أتوقع أن أراه مرة أخرى، وهالته …”
لم تكن تعرف أن أوردة يون تشي العميقة كانت أكبر بكثير من غيرها، وأن عالمه الإلهي الرئيسي كان مساويًا لعالم الانقراض الإلهي للآخرين. عدا ذلك، لم تكن هناك طريقة لإبقائها هادئة حتى لو كانت جنية السيف.
لم يكن هناك أي تردد في خطوات يون تشي. في الواقع، تحرك بشكل أسرع وأسرع حتى تأكد أنه كان خارج نطاق هوا تشينغيينغ.
في عينيها، كان يون تشي يسير بخفة ويحافظ على هالته وتنفسه تحت السيطرة تماما مثل هوا كايلي. كان هذا طبيعيا جدا منذ أن كانوا في الضباب اللانهائي.
نية سيفها أكثر فوضوية من ذي قبل، حتى عيونها المرصعة بالنجوم أصبحت غير مركزة قليلاً. وانسكب الدم من هوا كايلي والوحش السحيق أمامها في نفس الوقت.
بينما كانت تسحب نظرها، لاحظت فجأة شيئا يقلقها بشدة.
تمزقت هالة حماية هوا كايلي مثل الورق عندما ضربت ثلاث طاقات مدمرة جسدها. ومع ذلك، قوتها الخاصة اجتاحت الوحوش السحيقة الثلاثة.
فجأة اقتربت الوحوش السحيقة التي كانت تجول قرب هوا كايلي من موقعها كما لو ان قوة الحياة دفعتها الى ذلك! أحصت ما لا يقل عن ثلاثين منهم، وكانوا جميعا في مرحلة متأخرة أو ذروة السيد الإلهي!
جسدها كله كان يؤلم كما لم يحدث من قبل. بينما كانت تحاول التمسك بوعيها، انقضت نحوها ثلاثة من الوحوش السحيقة المغطاة بإصابات مروعة وهي تزأر. حتى من خلال رؤيتها الضبابية، كان بإمكانها أن ترى أنهم كانوا يقتربون بسرعة.
الوحوش السحيقة لا تمتلك أي غرائز سوى الرغبة في التدمير. كان هذا شيئاً يعرفه الجميع في الهاوية. لذلك، فسّرت هذا المشهد على أنه صدفة خطيرة ومؤسفة.
أصبح محيطها أكثر ضبابية مع زيادة كثافة الغبار السحيق. قد يكون الخطر كامناً في كل زاوية، ولم تجرؤ على خفض حراستها ولو للحظة. لهذا السبب لا يمكن لأي شعب أن يبقى في الضباب اللانهائي لفترة طويلة. مهما كانوا مرنين في ذهنهم، لم تكن سوى مسألة وقت قبل أن يبلغوا الحد الأقصى.
ببطء ولكن بثبات، اقتربت الوحوش السحيقة من منطقة الخطر. تستطيع هوا كايلي التعامل بسهولة مع أي وحش سحيق واحد، لكن في هذا النطاق، قتل واحد بالتأكيد سيجذب البقية إليها. عندما يحدث ذلك …
محطم السماء: السيف الأول!
لكن هوا تشينغيينغ لم تحذر هوا كايلي أو تتخذ إجراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهلها يون تشي واختفى بسرعة في الضباب اللانهائي.
كانت تعرف أنه ليس هناك أي احتمال أن تنجو هوا كايلي من مثل هذه الأزمة. كان ذلك مثالياً. أرادت أن تعرف كم من الصراع يمكن أن تتحمله هوا كايلي عندما تواجه تهديد الموت الحقيقي.
فقدت هوا كايلي وعيها لبعض الوقت قبل أن تتمتم “يا له من رجل غريب”
قد تكون هذه المصادفة المؤسفة الدرس الأكثر إيلاما وإثارة للإعجاب الذي ستتعلمه خلال هذه التجربة -ـ وقد كان ذلك جيدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا، توقفت عن التراجع ورسمت علامة سيفها أمامها. بقي على نحو ينذر بالسوء للحظة قبل أن ينفجر كنجم.
في هذه الأثناء، كانت هوا كايلي قد أحسّت بالخطر القادم. توقفت على الفور في مساراتها واستدعت بلا صوت سيف السحابة الزجاجي إلى يدها. ثم، سلسلة من ضوء السيف أطلق باتجاه وحش سحيق على بعد ثلاثمائة متر منها وقام باختراقه.
بووم!
“رورر!”
بووم!!
أطلق الوحش السحيق زئيرا غاضبا واتجه مباشرة نحو هوا كايلي على الرغم من أنه كان مغطى بالدم. هوا كايلي كانت تركز انتباهها على الوحش عندما سمعت فجأة دزينة من الزئير الوحشي قادم من كل مكان حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك طفرة رعدية عندما سحق الوحش السحيق إلى أربع قطع.
كان ذلك بسبب طاقتها العميقة التي حفزت كل الوحوش السحيقة.
نظر يون تشي من حوله وقال “لا بد أن هذه الضجة قد جذبت معظم الوحوش السحيقة في المنطقة المحيطة. لكن بما أنك قتلتهم جميعاً، هذا المكان يجب أن يكون آمناً في الوقت الحالي. يمكنك استخدام هذا المكان لشفاء إصاباتك. إلى اللقاء”
استيقظت دوافعهم التدميرية، وانقضت الهالات الاثنتي عشرة أو نحو ذلك نحوها على الفور.
في تلك اللحظة، بدا كشيطان استيقظ من نومه لأنه وجد فريسته أخيراً.
حدقتي هوا كايلي تقلصوا مثل الإبر، سحبت سيفها بعقلانية واستعدت للهروب. ومع ذلك، صدفة أم لا، أدركت بسرعة أن الوحوش السحيقة التي تنقض باتجاهها أغلقت كل طريق. لم يكن هناك مكان للذهاب إليه.
جسدها كله كان يؤلم كما لم يحدث من قبل. بينما كانت تحاول التمسك بوعيها، انقضت نحوها ثلاثة من الوحوش السحيقة المغطاة بإصابات مروعة وهي تزأر. حتى من خلال رؤيتها الضبابية، كان بإمكانها أن ترى أنهم كانوا يقتربون بسرعة.
لذا، توقفت عن التراجع ورسمت علامة سيفها أمامها. بقي على نحو ينذر بالسوء للحظة قبل أن ينفجر كنجم.
“آه؟” كانت كلمات يون تشي وتصرفاته غير متوقعة إلى الحد الذي دفع هوا كايلي إلى مناداته بلا وعي “انتظر! أنت …”
رييد!
حتى قوتهم التدميرية انهارت فجأة وبلا صوت تقريبا.
أقرب وحش سحيق تم سحقه على الفور من قبل انفجار عوارض السيف. تصلبت حركاته قليلا، لكنه كان أكثر جنونا لها. ظل ضوء السيف يضرب جسده حتى مات في النهاية عندما كان على بعد عشرة أمتار منها.
……
كما أنها أنفقت ثلاثين في المائة من طاقة علامة سيفها.
شريد!
كما لو كانت إشارة، اقتربت المزيد من الوحوش السحيقة من يسارها ويمينها وخلفها وحتى فوقها.
مع وجود الغبار السحيق الذي سيغطي عليه، أغلب الناس سيجدون صعوبة كبيرة في ملاحظة طريقة يون تشي. ومع ذلك، فإن من يحمي هوا كايلي كانت جنية السيف، هوا تشينيينغ. كانت أعظم ممارس عميق لعالم الحد الإلهي على الإطلاق، ولم يسبق له أن صادف شخصاً كهذا، وبالتالي لم يفهم حدودها. يفضل أن يكون حذراً بلا داعٍ على أن يكون نادماً.
شريد!
قطع الهجوم نصف أعناق ثلاثة وحوش سحيقة وقلبها ذهابا وإيابا.
لم يكن هناك أي تفادي للكثير من الهجمات في نفس الوقت. ملابسها البيضاء تلطخت بالدماء في لحظة. ومع ذلك، أطلقت بهدوء سبعة ستائر من طاقات السيف في سبعة وحوش سحيقة.
أطلق الوحش السحيق زئيرا غاضبا واتجه مباشرة نحو هوا كايلي على الرغم من أنه كان مغطى بالدم. هوا كايلي كانت تركز انتباهها على الوحش عندما سمعت فجأة دزينة من الزئير الوحشي قادم من كل مكان حولها.
سيف السحابة الزجاجي كان نحيفاً وطويلاً وأنيقاً. ومع ذلك، لا يمكن وصف قوته إلا بأنها مرعبة. وابل من الدماء القذرة انسكبت في الهواء.
……
لو كانت هذه الوحوش السحيقة في المرحلة المبكرة من عالم السيد الإلهي، لكانت ستائر السيف قد قطعتهم إلى قطع بالفعل. تم إرسالهم محلقين وأجسادهم مغطاة بجروح عميقة لا تصدق، لكنهم كانوا لا يزالون على قيد الحياة.
سيف اليشم الذي تحمله هل هو “سيف السحابة الزجاجي” الذي أخبر مينغ جينغتشي مينغ جيانتشو عنه؟ التي حصلت عليه من الأرض النقية؟
كان البشر محرومين بالفعل من القتال ضد الوحوش السحيقة في الضباب اللانهائي، لكن هوا كايلي كانت قد أصابت سبعة من الوحوش السحيقة في ذروة عالم السيد الإلهي بتقنية واحدة.. كان إنجازا يمكن أن يصعق العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت هوا كايلي بعنف، لكنها استدارت برشاقة كالفراشة البيضاء وأطلقت عمودًا سميكًا من الضوء الأبيض.
لسوء الحظ، ظهرت المزيد من الوحوش السحيقة ومنعتها من إنزال الضربة النهائية. لذا فقد تكيفت مع الوضع وأظهرت سيفاً أبيض حولها.
على الرغم من ذلك، تنقسم الوحوش السحيقة الثلاثة فجأة إلى أنصاف.
تم قطع رؤوس ثلاثة وحوش سحيقة هكذا. ملابسها أصبحت ملطخة بمزيد من الدماء.
ما لم يكن لديه ميراث خاص أو يتلقى دفعة قوية من قوة خارجية، فإن مثل هذا التقدم يكاد يكون مستحيلاً حتى في مملكة إله.
لم تعرف الوحوش السحيقة ما هو الخوف، وقوتها التدميرية دمرت في النهاية سيف اللوتس الضعيف. أربع موجات صدمية، ضعفت كما كانت وضربتها في نفس الوقت بالضبط.
كان البشر محرومين بالفعل من القتال ضد الوحوش السحيقة في الضباب اللانهائي، لكن هوا كايلي كانت قد أصابت سبعة من الوحوش السحيقة في ذروة عالم السيد الإلهي بتقنية واحدة.. كان إنجازا يمكن أن يصعق العالم.
أصبحت هوا كايلي شاحبة قليلاً واستخدمت القوة الدافعة بقوة لتفصل نفسها عن المهاجمين. ومع ذلك، الوحوش السحيقة السبعة التي أرسلتها محلقة قبل فترة عادت وكوَّمت قوتها التدميرية المروعة عليها مرة أخرى.
في هذه الأثناء، كانت هوا كايلي قد أحسّت بالخطر القادم. توقفت على الفور في مساراتها واستدعت بلا صوت سيف السحابة الزجاجي إلى يدها. ثم، سلسلة من ضوء السيف أطلق باتجاه وحش سحيق على بعد ثلاثمائة متر منها وقام باختراقه.
رغبة هوا كايلي في الهروب أخمدت تماماً أخيراً. لم يرغب الوحش السحيق في شيء أكثر من الدمار، لن يتوقفوا حتى يلقون حتفهم هم أو فريستهم. بدون القوة والسرعة الكافيتين، إذا كان هناك أي شيء، فإنه لن يؤدي إلا إلى جذب المزيد من الوحوش السحيقة نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمع التصميم الجليدي في عيني هوا كايلي عندما تشكلت نية سيفها. أصبحت حواسها الخمس واضحة تماما، وأصبح سيف السحابة الزجاجي الشيء الوحيد الذي يمكنها أن تشعر به في هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يالها من تقنية ونوايا رائعة. كانت تحركاتها أنيقة، ومع ذلك فإن القوة الكامنة وراء ذلك لم تكن عادية على الإطلاق. كما هو متوقع من مملكة الاله محطم السماء، مملكة متخصصة في السيف.
طار سيف السحابة الزجاجي، لم يعد هناك أي تردد في ضوئه.
شريد!
في السماء، أحسّت هوا تشينغيينغ بصمت بتغيرات هوا كايلي العقلية وسيفها. راقبت رداءها الأبيض مصبوغا ببطء باللون الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيف أبيض نقي عاد إلى الفتاة التي أطلقت الهجوم. بدت سليمة تماماً و لا تشوبها شائبة.
شريد!
ضوء سيف ثاقب عبر العالم الضبابي مثل أقواس قزح قبل أن ينفجر مثل النجوم. تركت عشرات علامات السيف في الفضاء أمامها ومزّقت الوحوش الأربعة السحيقة التي تنقضّ من الظلام إلى مئات القطع.
أطلق ضوء السيف صراخا في الهواء وقطّع اخيرا وحشا سحيقا الى قطع متناثرة، دمه في كل مكان. لكن في نفس الوقت، ثلاث طاقات مدمرة ضربتها في ظهرها.
استغرق الأمر منها كل قوتها وسيف السحابة الزجاجي لاختراق الوحش السحيق، لكن هذا … انفجر حرفيا في زخات من الدم واللحم.
اهتزت هوا كايلي بعنف، لكنها استدارت برشاقة كالفراشة البيضاء وأطلقت عمودًا سميكًا من الضوء الأبيض.
كما أنها أنفقت ثلاثين في المائة من طاقة علامة سيفها.
شريد!!
كان يون تشي السيادي الإلهي الذي دمر مجموعة كاملة من السادة الإلهيين خلال مؤتمر إله كيلين. قوته التي لا تصدق تركت انطباعا حتى عليها.
قطع الهجوم نصف أعناق ثلاثة وحوش سحيقة وقلبها ذهابا وإيابا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وميض بصيص رهيب بينما فتح يون تشي عينيه ببطء.
في مكان ليس ببعيد، كان يون تشي لا يزال يتحرك دون عجل باتجاه هوا كايلي.
مر نصف عام فقط منذ أن التقيا آخر مرة. كيف اجتاز في تلك الفترة عالما رئيسيا وعالمين صغيرين خلال هذا الوقت؟
وعيه كان مشبع في كل وحش سحيق كان يهاجم هوا كايلي. لم يكن حاضرا في ساحة المعركة، لكنه ربما كان كذلك.
كان والدها يقول في كثير من الأحيان أنه حتى العباقرة يحتاجون إلى مئات أو حتى آلاف السنين لاختراق عنق الزجاجة والدخول إلى عالم الانقراض الإلهي. كان من الطبيعي جداً أن يعلق أبناء وبنات الإله في عنق الزجاجة لقرون.
يالها من تقنية ونوايا رائعة. كانت تحركاتها أنيقة، ومع ذلك فإن القوة الكامنة وراء ذلك لم تكن عادية على الإطلاق. كما هو متوقع من مملكة الاله محطم السماء، مملكة متخصصة في السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك طفرة رعدية عندما سحق الوحش السحيق إلى أربع قطع.
سيف اليشم الذي تحمله هل هو “سيف السحابة الزجاجي” الذي أخبر مينغ جينغتشي مينغ جيانتشو عنه؟ التي حصلت عليه من الأرض النقية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وميض بصيص رهيب بينما فتح يون تشي عينيه ببطء.
السحابة… الزجاجي …
الوحوش السحيقة سقطت واحدة تلو الأخرى تحت سيف السحابة الزجاجي. ترك عدد لا يحصى من علامات السيف البيضاء على الأرض وعلى مساحة العالم الرمادي.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هوا تشينغيينغ توقفت عن السير.
الوحوش السحيقة سقطت واحدة تلو الأخرى تحت سيف السحابة الزجاجي. ترك عدد لا يحصى من علامات السيف البيضاء على الأرض وعلى مساحة العالم الرمادي.
لو كانت في التاسعة عشر من عمرها، فلن تشعر بالذعر بالطبع. لكن …
برك الدم القذر في كل مكان، القطع الممزقة من واحد وعشرين وحشا سحيقا ترقد على الأرض.
……
بانغ!
حتى نصف إله سيجد صعوبة بالغة في البحث عن شخص معين في الضباب اللانهائي.
نية سيفها أكثر فوضوية من ذي قبل، حتى عيونها المرصعة بالنجوم أصبحت غير مركزة قليلاً. وانسكب الدم من هوا كايلي والوحش السحيق أمامها في نفس الوقت.
رغبة هوا كايلي في الهروب أخمدت تماماً أخيراً. لم يرغب الوحش السحيق في شيء أكثر من الدمار، لن يتوقفوا حتى يلقون حتفهم هم أو فريستهم. بدون القوة والسرعة الكافيتين، إذا كان هناك أي شيء، فإنه لن يؤدي إلا إلى جذب المزيد من الوحوش السحيقة نحوها.
تم قطع الوحش السحيق إلى نصفين، وسقطت الفتاة نحو الأرض في حين تحولت بشرتها بسرعة إلى اللون الأبيض.
الوحوش السحيقة سقطت واحدة تلو الأخرى تحت سيف السحابة الزجاجي. ترك عدد لا يحصى من علامات السيف البيضاء على الأرض وعلى مساحة العالم الرمادي.
اثنان وعشرون… عدّت داخل رأسها ورفعت سيفها على الرغم من أن يدها كانت ترتجف قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمعت هوا تشينغيينغ كمية من طاقة السيف الغير مرئية، لكنها في النهاية لم تطلقها … لأن هالة معينة كانت تندفع نحو هوا كايلي بسرعة قصوى.
هرعت ثلاث وحوش أخرى من اليمين ومن الظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يالها من تقنية ونوايا رائعة. كانت تحركاتها أنيقة، ومع ذلك فإن القوة الكامنة وراء ذلك لم تكن عادية على الإطلاق. كما هو متوقع من مملكة الاله محطم السماء، مملكة متخصصة في السيف.
هذه المرة، كانت هوا كايلي بطيئة بشكل واضح للرد على الهجوم بشكل صحيح. لذا، تجاهلتهم جميعا لأن صرخة قدرية جاءت من سيف السحابة الزجاجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت هوا كايلي بعنف، لكنها استدارت برشاقة كالفراشة البيضاء وأطلقت عمودًا سميكًا من الضوء الأبيض.
تمزقت هالة حماية هوا كايلي مثل الورق عندما ضربت ثلاث طاقات مدمرة جسدها. ومع ذلك، قوتها الخاصة اجتاحت الوحوش السحيقة الثلاثة.
بعد الوصول إلى الموقع الذي “قابل” مينغ جيانتشو فيه هوا كايلي قبل عدة أيام، شبّع يون تشي إدراكه الإلهي بالغبار السحيق ونشره ببطء في موجات.
بووم!
تمزقت هالة حماية هوا كايلي مثل الورق عندما ضربت ثلاث طاقات مدمرة جسدها. ومع ذلك، قوتها الخاصة اجتاحت الوحوش السحيقة الثلاثة.
أصبحت هوا كايلي بيضاء اللون للحظة بينما كانت تستعد للطيران. حتى سيفها قد انزلق من خلال قبضتها الدموية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لأنني لا أريد أن أنقذها” أجاب يون تشي بتمهل. “أريدها أن تنقذني”
زخمها توقف أخيراً عندما اصطدمت بصخرة عملاقة بقوة. لم تتمكن من الصعود إلى قدميها على الفور.
حدقتي هوا كايلي تقلصوا مثل الإبر، سحبت سيفها بعقلانية واستعدت للهروب. ومع ذلك، صدفة أم لا، أدركت بسرعة أن الوحوش السحيقة التي تنقض باتجاهها أغلقت كل طريق. لم يكن هناك مكان للذهاب إليه.
جسدها كله كان يؤلم كما لم يحدث من قبل. بينما كانت تحاول التمسك بوعيها، انقضت نحوها ثلاثة من الوحوش السحيقة المغطاة بإصابات مروعة وهي تزأر. حتى من خلال رؤيتها الضبابية، كان بإمكانها أن ترى أنهم كانوا يقتربون بسرعة.
مرة أخرى، ارتعشت حواجب هوا تشينغيينغ من المفاجأة.
رفعت يدها، وطار سيف السحابة الزجاجي إلى راحة يدها على الرغم من أنها لم ترغب بذلك. رأت سيفها في بحر روحها الفوضوي.
نظر يون تشي من حوله وقال “لا بد أن هذه الضجة قد جذبت معظم الوحوش السحيقة في المنطقة المحيطة. لكن بما أنك قتلتهم جميعاً، هذا المكان يجب أن يكون آمناً في الوقت الحالي. يمكنك استخدام هذا المكان لشفاء إصاباتك. إلى اللقاء”
في هذه اللحظة شعرت هوا كايلي بنية سيف خافتة.
بانغ!
لم تكن قد عادت بعد إلى قدميها، لكن ذراعها رسمت قوسا غريبا في الهواء … في تلك اللحظة، على ما يبدو كمية لا متناهية من نية السيفِ غسلت حول العالم مثل موجة مدّية.
محطم السماء: السيف الأول!
هوا تشينغيينغ توقفت عن السير.
رفعت يدها، وطار سيف السحابة الزجاجي إلى راحة يدها على الرغم من أنها لم ترغب بذلك. رأت سيفها في بحر روحها الفوضوي.
محطم السماء: السيف الأول!
……
لم يكن هناك علامة أو شعاع من الطاقة.
استيقظت دوافعهم التدميرية، وانقضت الهالات الاثنتي عشرة أو نحو ذلك نحوها على الفور.
على الرغم من ذلك، تنقسم الوحوش السحيقة الثلاثة فجأة إلى أنصاف.
مرة أخرى، ارتعشت حواجب هوا تشينغيينغ من المفاجأة.
حتى قوتهم التدميرية انهارت فجأة وبلا صوت تقريبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يالها من تقنية ونوايا رائعة. كانت تحركاتها أنيقة، ومع ذلك فإن القوة الكامنة وراء ذلك لم تكن عادية على الإطلاق. كما هو متوقع من مملكة الاله محطم السماء، مملكة متخصصة في السيف.
“…” توقفت خطوات يون تشي لجزء بسيط من لحظة.
ومع ذلك، الشيء الوحيد الذي لم يتغير هو الجدار الذي وقف بينها وبين عالم الانقراض الإلهي.
سقط ذراع سيف هوا كايلي ببطء من جانبها. كانت مرهقة تماماً، لكنها كانت لا تزال تمسك بسيف السحابة الزجاجي بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمعت هوا تشينغيينغ كمية من طاقة السيف الغير مرئية، لكنها في النهاية لم تطلقها … لأن هالة معينة كانت تندفع نحو هوا كايلي بسرعة قصوى.
لقد فعلتها… فكرت عندما تحولت زوايا شفتيها إلى ابتسامة سعيدة وراضية. على الرغم من أن ابتسامتها لطّخها الدم القذر وبشرتها الشاحبة المميتة، بقيت جميلة جدا.
الوحوش السحيقة كانت تقريباً فوقها.
ومضت عيون هوا تشينغيينغ بمشاعر نادرة جدا.
كانت تعرف أنه ليس هناك أي احتمال أن تنجو هوا كايلي من مثل هذه الأزمة. كان ذلك مثالياً. أرادت أن تعرف كم من الصراع يمكن أن تتحمله هوا كايلي عندما تواجه تهديد الموت الحقيقي.
أنتِ حقا حامل الإله الأكثر كمالا في مملكتنا، كايلي. استغرق الأمر من والدك أربعمائة عام، وسبعة وسبعين عاما حتى أدرك نية سيف محطم السماء. لكن أنتِ … استغرق الأمر منك فقط تسع سنوات.
جسدها كله كان يؤلم كما لم يحدث من قبل. بينما كانت تحاول التمسك بوعيها، انقضت نحوها ثلاثة من الوحوش السحيقة المغطاة بإصابات مروعة وهي تزأر. حتى من خلال رؤيتها الضبابية، كان بإمكانها أن ترى أنهم كانوا يقتربون بسرعة.
مستقبلك… سيتجاوز بكثير مستقبلي.
في هذه اللحظة شعرت هوا كايلي بنية سيف خافتة.
لسوء الحظ، سرعان ما انقطع فرح الفتاة بسبب عويل الوحوش السحيقة.
ومع ذلك، الشيء الوحيد الذي لم يتغير هو الجدار الذي وقف بينها وبين عالم الانقراض الإلهي.
ظهرت أمامها صورتان ظليلتان أخريان باللون الرمادي.
وعيه كان مشبع في كل وحش سحيق كان يهاجم هوا كايلي. لم يكن حاضرا في ساحة المعركة، لكنه ربما كان كذلك.
هذه المرة، تمكنت من دعم نفسها بسيف السحابة الزجاجي، لكنها لم تتمكن من حشد طاقتها العميقة مهما حاولت. عضت شفتيها من الألم كما نمت الدموع في النهاية في عينيها. “أنقذيني يا عمتي … لا أستطيع فعل هذا … بعد الآن …”
فجأة اقتربت الوحوش السحيقة التي كانت تجول قرب هوا كايلي من موقعها كما لو ان قوة الحياة دفعتها الى ذلك! أحصت ما لا يقل عن ثلاثين منهم، وكانوا جميعا في مرحلة متأخرة أو ذروة السيد الإلهي!
الوحوش السحيقة كانت تقريباً فوقها.
كانت فتاة وحيدة لأنها كانت تُعبد كإبنة إلهية منذ أن كانت صغيرة. لكن على نحو مماثل، كانت بطبيعة الحال فخورة وغير راغبة في مصاحبة من تعتبرهم أقل منها شأنا. لم يكن الأمر كما لو كانت تفتقر إلى الأشخاص الذين يرغبون في السفر معها – ولا حتى القريبين – لكنها رفضتهم جميعا.
جمعت هوا تشينغيينغ كمية من طاقة السيف الغير مرئية، لكنها في النهاية لم تطلقها … لأن هالة معينة كانت تندفع نحو هوا كايلي بسرعة قصوى.
في هذه اللحظة شعرت هوا كايلي بنية سيف خافتة.
بووم!!
“لم أكن أتوقع أن أراه مرة أخرى، وهالته …”
عاصفة عنيفة من الرياح والطاقة العميقة ضربت فجأة الوحشين السحيقين من الهواء. بينما كانا يصرخان، ظهر سيف عملاق يسطع بضوء قرمزي غريب بين يدي الرجل وسحق بعنف بوحش سحيق.
قد شهدت جميع أنواع المخاطر والأزمات في حين اختبرت نفسها ضد الضباب اللانهائي. شهدت جميع أنواع الناس والشخصيات كذلك. هذه التجارب غيرت هالتها وحتى النظرة في عينيها دون أن تدرك.
استغرق الأمر منها كل قوتها وسيف السحابة الزجاجي لاختراق الوحش السحيق، لكن هذا … انفجر حرفيا في زخات من الدم واللحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لأنني لا أريد أن أنقذها” أجاب يون تشي بتمهل. “أريدها أن تنقذني”
شكله غير واضح، وظهر بجانب وحش سحيق وأسقط سيفه.
تمزقت هالة حماية هوا كايلي مثل الورق عندما ضربت ثلاث طاقات مدمرة جسدها. ومع ذلك، قوتها الخاصة اجتاحت الوحوش السحيقة الثلاثة.
كان هناك طفرة رعدية عندما سحق الوحش السحيق إلى أربع قطع.
هذا الفصل تم دعمه ونشره بالكامل من قبل دعم الاخ: Youssef Ahmed
بعد القضاء على كل من الوحوش السحيقة، زفر يون تشي قليلا وسحب طاقته العميقة. ثم هبط بهدوء أمام هوا كايلي.
سيف السحابة الزجاجي كان نحيفاً وطويلاً وأنيقاً. ومع ذلك، لا يمكن وصف قوته إلا بأنها مرعبة. وابل من الدماء القذرة انسكبت في الهواء.
“هل أنتِ بـ ــ هوه؟”
ظهرت أمامها صورتان ظليلتان أخريان باللون الرمادي.
حدّق الاثنان في بعضهما البعض للحظة قبل أن يتبادلا القول “انه أنت؟”
لقد فعلتها… فكرت عندما تحولت زوايا شفتيها إلى ابتسامة سعيدة وراضية. على الرغم من أن ابتسامتها لطّخها الدم القذر وبشرتها الشاحبة المميتة، بقيت جميلة جدا.
عمة هوا كايلي لم تظهر. كما لو أنها لم تعد بجانبها بعد الآن. تغلبت موجة ضخمة من الإرهاق والضعف على هوا كايلي عندما أدركت أن الخطر قد تجاوز أخيرا ضربتها، لكنها لا تزال تطلق على يون تشي ابتسامة ممتنة وقالت، “أنت في الضباب اللانهائي أيضا؟ شكرا لك على إنقاذي”
تمزقت هالة حماية هوا كايلي مثل الورق عندما ضربت ثلاث طاقات مدمرة جسدها. ومع ذلك، قوتها الخاصة اجتاحت الوحوش السحيقة الثلاثة.
“على الرحب والسعة، لكن” يون تشي هز رأسه “لا بد أنني فعلت شيئاً غير ضروري مرة أخرى لأنني رأيت أنه أنتِ.”
لو كانت في التاسعة عشر من عمرها، فلن تشعر بالذعر بالطبع. لكن …
“هوه؟” بدت هوا كايلي مشوشة.
“أنفقت كل تلك الطاقة لإعداد هذا وحتى استخدمت مثل هذه الطريقة الفظيعة لإنقاذها، لماذا تغادر اذا في مثل هذه العجلة؟” لي سو سألت بارتباك.
نظر يون تشي من حوله وقال “لا بد أن هذه الضجة قد جذبت معظم الوحوش السحيقة في المنطقة المحيطة. لكن بما أنك قتلتهم جميعاً، هذا المكان يجب أن يكون آمناً في الوقت الحالي. يمكنك استخدام هذا المكان لشفاء إصاباتك. إلى اللقاء”
بووم!
يون تشي استدار وغادر على الفور.
استيقظت دوافعهم التدميرية، وانقضت الهالات الاثنتي عشرة أو نحو ذلك نحوها على الفور.
“آه؟” كانت كلمات يون تشي وتصرفاته غير متوقعة إلى الحد الذي دفع هوا كايلي إلى مناداته بلا وعي “انتظر! أنت …”
تم قطع رؤوس ثلاثة وحوش سحيقة هكذا. ملابسها أصبحت ملطخة بمزيد من الدماء.
تجاهلها يون تشي واختفى بسرعة في الضباب اللانهائي.
وعيه كان مشبع في كل وحش سحيق كان يهاجم هوا كايلي. لم يكن حاضرا في ساحة المعركة، لكنه ربما كان كذلك.
فقدت هوا كايلي وعيها لبعض الوقت قبل أن تتمتم “يا له من رجل غريب”
يوم واحد…
“لم أكن أتوقع أن أراه مرة أخرى، وهالته …”
“أعتقد أنه يمكنني التعمق أكثر يا عمة” همست هوا كايلي، مع أنها كانت تتحدث إلى نفسها حقا. كان ذلك لأن عمتها لم ترد عليها منذ أن دخلت الضباب اللانهائي.
لم يكن هناك أي تردد في خطوات يون تشي. في الواقع، تحرك بشكل أسرع وأسرع حتى تأكد أنه كان خارج نطاق هوا تشينغيينغ.
ومضت المفاجأة في قلبها عندما ظهر اسم في ذهنها.
“أنفقت كل تلك الطاقة لإعداد هذا وحتى استخدمت مثل هذه الطريقة الفظيعة لإنقاذها، لماذا تغادر اذا في مثل هذه العجلة؟” لي سو سألت بارتباك.
عوض ان يشرح ذلك، قال ببساطة “ستكتشفين ذلك قريبا جدا”
“هذا لأنني لا أريد أن أنقذها” أجاب يون تشي بتمهل. “أريدها أن تنقذني”
……
“… ماذا تعني؟” مرة أخرى، لي سو لم تفهم كلمات يون تشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرحب والسعة، لكن” يون تشي هز رأسه “لا بد أنني فعلت شيئاً غير ضروري مرة أخرى لأنني رأيت أنه أنتِ.”
عوض ان يشرح ذلك، قال ببساطة “ستكتشفين ذلك قريبا جدا”
الوحوش السحيقة كانت تقريباً فوقها.
نظر إلى السماء الرمادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هوا تشينغيينغ توقفت عن السير.
على الرغم من أن تركيزه كان على هوا كايلي، إلا أن الشخص الذي استهلك معظم اهتمامه حقا كانت هوا تشينغيينغ. بعد كل شيء، جنية السيف وقفت في مكان مرتفع وعالم لا يستطيع إلا أن يتخيله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت وحدتها هي التي دفعتها للتعبير عن أفكارها، أفراحها، خيباتها، أهدافها التالية وأكثر إلى عمتها. حتى لو لم تتجاوب عمتها معها، كانت تعرف انها تراقبها وتصغي الى كل كلمة تقولها.
كان بإمكانه ببساطة أن يصلّي ان يخدع عينيها وتجربتها عندما يتخذ خطوته التالية.
************************
************************
كما لو كانت إشارة، اقتربت المزيد من الوحوش السحيقة من يسارها ويمينها وخلفها وحتى فوقها.
هذا الفصل تم دعمه ونشره بالكامل من قبل دعم الاخ: Youssef Ahmed
نظر إلى السماء الرمادية.
************************
عمة هوا كايلي لم تظهر. كما لو أنها لم تعد بجانبها بعد الآن. تغلبت موجة ضخمة من الإرهاق والضعف على هوا كايلي عندما أدركت أن الخطر قد تجاوز أخيرا ضربتها، لكنها لا تزال تطلق على يون تشي ابتسامة ممتنة وقالت، “أنت في الضباب اللانهائي أيضا؟ شكرا لك على إنقاذي”
تابع موقع ملوك الروايات لمتابعة الفصل وقت نزوله
قطع الهجوم نصف أعناق ثلاثة وحوش سحيقة وقلبها ذهابا وإيابا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يالها من تقنية ونوايا رائعة. كانت تحركاتها أنيقة، ومع ذلك فإن القوة الكامنة وراء ذلك لم تكن عادية على الإطلاق. كما هو متوقع من مملكة الاله محطم السماء، مملكة متخصصة في السيف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		