غرفة الرئيس
الفصل 544 – غرفة الرئيس
“لقد سقط أندهيري! أخيرًا سنرى ما وراء هذه الغرفة!”
“انظروا إلى المستويات التي اكتسبها المصنفين من هزيمته! لقد ارتفعوا بشكل كبير”
“أوه ، لقد سحق الحراس الثلاثة الآخرون خصومهم بالكامل ، ولكن أندهيري انهار ككلب جميل وذكي… لكن لا يزال كلب مثير للشفقة”
بدأ بعض اللاعبين يتراجعون ، حيث تدافعوا نحو المدخل مع تصاعد التوتر.
“انظروا إلى المستويات التي اكتسبها المصنفين من هزيمته! لقد ارتفعوا بشكل كبير”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في الواقع ، لم يتحدث الاثنان معًا وجهًا لوجه ، ومع ذلك ، شاركوا غرفة الإحماء خلال البطولة الكبرى ، حيث تجاهل ليو الجميع بداخلها.
“ما التالي؟ هل يمكن أن يواجهوا الرئيس؟”
“لقد سقط أندهيري! أخيرًا سنرى ما وراء هذه الغرفة!”
كان الضجيج بين اللاعبين العاديين مزلزلا ، بينما كان سقوط أندهيري يلمع على شاشاتهم.
“تم قتله في أقل من ثانية. سنموت جميعا”
في البداية ، توقعوا أن يهيمن على الآخرين مثل الحراس الآخرين. لكن بعد أن شهدوا سقوطه ، أدركوا أن الانتصارات الساحقة للثلاثة الآخرين لم تكن هي القاعدة – بل كانت استثناء.
“ما التالي؟ هل يمكن أن يواجهوا الرئيس؟”
لو لم يكن هؤلاء الحراس بارعين كما كانوا ، لكانوا قد واجهوا ايضا نفس المصير المأساوي مثل أندهيري.
“أشعر أن قوتي المعتادة تبخرت… ماذا يحدث؟”
مع هزيمة أندهيري ، اندفع 77 مصنف من المسار الشمالي نحو الغرفة المركزية ، حيث وجدوا أنفسهم أمام اللاعب ذو الرقم واحد بلا منازع في اللعبة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانوا يشاهدون الرئيس يقف بهدوء ، شعر العديد من المصنفين بالضغط ، على الرغم من أنهم لم يفهموا السبب ، إلا أنهم شعروا وكأنهم ينظرون إلى جبل عالٍ لا يمكنهم هزيمته.
كان ليو يقف في وسط الغرفة مرتديًا رداءه الأسود الشهير ، وقناع فايركس ، وحزام القاتل ، بينما كان يضع ذراعيه على صدره وهو ينظر باستهزاء إلى خصومه.
“الأسطورة هنا!”
“إنه هو– الرئيس!”
امال رأسه قليلاً ، كما لو كان يقيم فريسته ، ثم ، بصوت بارد ومهيمن ، تحدث أخيرًا.
“من يستطيع أن يكون غيره؟”
“هل… هل تحرك؟ هل رآه أحدٌ وهو يتحرك؟”
“الأسطورة هنا!”
في البداية ، توقعوا أن يهيمن على الآخرين مثل الحراس الآخرين. لكن بعد أن شهدوا سقوطه ، أدركوا أن الانتصارات الساحقة للثلاثة الآخرين لم تكن هي القاعدة – بل كانت استثناء.
“انتظرت رؤية الرئيس وهو يقاتل منذ فترة طويلة! الآن ، سنشهد قوته بعد الوصول إلى المستوى الرئيسي”
“مستحيل… هل هذا؟ لم يتحرك حتى—”
“فليحيا الرئيس!”
“أشعر بالاختناق ، إذا لم أركز على التحكم في ساقي ، فستبدأ بالارتعاش بلا شك ، لكن لا أعلم لماذا”
بلغ الحماس بين المشاهدين الى حد الذروة عندما أدركوا أن الرئيس هو الزعيم النهائي لحدث المصنفين الثاني.
“أشعر أن قوتي المعتادة تبخرت… ماذا يحدث؟”
تجمدت أجساد المصنفين من القشعريرة ، بينما كانت الكاميرا تقترب من عيون الرئيس الباردة والثابتة ، حيث كان المسرح يبدو مُعدًا لمعركة لا تُنسى.
“هل أنا فقط من يشعر بالضغط؟”
الترجمة: Hunter
“أشعر بالاختناق ، إذا لم أركز على التحكم في ساقي ، فستبدأ بالارتعاش بلا شك ، لكن لا أعلم لماذا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تحديد التحدي ، لكن المصنفين تُركوا مشلولين ، غير متأكدين مما إذا كانوا يجب أن يقاتلوا أو يهربوا.
“أشعر أن قوتي المعتادة تبخرت… ماذا يحدث؟”
“انظروا إلى المستويات التي اكتسبها المصنفين من هزيمته! لقد ارتفعوا بشكل كبير”
بينما كانوا يشاهدون الرئيس يقف بهدوء ، شعر العديد من المصنفين بالضغط ، على الرغم من أنهم لم يفهموا السبب ، إلا أنهم شعروا وكأنهم ينظرون إلى جبل عالٍ لا يمكنهم هزيمته.
“أشعر بالاختناق ، إذا لم أركز على التحكم في ساقي ، فستبدأ بالارتعاش بلا شك ، لكن لا أعلم لماذا”
في الواقع ، كان ذلك بسبب القطعة الأثرية [خاتم الهالة] الخاصة بـ ليو ، مما جعل الآخرين يشعرون بالتوتر أكثر مما ينبغي ، ومع ذلك ، لم يفهم معظم اللاعبين ذلك ونسبوا الضغط الذي شعروا به إلى قوة ليو الهائلة.
كان ليو يقف في وسط الغرفة مرتديًا رداءه الأسود الشهير ، وقناع فايركس ، وحزام القاتل ، بينما كان يضع ذراعيه على صدره وهو ينظر باستهزاء إلى خصومه.
“هاها ، هل هذه هي قوة المستوى الرئيسي؟ إنه لم يتحرك حتى ولكنني متعرق. يا لها من هالة مذهلة!”
لو لم يكن هؤلاء الحراس بارعين كما كانوا ، لكانوا قد واجهوا ايضا نفس المصير المأساوي مثل أندهيري.
“تبا… أعتقد أنني تبولت قليلاً”
“أشعر بالاختناق ، إذا لم أركز على التحكم في ساقي ، فستبدأ بالارتعاش بلا شك ، لكن لا أعلم لماذا”
عاد المصنفين بشكل جماعي خطوة إلى الوراء.
كان ليو يقف في وسط الغرفة مرتديًا رداءه الأسود الشهير ، وقناع فايركس ، وحزام القاتل ، بينما كان يضع ذراعيه على صدره وهو ينظر باستهزاء إلى خصومه.
دخلوا الغرفة المركزية بشغف كبير ، ولكن بمجرد أن أدركوا من هو خصمهم ، تبخر حماسهم بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يتحرك. لم يتحرك أبدا!”
“مرحبًا أيها الرئيس! لم أرك منذ زمن!” قال الصخر الأرجواني ، وعلى الرغم من أن المصنفين الآخرون تراجعوا ، إلا أنه اتخذ خطوة للأمام بثقة وحاول التحدث إلى ليو كما لو كانوا أصدقاء ، بصفته أحد أفضل 10 لاعبين.
-12,000 ضربة حرجة!
في الواقع ، لم يتحدث الاثنان معًا وجهًا لوجه ، ومع ذلك ، شاركوا غرفة الإحماء خلال البطولة الكبرى ، حيث تجاهل ليو الجميع بداخلها.
“هل أنا فقط من يشعر بالضغط؟”
لذا ، عندما حاول الصخر الأرجواني التحدث إليه كما لو كانوا أصدقاء ، كان الشخص الأكثر دهشة من نهجه الغريب هو ليو نفسه.
ومع ذلك ، ظل ليو غير مبالٍ. لم يكن هنا من أجل المحادثات ، أو اللعب ، أو لمنحهم فرصة.
“اعذرني لكن هل أعرفك؟” سأل ليو وهو يرفع حاجبه خلف قناعه ، بينما ضحك الصخر الأرجواني على سؤاله.
“أشعر أن قوتي المعتادة تبخرت… ماذا يحدث؟”
“لا للأسف ، لا تعرفني ، لكنني آمل أنه بعد قتال اليوم أنك ستعرفني!” قال الصخر الأرجواني ، ولكن في اللحظة التي نطق فيها بهذه الكلمات ، وجد عنقه وقلبه وجبهته مثقوبين بثلاثة خناجر.
بدأ الذعر ينتشر بين المصنفين ، حيث تلاشت ثقتهم تحت قوة وجود ليو المهيمن.
-12,000 ضربة حرجة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلوا الغرفة المركزية بشغف كبير ، ولكن بمجرد أن أدركوا من هو خصمهم ، تبخر حماسهم بسرعة.
-14,000 ضربة حرجة!
“هل أنا فقط من يشعر بالضغط؟”
-17,000 ضربة حرجة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تحديد التحدي ، لكن المصنفين تُركوا مشلولين ، غير متأكدين مما إذا كانوا يجب أن يقاتلوا أو يهربوا.
[تم إقصاء اللاعب “الصخر الأرجواني”]
قبل أن يتمكن الصخر الأرجواني أو المصنفين الآخرين من إدراك ما يحدث ، قتله ليو بسهولة وكأنه لم يكن خصمًا ، فمن البداية إلى النهاية لم يرَ أي من المصنفين حتى ذراعه وهي تتحرك.
عاد المصنفين بشكل جماعي خطوة إلى الوراء.
بينما كان لا يزال واقفًا مع ذراعيه على صدره ، بدا وكأنه لم يتحرك على الإطلاق ، مما جعل العديد من المصنفين الآخرين يصرخون في رعب ، حيث لم يسبق لهم تجربة شيء كهذا من قبل.
بدأ بعض اللاعبين يتراجعون ، حيث تدافعوا نحو المدخل مع تصاعد التوتر.
“هل… هل تحرك؟ هل رآه أحدٌ وهو يتحرك؟”
-12,000 ضربة حرجة!
ملأ الصمت المذهل الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن الصخر الأرجواني أو المصنفين الآخرين من إدراك ما يحدث ، قتله ليو بسهولة وكأنه لم يكن خصمًا ، فمن البداية إلى النهاية لم يرَ أي من المصنفين حتى ذراعه وهي تتحرك.
“مستحيل… هل هذا؟ لم يتحرك حتى—”
بدأ الذعر ينتشر بين المصنفين ، حيث تلاشت ثقتهم تحت قوة وجود ليو المهيمن.
“لم يتحرك. لم يتحرك أبدا!”
تجمدت أجساد المصنفين من القشعريرة ، بينما كانت الكاميرا تقترب من عيون الرئيس الباردة والثابتة ، حيث كان المسرح يبدو مُعدًا لمعركة لا تُنسى.
بدأ الذعر ينتشر بين المصنفين ، حيث تلاشت ثقتهم تحت قوة وجود ليو المهيمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلغ الحماس بين المشاهدين الى حد الذروة عندما أدركوا أن الرئيس هو الزعيم النهائي لحدث المصنفين الثاني.
“تم قتله في أقل من ثانية. سنموت جميعا”
-12,000 ضربة حرجة!
بدأ بعض اللاعبين يتراجعون ، حيث تدافعوا نحو المدخل مع تصاعد التوتر.
“أشعر بالاختناق ، إذا لم أركز على التحكم في ساقي ، فستبدأ بالارتعاش بلا شك ، لكن لا أعلم لماذا”
“اهدأوا!” صرخ أحد المصنفين المتبقيين “نحن نتفوق عليه في العدد! إنه مجرد شخص واحد!”
“من يستطيع أن يكون غيره؟”
لكن حتى وهم يحاولون تعزيز معنويات أنفسهم ، كانت كلماتهم تفتقر إلى الاقتناع. من الواضح أن لا أحد منهم كان يعتقد أنهم يمكنهم الفوز حقًا.
-14,000 ضربة حرجة!
ومع ذلك ، ظل ليو غير مبالٍ. لم يكن هنا من أجل المحادثات ، أو اللعب ، أو لمنحهم فرصة.
كانت مهمته بسيطة وهي : الدفاع عن غرفة الكنز ، حيث لم يكن لديه أي نية للسماح لأي من هؤلاء المصنفين بالاقتراب من النجاح.
كانت مهمته بسيطة وهي : الدفاع عن غرفة الكنز ، حيث لم يكن لديه أي نية للسماح لأي من هؤلاء المصنفين بالاقتراب من النجاح.
تجمدت أجساد المصنفين من القشعريرة ، بينما كانت الكاميرا تقترب من عيون الرئيس الباردة والثابتة ، حيث كان المسرح يبدو مُعدًا لمعركة لا تُنسى.
امال رأسه قليلاً ، كما لو كان يقيم فريسته ، ثم ، بصوت بارد ومهيمن ، تحدث أخيرًا.
لو لم يكن هؤلاء الحراس بارعين كما كانوا ، لكانوا قد واجهوا ايضا نفس المصير المأساوي مثل أندهيري.
“التالي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلوا الغرفة المركزية بشغف كبير ، ولكن بمجرد أن أدركوا من هو خصمهم ، تبخر حماسهم بسرعة.
تم تحديد التحدي ، لكن المصنفين تُركوا مشلولين ، غير متأكدين مما إذا كانوا يجب أن يقاتلوا أو يهربوا.
تجمدت أجساد المصنفين من القشعريرة ، بينما كانت الكاميرا تقترب من عيون الرئيس الباردة والثابتة ، حيث كان المسرح يبدو مُعدًا لمعركة لا تُنسى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه هو– الرئيس!”
الترجمة: Hunter
ومع ذلك ، ظل ليو غير مبالٍ. لم يكن هنا من أجل المحادثات ، أو اللعب ، أو لمنحهم فرصة.
-17,000 ضربة حرجة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات