الأب الملكي
نظر أبناؤه إليه بإعجاب. في أعينهم، كان أعظم رجل في الوجود. لم يكونوا بحاجة إلى التظاهر أو مجاملة أحدهم، بل كان هذا هو شعورهم الطبيعي. أن تكون ابن الملك كان شيئًا يفخرون به، وكانت تعابيرهم تعكس هذا الشعور. ومع ذلك، لم يظهر ريو أي رد فعل خاص.
كان من الممكن أن يُغفر للأمير الأول أموري أن ينادي والده بـ”أبي” في همسة، فمثل هذا الخطأ يمكن تجاوزه. ولكن التحدث علنًا بهذا الشكل كان تجاوزًا آخر للبروتوكول.
كان الجميع يقفون باحترام، بما في ذلك المحظية الثانية كاتالينا والأخ الثاني لريو، الأمير الثاني جيدريك.
كان الجميع يقفون باحترام، بما في ذلك المحظية الثانية كاتالينا والأخ الثاني لريو، الأمير الثاني جيدريك.
“ريو الصغير، عندما ترى والدك الملكي في مثل هذه المناسبة، يجب أن تنحني، حسنًا؟ يمكنك معاملته كأب عادي في الأماكن الخاصة، ولكن في الأماكن العامة، هو ملك.”
لم يظهر الملك تور أي علامات تقدم في السن، ورغم شبابه الدائم، إلا أن هيبته وجاذبيته كانت لا تزال مسيطرة ومرعبة.
ترجمة وتدقيق : “NS”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر أبناؤه إليه بإعجاب. في أعينهم، كان أعظم رجل في الوجود. لم يكونوا بحاجة إلى التظاهر أو مجاملة أحدهم، بل كان هذا هو شعورهم الطبيعي. أن تكون ابن الملك كان شيئًا يفخرون به، وكانت تعابيرهم تعكس هذا الشعور. ومع ذلك، لم يظهر ريو أي رد فعل خاص.
واصل الملك تور السير على المسار الذي تم تحديده له، حيث كان الجميع ينحني له. ومع كل خطوة كان يأخذها، كانت الأعمدة تتوالى في الانحناء. هذا التناغم البديع للأدب الرسمي كان يحمل جمالًا نقيًا يصعب وصفه. مهما كانت عيوبه، كان من الواضح أن شورين تور قد ولد ليكون حاكمًا.
تسببت كلمات الأمير البريئة في شعور البعض من المترددين حول شؤون العائلة الملكية بألم في قلوبهم. ومع ذلك، فإن أولئك الذين كانوا يعارضون وجوده من البداية ابتسموا بسخرية في قلوبهم. كم هو غبي هذا الطفل ليأخذ مثل هذه الكلمات بمعناها الحرفي؟ حتى لو كان عمره ثلاث سنوات فقط، لم يكن من غير المتوقع أن يكون لديه مستوى أعلى من الفهم.
بعد فترة وجيزة، وصل إلى مقدمة البلاط الإمبراطوري، وتلقى الانحناءات الخفيفة من الملكة واثنتين من المحظيات، إلى جانب أبنائه. وفي تلك اللحظة، وجه الملك تور نظرة حادة نحو ابنه الرابع.
حاولت ليلياني أن تدفع ابنها بلطف ليتصرف بالشكل الصحيح. كانت تعلم أنه إذا أظهر الاحترام بناءً على توجيهاتها وحدها، فسيترك انطباعًا سيئًا. لم تستطع إلا أن تلوم ابنها في صمت، فحتى لو كان هذا هو أول حدث عام له، وكان عمره ثلاث سنوات فقط، إلا أنه قد تعلم آداب السلوك منذ ولادته.
“آه.” رد ريو بابتسامة خجولة. “مرحبًا يا أبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
للأسف، لم تكن أوليفيا وأبناؤها ليفوتوا مثل هذه الفرصة.
توجه أموري، الأمير الأول، كجندي صغير فخور، مرتديًا رداءه الأزرق الملكي الذي جعله يبدو وسيمًا رغم صغر سنه. تمامًا مثل والده، كان يمتلك شعرًا بنيًا قويًا وعينين براقتين، بالإضافة إلى بشرة برونزية خالية من العيوب. كان من الواضح أنه تم الاهتمام به جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد ظنوا أنه أحمق… ولكن هل خدعهم جميعًا؟ هل كان طفل في الثالثة من عمره يُظهر استيائه من المملكة في بلاطها الإمبراطوري؟
اقترب وهمس في أذن أخيه الرابع. “أخي الرابع، والدنا أمامك الآن.”
____________________________________
بكل إنصاف، كانت كلماته هادئة حقًا. ومع ذلك، في قاعة هادئة تم تصميمها خصيصًا لإيصال الأصوات بوضوح، لم تكن مثل هذه الاحتياطات ذات أهمية. بالنسبة لريو، كان من الواضح أن أموري لم يخطط لهذا الأمر. كانت الصورة البصرية البسيطة التي نقلها من خلال همسه لريو كافية لتوصيل الرسالة المطلوبة. ومع ذلك، لم يمنع هذا المتملقين من الاستمتاع بـ”ذكاء” الأمير الأول وكذلك بـ”لطفه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه.” رد ريو بابتسامة خجولة. “مرحبًا يا أبي.”
تسببت كلمات ريو في ظهور خطوط سوداء على جبين والدته الرقيق، حتى أن بعض الوزراء كادوا أن يسقطوا من مقاعدهم. هل نسي هذا الصغير كل ما تعلمه؟ ماذا كان يفعل خلال السنوات الثلاث الماضية؟
واصل الملك تور السير على المسار الذي تم تحديده له، حيث كان الجميع ينحني له. ومع كل خطوة كان يأخذها، كانت الأعمدة تتوالى في الانحناء. هذا التناغم البديع للأدب الرسمي كان يحمل جمالًا نقيًا يصعب وصفه. مهما كانت عيوبه، كان من الواضح أن شورين تور قد ولد ليكون حاكمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولاً، لم ينحنِ. ثم نادى الملك تور بـ”أبي” بدلاً من “والدي الملكي”. وحتى بعد أن أشاروا إلى خطأه، لم ينحنِ بعد.
كان من الممكن أن يُغفر للأمير الأول أموري أن ينادي والده بـ”أبي” في همسة، فمثل هذا الخطأ يمكن تجاوزه. ولكن التحدث علنًا بهذا الشكل كان تجاوزًا آخر للبروتوكول.
نظر أبناؤه إليه بإعجاب. في أعينهم، كان أعظم رجل في الوجود. لم يكونوا بحاجة إلى التظاهر أو مجاملة أحدهم، بل كان هذا هو شعورهم الطبيعي. أن تكون ابن الملك كان شيئًا يفخرون به، وكانت تعابيرهم تعكس هذا الشعور. ومع ذلك، لم يظهر ريو أي رد فعل خاص.
لم يظهر الملك تور أي رد فعل كبير على كلمات ريو، أو بالأحرى، لم تتح له الفرصة لأن المحظية الأولى ليلياني اضطرت إلى تولي الأمر بنفسها. كان تعليم الأمير مسؤولية الأم دائمًا، وليس الأب. فالملك لديه العديد من الأمور الأخرى ليهتم بها. على الأقل، كان عليها أن توضح أن تصرفات ريو كانت أخطاء بريئة وليست نتيجة لتعليمها.
“ريو الصغير، عندما ترى والدك الملكي في مثل هذه المناسبة، يجب أن تنحني، حسنًا؟ يمكنك معاملته كأب عادي في الأماكن الخاصة، ولكن في الأماكن العامة، هو ملك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأمر بسيط حقًا.” أوضح ريو غير متأثر بوجود والده. “أنا أعمى. إذا انحنيت، ليس لدي طريقة لمعرفة ما إذا كنت قد فعلت ذلك في الاتجاه الصحيح. يمكنني اتباع صوتك، ولكن إذا أخطأت ولو بشعرة، وقمت بتوجيه انحنائي إلى الشخص الخطأ، ألا يكون ذلك أكثر كارثية من عدم الانحناء على الإطلاق؟ ألا يعتبر عدم انحنائي أعلى شكل من أشكال الاحترام الذي يمكنني أن أقدمه لك، والدي الملكي؟”
حاولت المحظية الأولى ليلياني أن تحافظ على هدوئها وواصلت التوضيح بابتسامة. “ما قصدته أمك بهذه الكلمات كان مجازيًا. ببساطة، في حضور والدك الملكي، من المهم أن تظهر الاحترام المناسب.”
أمال ريو رأسه إلى الجانب، معبرًا عن حيرته. “ولكن… لا أستطيع الرؤية يا أمي.”
نظر أبناؤه إليه بإعجاب. في أعينهم، كان أعظم رجل في الوجود. لم يكونوا بحاجة إلى التظاهر أو مجاملة أحدهم، بل كان هذا هو شعورهم الطبيعي. أن تكون ابن الملك كان شيئًا يفخرون به، وكانت تعابيرهم تعكس هذا الشعور. ومع ذلك، لم يظهر ريو أي رد فعل خاص.
أولاً، لم ينحنِ. ثم نادى الملك تور بـ”أبي” بدلاً من “والدي الملكي”. وحتى بعد أن أشاروا إلى خطأه، لم ينحنِ بعد.
تسببت كلمات الأمير البريئة في شعور البعض من المترددين حول شؤون العائلة الملكية بألم في قلوبهم. ومع ذلك، فإن أولئك الذين كانوا يعارضون وجوده من البداية ابتسموا بسخرية في قلوبهم. كم هو غبي هذا الطفل ليأخذ مثل هذه الكلمات بمعناها الحرفي؟ حتى لو كان عمره ثلاث سنوات فقط، لم يكن من غير المتوقع أن يكون لديه مستوى أعلى من الفهم.
“ريو الصغير…” حاولت المحظية الأولى ليلياني تعليم ابنها مرة أخرى، ولكن هذه المرة، كان من قاطعها هو الملك نفسه.
حاولت المحظية الأولى ليلياني أن تحافظ على هدوئها وواصلت التوضيح بابتسامة. “ما قصدته أمك بهذه الكلمات كان مجازيًا. ببساطة، في حضور والدك الملكي، من المهم أن تظهر الاحترام المناسب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واصل الملك تور السير على المسار الذي تم تحديده له، حيث كان الجميع ينحني له. ومع كل خطوة كان يأخذها، كانت الأعمدة تتوالى في الانحناء. هذا التناغم البديع للأدب الرسمي كان يحمل جمالًا نقيًا يصعب وصفه. مهما كانت عيوبه، كان من الواضح أن شورين تور قد ولد ليكون حاكمًا.
أومأ ريو الصغير برأسه. “آه، آسف يا والدي الملكي، لكن لا يمكنني الانحناء لك احترامًا.”
نظر أبناؤه إليه بإعجاب. في أعينهم، كان أعظم رجل في الوجود. لم يكونوا بحاجة إلى التظاهر أو مجاملة أحدهم، بل كان هذا هو شعورهم الطبيعي. أن تكون ابن الملك كان شيئًا يفخرون به، وكانت تعابيرهم تعكس هذا الشعور. ومع ذلك، لم يظهر ريو أي رد فعل خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ليلياني قد أوشكت على التنفس بارتياح، لكنها في النهاية اختنقت بذلك النفس، غير قادرة على تصديق ما تسمعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بكل إنصاف، كانت كلماته هادئة حقًا. ومع ذلك، في قاعة هادئة تم تصميمها خصيصًا لإيصال الأصوات بوضوح، لم تكن مثل هذه الاحتياطات ذات أهمية. بالنسبة لريو، كان من الواضح أن أموري لم يخطط لهذا الأمر. كانت الصورة البصرية البسيطة التي نقلها من خلال همسه لريو كافية لتوصيل الرسالة المطلوبة. ومع ذلك، لم يمنع هذا المتملقين من الاستمتاع بـ”ذكاء” الأمير الأول وكذلك بـ”لطفه”.
الأمير الأول وأخوه الشقيق كايدن كادا أن ينفجرا ضحكًا. بقيت الملكة تور صامتة تمامًا، تسحب ولديها بعيدًا عن ارتكاب حماقة. بينما لم تظهر المحظية الثانية كاتالينا أي رد فعل خاص على الوضع سوى حاجب مرفوع. أما ابنها، فقد بدا وكأنه يحاول أخذ قيلولة وهو واقف، مستندًا إلى يد والدته.
“ريو الصغير…” حاولت المحظية الأولى ليلياني تعليم ابنها مرة أخرى، ولكن هذه المرة، كان من قاطعها هو الملك نفسه.
حاولت ليلياني أن تدفع ابنها بلطف ليتصرف بالشكل الصحيح. كانت تعلم أنه إذا أظهر الاحترام بناءً على توجيهاتها وحدها، فسيترك انطباعًا سيئًا. لم تستطع إلا أن تلوم ابنها في صمت، فحتى لو كان هذا هو أول حدث عام له، وكان عمره ثلاث سنوات فقط، إلا أنه قد تعلم آداب السلوك منذ ولادته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة، وصل إلى مقدمة البلاط الإمبراطوري، وتلقى الانحناءات الخفيفة من الملكة واثنتين من المحظيات، إلى جانب أبنائه. وفي تلك اللحظة، وجه الملك تور نظرة حادة نحو ابنه الرابع.
“ولماذا ذلك؟” سأل الملك بشكل مفاجئ. كان صوته مليئًا بالهيبة والقليل من الفضول. لقد أراد حقًا معرفة ما سيقوله هذا الابن.
“الأمر بسيط حقًا.” أوضح ريو غير متأثر بوجود والده. “أنا أعمى. إذا انحنيت، ليس لدي طريقة لمعرفة ما إذا كنت قد فعلت ذلك في الاتجاه الصحيح. يمكنني اتباع صوتك، ولكن إذا أخطأت ولو بشعرة، وقمت بتوجيه انحنائي إلى الشخص الخطأ، ألا يكون ذلك أكثر كارثية من عدم الانحناء على الإطلاق؟ ألا يعتبر عدم انحنائي أعلى شكل من أشكال الاحترام الذي يمكنني أن أقدمه لك، والدي الملكي؟”
الأمير الأول وأخوه الشقيق كايدن كادا أن ينفجرا ضحكًا. بقيت الملكة تور صامتة تمامًا، تسحب ولديها بعيدًا عن ارتكاب حماقة. بينما لم تظهر المحظية الثانية كاتالينا أي رد فعل خاص على الوضع سوى حاجب مرفوع. أما ابنها، فقد بدا وكأنه يحاول أخذ قيلولة وهو واقف، مستندًا إلى يد والدته.
حل الصمت التام في القاعة، وتعابير الذهول تملأ وجوه الحاضرين. كان هذا أول حدث عام يحضره الأمير الرابع. يمكن القول إن الداية الإمبراطورية مريم ووالدته كانتا الوحيدتين اللتين تفاعلا معه باستمرار. لم يفهم أحد ما نوع الأمير الذي كان عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد ظنوا أنه أحمق… ولكن هل خدعهم جميعًا؟ هل كان طفل في الثالثة من عمره يُظهر استيائه من المملكة في بلاطها الإمبراطوري؟
الأمير الأول وأخوه الشقيق كايدن كادا أن ينفجرا ضحكًا. بقيت الملكة تور صامتة تمامًا، تسحب ولديها بعيدًا عن ارتكاب حماقة. بينما لم تظهر المحظية الثانية كاتالينا أي رد فعل خاص على الوضع سوى حاجب مرفوع. أما ابنها، فقد بدا وكأنه يحاول أخذ قيلولة وهو واقف، مستندًا إلى يد والدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الأمير الأول وأخوه الشقيق كايدن كادا أن ينفجرا ضحكًا. بقيت الملكة تور صامتة تمامًا، تسحب ولديها بعيدًا عن ارتكاب حماقة. بينما لم تظهر المحظية الثانية كاتالينا أي رد فعل خاص على الوضع سوى حاجب مرفوع. أما ابنها، فقد بدا وكأنه يحاول أخذ قيلولة وهو واقف، مستندًا إلى يد والدته.
تسببت كلمات ريو في ظهور خطوط سوداء على جبين والدته الرقيق، حتى أن بعض الوزراء كادوا أن يسقطوا من مقاعدهم. هل نسي هذا الصغير كل ما تعلمه؟ ماذا كان يفعل خلال السنوات الثلاث الماضية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأمر بسيط حقًا.” أوضح ريو غير متأثر بوجود والده. “أنا أعمى. إذا انحنيت، ليس لدي طريقة لمعرفة ما إذا كنت قد فعلت ذلك في الاتجاه الصحيح. يمكنني اتباع صوتك، ولكن إذا أخطأت ولو بشعرة، وقمت بتوجيه انحنائي إلى الشخص الخطأ، ألا يكون ذلك أكثر كارثية من عدم الانحناء على الإطلاق؟ ألا يعتبر عدم انحنائي أعلى شكل من أشكال الاحترام الذي يمكنني أن أقدمه لك، والدي الملكي؟”
____________________________________
ترجمة وتدقيق : “NS”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات