ملتوي
ملاحظة المؤلف:[إرث إله السماء ليس من السهل الحصول عليه. الفصول القادمة ستكون صعبة بنفس القدر على القراءة. سواء كنت تملك القدرة على الاستمرار ومشاهدة صعود ريو أم لا… حسنًا، ربما فقط أنت تملك الإجابة على ذلك]
——————–
صرخة امرأة هزت الحريم الإمبراطوري المزخرف. لا يمكن لأحد إلا أن يُدهش بالقوة المخفية في رئتيها. من كان يعتقد أن امرأة بلا الكثير من الزراعة يمكنها أن تصدر مثل هذا الصوت؟
ركضت ثلاث دايات* في منتصف العمر بأسرع ما تستطيع أرجلهم القصيرة والممتلئة، يركضن ذهابًا وإيابًا بجانب سرير المرأة. حملت إحداهن دلاءً من الماء، بينما أحضرت أخرى مناشف جديدة واستبدلت التالفة، وكانت الثالثة تدلك البطن المنتفخ للمرأة التي تصرخ، وراحت يدها تتوهج وهي تتمتم بكلمات غير مفهومة.
أصبحت أحداث عالم الضريح مجرد نقطة عابرة في التاريخ. ولكن، هذا لم يكن لأن ريو كان غير ذي أهمية، بل ببساطة لأن الأحداث التي تلت وفاته كانت مأساوية جدًا. حدثٌ من نوع لم يُشهد منذ الحرب الكبرى مع الوحوش القديمة التي اجتاحت عالم الضريح…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في وجه هذه الحقيقة، كانت وفاة إنسان فاني عاش فقط حتى عيد ميلاده الألف لا تُذكر. رغم أن وفاته كانت مدمرة للأقلية، في الصورة الكبرى، أصبح مجرد بطل منسي آخر.
ركضت ثلاث دايات* في منتصف العمر بأسرع ما تستطيع أرجلهم القصيرة والممتلئة، يركضن ذهابًا وإيابًا بجانب سرير المرأة. حملت إحداهن دلاءً من الماء، بينما أحضرت أخرى مناشف جديدة واستبدلت التالفة، وكانت الثالثة تدلك البطن المنتفخ للمرأة التي تصرخ، وراحت يدها تتوهج وهي تتمتم بكلمات غير مفهومة.
كانت تريد النوم والراحة. كانت تريد أن تستحم وتمسح هذا العرق المتجمد عن جسدها. لكن هذه العجوز ظلت تضغط على رحمها. لماذا لا تتوقف؟ دعيني أستلقي هنا! صرخت في ذهنها.
هذه الأمور ستظل دون تغيير لتسع دورات، كل منها تمتد لمئة مليون سنة.
صرخة امرأة هزت الحريم الإمبراطوري المزخرف. لا يمكن لأحد إلا أن يُدهش بالقوة المخفية في رئتيها. من كان يعتقد أن امرأة بلا الكثير من الزراعة يمكنها أن تصدر مثل هذا الصوت؟
أصبحت أحداث عالم الضريح مجرد نقطة عابرة في التاريخ. ولكن، هذا لم يكن لأن ريو كان غير ذي أهمية، بل ببساطة لأن الأحداث التي تلت وفاته كانت مأساوية جدًا. حدثٌ من نوع لم يُشهد منذ الحرب الكبرى مع الوحوش القديمة التي اجتاحت عالم الضريح…
صرخة امرأة هزت الحريم الإمبراطوري المزخرف. لا يمكن لأحد إلا أن يُدهش بالقوة المخفية في رئتيها. من كان يعتقد أن امرأة بلا الكثير من الزراعة يمكنها أن تصدر مثل هذا الصوت؟
ركضت ثلاث دايات* في منتصف العمر بأسرع ما تستطيع أرجلهم القصيرة والممتلئة، يركضن ذهابًا وإيابًا بجانب سرير المرأة. حملت إحداهن دلاءً من الماء، بينما أحضرت أخرى مناشف جديدة واستبدلت التالفة، وكانت الثالثة تدلك البطن المنتفخ للمرأة التي تصرخ، وراحت يدها تتوهج وهي تتمتم بكلمات غير مفهومة.
تبعت صرخته فتح مفاجئ لأبواب الفناء. رجل ذو هالة مهيبة وإرادة قوية اندفع إلى الغرفة، متجاهلاً كل مراسم، ليصل إلى جانب سرير المحظية الأولى لييلاني المنهارة.
(الدايه: هي الفتاة التي تُوَلّد النساء باختصار سستر)*
“حدثت مشكلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادةً، كان الملك تور سيخدش رأسه بطريقة محرجة بعد تأنيب هذه المرأة في منتصف العمر. ولكن في تلك اللحظة، كان وجهه ملتويًا عند رؤية ابنه.
كان من الواضح من تعابير الدايات الثلاث أنهن لم يتعاملن مع ولادة صعبة مثل هذه من قبل. فقد مرت ثلاثة أيام منذ أن أصبحت المحظية الأولى لييلاني مؤهلة لبدء عملية الدفع الفعلي. ومع ذلك، خلال هذا الوقت، لم يحدث أي تقدم حقيقي.
“مشكلة؟” ضيقت عينيها، وبدت بوضوح غير راضية عن هذه الكلمات.
كان من المفترض أن تكون هذه مناسبة سعيدة. أخيرًا، المحظية المفضلة لدى الملك كانت تلد بعد أكثر من عقد من الفشل. لو كن في الخدمة وتسببن في خسارة ابن الملك، سيكون الإعدام أقل مخاوفهن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تريد النوم والراحة. كانت تريد أن تستحم وتمسح هذا العرق المتجمد عن جسدها. لكن هذه العجوز ظلت تضغط على رحمها. لماذا لا تتوقف؟ دعيني أستلقي هنا! صرخت في ذهنها.
من لم يكن يعرف مدى اهتمام الملك بوارثيه؟ لقد مر وقت طويل، عقود في الواقع، حيث لم يكن للملك سوى ابنتين فقط. وعلى الرغم من أن هذا تغير في السنوات الأربع الماضية أو نحو ذلك، إلا أن الملك ما زال يحتفظ ببعض القلق الكامن.
“هل تحاولين إخباري بأن طفلًا لم يولد بعد يمكن أن ينجو من السم؟” سخرت المرأة الشابة. كان واضحًا ما كانت تعنيه. لم يكن هناك فرصة لنجاة الطفل. إذا كان هناك فشل، فهو بشري. أي أن الشخص الذي قام بتطبيق السم هو المسؤول. وكان الشخص المكلف بهذا الأمر ليس سوى الظل الذي وقف خلفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ____________________________________
لم يكن بإمكانهن الفشل!
في أكبر باحة في الحريم الإمبراطوري، كانت امرأة شابة جميلة تستلقي بلا مبالاة وكأن صرخات المحظية الأولى لييلاني كانت مجرد موسيقى لأذنيها. في تلك اللحظة، ظهر ظل في الغرفة، واقفًا خلف المرأة بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت المحظية الأولى لييلاني بقوتها المتبقية. في الحقيقة، كانت منذ فترة طويلة ترغب في الاستسلام. لماذا هي من بين الجميع تعرضت لاختبار ولادة صعبة كهذه؟ لقد كانت مدللة طوال حياتها، لم يكن أي شيء صعبًا عليها، لكن فجأة، جبل لا يمكن تجاوزه قد هبط أمامها مباشرة.
هذه الأمور ستظل دون تغيير لتسع دورات، كل منها تمتد لمئة مليون سنة.
“لماذا أتيتِ؟” لمعت عينا المرأة الشابة ببرود.
في أكبر باحة في الحريم الإمبراطوري، كانت امرأة شابة جميلة تستلقي بلا مبالاة وكأن صرخات المحظية الأولى لييلاني كانت مجرد موسيقى لأذنيها. في تلك اللحظة، ظهر ظل في الغرفة، واقفًا خلف المرأة بصمت.
“حدثت مشكلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من لم يكن يعرف مدى اهتمام الملك بوارثيه؟ لقد مر وقت طويل، عقود في الواقع، حيث لم يكن للملك سوى ابنتين فقط. وعلى الرغم من أن هذا تغير في السنوات الأربع الماضية أو نحو ذلك، إلا أن الملك ما زال يحتفظ ببعض القلق الكامن.
“مشكلة؟” ضيقت عينيها، وبدت بوضوح غير راضية عن هذه الكلمات.
كانت تريد النوم والراحة. كانت تريد أن تستحم وتمسح هذا العرق المتجمد عن جسدها. لكن هذه العجوز ظلت تضغط على رحمها. لماذا لا تتوقف؟ دعيني أستلقي هنا! صرخت في ذهنها.
ملاحظة المؤلف:[إرث إله السماء ليس من السهل الحصول عليه. الفصول القادمة ستكون صعبة بنفس القدر على القراءة. سواء كنت تملك القدرة على الاستمرار ومشاهدة صعود ريو أم لا… حسنًا، ربما فقط أنت تملك الإجابة على ذلك]
“رغم أن الداية الإمبراطورية مريم كائن لا قيمة له، إلا أن مهارتها في الولادة ورعاية الأطفال لا تُضاهى في مملكة تور. مع كبريائها، لو كان الطفل قد مات، حتى لو كان ذلك يعني موتها، كانت لتعلن ذلك.”
“هل تحاولين إخباري بأن طفلًا لم يولد بعد يمكن أن ينجو من السم؟” سخرت المرأة الشابة. كان واضحًا ما كانت تعنيه. لم يكن هناك فرصة لنجاة الطفل. إذا كان هناك فشل، فهو بشري. أي أن الشخص الذي قام بتطبيق السم هو المسؤول. وكان الشخص المكلف بهذا الأمر ليس سوى الظل الذي وقف خلفها.
من لم يكن يعرف مدى اهتمام الملك بوارثيه؟ لقد مر وقت طويل، عقود في الواقع، حيث لم يكن للملك سوى ابنتين فقط. وعلى الرغم من أن هذا تغير في السنوات الأربع الماضية أو نحو ذلك، إلا أن الملك ما زال يحتفظ ببعض القلق الكامن.
لم يعرف الظل كيف يرد. حياته ومماته كانا يعتمدان على مجرد كلمة من هذه الملكة. إذا قررت حقًا لومه، فلن يكون هناك مكان في العالم يمكنه أن يختبئ فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وجه هذه الحقيقة، كانت وفاة إنسان فاني عاش فقط حتى عيد ميلاده الألف لا تُذكر. رغم أن وفاته كانت مدمرة للأقلية، في الصورة الكبرى، أصبح مجرد بطل منسي آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مسح الظل العرق البارد من جبهته وشرح نفسه فورًا. “الملكة تور، أرجوكِ تفهمي. أنا متأكد من أنني قمت بواجبي بشكل صحيح. إذا نجا الطفل من سم قطع المسارات وهو لم يولد بعد، فهذا يعني ببساطة أنه كان، أو بالأحرى، كان موهبة مذهلة. سواء ولد أو لم يولد، لن يشكل أي تهديد.”
“هل تحاولين إخباري بأن طفلًا لم يولد بعد يمكن أن ينجو من السم؟” سخرت المرأة الشابة. كان واضحًا ما كانت تعنيه. لم يكن هناك فرصة لنجاة الطفل. إذا كان هناك فشل، فهو بشري. أي أن الشخص الذي قام بتطبيق السم هو المسؤول. وكان الشخص المكلف بهذا الأمر ليس سوى الظل الذي وقف خلفها.
ظلّت المرأة الشابة صامتة لفترة طويلة. بالنسبة للظل، شعر وكأنها أبدية، ولكن في الحقيقة، لم يكن الأمر أكثر من دقائق معدودة.
“عُد إلى العشيرة وخذ عشرة جلدات بعصا العقوبة. سأغفر لك هذه المسألة في الوقت الحالي… في الواقع، رؤية انهيارها بسبب ولادة ابن عديم الفائدة ستكون أكثر إرضاءً…” ضحكت المرأة الشابة لنفسها بينما انحنى الظل واختفى. لم يلاحظ أحد أن رجلًا غير خصي قد دخل مكانًا لا يجب أن يكون فيه.
أصيبت الداية الإمبراطورية مريم بالذعر، ونظرت إلى الطفل في يديها لتتحقق ما إذا كان لديه أي عيوب ظاهرة، لكن استنتاجها الوحيد كان الحيرة. لماذا أثار طفل سليم مثل هذا التفاعل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أتيتِ؟” لمعت عينا المرأة الشابة ببرود.
**
من لم يكن يعرف مدى اهتمام الملك بوارثيه؟ لقد مر وقت طويل، عقود في الواقع، حيث لم يكن للملك سوى ابنتين فقط. وعلى الرغم من أن هذا تغير في السنوات الأربع الماضية أو نحو ذلك، إلا أن الملك ما زال يحتفظ ببعض القلق الكامن.
دفعت المحظية الأولى لييلاني بقوتها المتبقية. في الحقيقة، كانت منذ فترة طويلة ترغب في الاستسلام. لماذا هي من بين الجميع تعرضت لاختبار ولادة صعبة كهذه؟ لقد كانت مدللة طوال حياتها، لم يكن أي شيء صعبًا عليها، لكن فجأة، جبل لا يمكن تجاوزه قد هبط أمامها مباشرة.
(الدايه: هي الفتاة التي تُوَلّد النساء باختصار سستر)*
كانت تريد النوم والراحة. كانت تريد أن تستحم وتمسح هذا العرق المتجمد عن جسدها. لكن هذه العجوز ظلت تضغط على رحمها. لماذا لا تتوقف؟ دعيني أستلقي هنا! صرخت في ذهنها.
مسح الظل العرق البارد من جبهته وشرح نفسه فورًا. “الملكة تور، أرجوكِ تفهمي. أنا متأكد من أنني قمت بواجبي بشكل صحيح. إذا نجا الطفل من سم قطع المسارات وهو لم يولد بعد، فهذا يعني ببساطة أنه كان، أو بالأحرى، كان موهبة مذهلة. سواء ولد أو لم يولد، لن يشكل أي تهديد.”
في تلك اللحظة، انطلقت صرخة طفل عبر الحريم الإمبراطوري. يبدو أن هذا الطفل ورث حبال صوته من والدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبعت صرخته فتح مفاجئ لأبواب الفناء. رجل ذو هالة مهيبة وإرادة قوية اندفع إلى الغرفة، متجاهلاً كل مراسم، ليصل إلى جانب سرير المحظية الأولى لييلاني المنهارة.
ملاحظة المؤلف:[إرث إله السماء ليس من السهل الحصول عليه. الفصول القادمة ستكون صعبة بنفس القدر على القراءة. سواء كنت تملك القدرة على الاستمرار ومشاهدة صعود ريو أم لا… حسنًا، ربما فقط أنت تملك الإجابة على ذلك]
هذه الأمور ستظل دون تغيير لتسع دورات، كل منها تمتد لمئة مليون سنة.
“جلالتك، ليس الوقت المناسب لدخولك. الولد المسكين لا يزال بحاجة إلى تنظيف وتحضير.” حاولت الداية الإمبراطورية مريم أن تشرح. لم تكن هذه أول مرة ينجب فيها الملك طفلًا. يجب أن يعرف هذه الأمور الآن!
“جلالتك، ليس الوقت المناسب لدخولك. الولد المسكين لا يزال بحاجة إلى تنظيف وتحضير.” حاولت الداية الإمبراطورية مريم أن تشرح. لم تكن هذه أول مرة ينجب فيها الملك طفلًا. يجب أن يعرف هذه الأمور الآن!
عادةً، كان الملك تور سيخدش رأسه بطريقة محرجة بعد تأنيب هذه المرأة في منتصف العمر. ولكن في تلك اللحظة، كان وجهه ملتويًا عند رؤية ابنه.
“جلالتك، ليس الوقت المناسب لدخولك. الولد المسكين لا يزال بحاجة إلى تنظيف وتحضير.” حاولت الداية الإمبراطورية مريم أن تشرح. لم تكن هذه أول مرة ينجب فيها الملك طفلًا. يجب أن يعرف هذه الأمور الآن!
**
أصيبت الداية الإمبراطورية مريم بالذعر، ونظرت إلى الطفل في يديها لتتحقق ما إذا كان لديه أي عيوب ظاهرة، لكن استنتاجها الوحيد كان الحيرة. لماذا أثار طفل سليم مثل هذا التفاعل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تريد النوم والراحة. كانت تريد أن تستحم وتمسح هذا العرق المتجمد عن جسدها. لكن هذه العجوز ظلت تضغط على رحمها. لماذا لا تتوقف؟ دعيني أستلقي هنا! صرخت في ذهنها.
أصيبت الداية الإمبراطورية مريم بالذعر، ونظرت إلى الطفل في يديها لتتحقق ما إذا كان لديه أي عيوب ظاهرة، لكن استنتاجها الوحيد كان الحيرة. لماذا أثار طفل سليم مثل هذا التفاعل؟
____________________________________
ترجمة وتدقيق : “NS”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وجه هذه الحقيقة، كانت وفاة إنسان فاني عاش فقط حتى عيد ميلاده الألف لا تُذكر. رغم أن وفاته كانت مدمرة للأقلية، في الصورة الكبرى، أصبح مجرد بطل منسي آخر.
ركضت ثلاث دايات* في منتصف العمر بأسرع ما تستطيع أرجلهم القصيرة والممتلئة، يركضن ذهابًا وإيابًا بجانب سرير المرأة. حملت إحداهن دلاءً من الماء، بينما أحضرت أخرى مناشف جديدة واستبدلت التالفة، وكانت الثالثة تدلك البطن المنتفخ للمرأة التي تصرخ، وراحت يدها تتوهج وهي تتمتم بكلمات غير مفهومة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات