الأخت الصغرى (1)
الفصل 187: الأخت الصغرى (1)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت ريلي وإيفرين. أجابت جولي بصوت منخفض.
الغارغويل وترول الغابة، الوحشان اللذان اشتهرا في طليعة المسيرة الجنوبية وموجات الوحوش التي أعلنت بداية الحرب . كانت ترول الغابة سريعة للغاية، بينما كانت الغارغويل وحوشًا طائرة عدوانية، مما جعلها مثالية لبدء الهجوم.
“أنت تعرفين أنني على حق. كنت دائمًا صارمة لدرجة أنك قبلت بتلك الخطوبة مع ديكولين في ذلك الوقت.”
“…”
“…لا تتحدث عن ذلك.”
نظرت إليهم من فوق سور ريكورداك. إحدى المجموعات كانت تهز الأرض، بينما الأخرى تحلق في السماء. لم يكونوا خصومًا مميزين، لكن صفوفهم امتدت إلى الأفق.
“…بماذا.”
“… استعدوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا؟”
رفعت يدي اليمنى. تطايرت تسع عشرة قطعة من الخشب الصلب خلفي، فيما تصوبت الأقواس الآلية للجنود. ارتفعت المانا من الفرسان على الطريق.
– نعم.
“أطلقوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
اخترقت الخطوط المستقيمة، التي كانت أشبه بالرماح منها بالسهام، الأرض والسماء متزامنة مع أمري. تتابعت سلسلة من الهجمات المشابهة بعد لحظة، ثم مرة أخرى. اخترقت السهام التورلات والغارغويل، ممزقة الأجنحة ومثقبة الأجساد.
“…”
*سويش-!*
في ذلك الكتاب، كانت خصائص الشيخ الأكبر، وأسماء دماء الشياطين، مسجلة.
وفي هذه الأثناء، اخترق الخشب الصلب البقية. بدعمه بالمانا، تجاوزت سرعته بالفعل سرعة الصوت بينما كان يتحرك، مستهدفًا فقط الأجزاء الحيوية للوحوش.
—كان المذبح يعلم. أن دماء الشياطين سيفشلون في هذه المهمة.
“… آآآه—!”
رفعت جولي رأسها مرة أخرى. ومع ذلك، ما قاله كان صحيحًا. لا تزال تكره ديكولين، وسترى يومًا ما أن الثأر لفيرون وروكفيل قد تحقق.
ارتفع زئير بجانبي: إيفرين. لقد كثفت الرياح مثل شفرة وأطلقتها، مقسمة غارغويل إلى نصفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… آآآه—!”
“أوه!”
*خطوات—*
“سيريو هنا!”
—كيف حالها؟ ييرييل، الآن.
بعد ذلك، تقدم الفرسان، بقيادة جولي وسيريو. قفزوا بسرور فوق الحاجز. تصدوا لجحافل الأعداء بمهاراتهم في المبارزة والمانا.
الغارغويل وترول الغابة، الوحشان اللذان اشتهرا في طليعة المسيرة الجنوبية وموجات الوحوش التي أعلنت بداية الحرب . كانت ترول الغابة سريعة للغاية، بينما كانت الغارغويل وحوشًا طائرة عدوانية، مما جعلها مثالية لبدء الهجوم.
“…”
“نعم. أنا بخير.”
من بين مئات الفرسان، انغلق بصري بشكل لا إرادي على جولي. كانت مهاراتها في المبارزة مثل زهرة ناعمة تتفتح وسط ساحة المعركة الدموية.
“نعم، هذا صحيح.”
“رئيس. ما الذي تنظر إليه؟”
كانت قوة كلماته ثقيلة على جاكن. قبل أن يدرك الأمر، كان راكعًا. شعرت ساقاه وكأنهما مصنوعتان من المطاط. أزالت ليا تعويذة التفجير وقدمتها إلى ديكولين بابتسامة.
ربتت لويينا على كتفي. ألقيت الخشب الصلب مرة أخرى.
وفي هذه الأثناء، اخترق الخشب الصلب البقية. بدعمه بالمانا، تجاوزت سرعته بالفعل سرعة الصوت بينما كان يتحرك، مستهدفًا فقط الأجزاء الحيوية للوحوش.
*غوووووواه-!*
“لا يمكنك الخروج الآن. حدث شيء ما.”
ارتفعت صيحات التورلات والغارغويل في الهواء. لكن، كانت قدراتهم في الضجيج فقط هي العظيمة، بينما ظل الحاجز صلبًا. لم يستطيعوا التعامل مع الفرسان المنتشرين، ومن لم تسقطه السيوف أبادته التعاويذ والسهام. كانت مجزرة.
“…”
“أترك هذا لك.”
“ماذا تفعل؟”
أومأت لويينا برأسها بينما استدرت مبتعدًا.
دفعت خنجرًا تحت عنقه. تقلبت عينا جاكن ليرى خلفه. كانت الطفلة التي تُدعى ليا تحدق فيه بعينين أشد حدة من أي شفرة.
كان لدي أمر آخر لأفعله.
“لا. أنا مغامرة.”
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ستفعل؟”
… في تلك اللحظة، عندما بلغت المعركة ذروتها، كان جاكن، من سلالة الدم الشيطاني، قد تسلل إلى الأجزاء العليا من السجن. جاء من قبيلة لم يكن لديها سوى الحقد تجاه الإمبراطورية، لذلك انضم بفخر إلى المذبح. منذ البداية، كان يهدف فقط لتدمير ريكورداك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ما لا أعرفه؟”
“هممم.”
* * *
تظاهر بأنه يتفقد المكان وغادر المهاجع. أخبر عشيرته بمراقبة الخطوط الأمامية وتوجه نحو مستودع الطعام.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) * * *
“… ها هو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمتُ للحظة. كلامها أقلقني.
كان هذا هو شريان الحياة الذي يحمل الطعام والإمدادات لكامل ريكورداك. إذا دمره، فلن يتمكن ديكولين من النجاة طويلًا…
“… مغامرة؟”
“لقد وضع حاجزًا قويًا.”
أومأت المرأة برأسها.
كان المستودع يحتوي على حاجز أمني سحري ثلاثي، لكن بالطبع كان متوقعًا أن يكون كذلك. وضع تعويذة في المستودع، تعويذة تفجير متفوقة منحه إياها المذبح. ولكن في اللحظة التي كان على وشك أن يطبق المانا على التعويذة-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كنتِ هنا؟”
“ماذا تفعل؟”
“نعم، خذي الأمور ببساطة أيضًا~.”
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا يبدو أن الأستاذ ديكولين يكرهها كثيرًا.”
ارتعش جاكن، وشعر وكأن أمعاءه قد التوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر ديكولين بجانب ليا، تاركًا إياها تبتسم وتتحرك شفتيها بصمت. أمسك جاكن وربطه بسلك فولاذي.
“… ماذا، ماذا تفعل؟”
“تبادل.”
عندما هدأ أخيرًا واستدار، وجد طفلة وحيدة تقف هناك.
“هل يستحق هذا التقرير القراءة؟”
“لا يمكنك الخروج الآن. حدث شيء ما.”
“قبل أن أمزق أطرافك وأقتلك.”
هز جاكن رأسه واسترخت قبضته على بطنه.
“تم نقل الإمدادات بالفعل.”
“أعرف كيف أحمي نفسي. هيه، ادخلي أنتِ.”
—كيف حالها؟ ييرييل، الآن.
“ما هذا؟ ما الذي وضعتِه للتو على المستودع.”
“…!”
“… لا تحتاجين إلى معرفة ذلك. هل أنتِ من القرويين؟”
—إنهم يتعاونون مع المذبح. نحن مستقلون. لسنا متشابهين.
أخفى جاكن التعويذة بجسده.
نظرت إليها. تغيرت ملامحي لتبرد مع ارتفاع غضب داخلي. واصلت تحريك أصابعها.
“لا. أنا مغامرة.”
– نعم.
“… مغامرة؟”
—إنهم يتعاونون مع المذبح. نحن مستقلون. لسنا متشابهين.
“نعم. اسمي ليا.”
“… ها هو.”
هذه الطفلة، مغامرة؟ نظر جاكن إليها من أعلى إلى أسفل. كان طولها حوالي 150 سم، يكفي ليخطئها المرء كمراهقة، لكن أي شخص سيقول إن وجهها يبدو صغيرًا للغاية. عبس جاكن.
“أعني. الفارس يعرف فنون القتال أفضل…”
“هذا سخيف. لا تكذبي، واذهبي-”
أومأت لويينا برأسها بينما استدرت مبتعدًا.
في تلك اللحظة، تحركت الطفلة. وصلت إلى المستودع في خطوة واحدة فقط وفحصت تعويذة التفجير على الجدار.
من بين مئات الفرسان، انغلق بصري بشكل لا إرادي على جولي. كانت مهاراتها في المبارزة مثل زهرة ناعمة تتفتح وسط ساحة المعركة الدموية.
“… هيه! ماذا تفعلين؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“هذه تعويذة تفجير.”
—لا بأس.
“ماذا، ماذا… اللعنة!”
“أطلقوا.”
دفع جاكن الطفلة بعيدًا. لكن عندما حاول تفعيل التعويذة بالمانا الخاصة به…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت صيحات التورلات والغارغويل في الهواء. لكن، كانت قدراتهم في الضجيج فقط هي العظيمة، بينما ظل الحاجز صلبًا. لم يستطيعوا التعامل مع الفرسان المنتشرين، ومن لم تسقطه السيوف أبادته التعاويذ والسهام. كانت مجزرة.
“إذا تحركت أدنى حركة، سأقتلك.”
اخترقت الخطوط المستقيمة، التي كانت أشبه بالرماح منها بالسهام، الأرض والسماء متزامنة مع أمري. تتابعت سلسلة من الهجمات المشابهة بعد لحظة، ثم مرة أخرى. اخترقت السهام التورلات والغارغويل، ممزقة الأجنحة ومثقبة الأجساد.
دفعت خنجرًا تحت عنقه. تقلبت عينا جاكن ليرى خلفه. كانت الطفلة التي تُدعى ليا تحدق فيه بعينين أشد حدة من أي شفرة.
“نعم، هذا صحيح.”
“… ابتلع ريقك.”
“آه! غارغوييل، هناك!”
“لا تبتلع حتى.”
“… استعدوا.”
“…”
نظرت لأرى وحشًا يرتدي قناع ثعلب.
*خطوات—*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
اقتربت خطوات. نظر جاكن وليا كلاهما إلى القادم الجديد.
—كان المذبح يعلم. أن دماء الشياطين سيفشلون في هذه المهمة.
“هل كنتِ هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا. سأتأكد من صحة ما تقول، وإن كان صحيحًا، فلن أبلغ. ولكن الشخص الذي أمسكت به، سأقتله.”
كان ديكولين، لكنه لم يكن وحيدًا. كان معه جماعة جاكن. تسعة وثلاثون مرتزقًا، باستثناء جاكن، كانوا خلف الأستاذ، جميعهم مقيدون بحبال فولاذية.
أخذت رشفة من النبيذ قبل أن ألتفت إلى الشخص الواقف خلفي.
“… جاكن، أهذا اسمك؟”
“أعتقد أن شخصيتك هي سبب ذلك. حسنًا، كان يجب أن تختاريني. ولكن فات الأوان بالفعل.”
عند سماع كلامه، اخفت ليا خنجرها. اقترب ديكولين من جاكن، يحدق فيه. كان جسد جاكن قد غرق بالفعل في العرق.
“لماذا؟”
“اركع.”
“… أم. أستاذ. ماذا ستفعل بهم؟”
“… أم. أنا…”
“رئيس. ما الذي تنظر إليه؟”
“قبل أن أمزق أطرافك وأقتلك.”
“رئيس. ما الذي تنظر إليه؟”
كانت قوة كلماته ثقيلة على جاكن. قبل أن يدرك الأمر، كان راكعًا. شعرت ساقاه وكأنهما مصنوعتان من المطاط. أزالت ليا تعويذة التفجير وقدمتها إلى ديكولين بابتسامة.
دفعت خنجرًا تحت عنقه. تقلبت عينا جاكن ليرى خلفه. كانت الطفلة التي تُدعى ليا تحدق فيه بعينين أشد حدة من أي شفرة.
“لماذا، هل ستشكرني؟”
أومأت برأسي.
“تم نقل الإمدادات بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
مر ديكولين بجانب ليا، تاركًا إياها تبتسم وتتحرك شفتيها بصمت. أمسك جاكن وربطه بسلك فولاذي.
* * *
“… أوغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم بالفعل هذه الحقيقة. ومع ذلك، لا ينبغي أن يُكشف هذا الأمر للآخرين.
“أمثالك هم الذين يعيدون دماء الشياطين إلى الوراء.”
“تبادل.”
راقبت ليا ديكولين للحظة أطول؛ وجهه كان يشبه كيم وو جين لكن بشخصية أبرد بكثير. جاكن، ، الشجاعة التي أظهرها بدخوله عرين النمر كانت تستحق الثناء، لكنه لم يكن لديه فرصة للنجاة الآن بعد أن أمسك به ديكولين.
*غوووووواه-!*
“… أم. أستاذ. ماذا ستفعل بهم؟”
“نعم. أنا بخير.”
سألت ليا ببراءة، متظاهرة بالفضول. ثم، نظر إليها ديكولين وأجاب ببرود.
—…
“قلت سابقًا سأمزق أطرافهم.”
* * *
* * *
* * *
… كان سيمزق أطرافهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم بالفعل هذه الحقيقة. ومع ذلك، لا ينبغي أن يُكشف هذا الأمر للآخرين.
عند وصولها إلى قمة ريكورداك، كانت إلسول تراقب المشهد بأكمله. احتضنت ركبتيها وهي تفكر.
“أعرف كيف أحمي نفسي. هيه، ادخلي أنتِ.”
“ماذا ستفعل؟”
“رئيس. ما الذي تنظر إليه؟”
سألها ديلكون، حارس الصحراء، بحذر. أشارت إليسول بردها.
“… ها هو.”
—كيف حالها؟ ييرييل، الآن.
– لا أستطيع السماح بحدوث ذلك.
“تبدو وكأنها نائمة في برميل.”
اخترقت الخطوط المستقيمة، التي كانت أشبه بالرماح منها بالسهام، الأرض والسماء متزامنة مع أمري. تتابعت سلسلة من الهجمات المشابهة بعد لحظة، ثم مرة أخرى. اخترقت السهام التورلات والغارغويل، ممزقة الأجنحة ومثقبة الأجساد.
أومأت إليسول برأسها.
أغلق ديلكون فمه، وتذكرت إليسول اليوم الذي قابلت فيه الشيخ الأكبر. حتى في ذلك الحين، كانت إليسول مصرة على اغتيال ديكولين. بينما حاول الشيخ الأكبر منع إليسول، أعطاها في النهاية كتابًا عندما أدرك أنه لا يستطيع إيقافها.
—لقد قام بعمل أحمق. جاكن من قبيلة دم الشياطين.
عندما يسمعون أن دماء الشياطين قد هاجموا ديكولين، سيتم تفعيل غرف الغاز على الفور. لذلك، عندما يغتالون ديكولين، يجب أن يجعلوا من المستحيل تحديد هوية المشتبه به.
“نعم، هذا صحيح.”
*خطوات—*
—لا يمكن للقصر الإمبراطوري أن يسمع بما فعلوه.
“اركع.”
عندما يسمعون أن دماء الشياطين قد هاجموا ديكولين، سيتم تفعيل غرف الغاز على الفور. لذلك، عندما يغتالون ديكولين، يجب أن يجعلوا من المستحيل تحديد هوية المشتبه به.
“…”
—لا يوجد خيار آخر. يجب أن نستخدم طرقنا.
“…!”
“طرق… شيخة. هل لي أن أسأل ماذا حدث للشيخ الأكبر؟”
– هذا ليس تهديداً. إنه تبادل عادل.
—بمجرد أن تعرف، لن يكون لدي خيار آخر.
“أطلقوا.”
“…نعم، حسنًا.”
“نعم، هذا صحيح.”
أغلق ديلكون فمه، وتذكرت إليسول اليوم الذي قابلت فيه الشيخ الأكبر. حتى في ذلك الحين، كانت إليسول مصرة على اغتيال ديكولين. بينما حاول الشيخ الأكبر منع إليسول، أعطاها في النهاية كتابًا عندما أدرك أنه لا يستطيع إيقافها.
“آه! غارغوييل، هناك!”
في ذلك الكتاب، كانت خصائص الشيخ الأكبر، وأسماء دماء الشياطين، مسجلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ماذا، ماذا تفعل؟”
—سنتعامل مع جاكن.
– …نعم.
أشارت إليسول.
—لهذا، سأدخل وحدي. الليلة، إلى ديكولين.
في اللحظة التي أطلقت فيها الفولاذ بنية قتلها-
“لكن، شيخة. الخصم هو ديكولين-”
“…”
—لا بأس.
“… أوغ!”
نظرت خلفها إلى عربة انتقال الفضاء التي أُنشئت بموهبة إيلي. داخلها، كانت ييرييل نائمة.
سألها ديلكون، حارس الصحراء، بحذر. أشارت إليسول بردها.
—هذه المرة، سيعرف. أنه لا يوجد خيار آخر…
“اركع.”
* * *
***** شكرا للقراءة Isngard
بووم-! بووم-! بووم-!
“ومع ذلك… أوه! هناك، !”
كان الليل؛ قمر كبير ونجوم تلوح في الأفق، والصقيع يثقل الأجواء. لكن المعركة لم تنتهِ بعد. بالطبع، انخفض عدد الترول والغارغوييل، لكن جحافلهم ما زالت لا تحصى.
كانت قوة كلماته ثقيلة على جاكن. قبل أن يدرك الأمر، كان راكعًا. شعرت ساقاه وكأنهما مصنوعتان من المطاط. أزالت ليا تعويذة التفجير وقدمتها إلى ديكولين بابتسامة.
“جوين، ساذهب أولاً.”
—لا يمكن للقصر الإمبراطوري أن يسمع بما فعلوه.
أومأت جوين لها برأسها. الفرسان الذين قاتلوا لمدة ثماني ساعات لم يكونوا متعبين، لكنهم بدوا يشعرون بالملل.
“لقد كنت مشغولة. نحن هنا أيضًا، لذا لا داعي لأن ترهقي نفسك.”
“نعم. خذوا قسطًا من الراحة.”
كان إيلهم في حيرة، وجولي كانت تراقبها بصمت. لكن لم يكن لديهما وقت للاسترخاء.
تطوعت جولي للوقوف على الحراسة. لا يزال هناك 500 وحش يتوافدون كل ساعة، لذا لم يكن الأمر بسيطًا.
* * *
“نعم، خذي الأمور ببساطة أيضًا~.”
—لا يوجد خيار آخر. يجب أن نستخدم طرقنا.
“…”
*خطوات—*
اتكأت جولي على الحائط وقرأت تقرير ديكولين. ومع ذلك، لم تكن وحدها. ريلي كانت تقف بجانبها.
“رئيس. ما الذي تنظر إليه؟”
“هل يستحق هذا التقرير القراءة؟”
كان ديكولين، لكنه لم يكن وحيدًا. كان معه جماعة جاكن. تسعة وثلاثون مرتزقًا، باستثناء جاكن، كانوا خلف الأستاذ، جميعهم مقيدون بحبال فولاذية.
“…هذه هي التعليمات .”
اخترقت الخطوط المستقيمة، التي كانت أشبه بالرماح منها بالسهام، الأرض والسماء متزامنة مع أمري. تتابعت سلسلة من الهجمات المشابهة بعد لحظة، ثم مرة أخرى. اخترقت السهام التورلات والغارغويل، ممزقة الأجنحة ومثقبة الأجساد.
“أعني. الفارس يعرف فنون القتال أفضل…”
—لا بأس.
“ظننت ذلك أيضًا. ولكن يجب الاعتراف بهذا. الأستاذ كفؤ من الناحية النظرية لتعليم أي شخص أي شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ما لا أعرفه؟”
“ومع ذلك… أوه! هناك، !”
“لماذا، هل ستشكرني؟”
أشارت ريلي إلى مجموعة من الغاغويل التي تحمل عصي خشبية. سحبت جولي سيفها وركضت لتقطيعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت ليا ببراءة، متظاهرة بالفضول. ثم، نظر إليها ديكولين وأجاب ببرود.
“آه! غارغوييل، هناك!”
“اركع.”
كانوا في السماء هذه المرة. تم صد مجموعة الغارغوييل المتطايرة بواسطة ريح باردة.
الغارغويل وترول الغابة، الوحشان اللذان اشتهرا في طليعة المسيرة الجنوبية وموجات الوحوش التي أعلنت بداية الحرب . كانت ترول الغابة سريعة للغاية، بينما كانت الغارغويل وحوشًا طائرة عدوانية، مما جعلها مثالية لبدء الهجوم.
وهكذا، بعد حوالي خمس معارك قصيرة-
“… استعدوا.”
“…هل أنت بخير؟”
“لا. أنا مغامرة.”
جاء صوت من فوق. رفعت جولي رأسها. كان فوقها مساعد ديكولين، إيفرين، وزميلها، إيلهم. الاثنان نظرا إلى جولي ولوحا لها.
– نعم.
“نعم. أنا بخير.”
—لا. لقد أتينا لمعاقبتهم نيابة عنك.
“لقد كنت مشغولة. نحن هنا أيضًا، لذا لا داعي لأن ترهقي نفسك.”
أومأت برأسي.
“…”
– إذا لم تقبل هذا التبادل، سنكشف للعالم ما لا تعرفه.
هزت جولي رأسها لتقول إنها بخير. تنهد إيلهم.
– مهما كانوا سيئين، فهم من جنسنا. يجب أن نقتلهم. وعليك أن تتبع نصيحتي.
“هذه الحمقاء صلبة جدًا لدرجة أنها لا تستطيع الاستماع إلى كلماتنا.”
دفعت خنجرًا تحت عنقه. تقلبت عينا جاكن ليرى خلفه. كانت الطفلة التي تُدعى ليا تحدق فيه بعينين أشد حدة من أي شفرة.
ضيقت جولي عينيها وهي تنظر إليه. رفع إيلهم حاجبيه.
* * *
“أنت تعرفين أنني على حق. كنت دائمًا صارمة لدرجة أنك قبلت بتلك الخطوبة مع ديكولين في ذلك الوقت.”
“نعم. خذوا قسطًا من الراحة.”
ارتجفت ريلي وإيفرين. أجابت جولي بصوت منخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا، ليف. ما رأيك؟”
“…لا تتحدث عن ذلك.”
عندما يسمعون أن دماء الشياطين قد هاجموا ديكولين، سيتم تفعيل غرف الغاز على الفور. لذلك، عندما يغتالون ديكولين، يجب أن يجعلوا من المستحيل تحديد هوية المشتبه به.
“أعتقد أن شخصيتك هي سبب ذلك. حسنًا، كان يجب أن تختاريني. ولكن فات الأوان بالفعل.”
—لا يمكن للقصر الإمبراطوري أن يسمع بما فعلوه.
“إيلهم. اصمت!”
هل تطلب مني ألا أبلغ عن ذلك؟”
صرخت ريلي، لكن إيلهم ابتسم وهز رأسه.
“تم نقل الإمدادات بالفعل.”
“مرحبًا، ليف. ما رأيك؟”
في قصر ريكورداك. وقفت بجانب النافذة، ونظرت في اتجاه الصرخة. خلف الجدار، ظهرت موجة أخرى. من المحتمل أن يتكرر هذا مرات عديدة خلال فترة الهجرة. لن أتمكن من النوم أو الراحة بشكل مريح.
“…بماذا.”
*خطوات—*
ردت إيفرين ببرود.
بعد ذلك، تقدم الفرسان، بقيادة جولي وسيريو. قفزوا بسرور فوق الحاجز. تصدوا لجحافل الأعداء بمهاراتهم في المبارزة والمانا.
“ديكولين وتلك الفارسة العنيدة.”
—بمجرد أن تعرف، لن يكون لدي خيار آخر.
تظاهرت جولي بعدم الاهتمام وهي تستمع إلى حديثهم. نظرت إيفرين بين إيلهم وجولي قبل أن تتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت يدي اليمنى. تطايرت تسع عشرة قطعة من الخشب الصلب خلفي، فيما تصوبت الأقواس الآلية للجنود. ارتفعت المانا من الفرسان على الطريق.
“…لا يبدو أن الأستاذ ديكولين يكرهها كثيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أم. أنا…”
“أوه. هل هذا صحيح؟ ولكن ما ذا الآن؟ تلك الفارسة ديا تكره ديكولين بما يكفي لقتله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… آآآه—!”
رفعت جولي رأسها مرة أخرى. ومع ذلك، ما قاله كان صحيحًا. لا تزال تكره ديكولين، وسترى يومًا ما أن الثأر لفيرون وروكفيل قد تحقق.
“أترك هذا لك.”
“…لا تفعلي ذلك. قد تندمان كلاكما.”
“قبل أن أمزق أطرافك وأقتلك.”
تدخلت إيفرين. متذمرة بنبرة مريرة، انسحبت مسرعةً.
“قبل أن أمزق أطرافك وأقتلك.”
“…ماذا؟”
بعد ذلك، تقدم الفرسان، بقيادة جولي وسيريو. قفزوا بسرور فوق الحاجز. تصدوا لجحافل الأعداء بمهاراتهم في المبارزة والمانا.
كان إيلهم في حيرة، وجولي كانت تراقبها بصمت. لكن لم يكن لديهما وقت للاسترخاء.
“من انت؟”
غوااااه-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف الهواء في القصر.
في الأفق، ظهرت موجة أخرى من الترول والغارغوييل.
—كيف حالها؟ ييرييل، الآن.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
غوااااه-!
“ديكولين وتلك الفارسة العنيدة.”
في قصر ريكورداك. وقفت بجانب النافذة، ونظرت في اتجاه الصرخة. خلف الجدار، ظهرت موجة أخرى. من المحتمل أن يتكرر هذا مرات عديدة خلال فترة الهجرة. لن أتمكن من النوم أو الراحة بشكل مريح.
“هممم.”
“…”
من بين مئات الفرسان، انغلق بصري بشكل لا إرادي على جولي. كانت مهاراتها في المبارزة مثل زهرة ناعمة تتفتح وسط ساحة المعركة الدموية.
أخذت رشفة من النبيذ قبل أن ألتفت إلى الشخص الواقف خلفي.
—لهذا، سأدخل وحدي. الليلة، إلى ديكولين.
“تحدث.”
… كان سيمزق أطرافهم.
كان هناك شخص يتسلل منذ فترة من مدخل القصر، ضيف غير مدعو لا ينوي إخفاء نفسه.
“لا تبتلع حتى.”
—…
“تبدو وكأنها نائمة في برميل.”
نظرت لأرى وحشًا يرتدي قناع ثعلب.
أومأت إليسول برأسها.
“من انت؟”
“هل يستحق هذا التقرير القراءة؟”
—ليس عليك أن تعرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
ردت المرأة بلغة الإشارة. لغة الإشارة. امرأة. مع هذين الدليلين، كنت لدي فكرة غامضة عمن تكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… آآآه—!”
“هل أنت من نفس العرق الذي حبستهم هناك؟”
اخترقت الخطوط المستقيمة، التي كانت أشبه بالرماح منها بالسهام، الأرض والسماء متزامنة مع أمري. تتابعت سلسلة من الهجمات المشابهة بعد لحظة، ثم مرة أخرى. اخترقت السهام التورلات والغارغويل، ممزقة الأجنحة ومثقبة الأجساد.
أومأت المرأة برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أم. أنا…”
“هل أنتم جميعًا من نفس المجموعة؟”
“نعم. خذوا قسطًا من الراحة.”
—لا. لقد أتينا لمعاقبتهم نيابة عنك.
“أعرف كيف أحمي نفسي. هيه، ادخلي أنتِ.”
“ألستِ من دماء الشياطين أيضًا؟”
“… هيه! ماذا تفعلين؟!”
—إنهم يتعاونون مع المذبح. نحن مستقلون. لسنا متشابهين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شخص يتسلل منذ فترة من مدخل القصر، ضيف غير مدعو لا ينوي إخفاء نفسه.
ابتسمت. نحن لسنا متشابهين – لم يكن ذلك خطأً، ولكن لسبب ما، شعرت بأن هناك شيئًا غير صحيح.
—لا بأس.
“ماذا تريدين؟ هل تطلبين مني إطلاق سراحهم؟”
تطوعت جولي للوقوف على الحراسة. لا يزال هناك 500 وحش يتوافدون كل ساعة، لذا لم يكن الأمر بسيطًا.
—كان المذبح يعلم. أن دماء الشياطين سيفشلون في هذه المهمة.
– لا أستطيع السماح بحدوث ذلك.
“تقصدين أنها كانت خدعة؟”
—كان المذبح يعلم. أن دماء الشياطين سيفشلون في هذه المهمة.
-نعم. إذا أبلغتِ عن حادثة اليوم إلى العائلة الإمبراطورية، فسيتم تفعيل غرفة الغاز على الفور، وسيتم ذبح دماء الشياطين الأبرياء، صغارًا وكبارًا.
—كيف حالها؟ ييرييل، الآن.
هل تطلب مني ألا أبلغ عن ذلك؟”
“نعم. خذوا قسطًا من الراحة.”
– …نعم.
… كان سيمزق أطرافهم.
أومأت برأسي.
بعد ذلك، تقدم الفرسان، بقيادة جولي وسيريو. قفزوا بسرور فوق الحاجز. تصدوا لجحافل الأعداء بمهاراتهم في المبارزة والمانا.
“حسنًا. سأتأكد من صحة ما تقول، وإن كان صحيحًا، فلن أبلغ. ولكن الشخص الذي أمسكت به، سأقتله.”
أخذت رشفة من النبيذ قبل أن ألتفت إلى الشخص الواقف خلفي.
– لا أستطيع السماح بحدوث ذلك.
“ماذا تريدين؟ هل تطلبين مني إطلاق سراحهم؟”
“لماذا؟”
بعد ذلك، تقدم الفرسان، بقيادة جولي وسيريو. قفزوا بسرور فوق الحاجز. تصدوا لجحافل الأعداء بمهاراتهم في المبارزة والمانا.
– مهما كانوا سيئين، فهم من جنسنا. يجب أن نقتلهم. وعليك أن تتبع نصيحتي.
– لا أستطيع السماح بحدوث ذلك.
“…”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) * * *
صمتُ للحظة. كلامها أقلقني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أم. أنا…”
“هل هذا تهديد؟ هل تعرفين من أنا؟”
—لا يمكن للقصر الإمبراطوري أن يسمع بما فعلوه.
– هذا ليس تهديداً. إنه تبادل عادل.
“لماذا؟”
“تبادل.”
—…
– نعم.
“لا تبتلع حتى.”
ثم نقرت بأصابعها. ومع تدفق ماناها، ظهرت صورة معينة في الهواء. كانت صورة لـ ييرييل وهي مسجونة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“…”
“… أوغ!”
– غدًا في هذا الوقت. في مكان بعيد عن أنظار ريكورداك، سنقوم بتبادل الرهائن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا؟”
نظرت إليها. تغيرت ملامحي لتبرد مع ارتفاع غضب داخلي. واصلت تحريك أصابعها.
“لا. أنا مغامرة.”
– إذا لم تقبل هذا التبادل، سنكشف للعالم ما لا تعرفه.
عندما هدأ أخيرًا واستدار، وجد طفلة وحيدة تقف هناك.
“…ما لا أعرفه؟”
دفع جاكن الطفلة بعيدًا. لكن عندما حاول تفعيل التعويذة بالمانا الخاصة به…
– نعم.
– إنها من جنسنا، أي دم الشياطين.
وضعت ذراعيّ على صدري. نظرت إلي من أعلى لأسفل قبل أن ترد.
—إنهم يتعاونون مع المذبح. نحن مستقلون. لسنا متشابهين.
– شقيقتك الصغرى ييرييل ليست من دم يوكلين.
“أعرف كيف أحمي نفسي. هيه، ادخلي أنتِ.”
“…”
“… لا تحتاجين إلى معرفة ذلك. هل أنتِ من القرويين؟”
كنت أعلم بالفعل هذه الحقيقة. ومع ذلك، لا ينبغي أن يُكشف هذا الأمر للآخرين.
“…نعم، حسنًا.”
فبدأت مادة الخشب الفولاذي في ذراعي تنبعث منها هالة قتل.
***** شكرا للقراءة Isngard
– وأيضاً، سلالة ييرييل…
“…نعم، حسنًا.”
في اللحظة التي أطلقت فيها الفولاذ بنية قتلها-
أخذت رشفة من النبيذ قبل أن ألتفت إلى الشخص الواقف خلفي.
– إنها من جنسنا، أي دم الشياطين.
“إذا تحركت أدنى حركة، سأقتلك.”
توقف الهواء في القصر.
وفي هذه الأثناء، اخترق الخشب الصلب البقية. بدعمه بالمانا، تجاوزت سرعته بالفعل سرعة الصوت بينما كان يتحرك، مستهدفًا فقط الأجزاء الحيوية للوحوش.
*****
شكرا للقراءة
Isngard
“هل هذا تهديد؟ هل تعرفين من أنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جوين، ساذهب أولاً.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
