الطالحة I
الطالحة I
باختصار، إنها رواية تتابعية. وفي كل دورة دون انقطاع، بعد قراءة “النسخة الأولى” من الدورة السابقة، تترك دوك-سيو دائمًا نفس التعليق.
لقد تحدثت عن الكتّاب لفترة طويلة الآن، ولكن لأكون صادقًا، كان كل ذلك مجرد مقدمة.
— مجهول: لقد استيقظت لول
إذا كانت كلمة “مقدمة” لا تناسبكم، فربما يكون تسميتها بشيء مثل تقطيع الخضروات قبل الغوص في الطبق الرئيسي أكثر ملاءمة.
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 274 (منذ 5 دقائق)
وبما أنني عرضت لكم مثالًا على “كاتب عظيم”، فإن المثال المقابل الذي سأقدمه لكم سوف يبرز أكثر فأكثر.
كان حانوتي في عودته رقم 300. كانت محطة بوسان دائمًا غريبة في نظر بطل الرواية. بغض النظر عن عدد المرات التي عاد فيها إلى نفس محطة بوسان، كان هناك شيء واحد دائمًا. كانت تحدث أشياء غريبة دائمًا في محطة بوسان، وكان على بطل الرواية، حانوتي، إصلاحها. هكذا كانت الحال دائمًا.
لقد حدث ذلك في حوالي الدورة الـ 600. ربما الدورة الـ 700.
— [بيكوا] طالبة الصف السادس: إذا كانت كتابتها في السابق قوية وجريئة ><);; مؤخرًا، يبدو الأمر كما لو أن كتابات الفتاة الأدبية فقدت نكهتها الفريدة… إنها وكأنها أصبحت مسطحة مثل الأرض ><) !!
لم يكن الأمر مهمًا في الحقيقة أي دورة اخترتها. ففي كل دورة، كانت لوحة تسلسل الروايات على موقع شبكة س.غ مليئة بإشعارات مثل هذه:
— [بيكوا] طالبة الصف السادس: إذا كانت كتابتها في السابق قوية وجريئة ><);; مؤخرًا، يبدو الأمر كما لو أن كتابات الفتاة الأدبية فقدت نكهتها الفريدة… إنها وكأنها أصبحت مسطحة مثل الأرض ><) !!
[الفتاة الأدبية] هذه أوه دوك-سيو… (منذ 5 دقائق)
في الآونة الأخيرة، كنت أؤجل قراءة رواية دوك-سيو. لم أكن أرغب في إزعاجها بإظهار أنني أواصل قراءتها.
[الفتاة الأدبية] إشعار التأخير (منذ يوم واحد)
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 272 (منذ يومين)
[الفتاة الأدبية] إشعار بشأن التأخير (منذ 3 أيام)
مرة واحدة على الأقل في الأسبوع، كانت تنزل ثلاثة فصول متتالية! وفي بعض الأحيان، كانت تصل إلى حد إصدار عشرة فصول دفعة واحدة.
[الفتاة الأدبية] إعلان عن توقف مؤقت (منذ 4 أيام)
“أريد أن أكتب. بشدة!” أمسكت أوه دوك-سيو بياقتي وصرخت، ورأسها منخفض.
[الفتاة الأدبية] تغيير في وقت النشر (منذ 8 أيام)
انفجار!
وهكذا دواليك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الفتاة الأدبية] تغيير في وقت النشر (منذ 8 أيام)
[الفتاة الأدبية] تردد التسلسل غير منتظم بسبب صحة المؤلف (منذ عام واحد)
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 271 (منذ 3 أيام)
[الفتاة الأدبية] تصريح المؤلف حول المسلسل الأخير (منذ عام واحد)
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 271 (منذ 3 أيام)
[الفتاة الأدبية] فترة التوقف اليوم (منذ عام واحد)
┘ مجهول: الكتابة غريبة نوعًا ماㅇㅇ;;
[الفتاة الأدبية] الانتقال إلى 3.25 فصلًا في الأسبوع في الوقت الحالي (منذ عامين)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ┘ مجهول: القبض على أحد مؤيدي نظرية الأرض المسطحة
مجموع 1,019 إشعارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل قراء شبكة س.غ في أسبوع تبجيل الفتاة الأدبية غير المتوقع.
كان الأمر أشبه بصندوق الوارد لشخص بدائي لم يتعلم مطلقًا مفهوم تنظيم رسائل البريد الإلكتروني، حيث وضعت علامة “مقروءة” على جميع رسائله.
1. أولًا، أحكي لها حكاية. بما أنني ودوك-سيو نعيش في نفق إينوناكي، أستطيع أن أحكي لها الحكايات كلما شعرنا بالملل.
من باب الفضول، نقرت على الرسالة التي وصلت إلى صندوق الوارد الخاص بي منذ خمس دقائق فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركت رأسي في حيرة.
[الفتاة الأدبية] هذه أوه دوك-سيو…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل شيء هادئًا، مثل الهدوء بعد العاصفة.
سيدي، أنا آسفة، ولكنني أشعر أنه يتعين عليَّ أن أبلغك بأنني لن أتمكن من نشر فصل اليوم في الوقت المحدد. لا أتوقع منك أن تسامحني، ولكنني آمل أن تظل على ثقة بأنني أبذل قصارى جهدي دائمًا، ولهذا السبب أكتب هذا. هذا هو عذري. ليس لدي وقت كافٍ مؤخرًا.
— [بيكوا] طالبة الصف السادس: إذا كانت كتابتها في السابق قوية وجريئة ><);; مؤخرًا، يبدو الأمر كما لو أن كتابات الفتاة الأدبية فقدت نكهتها الفريدة… إنها وكأنها أصبحت مسطحة مثل الأرض ><) !!
“أمم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .. انها تبدو كجمل قد يخرجها شات جي بي تي بالفعل..
وضعت ذقني على يدي. ليس لأنني وجدت الأمر محيرًا أو مفاجئًا بشكل خاص، ولكن لأنني أعجبت بالطريقة التي عكس بها أوه دوك-سيو الإيقاع في السطر الأخير.
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 271 (منذ 3 أيام)
“ليس سيئًا،” فكرت.
4. تواصل أوه دوك-سيو الكتابة من حيث انتهت “النسخة الأولي” من الدورة السابقة.
في الواقع، كانت إشعارات التأخير التي ترسلها أوه دوك-سيو بمثابة شكل من أشكال الفن.
‘إنها تعمل بجد على تسلسلها!’
تخيلوا لو تأخر أحد الجانبين عن موعد اجتماع قمة بين زعماء العالم. لا شك أن هذا سيكون “خطأ” جسيمًا و”خرقًا للبروتوكول”. ولكن إذا تكرر هذا التأخير مائة مرة؟ فسوف يُشاد به باعتباره “استراتيجية سياسية من قِبَل السيسي”. هكذا تسير الأمور في العالم.
5. نظرًا لأن الكتابة وحدها صعبة، فقد غيرت أسماء الشخصيات والأسماء الصحيحة قليلًا، متظاهرة بأنها “حكاية خيالية”، ونشرتها على شكل حلقات على لوحة روايات شبكة س.غ. بالمناسبة، يتغير عنوان الرواية المسلسلة مع كل دورة، ولكن في الدورة 888، كان العنوان <خاتمة العائد>.
لقد وصل تأخر أوه دوك-سيو إلى هذا المستوى من التكرار. لن يكون من المبالغة أن نطلق عليها لقب أستاذة فترات التوقف. إذا كانت الكوكبات موجودة حقًا في هذا العالم، فلا شك أن أوه دوك-سيو كانت لتستحق لقب [إنجاز مفتوح: المؤلف الذي نشر 1000 إشعار انقطاع] بحلول الآن.
[الفتاة الأدبية] تصريح المؤلف حول المسلسل الأخير (منذ عام واحد)
لست متأكدًا من التأثير الذي قد يحدثه مثل هذا الإنجاز. ربما يكون شيئًا تافهًا مثل خطأ.
“لا، هذا ليس ما قصدته على الإطلاق.”
لسوء الحظ، لم تكن الكوكبات موجودة حقًا في هذا العالم، وبما أن أوه دوك-سيو تنتمي إلى تحالف العائد، فإن خداعها بكوكبات مزيفة لم يكن خيارًا. لذا، ثنيت أصابعي وأرسلت لها ردًا واقعيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 268 (منذ 6 أيام)
[خالي من السكر] دوك-سيو.
وهكذا دواليك.
لقد قرأت رسالتك. لا تقلقي كثيرًا. الكتابة لا تسير أبدًا بالطريقة التي تريدها بالضبط. بصفتي شخصًا رأى العديد من المؤلفين، فأنا أفهم ذلك جيدًا.
لحسن الحظ أو لسوء الحظ، لم يبدو الأمر وكأن أوه دوك-سيو قد بحثت عني للحصول على إجابات. لقد قضمَت أظافرها (لقد طلبت منها التوقف عدة مرات، لكنها لم تستمع إليّ أبدًا) وتمتمت لنفسها، “هذا لن ينجح. لا يمكن أن ينتهي الأمر على هذا النحو… عليّ أن أجد طريقة… مهما كان الأمر… بأي وسيلة ضرورية… عليّ تسريع كتابتي…”
لماذا لا تتوقفي عن هذه الدورة بالكامل؟ أنتِ في الدورة التالية ستكون في حالة أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 268 (منذ 6 أيام)
انتظروا.
هذه مجموعة واحدة.
ولمنع أي سوء فهم، دعوني أوضح شيئا ما.
ماذا؟
أنا لست نوه دو-هوا، الحرفية المبتذلة. بعبارة أخرى، لم أولد بلسان يدور 360 درجة، ويطلق سخرية ملتوية مع كل كلمة. إذا قلت شيئًا في محادثة، فخذوه على محمل الجد. ليست هناك حاجة للشروع في التنقيب اللغوي للعثور على معاني خفية.
ولكن لم ينضم الجميع إلى التبجيل.
ولكن الكُتاب بطبيعتهم هم من النوع الذي يقرأ بين السطور وبين الفقرات، حتى عندما لا يكون هناك ما يستحق القراءة. وهم مصابون بهذا المرض المهني الذي يجعلهم يعلنون بفخر: “هذا هو المعنى الخفي للعمل!”
باختصار، إنها رواية تتابعية. وفي كل دورة دون انقطاع، بعد قراءة “النسخة الأولى” من الدورة السابقة، تترك دوك-سيو دائمًا نفس التعليق.
ولسوء الحظ، كانت أوه دوك-سيو كاتبة
3. ثم أسلم “النسخة الأولى” إلى أوه دوك-سيو في الدورة التالية. وبفضل قدرتي على التذكر الكامل، أستطيع تحميل كل حرف منها.
“سيدي! كيف يمكنك أن تقول لي شيئًا قاسيًا كهذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن الكُتاب بطبيعتهم هم من النوع الذي يقرأ بين السطور وبين الفقرات، حتى عندما لا يكون هناك ما يستحق القراءة. وهم مصابون بهذا المرض المهني الذي يجعلهم يعلنون بفخر: “هذا هو المعنى الخفي للعمل!”
انفجار!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اقتحمت أوه دوك-سيو باب مخبأ المقهى. لوحت بذراعيها وساقيها نحوي بعنف، مثل تقنية طاحونة الهواء التي استخدمها نوبيتا في دورايمون، والتي يبدو أنها أتقنتها.
وهكذا كان الأمر، بالإضافة إلى كوني أعمل في مقهى، كنت متطوعًا كموظف توصيل.
“هاه؟ أنت تقول إن هذه الدورة فاشلة! فاشلة! أنت تقول إن هذه الدورة لا أمل فيها! لا يهمني إن كنت من العائدين الذين ليس لديهم دماء أو دموع أو بصيلات شعر! كيف تقول ذلك؟”
في الواقع، كانت إشعارات التأخير التي ترسلها أوه دوك-سيو بمثابة شكل من أشكال الفن.
“دوك-سيو، بصيلات شعري بخير. لقد أصبحت أقصر قليلًا أثناء البحث عن مسدس والتر PPK.”
“واو، لا تقلق، لا تقلق. أنا الدورات السابقة كن عبارة عن قمامة لا تستطيعن الكتابة، لكنني مختلفة هذه المرة.”
“هل تقول إنني لم أعد كاتبة بعد الآن؟ وأن هذه الدورة لا تستحق توقعاتك، لذا ستتخلى عني؟ هاه؟”
‘إنها تعمل بجد على تسلسلها!’
“لا، هذا ليس ما قصدته على الإطلاق.”
┘ مجهول: في الحقيقة، كان الأمر جيدًا جدًا عندما أصدرت الفصول في أي وقت، ولكن الآن أفكر في إسقاطها.
“أريد أن أكتب. بشدة!” أمسكت أوه دوك-سيو بياقتي وصرخت، ورأسها منخفض.
ظهرت علامة استفهام في ذهني.
لسبب ما، كان هذا الحاجز الغريب من الدراما الشبابية يحيط بها. حتى جونغ دايمان من فيلم سلام دانك كان ليعترف باليأس الشديد في هذا المشهد.
اقتحمت أوه دوك-سيو باب مخبأ المقهى. لوحت بذراعيها وساقيها نحوي بعنف، مثل تقنية طاحونة الهواء التي استخدمها نوبيتا في دورايمون، والتي يبدو أنها أتقنتها.
“لو كانت يداي أسرع قليلًا! لقد تجاوزت بالفعل الدورة! لقد أقسمت أنني سأكتب حكايتك لك – أنا في الدورة السابقة، وأنا في الدورة التي سبقتها. لماذا؟ لماذا لا أستطيع أن أكتب أفضل من هذا -؟!”
“أوبّا، ألن تتبعها؟”
توقف.
┘ مجهول: الكتابة غريبة نوعًا ماㅇㅇ;;
دعوني أشرح لكم المنهج الذي يقوم عليه الإبداع عند متكهنتنا، أو بعبارة أخرى، كيف تكتب روايتي السيرة الذاتية.
>> الرجاء إدخال موجه…
1. أولًا، أحكي لها حكاية. بما أنني ودوك-سيو نعيش في نفق إينوناكي، أستطيع أن أحكي لها الحكايات كلما شعرنا بالملل.
هذه مجموعة واحدة.
2. بناءً على حكايتي، تكتب أوه دوك-سيو. لنسمي هذه المسودة “النسخة الأولى”.
“لا تقسي على نفسك كثيرًا. أنا بخير حقًا.”
3. ثم أسلم “النسخة الأولى” إلى أوه دوك-سيو في الدورة التالية. وبفضل قدرتي على التذكر الكامل، أستطيع تحميل كل حرف منها.
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 270 (منذ 4 أيام)
4. تواصل أوه دوك-سيو الكتابة من حيث انتهت “النسخة الأولي” من الدورة السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 273 (منذ يوم واحد)
5. نظرًا لأن الكتابة وحدها صعبة، فقد غيرت أسماء الشخصيات والأسماء الصحيحة قليلًا، متظاهرة بأنها “حكاية خيالية”، ونشرتها على شكل حلقات على لوحة روايات شبكة س.غ. بالمناسبة، يتغير عنوان الرواية المسلسلة مع كل دورة، ولكن في الدورة 888، كان العنوان <خاتمة العائد>.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 2. بناءً على حكايتي، تكتب أوه دوك-سيو. لنسمي هذه المسودة “النسخة الأولى”.
باختصار، إنها رواية تتابعية. وفي كل دورة دون انقطاع، بعد قراءة “النسخة الأولى” من الدورة السابقة، تترك دوك-سيو دائمًا نفس التعليق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن عقلي من الإجابة على هذا السؤال، رقصت أصابع أوه دوك-سيو على لوحة مفاتيح الكمبيوتر المحمول في حركة سريعة . وبرشاقة عازف البيانو، كتبت أصابعها الكلمات التالية على الشاشة:
لماذا لم أتمكن من كتابة إلا هذا القدر؟
لم يحدث هذا. وربما لن يحدث أبدًا. فبمجرد أن ينخفض معدل نشر مؤلف ما على تسلسل معين، يصبح الأمر أشبه برصيد حساب شخص ذي ائتمان سيئ – فهو لن يرتفع مرة أخرى أبدًا.
وتجهلت في كل مرة.
الطالحة I
“واو، لا تقلق، لا تقلق. أنا الدورات السابقة كن عبارة عن قمامة لا تستطيعن الكتابة، لكنني مختلفة هذه المرة.”
دوك-سيو…؟
احتقار.
وكان هناك شيء أكثر إثارة للرعب.
“لنبدأن العمل إذن… قد تكون الكتابة مهمة شاقة لأولئك الذين لا يملكون الموهبة، ولكن بالنسبة لشخص يمتلكها، فهي مجرد هواية بسيطة مثل مضغ علكة دنفر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل شيء هادئًا، مثل الهدوء بعد العاصفة.
ثقة.
— مجهول: لقد استيقظت لول
هذه مجموعة واحدة.
لقد تمكنت رؤيتي، التي تعززت بفضل هالتي، من التقاط شاشة الكمبيوتر المحمول الخاص بـ “أوه دوك-سيو” بالزاوية المناسبة.
وبعد فترة قصيرة، سوف يمتلئ صندوق الوارد الخاص بي برسائل مثل “هذه أوه دوك-سيو…” قد يطلق البعض على هذه الحالة النادرة التي تتسبب فيها العلكة في اقتلاع أسنان الإنسان.
مجموع 1,019 إشعارًا.
ومن المنطقي أن يكون هذا المرض التسلسلي المزمن هو على الأرجح اللعنة التي ألقاها “مدير اللعبة اللانهائية” في النهاية.
لم يحدث هذا. وربما لن يحدث أبدًا. فبمجرد أن ينخفض معدل نشر مؤلف ما على تسلسل معين، يصبح الأمر أشبه برصيد حساب شخص ذي ائتمان سيئ – فهو لن يرتفع مرة أخرى أبدًا.
بصراحة، هذا هو التفسير الوحيد الذي يبدو منطقيًا. فقد راكمت نحو 200 فصل فقط عبر مئات الدورات. إذا لم يكن هذا شذوذًا، فما هو إذن؟
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 276 (منذ 5 دقائق)
“دوك-سيو، أنا بخير حقًا،” قلت وأنا أخلع مريلة الباريستا المبللة بمخاط المتكهنة ودموعها. “لا يوجد كاتب في هذا العالم يريد أن يأخذ استراحة من الكتابة على حلقات. كل كاتب يحب أن يمضي قدمًا في قصته، ويكتب ستة أو عشرة فصول يوميًا. ولكن عندما لا يتمكن من القيام بذلك، فإنه يتراجع، وإذا استمر في التراجع، فإن قلبه يتقلص أيضًا.”
>> البطل: حانوتي، عائد، الدورة 300، يبدأ في محطة بوسان، حكاية غريبة
“……”
“لا تقسي على نفسك كثيرًا. أنا بخير حقًا.”
“لا تقسي على نفسك كثيرًا. أنا بخير حقًا.”
هذه مجموعة واحدة.
“لا يهم إن كنتَ بخير أم لا! فهذه مسألة ثانوية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ أنت تقول إن هذه الدورة فاشلة! فاشلة! أنت تقول إن هذه الدورة لا أمل فيها! لا يهمني إن كنت من العائدين الذين ليس لديهم دماء أو دموع أو بصيلات شعر! كيف تقول ذلك؟”
ماذا؟
— مجهول: أوه دوك-سيو<< بصراحة إذا كنت تعتقد أيضًا أنهم يتفوقون على العجوز غوريو، فإبهام كبير للأعلى لول
“أنا! لا! حسنًا!”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“……”
وتجهلت في كل مرة.
ماذا كان من المفترض أن أفعل بهذا؟
لسوء الحظ، لم تكن الكوكبات موجودة حقًا في هذا العالم، وبما أن أوه دوك-سيو تنتمي إلى تحالف العائد، فإن خداعها بكوكبات مزيفة لم يكن خيارًا. لذا، ثنيت أصابعي وأرسلت لها ردًا واقعيًا.
لحسن الحظ أو لسوء الحظ، لم يبدو الأمر وكأن أوه دوك-سيو قد بحثت عني للحصول على إجابات. لقد قضمَت أظافرها (لقد طلبت منها التوقف عدة مرات، لكنها لم تستمع إليّ أبدًا) وتمتمت لنفسها، “هذا لن ينجح. لا يمكن أن ينتهي الأمر على هذا النحو… عليّ أن أجد طريقة… مهما كان الأمر… بأي وسيلة ضرورية… عليّ تسريع كتابتي…”
وبدت مثل لايت ياغامي بعد أن حاصره L، وخرجت من الغرفة.
وبدت مثل لايت ياغامي بعد أن حاصره L، وخرجت من الغرفة.
أنا لست نوه دو-هوا، الحرفية المبتذلة. بعبارة أخرى، لم أولد بلسان يدور 360 درجة، ويطلق سخرية ملتوية مع كل كلمة. إذا قلت شيئًا في محادثة، فخذوه على محمل الجد. ليست هناك حاجة للشروع في التنقيب اللغوي للعثور على معاني خفية.
كان كل شيء هادئًا، مثل الهدوء بعد العاصفة.
“دوك-سيو، بصيلات شعري بخير. لقد أصبحت أقصر قليلًا أثناء البحث عن مسدس والتر PPK.”
دعوني أذكركم، كان هذا في قسم المقهى الذي يبلغ عمقه 1300 متر. لم يكن هناك الكثير منهم، لكن كان لدينا بالتأكيد عدد قليل من العملاء، ومن بينهم ها-يول.
“لا بأس. قد تتجول قليلًا، لكنها ستستعيد عافيتها قريبًا. بدلًا من مطاردتها والقلق بشأن كل شيء صغير، أفضل أن أؤمن بها وأنتظر.”
وباعتبارها شاهدة على الدراما الشبابية، قالت لي ها-يول الجملة الواضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الحكاية الغريبة رقم 300 للعائد، حانوتي، في محطة بوسان على وشك أن تبدأ.
“أوبّا، ألن تتبعها؟”
في الواقع، كانت إشعارات التأخير التي ترسلها أوه دوك-سيو بمثابة شكل من أشكال الفن.
“لا بأس. قد تتجول قليلًا، لكنها ستستعيد عافيتها قريبًا. بدلًا من مطاردتها والقلق بشأن كل شيء صغير، أفضل أن أؤمن بها وأنتظر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 273 (منذ يوم واحد)
“أنت كسول جدًا، أليس كذلك؟”
لقد شعرت بالإعجاب، وكنت على وشك أن أطرق بابها، ولكن بعد ذلك تجمدت.
لهذا السبب لا أحب الأطفال الأذكياء.
ولكن أوه دوك-سيو فعلت ذلك.
لذا، كان من المعتاد بالنسبة لأوه دوك-سيو أن تكتب بضعة فصول، ثم ترمي النسخة الأولى برسالة تقول، “آسفة! أنا الدورة التالية، افعلي شيئًا بهذا…!”
انتظروا.
ولكن من المثير للدهشة أنه في الدورة 888 ظهر مسار جديد، وهو مسار لم أتوقعه حتى أنا.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
[الفتاة الأدبية] <خاتمة العائد> ستنشر الآن بشكل يومي في الساعة 16:00.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘من المحتمل أنها تشعر بالتوتر بسبب التعليقات السلبية مرة أخرى، لذلك يجب أن أحضر لها بعض القهوة لإظهار دعمي.’
لم يكن الأمر أقل من معجزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — مجهول: حتى أنها تقوم بإصدارات دفعية الآن؛ لقد جن جنونها؛؛
ولكي أساعدكم على فهم خطورة هذه المعجزة، لأوضحن لكم الأمر أكثر: كانت أوه دوك-سيو تنشر حلقاتها في الأصل ثلاثة أيام في الأسبوع. ولكن الآن، زاد معدل نشرها إلى حلقات يومية.
‘ولكن كتابات دوك-سيو ليست سيئة؟’
هل سبق لكم أن رأيتم مثل هذا الشيء؟
[الفتاة الأدبية] هذه أوه دوك-سيو… (منذ 5 دقائق)
لم يحدث هذا. وربما لن يحدث أبدًا. فبمجرد أن ينخفض معدل نشر مؤلف ما على تسلسل معين، يصبح الأمر أشبه برصيد حساب شخص ذي ائتمان سيئ – فهو لن يرتفع مرة أخرى أبدًا.
[الفتاة الأدبية] هذه أوه دوك-سيو… (منذ 5 دقائق)
ولكن أوه دوك-سيو فعلت ذلك.
[الفتاة الأدبية] إعلان عن توقف مؤقت (منذ 4 أيام)
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 273 (منذ يوم واحد)
وهكذا كان الأمر، بالإضافة إلى كوني أعمل في مقهى، كنت متطوعًا كموظف توصيل.
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 272 (منذ يومين)
كان حانوتي في عودته رقم 300. كانت محطة بوسان دائمًا غريبة في نظر بطل الرواية. بغض النظر عن عدد المرات التي عاد فيها إلى نفس محطة بوسان، كان هناك شيء واحد دائمًا. كانت تحدث أشياء غريبة دائمًا في محطة بوسان، وكان على بطل الرواية، حانوتي، إصلاحها. هكذا كانت الحال دائمًا.
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 271 (منذ 3 أيام)
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 267 (منذ 7 أيام)
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 270 (منذ 4 أيام)
باختصار، إنها رواية تتابعية. وفي كل دورة دون انقطاع، بعد قراءة “النسخة الأولى” من الدورة السابقة، تترك دوك-سيو دائمًا نفس التعليق.
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 269 (منذ 5 أيام)
[الفتاة الأدبية] تصريح المؤلف حول المسلسل الأخير (منذ عام واحد)
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 268 (منذ 6 أيام)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل قراء شبكة س.غ في أسبوع تبجيل الفتاة الأدبية غير المتوقع.
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 267 (منذ 7 أيام)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركت رأسي في حيرة.
لم يتأخر ولو دقيقة واحدة – في الوقت المحدد تمامًا.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
وكان هناك شيء أكثر إثارة للرعب.
حملت صينية قهوة في يدي، محملة بفنجان إسبريسو لعقل أوه دوك-سيو المتعب وفنجان قهوة موكا لبراعم التذوق لديها في مرحلة الشباب، بينما أسير صوب غرفتها. في تلك اللحظة، لاحظت أنها تركت باب غرفتها مفتوحًا قليلًا وكانت تكتب على الكمبيوتر المحمول.
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 276 (منذ 5 دقائق)
لقد وصل تأخر أوه دوك-سيو إلى هذا المستوى من التكرار. لن يكون من المبالغة أن نطلق عليها لقب أستاذة فترات التوقف. إذا كانت الكوكبات موجودة حقًا في هذا العالم، فلا شك أن أوه دوك-سيو كانت لتستحق لقب [إنجاز مفتوح: المؤلف الذي نشر 1000 إشعار انقطاع] بحلول الآن.
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 275 (منذ 5 دقائق)
لحسن الحظ أو لسوء الحظ، لم يبدو الأمر وكأن أوه دوك-سيو قد بحثت عني للحصول على إجابات. لقد قضمَت أظافرها (لقد طلبت منها التوقف عدة مرات، لكنها لم تستمع إليّ أبدًا) وتمتمت لنفسها، “هذا لن ينجح. لا يمكن أن ينتهي الأمر على هذا النحو… عليّ أن أجد طريقة… مهما كان الأمر… بأي وسيلة ضرورية… عليّ تسريع كتابتي…”
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 274 (منذ 5 دقائق)
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
مرة واحدة على الأقل في الأسبوع، كانت تنزل ثلاثة فصول متتالية! وفي بعض الأحيان، كانت تصل إلى حد إصدار عشرة فصول دفعة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الحكاية الغريبة رقم 300 للعائد، حانوتي، في محطة بوسان على وشك أن تبدأ.
بطبيعة الحال، كانت لوحة الروايات على شبكة س.غ تعج بالروايات. وكان القراء، الذين اعتادوا انتظار إشعارات التأخير بفارغ الصبر حتى يتمكنوا من السخرية منها، مشغولين الآن بالتعليق.
دوك-سيو…؟
— مجهول: واه، ما الذي يحدث مؤخرًا؟ لماذا لم تعد الفتاة الأدبية تتأخر بعد الآن؟؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الحكاية الغريبة رقم 300 للعائد، حانوتي، في محطة بوسان على وشك أن تبدأ.
— مجهول: حتى أنها تقوم بإصدارات دفعية الآن؛ لقد جن جنونها؛؛
ماذا كان من المفترض أن أفعل بهذا؟
— مجهول: لقد استيقظت لول
حملت صينية قهوة في يدي، محملة بفنجان إسبريسو لعقل أوه دوك-سيو المتعب وفنجان قهوة موكا لبراعم التذوق لديها في مرحلة الشباب، بينما أسير صوب غرفتها. في تلك اللحظة، لاحظت أنها تركت باب غرفتها مفتوحًا قليلًا وكانت تكتب على الكمبيوتر المحمول.
— مجهول: أوه دوك-سيو<< بصراحة إذا كنت تعتقد أيضًا أنهم يتفوقون على العجوز غوريو، فإبهام كبير للأعلى لول
[الفتاة الأدبية] فترة التوقف اليوم (منذ عام واحد)
┘ العجوز غوريو: إبهام كبير للأعلى lololol
دعوني أذكركم، كان هذا في قسم المقهى الذي يبلغ عمقه 1300 متر. لم يكن هناك الكثير منهم، لكن كان لدينا بالتأكيد عدد قليل من العملاء، ومن بينهم ها-يول.
┘ مجهول: ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب ما، كان هذا الحاجز الغريب من الدراما الشبابية يحيط بها. حتى جونغ دايمان من فيلم سلام دانك كان ليعترف باليأس الشديد في هذا المشهد.
دخل قراء شبكة س.غ في أسبوع تبجيل الفتاة الأدبية غير المتوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن الكُتاب بطبيعتهم هم من النوع الذي يقرأ بين السطور وبين الفقرات، حتى عندما لا يكون هناك ما يستحق القراءة. وهم مصابون بهذا المرض المهني الذي يجعلهم يعلنون بفخر: “هذا هو المعنى الخفي للعمل!”
ولكن لم ينضم الجميع إلى التبجيل.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
— [بيكوا] طالبة الصف السادس: يا شباب، يا شباب؛ ألا تعتقدون أن كتابات الفتاة الأدبية أصبحت غريبة بعض الشيء مؤخرًا؟ >_<);;
ولكن أوه دوك-سيو فعلت ذلك.
من وقت لآخر، سترى تعليقات مثل هذا.
┘ مجهول: ؟
— [بيكوا] طالبة الصف السادس: إذا كانت كتابتها في السابق قوية وجريئة ><);; مؤخرًا، يبدو الأمر كما لو أن كتابات الفتاة الأدبية فقدت نكهتها الفريدة… إنها وكأنها أصبحت مسطحة مثل الأرض ><) !!
احتقار.
┘ مجهول: القبض على أحد مؤيدي نظرية الأرض المسطحة
[الفتاة الأدبية] هذه أوه دوك-سيو…
┘ العجوز غوريو: نموذج نموذجي لنقابة الجحيم في جوسون.
“سيدي! كيف يمكنك أن تقول لي شيئًا قاسيًا كهذا؟”
┘ مجهول: هل تشعرين بنفس الشعور أيضًا؟ لقد شعرت بنفس الشعور، وكأن كتابات الفتاة الأدبية أصبحت سطحية للغاية في الآونة الأخيرة.
بصراحة، هذا هو التفسير الوحيد الذي يبدو منطقيًا. فقد راكمت نحو 200 فصل فقط عبر مئات الدورات. إذا لم يكن هذا شذوذًا، فما هو إذن؟
┘ مجهول: في الحقيقة، كان الأمر جيدًا جدًا عندما أصدرت الفصول في أي وقت، ولكن الآن أفكر في إسقاطها.
من وقت لآخر، سترى تعليقات مثل هذا.
┘ مجهول: الكتابة غريبة نوعًا ماㅇㅇ;;
ولكي أساعدكم على فهم خطورة هذه المعجزة، لأوضحن لكم الأمر أكثر: كانت أوه دوك-سيو تنشر حلقاتها في الأصل ثلاثة أيام في الأسبوع. ولكن الآن، زاد معدل نشرها إلى حلقات يومية.
حركت رأسي في حيرة.
اقتحمت أوه دوك-سيو باب مخبأ المقهى. لوحت بذراعيها وساقيها نحوي بعنف، مثل تقنية طاحونة الهواء التي استخدمها نوبيتا في دورايمون، والتي يبدو أنها أتقنتها.
‘ولكن كتابات دوك-سيو ليست سيئة؟’
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
في الآونة الأخيرة، كنت أؤجل قراءة رواية دوك-سيو. لم أكن أرغب في إزعاجها بإظهار أنني أواصل قراءتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن عقلي من الإجابة على هذا السؤال، رقصت أصابع أوه دوك-سيو على لوحة مفاتيح الكمبيوتر المحمول في حركة سريعة . وبرشاقة عازف البيانو، كتبت أصابعها الكلمات التالية على الشاشة:
هل ضحّت بجودة الكتابة مقابل جدول تسلسل منتظم؟
هل سبق لكم أن رأيتم مثل هذا الشيء؟
إذا كان الأمر كذلك، فعلى عكس القراء على شبكة س.غ، فقد اعتقدت أنه أمر جيد. كانت أوه دوك-سيو مهووسة قليلًا بجودة كتابتها. سيكون من الأفضل لصحتها العقلية أن تتخلى قليلًا عن هذا الأمر وتركز على المهمة اليومية للكتابة، بدلًا من التركيز على الكمال.
لم يحدث هذا. وربما لن يحدث أبدًا. فبمجرد أن ينخفض معدل نشر مؤلف ما على تسلسل معين، يصبح الأمر أشبه برصيد حساب شخص ذي ائتمان سيئ – فهو لن يرتفع مرة أخرى أبدًا.
‘من المحتمل أنها تشعر بالتوتر بسبب التعليقات السلبية مرة أخرى، لذلك يجب أن أحضر لها بعض القهوة لإظهار دعمي.’
توقف.
وهكذا كان الأمر، بالإضافة إلى كوني أعمل في مقهى، كنت متطوعًا كموظف توصيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تخيلوا لو تأخر أحد الجانبين عن موعد اجتماع قمة بين زعماء العالم. لا شك أن هذا سيكون “خطأ” جسيمًا و”خرقًا للبروتوكول”. ولكن إذا تكرر هذا التأخير مائة مرة؟ فسوف يُشاد به باعتباره “استراتيجية سياسية من قِبَل السيسي”. هكذا تسير الأمور في العالم.
حملت صينية قهوة في يدي، محملة بفنجان إسبريسو لعقل أوه دوك-سيو المتعب وفنجان قهوة موكا لبراعم التذوق لديها في مرحلة الشباب، بينما أسير صوب غرفتها. في تلك اللحظة، لاحظت أنها تركت باب غرفتها مفتوحًا قليلًا وكانت تكتب على الكمبيوتر المحمول.
وبما أنني عرضت لكم مثالًا على “كاتب عظيم”، فإن المثال المقابل الذي سأقدمه لكم سوف يبرز أكثر فأكثر.
‘إنها تعمل بجد على تسلسلها!’
ماذا كان من المفترض أن أفعل بهذا؟
لقد شعرت بالإعجاب، وكنت على وشك أن أطرق بابها، ولكن بعد ذلك تجمدت.
لقد تمكنت رؤيتي، التي تعززت بفضل هالتي، من التقاط شاشة الكمبيوتر المحمول الخاص بـ “أوه دوك-سيو” بالزاوية المناسبة.
من خلال الشق في الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت كسول جدًا، أليس كذلك؟”
لقد تمكنت رؤيتي، التي تعززت بفضل هالتي، من التقاط شاشة الكمبيوتر المحمول الخاص بـ “أوه دوك-سيو” بالزاوية المناسبة.
“لا بأس. قد تتجول قليلًا، لكنها ستستعيد عافيتها قريبًا. بدلًا من مطاردتها والقلق بشأن كل شيء صغير، أفضل أن أؤمن بها وأنتظر.”
>> الرجاء إدخال موجه…
لسوء الحظ، لم تكن الكوكبات موجودة حقًا في هذا العالم، وبما أن أوه دوك-سيو تنتمي إلى تحالف العائد، فإن خداعها بكوكبات مزيفة لم يكن خيارًا. لذا، ثنيت أصابعي وأرسلت لها ردًا واقعيًا.
※ قد يرتكب GPT-MSYH أخطاء. تأكد من المعلومات المهمة مرة أخرى.
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 272 (منذ يومين)
ظهرت علامة استفهام في ذهني.
أوه.
قبل أن يتمكن عقلي من الإجابة على هذا السؤال، رقصت أصابع أوه دوك-سيو على لوحة مفاتيح الكمبيوتر المحمول في حركة سريعة . وبرشاقة عازف البيانو، كتبت أصابعها الكلمات التالية على الشاشة:
— [بيكوا] طالبة الصف السادس: يا شباب، يا شباب؛ ألا تعتقدون أن كتابات الفتاة الأدبية أصبحت غريبة بعض الشيء مؤخرًا؟ >_<);;
>> البطل: حانوتي، عائد، الدورة 300، يبدأ في محطة بوسان، حكاية غريبة
مجموع 1,019 إشعارًا.
ضغطت أوه دوك-سيو على زر الإدخال. وبعد لحظات، بدأت شاشة الكمبيوتر المحمول في إخراج الجمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان حانوتي في عودته رقم 300. كانت محطة بوسان دائمًا غريبة في نظر بطل الرواية. بغض النظر عن عدد المرات التي عاد فيها إلى نفس محطة بوسان، كان هناك شيء واحد دائمًا. كانت تحدث أشياء غريبة دائمًا في محطة بوسان، وكان على بطل الرواية، حانوتي، إصلاحها. هكذا كانت الحال دائمًا.
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 274 (منذ 5 دقائق)
أطلق حانوتي تنهيدة غريبة رقم 300 عندما ارتدى البدلة السوداء التي اشتراها في محطة بوسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن الكُتاب بطبيعتهم هم من النوع الذي يقرأ بين السطور وبين الفقرات، حتى عندما لا يكون هناك ما يستحق القراءة. وهم مصابون بهذا المرض المهني الذي يجعلهم يعلنون بفخر: “هذا هو المعنى الخفي للعمل!”
كانت الحكاية الغريبة رقم 300 للعائد، حانوتي، في محطة بوسان على وشك أن تبدأ.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“أوه.” مسحت أوه دوك-سيو جبينها. “لقد عملت بجد اليوم! انتهيت من التسلسل!”
— مجهول: واه، ما الذي يحدث مؤخرًا؟ لماذا لم تعد الفتاة الأدبية تتأخر بعد الآن؟؟
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — مجهول: حتى أنها تقوم بإصدارات دفعية الآن؛ لقد جن جنونها؛؛
أوه.
ظهرت علامة استفهام في ذهني.
دوك-سيو…؟
إذا كانت كلمة “مقدمة” لا تناسبكم، فربما يكون تسميتها بشيء مثل تقطيع الخضروات قبل الغوص في الطبق الرئيسي أكثر ملاءمة.
.. انها تبدو كجمل قد يخرجها شات جي بي تي بالفعل..
“لا بأس. قد تتجول قليلًا، لكنها ستستعيد عافيتها قريبًا. بدلًا من مطاردتها والقلق بشأن كل شيء صغير، أفضل أن أؤمن بها وأنتظر.”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
※ قد يرتكب GPT-MSYH أخطاء. تأكد من المعلومات المهمة مرة أخرى.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر مهمًا في الحقيقة أي دورة اخترتها. ففي كل دورة، كانت لوحة تسلسل الروايات على موقع شبكة س.غ مليئة بإشعارات مثل هذه:
لقد وصل تأخر أوه دوك-سيو إلى هذا المستوى من التكرار. لن يكون من المبالغة أن نطلق عليها لقب أستاذة فترات التوقف. إذا كانت الكوكبات موجودة حقًا في هذا العالم، فلا شك أن أوه دوك-سيو كانت لتستحق لقب [إنجاز مفتوح: المؤلف الذي نشر 1000 إشعار انقطاع] بحلول الآن.
“……”
“دوك-سيو، بصيلات شعري بخير. لقد أصبحت أقصر قليلًا أثناء البحث عن مسدس والتر PPK.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
