الطالحة I
الطالحة I
“……”
لقد تحدثت عن الكتّاب لفترة طويلة الآن، ولكن لأكون صادقًا، كان كل ذلك مجرد مقدمة.
بصراحة، هذا هو التفسير الوحيد الذي يبدو منطقيًا. فقد راكمت نحو 200 فصل فقط عبر مئات الدورات. إذا لم يكن هذا شذوذًا، فما هو إذن؟
إذا كانت كلمة “مقدمة” لا تناسبكم، فربما يكون تسميتها بشيء مثل تقطيع الخضروات قبل الغوص في الطبق الرئيسي أكثر ملاءمة.
┘ مجهول: ؟
وبما أنني عرضت لكم مثالًا على “كاتب عظيم”، فإن المثال المقابل الذي سأقدمه لكم سوف يبرز أكثر فأكثر.
هل ضحّت بجودة الكتابة مقابل جدول تسلسل منتظم؟
لقد حدث ذلك في حوالي الدورة الـ 600. ربما الدورة الـ 700.
“سيدي! كيف يمكنك أن تقول لي شيئًا قاسيًا كهذا؟”
لم يكن الأمر مهمًا في الحقيقة أي دورة اخترتها. ففي كل دورة، كانت لوحة تسلسل الروايات على موقع شبكة س.غ مليئة بإشعارات مثل هذه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 268 (منذ 6 أيام)
[الفتاة الأدبية] هذه أوه دوك-سيو… (منذ 5 دقائق)
إذا كانت كلمة “مقدمة” لا تناسبكم، فربما يكون تسميتها بشيء مثل تقطيع الخضروات قبل الغوص في الطبق الرئيسي أكثر ملاءمة.
[الفتاة الأدبية] إشعار التأخير (منذ يوم واحد)
هل ضحّت بجودة الكتابة مقابل جدول تسلسل منتظم؟
[الفتاة الأدبية] إشعار بشأن التأخير (منذ 3 أيام)
توقف.
[الفتاة الأدبية] إعلان عن توقف مؤقت (منذ 4 أيام)
ضغطت أوه دوك-سيو على زر الإدخال. وبعد لحظات، بدأت شاشة الكمبيوتر المحمول في إخراج الجمل.
[الفتاة الأدبية] تغيير في وقت النشر (منذ 8 أيام)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الشق في الباب.
وهكذا دواليك.
>> الرجاء إدخال موجه…
[الفتاة الأدبية] تردد التسلسل غير منتظم بسبب صحة المؤلف (منذ عام واحد)
لماذا لا تتوقفي عن هذه الدورة بالكامل؟ أنتِ في الدورة التالية ستكون في حالة أفضل.
[الفتاة الأدبية] تصريح المؤلف حول المسلسل الأخير (منذ عام واحد)
انفجار!
[الفتاة الأدبية] فترة التوقف اليوم (منذ عام واحد)
5. نظرًا لأن الكتابة وحدها صعبة، فقد غيرت أسماء الشخصيات والأسماء الصحيحة قليلًا، متظاهرة بأنها “حكاية خيالية”، ونشرتها على شكل حلقات على لوحة روايات شبكة س.غ. بالمناسبة، يتغير عنوان الرواية المسلسلة مع كل دورة، ولكن في الدورة 888، كان العنوان <خاتمة العائد>.
[الفتاة الأدبية] الانتقال إلى 3.25 فصلًا في الأسبوع في الوقت الحالي (منذ عامين)
“لا، هذا ليس ما قصدته على الإطلاق.”
مجموع 1,019 إشعارًا.
دعوني أشرح لكم المنهج الذي يقوم عليه الإبداع عند متكهنتنا، أو بعبارة أخرى، كيف تكتب روايتي السيرة الذاتية.
كان الأمر أشبه بصندوق الوارد لشخص بدائي لم يتعلم مطلقًا مفهوم تنظيم رسائل البريد الإلكتروني، حيث وضعت علامة “مقروءة” على جميع رسائله.
هل ضحّت بجودة الكتابة مقابل جدول تسلسل منتظم؟
من باب الفضول، نقرت على الرسالة التي وصلت إلى صندوق الوارد الخاص بي منذ خمس دقائق فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — مجهول: حتى أنها تقوم بإصدارات دفعية الآن؛ لقد جن جنونها؛؛
[الفتاة الأدبية] هذه أوه دوك-سيو…
وكان هناك شيء أكثر إثارة للرعب.
سيدي، أنا آسفة، ولكنني أشعر أنه يتعين عليَّ أن أبلغك بأنني لن أتمكن من نشر فصل اليوم في الوقت المحدد. لا أتوقع منك أن تسامحني، ولكنني آمل أن تظل على ثقة بأنني أبذل قصارى جهدي دائمًا، ولهذا السبب أكتب هذا. هذا هو عذري. ليس لدي وقت كافٍ مؤخرًا.
وبدت مثل لايت ياغامي بعد أن حاصره L، وخرجت من الغرفة.
“أمم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيدي، أنا آسفة، ولكنني أشعر أنه يتعين عليَّ أن أبلغك بأنني لن أتمكن من نشر فصل اليوم في الوقت المحدد. لا أتوقع منك أن تسامحني، ولكنني آمل أن تظل على ثقة بأنني أبذل قصارى جهدي دائمًا، ولهذا السبب أكتب هذا. هذا هو عذري. ليس لدي وقت كافٍ مؤخرًا.
وضعت ذقني على يدي. ليس لأنني وجدت الأمر محيرًا أو مفاجئًا بشكل خاص، ولكن لأنني أعجبت بالطريقة التي عكس بها أوه دوك-سيو الإيقاع في السطر الأخير.
لست متأكدًا من التأثير الذي قد يحدثه مثل هذا الإنجاز. ربما يكون شيئًا تافهًا مثل خطأ.
“ليس سيئًا،” فكرت.
كان حانوتي في عودته رقم 300. كانت محطة بوسان دائمًا غريبة في نظر بطل الرواية. بغض النظر عن عدد المرات التي عاد فيها إلى نفس محطة بوسان، كان هناك شيء واحد دائمًا. كانت تحدث أشياء غريبة دائمًا في محطة بوسان، وكان على بطل الرواية، حانوتي، إصلاحها. هكذا كانت الحال دائمًا.
في الواقع، كانت إشعارات التأخير التي ترسلها أوه دوك-سيو بمثابة شكل من أشكال الفن.
من وقت لآخر، سترى تعليقات مثل هذا.
تخيلوا لو تأخر أحد الجانبين عن موعد اجتماع قمة بين زعماء العالم. لا شك أن هذا سيكون “خطأ” جسيمًا و”خرقًا للبروتوكول”. ولكن إذا تكرر هذا التأخير مائة مرة؟ فسوف يُشاد به باعتباره “استراتيجية سياسية من قِبَل السيسي”. هكذا تسير الأمور في العالم.
في الآونة الأخيرة، كنت أؤجل قراءة رواية دوك-سيو. لم أكن أرغب في إزعاجها بإظهار أنني أواصل قراءتها.
لقد وصل تأخر أوه دوك-سيو إلى هذا المستوى من التكرار. لن يكون من المبالغة أن نطلق عليها لقب أستاذة فترات التوقف. إذا كانت الكوكبات موجودة حقًا في هذا العالم، فلا شك أن أوه دوك-سيو كانت لتستحق لقب [إنجاز مفتوح: المؤلف الذي نشر 1000 إشعار انقطاع] بحلول الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .. انها تبدو كجمل قد يخرجها شات جي بي تي بالفعل..
لست متأكدًا من التأثير الذي قد يحدثه مثل هذا الإنجاز. ربما يكون شيئًا تافهًا مثل خطأ.
— [بيكوا] طالبة الصف السادس: إذا كانت كتابتها في السابق قوية وجريئة ><);; مؤخرًا، يبدو الأمر كما لو أن كتابات الفتاة الأدبية فقدت نكهتها الفريدة… إنها وكأنها أصبحت مسطحة مثل الأرض ><) !!
لسوء الحظ، لم تكن الكوكبات موجودة حقًا في هذا العالم، وبما أن أوه دوك-سيو تنتمي إلى تحالف العائد، فإن خداعها بكوكبات مزيفة لم يكن خيارًا. لذا، ثنيت أصابعي وأرسلت لها ردًا واقعيًا.
5. نظرًا لأن الكتابة وحدها صعبة، فقد غيرت أسماء الشخصيات والأسماء الصحيحة قليلًا، متظاهرة بأنها “حكاية خيالية”، ونشرتها على شكل حلقات على لوحة روايات شبكة س.غ. بالمناسبة، يتغير عنوان الرواية المسلسلة مع كل دورة، ولكن في الدورة 888، كان العنوان <خاتمة العائد>.
[خالي من السكر] دوك-سيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثقة.
لقد قرأت رسالتك. لا تقلقي كثيرًا. الكتابة لا تسير أبدًا بالطريقة التي تريدها بالضبط. بصفتي شخصًا رأى العديد من المؤلفين، فأنا أفهم ذلك جيدًا.
أوه.
لماذا لا تتوقفي عن هذه الدورة بالكامل؟ أنتِ في الدورة التالية ستكون في حالة أفضل.
انتظروا.
ظهرت علامة استفهام في ذهني.
ولمنع أي سوء فهم، دعوني أوضح شيئا ما.
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 272 (منذ يومين)
أنا لست نوه دو-هوا، الحرفية المبتذلة. بعبارة أخرى، لم أولد بلسان يدور 360 درجة، ويطلق سخرية ملتوية مع كل كلمة. إذا قلت شيئًا في محادثة، فخذوه على محمل الجد. ليست هناك حاجة للشروع في التنقيب اللغوي للعثور على معاني خفية.
ولسوء الحظ، كانت أوه دوك-سيو كاتبة
ولكن الكُتاب بطبيعتهم هم من النوع الذي يقرأ بين السطور وبين الفقرات، حتى عندما لا يكون هناك ما يستحق القراءة. وهم مصابون بهذا المرض المهني الذي يجعلهم يعلنون بفخر: “هذا هو المعنى الخفي للعمل!”
[الفتاة الأدبية] فترة التوقف اليوم (منذ عام واحد)
ولسوء الحظ، كانت أوه دوك-سيو كاتبة
[خالي من السكر] دوك-سيو.
“سيدي! كيف يمكنك أن تقول لي شيئًا قاسيًا كهذا؟”
— مجهول: واه، ما الذي يحدث مؤخرًا؟ لماذا لم تعد الفتاة الأدبية تتأخر بعد الآن؟؟
انفجار!
في الواقع، كانت إشعارات التأخير التي ترسلها أوه دوك-سيو بمثابة شكل من أشكال الفن.
اقتحمت أوه دوك-سيو باب مخبأ المقهى. لوحت بذراعيها وساقيها نحوي بعنف، مثل تقنية طاحونة الهواء التي استخدمها نوبيتا في دورايمون، والتي يبدو أنها أتقنتها.
أوه.
“هاه؟ أنت تقول إن هذه الدورة فاشلة! فاشلة! أنت تقول إن هذه الدورة لا أمل فيها! لا يهمني إن كنت من العائدين الذين ليس لديهم دماء أو دموع أو بصيلات شعر! كيف تقول ذلك؟”
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 274 (منذ 5 دقائق)
“دوك-سيو، بصيلات شعري بخير. لقد أصبحت أقصر قليلًا أثناء البحث عن مسدس والتر PPK.”
— مجهول: واه، ما الذي يحدث مؤخرًا؟ لماذا لم تعد الفتاة الأدبية تتأخر بعد الآن؟؟
“هل تقول إنني لم أعد كاتبة بعد الآن؟ وأن هذه الدورة لا تستحق توقعاتك، لذا ستتخلى عني؟ هاه؟”
بطبيعة الحال، كانت لوحة الروايات على شبكة س.غ تعج بالروايات. وكان القراء، الذين اعتادوا انتظار إشعارات التأخير بفارغ الصبر حتى يتمكنوا من السخرية منها، مشغولين الآن بالتعليق.
“لا، هذا ليس ما قصدته على الإطلاق.”
من وقت لآخر، سترى تعليقات مثل هذا.
“أريد أن أكتب. بشدة!” أمسكت أوه دوك-سيو بياقتي وصرخت، ورأسها منخفض.
[الفتاة الأدبية] إشعار التأخير (منذ يوم واحد)
لسبب ما، كان هذا الحاجز الغريب من الدراما الشبابية يحيط بها. حتى جونغ دايمان من فيلم سلام دانك كان ليعترف باليأس الشديد في هذا المشهد.
ولسوء الحظ، كانت أوه دوك-سيو كاتبة
“لو كانت يداي أسرع قليلًا! لقد تجاوزت بالفعل الدورة! لقد أقسمت أنني سأكتب حكايتك لك – أنا في الدورة السابقة، وأنا في الدورة التي سبقتها. لماذا؟ لماذا لا أستطيع أن أكتب أفضل من هذا -؟!”
كان الأمر أشبه بصندوق الوارد لشخص بدائي لم يتعلم مطلقًا مفهوم تنظيم رسائل البريد الإلكتروني، حيث وضعت علامة “مقروءة” على جميع رسائله.
توقف.
أنا لست نوه دو-هوا، الحرفية المبتذلة. بعبارة أخرى، لم أولد بلسان يدور 360 درجة، ويطلق سخرية ملتوية مع كل كلمة. إذا قلت شيئًا في محادثة، فخذوه على محمل الجد. ليست هناك حاجة للشروع في التنقيب اللغوي للعثور على معاني خفية.
دعوني أشرح لكم المنهج الذي يقوم عليه الإبداع عند متكهنتنا، أو بعبارة أخرى، كيف تكتب روايتي السيرة الذاتية.
لقد حدث ذلك في حوالي الدورة الـ 600. ربما الدورة الـ 700.
1. أولًا، أحكي لها حكاية. بما أنني ودوك-سيو نعيش في نفق إينوناكي، أستطيع أن أحكي لها الحكايات كلما شعرنا بالملل.
وبعد فترة قصيرة، سوف يمتلئ صندوق الوارد الخاص بي برسائل مثل “هذه أوه دوك-سيو…” قد يطلق البعض على هذه الحالة النادرة التي تتسبب فيها العلكة في اقتلاع أسنان الإنسان.
2. بناءً على حكايتي، تكتب أوه دوك-سيو. لنسمي هذه المسودة “النسخة الأولى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الفتاة الأدبية] الانتقال إلى 3.25 فصلًا في الأسبوع في الوقت الحالي (منذ عامين)
3. ثم أسلم “النسخة الأولى” إلى أوه دوك-سيو في الدورة التالية. وبفضل قدرتي على التذكر الكامل، أستطيع تحميل كل حرف منها.
وتجهلت في كل مرة.
4. تواصل أوه دوك-سيو الكتابة من حيث انتهت “النسخة الأولي” من الدورة السابقة.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
5. نظرًا لأن الكتابة وحدها صعبة، فقد غيرت أسماء الشخصيات والأسماء الصحيحة قليلًا، متظاهرة بأنها “حكاية خيالية”، ونشرتها على شكل حلقات على لوحة روايات شبكة س.غ. بالمناسبة، يتغير عنوان الرواية المسلسلة مع كل دورة، ولكن في الدورة 888، كان العنوان <خاتمة العائد>.
باختصار، إنها رواية تتابعية. وفي كل دورة دون انقطاع، بعد قراءة “النسخة الأولى” من الدورة السابقة، تترك دوك-سيو دائمًا نفس التعليق.
باختصار، إنها رواية تتابعية. وفي كل دورة دون انقطاع، بعد قراءة “النسخة الأولى” من الدورة السابقة، تترك دوك-سيو دائمًا نفس التعليق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 268 (منذ 6 أيام)
لماذا لم أتمكن من كتابة إلا هذا القدر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 275 (منذ 5 دقائق)
وتجهلت في كل مرة.
وتجهلت في كل مرة.
“واو، لا تقلق، لا تقلق. أنا الدورات السابقة كن عبارة عن قمامة لا تستطيعن الكتابة، لكنني مختلفة هذه المرة.”
لهذا السبب لا أحب الأطفال الأذكياء.
احتقار.
كان الأمر أشبه بصندوق الوارد لشخص بدائي لم يتعلم مطلقًا مفهوم تنظيم رسائل البريد الإلكتروني، حيث وضعت علامة “مقروءة” على جميع رسائله.
“لنبدأن العمل إذن… قد تكون الكتابة مهمة شاقة لأولئك الذين لا يملكون الموهبة، ولكن بالنسبة لشخص يمتلكها، فهي مجرد هواية بسيطة مثل مضغ علكة دنفر.”
ولمنع أي سوء فهم، دعوني أوضح شيئا ما.
ثقة.
لسوء الحظ، لم تكن الكوكبات موجودة حقًا في هذا العالم، وبما أن أوه دوك-سيو تنتمي إلى تحالف العائد، فإن خداعها بكوكبات مزيفة لم يكن خيارًا. لذا، ثنيت أصابعي وأرسلت لها ردًا واقعيًا.
هذه مجموعة واحدة.
من باب الفضول، نقرت على الرسالة التي وصلت إلى صندوق الوارد الخاص بي منذ خمس دقائق فقط.
وبعد فترة قصيرة، سوف يمتلئ صندوق الوارد الخاص بي برسائل مثل “هذه أوه دوك-سيو…” قد يطلق البعض على هذه الحالة النادرة التي تتسبب فيها العلكة في اقتلاع أسنان الإنسان.
┘ مجهول: في الحقيقة، كان الأمر جيدًا جدًا عندما أصدرت الفصول في أي وقت، ولكن الآن أفكر في إسقاطها.
ومن المنطقي أن يكون هذا المرض التسلسلي المزمن هو على الأرجح اللعنة التي ألقاها “مدير اللعبة اللانهائية” في النهاية.
هل سبق لكم أن رأيتم مثل هذا الشيء؟
بصراحة، هذا هو التفسير الوحيد الذي يبدو منطقيًا. فقد راكمت نحو 200 فصل فقط عبر مئات الدورات. إذا لم يكن هذا شذوذًا، فما هو إذن؟
احتقار.
“دوك-سيو، أنا بخير حقًا،” قلت وأنا أخلع مريلة الباريستا المبللة بمخاط المتكهنة ودموعها. “لا يوجد كاتب في هذا العالم يريد أن يأخذ استراحة من الكتابة على حلقات. كل كاتب يحب أن يمضي قدمًا في قصته، ويكتب ستة أو عشرة فصول يوميًا. ولكن عندما لا يتمكن من القيام بذلك، فإنه يتراجع، وإذا استمر في التراجع، فإن قلبه يتقلص أيضًا.”
إذا كانت كلمة “مقدمة” لا تناسبكم، فربما يكون تسميتها بشيء مثل تقطيع الخضروات قبل الغوص في الطبق الرئيسي أكثر ملاءمة.
“……”
“هل تقول إنني لم أعد كاتبة بعد الآن؟ وأن هذه الدورة لا تستحق توقعاتك، لذا ستتخلى عني؟ هاه؟”
“لا تقسي على نفسك كثيرًا. أنا بخير حقًا.”
مرة واحدة على الأقل في الأسبوع، كانت تنزل ثلاثة فصول متتالية! وفي بعض الأحيان، كانت تصل إلى حد إصدار عشرة فصول دفعة واحدة.
“لا يهم إن كنتَ بخير أم لا! فهذه مسألة ثانوية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثقة.
ماذا؟
>> البطل: حانوتي، عائد، الدورة 300، يبدأ في محطة بوسان، حكاية غريبة
“أنا! لا! حسنًا!”
مجموع 1,019 إشعارًا.
“……”
لست متأكدًا من التأثير الذي قد يحدثه مثل هذا الإنجاز. ربما يكون شيئًا تافهًا مثل خطأ.
ماذا كان من المفترض أن أفعل بهذا؟
وهكذا كان الأمر، بالإضافة إلى كوني أعمل في مقهى، كنت متطوعًا كموظف توصيل.
لحسن الحظ أو لسوء الحظ، لم يبدو الأمر وكأن أوه دوك-سيو قد بحثت عني للحصول على إجابات. لقد قضمَت أظافرها (لقد طلبت منها التوقف عدة مرات، لكنها لم تستمع إليّ أبدًا) وتمتمت لنفسها، “هذا لن ينجح. لا يمكن أن ينتهي الأمر على هذا النحو… عليّ أن أجد طريقة… مهما كان الأمر… بأي وسيلة ضرورية… عليّ تسريع كتابتي…”
في الواقع، كانت إشعارات التأخير التي ترسلها أوه دوك-سيو بمثابة شكل من أشكال الفن.
وبدت مثل لايت ياغامي بعد أن حاصره L، وخرجت من الغرفة.
هل سبق لكم أن رأيتم مثل هذا الشيء؟
كان كل شيء هادئًا، مثل الهدوء بعد العاصفة.
“……”
دعوني أذكركم، كان هذا في قسم المقهى الذي يبلغ عمقه 1300 متر. لم يكن هناك الكثير منهم، لكن كان لدينا بالتأكيد عدد قليل من العملاء، ومن بينهم ها-يول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الحكاية الغريبة رقم 300 للعائد، حانوتي، في محطة بوسان على وشك أن تبدأ.
وباعتبارها شاهدة على الدراما الشبابية، قالت لي ها-يول الجملة الواضحة.
“أريد أن أكتب. بشدة!” أمسكت أوه دوك-سيو بياقتي وصرخت، ورأسها منخفض.
“أوبّا، ألن تتبعها؟”
“……”
“لا بأس. قد تتجول قليلًا، لكنها ستستعيد عافيتها قريبًا. بدلًا من مطاردتها والقلق بشأن كل شيء صغير، أفضل أن أؤمن بها وأنتظر.”
انفجار!
“أنت كسول جدًا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — مجهول: حتى أنها تقوم بإصدارات دفعية الآن؛ لقد جن جنونها؛؛
لهذا السبب لا أحب الأطفال الأذكياء.
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 270 (منذ 4 أيام)
لذا، كان من المعتاد بالنسبة لأوه دوك-سيو أن تكتب بضعة فصول، ثم ترمي النسخة الأولى برسالة تقول، “آسفة! أنا الدورة التالية، افعلي شيئًا بهذا…!”
“أوبّا، ألن تتبعها؟”
ولكن من المثير للدهشة أنه في الدورة 888 ظهر مسار جديد، وهو مسار لم أتوقعه حتى أنا.
في الآونة الأخيرة، كنت أؤجل قراءة رواية دوك-سيو. لم أكن أرغب في إزعاجها بإظهار أنني أواصل قراءتها.
[الفتاة الأدبية] <خاتمة العائد> ستنشر الآن بشكل يومي في الساعة 16:00.
إذا كانت كلمة “مقدمة” لا تناسبكم، فربما يكون تسميتها بشيء مثل تقطيع الخضروات قبل الغوص في الطبق الرئيسي أكثر ملاءمة.
لم يكن الأمر أقل من معجزة.
“……”
ولكي أساعدكم على فهم خطورة هذه المعجزة، لأوضحن لكم الأمر أكثر: كانت أوه دوك-سيو تنشر حلقاتها في الأصل ثلاثة أيام في الأسبوع. ولكن الآن، زاد معدل نشرها إلى حلقات يومية.
وضعت ذقني على يدي. ليس لأنني وجدت الأمر محيرًا أو مفاجئًا بشكل خاص، ولكن لأنني أعجبت بالطريقة التي عكس بها أوه دوك-سيو الإيقاع في السطر الأخير.
هل سبق لكم أن رأيتم مثل هذا الشيء؟
※ قد يرتكب GPT-MSYH أخطاء. تأكد من المعلومات المهمة مرة أخرى.
لم يحدث هذا. وربما لن يحدث أبدًا. فبمجرد أن ينخفض معدل نشر مؤلف ما على تسلسل معين، يصبح الأمر أشبه برصيد حساب شخص ذي ائتمان سيئ – فهو لن يرتفع مرة أخرى أبدًا.
— مجهول: أوه دوك-سيو<< بصراحة إذا كنت تعتقد أيضًا أنهم يتفوقون على العجوز غوريو، فإبهام كبير للأعلى لول
ولكن أوه دوك-سيو فعلت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر مهمًا في الحقيقة أي دورة اخترتها. ففي كل دورة، كانت لوحة تسلسل الروايات على موقع شبكة س.غ مليئة بإشعارات مثل هذه:
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 273 (منذ يوم واحد)
لقد حدث ذلك في حوالي الدورة الـ 600. ربما الدورة الـ 700.
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 272 (منذ يومين)
كان الأمر أشبه بصندوق الوارد لشخص بدائي لم يتعلم مطلقًا مفهوم تنظيم رسائل البريد الإلكتروني، حيث وضعت علامة “مقروءة” على جميع رسائله.
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 271 (منذ 3 أيام)
┘ مجهول: ؟
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 270 (منذ 4 أيام)
بطبيعة الحال، كانت لوحة الروايات على شبكة س.غ تعج بالروايات. وكان القراء، الذين اعتادوا انتظار إشعارات التأخير بفارغ الصبر حتى يتمكنوا من السخرية منها، مشغولين الآن بالتعليق.
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 269 (منذ 5 أيام)
هل ضحّت بجودة الكتابة مقابل جدول تسلسل منتظم؟
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 268 (منذ 6 أيام)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ أنت تقول إن هذه الدورة فاشلة! فاشلة! أنت تقول إن هذه الدورة لا أمل فيها! لا يهمني إن كنت من العائدين الذين ليس لديهم دماء أو دموع أو بصيلات شعر! كيف تقول ذلك؟”
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 267 (منذ 7 أيام)
بطبيعة الحال، كانت لوحة الروايات على شبكة س.غ تعج بالروايات. وكان القراء، الذين اعتادوا انتظار إشعارات التأخير بفارغ الصبر حتى يتمكنوا من السخرية منها، مشغولين الآن بالتعليق.
لم يتأخر ولو دقيقة واحدة – في الوقت المحدد تمامًا.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
وكان هناك شيء أكثر إثارة للرعب.
“……”
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 276 (منذ 5 دقائق)
لقد شعرت بالإعجاب، وكنت على وشك أن أطرق بابها، ولكن بعد ذلك تجمدت.
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 275 (منذ 5 دقائق)
4. تواصل أوه دوك-سيو الكتابة من حيث انتهت “النسخة الأولي” من الدورة السابقة.
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 274 (منذ 5 دقائق)
ماذا؟
مرة واحدة على الأقل في الأسبوع، كانت تنزل ثلاثة فصول متتالية! وفي بعض الأحيان، كانت تصل إلى حد إصدار عشرة فصول دفعة واحدة.
[الفتاة الأدبية] إعلان عن توقف مؤقت (منذ 4 أيام)
بطبيعة الحال، كانت لوحة الروايات على شبكة س.غ تعج بالروايات. وكان القراء، الذين اعتادوا انتظار إشعارات التأخير بفارغ الصبر حتى يتمكنوا من السخرية منها، مشغولين الآن بالتعليق.
ولكن من المثير للدهشة أنه في الدورة 888 ظهر مسار جديد، وهو مسار لم أتوقعه حتى أنا.
— مجهول: واه، ما الذي يحدث مؤخرًا؟ لماذا لم تعد الفتاة الأدبية تتأخر بعد الآن؟؟
لحسن الحظ أو لسوء الحظ، لم يبدو الأمر وكأن أوه دوك-سيو قد بحثت عني للحصول على إجابات. لقد قضمَت أظافرها (لقد طلبت منها التوقف عدة مرات، لكنها لم تستمع إليّ أبدًا) وتمتمت لنفسها، “هذا لن ينجح. لا يمكن أن ينتهي الأمر على هذا النحو… عليّ أن أجد طريقة… مهما كان الأمر… بأي وسيلة ضرورية… عليّ تسريع كتابتي…”
— مجهول: حتى أنها تقوم بإصدارات دفعية الآن؛ لقد جن جنونها؛؛
ولكن من المثير للدهشة أنه في الدورة 888 ظهر مسار جديد، وهو مسار لم أتوقعه حتى أنا.
— مجهول: لقد استيقظت لول
[الفتاة الأدبية] هذه أوه دوك-سيو… (منذ 5 دقائق)
— مجهول: أوه دوك-سيو<< بصراحة إذا كنت تعتقد أيضًا أنهم يتفوقون على العجوز غوريو، فإبهام كبير للأعلى لول
لقد شعرت بالإعجاب، وكنت على وشك أن أطرق بابها، ولكن بعد ذلك تجمدت.
┘ العجوز غوريو: إبهام كبير للأعلى lololol
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — مجهول: حتى أنها تقوم بإصدارات دفعية الآن؛ لقد جن جنونها؛؛
┘ مجهول: ؟
[الفتاة الأدبية] هذه أوه دوك-سيو…
دخل قراء شبكة س.غ في أسبوع تبجيل الفتاة الأدبية غير المتوقع.
وكان هناك شيء أكثر إثارة للرعب.
ولكن لم ينضم الجميع إلى التبجيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل قراء شبكة س.غ في أسبوع تبجيل الفتاة الأدبية غير المتوقع.
— [بيكوا] طالبة الصف السادس: يا شباب، يا شباب؛ ألا تعتقدون أن كتابات الفتاة الأدبية أصبحت غريبة بعض الشيء مؤخرًا؟ >_<);;
“لا بأس. قد تتجول قليلًا، لكنها ستستعيد عافيتها قريبًا. بدلًا من مطاردتها والقلق بشأن كل شيء صغير، أفضل أن أؤمن بها وأنتظر.”
من وقت لآخر، سترى تعليقات مثل هذا.
حملت صينية قهوة في يدي، محملة بفنجان إسبريسو لعقل أوه دوك-سيو المتعب وفنجان قهوة موكا لبراعم التذوق لديها في مرحلة الشباب، بينما أسير صوب غرفتها. في تلك اللحظة، لاحظت أنها تركت باب غرفتها مفتوحًا قليلًا وكانت تكتب على الكمبيوتر المحمول.
— [بيكوا] طالبة الصف السادس: إذا كانت كتابتها في السابق قوية وجريئة ><);; مؤخرًا، يبدو الأمر كما لو أن كتابات الفتاة الأدبية فقدت نكهتها الفريدة… إنها وكأنها أصبحت مسطحة مثل الأرض ><) !!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دوك-سيو، أنا بخير حقًا،” قلت وأنا أخلع مريلة الباريستا المبللة بمخاط المتكهنة ودموعها. “لا يوجد كاتب في هذا العالم يريد أن يأخذ استراحة من الكتابة على حلقات. كل كاتب يحب أن يمضي قدمًا في قصته، ويكتب ستة أو عشرة فصول يوميًا. ولكن عندما لا يتمكن من القيام بذلك، فإنه يتراجع، وإذا استمر في التراجع، فإن قلبه يتقلص أيضًا.”
┘ مجهول: القبض على أحد مؤيدي نظرية الأرض المسطحة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الفتاة الأدبية] تغيير في وقت النشر (منذ 8 أيام)
┘ العجوز غوريو: نموذج نموذجي لنقابة الجحيم في جوسون.
لهذا السبب لا أحب الأطفال الأذكياء.
┘ مجهول: هل تشعرين بنفس الشعور أيضًا؟ لقد شعرت بنفس الشعور، وكأن كتابات الفتاة الأدبية أصبحت سطحية للغاية في الآونة الأخيرة.
الطالحة I
┘ مجهول: في الحقيقة، كان الأمر جيدًا جدًا عندما أصدرت الفصول في أي وقت، ولكن الآن أفكر في إسقاطها.
حملت صينية قهوة في يدي، محملة بفنجان إسبريسو لعقل أوه دوك-سيو المتعب وفنجان قهوة موكا لبراعم التذوق لديها في مرحلة الشباب، بينما أسير صوب غرفتها. في تلك اللحظة، لاحظت أنها تركت باب غرفتها مفتوحًا قليلًا وكانت تكتب على الكمبيوتر المحمول.
┘ مجهول: الكتابة غريبة نوعًا ماㅇㅇ;;
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تخيلوا لو تأخر أحد الجانبين عن موعد اجتماع قمة بين زعماء العالم. لا شك أن هذا سيكون “خطأ” جسيمًا و”خرقًا للبروتوكول”. ولكن إذا تكرر هذا التأخير مائة مرة؟ فسوف يُشاد به باعتباره “استراتيجية سياسية من قِبَل السيسي”. هكذا تسير الأمور في العالم.
حركت رأسي في حيرة.
لقد تحدثت عن الكتّاب لفترة طويلة الآن، ولكن لأكون صادقًا، كان كل ذلك مجرد مقدمة.
‘ولكن كتابات دوك-سيو ليست سيئة؟’
من وقت لآخر، سترى تعليقات مثل هذا.
في الآونة الأخيرة، كنت أؤجل قراءة رواية دوك-سيو. لم أكن أرغب في إزعاجها بإظهار أنني أواصل قراءتها.
وتجهلت في كل مرة.
هل ضحّت بجودة الكتابة مقابل جدول تسلسل منتظم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘من المحتمل أنها تشعر بالتوتر بسبب التعليقات السلبية مرة أخرى، لذلك يجب أن أحضر لها بعض القهوة لإظهار دعمي.’
إذا كان الأمر كذلك، فعلى عكس القراء على شبكة س.غ، فقد اعتقدت أنه أمر جيد. كانت أوه دوك-سيو مهووسة قليلًا بجودة كتابتها. سيكون من الأفضل لصحتها العقلية أن تتخلى قليلًا عن هذا الأمر وتركز على المهمة اليومية للكتابة، بدلًا من التركيز على الكمال.
وبعد فترة قصيرة، سوف يمتلئ صندوق الوارد الخاص بي برسائل مثل “هذه أوه دوك-سيو…” قد يطلق البعض على هذه الحالة النادرة التي تتسبب فيها العلكة في اقتلاع أسنان الإنسان.
‘من المحتمل أنها تشعر بالتوتر بسبب التعليقات السلبية مرة أخرى، لذلك يجب أن أحضر لها بعض القهوة لإظهار دعمي.’
لماذا لا تتوقفي عن هذه الدورة بالكامل؟ أنتِ في الدورة التالية ستكون في حالة أفضل.
وهكذا كان الأمر، بالإضافة إلى كوني أعمل في مقهى، كنت متطوعًا كموظف توصيل.
هذه مجموعة واحدة.
حملت صينية قهوة في يدي، محملة بفنجان إسبريسو لعقل أوه دوك-سيو المتعب وفنجان قهوة موكا لبراعم التذوق لديها في مرحلة الشباب، بينما أسير صوب غرفتها. في تلك اللحظة، لاحظت أنها تركت باب غرفتها مفتوحًا قليلًا وكانت تكتب على الكمبيوتر المحمول.
‘إنها تعمل بجد على تسلسلها!’
‘إنها تعمل بجد على تسلسلها!’
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 276 (منذ 5 دقائق)
لقد شعرت بالإعجاب، وكنت على وشك أن أطرق بابها، ولكن بعد ذلك تجمدت.
وتجهلت في كل مرة.
من خلال الشق في الباب.
“أمم…”
لقد تمكنت رؤيتي، التي تعززت بفضل هالتي، من التقاط شاشة الكمبيوتر المحمول الخاص بـ “أوه دوك-سيو” بالزاوية المناسبة.
الطالحة I
>> الرجاء إدخال موجه…
※ قد يرتكب GPT-MSYH أخطاء. تأكد من المعلومات المهمة مرة أخرى.
※ قد يرتكب GPT-MSYH أخطاء. تأكد من المعلومات المهمة مرة أخرى.
لماذا لا تتوقفي عن هذه الدورة بالكامل؟ أنتِ في الدورة التالية ستكون في حالة أفضل.
ظهرت علامة استفهام في ذهني.
من باب الفضول، نقرت على الرسالة التي وصلت إلى صندوق الوارد الخاص بي منذ خمس دقائق فقط.
قبل أن يتمكن عقلي من الإجابة على هذا السؤال، رقصت أصابع أوه دوك-سيو على لوحة مفاتيح الكمبيوتر المحمول في حركة سريعة . وبرشاقة عازف البيانو، كتبت أصابعها الكلمات التالية على الشاشة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب ما، كان هذا الحاجز الغريب من الدراما الشبابية يحيط بها. حتى جونغ دايمان من فيلم سلام دانك كان ليعترف باليأس الشديد في هذا المشهد.
>> البطل: حانوتي، عائد، الدورة 300، يبدأ في محطة بوسان، حكاية غريبة
“هل تقول إنني لم أعد كاتبة بعد الآن؟ وأن هذه الدورة لا تستحق توقعاتك، لذا ستتخلى عني؟ هاه؟”
ضغطت أوه دوك-سيو على زر الإدخال. وبعد لحظات، بدأت شاشة الكمبيوتر المحمول في إخراج الجمل.
ولسوء الحظ، كانت أوه دوك-سيو كاتبة
كان حانوتي في عودته رقم 300. كانت محطة بوسان دائمًا غريبة في نظر بطل الرواية. بغض النظر عن عدد المرات التي عاد فيها إلى نفس محطة بوسان، كان هناك شيء واحد دائمًا. كانت تحدث أشياء غريبة دائمًا في محطة بوسان، وكان على بطل الرواية، حانوتي، إصلاحها. هكذا كانت الحال دائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 268 (منذ 6 أيام)
أطلق حانوتي تنهيدة غريبة رقم 300 عندما ارتدى البدلة السوداء التي اشتراها في محطة بوسان.
لقد تحدثت عن الكتّاب لفترة طويلة الآن، ولكن لأكون صادقًا، كان كل ذلك مجرد مقدمة.
كانت الحكاية الغريبة رقم 300 للعائد، حانوتي، في محطة بوسان على وشك أن تبدأ.
“……”
“أوه.” مسحت أوه دوك-سيو جبينها. “لقد عملت بجد اليوم! انتهيت من التسلسل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 275 (منذ 5 دقائق)
“……”
ماذا؟
أوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ أنت تقول إن هذه الدورة فاشلة! فاشلة! أنت تقول إن هذه الدورة لا أمل فيها! لا يهمني إن كنت من العائدين الذين ليس لديهم دماء أو دموع أو بصيلات شعر! كيف تقول ذلك؟”
دوك-سيو…؟
دعوني أشرح لكم المنهج الذي يقوم عليه الإبداع عند متكهنتنا، أو بعبارة أخرى، كيف تكتب روايتي السيرة الذاتية.
.. انها تبدو كجمل قد يخرجها شات جي بي تي بالفعل..
┘ العجوز غوريو: إبهام كبير للأعلى lololol
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 269 (منذ 5 أيام)
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
دوك-سيو…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن عقلي من الإجابة على هذا السؤال، رقصت أصابع أوه دوك-سيو على لوحة مفاتيح الكمبيوتر المحمول في حركة سريعة . وبرشاقة عازف البيانو، كتبت أصابعها الكلمات التالية على الشاشة:
كان الأمر أشبه بصندوق الوارد لشخص بدائي لم يتعلم مطلقًا مفهوم تنظيم رسائل البريد الإلكتروني، حيث وضعت علامة “مقروءة” على جميع رسائله.
لم يتأخر ولو دقيقة واحدة – في الوقت المحدد تمامًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
