حدث المصنفين
الفصل 530 – حدث المصنفين
اعتقد هؤلاء الفتية أن سيوفهم ومهاراتهم ستجعلهم أقوياء ، لكن جاكوب كان يعرف الحقيقة.
(بعد ثلاثة أيام ، منظور جاكوب)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بموجة من الاحتقار التي تتصاعد بداخله.
[إشعار النظام: سيبدأ حدث المصنفين الثاني بعد 15 دقيقة. يرجى قبول الدعوة للانتقال قبل انتهاء المؤقت ، وإلا ستُلغى الدعوة تلقائيًا. نتطلع إلى رؤيتك هناك!]
“حسنًا ، لقد قمت بتطوير مهارتي [عاصفة النار]”، رد الآخر وهو ينفخ صدره “أي شخص ينوي أن يوقفني في هذا الحدث ، سيلقى حتفه بضربة واحدة من هذه المهارة. سيكون الأمر سهلًا”
[إشعار النظام: هل ترغب في الانتقال إلى الحدث؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
[نعم]
تأمل في العد التنازلي وهو يتسارع ، مع مشاعر الترقب التي تتصاعد بداخله.
[لا]
“حسنًا ، لقد قمت بتطوير مهارتي [عاصفة النار]”، رد الآخر وهو ينفخ صدره “أي شخص ينوي أن يوقفني في هذا الحدث ، سيلقى حتفه بضربة واحدة من هذه المهارة. سيكون الأمر سهلًا”
أخيرًا جاء يوم الحدث ، وبعد خمس دقائق فقط من تسجيل دخوله إلى اللعبة ، استقبل جاكوب إشعار النظام المتلألئ ، الذي يطالبه باتخاذ قراره.
كانت هذه هي الفرصة التي كان ينتظرها ، وبدون تردد ، قبل الدعوة ، مستعدًا لمواجهة التحديات في الحدث.
تأمل في العد التنازلي وهو يتسارع ، مع مشاعر الترقب التي تتصاعد بداخله.
كان التوقيت مثاليا بالنسبة له ، حيث قدم لـ إيلينا عذرًا مقنعًا في اليوم السابق ، موضحًا أن مشروع العمارة المعقد الذي كان يعمل عليه بعناية كان يقترب من الانتهاء ، وأن تسجيل الخروج لمدة 48 ساعة ببساطة لم يكن خيارًا.
كانوا يأتون بصمت عندما لا تتوقع ذلك ، وبحلول الوقت الذي تدرك فيه أنهم متواجدين ، سيكون الأوان قد فات.
مع ذلك ، اصبح الطريق مفتوحا أمامه للمشاركة في الحدث ، بدون أي عقبات.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم يكن لديهم أدنى فكرة عن شكل القتال الحقيقي.
حام إصبعه فوق خيار “نعم” للحظة قصيرة ، بينما تواجدت ابتسامة في وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حام إصبعه فوق خيار “نعم” للحظة قصيرة ، بينما تواجدت ابتسامة في وجهه.
كانت هذه هي الفرصة التي كان ينتظرها ، وبدون تردد ، قبل الدعوة ، مستعدًا لمواجهة التحديات في الحدث.
مع ذلك ، اصبح الطريق مفتوحا أمامه للمشاركة في الحدث ، بدون أي عقبات.
************
عندما سمع جاكوب اسم الرئيس ، تسللت ابتسامة إلى وجهه.
بمجرد أن تم نقله إلى الحدث ، وجد جاكوب نفسه واقفًا في سهل شاسع مفتوح يمتد بلا حدود في جميع الاتجاهات.
“مرحبًا أيها المصنفين. أنا رايا ، وسأكون مضيفة حدث المصنفين لهذا العام. يرجى ملاحظة أن حدث المصنفين الثاني سيبدأ بعد خمس دقائق من انتهاء الشرح الخاص بالحدث ، لذا يرجى الاستعداد وفقًا لذلك”
الميزة الوحيدة الملحوظة في هذا السهل كانت شجرة وحيدة شاهقة في الأفق ، ومع ذلك ، كانت تبعد على الأقل 30 دقيقة سيرًا على الأقدام.
عندما سمع جاكوب اسم الرئيس ، تسللت ابتسامة إلى وجهه.
محاطًا بـ عشرة آلاف مصنف أخر ، كانت أجواء التوتر ملموسة في الهواء بينما كانوا يتحدثون مع بعضهم بقلق.
بينما كان جاكوب يلاحظ المصنفين المجتمعين حوله ، لاحظ على الفور تفاصيل مثيرة للإهتمام ، أن معظمهم كانوا شبابا لا تتجاوز أعمارهم 25 أو 27 عام.
عدل جاكوب وضعيته عندما سمع هذه الكلمات وقام بشحذ تركيزه.
كانوا واضحين في طريقة تحركهم وحديثهم وضحكهم ، حيث كانوا مليئين بالثقة. كانوا يعتقدون أنهم لا يُقهرون ، وكان ذلك واضحًا في عيونهم المتعجرفة.
اعتقد هؤلاء الفتية أن سيوفهم ومهاراتهم ستجعلهم أقوياء ، لكن جاكوب كان يعرف الحقيقة.
بينما كان جاكوب يتفحص وجوههم ، أدرك أنه كان واحدًا من القلائل من الرجال الكبار في الحشد ، وهذا الامر كان يناسبه تمامًا.
(بعد ثلاثة أيام ، منظور جاكوب)
لم يكن لدى هؤلاء الاشخاص فكرة عن معنى مواجهة الخطر الحقيقي والموت الحقيقي ، بينما لم يأخذ جاكوب مثل هؤلاء الحمقى على محمل الجد.
(بعد ثلاثة أيام ، منظور جاكوب)
بينما كان يتحرك عبر الحشد ، ملأت المحادثات الجانبية للمصنفين أذنه ، مما زاد من استياءه منهم.
واجه جاكوب أعداء أكثر خطورة من أي وحش شهده هؤلاء الفتية في هذا اللعبة ، ولم يكن هؤلاء الأعداء يعلنون عن وجودهم بدروع متلألئة أو حركات درامية.
“تحققوا من هذا السيف” تفاخر أحدهم ، مظهرًا شفرة لامعة “لقد حصلت على هذا السيف في الليلة الماضية. مع هذا السيف الجميل ، لا يمكن لأحد أن يوقفني ، ولا أحد قادر على ان يهزمني في هذا الحدث”
‘هل هو يختبئ في الظلال حقا؟’ تساءل جاكوب بينما بدأ يبحث عن أي أثر لليو في ظلال المصنفين ، ومع ذلك ، قُطع تفكيره عندما ساد صمت مفاجئ في الحشد.
“حسنًا ، لقد قمت بتطوير مهارتي [عاصفة النار]”، رد الآخر وهو ينفخ صدره “أي شخص ينوي أن يوقفني في هذا الحدث ، سيلقى حتفه بضربة واحدة من هذه المهارة. سيكون الأمر سهلًا”
كان التوقيت مثاليا بالنسبة له ، حيث قدم لـ إيلينا عذرًا مقنعًا في اليوم السابق ، موضحًا أن مشروع العمارة المعقد الذي كان يعمل عليه بعناية كان يقترب من الانتهاء ، وأن تسجيل الخروج لمدة 48 ساعة ببساطة لم يكن خيارًا.
لم يستطع جاكوب إلا أن يضحك داخليًا عندما سمع ذلك ، حيث بكونه جندي في العمليات الخاصة كان حقيقي وليس مجرد لاعب مفرط الثقة.
لم يستطع جاكوب إلا أن يضحك داخليًا عندما سمع ذلك ، حيث بكونه جندي في العمليات الخاصة كان حقيقي وليس مجرد لاعب مفرط الثقة.
لقد شهد الجانب المظلم من الحياة ، وقد تم تدريبه على القتل بطرق أكثر مما يمكن أن يتخيله هؤلاء الفتية.
الميزة الوحيدة الملحوظة في هذا السهل كانت شجرة وحيدة شاهقة في الأفق ، ومع ذلك ، كانت تبعد على الأقل 30 دقيقة سيرًا على الأقدام.
بيديه العارية ، يمكنه بسهولة قتل بشري بمئة طريقة. لكن هؤلاء الفتية كانوا يتبجحون وكأن لديهم العالم بين أيديهم ، على الرغم من أن معظمهم بلا قيمة بدون أسلحتهم.
************
لم يكن لديهم أدنى فكرة عن شكل القتال الحقيقي.
كان التوقيت مثاليا بالنسبة له ، حيث قدم لـ إيلينا عذرًا مقنعًا في اليوم السابق ، موضحًا أن مشروع العمارة المعقد الذي كان يعمل عليه بعناية كان يقترب من الانتهاء ، وأن تسجيل الخروج لمدة 48 ساعة ببساطة لم يكن خيارًا.
كانت الطريقة التي تحدثوا بها عن معداتهم وحركاتهم البراقة—سخيفة وطفولية.
عندما سمع جاكوب اسم الرئيس ، تسللت ابتسامة إلى وجهه.
واجه جاكوب أعداء أكثر خطورة من أي وحش شهده هؤلاء الفتية في هذا اللعبة ، ولم يكن هؤلاء الأعداء يعلنون عن وجودهم بدروع متلألئة أو حركات درامية.
بينما كان جاكوب يلاحظ المصنفين المجتمعين حوله ، لاحظ على الفور تفاصيل مثيرة للإهتمام ، أن معظمهم كانوا شبابا لا تتجاوز أعمارهم 25 أو 27 عام.
كانوا يأتون بصمت عندما لا تتوقع ذلك ، وبحلول الوقت الذي تدرك فيه أنهم متواجدين ، سيكون الأوان قد فات.
عدل جاكوب وضعيته عندما سمع هذه الكلمات وقام بشحذ تركيزه.
شعر بموجة من الاحتقار التي تتصاعد بداخله.
‘هل هو يختبئ في الظلال حقا؟’ تساءل جاكوب بينما بدأ يبحث عن أي أثر لليو في ظلال المصنفين ، ومع ذلك ، قُطع تفكيره عندما ساد صمت مفاجئ في الحشد.
اعتقد هؤلاء الفتية أن سيوفهم ومهاراتهم ستجعلهم أقوياء ، لكن جاكوب كان يعرف الحقيقة.
(بعد ثلاثة أيام ، منظور جاكوب)
لم يكن السلاح في يدك أو المهارة التي أتقنتها هي ما يجعلك خطيرًا—بل الخبرة والتجربة ، والقدرة على الحفاظ على هدوئك تحت الضغط.
واجه جاكوب أعداء أكثر خطورة من أي وحش شهده هؤلاء الفتية في هذا اللعبة ، ولم يكن هؤلاء الأعداء يعلنون عن وجودهم بدروع متلألئة أو حركات درامية.
في العالم الحقيقي ، أولئك الذين يمتلكون أكبر الأفواه هم أول من يموت ، حيث شهد ذلك مرات لا تحصى.
بينما كان جاكوب يتفحص وجوههم ، أدرك أنه كان واحدًا من القلائل من الرجال الكبار في الحشد ، وهذا الامر كان يناسبه تمامًا.
بينما كان يمشي عبر المجموعة وهو يبحث عن وجوه مألوفة ، انحرفت أفكاره إلى أبنائه ، لوك وليو.
بينما كان جاكوب يلاحظ المصنفين المجتمعين حوله ، لاحظ على الفور تفاصيل مثيرة للإهتمام ، أن معظمهم كانوا شبابا لا تتجاوز أعمارهم 25 أو 27 عام.
كان الاثنان هم السبب الرئيسي لوجوده هنا ، وعلى الرغم من أنه كان متأكدًا من أنهم لن يكونوا مسرورين لرؤيته ، إلا أنه أراد مراقبتهم من بعيد.
بينما كان جاكوب يتفحص وجوههم ، أدرك أنه كان واحدًا من القلائل من الرجال الكبار في الحشد ، وهذا الامر كان يناسبه تمامًا.
ومع ذلك ، ولخيبة أمله ، لم يستطع إيجادهم في هذا الحشد الكبير.
[إشعار النظام: هل ترغب في الانتقال إلى الحدث؟]
“هل رأى أحدكم الرئيس حتى الآن؟” سأل أحد المصنفين بصوت خافت “هل تعتقد أنه سيتواجد هنا؟ أليس من المفترض أن يكون اللاعب الأول؟”
نظر لأعلى ورأى السبب ، حيث اقتربت شخصية مذهلة من الأفق ، متحركة برشاقة فاتنة تأسر الانتباه.
“لم يره احد” رد شخص آخر “أراهن أنه يراقب من الظلال ، بعيدًا عن أنظار الجميع. إنه قاتل حقيقي ، كما تعلم!”
عندما سمع جاكوب اسم الرئيس ، تسللت ابتسامة إلى وجهه.
عندما سمع جاكوب اسم الرئيس ، تسللت ابتسامة إلى وجهه.
‘هل هو يختبئ في الظلال حقا؟’ تساءل جاكوب بينما بدأ يبحث عن أي أثر لليو في ظلال المصنفين ، ومع ذلك ، قُطع تفكيره عندما ساد صمت مفاجئ في الحشد.
كان ذلك هو ابنه ، ليو ، حيث كان فخورًا بالسمعة التي انشأها ولده.
كانت إلف مع شعر فضي يتلألأ كضوء القمر ، مع عيونها الزمردية التي تخترق الجو وهي تتقدم.
بعد أن واجهه في القتال ، عرف جاكوب مدى قوة ليو حقا وكان يحترم مهاراته بشدة.
كانت هذه هي الفرصة التي كان ينتظرها ، وبدون تردد ، قبل الدعوة ، مستعدًا لمواجهة التحديات في الحدث.
‘هل هو يختبئ في الظلال حقا؟’ تساءل جاكوب بينما بدأ يبحث عن أي أثر لليو في ظلال المصنفين ، ومع ذلك ، قُطع تفكيره عندما ساد صمت مفاجئ في الحشد.
اعتقد هؤلاء الفتية أن سيوفهم ومهاراتهم ستجعلهم أقوياء ، لكن جاكوب كان يعرف الحقيقة.
نظر لأعلى ورأى السبب ، حيث اقتربت شخصية مذهلة من الأفق ، متحركة برشاقة فاتنة تأسر الانتباه.
اعتقد هؤلاء الفتية أن سيوفهم ومهاراتهم ستجعلهم أقوياء ، لكن جاكوب كان يعرف الحقيقة.
كانت إلف مع شعر فضي يتلألأ كضوء القمر ، مع عيونها الزمردية التي تخترق الجو وهي تتقدم.
“هل رأى أحدكم الرئيس حتى الآن؟” سأل أحد المصنفين بصوت خافت “هل تعتقد أنه سيتواجد هنا؟ أليس من المفترض أن يكون اللاعب الأول؟”
ساد الصمت وهي تخاطب المصنفين ، مع صوت واضح ومهيمن.
(بعد ثلاثة أيام ، منظور جاكوب)
“مرحبًا أيها المصنفين. أنا رايا ، وسأكون مضيفة حدث المصنفين لهذا العام. يرجى ملاحظة أن حدث المصنفين الثاني سيبدأ بعد خمس دقائق من انتهاء الشرح الخاص بالحدث ، لذا يرجى الاستعداد وفقًا لذلك”
“هل رأى أحدكم الرئيس حتى الآن؟” سأل أحد المصنفين بصوت خافت “هل تعتقد أنه سيتواجد هنا؟ أليس من المفترض أن يكون اللاعب الأول؟”
عدل جاكوب وضعيته عندما سمع هذه الكلمات وقام بشحذ تركيزه.
بينما كان جاكوب يلاحظ المصنفين المجتمعين حوله ، لاحظ على الفور تفاصيل مثيرة للإهتمام ، أن معظمهم كانوا شبابا لا تتجاوز أعمارهم 25 أو 27 عام.
كانت معرفة القواعد أمرًا مهمًا لإكمال أي مهمة ، لذا ركز على ما تقوله رايا بشكل حاد.
‘هل هو يختبئ في الظلال حقا؟’ تساءل جاكوب بينما بدأ يبحث عن أي أثر لليو في ظلال المصنفين ، ومع ذلك ، قُطع تفكيره عندما ساد صمت مفاجئ في الحشد.
كانت إلف مع شعر فضي يتلألأ كضوء القمر ، مع عيونها الزمردية التي تخترق الجو وهي تتقدم.
الترجمة: Hunter
بينما كان جاكوب يلاحظ المصنفين المجتمعين حوله ، لاحظ على الفور تفاصيل مثيرة للإهتمام ، أن معظمهم كانوا شبابا لا تتجاوز أعمارهم 25 أو 27 عام.
مع ذلك ، اصبح الطريق مفتوحا أمامه للمشاركة في الحدث ، بدون أي عقبات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات