إبرام الصفقة
الفصل 522 – إبرام الصفقة
مثل لوك ، لم تكن أماندا غاضبة من كذب ليو عليها ، حيث قبلت تفسيره حول كيفية كون حياته على المحك إذا لم يفعل ذلك.
(في نفس اليوم)
في نفس اليوم ، بمجرد انتهاء ساعات اللعب وتسجيل اللاعبين الخروج من تيرا نوفا ، هرعت أماندا للعثور على ليو ، مغمورة بالخوف بعد قراءة الفوضى المتزايدة على المنتديات العالمية.
تحركت أجسادهم بتناغم ، حيث ملأت الهمسات الناعمة الغرفة.
لقد رأت الاتهامات والنداءات المتزايدة للتوضيح ، وكلما فكرت في الأمر أكثر ، زاد قلقها على سلامة ليو.
لقد أحبته بجنون قبل أن تعرف أنه لاعب مهم ، ولكن الآن بعد أن عرفت أنه الأفضل ، زاد فخرها بذلك.
عادةً ما كان ليو سريعًا في الرد على رسائلها داخل اللعبة ، لكن اليوم ، ولأول مرة ، لم يرد على أي من رسائلها الخاصة ، مما زاد من قلقها على سلامته ، حيث تحول الأمر إلى نوبة هلع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من دون كلمة ، حمل ليو أماندا وأدخلها إلى الداخل ، مغلقًا الباب برفق خلفهم.
*دينغ دونغ*
كانت قلقة للغاية عليه ، بينما لم يستطع ليو إلا أن يشعر بتقدير كبير لهذه الصفة.
ضغطت بقلق على جرس الباب لشقة ليو ، مع قلبها الذي ينبض بسرعة ، وفي غضون ثوانٍ ، فتح ليو الباب.
“أماندا؟ ما الأمر؟” سأل ليو الذي بدا قلقا عندما رآها واقفة هناك ، مع عيونها المفتوحة وكونها تتنفس بشدة.
“أماندا؟ ما الأمر؟” سأل ليو الذي بدا قلقا عندما رآها واقفة هناك ، مع عيونها المفتوحة وكونها تتنفس بشدة.
“أتعرفين يا عزيزتي … إنهم ليسوا مخطئين. في الحقيقة ، أنا الرئيس” قال ليو ، حيث كاد أن يضحك عندما قال هذه الكلمات.
“ليو! هل أنت بخير؟” صرخت أماندا بصوت يرتجف وهي تتدافع إلى حضنه ، ممسكة به بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع إيقاف السوار ، لم تكن هناك أي قيود على قوته بعد الآن.
تفاجئ ليو بردة فعلها ، حيث لف ذراعيه حولها بارتباك “نعم ، أنا بخير. لماذا تسألين؟” لاحظ خديها المبللين بالدموع والذعر في عينيها ، حيث لم يكن لديه أي فكرة عن سبب انزعاجها.
“همم… سيكون الأمر منطقي فقط إذا بدأت من البداية…. لذا كوني صبورة بينما أروي لكِ قصة ، قصة أخطط فقط لقولها لك ولـ لوك” قال ليو ، حيث بدأ يروي قصته لأماندا ، من البداية.
من دون كلمة ، حمل ليو أماندا وأدخلها إلى الداخل ، مغلقًا الباب برفق خلفهم.
تفاجئ ليو بردة فعلها ، حيث لف ذراعيه حولها بارتباك “نعم ، أنا بخير. لماذا تسألين؟” لاحظ خديها المبللين بالدموع والذعر في عينيها ، حيث لم يكن لديه أي فكرة عن سبب انزعاجها.
أخذها إلى غرفة نومه ثم وضعها على السرير وجلس بجانبها ، تاركًا إياها تتمسك به وهي تعبّر عن مشاعرها.
في البداية ، تحولت تعبيرات أماندا إلى حالة من الصدمة ، ثم الارتباك وأخيراً الغضب ، حيث ظنت أن ليو كان يحاول أن يمازحها.
على الرغم من أنه لم يفهم تمامًا ما كان يحدث ، إلا أنه كان يعرف أن أماندا بحاجة إلى تفريغ عاصفة القلق التي تراكمت بداخلها ، لذا انتظر بصبر حتى تهدأ.
كانت قلقة للغاية عليه ، بينما لم يستطع ليو إلا أن يشعر بتقدير كبير لهذه الصفة.
“ليو! الأشخاص في المنتديات العالمية حمقى! إنهم حمقى ، إنهم يظنون أنك والرئيس شخص واحد ، حتى أن هناك بعض الحمقى في القسم E الذين وصلوا إلى حد وعد العالم بأنهم سيجدونك ويطاردونك لاستجوابك. أنا… أنا قلقة على سلامتك” قالت أماندا ، وبعد دقيقة كاملة من البكاء أخيرًا أخبرت ليو بما كان يقلقها.
كانت قلقة للغاية عليه ، بينما لم يستطع ليو إلا أن يشعر بتقدير كبير لهذه الصفة.
“أوه؟ إنهم يتحدثون عن مطاردتي في الحياة الواقعية؟” سأل ليو وهو يهز رأسه ويضحك ، حيث شعر بالمرح من فكرة أن يجرؤ أي شخص على مطاردته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن… أنت أكبر شخصية في اللعبة؟ الرئيس الوحيد؟” سألت أماندا ، بعد أن انتهى ليو من قصته ، بينما أومأ ليو برأسه وابتسم لها بلطف.
مع إيقاف السوار ، لم تكن هناك أي قيود على قوته بعد الآن.
“ماذا؟” سألت أماندا وهي تشعر بالدهشة ، بينما امالت راسها بارتباك.
يمكنه إستخدام [عالم المرآة] [الاختفاء] [ضربة القتل] [ربط الظل] الآن ، ولم يكن هناك أي شيء يمكن لأي شخص فعله حيال ذلك.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “بالطبع…. يا لك من لطيف ، ليو! هل تسخر من المشكلة الآن…. يا لك من ناضج للغاية!” قالت أماندا وهي تخرج الهواء من أنفها بشدة.
ومع ذلك ، كان ممتنًا أنه لن يضطر إلى استخدامها ، حيث كان على وشك مغادرة القسم C للأبد.
في البداية ، لم تتمكن أماندا من متابعة قصة ليو ، حيث لم يكن لديها معرفة بكيفية عمل الفئات القتالية وكيفية تطبيق قيود الفئات الخاصة ، ومع ذلك ، مع نهاية القصة ، بدا أنها فهمت الصورة الكاملة.
“نعم! العمال في قسمك ماكرين! أنت تعاملهم جيدًا للغاية ، وتمنحهم أفضل الدرجات الممكنة لكنهم ماكرين وجاهزين لطعنك في الظهر. يجب أن تكون حذرًا!” قالت أماندا ، بينما ضحك ليو وبدأ يداعب رأسها.
“أتعرفين يا عزيزتي … إنهم ليسوا مخطئين. في الحقيقة ، أنا الرئيس” قال ليو ، حيث كاد أن يضحك عندما قال هذه الكلمات.
كانت قلقة للغاية عليه ، بينما لم يستطع ليو إلا أن يشعر بتقدير كبير لهذه الصفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن… أنت أكبر شخصية في اللعبة؟ الرئيس الوحيد؟” سألت أماندا ، بعد أن انتهى ليو من قصته ، بينما أومأ ليو برأسه وابتسم لها بلطف.
كانت لحظات مثل هذه هي التي جعلته يدرك مدى اهتمام أماندا به ، وساعدته على تعزيز اعتقاده بأنها الشخص المناسب له بالفعل.
في البداية ، تحولت تعبيرات أماندا إلى حالة من الصدمة ، ثم الارتباك وأخيراً الغضب ، حيث ظنت أن ليو كان يحاول أن يمازحها.
“أتعرفين يا عزيزتي … إنهم ليسوا مخطئين. في الحقيقة ، أنا الرئيس” قال ليو ، حيث كاد أن يضحك عندما قال هذه الكلمات.
يمكنه إستخدام [عالم المرآة] [الاختفاء] [ضربة القتل] [ربط الظل] الآن ، ولم يكن هناك أي شيء يمكن لأي شخص فعله حيال ذلك.
في البداية ، تحولت تعبيرات أماندا إلى حالة من الصدمة ، ثم الارتباك وأخيراً الغضب ، حيث ظنت أن ليو كان يحاول أن يمازحها.
“امم… يجب أن نحتفل بكونك تطورت الى المستوى الرئيسي بشكل مناسب. ماذا عن أن نفعلها اليوم؟” سألت بابتسامة شقية ، بينما بلع ليو جرعة كبيرة من اللعاب.
“بالطبع…. يا لك من لطيف ، ليو! هل تسخر من المشكلة الآن…. يا لك من ناضج للغاية!” قالت أماندا وهي تخرج الهواء من أنفها بشدة.
“أتعرفين يا عزيزتي … إنهم ليسوا مخطئين. في الحقيقة ، أنا الرئيس” قال ليو ، حيث كاد أن يضحك عندما قال هذه الكلمات.
“أنا لا أمزح ، أنا الرئيس…. انظري إلى قدمي” قال ليو ، مظهرًا قدمه بينما صُدمت أماندا لرؤية سوار الكاحل مفقودًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *دينغ دونغ*
“سوار الكاحل! إنه مفقود! أين هو؟” سألت أماندا وهي تبحث في كل مكان عنه ، حتى انتزع ليو السوار من جانب السرير ووضَعَه في يديها.
على الرغم من أنه لم يفهم تمامًا ما كان يحدث ، إلا أنه كان يعرف أن أماندا بحاجة إلى تفريغ عاصفة القلق التي تراكمت بداخلها ، لذا انتظر بصبر حتى تهدأ.
“لا داعي للقلق ، لا أحد سيأتي لمطاردتي ، لقد تحررت من القيود بطرق قانونية” قال ليو ، بينما طمأن أماندا أنه لم يرتكب أي شيء غير قانوني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من دون كلمة ، حمل ليو أماندا وأدخلها إلى الداخل ، مغلقًا الباب برفق خلفهم.
“ماذا؟” سألت أماندا وهي تشعر بالدهشة ، بينما امالت راسها بارتباك.
في البداية ، لم تتمكن أماندا من متابعة قصة ليو ، حيث لم يكن لديها معرفة بكيفية عمل الفئات القتالية وكيفية تطبيق قيود الفئات الخاصة ، ومع ذلك ، مع نهاية القصة ، بدا أنها فهمت الصورة الكاملة.
“همم… سيكون الأمر منطقي فقط إذا بدأت من البداية…. لذا كوني صبورة بينما أروي لكِ قصة ، قصة أخطط فقط لقولها لك ولـ لوك” قال ليو ، حيث بدأ يروي قصته لأماندا ، من البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أن ليو كان يشعر بالندم على أكاذيبه وصارحها في أول فرصة سنحت له ، فقد غفرت له أماندا بسعادة ، بل قررت مكافأته بطريقة خاصة.
في البداية ، لم تتمكن أماندا من متابعة قصة ليو ، حيث لم يكن لديها معرفة بكيفية عمل الفئات القتالية وكيفية تطبيق قيود الفئات الخاصة ، ومع ذلك ، مع نهاية القصة ، بدا أنها فهمت الصورة الكاملة.
لقد رأت الاتهامات والنداءات المتزايدة للتوضيح ، وكلما فكرت في الأمر أكثر ، زاد قلقها على سلامة ليو.
“إذن… أنت أكبر شخصية في اللعبة؟ الرئيس الوحيد؟” سألت أماندا ، بعد أن انتهى ليو من قصته ، بينما أومأ ليو برأسه وابتسم لها بلطف.
“ليو! الأشخاص في المنتديات العالمية حمقى! إنهم حمقى ، إنهم يظنون أنك والرئيس شخص واحد ، حتى أن هناك بعض الحمقى في القسم E الذين وصلوا إلى حد وعد العالم بأنهم سيجدونك ويطاردونك لاستجوابك. أنا… أنا قلقة على سلامتك” قالت أماندا ، وبعد دقيقة كاملة من البكاء أخيرًا أخبرت ليو بما كان يقلقها.
“على الرغم من انني الرئيس… إلا أنك رئيستي” قال ليو وهو يداعب بطنها بينما ضحكت أماندا بسعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *دينغ دونغ*
لقد أحبته بجنون قبل أن تعرف أنه لاعب مهم ، ولكن الآن بعد أن عرفت أنه الأفضل ، زاد فخرها بذلك.
“ليو! هل أنت بخير؟” صرخت أماندا بصوت يرتجف وهي تتدافع إلى حضنه ، ممسكة به بقوة.
كون الرجل غنيًا وقويًا كان مثل كون المرأة جميلة ، فبالرغم من أنه ليس الصفة الأكثر أهمية ، إلا انه يساعد كثيرًا في زيادة جاذبية الفرد.
“أوه؟ إنهم يتحدثون عن مطاردتي في الحياة الواقعية؟” سأل ليو وهو يهز رأسه ويضحك ، حيث شعر بالمرح من فكرة أن يجرؤ أي شخص على مطاردته.
مثل لوك ، لم تكن أماندا غاضبة من كذب ليو عليها ، حيث قبلت تفسيره حول كيفية كون حياته على المحك إذا لم يفعل ذلك.
“ليو! هل أنت بخير؟” صرخت أماندا بصوت يرتجف وهي تتدافع إلى حضنه ، ممسكة به بقوة.
بما أن ليو كان يشعر بالندم على أكاذيبه وصارحها في أول فرصة سنحت له ، فقد غفرت له أماندا بسعادة ، بل قررت مكافأته بطريقة خاصة.
“على الرغم من انني الرئيس… إلا أنك رئيستي” قال ليو وهو يداعب بطنها بينما ضحكت أماندا بسعادة.
“امم… يجب أن نحتفل بكونك تطورت الى المستوى الرئيسي بشكل مناسب. ماذا عن أن نفعلها اليوم؟” سألت بابتسامة شقية ، بينما بلع ليو جرعة كبيرة من اللعاب.
في البداية ، لم تتمكن أماندا من متابعة قصة ليو ، حيث لم يكن لديها معرفة بكيفية عمل الفئات القتالية وكيفية تطبيق قيود الفئات الخاصة ، ومع ذلك ، مع نهاية القصة ، بدا أنها فهمت الصورة الكاملة.
كان ليو ينتظر هذه الفرصة منذ فترة طويلة ، والآن بعد أن أصبحت في متناول يده ، لم تكن هناك أي طريقة لرفضها.
كانت قلقة للغاية عليه ، بينما لم يستطع ليو إلا أن يشعر بتقدير كبير لهذه الصفة.
“حسنًا–” قال ليو وهو يخلع رداءه ، بينما فعلت أماندا الشيء نفسه بتردد.
“على الرغم من انني الرئيس… إلا أنك رئيستي” قال ليو وهو يداعب بطنها بينما ضحكت أماندا بسعادة.
تحركت أجسادهم بتناغم ، حيث ملأت الهمسات الناعمة الغرفة.
ضغطت بقلق على جرس الباب لشقة ليو ، مع قلبها الذي ينبض بسرعة ، وفي غضون ثوانٍ ، فتح ليو الباب.
استمر الاثنان في فعل ذلك لساعات ، حيث كان الحب بينهم رقيقًا وعاطفيًا ، حتى أصبحت أماندا مرهقة بالكامل ، وعندها فقط توقف ليو أخيرًا.
لقد رأت الاتهامات والنداءات المتزايدة للتوضيح ، وكلما فكرت في الأمر أكثر ، زاد قلقها على سلامة ليو.
أخيرًا ، عندما انتهى الأمر ، لم يتحدث أي منهم ، حيث استمتعوا فقط باحتضان بعضهم البعض ، عارفين تمامًا أن العلاقة بينهم قد تغيرت إلى الأبد من هذه اللحظة فصاعدًا.
“أماندا؟ ما الأمر؟” سأل ليو الذي بدا قلقا عندما رآها واقفة هناك ، مع عيونها المفتوحة وكونها تتنفس بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أن ليو كان يشعر بالندم على أكاذيبه وصارحها في أول فرصة سنحت له ، فقد غفرت له أماندا بسعادة ، بل قررت مكافأته بطريقة خاصة.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الاثنان في فعل ذلك لساعات ، حيث كان الحب بينهم رقيقًا وعاطفيًا ، حتى أصبحت أماندا مرهقة بالكامل ، وعندها فقط توقف ليو أخيرًا.
على الرغم من أنه لم يفهم تمامًا ما كان يحدث ، إلا أنه كان يعرف أن أماندا بحاجة إلى تفريغ عاصفة القلق التي تراكمت بداخلها ، لذا انتظر بصبر حتى تهدأ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
