الصيد (2)
الفصل 177: الصيد (2)
شعرت براحة أكبر الآن. تنهدت ليا وهي تفحص جراحها، لكن لم تكن هناك مشاكل. كانت مهارات فتح وخياطة ديكولين مثالية، وبفضل تلك الإسعافات الأولية، كانت تتعافى بالفعل.
كان النمر العظيم ماكرًا، يتمتع بذكاء يفوق معظم البشر. لذلك، كانت هناك حاجة إلى خطة بسيطة ومعقدة في آن واحد: ولهذا السبب صنعت قنبلة يدوية. في حال فشل الهجوم الأولي، كنت قد أعددت هذا للهجوم المفاجئ…
بعد ساعة، كانت ليا تفتح عينيها بتثاقل بينما كانت جالسة على الأرض مع ليو. كانت مطاردة النمر العظيم لا تزال مستمرة، لكن ليو أُرسل لحماية المصابين (ليا وديكولين).
…والآن، الرياح تضرب جلدي، والزمن يتدفق ببطء كالشراب البارد.
“أوه.”
غغغغغ…
“أوه… صحيح. نعم، نعم، نعم…”
التقت عيناي بعيني الوحش البري الصفراء اللامعة. ربما كانت هذه أول مرة يضع إنسان ذراعه في فم هذا النمر.
[تم إكمال المهمة: صيد النمر العظيم]
كرااااااااك—!
“أووووووو… آهآآآآه… آآآآه….”
حاول تمزيقها، ممزقًا العضلات والأوتار. لكن بإرادة قوية وبالرجل الحديدي كنت صامدا. في المقام الأول، كان هذا الأسلوب مستحيلاً لولا خصائصي. متحملًا الألم، أمسكت بلسانه. ثم…
“هل لديك أي خطط لجنازة الأستاذ المساعد؟”
—!
كانت تلك إجراءات عادية للجاسوس المزدوج لإيصال الكلمات لكل طرف لكسب الثقة من كليهما.
انفجرت القنبلة داخل فمه. الحرارة الشديدة لعقت ذراعي، وتطايرت شظايا الفولاذ الأسود داخله. لكن لم أكن قد انتهيت بعد. استخدمت التحريك الذهني على شظايا المعدن بالتزامن مع كل تسعة عشر قطعة من الخشب الفولاذي لاختراق لحم النمر.
“…انتظري.”
وووووووووووووووووو—!
ثم التفت ديكولين للخلف. ارتبك كل من ليو وليا.
لوح النمر العظيم بأرجله الأمامية، يتحرك بسرعة كافية لكسر حاجز الصوت، مُحدثًا موجة صادمة. كنت مستعدًا لخطوته التالية. ان الضرر سيكون هائلًا…
“…سمعت-”
“همف!”
“…”
شيء صغير طار مثل بعوضة، متلقيًا الضربة بدلاً مني.
“كانت مشاهدات الكشافة والشهود الذين يحرسون الحاجز واضحة.”
“آآه!”
هدية من ديكولين؟ نظر الجميع إلى الهدية بدهشة. سألت ليا نيابة عن غانيشا، التي كانت في حالة ذهول.
تم إرسال البعوضة التي تُدعى ليا بعيدًا. لكن هذا كان كافيًا. وضع النمر العظيم مخالبه حول عنقي مرة أخرى—
“…”
—كلانغ!
“لا يزال لديّ الكثير من الأمور للتعامل معها. علاوة على ذلك، هل أنت بخير أستاذ؟”
هذه المرة، سيفٌ صدّها.
فجأة، نقر ديكولين لسانه. أمالت ليا رأسها.
“فيو! لم أتأخر~!”
فجأة، عمّ الصمت الغابة. همس ليو.
انتشر صوت سيريو المبتهج. وصل كعاصفة، وألقى إلي بابتسامة عريضة.
“وأنا أشعر بنفس الشيء.”
“هل أنت بخير، ديكولين؟ …أوه. لا تبدو بخيرًا.”
كانت تشعر بالتوتر من أن يفتح ديكولين عينيه فجأة ويحدق بها. وضعت الأعشاب على ذراعه ولفت الضمادة بإحكام حول الجرح، ثم غسلت دمه بالماء…
نظر سيريو إليّ من رأسي إلى قدمي.
تجمد ديكولين للحظة عند ذكر كارلوس، مع هالة يوكلين الفريدة. واصلت ليا.
—غغغغغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قائدة غانيشا.”
في تلك اللحظة القصيرة، هز النمر العظيم سيف سيريو واندفع نحو الغابة.
واااااااااااااه—!
“أوه واو! أرى ظهر النمر وهو يهرب؟! هذا مشهد نادر! هيه، إلى أين تذهب؟!”
نظرت إلى المغامر الشاب المتلوّي على الأرض وهو يمسك ببطنه. كان هذا ثمن حمايتي باستخدام جسده.
صرخ سيريو وهو يطارد النمر العظيم، ووصل فارس آخر من مسافة بعيدة.
لتغيير المزاج الكئيب، ابتسمت غانيشا وتمتمت بصوت منخفض. ابتسمت ليا أيضًا قليلاً، ولفت رايلي شفتيها.
خطوة—!
“النمو رفيق الفقدان.”
توقف القادم الجديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆ احصل على كتالوج سمات نادر
“…”
شعرت براحة أكبر الآن. تنهدت ليا وهي تفحص جراحها، لكن لم تكن هناك مشاكل. كانت مهارات فتح وخياطة ديكولين مثالية، وبفضل تلك الإسعافات الأولية، كانت تتعافى بالفعل.
بقينا صامتين، نطابق صمتنا معًا. ولكن، بعد لحظة، تحدثت جولي.
“…”
“…سمعت-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع!”
“ساعدي سيريو. النمر مُصاب، لذا لن يتمكن من الهرب بعيدًا.”
“آآآآآآآآ…!”
“…”
انتشر صوت سيريو المبتهج. وصل كعاصفة، وألقى إلي بابتسامة عريضة.
أغلقت جولي فمها مرة أخرى، وأومأت برأسها. ثم، اتبعت آثار سيريو.
“نعم.”
…شواااااا.
… لم يتوقف الثلج عن السقوط في الشمال، إلى درجة أنه بعد بضعة أيام، كان من السهل أن يشعر الشخص بالملل منه، حيث لم يتوقف ليوم واحد، يسقط كل ساعة.
هب نسيم بارد، وتمايلت الأوراق مُحدثة صوتًا متناغمًا مع أغنية الطبيعة. نظرت إلى ذراعي الملقى على الأرض الصخرية.
غغغغغ…
“…في النهاية، قُطعت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأستاذ ديكولين، ليس ثعبانًا كبيرًا~. إنه أمر غير متوقع للغاية.”
استمرت إرادة قوية ورجل حديدي لأطول فترة ممكنة، لكن لا بد أن هذه هي هيبة النمر العظيم. أخذت الذراع وأعدت تثبيتها باستخدام شريط لاصق مع القليل من المانا التي تبقت لدي، ثم…
أجابت إيفرين وهي تحني رأسها.
“أووووووو… آهآآآآه… آآآآه….”
“…استعادة الجثة؟ ربما هذا الرجل لا يريد أن يعترف بذلك أيضًا.”
نظرت إلى المغامر الشاب المتلوّي على الأرض وهو يمسك ببطنه. كان هذا ثمن حمايتي باستخدام جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُغلقت الباب بقوة. برميين، التي كانت تحتضن المدفأة على الأريكة، ارتجفت. متى تسللت نائبة المدير مرة أخرى؟ عبس ديكولين.
“…”
كانت الدوائر السوداء والدموع مرسومة حول عيني إيفرين.
اقتربت لألقي نظرة جيدة. لم يكن هناك نزيف خارجي، لكن الإصابات الداخلية كانت شديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***** شكرا للقراءة Isngard
“آآآآآآآآ…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت برميين إلى ذراعه بتعبير غامض. تعافى بسرعة.
جعلتها تفقد وعيها بالضغط على نقطة حول رقبتها. ثم استخدمت الخشب الفولاذي لفتح بطنها.
*****
سبلوووورت—!
طرحت ليا السؤال، وكان ليو أيضًا فضوليًا. لم ينجُ أحد من هجوم نمر عظيم إلى هذا الحد. تم ضرب ليا ، لكن كان الأمر قد انتهى بالفعل بسبب سم النمر العظيم الفريد.
تدفقت الدماء، كاشفة عن أمعاء منفجرة وعضلات ممزقة.
…لكن. اليوم، رأت ليا إمكانية للإقناع. ديكولين —
“…لديك نفس الشخصية أيضًا.”
“تسك.”
لففت الشريط اللاصق حول إصابة هذا الطفل المتهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعادت وعيها متأخرة. ثم سلمها ديكولين مظروفًا كبيرًا.
*****
تجهم ديكولين تجاه برميين.
بعد ساعة، كانت ليا تفتح عينيها بتثاقل بينما كانت جالسة على الأرض مع ليو. كانت مطاردة النمر العظيم لا تزال مستمرة، لكن ليو أُرسل لحماية المصابين (ليا وديكولين).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مد ليو حقيبته. توجهت ليا نحو ديكولين ومعها الضمادات والأعشاب.
“…”
ظهرت رسالة إتمام المهمة التي طال انتظارها في ذهنها.
كان الطفلان يحدقان في ديكولين. لقد تم عض ذراعه من قبل النمر العظيم، لكنه كان يقف مستقيمًا بشكل مذهل، مهيبًا كالعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العلاج بعيدًا عن الكمال. كان الشريط اللاصق قد تم تثبيته، لكنها كانت قصيرة جدًا، ولم يتوقف النزيف بعد بشكل كامل.
“هل أنت… بخير؟”
بقينا صامتين، نطابق صمتنا معًا. ولكن، بعد لحظة، تحدثت جولي.
طرحت ليا السؤال، وكان ليو أيضًا فضوليًا. لم ينجُ أحد من هجوم نمر عظيم إلى هذا الحد. تم ضرب ليا ، لكن كان الأمر قد انتهى بالفعل بسبب سم النمر العظيم الفريد.
“آآه!”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوة—!
ثم التفت ديكولين للخلف. ارتبك كل من ليو وليا.
من كان يظن أن ديكولين سيعالج أحدًا؟
“…أوه، هذا لا شيء. ليس بالأمر الجدي. صحيح، ليو؟”
لففت الشريط اللاصق حول إصابة هذا الطفل المتهور.
“نعم.”
“نعم…”
كان هذا هو الوقت المناسب لقطع البراعم المسماة ديكولين. ديكولين لم يكن شخصًا سيئًا، بل كان شريرًا خالصًا، لا مجال لحياة جديدة معه. شرير نقي لا يعذب إلا اللاعبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لديك نفس الشخصية أيضًا.”
…لكن. اليوم، رأت ليا إمكانية للإقناع. ديكولين —
“نعم.”
بالطبع، من المستحيل الجزم بأنه لم يعد شريرًا بعد —
أجابت إيفرين وهي تحني رأسها.
لكن لم يكن بأي حال من الأحوال ديكولين الأصلي.
“فيو! لم أتأخر~!”
“لماذا جئت إلى هنا؟”
“آآآآآآآآ…!”
“ماذا؟ آه. نحن ذاهبون إلى ميولجي.”
“أوه… هل هذا كذلك. لقد بدا الين شخصًا مخلصًا. ولا بد أنه هكذا في الواقع، أيضًا؟ إذا كان قادرًا على كسب قلب الأستاذ.”
“ميولجي.”
*****
“نعم، هناك طريقة لتطهير كارلوس هناك.”
“…”
“…”
نظرت إلى المغامر الشاب المتلوّي على الأرض وهو يمسك ببطنه. كان هذا ثمن حمايتي باستخدام جسده.
تجمد ديكولين للحظة عند ذكر كارلوس، مع هالة يوكلين الفريدة. واصلت ليا.
انتشر صوت سيريو المبتهج. وصل كعاصفة، وألقى إلي بابتسامة عريضة.
“فكرنا في التحضير للتعامل مع دم الشيطان. المفتاح ربما يكون في ميولجي.”
“هل هذا كذلك. هذا جيد-”
حدق ديكولين في ليا دون أن يتحرك. ثم أضاف بابتسامة ساخرة:
“أرغ…”
“…أنتِ تحاولين بجدٍ أكثر مما يجب. هذا عديم الفائدة.”
“لقد شُفيت بما يكفي لأستمر في مهمتي هنا في الشمال.”
“بالطبع!”
لم تكن تعرف ما هي نواياه، لكن برميين أومأت برأسها في الوقت الحالي قبل أن تقف من الأريكة.
أومأت ليا برأسها. كانت مقتنعة مرة أخرى الآن. تمامًا كما رأت احتمالات أسوأ نسخة من ديكولين، كان هناك أيضًا إمكانية لتطهير كارلوس.
… لم يتوقف الثلج عن السقوط في الشمال، إلى درجة أنه بعد بضعة أيام، كان من السهل أن يشعر الشخص بالملل منه، حيث لم يتوقف ليوم واحد، يسقط كل ساعة.
“تسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن غادرت برميين مكتب ديكولين، انضمت إلى المغامرين عند نار المخيم.
فجأة، نقر ديكولين لسانه. أمالت ليا رأسها.
“…أنتِ تحاولين بجدٍ أكثر مما يجب. هذا عديم الفائدة.”
“ما الأمر؟”
“وأنا أشعر بنفس الشيء.”
“وجهك. لا يعجبني كلما رأيته.”
أشارت برميين إلى الخارج من النافذة، حيث كان مغامروا العقيق الأحمر قد نصبوا معسكرًا. غانيشا ورايلي، إلى جانب ليو وليا، كانوا يستمتعون بدفء نار المخيم.
“…”
توقف عن الحديث وقدم مرآة لبرميين. كانت مرآة يدوية عادية.
كانت تعتقد أنها تعرف السبب. لكن ذلك أغضبها. فردت ليا بحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن غادرت برميين مكتب ديكولين، انضمت إلى المغامرين عند نار المخيم.
“وأنا أشعر بنفس الشيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إيفرين تراقب عاصفة الثلج خارج النافذة.
صمت ديكولين وهو يعبس. أضافت ليا بسرعة.
…شواااااا.
“…كنت أمزح.”
“همف!”
هز ديكولين رأسه. ثم جلس متكئًا على شجرة قريبة. وكأنه على وشك أن يغمى عليه، أغمض عينيه للحظة.
“ليو، أعطني حقيبة الطوارئ.”
“…”
“…”
“…”
“أوه واو! أرى ظهر النمر وهو يهرب؟! هذا مشهد نادر! هيه، إلى أين تذهب؟!”
فجأة، عمّ الصمت الغابة. همس ليو.
“…متى تخططين للمغادرة؟”
—… ليا، هل هو نائم؟
“ليو، أعطني حقيبة الطوارئ.”
نظرت ليا إلى وجهه. بالتأكيد، بدا وكأنه نائم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُغلقت الباب بقوة. برميين، التي كانت تحتضن المدفأة على الأريكة، ارتجفت. متى تسللت نائبة المدير مرة أخرى؟ عبس ديكولين.
“نعم.”
انفجرت القنبلة داخل فمه. الحرارة الشديدة لعقت ذراعي، وتطايرت شظايا الفولاذ الأسود داخله. لكن لم أكن قد انتهيت بعد. استخدمت التحريك الذهني على شظايا المعدن بالتزامن مع كل تسعة عشر قطعة من الخشب الفولاذي لاختراق لحم النمر.
فيووو—
*****
شعرت براحة أكبر الآن. تنهدت ليا وهي تفحص جراحها، لكن لم تكن هناك مشاكل. كانت مهارات فتح وخياطة ديكولين مثالية، وبفضل تلك الإسعافات الأولية، كانت تتعافى بالفعل.
“هل أنت… بخير؟”
“مذهل جدًا…”
—!
من كان يظن أن ديكولين سيعالج أحدًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت لألقي نظرة جيدة. لم يكن هناك نزيف خارجي، لكن الإصابات الداخلية كانت شديدة.
“…انتظري.”
“نعم، هناك طريقة لتطهير كارلوس هناك.”
بالمناسبة، ألم تكن إصابة ديكولين خطيرة جدًا؟ كيف عالجها بهذه الدقة وهو في تلك الحالة؟ نظرت ليا حول ديكولين النائم. فجأة، لفتت ذراعه انتباهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لديك نفس الشخصية أيضًا.”
“أوه.”
“خذي هذا. إنها ورقة اختبار.”
كان العلاج بعيدًا عن الكمال. كان الشريط اللاصق قد تم تثبيته، لكنها كانت قصيرة جدًا، ولم يتوقف النزيف بعد بشكل كامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب قلم حبر رأس إيفرين.
“ليا، نظرت إلى حالتها المريحة جدًا وإلى حالة ديكولين غير المكتملة بالتناوب، فجأة أصبحت متيبسة. لقد عالجها بدلاً من أن يعالج نفسه في موقف كانت فيه المانا الخاص به محدودة. ربما كان السبب…
*****
شعرت ليا بألم في قلبها.
“قال إنه إذا تم استعادة جثته، فسيقيم جنازة.”
“ليو، أعطني حقيبة الطوارئ.”
“أوه… هل هذا كذلك. لقد بدا الين شخصًا مخلصًا. ولا بد أنه هكذا في الواقع، أيضًا؟ إذا كان قادرًا على كسب قلب الأستاذ.”
“هاه؟ أوه~، ها هي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بخير.”
مد ليو حقيبته. توجهت ليا نحو ديكولين ومعها الضمادات والأعشاب.
“خذي هذا. إنها ورقة اختبار.”
“… *ابتلعت ريقها*.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…كنت أمزح.”
كانت تشعر بالتوتر من أن يفتح ديكولين عينيه فجأة ويحدق بها. وضعت الأعشاب على ذراعه ولفت الضمادة بإحكام حول الجرح، ثم غسلت دمه بالماء…
بعد ساعة، كانت ليا تفتح عينيها بتثاقل بينما كانت جالسة على الأرض مع ليو. كانت مطاردة النمر العظيم لا تزال مستمرة، لكن ليو أُرسل لحماية المصابين (ليا وديكولين).
[تم إكمال المهمة: صيد النمر العظيم]
“قال إنه إذا تم استعادة جثته، فسيقيم جنازة.”
◆ اهزم النمر الشيطاني على المذبح [بيسيليتا]
“نعم، هناك طريقة لتطهير كارلوس هناك.”
◆ احصل على كتالوج سمات نادر
“…”
ظهرت رسالة إتمام المهمة التي طال انتظارها في ذهنها.
في تلك اللحظة القصيرة، هز النمر العظيم سيف سيريو واندفع نحو الغابة.
*****
“…ماذا؟ أوه… نعم.”
… لم يتوقف الثلج عن السقوط في الشمال، إلى درجة أنه بعد بضعة أيام، كان من السهل أن يشعر الشخص بالملل منه، حيث لم يتوقف ليوم واحد، يسقط كل ساعة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “… *ابتلعت ريقها*.”
“إيفرين.”
أجابت إيفرين وهي تحني رأسها.
كانت إيفرين تراقب عاصفة الثلج خارج النافذة.
تحدثت برميين بدون تعبير، لكنها كانت تبتسم داخليًا.
“إيفرين.”
واااااااااااااه—!
من خلف مكتبه، جلس الأستاذ يراقبها.
“نعم.”
“إيفرين، أجيبي.”
كانت تشعر بالتوتر من أن يفتح ديكولين عينيه فجأة ويحدق بها. وضعت الأعشاب على ذراعه ولفت الضمادة بإحكام حول الجرح، ثم غسلت دمه بالماء…
“أوه، ماذا؟”
شعرت براحة أكبر الآن. تنهدت ليا وهي تفحص جراحها، لكن لم تكن هناك مشاكل. كانت مهارات فتح وخياطة ديكولين مثالية، وبفضل تلك الإسعافات الأولية، كانت تتعافى بالفعل.
استعادت وعيها متأخرة. ثم سلمها ديكولين مظروفًا كبيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆ احصل على كتالوج سمات نادر
“خذي هذا. إنها ورقة اختبار.”
“نعم.”
“أوه… صحيح. نعم، نعم، نعم…”
“همف!”
كانت الدوائر السوداء والدموع مرسومة حول عيني إيفرين.
…والآن، الرياح تضرب جلدي، والزمن يتدفق ببطء كالشراب البارد.
“نعم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوقفت الضوضاء بالخارج باستخدام السحر.
مرّت ثلاثة أيام منذ أن هاجم النمر ألين. نجح ديكولين في صيد النمر العظيم، لكنه لم يتمكن من العثور على جثة ألين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جيد .”
“تماسكي.”
“ليس هناك سبب لتقييدهم. مغامروا العقيق الأحمر لديهم حصانة، ولا أرى النصف دم. ولكن…”
“…ماذا؟ أوه… نعم.”
حاول تمزيقها، ممزقًا العضلات والأوتار. لكن بإرادة قوية وبالرجل الحديدي كنت صامدا. في المقام الأول، كان هذا الأسلوب مستحيلاً لولا خصائصي. متحملًا الألم، أمسكت بلسانه. ثم…
بالنسبة لإيفرين، ما حدث في ذلك اليوم بقي كصدمة. كانت آخر من رأى ألين. لو أنها لم تكن فاقدة للوعي بسبب المسكنات…
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “… *ابتلعت ريقها*.”
بوم—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ إلهيلم رشفة من الويسكي وجلس على كرسي خشبي قريب. ثم نظر إلى النيران المتلألئة.
ضرب قلم حبر رأس إيفرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ساعدي سيريو. النمر مُصاب، لذا لن يتمكن من الهرب بعيدًا.”
“آه!”
كانت عيون غانيشا تدمع. ليا، ليو، وحتى رايلي كانوا نفس الشيء. جميعهم نظروا إلى السماء للحظة. نجوم متلألئة وشرارات. في تلك اللحظة، بدا وجه الساحر البريء والمشرق وكأنه يلوح في الأفق.
“سأطردكِ إذا واصلتِ ذلك.”
“…”
“أرغ…”
“فيو! لم أتأخر~!”
“فترة الامتحانات ستستمر لمدة شهر بدءًا من الغد، ويمكنكِ الاستمرار في مهامكِ في نفس الوقت، أو لا إذا لم ترغبي.”
“…حسنًا، هذا صحيح. كيف حال ذراع الأستاذ؟”
“…سأستمر.”
“آآآآآآآآ…!”
أجابت إيفرين وهي تحني رأسها.
“…يجب أن يتغلب على ذلك بنفسه.”
“سأذهب الآن.”
بعد ساعة، كانت ليا تفتح عينيها بتثاقل بينما كانت جالسة على الأرض مع ليو. كانت مطاردة النمر العظيم لا تزال مستمرة، لكن ليو أُرسل لحماية المصابين (ليا وديكولين).
غادرت بسرعة قبل أن تبكي، وراقبها ديكولين وهي تغادر بصمت.
“النمو رفيق الفقدان.”
دوووم—!
“آه!”
أُغلقت الباب بقوة. برميين، التي كانت تحتضن المدفأة على الأريكة، ارتجفت. متى تسللت نائبة المدير مرة أخرى؟ عبس ديكولين.
ثم نظرت رايلي إلى المكان الذي كانت تقف فيه جولي خلف شجرة. لم تكن تختبئ؛ كانت فقط واقفة هناك. كان الجميع يعلم أن جولي كانت هناك.
“…متى تخططين للمغادرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
هزت برميين كتفيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن غادرت برميين مكتب ديكولين، انضمت إلى المغامرين عند نار المخيم.
“لا يزال لديّ الكثير من الأمور للتعامل معها. علاوة على ذلك، هل أنت بخير أستاذ؟”
“…”
“بماذا؟”
“نعم.”
“حسنًا، لقد فقدت أستاذك المساعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قائدة غانيشا.”
“…”
لففت الشريط اللاصق حول إصابة هذا الطفل المتهور.
تجهم ديكولين تجاه برميين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت برميين إلى ذراعه بتعبير غامض. تعافى بسرعة.
“كانت مشاهدات الكشافة والشهود الذين يحرسون الحاجز واضحة.”
“…هدية؟ من ديكولين، هذا الأستاذ؟”
لقد رأوا جميعًا النمر وهو يأخذ ألين، وذلك بفضل قدرة برميين. يمكنها تجسيد أفكارها وزرع ذكريات معدلة في أذهان الآخرين. لهذا السبب تمكنت من أن تصبح أصغر نائبة مدير.
“بماذا؟”
“أنا بخير.”
استمرت إرادة قوية ورجل حديدي لأطول فترة ممكنة، لكن لا بد أن هذه هي هيبة النمر العظيم. أخذت الذراع وأعدت تثبيتها باستخدام شريط لاصق مع القليل من المانا التي تبقت لدي، ثم…
واااااااااه—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر سيريو إليّ من رأسي إلى قدمي.
كان هناك صوت بكاء شخص ما في الردهة. ربما كانت إيفرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوة—!
“هل هذا كذلك. هذا جيد-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر سيريو إليّ من رأسي إلى قدمي.
واااااااااااااه—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، لقد فقدت أستاذك المساعد.”
“هذا جيد .”
هذه المرة، سيفٌ صدّها.
أومأت برميين برأسها.
بعد ساعة، كانت ليا تفتح عينيها بتثاقل بينما كانت جالسة على الأرض مع ليو. كانت مطاردة النمر العظيم لا تزال مستمرة، لكن ليو أُرسل لحماية المصابين (ليا وديكولين).
“أستاذ مساعد آخر-”
هدية من ديكولين؟ نظر الجميع إلى الهدية بدهشة. سألت ليا نيابة عن غانيشا، التي كانت في حالة ذهول.
وااااااااااااااااه—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قائدة غانيشا.”
“لم أكن أعتقد أنك تملك أستاذًا مساعدًا آخر.”
صرخ سيريو وهو يطارد النمر العظيم، ووصل فارس آخر من مسافة بعيدة.
أوقفت الضوضاء بالخارج باستخدام السحر.
“لا يزال لديّ الكثير من الأمور للتعامل معها. علاوة على ذلك، هل أنت بخير أستاذ؟”
“النمو رفيق الفقدان.”
… لم يتوقف الثلج عن السقوط في الشمال، إلى درجة أنه بعد بضعة أيام، كان من السهل أن يشعر الشخص بالملل منه، حيث لم يتوقف ليوم واحد، يسقط كل ساعة.
“…حسنًا، هذا صحيح. كيف حال ذراع الأستاذ؟”
“…”
“لقد شُفيت بما يكفي لأستمر في مهمتي هنا في الشمال.”
تم إرسال البعوضة التي تُدعى ليا بعيدًا. لكن هذا كان كافيًا. وضع النمر العظيم مخالبه حول عنقي مرة أخرى—
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُغلقت الباب بقوة. برميين، التي كانت تحتضن المدفأة على الأريكة، ارتجفت. متى تسللت نائبة المدير مرة أخرى؟ عبس ديكولين.
نظرت برميين إلى ذراعه بتعبير غامض. تعافى بسرعة.
أغلقت جولي فمها مرة أخرى، وأومأت برأسها. ثم، اتبعت آثار سيريو.
“…أكثر من ذلك، أستاذ، هل ستتركهم كما هم؟”
بالنسبة لإيفرين، ما حدث في ذلك اليوم بقي كصدمة. كانت آخر من رأى ألين. لو أنها لم تكن فاقدة للوعي بسبب المسكنات…
أشارت برميين إلى الخارج من النافذة، حيث كان مغامروا العقيق الأحمر قد نصبوا معسكرًا. غانيشا ورايلي، إلى جانب ليو وليا، كانوا يستمتعون بدفء نار المخيم.
غادرت بسرعة قبل أن تبكي، وراقبها ديكولين وهي تغادر بصمت.
“ليس هناك سبب لتقييدهم. مغامروا العقيق الأحمر لديهم حصانة، ولا أرى النصف دم. ولكن…”
◆ اهزم النمر الشيطاني على المذبح [بيسيليتا]
توقف عن الحديث وقدم مرآة لبرميين. كانت مرآة يدوية عادية.
أشارت برميين إلى الخارج من النافذة، حيث كان مغامروا العقيق الأحمر قد نصبوا معسكرًا. غانيشا ورايلي، إلى جانب ليو وليا، كانوا يستمتعون بدفء نار المخيم.
“أعطي هذه لمغامري العقيق الأحمر وأخبريهم ألا يتخلصوا منها.”
“آه!”
“حسنًا.”
كانت تشعر بالتوتر من أن يفتح ديكولين عينيه فجأة ويحدق بها. وضعت الأعشاب على ذراعه ولفت الضمادة بإحكام حول الجرح، ثم غسلت دمه بالماء…
لم تكن تعرف ما هي نواياه، لكن برميين أومأت برأسها في الوقت الحالي قبل أن تقف من الأريكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر سيريو إليّ من رأسي إلى قدمي.
“هل لديك أي خطط لجنازة الأستاذ المساعد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الطفلان يحدقان في ديكولين. لقد تم عض ذراعه من قبل النمر العظيم، لكنه كان يقف مستقيمًا بشكل مذهل، مهيبًا كالعادة.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —كلانغ!
دفن ديكولين جسده في كرسيه. بدا أنه يفكر بعمق.
توقف عن الحديث وقدم مرآة لبرميين. كانت مرآة يدوية عادية.
“إذا تم استعادة جثته. يمكننا القيام بها حينئذٍ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ إلهيلم رشفة من الويسكي وجلس على كرسي خشبي قريب. ثم نظر إلى النيران المتلألئة.
“همم… نعم، هذا هو التخطيط الجيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لديك نفس الشخصية أيضًا.”
تحدثت برميين بدون تعبير، لكنها كانت تبتسم داخليًا.
“…هدية؟ من ديكولين، هذا الأستاذ؟”
*****
وااااااااااااااااه—!
بمجرد أن غادرت برميين مكتب ديكولين، انضمت إلى المغامرين عند نار المخيم.
انتشر صوت سيريو المبتهج. وصل كعاصفة، وألقى إلي بابتسامة عريضة.
“قال إنه إذا تم استعادة جثته، فسيقيم جنازة.”
أغلقت جولي فمها مرة أخرى، وأومأت برأسها. ثم، اتبعت آثار سيريو.
كانت تلك إجراءات عادية للجاسوس المزدوج لإيصال الكلمات لكل طرف لكسب الثقة من كليهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لديك نفس الشخصية أيضًا.”
“أوه… هل هذا كذلك. لقد بدا الين شخصًا مخلصًا. ولا بد أنه هكذا في الواقع، أيضًا؟ إذا كان قادرًا على كسب قلب الأستاذ.”
سبلوووورت—!
كانت عيون غانيشا تدمع. ليا، ليو، وحتى رايلي كانوا نفس الشيء. جميعهم نظروا إلى السماء للحظة. نجوم متلألئة وشرارات. في تلك اللحظة، بدا وجه الساحر البريء والمشرق وكأنه يلوح في الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مذهل جدًا…”
“الأستاذ ديكولين، ليس ثعبانًا كبيرًا~. إنه أمر غير متوقع للغاية.”
“لماذا جئت إلى هنا؟”
لتغيير المزاج الكئيب، ابتسمت غانيشا وتمتمت بصوت منخفض. ابتسمت ليا أيضًا قليلاً، ولفت رايلي شفتيها.
“…”
“…استعادة الجثة؟ ربما هذا الرجل لا يريد أن يعترف بذلك أيضًا.”
“أوه… صحيح. نعم، نعم، نعم…”
قطع صوت من الجهة الأخرى للنار. نظر الجميع ليروا إلهيلم يحمل زجاجة ويسكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…كنت أمزح.”
“حسنًا، هذا ما يحدث عندما تفقد تلميذك. هذا الرجل يكره أن يخسر شيئًا أو أن يُسلب منه شيء…”
أومأت ليا برأسها. كانت مقتنعة مرة أخرى الآن. تمامًا كما رأت احتمالات أسوأ نسخة من ديكولين، كان هناك أيضًا إمكانية لتطهير كارلوس.
أخذ إلهيلم رشفة من الويسكي وجلس على كرسي خشبي قريب. ثم نظر إلى النيران المتلألئة.
شعرت ليا بألم في قلبها.
“…يجب أن يتغلب على ذلك بنفسه.”
“…أنتِ تحاولين بجدٍ أكثر مما يجب. هذا عديم الفائدة.”
ثم نظرت رايلي إلى المكان الذي كانت تقف فيه جولي خلف شجرة. لم تكن تختبئ؛ كانت فقط واقفة هناك. كان الجميع يعلم أن جولي كانت هناك.
…والآن، الرياح تضرب جلدي، والزمن يتدفق ببطء كالشراب البارد.
“نعم، بالطبع~. علاوة على ذلك، ماذا ستفعلون بشأن المهمة~؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “… *ابتلعت ريقها*.”
بدت وكأنها تكره هذا المزاج الكئيب والممل، لكن عندما كانت غانيشا على وشك تغيير الموضوع…
“وأنا أشعر بنفس الشيء.”
“قائدة غانيشا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوقفت الضوضاء بالخارج باستخدام السحر.
نادت برميين على غانيشا.
لقد رأوا جميعًا النمر وهو يأخذ ألين، وذلك بفضل قدرة برميين. يمكنها تجسيد أفكارها وزرع ذكريات معدلة في أذهان الآخرين. لهذا السبب تمكنت من أن تصبح أصغر نائبة مدير.
“هاه، نعم؟”
لقد رأوا جميعًا النمر وهو يأخذ ألين، وذلك بفضل قدرة برميين. يمكنها تجسيد أفكارها وزرع ذكريات معدلة في أذهان الآخرين. لهذا السبب تمكنت من أن تصبح أصغر نائبة مدير.
ردت غانيشا بابتسامة مشرقة. مدت برميين المرآة اليدوية العتيقة.
*****
“هذه هدية من الأستاذ ديكولين لكِ.”
“فيو! لم أتأخر~!”
“…؟”
“إيفرين، أجيبي.”
هدية من ديكولين؟ نظر الجميع إلى الهدية بدهشة. سألت ليا نيابة عن غانيشا، التي كانت في حالة ذهول.
“همف!”
“…هدية؟ من ديكولين، هذا الأستاذ؟”
“خذي هذا. إنها ورقة اختبار.”
أومأت برميين برأسها ببرود.
كان النمر العظيم ماكرًا، يتمتع بذكاء يفوق معظم البشر. لذلك، كانت هناك حاجة إلى خطة بسيطة ومعقدة في آن واحد: ولهذا السبب صنعت قنبلة يدوية. في حال فشل الهجوم الأولي، كنت قد أعددت هذا للهجوم المفاجئ…
“هذا صحيح. لماذا، هل هناك مشكلة؟”
“سأذهب الآن.”
*****
شكرا للقراءة
Isngard
وااااااااااااااااه—!
“هل أنت… بخير؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات