الصيد (1)
الفصل 176: الصيد (1)
“…نعم؟ آه-”
ربطت بندقية النمر حول ظهري ووضعت المسدس في جانبي. تم تحميل الرصاصات التي صنعتها في مخزن كل منهما.
*****
*تكة—!*
“…”
رصاصتان للبندقية وثلاث للمسدس، مشبعين بالمانا. خلال المعركة الحقيقية، كان الوقت اللازم لإعادة التحميل رفاهية نادرة.
—…
نظرت إلى الساعة. لم تكن الساعة قد تجاوزت الرابعة صباحًا بعد، ولا يزال الظلام يلتهم العالم الثلجي في الخارج. فجأة، عبست عند ملاحظة ظل غير طبيعي حول الستائر. فسحبتها باستخدام التحريك الذهني.
في نفس الوقت، اندفعت الرصاصات نحو النمر العظيم. وقفز النمر فجأة، متجاوزًا مسافة 10 كيلومترات في لحظة. ألقى ديكولين بندقيته جانبًا وسحب مسدسه، مطلقًا ثلاث طلقات متتالية.
*صرير—!*
*كلنك كلنك كلنك— كلنك كلنك كلنك—*
ظللت ثابتًا بابتسامة على شفتي بينما كنت أنظر عبر النافذة.
“…”
—*شخير*…*شخير*.
ثم فجأة، نظر ديكولين إليها. ابتسمت ليا بمجرد أن التقت عيناها به.
كان هناك رجل ثلج. طفل نائم، مدفون تمامًا تحت الثلج، مستندًا على النافذة. فاقتربت منه.
الآن، كان ديكولين في صيد بمفرده. دون أن يخبر أحدًا أو يطلب المساعدة. كانت ليا قلقة حيال ذلك. كان صحيحًا أن ديكولين أصبح أقوى مقارنة بالسيناريو الأصلي، لكنه لم يكن بطلًا ليرمي نفسه في فكي النمر وحده.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عض النمر العظيم ذراع ديكولين. ثم سمع صوت سقوط دبوس.
فحصت رجل الثلج ، ولاحظت وجهها الصغير وشعرها المتجمد، وعينيها، وأنفها، وشفتيها. هذه الطفلة التي لم أعد أتذكر اسمها.
“…هل تقول إنه لا يمكنني ضمان نصرك حتى لو استخدمت كل قوتي؟ بروفيسور، لا يجب أن تفعل هذا وحدك~.”
“…إنها تبدو مشابهة.”
خارج حاجز ريكروداك، في الغابة.
ومع ذلك، كان بإمكاني فهم الخلفية وراء ولادة هذه الطفلة. كنت متأكدًا من أنها كانت نوعًا من المفاجأة مصنوعة من مصممي اللعبة. إضافة شخصيات غير قابلة للعب مشابهة كان أمرًا شائعًا في هذا المجال.
فجأة، نظر ديكولين إليها، وكانت نظرته حادة بما يكفي لتجرح.
—…
“أراه. إنه مختبئ في الأدغال ويراقب غانيشا بحذر.”
بدأت الطفلة تتقلب، وفتحت جفونها المتجمدة بصوت صرير. رسمت شفتيها خطًا رفيعًا بينما امتلأت عيناها بالدموع الباردة.
“…إذن أنت شخص عادي أيضًا.”
—…بندقيتي.
الآن، كان ديكولين في صيد بمفرده. دون أن يخبر أحدًا أو يطلب المساعدة. كانت ليا قلقة حيال ذلك. كان صحيحًا أن ديكولين أصبح أقوى مقارنة بالسيناريو الأصلي، لكنه لم يكن بطلًا ليرمي نفسه في فكي النمر وحده.
أغلقت الستائر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبري غانيشا: سأهاجم أولاً.”
*كلنك كلنك كلنك— كلنك كلنك كلنك—*
“…نعتقد أنها تخصه.”
بدأت الطفلة تطرق على النافذة مرة أخرى.
“همم.”
*كلنك كلنك كلنك— كلنك كلنك كلنك—*
*****
أعطني بندقيتي أيها الرجل السيء—
تراك—!
*****
“هل ترى النمر العظيم؟”
خارج حاجز ريكروداك، في الغابة.
نظرت إلى الساعة. لم تكن الساعة قد تجاوزت الرابعة صباحًا بعد، ولا يزال الظلام يلتهم العالم الثلجي في الخارج. فجأة، عبست عند ملاحظة ظل غير طبيعي حول الستائر. فسحبتها باستخدام التحريك الذهني.
“…واو.”
“نعم، سأخبرها.”
أضاءت ليا قطعة صغيرة من الورق بالمانا. كانت هناك أدلة هنا وهناك على أن هذه الورقة أصلية ولا يمكن أن تكون مزورة. الرقم الذي بدا أنه لا ينتهي لم يكن كذبة بالتأكيد.
تحدثت رايلي بلهفة. كان وجهها مليئًا بالصدمة والقلق.
كم عدد الشوكولاتة التي يمكن أن تشتريها بهذا؟ كم عدد الماكرون؟ شعرت بسعادة كبيرة لدرجة أنها دارت حول نفسها مثل راقصة باليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطني بندقيتي أيها الرجل السيء—
[شيك عائلة يوكلين]
وصل الفرسان الآخرون واحدًا تلو الآخر خلفهم. ركضت جولي وسيريو بأقصى سرعة بمجرد أن انفتح الباب قليلاً. بطبيعة الحال، تجمع جميع الفرسان حول إيلهلم بحثًا عن إجابات.
[10,000,000]
“إذًا، أين ذهب البروفيسور ديكولين؟”
“هاهاها…”
“…”
بالطبع، تم أخذ بندقية النمر، لا، لقد بيعت بالإكراه، لكنها لم تكن خسارة. بل كان من حسن الحظ أن ديكولين هو من أخذها. حتى لو كانت كنزًا، إذا لم يكن هناك طلب، فسيهبط سعرها. وحتى الكنز الذي كان بندقية النمر عادةً لا يباع بهذه الأسعار…
نظر إيلهلم إلى الحاجز وهمهم. فقدان التلميذ كان شعورًا قد مر به أيضًا.
“هُهُهُه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطني بندقيتي أيها الرجل السيء—
ختمت ليا الشيك بالمانا ووضعته في جيبها. ثم بدأت في الركض خلف ديكولين. كانت بندقية النمر مربوطة على ظهره بينما كان يتحرك بخطوة واسعة. كان صيد النمر العظيم هذه المرة بحاجة إلى أن يُنجز كلاعب. لان مكافأة ضخمة كانت تنتظر.
عبس إيلهلم وأخفى قطعة من رداء ألين.
لهذا السبب جاءت لتراقب ديكولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراك—
“…”
“…إذن أنت شخص عادي أيضًا.”
نظرت ليا إلى ديكولين أثناء سيرهما. للوهلة الأولى، بدا باردًا كالثلج وحادًا مثل السيف، زميل بارد القلب يمكنه أن يقطع شخصًا بكلماته فقط. لقد بدا مثل كيم وو-جين، لكنه كان شخصًا مختلفًا تمامًا… لم يكن شخصًا مألوفا.
فجأة، نظر ديكولين إليها، وكانت نظرته حادة بما يكفي لتجرح.
أرادت أن تنظر عن كثب إلى وجهه.
– البروفيسور ديكولين قد غادر!
“هس.”
“همم.”
ثم مد ديكولين يده. توقفت ليا بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ حارس السجن رأسه مرتبكًا وفتح باب الحاجز.
*غرررررررر—!*
استعد سيريو درعه، بينما كانت جولي تطرق قدميها بانتظار فتح الباب.
هدير النمر العظيم تردد من مكان قريب. وفي الوقت نفسه تقريبًا، اندفع الفولاذ الخشبي في هذا الاتجاه.
“بروفيسور~.”
“أمم، هل لا بأس إذا لم تخبر المقر…؟”
“…نعم؟”
الآن، كان ديكولين في صيد بمفرده. دون أن يخبر أحدًا أو يطلب المساعدة. كانت ليا قلقة حيال ذلك. كان صحيحًا أن ديكولين أصبح أقوى مقارنة بالسيناريو الأصلي، لكنه لم يكن بطلًا ليرمي نفسه في فكي النمر وحده.
“حاليًا!”
“…”
[10,000,000]
فجأة، نظر ديكولين إليها، وكانت نظرته حادة بما يكفي لتجرح.
“أراه. إنه مختبئ في الأدغال ويراقب غانيشا بحذر.”
“…نعم؟”
“…نعم؟ آه-”
أجابت ليا بسرعة وأغلقت فمها.
ختمت ليا الشيك بالمانا ووضعته في جيبها. ثم بدأت في الركض خلف ديكولين. كانت بندقية النمر مربوطة على ظهره بينما كان يتحرك بخطوة واسعة. كان صيد النمر العظيم هذه المرة بحاجة إلى أن يُنجز كلاعب. لان مكافأة ضخمة كانت تنتظر.
“مدى الطلقة يتجاوز 10 كيلومترات.”
“اللورد إيهيلم، اللورد سيريو، ماذا حدث؟”
“…ماذا؟”
“…”
“إحدى خصائص التحريك الذهني هي التخصص في الرماية. إنه يحافظ على مسار الطلقة ثابتًا ويزيد من قوتها.”
لهذا السبب جاءت لتراقب ديكولين.
في لحظة الإطلاق، يتم تطبيق التحريك الذهني على الرصاصة. كانت السرعة المتوقعة للتناغم تتجاوز سرعة الصوت بسهولة. لذلك، يجب أن تصيب الرصاصة النمر.
“اللورد إيهيلم، اللورد سيريو، ماذا حدث؟”
“إذا تمكنا فقط من تحديد موقعه، يمكننا شن هجوم لا يمكنه تفاديه.”
عندما وجد إيلهلم آثار الأستاذ المساعد، فكر في ديكولين وهو يندفع خارجًا. فهم ما كان يشعر به.
“…”
“ستكونون عقبة حتى لو خرجتم، لذا اجلسوا هنا بهدوء.”
أومأت ليا. كان هذا الخطة جيدة إذا كان بإمكان النمر العظيم أن يُقتل بضربة واحدة.
*****
“…هل يمكن لرصاصة واحدة أن تقتل النمر العظيم؟”
نظرت إلى الساعة. لم تكن الساعة قد تجاوزت الرابعة صباحًا بعد، ولا يزال الظلام يلتهم العالم الثلجي في الخارج. فجأة، عبست عند ملاحظة ظل غير طبيعي حول الستائر. فسحبتها باستخدام التحريك الذهني.
“سأطلق خمس رصاصات متتالية.”
“ااعتقدت أنني لم أكن أعرف؟”
“آها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانج——! بانج——!
كانت ليا مقتنعة. بدأ ديكولين يصعد الجبل متأخرًا، باحثًا عن مكان مرتفع يمكنه الإطلاق منه بسهولة. ثم.
“آه!”
“بروفيسور~.”
“…واو.”
صدر صوت من فوقهم من بين أغصان شجرة مظلمة. نظرت ليا وديكولين في نفس الوقت إلى الأعلى ليجدا غانيشا.
*****
“سعيدة برؤيتك~؛ كم مضى من الوقت؟”
“…أوه.”
أبعدت شعرها وهي تنظر إلى ديكولين.
“أين أخفيت نصف الدم؟”
“…”
“أخفيته. هااه~.”
بدأت جولي بالصراخ.
قفزت غانيشا إلى الأرض، واقتربت ليا لتقف بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت أن تنظر عن كثب إلى وجهه.
“لصيد النمر العظيم. سنساعدك أيضًا.”
*****
“ليست هناك حاجة.”
“أراه. إنه مختبئ في الأدغال ويراقب غانيشا بحذر.”
“…هل تقول إنه لا يمكنني ضمان نصرك حتى لو استخدمت كل قوتي؟ بروفيسور، لا يجب أن تفعل هذا وحدك~.”
نظرت جولي إلى يدي إيهيلم أكثر من أي شيء آخر، حيث كان يحمل قطعة ممزقة من رداء ملطخ بالدماء.
لم يقل ديكولين أي شيء، موجهًا نظرة حادة نحو غانيشا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لقد سمعت ذلك. نحن نراقبه الآن.
“بروفيسور، أنت تغطي. سأهاجم. ألا تعتقد أن هذا مثالي~؟”
***** شكرا للقراءة Isngard
ظل ديكولين صامتًا. هبت الرياح بينهما، وابتلعت ليا توترها.
“أين أخفيت نصف الدم؟”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ حارس السجن رأسه مرتبكًا وفتح باب الحاجز.
ثم فجأة، نظر ديكولين إليها. ابتسمت ليا بمجرد أن التقت عيناها به.
ربطت بندقية النمر حول ظهري ووضعت المسدس في جانبي. تم تحميل الرصاصات التي صنعتها في مخزن كل منهما.
“هل هذه الفتاة جيدة؟”
الآن، كان ديكولين في صيد بمفرده. دون أن يخبر أحدًا أو يطلب المساعدة. كانت ليا قلقة حيال ذلك. كان صحيحًا أن ديكولين أصبح أقوى مقارنة بالسيناريو الأصلي، لكنه لم يكن بطلًا ليرمي نفسه في فكي النمر وحده.
“بالطبع. ليا موهبة رائعة~. قريبًا، ستكون أقوى مني~.”
هدير النمر العظيم تردد من مكان قريب. وفي الوقت نفسه تقريبًا، اندفع الفولاذ الخشبي في هذا الاتجاه.
*****
أغلق إيلهلم فمه بوجه كئيب، وخدش سيريو مؤخرة رأسه.
…من ناحية أخرى، تلقت جولي تقريرًا صادمًا بعد أداء تمارينها الصباحية في ريكروداك. كان الخبر أن ألين، مساعد البروفيسور لديكولين، تعرض لهجوم من النمر العظيم.
***** شكرا للقراءة Isngard
“هل هذا صحيح؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراك—
“نعم، صحيح!”
“ستكونون عقبة حتى لو خرجتم، لذا اجلسوا هنا بهدوء.”
تحدثت رايلي بلهفة. كان وجهها مليئًا بالصدمة والقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —…بندقيتي.
“سمعت أن النمر أمسك بمساعد البروفيسور ألين! ووجدوا أيضًا قطعة من ردائه الملطخة بالدماء!”
– هيه! ماذا يحدث!
التقطت جولي سيفها بمجرد أن سمعت الخبر، وربطت شعرها إلى الخلف. وضبطت درعها الجلدي. وفي اللحظة التي خرجت فيها واقتربت من الحاجز، وجدت سيريو وإيهيلم يتناقشان مع الكشافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لقد سمعت ذلك. نحن نراقبه الآن.
نظرت جولي إلى يدي إيهيلم أكثر من أي شيء آخر، حيث كان يحمل قطعة ممزقة من رداء ملطخ بالدماء.
“هل هذه الفتاة جيدة؟”
“…نعتقد أنها تخصه.”
“أنا آسفة. أنا من النوع الذي لا يستطيع استخدام قوته إذا لم آكل…”
تحدث إيهيلم وهو يمرر يده في شعره. ركضت جولي بسرعة إليهما.
عبس إيلهلم وأخفى قطعة من رداء ألين.
“اللورد إيهيلم، اللورد سيريو، ماذا حدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، وصلتِ.”
“أوه، وصلتِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخفى إيلهلم قطعة الرداء التي ستصبح قريبًا قطعة تذكارية ثمينة، رغم أن الوقت لا يزال مبكرًا على تسميتها كذلك، وعاد إلى السجن.
نقر إيلهلم بلسانه وهز رأسه.
ومع ذلك، كان بإمكاني فهم الخلفية وراء ولادة هذه الطفلة. كنت متأكدًا من أنها كانت نوعًا من المفاجأة مصنوعة من مصممي اللعبة. إضافة شخصيات غير قابلة للعب مشابهة كان أمرًا شائعًا في هذا المجال.
“يبدو أن مساعد ديكولين قد هاجمه النمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبعدت شعرها وهي تنظر إلى ديكولين.
قام إيلهلم بتخزين الرداء في حقيبة من المانا. إذا كان هذا صحيحًا، فسيكون من الصعب توقع عودته حيًا. لذلك، كان من الصواب الاحتفاظ بأغراضه لصالح ديكولين.
صقيع—
“إذًا، أين ذهب البروفيسور ديكولين؟”
—*شخير*…*شخير*.
“…”
بدأت الطفلة تتقلب، وفتحت جفونها المتجمدة بصوت صرير. رسمت شفتيها خطًا رفيعًا بينما امتلأت عيناها بالدموع الباردة.
“أوه، هذا هو.”
“هاهاها…”
أغلق إيلهلم فمه بوجه كئيب، وخدش سيريو مؤخرة رأسه.
“…!”
“أعتقد أنه غاضب حقًا. لقد اندفع خارجًا في الفجر دون أن يقول كلمة.”
ختمت ليا الشيك بالمانا ووضعته في جيبها. ثم بدأت في الركض خلف ديكولين. كانت بندقية النمر مربوطة على ظهره بينما كان يتحرك بخطوة واسعة. كان صيد النمر العظيم هذه المرة بحاجة إلى أن يُنجز كلاعب. لان مكافأة ضخمة كانت تنتظر.
توقف إيلهلم لحظة قبل أن يضيف:
– البروفيسور ديكولين قد غادر!
“لم أكن أعلم أن شخصيته ستكون هكذا. يبدو أنه ذهب دون الكثير من التحضيرات. كما أنه ترك حصانه.”
نظرت ليا إلى ديكولين، الذي كان يحميها. لا، لم يكن بالضرورة يحاول حمايتها.
بدأت جولي بالصراخ.
“سعيدة برؤيتك~؛ كم مضى من الوقت؟”
“افتحوا الحاجز من فضلكم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آها…”
“…نعم؟ آه-”
“حاليًا!”
“حاليًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت أن تنظر عن كثب إلى وجهه.
هزّ حارس السجن رأسه مرتبكًا وفتح باب الحاجز.
“اللورد إيهيلم، اللورد سيريو، ماذا حدث؟”
صقيع—
نظر إيلهلم إلى الحاجز وهمهم. فقدان التلميذ كان شعورًا قد مر به أيضًا.
“هيلم، أترك أصدقاء الأستاذ المساعد لك. السحرة سيكونون مستهدفين فقط إذا خرجوا، لذلك….”
كانت ليا مقتنعة. بدأ ديكولين يصعد الجبل متأخرًا، باحثًا عن مكان مرتفع يمكنه الإطلاق منه بسهولة. ثم.
“لا تناديني بهذا. لا تقلق بشأن هؤلاء الأشخاص، فقط اذهب.”
“مدى الطلقة يتجاوز 10 كيلومترات.”
أثار إيلهلم أنفه، وضحك سيريو قليلًا.
اتسعت عينا ديكولين قليلاً عندما شعر بالتوتر القاتل يملأ الهواء. ضغط على الزناد.
“نعم، سأعود.”
“…”
استعد سيريو درعه، بينما كانت جولي تطرق قدميها بانتظار فتح الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —…بندقيتي.
– هيه! ماذا يحدث!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
– البروفيسور ديكولين قد غادر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت ملامح وجه النمر العظيم حيث شعر بالخطر الجديد. انحنى في الهواء لتغيير اتجاهه نحو ليا بدلًا من ديكولين.
وصل الفرسان الآخرون واحدًا تلو الآخر خلفهم. ركضت جولي وسيريو بأقصى سرعة بمجرد أن انفتح الباب قليلاً. بطبيعة الحال، تجمع جميع الفرسان حول إيلهلم بحثًا عن إجابات.
كانت ليا مقتنعة. بدأ ديكولين يصعد الجبل متأخرًا، باحثًا عن مكان مرتفع يمكنه الإطلاق منه بسهولة. ثم.
“سيد إيلهلم، ما الذي يحدث؟”
خارج حاجز ريكروداك، في الغابة.
“يقولون إن البروفيسور ديكولين قد غضب؟ بسبب ماذا؟”
نظرت إلى الساعة. لم تكن الساعة قد تجاوزت الرابعة صباحًا بعد، ولا يزال الظلام يلتهم العالم الثلجي في الخارج. فجأة، عبست عند ملاحظة ظل غير طبيعي حول الستائر. فسحبتها باستخدام التحريك الذهني.
“…لماذا يهتم الفرسان بهذا النوع من الشائعات؟”
ثم مد ديكولين يده. توقفت ليا بسرعة.
عبس إيلهلم وأخفى قطعة من رداء ألين.
“همم.”
“ستكونون عقبة حتى لو خرجتم، لذا اجلسوا هنا بهدوء.”
***** شكرا للقراءة Isngard
“ماذا؟”
“أنا آسفة. أنا من النوع الذي لا يستطيع استخدام قوته إذا لم آكل…”
“هيه، إيلهلم، ألا تتذكر أوقاتنا في القصر الإمبراطوري؟”
“حسنًا، هل سمعت ذلك، بروفيسور؟”
اندفع فرسان الإمبراطورية بأعينهم المتوهجة، لكن إيلهلم تجاهلهم ببساطة. ولكن عندما تذكر الأستاذ المساعد الذي رآه الليلة الماضية، تنهد بعمق. كان شخصًا دائم الابتسامة.
أومأ ديكولين برأسه. وفي اللحظة التي كان على وشك سحب الزناد—
“…أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لقد سمعت ذلك. نحن نراقبه الآن.
عندما وجد إيلهلم آثار الأستاذ المساعد، فكر في ديكولين وهو يندفع خارجًا. فهم ما كان يشعر به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطعت رصاصات البندقية كتفَي النمر، ومرّت رصاصات المسدس فوق عينيه وجبهته. لكن النمر كان بالفعل أمامه. كانت سرعة اندفاعه المملوءة بالمانا أشبه بوميض برق. فتح فكاه، كاشفا عن أنيابه، بينما كانت ليا تتحرك نحو ديكولين.
“كنت أعتقد أنه مجرد وغد بلا قلب.”
—*شخير*…*شخير*.
ذلك أن ديكولين فقد رباطة جأشه وكان غاضبًا جدًا لدرجة أنه تحرك دون أن يهتم لنفسه. كان هذا طبيعيًا لأنه كان مساعدًا له لعدة سنوات.
“بالطبع. ليا موهبة رائعة~. قريبًا، ستكون أقوى مني~.”
“…إذن أنت شخص عادي أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أعتقد أنه مجرد وغد بلا قلب.”
نظر إيلهلم إلى الحاجز وهمهم. فقدان التلميذ كان شعورًا قد مر به أيضًا.
—*شخير*…*شخير*.
“تسك.”
“…”
أخفى إيلهلم قطعة الرداء التي ستصبح قريبًا قطعة تذكارية ثمينة، رغم أن الوقت لا يزال مبكرًا على تسميتها كذلك، وعاد إلى السجن.
—على الأرجح بعد حوالي ثانية .
“هيه! هل صحيح أن البروفيسور ديكولين خرج بمفرده؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت ملامح وجه النمر العظيم حيث شعر بالخطر الجديد. انحنى في الهواء لتغيير اتجاهه نحو ليا بدلًا من ديكولين.
سأل عدة فرسان عن الحقيقة وهو يعود إلى المبنى الرئيسي، لكنه لم يجرؤ على الإجابة. السرية كانت أساسًا من أساسيات الساحر.
قام إيلهلم بتخزين الرداء في حقيبة من المانا. إذا كان هذا صحيحًا، فسيكون من الصعب توقع عودته حيًا. لذلك، كان من الصواب الاحتفاظ بأغراضه لصالح ديكولين.
*****
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطعت رصاصات البندقية كتفَي النمر، ومرّت رصاصات المسدس فوق عينيه وجبهته. لكن النمر كان بالفعل أمامه. كانت سرعة اندفاعه المملوءة بالمانا أشبه بوميض برق. فتح فكاه، كاشفا عن أنيابه، بينما كانت ليا تتحرك نحو ديكولين.
في أرض غير متطورة مغطاة بالظلام، وقف ديكولين على صخرة كبيرة، وسترته ترفرف حوله. كانت قطعة الخشب الفولاذي تتجول باحثة عن النمر العظيم، لكنه كان يحافظ على مسافة آمنة. حتى بالنسبة للنمر العظيم، سيستغرق 3 ثوانٍ على الأقل لعبور 10 كيلومترات، ورصاصته ستكون أسرع بكثير.
—*شخير*…*شخير*.
تراك—
“يبدو أن مساعد ديكولين قد هاجمه النمر.”
فتحت ليا غطاء صندوق طعامها. غانيشا وليو كانا ضمن فريق التتبع، وديكولين وليا كانا في فريق الدورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت أن تنظر عن كثب إلى وجهه.
“هل تريد أن تأكل، بروفيسور؟”
قام إيلهلم بتخزين الرداء في حقيبة من المانا. إذا كان هذا صحيحًا، فسيكون من الصعب توقع عودته حيًا. لذلك، كان من الصواب الاحتفاظ بأغراضه لصالح ديكولين.
نظر ديكولين إلى ليا. كانت ترتبك وتفزع في كل مرة تتلقى تلك النظرة. كانت باردة جدًا لكنها كانت تشبه كيم وو-جين.
“سمعت أن النمر أمسك بمساعد البروفيسور ألين! ووجدوا أيضًا قطعة من ردائه الملطخة بالدماء!”
“أنا آسفة. أنا من النوع الذي لا يستطيع استخدام قوته إذا لم آكل…”
نظرت ليا إلى ديكولين أثناء سيرهما. للوهلة الأولى، بدا باردًا كالثلج وحادًا مثل السيف، زميل بارد القلب يمكنه أن يقطع شخصًا بكلماته فقط. لقد بدا مثل كيم وو-جين، لكنه كان شخصًا مختلفًا تمامًا… لم يكن شخصًا مألوفا.
كانت هذه إحدى خصائص العادات الغذائية الصحية. في حالة المعدة الفارغة، تُخفض كل مواصفات الجسد مثل القوة البدنية والقدرة على التحمل وغيرها، باستثناء المانا. ولكن، يمكن أن تزيد بنسبة تصل إلى 1.5 مرة إذا كانت ممتلئة. لقد تعلمت أنه إذا تناولت ثلاث وجبات في الوقت المحدد، لن تكون هناك عقوبة.
ابتسامة ظهرت على وجه ديكولين. كانت ليا تحدق به بذهول. بدا وكأن الوقت قد تباطأ، وتحدث إلى النمر بتعبير وجهه.
تراك—!
نقر إيلهلم بلسانه وهز رأسه.
سمعت صوت إطلاق دبوس البندقية. قفزت ليا، التي كانت تتناول الغداء، على قدميها.
ختمت ليا الشيك بالمانا ووضعته في جيبها. ثم بدأت في الركض خلف ديكولين. كانت بندقية النمر مربوطة على ظهره بينما كان يتحرك بخطوة واسعة. كان صيد النمر العظيم هذه المرة بحاجة إلى أن يُنجز كلاعب. لان مكافأة ضخمة كانت تنتظر.
“…”
“هيلم، أترك أصدقاء الأستاذ المساعد لك. السحرة سيكونون مستهدفين فقط إذا خرجوا، لذلك….”
نظرت إلى ديكولين، وهو صامت. كان الأفق مغطى بغيوم مظلمة تتساقط عليها عاصفة ثلجية، لكن بندقيته كانت موجهة نحو شيء بعيد وراء ذلك. كانت أصابعه على الزناد. هبّ ريح هادئة من حولهم، وابتلعت ليا ريقها.
“هاهاها…”
“أخبري غانيشا: سأهاجم أولاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطني بندقيتي أيها الرجل السيء—
“هل ترى النمر العظيم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، وصلتِ.”
“أراه. إنه مختبئ في الأدغال ويراقب غانيشا بحذر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه إحدى خصائص العادات الغذائية الصحية. في حالة المعدة الفارغة، تُخفض كل مواصفات الجسد مثل القوة البدنية والقدرة على التحمل وغيرها، باستثناء المانا. ولكن، يمكن أن تزيد بنسبة تصل إلى 1.5 مرة إذا كانت ممتلئة. لقد تعلمت أنه إذا تناولت ثلاث وجبات في الوقت المحدد، لن تكون هناك عقوبة.
“نعم، سأخبرها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبري غانيشا: سأهاجم أولاً.”
أخرجت ليا كرة كريستالية. على الفور، جاء رد غانيشا.
كانت ليا مقتنعة. بدأ ديكولين يصعد الجبل متأخرًا، باحثًا عن مكان مرتفع يمكنه الإطلاق منه بسهولة. ثم.
– لقد سمعت ذلك. نحن نراقبه الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هُهُهُه.”
“حسنًا، هل سمعت ذلك، بروفيسور؟”
بالطبع، تم أخذ بندقية النمر، لا، لقد بيعت بالإكراه، لكنها لم تكن خسارة. بل كان من حسن الحظ أن ديكولين هو من أخذها. حتى لو كانت كنزًا، إذا لم يكن هناك طلب، فسيهبط سعرها. وحتى الكنز الذي كان بندقية النمر عادةً لا يباع بهذه الأسعار…
أومأ ديكولين برأسه. وفي اللحظة التي كان على وشك سحب الزناد—
نظرت إلى ديكولين، وهو صامت. كان الأفق مغطى بغيوم مظلمة تتساقط عليها عاصفة ثلجية، لكن بندقيته كانت موجهة نحو شيء بعيد وراء ذلك. كانت أصابعه على الزناد. هبّ ريح هادئة من حولهم، وابتلعت ليا ريقها.
“…!”
“ستكونون عقبة حتى لو خرجتم، لذا اجلسوا هنا بهدوء.”
اتسعت عينا ديكولين قليلاً عندما شعر بالتوتر القاتل يملأ الهواء. ضغط على الزناد.
“هيلم، أترك أصدقاء الأستاذ المساعد لك. السحرة سيكونون مستهدفين فقط إذا خرجوا، لذلك….”
بانج——! بانج——!
“…نعم؟ آه-”
اهتزت السماء والأرض من قوة الصدمتين.
“هس.”
“آه!”
“همم.”
في نفس الوقت، اندفعت الرصاصات نحو النمر العظيم. وقفز النمر فجأة، متجاوزًا مسافة 10 كيلومترات في لحظة. ألقى ديكولين بندقيته جانبًا وسحب مسدسه، مطلقًا ثلاث طلقات متتالية.
“حاليًا!”
بانج—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أعتقد أنه مجرد وغد بلا قلب.”
قطعت رصاصات البندقية كتفَي النمر، ومرّت رصاصات المسدس فوق عينيه وجبهته. لكن النمر كان بالفعل أمامه. كانت سرعة اندفاعه المملوءة بالمانا أشبه بوميض برق. فتح فكاه، كاشفا عن أنيابه، بينما كانت ليا تتحرك نحو ديكولين.
“ااعتقدت أنني لم أكن أعرف؟”
عندما كانت على وشك دفع ديكولين جانبًا لتنفيذ مهمتها المخلصة—
“…”
“…”
بدأت الطفلة تطرق على النافذة مرة أخرى.
ابتسامة ظهرت على وجه ديكولين. كانت ليا تحدق به بذهول. بدا وكأن الوقت قد تباطأ، وتحدث إلى النمر بتعبير وجهه.
ومع ذلك، كان بإمكاني فهم الخلفية وراء ولادة هذه الطفلة. كنت متأكدًا من أنها كانت نوعًا من المفاجأة مصنوعة من مصممي اللعبة. إضافة شخصيات غير قابلة للعب مشابهة كان أمرًا شائعًا في هذا المجال.
“ااعتقدت أنني لم أكن أعرف؟”
بانج—!
تحولت ملامح وجه النمر العظيم حيث شعر بالخطر الجديد. انحنى في الهواء لتغيير اتجاهه نحو ليا بدلًا من ديكولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ حارس السجن رأسه مرتبكًا وفتح باب الحاجز.
لكن هذه المرة، تحرك ديكولين.
ظل ديكولين صامتًا. هبت الرياح بينهما، وابتلعت ليا توترها.
“همم.”
“…”
كان مسترخيًا حتى في هذه اللحظة. بصوت منخفض، وضع ذراعه في فم النمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عض النمر العظيم ذراع ديكولين. ثم سمع صوت سقوط دبوس.
قضم—!
“…إنها تبدو مشابهة.”
عض النمر العظيم ذراع ديكولين. ثم سمع صوت سقوط دبوس.
—*شخير*…*شخير*.
“…”
ثم فجأة، نظر ديكولين إليها. ابتسمت ليا بمجرد أن التقت عيناها به.
—على الأرجح بعد حوالي ثانية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن أعلم أن شخصيته ستكون هكذا. يبدو أنه ذهب دون الكثير من التحضيرات. كما أنه ترك حصانه.”
نظرت ليا إلى ديكولين، الذي كان يحميها. لا، لم يكن بالضرورة يحاول حمايتها.
“…هل يمكن لرصاصة واحدة أن تقتل النمر العظيم؟”
“لقد أسقطت قنبلة يدوية في فمه. استعد.”
اهتزت السماء والأرض من قوة الصدمتين.
هذا ما كان يخطط لفعله منذ البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمم، هل لا بأس إذا لم تخبر المقر…؟”
*****
شكرا للقراءة
Isngard
—…
بانج—!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
