السر (1)
الفصل 168: السر (1)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف!”
…بدأت تشرح لي الغرض من السحر في عقلي. اختارت سلسلة مناسبة لهذا الغرض وقامت بتكوين الدائرة السحرية. عملية تم التعبير عنها بجملتين؛ لم يكن عليها أن تكون معقدة للغاية. لقد كانت تؤمن بقدراتها، لذلك ركزت فقط على تكثيف وتسخين السحر نفسه بدلاً من المهارات الفردية البارزة أو التقنيات المتقدمة.
“…لا، لا. كنا نقرأ معًا لفترة فقط…”
نظرية “الرجل الحديدي” كانت قد دُرست على يد البروفيسور ديكولين. أخذت تلك النظرية في جسدها وعقلها، ومدّت إيفرين يدها ببطء. بدأت قطعة أثرية لها، وهي السوار، بالتوهج باللون الأزرق أولاً. الطاقة السحرية المنبعثة منها انتشرت في الجو، وتكثف تيار هوائي قوي حول ذراعها.
[أنا أمارس لعبة الـ “جو” لأهزمك… كما قضيت وقتًا قليلًا في السحر وفنون السيف… لكن، هؤلاء التابعين المزعجين… يريدون الكثير من الأمور… آه~. كلما فكرت في الأمر، ازددت انزعاجًا…!]
“هيّا!”
نظرت جولي فارغة الذهن إلى الثلاثة. سيلفيا نظرت إليها وابتعدت برأسها بتعبير غير راضٍ. بعد ذلك، بريميان أومأت برأسها وهي تنظر إلى جولي.
مدّت إيفرين يدها بذلك. السحر الذي سيتم إطلاقه كان يحمل خاصية الرياح من سلسلة التدمير “نداء الحمل الحراري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذ هذا!”
فوووش-!
“سيريو؟”
العاصفة التي انطلقت من قبضتها تناثرت وحطمت الصخور أمامها، محولة إياها إلى شظايا صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [1. رافائيل 2. إيهيلم…]
“فوفو.”
“نعم.”
كانت النتيجة مثالية، مزيجاً من تكوين السحر، القوة، والكفاءة. لم يكن هناك شيء ناقص. ضحكت إيفرين بانتصار، وبعد ذلك—!
“هيا، ادخلوا جميعًا إلى المحطة… ها! ماذا!”
هبت الرياح وأزاحت الدخان المتبقي على يديها. ثم، بنظرة فخورة، التفتت إلى البروفيسور الذي كان يقيّمها من بعيد.
“لا تقلقي. هناك محطة قريبة.”
“إيفرين، هل انتهت المحاولة؟”
كان المطعم ممتلئًا باستثناء تلك المنطقة. تمتمت لوينا بصوت منخفض.
كان ديكولين يراجع شيئًا في وثيقة. كان هذا ما يُعرف بتقييم القدرات، وهو تقييم مهارات الفرسان والسحرة قبل بدء المهمة لتشكيل فريق متوازن.
وجدت شخصًا على الجانب الآخر من الطريق. في البداية، كانوا مجرد ظل داكن، ولكن مع اقترابهم، أصبحوا قادرين على تمييز من هو.
“عودي.”
– ألقاها. التقطت الرسالة الطائرة باستخدام التحريك النفسي.
“…نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
مرة أخرى، لم يكن هناك ثناء. كان ذلك محبطًا بعض الشيء، لكن إيفرين انسحبت ببساطة وجلست على جذع شجرة. ثم بدأت تتابع التقييم التالي. الآن ربما جاء دور “درينت”—
[نعم. سأبذل قصارى جهدي وفقًا لرغبة جلالتك.]
“هاه؟”
أولًا، نظرت الفتاة إليها بابتسامة. بدا أنها طفلة تُدعى ليا… عندما لاحظت جولي وجه الطفلة، شعرت بشيء من الفضول، لكنها لم تكن متأكدة تمامًا من السبب.
اتسعت عينا إيفرين. لقد رأت شخصية مألوفة على الطريق المؤدي إلى “ريكورداك.”
“أعرف، صحيح؟ المطعم ممتلئ، لكن لا أحد يجلس بجانبهما.”
“البروفيسورة لوينا؟!”
“…تباً. لقد أفسدت الأمر.”
عند صرخة إيفرين، نظرت لوينا إليها وابتسمت.
رفعت رايلي المزعجة بكلتا ذراعيها وركضت في الاتجاه الذي أشارت إليه الخريطة.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [1. رافائيل 2. إيهيلم…]
ذهبت إيفرين ولوينا معًا إلى مطعم للتحدث.
أخرج الرسالة من حقيبته ثم –
“…لديه أقل من خمس سنوات ليعيش؟ هل أنتِ متأكدة؟”
“…نعم.”
“نعم. لا أستطيع شرح السبب بالتفصيل. لكنني متأكدة.”
رفعت رايلي المزعجة بكلتا ذراعيها وركضت في الاتجاه الذي أشارت إليه الخريطة.
قررت الاثنتان التحدث براحة. لقد نجحت جهود إيفرين في كسر عناد لوينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربت جوين سيريو على كتفه بخفة. ربت سيريو على كتفه وابتسم بمرارة.
“كنت أتوقع ذلك… توقعت الأمر، لكن يبدو الأمر فارغًا بعض الشيء الآن بعد أن أصبح حقيقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت لوينا إلى طبقها بتعبير مليء بخيبة الأمل. فهمت إيفرين مشاعرها.
نظرت لوينا إلى طبقها بتعبير مليء بخيبة الأمل. فهمت إيفرين مشاعرها.
[أنا أمارس لعبة الـ “جو” لأهزمك… كما قضيت وقتًا قليلًا في السحر وفنون السيف… لكن، هؤلاء التابعين المزعجين… يريدون الكثير من الأمور… آه~. كلما فكرت في الأمر، ازددت انزعاجًا…!]
“لكن… لا أحد يجلس هناك؟”
اشتدت العاصفة الثلجية. صُدمت رايلي. لم تعد عاصفة ثلجية عادية بعد الآن، بل كانت بردًا شديدًا مشحونًا بالسحر.
ومع ذلك، كما لو أن هذا الموضوع كان غير مريح أكثر، غيرت لوينا الموضوع. نظرت إيفرين حولها. كانت خطيبة ديكولين، جولي، والملازم “رايلي” هناك، فقط هما الاثنتان. لم يرد أحد الجلوس بجانبهما.
كانت النتيجة مثالية، مزيجاً من تكوين السحر، القوة، والكفاءة. لم يكن هناك شيء ناقص. ضحكت إيفرين بانتصار، وبعد ذلك—!
“أعرف، صحيح؟ المطعم ممتلئ، لكن لا أحد يجلس بجانبهما.”
“ستنكسر يا رايلي.”
كان المطعم ممتلئًا باستثناء تلك المنطقة. تمتمت لوينا بصوت منخفض.
“…ههه. ربما لأن الأمر بين عائلتين عظيمتين؟ يوكلين وفرايدن. ربما يحاولون الحفاظ على مظهر الأمور حاليًا.”
“حسنًا. هذا لأنها انفصلت عن ديكولين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، نعم. أسرعي. إذا بقيت هنا أكثر، سأموت من البرد. أوغ!”
“ماذا؟ آه~, ولكن هذا لم يصبح رسميًا بعد، أليس كذلك؟”
* * *
“…ههه. ربما لأن الأمر بين عائلتين عظيمتين؟ يوكلين وفرايدن. ربما يحاولون الحفاظ على مظهر الأمور حاليًا.”
“آه…”
“آه…”
“ماذا؟ آه~, ولكن هذا لم يصبح رسميًا بعد، أليس كذلك؟”
أومأت إيفرين برأسها ردًا على إجابة لوينا. ثم جلس شخص بجانبها.
[سأتوقف هنا… لقد مر ما يقرب من 100 عام… لا أعلم إن كان 100 عام، ولكنني لست جيدة في هذا كونه أول مرة أكتب فيها رسالة… لا داعي للرد…! أيها الوقح والمتغطرس… اعمل بجد في الشمال~.]
“من هذا؟”
أشارت جولي إلى حوض على جانب الجبل.
“من أنا؟ إنه أنا، ليف.”
“هاه؟ هناك شخص ما هناك!”
كان “إيهيلم”. كان حاجبه معقودًا وهو ينظر إلى لوينا.
أخرج الرسالة من حقيبته ثم –
“هل أنت هنا أيضًا؟”
رفعت رايلي المزعجة بكلتا ذراعيها وركضت في الاتجاه الذي أشارت إليه الخريطة.
“نعم. مرحبًا؟”
اتسعت عينا إيفرين. لقد رأت شخصية مألوفة على الطريق المؤدي إلى “ريكورداك.”
“مرحبًا؟ منذ متى أصبحنا نتقابل؟ والأهم من ذلك، ليف، هل أنتِ بخير؟ سمعت أنكِ كنتِ تنشرين أعمال ديكولين بشكل عشوائي.”
طرقات— طر، طر—
“…لا، لا. كنا نقرأ معًا لفترة فقط…”
أولًا، نظرت الفتاة إليها بابتسامة. بدا أنها طفلة تُدعى ليا… عندما لاحظت جولي وجه الطفلة، شعرت بشيء من الفضول، لكنها لم تكن متأكدة تمامًا من السبب.
“هاه! إيهيلم! لوينا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا. هذا لأنها انفصلت عن ديكولين.”
صدى صوت نقي ومنعش، لفت انتباه الجميع. اقترب فارس أشقر بابتسامة مشرقة. اتسعت عينا لوينا.
في نفس الوقت، أخرجت خريطة. كانت القطعة الأثرية المعززة بلمسة ميداس عبر الزمن.
“سيريو؟”
“هذه خريطة.”
“نعم، إنه أنا.”
[1. سيريو 2. ليليارد 3. ديمنت 4. إيفرين.]
فوجئت إيفرين. نائب قائد فرسان إيلياد، “سيريو السريع بالسيف.” كان مشهورًا إلى حد كبير. بالإضافة إلى ذلك، جلس رافائيل، جوين، وفرسان آخرون مشهورون بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت جولي الخريطة. كانت مريحة جدًا حتى الآن. بالطبع، كان موقعها معروضًا حاليًا.
“لماذا تجلسون هنا؟”
“هذه خريطة.”
تمتم إيهيلم بانزعاج. أجاب سيريو بابتسامة.
[سمعت أنك شغوف بالكتابة… لذا فكرت في الأمر…! حاول كتابة كتاب يتعلق بالـ “جو” هناك. أعني، سأكلفك بنشر الـ “جو”~. قد يكون هناك شخص… في مكان ما يستطيع هزيمتك… وهزيمتي…]
“ما المشكلة؟ إنه لأمر جيد أن نرى جميع زملائنا بعد فترة طويلة~. لقد مر وقت طويل منذ أن اجتمعنا هكذا.”
“…اذهبي وضعيها هناك. إنها نقطة أساسية.”
“زملاء دراسة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت رسالة غير ودية لم تكشف عن مرسلها، لكنني ظننت أنني أعرف من هو هذا الشخص من الفقرة الأولى.
سألت إيفرين بدهشة.
“…رايلي، هل تعرفينها؟”
“نعم. نحن جميعًا زملاء دراسة مع ديكولين. لو أن جولي، الجالسة هناك وحدها، قد جاءت—؟”
“هذه قائمة المهام. وزعيها.”
تحدث سيريو بصوت مرتفع لكي تسمعه جولي. توقفت جولي عن استخدام الملعقة والعيدان للحظة. لكنها بدلاً من أن تأتي، وقفت على الفور وغادرت المطعم.
“حقًا~؟ كيف يمكن أن تكون ليا لدينا بهذه اللطف؟”
“…تباً. لقد أفسدت الأمر.”
قفزت رايلي من ذراعي جولي وركضت نحوها. تبعتها جولي عن قرب.
ضربت جوين سيريو على كتفه بخفة. ربت سيريو على كتفه وابتسم بمرارة.
أخرج الرسالة من حقيبته ثم –
“آه، خطأي. مع ذلك، بما أن جميع الزملاء قد تجمعوا، ألن يكون من اللطيف لو تصالحنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، إنه أنا.”
“أي تصالح؟ ألا تعرف شخصية جولي؟ الآن لن تأتي حتى إلى المطعم وستأكل فقط في مكتبها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت. هل هو أمر شائع؟ في مثل هذه اللحظات، يمكن ملاحظة عمر صوفيان. كانت من القدامى الذين عاشوا لمئات السنين. بالطبع، لم تعش سوى تجارب الموت، لذا لم يكن عمرها العقلي ناضجًا كما قد يُفترض.
“همم… أظن ذلك؟”
قفزت رايلي من ذراعي جولي وركضت نحوها. تبعتها جولي عن قرب.
“تظن ذلك؟ هراء.”
“نعم. مرحبًا؟”
استمعت إيفرين إلى محادثات المشاهير الذين غالبًا ما يظهرون في وسائل الإعلام بدهشة.
اشتدت العاصفة الثلجية. صُدمت رايلي. لم تعد عاصفة ثلجية عادية بعد الآن، بل كانت بردًا شديدًا مشحونًا بالسحر.
* * *
“لا يهم!”
أمام خلفية عاصفة ثلجية خارج النافذة، كنت أعد قائمة للمهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، نعم. أسرعي. إذا بقيت هنا أكثر، سأموت من البرد. أوغ!”
[1. جولي 2. جوين 3. ديفرين 4. درينت.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
[1. سيريو 2. ليليارد 3. ديمنت 4. إيفرين.]
“أوه! بروفيسور! أنا ساعٍ!”
[1. رافائيل 2. إيهيلم…]
قدمت لها المرآة كاملة الطول. نظرت جولي، وهي تحمل المرآة بحجم جسدها، إليّ بوجه خالٍ من العواطف. أرادت مني أن أشرح.
كانت هذه الترتيبات مبنية على التوافق بحيث لا يواجه الفريق أي عائق مهما كان نوع الوحش الذي قد يواجهونه. استهلكت 3000 وحدة من الطاقة السحرية مع الفهم أثناء إعداد هذه القائمة، لذا كانت النتيجة مؤكدة.
“…آه. حسنًا. صحيح، لنذهب. اتبعوني. أرشديني إلى المحطة.”
طرقات—
“فهمت. أعرف. لا داعي لتكرار الأمر.”
فتحت الباب باستخدام التحريك الذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأيضًا، لديكِ عمل للقيام به الليلة.”
“إنها الفارسة ديا.”
تجهمت ووقفت. عندما فتحت النافذة ونظرت إلى أسفل، رأيت ساعيًا معينًا.
كانت جولي. بصفتها رئيسة ريكورداك بحكم الواقع، كانت مسؤولة أيضًا عن هذا النوع من العمل.
“من أنا؟ إنه أنا، ليف.”
“هذا تقرير عن حالة سجناء ريكورداك.”
“فوفو.”
وضعت جولي التقرير. نظرت إليها باستخدام البصيرة. كانت مدة حياتها تزداد بالسنوات. أومأت برضا.
“يا إلهي! أي نوع من المهام الليلية يستخدم أفرادًا متقدمين مثلنا؟ وماذا؟ مرآة؟ مرآة—؟!”
“هذه قائمة المهام. وزعيها.”
– ألقاها. التقطت الرسالة الطائرة باستخدام التحريك النفسي.
“نعم.”
“هاه! إيهيلم! لوينا!”
“وأيضًا، لديكِ عمل للقيام به الليلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوونغ!
“نعم.”
أولًا، نظرت الفتاة إليها بابتسامة. بدا أنها طفلة تُدعى ليا… عندما لاحظت جولي وجه الطفلة، شعرت بشيء من الفضول، لكنها لم تكن متأكدة تمامًا من السبب.
قدمت لها المرآة كاملة الطول. نظرت جولي، وهي تحمل المرآة بحجم جسدها، إليّ بوجه خالٍ من العواطف. أرادت مني أن أشرح.
“…آه. حسنًا. صحيح، لنذهب. اتبعوني. أرشديني إلى المحطة.”
“هذه خريطة.”
“…نعم.”
في نفس الوقت، أخرجت خريطة. كانت القطعة الأثرية المعززة بلمسة ميداس عبر الزمن.
تمتم إيهيلم بانزعاج. أجاب سيريو بابتسامة.
“لقد وضعت علامات على النقاط الرئيسية. ضعي مرآة في كل منها. احرصي على عدم كسرها.”
“…نعم.”
أصلي الجديد، “المرآة.” يمكن استخدامها لكل خصائص المرايا، مثل الانعكاس والانكسار، وطرق مثل الاتصال والمرور. لذلك، يمكنني الذهاب إلى أي مكان في الشمال حيث يتم تثبيت هذه المرآة. بالطبع، لا تزال هناك حدود بسبب الجودة المنخفضة للسحر، لكن نطاق حركتي قد توسع بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، زيت. لم تكن تعرف لماذا هو هنا، لكنه ضحك وتجنب نظرتها. كان مزيجًا غير متوقع.
“نعم.”
“لقد فعل ذلك ليعرقلنا عمدًا. أتعرفين؟!”
لم تسأل جولي أي أسئلة؛ غادرت وهي تحمل المرآة على ظهرها. حقًا، كانت امرأة مناسبة للشمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، إنه أنا.”
“…الآن لن تضل طريقها.”
“…نعم.”
تمتمت. كان من خصائص جولي سوء التوجه، لكن تلك الخريطة ستغطي ذلك إلى حد ما.
– ألقاها. التقطت الرسالة الطائرة باستخدام التحريك النفسي.
“ثم…”
“…ههه. ربما لأن الأمر بين عائلتين عظيمتين؟ يوكلين وفرايدن. ربما يحاولون الحفاظ على مظهر الأمور حاليًا.”
كنت على وشك البدء في هواياتي الوحيدة في الشمال، الرسم والكتابة. ومع ذلك.
فووووش—
طرقات— طر، طر—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليا!”
حجر ضرب النافذة.
في هذه الأثناء، كانت جولي في مهمة ليلية مع رايلي. كانت الثلوج تتساقط بكثافة في درجة حرارة تحت الصفر، لكن لم يكن هناك أي شكوى بشأن ذلك.
طرقات— طر، طر—
“نعم!”
“ماذا.”
كان “إيهيلم”. كان حاجبه معقودًا وهو ينظر إلى لوينا.
تجهمت ووقفت. عندما فتحت النافذة ونظرت إلى أسفل، رأيت ساعيًا معينًا.
“أوه، نعم! صحيح، يا رفاق. هذه هي الفارسة جولي.”
“أوه! بروفيسور! أنا ساعٍ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوووش-!
كان مغامرًا يوصل الرسائل.
– ألقاها. التقطت الرسالة الطائرة باستخدام التحريك النفسي.
“خذ هذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرقات— طر، طر—
أخرج الرسالة من حقيبته ثم –
***** شكرت للقراءة Isngard
فووووش—
“…لديه أقل من خمس سنوات ليعيش؟ هل أنتِ متأكدة؟”
– ألقاها. التقطت الرسالة الطائرة باستخدام التحريك النفسي.
صدى صوت نقي ومنعش، لفت انتباه الجميع. اقترب فارس أشقر بابتسامة مشرقة. اتسعت عينا لوينا.
“إذًا، سأذهب الآن!”
كان المطعم ممتلئًا باستثناء تلك المنطقة. تمتمت لوينا بصوت منخفض.
فوونغ!
رفعت رايلي المزعجة بكلتا ذراعيها وركضت في الاتجاه الذي أشارت إليه الخريطة.
وكانت طريقته في الطيران مذهلة. اختفى ساعي البريد في الأفق في لحظة، لذا لا بد أنه كان من الأشخاص المميزين. العالم واسع وهناك العديد من الأسياد.
“عودي.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
فتحت الظرف.
“نعم!”
[ديكولين… ربما تكون الليلة في الشمال… قد تشعر بالارتباك بسبب رسالتي الشخصية~. ولكن لا يوجد سبب خاص لإرسال هذه الرسالة…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت جولي الخريطة. كانت مريحة جدًا حتى الآن. بالطبع، كان موقعها معروضًا حاليًا.
كانت رسالة غير ودية لم تكشف عن مرسلها، لكنني ظننت أنني أعرف من هو هذا الشخص من الفقرة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت. كان من خصائص جولي سوء التوجه، لكن تلك الخريطة ستغطي ذلك إلى حد ما.
[لم أرد فقط استخدام كرة بلورية أو شيء من هذا القبيل… أحيانًا أشعر بهذا الإحساس الغريب… أريد استخدام شيء غير السحر… هاها~.]
“إنها الفارسة ديا.”
“…”
قررت الاثنتان التحدث براحة. لقد نجحت جهود إيفرين في كسر عناد لوينا.
كنت مألوفًا بهذه العبارات لسبب ما. كان هذا أسلوبًا قرأته في مكان ما.
وكانت طريقته في الطيران مذهلة. اختفى ساعي البريد في الأفق في لحظة، لذا لا بد أنه كان من الأشخاص المميزين. العالم واسع وهناك العديد من الأسياد.
[أنا أمارس لعبة الـ “جو” لأهزمك… كما قضيت وقتًا قليلًا في السحر وفنون السيف… لكن، هؤلاء التابعين المزعجين… يريدون الكثير من الأمور… آه~. كلما فكرت في الأمر، ازددت انزعاجًا…!]
كان “إيهيلم”. كان حاجبه معقودًا وهو ينظر إلى لوينا.
ابتسمت. هل هو أمر شائع؟ في مثل هذه اللحظات، يمكن ملاحظة عمر صوفيان. كانت من القدامى الذين عاشوا لمئات السنين. بالطبع، لم تعش سوى تجارب الموت، لذا لم يكن عمرها العقلي ناضجًا كما قد يُفترض.
“هيا، ادخلوا جميعًا إلى المحطة… ها! ماذا!”
[سمعت أنك شغوف بالكتابة… لذا فكرت في الأمر…! حاول كتابة كتاب يتعلق بالـ “جو” هناك. أعني، سأكلفك بنشر الـ “جو”~. قد يكون هناك شخص… في مكان ما يستطيع هزيمتك… وهزيمتي…]
“نعم.”
“جو.”
“…نعم.”
إذا أصبح من السهل نشر لعبة الـ “جو”، فإن صوفيان ستسعد بذلك أيضًا. كان من واجبي كخادم أن أجد ما يرضي جلالتها. كنت أعتبر نفسي خادمًا لصوفيان. بالطبع، كان هذا الشعور ناتجًا جزئيًا عن مشاعر وشخصية ديكولين.
فووووش—
[سأتوقف هنا… لقد مر ما يقرب من 100 عام… لا أعلم إن كان 100 عام، ولكنني لست جيدة في هذا كونه أول مرة أكتب فيها رسالة… لا داعي للرد…! أيها الوقح والمتغطرس… اعمل بجد في الشمال~.]
كان ديكولين يراجع شيئًا في وثيقة. كان هذا ما يُعرف بتقييم القدرات، وهو تقييم مهارات الفرسان والسحرة قبل بدء المهمة لتشكيل فريق متوازن.
لسبب ما، كانت هذه نهاية الرسالة العذبة. أخرجت ورقة من الدرج. سأرسلها إلى جلالتها، فطبعت عليها سحر “يد ميداس” وكتبت جملة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن رايلي كانت غاضبة. غطت جولي أذنيها وهزت رأسها.
[نعم. سأبذل قصارى جهدي وفقًا لرغبة جلالتك.]
كان ديكولين يراجع شيئًا في وثيقة. كان هذا ما يُعرف بتقييم القدرات، وهو تقييم مهارات الفرسان والسحرة قبل بدء المهمة لتشكيل فريق متوازن.
* * *
[1. سيريو 2. ليليارد 3. ديمنت 4. إيفرين.]
في هذه الأثناء، كانت جولي في مهمة ليلية مع رايلي. كانت الثلوج تتساقط بكثافة في درجة حرارة تحت الصفر، لكن لم يكن هناك أي شكوى بشأن ذلك.
“همم… أظن ذلك؟”
“لقد فعل ذلك ليعرقلنا عمدًا. أتعرفين؟!”
عند قول هذا، سترشدها الخريطة إلى أقرب محطة في هذه المنطقة. كانت قطعة مفيدًا للغاية.
لكن رايلي كانت غاضبة. غطت جولي أذنيها وهزت رأسها.
…بدأت تشرح لي الغرض من السحر في عقلي. اختارت سلسلة مناسبة لهذا الغرض وقامت بتكوين الدائرة السحرية. عملية تم التعبير عنها بجملتين؛ لم يكن عليها أن تكون معقدة للغاية. لقد كانت تؤمن بقدراتها، لذلك ركزت فقط على تكثيف وتسخين السحر نفسه بدلاً من المهارات الفردية البارزة أو التقنيات المتقدمة.
“فهمت. أعرف. لا داعي لتكرار الأمر.”
أخرج الرسالة من حقيبته ثم –
“يا إلهي! أي نوع من المهام الليلية يستخدم أفرادًا متقدمين مثلنا؟ وماذا؟ مرآة؟ مرآة—؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وضعت علامات على النقاط الرئيسية. ضعي مرآة في كل منها. احرصي على عدم كسرها.”
“…اذهبي وضعيها هناك. إنها نقطة أساسية.”
فوجئت إيفرين. نائب قائد فرسان إيلياد، “سيريو السريع بالسيف.” كان مشهورًا إلى حد كبير. بالإضافة إلى ذلك، جلس رافائيل، جوين، وفرسان آخرون مشهورون بجانبه.
أشارت جولي إلى حوض على جانب الجبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وضعت علامات على النقاط الرئيسية. ضعي مرآة في كل منها. احرصي على عدم كسرها.”
“همف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة.
ركضت رايلي نحو المكان الذي أشار إليه ديكولين وضعت المرآة بقوة—!
الفصل 168: السر (1)
“ستنكسر يا رايلي.”
كان هناك بالفعل أشخاص في المحطة. ثلاثة أشخاص كانوا يحتسون الشاي معًا.
“لا يهم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
“…يا إلهي.”
وكانت طريقته في الطيران مذهلة. اختفى ساعي البريد في الأفق في لحظة، لذا لا بد أنه كان من الأشخاص المميزين. العالم واسع وهناك العديد من الأسياد.
في تلك اللحظة.
“أي تصالح؟ ألا تعرف شخصية جولي؟ الآن لن تأتي حتى إلى المطعم وستأكل فقط في مكتبها.”
فوووووش-!
“…الآن لن تضل طريقها.”
اشتدت العاصفة الثلجية. صُدمت رايلي. لم تعد عاصفة ثلجية عادية بعد الآن، بل كانت بردًا شديدًا مشحونًا بالسحر.
“ماذا.”
“آه، مجددًا! عاصفة سحرية في هذا الوقت!”
إذا أصبح من السهل نشر لعبة الـ “جو”، فإن صوفيان ستسعد بذلك أيضًا. كان من واجبي كخادم أن أجد ما يرضي جلالتها. كنت أعتبر نفسي خادمًا لصوفيان. بالطبع، كان هذا الشعور ناتجًا جزئيًا عن مشاعر وشخصية ديكولين.
“لا تقلقي. هناك محطة قريبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…همم. لقد أتيتِ، جولي؟”
فتحت جولي الخريطة. كانت مريحة جدًا حتى الآن. بالطبع، كان موقعها معروضًا حاليًا.
“…ههه. ربما لأن الأمر بين عائلتين عظيمتين؟ يوكلين وفرايدن. ربما يحاولون الحفاظ على مظهر الأمور حاليًا.”
“أرشديني إلى المحطة.”
“لماذا تجلسون هنا؟”
عند قول هذا، سترشدها الخريطة إلى أقرب محطة في هذه المنطقة. كانت قطعة مفيدًا للغاية.
فووووش—
“أين تشير الخريطة؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
“لنذهب. اتبعيني.”
“نعم.”
“نعم، نعم. أسرعي. إذا بقيت هنا أكثر، سأموت من البرد. أوغ!”
كان هناك بالفعل أشخاص في المحطة. ثلاثة أشخاص كانوا يحتسون الشاي معًا.
رفعت رايلي المزعجة بكلتا ذراعيها وركضت في الاتجاه الذي أشارت إليه الخريطة.
“همم… أظن ذلك؟”
“همم؟”
قدمت لها المرآة كاملة الطول. نظرت جولي، وهي تحمل المرآة بحجم جسدها، إليّ بوجه خالٍ من العواطف. أرادت مني أن أشرح.
“هاه؟ هناك شخص ما هناك!”
عندما نظرت إلى الوراء وقالت ذلك، ونظرت إلى الأمام مجددًا، شعرت بقشعريرة تسري في جسدها.
وجدت شخصًا على الجانب الآخر من الطريق. في البداية، كانوا مجرد ظل داكن، ولكن مع اقترابهم، أصبحوا قادرين على تمييز من هو.
“ادخلوا…؟”
“ليا!”
“أوه! بروفيسور! أنا ساعٍ!”
قفزت رايلي من ذراعي جولي وركضت نحوها. تبعتها جولي عن قرب.
كان ديكولين يراجع شيئًا في وثيقة. كان هذا ما يُعرف بتقييم القدرات، وهو تقييم مهارات الفرسان والسحرة قبل بدء المهمة لتشكيل فريق متوازن.
“أوه! إنها رايلي!”
لم تسأل جولي أي أسئلة؛ غادرت وهي تحمل المرآة على ظهرها. حقًا، كانت امرأة مناسبة للشمال.
كان هناك ثلاثة أطفال في المجموع، كلهم يبتسمون بفرح لرؤية رايلي.
“آه، خطأي. مع ذلك، بما أن جميع الزملاء قد تجمعوا، ألن يكون من اللطيف لو تصالحنا؟”
“أرى أن ليو وكارلوس هنا أيضًا، أليس كذلك؟ سعيد برؤيتكم~.”
“مرحبًا. هل تنظرون إلى وحش يا رفاق؟ فقط ادخلوا…”
“مر وقت طويل منذ آخر لقاء~.”
“هذه خريطة.”
“نعم!”
[أنا أمارس لعبة الـ “جو” لأهزمك… كما قضيت وقتًا قليلًا في السحر وفنون السيف… لكن، هؤلاء التابعين المزعجين… يريدون الكثير من الأمور… آه~. كلما فكرت في الأمر، ازددت انزعاجًا…!]
حيا الأربعة بعضهم البعض. جولي، التي كانت تراقب بنظرة فارغة، تحدثت.
“هذه قائمة المهام. وزعيها.”
“…رايلي، هل تعرفينها؟”
“مرحبًا. هل تنظرون إلى وحش يا رفاق؟ فقط ادخلوا…”
“أوه، نعم! صحيح، يا رفاق. هذه هي الفارسة جولي.”
…بدأت تشرح لي الغرض من السحر في عقلي. اختارت سلسلة مناسبة لهذا الغرض وقامت بتكوين الدائرة السحرية. عملية تم التعبير عنها بجملتين؛ لم يكن عليها أن تكون معقدة للغاية. لقد كانت تؤمن بقدراتها، لذلك ركزت فقط على تكثيف وتسخين السحر نفسه بدلاً من المهارات الفردية البارزة أو التقنيات المتقدمة.
“مرحبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا.”
أولًا، نظرت الفتاة إليها بابتسامة. بدا أنها طفلة تُدعى ليا… عندما لاحظت جولي وجه الطفلة، شعرت بشيء من الفضول، لكنها لم تكن متأكدة تمامًا من السبب.
قدمت لها المرآة كاملة الطول. نظرت جولي، وهي تحمل المرآة بحجم جسدها، إليّ بوجه خالٍ من العواطف. أرادت مني أن أشرح.
“يجب أن تكون هناك محطة قريبة. الجو بارد، أليس كذلك؟ اتبعوني. ابتها الفارسة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن رايلي كانت غاضبة. غطت جولي أذنيها وهزت رأسها.
“…آه. حسنًا. صحيح، لنذهب. اتبعوني. أرشديني إلى المحطة.”
فوجئت إيفرين. نائب قائد فرسان إيلياد، “سيريو السريع بالسيف.” كان مشهورًا إلى حد كبير. بالإضافة إلى ذلك، جلس رافائيل، جوين، وفرسان آخرون مشهورون بجانبه.
سارت جولي مع الأطفال الثلاثة. ظهرت المحطة بعد قليل، وكانت تنبعث منها الدفء.
“هاه؟ هناك شخص ما هناك!”
“لا أعرف كم مرة أنقذتنا هذه المحطة.”
“آه…”
“حقًا~؟ كيف يمكن أن تكون ليا لدينا بهذه اللطف؟”
رفعت رايلي المزعجة بكلتا ذراعيها وركضت في الاتجاه الذي أشارت إليه الخريطة.
أدت جولي اليمين أولًا ثم فتحت الباب.
“ادخلوا…؟”
“ادخلوا…؟”
[سأتوقف هنا… لقد مر ما يقرب من 100 عام… لا أعلم إن كان 100 عام، ولكنني لست جيدة في هذا كونه أول مرة أكتب فيها رسالة… لا داعي للرد…! أيها الوقح والمتغطرس… اعمل بجد في الشمال~.]
عندما نظرت إلى الوراء وقالت ذلك، ونظرت إلى الأمام مجددًا، شعرت بقشعريرة تسري في جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت. كان من خصائص جولي سوء التوجه، لكن تلك الخريطة ستغطي ذلك إلى حد ما.
“…”
“أي تصالح؟ ألا تعرف شخصية جولي؟ الآن لن تأتي حتى إلى المطعم وستأكل فقط في مكتبها.”
كان هناك بالفعل أشخاص في المحطة. ثلاثة أشخاص كانوا يحتسون الشاي معًا.
فوووووش-!
“…همم.”
“همم؟”
كان أحدهم امرأة شقراء جميلة، والآخر كان موظفًا مدنيًا بشعر أزرق داكن. كانت جولي مألوفة مع كلاهما. كانا سيلفيا وبريميان، على التوالي. ومع ذلك، كان هناك شخص آخر أكثر أهمية من الاثنين معًا.
فارس كان مألوفًا جدًا لجولي، ولكنه أحيانًا أكثر غرابة ورهبة من أي شخص آخر.
فارس كان مألوفًا جدًا لجولي، ولكنه أحيانًا أكثر غرابة ورهبة من أي شخص آخر.
إذا أصبح من السهل نشر لعبة الـ “جو”، فإن صوفيان ستسعد بذلك أيضًا. كان من واجبي كخادم أن أجد ما يرضي جلالتها. كنت أعتبر نفسي خادمًا لصوفيان. بالطبع، كان هذا الشعور ناتجًا جزئيًا عن مشاعر وشخصية ديكولين.
“…همم. لقد أتيتِ، جولي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [1. رافائيل 2. إيهيلم…]
زيت فون بروغانغ فريدن. حك مؤخرة عنقه بيده الضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مر وقت طويل منذ آخر لقاء~.”
“ماذا… انتهى بي الأمر بالقدوم إلى هنا أيضًا، بطريقة ما. هاهاها. همم.”
“آه، مجددًا! عاصفة سحرية في هذا الوقت!”
“…”
“…ههه. ربما لأن الأمر بين عائلتين عظيمتين؟ يوكلين وفرايدن. ربما يحاولون الحفاظ على مظهر الأمور حاليًا.”
نظرت جولي فارغة الذهن إلى الثلاثة. سيلفيا نظرت إليها وابتعدت برأسها بتعبير غير راضٍ. بعد ذلك، بريميان أومأت برأسها وهي تنظر إلى جولي.
“نعم. لا أستطيع شرح السبب بالتفصيل. لكنني متأكدة.”
وأخيرًا، زيت. لم تكن تعرف لماذا هو هنا، لكنه ضحك وتجنب نظرتها. كان مزيجًا غير متوقع.
“إذًا، سأذهب الآن!”
“ماذا تفعلين هناك؟ فقط ادخلي واجلسي. يبدو أن هناك آخرين.”
“لقد فعل ذلك ليعرقلنا عمدًا. أتعرفين؟!”
“…نعم.”
“همم؟”
أدخلت جولي الأطفال. كان الجو باردًا في الخارج، فلم يكن هناك خيار آخر.
* * *
“هيا، ادخلوا جميعًا إلى المحطة… ها! ماذا!”
[نعم. سأبذل قصارى جهدي وفقًا لرغبة جلالتك.]
جلست رايلي، مذهولة أكثر من جولي. ليو، كارلوس، وليا الذين تبعوها، لم يكونوا مختلفين. تراجع الأطفال إلى الخلف بنظرات قلقة. شعروا بقوة زيت المطلقة بأجسادهم. كان ذلك مفهومًا بالنظر إلى جسد زيت، وجهه، وهيبته العظيمة. لو كان شخصًا عاديًا، لكان قد انهار في اللحظة التي التقيا فيها.
كان “إيهيلم”. كان حاجبه معقودًا وهو ينظر إلى لوينا.
عبس زيت وكأنه غير راضٍ.
تحدث سيريو بصوت مرتفع لكي تسمعه جولي. توقفت جولي عن استخدام الملعقة والعيدان للحظة. لكنها بدلاً من أن تأتي، وقفت على الفور وغادرت المطعم.
“مرحبًا. هل تنظرون إلى وحش يا رفاق؟ فقط ادخلوا…”
“سيريو؟”
*****
شكرت للقراءة
Isngard
[1. سيريو 2. ليليارد 3. ديمنت 4. إيفرين.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوونغ!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		