المستثمر III
المستثمر III
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم.
لقد أصبح تحقيق أحلام الضيوف المهمة الحاسمة للجيل الجديد من الكتاب. ونتيجة لذلك، تطورت عناوينهم بشكل كبير.
إن البقاء على قيد الحياة في شركة كبيرة لم يكن بالأمر الهين.
“م.ح! لقد حلمت بحلم رائع آخر الليلة الماضية! بصراحة، أستمتع بالحياة أكثر عندما أكون نائمًا من عندما أكون مستيقظًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس كذلك؟ لقد عينتُ مدير ألعاب بنفسي مؤخرًا. إنه من أشد المعجبين بسلسلة هاري بوتر، وقد نشأت بيننا علاقة صداقة لأنه يفضل الجيل الحالي على الجيل القديم.”
“أهاها، أنا سعيد لأنك حصلت على نوم مريح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت أشعر بالإرهاق في الآونة الأخيرة…”
وفي نهاية المطاف، تخلى هؤلاء المؤلفون عن لقبهم التقليدي “الكتاب” وأصبحوا معروفين على نطاق أوسع باسم مديري الأحلام، أو م.ح باختصار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صبت تشيون يو-هوا الوقود على النار. فهي دائمًا ما تكون رائدة في مجال الموضة بين طلاب المرحلة الثانوية، ولم تستطع تحمل فكرة أن تتفوق عليها دانغ سيو-رين.
“حسنًا، أتمنى لك يومًا رائعًا في العمل، سيدي. سأذهب للنوم…”
“ولكن بمفردي، لن أتمكن أبدًا من خلق مثل هذا الحلم المثالي…”
“حسنًا، ينام مديرو الألعاب أثناء النهار! نم جيدًا!”
في عصر النهضة، كان النبلاء الإيطاليون يتباهون بثرواتهم من خلال رعاية الفنانين. وعلى نحو مماثل، كان زعماء النقابات في شبه الجزيرة الكورية يتنافسون الآن من خلال امتلاكهم لـ م.ح. لم يتمتع نبلاء عصر النهضة بالضرورة بحساسيات فنية عميقة، تمامًا كما كان زعماء النقابات يفتقرون إلى البراعة الأدبية الكبيرة.
بينما ينام الآخرون، كان رسامو القصص القصيرة يعملون، وبينما كان الآخرون يعملون، كان رسامو القصص القصيرة ينامون، ويتبعون نمط حياة ليلي لم يزعجهم على الإطلاق. ولأنهم كانوا دائمًا أكثر ليلية من النهار حتى أثناء حياتهم المهنية في الكتابة، فإن هذا التحول لم يكن يشكل أي قلق.
—-
“حانوتي، هل سمعت عن هذا الاتجاه – م.ح؟”
“هاه؟”
حدث ذلك في ذلك الوقت تقريبًا عندما سمعت عن أحدث صيحة بين الكُتاب من خلال صورة بعنوان “آخر_أخبار_الكتاب.jpg” من دانغ سيو-رين. ولأنني كنت دائمًا في حالة تنقل، كنت آخر من يتابع ما هو رائج بين عامة الناس.
“بصراحة، أنتم مُتعَبون أيضًا، أليس كذلك؟”
“م.ح؟ ما هذا؟”
لقد أصبح تحقيق أحلام الضيوف المهمة الحاسمة للجيل الجديد من الكتاب. ونتيجة لذلك، تطورت عناوينهم بشكل كبير.
“ببساطة، هم مديرو النوم. إنهم يضيفون لمسة من الأناقة إلى الأحلام التي تقدمها الجنيات.”
“هاه؟”
“همم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس كذلك؟ لقد عينتُ مدير ألعاب بنفسي مؤخرًا. إنه من أشد المعجبين بسلسلة هاري بوتر، وقد نشأت بيننا علاقة صداقة لأنه يفضل الجيل الحالي على الجيل القديم.”
“على أية حال، هذا هو الموضة السائدة الآن. إن م.ح الجيدين يستحقون وزنهم من الذهب ومن الصعب العثور عليهم.”
في عصر النهضة، كان النبلاء الإيطاليون يتباهون بثرواتهم من خلال رعاية الفنانين. وعلى نحو مماثل، كان زعماء النقابات في شبه الجزيرة الكورية يتنافسون الآن من خلال امتلاكهم لـ م.ح. لم يتمتع نبلاء عصر النهضة بالضرورة بحساسيات فنية عميقة، تمامًا كما كان زعماء النقابات يفتقرون إلى البراعة الأدبية الكبيرة.
“يا له من تحول غريب للأحداث.”
—-
“أليس كذلك؟ لقد عينتُ مدير ألعاب بنفسي مؤخرًا. إنه من أشد المعجبين بسلسلة هاري بوتر، وقد نشأت بيننا علاقة صداقة لأنه يفضل الجيل الحالي على الجيل القديم.”
“لكنك تربح مليون وون يوميًا دون بذل أي جهد.”
الجيل القديم؟ الجيل الحالي؟
إنه خجول للغاية بطبيعته، وينتهي اسمه المستعار بالصوت “ا”.
لقد أصابتني الحيرة للحظات إذ سألت، “إذن، لقد وظفتِ شخصًا عاديًا كمدير شخصي للتلاعب بمناظر الأحلام، بل وسمحت له حتى بالوصول إلى مناظر أحلامك؟ ألا يشكل هذا بعض المخاطرة؟”
الكاتب أ. نفس الشخص الذي ظهر من البداية إلى النهاية في هذه القصة.
“لا تقلق. لا يستطيع م.ح القيام بأي شيء بدون الجنيات التعليمية. طالما أن الجنيات لا تخوننا، فمن غير المرجح أن يتمكن م.ح من القيام بأي شيء شرير.”
“ماذا؟”
“همم.”
وفي الواقع، وكما ذكرنا سابقا، فقد بدأ فجأة عصر ذهبي للأدب.
لقد تجاهلت الأمر في ذلك الوقت، ولكن في الحقيقة، تعليق دانغ سيو-رين كان يخفي قنبلة.
“انظروا إلى ما آلت إليه الأمور! الترحيب بالضيوف بـ ‘إيراشايماسي’، وخلط الكوكتيلات طوال اليوم، والاهتمام بمظهر وخلفيات السقاة الجدد… هل هذا هو ما يعنيه أن تكون كاتبًا؟ هل هذا صحيح؟!”
كما تعلمون، فإن عالم سامتشون هي واحدة من أكثر النقابات المرموقة في شبه الجزيرة الكورية. فقط الأفضل – الذين تم التحقق من نزاهتهم وإخلاصهم وموهبتهم – هم الذين يُقبلوا، وليس أي حثالة. (باستثناء يو جي-وون، التي قُبلت خلسة من خلال برنامج قبول خاص باللغة اللاتينية.)
الكاتب أ. نفس الشخص الذي ظهر من البداية إلى النهاية في هذه القصة.
بالنسبة للناس العاديين، كان مجرد الحلم بالتقدم إلى هناك أمرًا بعيد المنال. ومع ذلك، هل حصل مجرد مدني على وظيفة هناك فحسب، بل وعُين كموظف بدوام كامل؟ علاوة على ذلك، بصفته المدير الشخصي للساحرة العظيمة نفسها، وتقاسم السلطة مع نو دو-هوا في بوسان؟ مجرد شخص عادي؟
┘ [سامتشيون] قاضي الساحرة: ؟
كان مجتمع الكتاب في حالة من الضجيج.
“أمي! أريد أن أصبح كاتبًا عندما أكبر!”
“أوه، يا معلم! لقد استأجرت م.ح أيضًا!”
– [سامتشون] القاضية الساحرة: أين ذهب التصميم على عبور الصحاري للعثور على ذلك الثعلب الذي ينتظرني وحدي؟
صبت تشيون يو-هوا الوقود على النار. فهي دائمًا ما تكون رائدة في مجال الموضة بين طلاب المرحلة الثانوية، ولم تستطع تحمل فكرة أن تتفوق عليها دانغ سيو-رين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالضبط!” ضرب الكاتب أ كأسه الزجاجي المملوء بشراب الأرز على الطاولة بحدة. “لنتعاون على شيء ما!”
“أوه؟ يو-هوا، وأنت أيضًا؟”
إذا وظفت دانغ سيو-رين وتشيون يو-هوا عشرين م.ح، فإن النقابات الكبرى الأخرى عليها أن توظف اثني عشر على الأقل. وسيحتاج زعيم النقابة المتوسطة الحجم إلى ستة م.ح على الأقل، وحتى النقابات الصغيرة الناشئة يجب أن توظف ثلاثة.
“نعم! لقد استأجرت م.ح ذو طابع الزومبي، وم.ح آخر ذو طابع طرد الأرواح الشريرة، وحتى م.ح آخر ذو طابع الطائفة. لقد كنت أستمتع بأحلام النجاح كزعيمة طائفة في كارثة الزومبي لمدة أسبوع متواصل!”
“ببساطة، هم مديرو النوم. إنهم يضيفون لمسة من الأناقة إلى الأحلام التي تقدمها الجنيات.”
“……”
“م.ح، م.ح، م.ح اللعين…”
إذا سأل أحد لماذا تستمتع بمثل هذه الأحلام، فإنه سيفتقد الغابة بسبب الأشجار.
“م.ح، م.ح، م.ح اللعين…”
في حين أن دانغ سيو-رين وظفت مديرًا واحدًا فقط، فقد وظفت تشيون يو-هوا ثلاثة، وهي تفاصيل بالغة الأهمية في ضوء التنافس الشديد بين “العاصمة الاقتصادية” بوسان و”العاصمة الروحية” سيجونغ.
وفي نهاية المطاف، تخلى هؤلاء المؤلفون عن لقبهم التقليدي “الكتاب” وأصبحوا معروفين على نطاق أوسع باسم مديري الأحلام، أو م.ح باختصار.
– [سامتشون] القاضية الساحرة: عدت مؤخرًا إلى مشاهدة فيلم الأمير الصغير وخطرت ببالي فكرة. على الرغم من انتهاء العالم مرة واحدة، إلا أن الميل إلى الحكم على كل شيء بالأرقام لا يزال قائمًا.
لقد أصيب الكاتب أ والثمانية العظماء للأسف بأخطر أمراض الكتابة على الإطلاق، فمجرد نطق اسمه يجعل جسد الإنسان بأكمله يرتجف: آفة كل الشرور.
– [سامتشون] القاضية الساحرة: أين ذهب التصميم على عبور الصحاري للعثور على ذلك الثعلب الذي ينتظرني وحدي؟
وفي نهاية المطاف، تخلى هؤلاء المؤلفون عن لقبهم التقليدي “الكتاب” وأصبحوا معروفين على نطاق أوسع باسم مديري الأحلام، أو م.ح باختصار.
┘ [بيكوا] طالبة الصف السادس: واو! هل لديك ثعلب واحد فقط ينتظرك؟
لقد أصبح تحقيق أحلام الضيوف المهمة الحاسمة للجيل الجديد من الكتاب. ونتيجة لذلك، تطورت عناوينهم بشكل كبير.
┘ [سامتشيون] قاضي الساحرة: ؟
إنه خجول للغاية بطبيعته، وينتهي اسمه المستعار بالصوت “ا”.
┘ [بيكوا] طالبة الصف السادس: لدي ثلاثة في صحرائي… يبدو أنك لم تكوني مشهورة جدًا! >_<);; دقت طبول الحرب. رقت دانغ سيو-رين على الفور مديرها الشخصي إلى “مدير عام” ووظفت أحد عشر متخصصًا في الهندسة المعمارية والأغذية والتغذية والتعليم لإدارة أقسام مختلفة. حتى أنها وظفت ستة من كتاب المحاكاة الساخرة لضبط إعدادات أحلامها المستوحاة من هاري بوتر. اقتربت هوجوورتس في أحلامها من الكمال. لم تكن يو-هوا لتتفوق على غيرها، بل ركزت على الكم. فقد انغمست في الخيال من كل نوع – الخيال، والحديث، والرومانسية، وفنون الدفاع عن النفس – واستأجرت خبراء في كل مجال للاستمتاع بأي نوع تريده كل يوم. وصل عدد مديريها الشخصيين الذين وظفتهم إلى عشرين مديرًا مثيرًا للإعجاب. – [سامتشون] القاضية الساحرة: مدخل يوميات الأحلام 31. تمكنت أخيرًا من فهم الجغرافيا في الأكاديمية. تعرفت على بعض الأصدقاء وأعجبت الأساتذة. أشيد بي أثناء درس العرافة باعتباري “أعظم موهبة منذ تأسيس الأكاديمية”، على الرغم من أن هذا قد يكون مبالغة. – [بيكوا] طالبة الصف السادس: مذكرات الأحلام اليوم العشرون! تمكنت أخيرًا من سحق رأس زعيم الزومبي اليوم >_<)!!
إن البقاء على قيد الحياة في شركة كبيرة لم يكن بالأمر الهين.
بينما استمر هذان العملاقان في المناوشات الدقيقة على شبكة س.غ، سارع أعضاء نقابتهما إلى التعليق كلما نشر قادتهما مذكرات أحلام. لماذا؟ لأنهم يتقاتلون حول أي مذكرات أحلام تحصل على عدد أكبر من المشاهدات والتعليقات.
من السهل الدخول، ونظرة تجارية مشرقة، وحتى فرصة لاكتساب الشهرة والتأثير؟
إن البقاء على قيد الحياة في شركة كبيرة لم يكن بالأمر الهين.
بالنسبة لأولئك الذين لا يعرفون، دعوني أقدم لكم مرض “العمل الجديد”، وهو مرض مزمن يصيب أي كاتب ينشر نفس العمل على حلقات لمدة تزيد على 18 شهرًا. وهناك أيضًا مرض “إعادة الإنتاج”، و”التعليق”، و”الرواية المتتابعة”، و”التنافس”، و”كتابتي سيئة”، و”كتابتي رائعة”، و”عدم القدرة على الكتابة إلا إذا كانت عن البطل”، من بين أمراض أخرى لا تظهر إلا لدى الكتاب.
– العجوز غوريو: لول مستوى أفضل الموقظين في كوريا لوووول
لقد أصيب الكاتب أ والثمانية العظماء للأسف بأخطر أمراض الكتابة على الإطلاق، فمجرد نطق اسمه يجعل جسد الإنسان بأكمله يرتجف: آفة كل الشرور.
– العجوز غوريو: كم يجب أن يكون الواقع مثيرًا للشفقة بالنسبة لهم للجوء إلى القتال في الأحلام لول
“……”
الشخص الوحيد الذي ازدهر حقًا هو الشرير العجوز غوريو.
لقد أصبح تحقيق أحلام الضيوف المهمة الحاسمة للجيل الجديد من الكتاب. ونتيجة لذلك، تطورت عناوينهم بشكل كبير.
وهكذا، باعتباري الفرد الوحيد الذي يمكنه التوسط في هذه المواجهة المضحكة، ماذا كنت أفعل أنا، حانوتي، طوال هذا الوقت؟
“حانوتي، هل سمعت عن هذا الاتجاه – م.ح؟”
لا شيء على الإطلاق.
“م.ح، م.ح، م.ح اللعين…”
‘لماذا اهتم؟ سوف يتقاتلان على من هو في القمة ومن هو في الأسفل مهما كانت النتيجة.’
“أوه؟ يو-هوا، وأنت أيضًا؟”
في رأيي، ربما كانت هذه هي الطريقة الأكثر أمانًا بالنسبة لهما للتخلص من التوتر. على الأقل لم يصب أحد بأذى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالضبط!” ضرب الكاتب أ كأسه الزجاجي المملوء بشراب الأرز على الطاولة بحدة. “لنتعاون على شيء ما!”
لكن يبدو أن الآخرين نظروا إلى الأمر بشكل مختلف.
“…!”
“أوه…؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تقليديًا، في هذه البلاد، تُحدد المكانة الاجتماعية للشخص دائمًا من خلال سعر سيارته وحجم منزله. نفس التقليد تحول ببساطة إلى “كم عدد ومدى جودة مديري التسويق الذين توظفهم”.
“نظرًا لهذا، فنحن بحاجة حقًا إلى القيام بشيء ما…”
“هاه؟”
وبينما كان اثنان من الحيتان العظيمة يضربان بقوة، وجد الحبار والروبيان الذين كانوا يمارسون صيدهم بهدوء – أي زعماء النقابات الصغيرة – أنفسهم في موقف محرج.
“حسنًا، ينام مديرو الألعاب أثناء النهار! نم جيدًا!”
إذا وظفت دانغ سيو-رين وتشيون يو-هوا عشرين م.ح، فإن النقابات الكبرى الأخرى عليها أن توظف اثني عشر على الأقل. وسيحتاج زعيم النقابة المتوسطة الحجم إلى ستة م.ح على الأقل، وحتى النقابات الصغيرة الناشئة يجب أن توظف ثلاثة.
“…!”
لماذا؟ لم يكن هناك حاجة لأي سبب.
لا شيء على الإطلاق.
تقليديًا، في هذه البلاد، تُحدد المكانة الاجتماعية للشخص دائمًا من خلال سعر سيارته وحجم منزله. نفس التقليد تحول ببساطة إلى “كم عدد ومدى جودة مديري التسويق الذين توظفهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، أتمنى لك يومًا رائعًا في العمل، سيدي. سأذهب للنوم…”
في عصر النهضة، كان النبلاء الإيطاليون يتباهون بثرواتهم من خلال رعاية الفنانين. وعلى نحو مماثل، كان زعماء النقابات في شبه الجزيرة الكورية يتنافسون الآن من خلال امتلاكهم لـ م.ح. لم يتمتع نبلاء عصر النهضة بالضرورة بحساسيات فنية عميقة، تمامًا كما كان زعماء النقابات يفتقرون إلى البراعة الأدبية الكبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال.
ومع ذلك، أحدثت كلتا المجموعتين تأثيرات كبيرة على التوظيف. وعلاوة على ذلك، كان لدى الفنانين المعاصرين العديد من المزايا مقارنة بفنانين عصر النهضة:
“لكنك تربح مليون وون يوميًا دون بذل أي جهد.”
① حواجز الدخول منخفضة. لا يتطلب أن تصبح م.ح رأس مال أولي. ما عليك سوى ضبط الأحلام وفقًا لذوق العميل، ويمكنك كسب لقمة العيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن يبدو أن الآخرين نظروا إلى الأمر بشكل مختلف.
② استدامة العمل. بمجرد إنشائه، يمتلك الـ م.ح تدفق ثابت من العمل. يحلم الناس كل يوم ويفضلون الاستمتاع بالأحلام.
“ماذا؟”
③ الاتصالات بالسلطة. في حين أنه من الصعب للغاية على الأشخاص العاديين التقرب من قادة النقابة، إلا أن الـ م.ح الذين يتمتعون بمهارات من الدرجة الأولى يمكنهم بسهولة أن يصبحوا على اتصال وثيق بهم. في الواقع، غالبًا ما يكون الـ م.ح أول شخص يراه القائد عند الاستيقاظ وآخر شخص يراه قبل النوم.
وفي نهاية المطاف، تخلى هؤلاء المؤلفون عن لقبهم التقليدي “الكتاب” وأصبحوا معروفين على نطاق أوسع باسم مديري الأحلام، أو م.ح باختصار.
من السهل الدخول، ونظرة تجارية مشرقة، وحتى فرصة لاكتساب الشهرة والتأثير؟
وهكذا، باعتباري الفرد الوحيد الذي يمكنه التوسط في هذه المواجهة المضحكة، ماذا كنت أفعل أنا، حانوتي، طوال هذا الوقت؟
“أمي! أريد أن أصبح كاتبًا عندما أكبر!”
“حسنا، امم…”
“أن تكون كاتبًا هو مثل أن تكون ملكًا!”
بالنسبة للناس العاديين، كان مجرد الحلم بالتقدم إلى هناك أمرًا بعيد المنال. ومع ذلك، هل حصل مجرد مدني على وظيفة هناك فحسب، بل وعُين كموظف بدوام كامل؟ علاوة على ذلك، بصفته المدير الشخصي للساحرة العظيمة نفسها، وتقاسم السلطة مع نو دو-هوا في بوسان؟ مجرد شخص عادي؟
عاصفة أدبية اجتاحت شبه الجزيرة الكورية.
“يا له من تحول غريب للأحداث.”
وفي الواقع، وكما ذكرنا سابقا، فقد بدأ فجأة عصر ذهبي للأدب.
كما تعلمون، فإن عالم سامتشون هي واحدة من أكثر النقابات المرموقة في شبه الجزيرة الكورية. فقط الأفضل – الذين تم التحقق من نزاهتهم وإخلاصهم وموهبتهم – هم الذين يُقبلوا، وليس أي حثالة. (باستثناء يو جي-وون، التي قُبلت خلسة من خلال برنامج قبول خاص باللغة اللاتينية.)
—-
“أهاها، أنا سعيد لأنك حصلت على نوم مريح.”
تميز هذا العصر من الأدب العظيم بعدد لا يحصى من الحوادث والوقائع. حتى أن الجنيات التعليمية هاجمت المكان بشدة وزعمت أنها لم تعد قادرة على تحمل الأمر. ولكن في هذه القصة، سأركز فقط على حادثة واحدة، لم يمسها أي وحوش.
حطم الكاتب أ كأس نبيذ أمام مساعده الكاتب.
كما وعدتُ سابقًا، فإن التركيز اليوم ينصب بشكل مباشر على الأشخاص “العاديين”، ومن الأفضل لتمثيلهم من الشخص الذي كان في المقدمة والمركز منذ بداية هذه الحلقة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا؟ لم يكن هناك حاجة لأي سبب.
“لقد كنت أشعر بالإرهاق في الآونة الأخيرة…”
“همم…”
“هاه؟”
الكاتب أ. نفس الشخص الذي ظهر من البداية إلى النهاية في هذه القصة.
“انظروا إلى ما آلت إليه الأمور! الترحيب بالضيوف بـ ‘إيراشايماسي’، وخلط الكوكتيلات طوال اليوم، والاهتمام بمظهر وخلفيات السقاة الجدد… هل هذا هو ما يعنيه أن تكون كاتبًا؟ هل هذا صحيح؟!”
من أجل التوضيح فقط، لم أحصل على إذن لاستخدام الاسم المستعار الحقيقي للكاتب أ في حكاياتي، وهذا هو السبب في أنني أشير إليه على مضض باسم الكاتب أ.
③ الاتصالات بالسلطة. في حين أنه من الصعب للغاية على الأشخاص العاديين التقرب من قادة النقابة، إلا أن الـ م.ح الذين يتمتعون بمهارات من الدرجة الأولى يمكنهم بسهولة أن يصبحوا على اتصال وثيق بهم. في الواقع، غالبًا ما يكون الـ م.ح أول شخص يراه القائد عند الاستيقاظ وآخر شخص يراه قبل النوم.
إنه خجول للغاية بطبيعته، وينتهي اسمه المستعار بالصوت “ا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الوحيد الذي ازدهر حقًا هو الشرير العجوز غوريو.
على أي حال.
‘لماذا اهتم؟ سوف يتقاتلان على من هو في القمة ومن هو في الأسفل مهما كانت النتيجة.’
“ما الذي تتحدث عنه، م.ح؟ إن بار الكوكتيل الخاص بك مزدهر. لقد توسعت حتى استوعبت خمسين راعيًا وعينت ما يصل إلى خمسة من الشخصيات غير القابلة للعب في البار. أوه، والشخصية غير القابلة للعب الجديدة في البار التي وظفتها الأسبوع الماضي تحظى بتعليقات إيجابية!”
“أوه…؟”
“م.ح، م.ح، م.ح اللعين…”
إذا سأل أحد لماذا تستمتع بمثل هذه الأحلام، فإنه سيفتقد الغابة بسبب الأشجار.
“هاه؟”
من المدهش أن مثل هذه المخلوقات المعيبة تمكنت من البقاء على قيد الحياة على الأرض لفترة طويلة. إذا لم تكن مصدومًا بما يكفي بعد، فأنا أعتذر، ولكن هناك المزيد.
“أنا كاتب! كاتب! والكتابة والإبداع ليسا كذلك!”
من أجل التوضيح فقط، لم أحصل على إذن لاستخدام الاسم المستعار الحقيقي للكاتب أ في حكاياتي، وهذا هو السبب في أنني أشير إليه على مضض باسم الكاتب أ.
تحطم.
“…!”
حطم الكاتب أ كأس نبيذ أمام مساعده الكاتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الوحيد الذي ازدهر حقًا هو الشرير العجوز غوريو.
لقد بدا الأمر كما لو كان بالأمس فقط أنه لا يستطيع حتى شراء المياه وأنه مجبر على شرب ما يمكنه جمعه من مياه الأمطار، ومع ذلك، ها هو ذا، يتبنى بالفعل التصنع البرجوازي الآن بعد أن حقق بعض النجاح.
“لا تقلق. لا يستطيع م.ح القيام بأي شيء بدون الجنيات التعليمية. طالما أن الجنيات لا تخوننا، فمن غير المرجح أن يتمكن م.ح من القيام بأي شيء شرير.”
“انظروا إلى ما آلت إليه الأمور! الترحيب بالضيوف بـ ‘إيراشايماسي’، وخلط الكوكتيلات طوال اليوم، والاهتمام بمظهر وخلفيات السقاة الجدد… هل هذا هو ما يعنيه أن تكون كاتبًا؟ هل هذا صحيح؟!”
لا شيء على الإطلاق.
“لكنك تربح مليون وون يوميًا دون بذل أي جهد.”
“لكنك تربح مليون وون يوميًا دون بذل أي جهد.”
“النظرة العالمية القاتمة والجميلة! الشخصيات النابضة بالحياة! ملحمة الهزيمة والنصر، الخطط والمؤامرات، حفلة منتصف الليل حيث يرقص البعض ويمشي البعض الآخر على السقالة – هذا ما أريد أن أكتبه! آآآآآآه!”
① حواجز الدخول منخفضة. لا يتطلب أن تصبح م.ح رأس مال أولي. ما عليك سوى ضبط الأحلام وفقًا لذوق العميل، ويمكنك كسب لقمة العيش.
“……”
┘ [بيكوا] طالبة الصف السادس: واو! هل لديك ثعلب واحد فقط ينتظرك؟
بالنسبة لأولئك الذين لا يعرفون، دعوني أقدم لكم مرض “العمل الجديد”، وهو مرض مزمن يصيب أي كاتب ينشر نفس العمل على حلقات لمدة تزيد على 18 شهرًا. وهناك أيضًا مرض “إعادة الإنتاج”، و”التعليق”، و”الرواية المتتابعة”، و”التنافس”، و”كتابتي سيئة”، و”كتابتي رائعة”، و”عدم القدرة على الكتابة إلا إذا كانت عن البطل”، من بين أمراض أخرى لا تظهر إلا لدى الكتاب.
┘ [بيكوا] طالبة الصف السادس: واو! هل لديك ثعلب واحد فقط ينتظرك؟
من المدهش أن مثل هذه المخلوقات المعيبة تمكنت من البقاء على قيد الحياة على الأرض لفترة طويلة. إذا لم تكن مصدومًا بما يكفي بعد، فأنا أعتذر، ولكن هناك المزيد.
“……”
“ولكن بمفردي، لن أتمكن أبدًا من خلق مثل هذا الحلم المثالي…”
—-
وهنا، اتخذ الكاتب (أ) قرارًا يشبه إلى حد كبير قرارات الكاتب، أي قرارًا إنسانيًا أحمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم.
أولًا، جمع سبعة من زملائه الذين شاركهم ذات يوم وجبة حساء. والآن أصبحوا من النخبة الرائدة في هذه الصناعة، بعد أن ارتقوا إلى مستوى يسمح لهم بعقد اجتماعات في مطاعم لحم البقر المقدد، وليس مجرد مطاعم حساء.
لقد أصبح تحقيق أحلام الضيوف المهمة الحاسمة للجيل الجديد من الكتاب. ونتيجة لذلك، تطورت عناوينهم بشكل كبير.
“بصراحة، أنتم مُتعَبون أيضًا، أليس كذلك؟”
┘ [سامتشيون] قاضي الساحرة: ؟
“حسنا، امم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهنا، اتخذ الكاتب (أ) قرارًا يشبه إلى حد كبير قرارات الكاتب، أي قرارًا إنسانيًا أحمق.
“الساحرة العظيمة بخير في معظم الأحيان، لكن متطلباتها مرهقة للغاية… أحيانًا تقول إن شيئًا في الحلم ليس دقيقًا تاريخيًا، لكن بصراحة، هذا ليس ذنبي. الكاتبة الأصلية نفسها كانت غير متسقة…”
“همم…”
“بالضبط!” ضرب الكاتب أ كأسه الزجاجي المملوء بشراب الأرز على الطاولة بحدة. “لنتعاون على شيء ما!”
بالنسبة لأولئك الذين لا يعرفون، دعوني أقدم لكم مرض “العمل الجديد”، وهو مرض مزمن يصيب أي كاتب ينشر نفس العمل على حلقات لمدة تزيد على 18 شهرًا. وهناك أيضًا مرض “إعادة الإنتاج”، و”التعليق”، و”الرواية المتتابعة”، و”التنافس”، و”كتابتي سيئة”، و”كتابتي رائعة”، و”عدم القدرة على الكتابة إلا إذا كانت عن البطل”، من بين أمراض أخرى لا تظهر إلا لدى الكتاب.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاصفة أدبية اجتاحت شبه الجزيرة الكورية.
“كل واحد منا سيتولى مسؤولية بعض الشخصيات الرئيسية ويطوّر ملفاتهم. ثم نجمع كل شيء معًا. لنبنين عالمًا أيضًا. أنت بارع في الدسائس السياسية، لذا اهتم بهذا الجانب، وأنت تكتب قصص الحروب بشكل جيد، أليس كذلك؟ إذًا، وازن التفاعلات بين الدول الخيالية!”
“أهاها، أنا سعيد لأنك حصلت على نوم مريح.”
أعلن الكاتب أ بحماس، “نحن أول الكتّاب في تاريخ البشرية الذين يمكنهم التحكم في الأحلام! إلى متى سنواصل العبث بحذر في أحلام ذوي النفوذ؟ يا رفاق! لنبتكرن لعبة MMORPG مع حرية غير مسبوقة، عالم افتراضي مثالي!”
تميز هذا العصر من الأدب العظيم بعدد لا يحصى من الحوادث والوقائع. حتى أن الجنيات التعليمية هاجمت المكان بشدة وزعمت أنها لم تعد قادرة على تحمل الأمر. ولكن في هذه القصة، سأركز فقط على حادثة واحدة، لم يمسها أي وحوش.
“…!”
بينما استمر هذان العملاقان في المناوشات الدقيقة على شبكة س.غ، سارع أعضاء نقابتهما إلى التعليق كلما نشر قادتهما مذكرات أحلام. لماذا؟ لأنهم يتقاتلون حول أي مذكرات أحلام تحصل على عدد أكبر من المشاهدات والتعليقات.
نعم.
“على أية حال، هذا هو الموضة السائدة الآن. إن م.ح الجيدين يستحقون وزنهم من الذهب ومن الصعب العثور عليهم.”
لقد أصيب الكاتب أ والثمانية العظماء للأسف بأخطر أمراض الكتابة على الإطلاق، فمجرد نطق اسمه يجعل جسد الإنسان بأكمله يرتجف: آفة كل الشرور.
من المدهش أن مثل هذه المخلوقات المعيبة تمكنت من البقاء على قيد الحياة على الأرض لفترة طويلة. إذا لم تكن مصدومًا بما يكفي بعد، فأنا أعتذر، ولكن هناك المزيد.
داء·المشاريع·الجماعية.
لقد أصيب الكاتب أ والثمانية العظماء للأسف بأخطر أمراض الكتابة على الإطلاق، فمجرد نطق اسمه يجعل جسد الإنسان بأكمله يرتجف: آفة كل الشرور.
—-
لا شيء على الإطلاق.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
أولًا، جمع سبعة من زملائه الذين شاركهم ذات يوم وجبة حساء. والآن أصبحوا من النخبة الرائدة في هذه الصناعة، بعد أن ارتقوا إلى مستوى يسمح لهم بعقد اجتماعات في مطاعم لحم البقر المقدد، وليس مجرد مطاعم حساء.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
‘لماذا اهتم؟ سوف يتقاتلان على من هو في القمة ومن هو في الأسفل مهما كانت النتيجة.’
“أهاها، أنا سعيد لأنك حصلت على نوم مريح.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
