تجمد أيها العالم (2)
>>>>>>>>> تجمد أيها العالم (2) <<<<<<<<
كان هناك امرأة ورجلين ينظرون إلى ساحة المعركة من فوق سلسلة من التلال الجبلية.
مع بقاء حوالي مائة متر فقط إلى بوابة القلعة، ظهرت فجأة دائرة سحرية أمامه. وفي الوقت نفسه، تضاعفت الدائرة على الفور إلى عدة مئات.
كانت المرأة، التي ترتدي معطفًا سميكًا، نجمة الكسل، (تاسيانا سينزيا).
أشارت (روزيل) إلى السماء.
والرجلان المجاوران لها كانا نجوم الكبرياء والغضب.
على الرغم من أنه تحدث بهدوء، إلا أن تعبيره أظلم ببطء.
“إيا~! هذا هجوم جميل! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشاب الذي كان يرتدي قبعة شد على أسنانه ورفع سهمًا مثبتًا بالسلاسل إلى القوس.
لم يستطع الرجل الضخم الذي يحمل سيفًا كبيرًا على ظهره، منفذ (إيرا)، إخفاء دهشته.
وهكذا، بينما كانت على وشك أن تأمر بالهجوم، هرعت حورية السماء إليها.
كان الفرسان بقيادة (تيريزا) يذبحون جيش الجثث من جانب واحد.
كان يقترب من جدار القلعة.
ومع ذلك، كانت (سينزيا) غير مبالية وهي تمضغ السيجارة في فمها.
“ماذا؟”
بينما كان صحيحًا أن سلاح الفرسان كان على وشك الفوز، في نهاية المطاف، كان العدو هو فقط جيش الجثث، علف المدافع للطفيليات.
“حسنًا… أنا متأكد من أن امرأة حذرة مثلك، لديها سبب وجيه “.
لم تكن القوة الرئيسية للعدو قد تحركت بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم.
“أشك في أن الطفيليات ستبقى ساكنة…”
بتذكر ما قالته لها (تيريزا)، ابتسمت (سينزيا).
بالتفكير مثل (سينزيا)، حدق نجم الفخر في معسكر العدو باهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت (يون يوري)، التي كانت تجلس متقاطعة الأرجل في التأمل، عينيها.
في تلك اللحظة، لاحظ المنفذون الثلاثة تغييرًا.
“….”
كانت الصورة الثلاثية الأبعاد في السماء تتأرجح بشكل كبير. داخل الشاشة المتموجة، كانت ملكة الطفيليات تصرخ بشيء أثناء الاهتزاز.
حقيقة أنها كانت لديها هذه الفكرة أظهرت أنها رأت شظية من الأمل في هذا الموقف. لقد غيّر تقدم الحرب فكرتها السابقة، “لن يهم حتى لو انضممت إلى الحرب”.
لم يتمكنوا من سماعها بسبب كونها بعيدة جدا، ولكن انطلاقا من مظهرها…
كانت كذلك بشكل خاص في الحرب.
“ماذا؟ إنها غاضبة؟ ”
“هل سأكون هنا إذا لم أفعل؟”
تحدث نجم الغضب بعيون واسعة.
“…!”
ومع ذلك، لم تكن هذه سوى بداية التغيير.
لمعت عيناها وهي تضحك بشكل شرير.
مباشرة بعد أن رأوا غضب ملكة الطفيليات، سقطت تحركات العدو في حالة من الفوضى. لا، هل يجب أن يقول إن الطفيليات أصبحت تتحرك أسرع؟
من هذه النقطة فصاعدًا، كان هناك شيء واحد فقط يحتاج إلى القيام به.
“الأعشاش تخفق بمعدل أسرع. كما أن الأنواع الأم تتكاثر أسرع مرتين من ذي قبل “.
“ليس الأمر كما لو أنني لم أجلبها عن قصد. إنها لا تستطيع أن تكون هنا الآن.”
منفذ (سوبربيا)، الإله الذي يشرف على فئة الرماة، فهم بسرعة الموقف.
بتذكر ما قالته لها (تيريزا)، ابتسمت (سينزيا).
“يبدو أنهم سيبدؤون حربًا شاملة …”
سواء كان الأمل الوحيد أو الفرصة الأخيرة، اعترفت بذلك في النهاية.
وسرعان ما ثبتت صحة توقعاته.
لسبب ما، بدا أن التروس التي يجب أن تتحرك في تزامن مثالي تخرج من أماكنها في كل لحظة مهمة.
“قادة الجيش قادمون!”
“ما الذي تتحدثين عنه؟ ماذا ستفعلين حيال ذلك؟”
مع قيادة جيش من الهياكل العظمية من (هميليتي البشع) لطريق، بدأ ما مجموعه أربعة من قادة الجيش في التحرك.
تم تنشيط النقل الآني.
انخفض فك الرجل قوي البنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار جيش السيكوب والبانشي في وقت واحد، وتحتهما، تبع غولم الدم فرسان الموت بخطوات قوية.
طار جيش السيكوب والبانشي في وقت واحد، وتحتهما، تبع غولم الدم فرسان الموت بخطوات قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت (يون يوري)، التي كانت تجلس متقاطعة الأرجل في التأمل، عينيها.
ناهيك عن أن جميع أنواع الطفيليات خرجت من معسكر الطفيليات.
هزت (سينزيا) كتفيها وتحدثت.
تماما كما قال، كانت الطفيليات تبدأ هجوما شاملا.
حتى عندما تحدثت بشكل بارد، التفتت نظرتها ونظرت إلى الورقة في يدها اليسرى.
“أليس هذا… غريبا؟”
بينما كان الرجل الضخم في حيرة من أمره بسبب الكلمات، قام نجم الكبرياء بتجعيد حواجبه.
بينما كان الرجل الضخم في حيرة من أمره بسبب الكلمات، قام نجم الكبرياء بتجعيد حواجبه.
كانت ملكة الطفيليات غاضبة، وبدأت الطفيليات هجومًا شاملاً. قاد قادة الجيش الأربعة أيضًا جيوشهم إلى ساحة المعركة، حتى أنهم تجاوزوا التعزيزات البشرية كما لو لم تكن موجودة.
“حتى مع وجودنا نحن الثلاثة هنا، يجب أن تظل الطفيليات تتمتع بالميزة. أشك في أن ملكة الطفيليات غافلة عن هذا “.
“إن استعادة نورها بهذه الطريقة الرائعة لا يمكن إلا أن يعني أن شجرة العالم نمت إلى مرحلة البلوغ واستعادت السيطرة على عالم الروح. يجب أن تكون الأرواح قد استعادت قوتها وعادت إلى الحياة الآن. ”
ثم ألقى نظرة جانبية.
“أليس هذا واضحا؟”
“إذن لماذا أصبحت فجأة هكذا؟”
لقد أرجح (هميليتي البشع) المذهول للغاية سيفه الطويل على عجل.
“…من يدري؟”
“إن استعادة نورها بهذه الطريقة الرائعة لا يمكن إلا أن يعني أن شجرة العالم نمت إلى مرحلة البلوغ واستعادت السيطرة على عالم الروح. يجب أن تكون الأرواح قد استعادت قوتها وعادت إلى الحياة الآن. ”
أخرجت (سينزيا) السيجارة من فمها وأخرجت نفحة طويلة من الدخان.
“اعتقدت أنني لم أكن كافية، لذلك دعوت هذين الاثنين… – ما رأيك؟ هل هذا يكفي لإرضائك؟ ”
“ربما سئمت من اللعب في المنزل وتخطط لإنهاء هذا مرة واحدة وإلى الأبد.”
كانت ملكة الطفيليات غاضبة، وبدأت الطفيليات هجومًا شاملاً. قاد قادة الجيش الأربعة أيضًا جيوشهم إلى ساحة المعركة، حتى أنهم تجاوزوا التعزيزات البشرية كما لو لم تكن موجودة.
حتى عندما تحدثت بشكل بارد، التفتت نظرتها ونظرت إلى الورقة في يدها اليسرى.
في اللحظة التي صفقت فيها –
*** ***********************************
وفي ساحة المعركة
رفعت (سينزيا) التي تراقب بصمت يدها اليسرى ببطء.
“أوووووه!!”
كانت المرأة، التي ترتدي معطفًا سميكًا، نجمة الكسل، (تاسيانا سينزيا).
صرخ الرجل الضخم.
من هذه النقطة فصاعدًا، كان هناك شيء واحد فقط يحتاج إلى القيام به.
كان جيش (هميليتي البشع) على وشك الاشتباك مع فرسان البشرية المجهزين جيدًا.
“الأعشاش تخفق بمعدل أسرع. كما أن الأنواع الأم تتكاثر أسرع مرتين من ذي قبل “.
ثم…
استندت (غابريلا) على جدار القلعة وهي تنظر لأسفل.
“لقد مروا! ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(يوري)، جسمك وال….. -”
دون الانقضاض على سلاح الفرسان، أصبحوا على الفور شبه شفافين ومروا من خلالهم.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) امتلكت ملكة الطفيليات شخصية لا تقهر وأجرت دائمًا تقييمات هادئة للموقف.
“التسامي”. لقد كانت واحدة من قدرات (هميليتي البشع) -أن يكون قادرًا على تحويل جيشه إلى حالة وسط بين السائل والغاز.
لم يستطع الرجل الضخم الذي يحمل سيفًا كبيرًا على ظهره، منفذ (إيرا)، إخفاء دهشته.
ولهذا السبب، أخطأت الجولة الثانية من الشفرات التي أطلقت تحت قيادة (أربو موتو)، وتُرك الفرسان، الذين كانوا مصممين على الموت في القتال، في التراب.
مع ضحكة ناعمة، تحولت عيون (روزيل) إلى ضبابية.
لم يكن هذا كل شيء. كما مرت جيوش (باتنسي الغاضبة) و (شاستيتي الماجنة) بتعزيزات الإنسانية. حتى غولم الدم اتخذ طريقة ملتوية لتجنب الجيش البشري.
جفلت جنية السماء ولكن سرعان ما استمرت بصوت واضح.
حاول الفرسان المرتبكون وقف تقدم الطفيليات، لكن لم يكن لديهم خيار سوى مشاهدة جيش الطفيليات يغادر حيث تعرضوا للهجوم على الفور من قبل الطفيليات التي طارت من بعدهم.
بالطبع، كانت فوق رؤوسهم أيضًا.
كان للجيوش الرئيسية التي مرت بواسطة سلاح الفرسان وجهة واحدة فقط -قلعة تيغول.
ابتسمت (سينزيا) ولفّت سبابتها اليسرى. —–
ضاقت عيون (سينزيا). بالنظر إلى قرار الطفيليات في مكان معزول، لم يكن الأمر غريباً للغاية.
“ليس الأمر كما لو أنني لم أجلبها عن قصد. إنها لا تستطيع أن تكون هنا الآن.”
ولكن تمامًا مثل ما قاله نجم الكبرياء، كان تغييرهم المفاجئ في التكتيكات أمرًا مثيرًا للتساؤل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، أدركت (سينزيا) أنها كانت في مفترق طرق ذي أهمية قصوى.
“أوه…”
“لقد فات الأوان!”
الرجل قوي البنية رمش بسرعة.
بينما كان الرجل الضخم في حيرة من أمره بسبب الكلمات، قام نجم الكبرياء بتجعيد حواجبه.
“هل هذه هي النهاية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أغلق فمه، ورأى امرأة تقف أمام البوابة، ترتدي معطفًا سميكًا.
لم يكن يعرف عدد الرعد المتبقي في القلعة، ولكن كانت هناك فرصة جيدة أن يكون على حق.
“ما الذي تتحدثين عنه؟ ماذا ستفعلين حيال ذلك؟”
أدت المعركة السابقة إلى إضعاف قوات الفيدرالية وضربها. في حين أنه كان صحيحًا أن المئات من الأعشاش كانوا يدعمون الطفيليات المهاجمة وجيش الجثث، إلا أن الفيدرالية تمكنت بالكاد من الصمود في وجههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشاب الذي كان يرتدي قبعة شد على أسنانه ورفع سهمًا مثبتًا بالسلاسل إلى القوس.
ببساطة لم تكن هناك طريقة يمكن أن تستمر ضد الهجوم الشامل المتزامن لجيوش قادة الجيش الأربعة.
أخرجت (سينزيا) السيجارة من فمها وأخرجت نفحة طويلة من الدخان.
ليس إلا إذا عادت شجرة العالم إلى الحياة هذه اللحظة.
من هذه النقطة فصاعدًا، كان هناك شيء واحد فقط يحتاج إلى القيام به.
وهكذا، سقطت قلعة تيغول في موقف محفوف بالمخاطر مرة أخرى.
ثم ألقى نظرة جانبية.
رفعت (سينزيا) التي تراقب بصمت يدها اليسرى ببطء.
كانت ملكة الطفيليات غاضبة، وبدأت الطفيليات هجومًا شاملاً. قاد قادة الجيش الأربعة أيضًا جيوشهم إلى ساحة المعركة، حتى أنهم تجاوزوا التعزيزات البشرية كما لو لم تكن موجودة.
سجل الملاحظة، العقد الذي يكشف عن حياة المتعهد به.
استندت (غابريلا) على جدار القلعة وهي تنظر لأسفل.
كان العقد الذي أعطته إياها (تيريزا) في حالة يرثى لها. لم تكن هناك لحظة واحدة لم يكن فيها ساخنًا. كانت هناك حالات متعددة شعرت فيها (سينزيا) بالقلق من أنها ستحترق تمامًا.
“ما الذي تتحدثين عنه؟ ماذا ستفعلين حيال ذلك؟”
احترق الورق المشتعل حتى وصل إلى حجم الإبهام. ولكن منذ ذلك الحين، عادت إلى مظهرها النظيف الأصلي، ولم تعد تحترق.
بينما كان صحيحًا أن سلاح الفرسان كان على وشك الفوز، في نهاية المطاف، كان العدو هو فقط جيش الجثث، علف المدافع للطفيليات.
لو مات (سيول جيهو)، لكان هذا العقد قد أصبح حفنة من الرماد. حقيقة أنه تعافى كشفت أنه كان بأمان.
“لقد فات الأوان!”
وهكذا، لم يكن من الصعب تجميع ما يجب أن يكون قد حدث في عالم الروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدت المعركة السابقة إلى إضعاف قوات الفيدرالية وضربها. في حين أنه كان صحيحًا أن المئات من الأعشاش كانوا يدعمون الطفيليات المهاجمة وجيش الجثث، إلا أن الفيدرالية تمكنت بالكاد من الصمود في وجههم.
“همم….”
حاول الفرسان المرتبكون وقف تقدم الطفيليات، لكن لم يكن لديهم خيار سوى مشاهدة جيش الطفيليات يغادر حيث تعرضوا للهجوم على الفور من قبل الطفيليات التي طارت من بعدهم.
كان التغيير المفاجئ في تصرفات الطفيليات واستعادة العقد لحالته الطبيعية أكثر من دليل كافٍ.
تمتم نجم الكبرياء في صدمة.
كانت ملكة الطفيليات غاضبة، وبدأت الطفيليات هجومًا شاملاً. قاد قادة الجيش الأربعة أيضًا جيوشهم إلى ساحة المعركة، حتى أنهم تجاوزوا التعزيزات البشرية كما لو لم تكن موجودة.
تحدثت (روزيل) فجأة وهي تنظر إلى السماء.
كان الأمر كما لو أنهم في صراع مع الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنه ببساطة العبور من خلاله عن طريق استخدام قدرة التسامي.
في مثل هذه الحالة، ما هي الأهمية التي ستمثلها عودة العقد إلى مظهره الأصلي؟ كانت الإجابة واضحة.
لم يستطع الرجل الضخم الذي يحمل سيفًا كبيرًا على ظهره، منفذ (إيرا)، إخفاء دهشته.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا!؟”
بالطبع، لم يكن هناك حاليًا أي سبب لـ(سينزيا) للمشاركة في الحرب.
ثم هزت رأسها فجأة.
لم يتم بعد تأكيد شرط انضمامها إلى الحرب. وبعبارة أخرى، لم تنتعش شجرة العالم.
“لا تكون متوترة للغاية. فقط افعلي ما تعلمتيه، وستتولى هذا المعلمة الباقي. فوفو.”
ومع ذلك، لم تكن (سينزيا) حمقاء. كانت تعرف ما الذي سيحدث للفيدرالية ثم الإنسانية بمجرد سقوط قلعة تيغول.
“….”
كانت تعرف أيضًا المكانة التي ستحتلها الفيدرالية والإنسانية إذا تم إحياء شجرة العالم ونجحوا في هزيمة الطفيليات.
ضاقت عيون (سينزيا). بالنظر إلى قرار الطفيليات في مكان معزول، لم يكن الأمر غريباً للغاية.
وهكذا، أدركت (سينزيا) أنها كانت في مفترق طرق ذي أهمية قصوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن (هميليتي البشع) من فعل أي شيء حيال ذلك، ظهرت الفالكيري “محاربات المعركة” من كل دائرة سحرية. لقد دخلوا على الفور في تشكيل قتالي واندفعوا في نفس الوقت نحو (هميليتي البشع)!
وعلى الرغم من أن ذلك قد لا يقلب الاتجاه العام، إلا أنها شعرت أن اختيارها سيؤثر على ما سيأتي بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علي صوت (غابريلا) قليلا.
“ها.”
أخرجت النفس الذي كانت تحمله عندما رأتهم يظهرون أمام جدار القلعة، لكن الشعور بالارتياح استمر للحظة فقط.
وفي اللحظة التي خطرت فيها هذه الفكرة في ذهنها، لم تستطع إلا أن تضحك.
وفي اللحظة التي خطرت فيها هذه الفكرة في ذهنها، لم تستطع إلا أن تضحك.
حقيقة أنها كانت لديها هذه الفكرة أظهرت أنها رأت شظية من الأمل في هذا الموقف. لقد غيّر تقدم الحرب فكرتها السابقة، “لن يهم حتى لو انضممت إلى الحرب”.
“فهمت. لقد فكرت بنفس القدر.”
[أردت فقط أن تعرفي…]
ومع ذلك، لم تكن هذه سوى بداية التغيير.
بتذكر ما قالته لها (تيريزا)، ابتسمت (سينزيا).
<<<<ت م لمن لا يتذكر (روزيل) كان لديها ثأر مع الإمبراطورية التي كانت تحكم باراديس ولكن الطفيليات قضت على الإمبراطورية قبل أن تنال ثأرها>>>>
[هذا هو الأمل الوحيد المتبقي لدينا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن هذا غريب. وبالنظر إلى الوضع الذي وصفته، كان من المفترض أن يكون تحقيق ذلك شبه مستحيل. ليس إلا إذا فعلت الطفيليات شيئًا بلا عقل تمامًا…”
سواء كان الأمل الوحيد أو الفرصة الأخيرة، اعترفت بذلك في النهاية.
[هذا هو الأمل الوحيد المتبقي لدينا.]
“حسنًا… أعتقد أنني كنت أتطلع إلى ذلك منذ أن تركت (أغنيس) تذهب “.
“لقد فات الأوان!”
مطت (سينزيا) شفتيها ووضعت العقد المطوي في جيبها. ثم تحدثت.
دون الانقضاض على سلاح الفرسان، أصبحوا على الفور شبه شفافين ومروا من خلالهم.
“عندي سؤال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا سأفعل؟”
التفت إليها المنفذان في وقت واحد.
وعلى الرغم من أن ذلك قد لا يقلب الاتجاه العام، إلا أنها شعرت أن اختيارها سيؤثر على ما سيأتي بشكل كبير.
“لنفترض أنك تلعب لعبة ورق وأنك على وشك الخسارة. ولكن إذا صمدت قليلاً، فستحصل على البطاقة التي ستعكس الوضع. ماذا ستفعل؟ ”
مع هذا، تم استيفاء الظروف التي كانت خارج سيطرتهم.
“ماذا؟”
بالطبع، كانت فوق رؤوسهم أيضًا.
“هل ستستسلم؟ أو تنتظر لفترة أطول قليلاً؟”
أجاب نجم الكبرياء عرضا في السؤال المفاجئ. ومن ناحية أخرى، جعد الرجل قوي البنية حواجبه.
“… لا أعرف لماذا تسألينا ذلك، لكنني سأنتظر”.
لم تكن هناك حاجة لكسرها.
“فهمت. لقد فكرت بنفس القدر.”
“حقًا يا معلمة؟”
أجاب نجم الكبرياء عرضا في السؤال المفاجئ. ومن ناحية أخرى، جعد الرجل قوي البنية حواجبه.
“كل ما تبقى هو الاتصال بالعالم الأوسط.”
“ما الذي تتحدثين عنه؟ ماذا ستفعلين حيال ذلك؟”
مع هذا، تم استيفاء الظروف التي كانت خارج سيطرتهم.
“ماذا سأفعل؟”
“… لم أكن أعتقد أنك حمقاء للغاية.”
ابتسمت (سينزيا) ولفّت سبابتها اليسرى. —–
ابتسمت (سينزيا) بلباقة، دخلت في تشكيل الفالكيري مرة أخرى.
“أليس هذا واضحا؟”
كان ذلك الحين.
ثم سرعان ما هتفت بتعويذة.
مطت (روزيل) ذراعيها.
وسرعان ما قام المنفذان، اللذان رمشا أعينهما في حيرة، بسؤالها.
“قادة الجيش قادمون!”
كانت الدائرة السحرية الهائلة تتشكل فوق رأس (سينزيا).
كان التغيير المفاجئ في تصرفات الطفيليات واستعادة العقد لحالته الطبيعية أكثر من دليل كافٍ.
بالطبع، كانت فوق رؤوسهم أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت (روزيل) من جنونها اللحظي وأعطت ضحكة شبيهة بالسيدة الراقية.
تمتم نجم الكبرياء في صدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا سأفعل؟”
“أنت…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت (يون يوري)، التي كانت تجلس متقاطعة الأرجل في التأمل، عينيها.
هزت (سينزيا) كتفيها وتحدثت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا!؟”
“سأشرح لاحقًا.”
“أنت…!”
وفي الوقت نفسه، دارت الدائرة السحرية ونزلت على المنفذين الثلاثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم!”
تم تنشيط النقل الآني.
“هل هذه هي النهاية؟”
*** ***********************************
(هميليتي البشع) اندفع إلى الأمام.
لم يتمكنوا من سماعها بسبب كونها بعيدة جدا، ولكن انطلاقا من مظهرها…
منذ اللحظة التي انطلق فيها كطليعة، تجاهل كل شيء آخر واندفع إلى الأمام فقط.
ومع ذلك، لم تكن (سينزيا) حمقاء. كانت تعرف ما الذي سيحدث للفيدرالية ثم الإنسانية بمجرد سقوط قلعة تيغول.
رفض الخوف الزاحف في زاوية قلبه أن يختفي.
“اعتقدت أنني لم أكن كافية، لذلك دعوت هذين الاثنين… – ما رأيك؟ هل هذا يكفي لإرضائك؟ ”
ما قالته (باتنسي الغاضبة) لم يكن خطأ. لم تكن ملكة الطفيليات عاطفية في اتخاذ قراراتها. يجب أن يكون لديها سبب للحث على الاستيلاء على القلعة.
“أليس هذا واضحا؟”
قلقًا من أن هذا السبب كان مرتبطًا بذلك الشيطان المخيف، عزز (هميليتي البشع) عزمه.
ابتسمت (سينزيا) ولفّت سبابتها اليسرى. —–
امتلكت ملكة الطفيليات شخصية لا تقهر وأجرت دائمًا تقييمات هادئة للموقف.
بالطبع، لم يكن هناك حاليًا أي سبب لـ(سينزيا) للمشاركة في الحرب.
كانت كذلك بشكل خاص في الحرب.
“عندي سؤال.”
إذا لم تر فرصة للفوز، لكانت قد أمرتهم بالتراجع دون لحظة تردد. حقيقة أنها أمرت بشن هجوم شامل يعني أنه لا تزال لديهم فرصة.
كانت الصورة الثلاثية الأبعاد في السماء تتأرجح بشكل كبير. داخل الشاشة المتموجة، كانت ملكة الطفيليات تصرخ بشيء أثناء الاهتزاز.
بمجرد أن وصلت أفكاره إلى هذه النقطة، أفرغ (هميليتي البشع) عقله تمامًا.
فتحت عينا (يون يوري).
من هذه النقطة فصاعدًا، كان هناك شيء واحد فقط يحتاج إلى القيام به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشاب الذي كان يرتدي قبعة شد على أسنانه ورفع سهمًا مثبتًا بالسلاسل إلى القوس.
كان يقترب من جدار القلعة.
كانت الصورة الثلاثية الأبعاد في السماء تتأرجح بشكل كبير. داخل الشاشة المتموجة، كانت ملكة الطفيليات تصرخ بشيء أثناء الاهتزاز.
لم تكن هناك حاجة لكسرها.
حاول الفرسان المرتبكون وقف تقدم الطفيليات، لكن لم يكن لديهم خيار سوى مشاهدة جيش الطفيليات يغادر حيث تعرضوا للهجوم على الفور من قبل الطفيليات التي طارت من بعدهم.
يمكنه ببساطة العبور من خلاله عن طريق استخدام قدرة التسامي.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) امتلكت ملكة الطفيليات شخصية لا تقهر وأجرت دائمًا تقييمات هادئة للموقف.
ثم يتسلق إلى مركز القيادة، و……..
“كيف يمكنني؟”
“همم؟”
من هذه النقطة فصاعدًا، كان هناك شيء واحد فقط يحتاج إلى القيام به.
كان ذلك الحين.
“ليس الأمر كما لو أنني لم أجلبها عن قصد. إنها لا تستطيع أن تكون هنا الآن.”
مع بقاء حوالي مائة متر فقط إلى بوابة القلعة، ظهرت فجأة دائرة سحرية أمامه. وفي الوقت نفسه، تضاعفت الدائرة على الفور إلى عدة مئات.
“الأعشاش تخفق بمعدل أسرع. كما أن الأنواع الأم تتكاثر أسرع مرتين من ذي قبل “.
قبل أن يتمكن (هميليتي البشع) من فعل أي شيء حيال ذلك، ظهرت الفالكيري “محاربات المعركة” من كل دائرة سحرية. لقد دخلوا على الفور في تشكيل قتالي واندفعوا في نفس الوقت نحو (هميليتي البشع)!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنت قعقعة الأسنان مرة أخرى.
“!”
مباشرة بعد أن رأوا غضب ملكة الطفيليات، سقطت تحركات العدو في حالة من الفوضى. لا، هل يجب أن يقول إن الطفيليات أصبحت تتحرك أسرع؟
لقد أرجح (هميليتي البشع) المذهول للغاية سيفه الطويل على عجل.
منذ اللحظة التي انطلق فيها كطليعة، تجاهل كل شيء آخر واندفع إلى الأمام فقط.
على الرغم من أنه صد اثنين من منهم كانوا يحلقون نحوه، إلا أنه سرعان ما لم يكن لديه خيار سوى سحب زمام حصانة الطيفي الي الخلف حيث سقط جميع فرسان الموت الذين اشتبكوا مع الفالكيري أو تم دفعهم إلى الخلف.
“ليس الأمر كما لو أنني لم أجلبها عن قصد. إنها لا تستطيع أن تكون هنا الآن.”
عند سماع صرخات الخيول الطيفية التي ترن في محيطه، نظر (هميليتي البشع) إلى الأمام مباشرة.
أشارت (روزيل) إلى السماء.
ثم أغلق فمه، ورأى امرأة تقف أمام البوابة، ترتدي معطفًا سميكًا.
“… لم أكن أعتقد أنك حمقاء للغاية.”
“… لم أكن أعتقد أنك حمقاء للغاية.”
حاول الفرسان المرتبكون وقف تقدم الطفيليات، لكن لم يكن لديهم خيار سوى مشاهدة جيش الطفيليات يغادر حيث تعرضوا للهجوم على الفور من قبل الطفيليات التي طارت من بعدهم.
تظاهر (هميليتي البشع) بالهدوء بالرغم من كونه يغلي من الداخل مظهرًا أسنانه الصفراء القذرة بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أتساءل من أين تأتي ثقتك “.
“هل تعتقدي حقًا أن إيقافي في هذه المرحلة سوف ينجز أي شيء؟”
لو مات (سيول جيهو)، لكان هذا العقد قد أصبح حفنة من الرماد. حقيقة أنه تعافى كشفت أنه كان بأمان.
“هل سأكون هنا إذا لم أفعل؟”
“عندي سؤال.”
بينما ردت (سينزيا) ببراعة، ثبت (هميليتي البشع) قبضته على سيفه الطويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سجل الملاحظة، العقد الذي يكشف عن حياة المتعهد به.
“كم أنت متعجرفة. هل نسيت هزيمتك البائسة في حرب الوادي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الدائرة السحرية الهائلة تتشكل فوق رأس (سينزيا).
“كيف يمكنني؟”
“أوه…”
“أنا لا أرى خادمتك من ذلك الوقت أيضًا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك مباشرة، هبط رجلان على الأرض بجانبها.
<<<ت م يقصد (أغنيس) التي أصابها اصابة بالغة في ذلك الوقت>>>>
صرخ الرجل الضخم.
أتساءل من أين تأتي ثقتك “.
قلقًا من أن هذا السبب كان مرتبطًا بذلك الشيطان المخيف، عزز (هميليتي البشع) عزمه.
“ليس الأمر كما لو أنني لم أجلبها عن قصد. إنها لا تستطيع أن تكون هنا الآن.”
[هذا هو الأمل الوحيد المتبقي لدينا.]
ابتسمت (سينزيا) بلباقة، دخلت في تشكيل الفالكيري مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أغلق فمه، ورأى امرأة تقف أمام البوابة، ترتدي معطفًا سميكًا.
“حسنًا، أنا ممتنة لأنك قلق بشأن ذكائي. ولكن ليس الأمر كما لو أنني أفتقر إلى القدرة على التعلم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، أدركت (سينزيا) أنها كانت في مفترق طرق ذي أهمية قصوى.
تراجع (هميليتي البشع) تمامًا بينما كان على وشك الاندفاع إلى الأمام. كان ذلك لأن (سينزيا) رفعت ذراعيها وأشارت إلى اليسار واليمين.
“أوه…”
بعد ذلك مباشرة، هبط رجلان على الأرض بجانبها.
[هذا هو الأمل الوحيد المتبقي لدينا.]
لقد كانا نجم الكبرياء ونجم الغضب.
“إذن لماذا أصبحت فجأة هكذا؟”
“اعتقدت أنني لم أكن كافية، لذلك دعوت هذين الاثنين… – ما رأيك؟ هل هذا يكفي لإرضائك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم تر فرصة للفوز، لكانت قد أمرتهم بالتراجع دون لحظة تردد. حقيقة أنها أمرت بشن هجوم شامل يعني أنه لا تزال لديهم فرصة.
غمزت (سينزيا) ثم كشفت عن أسنانها بابتسامة.
ما قالته (باتنسي الغاضبة) لم يكن خطأ. لم تكن ملكة الطفيليات عاطفية في اتخاذ قراراتها. يجب أن يكون لديها سبب للحث على الاستيلاء على القلعة.
“…اللعنة، من الأفضل أن تعطي تفسيرًا مناسبًا لاحقًا، (تاسيانا سينزيا)”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتفكير مثل (سينزيا)، حدق نجم الفخر في معسكر العدو باهتمام.
الشاب الذي كان يرتدي قبعة شد على أسنانه ورفع سهمًا مثبتًا بالسلاسل إلى القوس.
*** *********************************** وفي ساحة المعركة
“حسنًا… أنا متأكد من أن امرأة حذرة مثلك، لديها سبب وجيه “.
لقد كانا نجم الكبرياء ونجم الغضب.
كان لدى الرجل الضخم أيضًا تعبيرًا مذهولًا بعض الشيء، لكنه سرعان ما سحب السيف العظيم على ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *** *********************************** ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : تجمد أيها العالم (3) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis – Mohamed Ibrahim
“….”
كان رد فعل (غابريلا) عصبياً من كونها على الحافة طوال الوقت.
كلاك ، كلاك ، كلاك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن تمامًا مثل ما قاله نجم الكبرياء، كان تغييرهم المفاجئ في التكتيكات أمرًا مثيرًا للتساؤل.
رنت قعقعة الأسنان مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار جيش السيكوب والبانشي في وقت واحد، وتحتهما، تبع غولم الدم فرسان الموت بخطوات قوية.
“…هناك قادة جيش آخرون أيضًا.”
ناهيك عن أن جميع أنواع الطفيليات خرجت من معسكر الطفيليات.
على الرغم من أنه تحدث بهدوء، إلا أن تعبيره أظلم ببطء.
“…!”
لسبب ما، بدا أن التروس التي يجب أن تتحرك في تزامن مثالي تخرج من أماكنها في كل لحظة مهمة.
كانت تعرف أيضًا المكانة التي ستحتلها الفيدرالية والإنسانية إذا تم إحياء شجرة العالم ونجحوا في هزيمة الطفيليات.
“لقد فات الأوان!”
ثم رفعت يديها وهي تحدق في (يون يوري) الواقفة بفارغ الصبر.
تانغ!
ثم يتسلق إلى مركز القيادة، و……..
استندت (غابريلا) على جدار القلعة وهي تنظر لأسفل.
“كيف يمكنني؟”
كانت في صراع وهي تراقب (هميليتي البشع) وهو يتقدم بلا هوادة. تمامًا كما كانت على وشك الانفجار من الإحباط بسبب رفض منفذين الالهة التصرف، قاموا أخيرًا بخطوة.
<<<<ت م لمن لا يتذكر (روزيل) كان لديها ثأر مع الإمبراطورية التي كانت تحكم باراديس ولكن الطفيليات قضت على الإمبراطورية قبل أن تنال ثأرها>>>>
أخرجت النفس الذي كانت تحمله عندما رأتهم يظهرون أمام جدار القلعة، لكن الشعور بالارتياح استمر للحظة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنه ببساطة العبور من خلاله عن طريق استخدام قدرة التسامي.
وسرعان ما فتحت عينيها بحدة ونظرت إلى السماء.
كانت في صراع وهي تراقب (هميليتي البشع) وهو يتقدم بلا هوادة. تمامًا كما كانت على وشك الانفجار من الإحباط بسبب رفض منفذين الالهة التصرف، قاموا أخيرًا بخطوة.
ربما توقف (هميليتي البشع)، لكنه لم يكن قائد الجيش الوحيد الحاضر.
*** *********************************** وفي ساحة المعركة
كان (شارتي الخبيث) يتابعه عن كثب، والأهم من ذلك، أن (شاستيتي الماجنة) و (باتنسي الغاضبة) لم يواجها أي عوائق أثناء تحليقهما عبر السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت (يون يوري) برأسها في حالة ذهول.
كان الجانب المشرق الوحيد في هذا الموقف هو أنه يمكنهم استخدام أسلحة الرعد القليلة المتبقية للاعتراض الجوي.
أصبحت بشرة (يون يوري) مشرقة على الفور بعد سماع الرد.
وهكذا، بينما كانت على وشك أن تأمر بالهجوم، هرعت حورية السماء إليها.
لم يكن يعرف عدد الرعد المتبقي في القلعة، ولكن كانت هناك فرصة جيدة أن يكون على حق.
“أخبار عاجلة!”
“… لم أكن أعتقد أنك حمقاء للغاية.”
“ما هذا!؟”
ثم…
كان رد فعل (غابريلا) عصبياً من كونها على الحافة طوال الوقت.
سواء كان الأمل الوحيد أو الفرصة الأخيرة، اعترفت بذلك في النهاية.
جفلت جنية السماء ولكن سرعان ما استمرت بصوت واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تانغ!
“وصلت قوات البشرية إلى البوابة الخلفية للقلعة! هناك المئات من الجنود، وشخص يعلن أنه ملكة إيفا طلب السماح بالدخول! ”
“….”
“…ماذا؟”
“ما الذي تتحدثين عنه؟ ماذا ستفعلين حيال ذلك؟”
علي صوت (غابريلا) قليلا.
لو مات (سيول جيهو)، لكان هذا العقد قد أصبح حفنة من الرماد. حقيقة أنه تعافى كشفت أنه كان بأمان.
سرعان ما اختتمت جنية السماء تقريرها العاجل بينما كانت (غابريلا) تعقد حواجبها.
“إذن لماذا أصبحت فجأة هكذا؟”
“سوف تحمل … ماذا ….؟”
[هذا هو الأمل الوحيد المتبقي لدينا.]
*** ***********************************
“ها نحن ذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتفكير مثل (سينزيا)، حدق نجم الفخر في معسكر العدو باهتمام.
تحدثت (روزيل) فجأة وهي تنظر إلى السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن هذا غريب. وبالنظر إلى الوضع الذي وصفته، كان من المفترض أن يكون تحقيق ذلك شبه مستحيل. ليس إلا إذا فعلت الطفيليات شيئًا بلا عقل تمامًا…”
فتحت (يون يوري)، التي كانت تجلس متقاطعة الأرجل في التأمل، عينيها.
“…!”
“حقًا يا معلمة؟”
تم تنشيط النقل الآني.
“نعم، أنا متأكدة”.
لم يكن يعرف عدد الرعد المتبقي في القلعة، ولكن كانت هناك فرصة جيدة أن يكون على حق.
أشارت (روزيل) إلى السماء.
“أليس هذا واضحا؟”
“انظري. كان النجم الذي تحول إلى اللون الأحمر من الغزو يستعيد لونه الأزرق “.
“همم؟”
أومأت (يون يوري) برأسها في حالة ذهول.
ابتسمت (روزيل) ببراعة.
“ليس من السهل على نجم ميت أن يعود إلى الحياة.”
كان رد فعل (غابريلا) عصبياً من كونها على الحافة طوال الوقت.
ابتسمت (روزيل) ببراعة.
“قادة الجيش قادمون!”
“إن استعادة نورها بهذه الطريقة الرائعة لا يمكن إلا أن يعني أن شجرة العالم نمت إلى مرحلة البلوغ واستعادت السيطرة على عالم الروح. يجب أن تكون الأرواح قد استعادت قوتها وعادت إلى الحياة الآن. ”
سواء كان الأمل الوحيد أو الفرصة الأخيرة، اعترفت بذلك في النهاية.
أصبحت بشرة (يون يوري) مشرقة على الفور بعد سماع الرد.
سرعان ما اختتمت جنية السماء تقريرها العاجل بينما كانت (غابريلا) تعقد حواجبها.
“ثم!”
أخرجت (سينزيا) السيجارة من فمها وأخرجت نفحة طويلة من الدخان.
“كل ما تبقى هو الاتصال بالعالم الأوسط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *** *********************************** ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : تجمد أيها العالم (3) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis – Mohamed Ibrahim
هزت (روزيل) رأسها، غير قادرة على إخفاء إعجابها.
“أليس هذا واضحا؟”
“رائع. لا يصدق حقا. للاعتقاد بأنهم سينجحون حقًا…”
وهكذا، لم يكن من الصعب تجميع ما يجب أن يكون قد حدث في عالم الروح.
ثم هزت رأسها فجأة.
ثم سرعان ما هتفت بتعويذة.
“لكن هذا غريب. وبالنظر إلى الوضع الذي وصفته، كان من المفترض أن يكون تحقيق ذلك شبه مستحيل. ليس إلا إذا فعلت الطفيليات شيئًا بلا عقل تمامًا…”
ومع ذلك، لم تكن (سينزيا) حمقاء. كانت تعرف ما الذي سيحدث للفيدرالية ثم الإنسانية بمجرد سقوط قلعة تيغول.
لم يكن الأمر كما لو أن (روزيل) لم يكن لديها أسئلة، لكن النجاح كان لا يزال ناجحا.
لم يتم بعد تأكيد شرط انضمامها إلى الحرب. وبعبارة أخرى، لم تنتعش شجرة العالم.
مع هذا، تم استيفاء الظروف التي كانت خارج سيطرتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علي صوت (غابريلا) قليلا.
ولم يبق لهم إلا أن يفعلوا ما هو تحت سيطرتهم.
“هل سأكون هنا إذا لم أفعل؟”
أبعدت عينيها عن السماء، ونظرت إلى الوراء الي (يون يوري). كانت قد نهضت بالفعل وكانت تلتقط أنفاسها.
كان الجانب المشرق الوحيد في هذا الموقف هو أنه يمكنهم استخدام أسلحة الرعد القليلة المتبقية للاعتراض الجوي.
“(يوري)، جسمك وال….. -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنهم سيبدؤون حربًا شاملة …”
“كان ينبغي أن يكونوا قد وصلوا إلى قلعة تيغول الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، أدركت (سينزيا) أنها كانت في مفترق طرق ذي أهمية قصوى.
“لا بد أن (شارلوت) قامت بعمل جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أردت فقط أن تعرفي…]
مطت (روزيل) ذراعيها.
“… لا أعرف لماذا تسألينا ذلك، لكنني سأنتظر”.
“عظيم. ستقوم هذه المعلمة بالاتصال بشجرة العالم. يجب أن تعودي وتستعدي “.
“…!”
“…نعم!”
أبعدت عينيها عن السماء، ونظرت إلى الوراء الي (يون يوري). كانت قد نهضت بالفعل وكانت تلتقط أنفاسها.
“لا تكون متوترة للغاية. فقط افعلي ما تعلمتيه، وستتولى هذا المعلمة الباقي. فوفو.”
ما قالته (باتنسي الغاضبة) لم يكن خطأ. لم تكن ملكة الطفيليات عاطفية في اتخاذ قراراتها. يجب أن يكون لديها سبب للحث على الاستيلاء على القلعة.
مع ضحكة ناعمة، تحولت عيون (روزيل) إلى ضبابية.
“ما الذي تتحدثين عنه؟ ماذا ستفعلين حيال ذلك؟”
“أنا أتطلع إلى ذلك ~ كما ترون، روحي التنافسية كانت مشتعلة منذ أن سمعت عنهم. أردت أن أقاتلهم وأرى مدى قوتهم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم….”
“….”
مباشرة بعد أن رأوا غضب ملكة الطفيليات، سقطت تحركات العدو في حالة من الفوضى. لا، هل يجب أن يقول إن الطفيليات أصبحت تتحرك أسرع؟
“فوفو ، هذا ليس كل شيء. دمر أبناء العاهرات هؤلاء خطة الانتقام التي أعددتها لمئات السنين -! هيهيهيهي!”
*** *********************************** وفي ساحة المعركة
لمعت عيناها وهي تضحك بشكل شرير.
وسرعان ما فتحت عينيها بحدة ونظرت إلى السماء.
<<<<ت م لمن لا يتذكر (روزيل) كان لديها ثأر مع الإمبراطورية التي كانت تحكم باراديس ولكن الطفيليات قضت على الإمبراطورية قبل أن تنال ثأرها>>>>
لم تكن هناك حاجة لكسرها.
انكمشت (يون يوري) للخلف لكنها أومأت برأسها أيضًا. على الأقل لهذا اليوم، بدت عيون (روزيل) مليئة بالجنون بشكل لا يصدق.
“انظري. كان النجم الذي تحول إلى اللون الأحمر من الغزو يستعيد لونه الأزرق “.
“يا إلهي، اعذريني على لغتي. خرجت مشاعري الحقيقية، هوهو “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما ردت (سينزيا) ببراعة، ثبت (هميليتي البشع) قبضته على سيفه الطويل.
خرجت (روزيل) من جنونها اللحظي وأعطت ضحكة شبيهة بالسيدة الراقية.
“أنا لا أرى خادمتك من ذلك الوقت أيضًا …
ثم رفعت يديها وهي تحدق في (يون يوري) الواقفة بفارغ الصبر.
“فهمت. لقد فكرت بنفس القدر.”
“الآن إذن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، أدركت (سينزيا) أنها كانت في مفترق طرق ذي أهمية قصوى.
عندما اجتمعت يديها معًا في تصفيق سريع، غمزت (روزيل) غمزة لطيفة.
وفي اللحظة التي خطرت فيها هذه الفكرة في ذهنها، لم تستطع إلا أن تضحك.
“أراكي في العالم الأوسط!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنهم سيبدؤون حربًا شاملة …”
ثم.
كان الجانب المشرق الوحيد في هذا الموقف هو أنه يمكنهم استخدام أسلحة الرعد القليلة المتبقية للاعتراض الجوي.
تشاك!
لم يتمكنوا من سماعها بسبب كونها بعيدة جدا، ولكن انطلاقا من مظهرها…
في اللحظة التي صفقت فيها –
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) امتلكت ملكة الطفيليات شخصية لا تقهر وأجرت دائمًا تقييمات هادئة للموقف.
“…!”
سواء كان الأمل الوحيد أو الفرصة الأخيرة، اعترفت بذلك في النهاية.
فتحت عينا (يون يوري).
“ماذا؟”
*** ***********************************
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : تجمد أيها العالم (3)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis – Mohamed Ibrahim
“ماذا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات