الجدار الشمالي (1)
الفصل 162: الجدار الشمالي (1)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن المشهد في المستقبل مختلفًا كثيرًا عن الحاضر. ولم يكن ممتعًا أيضًا، فقط حزين.
…بعد مرور بعض الوقت، اعلنت إشارة الفولاذ الخشبي الي نهاية الموقف، لذا عدت إلى أسفل الشق.
أجبتُها محاولًا إخفاء حيرتي، فرفعت صوفيان يدها وابتسمت.
*نقطة—*
“سأذهب.”
بمجرد أن لمست الأرض، رأيت سيلفيا مستلقية مرهقة بالقرب من الماء البلوري. كانت نائمة على الطاولة التي صنعتها بجانب شبحها.
عبست إيدنيك. نظرت إلى سيلفيا للحظة. وجه نائم، تنفس عميق، نبض قلب بطيء. لم يكن هناك احتمال أنها كانت تمثل.
“…”
بغرابة، شعرت بالعطف نحوها. لا، ربما كانت الوحيدة التي سمحت لي بالشعور بهذا الشعور الغبي بالذنب. وضعت يدي برفق على رأسها الصغيرة وفحصت حالتها. ثم وضعت شريطًا لاصقًا على إصاباتها. الشفاء سينتهي بينما هي نائمة، وستعتقد فقط أنها تحسنت من تلقاء نفسها.
خلعت قفازاتي وقست درجة حرارة المنطقة. جسم الرجل الحديدي كان مختلفًا عن جسم الإنسان العادي، والآن بعد أن اكتسبت خاصية المقاومة للبرد من كرة الثلج، بالكاد شعرت بالبرد. لكن حتى لو كان هذا الجسد بخير، فقد لا تكون هي كذلك.
“مرحبًا. هل تعرف ماذا يعني ذلك؟ إنه يعني أنك تريد الانضمام إلى الوقت. هل تعرف ما هو ذلك؟”
“…لابد أنها تشعر بالبرد.”
“ماذا تعنين؟ أسرعي بإرسال طلب التعزيزات إلى قلعة الشمال، ريلي.”
توجهت نحو سيلفيا وصنعت بطانية من الشريط اللاصق وغطيتها بها. وللأمان، عززت البطانية باستخدام مستوى 2 من يد ميداس.
* * *
“أحسنتِ.”
بغرابة، شعرت بالعطف نحوها. لا، ربما كانت الوحيدة التي سمحت لي بالشعور بهذا الشعور الغبي بالذنب. وضعت يدي برفق على رأسها الصغيرة وفحصت حالتها. ثم وضعت شريطًا لاصقًا على إصاباتها. الشفاء سينتهي بينما هي نائمة، وستعتقد فقط أنها تحسنت من تلقاء نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟”
“…استريحي جيدًا.”
الوقت، ملاذ ديمكان. على سطح هذه الشجرة الغامضة، كان اسم إيفرين قد اختفى بالفعل. انتهي السحر، وعاد الماء البلوري إلى طبيعته.
نظرت إلى الماء البلوري.
“…”
[المهمة الرئيسية: الوقت]
هززت رأسي. ربما لم يستطع ديكولين تحمل غضبه وقتلها. لن يكون هناك سبب آخر، ولا كرامة يمكن العثور عليها.
الوقت، ملاذ ديمكان. على سطح هذه الشجرة الغامضة، كان اسم إيفرين قد اختفى بالفعل. انتهي السحر، وعاد الماء البلوري إلى طبيعته.
توقفت. تدفقت شظايا الذكريات في ذهني: ديكولين يخنق سيرا، غضب يتدفق كأنه دم، وسيرا تعتذر. كل مشهد يتغلغل في ذهني.
*وونغ—*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا…؟”
حركت الفولاذ الخشبي لحفر اسم على السطح الخشن.
سمعت صوت إيدنيك يتردد حولي.
[ديكولين]
كان يعني أن ديكولين لم يتبقَ له سوى ثلاث أو أربع سنوات على الأكثر. كان الوقت قصيرًا للغاية؛ شعرت إيفرين بالحزن بشكل غريب. كان ديكولين عدو والدها… كان عدو ديكولين أيضًا والدها… بسبب والدها، خطيبة ديكولين…
في تلك اللحظة، اكتملت المهمة المسماة الوقت.
[ديكولين فون غراهان يوكلين]
“مرحبًا. هل تعرف ماذا يعني ذلك؟ إنه يعني أنك تريد الانضمام إلى الوقت. هل تعرف ما هو ذلك؟”
كان الأمر جادًا. على الرغم من أن مفهوم قيمة التصادم كان غريبًا عليها، إلا أنه تم تلخيصه في عمود الخاتمة بالتقرير.
سمعت صوت إيدنيك يتردد حولي.
تصلبت إيدنيك. كانت سيرا ميتة؛ لم يعد لديها حياة تمنحها.
“أليست فرقة انتحارية التي تحاول تدمير المذبح؟”
عبست إيدنيك. نظرت إلى سيلفيا للحظة. وجه نائم، تنفس عميق، نبض قلب بطيء. لم يكن هناك احتمال أنها كانت تمثل.
“أوه؟ إنه مشابه، لكن… على أي حال، أليس هذا من النوع الذي تكرهه؟”
نظرت إلى الماء البلوري.
اقتربت إيدنيك وجلست أمام سيلفيا. ثم أخرجت طقم شاي، بما في ذلك الشاي والفنجان.
نظرت جولي إلى الورقة دون تفكير. بينما كانت تفحص المحتوى المكتوب ببطء، ضاقت عيناها.
“لقد مر وقت طويل منذ عودتي إلى هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد عدنا~.”
“…”
“لقد مر وقت طويل منذ عودتي إلى هنا.”
“ههه.”
كانت العملية معقدة بشكل عام، لكن الخطوات كانت بسيطة. تم جمع تركيز الطاقة السوداء في التربة وتركيز المانا في الغلاف الجوي، ومن ثم تم حساب قيمة تصادم الطاقة السوداء بالمانا بناءً على ذلك. باستخدام هذه القيمة، كنت أستطيع التنبؤ بالخطر المستقبلي لموجة الوحوش الشمالية.
ابتسمت إيدنيك وأشارت نحو بطانية سيلفيا.
“سأذهب.”
“لكن الأمر غريب. يبدو أنك تهتم بسيلفي كثيرًا.”
“هذه نتيجة التنبؤ بالموجة التالية.”
لم أجب، بل نظرت إلى سيلفيا. فجأة، تذكرت سيرا، رغم أنها كانت شخصًا لم ألتقِ به.
“مرحبًا. هل تعرف ماذا يعني ذلك؟ إنه يعني أنك تريد الانضمام إلى الوقت. هل تعرف ما هو ذلك؟”
“لديها موهبة لتكون ساحرة عظيمة؛ أنا فقط أحترم إمكانياتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضت جولي على أسنانها ثم تنهدت. كانت من النوع الذي يفصل بوضوح بين حياتها الخاصة والعامة. الآن، لم تكن جولي الإنسانة، بل فارسة فريدين. إذا كانت هذه التنبؤات قد وقعت باسم ديكولين، فعليها أن تصدقها حتى لو لم ترغب في ذلك.
لإنهاء المهمة الرئيسية، لم يكن اللاعب وحده مهمًا، بل الشخصيات المعروفة أيضًا. لم يكن السيناريو يمكن لأي لاعب فردي أن ينهيه بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لإنهاء المهمة الرئيسية، لم يكن اللاعب وحده مهمًا، بل الشخصيات المعروفة أيضًا. لم يكن السيناريو يمكن لأي لاعب فردي أن ينهيه بمفرده.
“سأذهب.”
“قلت انظري.”
قومت ملابسي ومسحت الغبار عن أكمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…استريحي جيدًا.”
“أنتِ ستكملين الباقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ههه.”
عندما استدرت، تحدثت إيدنيك بحدة.
كان الأمر جادًا. على الرغم من أن مفهوم قيمة التصادم كان غريبًا عليها، إلا أنه تم تلخيصه في عمود الخاتمة بالتقرير.
“هل تشعر بالأسف لقتل والدتها؟”
***** شكرا للقراءة Isngard
“…”
كان حالصان يسير عبر الحقول الشمالية حاملًا صوفيان وإيفرين.
توقفت. تدفقت شظايا الذكريات في ذهني: ديكولين يخنق سيرا، غضب يتدفق كأنه دم، وسيرا تعتذر. كل مشهد يتغلغل في ذهني.
اسم تكرهه جولي كثيرًا. ومع ذلك، كان ساحرًا يحظى بثقة لا متناهية من الجزيرة العائمة. في هذا المجال، يمكن اعتبار العالِم ديكولين ملك الموثوقية.
“…لو لم أقتل سيرا، كانت ستموت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضت جولي على أسنانها ثم تنهدت. كانت من النوع الذي يفصل بوضوح بين حياتها الخاصة والعامة. الآن، لم تكن جولي الإنسانة، بل فارسة فريدين. إذا كانت هذه التنبؤات قد وقعت باسم ديكولين، فعليها أن تصدقها حتى لو لم ترغب في ذلك.
تصلبت إيدنيك. كانت سيرا ميتة؛ لم يعد لديها حياة تمنحها.
…بعد مرور بعض الوقت، اعلنت إشارة الفولاذ الخشبي الي نهاية الموقف، لذا عدت إلى أسفل الشق.
“إذًا؟ هل تقصد أنك قتلت شخصًا كان سيموت على أي حال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟”
هززت رأسي. ربما لم يستطع ديكولين تحمل غضبه وقتلها. لن يكون هناك سبب آخر، ولا كرامة يمكن العثور عليها.
“…ما هذا؟”
“الأمر مختلف بين ما حدث حينها وما يحدث الآن. كما هو الحال الآن، سنبقي مرض سيرا سرًا عن سيلفيا.”
الفصل 162: الجدار الشمالي (1)
“…ماذا؟”
“هل تستطيع تحمل المسؤولية عن ذلك؟”
عبست إيدنيك. نظرت إلى سيلفيا للحظة. وجه نائم، تنفس عميق، نبض قلب بطيء. لم يكن هناك احتمال أنها كانت تمثل.
“هل هذا معقول؟”
“الآن، لم يتبق لهذا الطفل سوى الكراهية.”
“شش. اهدئي. السحرة دائمًا يفترضون الأسوأ…”
كانت سيلفيا الآن فارغة. كانت تفتقر إلى العنصر الأهم كإنسانة. لذلك، مثل دمية تعمل بالساعة، لم تتمكن من التحرك بمفردها.
“ماذا الآن؟ ليست الكراهية وحدها هي ما تشعر به سيلفي نحوك الآن. ما زلت مخطئًا.”
“إذا كانت كراهية لي وحدها ستجعل تلك الموهبة تزدهر بالكامل. إذا كان بإمكانها أن تعيش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تقصدين هذا المستقبل؟”
ثم سقطت خصلة من شعرها في فمها، لكنني أزحتها بتحريكها ذهنيًا. راقبتني إيدنيك بعناية.
“نعم، جلالتك~.”
“هذا ليس سيئًا أيضًا. أنا معتاد على الكراهية، ويمكنني تقبلها بسهولة. سأراقبها وهي تكبر وتلمع من خلالها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد. سأعود الآن إلى القارة، وسنناقش الأمر هناك بشكلٍ صحيح.”
سخرت إيدنيك.
“…أنت مثل غليثيون.”
“…أنت مثل غليثيون.”
“…”
هززت رأسي.
“شش. اهدئي. السحرة دائمًا يفترضون الأسوأ…”
“على الأقل أفكر في هذه الطفلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخرت إيدنيك.
“ها. أنت؟”
ناولني ألين الورقة بنظرة جدية. أخذتها تلقائيًا وبدأت في قراءتها.
لم تكن هذه كذبة، بل إحدى الدلائل القليلة في هذا العالم على أنني كيم وو جين. هذه كانت مشاعر لن أشعر بها أبدًا لو كنت ديكولين، رغم أن قلة قليلة كانت تحفزها. وكانت سيلفيا واحدة منهم.
“هذه نتيجة التنبؤ بالموجة التالية.”
“لذا، كما هي الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تقصدين هذا المستقبل؟”
نظرت إلى إيدنيك.
“آه، آه، هاها… نعم، حسنًا. لكن ماذا نفعل بهذا؟! نظريته قد تم الاعتراف بها بالفعل!”
“دعيها تكرهني.”
لكن نتائج هذا التحليل-
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا…؟”
نظرت إيدنيك بهدوء إلى عينيّ حتى تسربت ضحكة صغيرة منها.
“هل هذا معقول؟”
“ماذا الآن؟ ليست الكراهية وحدها هي ما تشعر به سيلفي نحوك الآن. ما زلت مخطئًا.”
سمعت صوت إيدنيك يتردد حولي.
انتظرت لحظة لتكمل. ما الذي كنت مخطئًا بشأنه؟ لكن إيدنيك هزت رأسها.
لكن نتائج هذا التحليل-
“اذهب الآن. أنا أفهم تمامًا ما تقصده.”
بحثت جولي أولًا عن مدى موثوقية هذا التقرير. بالطبع، لم تكن تعرف الكثير عن السحر أو صيغ الحساب، حيث تعلمت قليلًا فقط في الأكاديمية. لكن عندما نظرت إلى اسم الشخص الذي كتب هذه النتائج…
“…”
هززت رأسي. ربما لم يستطع ديكولين تحمل غضبه وقتلها. لن يكون هناك سبب آخر، ولا كرامة يمكن العثور عليها.
أومأت برأسي وفككت الشريط اللاصق الذي شفى جسد سيلفيا، وأزلت أي آثار لطاقة المانا الخاصة بي. ثم بدأت في الصعود من الشق فوق الفولاذ الخشبي. سمعت إيدنيك تناديني بهدوء من خلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أصدقك.”
“وداعًا. لا أعرف لماذا، لكني لا أكرهك ما الذي تغير كثيرًا…”
“شش. اهدئي. السحرة دائمًا يفترضون الأسوأ…”
* * *
*وونغ—*
كان حالصان يسير عبر الحقول الشمالية حاملًا صوفيان وإيفرين.
“…لم يمضِ أقل من أربع سنوات.”
“…”
*وونغ—*
لم يكن المشهد في المستقبل مختلفًا كثيرًا عن الحاضر. ولم يكن ممتعًا أيضًا، فقط حزين.
“…ماذا؟”
“جلالتك.”
كان يعني أن ديكولين لم يتبقَ له سوى ثلاث أو أربع سنوات على الأكثر. كان الوقت قصيرًا للغاية؛ شعرت إيفرين بالحزن بشكل غريب. كان ديكولين عدو والدها… كان عدو ديكولين أيضًا والدها… بسبب والدها، خطيبة ديكولين…
نادت إيفرين بحذر الإمبراطورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “نعم؟ آه، نعم. حسنًا. لن أسأل.”
“تحدثي.”
“نعم؟ آه، نعم! هذا صحيح! وفقًا لنظريتك المثالية!”
“…لم يمضِ أقل من أربع سنوات.”
بمجرد أن لمست الأرض، رأيت سيلفيا مستلقية مرهقة بالقرب من الماء البلوري. كانت نائمة على الطاولة التي صنعتها بجانب شبحها.
“هل تقصدين هذا المستقبل؟”
“تحدثي.”
“نعم.”
ابتلعت صوفيان كلماتها. كانت قد قرأت كل رسائل ديكولين. “من الآن فصاعدًا، أود أن أستودع حياتي لجلالتك”، بدأت الرسالة بهذا. كانت الصفحتان الأوليتان مثيرتين وممتعتين، لكن الصفحتين التاليتين جعلاها جادة، والثلاثة الأخيرة أثارت مشاعر يصعب وصفها.
كان يعني أن ديكولين لم يتبقَ له سوى ثلاث أو أربع سنوات على الأكثر. كان الوقت قصيرًا للغاية؛ شعرت إيفرين بالحزن بشكل غريب. كان ديكولين عدو والدها… كان عدو ديكولين أيضًا والدها… بسبب والدها، خطيبة ديكولين…
“شش. اهدئي. السحرة دائمًا يفترضون الأسوأ…”
كان رأسها في حالة فوضى.
“تعرفين ذلك جيدًا.”
“أرى.”
“لا بد لي من عدم إهمال التدريب والمكافآت….”
ثم أومأت صوفيان برأسها، ناظرة إلى إيفرين خلفها.
“آه، آه، هاها… نعم، حسنًا. لكن ماذا نفعل بهذا؟! نظريته قد تم الاعتراف بها بالفعل!”
“لونا.”
* * *
“نعم، جلالتك.”
أجبتُها محاولًا إخفاء حيرتي، فرفعت صوفيان يدها وابتسمت.
“…لا شيء.”
في تلك اللحظة، اكتملت المهمة المسماة الوقت.
ابتلعت صوفيان كلماتها. كانت قد قرأت كل رسائل ديكولين. “من الآن فصاعدًا، أود أن أستودع حياتي لجلالتك”، بدأت الرسالة بهذا. كانت الصفحتان الأوليتان مثيرتين وممتعتين، لكن الصفحتين التاليتين جعلاها جادة، والثلاثة الأخيرة أثارت مشاعر يصعب وصفها.
“…لم يمضِ أقل من أربع سنوات.”
“نعم؟ آه، نعم. حسنًا. لن أسأل.”
عبست إيدنيك. نظرت إلى سيلفيا للحظة. وجه نائم، تنفس عميق، نبض قلب بطيء. لم يكن هناك احتمال أنها كانت تمثل.
“تعرفين ذلك جيدًا.”
بعد قراءة كل الرسائل، شعرت صوفيان بأنها مستنيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا؟ هل تقصد أنك قتلت شخصًا كان سيموت على أي حال؟”
“أريد أن أستودع حياتي لجلالتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن المشهد في المستقبل مختلفًا كثيرًا عن الحاضر. ولم يكن ممتعًا أيضًا، فقط حزين.
معنى ذلك لم يكن إنقاذه. بل…
“…”
“لنذهب. سيعود المذنب قريبًا.”
قومت ملابسي ومسحت الغبار عن أكمامي.
“نعم، جلالتك~.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليست فرقة انتحارية التي تحاول تدمير المذبح؟”
تحرك الحصان ببطء. شعرت صوفيان بالإرهاق، مغلقة عينيها أثناء الركوب. وفي تلك اللحظة، أطلقت إيفرين صوتًا صغيرًا وأشارت إلى السماء.
هززت رأسي. ربما لم يستطع ديكولين تحمل غضبه وقتلها. لن يكون هناك سبب آخر، ولا كرامة يمكن العثور عليها.
انطلقت نجمةٌ شهاب عبر السماء البعيدة.
اقتربت منها وركعت على ركبة واحدة، ثم ناولتها الورقة.
* * *
انفتح الباب بقوة، واندفعت ريلي إلى الداخل.
عدت إلى القلعة. لقد اختفت إيفرين وصوفيان في مكان ما، لكنهما شرعتا بالفعل في البحث والتحقيق الكامل مع ألين ودرينت مسبقًا. أي خطأ سيكون طفيفًا لأن العينة قد جُمعت بالفعل.
“نعم.”
“أنا أحسب الآن، يا أستاذ!”
ابتلعت صوفيان كلماتها. كانت قد قرأت كل رسائل ديكولين. “من الآن فصاعدًا، أود أن أستودع حياتي لجلالتك”، بدأت الرسالة بهذا. كانت الصفحتان الأوليتان مثيرتين وممتعتين، لكن الصفحتين التاليتين جعلاها جادة، والثلاثة الأخيرة أثارت مشاعر يصعب وصفها.
كانت العملية معقدة بشكل عام، لكن الخطوات كانت بسيطة. تم جمع تركيز الطاقة السوداء في التربة وتركيز المانا في الغلاف الجوي، ومن ثم تم حساب قيمة تصادم الطاقة السوداء بالمانا بناءً على ذلك. باستخدام هذه القيمة، كنت أستطيع التنبؤ بالخطر المستقبلي لموجة الوحوش الشمالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟”
“انتهيت من الحساب، يا أستاذ!”
ابتلعت صوفيان كلماتها. كانت قد قرأت كل رسائل ديكولين. “من الآن فصاعدًا، أود أن أستودع حياتي لجلالتك”، بدأت الرسالة بهذا. كانت الصفحتان الأوليتان مثيرتين وممتعتين، لكن الصفحتين التاليتين جعلاها جادة، والثلاثة الأخيرة أثارت مشاعر يصعب وصفها.
للتفصيل أكثر، كلما زاد تركيز الطاقة السوداء في التربة، كلما كانت الوحوش في المنطقة أكبر، وزادت نشاطها في التكاثر. وبما أن هذا كان ارتباطًا مباشرًا وليس مجرد مصادفة، اخترعت صيغة مباشرة لحساب تلك القيم، أطلق عليها اسم “نظرية ديكولين السحرية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…0.437.”
التالي هو تركيز المانا في الغلاف الجوي. عندما تتنفس الوحوش، تُطلق الطاقة السوداء. ولكن عندما تختلط الطاقة السوداء بالهواء، يتم تخفيفها بالمانا، وبالتالي فإن نَفَس الوحش الشيطاني يترك خلفه فقط المانا. بعد إيجاد الفرق بين متوسط تركيز المانا في الغلاف الجوي وتركيز المانا في الشمال، استطعت استخراج مفهومي لقيمة التصادم عن طريق مقارنتها بتركيز الطاقة السوداء في التربة.
لم أجب، بل نظرت إلى سيلفيا. فجأة، تذكرت سيرا، رغم أنها كانت شخصًا لم ألتقِ به.
كلما كانت قيمة التصادم أكبر، كانت كمية ونوعية موجة الوحوش أكبر.
“…أستاذ.”
“…أستاذ.”
“جلالتك.”
لكن نتائج هذا التحليل-
“اذهب الآن. أنا أفهم تمامًا ما تقصده.”
ناولني ألين الورقة بنظرة جدية. أخذتها تلقائيًا وبدأت في قراءتها.
“تعرفين ذلك جيدًا.”
“أليست النتيجة غريبة بعض الشيء؟”
كانت سيلفيا الآن فارغة. كانت تفتقر إلى العنصر الأهم كإنسانة. لذلك، مثل دمية تعمل بالساعة، لم تتمكن من التحرك بمفردها.
كانت هناك متغيرات موت تدور على الورقة. كانت هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها شيئًا كهذا، ولكن بالنظر إلى قيمة التصادم، فهمت السبب إلى حد ما.
“على الأقل أفكر في هذه الطفلة.”
“أعلى قيمة تصادم خلال ما يقارب 20 عامًا كانت 0.137، صحيح؟”
“…جلالتك!”
“نعم؟ آه، نعم! هذا صحيح! وفقًا لنظريتك المثالية!”
“…”
منذ تسعة عشر عامًا، كانت موجة الوحوش بقيمة تصادم 0.137. في ذلك الوقت، قُتل المئات من الفرسان، وانهارت ريكورداك، وتم ذبح ثلاثة وثلاثين قرية وعشرات الآلاف من المدنيين.
“سأذهب.”
“…0.437.”
“…”
أكثر من ثلاثة أضعاف في الأرقام البسيطة. ولكن نظرًا لأن خطر قيمة التصادم يزداد بشكل متسارع، فسيكون تدميرها أقوى بنحو 15 مرة مما كان عليه قبل تسعة عشر عامًا. حتى بالنظر إلى المهمة الرئيسية المقبلة، كانت هذه نتيجة غير مألوفة.
أجبتُها محاولًا إخفاء حيرتي، فرفعت صوفيان يدها وابتسمت.
“آه، آه، ماذا نفعل؟ هل أخطأنا في حساباتنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إيدنيك بهدوء إلى عينيّ حتى تسربت ضحكة صغيرة منها.
“لا. الحساب صحيح. نظريتي لا يمكن أن تكون خاطئة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…استريحي جيدًا.”
في تلك اللحظة، فُتح الباب بقوة ليكشف عن صوفيان وإيفرين.
هززت رأسي. ربما لم يستطع ديكولين تحمل غضبه وقتلها. لن يكون هناك سبب آخر، ولا كرامة يمكن العثور عليها.
“لقد عدنا~.”
***** شكرا للقراءة Isngard
“…جلالتك!”
“…لابد أنها تشعر بالبرد.”
اندفع فرسان القصر الإمبراطوري للركوع. وسأل كل واحد منهم بصوت عالٍ أين كانت، لكن صوفيان لم تلتفت لهم.
اقتربت منها وركعت على ركبة واحدة، ثم ناولتها الورقة.
“جلالتك، هل عدتِ؟”
تصلبت إيدنيك. كانت سيرا ميتة؛ لم يعد لديها حياة تمنحها.
اقتربت منها وركعت على ركبة واحدة، ثم ناولتها الورقة.
“فارسة! انظري لهذا! هناك مشكلة! مشكلة!”
“ما هذا؟”
تصلبت إيدنيك. كانت سيرا ميتة؛ لم يعد لديها حياة تمنحها.
“هذه نتيجة التنبؤ بالموجة التالية.”
“دعيها تكرهني.”
“اشرحها.”
“أريد أن أستودع حياتي لجلالتك.”
“هذه الموجة ستكون الأسوأ خلال ما يقرب من 20 عامًا. ربما الأسوأ في تاريخ الإمبراطورية.”
“إذا كانت كراهية لي وحدها ستجعل تلك الموهبة تزدهر بالكامل. إذا كان بإمكانها أن تعيش.”
اتسعت أعين الفرسان الذين كانوا يشاهدون. إيفرين كانت متطابقة معهم في تلك النظرة، لكن صوفيان ظلت هادئة كما هي.
كلما كانت قيمة التصادم أكبر، كانت كمية ونوعية موجة الوحوش أكبر.
“ديكولين. هل أنت واثق من تنبؤاتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التالي هو تركيز المانا في الغلاف الجوي. عندما تتنفس الوحوش، تُطلق الطاقة السوداء. ولكن عندما تختلط الطاقة السوداء بالهواء، يتم تخفيفها بالمانا، وبالتالي فإن نَفَس الوحش الشيطاني يترك خلفه فقط المانا. بعد إيجاد الفرق بين متوسط تركيز المانا في الغلاف الجوي وتركيز المانا في الشمال، استطعت استخراج مفهومي لقيمة التصادم عن طريق مقارنتها بتركيز الطاقة السوداء في التربة.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أومأت صوفيان برأسها، ناظرة إلى إيفرين خلفها.
“هل تستطيع تحمل المسؤولية عن ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إيدنيك بهدوء إلى عينيّ حتى تسربت ضحكة صغيرة منها.
“أنا على استعداد لمشاركة نظريتي بحياتي.”
ناولني ألين الورقة بنظرة جدية. أخذتها تلقائيًا وبدأت في قراءتها.
أجبت دون تردد. أومأت صوفيان. كانت تبدو مُتعبة إلى حدٍ ما، ومُستاءة إلى حدٍ ما، ولكن كانت حركتها التالية غريبة إلى حدٍ ما.
لم أجب، بل نظرت إلى سيلفيا. فجأة، تذكرت سيرا، رغم أنها كانت شخصًا لم ألتقِ به.
“أنا أصدقك.”
“ماذا الآن؟ ليست الكراهية وحدها هي ما تشعر به سيلفي نحوك الآن. ما زلت مخطئًا.”
وضعت صوفيان يدها على كتفي. في تلك اللحظة، كادت عيون الفرسان أن تخرج من مكانها. حتى بالنسبة لي، شعرت بالصدمة. كانت صوفيان تكره لمس الآخرين بشكل مرضي.
“أوه؟ إنه مشابه، لكن… على أي حال، أليس هذا من النوع الذي تكرهه؟”
“إذًا، الشمال بحاجة إلى تعزيزات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب. سيعود المذنب قريبًا.”
“…نعم.”
نظرت جولي إلى الورقة دون تفكير. بينما كانت تفحص المحتوى المكتوب ببطء، ضاقت عيناها.
أجبتُها محاولًا إخفاء حيرتي، فرفعت صوفيان يدها وابتسمت.
“إذا كانت كراهية لي وحدها ستجعل تلك الموهبة تزدهر بالكامل. إذا كان بإمكانها أن تعيش.”
“جيد. سأعود الآن إلى القارة، وسنناقش الأمر هناك بشكلٍ صحيح.”
هززت رأسي. ربما لم يستطع ديكولين تحمل غضبه وقتلها. لن يكون هناك سبب آخر، ولا كرامة يمكن العثور عليها.
* * *
“الأمر مختلف بين ما حدث حينها وما يحدث الآن. كما هو الحال الآن، سنبقي مرض سيرا سرًا عن سيلفيا.”
…كانت جولي تعمل في ريكورداك في ذلك الوقت. بالطبع، كانت فارسة، ولكن بما أن معسكر اعتقال ريكورداك نفسه كان تحت ولاية فريدين، مثلما كان حال روهالا يوكلين، فقد تطوعت جولي لتتولى المسؤولية.
“آه، آه، هاها… نعم، حسنًا. لكن ماذا نفعل بهذا؟! نظريته قد تم الاعتراف بها بالفعل!”
“لا بد لي من عدم إهمال التدريب والمكافآت….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أصدقك.”
كان ريكورداك، بالطبع، معسكر اعتقال، ولكنه كان أيضًا جدارًا مهمًا. إذا انهار هذا الشتاء، سيموت العديد من الأشخاص الذين يعتمدون عليه. لا ينبغي السماح للعشب في الريف أن يُداس.
ابتلعت صوفيان كلماتها. كانت قد قرأت كل رسائل ديكولين. “من الآن فصاعدًا، أود أن أستودع حياتي لجلالتك”، بدأت الرسالة بهذا. كانت الصفحتان الأوليتان مثيرتين وممتعتين، لكن الصفحتين التاليتين جعلاها جادة، والثلاثة الأخيرة أثارت مشاعر يصعب وصفها.
“أولًا، نبني الجدار ونجمع السجناء الذين يوافقون على تشكيل وحدة منفصلة. ومع ذلك، فإن التمويل هو أيضًا مشكلة. طلب الدعم المالي من فريدين هو-”
نادت إيفرين بحذر الإمبراطورة.
بوم!
“آه، آه، ماذا نفعل؟ هل أخطأنا في حساباتنا؟”
انفتح الباب بقوة، واندفعت ريلي إلى الداخل.
“لديها موهبة لتكون ساحرة عظيمة؛ أنا فقط أحترم إمكانياتها.”
“فارسة! انظري لهذا! هناك مشكلة! مشكلة!”
بغرابة، شعرت بالعطف نحوها. لا، ربما كانت الوحيدة التي سمحت لي بالشعور بهذا الشعور الغبي بالذنب. وضعت يدي برفق على رأسها الصغيرة وفحصت حالتها. ثم وضعت شريطًا لاصقًا على إصاباتها. الشفاء سينتهي بينما هي نائمة، وستعتقد فقط أنها تحسنت من تلقاء نفسها.
صرخت هكذا وضربت ورقة على مكتب جولي. كان تقريرًا من رؤسائهم يحمل سرية من المستوى الثالث لا يمكن قراءته إلا من قبل الضباط أو من هم أعلى.
[ديكولين]
“ما هذا؟”
نادت إيفرين بحذر الإمبراطورة.
“انظري! انظري!”
[ديكولين]
“…ما هذا؟”
“…نعم.”
“قلت انظري.”
“مرحبًا. هل تعرف ماذا يعني ذلك؟ إنه يعني أنك تريد الانضمام إلى الوقت. هل تعرف ما هو ذلك؟”
نظرت جولي إلى الورقة دون تفكير. بينما كانت تفحص المحتوى المكتوب ببطء، ضاقت عيناها.
“خمسة عشر ضعفًا، خمسة عشر ضعفًا! إذًا، ألن نموت جميعًا؟”
“ما هذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟”
كان الأمر جادًا. على الرغم من أن مفهوم قيمة التصادم كان غريبًا عليها، إلا أنه تم تلخيصه في عمود الخاتمة بالتقرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟”
[ الأضرار المتوقعة أن تكون أكثر من 15 ضعفًا من موجة الوحوش العملاقة قبل 19 عامًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن، لم يتبق لهذا الطفل سوى الكراهية.”
كان هذا صعب التصديق.
…بعد مرور بعض الوقت، اعلنت إشارة الفولاذ الخشبي الي نهاية الموقف، لذا عدت إلى أسفل الشق.
“هل هذا معقول؟”
“…ما هذا؟”
صرخت ريلي. كانت ذاكرة 19 عامًا مضت واضحة لجولي أيضًا. كان هناك حديث حتى في ذلك الوقت عن أن الشمال قد يُفقد بالكامل.
“أريد أن أستودع حياتي لجلالتك.”
“خمسة عشر ضعفًا، خمسة عشر ضعفًا! إذًا، ألن نموت جميعًا؟”
لم أجب، بل نظرت إلى سيلفيا. فجأة، تذكرت سيرا، رغم أنها كانت شخصًا لم ألتقِ به.
“شش. اهدئي. السحرة دائمًا يفترضون الأسوأ…”
لم أجب، بل نظرت إلى سيلفيا. فجأة، تذكرت سيرا، رغم أنها كانت شخصًا لم ألتقِ به.
بحثت جولي أولًا عن مدى موثوقية هذا التقرير. بالطبع، لم تكن تعرف الكثير عن السحر أو صيغ الحساب، حيث تعلمت قليلًا فقط في الأكاديمية. لكن عندما نظرت إلى اسم الشخص الذي كتب هذه النتائج…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا؟ هل تقصد أنك قتلت شخصًا كان سيموت على أي حال؟”
[ديكولين فون غراهان يوكلين]
بمجرد أن لمست الأرض، رأيت سيلفيا مستلقية مرهقة بالقرب من الماء البلوري. كانت نائمة على الطاولة التي صنعتها بجانب شبحها.
“آه.”
“على الأقل أفكر في هذه الطفلة.”
اسم تكرهه جولي كثيرًا. ومع ذلك، كان ساحرًا يحظى بثقة لا متناهية من الجزيرة العائمة. في هذا المجال، يمكن اعتبار العالِم ديكولين ملك الموثوقية.
نظرت جولي إلى الورقة دون تفكير. بينما كانت تفحص المحتوى المكتوب ببطء، ضاقت عيناها.
“…ديكولين.”
لكن نتائج هذا التحليل-
“آه، آه، هاها… نعم، حسنًا. لكن ماذا نفعل بهذا؟! نظريته قد تم الاعتراف بها بالفعل!”
“تحدثي.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسي وفككت الشريط اللاصق الذي شفى جسد سيلفيا، وأزلت أي آثار لطاقة المانا الخاصة بي. ثم بدأت في الصعود من الشق فوق الفولاذ الخشبي. سمعت إيدنيك تناديني بهدوء من خلفي.
قبضت جولي على أسنانها ثم تنهدت. كانت من النوع الذي يفصل بوضوح بين حياتها الخاصة والعامة. الآن، لم تكن جولي الإنسانة، بل فارسة فريدين. إذا كانت هذه التنبؤات قد وقعت باسم ديكولين، فعليها أن تصدقها حتى لو لم ترغب في ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركت الفولاذ الخشبي لحفر اسم على السطح الخشن.
“ماذا تعنين؟ أسرعي بإرسال طلب التعزيزات إلى قلعة الشمال، ريلي.”
ناولني ألين الورقة بنظرة جدية. أخذتها تلقائيًا وبدأت في قراءتها.
*****
شكرا للقراءة
Isngard
“انظري! انظري!”
اندفع فرسان القصر الإمبراطوري للركوع. وسأل كل واحد منهم بصوت عالٍ أين كانت، لكن صوفيان لم تلتفت لهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات