الوعد (4)
>>>>>>>>> الوعد (4) <<<<<<<<
بالعودة الي الوراء بمقدار 30 دقيقة إلى الوقت الذي كان فيه (مارسيل غيونيا) يستعد لإطلاق السهم على شجرة العالم وكان (سيول جيهو) وبقية فريق البعثة يماطلون في الوقت ضد (كينديس المستبدة).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية هذا، تذكر (سيول جيهو) فجأة الوقت الذي زار فيه فيلا الإمبراطور القديم.
كانت الحرب العظيمة في العالم الأوسط في حالة هدوء مؤقت. مع الوصول غير المتوقع لتعزيزات البشرية، نزل صمت متوتر على قلعة تيغول.
لماذا توقف (تيمبرانس الهائج) عن الهجوم؟ ولماذا كانت قلادته متوهجة؟
تحركت (غابريلا) ببطء وبحذر شديد. وضعت يديها على جدار القلعة ونظرت بعيداً.
لم تكن هذه هي المشكلة الوحيدة. كان (تيمبرانس الهائج) حاليًا قد فقد عقله، ولم يبق سوى غرائزه.
رمشت، ومع ذلك لم يتغير المشهد البعيد. أمام عينيها كانت بلا شك قوات البشرية.
“المتعاقد هو ….”
لقد كان يحدث بالفعل.
هل كان (تيمبرانس الهائج) يتحكم في ألوهيته؟
مهما كان السبب، فقد قررت البشرية التخلي عن حيادها الطويل الأمد.
تنهدت (تيريزا) مرة أخرى.
بصراحة، لم تكن تتوقع أن يتغير الوضع الحالي فجأة بسبب وصول التعزيزات البشرية. كانت تعلم أن القوة الرئيسية للطفيليات لا تزال قوية وأن قوات الفيدرالية والبشرية أضعف بالمقارنة. لم يكن هذا سراً.
“ماذا تفعل؟”
ومع ذلك، لم تستطع أن تهتم بهذا الأمر.
غرق قلب (تيريزا) عندما رأت قطعة الورق تومض مثل شمعة كانت على وشك الانطفاء. وفي النهاية أغلقت عينيها.
ما يهم حقًا هو حقيقة أنه قبل فوات الأوان، وقبل أن يصل القطار إلى وجهته النهائية المسماة اليأس، استجابت البشرية لطلب الفيدرالية للمساعدة.
تنهدت (تيريزا) مرة أخرى.
“… لقد جاءوا حقًا.”
كان العقد يحترق. وكان أكثر من نصفها قد احترق بالفعل، وما تبقى كان يختفي بسرعة.
همست (غابريلا) تحت أنفاسها وشدت قبضتيها. وفي الوقت نفسه، اندلع هدير مفاجئ من الهتافات من قلعة تيغول.
فجأة، سمعت (تيريزا) صوتًا ضعيفًا.
“واااااااااا!”
…صحيح، سيكون الأمر على ما يرام حتى لو كانوا مجرد علف مدافع. سيكون الأمر على ما يرام حتى لو ماتت دون جدوى دون أن تتمكن من تأرجح سيفها مرة واحدة.
رفعت جنيات السماء أقواسها، ورفعت جنيات الكهف ذراعيها فوق رؤوسها وهتفت. حتى أن رجال الوحوش انضموا إليهم، ولوحوا بأذرعهم لأعلى ولأسفل.
من العدم جاءت (سينزيا). كانت تنظر إلى السماء، معجبة بالعدو.
إن المساعدة التي تصل عندما يكون الشخص في أمس الحاجة إليها، تبدو دائمًا أكثر شخصية. مع اقتراب الحصن من الانهيار، كانوا أكثر سعادة من أي وقت مضى لرؤية التعزيزات.
“قائد فالهالا.”
“واااااااااه! واااااه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووووووو—
تردد صدى هتافهم وهتافاتهم إلى ما لا نهاية في جميع أنحاء ساحة المعركة الصامتة.
>>>>>>>>> الوعد (4) <<<<<<<< بالعودة الي الوراء بمقدار 30 دقيقة إلى الوقت الذي كان فيه (مارسيل غيونيا) يستعد لإطلاق السهم على شجرة العالم وكان (سيول جيهو) وبقية فريق البعثة يماطلون في الوقت ضد (كينديس المستبدة).
في هذه الأثناء.
“لا تخبرني!”
(تيريزا)، التي كانت تقف على التلال الجبلية، حولت نظرتها ببطء إلى أسفل.
“سعال.”
“…”
أحاطت دائرة سحرية بـ(سينزيا)، واختفت في اللحظة التالية.
على الرغم من أن نيتها الأولية كانت تقييم الوضع، إلا أنها عندما رأت ساحة المعركة، أصبحت عاجزة عن الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي تمناه (سيول جيهو) بشدة.
لا يمكن إلقاء اللوم عليها لأن أول ما رأته كان كومة من الجثث بجانب جدار القلعة. ساعدها جبل الجثث في قياس وحشية هذه الحرب. وكان هناك المزيد من هذه الجبال المنتشرة عبر ساحة المعركة.
“هذا هو الأمل الوحيد المتبقي لنا.”
علاوة على ذلك، كانت الأرض متفحمة بالكامل باللون الأسود من عدد لا يمكن حصره من الرعد الذي يجب أن يكون قد تم تفجيره.
ما يهم حقًا هو حقيقة أنه قبل فوات الأوان، وقبل أن يصل القطار إلى وجهته النهائية المسماة اليأس، استجابت البشرية لطلب الفيدرالية للمساعدة.
جلبت الرياح حرارة مختلطة برائحة الدم. كل هذه الآثار أعطاها فكرة جيدة عن مدى شراسة هجوم الطفيليات ومدى استبسال الفيدرالية في الدفاع عن القلعة.
صلابة (سيول جيهو) هزت (تيريزا). عندما رأت (تيريزا) العقد الذي يكافح بشدة، جمعت أفكارها.
“سعال.”
طالما أنها تستطيع أن تفعل شيئًا واحدًا.
سعلت (تيريزا) بخفة. وفجأة لاحظت تغيرا في الجو.
“آه…”
خرجت همهمات الجنود وهم ينظرون إلى السماء. استدارت بنظرها إلى الأعلى، ورأت تحت الغيوم الداكنة التي تغطي الشمس، شخصية ثلاثية الأبعاد عملاقة تطفو عبر السماء المظلمة.
كما لو كانت تستجيب لبكائها اليائس، توقفت النار أخيرًا. كل ما تبقى الآن هو قطعة صغيرة بالكاد يمكن الإمساك بها بين إصبعين.
ضاقت عينا (تيريزا) خلف خوذتها.
فجأة، سمعت (تيريزا) صوتًا ضعيفًا.
“ملكة الطفيليات….”
واصلت ورأسها لا يزال منخفضا.
أظهرت الصورة الثلاثية الأبعاد المتلألئة شخصية عملاقة جالسة على كرسي، تستريح ذقنها في يديها. من الواضح أنها غير مبالية بوصول التعزيزات، أبقت الملكة عينيها ثابتتين على قلعة تيغول.
كان العقد يحترق. وكان أكثر من نصفها قد احترق بالفعل، وما تبقى كان يختفي بسرعة.
بالنظر إلى المشهد أدناه، يمكن لـ (تيريزا) أن تفهم ثقة ملكة الطفيليات، والتي ربما تم تفسيرها على أنها غطرسة في ظل ظروف مختلفة.
كما وعدته بشراء الوقت له.
“أوه، إنها حقًا تبذل قصارى جهدها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، إنها حقًا تبذل قصارى جهدها.”
فجأة، سمعت (تيريزا) صوتًا ضعيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همست (غابريلا) تحت أنفاسها وشدت قبضتيها. وفي الوقت نفسه، اندلع هدير مفاجئ من الهتافات من قلعة تيغول.
من العدم جاءت (سينزيا). كانت تنظر إلى السماء، معجبة بالعدو.
ضاقت عينا (تيريزا) خلف خوذتها.
يبدو أنها استخدمت تعويذة النقل الفوري لتظهر بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، بدأ فرسان البشرية في الاندفاع نحو جيش الطفيليات!
“إذن هذه هي ملكة الطفيليات… هذه هي المرة الأولى التي أراها فيها شخصياً. لكي تظهر نفسها الحقيقية حتى لو كانت صورة ثلاثية الأبعاد… يجب أن تكون جادة للغاية بشأن هذه الحرب “.
وهناك التقى بجد (فلون)، و….
لا يمكن لـ(تيريزا) أن توافق أكثر من ذلك.
بالنظر بسرعة إلى الوراء في فريق البعثة، تركزت نظرة (كينديس المستبدة) على (سيول جيهو).
أثبت حجم جيشها مدى تصميم ملكة الطفيليات. جيش من الجثث، والطفيليات، والأعشاش، وخمسة جيوش بقيادة قادة الجيش… احتشدت الأشياء السوداء الرمادية في جميع أنحاء الأرض كما لو أن الفوضى قد حلت بالعالم الأوسط.
ومع ذلك، كان من الواضح أن التغيير قد حدث داخل (تيمبرانس الهائج).
كان هناك الكثير منهم لدرجة أنه لم يكن من المبالغة القول إن بإمكانهم ابتلاع قلعة تيغول المهيبة دون صعوبة كبيرة. ما كان مهمًا هو أن (تيريزا) ستضطر إلى الذهاب إلى هناك قريبًا، مع العلم أن كل جهودها قد تذهب سدى.
كان ذلك الحين.
تسبب الخوف من الموت في صهيل الخيول بهدوء. عضت (تيريزا) شفتيها، ومسحت على رقبة الحصان الخائف. سيكون من الكذب القول إنها لم تكن خائفة.
رفعت (تيريزا) رأسها ببطء. فتحت عينيها وحدقت بعيداً. كانت الطفيليات تتحرك. لم يكن هناك وقت نضيعه. وجهت سيفها إلى السماء، معتمدة على حرارة العقد المتبقية في يدها.
ولم تكن هي فقط.
لم يكن هذا كل شيء. كما سحب العملاق ذراعيه قبل أن يلاحظ. ببطء ، رفع كلتا يديه ولفها حول صدغه.
انتشر الخوف في وجوه كل جندي يواجه جيش الطفيليات.
فجأة، سمعت (تيريزا) صوتًا ضعيفًا.
“من المستحيل أن نفوز…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن إلقاء اللوم عليها لأن أول ما رأته كان كومة من الجثث بجانب جدار القلعة. ساعدها جبل الجثث في قياس وحشية هذه الحرب. وكان هناك المزيد من هذه الجبال المنتشرة عبر ساحة المعركة.
بدوار مفاجئ، خفضت (تيريزا) رأسها. كان الغثيان الشديد الناجم عن الضغط الهائل يخيفها تقريبًا حتى تسقط عن حصانها.
تمتمت (تيريزا) بهدوء.
كان ذلك الحين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي تمناه (سيول جيهو) بشدة.
“!”
وضعت يديها معًا في الصلاة ونظرت إلى العملاق بعيون يائسة.
شعرت (تيريزا) بحرارة مفاجئة على صدرها، فوضعت يدها على عجل داخل عباءتها. ثم أخرجت قطعة من الورق وعبست.
أثبت حجم جيشها مدى تصميم ملكة الطفيليات. جيش من الجثث، والطفيليات، والأعشاش، وخمسة جيوش بقيادة قادة الجيش… احتشدت الأشياء السوداء الرمادية في جميع أنحاء الأرض كما لو أن الفوضى قد حلت بالعالم الأوسط.
“آه…”
في تلك اللحظة، جاءت كتلة من الدخان الأسود تطير في (سيول جيهو).
“”سجل الملاحظة.”” كانت هذه القطعة من الورق عقدًا إلهيًا يمثل حياة مقاولها.
“”سجل الملاحظة.”” كانت هذه القطعة من الورق عقدًا إلهيًا يمثل حياة مقاولها.
“مرة أخرى…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يمكن أن يعني شيء واحد فقط -كانت حياة (سيول جيهو) في خطر.
كان العقد يحترق. وكان أكثر من نصفها قد احترق بالفعل، وما تبقى كان يختفي بسرعة.
فجأة، سمعت (تيريزا) صوتًا ضعيفًا.
هذا يمكن أن يعني شيء واحد فقط -كانت حياة (سيول جيهو) في خطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقرت (كينديس المستبدة) على لسانها وأجرى تعديلات على خطتها. على الرغم من أنها لم ترغب في الاقتراب من كائن إلهي مضطرب، إلا أن شيئًا ما بدا أنه يسير على نحو خاطئ.
“لا….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همست (غابريلا) تحت أنفاسها وشدت قبضتيها. وفي الوقت نفسه، اندلع هدير مفاجئ من الهتافات من قلعة تيغول.
تمتمت (تيريزا) بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، شعرت (كينديس المستبدة) بنية قتل خفيه من نظرته الثابتة –
“لا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت (سينزيا) حاجبًا واحدًا. لم تقل شيئًا واستدارت والورقة لا تزال في يدها.
كما لو كانت تستجيب لبكائها اليائس، توقفت النار أخيرًا. كل ما تبقى الآن هو قطعة صغيرة بالكاد يمكن الإمساك بها بين إصبعين.
“هل يمكن أن يكون…؟”
في الحقيقة، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا. لقد مرت بالفعل بلحظات كهذه أثناء تقدمها. كانت الحادثة الأخيرة قريبة، لكن العقد كان لا يزال على قيد الحياة. ورغم أن ما حدث للتو كان الأخطر من بين كل تلك الحالات، إلا أن العقد لم يختفي في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلع الجنود في صرخات معركة شرسة. في محاولة لقمع مخاوفهم، انتقدوا الأطراف المسطحة لأسلحتهم على الأرض، وهم يصرخون.
كان يقاوم حتى كقطعة صغيرة.
[وعد بحماية أحد الفضائل السبعة … وبعبارة أخرى … على قدم المساواة مع اليمين الإمبراطورية ….]
صلابة (سيول جيهو) هزت (تيريزا). عندما رأت (تيريزا) العقد الذي يكافح بشدة، جمعت أفكارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان (تيمبرانس الهائج) في حالة غريبة. بينما كان الضوء الخارجي مقيدًا، توقف الظلام عن الغليان وسرعان ما هدأ. كان الأمر كما لو كان يتم التحكم في الطاقة.
الآن لم يكن الوقت المناسب للسماح للخوف أن يستهلكها.
تنهدت (تيريزا) مرة أخرى.
يجب أن كون (سيول جيهو) هناك، يقاتل، حتى وهي تتردد. لا بد أنه يخاطر بحياته، ويعبر الحدود بين الحياة والموت مرارًا وتكرارًا، ويخوض معركة دموية.
تذكرت (تيريزا) اجتماعها الأخير مع (سيول جيهو)، ظهرها ضد موجة هدير الجنود.
كل ذلك لسبب واحد، وهو الإيمان بالأشخاص الذين تركهم وراءه في العالم الأوسط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتباه…!”
غرق قلب (تيريزا) عندما رأت قطعة الورق تومض مثل شمعة كانت على وشك الانطفاء. وفي النهاية أغلقت عينيها.
“واااااااااا!”
“… حسنًا، إنه أمر طبيعي فقط.”
بووووووو—
ألقت (سينزيا) نظرة سريعة على (تيريزا)، التي خفضت رأسها إلى الأسفل.
طالما أنها تستطيع أن تفعل شيئًا واحدًا.
“هذه هي المرة الأولى التي تشهد فيها البشرية جيش الطفيليات بهذا الحجم. حتى أنا خائفة قليلاً.”
بصراحة، لم تكن تتوقع أن يتغير الوضع الحالي فجأة بسبب وصول التعزيزات البشرية. كانت تعلم أن القوة الرئيسية للطفيليات لا تزال قوية وأن قوات الفيدرالية والبشرية أضعف بالمقارنة. لم يكن هذا سراً.
كانت هذه طريقتها في المواساة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همست (غابريلا) تحت أنفاسها وشدت قبضتيها. وفي الوقت نفسه، اندلع هدير مفاجئ من الهتافات من قلعة تيغول.
ومع ذلك، بقيت (تيريزا) صامتة. فتحت فمها على مصراعيه وزفرت بعمق، ثم مدت الورقة في يدها إلى (سينزيا).
كان ذلك الحين.
“همم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
أمسكت (سينزيا) بالورقة بلا مبالاة. فجأة، لمع الضوء في عينيها.
لتشتري الوقت الذي وعدت به (سيول جيهو) …!
“هذا هو….”
“هل يمكن أن يكون…؟”
“سجل الملاحظة، عقد يسمح للمرء مراقبة الحياة.”
على الرغم من أن نيتها الأولية كانت تقييم الوضع، إلا أنها عندما رأت ساحة المعركة، أصبحت عاجزة عن الكلام.
“….”
أوضحت (فلون) بسرعة، وأومأ (سيول جيهو) برأسه.
“المتعاقد هو ….”
من المؤكد أن (سيول جيهو) سيفي بوعده. لذلك، كان عليها أن تحافظ على جانبها من الصفقة. والآن حان الوقت للقيام بذلك.
“قائد فالهالا.”
[على الرغم من أن عائلة روتشير لم تخدمك، يجب أن تتذكر أن ريتينهين نقل لنا وعد تيمبرانس!]
رفعت (سينزيا) رأسها ولوحت بالورقة بخفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ذلك لسبب واحد، وهو الإيمان بالأشخاص الذين تركهم وراءه في العالم الأوسط.
“لذا؟ لماذا تعطيني هذا؟ ”
“همم؟”
تنهدت (تيريزا) مرة أخرى.
“(فلون)، ماذا تقصدين بالوعد؟”
“أردت فقط أن تعرفي …”
كما لو كانت تستجيب لبكائها اليائس، توقفت النار أخيرًا. كل ما تبقى الآن هو قطعة صغيرة بالكاد يمكن الإمساك بها بين إصبعين.
واصلت ورأسها لا يزال منخفضا.
لماذا توقف (تيمبرانس الهائج) عن الهجوم؟ ولماذا كانت قلادته متوهجة؟
“هذا هو الأمل الوحيد المتبقي لنا.”
“(فلون)، ماذا تقصدين بالوعد؟”
رفعت (سينزيا) حاجبًا واحدًا. لم تقل شيئًا واستدارت والورقة لا تزال في يدها.
رمشت، ومع ذلك لم يتغير المشهد البعيد. أمام عينيها كانت بلا شك قوات البشرية.
“سننضم بمجرد تنفيذ العقد…. أتمنى لك التوفيق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشر الخوف في وجوه كل جندي يواجه جيش الطفيليات.
أحاطت دائرة سحرية بـ(سينزيا)، واختفت في اللحظة التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان (تيمبرانس الهائج) في حالة غريبة. بينما كان الضوء الخارجي مقيدًا، توقف الظلام عن الغليان وسرعان ما هدأ. كان الأمر كما لو كان يتم التحكم في الطاقة.
رفعت (تيريزا) رأسها ببطء. فتحت عينيها وحدقت بعيداً. كانت الطفيليات تتحرك. لم يكن هناك وقت نضيعه. وجهت سيفها إلى السماء، معتمدة على حرارة العقد المتبقية في يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه طريقتها في المواساة.
“أوووه! “أوووه!”
لم يستطع (سيول جيهو) فهم ما كان يحدث.
اندلع الجنود في صرخات معركة شرسة. في محاولة لقمع مخاوفهم، انتقدوا الأطراف المسطحة لأسلحتهم على الأرض، وهم يصرخون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إنها ليست مجرد أمنية.]
تذكرت (تيريزا) اجتماعها الأخير مع (سيول جيهو)، ظهرها ضد موجة هدير الجنود.
في هذه الأثناء.
كان قد وعدها بالعودة بأمان.
أمسك (سيول جيهو) بقلادته. عند النظر إلى عويل (تيمبرانس الهائج)، تمنى بشدة في قلبه.
كما وعدته بشراء الوقت له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه طريقتها في المواساة.
صرّت (تيريزا) على أسنانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحقيقة، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا. لقد مرت بالفعل بلحظات كهذه أثناء تقدمها. كانت الحادثة الأخيرة قريبة، لكن العقد كان لا يزال على قيد الحياة. ورغم أن ما حدث للتو كان الأخطر من بين كل تلك الحالات، إلا أن العقد لم يختفي في النهاية.
“….”
“أردت فقط أن تعرفي …”
ظل المنظر أمامها كما هو. لا تزال تشعر بالخوف في قلبها. حقيقة أن يدها التي تحمل السيف كانت ترتجف تثبت ذلك.
وهناك التقى بجد (فلون)، و….
“هل يمكنني فعل ذلك …؟”
[اعترف جدي بهذا الرجل باعتباره المالك الشرعي للوعد! إنه الرجل الذي يجب أن تفي بوعدك له!]
عاد الشك إلى ذهنها مرة أخرى، لكنها قمعته. لم يكن لديها خيار. كان هذا شيئًا كان عليها القيام به.
“”سجل الملاحظة.”” كانت هذه القطعة من الورق عقدًا إلهيًا يمثل حياة مقاولها.
من المؤكد أن (سيول جيهو) سيفي بوعده. لذلك، كان عليها أن تحافظ على جانبها من الصفقة. والآن حان الوقت للقيام بذلك.
إن المساعدة التي تصل عندما يكون الشخص في أمس الحاجة إليها، تبدو دائمًا أكثر شخصية. مع اقتراب الحصن من الانهيار، كانوا أكثر سعادة من أي وقت مضى لرؤية التعزيزات.
بووووووو—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لا يمكن إنكاره. عندما استقر الضوء المتدفق إلى الخارج، أصبح الظلام الذي يملأ الداخل أكثر ارتباكًا.
عندها أطلق البوق صرخته. وامتلأت عيون (تيريزا) بالعزيمة.
“””واااااااااااه!”””
“….”
كان يقاوم حتى كقطعة صغيرة.
…صحيح، سيكون الأمر على ما يرام حتى لو كانوا مجرد علف مدافع. سيكون الأمر على ما يرام حتى لو ماتت دون جدوى دون أن تتمكن من تأرجح سيفها مرة واحدة.
ومع ذلك، لم تستطع أن تهتم بهذا الأمر.
طالما أنها تستطيع أن تفعل شيئًا واحدًا.
“قائد فالهالا.”
الشيء الوحيد الذي تمناه (سيول جيهو) بشدة.
تمتمت (تيريزا) بهدوء.
لتشتري الوقت الذي وعدت به (سيول جيهو) …!
ولم تكن هي فقط.
بووووووو—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سجل الملاحظة، عقد يسمح للمرء مراقبة الحياة.”
انزلق سيفها الفضي الطويل، الذي يعكس ضوء الشمس، إلى الأسفل وأشار مباشرة نحو الطفيليات. وفي نفس الوقت، حفر مهماز حذائها في جانبي الحصان وفتحت فمها على نطاق واسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي تمناه (سيول جيهو) بشدة.
وثم….
تحركت (غابريلا) ببطء وبحذر شديد. وضعت يديها على جدار القلعة ونظرت بعيداً.
“انتباه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقرت (كينديس المستبدة) على لسانها وأجرى تعديلات على خطتها. على الرغم من أنها لم ترغب في الاقتراب من كائن إلهي مضطرب، إلا أن شيئًا ما بدا أنه يسير على نحو خاطئ.
صرخت (تيريزا) وهي تركب الحصان أسفل التلال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إنها ليست مجرد أمنية.]
“هجوووووووووووووووم!”
ومع ذلك، لم تستطع أن تهتم بهذا الأمر.
“””واااااااااااه!”””
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلع الجنود في صرخات معركة شرسة. في محاولة لقمع مخاوفهم، انتقدوا الأطراف المسطحة لأسلحتهم على الأرض، وهم يصرخون.
توحدت أصوات لا حصر لها في هدير كبير واحد طاردها.
“سألتك ماذا تفعل! أسرع و …؟ ”
أخيرًا، بدأ فرسان البشرية في الاندفاع نحو جيش الطفيليات!
[على الرغم من أن عائلة روتشير لم تخدمك، يجب أن تتذكر أن ريتينهين نقل لنا وعد تيمبرانس!]
*** ***********************************
هناك في عالم الأرواح
عاد الشك إلى ذهنها مرة أخرى، لكنها قمعته. لم يكن لديها خيار. كان هذا شيئًا كان عليها القيام به.
لم يستطع (سيول جيهو) فهم ما كان يحدث.
من فمه المتسع، اندلع ضوء يعمي البصر.
لماذا توقف (تيمبرانس الهائج) عن الهجوم؟ ولماذا كانت قلادته متوهجة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد مر وقت طويل، ولكن الوعد لا يزال قائما! ومنذ وقت ليس ببعيد، سلم مالك الوعد حقوقه إلى رجل آخر!]
ومع ذلك، كان من الواضح أن التغيير قد حدث داخل (تيمبرانس الهائج).
لم تكن هذه هي المشكلة الوحيدة. كان (تيمبرانس الهائج) حاليًا قد فقد عقله، ولم يبق سوى غرائزه.
كان لا يمكن إنكاره. عندما استقر الضوء المتدفق إلى الخارج، أصبح الظلام الذي يملأ الداخل أكثر ارتباكًا.
في كل مرة ذكرت الوعد، أصبح الضوء أكثر إشراقًا. بدأت قلادة (سيول جيهو) أيضًا في إعطاء توهج قوي.
استطاع (سيول جيهو) معرفة مدى ارتباك (تيمبرانس الهائج).
“لا…!”
[هذا صحيح. تيمبرانس…!]
على الرغم من عدم معرفة ما كان يحدث حقًا، إلا أن (كينديس المستبدة) أصدرت حكمًا هادئًا. ___
في تلك اللحظة، جاءت كتلة من الدخان الأسود تطير في (سيول جيهو).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [صحيح. تيمبرانس…!] كان تيمبرانس!]
لقد كانت (فلون).
استطاع (سيول جيهو) معرفة مدى ارتباك (تيمبرانس الهائج).
[صحيح. تيمبرانس…!] كان تيمبرانس!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتباه…!”
“(فلون)?
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، إنها حقًا تبذل قصارى جهدها.”
غمغم (سيول جيهو)، وهو يحدق في (فلون)، التي كانت تنقل نظرتها باستمرار بين العملاق والقلادة. ومع ذلك، لم تكن (فلون) تستمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، بدأ فرسان البشرية في الاندفاع نحو جيش الطفيليات!
[تيمبرانس الجليل!]
من فمه المتسع، اندلع ضوء يعمي البصر.
وضعت يديها معًا في الصلاة ونظرت إلى العملاق بعيون يائسة.
“الآن ليس الوقت المناسب للمخططات التافهة!”
[من فضلك أجبني إذا كنت تستطيع سماع صوتي!]
” مهلًا.”
“كيوو….”
تم إطلاق هجوم غير متوقع للأمام دون تحذير واحد!
[على الرغم من أن عائلة روتشير لم تخدمك، يجب أن تتذكر أن ريتينهين نقل لنا وعد تيمبرانس!]
ما يهم حقًا هو حقيقة أنه قبل فوات الأوان، وقبل أن يصل القطار إلى وجهته النهائية المسماة اليأس، استجابت البشرية لطلب الفيدرالية للمساعدة.
“وعد تيمبرانس؟”
“…”
عبس (سيول جيهو)، محاولاً أن يتذكر أين سمع هذه العبارة من قبل.
طالما أنها تستطيع أن تفعل شيئًا واحدًا.
[لقد مر وقت طويل، ولكن الوعد لا يزال قائما! ومنذ وقت ليس ببعيد، سلم مالك الوعد حقوقه إلى رجل آخر!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهما كان السبب، فقد قررت البشرية التخلي عن حيادها الطويل الأمد.
أشارت (فلون) إلى (سيول جيهو).
أظهرت الصورة الثلاثية الأبعاد المتلألئة شخصية عملاقة جالسة على كرسي، تستريح ذقنها في يديها. من الواضح أنها غير مبالية بوصول التعزيزات، أبقت الملكة عينيها ثابتتين على قلعة تيغول.
[هذا هو ذلك الرجل!]
لم يكن هذا كل شيء. كما سحب العملاق ذراعيه قبل أن يلاحظ. ببطء ، رفع كلتا يديه ولفها حول صدغه.
“كيوووو…!”
الآن لم يكن الوقت المناسب للسماح للخوف أن يستهلكها.
[اعترف جدي بهذا الرجل باعتباره المالك الشرعي للوعد! إنه الرجل الذي يجب أن تفي بوعدك له!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير (سيول جيهو) نظره.
استمرت (فلون) بحماس. على الرغم من أن (سيول جيهو) لم يكن يعرف ما الذي كانت تتحدث عنه، إلا أن تأثيره كان واضحًا.
لتشتري الوقت الذي وعدت به (سيول جيهو) …!
في كل مرة ذكرت الوعد، أصبح الضوء أكثر إشراقًا. بدأت قلادة (سيول جيهو) أيضًا في إعطاء توهج قوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا؟ لماذا تعطيني هذا؟ ”
لم يكن هذا كل شيء. كما سحب العملاق ذراعيه قبل أن يلاحظ. ببطء ، رفع كلتا يديه ولفها حول صدغه.
مازالت عينا (كينديس المستبدة) مفتوحتان على آخرهما.
“كيوواك! كيووااااك!”
“أوووه! “أوووه!”
وفجأة، بدأ بالصراخ، وهو يتلوى بجسده من جانب إلى آخر. من الواضح أنه كان يتألم.
أدار رأسه، نظر مباشرة إلى (كينديس المستبدة)، التي كانت تطفو في الهواء.
عند رؤية هذا، تذكر (سيول جيهو) فجأة الوقت الذي زار فيه فيلا الإمبراطور القديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لا يمكن إنكاره. عندما استقر الضوء المتدفق إلى الخارج، أصبح الظلام الذي يملأ الداخل أكثر ارتباكًا.
وهناك التقى بجد (فلون)، و….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقرت (كينديس المستبدة) على لسانها وأجرى تعديلات على خطتها. على الرغم من أنها لم ترغب في الاقتراب من كائن إلهي مضطرب، إلا أن شيئًا ما بدا أنه يسير على نحو خاطئ.
[معروف …. قلادة…. القسم…. يتغير….]
واصلت ورأسها لا يزال منخفضا.
[وعد بحماية أحد الفضائل السبعة … وبعبارة أخرى … على قدم المساواة مع اليمين الإمبراطورية ….]
رفعت جنيات السماء أقواسها، ورفعت جنيات الكهف ذراعيها فوق رؤوسها وهتفت. حتى أن رجال الوحوش انضموا إليهم، ولوحوا بأذرعهم لأعلى ولأسفل.
“هل يمكن أن يكون…؟”
كان قد وعدها بالعودة بأمان.
غير (سيول جيهو) نظره.
أوقف (تيمبرانس الهائج) هديره.
“(فلون)، ماذا تقصدين بالوعد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن إلقاء اللوم عليها لأن أول ما رأته كان كومة من الجثث بجانب جدار القلعة. ساعدها جبل الجثث في قياس وحشية هذه الحرب. وكان هناك المزيد من هذه الجبال المنتشرة عبر ساحة المعركة.
[يشير إلى العهد الذي أبرمته كل عائلة في الإمبراطورية مع إله. تذكر، روتشير خدم (كاستيتاس)، إلهة العفة؟]
“إذن هذه هي ملكة الطفيليات… هذه هي المرة الأولى التي أراها فيها شخصياً. لكي تظهر نفسها الحقيقية حتى لو كانت صورة ثلاثية الأبعاد… يجب أن تكون جادة للغاية بشأن هذه الحرب “.
أوضحت (فلون) بسرعة، وأومأ (سيول جيهو) برأسه.
“وعد لا يستطيع حتى الإله أن يكسره…!”
“إذن هذا الوعد هو نوع من الأمنيات؟”
سعلت (تيريزا) بخفة. وفجأة لاحظت تغيرا في الجو.
[إنها ليست مجرد أمنية.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [من فضلك أجبني إذا كنت تستطيع سماع صوتي!]
هزت (فلون) رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت همهمات الجنود وهم ينظرون إلى السماء. استدارت بنظرها إلى الأعلى، ورأت تحت الغيوم الداكنة التي تغطي الشمس، شخصية ثلاثية الأبعاد عملاقة تطفو عبر السماء المظلمة.
[إنها نعمة وقسم تتلقاه الأسرة في مقابل تكريس حياتهم لخدمة إله. طالما ظلوا مخلصين، لا يمكن حتى للإله أن يكسر هذا الوعد!]
“(فلون)?
نظرت (فلون) إلى (تيمبرانس الهائج).
لم يستطع (سيول جيهو) فهم ما كان يحدث.
[أسرع! لن يكون لصراخي أي تأثير عليه! الآن، أنت المالك الشرعي للوعد…!]
[تيمبرانس الجليل!]
في تلك اللحظة، عرف (سيول جيهو) بشكل غريزي ما كان عليه القيام به. كان لا يزال لديه بعض الأسئلة المتبقية، ولكن تلك كانت لوقت لاحق.
لم تكن تلك قلادة عادية. الآن، يمكن أن تشعر بوجود صلة قوية بين القلادة و(تيمبرانس الهائج). كان قانون السببية الذي لا يقاوم والذي لا يمكن حتى للإله أن يتحداه هو تقييد جسد العملاق الجبار!
“وعد لا يستطيع حتى الإله أن يكسره…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير (سيول جيهو) نظره.
أمسك (سيول جيهو) بقلادته. عند النظر إلى عويل (تيمبرانس الهائج)، تمنى بشدة في قلبه.
نظرت (فلون) إلى (تيمبرانس الهائج).
“…ماذا يفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ذلك لسبب واحد، وهو الإيمان بالأشخاص الذين تركهم وراءه في العالم الأوسط.
عقدت (كينديس المستبدة) حواجبها. لقد مهدت الطريق لـ (تيمبرانس الهائج) احترامًا لكشفه عن الألوهية الذي تجاهل آثاره الجانبية. ومع ذلك، بدلاً من إنهاء فريق البعثة، كان هائجًا من تلقاء نفسه.
“ملكة الطفيليات….”
نقرت (كينديس المستبدة) على لسانها وأجرى تعديلات على خطتها. على الرغم من أنها لم ترغب في الاقتراب من كائن إلهي مضطرب، إلا أن شيئًا ما بدا أنه يسير على نحو خاطئ.
كان العقد يحترق. وكان أكثر من نصفها قد احترق بالفعل، وما تبقى كان يختفي بسرعة.
“ماذا تفعل؟”
“كيوووو…!”
اقتربت وصرخت، لكن (تيمبرانس الهائج) لم يستجيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [صحيح. تيمبرانس…!] كان تيمبرانس!]
“سألتك ماذا تفعل! أسرع و …؟ ”
“إذن هذه هي ملكة الطفيليات… هذه هي المرة الأولى التي أراها فيها شخصياً. لكي تظهر نفسها الحقيقية حتى لو كانت صورة ثلاثية الأبعاد… يجب أن تكون جادة للغاية بشأن هذه الحرب “.
في تلك اللحظة، لاحظت (كينديس المستبدة) تغييرًا.
“من المستحيل أن نفوز…”
كان (تيمبرانس الهائج) في حالة غريبة. بينما كان الضوء الخارجي مقيدًا، توقف الظلام عن الغليان وسرعان ما هدأ. كان الأمر كما لو كان يتم التحكم في الطاقة.
“من المستحيل أن نفوز…”
هل كان (تيمبرانس الهائج) يتحكم في ألوهيته؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية هذا، تذكر (سيول جيهو) فجأة الوقت الذي زار فيه فيلا الإمبراطور القديم.
كان ذلك مستحيلًا.
عقدت (كينديس المستبدة) حواجبها. لقد مهدت الطريق لـ (تيمبرانس الهائج) احترامًا لكشفه عن الألوهية الذي تجاهل آثاره الجانبية. ومع ذلك، بدلاً من إنهاء فريق البعثة، كان هائجًا من تلقاء نفسه.
بالنظر بسرعة إلى الوراء في فريق البعثة، تركزت نظرة (كينديس المستبدة) على (سيول جيهو).
(تيريزا)، التي كانت تقف على التلال الجبلية، حولت نظرتها ببطء إلى أسفل.
“هذا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت (فلون) بحماس. على الرغم من أن (سيول جيهو) لم يكن يعرف ما الذي كانت تتحدث عنه، إلا أن تأثيره كان واضحًا.
لفتت قلادته المتوهجة انتباهها على الفور. كانت مجرد قلادة بسيطة عندما كان يقاتلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ذلك لسبب واحد، وهو الإيمان بالأشخاص الذين تركهم وراءه في العالم الأوسط.
” مهلًا.”
(تيريزا)، التي كانت تقف على التلال الجبلية، حولت نظرتها ببطء إلى أسفل.
رمشت (كينديس المستبدة).
من فمه المتسع، اندلع ضوء يعمي البصر.
لم تكن تلك قلادة عادية. الآن، يمكن أن تشعر بوجود صلة قوية بين القلادة و(تيمبرانس الهائج). كان قانون السببية الذي لا يقاوم والذي لا يمكن حتى للإله أن يتحداه هو تقييد جسد العملاق الجبار!
غرق قلب (تيريزا) عندما رأت قطعة الورق تومض مثل شمعة كانت على وشك الانطفاء. وفي النهاية أغلقت عينيها.
“لا تخبرني!”
“من المستحيل أن نفوز…”
تذكرت السبب وراء عدم قدرة ملكة الطفيليات على مغادرة عرشها, وأصدرت (كينديس المستبدة) تأوهًا منخفضًا.
“(فلون)، ماذا تقصدين بالوعد؟”
لم تكن هذه هي المشكلة الوحيدة. كان (تيمبرانس الهائج) حاليًا قد فقد عقله، ولم يبق سوى غرائزه.
لماذا توقف (تيمبرانس الهائج) عن الهجوم؟ ولماذا كانت قلادته متوهجة؟
فماذا لو تمكن العدو من السيطرة على هذه الغريزة بالقوة أيضًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتباه…!”
“الآن ليس الوقت المناسب للمخططات التافهة!”
“إذن هذا الوعد هو نوع من الأمنيات؟”
على الرغم من عدم معرفة ما كان يحدث حقًا، إلا أن (كينديس المستبدة) أصدرت حكمًا هادئًا. ___
وهناك التقى بجد (فلون)، و….
كان لا بد من تدمير القلادة. إذا لم تفعل ذلك، كان لديها شعور قوي بأن شيئًا لا يمكن تصوره سيحدث.
على الرغم من عدم معرفة ما كان يحدث حقًا، إلا أن (كينديس المستبدة) أصدرت حكمًا هادئًا. ___
ومع ذلك، مثلما كانت على وشك التحرك، تجمدت.
أدار رأسه، نظر مباشرة إلى (كينديس المستبدة)، التي كانت تطفو في الهواء.
أوقف (تيمبرانس الهائج) هديره.
سعلت (تيريزا) بخفة. وفجأة لاحظت تغيرا في الجو.
“….”
كان ذلك مستحيلًا.
أدار رأسه، نظر مباشرة إلى (كينديس المستبدة)، التي كانت تطفو في الهواء.
استطاع (سيول جيهو) معرفة مدى ارتباك (تيمبرانس الهائج).
في الوقت نفسه، شعرت (كينديس المستبدة) بنية قتل خفيه من نظرته الثابتة –
” مهلًا.”
فم (تيمبرانس الهائج) كان مفتوحًا من الدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لا يمكن إنكاره. عندما استقر الضوء المتدفق إلى الخارج، أصبح الظلام الذي يملأ الداخل أكثر ارتباكًا.
من فمه المتسع، اندلع ضوء يعمي البصر.
وفجأة، بدأ بالصراخ، وهو يتلوى بجسده من جانب إلى آخر. من الواضح أنه كان يتألم.
مازالت عينا (كينديس المستبدة) مفتوحتان على آخرهما.
عقدت (كينديس المستبدة) حواجبها. لقد مهدت الطريق لـ (تيمبرانس الهائج) احترامًا لكشفه عن الألوهية الذي تجاهل آثاره الجانبية. ومع ذلك، بدلاً من إنهاء فريق البعثة، كان هائجًا من تلقاء نفسه.
تم إطلاق هجوم غير متوقع للأمام دون تحذير واحد!
“!”
كاااااااااااااا!
“هل يمكنني فعل ذلك …؟”
في جزء من الثانية، اجتاح شعاع من الضوء الهواء ناحية (كينديس المستبدة)!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، شعرت (كينديس المستبدة) بنية قتل خفيه من نظرته الثابتة –
*** ***********************************
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : الوعد (5)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis
أحاطت دائرة سحرية بـ(سينزيا)، واختفت في اللحظة التالية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات