الزمن (3)
الفصل 161: الزمن (3)
نظرت إليّ سيلفيا بتعبير كمن ظُلِم. في تلك اللحظة، تحول الفولاذ الخشبي إلى منصة وارتفع في الهواء بينما مدّ الشبح لسانه نحوي. لكن هجماته تبعثرت إلى غبار قبل أن تقترب مني. كان هذا سحر سيلفيا التجلي الأكثر أساسية وقوة للألوان الثلاثة الأساسية، ممحاة.
كانت بلا تعابير كالعادة، بوجه بارد وعينين مظلمتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هيه.”
“سيلفيا.”
“أنتِ من يجب أن تتوقف.”
بينما أنظر إلى سيلفيا الصغيرة، تخيلت سيلفيا في المستقبل البعيد. هذه الطفلة كانت واحدة من الأسماء الرئيسية في هذا العالم، موهبة يمكن أن تصبح ساحرة عظمى تقود القارة. لم أكن أعلم من سيصبح أولاً بين إيفرين وسيلفيا، لكن المستقبل كان واضحاً إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوة— خطوة—
“لقد مر وقت طويل.”
كان الأمر سخيفًا وغريبًا، لكن كلما قرأت، كلما ازدادت الابتسامة على وجه صوفيان.
لم تقل سيلفيا شيئًا، واقفة هناك بلا حراك كدمية. نهضت ببطء. في تلك اللحظة، اندفعت المانا في جميع أنحاء جسد سيلفيا، متجسدًا في هالة حادة مليئة بنية القتل.
“على أي حال، لماذا جاءت جلالتك معي؟”
“لا تقترب.”
“انظري. هناك لعبة ’غو‘.”
تحدثت سيلفيا. توقفت للحظة. بقينا ثابتين في ذلك المكان حيث كانت الشجرة المضيئة المصدر الوحيد للضوء بينما كانت تفقد نفسها في التفكير. كانت لدي العديد من الأسئلة التي أردت طرحها على سيلفيا، مثل كيف جاءت إلى هنا ولماذا، لكن لم أكن أنوي الاستفسار.
“…تفو.”
خطوة— خطوة—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرّت سيلفيا على أسنانها.
اقتربت منها مرة أخرى. الآن أصبح الهواء خانقًا، لكن لم يكن ذلك بسبب سيلفيا.
“كل شيء يلمع. أنتِ مذهلة…”
خطوة— خطوة—
أشارت إحدى النساء إلى العجوز الذي هزمته صوفيان. تفادى العجوز الأصلع نظرتها بتظاهره بالسعال.
كان صوت خطواتي واضحًا، ورفعت سيلفيا يدها لإيقافي.
تحدثت سيلفيا. توقفت للحظة. بقينا ثابتين في ذلك المكان حيث كانت الشجرة المضيئة المصدر الوحيد للضوء بينما كانت تفقد نفسها في التفكير. كانت لدي العديد من الأسئلة التي أردت طرحها على سيلفيا، مثل كيف جاءت إلى هنا ولماذا، لكن لم أكن أنوي الاستفسار.
“توقف.”
“السيد ديوس~، السيد ديوس~؟!”
لم أستمع لها. بل تحدثت لمواصلة التقدم.
—جلالتك، هذا ديكولين من المستقبل البعيد.
“أنتِ من يجب أن تتوقف.”
وقفت صوفيان. كان الطعام سيئًا، لكن بفضله استعادت وعيها. مع هذا، كانت قادرة على التحرك لمدة ساعة أو ساعتين أخريين دون أن تغفو.
ووووووووووش—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل سأقتل ديكولين؟”
تحرك الفولاذ الخشبي، يدور حولي ويشحن نفسه بالمانا.
أخذت صوفيان الرسالة من ساعي البريد باستخدام التحريك الذهني.
“…”
التقطت صوفيان سكينها وشوكتها وبدأت تقطع الستيك. كانت كل حركة صغيرة منها مليئة بالرشاقة. في المقابل، بدأت إيفرين تبحث في جيوبها بسرعة. لحسن الحظ، كان معها مصروف الرحلة.
نظرت إليّ سيلفيا بعينين مليئتين بالعداء. لكن المشكلة الآن لم تكن هي. المتغير القاتل… الطاقة الحمراء الداكنة التي تحدق خلفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تقل سيلفيا شيئًا، واقفة هناك بلا حراك كدمية. نهضت ببطء. في تلك اللحظة، اندفعت المانا في جميع أنحاء جسد سيلفيا، متجسدًا في هالة حادة مليئة بنية القتل.
“شش.”
“ماذا…؟”
الآن شعرت سيلفيا بنية القتل لكنها ظنت فورًا أنها تأتي مني. إذاً، كانت الطاقة الغريبة ولكن الواضحة للموت تتلوى في الظلام…
زززززززززز—
“لا تقترب أكثر.”
“كل شيء يلمع. أنتِ مذهلة…”
سيلفيا، التي أساءت فهم حركتي، استنفرت ماناها.
“ليس لدي.”
بوووم—!
اقتربت منها مرة أخرى. الآن أصبح الهواء خانقًا، لكن لم يكن ذلك بسبب سيلفيا.
اندفعت إلى الأمام، تنطلق من الأرض مثل الرصاصة نحوي. فوراً استخدمت شريطاً لاصقاً لقمعها.
“انطلقي.”
“…”
“أيتها الحمقاء.”
“لا يزال أمامك طريق طويل، سيلفيا.”
“أطلق سراحي.”
كانت موهوبة بالطبع، لكن من الصعب على ساحرة أن تتفوق عليّ في القتال الفعلي. إلا إذا كنتِ تمتلكين قوة هائلة مثل أدريان أو روهاكان، أو كنتِ أقوى جسديًا مني مثل زيت، فهذا مستحيل.
“آه، أرى.”
“شخص ما يتعقبك.”
كان هذا المزاج السيء متناسبًا مع النبيلة أمامها.
“ماذا…؟”
“أطلق سراحي.”
كانت سيلفيا على وشك الرد، لكنها أغلقت فمها. كانت لا تزال بلا تعابير، لكنها بدت متفاجئة إلى حد ما. أشرت إلى الظلام خلفها، إلى الرجل الذي كان ينثر المتغيرات المميتة. كان إنساناً غريباً. لا، القول بأنه إنسان كان مبالغًا فيه.
بشكل ما، شعرت سيلفيا بأنها تقوم بشيء غبي.
كان يمتلك جسدًا كبيرًا يبلغ طوله حوالي 3 أمتار وفمًا واسعًا مثل القرش. كانت بشرته شاحبة كالجثة، وعيناه تتوهجان باللون الأحمر. لقد رأيت ذلك الوجه من قبل.
اندفعت إلى الأمام، تنطلق من الأرض مثل الرصاصة نحوي. فوراً استخدمت شريطاً لاصقاً لقمعها.
“هل هذا هو الشبح الذي صنعتِه؟”
…في أفخم مطعم في الشمال في المستقبل، المسمى بيت شاي قرن الوعل، كانت إيفرين تجلس مع صوفيان. بعد أن أوكلت إليها جلالة الإمبراطورة اختيار الوجبة، كانت تنظر إلى القائمة بحماس، لكن ذلك الشعور الخفيف بالاكتئاب لم يفارقها.
كان سيكون مزعجًا للغاية نظرًا لأنه قادر على إطلاق متغيرات الموت نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سيلفيا على وشك الرد، لكنها أغلقت فمها. كانت لا تزال بلا تعابير، لكنها بدت متفاجئة إلى حد ما. أشرت إلى الظلام خلفها، إلى الرجل الذي كان ينثر المتغيرات المميتة. كان إنساناً غريباً. لا، القول بأنه إنسان كان مبالغًا فيه.
“…”
اقترب ساعي بريد.
صرّت سيلفيا على أسنانها.
كان هناك صمت فقط. وضعت سيلفيا يدها على الشجرة.
“أطلق سراحي.”
“…”
“الآن انت تتحدثين بغير احترام.”
“…يا لها من بيئة لعينة.”
“…”
كانت عينا سيلفيا مشغولتين بالتنقل بين الشبح وبيني.
عقدت سيلفيا حاجبيها ولفّت ذراعيها. لكن حتى استخدام المانا سيكون صعبًا بسبب الشريط اللاصق. حتى لو كانت سيلفيا، فإن التحليل السحري لهيكل الشريط سيستغرق ثلاث دقائق على الأقل. ومع ذلك، هزت سيلفيا ذراعيها. كانت على وشك كسر معصمها.
نظرت إليّ سيلفيا بعينين مليئتين بالعداء. لكن المشكلة الآن لم تكن هي. المتغير القاتل… الطاقة الحمراء الداكنة التي تحدق خلفها.
“هل تفقدين أعصابك؟”
“…”
“لا.”
لم أستمع لها. بل تحدثت لمواصلة التقدم.
فككت [الشريط اللاصق]. في تلك اللحظة، تراجعت سيلفيا، وفجأة أخرج الشبح لسانه الحاد.
كانت بلا تعابير كالعادة، بوجه بارد وعينين مظلمتين.
كلااااااااانغ—!!
“الحمد لله…”
تحرك الفولاذ الخشبي للدفاع. انطلقت شرارات الاحتكاك من الفولاذ بينما كان يحرف هجوم الوحش.
***** شكرا للقراءة Isngard
ووووووو…!
تذكرت وجه ديكولين قبل لحظات. عيناه الزرقاوتان الجميلتان كالمعتاد، وكتفاه العريضان وظهره، وصوته الواضح والبارد.
ثم تبع ذلك سحر سيلفيا الذي التهم المكان. تحولت المنطقة بأكملها بسرعة إلى أرض مفتوحة رملية بينما كانت تعرض قدرتها السحرية البارعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تقل سيلفيا شيئًا، واقفة هناك بلا حراك كدمية. نهضت ببطء. في تلك اللحظة، اندفعت المانا في جميع أنحاء جسد سيلفيا، متجسدًا في هالة حادة مليئة بنية القتل.
“لقد نميتِ.”
…في أفخم مطعم في الشمال في المستقبل، المسمى بيت شاي قرن الوعل، كانت إيفرين تجلس مع صوفيان. بعد أن أوكلت إليها جلالة الإمبراطورة اختيار الوجبة، كانت تنظر إلى القائمة بحماس، لكن ذلك الشعور الخفيف بالاكتئاب لم يفارقها.
“لا أريد أي مجاملات منك.”
“لا تقترب.”
كانت عينا سيلفيا مشغولتين بالتنقل بين الشبح وبيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زارت صوفيان حديقة ’توب جول‘ ولعبت ’غو‘. كانت تنوي الذهاب إلى المكتبة أولًا، لكنها انجرفت عندما رأتهم يضعون الأحجار بثبات.
“حسنًا. إذاً، ابذلي جهدك.”
“هل لديك شيء آخر تريدين قوله؟”
“…”
تجمع الفولاذ الخشبي تحت قدمي.
عقدت سيلفيا حاجبيها مرة أخرى. كانت نظراتها تتحرك نحوي مرارًا وتكرارًا، تكشف عن حيرتها.
“أجيبي.”
“إنها فرصة لكِ لتصلحي أخطاءك. إذا تمكنتِ من ترويض هذا الشبح، فسيصبح عونًا كبيرًا لكِ.”
—من الآن فصاعدًا، سأترك حياتي بين يدي جلالتك.
لم تكن هناك حاجة لأن أساعدها. بالطبع، كان ذلك الشبح متغيرًا مميتًا بالنسبة لي، لكن لم يكن يبدو كذلك بالنسبة لسيلفيا. لقد استهدفني عمداً وتجنب سيلفيا. وفوق كل شيء، حتى لو ساعدتها، كنت سأعيق نمو سيلفيا فقط.
جربت قطعة أخرى. عبست كما لو أن الطعم لم يعجبها مرة أخرى، وبصقت مرة أخرى، ثم شطفت فمها بالماء.
“سأنتظر بفارغ الصبر.”
بشكل ما، شعرت سيلفيا بأنها تقوم بشيء غبي.
تجمع الفولاذ الخشبي تحت قدمي.
—جلالتك، هذا ديكولين من المستقبل البعيد.
“انطلقي.”
“ليس لدي.”
أومأت برأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت صوفيان. بالفعل، لعبة ’غو‘ قد انتقلت بشكل صحيح إلى هذا المستقبل. أخيرًا، ظهر شيء ذو قيمة لصوفيان.
“أنا أثق بكِ، سيلفيا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدمت سيلفيا تعويذة لتحويل المساحة المظلمة إلى مشرقة وتحدثت إلى شخص قد لا يكون حتى موجودًا.
“…لماذا تفعل ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، وجدت صوفيان النداء مزعجًا. لكن في وقت قصير، أدركت معنى كلمة ديوس، وفي اللحظة التالية.
نظرت إليّ سيلفيا بتعبير كمن ظُلِم. في تلك اللحظة، تحول الفولاذ الخشبي إلى منصة وارتفع في الهواء بينما مدّ الشبح لسانه نحوي. لكن هجماته تبعثرت إلى غبار قبل أن تقترب مني. كان هذا سحر سيلفيا التجلي الأكثر أساسية وقوة للألوان الثلاثة الأساسية، ممحاة.
“…ماذا تفعلين؟”
*****
كان هناك صمت فقط. وضعت سيلفيا يدها على الشجرة.
…في أفخم مطعم في الشمال في المستقبل، المسمى بيت شاي قرن الوعل، كانت إيفرين تجلس مع صوفيان. بعد أن أوكلت إليها جلالة الإمبراطورة اختيار الوجبة، كانت تنظر إلى القائمة بحماس، لكن ذلك الشعور الخفيف بالاكتئاب لم يفارقها.
“ماذا…؟”
كان هذا المزاج السيء متناسبًا مع النبيلة أمامها.
ديوس تعني الإمبراطور بلغة الرون. بمعنى آخر، هي نفسها. أخرجت صوفيان رسالة ممزقة من الظرف.
“…”
كان هذا المزاج السيء متناسبًا مع النبيلة أمامها.
كان تعبير صوفيان كئيبًا، بلطف. لكن، لهذا السبب كانت مختلفة قليلاً عن إيفرين. حتى لو مات ديكولين في هذا المستقبل، لم يكن ذلك يهم كثيرًا. يمكنها أن تنتحر وتعود إلى الوراء.
“ليس لدي.”
“…يا لها من بيئة لعينة.”
“هل يوجد أحد هنا يلعب ’غو‘ جيدًا أيضًا؟”
لذلك، لم تعجب صوفيان بهذه البيئة. لقد عاشت صوفيان لمدة 200 عام تقريبًا في القصر الإمبراطوري، حيث كل شيء كان مهيأ لراحتها. بغض النظر عن مدى فخامة الكراسي والطاولات، لم تكن تضاهي القصر الإمبراطوري، لذا شعرت صوفيان برغبة قوية في الانتحار. سيكون من الأفضل الدخول في كرة الثلج. على الأقل كان الهواء هناك مثاليًا.
“على أي حال، لماذا جاءت جلالتك معي؟”
“ماذا؟ ماذا قلتِ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اجلس.”
“…لا شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
شعرت بالحكة. والنعاس. والانزعاج. وعدم الراحة. كانت تعاني من أكبر الصعوبات في حياتها، لكنها حاولت ألا تظهر ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناها تكادان تطلقان أشعة ليزر، لكن كل ما واجهته هو الصمت.
“على أي حال، لماذا جاءت جلالتك معي؟”
كان سيكون مزعجًا للغاية نظرًا لأنه قادر على إطلاق متغيرات الموت نحوي.
سألت إيفرين بعد أن أنهت الطلب.
وقفت صوفيان. كان الطعام سيئًا، لكن بفضله استعادت وعيها. مع هذا، كانت قادرة على التحرك لمدة ساعة أو ساعتين أخريين دون أن تغفو.
“لأن رمز هذا العالم هو أنا.”
“…”
في البداية، بدا الأمر وكأنه غرور، لكن إيفرين هزت رأسها بشكل طبيعي وسألت مرة أخرى.
كانت سيلفيا، بعد أن استنزفت سحرها أثناء معركتها مع الشبح، تفكر بعجز وهي مستلقية على الأرض المنهكة. كل ما كان يدور في ذهنها هو ديكولين، ديكولين، ديكولين.
“هل لديك شيء آخر تريدين قوله؟”
لكن لم يكن هناك أي جواب. نفخت سيلفيا خديها وحدقت في الشجرة.
“لا. ذلك الرجل ربما…”
*****
توقفت صوفيان وابتسمت. بغض النظر عن مدى ذكاء الحيوان، لا يمكن للخيول أن تأتي إلى المستقبل. لكن، هي تذكرت كل هذه اللحظة. لذلك، كان هناك تخمين واحد ممكن. أن نفسها في المستقبل أرسلت الحصان شخصياً.
اقترب الشبح المهذب بينما كانت تلهو بالشجرة.
“هممم؟”
“أنتِ من يجب أن تتوقف.”
اتسعت عينا صوفيان فجأة وهي تنظر من النافذة. مالت إيفرين برأسها.
فككت [الشريط اللاصق]. في تلك اللحظة، تراجعت سيلفيا، وفجأة أخرج الشبح لسانه الحاد.
“…ماذا تفعلين؟”
كانت سيلفيا، بعد أن استنزفت سحرها أثناء معركتها مع الشبح، تفكر بعجز وهي مستلقية على الأرض المنهكة. كل ما كان يدور في ذهنها هو ديكولين، ديكولين، ديكولين.
“انظري. هناك لعبة ’غو‘.”
“تحدثتِ عن هذا وذاك مع ديكولين. كل ما لا أستطيع قوله.”
في الجهة الأخرى من المطعم، وفي الحديقة الباردة، كانت تجري لعبة عظيمة. حرب بين الأحجار السوداء والبيضاء.
في تلك اللحظة، وصلت الأطعمة التي طلبتها إيفرين. طبق، اثنان، ثلاثة، أربعة، خمسة، ستة… تقريبًا اثنا عشر طبقًا وُضعت أمامهم.
“آه، أرى.”
“على أي حال، لماذا جاءت جلالتك معي؟”
ابتسمت صوفيان. بالفعل، لعبة ’غو‘ قد انتقلت بشكل صحيح إلى هذا المستقبل. أخيرًا، ظهر شيء ذو قيمة لصوفيان.
“…”
“…ها هي وجبتكما.”
عقدت سيلفيا حاجبيها مرة أخرى. كانت نظراتها تتحرك نحوي مرارًا وتكرارًا، تكشف عن حيرتها.
في تلك اللحظة، وصلت الأطعمة التي طلبتها إيفرين. طبق، اثنان، ثلاثة، أربعة، خمسة، ستة… تقريبًا اثنا عشر طبقًا وُضعت أمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدمت سيلفيا تعويذة لتحويل المساحة المظلمة إلى مشرقة وتحدثت إلى شخص قد لا يكون حتى موجودًا.
*غصة*
“…”
بدأت إيفرين تسيل لعابها.
ديوس تعني الإمبراطور بلغة الرون. بمعنى آخر، هي نفسها. أخرجت صوفيان رسالة ممزقة من الظرف.
“بالمناسبة، جلالتك، أسأل فقط للتأكد، هل معكِ نقود؟”
“لا تقترب.”
“ليس لدي.”
“…”
“…ماذا؟”
“لا. ذلك الرجل ربما…”
التقطت صوفيان سكينها وشوكتها وبدأت تقطع الستيك. كانت كل حركة صغيرة منها مليئة بالرشاقة. في المقابل، بدأت إيفرين تبحث في جيوبها بسرعة. لحسن الحظ، كان معها مصروف الرحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوة— خطوة—
“الحمد لله…”
لكن لم يكن هناك أي جواب. نفخت سيلفيا خديها وحدقت في الشجرة.
مسحت إيفرين العرق عن جبينها، ثم التقطت صوفيان منديلًا وبصقت الطعام من فمها. ثم، باستخدام تعويذة، أحرقت المنديل والطعام معًا.
“أجيبي.”
“جلالتك…؟”
“إيفرين المتعجرفة. أجيبي.”
“لم يعجبني طعمه.”
تجمع الفولاذ الخشبي تحت قدمي.
جربت قطعة أخرى. عبست كما لو أن الطعم لم يعجبها مرة أخرى، وبصقت مرة أخرى، ثم شطفت فمها بالماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لماذا تفعل ذلك؟”
“…تفو.”
حتى تجيب هذه الفتاة…
“جلالتك، هل أنت بخير؟”
وقع ساعي البريد من المفاجأة. نظرت صوفيان بصمت إلى الظرف.
“كليها أنتِ.”
وقفت صوفيان. كان الطعام سيئًا، لكن بفضله استعادت وعيها. مع هذا، كانت قادرة على التحرك لمدة ساعة أو ساعتين أخريين دون أن تغفو.
وقفت صوفيان. كان الطعام سيئًا، لكن بفضله استعادت وعيها. مع هذا، كانت قادرة على التحرك لمدة ساعة أو ساعتين أخريين دون أن تغفو.
“…ها هي وجبتكما.”
“سأذهب لأشبع فضولي.”
“سيلفيا.”
لم يكن فقط لأجل لعبة ’غو‘، بل كانت صوفيان تتحرك لتتبع آثار ديكولين.
“…ماذا تفعلين؟”
“أوه… حسنًا. سأفكر أيضًا في الأستاذ.”
كان يمتلك جسدًا كبيرًا يبلغ طوله حوالي 3 أمتار وفمًا واسعًا مثل القرش. كانت بشرته شاحبة كالجثة، وعيناه تتوهجان باللون الأحمر. لقد رأيت ذلك الوجه من قبل.
“افعلي ما تشائين.”
“سأذهب لأشبع فضولي.”
لم تجرؤ إيفرين على متابعة الإمبراطورة بل التقطت الشوكة والسكين. بما أنها تلقت أمرًا بالبقاء والأكل، كرست نفسها لهذا الواجب.
بينما أنظر إلى سيلفيا الصغيرة، تخيلت سيلفيا في المستقبل البعيد. هذه الطفلة كانت واحدة من الأسماء الرئيسية في هذا العالم، موهبة يمكن أن تصبح ساحرة عظمى تقود القارة. لم أكن أعلم من سيصبح أولاً بين إيفرين وسيلفيا، لكن المستقبل كان واضحاً إلى حد ما.
……
“أنتِ من يجب أن تتوقف.”
“واو~، أنتِ ماهرة!”
بشكل ما، شعرت سيلفيا بأنها تقوم بشيء غبي.
زارت صوفيان حديقة ’توب جول‘ ولعبت ’غو‘. كانت تنوي الذهاب إلى المكتبة أولًا، لكنها انجرفت عندما رأتهم يضعون الأحجار بثبات.
“أيتها الحمقاء.”
“كل شيء يلمع. أنتِ مذهلة…”
كان تعبير صوفيان كئيبًا، بلطف. لكن، لهذا السبب كانت مختلفة قليلاً عن إيفرين. حتى لو مات ديكولين في هذا المستقبل، لم يكن ذلك يهم كثيرًا. يمكنها أن تنتحر وتعود إلى الوراء.
“من أين أتيتِ؟ لا أعتقد أنكِ من هنا.”
كانت بلا تعابير كالعادة، بوجه بارد وعينين مظلمتين.
استمتعت بتقديرهم لها. لم يكن مجرد مديح، بل كان إعجابهم صادقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتك، هل أنت بخير؟”
“هل يوجد أحد هنا يلعب ’غو‘ جيدًا أيضًا؟”
—غرررررر
“أوه، ذاك العجوز في المركز الأول.”
“هل يوجد أحد هنا يلعب ’غو‘ جيدًا أيضًا؟”
أشارت إحدى النساء إلى العجوز الذي هزمته صوفيان. تفادى العجوز الأصلع نظرتها بتظاهره بالسعال.
في الجهة الأخرى من المطعم، وفي الحديقة الباردة، كانت تجري لعبة عظيمة. حرب بين الأحجار السوداء والبيضاء.
“ليس هناك الكثير. إذًا، من هو أقوى لاعب ’غو‘ في هذه القارة؟ شخص يستحق أن يُطلق عليه لقب أستاذ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، ذاك العجوز في المركز الأول.”
كانت صوفيان تتوقع اسمها. صوفيان، الإمبراطورة العظيمة، أو شيء من هذا القبيل.
لم تستمع صوفيان ما تبقى. كان ذلك مستقبلًا لا ترغب في سماعه. بدت الأمور تتغير، لذا قررت أن تترك الموضوع مفتوحًا. ربما ذكر يوكلين خوفًا من التطرق إلى اسم الإمبراطورة. في تلك اللحظة-
“إذا كنتِ تتحدثين عن القارة… ففي وقت ما، كان يوكلين-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تفقدين أعصابك؟”
“توقفي.”
“لا تقترب أكثر.”
لم تستمع صوفيان ما تبقى. كان ذلك مستقبلًا لا ترغب في سماعه. بدت الأمور تتغير، لذا قررت أن تترك الموضوع مفتوحًا. ربما ذكر يوكلين خوفًا من التطرق إلى اسم الإمبراطورة. في تلك اللحظة-
كانت موهوبة بالطبع، لكن من الصعب على ساحرة أن تتفوق عليّ في القتال الفعلي. إلا إذا كنتِ تمتلكين قوة هائلة مثل أدريان أو روهاكان، أو كنتِ أقوى جسديًا مني مثل زيت، فهذا مستحيل.
“عفوًا! عفوًا~! هل ’ديوس‘ هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرّت سيلفيا على أسنانها.
اقترب ساعي بريد.
“تحدثتِ عن هذا وذاك مع ديكولين. كل ما لا أستطيع قوله.”
“السيد ديوس~، السيد ديوس~؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرّت سيلفيا على أسنانها.
في البداية، وجدت صوفيان النداء مزعجًا. لكن في وقت قصير، أدركت معنى كلمة ديوس، وفي اللحظة التالية.
كانت موهوبة بالطبع، لكن من الصعب على ساحرة أن تتفوق عليّ في القتال الفعلي. إلا إذا كنتِ تمتلكين قوة هائلة مثل أدريان أو روهاكان، أو كنتِ أقوى جسديًا مني مثل زيت، فهذا مستحيل.
“السيد ديوس، الذي يلعب ’غو‘؟”
لذلك، لم تعجب صوفيان بهذه البيئة. لقد عاشت صوفيان لمدة 200 عام تقريبًا في القصر الإمبراطوري، حيث كل شيء كان مهيأ لراحتها. بغض النظر عن مدى فخامة الكراسي والطاولات، لم تكن تضاهي القصر الإمبراطوري، لذا شعرت صوفيان برغبة قوية في الانتحار. سيكون من الأفضل الدخول في كرة الثلج. على الأقل كان الهواء هناك مثاليًا.
أخذت صوفيان الرسالة من ساعي البريد باستخدام التحريك الذهني.
“لقد نميتِ.”
“آآآه!”
بدأت إيفرين تسيل لعابها.
وقع ساعي البريد من المفاجأة. نظرت صوفيان بصمت إلى الظرف.
لم يكن فقط لأجل لعبة ’غو‘، بل كانت صوفيان تتحرك لتتبع آثار ديكولين.
[إلى ديوس، الذي يلعب ’غو‘]
“كل شيء يلمع. أنتِ مذهلة…”
ديوس تعني الإمبراطور بلغة الرون. بمعنى آخر، هي نفسها. أخرجت صوفيان رسالة ممزقة من الظرف.
“لا تقترب.”
—جلالتك، هذا ديكولين من المستقبل البعيد.
“هل لديك شيء آخر تريدين قوله؟”
كانت الجملة الأولى لافتة.
كانت الجملة الأولى لافتة.
—من الآن فصاعدًا، سأترك حياتي بين يدي جلالتك.
“إيفرين، هذه سيلفيا.”
“…هممم.”
“السيد ديوس، الذي يلعب ’غو‘؟”
كان الأمر سخيفًا وغريبًا، لكن كلما قرأت، كلما ازدادت الابتسامة على وجه صوفيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا صوفيان فجأة وهي تنظر من النافذة. مالت إيفرين برأسها.
*****
“…”
في أسفل الصدع.
كان صوت خطواتي واضحًا، ورفعت سيلفيا يدها لإيقافي.
كانت سيلفيا، بعد أن استنزفت سحرها أثناء معركتها مع الشبح، تفكر بعجز وهي مستلقية على الأرض المنهكة. كل ما كان يدور في ذهنها هو ديكولين، ديكولين، ديكولين.
“…”
كان كل شيء يتعلق بديكولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل سأقتل ديكولين؟”
—غرررررر
أومأت برأسي.
“اصمت.”
—غرررررر
أطلقت ردًا سريعًا على الشبح الذي كان يزمجر. الشبح، الذي كان جسده مغطى بالدماء، سعل مرة واحدة وانكمش. استغرق الأمر وقتًا من سيلفيا لتسيطر عليه، لكنها نجحت في النهاية. بما أنها نجحت…
“…ماذا؟”
…ديكولين. فكرت سيلفيا في ديكولين مرة أخرى والمحادثة التي استرقت السمع عليها للتو. كانت تكرر الكلمات مرارًا وتكرارًا، متفكرة في مستقبل إيفرين وديكولين الحالي.
“ماذا؟ ماذا قلتِ؟”
“…هيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا. إذاً، ابذلي جهدك.”
اقتربت سيلفيا من الشجرة الزرقاء وتحدثت إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووووووو…!
“أجيبي.”
“أجيبي.”
كان هناك صمت فقط. وضعت سيلفيا يدها على الشجرة.
كانت موهوبة بالطبع، لكن من الصعب على ساحرة أن تتفوق عليّ في القتال الفعلي. إلا إذا كنتِ تمتلكين قوة هائلة مثل أدريان أو روهاكان، أو كنتِ أقوى جسديًا مني مثل زيت، فهذا مستحيل.
“إيفرين المتعجرفة. أجيبي.”
فككت [الشريط اللاصق]. في تلك اللحظة، تراجعت سيلفيا، وفجأة أخرج الشبح لسانه الحاد.
…فراغ.
“عفوًا! عفوًا~! هل ’ديوس‘ هنا؟”
“تحدثتِ عن هذا وذاك مع ديكولين. كل ما لا أستطيع قوله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، وجدت صوفيان النداء مزعجًا. لكن في وقت قصير، أدركت معنى كلمة ديوس، وفي اللحظة التالية.
بشكل ما، شعرت سيلفيا بأنها تقوم بشيء غبي.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) *غصة*
“إيفرين، هذه سيلفيا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تقل سيلفيا شيئًا، واقفة هناك بلا حراك كدمية. نهضت ببطء. في تلك اللحظة، اندفعت المانا في جميع أنحاء جسد سيلفيا، متجسدًا في هالة حادة مليئة بنية القتل.
اقترب الشبح المهذب بينما كانت تلهو بالشجرة.
بوووم—!
“اجلس.”
…في أفخم مطعم في الشمال في المستقبل، المسمى بيت شاي قرن الوعل، كانت إيفرين تجلس مع صوفيان. بعد أن أوكلت إليها جلالة الإمبراطورة اختيار الوجبة، كانت تنظر إلى القائمة بحماس، لكن ذلك الشعور الخفيف بالاكتئاب لم يفارقها.
—غرر.
سيلفيا، التي أساءت فهم حركتي، استنفرت ماناها.
جلس الشبح المطيع يراقبها. ثبتت سيلفيا نظرها نحو الشجرة مرة أخرى.
“آآآه!”
“سأنتظر حتى تجيبيني.”
ثم جلست على الكرسي المجاور. الكرسي الذي كان ديكولين يجلس عليه. عندما فكرت في ذلك، شعرت بالتوتر، وبدأ جسدها يسخن بطريقة غريبة. لكن على أي حال.
ثم جلست على الكرسي المجاور. الكرسي الذي كان ديكولين يجلس عليه. عندما فكرت في ذلك، شعرت بالتوتر، وبدأ جسدها يسخن بطريقة غريبة. لكن على أي حال.
عقدت سيلفيا حاجبيها ولفّت ذراعيها. لكن حتى استخدام المانا سيكون صعبًا بسبب الشريط اللاصق. حتى لو كانت سيلفيا، فإن التحليل السحري لهيكل الشريط سيستغرق ثلاث دقائق على الأقل. ومع ذلك، هزت سيلفيا ذراعيها. كانت على وشك كسر معصمها.
استخدمت سيلفيا تعويذة لتحويل المساحة المظلمة إلى مشرقة وتحدثت إلى شخص قد لا يكون حتى موجودًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تفقدين أعصابك؟”
“أريد أن أعرف أيضًا.”
***** شكرا للقراءة Isngard
تذكرت وجه ديكولين قبل لحظات. عيناه الزرقاوتان الجميلتان كالمعتاد، وكتفاه العريضان وظهره، وصوته الواضح والبارد.
أطلقت ردًا سريعًا على الشبح الذي كان يزمجر. الشبح، الذي كان جسده مغطى بالدماء، سعل مرة واحدة وانكمش. استغرق الأمر وقتًا من سيلفيا لتسيطر عليه، لكنها نجحت في النهاية. بما أنها نجحت…
“…”
سيلفيا، التي أساءت فهم حركتي، استنفرت ماناها.
كانت تكرهه- لا، كانت تمقته. مجرد وجودها في نفس المكان، والتنفس في نفس الهواء، لا. في كل لحظة، كان قلبها يرتجف بجنون.
“سأنتظر حتى تجيبيني.”
“…هل سأقتل ديكولين؟”
“كليها أنتِ.”
كانت سيلفيا فضولية حول ما إذا كانت ستقتل شخصًا تحبه وتكرهه إلى هذا الحد بيديها. وربما، لا قدر الإله… إذا كان ديكولين يريد منها أن تقتله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل سأقتل ديكولين؟”
“أخبريني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …فراغ.
لكن لم يكن هناك أي جواب. نفخت سيلفيا خديها وحدقت في الشجرة.
“…ماذا تفعلين؟”
زززززززززز—
لم أستمع لها. بل تحدثت لمواصلة التقدم.
كانت عيناها تكادان تطلقان أشعة ليزر، لكن كل ما واجهته هو الصمت.
“…تفو.”
“أيتها الحمقاء.”
سألت إيفرين بعد أن أنهت الطلب.
كما توقعت، كانت إيفرين متعجرفة. انتظرت سيلفيا على طاولة الشاي.
وقع ساعي البريد من المفاجأة. نظرت صوفيان بصمت إلى الظرف.
حتى تجيب هذه الفتاة…
“سيلفيا.”
*****
شكرا للقراءة
Isngard
“ماذا…؟”
كان سيكون مزعجًا للغاية نظرًا لأنه قادر على إطلاق متغيرات الموت نحوي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
