شوان يي
بعد رؤية الكلمات على الباب، اندفع شوان يي مباشرة نحو الباب، لكنه توقف. بمجرد وصوله إلى الباب، شعر بإرادة قوية تحيط به وتمنعه من التقدم.
استجمع كل قوته، وبهذا استطاع أن يتقدم بضع خطوات بمقاومة هذه الإرادة. لكن ابتسامته لم تدم طويلاً، إذ اخترقت الإرادة بحره الروحي وبدأت بمهاجمة مستوى زراعته.
وعندما كان الظل الرمادي على بعد بضعة سنتيمترات فقط من المصباح القديم خطا شوان يي بضع خطوات إلى الوراء مما أوقف تدميره المحتوم. فتنفس الصعداء بعد أن رأى أن مصباحه القديم لا يزال سليماً.
“التحطم قبل النهوض” أضافت يان لي لينغ.
أولاً، بدأت تشققات تظهر على مذبحه الإلهي، مما أرعب شوان يي. باعتباره وريث أرض سامية، لم يكن لديه وصول إلى نصوص الإمبراطور التي تمكنه من إنشاء أساس داو. لحسن حظه، حصل على فرصة محظوظة مكنته من امتلاك 360 عرقًا إلهيًا.
ترجمة وتدقيق : “NS”
بعد أن تذكّر كل هذه الذكريات أزال شوان يي أي فكرة أو نية لديه للاستسلام. قرر المثابرة تحت ضغط هذه الإرادة العظيمة.
ومع ذلك، كان مذبحه الإلهي مليئًا بالشقوق بالفعل. الآن، أضيفت المزيد إلى المذبح المهترئ. شوان يي كان مرعوبًا من احتمال تدمير مذبحه، وبالتالي يصبح عاجزًا. لكن ما أخافه أكثر كان حقيقة أنه ثبت أنه غير جدير بالدخول إلى النزل. كانت لديه العديد من الأحلام، الأهداف، والتوقعات قبل مجيئه هنا.
تنهد لي جون قبل أن يأخذ رشفة كبيرة من شرابه. “ليس كل شخص يمكنه أن يكون مثلك يا أخي الكبير ويعامل نفسه بقسوة كما يعامل أعداءه إن لم يكن أسوأ”.
كان يحلم بأن يظهر موهبته وقوته لهؤلاء المختارين السماويين من سلالات الإمبراطور، ثم يجذب انتباه شي شي. بعد ذلك، بمساعدة وموارد رابطة التجارة، سيصل إلى العالم الأسمى، ويقاتل في معركة إرادة السماء ويقمع جميع أقرانه. ثم، سيثبت الداو ويرتقي بطائفته من أرض سامية إلى سلالة إمبراطور، مثلما فعل الإمبراطور ناين يانغ منذ جيلين.
ومع ذلك، بدأ شوان يي يتردد مرة أخرى وهو يشاهد الظل الرمادي يقترب ببطء من مصباحه القديم. كلما ارتفع الظل الرمادي شعر شوان يي بزيادة الضغط عليه وبدأ العرق يتساقط من وجهه وينساب إلى ظهره. وفي غضون بضع ثوان كانت ملابسه مبللة كما لو كان يسير تحت المطر.
لسوء حظه، تحطمت أحلامه عند عتبة الباب. شاهد شوان يي الباب الذي كان على بعد خطوات قليلة منه يبدو بعيدًا جدًا، وكأن عالماً بأكمله يقف بينه وبين هذا الباب.
تلك الخطوات القليلة مثلت حقيقة أنه غير جدير بالوقوف على مسرح العالم باسم مختار سماوي، وأنه لم يصل إلى مستوى أولئك الذين وصلوا إلى القمة حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تلك الخطوات القليلة مثلت حقيقة أنه غير جدير بالوقوف على مسرح العالم باسم مختار سماوي، وأنه لم يصل إلى مستوى أولئك الذين وصلوا إلى القمة حقًا.
وعندما كان الظل الرمادي على بعد بضعة سنتيمترات فقط من المصباح القديم خطا شوان يي بضع خطوات إلى الوراء مما أوقف تدميره المحتوم. فتنفس الصعداء بعد أن رأى أن مصباحه القديم لا يزال سليماً.
ومع ذلك، بدأ شوان يي يتردد مرة أخرى وهو يشاهد الظل الرمادي يقترب ببطء من مصباحه القديم. كلما ارتفع الظل الرمادي شعر شوان يي بزيادة الضغط عليه وبدأ العرق يتساقط من وجهه وينساب إلى ظهره. وفي غضون بضع ثوان كانت ملابسه مبللة كما لو كان يسير تحت المطر.
بعد التفكير في هذا، رفض شوان يي الاستسلام. قام بشد أسنانه وحاول أن يخطو خطوة أخرى وهو يتحمل ألمًا ومعاناةً هائلين.
وفي هذه الأثناء داخل نزل التنين الحقيقي كان وانغ وي ومجموعته يراقبون بصمت الصراع العقلي والجسدي الذي يمر به شوان يي في هذا الاختبار وهم يشربون الشاي أو النبيذ ويتناولون الوجبات الخفيفة.
لذا، بدأ شوان يي يفكر في خطوته التالية؛ فكر في إمكانية الاستسلام والتراجع.
ولكن، بالمقارنة مع اليأس من إدراك أنه لا يستطيع أن يرقى إلى المعايير أو المستوى الذي كان يعتقد أنه قد بلغه، وبالمقارنة مع الإدراك بأنه ليس مهمًا أو موهوبًا كما كان يعتقد، فإن هذا الألم كان لا شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك لأن هؤلاء الناس ليس لديهم الدافع أو الرغبة في النجاح بأي ثمن” رد وانغ وي بوجه هادئ.
لسوء حظ شوان يي، لم تغير إرادته الحديدية وعزيمته النتيجة. بينما كان يحاول أن يخطو خطوة أخرى، بدأت إرادة وانغ وي القوية التي تجسدت في شكل ظل رمادي بالتحرك صعودًا من المذبح الإلهي نحو المصباح القديم.
ومع ذلك تلا ذلك شعور كبير بالخزي. عندها أدرك شوان يي مدى أنانيته ومدى بعده عن أولئك المختارين السماويين.
تكثف الرعب الذي شعر به شوان يي فجأة. أدرك أنه بمجرد وصول هذا الظل الرمادي إلى المصباح القديم وتدميره، سيكون قد انتهى حقًا. قد تكون لديه فرصة لإصلاح مذبحه الإلهي المدمر، لكنه سيكون منتهيًا حقًا إذا تم تدمير مصباحه القديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا التفكير وقف جانبًا منتظرًا الشخص التالي الذي سيحاول الدخول. كان شوان يي متأكدًا من صحة استنتاجه بينما وقف هناك بابتسامة على وجهه. ومع ذلك قد تشير قبضته المشدودة خلف ظهره إلى شيء آخر.
لذا، بدأ شوان يي يفكر في خطوته التالية؛ فكر في إمكانية الاستسلام والتراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما نطق بهذه الكلمات بدأ لي جون يسترجع ذكريات اللحظة التي شهد فيها أخاه الكبير وهو يمر بتجربة العقاب الإلهي. رأى كيف استخدم أخوه الكبير النار السماوية لتقوية جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكثف الرعب الذي شعر به شوان يي فجأة. أدرك أنه بمجرد وصول هذا الظل الرمادي إلى المصباح القديم وتدميره، سيكون قد انتهى حقًا. قد تكون لديه فرصة لإصلاح مذبحه الإلهي المدمر، لكنه سيكون منتهيًا حقًا إذا تم تدمير مصباحه القديم.
نتيجة لذلك، أمضى شوان يي العديد من الليالي بلا نوم متأملًا كيفية تحمل كل هذه المسؤوليات وكل هذه التوقعات من الناس من حوله. كان دائمًا يحلم بكيفية رد الجميل لإخوته وأخواته في الطائفة بعد أن يصبح إمبراطورًا عظيمًا وكيف سيقود الطائفة إلى المجد والثروة حتى يصلوا إلى قمة السلطة في العالم الإمبراطور اللامتناهي.
بعد أن تذكّر كل هذه الذكريات أزال شوان يي أي فكرة أو نية لديه للاستسلام. قرر المثابرة تحت ضغط هذه الإرادة العظيمة.
تلك الخطوات القليلة مثلت حقيقة أنه غير جدير بالوقوف على مسرح العالم باسم مختار سماوي، وأنه لم يصل إلى مستوى أولئك الذين وصلوا إلى القمة حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، بدأ شوان يي يتردد مرة أخرى وهو يشاهد الظل الرمادي يقترب ببطء من مصباحه القديم. كلما ارتفع الظل الرمادي شعر شوان يي بزيادة الضغط عليه وبدأ العرق يتساقط من وجهه وينساب إلى ظهره. وفي غضون بضع ثوان كانت ملابسه مبللة كما لو كان يسير تحت المطر.
جزء منه لم يرغب في تدمير كل الآمال والتوقعات التي وضعها عليه أفراد طائفته بينما الجزء الآخر لم يكن يريد أن يفقد مستوى زراعته الذي أمضى سنوات عديدة في تدريبه.
بدأ الوقت يمر ببطء بالنسبة لشوان يي بينما كان يفكر في خطوته التالية التي ستغير مستقبله إلى الأبد.
جزء منه لم يرغب في تدمير كل الآمال والتوقعات التي وضعها عليه أفراد طائفته بينما الجزء الآخر لم يكن يريد أن يفقد مستوى زراعته الذي أمضى سنوات عديدة في تدريبه.
ولكن، بالمقارنة مع اليأس من إدراك أنه لا يستطيع أن يرقى إلى المعايير أو المستوى الذي كان يعتقد أنه قد بلغه، وبالمقارنة مع الإدراك بأنه ليس مهمًا أو موهوبًا كما كان يعتقد، فإن هذا الألم كان لا شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعندما كان الظل الرمادي على بعد بضعة سنتيمترات فقط من المصباح القديم خطا شوان يي بضع خطوات إلى الوراء مما أوقف تدميره المحتوم. فتنفس الصعداء بعد أن رأى أن مصباحه القديم لا يزال سليماً.
ومع ذلك تلا ذلك شعور كبير بالخزي. عندها أدرك شوان يي مدى أنانيته ومدى بعده عن أولئك المختارين السماويين.
لذا، بدأ شوان يي يفكر في خطوته التالية؛ فكر في إمكانية الاستسلام والتراجع.
استجمع كل قوته، وبهذا استطاع أن يتقدم بضع خطوات بمقاومة هذه الإرادة. لكن ابتسامته لم تدم طويلاً، إذ اخترقت الإرادة بحره الروحي وبدأت بمهاجمة مستوى زراعته.
لكنه سرعان ما هز هذه الأفكار عن ذهنه. أدرك أن المشكلة قد لا تكون فيه هو بل ربما في هذا الاختبار. وربما كان من المستحيل على الآخرين تجاوزه أيضًا.
بعد رؤية الكلمات على الباب، اندفع شوان يي مباشرة نحو الباب، لكنه توقف. بمجرد وصوله إلى الباب، شعر بإرادة قوية تحيط به وتمنعه من التقدم.
ولكن، بالمقارنة مع اليأس من إدراك أنه لا يستطيع أن يرقى إلى المعايير أو المستوى الذي كان يعتقد أنه قد بلغه، وبالمقارنة مع الإدراك بأنه ليس مهمًا أو موهوبًا كما كان يعتقد، فإن هذا الألم كان لا شيء.
وبهذا التفكير وقف جانبًا منتظرًا الشخص التالي الذي سيحاول الدخول. كان شوان يي متأكدًا من صحة استنتاجه بينما وقف هناك بابتسامة على وجهه. ومع ذلك قد تشير قبضته المشدودة خلف ظهره إلى شيء آخر.
لذا، بدأ شوان يي يفكر في خطوته التالية؛ فكر في إمكانية الاستسلام والتراجع.
وفي هذه الأثناء داخل نزل التنين الحقيقي كان وانغ وي ومجموعته يراقبون بصمت الصراع العقلي والجسدي الذي يمر به شوان يي في هذا الاختبار وهم يشربون الشاي أو النبيذ ويتناولون الوجبات الخفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يحلم بأن يظهر موهبته وقوته لهؤلاء المختارين السماويين من سلالات الإمبراطور، ثم يجذب انتباه شي شي. بعد ذلك، بمساعدة وموارد رابطة التجارة، سيصل إلى العالم الأسمى، ويقاتل في معركة إرادة السماء ويقمع جميع أقرانه. ثم، سيثبت الداو ويرتقي بطائفته من أرض سامية إلى سلالة إمبراطور، مثلما فعل الإمبراطور ناين يانغ منذ جيلين.
“من المؤسف أنه استسلم” قال لي جون بتنهيدة بعد أن أخذ رشفة من النبيذ.
لسوء حظ شوان يي، لم تغير إرادته الحديدية وعزيمته النتيجة. بينما كان يحاول أن يخطو خطوة أخرى، بدأت إرادة وانغ وي القوية التي تجسدت في شكل ظل رمادي بالتحرك صعودًا من المذبح الإلهي نحو المصباح القديم.
“ليس لدى الجميع الإرادة لفقدان كل شيء من أجل إثبات لأنفسهم وللعالم أنهم استثنائيون” ردت يان لي لينغ وهي تشرب الشاي.
ولكن، بالمقارنة مع اليأس من إدراك أنه لا يستطيع أن يرقى إلى المعايير أو المستوى الذي كان يعتقد أنه قد بلغه، وبالمقارنة مع الإدراك بأنه ليس مهمًا أو موهوبًا كما كان يعتقد، فإن هذا الألم كان لا شيء.
“لقد فاتكِ وفاتكِ المغزى من هذا الاختبار” قال وانغ وي “لقد صممت هذا الاختبار الصغير لاختبار الأساس والإرادة لدى الأشخاص الذين يدخلون. إذا كان لدى شوان يي أساس صلب بما فيه الكفاية لكان بإمكانه الدخول. ومع ذلك حتى لو لم يكن لديه ذلك طالما كانت لديه الإرادة لكان بإمكانه النجاح”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف؟” سألت يان لي لينغ وهي تبدو مرتبكة قليلاً.
ومع ذلك، كان مذبحه الإلهي مليئًا بالشقوق بالفعل. الآن، أضيفت المزيد إلى المذبح المهترئ. شوان يي كان مرعوبًا من احتمال تدمير مذبحه، وبالتالي يصبح عاجزًا. لكن ما أخافه أكثر كان حقيقة أنه ثبت أنه غير جدير بالدخول إلى النزل. كانت لديه العديد من الأحلام، الأهداف، والتوقعات قبل مجيئه هنا.
كان يحلم بأن يظهر موهبته وقوته لهؤلاء المختارين السماويين من سلالات الإمبراطور، ثم يجذب انتباه شي شي. بعد ذلك، بمساعدة وموارد رابطة التجارة، سيصل إلى العالم الأسمى، ويقاتل في معركة إرادة السماء ويقمع جميع أقرانه. ثم، سيثبت الداو ويرتقي بطائفته من أرض سامية إلى سلالة إمبراطور، مثلما فعل الإمبراطور ناين يانغ منذ جيلين.
“ببساطة من خلال السماح لمذبحه الإلهي ومصباحه القديم بالتحطم ثم إعادة بنائهما. يمكنه تكرار هذه العملية مرارًا وتكرارًا حتى يصل إلى المستوى الذي حددته لهذا الاختبار.
ومع ذلك، كان مذبحه الإلهي مليئًا بالشقوق بالفعل. الآن، أضيفت المزيد إلى المذبح المهترئ. شوان يي كان مرعوبًا من احتمال تدمير مذبحه، وبالتالي يصبح عاجزًا. لكن ما أخافه أكثر كان حقيقة أنه ثبت أنه غير جدير بالدخول إلى النزل. كانت لديه العديد من الأحلام، الأهداف، والتوقعات قبل مجيئه هنا.
“على الرغم من أن مستوى زراعته كان سينخفض إلى عالم المذبح الإلهي ما قيمة ذلك مقارنة بمستقبل قوي جدًا؟ مجرد حقيقة أنه استسلم بهذه السرعة أثبتت أن هذا الشخص ليس لديه الإرادة أو قلب الداو ليصبح قوة عظمى في المستقبل”.
بعد أن تذكّر كل هذه الذكريات أزال شوان يي أي فكرة أو نية لديه للاستسلام. قرر المثابرة تحت ضغط هذه الإرادة العظيمة.
بعد التفكير في هذا، رفض شوان يي الاستسلام. قام بشد أسنانه وحاول أن يخطو خطوة أخرى وهو يتحمل ألمًا ومعاناةً هائلين.
“التحطم قبل النهوض” أضافت يان لي لينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما نطق بهذه الكلمات بدأ لي جون يسترجع ذكريات اللحظة التي شهد فيها أخاه الكبير وهو يمر بتجربة العقاب الإلهي. رأى كيف استخدم أخوه الكبير النار السماوية لتقوية جسده.
تنهد لي جون قبل أن يأخذ رشفة كبيرة من شرابه. “ليس كل شخص يمكنه أن يكون مثلك يا أخي الكبير ويعامل نفسه بقسوة كما يعامل أعداءه إن لم يكن أسوأ”.
كثيرًا ما سأل لي جون نفسه ما إذا كان بإمكانه أن يذهب إلى هذا الحد ليصبح قويًا. وحتى يومنا هذا لم يجد إجابة بعد.
ولكن، بالمقارنة مع اليأس من إدراك أنه لا يستطيع أن يرقى إلى المعايير أو المستوى الذي كان يعتقد أنه قد بلغه، وبالمقارنة مع الإدراك بأنه ليس مهمًا أو موهوبًا كما كان يعتقد، فإن هذا الألم كان لا شيء.
بينما نطق بهذه الكلمات بدأ لي جون يسترجع ذكريات اللحظة التي شهد فيها أخاه الكبير وهو يمر بتجربة العقاب الإلهي. رأى كيف استخدم أخوه الكبير النار السماوية لتقوية جسده.
جزء منه لم يرغب في تدمير كل الآمال والتوقعات التي وضعها عليه أفراد طائفته بينما الجزء الآخر لم يكن يريد أن يفقد مستوى زراعته الذي أمضى سنوات عديدة في تدريبه.
لقد أحرق جلده وعضلاته ودمه وأعصابه. في ذلك الوقت لم يتبق سوى أعضائه الداخلية سليمة. وباعتباره شخصًا يعرف كيف يشعر بأن يغلي من الداخل لم يكن بوسع لي جون إلا أن يتخيل مدى الألم الذي كان يعانيه.
____________________________________
لسوء حظ شوان يي، لم تغير إرادته الحديدية وعزيمته النتيجة. بينما كان يحاول أن يخطو خطوة أخرى، بدأت إرادة وانغ وي القوية التي تجسدت في شكل ظل رمادي بالتحرك صعودًا من المذبح الإلهي نحو المصباح القديم.
ومع ذلك لم يصرخ أخوه الكبير أو يشتكي أو يتذمر طوال العملية بأكملها. حسنًا ليس لأنه لم يكن لديه أعضاء داخلية ليصرخ بها في المقام الأول.
لذا، بدأ شوان يي يفكر في خطوته التالية؛ فكر في إمكانية الاستسلام والتراجع.
خلال تلك اللحظة أدرك لي جون أحد الأشياء التي تميز أخاه الكبير عن بقية المختارين السماويين أنه كان شخصًا قاسيًا جدًا خاصة على نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، كان مذبحه الإلهي مليئًا بالشقوق بالفعل. الآن، أضيفت المزيد إلى المذبح المهترئ. شوان يي كان مرعوبًا من احتمال تدمير مذبحه، وبالتالي يصبح عاجزًا. لكن ما أخافه أكثر كان حقيقة أنه ثبت أنه غير جدير بالدخول إلى النزل. كانت لديه العديد من الأحلام، الأهداف، والتوقعات قبل مجيئه هنا.
كثيرًا ما سأل لي جون نفسه ما إذا كان بإمكانه أن يذهب إلى هذا الحد ليصبح قويًا. وحتى يومنا هذا لم يجد إجابة بعد.
“ذلك لأن هؤلاء الناس ليس لديهم الدافع أو الرغبة في النجاح بأي ثمن” رد وانغ وي بوجه هادئ.
بعد رؤية الكلمات على الباب، اندفع شوان يي مباشرة نحو الباب، لكنه توقف. بمجرد وصوله إلى الباب، شعر بإرادة قوية تحيط به وتمنعه من التقدم.
وفي هذه الأثناء بعد بضع دقائق من استسلام شوان يي وصل عدد قليل من الأشخاص الآخرين ورأوا التحدي المكتوب على باب النزل.
لذا، بدأ شوان يي يفكر في خطوته التالية؛ فكر في إمكانية الاستسلام والتراجع.
____________________________________
ترجمة وتدقيق : “NS”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك لأن هؤلاء الناس ليس لديهم الدافع أو الرغبة في النجاح بأي ثمن” رد وانغ وي بوجه هادئ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات