كلمات في رسالة (1)
الفصل 142: كلمات في الرسالة (1)
“أكرهك، لكن لماذا؟”
صعدت إلى منارة الجزيرة ونظرت حول البحيرة بأكملها. كانت الثلوج تتساقط، وكأن طلاءً نقيًا أبيض قد رُشّ فوق الأخضر الداكن. تبعتني بريمين على عجل.
“ماذا تقصد؟”
“إذا كانت استنتاجاتك صحيحة، فسيكون هذا مذهلًا.”
“لقد قتلت أمي.”
كانت أفكاري بسيطة: هذا الكتاب يتدخل في الواقع.
لم تظهر سيلفيا أي مشاعر، بل كانت تشد وتفرد يديها مرارًا وتكرارًا.
“هل هذا ممكن؟”
صعدت إلى منارة الجزيرة ونظرت حول البحيرة بأكملها. كانت الثلوج تتساقط، وكأن طلاءً نقيًا أبيض قد رُشّ فوق الأخضر الداكن. تبعتني بريمين على عجل.
“ليس مستحيلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم؟”
بالطبع، هذا الكتاب وحده لا يستطيع ذلك، ولكن إذا قرأ عدد لا يحصى من الناس محتوياته، فقد تصبح القصة أصلًا وتظهر كنوع من السحر المكافئ لمعجزة.
فوووش!
“إذًا، الساحر ‘داميان’ الذي كان يصطاد هنا سيكون أنت. إنه الدور الرئيسي، لذا تهانينا.”
تلك الكلمات لامست قلبه؛ المشاعر المنقوشة في جسده ارتجفت وتقلبت. المرأة التي تدعى يولي، الشيء الوحيد المشترك بين ديكولين وكيم ووجين.
المشكلة الوحيدة كانت نهاية الكتاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيستغرق الأمر بعض الوقت لتجديد طاقتها السحرية بعد استهلاكها بالكامل، ولكن كانت قوتها البدنية لا تزال كافية. سيلفيا، التي لم تهمل التمرين، كانت تمتلك قدرات جسدية قريبة من قدرات فارس عادي. كان لديها جسم جيد جدًا بالنسبة لساحرة.
[…لقد أخبرته بكل ما تعرفه. ثم غرست شفرتها في قلبه.]
مع انقطاع الدائرة، اشتدت آلامها، وبدأ جلدها يتوهج باللون البنفسجي الفاتح.
نهاية الجزء الأول. كانت تقريبًا كعرض للجزء الثاني، لذا لم تدخل النهاية في تفاصيل كثيرة.
“آه ~، من المفترض أن نستخدم الطبيعة.”
“من قد تكون ‘هي’ أيضًا عامل أساسي.”
فتحت سيلفيا عينيها. دفء المدفأة المشتعلة أزال البرد، وشعرت بالأرض تحتها بالنعومة. بدا الأمر وكأنها كانت مستلقية في السرير، لكنها كانت متفاجئة لأنها كانت بالفعل مستلقية في السرير. جو لطيف وناعم داخل مساحة دافئة. في ذلك، بدأت سيلفيا بالنظر حولها ببطء.
هنا، كانت ‘هي’ هي الشخصية الرئيسية. لم يكن لها اسم، وكانت تُعرف فقط بالضمائر. أيضًا، لم أكن أعرف من هو هذا الساحر الذي طعنته.
…هبطت سيلفيا على الجزيرة داخل البحيرة. كان جسدها بالكامل مشبعًا بالعرق، وطاقتها السحرية قد استُنفدت بالكامل. من جزيرتها وحول الجزيرة العائمة إلى مملكة يوكلين، طارت آلاف الكيلومترات.
“بريمين، هل فكرتِ يومًا أن هذا الكتاب كان شعبيًا بطريقة غريبة؟”
“…أنت واثق جدًا. هل تعرف أين ‘هي’؟”
“ماذا تقصد؟”
“آه.”
“حتى جلالتها التي تشعر بالملل قرأت هذا الكتاب.”
“اتبعني يا درينت.”
كيف أصبح كتاب أقل من 150 صفحة من أكثر الكتب مبيعًا. من حيث الحس الجمالي، الكتاب نفسه لم يكن ينقصه شيء، ولكن لكي يُقرأ بهذا الشكل الواسع بهذه السرعة، كان يحتاج إلى المزيد…
صنعت إيفرين بيتًا صغيرًا من الطين. كان بسيطًا، لكنه أعجبها.
—أستطيع أن أشعر بالسحر في هذا الكتاب.
الفصل 142: كلمات في الرسالة (1)
ما قالته لي صوفيان عندما أعطتني هذا الكتاب كان صحيحًا. كانت هناك قوة سحرية حرفيًا في الجمل على الصفحة. كانت تلك القوة هي التي جذبت القراء.
وووووووووووووووووووش!
“هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها شيء كهذا.”
“هل هذا ممكن؟”
القصة تحمل السحر، والسحر يجعل الناس يقرؤون القصة. ومع زيادة عدد القراء، اكتسبت نوعًا من القوة الوجودية وفي النهاية يمكن أن تتداخل مع الواقع. كانت دورة من التضخيم.
“…داميان نظر إلى البحيرة من المنارة. كان قارب يحمل ساحرًا يقترب.”
“هل هو عمل شيطاني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سمعت بالفعل معظم الحقيقة من إيدنيك، وأجرت بحثها بسحر الرياح، لذا لم يكن يهم إذا بقي ديكولين صامتًا. كان لديها الكثير لتقوله بنفسها.
“لا. لو كان الأمر كذلك، لكان دمي تفاعل.”
“لأنه ليس اسمًا مميزًا.”
لم يكن شيطانًا. لكن من، ولماذا، ولأي غرض بقي غير معروف. على الأقل، حتى الآن.
سألت سيلفيا. كما هو الحال دائمًا، بدون أي تغير في نبرتها أو إيقاعها، بصوت رتيب قد يخطئ أحد في اعتباره حديثًا ذاتيًا.
“أتساءل ماذا سيحدث.”
“أكرهك، لكن لماذا؟”
“انسَ ذلك. راقب شواطئ البحيرة من هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تف!”
“حسنًا.”
—أستطيع أن أشعر بالسحر في هذا الكتاب.
عندها ظهر قارب من الجانب الآخر من البحيرة. نظرت إلى الخارج، وبدأت بريمين بتلاوة محتويات الكتاب.
كان ذلك الصوت المختصر كافيًا. فجأة جلست سيلفيا، تحدق فيه. ديكولين. على الفور بدأت تسخين المانا داخل جسدها. لا، كانت على وشك أن تفعل.
“…داميان نظر إلى البحيرة من المنارة. كان قارب يحمل ساحرًا يقترب.”
“لأنه ليس اسمًا مميزًا.”
نزل شخصان من القارب الذي رسا: إيفرين ودرينت.
“ما هذا؟”
“كانا ساحرين. ومن بينهما، كان الأحمق يتعثر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – آه، آه. آه، آه.
─آه!
─أوه… تفوه!
إيفرين سقطت على شاطئ البحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه إنهاك المانا. لا بد أنه بسبب إجبارك على المجيء إلى هنا من جزيرة بعيدة للغاية.”
─أوه… تفوه!
“هل هذا ممكن؟”
بصقت الرمل وهي تقف.
“…”
“إذًا، كانا كلاهما شخصيتين. واحد منهما قد يُطعن في القلب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان انهيارًا جليديًا يسقط من السماء.
“ليس ديرنت.”
ربتُ على غلاف الكتاب. لم أكن أعرف من هي ‘هي’ بعد، ولكن مع الوقت، ستهبط على الجزيرة. وقفت.
“هل يمكنك أن تخبرني بسبب اعتقادك هذا؟”
“هل أخبر الجميع عن هذا؟”
“لأنه ليس اسمًا مميزًا.”
“إذًا، الساحر ‘داميان’ الذي كان يصطاد هنا سيكون أنت. إنه الدور الرئيسي، لذا تهانينا.”
“…هل يعني ذلك أنه ليس ساحرًا بارزًا بما يكفي ليكون الشخصية الرئيسية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعرف ما حدث في ذلك اليوم.”
“شيء من هذا القبيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انسَ ذلك. راقب شواطئ البحيرة من هنا.”
لو كانت هذه حادثة مفاجئة، لكان الهدف شخصًا بارزًا. لذلك، كان المرشحون الأقوياء وهم المرشدون الذين جاءوا إلى هنا، بما في ذلك إيفرين أو أنا.
شخص كان يراقبها اقترب. ساقاه الطويلتان مشتا عبر الثلج الذي كان مثل الحاجز حتى يتمكن من احتضان الساحرة الشقراء المدفونة داخل الثلج. ألقى تعويذة في المكان، وصنع مسكنًا مريحًا من الثلج والتراب.
“هل أخبر الجميع عن هذا؟”
“هل يمكنك أن تخبرني بسبب اعتقادك هذا؟”
هززت رأسي.
“لا. لو كان الأمر كذلك، لكان دمي تفاعل.”
“ليس عليك.”
…هبطت سيلفيا على الجزيرة داخل البحيرة. كان جسدها بالكامل مشبعًا بالعرق، وطاقتها السحرية قد استُنفدت بالكامل. من جزيرتها وحول الجزيرة العائمة إلى مملكة يوكلين، طارت آلاف الكيلومترات.
“لماذا؟”
“…”
“لأن مجرد قصة لا يمكنها أن تتحكم بي. سأتعامل معها بنفسي.”
“هذه هي غرفتك.”
“…أنت واثق جدًا. هل تعرف أين ‘هي’؟”
توجهت سيلفيا إلى صخرة قريبة وجلست.
“إنها هنا.”
“كان ذلك في هذا الكتاب.”
ربتُ على غلاف الكتاب. لم أكن أعرف من هي ‘هي’ بعد، ولكن مع الوقت، ستهبط على الجزيرة. وقفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيستغرق الأمر بعض الوقت لتجديد طاقتها السحرية بعد استهلاكها بالكامل، ولكن كانت قوتها البدنية لا تزال كافية. سيلفيا، التي لم تهمل التمرين، كانت تمتلك قدرات جسدية قريبة من قدرات فارس عادي. كان لديها جسم جيد جدًا بالنسبة لساحرة.
“إلى أين تذهب؟”
“…”
“إليها.”
كان المكان الذي أشار إليه المرافق حقلًا فارغًا في وسط غابة ثلجية، مجرد أرض جرداء. لم تكن هناك مساكن ولا مبانٍ.
“حسنًا. إذا كان هناك سيف في قلبك، أرجو أن تخبرني.”
الفصل 142: كلمات في الرسالة (1)
“حسنًا.”
نهضت إيفرين وفتحت باب بيت الطين الخاص بها وخرجت.
بمجرد أن غادرت المنارة، نشرت الفولاذ الخشبي حولي.
“واو…”
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – آه، آه. آه، آه.
…هبطت سيلفيا على الجزيرة داخل البحيرة. كان جسدها بالكامل مشبعًا بالعرق، وطاقتها السحرية قد استُنفدت بالكامل. من جزيرتها وحول الجزيرة العائمة إلى مملكة يوكلين، طارت آلاف الكيلومترات.
“لا تقلقي. لم تكن والدتك.”
“…”
“لأن مجرد قصة لا يمكنها أن تتحكم بي. سأتعامل معها بنفسي.”
توجهت سيلفيا إلى صخرة قريبة وجلست.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لا، أرادت أن تؤذيه. كان يجب أن تؤذيه. لماذا التفكير مليًا في هذا؟
“…هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كتابك يتداخل مع الواقع يا سيلفيا. ما نوع الأمنية التي تمنيتها أثناء كتابة هذا؟”
سيستغرق الأمر بعض الوقت لتجديد طاقتها السحرية بعد استهلاكها بالكامل، ولكن كانت قوتها البدنية لا تزال كافية. سيلفيا، التي لم تهمل التمرين، كانت تمتلك قدرات جسدية قريبة من قدرات فارس عادي. كان لديها جسم جيد جدًا بالنسبة لساحرة.
“نعم.”
“…”
بالطبع، هذا الكتاب وحده لا يستطيع ذلك، ولكن إذا قرأ عدد لا يحصى من الناس محتوياته، فقد تصبح القصة أصلًا وتظهر كنوع من السحر المكافئ لمعجزة.
لكن مع جفاف عرقها، بدأ جسدها يشعر بالبرودة. بدأت الثلوج تتساقط حولها.
“هذه هي غرفتك.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديها وقت للتنهد. على الفور ضربتها العاصفة الثلجية، ودفنت الأرض في الثلج في لحظات.
أشعلت سيلفيا نارًا صغيرة بما تبقى من طاقتها السحرية. استمتعت بالدفء وانتظرت حتى تستعيد طاقتها السحرية. نصف يوم سيكون كافيًا. ستبقى هادئة حتى ذلك الحين ثم تذهب للبحث عن ديكولين عندما تكون في حالة مثالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
“…؟”
“اتبعني يا درينت.”
ومع ذلك.
“أرى.”
فوووش!
أومأ ديكولين. ظنت أن ذلك يعني أنه بخير. أغلقت سيلفيا عينيها ببطء، ثم فتحتهما مرة أخرى.
فجأة، هبت رياح من الثلوج، مما أطفأ نارها وجعل سيلفيا تشعر بالذعر.
“حسنًا.”
“آه.”
مع انقطاع الدائرة، اشتدت آلامها، وبدأ جلدها يتوهج باللون البنفسجي الفاتح.
لم يكن لديها وقت للتنهد. على الفور ضربتها العاصفة الثلجية، ودفنت الأرض في الثلج في لحظات.
“اتبعني يا درينت.”
“…”
“هل هذا ممكن؟”
حاولت سيلفيا التحرك بعيدًا، ولكن الثلوج كانت تتراكم حولها. من قدميها إلى كاحليها، ومن كاحليها إلى ركبتيها، ومن ركبتيها إلى خصرها…
—كما تعلمين، ينتظركم عدة مرشدين مشهورين. كبير البيرشت، لوكارا، ساحر القصر الإمبراطوري إيلم، البروفيسور لوينا، الإثيريك جيندالف، الإثيريك روز ريو، البروفيسور الرئيسي ديكولين… هناك واحد منهم في كل فصل من الفصول الثمانية.
في النهاية، أصبحت رجل ثلج. كان جسدها باردًا لدرجة أنه أصبح يشعر بالدفء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
‘دعني أرتاح قليلاً.’
“كانت خطيبتي.”
‘سأرتاح قليلاً.’
“لا يوجد… شيء؟”
‘ثم سأستمر…’
لكن مع جفاف عرقها، بدأ جسدها يشعر بالبرودة. بدأت الثلوج تتساقط حولها.
• ••••••.
‘ثم سأستمر…’
خطوات- خطوات-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت إيفرين قليلاً.
شخص كان يراقبها اقترب. ساقاه الطويلتان مشتا عبر الثلج الذي كان مثل الحاجز حتى يتمكن من احتضان الساحرة الشقراء المدفونة داخل الثلج. ألقى تعويذة في المكان، وصنع مسكنًا مريحًا من الثلج والتراب.
“…هاه.”
* * *
***** شكرا للقراءة Isngard
…قبل 15 دقيقة. كانت الثلوج تتساقط على البحيرة، تتهادى النتوءات البيضاء تحت سطح الماء.
─أوه… تفوه!
“واو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت إيفرين قليلاً.
نسيت إيفرين أنها كانت على وشك الغرق وواصلت المشي بشكل غافل، تراقب المنظر. لقد كان الصيف في البحيرة، كان يبدو وكأنه الصيف، ولكن الآن كانت الثلوج تتساقط. بفضل ذلك، بدا الأمر وكأنه عالم جديد بالكامل.
“إليها.”
“هذه هي غرفتك.”
“لأن مجرد قصة لا يمكنها أن تتحكم بي. سأتعامل معها بنفسي.”
“…نعم؟”
أومأ ديكولين. ظنت أن ذلك يعني أنه بخير. أغلقت سيلفيا عينيها ببطء، ثم فتحتهما مرة أخرى.
أوقف مرافقو يوكلين تقدمها. أصابت الدهشة إيفرين ودرينت للحظة.
“هذه هي غرفتك.”
“لا يوجد… شيء؟”
“هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها شيء كهذا.”
كان المكان الذي أشار إليه المرافق حقلًا فارغًا في وسط غابة ثلجية، مجرد أرض جرداء. لم تكن هناك مساكن ولا مبانٍ.
“نعم، ~.”
“اتبعني يا درينت.”
“إذًا، الساحر ‘داميان’ الذي كان يصطاد هنا سيكون أنت. إنه الدور الرئيسي، لذا تهانينا.”
“آه، حسنًا.”
تلك الكلمات لامست قلبه؛ المشاعر المنقوشة في جسده ارتجفت وتقلبت. المرأة التي تدعى يولي، الشيء الوحيد المشترك بين ديكولين وكيم ووجين.
كانت مشوشة، لكن لا بد أن هناك شيئًا هناك. ألقى درينت نظرة على إيفرين وتبع المرافق على الفور.
لو كانت هذه حادثة مفاجئة، لكان الهدف شخصًا بارزًا. لذلك، كان المرشحون الأقوياء وهم المرشدون الذين جاءوا إلى هنا، بما في ذلك إيفرين أو أنا.
“…ما هذا؟”
الصوت. الصوت. الصوت.
إيفرين، التي تُركت وحدها، صنعت أولاً كرسيًا. ومع ذلك، كانت الثلوج تتزايد تدريجيًا. كانت تتحول بسرعة لتصبح أكثر إزعاجًا من جمالها.
توجهت سيلفيا إلى صخرة قريبة وجلست.
“آه، تفف.”
…قبل 15 دقيقة. كانت الثلوج تتساقط على البحيرة، تتهادى النتوءات البيضاء تحت سطح الماء.
دخلت ندفة ثلجية كبيرة فمها، وحجب الصقيع رؤيتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شخص ما سلم رسالة الشيطان إلى امرأتي، وماتت.”
“لم أعد أتحمل هذا.”
“حسنًا.”
صنعت إيفرين بيتًا صغيرًا من الطين. كان بسيطًا، لكنه أعجبها.
‘دعني أرتاح قليلاً.’
“هممم.”
لكن مع جفاف عرقها، بدأ جسدها يشعر بالبرودة. بدأت الثلوج تتساقط حولها.
حوالي ثلاثة أقدام مربعة من المساحة، مع باب صغير. في تلك اللحظة-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتها ممتعًا للاستماع إليه. كان في تعبيرها قليلاً من الكليشيهات، لكنه كان سلسًا، مثل صوت كرة من اليشم تتدحرج. إيفرين، التي أصبحت قريبة جدًا من يرييل، وضعت يدها على ذقنها واستمرت في الاستماع.
– آه، آه. آه، آه.
كانت مشوشة، لكن لا بد أن هناك شيئًا هناك. ألقى درينت نظرة على إيفرين وتبع المرافق على الفور.
تردد صوت في الهواء البارد لجزيرة البحيرة. عرفت إيفرين من هو بمجرد أن سمعتهم.
فوووش!
—هل أنتِ محتارة قليلاً؟ اسمي يرييل من يوكلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت ندفة ثلجية كبيرة فمها، وحجب الصقيع رؤيتها.
يرييل، شقيقة ديكولين الصغرى والقائمة بأعمال زعيمة يوكلين.
لم يُجب ديكولين، فالتفتت نحوه. أومأ ديكولين متأخرًا.
—هذا هو البرنامج الأول لتدريبنا.
…قبل 15 دقيقة. كانت الثلوج تتساقط على البحيرة، تتهادى النتوءات البيضاء تحت سطح الماء.
كان صوتها ممتعًا للاستماع إليه. كان في تعبيرها قليلاً من الكليشيهات، لكنه كان سلسًا، مثل صوت كرة من اليشم تتدحرج. إيفرين، التي أصبحت قريبة جدًا من يرييل، وضعت يدها على ذقنها واستمرت في الاستماع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديها وقت للتنهد. على الفور ضربتها العاصفة الثلجية، ودفنت الأرض في الثلج في لحظات.
—كما تعلمين، ينتظركم عدة مرشدين مشهورين. كبير البيرشت، لوكارا، ساحر القصر الإمبراطوري إيلم، البروفيسور لوينا، الإثيريك جيندالف، الإثيريك روز ريو، البروفيسور الرئيسي ديكولين… هناك واحد منهم في كل فصل من الفصول الثمانية.
—هذا هو البرنامج الأول لتدريبنا.
عندما تسمعينها بهذه الطريقة، يبدو الفريق أكثر تميزًا وجنونًا. كل واحد منهم بارز في مجاله.
“أرى.”
—لكن الجزيرة نفسها في هذه البحيرة ستساعدكم أيضًا. هذه الجزيرة تحتوي على كل شيء لمساعدة السحرة. كل شيء من شفرات العشب، الأسماك، الندى، والثلوج الغامضة التي تتساقط الآن.
“كان أحد الضحايا-”
“آه ~، من المفترض أن نستخدم الطبيعة.”
“من قد تكون ‘هي’ أيضًا عامل أساسي.”
ابتسمت إيفرين قليلاً.
“…”
—لذا، أولاً، ابقوا في الطبيعة لمدة يوم أو نحو ذلك. فبعد كل شيء، الطبيعة هي مصدر السحر.
فتحت سيلفيا عينيها. دفء المدفأة المشتعلة أزال البرد، وشعرت بالأرض تحتها بالنعومة. بدا الأمر وكأنها كانت مستلقية في السرير، لكنها كانت متفاجئة لأنها كانت بالفعل مستلقية في السرير. جو لطيف وناعم داخل مساحة دافئة. في ذلك، بدأت سيلفيا بالنظر حولها ببطء.
“نعم، ~.”
“…داميان نظر إلى البحيرة من المنارة. كان قارب يحمل ساحرًا يقترب.”
—يوكلين دائمًا تدعم طريق السحر. أتمنى أن تكونوا جميعًا مباركين بالمانا الأبدية أكثر من البحر وأكثر إشراقًا من الشمس.
وأشار إلى العنوان.
تلك الرسالة من يرييل أعلنت بدء التدريب.
“…هاه.”
“إذن~.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم؟”
نهضت إيفرين وفتحت باب بيت الطين الخاص بها وخرجت.
فجأة، هبت رياح من الثلوج، مما أطفأ نارها وجعل سيلفيا تشعر بالذعر.
وووووووووووووووووووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم؟”
“آه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتها ممتعًا للاستماع إليه. كان في تعبيرها قليلاً من الكليشيهات، لكنه كان سلسًا، مثل صوت كرة من اليشم تتدحرج. إيفرين، التي أصبحت قريبة جدًا من يرييل، وضعت يدها على ذقنها واستمرت في الاستماع.
هبت عاصفة قوية من الرياح عبر شعر إيفرين. ملقية بالثلوج في وجهها.
لماذا يؤلمها دون معرفة السبب؟ أخفت سيلفيا ذلك السؤال في أعماق ذهنها.
“تف!”
“أرى.”
أغلقت إيفرين الباب على الفور.
نزل شخصان من القارب الذي رسا: إيفرين ودرينت.
“ما هذا؟”
“أرى.”
مسحت الثلوج عن وجهها.
بصقت الرمل وهي تقف.
“فجأة، هناك عاصفة ثلجية… لا، أليس انهيارًا جليديًا؟”
“هل هذا ممكن؟”
كان انهيارًا جليديًا يسقط من السماء.
هزت سيلفيا رأسها.
* * *
عندما تسمعينها بهذه الطريقة، يبدو الفريق أكثر تميزًا وجنونًا. كل واحد منهم بارز في مجاله.
فتحت سيلفيا عينيها. دفء المدفأة المشتعلة أزال البرد، وشعرت بالأرض تحتها بالنعومة. بدا الأمر وكأنها كانت مستلقية في السرير، لكنها كانت متفاجئة لأنها كانت بالفعل مستلقية في السرير. جو لطيف وناعم داخل مساحة دافئة. في ذلك، بدأت سيلفيا بالنظر حولها ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانا ساحرين. ومن بينهما، كان الأحمق يتعثر.”
“…”
كان هناك شخص جالس على كرسي بجانب السرير يقرأ كتابًا بعنوان “العيون الزرقاء”. حدقت سيلفيا بهدوء في غلاف الكتاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتها ممتعًا للاستماع إليه. كان في تعبيرها قليلاً من الكليشيهات، لكنه كان سلسًا، مثل صوت كرة من اليشم تتدحرج. إيفرين، التي أصبحت قريبة جدًا من يرييل، وضعت يدها على ذقنها واستمرت في الاستماع.
“هل استيقظتِ؟”
في النهاية، أصبحت رجل ثلج. كان جسدها باردًا لدرجة أنه أصبح يشعر بالدفء.
الصوت. الصوت. الصوت.
—لكن الجزيرة نفسها في هذه البحيرة ستساعدكم أيضًا. هذه الجزيرة تحتوي على كل شيء لمساعدة السحرة. كل شيء من شفرات العشب، الأسماك، الندى، والثلوج الغامضة التي تتساقط الآن.
كان ذلك الصوت المختصر كافيًا. فجأة جلست سيلفيا، تحدق فيه. ديكولين. على الفور بدأت تسخين المانا داخل جسدها. لا، كانت على وشك أن تفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا، كانا كلاهما شخصيتين. واحد منهما قد يُطعن في القلب.”
“آه.”
“آه.”
مع انقطاع الدائرة، اشتدت آلامها، وبدأ جلدها يتوهج باللون البنفسجي الفاتح.
فتحت سيلفيا عينيها. دفء المدفأة المشتعلة أزال البرد، وشعرت بالأرض تحتها بالنعومة. بدا الأمر وكأنها كانت مستلقية في السرير، لكنها كانت متفاجئة لأنها كانت بالفعل مستلقية في السرير. جو لطيف وناعم داخل مساحة دافئة. في ذلك، بدأت سيلفيا بالنظر حولها ببطء.
“إنه إنهاك المانا. لا بد أنه بسبب إجبارك على المجيء إلى هنا من جزيرة بعيدة للغاية.”
مسحت الثلوج عن وجهها.
“…”
“نعم.”
كيف عرف؟ هل كان هذا الشخص يراقبها أيضًا؟ أجاب ديكولين على ذلك السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، حسنًا.”
“كان ذلك في هذا الكتاب.”
“لقد قتلت أمي.”
وأشار إلى العنوان.
“هذه هي غرفتك.”
“كتابك يتداخل مع الواقع يا سيلفيا. ما نوع الأمنية التي تمنيتها أثناء كتابة هذا؟”
“…داميان نظر إلى البحيرة من المنارة. كان قارب يحمل ساحرًا يقترب.”
لم تقل سيلفيا أي شيء. هل كانت أملًا، أمنية، أم ضغينة؟ بغض النظر، كانت قد اشتعلت مثل النار. تحدثت بهدوء.
“هل هذا ممكن؟”
“أعرف كل شيء.”
“آه!”
“ماذا.”
لكن مع جفاف عرقها، بدأ جسدها يشعر بالبرودة. بدأت الثلوج تتساقط حولها.
“لقد قتلت أمي.”
“فجأة، هناك عاصفة ثلجية… لا، أليس انهيارًا جليديًا؟”
“…”
يرييل، شقيقة ديكولين الصغرى والقائمة بأعمال زعيمة يوكلين.
لم يُجب ديكولين، فالتفتت نحوه. أومأ ديكولين متأخرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شخص ما سلم رسالة الشيطان إلى امرأتي، وماتت.”
“نعم.”
فوووش!
شعر بذكريات ذلك اليوم. منذ لحظة قتل سييرا، كان الطوفان العاطفي الذي اندفع إلى قلب ديكولين واضحًا كوضوح يومه. استمر هذا النقل الذهني بشكل أكثر وضوحًا أثناء حديثه مع سيلفيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، حسنًا.”
“كان ذلك بسبب رسالة الشيطان.”
“…”
لقد سمعت بالفعل معظم الحقيقة من إيدنيك، وأجرت بحثها بسحر الرياح، لذا لم يكن يهم إذا بقي ديكولين صامتًا. كان لديها الكثير لتقوله بنفسها.
كيف أصبح كتاب أقل من 150 صفحة من أكثر الكتب مبيعًا. من حيث الحس الجمالي، الكتاب نفسه لم يكن ينقصه شيء، ولكن لكي يُقرأ بهذا الشكل الواسع بهذه السرعة، كان يحتاج إلى المزيد…
“كان أحد الضحايا-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟”
قاطعها ديكولين.
“هل يمكنك أن تخبرني بسبب اعتقادك هذا؟”
“كانت خطيبتي.”
“كان ذلك في هذا الكتاب.”
تلك الكلمات لامست قلبه؛ المشاعر المنقوشة في جسده ارتجفت وتقلبت. المرأة التي تدعى يولي، الشيء الوحيد المشترك بين ديكولين وكيم ووجين.
لو كانت هذه حادثة مفاجئة، لكان الهدف شخصًا بارزًا. لذلك، كان المرشحون الأقوياء وهم المرشدون الذين جاءوا إلى هنا، بما في ذلك إيفرين أو أنا.
“شخص ما سلم رسالة الشيطان إلى امرأتي، وماتت.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان انهيارًا جليديًا يسقط من السماء.
لم تظهر سيلفيا أي مشاعر، بل كانت تشد وتفرد يديها مرارًا وتكرارًا.
مع انقطاع الدائرة، اشتدت آلامها، وبدأ جلدها يتوهج باللون البنفسجي الفاتح.
“لا تقلقي. لم تكن والدتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس مستحيلاً.”
هزت سيلفيا رأسها.
“هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها شيء كهذا.”
“لست قلقة بشأن ذلك.”
─أوه… تفوه!
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل استيقظتِ؟”
نظرت في عيني ديكولين. تعبيره البارد ونظرته المتجمدة كانت كما كانت من قبل. كان ذلك مؤلمًا جدًا، وكان غريبًا جدًا.
الفصل 142: كلمات في الرسالة (1)
“أكرهك، لكن لماذا؟”
“أتساءل ماذا سيحدث.”
لماذا يؤلمها دون معرفة السبب؟ أخفت سيلفيا ذلك السؤال في أعماق ذهنها.
“ليس ديرنت.”
“أعرف ما حدث في ذلك اليوم.”
“لا. لو كان الأمر كذلك، لكان دمي تفاعل.”
“…”
توجهت سيلفيا إلى صخرة قريبة وجلست.
“الشخص الذي فعل ذلك. الذي كتب الرسالة إلى خطيبتك.”
—لذا، أولاً، ابقوا في الطبيعة لمدة يوم أو نحو ذلك. فبعد كل شيء، الطبيعة هي مصدر السحر.
نظر ديكولين إلى سيلفيا، فالتقت عيونهم. فكرت للحظة. قد تؤذيه هذه الحقيقة.
“حسنًا.”
“أرى.”
تلك الكلمات لامست قلبه؛ المشاعر المنقوشة في جسده ارتجفت وتقلبت. المرأة التي تدعى يولي، الشيء الوحيد المشترك بين ديكولين وكيم ووجين.
…لا، أرادت أن تؤذيه. كان يجب أن تؤذيه. لماذا التفكير مليًا في هذا؟
تلك الرسالة من يرييل أعلنت بدء التدريب.
“أنت تعرف بالفعل، أليس كذلك؟”
تلك الرسالة من يرييل أعلنت بدء التدريب.
سألت سيلفيا. كما هو الحال دائمًا، بدون أي تغير في نبرتها أو إيقاعها، بصوت رتيب قد يخطئ أحد في اعتباره حديثًا ذاتيًا.
“فجأة، هناك عاصفة ثلجية… لا، أليس انهيارًا جليديًا؟”
“…”
“هل يمكنك أن تخبرني بسبب اعتقادك هذا؟”
أومأ ديكولين. ظنت أن ذلك يعني أنه بخير. أغلقت سيلفيا عينيها ببطء، ثم فتحتهما مرة أخرى.
‘ثم سأستمر…’
“ديكالان وكاغان لونا.”
“آه، تفف.”
*****
شكرا للقراءة
Isngard
سألت سيلفيا. كما هو الحال دائمًا، بدون أي تغير في نبرتها أو إيقاعها، بصوت رتيب قد يخطئ أحد في اعتباره حديثًا ذاتيًا.
“هل يمكنك أن تخبرني بسبب اعتقادك هذا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		