التدريب (2)
الفصل 141: التدريب (2)
“لا تتحدثي معي. عليّ أن أأكل.”
“أليس هذا مفرطًا جدًا؟”
“هل قرأتِ هذا الكتاب من قبل؟”
في هاديكين، في قلعة يوكلين.
“اتركي سيلفيا وشأنها. نصلها سيصل إلي فقط. لا داعي لأن تحرضوها بالتضحية بأنفسكم.”
شعرت يرييل بالارتباك قليلاً عندما قابلت ديكولين عند عودته إلى العقار بسبب المرشدين الذين جندهم لتدريب السحرة في يوكلين.
– هل ستكون تلك الطفلة سعيدة إذا قتلتني؟
“… هذا كالذيل الذي يهز الكلب. لم تفكر حتى في كم سيكلف ذلك من المال، أليس كذلك؟ هل قدمت كل الدفعات المقدمة بشيك من العائلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. يبدو أن الأسرة الإمبراطورية تراقب تطور يوكلين هذه الأيام.”
لم يكن هذا التدريب حدثًا مهمًا للغاية. بل كان مجرد جزء من سياسة رعاية يوكلين. بالإضافة إلى السحرة، كان هناك العديد من جداول الرعاية المتبقية، مثل الفرسان والرسامين والموسيقيين وغيرهم. ولكن إذا قام بتوظيف كبير السحرة من بيرشت…
للقاتل الذي خنقها، بنبرة دافئة تقول “ليس هناك خطأ فيك”. كانت غير عادية في لطفها.
“يكفي لأنه يتعلق بيوكلين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا الآن؟”
أعلن اللورد، ديكولين، موقفه. تذمرت يرييل، لكنها لم يكن لديها خيار سوى التوقف عن الشكوى مما قاله بعد ذلك.
“حسنًا. إذا كان الأمر كذلك، فهذا يكفي. لكن لماذا ابتسم عندما قالت إنني أمتلك هالة قتل؟”
“كون فخورة بعائلتك.”
كانت هاديكين ويوكلين تستمتعان بازدهار غير مسبوق في السنوات الأخيرة. بالطبع، كانت العائلة تعد واحدة من أشهر عائلات السحراء منذ فترة طويلة، لكنها كانت تحتل المرتبة الرابعة أو الخامسة من حيث الترتيب العام للعائلات.
“…”
لم تقل بريمين شيئًا، لكني كنت أستطيع أن أشعر أنها لم تكن متأثرة بكلماتي. كان الثلج يتساقط على شاطئ البحيرة. حدقت بريمين في الثلج المتساقط بلطف.
تسبب ذلك في ألم ليرييل. كان مؤلمًا كما لو أنه اقتلع قلبها بسكين.
“بريمين.”
“… مع ذلك، هذا العجوز جيندالف لديه علاقة سيئة معنا.”
“الأستاذ ديكولين؟”
حاولت يرييل تغيير الموضوع بقوة. لم تكن طفولية بما يكفي لتعبير عن ألمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقبت يرييل ظهر ديكولين وهو يغادر.
“كان ذلك في الماضي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. يبدو أن الأسرة الإمبراطورية تراقب تطور يوكلين هذه الأيام.”
“… قلت أنك لن تنسى أبدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقاعة—
أخذ ديكولين رشفة من الشاي دون أن ينبس ببنت شفة أخرى. كانت يرييل تراقب وجهه عندما تحدثت.
* * *
“لكن، هل تعلم؟ بسبب هذا، هناك الكثير من المتقدمين لهذا التدريب. لذا، أفكر في أخذ سحرة آخرين غير طلاب الجامعة.”
…سألقاك وأسألك.
“هل تقصدين المغامرين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأترك الأمر لك. الشبان سيكونون أكثر قدرة على التكيف مع العالم المتغير بسرعة.”
“نعم. العالم يتغير بسرعة. بالنظر إلى الممر السفلي، يجب أن نحافظ على علاقتنا مع نقابة المغامرين بأفضل شكل ممكن. إذا أتحنا لهم الوصول إلى التدريب، فإنهم سيحبونه أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوغ!”
منذ اللحظة التي زادت فيها نفقات التدريب إلى هذا الحد، كانت يرييل تعوض الاستثمار في ذهنها. كانت تقول دعمًا، لكنه كان استثمارًا غير ملموس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تش. حقًا؟ لكن رؤية أن ديكولين لم يفعل شيئًا، فهي ربما خارج عقلها.”
“سأترك الأمر لك. الشبان سيكونون أكثر قدرة على التكيف مع العالم المتغير بسرعة.”
اجتمعت إيفرين مع أعضاء النادي في “زهرة الخنزير”. جوليا، روندو، فيريت والبقية. لقد مضى وقت طويل منذ أن اجتمعوا جميعًا.
“… ما هذا؟ أليس عمرك صغيرًا بما يكفي؟”
ظهرت فكرة فجأة كلمعة في ذهنها. لكنها كانت لحظة لم تبقَ في ذاكرتها. فتحت إيفرين عينيها ونظرت حولها.
ثم، بابتسامة صغيرة، نهض ديكولين من مقعد اللورد. كانت يرييل مذهولة للحظة من ابتسامته الخفيفة، لكنها سرعان ما ركضت وأعادت المقعد إلى مكانه.
“هل تقصدين المغامرين؟”
“سأذهب.”
أريتها الكتاب “العيون الزرقاء”. أومأت برأسها وهي تتفحص الغلاف.
“هاه؟ … نعم.”
* * *
راقبت يرييل ظهر ديكولين وهو يغادر.
“نعم. ادخل.”
“…”
— ستظل يرييل هي يرييل.
رغم أنها بطريقة ما تمكنت من إخفاء قلبها البارد والمؤلم.
مسحت يرييل عينيها بكمها. غسلت وجهها قبل أن تتدفق المزيد من الدموع، ثم عادت، وكأن شيئًا لم يحدث، وجلست في كرسي اللورد.
بام-
أعلن اللورد، ديكولين، موقفه. تذمرت يرييل، لكنها لم يكن لديها خيار سوى التوقف عن الشكوى مما قاله بعد ذلك.
في اللحظة التي أغلق فيها باب المكتب، شعرت يرييل بالغثيان.
للقاتل الذي خنقها، بنبرة دافئة تقول “ليس هناك خطأ فيك”. كانت غير عادية في لطفها.
“أوغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلعت يرييل غثيانها المتصاعد.
ركضت إلى الحمام، وأمسكت بالمرحاض، وبدأت بالتقيؤ.
—الروهاوك الذي أكلته مع الأستاذ كان ألذ.
بلااااااه—
بصقت محتويات معدتها، رغم أنها لم تأكل الكثير في الصباح. مرة، مرتين، ثلاث مرات، أربع مرات. تقيأت حتى خرجت العصارة الصفراء الباهتة، ثم استندت بجسدها الضعيف إلى الحائط.
بصقت محتويات معدتها، رغم أنها لم تأكل الكثير في الصباح. مرة، مرتين، ثلاث مرات، أربع مرات. تقيأت حتى خرجت العصارة الصفراء الباهتة، ثم استندت بجسدها الضعيف إلى الحائط.
منذ اللحظة التي زادت فيها نفقات التدريب إلى هذا الحد، كانت يرييل تعوض الاستثمار في ذهنها. كانت تقول دعمًا، لكنه كان استثمارًا غير ملموس.
“كاه… هاه.”
“الأستاذ ديكولين؟”
كل يوم. كان من الصعب العيش وكأن شيئًا لم يحدث. كان من الصعب تحمل حقيقة أنها لم تكن يوكلين. بالطبع، كانت تبتسم رغم ذلك وتعمل بجد من أجل العقار والخدم، ولكن…
“كون فخورة بعائلتك.”
ديكولين لم يكن قريبها بالدم.
“…”
‘أنا لست من يوكلين.’
“…”
هذه الحقيقة لم تتغير.
***** شكرا للقراءة Isngard
“حقًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
هل والدتها خانت ، أم أن والدها قبلها وهو يعرف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولي دون أن أنطق بكلمة، لكن لم يكن هناك أحد سوى بريمين.
“… لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ أوه… لا شيء. لنأكل فقط.”
لكن، مهما كان الذي حدث، رغم أن ديكولين كان يعرف ذلك. رغم أنه كان يعرفه منذ فترة طويلة، إلا أنه لا يزال…
للقاتل الذي خنقها، بنبرة دافئة تقول “ليس هناك خطأ فيك”. كانت غير عادية في لطفها.
— ستظل يرييل هي يرييل.
“نعم. ادخل.”
صوته مطبوع في ذاكرتها. صوت ديكولين المرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ضغينة.”
“… شمف.”
“يريدون الكثير.”
مسحت يرييل عينيها بكمها. غسلت وجهها قبل أن تتدفق المزيد من الدموع، ثم عادت، وكأن شيئًا لم يحدث، وجلست في كرسي اللورد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قالت، لم يكن لدي العديد من الهوايات التي يمكنني تحملها. الشطرنج، القراءة، ركوب الخيل، الفن، والصيد. رغم أنني كنت مهووسًا بالكرامة والنظافة، إلا أنني لم أمانع في الصيد، ربما لأن آخر إمبراطور، كريبيم، كانت هوايته الصيد.
طرق، طرق-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أكرهك. أكرهك. أشعر بالضغينة. لكن إذا قتلتك، ماذا سيبقى من حياتي؟”
“نعم. ادخل.”
رغم أنها بطريقة ما تمكنت من إخفاء قلبها البارد والمؤلم.
كان الخادم. الرجل الذي كان مع يوكلين لأجيال عديدة، قدم مجموعة من الوثائق ليرييل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“ما هذا الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل يوم. كان من الصعب العيش وكأن شيئًا لم يحدث. كان من الصعب تحمل حقيقة أنها لم تكن يوكلين. بالطبع، كانت تبتسم رغم ذلك وتعمل بجد من أجل العقار والخدم، ولكن…
“موجة الوحوش ليست بعيدة. هذا طلب تعاون من الأسرة الإمبراطورية.”
“أوه نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. إنه الكتاب الأكثر شعبية في مكتبة إدارة الأمن العام، لذا اشتروا عشرين نسخة منه.”
بينما كانت يرييل تفحص المحتويات، عبست.
هل هجرها ديكولين بسبب خطيئتها، أم أنها رفضته وانتهت مجروحة؟ كان الاحتمال الأخير أكثر إقناعًا ليرييل، التي لا تزال تتذكر ديكولين القديم، ولكن أي سبب كان جيدًا. لم يكن هناك فائدة ليوكلين في الزواج من فريدين في المقام الأول.
“يريدون الكثير.”
في اللحظة التي أغلق فيها باب المكتب، شعرت يرييل بالغثيان.
“نعم. يبدو أن الأسرة الإمبراطورية تراقب تطور يوكلين هذه الأيام.”
“وأنا كذلك.”
كانت هاديكين ويوكلين تستمتعان بازدهار غير مسبوق في السنوات الأخيرة. بالطبع، كانت العائلة تعد واحدة من أشهر عائلات السحراء منذ فترة طويلة، لكنها كانت تحتل المرتبة الرابعة أو الخامسة من حيث الترتيب العام للعائلات.
: سمكة نادرة تعيش فقط في البحيرات الصافية. من أجل الحفاظ على نظامها البيئي، أمرت عائلة يوكلين بحظر الصيد. إذا كنت ستذهب للصيد، كن حذرًا.
لكن في هذه الأيام، كان لإعادة بناء الممر السفلي، وتقدم الصناعات المختلفة، وتطوير برج السحر العائلي والفرسان العائليين، ومعسكر روهلاك تركيز شبه غير محدود من الدعم من الأسرة الإمبراطورية. بالطبع، لم يكن ذلك دون آثاره الجانبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، خطرت جملة في ذهني.
بعض الوحوش والوحوش تظهر من الممر السفلي، جنبًا إلى جنب مع تكاليف الاستثمار الصناعي الهائلة والمحتالين الذين يستغلونهم عند أي فرصة. ولم يكن من الممكن نسيان الإرهاب المتواصل من قبل الشياطين والضوابط الحتمية للنظام السياسي المركزي. ولكن بما أن كل ذلك كان شيئًا توقعته يرييل وموظفوها، فقد كانت التدابير واضحة.
– حسنًا. إذا لم تكره الرجل الذي قتل والدتها، فهي ليست فقط مجنونة. سيكون ذلك غير طبيعي.
“لماذا لا تدفع كل شيء كهذا؟ دعنا لا نتعب. ادفع نقدًا.”
“فقط لا تموتي.”
“نعم، سيدتي. ماذا عن الرشوة للمركز؟”
“يا إلهي. افعلي ما تريدين.”
“همم. أعطها لـ…”
“هل تقصدين المغامرين؟”
دفع للكهانة أم للالسلطة الإمبراطورية؟ كانت هذه مشكلة أخرى. خلال فترة سلفها، كانوا مع السلطة الإمبراطورية وعانوا من عواقب كبيرة…
◆ التأثيرات الخاصة
“هل يجب أن نذهب مع البلاط الإمبراطوري؟ سمعت شيئًا مثيرًا للاهتمام من الداخل.”
“… لماذا؟”
“نعم.”
* * *
سيكون الأمر مختلفًا هذه المرة. الإمبراطور الحالي، صوفيان، لم يكن يبدو النوع الذي يثق بوزرائه.
◆ التأثيرات الخاصة
“أوه، صحيح. كيف يسير ‘الطلاق’؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوغ!”
كان هناك خبر سار آخر. تلك المرأة، جولي، الشوكة في عينيها، سقطت في الهاوية.
“أوه، صحيح. كيف يسير ‘الطلاق’؟”
“لا يمكنك إحضار فارس فاسد كشريك، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسبب ذلك في ألم ليرييل. كان مؤلمًا كما لو أنه اقتلع قلبها بسكين.
“نعم. نحن نناقشه، ولكنه لا يزال متوقفًا. يجب أن نحصل على إذن من شيوخ العائلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“تش. حقًا؟ لكن رؤية أن ديكولين لم يفعل شيئًا، فهي ربما خارج عقلها.”
ركضت إلى الحمام، وأمسكت بالمرحاض، وبدأت بالتقيؤ.
هل هجرها ديكولين بسبب خطيئتها، أم أنها رفضته وانتهت مجروحة؟ كان الاحتمال الأخير أكثر إقناعًا ليرييل، التي لا تزال تتذكر ديكولين القديم، ولكن أي سبب كان جيدًا. لم يكن هناك فائدة ليوكلين في الزواج من فريدين في المقام الأول.
“…”
“حسنًا إذن. يمكنك الذهاب.”
“بالطبع. لكن…”
“نعم.”
“الصيد، هل هو ممتع؟”
أعادت يرييل الخادم القديم إلى الخلف. بقيت وحدها في المكتب الفسيح وأغلقت عينيها. لا تزال تشعر بالغثيان، كما لو أن أحشائها ملتوية جميعًا، لكن يجب أن يكون الأمر على ما يرام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… سيكون بخير.”
“… سيكون بخير.”
“…قد أشفق على الطفلة.”
‘إذا تحمّلت فقط. إذا تحمّلت فقط.’
ابتسمت قليلاً.
لن يتغير شيء.
“… مع ذلك، هذا العجوز جيندالف لديه علاقة سيئة معنا.”
‘لا يجب أن أعاني هكذا. لا، لا أستحق ذلك. لا بد أن ديكولين قد مر بهذه العملية الصعبة بالفعل. لا بد أنه قبلني كيرييل في النهاية بعد معاناة أكثر من ذلك…’
“أين سيذهب الأستاذ ديكولين؟”
“آه… هااه.”
“نعم. ادخل.”
بلعت يرييل غثيانها المتصاعد.
“نعم.”
* * *
: عند استهلاكها، تزيد المانا قليلاً. (ومع ذلك، كلما زادت المانا، قل التأثير.)
في هذه الأثناء، كانت إيفرين قد أنهت استعداداتها للتدريب. أرسلت جميع أمتعتها إلى جزيرة البحيرة، وأوشكت على إنهاء الأطروحة التي قدمتها إلى ديكولين، واجتازت الامتحان بدرجة شبه كاملة. لذا الآن…
في هذه الأثناء، كانت إيفرين قد أنهت استعداداتها للتدريب. أرسلت جميع أمتعتها إلى جزيرة البحيرة، وأوشكت على إنهاء الأطروحة التي قدمتها إلى ديكولين، واجتازت الامتحان بدرجة شبه كاملة. لذا الآن…
“الآن! واحد روهاوك مميز!”
كانت هاديكين ويوكلين تستمتعان بازدهار غير مسبوق في السنوات الأخيرة. بالطبع، كانت العائلة تعد واحدة من أشهر عائلات السحراء منذ فترة طويلة، لكنها كانت تحتل المرتبة الرابعة أو الخامسة من حيث الترتيب العام للعائلات.
اجتمعت إيفرين مع أعضاء النادي في “زهرة الخنزير”. جوليا، روندو، فيريت والبقية. لقد مضى وقت طويل منذ أن اجتمعوا جميعًا.
“نعم.”
“واو!”
“نعم. ادخل.”
كان الطبق المميز عبارة عن روهاوك مشوي بالكامل. أخذت إيفرين الساقين أولاً.
في هاديكين، في قلعة يوكلين.
“أوه، صحيح. إيفي.”
“…”
“ماذا؟”
بام-
جذبت جوليا انتباهها بينما كانت إيفرين تمزق اللحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنهت إيفرين ساقًا بحجم ساعد رجل في 3 دقائق فقط.
“كيف ستتعاملين مع الدعم العام؟”
…سألقاك وأسألك.
الدعم العام. كان هذا مسارًا إجباريًا لسحرة برج السحر. بمجرد أن يبدأ الشتاء ويبدأ التنقل، يتوقف السحرة عن البحث لفترة ويتم استدعاؤهم لمواجهة موجات الوحوش. ينقسم الدعم العام بشكل عام إلى دعم مدني، وهو آمن نسبيًا، ودعم ناري، وهو خطير لكنه مفيد لمسيرتهم المهنية.
بلااااااه—
“حسنًا. ربما سأتبع الأستاذ.”
“همم. أعطها لـ…”
“الأستاذ ديكولين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم.”
“نعم. وأنتم؟”
“انتظري.”
أنهت إيفرين ساقًا بحجم ساعد رجل في 3 دقائق فقط.
[ …اعترف الساحر الذي كان يصطاد على الشاطئ بمشاعره للعميلة التي ظهرت فجأة. ثم بدأ الثلج يتساقط على البحيرة التي لم ترَ الثلج أبدًا. ]
“أنا سأعود إلى منطقتنا لتقديم الدعم الخاص.”
– إنه مجرد سؤال. ربما تلك الطفلة هي شخص يكرهني وستعيش بذلك.
“وأنا كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو!”
كان للعاميين، فيريت وروندو، اللذين دخلا الجامعة بمنحة دراسية من أريافهما، وجهة محددة بالفعل في ذهنهما.
أجابت سيلفيا أخيرًا وسقطت من الجزيرة. الآن، كان هناك فكر واحد فقط في ذهنها.
“أه-أه، أفهم.”
“حسنًا. إذا كان الأمر كذلك، فهذا يكفي. لكن لماذا ابتسم عندما قالت إنني أمتلك هالة قتل؟”
نظرت جوليا إلى إيفرين.
“… لماذا؟”
“أين سيذهب الأستاذ ديكولين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، سيدتي. ماذا عن الرشوة للمركز؟”
“بلع- لا أعلم بعد. سمعت أنه الاختبار الأخير لاختيار الرئيس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت جوليا إلى إيفرين.
“حقًا؟ إذاً، التدريب…”
منذ اللحظة التي زادت فيها نفقات التدريب إلى هذا الحد، كانت يرييل تعوض الاستثمار في ذهنها. كانت تقول دعمًا، لكنه كان استثمارًا غير ملموس.
“لا تتحدثي معي. عليّ أن أأكل.”
“وأنا كذلك.”
انغمست إيفرين في الطعام بجدية. الروهاوك الذي أكلته بعد فترة طويلة كان لذيذًا حقًا…
“إنها مسألة عاطفية لا تليق بك.”
في اللحظة التي كانت تحرك فكها بجدية—
“…لماذا؟”
—الروهاوك الذي أكلته مع الأستاذ كان ألذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل والدتها خانت ، أم أن والدها قبلها وهو يعرف؟
ظهرت فكرة فجأة كلمعة في ذهنها. لكنها كانت لحظة لم تبقَ في ذاكرتها. فتحت إيفرين عينيها ونظرت حولها.
“تلك الطفلة المسكينة قد تقتلك.”
“ما بكِ، إيفي؟”
“…”
“هاه؟ أوه… لا شيء. لنأكل فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سمكة نادرة مليئة بالمانا. بالطبع، ستزيد المانا بنسبة عشرية، في أفضل الأحوال 1، لكن كان من الأفضل أن تزيد قليلاً على أن لا تزيد على الإطلاق. وضعت السمكة في الشبكة.
ركزت مرة أخرى على الوجبة أمامها حيث غاص الصوت فجأة إلى قاع وعيها.
شعرت يرييل بالارتباك قليلاً عندما قابلت ديكولين عند عودته إلى العقار بسبب المرشدين الذين جندهم لتدريب السحرة في يوكلين.
“أوه، هذا لذيذ.”
“فقط لا تموتي.”
وضعت إيفرين الروهاوك في خدودها المنتفخة بوجه سعيد ومكتفٍ.
كان هناك خبر سار آخر. تلك المرأة، جولي، الشوكة في عينيها، سقطت في الهاوية.
* * *
“همم. أعطها لـ…”
…كانت جزيرة البحيرة جزيرة داخل بحيرة. كان قطرها وعمقها كبيرين للغاية بالنسبة لبحيرة، لكنها صُنفت كبحيرة لأنها تقع في وسط القارة.
ثم، بابتسامة صغيرة، نهض ديكولين من مقعد اللورد. كانت يرييل مذهولة للحظة من ابتسامته الخفيفة، لكنها سرعان ما ركضت وأعادت المقعد إلى مكانه.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
كانت هناك العديد من المناطق الغامضة في إقليم يوكلين، لكنني كنت أصطاد على شاطئ جزيرة البحيرة. جالسًا ىصنارة صيد معزز بيد ميداس وكرسي منحوت وفقًا لإحساسي الجمالي.
طرق، طرق-
تغرد— تغرد—
“يكفي لأنه يتعلق بيوكلين.”
كانت طيور الغابة تغرد، والبحيرة التي تعكس ضوء الشمس كانت صافية وبراقة مثل الزمرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …كانت جزيرة البحيرة جزيرة داخل بحيرة. كان قطرها وعمقها كبيرين للغاية بالنسبة لبحيرة، لكنها صُنفت كبحيرة لأنها تقع في وسط القارة.
فقاعة—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولي دون أن أنطق بكلمة، لكن لم يكن هناك أحد سوى بريمين.
أحيانًا كان هناك عض. أمسك سمكة بتحكمي بصنارة الصيد باستخدام التحريك الذهني.
بعض الوحوش والوحوش تظهر من الممر السفلي، جنبًا إلى جنب مع تكاليف الاستثمار الصناعي الهائلة والمحتالين الذين يستغلونهم عند أي فرصة. ولم يكن من الممكن نسيان الإرهاب المتواصل من قبل الشياطين والضوابط الحتمية للنظام السياسي المركزي. ولكن بما أن كل ذلك كان شيئًا توقعته يرييل وموظفوها، فقد كانت التدابير واضحة.
──「ميزو」──
“…قد أشفق على الطفلة.”
◆ معلومات
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أكرهك. أكرهك. أشعر بالضغينة. لكن إذا قتلتك، ماذا سيبقى من حياتي؟”
: سمكة نادرة تعيش فقط في البحيرات الصافية. من أجل الحفاظ على نظامها البيئي، أمرت عائلة يوكلين بحظر الصيد. إذا كنت ستذهب للصيد، كن حذرًا.
“هل يجب أن نذهب مع البلاط الإمبراطوري؟ سمعت شيئًا مثيرًا للاهتمام من الداخل.”
◆ التصنيف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. إنه الكتاب الأكثر شعبية في مكتبة إدارة الأمن العام، لذا اشتروا عشرين نسخة منه.”
: بضائع متنوعة ⊃ غذاء
“أستاذ، أنا لا أمزح. إنه أعلى بكثير من المستوى الأخضر. بالإضافة إلى المراقبة الحمراء، تدرس الإدارة العليا أيضًا إرسال جواسيس من جهاز الاستخبارات.”
◆ التأثيرات الخاصة
في المقام الأول، لم تكن الأعذار أو التهرب من الواقع جزءًا من شخصيتي، وإذا كانت سيلفيا قد نشأت وهي تكرهني، فذلك أيضًا كان مفيدًا لهذا العالم. لم يكن هناك ضرر في ذلك.
: عند استهلاكها، تزيد المانا قليلاً. (ومع ذلك، كلما زادت المانا، قل التأثير.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا التدريب حدثًا مهمًا للغاية. بل كان مجرد جزء من سياسة رعاية يوكلين. بالإضافة إلى السحرة، كان هناك العديد من جداول الرعاية المتبقية، مثل الفرسان والرسامين والموسيقيين وغيرهم. ولكن إذا قام بتوظيف كبير السحرة من بيرشت…
─────────
لم يكن هناك جرح في شخصية ديكولين. لم أهتم إذا كرهني أحد حتى الجنون أو تمنى قتلي. لم يكن أحد في هذا العالم قادرًا على خدش هذا الغرور الصلب. لهذا السبب بقيت شريرًا.
كانت سمكة نادرة مليئة بالمانا. بالطبع، ستزيد المانا بنسبة عشرية، في أفضل الأحوال 1، لكن كان من الأفضل أن تزيد قليلاً على أن لا تزيد على الإطلاق. وضعت السمكة في الشبكة.
“إنها مسألة عاطفية لا تليق بك.”
“الصيد، هل هو ممتع؟”
“ماذا؟”
لم أرد وألقيت الخيط مرة أخرى. بعد قليل، ظهرت نائبة المدير بريمين.
: عند استهلاكها، تزيد المانا قليلاً. (ومع ذلك، كلما زادت المانا، قل التأثير.)
“لم أكن أعلم أنك تستمتع بالصيد.”
“انتظري.”
“…”
بصقت محتويات معدتها، رغم أنها لم تأكل الكثير في الصباح. مرة، مرتين، ثلاث مرات، أربع مرات. تقيأت حتى خرجت العصارة الصفراء الباهتة، ثم استندت بجسدها الضعيف إلى الحائط.
كما قالت، لم يكن لدي العديد من الهوايات التي يمكنني تحملها. الشطرنج، القراءة، ركوب الخيل، الفن، والصيد. رغم أنني كنت مهووسًا بالكرامة والنظافة، إلا أنني لم أمانع في الصيد، ربما لأن آخر إمبراطور، كريبيم، كانت هوايته الصيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قالت، لم يكن لدي العديد من الهوايات التي يمكنني تحملها. الشطرنج، القراءة، ركوب الخيل، الفن، والصيد. رغم أنني كنت مهووسًا بالكرامة والنظافة، إلا أنني لم أمانع في الصيد، ربما لأن آخر إمبراطور، كريبيم، كانت هوايته الصيد.
“ما الأمر؟”
جذبت جوليا انتباهها بينما كانت إيفرين تمزق اللحم.
“هذه مسألة تتعلق بسيلفيا.”
──「ميزو」──
صنعت كرسيًا آخر بسرعة باستخدام تعويذة لبريمين لتجلس عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو!”
“درجة المانا للكيان الذي أنشأته سيلفيا تفوق الخيال. وهذا بحد ذاته خطير. لقد تأكدت أيضًا من أن سيلفيا تحمل ضغينة تجاهك.”
“وأنا كذلك.”
“…ضغينة.”
─────────
“نعم. يبدو أن إيدنيك قد كشفت كل شيء لسيلفيا. تم اكتشاف هالة قتل في نبضات مانا سيلفيا.”
في هذه الأثناء، كانت إيفرين قد أنهت استعداداتها للتدريب. أرسلت جميع أمتعتها إلى جزيرة البحيرة، وأوشكت على إنهاء الأطروحة التي قدمتها إلى ديكولين، واجتازت الامتحان بدرجة شبه كاملة. لذا الآن…
“همم. أرى أنك لم تتهاون في المراقبة طوال هذا الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون الأمر مختلفًا هذه المرة. الإمبراطور الحالي، صوفيان، لم يكن يبدو النوع الذي يثق بوزرائه.
“أستاذ، أنا لا أمزح. إنه أعلى بكثير من المستوى الأخضر. بالإضافة إلى المراقبة الحمراء، تدرس الإدارة العليا أيضًا إرسال جواسيس من جهاز الاستخبارات.”
“كان ذلك في الماضي.”
نظرت نحو شاطئ البحيرة دون أن أقول شيئًا. سيلفيا من إلياذة، ساحرة ولدت بأكبر موهبة في هذا العالم. ووالدتها، سييرا. الذاكرة غير مكتملة في رأسي.
“وأنا كذلك.”
“بريمين. لقد قتلت سييرا.”
…سألقاك وأسألك.
“نعم. لكن هذا لا يعني أنك يجب أن تموت أيضًا.”
“فقط لا تموتي.”
أومأت برأسي.
كانت هناك العديد من المناطق الغامضة في إقليم يوكلين، لكنني كنت أصطاد على شاطئ جزيرة البحيرة. جالسًا ىصنارة صيد معزز بيد ميداس وكرسي منحوت وفقًا لإحساسي الجمالي.
“بالطبع. لكن…”
ركزت مرة أخرى على الوجبة أمامها حيث غاص الصوت فجأة إلى قاع وعيها.
فجأة، شعرت بصداع في صدغي. صوت سييرا، الذي لم أسمعه من قبل، اخترق أذني.
هذا صحيح. المناخ بالقرب من جزر هذه البحيرة كان معتدلًا على مدار العام. لذا لم يتساقط الثلج أبدًا…
—ديكولين، ليس هناك خطأ فيك. لذا لا تكره نفسك كثيرًا…
‘إذا تحمّلت فقط. إذا تحمّلت فقط.’
للقاتل الذي خنقها، بنبرة دافئة تقول “ليس هناك خطأ فيك”. كانت غير عادية في لطفها.
“إنه مجرد سؤال. ربما تلك الطفلة شخص يكرهني وسيعيش بذلك.”
“…قد أشفق على الطفلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“تلك الطفلة المسكينة قد تقتلك.”
***** شكرا للقراءة Isngard
هززت رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنهت إيفرين ساقًا بحجم ساعد رجل في 3 دقائق فقط.
“هل ستشعر بالسعادة إذا قتلتني؟”
“نعم.”
“إنها مسألة عاطفية لا تليق بك.”
“حسنًا. إذا لم تكره الرجل الذي قتل والدتها، فهي ليست فقط مجنونة. سيكون ذلك غير طبيعي.”
نظرت إلى بريمين. كان تعبيرها كالمعتاد، لكن امتعاضها كان واضحًا.
◆ التأثيرات الخاصة
“إنه مجرد سؤال. ربما تلك الطفلة شخص يكرهني وسيعيش بذلك.”
“بلع- لا أعلم بعد. سمعت أنه الاختبار الأخير لاختيار الرئيس.”
“حسنًا. إذا لم تكره الرجل الذي قتل والدتها، فهي ليست فقط مجنونة. سيكون ذلك غير طبيعي.”
في هاديكين، في قلعة يوكلين.
“همم.”
مسحت يرييل عينيها بكمها. غسلت وجهها قبل أن تتدفق المزيد من الدموع، ثم عادت، وكأن شيئًا لم يحدث، وجلست في كرسي اللورد.
لم يكن هناك جرح في شخصية ديكولين. لم أهتم إذا كرهني أحد حتى الجنون أو تمنى قتلي. لم يكن أحد في هذا العالم قادرًا على خدش هذا الغرور الصلب. لهذا السبب بقيت شريرًا.
“بريمين.”
ابتسمت قليلاً.
“هل يجب أن نذهب مع البلاط الإمبراطوري؟ سمعت شيئًا مثيرًا للاهتمام من الداخل.”
“اتركي سيلفيا وشأنها. نصلها سيصل إلي فقط. لا داعي لأن تحرضوها بالتضحية بأنفسكم.”
‘أنا لست من يوكلين.’
في المقام الأول، لم تكن الأعذار أو التهرب من الواقع جزءًا من شخصيتي، وإذا كانت سيلفيا قد نشأت وهي تكرهني، فذلك أيضًا كان مفيدًا لهذا العالم. لم يكن هناك ضرر في ذلك.
“ما الأمر؟”
“…”
“أليس هذا مفرطًا جدًا؟”
لم تقل بريمين شيئًا، لكني كنت أستطيع أن أشعر أنها لم تكن متأثرة بكلماتي. كان الثلج يتساقط على شاطئ البحيرة. حدقت بريمين في الثلج المتساقط بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف ستتعاملين مع الدعم العام؟”
“هاه. هل يتساقط الثلج في هذه البحيرة أيضًا؟ لقد سمعت أنه لا يتساقط الثلج في هذه المنطقة أبدًا.”
“نعم. ادخل.”
“…”
“…لماذا؟”
هذا صحيح. المناخ بالقرب من جزر هذه البحيرة كان معتدلًا على مدار العام. لذا لم يتساقط الثلج أبدًا…
أحيانًا كان هناك عض. أمسك سمكة بتحكمي بصنارة الصيد باستخدام التحريك الذهني.
فجأة، خطرت جملة في ذهني.
الدعم العام. كان هذا مسارًا إجباريًا لسحرة برج السحر. بمجرد أن يبدأ الشتاء ويبدأ التنقل، يتوقف السحرة عن البحث لفترة ويتم استدعاؤهم لمواجهة موجات الوحوش. ينقسم الدعم العام بشكل عام إلى دعم مدني، وهو آمن نسبيًا، ودعم ناري، وهو خطير لكنه مفيد لمسيرتهم المهنية.
“انتظري.”
وضعت إيفرين الروهاوك في خدودها المنتفخة بوجه سعيد ومكتفٍ.
التقطت الكتاب الذي تركته بجانب الكرسي وفتحت صفحة معينة.
شعرت يرييل بالارتباك قليلاً عندما قابلت ديكولين عند عودته إلى العقار بسبب المرشدين الذين جندهم لتدريب السحرة في يوكلين.
[ …اعترف الساحر الذي كان يصطاد على الشاطئ بمشاعره للعميلة التي ظهرت فجأة. ثم بدأ الثلج يتساقط على البحيرة التي لم ترَ الثلج أبدًا. ]
“…”
“…”
“… لماذا؟”
نظرت حولي دون أن أنطق بكلمة، لكن لم يكن هناك أحد سوى بريمين.
هذه الحقيقة لم تتغير.
“بريمين.”
──「ميزو」──
“نعم.”
في اللحظة التي أغلق فيها باب المكتب، شعرت يرييل بالغثيان.
“هل قرأتِ هذا الكتاب من قبل؟”
“نعم. العالم يتغير بسرعة. بالنظر إلى الممر السفلي، يجب أن نحافظ على علاقتنا مع نقابة المغامرين بأفضل شكل ممكن. إذا أتحنا لهم الوصول إلى التدريب، فإنهم سيحبونه أيضًا.”
أريتها الكتاب “العيون الزرقاء”. أومأت برأسها وهي تتفحص الغلاف.
“أين سيذهب الأستاذ ديكولين؟”
“نعم. إنه الكتاب الأكثر شعبية في مكتبة إدارة الأمن العام، لذا اشتروا عشرين نسخة منه.”
أحيانًا كان هناك عض. أمسك سمكة بتحكمي بصنارة الصيد باستخدام التحريك الذهني.
* * *
الفصل 141: التدريب (2)
– هل ستكون تلك الطفلة سعيدة إذا قتلتني؟
…بينما كانت تراقبه من السماء البعيدة، تستمع إليه، تستوعب صوته، فكرت سيلفيا.
…بينما كانت تراقبه من السماء البعيدة، تستمع إليه، تستوعب صوته، فكرت سيلفيا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “حقًا؟ إذاً، التدريب…”
– إنه مجرد سؤال. ربما تلك الطفلة هي شخص يكرهني وستعيش بذلك.
لم تقل بريمين شيئًا، لكني كنت أستطيع أن أشعر أنها لم تكن متأثرة بكلماتي. كان الثلج يتساقط على شاطئ البحيرة. حدقت بريمين في الثلج المتساقط بلطف.
“أكرهك. أكرهك. أشعر بالضغينة. لكن إذا قتلتك، ماذا سيبقى من حياتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ ديكولين رشفة من الشاي دون أن ينبس ببنت شفة أخرى. كانت يرييل تراقب وجهه عندما تحدثت.
– حسنًا. إذا لم تكره الرجل الذي قتل والدتها، فهي ليست فقط مجنونة. سيكون ذلك غير طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… شمف.”
“حسنًا. إذا كان الأمر كذلك، فهذا يكفي. لكن لماذا ابتسم عندما قالت إنني أمتلك هالة قتل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف ستتعاملين مع الدعم العام؟”
“…لماذا؟”
رغم أنها بطريقة ما تمكنت من إخفاء قلبها البارد والمؤلم.
سألت سيلفيا بتعبير فارغ، لكن لم يكن هناك إجابة من الجزيرة القاحلة. فقط الرياح التي تشتت وتنكسر حول بعضها البعض.
“بلع- لا أعلم بعد. سمعت أنه الاختبار الأخير لاختيار الرئيس.”
“…”
* * *
سيلفيا، وهي تضغط على أسنانها، وقفت أخيرًا. مراقبته من بعيد لم يكن يشبع هذا العطش. لم تستطع تهدئة عقلها، الذي كان يهتز بجنون. لم يكن بالإمكان الحصول على الإجابة على هذا السؤال إلا من ديكولين.
كان للعاميين، فيريت وروندو، اللذين دخلا الجامعة بمنحة دراسية من أريافهما، وجهة محددة بالفعل في ذهنهما.
“سيلفيا؟ ماذا ستفعلين؟”
“نعم.”
إيدنيك، التي كانت تدرس السحر على مقربة منها، التفتت إلى سيلفيا. واصلت سيلفيا دون أن تلتفت إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم.”
“مرحبًا. سألتكِ ماذا ستفعلين.”
“…”
ومع ذلك، دون إجابة، نقرت بأصابع قدميها على الأرض. كانت هذه حركة تحضير للسقوط.
“يريدون الكثير.”
“يا إلهي. افعلي ما تريدين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ ديكولين رشفة من الشاي دون أن ينبس ببنت شفة أخرى. كانت يرييل تراقب وجهه عندما تحدثت.
لم تسأل إيدنيك أكثر.
“ما بكِ، إيفي؟”
الآن، كانت رتبة سيلفيا أعلى من مونراك على أي حال. لقد تجاوزت ديكولين وكانت في طريقها للصعود إلى رتبة الأثيري. ولأنها كانت على وشك أن تصبح أصغر أثيرية، لم يكن عليها معاملتها كطفلة مهجورة.
“نعم. وأنتم؟”
“فقط لا تموتي.”
“بريمين.”
“نعم.”
هززت رأسي.
أجابت سيلفيا أخيرًا وسقطت من الجزيرة. الآن، كان هناك فكر واحد فقط في ذهنها.
“هل تقصدين المغامرين؟”
…سألقاك وأسألك.
في المقام الأول، لم تكن الأعذار أو التهرب من الواقع جزءًا من شخصيتي، وإذا كانت سيلفيا قد نشأت وهي تكرهني، فذلك أيضًا كان مفيدًا لهذا العالم. لم يكن هناك ضرر في ذلك.
*****
شكرا للقراءة
Isngard
لكن في هذه الأيام، كان لإعادة بناء الممر السفلي، وتقدم الصناعات المختلفة، وتطوير برج السحر العائلي والفرسان العائليين، ومعسكر روهلاك تركيز شبه غير محدود من الدعم من الأسرة الإمبراطورية. بالطبع، لم يكن ذلك دون آثاره الجانبية.
سألت سيلفيا بتعبير فارغ، لكن لم يكن هناك إجابة من الجزيرة القاحلة. فقط الرياح التي تشتت وتنكسر حول بعضها البعض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات